جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

 

التالي
السابق

كتبوا في السينما

سينما المقاومة في فلسطين

«الحس» للإيطالي فيسكونتي

يسري نصر الله: أفلامي بسيطة وشديدة الخصوصية

غودار: نحن أقرب إلى نقطة النهاية لأننا عاجزون عن الكلام

انشاء اول موقع ألكتروني يعني بالسينما العراقية

أكد - الموصل - سرى محمد خيري

 

عانت السينما العراقية خلال الثلاثة عشر سنه الماضية حالة من الركود مما جعل انتاج الافلام يكون ضئيلا وضعفت الحركة الانتاجية للسينما بالعراق بشكل ملحوظ ويعزى هذا السبب الى الحصار الذي كان مفروض على العراق فجعل السينما تكون بعيدة عن التطور والتقدم الذي يشهده العالم يضاف الى ذلك تسيس السينما كما يراه النظام السابق ... فباتت السينما اسيرة لهذه الاسباب , لكن بعد التغيير الذي حصل في العراق بدا العراق ينهض سينمائية من خلال انتاج الافلام ...فقد شكل الفنان والكاتب السينمائي حسن بلاسم موخرا موقع الفيل السينمائي والذي يعد اول موقع يتحدث ويعنى بالسينما العراقية فرغم امكانته البسيطة الاانه شكل منبرا ومرجعا للسينما العراقية ....ولغرض تسليط الضوء اكثرعن الموقع اجرت" اكد " حوارا معه عن تجربة الفيل السينمائي فكانت هذه السطور.

·         متى تاسس موقع الفيل السينمائي ؟ ومالدافع والهدف من انشاءه؟

تأسس موقع الفيل السينمائي مع مطلع عام 2005في البداية خشيت من فكرة الالتزام. اقصد ان اشرف على موقع سينمائي بجهود شخصية. وهذا ما يتطلب التزام وحرص على نشر مايصل من الكتابات السينمائية واحترام القارئ على صعيد الوعي وعلى صعيد تحديث الموقع بمواد جديدة. خاصة وانا ما زلت محموما ومشغولا في البحث عن الفرصة الانتاجية الملائمة والتي تأخرت كثيرا لصنع تلك الاحلام التي ترادوني الى السينما. مرة مزقها زمن الديكتاتور، وها هي الان تمزققها قوانين من شكل اخر. لها علاقة بفرص الانتاج المتاحة هنا في الغرب ، بالنسبة لواحد مثلي لا يريد ان يتاجر بدم العراق. في الوقت الذي سرعان ما تفتح المحطات التلفزيونية وشركات الانتاج الان ابوابها هنا ، ما ان توافق على نقل اللحم العراقي الممزق على الارصفة الى شاشاتهم السعيدة. العالم يريد الان من السينمائي العراقي المهاجر او المنفي ان يكون مراسلا لمحطاتهم الفضائية. وهذا ما انساق اليه البعض مع كل الاسف. لكنني مازلت مصرا الى سينما عراقية حقيقية مهما كلف الزمن. وانا اظن انه من الاجدر الاكتفاء بعشق الشاشة والاحتراق من اجلها، على المساهمة في تجارة الشاشة التعيسة .

هذه بعض من الاسباب والاهداف التي دفعتني للبحث عن متنفس عن طريق موقع الفيل السينمائي. اضافة الى السبب الرئيسي حين تنبهت ان المآساة تتكرر مرة اخرى. لم تنعم الثقافة السينمائية العراقية في ما مضى بمجلة سينمائية مجدية ولا زوايا سينمائية جادة على صعيد الصحف المحلية او حتى على مستوى نشر وطباعة الكتب. وحين تنبه الاديب والفنان والمثقف العراقي الى النشر الالكتروني واللذي يتوقع له ان يجهز على النشر الورقي بعد زمن قريب. تزايدت بشكل ملحوظ المواقع الشخصية للشعراء والمواقع التي تهتم بالادب من دون ان يكون هناك اي حصة للفنون. بالنسبة للسينما كان هناك موقع وحيد على الشبكة العنكبوتية يمثل السينما العراقية هو موقع (سينمائيون) لكنه سرعان ما توقف.

كنت قد دخلت عالم النشر الالكتروني منذ زمن من خلال بعض النصوص الادبية. لكنني بدات ادرك المأزق (المخزي) حين كان يتوفر لدي كتابة او مقالة عن السينما، حين لم اكن اجد مكانا مختصا ، او حتى زاوية ملائمة للسينما في بعض المواقع المتنوعة والتي قد تعثر فيها على زاوية للمسرح او الفن التشكيلي لكن دائما وابدا من دون السينما.

من هكذا اسباب واخرى ، بدات فكرة اطلاق موقع سينمائي يهتم بالسينما العراقية. رحت ابحث عن صفحات مجانية في الانترنيت بسبب انعدام الامكانيات المادية الشخصية، فعثرت على خدمات ( البلوك) المجانية ، فقررت ان ابدأ موقع الفيل السينمائي بجهد شخصي. في البداية اخذت اعتمد على نقل بعض المواد السينمائية من الصحف واعادة نشرها. ثم ارسلت لصانعي الافلام وكتاب السينما في كل مكان. وسرعان ما حظيت بالمساندة من خلال الرسائل المفرحة والجميلة والتي وصلت من نقاد وسينمائيون كبار واصدقاء وشعراء ومهتمين. وفعلا بدأت الكتابات النقدية والاخبار السينمائية تصل الى موقع الفيل السينمائي.

ثم شرعت بتوسيع ابواب الموقع حيث ظهر الموقع باللغة الانكليزية بسياسة نشر خاصة بالقسم. وانظمت مؤخرا الزميلة ( حنان الهاجري) من الولايات المتحدة لتحرير القسم الانكليزي. وهناك قسم خاص للاخبار السينمائية وتغطية المهرجانات. وقسم يهتم بالسيناريو من خلال النقد وتوفير سيناريوهات قصيرة وروائية طويلة. ومكتبة ، وهو القسم الذي يهتم بمراجعة واخبار الكتب السينمائية. وقسم باسم ( عين الفيل) يهتم بالفيلم القصير بكل اشكاله وكذلك بالفيلم الوثائقي وسينما التجريك. وايضا لم انسى ان اوفر للموقع دليل للمواقع السينمائية العربية والعالمية وهذا القسم مخصص ايضا لرسائل الاصدقاء.

ومنذ فترة قريبة استحدث الموقع قسم جديد بعنوان ( زوايا الفيل) حيث يقوم الموقع بالاشراف على صفحات شخصية لكتاب ونقاد وصانعوا افلام.

عموما يهدف موقع الفيل السينمائي الى اثراء الثقافة السينمائية العربية والتركيز على ان يكون متكأ ومرجع للجيل الجديد من السينمائين العراقيين. ومد الجسور بين الشباب والرواد وبين السينما المهاجرة وسينما الداخل. والعمل على ترويج الكتابات النقدية السينمائية الشابة وكتابة السيناريو. واطلاع السينما العراقية على اخر مستجدات سينما العالم.

وحدثنا بلاسم عن اهم المشاكل التي يعاني منها الفيل السينمائي حيث قال ان اهم المشاكل التي تواجه الموقع هي الاعتماد على الامكانيات المحدودة الشخصية وضيق الوقت. لهذا احاول ان استقطب الاصدقاء والمتهمين للاشراف على بعض الاقسام . وبعض المشاكل التقنية بسبب طبيعة الخدمات المحدودة التي تقدمها صفحات ( البلوك) بسبب صبغتها المجانية.

مع ذلك فان علاقة الموقع بدات تتوطد مع قراء من مختلف انحاء العالم. واصبح الموقع مكانا وملتقى للبحث عن سيناريو فيلم قصير. او كما تصلنا بعض الطلبات للحصول على مواد ودراسات سينمائية لرسائل الماجستير في الاكاديميات السينمائية العربية.

وكذلك للاستفسار من داخل العراق على مواعيد واليات المهرجانات السينمائية العالمية... الخ.. وقد كتب مؤخرا الناقد السينمائي ( صلاح سرميني) المقيم في باريس، مراجعة جميلة عن موقع الفيل السينمائي في بحث ارشيفي عن المواقع السينمائية العربية على الشبكة.

·         كلمة اخيرة تود اضافتها ؟

يبقى مشروع الفيل محاولة في رئة ما لعشاق السينما. 

موقع الفيل

http://alfilfilm.blogspot.com

أكد العراقية في يوليو 2005

136 شاشة في 9 سنوات: المجمعات السينمائية الجديدة تجتاح مصر بسرعة قياسية

القاهرة - علاء كركوتي  

«قبل سنوات سخرنا من أحد الموزعين عندما قال انه ينوي افتتاح عدد من الشاشات في مكان واحد بحيث تضم كل صالة عدداً هزيلاً من الكراسي. 80 كرسياً أو 100 كرسي. وحالياً ها نحن نسخر ممن لديه دار عرض تستوعب أكثر من 500 كرسي. بل نسخر ممن يفكر في افتتاح دار عرض مفردة!». هذا ما ذكره أحد أكبر أصحاب مشاريع المجمعات السينمائية في مصر، وهي أصبحت سمة رئيسية أينما ذهبت في القاهرة والإسكندرية، بل وفي بعض مدن الأقاليم.

بداية شاهينية

يعود تاريخ أول مجمع سينمائي في مصر إلى عام 1997 عندما قام المخرج يوسف شاهين بشراء موقع مهجور لسينما وسط القاهرة، حوله إلى مجمع مكون من 3 شاشات. كان المجمع فريداً من نوعه حينها وقدم أسعاراً خاصة للطلبة، ما أدى إلى نجاح كبير ما زال مستمراً حتى الآن.

مع انتهاء النصف الأول من عام 2005 أصبح هناك 31 مجمعاً سينمائياً بمجموع 136 شاشة. وهو أقل من العدد التقريبي لدور العرض في مصر قبل وجود هذه المجمعات، والذي لم يتعد حينها 80 شاشة شتوية. ومع نهاية عام 2005 وبداية 2006 ستستقبل القاهرة والإسكندرية 10 مجمعات أخرى بمجموع 60 شاشة، هذا بخلاف ما يستجد من مشاريع فجائية أصبحت تنتشر في الآونة الأخيرة، خصوصاً ضمن مراكز التسوق التي تنتشر بسرعة كبيرة في مصر. أي أن عدد دور العرض في مصر قد يصل في نهاية 2006 إلى 350 شاشة.

وتشهد السينما المصرية حالياً أقصى درجات الانتعاش في إيراداتها، وهذا على مستوى إيرادات الأفلام المصرية والأميركية. حتى ان إجمالي ما حققته دور العرض المصرية في العام الماضي وصل إلى 152 مليون جنيه بزيادة بلغـت 15 في المئة عن إيرادات 2003، وزيادة قدرها 40 في المئة مقارنة بإجمالي إيرادات عام 2000. وأصبح معظم منتجي وموزعي الأفلام في مصر - سواء المصرية منها أو الأميركية - يتجهون للاستثمار في دور العرض، لما يحققه هذا الاستثمار من ربح مضمون مقارنة بإنتاج وتوزيع الأفلام. فحصة دور العرض من أي فيلم معروض لديها تبلغ 50 في المئة من قيمة إيراداته كحد أقصى و40 في المئة كحد أدنى، إضافة إلى أنه يحقق التوازن المطلوب لهم عند عرض أفلامهم. في معنى أن معظم مستثمري دور العرض حالياً يملكون في الوقت نفسه حقوق توزيع أفلام أميركية، إضافة إلى إنتاج وتوزيع أفلام مصرية، وبالتالي ستكون الأولوية في عرض هذه الأفلام لدور العرض التي يشاركون في ملكيتها أو استثمارها. خصوصاً أن فكرة المجمعات السينمائية التي انتشرت بقوة في السنوات الأخيرة تحميهم بشدة من فشل بعض الأفلام، لأنهم يقومون بتبديل الفيلم فوراً أو عرضه في قاعة صغيرة.

توازن

وصل الأمر الى ان مالكي دور العرض القديمة أقدموا على فكرة تقسيمها وتحويلها لمجمع سينمائي، وهذا ما حدث لبعض أقدم دور العرض في مصر مثل «سينما أمير» بالإسكندرية التي تحولت من شاشة واحدة بـ 1100 كرسي إلى مجمع مكون من 6 شاشات. وهناك مجمعا «كوزموس» و «ريفولي» وسط القاهرة اللذان تحول كل منهما من شاشتي عرض إلى مجمع من 5 شاشات. وأصبحت استفادة دور العرض من المواسم مضاعفة، خصوصاً أن تحسن الإيرادات لم يعد مرتبطاً فقط بالعيدين وموسم الصيف، ففي هذا العام شهد شهرا آذار (مارس) ونيسان (ابريل) عرض أفلام مصرية جديدة حققت بعض التوازن لدور العرض بعدما هذا التوقيت ميتاً بالنسبة اليهم، أبرزها فيلم، «إنت عمري» للمخرج خالد يوسف الذي جمع 4 ملايين جنيه، خصوصاً أنه فيلم ميلودرامي وهي نوعية كانت مفتقدة في السينما المصرية منذ أكثر من 10 سنوات، ويبدو أنه السبب الحقيقي للنجاح. كما أن أسبوع شم النسيم المصري أصبح موسماً جيداً لدور العرض، وكذلك فترة الامتحانات الأخيرة، التي أصبحت موسماً رئيسياً للأفلام الأميركية قبل بدء زحام أفلام الصيف المصرية.

لكن بعض المستثمرين في السوق السينمائية المصرية يتخوفون من هذا الانفتاح العشوائي في مجال دور العرض، خصوصاً أنه لا يزال غير مدروس جغرافياً. فالتركيز الأكبر ما زال في منطقة مدينة نصر بالقاهرة والتي يعد سكانها من الشريحة المتوسطة والغنية القادمة من دول الخليج، اذ بلغ عدد الشاشات هناك 36 شاشة أي ما يعادل 25 في المئة من عدد الشاشات في القاهرة... كما أن الإسكندرية منفردة أصبحت تضم 69 شاشة لـ 30 ألف كرسي، وهو الرقم نفسه تقريباً لكامل المحافظات والأقاليم المصرية التي تشكل ثلثي تعداد السكان في مصر. وإن كان بعض الشركات بدأ أخيراً في وضع خطط لافتتاح سلسلة دور عرض هناك.

كما يتخوف المستثمرون الجدد تحديداً من افتتاح أي دور عرض جديدة لعدم قدرتهم على الحصول على أفلام جديدة وكبيرة خصوصاً الأميركي منها، لأن جميع موزعي الأفلام الأميركية في مصر شركاء في دور عرض رئيسية، كما أن عدد النسخ المسموح استيرادها من أي فيلم أميركي ما زال خمسة أفلام فقط، وهناك استثناء لنسخة سادسة متاحة لمجمعات سينمائية محددة ومن دون أي مقاييس واضحة في الاختيار.

الحياة اللبنانية في 22 يوليو 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى