حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

سابق

>> 01 02 03 04 05 06 07

>>

صفحات

مهرجان دبي السينمائي الدولي الثامن ـ 2011

أخبار المهرجان

   

مهرجان دبي السينمائي الدولي يتعاون مع MIPTV، المعرض الرائد في أوروبا، للترويج للسينمائيين العرب على الصعيد العالمي

13.12.2011

دبي، الإمارات العربية المتّحدة، 13 ديسمبر 2011: أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي الثامن، الذي يقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي؛ عن تعاونه مع MIPTV، المعرض الأوروبي الرائد في مجال الترفيه التلفزيوني والرقمي، بهدف الترويج للسينمائيين العرب الناشئين من منطقة الشرق الأوسط، من خلال عرض أعمالهم على جمهور عالمي أوسع.

وبموجب اتفاقية التعاون المبرمة، سيتم عرض أفلام المخرجين الرابحين في مسابقات “المهر” المرموقة من فعاليات المهرجان خلال معرض MIPTV 2012 (في قصر المهرجانات - كان). وستمنح هذه الخطوة للمخرجين الفائزين بجوائز “المهر” فرصة مثالية لتعزيز انتشارهم عالمياً، والإفادة من جلسات التواصل مع كبار الموزعين السينمائيين العالميين وخبراء القطاع السينمائيين الآخرين الذين سيحضورن المعرض.

وقد تم تصميم المعرض، الذي من المقرر إقامته خلال الفترة الممتدة من 1 إلى 4 أبريل 2012، خصيصاً ليجمع تحت سقف واحد الاختصاصيين والمحترفيين من القطاع الإعلامي والتلفزيوني العالمي.

وبهذ السياق قالت شيفاني بانديا، المدير الإداري للمهرجان: “سيتيح MIPTV، باعتباره معرضاً متميزاً في مجال الترفيه، للفائزين بجوائز ’المهر‘ فرصة تحقيق الانتشار العالمي والوصول إلى شريحة أكبر من الجمهور. وستؤكد هذه الشراكة مجدداً التزامنا تجاه دعم السينمائيين منذ انطلاقة مشاريعهم إلى مساعدتهم في الترويج لها تجارياً ووصولاً إلى عملية التوزيع، أي بمعنى آخر، ما يشمل دورة الإنتاج ومرحلة ما بعد الإنتاج برمّتها.”

ومن جهته قال باسل حجار، ممثل MIPTV في منطقة الشرق الأوسط: “نحن نضع ثقتنا التامة في مهرجان دبي السينمائي الدولي في سعيه لتحقيق هدفه الرئيسي في عرض أفلام المخرجين الواعدين على الجماهير من كافة أنحاء العالم، ونحن متأكدون أن هذا التعاون سيساعد في تحقيق فهم أوسع وتقدير أكبر للسينمائيين العرب ولقطاع السينما العربية ككل.”

وسيتيح المعرض للسينمائيين العرب فرص عمل مهمة وواعدة، بدءاً بعقد الصفقات ووصولاً إلى تنظيم جلسات تواصل مع أهم الموزعين والاختصاصيين السينمائيين. وللمزيد من المعلومات حول MIPTV، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني للمعرض: www.miptv.com.

وقد تمّ افتتاح شباك التذاكر، في المهرجان على الموقع الإلكتروني www.dubaifilmfest.com. ويمكن الحصول على مزيد من المعلومات، عن طريق الاتصال بالرقم الخاص بخدمة عملاء المهرجان: 363 FILM (3456).

مهرجان دبي السينمائي الدولي تقدّمه مؤسسة الاستثمار – دبي، برعاية السوق الحرة-دبي، ولؤلؤة دبي، وطيران الإمارات، ومدينة جميرا، بالتعاون مع مدينة دبي للاستوديوهات، وبدعم من هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة). وللحصول على أحدث المعلومات حول مهرجان دبي السينمائي الدولي، يُرجى زيارة موقع المهرجان على الإنترنت: www.dubaifilmfest.com.

-انتهى-

 
   
 

مهرجان دبي السينمائي الدولي يعلن عن تقديمه الدعم لـ5 أفلام عربية جديدة عبر برنامج "إنجاز" لدعم الأفلام قيد الإنجاز

12.12.2011

دبي، الإمارات العربية المتّحدة، 12 ديسمبر 2011: أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي الثامن، الذي يقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي؛ عن اختياره لخمس أفلام جديدة من العالم العربي، ليخصّها بالدعم المالي في مرحلة ما بعد الإنتاج في إطار الدورة الثانية من مبادرة “إنجاز”، برنامج المهرجان الخاص بتقديم الدعم للمشاريع قيد الإنجاز للعام 2011. وسترفع هذه الخطوة من العدد الإجمالي للأفلام التي حظيت بالدعم من المنطقة خلال مهرجان هذا العام إلى 20 فيلماً.

ويعتبر برنامج “إنجاز” جزءاً مكملاً لـ”سوق دبي السينمائي”، مبادرة المهرجان الشاملة في تقديم الدعم “من السيناريو إلى السينما”، ويعمل على تقديم الدعم بمبلغ يصل إلى 100 ألف دولار لكل مشروع، في خطوة من المهرجان ترمي إلى مساعدة السينمائيين العرب أو ذوي الأصول العربية في تخطي المصاعب التي تقف حائلاً بين مرحلة الإنتاج وتقديم منتج صالح للعرض السينمائي.

وتمثّل هذه المشاريع الإضافية الخمس، التي تضم أفلاماً وثائقية وروائية طويلة وتمّ انتقاؤها من بين أكثر من 110 مشاركات، دول الإمارات العربية المتّحدة ومصر والمغرب والجزائر وفرنسا ولبنان وفلسطين، وهي:

·    “المتسللون” للمخرج الفلسطيني خالد جرار: وهو فيلم وثائقي يستطلع محاولات الجنود للعبور إلى الطرف الآخر، والتي يبوء بعضها بالفشل فيما يكتب النجاح لأخرى.

·    “39 ثانية” وهو إنتاج إماراتي - لبناني مشترك للمخرجة لارا سابا. يثير الفيلم التساؤل فيما لو كان حياتنا مسيرة أو أن بإمكاننا أن نتحكم بمصائرنا من خلال القرارات التي نتخذها. وتدور حبكة الفيلم حول مجموعة من الأشخاص، الذين تتغير حياتهم بشكل كبير في وقت أقل من 39 ثانية.

·    “10 سنين” وهو إنتاج إماراتي - مصري مشترك للمخرج محمود سليمان. ويبدأ الفيلم في العام 2002، ليتقصى ويوثق حياة امرأة مصرية تعمل على شحذ السكاكين في الشوارع لكي تكسب عيشها. وبرغم الصعاب التي تمرّ بها، نصرّ وتصمم على تعليم أبنائها لتضمن أنهم لن يعانوا مثلما عانت هي. يعود المخرج بعد 10 سنوات، ليوثق ثانية كيف تغيّرت الأمور والأحداث منذ يناير 2011.

·    “أخي” وهو إنتاج فرنسي – مغربي مشترك للمخرج كمال الماهوتي، ويتتبع الفيلم الأزمة التي علق بها فنان بين بلدين، وتدور أحداثه على إيقاعات موسيقا “الغناوي” الفلكلورية الشعبية. يتجلى جوهر الفنان “مو بن صالح” من خلال فنونه ورسوماته، ليرشد صوته الداخلي وأحاسيسه المشاهدين لمعرفة لب أزمة الهوية التي يعاني منها.

·    “عريدة كان لها أبناء” وهو إنتاج جزائري – فرنسي – إماراتي مشترك للمخرجة جميلة صحراوي، ويروي قصة “عريدة” التي دفنت ابنها الجندي، الذي قُتل ربما على يد أخيه، في منطقة منعزلة من الريف الجزائري. وفي ظلّ هذا التوتر الشامل، المعجون بالألم، ومرارة الجفاف، تعود الحياة لتؤكد وجودها واستمراريتها.

ومن الأفلام الأخرى التي عرضها “إنجاز” هذا العام، نذكر: “تشي غيفارا مات في لبنان” للمخرجة كريستينا فريج صعب، و”كل هذا وأكثر” للمخرج وسام شرف، و”تنورة ماكسي” للمخرج يوسف جو بو عيد، و”بيروت بالليل” للمخرجة دانييل عربيد، و”تاكسي البلد” للمخرج دانيل جوزيف، و”الحوض الخامس” للمخرج سيمون الهبر، و”عاشقة الريف” للمخرجة نرجس نجار، و”المنطقة صفر” للمخرج نديم مشلاوي، و”الجمعة الأخيرة” للمخرج يحيى العبدلله، و”شرطي على الهامش” للمخرج ليث الجنيدي، و”عمو نشأت” للمخرج أصيل منصور، و”مولود في 25 يناير” للمخرج أحمد رشوان، و”يامو” للمخرج رامي نيحاوي، والفيلم الرومانسي “حبيبي راسك خربان” للمخرجة سوزان يوسف.

وبهذا السياق قالت شيفاني بانديا، المدير التنفيذي للمهرجان: “تعتبر مرحلة ما بعد الإنتاج واحدة من أهم خطوات صناعة الأفلام، حيث يطمح السينمائيون للإفادة من الدعم الإضافي، الذي يضمن لهم إنجاز مشروعهم السينمائي في الوقت المطلوب ويساعدهم في تحقيق مستوى الجودة الذي يتوخونه من العمل. ونحن نفخر بتقديم ’إنجاز‘ للدعم في وقت سابق للعديد من المشاريع التي ظهرت للضوء وعرضت في الوقت الحاضر خلال مهرجان دبي السينمائي الدولي، وستساعد المشاريع السينمائية الجديدة المختارة في النهوض بمجموعة مميزة جديدة ونابضة بالحيوية من الأفلام العربية المعاصرة.”

قدم برنامج “إنجاز”، منذ انطلاقه في العام 2009، الدعم لأكثر من 30 فيلماً لمخرجين عرب أو من أصول عربية بما في ذلك الدراما المصرية “الخروج”، وفيلم السيرة الذاتية التراثي الإماراتي “حمامة”، والفيلم العراقي الروائي الطويل “الخروج من بغداد”، والكثير غيرها. ويشار إلى أن الموعد النهائي لتقديم الطلبات للدورة التالية من برنامج “إنجاز” هو 1 فبراير 2012.

وقد تمّ افتتاح شباك التذاكر، في المهرجان على الموقع الإلكتروني www.dubaifilmfest.com. ويمكن الحصول على مزيد من المعلومات، عن طريق الاتصال بالرقم الخاص بخدمة عملاء المهرجان: 363 FILM (3456).

مهرجان دبي السينمائي الدولي تقدّمه مؤسسة الاستثمار – دبي، برعاية السوق الحرة-دبي، ولؤلؤة دبي، وطيران الإمارات، ومدينة جميرا، بالتعاون مع مدينة دبي للاستوديوهات، وبدعم من هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة). وللحصول على أحدث المعلومات حول مهرجان دبي السينمائي الدولي، يُرجى زيارة موقع المهرجان على الإنترنت: www.dubaifilmfest.com.

-انتهى-

 
   
 

مهرجان دبي السينمائي الدولي الثامن يسلط الضوء في يومه السادس على السينما الأوروبية عبر العرض الخاص لفيلم "ثلاثة أرباع قمر"

11.12.2011

دبي، الإمارات العربية المتّحدة، 11 ديسمبر 2011: أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي الثامن، الذي يقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي؛ عن عرضه لمجموعة من أفلام الموجة الجديدة من السينما الأوروبية التي ستحتل صدارة الأفلام المعروضة يوم الاثنين، خامس أيام المهرجان، مع العرض الأول عالمياً للفيلم الألماني “ثلاثة أرباع قمر” من إخراج “كريستيان زوبرت”. يُعرض هذا الفيلم عند الساعة 8 مساءً في “مسرح المدينة”، ضمن حفل خاص بالسجادة الحمراء في إطار فعاليات برنامج “في دائرة الضوء” والذي يحتفي هذا العام بالسينما الألمانية. ويحكي الفيلم قصة سائق سيارة أجرة نزق ويكره الأجانب، يجد نفسه عالقاً مع فتاة عمرها 6 سنوات لا تتكلم إلا التركية لكنها تضجّ بالنشاط والحيوية.

وتتابع قائمة الأفلام الأوروبية مع الفيلم الإيطالي “هناك في الأسفل” للمخرج “غويدو لومباردي” (يعرض عند الساعة 5:15 مساءً في “مول الإمارات” الصالة رقم 1)، والذي يحكي قصة نحات شاب قدم لتوه من غرب إفريقيا، إلى إيطاليا بحثاً عن عمه. يؤويه أفارقة هناك، إلى أن يجد عمه، الذي يعده بمستقبل أفضل، ويقول له إن عليه السير خطوة خطوة، ليصل إلى ذاك المستقبل الموعود، ويستدرجه إلى حياة الجريمة وتهريب المخدرات. يشار إلى أن هذا الفيلم حصد جائزة “فلاش فوروورد” لهذا العام خلال مهرجان بوسان السينمائي الدولي.

وتقدم المخرجة الفرنسية من أصل جزائري ياسمينة عدي فيلمها الوثائقي القوي بعنوان “هنا نغرق الجزائريين-17 أكتوبر 1961”، حيث يدور حول أحداث يوم 17 أكتوبر 1961 حين لبى الآلاف من أبناء الجالية الجزائرية في باريس وضواحيها نداء جبهة التحرير الوطنية، وخرجوا في مسيرة عارمة احتجاجاً على حظر التجوال المفروض عليهم. يسلط هذا الفيلم الضوء على أحداث كثيرة جرت في ذلك اليوم، ويجمع بين أقوال الشهود ومقاطع فيديو نادرة من الأرشيف لم تُعرض من قبل، ويسرد أحداثاً من التاريخ والذاكرة في مزج ممتع ومدروس بين الماضي والحاضر. يقدم الفيلم ما جرى في ذلك اليوم بمراحله المختلفة. يشار إلى أن الفيلم سيعرض عند الساعة 7:15 مساءً في “مول الإمارات” في الصالة رقم 4.

وسيعرض المهرجان في يومه الخامس أيضاً فيلمين من الفيليبين: الأول للمخرج “أرنيل ماردوكيو” بعنوان “نيران متقاطعة” الناطق بلغة البنسايا (سيعرض عند الساعة 12 ظهراً في “مول الإمارات” في الصالة رقم 5). ويحكي هذا الفيلم كيف شنت الحكومة حرباً على مئات الآلاف من اللاجئين في مدينة “ميندانو”. وبعد عقد من الزمن، يبدأ أولئك اللاجئون أو “الباكويت” بتقبل واقعهم ومصيرهم، ويحاولون تجنب الوقوع في خضم تبادل إطلاق النار مع القوات المسلحة. وسيرافق مخرج العمل “ماردوكيو” إلى المهرجان طاقم الممثلين في الفيلم، بمن فيهم الممثل “بيري ديزون”، المرشح مرتين لنيل جائزة “جاواد يوريان”.

أما الفيلم الثاني فهو “خرافة السمك” للمخرج “أدولفو بوريناجا أليكس جونيور” (يعرض في “مول الإمارات”، في الصالة رقم 5، عند الساعة 3 ظهراً)، والذي يمزج ما بين عناصر الواقعية الطبيعية والسحرية مع القصص الشعبية والأساطير المحلية والاعتقادات التقليدية. ويصور فيلم قصة امرأة فقيرة تحلم بالأمومة، وتؤمن بالخوارق والمعجزات، فتحمل وتلد لكن يأتي مولودها سمكة، مما يضع زواجها على المحك عندما تمر بلحظات غريبة وسريالية. ويشار إلى أن مخرج العمل مع بطلة الفيلم “تشيري باي بيكاتشه” سيحضران إلى المهرجان.

ومن كوريا الجنوبية، يشارك المخرج “سيونغ-جون يي” بفيلمه “كوكب الحلزون” ويعرض عن الساعة 6:15 مساءً في “مول الإمارات”، في الصالة رقم 5. ويتقصى هذا الفيلم حياة “يونغ-تشان” الذي يعاني من الصمم والعمى منذ الطفولة، وعجزه عن التفاعل مع العالم إلا بطريقة محدودة بسبب إعاقته. يلتقي بفتاة اسمها “سون- هو” تعاني هي الأخرى من إعاقة جسدية، ويتقاربان، فيتزوجان، ويتعلم هو كيف يتواصل مع العالم الخارجي من خلالها.

أما الفيلم الوثائقي المؤثر الطويل بعنوان “الأرض تحت الضباب” للمخرج الإندونيسي “صلاح الدين سيريغار” (يعرض في “مول الإمارات”، في الصالة رقم 6، عند الساعة 4 مساءً)، فيتطرق من وجهة نظر جديدة لموضوع التغيّر المناخي وآثاره على مجتمع الفلاحين في إحدى القرى الجبلية، حيث يعتمدون على التقويم الجاوي لمعرفة الفصول، ليصعقهم اليوم هذا التغيير الجذري في المناخ.

ومن الهند، يشارك المخرج المخرج “سانديب راي” بفيلمه “صوت الغرف القديمة” (يعرض في “مول الإمارات”، في الصالة رقم 11، عند الساعة 10 مساءً). ويسجل هذا الفيلم الناطق باللغة البنغالية رحلة النضوج التي مر بها الشاعر “سارثاك” المقيم في “كالكوتا”. يوثق هذا الفيلم الحميم الحافل باللحظات الشخصية، والذي جرى تصويره على مدى 20 عاماً، التجارب التي عاشها هذا الرجل الذي يحاول أن يتشبث بحلمه في أن يصبح شاعراً، فيما يرعى شؤون عائلته.

كما يعرض المهرجان في يومه الخامس فلمي تحريك، الأول بعنوان “تاتسومي” للمخرج “إيريك كوو” (يعرض في “مول الإمارات”، في الصالة رقم 10، عند الساعة 12 ظهراً)، ويحتفي بحياة الفنان الياباني “يوشيهيرو تاتسومي”، والثاني مخصص للأطفال والبالغين على حد سواء، وهو فيلم “رسالة إلى مومو” للمخرج “هيرويوكي أوكيورا”، حيث يمزج هذا الشريط بين السحر والواقع بأساليب مذهلة لتصوير حياة “مومو”.

وقد تمّ افتتاح شباك التذاكر، في المهرجان على الموقع الإلكتروني www.dubaifilmfest.com وفي شبابيك تذاكر المهرجان في كل من “مول الإمارات”، و”مدينة جميرا”، ومنطقة “ذا ووك” (الممشى)، في “جميرا بيتش ريزيدنس”. ويمكن الحصول على مزيد من المعلومات، عن طريق الاتصال بالرقم الخاص بخدمة عملاء المهرجان: 363 FILM (3456).

مهرجان دبي السينمائي الدولي تقدّمه مؤسسة الاستثمار – دبي، برعاية السوق الحرة-دبي، ولؤلؤة دبي، وطيران الإمارات، ومدينة جميرا، بالتعاون مع مدينة دبي للاستوديوهات، وبدعم من هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة). وللحصول على أحدث المعلومات حول مهرجان دبي السينمائي الدولي، يُرجى زيارة موقع المهرجان على الإنترنت: www.dubaifilmfest.com.

-انتهى-

 
 

مهرجان دبي السينمائي الدولي الثامن يعرض للمرة الأولى عالمياً فيلم التحريك "الـ99 بلا حدود"

11.12.2011

دبي، الإمارات العربية المتّحدة، 11 ديسمبر 2011: أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي الثامن، الذي يقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي؛ عن عرضه لفيلم التحريك “الـ99 بلا حدود” يوم الثلاثاء 13 ديسمبر 2011. وفي هذا الفيلم، المُستند إلى شخصيات الأبطال الخارقين واليافعين، التي ابتكرها الدكتور الكويتي نايف المطوع، الـ“99” هم مجموعة من الأبطال الخارقين الشباب، ينتمون إلى مختلف دول العالم، ومعهم أحجار “نور” التي تمنحهم، بطريقة غامضة، قوىً خارقة، تفوق قدرات البشر، لينطلقوا في مهمتهم بمحاربة الشر في كافة أنحاء العالم.

يُعرض هذا الفيلم ضمن إطار فعاليات برنامج “ليال عربية”، ويُعتبر ثمرة سنوات طوال أمضاها الدكتور المطوع، ساعياً إلى تعريف الأطفال، في شتى أنحاء العالم، بالإسلام، وتعاليمه الحقيقية، بأسلوب جميل، وفي غاية السلاسة.

وسيكون هذا الفيلم المرة الأولى التي تظهر فيها هذه الشخصيات الشهيرة على شاشة السينما، حيث سيعرض يوم 13 ديسمبر في مسرح “فيرست جروب” عند الساعة 5:30 مساءً، ويعاد عرضه يوم 14 ديسمبر في “مول الإمارات” في الصالة رقم 7.

وبالحديث عن حبكة الفيلم، نتعرف على الدكتور “رمزي رازم” الذي يريد أن يجمع الأبطال الخارقين الـ99 الذين يملكون أحجار “نور”، بمن فيهم “باري الشافي”، و”دار المتحكم بالألم”، و”هادية المرشدة”، و”جبّار القوي”، لتكوين فريق لا يُقهر، لمحاربة الشرّ، في العالم. لكنه يواجه خصماً مخيفاً، هو الشرير “روغال”، الذي يُطارد الأحجار السحرية منذ قرون، وفي حوزته مخططاتٌ خبيثة للغاية.

والجدير بالذكر أن الفيلم من إخراج “ديف أوزبورن”، والذي تمتّد حياته المهنية على مدى عقدين قدم خلالها مجموعة غنية من الأفلام والأعمال السينمائية، إضافة إلى عمله في إنتاج وإخراج العديد من المسلسلات التلفزيونية في المملكة المتّحدة، ومنها نذكر: “ويغلي بارك”.

وقد تمّ افتتاح شباك التذاكر، في المهرجان على الموقع الإلكتروني www.dubaifilmfest.com. ويمكن الحصول على مزيد من المعلومات، عن طريق الاتصال بالرقم الخاص بخدمة عملاء المهرجان: 363 FILM (3456).

مهرجان دبي السينمائي الدولي تقدّمه مؤسسة الاستثمار – دبي، برعاية السوق الحرة-دبي، ولؤلؤة دبي، وطيران الإمارات، ومدينة جميرا، بالتعاون مع مدينة دبي للاستوديوهات، وبدعم من هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة). وللحصول على أحدث المعلومات حول مهرجان دبي السينمائي الدولي، يُرجى زيارة موقع المهرجان على الإنترنت: www.dubaifilmfest.com.

-انتهى-

 

عن المهرجان

استطاع مهرجان دبي السينمائي الدولي منذ انطلاقته في 2004 أن يتحول إلى المهرجان السينمائي الرائد في منطقة الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا، حيث شكّل قاعدة للسينمائيين العرب لعرض إبداعاتهم أمام الجماهير العالمية، وقاد حركة صناعة السينما في المنطقة.

والآن، يؤكّد مهرجان دبي السينمائي الدولي مجدداً على مكانته على الصعيد العالمي، مواصلاً سعيه ليكون أحد أهم الأحداث على الساحة السينمائية العربية، مع المساهمة في تطوير ودفع عجلة نمو صناعة السينما في المنطقة.

كما ينفرد مهرجان دبي السينمائي الدولي بتكريم الإبداع السينمائي في آسيا وإفريقيا، حيث يفتح الباب أمام المواهب السينمائية المستقلة من دول هذه المنطقة، ويواصل سعيه لتنمية الثقافة السينمائية عن طريق إعطائها مساحة هامة من برنامج المهرجان ومسابقته الرسمية.

وبفضل مبادراته الرائدة مثل مسابقة المهر، وملتقى دبي السينمائي، وسوق دبي السينمائي، استطاع المهرجان إثراء التجربة السينمائية مع التركيز على إبراز الأعمال السينمائية في المنطقة وتقديمها إلى الساحة العالمية.

وقد ترك المهرجان بصمة واضحة على ضيوفه بما قدّمه من فعاليات وورش عمل وندوات وجلسات حوارية مع تقديم باقة من أروع الإبداعات السينمائية من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى ما يتمتع به من مكانة بارزة في الدعوة إلى التبادل الثقافي، والتقريب بين مختلف الثقافات والحضارات والشعوب، بالاعتماد على الإبداع السينمائي كوسيلة لفتح باب الحوار، تأكيداً على شعار “ملتقى الثقافات والإبداعات“.

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2011)