جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

 

التالي
السابق

 

كتبوا في السينما

سينما المقاومة في فلسطين

«الحس» للإيطالي فيسكونتي

يسري نصر الله: أفلامي بسيطة وشديدة الخصوصية

غودار: نحن أقرب إلى نقطة النهاية لأننا عاجزون عن الكلام

 

 

الموسيقار السينمائي جون وليامز.. صائد الجوائز

عمان - محمود الزواوي

سجل الموسيقار جون وليامز، أشهر مؤلفي الموسيقى التصويرية المعاصرين في هوليوود، رقماً قياسياً جديداً حين رشح لجائزة الأوسكار للمرة الثالثة والأربعين عن تأليف الموسيقى التصويرية لفيلم «هاري بوتر وسجين أزكابان» (2005)، وبذلك أصبح هذا الموسيقار المرموق صاحب الرقم القياسي في عدد الترشيحات لجوائز الأوسكار بين الفنانين المعاصرين. أما صاحب الرقم القياسي الإجمالي في هذا المجال فهو ملك الرسوم المتحركة الراحل والت دزني الذي رشح للأوسكار 64 مرة. وقد فاز جون وليامز بخمس من جوائز الأوسكار مقابل 26 جائزة لوالت دزني. إلاّ أن وجه المقارنة بين الاثنين غير عادل. فالمؤلفات الموسيقية التي فاز أو رشح عنها جون وليامز أعمال فردية تعبر عن مواهبه الشخصية، في حين أن أعمال والت دزني كانت نتيجة جهود جماعية، ولكنها حملت اسمه لوحده.

وفي الحقيقة أن عدد الجوائز الفنية التي فاز بها الموسيقار جون وليامز أو رشح لها تجعله بجدارة واستحقاق صاحب لقب «ملك الجوائز السينمائية والفنية». وهو يتفوق في هذا المجال على الممثل جاك نيكولسون، ملك الجوائز السينمائية بين الممثلين. فقد حصد جون وليامز أكثر من ضعفي ما حققه جاك نيكولسون في عدد الجوائز، من حيث الفوز والترشيح. فقد حصل الموسيقار جون وليامز على 172 ترشيحاً لجوائز فنية وفاز بثمان وستين جائزة، ومن ضمن ذلك أنه رشح أيضاً لجائزة الكرات الذهبية السينمائية 18 مرة وفاز بثلاث منها ورشح لجائزة جرامي الموسيقية 47 مرة وفاز بسبع عشرة منها. كما فاز بخمس من جوائز الأكاديمية السينمائية البريطانية، وحصل على 14 شهادة دكتوراه فخرية.

ويتميز الموسيقار جون وليامز بغزارة إنتاجه الموسيقي وبانتشار شعبية مؤلفاته الموسيقية. فقد وضع الموسيقى التصويرية لمائة وأحد عشر من الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية على مدى 43 عاماً، وألف أيضاً العديد من المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية واللحن المميز للألعاب الأولمبية وغير ذلك من المؤلفات الموسيقية الشائعة. وصدرت ألبومات وأشرطة موسيقية لجميع أفلامه التي يزيد عددها على الثمانين، وبيع من تلك الألبومات والأشرطة عشرات الملايين من النسخ.

وفي الحقيقة أنه ليس هناك مؤلف موسيقي في هوليوود يجاري الموسيقار جون وليامز في لغة الأرقام. فقد رشح لجائزة الأوسكار عن أكثر من نصف الأفلام التي ألف موسيقاها التصويرية، وهو إنجاز فذ لم يحققه أي مؤلف موسيقي آخر في تاريخ هوليوود. ورشح في بعض السنين لجائزة الأوسكار عن فيلمين مختلفين في نفس العام، وكانت آخر مرة حقق فيها ذلك في العام 2001 حين رشح عن كل من فيلمي «الذكاء الاصطناعي» و«هاري بوتر وحجر الساحر»، وحقق هذا الإنجاز سبع مرات أخرى قبل ذلك، بل إنه رشح لثلاث من جوائز الأوسكار في نفس العام مرتين في العامين 1973 و 1995، وشمل ذلك في كل مرة ترشيحين لأفضل موسيقى تصويرية وترشيحاً لتلحين أفضل أغنية في فيلم سينمائي.

وتنتمي المؤلفات الموسيقية للموسيقار جون وليامز إلى التقليد الكلاسيكي الذي يستند إلى حد كبير إلى الأسلوب الرومانسي الحديث. ويغلب عليها أحياناً الطابع العصري، كما نرى في الموسيقى التصويرية لفيلم «لقاءات قريبة من النوع الثالث». وتتميز مؤلفاته الموسيقية بالأنغام الجميلة الغنية بصداح الأبواق والألحان العسكرية كما نرى في الموسيقى التصويرية لعدد من أفلامه كفيلم «حرب النجوم». وقد اكتسب الموسيقار جون وليامز سمعة خاصة لمقدرته على التعبير باللحن والصوت عن إحساس الجو العام للفيلم، كما فعل في التعبير عن الشعور بالخوف والترقب في فيلم «الفك المفترس».

ولد الموسيقار جون وليامز لأسرة موسيقية في نيويورك في العام 1932 وانتقل مع أسرته إلى مدينة لوس أنجيليس في العام 1948 حيث درس الموسيقى في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجيليس. وبعد أداء الخدمة العسكرية تابع دراسة الموسيقى في معهد جوليارد الشهير بنيويورك حيث تخصص في دراسة البيانو وتتلمذ على يد عازفة البيانو الشهيرة روزينا ليفين. ومارس خلال فترة الدراسة العمل كعازف على البيانو في النوادي الليلية وفي التسجيلات الموسيقية في نيويورك.

وفي العام 1956 انضم جون وليامز إلى الفرقة الموسيقية لاستديو فوكس للقرن العشرين في هوليوود كعازف على البيانو، مما أتاح له العمل مع عدد من مشاهير مؤلفي الموسيقى التصويرية السينمائية من أمثال بيرنارد هيرمان وألفريد نيومان وفرانز واكسمان وهنري مانسيني. وبعد فترة قصيرة بدأ بتأليف الموسيقى التصويرية لعدد من المسلسلات التلفزيونية الشائعة مثل «جزيرة جيليجان» و«مفقودون في الفضاء» و «قافلة العربات» و «أرض العمالقة». وشمل ذلك الألحان المميزة لتلك المسلسلات والتي حققت شعبية واسعة، ولقي جون وليامز دعماً كبيراً من الموسيقار ألفريد نيومان الذي شجعه على التحول إلى تأليف الموسيقى التصويرية السينمائية مع استمراره في تأليف الموسيقى للمسلسلات التلفزيونية.

وبدأ مشواره السينمائي في العام 1959بفيلم «دادي أو»، وسرعان ما أصبح جون وليامز من الأسماء المألوفة بين مؤلفي الموسيقى التصويرية في هوليوود حيث قدم الموسيقى لسبعة وعشرين فيلماً خلال عقد الستينات من القرن الماضي، بالإضافة إلى خمسة مسلسلات تلفزيونية. وانضم جون وليامز في العام 1967 إلى مصاف أبرز المؤلفين الموسيقيين في هوليوود بعد ترشيحه لجائزة الأوسكار الأولى عن فيلم «وادي الدمى». وبعد خمس سنوات فاز بجائزة الأوسكار الأولى عن الموسيقى التصويرية لفيلم «عازف الكمان فوق السقف». وأصبح ترشيح أو فوز الموسيقار جون وليامز بجائزة الأوسكار ولغيرها من الجوائز تقليداً سنوياً منذ ذلك الوقت.

ورغم كل هذا النشاط في مجال التأليف الموسيقي فقد وجد الموسيقار جون وليامز الوقت الكافي للتفرغ لقيادة فرقة مدينة «بوسطن بوبس» السيمفونية من العام 1980 حتى العام 1993، وهي فرقة معروفة بتجديدها وابتكارها. ولم يحل انشغاله في قيادة تلك الفرقة الموسيقية دون مواصلة تأليفه الموسيقي. فقد وضع الموسيقى التصويرية لسبعة وعشرين فيلماً خلال تلك الفترة، أي بمعدل فيلمين في السنة. ورشح خلال تلك الفترة لسبع عشرة من جوائز الأوسكار وفاز بإحدى الجوائز الخمس التي حصدها على مر السنين. ولا يزال جون وليامز قائداً زائراً لفرقة «بوسطن بوبس» السيمفونية حيث يقود عدة حفلات سيمفونية كل عام.

ولا بد من الإشارة إلى العلاقة المهنية الطويلة الخاصة التي تربط بين الموسيقار جون وليامز وبين المخرج المعروف ستيفين سبيلبيرح، ملك شباك التذاكر بين المخرجين السينمائيين في هوليوود وفي العالم بأسره. فقد ألف جون وليامز الموسيقى التصويرية لواحد وعشرين من أفلام المخرج ستيفين سبيلبيرج الاثنين والعشرين، ابتداء بفيلمه الأول «قطار شوجرلاند السريع» في العام 1974 واستمراراً حتى أحدث أفلامه، وهو فيلم «حرب العوالم» (2005). وكانت الفائدة متبادلة لكليهما، فقد قدم جون وليامز أجمل وأشهر الألحان الموسيقية في أفلام صديقه ستيفين سبيلبيرج، وأسهم ذلك في انتشار شهرته بفضل عدد من الأفلام الملحمية الضخمة الإنتاج التي دأب هذا المخرج المرموق على تقديمها كأفلام «الفك المفترس» و«لقاءات قريبة من النوع الثالث» وثلاثية أفلام المغامر «إنديانا جونز» و «أي. تي. مخلوق من الفضاء الخارجي» و «قائمة شندلر» والفيلمين الأول والثاني في ثلاثية أفلام «الحديقة الجوراسية» و «إنقاذ المجند ريان». وقد حققت هذه الأفلام شعبية واسعة وحصدت بلايين الدولارات على شباك التذاكر.

كما نتج عن هذه العلاقة تقديم الموسيقار جون وليامز للمخرج جورج لوكاس، منتج سلسلة أفلام «حرب النجوم» الخمسة ومخرج ثلاثة منها. ويعد اللحن المميز لفيلم «حرب النجوم» واحداً من أشهر ألحان الموسيقار جون وليامز الذي وضع الموسيقى التصويرية لهذه السلسلة السينمائية الخماسية.

لقد حولت الإنجازات الموسيقية الفذة التي استعرضناها جون وليامز إلى أشهر موسيقار في السينما الأميركية، بل إنه يعتبر في نظر الكثيرين أشهر موسيقار أميركي معاصر.

الرأي الأردنية في 21 يونيو 2005

يخوض معركة ضد رقابة التليفزيون بسبب قرارات المنع والحذف

يحيي الفخراني: الرقابة شيء خانق للإبداع ولا يمكن منع مشاهد الشيشة والخمور

القاهرة ـ من محمد عاطف 

يبدو أن الفنان يحيي الفخراني سوف يدخل في مشكلات عديدة مع الرقابة بالتليفزيون بعد اعتراضها علي لقطات في سيناريو مسلسله الذي يصوره حالياً المرسي والبحار تأليف محمد جلال عبد القوي. المشكلة ظهرت عندما اعترضت الرقابة علي لقطات تتضمن تدخين السيجار والبايب والشيشة.. وأخري تظهر فيها ماركات عالمية من السيارات والعطور وغيرها.. مما أثار غضب النجم يحيي الفخراني وقرر مواجهة الرقابة والوصول إلي أكبر المسؤولين فيها.

وقال يحيي الفخراني: يضايقني جداً كثرة تدخلات الرقابة مثلما حدث معي في مسلسل عباس الأبيض عندما زادت في تدخلها ووصل الأمر إلي حذف مشهد أثر في الدراما عندما لم يفهم المشاهد من أين أحضر عباس الفلوس التي معه.. وقابلت وزير الإعلان وتفهم موقفي ورأيي ولم يتدخل الرقيب في المسلسل بعد ذلك.. والرقابة أراها شيئا خانقا للإبداع وهي تتمسك بأشياء غريبة لا أتخيلها.

·         مثل ماذا؟

نوع السيارات التي تظهر في المسلسل رغم أنها داخل الأحداث وليست للدعاية عنها.. هناك أمور لا ينفع معها هذا الأسلوب.. وعموما الرقيب موظف يخاف علي وظيفته فيقص في العمل وهذا يؤثر في الإبداع كثيراً.

عن قرار الرقابة بعدم ظهور الشيشة والتدخين وشرب الخمور في الأعمال التليفزيونية قال الفخراني:

لا يوجد شيء اسمه قرار في الفن.. القرارات تطبقها علي أي شيء لكن الفكرة والإبداع لا يمكن.. لو شخصية سكير كيف يعلم المشاهد طبيعتها .. هل تكتب علي كتفه أثناء العرض انه سكير؟ لكن من الممكن التقليل منها لظروف معينة.. نحن نري رجالاًُ مرضي بالقلب ولا يتركون الشيشة ـ مثلاً ـ التخفيف فيها ممكن لكن حذفها مستحيل.

حول حرصه علي تقديم مسلسلاته في رمضان قال: هذه المسألة تعود إلي المنتج الذي يحارب من اجل عرض المسلسل في رمضان.. لكني لا احرص علي ذلك فهناك أعمال نجحت لي خارج رمضان مثل أول جزء من ليالي الحلمية وأوبرا عايدة.

عن تدخله في العمل قال: لا أتدخل إلا إذا وجدت شيئاً يؤثر في العمل وإيقاعه. فإنما أن أصلح الخلل أو أعتذر عن العمل.. ولا أجامل احدا في عملي أو في اختيار فريق الحلقات فلو وجدت شبهة مجاملة اترك العمل فوراً.

بالنسبة لابتعاده عن الندوات التي تعقد لأعماله قال الفخراني: في المسلسل الأخير كنت مرتبطاً بأسفار إلي الكويت والجزائر ولندن.. واعتذرت عن ندوتين ثم فضلت أن أعتذر عن حضور بقية الندوات حتي لا يقال إنني أوافق علي مكان وأرفض آخر.. كما أن هناك سببا آخر شعرت به في ندواتي السابقة أن الأسئلة تركز عليّ ويتركون بقية فريق العمل.. وأريد أن أترك الفرصة للشباب كي يأخذوا فرصة الظهور والتواجد والرد علي الأسئلة.

حول مسلسل الملك فارق الذي تحدث عنه كثيراً ثم صمت فجأة ولا توجد أخبار جديدة له علق الفنان يحيي الفخراني قائلاً: هناك محاولات لأكثر من محطة فضائية تريد إنتاج المسلسل لكني اعتذرت عنه.

استكمل كلامه وقال: إنني في مرحلة عمرية لا تناسب الشخصية.. أنا ممكن بعد الماكياج أعمل شخصية عمرها أربعون سنة لكن أن أقدم دورا لشخص عمره عشرون عاماً لا يصح.. يجب أن نكون واقعيين.. فشخصية الملك فاروق كانت تصلح لي منذ سنوات لكن الآن مستحيل.. وللعلم شخصية الملك فاروق في المسلسل ليست البطل ولكن الفترة التاريخية هي البطل.

عن الصورة السلبية التي يراها الناس في شخصية الملك فاروق وكيف يفكر في التعامل معها قال: لقد تولي الملك فاروق الحكم وهو في عمر السابعة عشرة يعني كان صغيراً في فترة ضمت أساطين السياسة ومثقفين علي أعلي مستوي فأين ذهب بين هؤلاء هذا هو ما جذبني إلي الشخصية وقت تفكيري في تصويرها.

بالنسبة للمشاكل التي تحيط بالمسلسلات التاريخية فيقال أن التاريخ يأتي علي حساب الدراما أو بالعكس يقول الفخراني: أري أن الدراما لابد من انتصارها فعندما تطرح سيرة ذاتية لشخص ما لابد أن تراعي وجود الجمهور هل سيتقبل سلبياته وإيجابياته أم لا.. هنا لابد من مراعاة دقة المعلومات وكيف تعرض.

حول ابتعاده عن السينما قال: السينما الآن للشباب وهذا ليس تقليلاً منهم ولكنها دائماً تقوم علي أكتاف الشباب.. والأعمال التي تصلح لن تظهر إلا عندما يحدث رواج سينمائي مثلما يحدث في هوليوود التي تقدم ألواناً مختلفة من الأفلام.

تردد عن محاولات لتحويل فكرة عباس الأبيض إلي فيلم سينمائي قال: هي محاولات لكنني رفضت ذلك ولن أستغل نجاح عمل لي حتي لو كان في شكل آخر غير المسلسل.. فأنا أغير شخصياتي دائماً.. هذه طبيعتي فأحب التجديد في أعمالي.

القدس العربي في 21 يونيو 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى