صلاح سرميني

 
سيرة جديد مقالات ملفات
 
 
 
 

ملفات

 

>>>

20

19

18

17

16

 

Cinéma bis

السينما الشعبية منخفضة التكاليف

ترجمة: صلاح سرميني

 
   
 
 

يُشير مُصطلح Cinéma bis إلى الأفلام المُنجزة باستخدام وصفاتٍ أثبتت فعاليّتها سابقاً، ولكن، تمّ تصويرها بميزانياتٍ محدودة، ومخصصة للجمهور الشعبيّ.

تُشير  Cinéma bis بشكلٍ عامّ إلى سينما النوع التي تغطي كامل سلسلة B، وسلسلة Z ، ولكن، أيضاً الأفلام الشعبية، وعموماً، الأفلام التي كانت مخصصة سابقاً لدائرة صالات الأحياء، أو صالاتٍ في الهواء الطلق، ويمكن الدخول إليها بالسيارات.

 

تاريخٌ، وتصنيف

في الخمسينيّات، أثار تأثير النقد السينمائي، الذي تمّ التعبير عنه بشكلٍ خاصّ عن طريق مجلاتٍ مثل Cahiers du cinéma أ و Positif ، وسياسة المؤلفين، وظاهرةٌ مثل الموجة الجديدة تحليلاً، وحتى الإفراط في تحليل الأفلام، كما أدى صعود نوادي السينما، والسنيفيليين، والأهمية الممنوحة للمؤلفين إلى إخراج سينمائيين من النسيان، والذين سوف يغير عملهم اتجاه السينما في ذلك الوقت.

يتمّ وضع نظرة جديدة على السينما، لدرجة أنه في نهاية العقد، كانت السينما الأوروبية تشهد تغيراً جذرياً، واستفادت من العقبات اللحظيّة للسينما الأمريكية، حيث كانت هوليوود في خضمّ أزمة (قوانين جديدة لمكافحة الاحتكار، وصول التلفزيون، إلخ) لتحلّ محلها سلسلة أفلام من فئة B "الأصيلة"(فيلم متوسط الطول غير مكلف يُقصد تقديمه قبل الفيلم الرئيسيّ المُسمّى A)؛ وانخفاض إنتاج أفلام الأنواع الشعبية في الولايات المتحدة، ثم شرعت الدول الأوروبية في إنتاج أفلام المغامرة، التي كانت تزداد شعبية.

وبهذه المناسبة، ظهر الفيلم البوليسي، والملحمي، والوسترن مع سيرجيو ليوني في إيطاليا، وفيلم التجسس.

هنا ظهور "المستقلين"، مع انتهاء العصر الذهبي ل Cinéma bis الأوروبية في أوائل السبعينيّات، بدأت السينما الأمريكية الناشئة، الناتجة من المُستقلين في الظهور، وأنجبت "هوليوود الجديدة".

تنجح أفلام الإثارة الجنسية، والإباحية في السوق، بقيّ عددٌ قليلٌ من الأنواع الأوروبية، مثل ال giallo، والأفلام الشهوانية، وأفلام الرعب.

ما يُسمى بـ"سينما الحيّ" يقترب من نهايته، في الوقت الحاضر، يحاول المخرجون مثل كريستوف جانز أو كوينتين تارانتينو إدامة تقليد معين من خلال استيراد رموز bis للسينما السائدة، ولكن، في الوقت الحاضر، لا تزال Cinéma bis (أو على الأقلّ تراثها) مرئية، خاصة في مكتبات الأفلام (السينماتك)، التي تعرضها بانتظام، وفي بعض القنوات التلفزيونية خلال ساعات انخفاض المُشاهدة، وكذلك عبر أقراص ال DVD منخفضة التكلفة التي يتمّ إصدارها بطريقةٍ أكثر، أو أقلّ عناية.

 

اختراع المُصطلح

من غير الواضح من استخدم مصطلح Cinéma bis لأول مرة (بخلاف مصطلح "تسجيليّ"، أو "موجة جديدة"، أو "واقعية جديدة")، ولكن، يمكن القول، أنّ المجلة الأولى التي اهتمت بها هي Présence du cinéma  في ديسمبر 1960.

 

سينما مختلفة

يرتبط ظهور مفهوم "bis" بالرغبة في إعادة تأهيل أفلامٍ، ومخرجين منسييّن، يبدأ ذلك بعودة الأنواع التي يتمّ احتقارها، وتُعتبر منحلة، متخلفة، أو منقرضة: الأفلام الفانتازية، أفلام الإثارة الجنسية ...

يمكن القول، أنّ هذه الفكرة تجمع بين الأفلام التي تستوفي معايير مثل: أن تكون من أفلام النوع، ذات الطبيعة الشعبية، والتجارية (فانتازيا، ملاحم، مغامرات، وسترن، إلخ)، وأن تكون أفلاماً ذات ميزانية محدودة جداً، وجودة رديئة مقارنةً بالنموذج الاقتصادي السائد، وأن يتمّ احتقارها من قِبَلِ مؤسّسات التشريع الاجتماعية السائدة: النقاد، والمؤرخون، وما إلى ذلك.

 

الأنواع

Cinéma bis، على الرغم من صعوبة تحديدها، تتمحور حول نظام النوع السينمائي، والتي تسمح للمُشاهد بعدم فهم أيّ شيء من خلال رؤية ملصق، أو عنوانٍ فيلمٍ ما هو على وشك مشاهدته.

هذه الأفلام ليست بداهة يختارها الجمهور من أجل مخرجيها، أو ممثليها، ولكن، بسبب النوع الذي تنتمي إليه.

بحكم طبيعتها الماضوية، والمُبتكرة على حدٍّ سواء، ولكن، قبل كلّ شيء، غير مرتبطة بزمان، فإن Cinéma bis تحمل في داخلها أنواع أفلامٍ أثبتت جدواها، وممثلةً بشكلٍ مفرطٍ بالإضافة إلى أنواعٍ جديدة، أو خاصة بالسينما منخفضة الميزانية.

 

الفانتازيا

ما بعد نهاية العالم:

تُسمى أيضاً "Post Nuke"، وتحدث هذه الأفلام في سياق ما بعد نهاية العالم، والذي غالباً ما يتبع كارثةً نووية.

تمّ إنتاج هذا النوع، الذي شاعه فيلم Mad Max، وتكملته، بكمياتٍ كبيرة في إيطاليا، والفيليبين، ويمكن التعرّف عليه من خلال ديكورات مصنع مهجور، وخراباتٍ تغذيها الرمال، والأراضي المهجورة.

أوبرا الفضاء:

على خطى فيلم Star Wars و Star Trek ، تقدم الأوبرا الفضائية رحلاتٍ، ومغامراتٍ عبر المجرات.

روبوت/أندرويد/سيبورغ:

نوعٌ فرعيّ ظاهرة للغاية، خاصةً في أفلام من سلسلة فئة B، التي أطلقها Terminator و RoboCop ، وتتميز بوجود بطلٍ، أو بطلٍ مضادّ، نصف رجل، ونصف آلة (cyborg)، وآليّ تماماً، أو الروبوتات في شكلٍ بشري (android).

التوقعات المستقبلية:

تقدم أفلام التوقعات المستقبلية فرضيةُ حول مستقبل العالم، ويتمّ تمثيله بقوة في Cinéma bis، بسبب المرونة الإبداعية، والميزانية التي يسمح بها.

عصور ما قبل التاريخ:

عادةُ هي موضوعٌ للأفلام التسجيلية، تتمثل أفلام ما قبل التاريخ في العديد من سلسلة أفلام فئة B، والتي تتميز بالديناصورات، وغيرها من الأجناس البشرية المُتعاقبة.

 

الرعب

زومبي:

من بين جميع الأنواع الفرعية لسينما Cinéma bis ، هي الأكثر تمثيلاً، بالاستناد إلى نجاح أفلام جورج أ.روميرو، استغلّ العديد من مخرجي أفلام من سلسلة فئة B مخلوق الزومبي سهل الإنشاء الذي لا يتطلب أيّ تأثيراتٍ ماعدا الماكياج، ولا تمثيل رائع، وهكذا تمّ الاقتراب من جميع أنواع الزومبي: بطيء، سريع، غبي، تافه، مقامر، أو حتى زومبي منحرف.

Gore:

أفلام الجور تمنح المكانة الفائقة للدم، والتمزيق العضويّ في مشاهد الموت "السعيدة"، يحظى بشعبيةٍ كبيرة في سلسلة أفلام فئة B.

وحوشٌ عملاقة:

أصبح هذا النوع شعبياً، وشائعاً بفضل kaiju-eiga ، فيلمٌ ياباني، ويُعتبر Godzilla واحدٌ منها، وتتميز أفلام الوحوش بمخلوقاتٍ عملاقة تدمر كلّ شيء في طريقها، أو حيواناتٍ ضخمة تأكل البشر.

آكلة لحوم البشر:

نوعٌ فرعيٌّ مستوحى من نجاح فيلم Cannibal Holocaust، وتتميز بأفرادٍ، أو قبائل أكلة لحوم البشر تكافح مع أبطالٍ متخصصين بعلم الأعراق البشرية.

 

الهلع:

نوعٌ فرعيٌّ مخصصٌ لمخلوقاتٍ مثل الأشباح، ومصاصي الدماء، والمستذئبين، أو حتى المومياوات، ممثلة جداً في سلسلة أفلام فئة B.

Giallo:

فيلمٌ بتأثيراتٍ بوليسية/ دموية (Gore  Giallo هو نوعٌ إيطاليّ حصريّ تقريباً، مشتقٌ من الروايات منخفضة التكلفة التي تحمل نفس الاسم، والتي تصف قصص جرائم القتل الدموية التي غالباً ما ترتُكب ضدّ الشابات الجميلات.

Slasher:

هذا النوع الفرعيّ يمنح مكانةً متميزة للقتلة المُضطربين عقلياً، وعشاق المنشار، والمنجل، تمّ تصويره بكثافةٍ في سلسلة أفلام من فئة B، السلاشر هو فيلم Gore يمكن التنبؤ بأحداثه، ويتيح للشرير فرصة تمزيق أحشاء الطلاب الشباب خلال عطلة تعيسة.

 

شهوانية

Nazisploitation :

تمتلك الأفلام التي تنتمي إلى هذه الفئة خصوصية كونها مبنية بالكامل على عرض عيوب النازيين، نهارهم الجنسي، تمّ إنتاج معظم هذا النوع من الأفلام في السبعينيّات، خاصةً في إيطاليا، ولكن، أيضاً في دولٍ أخرى مثل الولايات المتحدة.

يتميز هذا النوع بالميل إلى الرغبة في صدم الجمهور بكلّ الوسائل، من خلال وصف الانتهاكات الكبرى، والمشاهد السادية، والماسوشية، وتعذيب النساء العاريات.

Nunsploitation:

نوعٌ فرعيٌّ مقننٌ، ومنظمٌ للغاية، وإيطاليّ بشكلٍ رئيسي، يقدم راهباتٍ يجرّبن ملذات الجسد.

 

كوميديا جنسية:

كوميديا من بطولة المراهقين، أو الشباب، بشكلٍ عام كجزءٍ من عطلةٍ على شاطئ البحر، حيث يتمّ التعامل مع الجنس بطريقةٍ ساذجة، أو trash، وتعتمد الكوميديا على سوء الفهم، والمزاح الذي يسبق، أو يتبع الفعل الجنسيّ.

 

الملحميّ

الخيال البطولي:

عوالم خيالية، ومحاربون أسطوريون، كان Conan le Barbare بمثابة نقطة انطلاق نوع كان يحظى بتقديرٍ كبير، وإنتاجٍ في إيطاليا.

Peplum:

أحداثٌ ملحميةٌ كبيرة مع معارك تاريخية، والعديد من المجاميع.

نوعٌ قليلٌ الحضور في سلسلة أفلام من فئة B.

 

المغامرة:

المغامرات الحافلّة ببطلٍ نمطيّ غالباً.

الحركة (الأكشن)

 

الحرب:

نوعٌ شائعٌ جداً، لأنه غير مكلف، ولا يزال رائجاً.

 

الأبطال الخارقون:

نوعٌ شائعٌ جداً، خاصةً عند الإيطاليين، والأتراك.

 

التجسّس:

أعطت ملحمة جيمس بوند أجنحةً للعديد من المنتجين الذين حاولوا منذ ذلك الحين اختبار وصفة هذا النوع على أكمل وجه.

 

فنون الدفاع عن النفس:

مكوّنٌ أساسيٌّ من سلسلة أفلام من فئة B، يُسمّى أيضاً Bruceploitation بالإشارة إلى أفلام Bruce Lee، فيلم فنون الدفاع عن النفس يسمح للبطل، آسيوياً أم لا، بمحاربة العديد من الخصوم، يجد الفيلم فائدته في تصميم المعارك، المتوفرة بغزارة.

 

الوسترن:

سجن النساء:

نوعٌ فرعيٌّ شائعٌ لدى المنتجين، لأنه من السهل تصويره (في ديكور داخلي)، يعرض فيلم السجن بشكلٍ عام بطلةً سيتعين عليها التعامل مع بيئتها الجديدة لمحاولة الهروب الكبير، أو ببساطة، البقاء على قيّد الحياة للتعذيب، والتضليل.

 

كوميديا

كوميديا موسيقية:

يشمل نوع الكوميديا الموسيقية المئات من الإنتاجات التي تتراوح من موسيقى الروك الكلاسيكية إلى الديسكو، ولكن، أيضاً مع groovy psychédélique.

 

سينما تخريبية

Cinéma bis هي سينما تفلت من التبرجز (التحسين)، لأنها تنزع فكرة النظام، والراحة، واحترام الاصطلاحات الفيلمية.

تقدم عرضاً لا أخلاقياً، واستغلالاً متحرراً من القيود، والسياقات، والنمطيات.

تعدد الأنواع، والأنواع الفرعية، وأصالة أشكال الإنتاج، تستبعد على الفور أيّ نهجٍ هيكليّ، بسبب نهجها التخريبي، يتمّ انتقادها بأنها، في نفس الوقت، أداة تخريبٍ عنيفٍ للقوانين التي تمّ إنشاؤها في نظامٍ ثقافيّ معين، ولكن، أيضاً، تساهم بالتحفظ الاجتماعي من خلال تحويل المتفرج إلى موضوعٍ "لايفكر"، وبالتالي، يقبل جميع أنواع الأيديولوجيات، تبقى الحقيقة أنّ Cinéma bis تهاجم (عن قصدٍ، أو بطريقةٍ خرقاء) مبدأ تأثير الواقع من خلال تبسيط المواقف بطريقةٍ شنيعة، والتي تُضعف إلى حدٍّ كبيرٍ مكانة السرد الفيلمي.

إنها سينما تشجع المتفرج على الاستهلاك غير المُبالي، وتعمل بشكلٍ أساسي عن طريق إغراءاتٍ خداعية لإحياء الفضول.

وبعبارةٍ أخرى، في  Cinéma bis، سيكون للمشهد الأسبقية على الحكاية، وهذا الأمر ليس اختياراً، ولكن، بسبب عوامل متعددة تتعلق بالنوع (السينما الإباحية، أو فيلم الكاراتيه على سبيل المثال)، إلى فقر الإمكانيات المالية، والتقنيات المُستثمرة في الفيلم، أو ظروف التصوير، أو إلى تواضع بعضها، هي غذّت نوعاً من عالمٍ موازي للسينما، حيث لديها دوائر توزيعٍ خاصة، ونجومها، وجمهورها، وصحافتها المُتخصصة.

 

الجوانب التقنية

وسائل، وميزانية منخفضة

تمّ تشكيل Cinéma bis التي تتضمن أفلاماً من سلسلة B و Z بالإضافة إلى السينما الجماهيرية المنخفضة التكاليف، لأول مرةٍ حول مفهوم صالات الأحياء التي تأسّست في الولايات المتحدة، وفرنسا، وإيطاليا بدءاً من خمسينيّات القرن الماضي، تلك الصالات التي كانت تعرض فيلمين بثمن تذكرة واحدة، وجذبت جمهوراً معيناً، مما سمح لأفلام "bis" بالتطوّر.

اليوم، لا توجد Cinéma bis إلاّ بفضل مخرجين اكتسبوا سمعةً جيدة (مثل المخرج الإيطالي داريو أرجنتو) لجمهور من المُغرمين، وكذلك، بفضل هواة الأفلام المتواضعة الذين يعيدون اكتشاف الأعمال التي ظلت سريةً حتى ذلك الحين، ومنحها أحياناً مكانة تقديسية.

في جميع الأوقات، بالنسبة ل Cinéma bis، كان هناك هذا الالتزام، ولكن، في بعض الأحيان، الإرادة، أو الرغبة، بميزانيةٍ صغيرة: الجمهور المحدود، وعرض فيلمين أجبر المنتجين على البحث عن أدنى تكلفة، تُرجم ذلك بممثلين مبتدئين، أو حتى متطوعين، ونقص المعدات الرئيسية (مثل الدولي، أو الشاريو)، وميزانياتٍ منخفضة للديكورات، والأزياء، والمؤثرات الخاصة (تفاصيل صارخة في أفلام الخيال العلمي).

تستخدم Cinéma bis بعض الحيل للتعويض عن ضعف الميزانية، ويمكن التعرّف على بعضها بسهولة:

لقطة واحدة يتمّ استخدامها مرتين.

استخدام الشاشات الخضراء للعديد من اللقطات الخارجية.

استخدام مستودع واحدٍ لجميع المشاهد الداخلية.

المزايدة على لقطةٍ قريبة على وجهٍ (وجوه) ممثلين ينظرون إلى البعيد، ما يجعل من المُمكن معالجة الكائن الذي يُنظر إليه في لقطةٍ أخرى، أو عبر تأثيراتِ خاصة.

القليل من اللقطات sequence shots (اللقطة الطويلة المُستمرة في مشهدٍ واحد).

 

تقنيات سينمائية مبتكرة

ولأنها محدودة من الناحية التقنية في المعدات المتطورة، تلجأ Cinéma bis إلى ابتكار تقنياتٍ فيلمية.

عمد المخرج سام ريمي، في فيلمه الأول Evil Dead إلى تعميم تقنية تصوير في ترافليغ تسمى "Shakycam" بمساعدة دراجة، يمكن للمصور أن يتحرك بسرعةٍ مع وجود زوايا رؤية متعددة في متناول اليدّ، بما في ذلك لقطة من الأسفل، ولقطة من الأعلى.

تتطلب هذه التقنية براعةً كبيرة، ولكن، ينتج عنها لقطاتٍ تتبع إيقاعية بشكلٍ خاص، ولقطاتٍ مستمرة بدون قطع.

 

المهرجانات

·      Hallucinations collectives هلوسةٌ جماعية (ليون)، تنظيم جمعية ZoneBis

·      مهرجان الأفلام الملعونة، ينظمه مركز غرونوبل السينمائي الثقافي

·      .Offscreen (بروكسل)

·      مؤسسات تهتمّ بإصدار DVD ناطقة بالفرنسية متخصصة في هذه النوعية من الأفلام

·      Artus Films

·      Bach Films

·      Uncut Movies

 

Bibliographie

·      Jean-Pierre Putters, Ze craignos monsters (3 tomes), éd. Vents d’Ouest, 1991 - 1998.

·      Laurent Aknin, Cinéma bis : 50 ans de cinéma de quartier, éd. Nouveau Monde, 2007.

·      Laurent Aknin, Les Classiques du cinéma bis, éd. Nouveau Monde, 2009.

·      J.M. Erre, Série Z, roman, éd. Buchet-Chastel, 2010.

·      Dictionnaire des films français érotiques et pornographiques, par Christophe Bier, éditions Serious Publishing 2011

 

مخرجون

·      Roger Corman

·      Mario Bava

·      Antonio Margheriti

·      Lucio Fulci

·      Chang Cheh

·      Jean Rollin

سينماتك في ـ  29 ديسمبر 2022

* هذه المواد نشرت في جريدة التيار السودانية، بتاريخ 21.06.2021

 

>>>

20

19

18

17

16

 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004