كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 جديد الموقع

 

 

 

التالي
السابق

 

 

كتبوا في السينما

سينما المقاومة في فلسطين

«الحس» للإيطالي فيسكونتي

يسري نصر الله: أفلامي بسيطة وشديدة الخصوصية

غودار: نحن أقرب إلى نقطة النهاية لأننا عاجزون عن الكلام

 

 

مهرجان روتردام للفيلم العربي في دورته الخامسة:

خمسون فيلماً روائياً وتسجيلياً تتبارى على جوائز هولندية

روتردام - عدنان حسين أحمد

فعاليات الدورة الخامسة تبدأ غدًا

مدير مهرجان الفيلم العربي بروتردام:

نحظي بتمويل هولندي كامل لتبييض سمعة العرب السوداء في أوروبا

حسن أبو العلا 

تبدأ غدا الأربعاء فعاليات مهرجان الفيلم العربي بروتردام والتي تستمر حتي يوم الأحد القادم بمشاركة نخبة من السينمائيين العرب.. ويعد المهرجان الذي يقام بمدينة روتردام الهولندية التظاهرة السينمائية السنوية الوحيدة في أوروبا للأفلام العربية، وقد حققت دوراته الأربع السابقة نجاحا ملحوظا في إطار السعي نحو وجود حقيقي للفيلم العربي في القارة الأوروبية.. ويتولي منصب مدير المهرجان الكاتب التونسي خالد شوكات الذي تحدث لـ «القاهرة» عن المهرجان.. في البداية سألته عن دوافع إقامة هذا المهرجان فقال:

ـ كان هناك قلق لدي شريحة من المثقفين العرب المقيمين في هولندا حول الصورة السلبية للعرب هناك وحاولوا البحث عن الطرق الكفيلة لتصحيح هذه الصورة بشكل عام والفيلم بشكل خاص آلة فعالة وخطيرة في الوقت نفسه إما لتكريس صور سلبية موجودة أو لتصحيح هذه الصور، وكان لدي إيمان أنه عبر السينما العربية يمكن خلق فضاء للحوار الهادئ والمتزن والرصين مع الآخر لتحطيم مجموعة من الأحكام المسبقة التي تحكم النظرة الغربية للعرب والمسلمين.. بالطبع الغرض من المهرجان لم يكن دعائيا بقدر ما هو محاولة للسعي نحو إيجاد نظرة موضوعية ومتوازنة، والفيلم العربي جدير وقادر علي أن يعطي صورة موضوعية عن المشاكل وعن الخلافات والنقاشات الحادة الدائرة في العالم العربي.

وعما إذا كان للتواجد اليهودي القوي في هولندا دور في تشويه صورة العرب هناك، يقول خالد شوكات: صورة العربي والمسلم المشوهة والقاصرة أقدم وأسبق بكثير عن قيام دولة إسرائيل وبروز الصراع العربي ـ الإسرائيلي، وقد يكون اللوبي الصهيوني ساعد علي تعميق هذه الصورة المشوهة، ولكن الأصل أن صورة العربي لم تكن من الأساس في الفكر الغربي والأدب الغربي صورة إيجابية، بل كانت غالبا صورة كريهة، ولعل من المفارقة أننا واليهود كنا نتقاسم نفس الصورة في الأدب والفكر الغربيين، فبالقدر الذي كان العربي يبدو في الفكر الغربي متطرفا وقاسيا ومغرما بسفك الدماء وظلم النساء بالقدر الذي كان اليهودي في الفكر الغربي وضيعا ماكرا ومخادعا ولا هم له سوي تكديس الأموال.

وعن تحقيق المهرجان لأهدافه خلال الدورات الأربع السابقة، يقول: ليس هناك من يستطيع أن يحقق أهدافه بالنسبة لمشروع مثل هذا في أربع سنوات، ولكن أعتقد أننا حققنا خطوات في اتجاه صحيح وأصبح المهرجان معروفا في هولندا وأصبح تظاهرة ثقافية عربية سنية وإحدي أهم التظاهرات الثقافية التي ينظمها العرب في الغرب بشكل عام، كما أنه أصبح يحظي بمصداقية لدي المخرجين والنقاد، كما حظي بتقدير الداعمين سواء الرسميين أو غير الرسميين، والدليل علي ذلك استمرار الدعم الخاص به حتي الآن.. وبطبيعة الحال نحن نمثل الوجه الإيجابي والمشرق للوجود العربي في هولندا، لأنه في المقابل مازال الحديث مستمرا عن العنف والتطرف والإرهاب والانغلاق الذي يميز بكل أسف عددا لا بأس به من العرب والمسلمين في هولندا بشكل خاص وفي أوروبا بوجه عام.. فبالقدر الذي قدمنا فيه من خلال المهرجان نماذج للتواصل الإنساني والحوار بين الثقافات والحضارات بقدر ما قدم قاتل المخرج الهولندي تيوفان جوخ وهو عربي مغربي نموذجا سيئا ودريئا وبائسا لهذا الوجود العربي.

وبالنسبة للجهات التي تقوم بدعم المهرجان، يقول: تمويل المهرجان 100% هولندي وتقدم بلدية روتردام 20% من ميزانية المهرجان والـ 80% الباقية موزعة علي ما تقدمه صناديق دعم الفن والثقافة الهولندية، فضلا عن عائدات بيع التذاكر، كما يعتمد المهرجان أيضا علي دعم غير مادي من جانب بعض المؤسسات السينمائية العربية، وفي مقدمتها المركز القومي للسينما في مصر والمركز السينمائي المغربي والمؤسسة العامة للسينما في سوريا وعدد كبير من المهرجانات السينمائية العربية، التي تربطها علاقات طيبة بمهرجان الفيلم العربي بروتردام.

وحول أهم ملامح الدورة الخامسة للمهرجان، يقول: يشهد المهرجان مسابقة الأفلام الروائية الطويلة وتضم عددا من إنتاج السينما العربية المتميز مثل «بحب السيما» إخراج أسامة فوزي و«الباحثات عن الحرية» إخراج إيناس الدغيدي من مصر ومن المغرب «الرحلة الكبري» إخراج إسماعيل فروخي، ومن تونس «بابا عزيز» إخراج ناصر خمير، ومن لبنان «دنيا» إخراج جوسلين صعب، ومن فلسطين «الجنة الآن» إخراج توفيق أبو وائل، هذا بالإضافة إلي مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، ومسابقتي الأفلام الوثائقية الطويلة والقصيرة، بالإضافة إلي هذه المسابقات هناك ثلاثة برامج خاصة وهي «نحن في عيون الآخرين» ومن خلال هذا البرنامج يتم عرض أفلام قدمها مخرجون غير عرب وتتطرق لقضايا عربية، والبرنامج الثاني هو «400 سنة المغرب ـ هولندا» وهو برنامج يحتفي بمرور 400 سنة من العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وهولندا ومن خلاله ستعرض مجموعة من الأفلام الروائية والوثائقية التي تعالج موضوعات متعلقة بحقوق الإنسان في المغرب مثل «ذاكرة معتقلة» إخراج جلال فرحاتي و«فوق الدار البيضاء لا تحلق الملائكة» إخراج محمد عسلي بالإضافة للفيلم الوثائقي «غير قذوني» إخراج تامر السعيد.. أما البرنامج الثالث فهو خاص بتكريم ثلاث مونتيرات عربيات وعرض مجموعة من الأفلام التي قمن بمونتاجها وهن المصرية نادية شكري والسورية انطوانيت عزرية والتونسية كاهنة عطية.. وبالإضافة إلي ذلك ستقام ثلاث ندوات الأولي حول السينما المغربية الجديدة والثانية حول الإنتاج السينمائي المشترك بين العرب وأوروبا والثالثة حول وجه العربي في السينما الهولندية والأوروبية، كما سيكون هناك معرض لأفيشات الأفلام العربية لمدة تمتد لنصف قرن من الزمان.

وبالنسبة للجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية، فإنها تتكون من المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي رئيسا وتضم في عضويتها الناقدة المصرية ماجدة واصف مديرة مهرجان السينما العربية في باريس والمخرجة العراقية ميسون باجهجي والناقد السوري بندر عبدالحميد والمخرج المغربي فوزي بن سعيدي، أما لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الوثائقية فتضم المخرج اللبناني محمد سويد رئيسا، وأعضاؤها هم المخرجة التونسية ملكة المهداوي والناقد العراقي عدنان حسين أحمد.

جريدة القاهرة في 31 مايو 2005

 

 

 

انطلقت اول من امس فاعليات الدورة الخامسة لمهرجان روتردام للفيلم العربي (من 1 حزيران/ يونيو 2005 ولغاية الخامس منه)، حيث افتتح المهرجان بفيلمين في صالتين متفرقتين في آنٍ واحد، وهما فيلم «بحب السيما» لأسامة فوزي، و»الأمير» لمحمد زرن.

كما يتم عرض خمسين فيلماً روائياً وتسجيلياً، طويلاً وقصيراً خلال أيام المهرجان في صالة سينما «سينيراما»، فيما تخصص قاعة «زال دو يوني» لثلاث ندوات متخصصة، وجلسات نقاشية بُرمجت جميعها خلال الفترة الصباحية.

ويتضمن برنامج الدورة الخامسة مسابقة للأفلام الروائية والتسجيلية الطويلة والقصيرة. ففي مسابقة الأفلام الروائية الطويلة ستشترك أفلام منها: «بحب السيما» (أسامة فوزي، مصر)، «الرحلة الكبرى» (إسماعيل فروخي، المغرب)، «غير صالح للعرض» (عدي رشيد، العراق)، «تحيا الجزائر» (نذير مخنش، الجزائر)، «الأمير» (محمد الزرن، تونس)، «ذاكرة معتقلة» (جيلالي فرحاتي، المغرب)، «الباحثات عن الحرية» (إيناس الدغيدي، مصر) و«ليلى قالت ذلك» (زياد الدويري، لبنان).

وفي مسابقة الأفلام الروائية القصيرة تعرض افلام عدة من بلدان عربية متنوعة اضافة الى مسابقة الأفلام التسجيلية. وتتألف لجنة تحكيم الأفلام الروائية من المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي رئيساً، وتضم في عضويتها الناقد السوري بندر عبدالحميد، والمخرج المغربي فوزي بن سعيدي، والمخرجة العراقية ميسون الباجه جي، والناقدة المصرية ماجدة واصف، مديرة بينالي السينما العربية في معهد العالم العربي في باريس.

ويشمل برنامج المهرجان ثلاثة محاور مهمة هذا العام وهي: «مونتيرات عربيات» حيث يتم تكريم مونتيرات عربيات هنَّ المصرية نادية شكري والتونسية كاهنة عطية والسورية إنطوانيت عازرية. كما تعرض أربعة أفلام من مونتاجهن. فيما على المحور الثاني عنوان «نحن في عيون الآخرين» حيث تُعرض بعض الأفلام التي تمثل هذا المحور من بينها «السلاحف يمكن أن تطير»، للمخرج الإيراني بهمن قوبادي. و«في ظلال النخيل» للأسترالي وايني كالس جانيس، و «فاشية أمريكية» لنيلوفر ريجاردسون.

كما ستعرض بعض الأفلام التي تندرج تحت محور «400 سنة بين المغرب وهولندا» ومن بين هذه الأفلام «فوق الدار البيضاء، الملائكة لا تحلق»، لمحمد العسلي، «ذاكرة معتقلة»، لجيلالي فرحات، و«غير خذوني»، لتامر السعيد.

وعلى هامش المهرجان تقام ثلاث ندوات تجمع بين عدد من ضيوف المهرجان وبين الجمهور العربي والهولندي الذي سيحضر فعاليات المهرجان.

وفي حفل اختتام المهرجان ستوزع جوائز الصقر الذهبي والفضي للأفلام الفائزة في مسابقتي الأفلام الروائية والتسجيلية الطويلة والقصيرة.

الحياة اللبنانية في 3 يونيو 2005

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التالي
السابق
أعلى