جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

 

التالي
السابق

كتبوا في السينما

سينما المقاومة في فلسطين

«الحس» للإيطالي فيسكونتي

يسري نصر الله: أفلامي بسيطة وشديدة الخصوصية

غودار: نحن أقرب إلى نقطة النهاية لأننا عاجزون عن الكلام

ماذا يقع حين تلتقي الكوميديا بالتاريخ؟:

الناصري يستعد لتصوير شريطه الجديد عبده في عهد الموحدين

الدار البيضاء ـ من المصطفي الصوفي

يستعد الكوميدي المغربي سعيد الناصري لتصوير المشاهد الأولي من فيلمه الجديد عبده في عهد الموحدين في العديد من المناطق والفضاءات خاصة بالجنوب المغربي.

وقال الناصري في لقاء بالدار البيضاء أن فيلم عبده في عهد الموحدين يستلهم مشاهده من التاريخ المغربي العريق، ويحكي قصة تاريخية محضة في قالب فني جميل مصاغ بشكل يرضي الجمهور واعتبر الناصري الذي عاد مؤخرا من فرنسا بعد الجولة الفنية الناجحة التي كانت نظمتها إحدي المؤسسات الفنية إلي جانب كل من الفنان محمد الخياري وعبد الرؤوف وحنان الفاضلي، قال أن الفيلم الجديد ستوظف فيه أحدث التقنيات العصرية في مجال السينما العالمية، وهو ما يؤهله ليكون فيلما قويا بجميع المواصفات، ينافس أفلاما كثيرة وهو الأمر الذي وضح أن السينما المغربية والتقنيين والمخرجين المغاربة يواكبون الطفرة الرقمية الجديدة، ويوظفون التكنولولجيا الحديثة في السينما علي غرار الأفلام السينمائية الأخري.

وفي سؤال حول توظيف الكوميديا او الفكاهة في الفيلم صرح الناصري لـ القدس العربي أن السينما المغربية ما تزال تعيش نقصا في مجال توظيف الفكاهة في السينما، وبالتالي ـ يقول الناصري ـ أنه إذا ما تم البحث في أرشيف السينما المغربية عن الفكاهة فيها سيجد أنها قليلة جدا، ومن ثمة فحضور الفكاهة في الفيلم الجديد أو الكوميديا ستكون محورية دون أن تفسد المعني العام للشريط، لكن هذا لا يعني أن حضورها فقط من أجل الديكور فقط، بل أن لها دورها ودلالتها الفنية، وهو ما سيعطي للفيلم أفقا آخر للفرجة والتواصل مع الجمهور من خلال تقديم عمل روعيت فيه الكثير من الخصائص الفنية والإبداعية.

وحول نجاح الفيلم مقارنة مع الفيلم السابق البانضية الذي حقق أعلي الإيرادات بالنسبة للأفلام المغربية في السنتين الماضيتين، صرح الناصري أنه يصعب التكهن بما يحصل في المستقبل، وهو الآن يركز علي مسألة التصوير واختيار الأماكن، مؤكدا علي مسألة مهمة وهي أن العمل السينمائي الذي يقوم به يحسب له ألف حساب لأنه موجه إلي فئات مختلفة من الجمهور، وقال اطلب من الله أن يعينني، وأتمني أن لا أخيب تطلعات الجمهور خاصة أن فيلم البانضية كان الأفضل وغطي علي عدم انتشار فيلم ولد الدرب ، إني أعد الجمهور بعمل جاد ممتع وجميل .

وحول الأماكن التي تم اختيارها لتصوير الفيلم الجديد أكد الناصري أنها مختلفة ومتنوعة لكن اختار التاريخية منها ضرورية، خاصة أنها تتماشي والسيناريو، والشخصيات والمشاهد التي سيتضمنها الفيلم، ومن أبرز الأماكن التي سوف يصور فيها الشريط مدينة مراكش الحمراء لما للمدينة من فضاءات تاريخية ساحرة وظفها العديد من المخرجين في إيجاد مشاهد نادرة وحية ساهمت بشكل كبير في نجاح تلك الأفلام وانتشارها.

يذكر أن الناصر ي الذي سيخرج الفيلم وسيلعب فيه دور البطولة يستعد الآن بما فيه الكفاية لإيجاد الإكسسوارات التاريخية التي توافق الفيــلم وشخصياته الرئيسية للفيلم خاصة السيوف، والنبال، والدروع، والألبسة الجلدية الواقية، وبالتالي فان الاعتماد علي هذه الإكسسوارات يساهم بلا شك في إضفاء نوع من الواقعية والشاعرية علي فيلم تاريخي بنكهة كوميدية وحده الناصري يعرف كيف يوظفها دون أن تمس جوهر التاريخ، والأحداث، ومن ثمة يكون الفيلم مغامرة جديدة ضمن تجربة الناصري السينمائية، الناصري الذي خاض تجارب متنوعة سواء من خلال والمان شاو ومسلسلات عباس و الربيب ، و العوني ، وأفلام ولد الدرب و البانضية و لعب مع الذئاب الذي أنتجته القناة الثانية في رمضان الأخير، ثم يأتي دور عبده في عهد الموحدين الذي يعتبر تجربة سينمائية أخري للناصري، لكن السؤال الذي يبقي مطروحا، هل سيكون هذا الفيلم الجديد في مستوي البانضية ويحقق المفاجأة؟.

القدس العربي في 28 نوفمبر 2005

 

صور تراجيدية من الواقع الفلسطيني

المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي طالما نقل مشاهديه الى مخيمات اللاجئين الفلسطينيين كما فعل مع فيلمه (اتانت (الانتظار)) الذي يرسم صورة قاتمة وساخرة في آن عن واقع مواطنيه. وقبل مغادرة الاراضي الفلسطينية للاقامة في الخارج، وافق المخرج السينمائي احمد (محمود مسعد) على القيام بمهمة اخيرة هي اخضاع ممثلين لتجربة اداء للمسرح الوطني الفلسطيني الجديد قيد الانشاء بفضل اموال اوروبية، واخذ يبحث عن مواهب جديدة برفقة صحافية بيسان (ارين عمري) والمصور الذي يعمل معها (يوسف برود) في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين الموزعة في الأردن وسورية ولبنان. وخلال جلسات اختبار الممثلين يطلب احمد من المرشحين ان يؤدوا دورا هو خلاصة وجودهم في المخيمات، دور الانتظار.  وقال مشهراوي (يراودنا نحن الفلسطينيين شعور بأننا لا نقرر مصيرنا. وأحيانا يبرز أمل التوصل إلى حل ثم يندثر ويبدأ مجددا انتظارنا. فالانتظار جزء لا يتجزأ من حياتنا).  وذكر بالانكليزية في فندق اكسلسيور (انني شخصيا أمضي الكثير من الوقت في الانتظار. على سبيل المثال اضطررت مرة ان ابقى طوال شهرين في غزة حيث فرض حظر للتجوال. لكن لا يمكن للانسان ان يبقى حزينا طوال شهرين، فهو يضحك أحيانا ويمزح ويحاول ان يمضي الوقت بأفضل طريقة ممكنة).  وتبقى الدعابة موجودة حتى وإن كان الفيلم يتضمن مشاهد صعبة مثل زيارة المقبرة التي دفن فيها ضحايا المذابح في مخيمي صبرا وشاتيلا في لبنان. وعندما تقوم بيسان بتجارب صوت تكرر بشكل آلي عبارات استخدمتها مرارا أثناء مزاولتها مهنة الصحافة ولم تعد تحمل معناها على غرار: (اعرب الاتحاد الاوروبي عن الأمل في ايجاد حل قريبا... واعربت الولايات المتحدة عن سرورها لتوقيع اتفاق.. ويرى رئيس الوزراء الفلسطيني انه يمكن تسوية الأزمة). وتطال مسألة اللاجئين مشهراوي في الصميم اذ يقول (انني لاجئ. في السنوات الثلاث الاخيرة لم أتمكن من العودة إلى منزلي في رام الله (الضفة الغربية). حاولت ذلك مرارا عبر الأردن أو غزة لكن محاولاتي فشلت. وقمت بتصوير هذا الفيلم طوال الايام التي كنت انتظر فيها العودة الى منزلي). وقال ان عدد اللاجئين الفلسـطينيين يقدر حاليا باربعة ملايين.

موقع "ألف ياء" في 28 نوفمبر 2005

 

الدائرة المكتملة للانسان والواقع في تجربتيّ حَوَل والشلاه

طاهر عبد مسلم

I

تحتشد الذاكرة العراقية بكم كثيف من الصور التي اختزنت في الوعي واللاوعي وفتحت افقا واسعا لمزيد من التأويل في قراءة الواقع. وعلى هذا لم يكن بالمستطاع ايجاد مسوّغ مقنع للقصور او التكاسل او الاهمال ثم العجز عن الالمام ولو بجذاذات من هذه الصور وشيء من فيوض تلك الذاكرة الفنية. وعلى هذا ليست السينما العراقية اليوم في منأى عن هذا السجال الذي يؤسس لجدل متصل مع الواقع ، جدل تبحث فيه الذات، ذات المبدع والسينمائي عن حلول ما وقراءات جمالية. من هنا وجدنا أن اقرب الحلول لم يكن غير الحل الواقعي الذي به نترجم حواسنا التي تقرأ الواقع.الواقعية المرتبطة بصور الحياة العراقية تجدها حاضرة في افلام وثائقية لا تغيب عن الذاكرة ابدا.. تحضرني الآن وانا اشاهد افلام المخرج التسجيلي المنسيّ عباس الشلاه: افلامه حركة ونقرة السلمان والنيران لا تأكل لعب الاطفال وابتسامة ناضجة وغيرها.. وهو الذي سيتم تكريمه في مهرجان بغداد السينمائي الذي يقيمه سينمائيون عراقيون بلا حدود بالتعاون مع المركز الثقافي الفرنسي وجهات راعية اخرى.. فهذا المبدع عمد الى ترجمة خزين كثيف من ذلك وصنع قراءة واقعية موازية كان فيها الانسان محور التأويل في صلته بالواقع.

II

وتبرز بالموازاة تجربة فيها زخم  واقعي مختلف، زخم يقوم على ترجمة سرد حياتي برغم اقترابه واقترانه بالواقع الا انه محمل بكثير جدا من الحس النقدي المغلف بتداعيات الواقع، تلك هي تجربة المخرج القدير قاسم حول. فقد عمد هذا المخرج الى تتبع مفردات حياتية تنبض بعناء شخصياته، حتى وهو يبحر في منحاه الواقعي التسجيلي الامين الا انه لم ينقطع عن واقع يحكم عليه ان يعيد قراءته ويعيد تنظيم اوارقه فيه، واقع اقل ما يقال عنه انه وليد ازمة وجزء من ازمة تتفاقم من هنا ومن هناك، حتى يتحول مناخ الاهوار مثلا ووجودها الى مدار للأزمة بكاملها.ولقد كنت قرأت فيلم الاهوار قراءة معمقة وعرضت تلك القراءة في مؤتمر اكاديمي قبل ما يقرب من عشر سنوات ونشرت في حينها وضمنتها كتابي عبقرية الصورة والمكان.تلك الدراسة عمدت فيها الى اعادة قراءة فيلم الاهوار من زاوية الاثر في البناء السردي ولم يكن يشغلني في وقتها الحديث عن الازمة والمنحى النقدي الخالص.

III

وكنت قد شاركت قبل عقد من السنين ايضا في احتفالية بأعمال عباس الشلاه.. وكتبت يومها دراسة اسميتها (الخروج من الظل : عباس الشلاه مخرجا تسجيليا)..

وما زلت مقتنعا تماما ان هذا المخرج لم يأخذ حقه من الدراسة والاهتمام به وحسنا فعلت ادارة مهرجان بغداد ان احتفت به. كلاهما .. الشلاه.. وحول .. يشكلان عندي ومن خلال تجربتيهما جسرا مشتركا لقراءة الواقع العراقي وتجذيع واقعية متنوعة الاوجه تلتقي عند الانسان والمكان لكنها تفترق عنه مفترق الازمة والسرد والنزعة النقدية.. كلاهما يشكلان دائرة مكتملة برغم انهما وبكل تأكيد يختلفان في الرؤية والمعالجة لكن دائرتهما المكتملة .. هي الانسان والواقع.ولعل من المهم القول هنا ان البعد الواقعي هنا لا يعني الاحاطة بالشخصية والمكان كتجريديين عابرين او معالجتهما من (وجهة نظر استشراقية) كما صرنا نشاهد في افلام تنتج من وجهة نظر مائعة وسائبة وغير متبلورة، سينما لأجل السينما او لأي غرض غير الاخلاص للبعد الواقعي الذي نتحدث عنه.

انها ودون شك اشكالية مركبة ان يجري انتاج خطاب يعبر عن الواقع ويتماهى معه وينفتح على المكان والشخصيات على قدر من الموضوعية والتوازن.ان تجربتي حول والشلاة يستحقان منا وقفة ازاء اسمين اهديا زهرتي شبابهما للعراق وللسينما في العراق ولأجيال السينمائيين.. هما ليسا اباطرة سينما ، بل هما اقرب الى الانسان في ازماته والواقع في تحولاته.

موقع "ألف ياء" في 28 نوفمبر 2005

 

المصورالسينمائي الايطالي فيتوريو ستورارو:

المخرجون الشبان يفتقرون إلي الخيال

كريستين بيروفولاكيس 

سالونيكي (اليونان) 27 تشرين ثان/نوفمبر(د ب أ)- ذكر المصورالسينمائي الايطالي الشهير فيتوريو ستورارو خلال مهرجانللسينما في اليونان بان مخرجي السينما الجدد يتناسون أسس السينما الحقيقية وان عليهم أن يتحلوا بالخيال وهم يصنعون أفلامهم من خلال مشاهدة المزيد من الاعمال الكلاسيكية.

ويرأس مصور العديد من الافلام السينمائية التي حصلت على جوائز الاوسكار مثل "الامبراطور الاخير"و "شيوعيون" و "التانجو الاخير في باريس"و"سفر الرؤيا" لجنة التحكيم للدورة الـ46 لمهرجان سالونيكٌ السينمائي كما يقيم معرضا للصور في كل من متحف الصور ومتحف السينما المقامان علي هامش المهرجان.

وقال ستورارو في مقابلة مع صحيفة "كاتيمينيرٌ" اليونانية "لا يكفي أن يكون لديك كاميرا صغيرة لتصنع فيلما. فكل تكنيك أسهم في توسيع آفاق لغة السينما فتح أبوابا جديدة للخيال".

وتابع "عندما استخدم الصوت لاول مرة في الافلام السينمائية اضطروا لايقاف حركة الكاميرا. وبالتدريج وجدت الكاميرا وسائلها في التعبير".

وحدث نفس الشيء مع الابيض والاسود بعد ظهور الالوان.

وأضاف "فجأة فقد الحوار بين الضوء والظلال. لكن التكنيك تحسن بالتدريج ووجدت الالوان ظلالها مرة أخرٌ واستؤنف الحوار".

وقال ستورارو "إن التكنولوجيات تفعل الكثير في مساعدة الحرية والخيال لكن جودة الصورة لا تزال منخفضة للغاية.ولذا فأنني اعتبر "سفر الرؤية" بمثابة دراسة واعتقد أن التكنولوجيا الرقمية ستوفر قريبا مزيدا من الحرية ".

وفي معرض إشارته إلى حالة التشوش التي يمر بها المخرجون الجدد قال إن فناني اليوم مهووسون بعمل كل شيء بأنفسهم.

وتابع "سيناريوهات أفلام فلليني كان يكتبها 5 أو 6 من كتاب السيناريو. وفي المقابل نجد أن كثيرا من مخرجي السينما الشبان الان يريدون أن يعملوا كل شيء بأنفسهم. وكلما تنوع ما يفعله الواحد منهم في فيلمه كلما ازدادت سعادته".

وأضاف "القصص شخصية للغاية ولا تهم أحدا سواهم وسوى أمهاتهم".

وقال أولريش فيلسبرج منتج فيلم "نادي بونا فيستا الاجتماعي" المرشح للحصول على جوائز أوسكار وعضو لجنة التحكيم بمهرجان سالونيكي لوكالة الانباء الالمانية (د ب أ) بأن السينما ستواجه بتحديات متزايدة في المستقبل حيث يتحول اهتمام الشباب بشكل متزايد نحو الانترنت أكثر من مشاهدة السينما.

وأضاف "إن التغير الذي تشهده الصناعة بالغ التعقيد مع ازدياد حجم المنافسة من جانب الانترنت وإذا لم تكن القصة قوية فان أعدادا متزايدة من الناس ستؤثر إنفاق وقتها ومالها في أماكن أخرى سوي الذهاب إلي دور السينما ".

موقع "ألف ياء" في 28 نوفمبر 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى