كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

نيللــي كريم:

مشاركة «إشتباك» في مهرجان «كان» السينمائي

تتويجا للسينما المصرية

محمد قناوي

مهرجان كان السينمائي الدولي

الدورة التاسعة والستون

   
 
 
 
 

تسير النجمة نيللي كريم علي خطي سيدة الشاشة العربية «فاتن حمامة» وتواصل الإبحار في موهبتها، والدفع بموجات جديدة من الإبداع لعالم  سينمائي وتليفزيوني فبعد ان تربعت علي عرش الدراما التليفزيونية خلال الاعوام  الاخيرة من خلال  مسلسلات «بنت اسمها ذات» و«سجن النسا» و«تحت السيطرة» تعود لشاشة السينما لتتألق في فيلمها «اشتباك» الذي تم اختياره للمشاركة وافتتاح فعاليات قسم «نظرة ما» بمهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الــ69 والتي انطلقت الاربعاء الماضي؛ لتعيد مصر لمسابقات المهرجان بعد غياب سنوات وفي نفس الوقت تواصل نيللي تصوير رهانها التليفزيوني من خلال مسلسل «سقوط حر» والذي سيعرض في رمضان القادم.

تقول نيللي كريم: فخورة بافتتاح فيلمي «اشتباك» لمسابقة «نظرة ما» في الدورة الـ69 من مهرجان كان السينمائي الدولي، معبرة عن أملها في أن يلقي الفيلم إعجاب جمهور المهرجان وقالت إن خبر مشاركة الفيلم في المهرجان من أجمل الاشياء التي حدثت في حياتي في الفترة الاخيرة.

واضافت نيللي: طبعا سعيدة جداً بالمشاركة في مهرجان بحجم «كان» السينمائي في دورته الـ69  وهذه المشاركة ليست تكريماً ونجاحاً لأسرة الفيلم فقط، بل تتويج للسينما المصرية كلها، وخطوة جيدة مجدداً.

وقالت:فيلم»إشتباك» والذي يشارك في بطولته هاني عادل وطارق عبد العزيز وأحمد مالك ومن تأليف محمد دياب وخالد دياب ومن إنتاج محمد حفظي ومن إخراج محمد دياب تجربة سينمائية مختلفة جداً  ويتناول الفيلم الفترة السياسية التي سبقت تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكم، وذلك من خلال استعراض رموز مصر في ذلك الوقت ويحمل العمل إسقاطًا سياسيًا علي أن مصر لن تنجح في الخروج من أزمتها السياسية والاستمرار في مسيرة التنمية والتقدم إلا باتحاد كل التيارات المختلفة بها، وتدور الأحداث في سيارة ترحيلات تضم ممثلين عن التيارات السياسية المختلفة «الليبرالي والعلماني والتيار المتدين من إخوان وسلفيين ومواطنين عاديين لا تشغلهم السياسة» فتنشب بينهم الكثير من المشادات والمشاحنات بسبب تمسك كل فصيل برأيه إلي أن يقع حادث للسيارة وتنحرف عن طريقها فتتحد كل الفصائل مع بعضهم في محاولة للنجاة من الموت المحقق،وهي فكرة لم يسبق أن قدمتها السينما المصرية. كذلك ينتمي العمل إلي أفلام اليوم الواحد ويحمل رسالة مهمة هي تقبل آراء الآخرين.

وعن  المشاركة  في فيلم «هيبتا» كضيفة شرف قالت نيللي : يندرج العمل تحت بند الأعمال غير المألوفة، وعندما قرأت السيناريو لأول مرة جذبني الدور جداً، بالإضافه إلي أنه نابع من رواية ناجحة علي المستوي الجماهيري. بالتالي، تتوافر له عناصر مميزة عدة تجذب الفنان. كذلك أنا سعيدة بالمشاركة مع عدد من النجوم الكبار، وأتمني أن ينال الفيلم إعجاب الجماهير في دور العرض.

وفي الوقت نفسه لا تري نيللي عيبا أو خطأ في الظهور بدور ضيفة شرف في أي عمل فني، حيث تؤكد قائلة: كبار النجوم في عهود سابقة للسينما كانوا يظهرون بدور ضيوف شرف وهذا ليس عيبا، وهذا المبدأ سار في كل الدول المُهتمة بصناعة السينما وفي هوليوود، فالموضوع ليس بمساحة الدور وإختياري لأدواري يكون علي أساس مدي تأثير الدور نفسه علي الجمهور سواء كان بمساحة كبيرة أو لو اقتصر ظهوري بمشاهد قليلة.

وحول رؤيتها لما تواجهه صناعة السينما من قرصنة قالت: تعرّض القرصنة صانعي العمل لخسائر كبيرة نتيجة سرقة أفلامهم ونشرها علي شبكة الإنترنت، ما يعود بالسلب علي صناعة السينما في مصر، لذلك يجب علي الدولة تقديم الدعم للسينما عن طريق التخلص من قنوات القرصنة وسن قوانين تمنع عملها وتطبيقها بمنتهي الصرامة كي نستطيع النهوض بصناعة السينما والاستفادة من تجارب بعض الدول الأخري

وكشفت نيللي عن ملامح مسلسل «سقوط حر» الذي تخوض به السباق في رمضان المقبل فقالت : المسلسل تأليف مريم ناعوم ويشاركني بطولته أحمد وفيق وصفاء الطوخي وفريال يوسف ووفاء صادق وأحمد جمال سعيد، ومن إخراج شوقي الماجري وانتاج جمال العدل أقدم من خلاله  شخصية امرأة تضعها الظروف في أزمة كبيرة، ويترتب علي ذلك الدخول إلي مصحة نفسية، وتتوالي المفاجآت طوال الحلقات. وأشير هنا إلي أن العمل عبارة عن دراما إنسانية عميقة، وتؤكد الدراما من خلال الأحداث أن المشاكل النفسية لا يعانينها نزلاء المصحات النفسية فحسب إنما كثيرون خارجها.

واكدت نيللي: لا يوجد تشابه بين «سجن النسا» و«سقوط حر» علي الإطلاق وكل عمل له خصوصيته عن العمل الآخر، كما أنني لا أحب الحُكم المُسبق علي أعمالي وأفضل الحُكم بعد المشاهدة كي يكون الامر منطقيا 

وكشفت كريم عن المعايير التي شجعتها علي قبوله فقالت: تتحكم عوامل عدة في اختيار العمل توافرت جميعها في «سقوط حر» بداية من السيناريو المختلف للكاتبة مريم نعوم مروراً بالتعاون الثاني مع المخرج شوقي الماجري، وصولاً إلي التعاون الثالث لي مع المنتج جمال العدل، والذي لا يتواني عن توفير العناصر الجيدة اللازمة للمسلسل ليخرج في أفضل صورة ممكنة لا أملك أمام هذه العوامل سوي خوض التجربة باطمئنان وثقة تجعلني أصبّ تركيزي علي دوري والاهتمام بتفاصيله.

وتوضح نيللي موقفها من فكرة البطولة المُطلقة والجماعية وتقول:  أرفض مثل هذه المُسميات وخاصة أن كل دور له بطل وهو من يستطيع تقديم الدور بحرفية وبشكل صادق وليس مُفتعل أما دون ذلك فهي أشياء سطحية لا أهتم بها، هذا إلي جانب أن الفن عمل جماعي ولا يوجد فنان في الدنيا قدم عملا فنيا بمفرده، كما أنني ليست لدي عُقد في العمل في الفن بل أنا بسيطة للغاية لأنني شغوفة بعملي في الفن

وتحدثت نيللي عن تجربتها في فيلم «يوم للستات» الذي انتهت من تصويره مؤخرا فقالت: الفيلم يشارك في بطولته محمود حميدة وإلهام شاهين وفاروق الفيشاوي وسماح أنور وهالة صدقي واياد نصار وناهد السباعي وهو من تأليف هناء عطية وإخراج كاملة أبو ذكري، وإنتاج الفنانة إلهام شاهين وسعيدة جداً بتفاصيل هذا العمل حيث أجسد شخصية تمرّ بأزمات عدة تخص عدداً كبيراً من النساء، فتجد من يساندها ومن يتخلي عنها وما إلي ذلك والفيلم بمثابة توثيق لحياة الستات في مصر، كيف يعشن وما هي معاناتهن وأزماتهن، ذلك من خلال طرح عدد من النماذج، لكل منهن حياتها وأزماتها سواء النفسية أو النابعة من بعض الشخصيات حولها ونظراتها وعقدها.

مصر تتألق في مهرجان كان السينمائي

رسالة كــــــان:د. ميرفت ميلاد

بدأت فاعليات النسخة التاسعة والستين من مهرجان كان السينمائي الدولي، في ظل إجراءات أمنية مشددة إذ تستقبل مدينة كان الفرنسية بهذه المناسبة أكثر من أربعين ألف زائر وحضورا مكثفا للنجوم. منهم جورج كلوني وجوليا روبرتس يشاركان في فيلم جودي فوستر ستشارك كمخرجة.

واحد وعشرون فيلما تتنافس هذا العام علي جائزة السعفة الذهبية. فيلم الافتتاح كان «مقهي المجتمع» لوودي ألين وهويعرض خارج المسابقة الرسمية الفيلم من بطولة كريستين ستيوارت وجيسي أيزنبرخ ويروي قصة شاب يصل إلي هوليوود في ثلاثينات القرن الماضي، للعمل في مجال السينما، لكنه يقع في حب فتاة ويغوص في عالم المقهي النابض بالحياة والذي يرسم ملامح ذلك العصر.

ومن الملاحظ أن العديد من المخرجين المعروفين، عرضوا أفلامهم الجديدة في اكثر من طبعة لهذا المهرجان، يترأس هذا العام المخرج الأسترالي جورج ميلر لجنة تحكيم المهرجان. من بين الأفلام المنتظر عرضها خارج المسابقة الرسمية، فيلم «وحش المال» للممثلة والمخرجة جودي فوستر، التي تألقت علي السجاد الأحمر مع النجمين جورج كلوني وجوليا روبرتس.

الملافت هذا العام هوالتواجد المصري المكثف منذ أفتتح الفيلم المصري « اشتباك»  للمخرج محمد دياب   مسابقة نظرة ما وتكرم الفريق المصري علي السجادة الحمراء في المهرجان  من بطولة نيللي كريم وهاني عادل وطارق عبد العزيز والمخرج محمد دياب. ويتناول الفيلم الحقبة ما بعد سقوط مرسي. وتدور الأحداث في سيارة ترحيلات في مساحة لا تزيد علي 8 أمتار، تضم نماذج من التيارات السياسية المختلفة الليبرالي والعلماني والتيار المتدين من إخوان وسلفيين ومواطنين عاديين لا تشغلهم السياسة. فتنشب بينهم الكثير من المشادات والمشاحنات بسبب تمسك كل فصيل برأيه إلي أن يقع حادث للسيارة فنفاجأ بأن بتفاعل عدد كبير من الشخصيات، بين العنف والجنون والرومانسية. كما رفرف علم مصر علي شاطئ الريفيرا بعد غياب طويل إذ بادر مهرجان القاهرة السينمائي مع المكتب السياحي المصري في باريس بإقامة قرية مصرية علي شاطئ الريفيرا بهدف الترويج للسينما المصرية والمقاصد السياحية. القرية تستقبل زوار المهرجان من نجوم ومخرجين وصحفيين وهي فرصة لا براز القوة الناعمة المصرية في مثل هذا المحفل الدولي الكبير. فمنذ عدة سنوات نجد أن المهرجان الذي تأسس ليكون راية للسينما العالمية تخطي كل التوقعات في النواحي الفنية والنجومية وأصبح منبرا يستخدمه الوافدون علي المهرجان ..ومنهم من يسعي لتسويق الأفلام وأخرون يبرزون قضايا مجتمعية.

أخبار اليوم المصرية في

13.05.2016

 
 

جودي فوستر في "كان" تكشف لماذا يخشاها المنتجون؟

هشام لاشين

كشفت نجمة هوليوود الفنانة والمخرجة جودي فوستر أن المنتجين يخشون العمل مع المرأة المخرجة.

وعلى هامش المؤتمر الصحفي الذي أقيم اليوم بمهرجان كان السينمائي اليوم لفيلم "MONEY MONSTER" بطولة النجم جورج كلونى والنجمة جوليا روبرتس وأخرجته جودي فوستر، أجرت مجلة (فارايتي) حوارًا مع النجمة المخرجة فوستر التي تحدثت بصراحة عن تحديات السينما بالنسبة للمرأة، وكيف يسيطر الفكر الذكوري عليها.

وأشارت إلى هوس هوليوود الحالي بعودة الأفلام ذات الميزانيات الكبيرة خصوصًا عندما يتعلق الأمر بفيلم تصنعه أو تقوم ببطولته امرأة، وذلك بعد أان كانت هذه النوعية من الأفلام الكوميدية الرومانسية والدراما تحتاج لميزانية متوسطة، حيث إن هذه النوعية يتم حاليًا ترحيلها إلى التلفزيون، بينما يتم حجز استوديوهات السينما مرة أخرى للأفلام الخارقة والمؤثرات الخاصة وأفلام الحركة.

ولفتت النجمة فوستر إلى أنه بسبب التكاليف الباهظة، فإن المديرين التنفيذيين للاستوديو (المنتجين) يترددون في المجازفة بأصوات إخراجية جديدة، منوهة بأن هذا الخوف لما تراه من قبل في تاريخ السينما بكل هذا الحجم.

واستدركت مضيفة: "لذلك فهم يلجأون للسهل والمألوف وهو العمل مع رجل مثلهم".

ومع ذلك فإن الأمل لا يغادر فوستر حيث تقول إنها نادرًا ما شاهدت سينمائيات مخرجات أو خلف الكاميرا في مجموعات باستثناء السماح بلعب دور الأمهات أو التعامل مع الماكياج، وإنه في معظم الأحيان كانوا مشرفين علي النصوص، مضيفة أنه عندما بدأت في أن تصنع اسمًا لنفسها في "سائق تاكسي" و"فظيع الجمعة"، بدا الأمر وكأنه أمر مستحيل.

لكن الآن وعندما كانت فوستر تستعد لأول مرة لإخراج فيلمها "وحش المال" MONEY MONSTER"، تعتقد أن الأمور قد تحسنت، حيث أصبحت هناك مجموعات نسائية أكثر احترافًا وتنوعًا، حيث قالت: "رأيت وجوهًا تتغير مع مرور الوقت"، مضيفة: "كل شيء تغير عندما جاءت النساء على مجموعات؛ فقد صار الأمر أكثر صحة".

وحول تجربتها أشارت فوستر إلى أن عدم وجود نساء خلف الكاميرا لم يُثنِها عن تقديم فيلمها رغم أنها الفائز بجائزة أوسكار في "المتهم" و"صمت الحملان"، كما أنها أخرجت 4 أفلام، بما في ذلك "ليتل مان تيت" و"الصفحة الرئيسية للعطلات".

وقالت فوستر إنه رغم أنها وحيدة أمها ولم يكن حولها الكثيرات من المخرجات، إلا أنها قررت أن تكون وحيدة أيضًا كمخرجة، مطالبة بضرورة أن يحدث المزيد من التغيير وأن تتغير الأرقام، مشيرة إلى أنه في العام الماضي، شكلت النساء 9% من المديرين على رأس 250 فيلمًا، و12% من المديرين في قائمة أفضل 500 فيلم، وفقًا لتقرير صدر مؤخرًا عن مركز دراسات المرأة في التلفزيون والسينما في ولاية سان دييغو جامعة.

وأشارت فوستر إلى قيام وكالات حكومية بالتحقيق في ممارسات التوظيف في الاستوديوهات الكبرى لمعرفة ما إذا كان التمييز بين الجنسين يجري، مؤكدة أن هذا الوضع سوف يدفع الاستوديوهات للاستفادة بعدد أكبر من النساء لإخراج الأفلام الرئيسية، بل هناك دول مثل السويد أجبرت على وجود حصص للمرأة لصناعة الأفلام وإن كانت لا تؤيد هذا النوع من النظام، فلا يجوز أن يتاح الفن بالحصص، وخصوصًا فن السينما؛ لأن ذلك يعني انتكاسة الأفكار والعودة للشمولية.

وأضافت فوستر ساخرة: "أنا لا أعتقد أن هناك مؤامرة كبيرة يحاول بها الرجال تحديد وضع المرأة في أدنى الصناعة، ولكن الناس متعلقون فقط بالنماذج التقليدية".

وقالت فوستر إن المرأة أقل تعقيدًا من الذكور في إدارتها للأفلام، بالإضافة إلى أنها تمتلك معالجات مختلفة وأكثر بساطة بعيدًا عن الكلاشيهات الذكورية التي تنبع دائمًا من وجود الصدمة أو الاغتصاب، مردفة: "أتعجب لماذا يرى الرجالُ المرأةَ صندوقًا من الدموع بعد اغتصابها مع أن هناك مشكلة حقيقية مع رئيسها الذي قام بذلك، فقد كان الدافع دائمًا هو الاغتصاب، ولكن الرجال لم يكونوا قادرين على الدخول إلى عقل المرأة في هذه اللحظة لتحليلها، بينما سيكون الأمر في أفلام النساء مختلفًا بعيدًا عن منظور الصدمة الذي يراه الرجال".

وفي النهاية اعترفت فوستر أن منح النساء فرصًا أكثر يعد من الخيارات الصعبة للمرأة نفسها لأن الفيلم الواحد يتطلب الكثير من الأسفار وساعات تصوير طويلة، مشيرة إلى أنها أمّ لطفلين ذكور يحتاجونها بالإضافة للإخراج، منوهة بفاصل زمني يصل لعقد كامل بين تصديها لإخراج فيلميها "منزل للعطلات" عام و"القندس في 2011.

يذكر أن ظاهرة اختيار عدد من نجمات هوليوود الوجود خلف الكاميرا كمخرجين بدلًا من الوقوف أمامها كممثلين قد انتشرت هذا الموسم، وكان على رأس النجمات جودي فوستر في فيلمها الرابع، والنجمة أنجلينا جولي التي قدمت فيلمها الثالث الذي كتبت له السيناريو أيضًا ولعب بطولته زوجها براد بيت في فيلم بعنوان (بجوار البحر).

بوابة العين الإماراتية في

13.05.2016

 
 

هانى عادل ينشر صورا لفريق "اشتباك" من مهرجان "كان" السينمائى

كتب خالد إبراهيم

نشر الفنان هانى عادل على صفحته الشخصية على موقع "فيس بوك"، مجموعة من الصور، أثناء تواجده بمهرجان كان السينمائى، حيث يشارك الفيلم المصرى "اشتباك" فى مسابقة "نظرة ما"، وكتب هانى على الصور: "الناس اللى تعبت وشقيت علشان تقدم حاجه محترمه مفيش واحد فيهم من صغيرهم لكبيرهم متعلمتش منه حاجه.... لما تتفرجوا على اشتباك هتعرفوا اد ايه فى فنانين حلوين فى مصر.... انا متشكر على التجربة وعلى اللى اتعلمته منكم نَفَر نَفَر.... احنا ما بينا عشرة وبسكويت وشيكولاتة". "اشتباك" من بطولة نيللى كريم وهانى عادل وطارق عبد العزيز وأحمد مالك ومن سيناريو وحوار خالد دياب ومحمد دياب، ويقوم بإخراجه محمد دياب فى ثانى تجاربه الإخراجية بعد فيلمه "678" الذى تناول فيه قضية التحرش الجنسى بجميع أشكاله فى تجربة جريئة والفيلم الجديد يشارك فى بطولته نيللى كريم وهانى عادل وطارق عبد العزيز ومحمد عبد العظيم وأحمد مالك وعمرو القاضى ومحمد رضوان

بالصور.. قبلات حارة بين نجوم "Ma Loute" بجلسة التصوير فى كان السينمائى

كتب شريف إبراهيم

حرص أبطال الفيلم الفرنسى "Ma Loute (Slack Bay)" على التقاط بعض الصور على السجادة الحمراء خلال حضورهما جلسة التصوير "Photocall" الخاصة بالفيلم، التى أقيمت صباح اليوم الجمعة ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائى فى دورته الـ69، وذلك فى حضور عدد كبير من وسائل الإعلام والمعجبين، وفقا للوكالة الفرنسية. وشهدت جلسة التصوير "Photocall" الخاصة بالفيلم التى استضافتها مدينة كان الشهيرة بجنوب فرنسا حضور نجوم الفيلم الممثل الفرنسى فابريس لوشينى، الممثلة الفرنسية جوليت بينوش، والممثلة الإيطالية فاليريا برونى تيديشى الذين تألقوا بإطلالات لافتة للنظر وسط اجواء من الفرحة والمرح تخللها قيام النجم فابريس لوشينى بإعطاء النجمتين جوليت بينوش، وفاليريا برونى قبلات حارة وسط تصفيق حار من المعجبين. فيلم "Ma Loute (Slack Bay)" من إخراج وتأليف برونو دومون، وبطولة فابريس لوشينى، جوليت بينوش، فاليريا برونى تيديشي، وتدور أحداثه فى صيف عام 1910، يختفى مجموعة من السياح المصطافين على أحد الشواطئ فى ظروف غامضة، ويتولى محققان سيئا السمعة التحقيق فى أمر هذا الاختفاء، حيث يرجعان ما حدث بسبب وجود خليج يلتقى فيه البحر مع المد العالى، وهناك يقيم فى هذه المنطقة مجموعة من الصيادين المحليين. وانطلقت مساء الأربعاء الماضى 11 مايو، فعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته 69، والذى بدأ بعرض فيلم "Café Society" للمخرج الأمريكى وودى ألان، وتتواصل فعاليات المهرجان من 11 إلى 22 من مايو الجاري، ويتنافس على جائزة السعفة الذهبية 21 فيلما هى " TONI ERDMANN" من ألمانيا و"JULIETA" من إسبانيا وفيلم "LA FILLE INCONNUE" من بلجيكا، والفيلم الكندى "JUSTE La Fin Du Monde" نهاية العالم بالضبط، بالإضافة إلى فيلم "FORUSHANDE" من إيران. وتتقدم فرنسا فى المسابقة الرسمية للمهرجان بـ4 أفلام هى "PERSONAL SHOPPER" و"MA LOUTE" و"MAL DE PIERRES"، و"RESTER VERTICAL" للمخرج ،وأنجلترا بفيلمين هما "AMERICAN HONEY" و"I, DANIEL BLAKE"، وتنافس البرازيل على السعفة الذهبية فى المهرجان فيلم "AQUARIUS" والفلبين وفيلم "MA’ ROSA"، وتشارك الولايات المتحدة بـ3 أفلام هى فيلم "PATERSON" وفيلم "LOVING" للمخرج وفيلم "THE LAST FACE"، وتشارك رومانيا بفيلمين هما: "SIERRANEVADA"، وفيلم "BACCALAUREAT"، وتشارك كوريا الجنوبية بفيلم "AGASS"، إلى جانب فيلم "ELLE" وفيلم"THE NEON DEMON". ولا يقتصر المهرجان على المسابقة الرسمية فقط، حيث تم اختيار 4 أفلام للعرض فى القسم الرسمى من خارج المسابقة، بينها 3 أفلام أمريكية وفيلم رابع من كوريا الجنوبية، ويشهد مهرجان كان مشاركة 17 فيلما فى قسم "Un Certain Regard" المخصص للأفلام ذات الطابع الأصيل والمختلف من كل أنحاء العالم، بمشاركة فيلم عربى وحيد فى المسابقة هو المصرى "اشتباك" للمخرج محمد دياب وبطولة نيللى كريم، كما تشهد المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة فى المهرجان السينمائى الدولى مشاركة فيلم عربى وحيد هو الفيلم التونسى "علوش" للمخرج لطفى عاشور من بين 10 أفلام فى المسابقة من فرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة والبرازيل والسويد ورومانيا وكولومبيا والفلبين

بالصور.. نجوم الفيلم الروسى "Uchenik" يرفعون علامة النصر بمهرجان كان

كتب شريف إبراهيم

حرص أبطال الفيلم الروسى "Uchenik The Student" على التقاط بعض الصور على السجادة الحمراء خلال حضورهم جلسة التصوير "Photocall" الخاصة بالفيلم، التى أقيمت صباح اليوم الجمعة ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائى فى دورته الـ69، وذلك فى حضور عدد كبير من وسائل الإعلام والمعجبين، وفقًا للوكالة الفرنسية. وشهدت جلسة التصوير "Photocall" الخاصة بالفيلم التى استضافتها مدينة كان الشهيرة بجنوب فرنسا، حضور نجوم الفيلم المخرج الروسى كيريل سيريبرينيكوف، الممثل الروسى بيوتر سكفورتسوف، الممثل الروسى الكساندر جروشيلين، الممثلة الروسية يوليا اوج، الممثلة الروسية فيكتوريا ايزاكوفا، الممثلة الروسية الكساندرا ريفينكو، الذين تألقوا بإطلالات لافتة للنظر وسط أجواء من الفرحة والمرح تخللها قيام المخرج الروسى كيريل سيريبرينيكوف بالتلويح بعلامات النصر لأكثر من مرة. وفيلم "Uchenik (The Student)" من إخراج كيريل سيريبرينيكوف، وبطولة بيوتر سكفورتسوف، الكساندر جروشيلين، يوليا اوج، فيكتوريا ايزاكوفا، الكساندرا ريفينكو، وتدور أحداثه فى روسيا المعاصرة، حول طالب فى المدرسة الثانوية مقتنع بأن العالم خسر كل شىء أمام الشر وأنه ينتصر فى كل شىء، ويسيطر على حال المجتمع، لذلك يقرر الطعن فى أخلاق ومعتقدات الكبار ممن حوله. وانطلقت مساء الأربعاء الماضى 11 مايو، فعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ69، والذى بدأ بعرض فيلم "Café Society" للمخرج الأمريكى وودى ألان، وتتواصل فعاليات المهرجان من 11 إلى 22 من مايو الجارى، ويتنافس على جائزة السعفة الذهبية 21 فيلما هى " TONI ERDMANN" من ألمانيا و" JULIETA" من إسبانيا وفيلم "LA FILLE INCONNUE" من بلجيكا، والفيلم الكندى "JUSTE La Fin Du Monde" نهاية العالم بالضبط، بالإضافة إلى فيلم "FORUSHANDE" من إيران. وتتقدم فرنسا فى المسابقة الرسمية للمهرجان بأربعة أفلام هى"PERSONAL SHOPPER" و"MA LOUTE" و"MAL DE PIERRES"، و"RESTER VERTICAL" للمخرج ، وإنجلترا بفيلمين هما "AMERICAN HONEY" و"I, DANIEL BLAKE"، وتنافس البرازيل على السعفة الذهبية فى المهرجان فيلم "AQUARIUS" والفلبين وفيلم "MA’ ROSA"، وتشارك الولايات المتحدة بـ 3 أفلام هى فيلم "PATERSON" وفيلم "LOVING" للمخرج وفيلم "THE LAST FACE"، وتشارك رومانيا بفيلمين هما: "SIERRANEVADA"، وفيلم "BACCALAUREAT"، وتشارك كوريا الجنوبية بفيلم "AGASS" ، إلى جانب فيلم "ELLE" وفيلم"THE NEON DEMON" . ولا يقتصر المهرجان على المسابقة الرسمية فقط، حيث تم اختيار 4 أفلام للعرض فى القسم الرسمى من خارج المسابقة، بينها 3 أفلام أمريكية وفيلم رابع من كوريا الجنوبية، ويشهد مهرجان كان مشاركة 17 فيلما فى قسم "Un Certain Regard" المخصص للأفلام ذات الطابع الأصيل والمختلف من كل أنحاء العالم، بمشاركة فيلم عربى وحيد فى المسابقة هو المصرى "اشتباك" للمخرج محمد دياب وبطولة نيللى كريم، كما تشهد المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة فى المهرجان السينمائى الدولى مشاركة فيلم عربى وحيد هو الفيلم التونسى "علوش" للمخرج لطفى عاشور من بين 10 أفلام فى المسابقة من فرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة والبرازيل والسويد ورومانيا وكولومبيا والفلبين

بالصور.. أعضاء لجنة تحكيم "نظرة ما" فى جلسة تصوير بمهرجان كان السينمائى

كتب شريف إبراهيم

حرص أعضاء لجنة تحكيم مسابقة نظرة ما "Un Certain Regard" على التقاط بعض الصور على السجادة الحمراء خلال حضورهما جلسة تصوير أقيمت صباح اليوم الجمعة، ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائى فى دورته الـ69، وذلك فى حضور عدد كبير من وسائل الإعلام والمعجبين. وشهدت جلسة التصوير الخاصة بلجنة تحكيم مسابقة نظرة ما "Un Certain Regard" التى استضافتها مدينة كان الشهيرة بجنوب فرنسا حضور أعضاء لجنة التحكيم، وفى مقدمتهم الممثلة السويسرية مارت كيلر رئيس لجنة تحكيم جائزة "نظرة ما"، وأعضاء لجنة التحكيم جيسيكا هاوزنر، دييجو لونا، روبن أوستلوند، وسيلين ساليت، الذين تألقوا بإطلالات لافتة للنظر، وتصفيق متواصل من الجمهور. ولا يقتصر المهرجان على المسابقة الرسمية فقط، حيث تم اختيار 4 أفلام للعرض فى القسم الرسمى من خارج المسابقة، بينها 3 أفلام أمريكية وفيلم رابع من كوريا الجنوبية، ويشهد مهرجان كان مشاركة 17 فيلما فى قسم "Un Certain Regard" المخصص للأفلام ذات الطابع الأصيل والمختلف من كل أنحاء العالم، بمشاركة فيلم عربى وحيد فى المسابقة هو المصرى "اشتباك" للمخرج محمد دياب، بطولة نيللى كريم، كما تشهد المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة فى المهرجان السينمائى الدولى مشاركة فيلم عربى وحيد هو الفيلم التونسى "علوش" للمخرج لطفى عاشور، من بين 10 أفلام فى المسابقة من فرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة والبرازيل والسويد ورومانيا وكولومبيا والفلبين. وانطلقت مساء الأربعاء الماضى 11 مايو، فعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته 69، والذى بدأ بعرض فيلم "Café Society" للمخرج الأمريكى وودى ألان، وتتواصل فعاليات المهرجان من 11 إلى 22 من مايو الحالى، ويتنافس على جائزة السعفة الذهبية 21 فيلما هى " TONI ERDMANN" من ألمانيا و" JULIETA" من إسبانيا وفيلم "LA FILLE INCONNUE" من بلجيكا ، والفيلم الكندى "JUSTE La Fin Du Monde" نهاية العالم بالضبط، بالإضافة إلى فيلم "FORUSHANDE" من إيران . وتتقدم فرنسا فى المسابقة الرسمية للمهرجان بأربعة أفلام هى "PERSONAL SHOPPER" و "MA LOUTE" و"MAL DE PIERRES"، و "RESTER VERTICAL" للمخرج، وإنجلترا بفيلمين هما "AMERICAN HONEY" و"I, DANIEL BLAKE"، وتنافس البرازيل على السعفة الذهبية فى المهرجان فيلم "AQUARIUS" والفلبين وفيلم "MA’ ROSA"، وتشارك الولايات المتحدة بـ3 أفلام هى فيلم "PATERSON" وفيلم "LOVING" للمخرج وفيلم "THE LAST FACE"، وتشارك رومانيا بفيلمين هما: "SIERRANEVADA"، وفيلم "BACCALAUREAT"، وتشارك كوريا الجنوبية بفيلم "AGASS" ، إلى جانب فيلم "ELLE" وفيلم"THE NEON DEMON" . 

بالصور.. هايلى سكوريس وديف جونز يروجان لفيلم "I, Daniel Blake"

كتب شريف إبراهيم

حرص أبطال الفيلم الفرنسى "I, Daniel Blake" على التقاط بعض الصور على السجادة الحمراء، خلال حضورهما جلسة التصوير "Photocall" الخاصة بالفيلم، التى أقيمت صباح اليوم الجمعة 13 مايو، ضمن فعاليات مهرجان "كان" السينمائى فى دورته الـ69، وذلك فى حضور عدد كبير من وسائل الإعلام والمعجبين، وفقا للوكالة الفرنسية. وشهدت جلسة التصوير "Photocall" الخاصة بالفيلم التى استضافتها مدينة كان الشهيرة بجنوب فرنسا حضور نجوم الفيلم الممثلة البريطانية هايلى سكوريس، والممثل البريطانى ديف جونز، المنتجة البريطانية ريبيكا أوبراين، المخرج البريطانى كين لواش، والمؤلف البريطانى بول لافيرتى. الذين تألقوا بإطلالات لافتة للنظر وسط أجواء من الفرحة والمرح وتصفيق متواصل من الجمهور. فيلم "I, Daniel Blake" من إخراج كين لواش وتأليف بول لافيرتى، وبطولة ميكى ماكجريجور، كولين كومبس، هايلى سكوريس، وتدور أحداثه حول دانيال بليك نجار فى التاسعة والستين من عمره، وعاش غالبية حياته فى نيوكاسل، يسعى بشدة للحصول على إعانة من الدولة للمرة الأولى فى حياته بسبب مروره بأزمة قلبية بالغة، وفى نفس الوقت تحاول كيت الأم العزباء أن تحصل على سكن ملائم بعيدًا عن الغرفة الضيقة التى تعيش فيها مع أبنائها فى لندن. وانطلقت مساء الأربعاء الماضى 11 مايو فعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته 69، والذى بدأ بعرض فيلم "Café Society" للمخرج الأمريكى وودى ألان، وتتواصل فعاليات المهرجان من 11 إلى 22 من مايو الحالى، ويتنافس على جائزة السعفة الذهبية 21 فيلما هى " TONI ERDMANN" من ألمانيا و" JULIETA" من إسبانيا وفيلم "LA FILLE INCONNUE" من بلجيكا ، والفيلم الكندى "JUSTE La Fin Du Monde" نهاية العالم بالضبط، بالإضافة إلى فيلم "FORUSHANDE" من إيران. وتتقدم فرنسا فى المسابقة الرسمية للمهرجان بأربعة أفلام هى "PERSONAL SHOPPER" و "MA LOUTE" و"MAL DE PIERRES"، و "RESTER VERTICAL" للمخرج ،وأنجلترا بفيلمين هما "AMERICAN HONEY" و"I, DANIEL BLAKE"، وتنافس البرازيل على السعفة الذهبية فى المهرجان فيلم "AQUARIUS" والفلبين وفيلم "MA’ ROSA"، وتشارك الولايات المتحدة بـ 3 أفلام هى فيلم "PATERSON" وفيلم "LOVING" للمخرج وفيلم "THE LAST FACE"، وتشارك رومانيا بفيلمين هما: "SIERRANEVADA"، وفيلم "BACCALAUREAT"، وتشارك كوريا الجنوبية بفيلم "AGASS" ، إلى جانب فيلم "ELLE" وفيلم"THE NEON DEMON". ولا يقتصر المهرجان على المسابقة الرسمية فقط، حيث تم اختيار 4 أفلام للعرض فى القسم الرسمى من خارج المسابقة، بينها 3 أفلام أمريكية وفيلم رابع من كوريا الجنوبية، ويشهد مهرجان كان مشاركة 17 فيلما فى قسم "Un Certain Regard" المخصص للأفلام ذات الطابع الأصيل والمختلف من كل أنحاء العالم، بمشاركة فيلم عربى وحيد فى المسابقة هو المصرى "اشتباك" للمخرج محمد دياب وبطولة نيللى كريم، كما تشهد المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة فى المهرجان السينمائى الدولى مشاركة فيلم عربى وحيد هو الفيلم التونسى "علوش" للمخرج لطفى عاشور من بين 10 أفلام فى المسابقة من فرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة والبرازيل والسويد ورومانيا وكولومبيا والفلبين

بليك ليفلى وشيريل كول وايشواريا راى متألقات على السجادة الحمراء بـ"كان"

كتب على الكشوطى

حضر النجوم بليك ليفلى وشيريل كول وايشواريا راى باتشان إلى مهرجان كان السينمائى فى دورته الـ69، حيث استقبلتهن عدسات المصورين التى رصدت تألقهن على السجادة الحمراء بفساتين مبهرة وأنيقة، وذلك أثناء توجهن لحضور عرض الفيلم الفرنسى "Ma Loute (Slack Bay)" . فيلم "Ma Loute (Slack Bay)" من إخراج وتأليف برونو دومون، وبطولة فابريس لوشينى، جوليت بينوش، فاليريا برونى تيديشى، وتدور أحداثه فى صيف عام 1910، حيث تختفى مجموعة من السياح المصطافين على أحد الشواطئ فى ظروف غامضة، ويتولى محققان سيئا السمعة التحقيق فى أمر هذا الاختفاء، حيث يرجعان ما حدث بسبب وجود خليج يلتقى فيه البحر مع المد العالى، وهناك يقيم فى هذه المنطقة مجموعة من الصيادين المحليين

اليوم السابع المصرية في

13.05.2016

 
 

"علّوش" للطفي عاشور.. وحيداً في كان

تونس ــ هدى الطرابلسي

فيلم عربي وأفريقي وحيد سينافس ضمن فئة الأفلام القصيرة في المسابقة الرسمية لـ "مهرجان كان السينمائي"، الذي تنطلق دورته التاسعة والستون في 13 من أيار/ مايو المقبل، وتستمر حتى 24 من الشهر نفسه. العمل هو "علّوش"، أو "الصوف على الظهر"، للمخرج التونسي المقيم في فرنسا، لطفي عاشور.

في هذا السياق، كتب عاشور تدوينةً على صفحته في فيسبوك، أعرب فيها عن شكره لفريق الفيلم الذي تشارك فيه مجموعة من الممثّلين، هم منصف الصايم وجوهر الباسطي ومنعم العكاري ومحمد بهاء كروشي.

جاء الإعلان عن مشاركة "علّوش"، ضمن بيانٍ صحافي صدر اليوم، كشف المهرجان فيه قائمتي الأفلام القصيرة، وأفلام المدارس، التي تتنافس للفوز بالسعفة الذهبية، مع إشارة إلى أن قائمة الأفلام القصيرة، التي تترأس لجنة تحكيمها الممثلة ناعومي واتس، قد اختيرت من بين 5000 فيلم من مختلف بلدان العالم.

في عام 2006، أصدر عاشور فيلمه الأول، "العز". وقبل عامين، جاء فيلمه الثاني "بو لولاد"، وقد حاز العام الماضي على جائزة أفضل فيلم قصير من العالم العربي في "مهرجان أبو ظبي السينمائي"، كما نال تنويهاً خاصاً من لجنة تحكيم "المهرجان الدولي للفيلم القصير" في كليمون فيران في فرنسا.

في دورة "كان" الماضية، ذهبت السعفة الذهبية في الفيلم القصير إلى المخرج اللبناني إيلي داغر عن فيلم "موج 98"، وقد تحصدها تونس في الدورة المقبلة، لتتابع نيلها الجوائز هذا العام، بعد أن حصل فيلم "نحبك هادي" للمخرج محمد بن عطية على جائزتين في الدورة الأخيرة من "مهرجان برلين السينمائي".

العربي الجديد اللندنية في

13.05.2016

 
 

فيلم عن حادث "عربة الترحيلات" يحدث ضجة بمهرجان "كان" بفرنسا!

كتب : بوابة القاهرة - ع.ص

شهدت مصر، منذ سنتين، واحدةً من الحوادث التي يصعب نسيانها حين لقي 37 مصريًا مصرعهم محترقين داخل سيارة ترحيلات شرطية كانت تنقلهم إلى أحد السجون.

المخرج المصري الشاب محمد دياب، استلهم من الواقعة فكرة فيلمه "اشتباك" الذي يشارك في مهرجان "كان" في فرنسا، أكبر مهرجانات السينما العالمية في دورته الحالية.

وإن لم يقدم الفيلم الواقعة بتفاصيلها الحقيقية، فقد وظّفها المخرج ليقدّم حالة رمزية عن وضع مصر الآن، التي تبدو وكأنها تعيش وضعاً مؤقتاً صعباً في عربة ترحيلات، ولا حلّ معه إلا الحوار والتعايش بين أبنائها على اختلاف أطيافهم السياسية، للخروج من عربة الترحيلات إلى فضاء الطريق.

فيلم "اشتباك" الذي تمّ اختياره للمشاركة في مسابقة "نظرة ما" في المهرجان - الذي افتتح الأربعاء 11 مايو ويستمر حتى 22 مايو -، يحاول تقديم صورة من التاريخ المعاصر لمصر.

فقد خرج الفيلم من رحم ثورة "25 يناير" التي أطاحت بنظام الرئيس السابق محمد حسني مبارك، لتخبو الجذوة الثورية بعد انتخاب الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين رئيساً للبلاد.

يقول مخرج الفيلم، في حديثه لصحيفة New York Times عن يوم انتخاب مرسي، إنه بكى يومها، ولم يفسّر أكان بكاؤه فرحاً بسبب وصول رئيسٍ مدني منتخب لسدّة الحكم أم كان بكاؤه تعبيراً عن الخوف على مصر من وصول تيار ديني للحكم المدني في مصر.

لكن “اشتباك” الذي تدور أحداثه في لحظة الفوضى التي سادت في العام 2013، ليصور حالة الاضطراب السياسي التي تلت الإنقلاب على مرسي بعد عامٍ واحدٍ من انتخابه.

يروي الفيلم قصة 25 مصرياً من مختلف شباب الثورة المنقسمين بين مؤيدين ومعارضين لحكم مرسي، ويتنوّعون بين ثوري اشتراكي وإسلامي وليبرالي ومؤيد للحكم العسكري، تم اعتقالهم بواسطة الشرطة في أثناء تلك الأحداث.

ليدور الفيلم داخل عربة ترحيلات تابعة للشرطة، إذ تم تصوير مشاهد الفيلم في مساحة لا تزيد عن 8 أمتار، مذكراً بفيلم المخرج صلاح أبو سيف “حياة أو موت” الذى دارت أحداثه داخل مصعد.

يقول المخرج الشاب محمد دياب (38 عاماً) في حوار مع New York Times، أردت أن أصنع فيلماً عن الثورة، لكن كلما جاءتني فكرة، تغيرت الأوضاع لأجد الفكرة لم تعد صالحة، فالأحداث تتحرك بسرعة”.

وفي العام 2013، جاءت فكرة هذا الفيلم لشقيقه خالد، بالتركيز على وضع مجموعة من الثوار والمواطنين متبايني الاتجاهات السياسية في مكان واحد، فكتبا الفيلم معاً.

المعتقلون جميعهم في السيارة يجدون أنفسهم، كما يقول دياب مضطرين لاكتشاف إنسانية بعضهم البعض، بدلاً من القوالب التي اعتادوا أن يروها في بعضهم، بعد أن اضطروا لهذه الصورة القسرية من “التعايش”.

فهل يقدّم الفيلم دعوة فنية للتصالح المجتمعي بين المصريين “المحشورين” في مرحلة انتقالية طالت قليلاً وصارت تشبه سيارة ترحيلات تمضي إلى المجهول؟

يقول دياب الذي يأمل في حصول فيلمه على جائزة من مسابقة “نظرة ما”، إنهم بدأوا بمحاولة “صنع فيلم عن الثورة لكننا انتهينا وقد صنعنا فيلماً عن فشل الثورة”.

وقال المخرج أنه حاول أن يقدّم كل الشخصيات المشاركة في الفيلم بصورة إنسانية، حتى رجال الشرطة.

وربما لهذا، “كل من أعرفهم في حياتي والقريبين مني نصحوني ألا أصنع هذا الفيلم لأنه سيغضب الجميع”.

من خلال سجله القصير بأفلام ثلاثة فقط آخرها “اشتباك”، ومن قبله “الجزيرة” و”الجزيرة 2”، يبدو أن للمخرج محمد دياب مشروعاً يقوم على دراسة العنف المجتمعي في ظواهره المتعددة والوصول إلى جذوره.

وهو في الفيلم الجديد الذي تلعب بطولته الفنانة المصرية نيللي كريم وطارق عبد العزيز، وهاني عادل، وأحمد مالك، يصوّر كيف يمكن أن يتحول ذلك العنف الناتج عن غريزة البقاء داخل سيارة ضيّقة في ظروف مشتعلة، إلى تعاون بين فرقاء، بل وأعداء من أجل البقاء على قيد الحياة.

إذ يشتبك عددٌ كبير من الشخصيات في لحظات تتنوع بين الجنون، والكوميديا، والرومانسية والعنف، ليكشف الفيلم من خلال هذا الموقف/الأزمة عن أفضل وأسوأ ما في الإنسانية، حيث مجموعات من البشر في عداء سافر، ليس معهم ما يربطهم بالحياة سوى هاتف محمول تم تهريبه، وشفرة حلاقة ومبولة بدائية.

الفيلم الأول لدياب كمخرج والذي حمل عنوان “القاهرة 678”، كان يدور حول 3 نساء من القاهرة واجهن التحرّش الجنسي، عرض في أوائل في العام 2011، بعد انطلاق ثورة يناير مباشرةً، بدا للكثيرين وكأنه يحمل نبوءة.

نجاح الفيلم في مصر جعل من المخرج شخصية شهيرة على شاشات التليفزيون، ونجاحه عالمياً ساعده في الحصول على تمويل لفيلم اشتباك.

بوابة القاهرة في

12.05.2016

 
 

محمد دياب: أعدت كتابة سيناريو "اشتباك" 13 مرة.. واستخدمت مشاهد حقيقة فى الفيلم

كتبت شيماء عبد المنعم

أجرى المخرج محمد دياب، حوارًا نشر على الموقع الرسمى لمهرجان كان السينمائى، وذلك للتحدث عن فيلمه "اشتباك" الذى يشارك فى قسم نظرة ما بمهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ69 ويمثل مصر فى المسابقة التى تلى المسابقة الرسمية فى الأهمية حيث اختير أيضًا ليكون فيلم افتتاح قسم "نظرة ما" ويعرض اليوم الخميس. أكد دياب من خلال حواره أنه بدأ التفكير جديًا بالفيلم بعد اندلاع ثورة يناير، مشيرًا أن الثورة مادة جيدة ليصنع منها فيلما سينمائيا، وأكد أن تصوير شقيقة خالد دياب بعض المشاهد الحقيقة لأشخاص عالقين فى شاحنات الشرطة أفاده كثيرًا. وعن كتابة سيناريو الفيلم قال دياب إنهم أعادوا كتابة السيناريو 13 مرة، وهو النص الذى لا يزال يوضح حقيقة الوضع الحالى فى مصر، مشيرًا أنه هناك شيء يحمل مفارقة مضحكة مبكية بالنسبة له حيث إنه بدأ كتابة الفيلم ليتحدث عن اندلاع الثورة واضطر أن ينهى الفيلم بعدم نجاحها أو تحقيق أهدافها. وعن الصعوبات التى واجهت دياب فى فيلم "اشتباك" قال إن الصعوبات كانت فى إعادة تصوير أحداث حقيقة عشها الشعب المصرى منذ فترة وجيزة، معتقدًا أن الفيلم يعتبر من أصعب التجارب على أبطاله فى تاريخهم المهنى لأنه مباشر وحقيقى، وأكد أنه وفريق عمل الفيلم عانوا أيضًا من ضيق الوقت فكان لديهم 27 يومًا للانتهاء من التصوير، والذى كان يتطلب فى حقيقة الأمر 60 يوم تصوير على الأقل وأنهى دياب تصريحات عن الصعاب التى واجهته، أنه كان هناك الكثير منها ولكن أفضل شىء فى الفيلم وما خفف من معاناته وهو أنه وفق فى اختيار الممثلين المناسبين. وعن حال السينما فى مصر قال دياب إن السينما المصرية كانت تمثل 25% من الدخل القومى عام 1960، رغم إنتاج عدد الأفلام فى ذلك الوقت كان قياسًا بالآن، مشيرًا إلى أن هناك المزيد من المبدعين الذين يريدون التعبير عن أنفسهم بعد قام الثورة، وأن المشاكل الحقيقة التى تواجه الفنانين حالاً هى الرقابة والاضطهاد، حيث إن كل حكومة لها خطوطها الحمراء، وتسعى لإثبات أنها الأكثر تحفظًا، مضيفًا أن الفنانين لا يشعرون بالأمان فالروائى يدخل السجن والصحفى والمذيع يكبل عندما ينتقد. تدور أحداث الفيلم داخل عربة ترحيلات تابعة للشرطة مكتظة بالمتظاهرين من المؤيدين والمعارضين، متضمنة لحظات من الجنون، العنف، الرومانسية والكوميديا أيضًا، وعارضة لجزء كبير مما يحدث فى مصر الآن بعد ثورة يناير 2011، ويقوم ببطولته الفنانين نيللى كريم، وطارق عبد العزيز، وهانى عادل، وأحمد مالك، وعدد كبير من الوجوه الشابة

بالصور.. الوجه الآخر لـ"كان".. اليخوت الفاخرة تخطف النجوم والمشاهير..

بين المتعة والاحتفالات والأعمال الخيرية هكذا يقضى النجوم لياليهم على هامش المهرجان.. والخصوصية "خط أحمر"

كتبت وتصوير رانيا علوى

يختصر الكثيرون مدينة "كان" الفرنسية فى كلمة "مهرجان كان السينمائى الدولى" وعروض أفلامه والندوات والمقامة على هامشه، إلا أن هناك جانبا آخر لـ"كان" التى تعد أشهر مدينة لاستضافة المهرجانات العالمية الضخمة لا يعلمه البعض وهو عن عالم اليخوت الفاخرة والتى تعد إحدى أهم أماكن الممتعة فى "كان" وتكون عادة خط أحمر صعب اختراقه إلا لفئة لـ"a class" والنجوم والمشاهير الذين يقضون لياليهم فى يخوت "كان" الفاخرة على هامش المهرجان كتقليد سنوى متبع لرفاهية النجوم والمشاركين على هامش المهرجان. العام الماضى وصل عدد اليخوت إلى عام 570 يختًا، وأصبح وجود اليخوت الفاخرة فى المهرجان فى ازدياد ملحوظ هذا العام. اليخوت الموجودة فى ميناء كان بالقرب من القصر المخصص لإقامة فعاليات المهرجان، هى المكان الأفضل لإقامة الحفلات والسهرات الخاصة، إضافة إلى الصفقات الضخمة على هامش المهرجان، والتى يحضرها الكثير من النجوم والمشاهير العالميين، والتى تحاط دائمًا بعدد كبير من الحراس الشخصيين لصاحب اليخت وبالتأكيد هو شخصية مرموقة، وتزداد نسبة الـsecurity على اليخوت تحديدًا فى فترة المساء، فالمتعة على "الكروازيت" من يخوت وقصور عائمة المنتشرة حول الريفيرا الفرنسية خلال المهرجان لها طعم آخر. وينتهز الكثير من رواد مهرجان كان السينمائى الدولى فرصة تواجدهم بالمكان من أجل التقاط الصور التذكارية هناك من أمام أفخم اليخوت وأكثرها سحرًا، فاليوم وتزامنا مع فعاليات مهرجان كان السينمائى "العمل" له مساحة كبيرة فى مقصر المهرجانات "palais des festivals" لم تشغلهم تمامًا عن الذهاب لرؤية "اليخوت". وتضم ألمع اليخوت الراسية والتى تقدر بملايين الدولارات والموجودة على هامش مهرجان كان الكثير من القصص والتي تكون أغلبها من أجل الأعمال الخيرية فى وجود عدد ليس بقليل من المشاهير وأبرزهم اليك بالدوين وشانينا شيك وكيندال جينر والمئات من النجوم العالمين، بينما يقام سنويًا بالتزامن مع المهرجان احتفالية كبرى تدعى "Even Paul Allen" والتى تحمل اسم رجل الأعمال الأمريكى الشهير حيث تقام الاحتفالية على متن اليخت الخاص به. ومن أشهر اليخوت التى تتوجه لـ "مدينة كان" الفرنسية ويظل هناك لفترة طويلة هى "Monte Carlo 105" الذى يعتبر أسطورة الابتكار فى عالم اليخوت حيث تم بناؤه فى 6 أشهر فقط إلا أنه أصبح إحدى أهم اليخوت فى العالم، وقد تعاون فى بنائه "Carlo Nuvolari" و"Dan Lenard". كذلك يخت "Amer 94" الذى تم إنشاؤه على يدFernando Amerio والذى يمتلك تقنيات هائلة وأكثر ما ميزة هو طبيعة المحركات الخاصة به. أيضًا يخت "Riva 76 Perseo" وهو المكان الذى يحث على اكتشاف إحدى الروائع التى تجمع الجمال وسحر الفخامة معًا، فيصل اليخت لميناء "كان" بشكل مستمر، وأكثر ما يلفت الأنظار نحو هذا اليخت أكثر من 40 مترًا مربعًا من الأسطح الزجاجية. ويخت "Galeon 500 Fly" الذى يحد بمثابة "تحفة فنية" من جهة التصميم والابتكار والأناقة بينما يعد بمثابة أهم الأماكن الخاصة بالمتعة والاسترخاء لما يحتويه على أماكن خاصة بذلك

الصور الأولى لصناع فيلم "اشتباك" بعد عرضه فى مهرجان كان

كتب على الكشوطى

ينشر "اليوم السابع" الصورة الأولى لصناع فيلم "اشتباك" بعد عرض الفيلم فى قسم نظرة ما بمهرجان كان السينمائى فى دورته الـ69، حيث حضر عرض الفيلم من صناع العمل النجمة نيللى كريم وهانى عادل وطارق عبد العزيز والمنتج محمد حفظى وغيرهم من النجوم الشباب المشاركين فى العمل. تدور أحداث الفيلم داخل عربة ترحيلات تابعة للشرطة مكتظة بالمتظاهرين من المؤيدين والمعارضين، متضمنة لحظات من الجنون، العنف، الرومانسية والكوميديا أيضًا، وعارضة لجزء كبير مما يحدث فى مصر الآن بعد ثورة يناير 2011، ويقوم ببطولته الفنانين نيللى كريم، وطارق عبد العزيز، وهانى عادل، وأحمد مالك، وعدد كبير من الوجوه الشابة

اليوم السابع المصرية في

12.05.2016

 
 

«اشتباك» يحظى بتصفيق الجمهور في «كان السينمائي»

كتب: طارق الشناوي

حظي الفيلم المصري «اشتباك»، في أول عرض صحفي عالمي له، بتصفيق من الجمهور في صالة «دي بي سي» التي يقتصر حضورها على الصحافة العالمية فقط.

وجاء عرض الفيلم في افتتاح قسم نظرة ما وبحضور المخرج محمد دياب والكاتب خالد دياب وأبطال الفيلم نيللي كريم وهاني عادل وأحمد مالك وطارق عبدالعزيز، ويعرض الفيلم في السابعة بتوقيت مصر.

الفيلم يلقي الضوء على الأيام الأولي لثورة 30 يونيو، وما كان يجري في الشارع، حيث يقبض عشوائيًا على عدد من الأشخاص أغلبهم لا ينتمون لتنظيم الإخوان.

المصري اليوم في

12.05.2016

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)