ما كتبه حسن حداد

 
 

أفلام دراسات رواد نجوم ترجمات برامج مقالات
 
   

عبدالعزيز فهمي

 

مهندس الصورة السينمائية

نشر هذا المقال في جريدة أخبار الخليج في 10 مارس 1986

 
 

 

 

 

شاهد صور للفنان

متعلقات

شاهد واستمع لمقاطع من أفلامه باللون الأصفر بالأسفل

 

 
 

بروفايل

 

مصور ومنتج مصري راحل، من مواليد عام 1920، بدأ مشواره الفني كمساعد مصور واهتم بالابتكار في تصوير المشاهد المختلفة، شارك في مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية، ومن أبرز أفلامه (وراء الشمس، أبناء الصمت، زوجتي والكلب).

الجنسية: مصر      تاريخ الميلاد: 4 ابريل 1920       تاريخ الوفاة: 30 يناير 1986

اضغط هنا لمعرفة المزيد عن عبدالعزيز فهمي....>>>

 
 
 
 

عن عبدالعزيز فهمي 

 
 

 فنان الضوء، هو اللقب الذي أطلقه النقاد على مدير التصوير المصري عبدالعزيز فهمي. هذا الفنان الذي رحل عن عالمنا في مارس 1988، بعد أن وقف خلف الكاميرا أكثر من خمسة وأربعين عاماً.. الكاميرا، هذا الجهاز الذي يحترمه الممثلون في كافة أنحاء العالم، يخافون منه ويحبونه في نفس الوقت، فهو الذي يوصلهم الى جمهورهم، وهو الذي يرفعهم في أعين المتلقي أو العكس.. فالمتلقي لايرى في الفيلم إلا مايراه مدير التصوير، من خلال هذا الجهاز (الكاميرا).. والكاميرا آلة صماء، فهي بالتالي بحاجة الى عين خبيرة ومدربة.

إن التقدم التكنلوجي قد وفَّر للكاميرا السينمائية إمكانيات كثيرة، إلا أن التصوير ـ بالطبع ـ يتجاوز هذا العامل التكنلوجي الى العامل الذاتي للمصور نفسه. أي إن قدرة المصور على التذوق والتمييز والحساسية في التعامل مع وضع الكاميرا وزاوية الرؤية، وما الى ذلك من عوامل عديدة، تفتح أمام المصور مجالاً واسعاً للإختيار. وهذا ـ بالطبع ـ ما يميز مصور عن مصور آخر.

وعبدالعزيز فهمي كفنان، كان أقدر من قام بادارة الكاميرا السينمائية على مستوى الوطن العربي.. فهو الذي قدم للسينما العربية أفلاماً هامة تعتبر علامات ونقاط تحوُّل بارزة في تاريخها، من هذه الأفلام: المومياء، زوجتي والكلب، فجر الإسلام، عودة الإبن الضال.. وأكثر من سبعين فيلماً سينمائياً، وأكثر من عشرين جائزة عالمية ومحلية، وأول فيلم مصري بالألوان، وإبتكارات في مجال التصوير، ونشاط نقابي، وإنتاج سينمائي، وتدريس لمادة التصوير في معهد السينما.. ومشوار زاخر بالإنجازات الفنية الهامة للفنان المبدع عبدالعزيز فهمي.

لقد بدأ عبدالعزيز فهمي هذا المشوار في عام 1937، كمساعد مصور صغير للفنان حسن مراد رئيس جريدة مصر الناطقة، ثم تعلم التصوير وإنطلق.. إنطلق بعدها من فيلم الى فيلم. وعندما بدأ زملاؤه ينادونه بلقب "أستاذ عزيز"، كان يشعر بحزن شديد... لماذا ؟ لأنه ـ كما يقول ـ لايستحق لقب أستاذ، فهو مجرد مقلد لأشياء تعلمها ولايفهم معناها. هذا ما كان يشعر به في قرارة نفسه.

لقد كان عبدالعزيز فهمي يشعر بحاجة شديدة للتعلم، ومن هنا بدأ رحلته مع الكتب، وكانت رحلة شاقة تبدأ بالبحث عن إسم الكتاب المناسب. فالمكتبة العربية كانت تفتقر لمثل هذه الكتب. وعندما يحصل على إسم الكتاب، يرسل للناشر وينتظر الى أن يأتي أو يضيع في الطريق. أما إذا وصله، فهو يبدأ في محاولة فهمه، والتي قد تنتهي بالفشل.. لكنه كان يملك إصراراً على المعرفة جعله يقوم بترجمة الكثير من الأبحاث وعرضها على زملائه ليستفيدوا جميعاً ويحاولوا صنع سينما أفضل. وكان حريص على متابعة كل جديد أولاً بأول لأنه كان يؤمن بأن توقفه عن المتابعة سيجعله يتقهقر أمام كل هذا التقدم والتطور.

إن هذه الطريقة الصعبة في البحث والمتابعة، قد جعلت من هذا الفنان مصوراً متميزاً يحمل فكراً وفناً صادقاً، إستطاع ترجمته من خلال أعماله السينمائية، والتي إختارها بعناية شديدة. فقد كان يظل لسنوات بلا عمل، حتى لايصور فيلماً غير راضٍ عنه ويخجل منه.
إن عبدالعزيز فهمي يعتبر المصور، هو المسؤول عن أي خطأ في الفيلم، وهو الموصل لفكر كاتب السيناريو وخيال المخرج لذا عليه (كمصور) أن يكون أميناً على اللقطة التي يصورها، ويتأكد بأنها خالية من أي خطأ. هذا لأن المتلقي يشاهد الفيلم من خلال عين مدير التصوير، والذي ـ بدوره ـ يرى بأن الصورة الجميلة لايمكن أن تنتج من فراغ.. والفن لايكون فناً إلا إذا قدم فكراً قوياً. والصورة عنده تكون صورة كامنة في نفسه قبل أن تظهر على الشاشة، يراها داخله من خلال صدق معايشته للسيناريو، ومن ثم يحولها الى صورة حقيقية، يحول الجمل الحوارية الى جمل ضوئية.

إن عبدالعزيز فهمي يؤمن ـ أيضاً ـ بأن الضوء قادر على التعبير الدرامي، وإن الصورة عليها أن تعبر عن الموقف دون كلمات حوارية.. فمثلاً نراه يصر على أن يفتح باباً في مكان معين أثناء التصوير ـ في أحد مشاهد (زوجتي والكلب) ـ في أحد المنازل ودفع تعويض لصاحب المنزل لكي يوافق.. كل هذا ليضع لمبة صغيرة فقط، أحس بأنها مهمة. وفي مشهد آخر، ظل أكثر من سبع ساعات يجرب الإضاءة، لكي يحقق للمخرج الشكل الذي تخيله.

أحياناً، كانت إمكانيات السينما المصرية تقف عائقاً أمام تصوراته، لكنه مؤمن بأنه لايوجد مستحيل أمام محاولاته المخلصة. فقد تعود إن يستخرج صور جميلة وجديدة من المشاكل التي واجهته. فهو الذي إستطاع أن يبهر العالم في فيلم (المومياء)، رغم أنه إستخدم نفس الكاميرا البدائية التي صورت الكثير من الأفلام الرديئة. إن الأزمات تساعده على الإبتكار والإبداع، ولذلك نراه يخلق أزمة مصطنعة أحياناً، يذهب الى مكان التصوير ومعه نصف المعدات فقط.

لقد إستطاع عبدالعزيز فهمي أن يتخطى الكثير من الأزمات التي إعترضته أثناء التصوير.. فقد إستعمل قطعاً زجاجية ملونة ومهشمة ووضعها أمام الكاميرا للوصول الى التأثير المناسب لأحد أفلامه. وفي فيلم (النصف الآخر) قام بنثر الدقيق في الشرفة، فقط ليعطي إيحاءً بجو الصباح الباكر. وعندما أراد الإيحاء بوجود الرسول، في فيلم (فجر الإسلام)، وكان قد أشار لوجوده من قبل في فيلم سابق، ببريق ضوء، فكان عليه أن يجرب ويبتكر ويبدع ولا يلجأ للتكرار، فتوصل الى جعل الصورة ضبابية شفافة فأعطت الإيحاء الذي أراده، بالرغم من أن هذا خطأ علمي وتقني ـ كما يقول ـ إلا أنه أعطى النتيجة المطلوبة.

كان عبدالعزيز فهمي يؤمن بأن الفنان عليه أن يظل طالباً للعلم ومعلماً لزملائه حتى آخر لحظة من حياته.. وكان يؤمن ـ أيضاً ـ بأن الموهبة تحتاج أن تصقل بالدراسة والعلم، لذلك كان هو من أوائل الذين دعوا الى إنشاء معهد للسينما، وظل يعمل بهذا المعهد منذ إنشائه وحتى وفاته، كأستاذ لمادة التصوير، وكان يفخر ـ دائماً ـ بأن كل المصورين أو أغلبهم تلاميذه... إنهم كثيرون وأعمالهم تتحدث عنهم، ومنهم المصور المبدع "محسن أحمد" الذي قام بتصوير فيلم (المطارد) وفيلم (البداية).

وبعد هذا المشوار الفني الطويل والصعب، لابد من التأكيد من أن الفنان عبدالعزيز فهمي، من خلال محاولاته الدؤوبة، قد أرسى قواعد وأسس جديدة للتصوير السينمائي في مصر. وبالرغم من ذلك، إلا أنه لم ينل حقه من التقدير والإهتمام، لا أثناء مسيرته الفنية ولا حتى بعد رحيله. وهذا ليس جديداً علينا نحن العرب، فهذا الفنان الكبير مثل الكثير من الفنانين والأدباء العرب الذين رحلوا دون أن ينالوا مايستحقونه من التكريم والتقدير المناسبين.

 
 

فيلموغرافيا مع اسم المخرج

 

1948 ـ يحيا الفن ـ حسن حلمي

1947 ـ ثمرة الجريمة ـ السيد زيادة

1946 ـ الخير والشر ـ حسن حلمي

1949 ـ حلم ليلة ـ صلاح بدرخان

1949 ـ كلام الناس ـ حسن حلمي

1948 ـ السعادة المحرمة ـ السيد زيادة

1950 ـ أيام شبابي ـ جمال مدكور

1949 ـ إوعي المحفظة ـ محمود إسماعيل

1949 ـ أرواح هائمة ـ كمال بركات

1951 ـ أولادي ـ عمر جميعي

1950 ـ أسمر وجميل ـ عباس كامل

1950 ـ مغامرات خضرة ـ السيد زيادة

1952 ـ بيت النتاش ـ حسن حلمي

1951 ـ سماعة التليفون ـ جمال مدكور

1951 ـ خد الجميل ـ عياس كامل

1952 ـ الأم القاتلة ـ ؟؟؟؟؟

1952 ـ الزهور الفاتنة ـ جمال مدكور

1952 ـ حضرة المحترم ـ عباس كامل

1953 ـ المقدر والمكتوب ـ عباس كامل

1953 ـ عائشة ـ جمال مدكور

1953 ـ بلال مؤذن الرسول ـ أحمد الطوخي

1954 ـ آثار في الرمال ـ جمال مدكور

1954 ـ تاكسي الغرام ـ نيازي مصطفى

1953 ـ مجلس الإدارة ـ عباس كامل

1955 ـ درب المهابيل ـ توفيق صالح

1954 ـ علشان عيونك ـ أحمد بدرخان

1954 ـ العاشق المحروم ـ السيد زيادة

1956 ـ العروسة الصغيرة ـ أحمد بدرخان

1956 ـ زنوبة ـ حسن الصيفي

1955 ـ سيجارة وكاس ـ نيازي مصطفى

1957 ـ الكمساريات الفاتنات ـ حسن الصيفي

1957 ـ طاهرة ـ فطين عبدالوهاب

1956 ـ حب وإعدام ـ كمال الشيخ

1958 ـ مع الأيام ـ أحمد ضياءالدين

1957 ـ إ.يس في الأسطول ـ فطين عبدالوهاب

1957 ـ نهاية حب ـ حسن الصيفي

1958 ـ الشيطانة الصغيرة ـ حسن الإمام

1958 ـ حبيبي الأسمر ـ حسن الصيفي

1958 ـ جميلة ـ  يوسف شاهين

1959 ـ آخر من يعلم ـ كمال عطية

1959 ـ بياعة الورد ـ محمود إسماعيل

1959 ـ قلب من دهب ـ محمد كريم

1959 ـ سجن العذارى ـ إبراهيم عمارة

1959 ـ أم رتيبة ـ السيد بدير

1959 ـ حب ودلع ـ محمود إسماعيل

1960 ـ زوجة من الشارع ـ حسن الإمام

1960 ـ مال ونساء ـ حسن الإمام

1960 ـ جسر الخالدين ـ محمود إسماعيل

1961 ـ حياتي هي الثمن ـ حسن الإمام

1961 ـ عاصفة من الحب حسين حلمي المهندس

1960 ـ صائدة الرجال ـ حسن الإمام

1962 ـ أجازة نصف السنة ـ علي رضا

1961 ـ السفيرة عزيزة ـ طلبة رضوان

1961 ـ غدا يوم آخر ـ ألبير نجيب

1963 ـ القاهرة في الليل ـ محمد سالم

1962 ـ سلوى في مهب الريح ـ السيد بدير

1962 ـ الليالي الدافئة ـ حسن رمزي

1965 ـ المستحيل ـ حسين كمال

1965 ـ فجر يوم جديد ـ يوسف شاهين

1963 ـ الحقيقة العارية ـ عاطف سالم

1966 ـ تفاحة آدم ـ فطين عبدالوهاب

1966 ـ المراهقة الصغيرة ـ محمود ذوالفقار

1966 ـ خان الخليلي ـ عاطف سالم

1971 ـ فجر الإسلام ـ صلاح أبوسيف

1967 ـ السيرك ـ عاطف سالم

1967 ـ النصف الآخر ـ أحمد بدرخان

1973 ـ البنات لازم تتجوز ـ علي رضا

1972 ـ بيت من رمال ـ سعد عرفة

1971 ـ زوجتي والكلب ـ سعيد مرزوق

1974 ـ الهارب ـ كمال الشيخ

1973 ـ الناس و النيل ـ يوسف شاهين

1973 ـ غرباء ـ سعد عرفة

1976ـ عودة الابن الضال ـ يوسف شاهين

1970 ـ المومياء ـ شادي عبدالسلام

1974 ـ أبناء الصمت ـ محمد راضي

1981 ـ أمهات في المنفى ـ محمد راضي

1980 ـ سأكتب اسمك عالرمال ـ عبدالله المصباحي

1978 ـ وراء الشمس ـ محمد راضي

 

 

1986 ـ موعد مع القدر ـ محمد راضي

اضغط الاسم ( باللون الأزق ) لقراءة المزيد

 
 

فيلموغرافيا

 
 
تصوير
 
 
 

1.     موعد مع القدر1987 -  (مدير التصوير)

2.     أمهات في المنفى1981 -  (مدير التصوير)

3.     وراء الشمس1978 -  (مدير التصوير)

4.     عودة الابن الضال1976 -  (مدير التصوير)

5.     أبناء الصمت1974 -  (مدير التصوير)

6.     الهارب1974 -  (مدير التصوير)

7.     غرباء1973 -  (مدير التصوير)

8.     زوجتي والكلب1971 -  (مدير التصوير) +(منتج)

9.     فجر الإسلام1971 -  (مدير التصوير)

10.  ساحرة1971 -  (ﺳﻬﺮﺓ ﺗﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺔ) (مدير التصوير)

11.  المومياء1969 -  (مدير التصوير)

12.  السيرك1968 -  (مدير التصوير)

13.  النصف الآخر1967 -  (مدير التصوير)

14.  المراهقة الصغيرة1966 -  (مصور) +(منتج)

15.  خان الخليلي1966 -  (مدير التصوير)

16.  تفاحة آدم1966 -  (مدير التصوير) +(منتج)

17.  فجر يوم جديد1965 -  (مصور)

18.  المستحيل1965 -  (مصور)

19.  الحقيقة العارية1963 -  (مدير التصوير)

20.  القاهرة في الليل1963 -  (مدير التصوير)

21.  أجازة نص السنة1962 -  (مدير التصوير)

22.  غدًا يوم آخر1961 -  (مصور)

23.  الليالي الدافئة1961 -  (مصور)

24.  عاصفة من الحب1961 -  (مدير التصوير)

25.  السفيرة عزيزة1961 -  (مدير التصوير)

26.  اقوى من الحياة1960 -  (مدير التصوير)

27.  مال ونساء1960 -  (مدير التصوير)

28.  صائدة الرجال1960 -  (مدير التصوير)

29.  سجن العذارى1959 -  تصوير سينمائي

30.  حب ودلع1959 -  (مدير التصوير)

31.  قلب من ذهب1959 -  (مدير التصوير)

32.  آخر من يعلم1959 -  (مصور)

33.  بياعة الورد1959 -  (مدير التصوير)

 
 

33.  بياعة الورد1959 -  (مدير التصوير)

34.  مع الأيام1958 -  (مصور)

35.  حبيبي الأسمر1958 -  (مدير التصوير)

36.  إسماعيل يس في الأسطول1957 -  (مدير التصوير)

37.  الكمساريات الفاتنات1957 -  (مدير التصوير)

38.  نهاية حب1957 -  (مصور)

39.  حب وإعدام1956 -  (مدير التصوير)

40.  العروسة الصغيرة1956 -  (مدير التصوير)

41.  زنوبة1956 -  (مدير التصوير)

42.  سيجارة و كاس1955 -  (مصور)

43.  علشان عيونك1954 -  (مصور)

44.  العاشق المحروم1954 -  (مصور)

45.  آثار في الرمال1954 -  (مصور)

46.  عائشة1953 -  (مصور)

47.  بلال مؤذن الرسول1953 -  (مصور)

48.  مجلس الإدارة1953 -  (مصور)

49.  الزهور الفاتنة1952 -  (تصوير)

50.  بيت النتاش1952 -  (مصور)

51.  الام القاتلة1952 -  (تصوير)

52.  سماعة التليفون1951 -  (مدير التصوير)

53.  خد الجميل1951 -  (مدير التصوير)

54.  أيام شبابى1950 -  (مدير التصوير)

55.  أسمر وجميل1950 -  (مدير التصوير)

56.  مغامرات خضرة1950 -  (مدير التصوير)

57.  كلام الناس1949 -  (مصور)

58.  اوعى المحفظة1949 -  (مصور)

59.  اللعب بالنار1948 -  (تصوير)

60.  عاشت فى الظلام1948 -  (مصور)

61.  العرسان الثلاثة1947 -  (مصور)

62.  نجف1946 -  (مساعد المصور)

63.  الخير والشر1946 -  (تصوير)

64.  أحب البلدى1945 -  (مساعد المصور)

65.  كازينو اللطافة1945 -  (مساعد المصور)

 
 

اضغط الاسم ( باللون الأزق ) لقراءة المزيد

 
 
 

شكر خاص لموقع elCinema

كان عوناً كبيراً لنا في تصنيف هذه الأعمال وترتيبها.. شكراً جزيلاً

 
 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)