جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

 

التالي
السابق

كتبوا في السينما

سينما المقاومة في فلسطين

«الحس» للإيطالي فيسكونتي

يسري نصر الله: أفلامي بسيطة وشديدة الخصوصية

غودار: نحن أقرب إلى نقطة النهاية لأننا عاجزون عن الكلام

صباح

«مالئة الدنيا وشاغلة الناس»

أمست وحيدة

 

بيروت ـ «البيان»: بعد عقود من الإبداع والصولات والجولات على المسارح اللبنانية والعربية والعالمية، تعيش صباح التي ملأت الدنيا وشغلت الناس، وحيدة في غرفة في أحد الفنادق، بعيدة عن الأضواء التي عشقتها وأحسنت التعامل معها طوال سنوات. فبعد رصيد فني قوامه 85 فيلماً سينمائياً، و3 آلاف أغنية و16 مسرحية في بعلبك.

وبعد أن غنّت في أماكن عالمية مثل «كارينغو هول» في نيويورك، و«سال بيال» أولمبيا ـ لندن، و«ألبيرت هول» و«مسرح شرين» في لوس انجلوس و«اوبرا هاوس» في سيدني، وبعد أن كرّمها عظماء أمثال الرئيس السنغالي ليوبولد سنغور، وملك الأردن الراحل حسين، وحصدت مفاتيح عشرات المدن في العالم، حطت صباح منذ بضعة أشهر في فندق «كومفورت» في الحازمية (ضواحي بيروت)، إثر بيع بنايتها .

ولم يتبق لها سوى شقة واحدة تؤجرها منذ أعوام لإحدى سيدات المجتمع اللبناني بإيجار شهري لا يتعدى عشرين دولاراً أميركياً. لعلها كلمات تختصر معاناة الصبوحة التي بلغت ذروة النجومية، لكنها بقيت متواضعة، حققت ثروة كبيرة لكنها لم تحافظ عليها. حلقت في سماء الأغنية منذ ستين عاما، ورفعت معها اسم لبنان، وكانت أول من أدخل الأغنية اللبنانية إلى القاهرة، حتى حققت مجداً بصوتها الجبلي وحضورها المميز.

* مشوار حياة

إنها مطربة «الأوف» التي ولدت في بلدة بدادون عام 1927، نشأت في عائلة متوسطة الحال. والدتها منيرة، ووالدها جورج فغالي صاحب صالون للحلاقة، درست في مدرسة اليسوعية في بيروت ونالت الشهادة المتوسطة، زارت مصر عام 1943عندما كان عمرها 17 سنة، حيث مثلت في فيلم «القلب له واحد» مع آسيا داغر.

وتتذكر أن أول أجر تقاضته في مصر كان 150 جنيهاً مصرياً، أما في لبنان فتقاضت عن أول حفلة قدمتها «قطعة شوكولاتة»، مع أنها لا تحبها. بدأت قصتها في مصر في إطار المنافسة بين أهل الفن، إذ سجل يوسف وهبي انجازاً حين اكتشف صوت المطربة نور الهدى، وكرسها بطلة في أفلامه. لكن احتكار يوسف وهبي لنور الهدى حرم سائر الشركات منها، فكان لا بد من البحث عن منافسة تقف في وجهها.

هكذا سافرت آسيا داغر إلى بيروت سعياً وراء مطلبها، فوقع الاختيار على جانيت فغالي «صباح». وصلت الصبية إلى مصر برفقة والدها، وفي مقهى في شارع فؤاد الأول، ولد الاسم الفني لها، وقد أطلق عليها الشاعر صالح جودت اسم صباح، لان وجهها كان مشرقاً كنور الصباح.

كانت آسيا داغر فخورة باكتشافها، إذ دعت لجنة من كبار ذاك العصر للاستماع إلى صوت بطلتها الجديدة. وقد ضمت اللجنة القصبجي وزكريا أحمد والسنباطي ومحمود الشريف، وأجمعوا على أن صوت الصبية الوافدة صغير لكنه واعد. ثم أطلت صباح لأول مرة في فيلم «القلب له واحد» 1945 وبين ليلة وضحاها، صارت ابنة وادي الشحرور فتاة أحلام الشباب، وارتفعت أسهمها في مصر ولبنان.

كانت صباح رابطاً بين لبنان ومصر، وينتشر جمهورها على امتداد العالم العربي. تغني اللهجة المصرية وتجيد أداء الغناء الجبلي اللبناني، بل إنها سباقة في تقديم «ديو» مع وديع الصافي، قبل أن يكون الديو موضة، ومزجت في إحدى أغنياتها الكلام العربي بالأجنبي قبل عقود.

صباح سبقت زمانها مقارنة بالمغنيات الجديدات، إذ أنها أول من اشتهر بعمليات التجميل، رغم نفيها المستمر لذلك، وقالت مرة «ان بشرتي لا تحتمل الجراحة». كانت مثالاً بين الناس عن تجدد «لوكها». عُرفت بالشقراء في زمن لم يكن هذا «اللوك» سائداً، بل كان الناس يعتبرونه إيماءة للإغراء.

* أزواج

كانت حياة صباح العاطفية صاخبة و«مكسيكية» في آن، بدأت بالحب الأول مع ابن الجيران واسمه جورج سليمان، وتزوجت من الإذاعي والتليفزيوني أحمد فراج بعد زواجها الأول من نجيب شماس الذي أنجبت منه ابنها الوحيد صباح، ثم تزوجت من عازف الكمان أنور منسى الذي أنجبت منه ابنتها هويدا.

تزوجت من الفنان رشدي اباظة الذي تعترف بإعجابها به، طلبت الطلاق منه لكنه رفض فكرة أن تطلب منه امرأة الطلاق معتقداً أن ذلك يقلل من رجولته. وقد تدخلت شخصيات سياسية وفنية وعلى رأسها الموسيقار محمد عبد الوهاب لإقناع رشدي بفكرة قبول الطلاق. ومع ذلك ظل يحبها حتى وفاته، حتى أن صباح تقول «لا يأتي مثل رشدي أباظة».

تزوجت من النائب اللبناني الراحل يوسف حمود الشهير بـ جو حمود الذي تقر بكرمه. تقول إنه الرجل الوحيد الذي أحبها لأنها هي وليس لأنها مطربة، وعندما كان يجري عملية القلب قال للدكتور: «اترك النصف اللي فيه صباح». تزوجت أيضا من وسيم طبارة، ومن فادي لبنان، سرت شائعات عن خطبتها وعمر محيو الذي يصغرها كثيرا.

في هذا المجال تقول: «عمر كان صديقاً وليس حبيباً، طلب إلي أن أوصله إلى السينما في مصر وأنا سعيت له، لم تكن علاقتنا جدية».تقول الشحرورة صباح «إن كل الرجال الذين تزوجتهم لم يحبوا صباح الإنسانة وإنما أحبوا «مدام بنك»، لذلك فإن كل الرجال يتشابهون في هذا الأمر».

* تمثال

أخيراً انضمت صباح، إلى عدد من رجال السياسة والفن في لبنان والعالم العربي، من خلال تمثال صنع من السيليكون يحمل الرقم 50 في متحف المشاهير في جعيتا (شمال بيروت). الملفت أن التمثال متحرك وناطق، يغني احد مواويل صباح «هيهات يا بو الزلف» لمدة ستين ثانية، يرتدي التمثال ثوباً أزرق قدمته صباح إلى صاحب المتحف، ليبدو نسخة طبق الأصل منها وقد سبق لها أن ارتدته في إحدى حفلات مهرجانات بعلبك.

يتضمن المتحف الذي زرناه تماثيل لشخصيات متناقضة من الرئيس الأميركي السابق كلينتون إلى الوزير العراقي الشهير الصحاف وأمراء وملوك عرب وشخصيات من المشاهير، لكن حين شاهدنا تمثال صباح في جناح خاص، قال احدنا: «يحسب المرء عمرها آلاف السنين، لقد تربّينا على صوتها... عمرها في الغناء من عمر لبنان، وهي سبقت جيل اليوم إلى أمور كثيرة».

لم تعتزل صباح الفن حتى اليوم، وهي لا تزال مستعدة لإحياء الحفلات ولإصدار أغنيات، وأصدرت كليب قبل مدة يبث على شاشة روتانا. مفارقة صباح أنها تجاوزت عقدها السابع ولا تزال أخبارها تشغل الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب، وتروّج شائعات عنها أكثر مما يُروّج عن فنانات الجيل الجديد.

البيان الإماراتية في 8 أغسطس 2005

تساؤلات جديدة حول رحيل مارلين مونرو في ذكراها الـ 43 

لوس أنجلوس، الولايات المتحدة (CNN)-- في الوقت الذي يكثر فيه الحديث بشأن إعادة فتح ملف التحقيقات حول ملابسات رحيل سندريللا السينما العربية سعاد حسني، عادت التساؤلات المحيرة إلى الأذهان مع حلول الذكرى الثالثة والأربعين لرحيل نجمة هوليوود الأشهر، مارلين مونرو، التي فارقت الحياة في 5 أغسطس/آب 1962، وكانت في السادسة والثلاثين من العمر، في ظروف لا يزال يكتنفها الغموض ويتأرجح تأويلها ما بين نظرية الانتحار ومؤامرة الاغتيال، بسبب علاقاتها بشخصيات سياسية بارزة.

وقد نشرت هذا الأسبوع تصريحات، نقلتها الأسوشيتد برس، للقاضي السابق جون ماينر، (86 عاما) الذي كان يشغل منصب مدير دائرة الطب الشرعي في مكتب المدعي العام بلوس أنجلوس، بتاريخ وقوع الحادث.

ومن أبرز ما جاء في هذه التصريحات قوله: "من المستحيل أن تكون هذه المرأة قد انتحرت، فقد كانت لديها مشاريع مستقبلية محددة تماما، وكانت تعرف جيدا ما الذي تريده."

واعتمد ماينر في قناعاته هذه على ملاحظات كان دوّنها لدى سماعه تسجيلات صوتية ، قال إنه حصل عليها من الطبيب النفسي المعالج لمارلين، الدكتور غريسون.

وأضاف أنه عند استرجاع الملاحظات المدونة، تبدو النجمة الهوليوودية امرأة منشغلة بمسيرتها المهنية، تؤرقها فكرة الحصول على جائزة الأوسكار بشكل ملح، وتريد أن تمثل على المسرح في عمل شكسبيري، كما أنها وعدت طبيبها النفسي بأن "ترمي الحبوب المنومة في القمامة"، في إشارة لتعاطيها هذا النوع من العقاقير.

وأسر القانوني السابق أن مارلين كانت تظهر إعجابها الشديد بالرئيس الأمريكي جون كينيدي، دون أن تبدي أي إشارة إلى احتمال وجود علاقة بينهما، كما وأنها، حسب ملاحظاته حول ما سمعه في الأشرطة الصوتية المذكورة، أنها كانت تتذمر من ملاحقة شقيقه بوبي لها وتريد أن يفهم أنه "لم يعد له مكان في حياتها."

وتمنى ماينر في تصريحاته أن يعاد تشريح الجثة، للتأكد من احتمال أن تكون مارلين قد أرغمت على تناول هذه الكمية الكبيرة من الحبوب التي ثبت أنها تعاطتها.

يشار إلى عدم توفر أي إثبات يؤكد وجود التسجيلات التي يتحدث عنها ماينر، لكنه يقول إن الطبيب النفسي المعالج لمارلين، الدكتور رالف غرينسون، لا بد وأتلف هذه الوثائق قبل وفاته عام 1979، لكنه أسمعه إياها عام 1962 شريطة ألا يفصح عن سرها مطلقا، غير أنه - يقول ماينر - قد نكث عهده للطبيب بعد ما أشيع عن احتمال تورط الطبيب نفسه في وفاة مارلين.

من جهتها، أنكرت أرملة الطبيب غرينسون أن تكون قد سمعت زوجها يتحدث عن مثل هذه التسجيلات، ونفت نفيا قاطعا أن تكون على علم بها.

ومن المعروف أنه كانت قد جرت محاولة من مكتب المدعي العام، في لوس أنجلوس، عام 1982 لإعادة النظر في قضية مارلين مونرو، وسُمعت أقوال جون ماينر، لكن لم يتوفر فيها ما يستدعي إعادة فتح ملف التحقيق، آنذاك.

البيان الإماراتية في 8 أغسطس 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى