جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

 

التالي
السابق

كتبوا في السينما

سينما المقاومة في فلسطين

«الحس» للإيطالي فيسكونتي

يسري نصر الله: أفلامي بسيطة وشديدة الخصوصية

غودار: نحن أقرب إلى نقطة النهاية لأننا عاجزون عن الكلام

بوب ديلان فيلماً وكتباً ومذكرات

لا طريق إلى البيت أنا روح جائعة وربما مدمرة

سامر أبو هواش

"بالنسبة إليّ ليس هناك فنان موسيقي آخر يمزج التيارات الفنية التي تأثر بها لينتج فناً فريداً وخاصاً إلى هذا الحدّ"، يقول المخرج مارتن سكورسيكزي مجيباً عن سبب إقدامه على صنع فيلم سيرة ذاتية عن بوب بوب ديلان، أي "لا طريق إلى البيت" الذي عرض في أميركا في أيلول الماضي، وأصبح الآن متوافراً على أقراص "دي. في. دي". الفيلم يسرد سيرة ديلان الموسيقية والشخصية، معتمداً على أرشيفه الصوتي والصوري الضخم، بين عامي 1961 و1967 ، ويعدّ لقاء فريداً بين أحد رموز السينما الأميركية (والعالمية)، وتحولاتها خلال الثلاثين سنة الماضية، ورمز موسيقي صبغت أعماله منذ الخمسينات، وما قبل ظهور فريق "البيتلز"، ذائقة أجيال متعاقبة، من الفنانين والشعراء والمثقفين، ولا تزال تأثيراته حاضرة إلى يومنا هذا.

بوب ديلان هو اليوم في قلب الراهن الثقافي، فإلى جانب فيلم سكورسيزي الوثائقي الآنف الذكر، صدرت اخيرا في باريس مجموعة من الكتب التي تروي سيرته وتلقي الضوء على تجربته الموسيقية والشعرية الفريدة، منها عمل لغريل ماركوس (دار "غالاد") وبحث لسام شيبارد (دار "ناييف")، فضلا عن صدور مذكراته عن دار "فايار". وما يميز تجربة ديلان ويجعلها فريدة بين التجارب المختلفة، قدرتها المستمرة على تجديد نفسها، وعلى سلوك منعطفات حادة في بعض الأحيان، تجتمع كلها عند هاجس واحد: الابتكار. أي أن يصل الفن إلى ما يتجاوز الترفيه والتسلية، طارحاً سلسلة متشابكة من الأحاسيس والأفكار، الفنية والإنسانية، حول الحياة ومعناها و"أبطالها". فن الحياة إذاً، هو فن بوب ديلان، الذي جعله يتخذ مسارات متعددة، من الحس الاحتجاجي والثوري الغاضب و"الواقعي"، خلال تظاهرات الستينات، إلى الحس السوريالي في أحيان أخرى، إلى البحث الوجودي في الحياة برمتها، إلى الحس الرومنسي في عدد من أغاني الحب التي تحولت علامات بارزة في زمنها. هذا كله في حركة محمومة، ومراجعة دائمة، تجعل ديلان يقف على حافة شباب دائم، منذ قاده قرار ثابت وواضح مطلع شبابه الى أن يصبح مغنياً.

متمرد أصلي

ولد روبرت ألن زمرمان، وهو اسمه الأصلي في مدينة دولوت، لعائلة روسية يهودية مهاجرة من الطبقة الوسطى، بولاية مينيسوتا في العام 1941. علاقته بالموسيقى بدأت مبكرة، وخصوصاً بالموسيقى الشعبية وموسيقى الكانتري، قبل أن تستحوذ على اهتمامه موسيقى الروك أند رول، التي كانت حديثة الولادة آنذاك. هذا الخليط الموسيقي الخاص جاء مترافقاً مع نزعة تمرد راحت تنمو تدريجاً في شخصية زمرمان، ابن الطبقة الوسطى، الذي وجد ضالته الأولى في نموذج جيمس دين عن الشاب الخارج على المجتمع، قبل أن يصل بعدها بمرحلة طويلة، إلى نموذج الشاعر الفرنسي ارتور رامبو، مع تطور اهتمامه بالشعر والأدب كرافد أساسي من روافد تجربته الفنية. ابتداء من سن السادسة عشرة بدأ زميرمان يشكل فرقه الموسيقية التي حملت أسماء مثل "غولدن كوردز"، و"إلستون غان"، و"ذي روك بوبرز". وفي الوقت نفسه أعلن بوضوح في كتاب المدرسة الثانوية السنوي أنه يطمح إلى أن يصبح موسيقياً، داخلاً أكثر في عالم الموسيقى والفرق المنتشرة وقتذاك، فكان يتوجه من وقت إلى آخر إلى منيابوليس، حيث يمضي ساعات طويلة في نوادي الموسيقى مستمعاً إلى الفنانين المحليين ذوي الاتجاهات والمشارب المختلفة، لكن التي تدور في فلك الكانتري والبلوز، وما بدأ ينتشر بقوة من موسيقى الروك أند رول. ثلاث سنوات تمكن خلالها زمرمان، الذي أصبح إسمه بوب ديلان (ينكر أنه سمّى نفسه كذلك تيمناً بالشاعر توماس ديلان، وإن كانت هذه الرواية الأكثر رواجاً)، من أن يحقق لنفسه بعض الشهرة في أندية منيابوليس المحلية.

عام 1960 كان محطة أساسية في حياة ديلان وفنه. ففيه تعرف في دنفر إلى نموذج الصعلوك والمتشرد الذي قدّمه وودي غوتري في فيلم "ذاهب إلى المجد"، وكان أصلاً استمع الى أغاني غوتري وتأثر بها، فشكّلت هذه الشخصية سبباً لتغييرات جذرية في شخصيته هو، بما في ذلك نبرة صوته وشكله وثيابه، التي يبدو فيها باستمرار مثل رحّالة منهك. وبالفعل تحوّل في ذلك العام رحالة يتنقل بموسيقاه وشخصيته وأدائه بين أندية منيابوليس وشيكاغو وصولاً مطلع العام 1961 إلى نيويورك، ووجهته مجتمع "غرينويتش فيليدج"، البيئة الأغزر للفنانين والمثقفين الباحثين عن التجارب المختلفة وعن الانطلاق في الوقت عينه. في خريف ذلك العام كان ديلان قد تعاقد مع كبرى شركات الموسيقى، "كولومبيا ريكوردز"، على تسجيل اسطوانته الأولى، بعد تعاونه مع فنانين معروفين في مقدمهم جون لي هوكر. الأسطوانة تضمنت عدداً من الأغاني المعروفة لسواه، لكنها تضمنت أغنيتين خاصتين به، خصوصاً "تحية إلى وودي"، أي وودي غوتري فنانه المفضل الذي التقاه وصار صديقه في نيويورك. تلك الأغنية كانت البوصلة التي حددت مساره الآتي.

نبي الاحتجاج

شخصية الثائر والمتشرد، الخارج على المجتمع ومؤسساته الدينية والثقافية والسياسية التقليدية، بدأت تطبع شخصية ديلان وفنه، وتكرّست مع أغنية "في مهب الرياح" التي ظهرت في شريطه الثاني، "ديلان الحرّ"، وصارت شعاراً لحركة الحقوق المدينة التي بدأت نشاطاتها وتظاهراتها الضخمة تغزو المدن الأميركية الكبرى ومنها نيويورك وواشنطن. لم يلتزم ديلان اتجاها عقائديا أو سياسيا محددا، ولم يتبع أياً من التيارات المختلفة التي تشكلت منها حركة الحقوق المدنية، بقدر ما اتبع حدسه وضميره كثائر على الظلم والتمييز اللذين تمارسهما المؤسسة الأميركية البيضاء. وقد اتبع أيضاً الحس الشبابي المدني العام، في نزعته الإنسانية الكونية، ورفضه الحرب والدمار على خلفية الحرب الباردة وأزمة الصواريخ النووية. وهذا ما ظهر في أغنيتي "أسياد الحرب" و"مطر ثقيل سيهطل" وغيرهما. في الشريط نفسه ظهرت أغنية "لا تفكري مرتين، كل شيء على ما يرام"، التي ولدت بعد انفصال لثمانية أشهر عن صاحبته سوزي روتولو، وصارت بدورها إحدى علامات تلك الحقبة. أصبح ديلان "المغني الرسمي" لحركة الحقوق المدنية، وخصوصاً بعد منع إحدى أغانيه في البرنامج التلفزيوني الأشهر وقتذاك، "إد سوليفان" الذي شهد أول ظهور تلفزيوني للبيتلز. مكانة ديلان في وصفه "الناطق الرسمي" باسم الحركة الحقوقية المدنية تكرست حين غنّى أمام 400 ألف شخص في تظاهرة واشنطن الشهيرة عام 1963، أغنيات مثل "حين تصل السفينة"، و"الأزمنة تتغير"، و"الموت الموحش لهاتي جونز". لكن ديلان يرفض أن يكون "نبي الاحتجاج" مثلما اعتبره كثر، فتحفز للانطلاق في تجربة أخرى، ترسخ تجربته كفنان شمولي، لا كظاهرة ثورية تنتهي بانسحاب الجموع من الشوارع.

الوجه الآخر

مثلما أعلن عن حضوره بكل صراحة في عنوان شريطه الأول "بوب ديلان"، وعن ثوريته في الشريطين الثاني "ديلان الحر" والثالث "الازمنة تتغير"، أعلن ديلان عن تحوله الفني لكن من دون تنكر أو ندم أو انسحاب، من خلال شريطه الرابع "جانب آخر من بوب ديلان". هنا يسجل بداية مرحلة قد تكون الأهم في مساره الفني والتي امتدت حتى العام 1966، سمتها الأساسية الاتجاه نحو النزعة الشعرية المركبة (لا تزال ترافقه حتى الآن)، مع تعرفه الى شعر بودلير، وخصوصاً شعر رامبو، الذي لعله وجد فيه توأم روحه، من خلال النزعة التغييرية، القلق الوجودي، الاحتجاج على تفاهة الحياة، الهاجس التجديدي، والبحث عن المعنى. عام 1963 وجه ديلان رسالة مكتوبة إلى "مؤتمر حركة الحقوق المدنية" يقول فيها: "تتنازعني أمزجة عدة مختلفة... إنني روح هائمة.. جائعة، وربما مدمّرة". وفي العام 1964 كتب لشاعر "البيت" وناشر دار "سيتي لايت" الشهيرة لورنس فرلنغتي: "أعكف الآن على تدمير كل ما فعلته... لقد حطمت طابعتي وأحرقت أقلامي". نجح ديلان في الجمع الصعب بين كلمات الأغنية الغنائية، والقصيدة، في معادلة واحدة، قلما نجح سواه فيها (بمن فيهم "البيتلز"). وإذا لم تكن القصائد (معظمها مغنّى) تشهد لذلك، فإن شعراء آخرين يشهدون لديلان بأهمية نتاجه الشعري، منهم على سبيل المثال الراحل ألن غينسبرغ الذي كان من أوائل الذين طرحوا اسم ديلان لنيل جائزة نوبل للآداب، على اعتباره "من الكتاب الأميركيين الأساسيين في القرن العشرين الذين أثرت كلماتهم في أجيال عدة حول العالم.. إنه يستحق جائزة نوبل اعترافاً بعظمته العالمية هذه".  

إلى تأثراته الشعرية تشهد تجربة ديلان اللاحقة لمدى تأثره بالعوالم التوراتية التي خاطبت في وجدانه فكرة البحث عن الخلاص. في أغانيه الموزعة على عشرات التسجيلات نرى باستمرار صور عالم منهك، فاسد، كله شرور وهموم دنيوية تافهة. وتبدو ملامح الخلاص التي يستلها ديلان من التوراة، سواء أكان المطر الذي سيغسل العالم، أم الرياح التي ستغيره، أم السفينة التي ستحمل الخلاص... الخ. لكن المميز في نتاجه أن هذا كله لم يجعله داعية أو مبشرا دينيا، فالقلق الأساسي يتعلق بالشرط البشري، وفي كيفية جعل الحياة أفضل، من دون أن تتحول التأثيرات التوراتية لديه هوسا دينيا تطهريا، ومن دون أن يتخلى عن النزعة المحتجة على المؤسسة الدينية من حيث استغلالها المجتمعات وإرهاب الناس وتعطيل حواسهم وتفكيرهم. روح ديلان الهائمة، بحثاً عن بقعة خلاص، لطالما كانت روحاً محمومة، ومنطلقة، وهذا ما جعل تجربته الشعرية الخاصة، تجد تعبيراً موسيقياً موازياً لها، من حيث التجديد والاستكشاف الدائمين.  

النهار اللبنانية في 10 نوفمبر 2005

70 فيلماً تقديماً و29 إنتاجاً

40 عاماً على نجومية دي نيرو 

دبي ـــ »البيان«: تحتفل شبكة شوتايم بمرور أربعين عاماً على نجومية الممثل روبرت دي نيرو، قدّم خلالها 70 فيلماً، وأنتج 29 فيلماً، كما جرب حظه في الإخراج مرتين. وللمناسبة، تعرض أحدث أفلامه »ميت ذا فوكرز«، وهو من النوع الكوميدي، تشاركه في بطولته الممثلة بارابرا سترايستند. ومن أفلام العصابات التي اشتهر بها، يُعرض فيلم »كازينو«، الذي أخرجه مارتن سكورسيسي، من بطولة شارون ستون وجو بيسي، وفيلم الجريمة »رونين« المليء بالحركة.

كما تقدّم الشبكة فيلم »ونس أبون اى تايم إن أمريكا«، وهي قصة عن الحب والجشع والانتقام، لنعود بعدها إلى الكوميديا، حين يلتقي دي نيرو وسكورسيسي في فيلم »كينغ اوف كوميدي«.

من جهة أخرى، تبدأ قناة تي في لاند، التابعة لشبكة شوتايم، في الرابع عشر من نوفمبر المقبل، عرض مجموعة من المسلسلات المتلاحقة لسهرة أيام الاثنين، تبدأ مع مسلسل »ربات بيوت بائسات« Desperate Housewives، ثم »سي أس آي نيويورك« CSI: NY، لتنتهي السهرة مع »24«.

تفتتح »ربات بيوت بائسات« السهرة، في الساعة الثامنة بتوقيت السعودية، في حلقات جديدة، عن الحياة في شارع وستريا لين الغامض، حيث تتكشف الأسرار الدفينة أسبوعياً.

ينتقل المشاهد، بعدها، إلى شوارع نيويورك، مع مسلسل سي اس آي: نيويورك CSI: NY في الساعة العاشرة، بتوقيت السعودية. ففي موسمه الأول، يتابع المشاهدون تحقيقات الفريق في أبشع حوادث القتل التي ترتكب في أزقة وطرقات نيويورك، بقياده كبير المفتشين ماك تايلور (غاري سينيسي). لتختتم السهرة في منتصف الليل، مع الموسم الرابع من مسلسل »24«، الذي يحاول إنقاذ العالم على مدى حلقة واحدة تقدّم بتوقيت زمني لمدة 24 ساعة تتناقص تدريجياً.

البيان الإماراتية في 9 نوفمبر 2005

 

العظماء السبعة ودور العرض الخليجية

عبدالرحمن محسن 

في معرض الحديث عن تدني مستوى المسلسلات الدرامية في رمضان هذا العام قال عبدالرحمن حافظ رئيس مجلس ادارة مدينة الإنتاج الإعلامي في مصر، ان هذا التدني عائد الى ان المحطات العربية تطلب مسلسلات النجوم السبعة الكبار، وتعتبر مسلسلاتهم من الدرجة الأولى والأعلى سعراً لأن شركات الإعلانات تطلبهم، فالمشاهد الخليجي يشاهد افلامهم وبالتالي لا يعترف إلا بنجوميتهم، اما النجوم الشبان الذين يحققون الملايين في السينما المصرية لا يعرفهم المشاهد الخليجي للأسف، لأن تاريخهم السينمائي ضعيف والإقبال على دور العرض فيها ضعيف بدوره.

يبدو هذا التفسير مثيراً للدهشة، خصوصاً حين يصدر عن المسؤول الأول عن الدراما التلفزيونية وقسم من صناعة الأفلام في مصر، وذلك بسبب ما يرد فيه من معلومات تخالف واقع الحال وما يحمله من تناقضات في المنطق. حيث الإقبال شديد على دور العرض (وعددها في دول الخليج هو الأعلى عربياً على الإطلاق في السنوات العشر الأخيرة، بالنسبة الى عدد السكان). إذ يزيد في المنطقة حالياً عن 250 دار عرض حديثة تعرض الأفلام الأميركية والعربية ونسبة إقبال الجمهور (المكون اساساً من الشبان) على الأفلام العربية التي اصبحت شبابية بالكامل تقريباً، مذهلة في ارتفاعها، فالأفلام العربية تمثل 7 في المئة فقط من إجمالي عدد الأفلام المعروضة لكن روادها تصل نسبتهم الى 33 في المئة من اجمالي الرواد، ما يعني ان المشاهد الخليجي يعرف النجوم الشبان حق المعرفة ويقبل على اعمالهم في شكل كاسح.

اما عن مقولة ان المشاهد الخليجي يشاهد افلام النجوم السبعة الكبار وبالتالي لا يعترف إلا بنجوميتهم، فمعلومة تثير الاستغراب، فإذا افترضنا ان السبعة الكبار المقصودين هم يحيى الفخراني ونور الشريف ومحمود عبدالعزيز وسميرة احمد ويسرا وإلهام شاهين ونادية الجندي او نبيلة عبيد، فإن الأرقام الدقيقة المتوافرة تقول ان افلامهم لم تحقق أي نجاح على الإطلاق في دور العرض في منطقة الخليج طوال السنوات العشر الأخيرة، بل ان بعضهم لم يعرض له أي فيلم او عدد قليل جداً من الأفلام خلال هذه السنوات، مثل سميرة احمد ويحيى الفخراني ونبيلة عبيد. ويستطيع حافظ ان يتأكد من هذه المعلومات من الموزعين السينمائيين وشركات دور العرض في دول الخليج وهي شركات تملك قاعدة معلومات دقيقة وموثقة وشفافة للأفلام المعروضة كلها وإيراداتها، وعليه بالتالي ان يبحث عن اسباب تفضيل المحطات العربية لمسلسلات هؤلاء النجوم وتقاضيهم اجوراً فلكية بسبب هذا التفضيل، في مكان آخر غير معرفة الجمهور الخليجي بهم وضعف التاريخ السينمائي للنجوم الشبان. هذا المكان غالباً هو مكاتب المسؤولين عن اختيار هؤلاء النجوم المتقاعدين سينمائياً وليس شباك تذاكر دور العرض السينمائي في منطقة الخليج.

الحياة اللبنانية في 10 نوفمبر 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى