جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

 

التالي
السابق

 

كتبوا في السينما

اندريه تاركوفسكي: «المرآة» يعمق تساؤلات عن الحياة والموت

سكورسيزي: صورة الذات عبر مجنون السينما والجراثيم والطيران

امير كوستوريكا طفل السينما العالمية المشاغب

 

 

جورج لوكاس..

الصعود الى قمة النجوم

بقلم : محمود الزواوي

يحتل المخرج والمنتج والكاتب السينمائي جورج لوكاس مكاناً بارزاً في جميع القوائم التي تضم أسماء الفنانين الأكثر تأثيراً ونفوذاً في عالم الفنون الأميركية،  وذلك بفضل إنجازاته السينمائية الفريدة على مدى الخمس والثلاثين سنة الماضية،  ليس كمخرج ومنتج وكاتب سينمائي فحسب،  بل أيضاً كواحد من كبار رواد الابتكارات السينمائية في استخدام الصوت والصورة والمؤثرات الخاصة.

ويمثل فيلم «حرب النجوم: الجزء الثالث _ انتقام السيث»،  وهو الحلقة السادسة والأخيرة في أشهر وأنجح سلسلة في تاريخ السينما العالمية،  أحدث حلقة في سلسلة نجاحاته السينمائية المبهرة.  وقد أخرج جورج لوكاس هذا الفيلم وأنتجه وكتب له السيناريو،  وتفوّق هذا الفيلم في شعبيته الجماهيرية على الأفلام الخمسة السابقة في هذه السلسلة،  ويواصل حالياً تسجيل عدد من الأرقام القياسية على شباك التذاكر في دور السينما الأميركية والعالمية،  ويعرض الفيلم حالياً على 400.18 شاشة في أرجاء العالم،  وهو إنجاز غير مسبوق.

ويمثل جورج لوكاس واحدة من أشهر قصص النجاح في تاريخ السينما الأميركية،  ويقف الآن على رأس إمبراطورية سينمائية عملاقة،  تشتمل على شركة سينمائية ضخمة،  ومجمّع ضخم للإنتاج السينمائي،  ومجمّع ضخم للابتكارات السينمائية والمؤثرات الخاصة السمعية والبصرية.  وتقع هذه المنشآت في ضواحي مدينة سان فرانسسكو بشمالي ولاية كاليفورنيا حيث يعمل جورج لوكاس بشكل مستقل بعيداً عن نفوذ مدراء الاستوديوهات وكبار المنتجين في هوليوود الواقعة في ضواحي مدينة لوس انجيليس بجنوبي ولاية كاليفورنيا.

وتشتمل الإنجازات الفنية لجورج لوكاس على إخراج ستة أفلام،  منها أربعة من أفلام «حرب النجوم» الستة التي بلغت إيراداتها على شباك التذاكر أكثر من أربعة مليارات دولار ومبيعات منتجاتها التجارية تسعة مليارات دولار.  كما قام بإنتاج 44 فيلماً سينمائياً وعملاً تلفزيونياً وبكتابة سيناريو 48 فيلماً سينمائياً وعملاً تلفزيونياً.  وشارك جورج لوكاس في مونتاج معظم الأفلام التي قام بإنتاجها وفي تصوير العديد منها،  وظهر كممثل بأدوار قصيرة في خمسة أفلام.   ومن أشهر وأنجح الأفلام التي قام جورج لوكاس بإنتاجها وكتابة قصصها،  بالإضافة إلى أفلام حرب النجوم،  ثلاثية أفلام المغامر إنديانا جونز،  وهي «غزاة تابوت العهد المفقود» (1981) و«إنديانا جونز ومعبد الهلاك» (1984) و«إنديانا جونز والحملة الأخيرة» (1989).  وهذه الأفلام الثلاثة من إخراج صديقه الحميم المخرج ستيفين سبيلبيرج.

ويقول جورج لوكاس إن من الموضوعات التي تتكرر في جميع أفلامه علاقة الإنسان بالآلة وبالتكنولوجيا،  وكيف يتحكمان فيه أو يتحكم فيهما.

ومن الإنجازات السينمائية العديدة الأخرى للمخرج جورج لوكاس أنه رشح لخمس وأربعين جائزة سينمائية وفاز باثنتين وعشرين منها.  وتقع أفلام «حرب النجوم» الستة الأولى ضمن أول 27 فيلماً في قائمة الأفلام التي حققت أعلى الإيرادات في تاريخ السينما.  وتشتمل قائمة المائة فيلم الأولى في الإيرادات في تاريخ السينما على تسعة من أفلامه.  وقد قدرت مجلة فوربز الثروة الشخصية لجورج لوكاس قبل أربع سنوات بثلاثة مليارات دولار،  مما يضعه ضمن قائمة أغنى 400 شخص في أميركا.  وقد بلغت أرباح جورج لوكاس من فيلم "حرب النجوم: الجزء الأول _ خطر الشبح" (1999) 400 مليون دولار،  علماً بأن أجره عن إخراج فيلمه الأول (THX _ 1138) (1971) اقتصر على 000.15 دولار فقط. 

ويعبّر هذان الرقمان عن الصعود الصاروخي لهذا الفنان في عالم السينما،  وذلك بفضل مواهبه الفنية الفياضة التي ظهرت في سن مبكرة وبفضل دوره الرائد في مجال الابتكار السينمائي،  فضلاً عن مقدرته الفذة كإداري ورجل أعمال من الطراز الأول.

ولد جورج لوكاس لأسرة متوسطة الحال حيث كان والده يملك محلاً للقرطاسية والأدوات المكتبية،  وأظهر ولعاً بسباق السيارات في مرحلة دراسته الثانوية،  وكان حلمه هو أن يصبح سائقاً محترفاً في سباق السيارات،  إلاّ أن ذلك الحلم تحطم عندما أصيب في حادث سيارة خطير،  وأدى ذلك الحادث إلى تغيير نظرته إلى الحياة.

وبعد التخرج من كلية للمجتمع التحق جورج لوكاس بقسم السينما في جامعة جنوب كاليفورنيا،  وهي واحدة من أشهر الجامعات الأميركية في دراسة السينما،  حيث ظهرت مواهبه المبكرة في عدد من الأفلام القصيرة،  وكان بينها فيلم (THX _ 113) الذي فاز عنه بجائزة مهرجان الأفلام الطلابية القومي في الولايات المتحدة.  وحصل بفضل تميزه في الدراسة على منحة من استوديو الأخوة وارنر لمراقبة إخراج فيلم «قوس قزح فينيان» (1968) للمخرج فرانسس فورد كوبولا،  الذي اشتهر فيما بعد في سلسلة أفلام «العراب».

ونشأت بين جورج لوكاس وفرانسس فورد كوبولا صداقة حميمة وعلاقة مهنية وطيدة وقاما بتأسيس شركة للإنتاج السينمائي،  وكان باكورة إنتاجها فيلم الخيال العلمي (THX _ 1138) (1971) بصيغة روائية طويلة.  ورغم النجاح الفني لهذا الفيلم،  إلاّ أنه فشل تجارياً.

وبعد ذلك انفضت الشراكة بين الاثنين،  وقام كل منهما بتأسيس شركته السينمائية الخاصة به،  وأخرج جورج لوكاس فيلم "كتابة على الجدران الأميركية (1973) الذي مثـّل نقلة نوعية في مشواره السينمائي.  فقد رشح الفيلم لخمس من جوائز الأوسكار ورشح لأربع من جوائز الكرات الذهبية وفاز باثنتين منها،  بينهما جائزة أفضل فيلم موسيقي أو كوميدي.  وأصبح الفيلم واحداً من أكثر الأفلام تحقيقاً للربح في تاريخ السينما.  فقد بلغت تكاليف إنتاجه 000.777 دولار وبلغت إيراداته في دور السينما الأميركية 115 مليون دولار.

واستثمر المخرج جورج لوكاس جزءاً من إيرادات هذا الفيلم في تمويل رائعته السينمائية «حرب النجوم» (1977) الذي استهل فيه أنجح سلسلة سينمائية في تاريخ السينما.  وأمضى جورج لوكاس ثلاث سنوات في الإعداد لهذا الفيلم الذي أحدث ثورة في عملية إنتاج الأفلام الملحمية الضخمة الإنتاج وتوزيعها،  وفي تثبيت أفلام الخيال العلمي كجزء أساسي من الإنتاج السينمائي الأميركي. 

ومن المفارقات أن جميع استوديوهات هوليوود رفضت إنتاج فيلم «حرب النجوم» الذي اعتبرته مشروعاً فاشلاً.  وفي النهاية وافق استوديو فوكس للقرن العشرين على إنتاج الفيلم على مضض لقناعته بأن الفيلم سيمنى بالفشل،  ولم يوافق إلاّ بعد أن تنازل جورج لوكاس عن أجره عن إخراج الفيلم مقابل الحصول على 40 بالمائة من إيرادات الفيلم وعلى حقوق مبيعات المنتجات التجارية المرتبطة بالفيلم.  وقد فاجأ الفيلم الجميع بالنجاح المذهل الذي حققه في دور السينما،  وسجل أعلى إيرادات في تاريخ السينما حتى ذلك الوقت،  وهو 798 مليون دولار،  علماً بان تكاليف إنتاج الفيلم اقتصرت على عشرة ملايين دولار.  وتحوّل الاتفاق بين جورج لوكاس والاستوديو إلى أنجح صفقة يفوز بها مخرج سينمائي في تاريخ السينما.

وكان أول ما فعله جورج لوكاس بعد النجاح التجاري الذي حققه الفيلم هو أنه دعا ممثلي الفيلم الذين حصلوا على أجور بسيطة وقدم لهم مبالغ إضافية وهدايا قيّمة شملت عدداً من السيارات الفاخرة تقديراً لجهودهم،  علماً بأنه لم يكن ملزماً بذلك.

واستثمر جورج لوكاس الثروة التي حققها في فيلم «حرب النجوم» لبناء واحدة من أكبر الإمبراطوريات السينمائية في التاريخ،  ليس على صعيد حجم ونوعية الأفلام التي يقدمها فحسب،  بل وعلى صعيد إسهامه في الثورة التكنولوجية السينمائية والدور الطليعي الذي يلعبه في تلك الثورة التكنولوجية منذ فيلمه السينمائي الأول.  وكما أعاد المخرج أورسون ويلز اختراع استخدام الصورة في السينما في فيلمه الشهير «المواطن كين» (1941)،  فقد فعل جورج لوكاس ذلك بالنسبة للصوت في فيلم (THX _ 1138) (1971)  وفيلم «حرب النجوم» (1977).  فقد استخدم الصوت بأسلوب طولي أو خطي وتجريدي لسرد قصتي الفيلمين،  ودفع تصميم الصوت إلى مقدمة عملية الإخراج السينمائي،  مؤكداً مقولته بأن الصوت والموسيقى يشكّلان 50 بالمائة من عنصر السرد السينمائي.

الرأي الأردنية في 6 يونيو 2005

ضوء ...

هيمنة أيديولوجيا السينما

عدنان مدانات 

يعرّف المخرجون السينمائيون أنفسهم بأنهم فنانون، لا أكثر ولا أقل. وإذا ما التقينا بمخرج سينمائي ما يطرح نفسه كفيلسوف أو كمفكر له نظرياته الخاصة المتكاملة في فهم الوجود والإنسان، فإن هذا لا يكون إلا من باب التبجح الذي لا يمت إلى واقع الحال بصلة. وما هو معروف من أفكار وجهود بحثية نظرية منشورة لدى المخرجين السينمائيين ينحصر فقط في أفكارهم التي تتعلق بفهمهم للسينما أو تتعلق بفهمهم للأدب في علاقته بالسينما. ولا يزيد عدد المخرجين السينمائيين من أصحاب النظرية والذين مارسوا التنظير جنبا إلى جنب مع ممارسة الإخراج على عدد أصابع اليد الواحدة. أول المفكرين المنظرين الشموليين الكبار من المخرجين السينمائيين تحديدا كان الروسي سيرغي إيزنشتاين مخرج الفيلم الشهير “المدرعة بوتمكين” سنة ،1924 الذي خلّف وراءه دراسات وكتابات في مجال السينما وعلاقتها بالأدب والمسرح خاصة، احتلت بعد تجميعها وإعادة نشرها ستة مجلدات ضخمة، شكلت بمجموعها نظرية متكاملة حول جوهر ووسائل تعبير وتقنيات وآفاق فن السينما. من المخرجين السينمائيين الكبار أيضا الذين مارسوا التنظير على نحو واسع المخرج السينمائي الإيطالي بيير باولو بازوليني، من أفلامه المبكرة نذكر فيلم “ماما روما” سنة 1962. وهو، إضافة إلى كونه مخرجا سينمائيا، كان شاعرا مرموقا وباحثا صدرت له عدة مؤلفات نظرية صارت مراجع للباحثين، وهو كان مهتما بشكل خاص بالنظريات الأدبية الحديثة التي حاول تطبيقها في مجال السينما، وبالذات النظريات المرتبطة بالدراسات السيميولوجية.

ومثلما أن المخرجين السينمائيين لا يدعون أنهم فلاسفة، على الرغم من أن الأفلام يمكن أن تتضمن أفكارا ذات صلة بالتأملات الفلسفية، فهم أيضا لا يدعون أنهم مؤرخون، مع أن الأفلام التاريخية تحتل حيزا كبيرا ضمن خارطة إنتاج الأفلام السينمائية في العالم. وجل ما يمكن أن ينسبه المخرجون السينمائيون من فكر ذي توجه فلسفي لأنفسهم يرتبط بوجهات نظر وليس بنظريات خاصة متكاملة، والأمر نفسه ينطبق على علاقة المخرجين السينمائيين بالتاريخ الذي يقدمونه في أفلامهم، حيث إنهم لا يدّعون أكثر من أن ما يسعون لتقديمه مجرد محاولة لفهم التاريخ أو تفسيره على ضوء الحاضر أو من اجل محاولة فهم الحاضر اعتمادا على دروس التاريخ.

ومع ذلك يجد المخرجون السينمائيون أنفسهم متلبسون بصفة الفلاسفة والمؤرخين، ذلك أن الكثير من الأفلام، خاصة التاريخية منها أو التي تقدم شخصيات مهمة من التاريخ، تحاط باهتمام واسع وتتعرض لمناقشات وتفسيرات وتجاذب في الآراء، على نطاق واسع، من قبل الكتاب والجمهور معا. وفي بعض الأحيان توحي زوابع المناقشات والتفسيرات والسجالات وردود الأفعال الحادة التي ترافق زمن إنتاج وعرض هذه الأفلام بأن الوصول إلى معرفة حقيقة الحدث التاريخي المؤكدة، أو حقيقة الشخصية التاريخية التي يجعلها الفيلم محوره الرئيسي، لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال ما تصوره هذه الأفلام من وقائع وما تطرحه من مواقف وأفكار.

من المعروف أن للسينما سحراً خاصاً، سحراً لا ينتج فقط عن طبيعتها وقدرتها على التأثير العاطفي والذهني على جماهيرها، بل إضافة إلى ذلك وبشكل رئيسي، ينتج عن الهالة التي أحيطت بها السينما منذ ولادتها من قبل الآلة الدعائية التي رافقت نشوء صناعة السينما في العالم.

من المؤشرات الحديثة على قدرة آلة صناعة السينما في العالم على إحاطة أفلام معينة بهالة وجعلها محور اهتمام العالم، جمهورا وكتاباً، ما حصل مع “آلام السيد المسيح” سنة ،2004 الفيلم الذي أخرجه ممثل مخرج ينتمي تمثيلا وإخراجاً إلى “حزب” السينما التجارية، التي تنتج الأفلام الترفيهية وأفلام الحركة عامة هو ميل جيبسون، وهو الفيلم الذي يتناول بعضا من سيرة السيد المسيح في ساعاته الأخيرة، حيث أعطت آلة الدعاية للفيلم أكثر بكثير مما يستحق وملأته بالإيجابيات وتغاضت عن السلبيات، كما ركزت كنوع من الدعاية للفيلم على تقديم مخرجه بصورة جديدة إذ اكتشفت انه مؤمن متدين ينتمي إلى طائفة محددة وان أباه متدين أيضا، وانه صاحب موقف، وبالتالي فإن تفسيره للشخصية التي يقدمها يكتسب أهمية خاصة، تستدعي، وهذا ما حصل فعلا، بأن يقوم رجال الكنائس ورجال الدين اليهودي وغيرهم، على اختلاف مذاهبهم، بالمشاركة بشكل فعال في الترويج لهذا الفيلم عن طريق الكتابات المطبوعة والتصريحات المبثوثة من خلال وسائل الإعلام المختلفة مع أو ضد الفيلم، علما بأن رجال الكنائس المسيحية، كما بقية رجال الأديان كافة، عادة لا يعتبرون من مشاهدي الأفلام ولا يعيرون الأفلام أية أهمية إلا في الحالات التي يتدخلون فيها في مصير الفيلم كرقباء يفتون في صلاحية الفيلم للعرض من وجهة دينية.

والوضع نفسه يرتبط مع الفيلم الأحدث الذي يتناول مرحلة من المراحل المفصلية في تاريخ الحروب الصليبية، يتعاطف فيه إلى حد ما مع العرب ويقدم القائد المسلم صلاح الدين الأيوبي بصورة إيجابية. والفيلم المقصود هو “مملكة الجنة” سنة 2005 لريدلي سكوت المعروف كمنتج سينمائي وكمخرج للعديد من الأفلام التجارية الترفيهية، التي يصعب إيجاد فكر ما يُعتد بقيمته في أفلامه منتجاً أو مخرجاً، هذا إن كان ثمة فكر في الأفلام التجارية الترفيهية عامة.

وفي ما يخص فيلم “مملكة الجنة” تحديدا، ولأن موضوعه يتعلق بفترة حساسة من التاريخ العربي سميت بفترة الحروب الصليبية، ويرتبط بموضوع حساس هو الصراع بين العرب والغرب ماضياً وحاضراً، فهو قد تسبب في حالة من الاستنفار عند الجمهور المحلي في البلدان العربية التي عرضته في صالات السينما العامة.

الخليج الإماراتية في 6 يونيو 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى