جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

 

التالي
السابق

كتبوا في السينما

سينما المقاومة في فلسطين

«الحس» للإيطالي فيسكونتي

يسري نصر الله: أفلامي بسيطة وشديدة الخصوصية

غودار: نحن أقرب إلى نقطة النهاية لأننا عاجزون عن الكلام

قام ببطولته عبدالحسين عبدالرضا وخالد النفيسي وأخرجه محمد السنعوسي

الاحتفال بمرور 40 عاما على إنتاج أول فيلم روائي كويتي

الكويت - الحسيني البجلاتي

بحضور وزير الاعلام الكويتي الدكتور أنس الرشيد، تحتفل وزارة الإعلام مساء الاثنين المقبل بمرور 40 عاما على انتاج “العاصفة” وهو أول فيلم سينمائي روائي كويتي، قام بانتاجه  قسم السينما في تلفزيون الكويت عام ،1965 بتشجيع ورعاية من وزير الإعلام في ذلك الوقت الشيخ جابر العلي الصباح. ويأتي احتفال وزارة الإعلام بهذه المناسبة كما يقول الرشيد: “من منطلق التأكيد على خطة ونهج الوزارة باهتمامها بالفنون الكويتية بمختلف اشكالها، ولقناعتها بأن رعاية وتشجيع وتنمية هذه الفنون هي الهدف الاساسي لدور الوزارة في كل الأزمنة، وخاصة الفنون المعبرة عن وجدان وروح الشعب الكويتي”.

الفيلم الذي كتبه عبدالأمير التركي، وأخرجه محمد السنعوسي فور عودته الى الكويت بعد تخرجه من قسم الاتصالات في جامعة كاليفورنيا الجنوبية بالولايات المتحدة الامريكية، وقام ببطولته كل من الفنانين عبدالحسين عبدالرضا وخالد النفيسي وجوهر سالم، وبمشاركة فرقة حمد بن حسين للفنون البحرية، يعتبر - كما تقول الناقدة فتحية حسين:- أول فيلم روائي كويتي وخليجي، حيث يتخذ من مرحلة اكتشاف النفط في الكويت نقطة انطلاق نحو الجانب الروائي به، وينعكس اثر تلك المرحلة “العاصفة” في تغيير بعض المفاهيم الاجتماعية الراسخة مثل احترام قيمة العمل اليدوي المتمثل في صيد اللؤلؤ والاسماك، حيث استطاع السنعوسي ان يرصد بدقة تلك المرحلة، كما استطاع ان يوثق تراث الغناء البحري عن طريق الاستعانة بفرقة حمد بن حسين.

ويُظهر الفيلم الذي تدور أحداثه في 27 دقيقة، التناقض في قيم ومفاهيم عادات جيل ما قبل ظهور النفط عن الجيل الذي يليه، من خلال شخصية الاب التي قدمها الفنان عبدالحسين عبدالرضا، والذي يبحث من خلال عمله كبحار عن توفير الحياة الكريمة لأسرته، وشخصية الابن التي قدمها الفنان خالد النفيسي، والذي استفاد من ظهور النفط ماديا، حيث يظهره الفيلم عاطلا، كل هدفه الاستمتاع بملذات الحياة.

ويتضمن برنامج الاحتفال عرض نسخة مجددة من الفيلم، كما يتضمن عرض فيلم تسجيلي للقاءات مع الفنانين المشاركين فيه وهم عبدالحسين عبدالرضا، وخالد النفيسي، والاشارة الى الفنان الراحل جوهر سالم، الى جانب فرقة حمد بن حسين الشعبية، كما سيتم تكريم رواد السينما الكويتية الذين أسهموا في وضع اللبنات الاولى لصناعة السينما في الكويت.

الجدير بالذكر ان السينما الكويتية لم تقدم طوال تاريخها سوى سبعة افلام روائية طويلة، قدم ثلاثة منها المخرج خالد الصديق وهي “بس يابحر” و”عرس الزين”  في منتصف السبعينات، وفيلم “شاهين” الذي قدمه عام 1986 ولم يعرض حتى الآن، وتوقفت أكثر من ربع قرن، إلا انها انتعشت “فجأة” بفضل استخدام تقنية التصوير الديجيتال، وقدمت العام الماضي ثلاثة افلام هي  “شباب كوول” تأليف وانتاج حمد بدر واخراج محمد دحام الشمري، و”منتصف الليل” تأليف وانتاج واخراج عبدالله السلمان، و”جسوم أي شيء” تأليف وانتاج واخراج سامي الشريدة، والاخير لم يعرض حتى الآن بسبب رفض الرقابة التصريح بعرضه. وقدمت هذا العام فيلما واحدا هو “طرب فاشن” تأليف طالب دوس واخراج محمد دحام الشمري.

الخليج الإماراتية في 4 نوفمبر 2005

 

لماذا الاحتفال بفيلم «العاصفة»؟  

بعد ان استكمل قسم السينما في تلفزيون الكويت استيراد معداته، وبعد ان كانت اغلب تلك المعدات تستخدم لقطاع الاخبار، فكر محمد السنعوسي في انتاج فيلم «العاصفة»، ليسجل الخطوات الاولى في صناعة السينما الكويتية (الروائية)، بعد ان غلب على الانتاج السينمائي الطابع التوثيقي. ويصنف فيلم «العاصفة» بانه اول فيلم كويتي لانه تميز عما سبقه من محاولات، باشتراك ممثلين من الساحة الفنية عبدالحسين عبدالرضا وخالد النفيسي، اما فريق العمل فقد كونه المخرج محمدالسنعوسي من عناصر كويتية شابة تعاملت مع الكاميرا من خلال العمل في التلفزيون من هاشم محمد الشخص ومحمد العتيبي، وعبدالرحمن الشايجي، اضافة الى الاستعانة بخبرات عربية (مدير التصوير محمود سابو الذي تواجد في الكويت في حينه لانتاج افلام وثائقية لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل).

والفيلم الذي انتج قبل اربعين عاما (1965)، يعتبر اول فيلم روائي كويتي «ولم يسبقه اي فيلم خليجي». الى جانب ذلك فـ«العاصفة» يشكل ركيزة في صناعة السينما الكويتية حيث تعامل مع مرحلة اكتشاف النفط في الكويت كنقطة انطلاق نحو الجانب الروائي في الفيلم ليعكس اثر «العاصفة» في تغير بعض المفاهيم الاجتماعية الراسخة «الالتزام واحترام اليد العاملة». الى جانب ذلك، فالمخرج حرص في الفيلم على اظهار كويت ما قبل النفط، واستعان بفرقة «حمد بن حسين» البحرية ليحفظ لنا جانبا من الفن البحري «اول سبع دقائق من الفيلم»، وكأنه يوثق للتراث البحري «حيث يكون الغناء على ظهر السفينة وفي البحر، وباعتماد التصوير الخارجي في جزيرة فيلكا».

الفيلم من انتاج 1965 ومدته 27 دقيقة بالابيض والاسود، وهو من تأليف عبدالامير التركي واخراج محمد السنعوسي وتمثيل عبدالحسين عبدالرضا بدور الاب الذي عاصر ايام البحر، وخالد النفيسي بدور الابن الذي يترك العمل ويسرف في اللهو بعد ظهور النفط. وشارك في التمثيل المرحوم جوهر سالم في دور الشيخ وفرقة حمد بن حسين البحرية.

القبس الكويتية في 5 نوفمبر 2005

 

 

 

 

 

 

في مهمة لإدارة البرلمان الهندي

مونيكا بيلوتشي ترتدي عباءة سونيا غاندي

إعداد : ماريان نبيل 

استطاعت رئيسة البرلمان الهندي سونيا غاندي ان تتحول من مجرد امرأة عادية إلي سيدة سياسية من الدرجة الأولي وان تحتل المركز الثالث في استطلاع الرأي الذي عقدته مجلة فوربس الأمريكية عن أقوي نساء العالم والذي تصدرته كونداليزا رايس.

لذلك تولي المخرج الهندي الكبير 'جاجموهان موندرا' مهمة تحويل قصة حياتها إلي فيلم سينمائي لتكرمها بذلك السينما الهندية 'بوليوود'.

الفيلم الهندي الجديد يصور زعيمة الكونجرس سونيا غاندي منذ أن انضمت للسياسة وتولت منصبا كبيرا فقط لتحقيق أحلام زوجها الذي تم إغتياله والتي تزوجته بعد قصة حب طويلة. ومن المقرر أن يحمل الفيلم اسم سونيا ويكون باللغة الانجليزية وليست الهندية حتي يكون أكثر انتشارا وتروي الأحداث قصة سونيا التي ولدت في قرية ايطالية وتزوجت من راجيف غاندي أحد أفراد العائلة الحاكمة في الهند في ذلك الوقت. كما وقعت في حب الدولة، ويقول المخرج المقيم حاليا في ولاية لوس انجلوس الأمريكية ان حياتها غاية في الجاذبية والروعة وهي تشير إلي الدور الذي لعبه القدر في حياتها، كما يروي الفيلم كيف اتخذت سونيا قرار ممارسة السياسة علي الرغم من الكراهية الشديدة التي كانت تكنها لهذه المهنة ولكنها كانت ترغب أن تكون المهنة امتدادا لعشقها لراجيف غاندي. وكان هدفها حماية اسم العائلة وإعادة النصرة مرة أخري لحزب البرلمان وفقا لما يقوله المخرج الذي يقوم في الوقت الحالي بالبحث عن أماكن التصوير في الهند والمفاجأة التي تعد من أقوي احتماليات نجاح الفيلم هو الاستعانة بواحدة من أشهر وأجمل نجمات هوليوود وهي النجمة الإيطالية مونيكا بيلوتشي التي تألقت في العديد من الافلام علي رأسها ماتريكس وفيلم دموع الشمس مع النجم بروس ويليز، كما شاركت في فيلم 'آلام المسيح' حيث قامت بدور مريم المجدلية وسوف يقوم المخرج باختيار ممثل هندي ليكون مناسبا لأداء دور راجيف غاندي ولكنه لم يستقر بعد علي الممثل المناسب.

دور محوري أيضا في الفيلم وهو دور حماة سونيا التي عرفت بكونها أقوي رئيسة وزراء هندية 'انديرا غاندي' والتي سوف تجسد دورها النجمة الهندية بيريزاد زورابيان.

ويقوم الفيلم علي كتاب للصحفي الهندي رشيد كيدواي الذي ألف كتابا بعنوان 'قصة حياة سونيا' وأضاف المخرج أن من أقوي التحديات التي سوف يقابلها أثناء تصوير الفيلم هو جعل الأحداث والشخصيات تبدو أقرب إلي الواقع.

وسوف يرصد الفيلم سونيا بداية من رحلتها من قرية باسانو الإيطالية عام 1960 للتوجه إلي جامعة كامبريدج للدراسة وهناك تقابل راجيف غاندي وتدور قصة حب بينهما وبذلك تتزوج سونيا واحدا من أهم أفراد الأسرة الحاكمة في الهند وتعود القصة إلي لحظة وصولها إلي الهند كسيدة شابة للزواج من راجيف وكيفية تأقلمها علي الحياة المختلفة في هذه الدولة وعلاقتها الوثيقة بوالدة زوجها انديرا وإنضمامها للسياسة عام 1998 بعد إغتيال زوجها بواسطة إنتحاري قام بتفجير نفسه لقتله وعدم ارتياح سونيا لترك زوجها مهنته كطيار والانضمام إلي والدته بعد وفاة أخاه عام 1980 ثم معارضتها الشديدة له بأن يتولي منصب رئيس الوزراء بعد اغتيال والدته عام 1984، كل ذلك يركز عليه الفيلم.

ويتلو تلك الأحداث تطور حياتها كسياسية بارزة والانتقادات التي واجهتها في بداية الأمر حيث شبهها البعض بأنها 'دمية غبية' وكانوا يعترضون علي قيام سيدة ليس لها أصول هندية بقيادة هذا الحزب العريق إلي مفاجأة الانتصار في الاستطلاعات القومية العام الماضي. وتقدر الميزانية التي تم رصدها للفيلم بحوالي 300 مليون روبية أي ما يوازي ستة ملايين دولار ويتم التصوير في ايطاليا وبريطانيا والهند والمقرر ان ينتهي في ابريل 2006.

وأضاف المخرج أن هذا الفيلم بمثابة تكريم للسيدة سونيا غاندي علي دورها البارز في السياسة الهندية ويعتبر بالنسبة له تجربة سينمائية مثيرة كما أن فيلم سونيا جزء من مبادرة بوليوود بإعطاء فرصة للحكومة البريطانية للاستثمار في السينما الهندية.

وتعتبر مونيكا بيلوتشي من أقوي المرشحات لأداء بطولة الفيلم حيث إنها إيطالية مثل سونيا وقد ولدت في قرية 'سيتا دي كاستيلو' في أومبرا قريبا من القرية التي ولدت بها سونيا ماينو أو سونيا غاندي.

وترشح بجانبها في المرتبة الثانية النجمة الهندية برايتي زينيتا لأنها قريبة الشبه من سونيا خلال شبابها وكذلك تتحدث الهندية بطلاقة وتفهم السياق السياسي للدولة وعندما وجه الصحفيون اسئلة حول قيامها بالدور قالت إنها لم تتلق أي دعوي من المخرج بعد وأنها تخشي من المنافسة القوية التي تتمثل في ترشيح النجمة العالمية مونيكا بيلوتشي التي تمتلك تاريخا طويلا في السينما الأوروبية والأمريكية.

واذا وافقت بيلوتشي علي أداء الدور فسوف تكون تلك هي زيارتها الثانية للقارة الآسيوية حيث إنها هناك حاليا لتصوير فيلم فرنسي جديد بعنوان الصخرة يتناول الظواهر الخارقة للطبيعة ويقوم بإخراجه جيوم نيكلو والمقرر أن يصدر الفيلم قبل أعياد الكريسماس القادمة. وقد وصلت الميزانية الموجهة لهذا الفيلم 20 مليون يورو وبذلك يكون أداؤها لسونيا بمثابة عودتها مرة ثانية للقارة الآسيوية.

وقد أكدت مونيكا مؤخرا أنها تنشغل حاليا بالعديد من الأمور إلا أنها أشارت إلي إمكانايتها المتميزة علي الموازنة بين الأمومة والعمل قالت أنها تحاول ألا تنفصل عن ابنتها ديفا التي تبلغ ستة أشهر في الوقت الحالي وتصطحبها لتصوير آخر أفلامها، وأشارت أنها علمت أنها محظوظة جدا بعملها منذ أن أنجبت الطفلة حيث إنها إذا كانت تعمل كطبيبة أو محامية لما استطاعت موازنة أمورها هكذا، فهي تصطحب إبنتها معها إلي الأفلام وتقضي معها اليوم بأكمله.

وتعتبر مونيكا كممثلة حلم لأي مخرج بالعمل معها ولايعود ذلك إلي مهاراتها في التمثيل إنما نمط فكرها وقدرتها علي أداء أي دور يطلبه المخرج مهما بلغت صعوبته والذي يعد واحدا من أهم أسباب نجاحها وتألقها كفنانة واختيارها من قبل العديد من المخرجين مؤخرا لتقوم بأدوار رئيسية.

أخبار النجوم في 5 نوفمبر 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى