جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

 

التالي
السابق

كتبوا في السينما

سينما المقاومة في فلسطين

«الحس» للإيطالي فيسكونتي

يسري نصر الله: أفلامي بسيطة وشديدة الخصوصية

غودار: نحن أقرب إلى نقطة النهاية لأننا عاجزون عن الكلام

الأب الـرسام والإبن السينمائي في معرض جامع

رينوار - رينوار كيف تلتقطان الانطباع العابر؟

باريس - من محمود الزيباوي

تشهد باريس معرضا استثنائيا يجمع بين الفن التشكيلي والفن السينمائي في سابقة هي الأولى من نوعها. يأتي هذا المعرض تحت عنوان "رينوار - رينوار" ويستمر حتى التاسع من شهر كانون الثاني من العام المقبل. تحضر أشهر زيتيات بيار اوغست رينوار إلى جانب صور ومقتطفات من أفلام ابنه المخرج جان رينوار، وتدخل في عرض متعدد الوجوه يحتل أكثر من ستمئة متر مربع في مقر السينماتيك الفرنسي الجديد المجاور للمكتبة الوطنية الفرنسية في حي بيرسي. يلقي العرض الضوء على العلاقة الوثيقة التي تربط بين الرسام والمخرج ويكشف عن وجوه فنية أخرى تنتمي إلى هذه الأسرة، منها الممثل بيار رينوار، شقيق جان الأكبر، وكلود رينوار، الشقيق الأصغر المتعدد الاتجاهات، وكلود "الصغير"، وهو إبن بيار، وقد امتهن التصوير السينمائي وعمل  تحت إدارة عمه جان من عام 1932 إلى عام 1956.

شارك بيار أوغست رينوار في بناء صرح الانطباعية الفرنسية في العقود الأخيرة من القرن التاسع عشر وترك نتاجا غزيرا يحظى بإعجاب العامة والخاصة على السواء. كتب الفنان سيرته الذاتية عبر أعمال عديدة صوّر فيها زوجته وأولاده  في مشاهد حية خرجت على حدود البورتيه، وقد دخلت هذه الأعمال الحميمية الذاكرة الفنية العالمية وخلّدت ذكرى أبطالها في عالم الفنون التشكيلية. على عكس العديد من زملائه الذين عاصروه وعملوا إلى جواره، حصد رينوار نجاحا كبيرا بعد سنين من الكفاح المواصل، فكُرّم في حياته وذاق طعم المجد قبل رحيله عام 1919 بعد صراع طويل مع المرض الذي أنهك جسده. نما أبناء الرسام في كنف عائلة هانئة وتشرّبوا من ينابيع الفن والخلق منذ الصغر. برز جان في عالم السينما وأخرج أفلاما أشهرها "قواعد اللعبة" الذي كرّسه النقاد كواحد من أهم عشرة أفلام السينما. ورفع رواد "الموجة الحديثة" لواءه ورأوا فيه أبا لهم، بينما اعتبره أورسون ويلز "أعظم المخرجين قاطبة". صوّر الأب وجوها لا تعرف الألم الشقاء ورسم مناظر طبيعية لا تعرف من فصول السنة سوى الربيع. على العكس، غاص الابن في النفس البشرية بنبلها  وضعفها ووضاعتها، إلا أن الشخصيات الملعونة التي صوّرها لم تسقط أبدا في الجحيم، وقد أسبغ عليها المخرج بعدا شعريا جعلت أفلامه نشيدا في حب الحياة يتجلّى في صور بديعة تحضر فيها الطبيعة بعناصرها الحية  في صورة آسرة.

يُبرز معرض السينماتيك الرابط الخفي الذي يجمع بين رؤيا الرسام ورؤيا المخرج عبر لوحات وصور وشرائط سينمائية توزعت على خمسة أقسام وفقا لتصميم المهندس لورينزو بيكراس. تبدأ الرحلة مع صور من فيلم أخرجه ساشا غيتري عام 1915 يظهر فيه بيار أوغست رينوار في محترفه وهو في الرابعة والسبعين من عمره. عاش الفنان في خريف عمره أياما عصيبة، فقد أًصيب بداء المفاصل وفقد الكثير من وزنه وبات يجد صعوبة بالغة في الجلوس. ونهش هذا الداء جسده حتى أصبح عاجزاً عن المشي من دون الاستعانة بعكازين، ثم بات حبيس الكرسي المتحرك. تشوهت عظام جسمه، وجف جلده، وتغلغل الشلل إلى يديه، إلا أنه واظب على العمل وكان يربط الريشة إلى أصابعه المتورمة ليرسم. حدث ذلك يوم كانت الحرب العالمية الأولى محتدمة، وقد أصيب فيها ابناه بيار وجان. وقضت رفيقة دربه بمرض السكري عام 1915 وكانت في السادسة والخمسين من عمرها. طوال تلك الفترة العصيبة من حياته، كان الفنان ينظر إلى العالم بعين الرضا، وكان يقول: عندما ارسم الأزهار والورود، يجد قلبي الراحة".

أسرة فنانين

في القسم الأول من المعرض، نتأمل في ست زيتيات من انتاج رينوار، أقدمها بورتريه ذاتي يعود إلى عام 1879، وآخرها لوحة تمثل الرسام أمبرواز فولار في لباس مصارعي الثيران، وهي من نتاج 1917. يحضر وجه رينوار في مرحلتين من مراحل حياته عبر زيتيتين صوّرهما اثنان من كبار الرسامين الفرنسيين. تحمل الأولى توقيع فريديريك بازيل عام 1867، وتحمل الثانية اسم موريس دوني عام 1911. تدخل مقتطفات مختارة من أفلام جان رينوار في حوار مع هذه الزيتيات. نشاهد الممثل ميشال سيمون يتحدث عن الرسم في فيلم "الكلبة"، ونصغي إلى الممثلة الإيطالية الخارقة أنّا مانياني تتابع حبيبها وهو يصارع الثيران في فيلم "العربة الذهبية"، ونقرأ رسالة كتبها الابن إلى والده نهار الاثنين، في السادس عشر من شهر حزيران.

في القسم الثاني من المعرض، نتعرّف الى السيدة آلين وأولادها بيار وجان وكلود في زيتيات أنجزها رينوار بين عامي 1885 و 1910. وتبرز القيم التشكيلية الصافية التي تتمتع بها هذه الأعمال حين نقارنها بمجموعة الصور الفوتوغرافية الخاصة بالعائلة. يظهر بيار إلى جانب جان في لقطة خلال تصوير فيلم "قانون اللعبة" سنة 1939، ويبدو كلود بين بيكاسو والمخرج هنري جورج كلوزو في لقطة تعود إلى عام 1956. نلتقي بكلود من جديد في محترفه في أربع صور بعدسة المصور الألماني الشهير ويلي مايولد، والمعروف أن ابن رينوار الأصغر تعلّم فن السيراميك على يد أبيه وامتهنه قبل أن ينصرف الى الرياضة. ويبدو أن جان كان هو الآخر من عشاق هذا الفن الذي تمرّس فيه الوالد في صباه قبل أن ينصرف الى الرسم، تشهد لذلك ثلاث قطع من السيراميك المعروضة في هذا القسم، وقد نفذها الفنان بين عامي 1920 و 1924. تبرز خصوصية المخرج في تصوير الوجوه والمناظر الطبيعية عبر مشاهد تاريخية مختارة من ثلاثة من أفلامه. يختفي المخرج خلف الكاميرا ثم يظهر من أمامها متحدثا عن عمله وأسلوبه في لقطات من فيلم "السينما والكلمة" الذي أخرجه جان ماري كودلفي عام 1922، وأخرى من فيلم "رينوار المعلّم" الذي أنجزه جاك ريفيت عام 1938.

القسم الثالث أنثوي بامتياز. تتوهج كل من كولونا رومونا وكاترين هاسلينغ في زيتيات أنجزها رينوار في العقد الأخير من عمره فجاءت من أنضر ما رسمه في حياته الطويلة. وقد دخلت هاتان العارضتان ميدان السينما في مرحلة لاحقة، واقترن اسم الثانية باسم جان رينوار الذي أدارها في أفلامه الأولى. نراها "ثابتة" في لوحة "الشقراء والوردة"، و"متحركة" في مشهد من "الفيلم والماء" الذي أخرجه جان بعد مضي أربع سنوات على رحيل بيار أوغست. تتجلى لغة الأب التشكيلية خلف مشاهد سينمائية عديدة تتميز بلغتها الانطباعية. يبدو جان خير وارث لوالده في التقاط اللحظات العابرة. يحتل الضوء الدور الأساسي في مقام الصورة المتحركة. تتلألأ الوجوه والقامات وسط الطبيعة في الهواء الطلق، في شفافية قلّ مثيلها. يعود المخرج إلى الحدائق التي عرفها في طفولته ويمشي في الطريق التي شقها الأب، مبتدعا لغة سينمائية جديدة جعلت منه رائدا من رواد الفن السابع.

صور أثيرية

في القسم الرابع من المعرض، تطالع الزائر أربع زيتيات بديعة سجل فيها رينوار مشاهد حية. تعود هذه الأعمال إلى المرحلة التي سبقت ولادة جان، إلا أنها تبدو كمقدمة تشكيلية لنتاج المخرج السينمائي الذي أكد مرارا أنه أمضى عمره بحثا عن الأثر الذي تركه والده في نفسه. تجد اللغة الإنطباعية مداها السينمائي الأقصى في "العشاء على العشب" و"إطلالة على الريف". تظهر سيلفيا باتاي على الأرجوحة في الفيلم الثاني في لقطات تعيد إلى الذاكرة لوحة "الأرجوحة" التي وقّعها رينوار عام 1873، وبين الزيتية والفيلم مسافة عمرها ستة وستون سنة. يسافر الرسام إلى الجزائر ويرسم نساءها وأنهارها ويمضى المخرج إلى الهند حيث يصور فيلمه "النهر". هنا وهناك تخرج النساء من المياه في صور أثيرية تزاوج بين الأنثى والطبيعة الحية.

يكتمل المشهد في القسم الأخير من المعرض حيث جمع مصممو هذا التظاهرة أربع زيتيات صنعت أسطورة رينوار، وهي وفقا لترتيبها الزمني، "حفل راقص في طاحونة لاغاليت في مونمارت"، "الرقص في المدينة"، "الرقص في الريف"، "في مسرح المنوعات". تتميز اللوحة الأولى بحجمها الكبير وهي أشهر أعمال الفنان بدون أدنى شك. يكسر رينوار التقليد المتبع في تصوير ما يُعرف بالبورتريه الجماعي ويصوّر الحياة كما هي. نحن أمام حشد من الشباب والصبايا اجتمعوا أمام حلبة الرقص وسط مقهى باريسي شعبي. تبدو اللوحة  للوهلة الأولى كأنها مشهد رُسم من دون أي نظام، إلا أن تحليل الصورة يُظهر قدرة الفنان على تجاوز هذه الفوضى في بناء محكم يتداخل فيه الأشخاص ليؤلفوا وحدة لا تتجزأ في المكان الذي احتشدوا فيه. تظهر هذه الخصوصية في لوحة "مسرح المنوعات" حيث تبدو الصورة في عفويتها كما لو أنها لقطة سجلتها كاميرا فوتوغرافية على غفلة. مرة أخرى يبدو العمل الفني كأنه طفس من طقوس إعادة تنظيم الفوضى الحية في حلة تأسر العين وتخالج الروح.

على خطى أبيه ، يعود الابن إلى مونمارت ليصور في الطاحونة الحمراء "رقصة الكانكان الفرنسية" في الفيلم الذي حمل هذا الاسم. ينضح شريط الصور باللون والضوء. ترقص البطلة نيني وتحصد النجاح والمجد. الحياة مسرح، والمسرح شاشة، والمشاهد مدعو إلى دخول الحلبة ليشارك في الرقص.  يعود صدى الأغنية الباريسية ويتردّد: "في أعلى شارع سان فانسان/ شاعر وفتاة مجهولة يتحابان لبرهة".

النهار اللبنانية في 1 ديسمبر 2005

منى زكي بطلة فيلم كويتي وعبلة كامل بطلة مسلسل

الكويت  الحسيني البجلاتي:  

بعد نجاح تجربة مشاركة فنانين مصريين في العديد من الأعمال الفنية الكويتية، وكان آخرها مشاركة الممثل الكوميدي علاء مرسي في بطولة مسرحية “عائلة قرقيعان” مع طارق العلي وعبدالرحمن العقل والتي عرضت خلال عيد الفطر، وبينما تستعد النجمة الكبيرة نبيلة عبيد لبطولة الفيلم السينمائي الكويتي “لدواعي السفر” اخراج حسين المفيدي، تولى الفنان سعيد شيمي مهمة مدير تصوير فيلم “طرب فاشن” اخراج محمد دحام الشمري، أعلن المؤلف والمنتج السينمائي حمد بدر عن قيام الفنانة منى زكي ببطولة فيلمه الجديد، وقال الفنان جمال الردهان ان النجوم عبلة كامل واشرف عبدالباقي ونشوى مصطفى ومحمد سعد مرشحون لبطولة مسلسل تلفزيوني يعرض خلال شهر رمضان المقبل.

في البداية قال المؤلف والمنتج السينمائي حمد بدر ل “الخليج” إنه بصدد وضع اللمسات النهائية على فيلمه السينمائي الثاني “كيوت” وأضاف “كان لي شرف استئناف عمل السينما الكويتية والتي توقفت عن الانتاج منذ منتصف السبعينات ولمدة 29 عاماً، وذلك بتقديمي فيلم “شباب كول” اخراج محمد دحام الشمري وبطولة جمال الردهان، محمد رشيد، فاطمة عبدالرحيم، مشعل القملاس، المذيعة مشاعل الزنكوي، والاماراتي سعيد سالم، والذي حقق نجاحا جماهيريا ونقديا جيداً، وبعد هذه التجربة اردت الاستمرار في العمل السينمائي رغم المخاطر الانتاجية الكبيرة التي تكتنف تلك التجربة، لأنني هذه المرة سأقدم الفيلم بكاميرا 35 ملي وليس كاميرا ديجيتال كما كان في التجربة السابقة، كما سنستقدم نجوماً في جميع مجالات العمل السينمائي مثل الاخراج والتمثيل والتصوير الأمر الذي سيرفع من كلفة الانتاج كثيراً، خصوصاً أنه لا توجد أية جهة حكومية أو خاصة تشجع مثل هذه التجارب.

وقال بدر إن موضوع فيلمه الجديد رومانسي به كثير من الاسقاطات السياسية والاجتماعية وسيتولى المخرج الهندي علي أكبر مسؤولية إخراجه، وسيكون معه فريق تقني وفني متخصص في التصوير والاضاءة، وهو مخرج كبير ومتميز وعنده خبرة كبيرة في الأعمال الخليجية، وأنا أثق في قدرته وامكاناته، أما بالنسبة لبطولة الفيلم فقد رأينا أن تكون توليفة عربية لأنني أقدم سينما خليجية ذات هوية عربية، بمعنى أن ما أطرحه من قضايا تهم جميع أبناء الوطن العربي، فعندنا من مصر النجمة الرومانسية منى زكي، حيث قمنا بترشيحها لدور البطولة ونقوم حاليا بالمفاوضات معها، ومن السعودية عبدالمحسن النمر، ومن البحرين زينب العسكري، ومن الكويت جمال الردهان وعمر اليعقوب.

من جانبه قال الفنان جمال الردهان، انه يستعد لوضع الترتيبات النهائية لمسلسله الجديد “ذهب .. فضة .. نحاس” والذي يقدمه بطريقة المنتج المنفذ لإحدى المؤسسات الإماراتية وسوف يعرض خلال شهر رمضان المقبل، وأعلن ان ميزانية المسلسل الذي كتب فكرته بنفسه بينما تولى حمد بدر كتابة السيناريو والحوار، قد تتجاوز مبلغ 300 ألف دينار (مليون دولار) وذلك بسبب كثرة النجوم المشاركين فيه وتعدد أماكن التصوير في أكثر من مكان، وذلك لأن أحداث المسلسل تدور حول عائلة متعددة الجنسيات ففيها الكويتي والمصري والخليجي واللبناني والأردني والسوري، وهي ظاهرة موجودة في معظم المجتمعات الخليجية حيث هناك تزاوج بين الجنسيات، ويعرض المسلسل من خلال مواقف كوميدية لعدة مشكلات تظهر في تلك العائلة بسبب اختلاف اللهجات والعادات والتقاليد.

وقال الردهان إن طبيعة المسلسل هي التي فرضت وجود ممثلين وممثلات من معظم الجنسيات العربية حتى يكون هناك مصداقية في الأداء، فلا يمكن تقبل أداء ممثل كويتي لشخصية مصرية والعكس، لذلك وجدناها فرصة لتجميع أكبر عدد من النجوم العرب في مسلسل واحد علنا ننجح فيما فشلت فيه السياسة، فمن مصر النجمة الكبيرة عبلة كامل والفنانة نشوى مصطفى، والنجم الكوميدي أشرف عبدالباقي، ونفاوض محمد سعد ونعاني عائقين معه الأول أنه يفضل الاستمرار في السينما وعدم خوض تجربة التلفزيون في المرحلة الراهنة بعد صعوده إلى القمة وتحقيقه أعلى الإيرادات في تاريخ السينما المصرية لمدة أربعة أعوام متتالية، والثاني الأجر الذي يمكن ان يطلبه مقارنة بأجره في السينما والذي قد يؤثر في ميزانيتنا، لذلك سوف نعرض عليه المشاركة في المسلسل كضيف شرف في عدد بسيط من المشاهد التي سنقدمها بعناية في حالة موافقته.

وأضاف الردهان “بالاضافة إلى النجوم المصريين، يشارك معنا فنانون كبار من عدة دول، فمن الإمارات معنا سعيد سالم وأحمد الجسمي، ومن الكويت معنا الفنان الكبير غانم الصالح ومحمد النجيمي ومحمد جابر، ومن الأردن معنا الفنانان زهير النوباري وروحي الصفدي.

الخليج الإماراتية في 29 نوفمبر 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى