كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

"السينما" في السعودية: شبّاك تذاكر لا يلوّح منه أحد

الرياض - راجح العلي

مهرجان أفلام السعودية

الدورة الثالثة

   
 
 
 
 

إلى جانب "مهرجان الأفلام السعودية"، ها هي "الرئاسة العامة لرعاية الشباب" في البلاد، تُعلن إطلاق "مهرجان الشباب للأفلام"، مطلع العام المُقبل. هكذا، يُصبح هناك مهرجانان للأفلام في السعودية التي لا توجد فيها صالة عرض تجارية واحدة.

في بلدٍ يفتقد إلى شبّاك التذاكر، وتُمنع فيه السينما، يحاول كثير من الشبّان فيه، خصوصاً خلال العقد الأخير، العمل على صناعة الأفلام؛ حيث يُلاحظ أن حراكاً سينمائياً يتولّاه مخرجون ناشئون ومحترفون، يسعون إلى المشاركة في مهرجانات خليجية وعربية، محاولين أن يثبتوا وجودهم على الخارطة السينمائية العربية من خلال أفلام روائية قصيرة، وأخرى وثائقية.

هل يُمكن القول إنّ وجود مهرجانين، إلى جانب هذا الحراك، ممكن أن يشكّل مقدّمة لافتتاح صالات عرض سينمائية في السعودية؟

رغم ضبابية المشهد وتشاؤم الكثيرين، إلّا أن الواقع لا يخلو من مؤشّرات إيجابية ناتجة عن استعداد بعض رجال الأعمال لفتح دور في بعض المجمّعات التجارية في الرياض. لا يستطيع أحد أن يحدّد متى وكيف ستكون البداية الحقيقية على الأرض، لكنّ ثمّة توجّهاً عاماً، على المستوى الجماهيري، يتوق إلى ذلك.

"هل تشكّل المهرجانات مدخلاً لافتتاح صالات عرض سينمائي في السعودية رسمياً؟"

من جهةٍ أخرى، ثمّة دعمٌ باتجاه تنظيم الدورة الثالثة من "مهرجان الأفلام السعودية" الذي تقيمه "جمعية الثقافة والفنون" تحت إشراف "وزارة الثقافة والإعلام". انطلقت الدورة الأولى من هذا المهرجان عام 2008، ولم تُقم الدورة الثانية منه إلّا في العام الماضي. وبعد قلق من عدم الحصول على الترخيص، ها هم القائمون عليه يستعدّون لدورته الثالثة، التي يُفترض أن تُنظّم في الربع الأول من عام 2016.

في مراجعةٍ سريعةٍ لدورته الماضية (شباط/ فبراير 2014)، نجد أنّ 66 فيلماً شاركت في المهرجان، دارت معظم مواضيعها حول المجتمع السعودي وإشكالياته؛ إذ تطرّقت بعض الأعمال إلى المرأة السعودية وحالها، بينما ذهبت أفلام أخرى إلى تسليط الضوء على المهمّشين في المجتمع، مثل عمل بعنوان "ضائعون"، للمخرج محمد الفرج، الذي يصوّر فيه جزءاً من حياة سكان قرية في مدينة أبها، لا يحمل أهلها الجنسية ولا أية أوراق ثبوتية مع أنهم ولدوا وعاشوا هناك.

لم تمرّ الدورة الثانية من المهرجان بهدوء، بل شهدت هجوماً عنيفاً من قبل المتشددين، لم يقتصر على شبكات التواصل وحسب، بل أيضاً من خلال الكم الكبير من الشكاوى التي تلقاها مسؤولون في الدولة تتعلّق بما سمّاه المتشددون "ترويجاً للرذيلة والاختلاط"، بعد أن شاهدوا رجالاً ونساءً سعوديين يمشون على السجادة "الخضراء".

لكن المهرجان لم يتوقف، وها هو يستعد لدورته الثالثة، إلى جانب إعلان مهرجان جديد. إلّا أن تساؤلاتٍ كثيرةٍ ستظلّ معلّقة إلى ذلك الحين. فهل ستتمكّن التظاهرتان من استيعاب طاقات الشبّان الموهوبين والمُحبّين للفن السابع؟ وهل ستشكّلان مدخلاً واقعياً لافتتاح صالات عرض سينمائي في السعودية بشكل رسمي؟

العربي الجديد اللندنية في

03.12.2015

 
 

لا سينما في السعودية: "يا فرحة ما تمّت"

إعداد: بيروت ــ العربي الجديد

بعد ساعة من إعلان قناة الإخباريّة السعودية الرسمية أنّه سيتم افتتاح أول صالة سينما في البلاد، حذفت القناة تغريدتها عن الموضوع، بينما نفت هيئة الإعلام الموضوع، وقالت إن "لا صحة له، ولا توجد صفة رسمية للجهات أو الأشخاص الذين تم ذكرهم بالخبر".

في هذا الوقت، كان "تويتر" مشتعلاً بالحديث عن الموضوع. فبينما أعلن بعضهم الترحيب بافتتاح سينما في السعودية، اعتبر آخرون أن الأمر "واحدة من مشاغل الغرب ويجب عدم السماح بحدوثها". لكنّ الجانب الأكبر كان للسخرية من الموضوع.

فقد توقع سعوديون حجم الرقابة على الأفلام، قبل دقائق قليلة من نفي الخبر، ليسخروا مجدداً من ذلك. وعبّر السعوديون عن ذلك على وسوم "#السماح_بالسينما_في_السعوديه"، "#سينما_في_السعودية"، و"#السينما_رسمياً_في_السعودية".

يُذكر أنّ هذه ليست المرة الأولى التي تنتشر فيها شائعات عن افتتاح سينما في السعودية.

السعودية تنفي خبر افتتاح صالات للسينما

الرياض - العربي الجديد

أصدرت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع في العاصمة السعودية الرياض، بياناً أكدت فيه أن خبر افتتاح صالات سينما في السعودية "لا صحة له، ولا توجد صفة رسمية للجهات أو الأشخاص الذين تم ذكرهم بالخبر".

وكانت قناة الإخباريةالسعودية الرسمية، قد نشرت خبراً عن إعلان لحلقة من برنامجها "الراصد" تؤكد فيه أن السعودية ستقوم بافتتاح أول صالة سينما في العاصمة السعودية الرياض بعد عقود من الحظر.

وقالت قناة الإخبارية الرسمية أنه تم عقد اتفاق مبدئي بين لجنة السينما السعودية ومجموعة من رجال أعمال سعوديين، على أن تنشر القناة تفاصيل هذا الاتفاق في برنامج الراصد اليوم. ثم عادت القناة لحذف التويتة من حسابها الرسمي في تويتر، ونشرت نفي هيئة الإعلام المرئي والمسموع للخبر.

وقد كانت الأفلام تعرض قبل عقود في صالات الأندية الرياضية في العاصمة السعودية الرياض، ومدينة جدة، بالإضافة إلى أماكن أخرى، كشركة أرامكو شرقي البلاد، إلا أن الحظر طاول أي نشاط سينمائي من هذا النوع، ويعيد بعضهم الحظر إلى ما بعد حادثة احتلال الحرم المكي أو "حادثة جهيمان" في أول الثمانينيات، حيث يُعتقد بأن الحادثة ساهمت في اتخاذ الحكومة السعودية قرارات أكثر تشدداً على المستوى الاجتماعي، بدأت بمراجعتها خلال الآونة الأخيرة، من خلال اختيار الملك الراحل عبدالله بن عبد العزيز لسيدات سعوديات كأعضاء في مجلس الشورى، ومشاركة السيدات كناخبات ومرشحات في الانتخابات البلدية في الدورة الحالية، والتي انتهى الاقتراع فيها يوم أمس السبت.

العربي الجديد اللندنية في

13.12.2015

 
 

جائزة جديدة لمهرجان أفلام السعودية

بدأت اللجنة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية بدورته الثالثة، والذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام، في استقبال المشاركات التي ستتنافس على مسابقة الأفلام الروائية القصيرة والأفلام المتحركة، ومسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة، ومسابقة أفلام الطلبة، ومسابقة السيناريو، ومسابقة «مدينة سعودية» الوثائقية، عبر موقعها الالكتروني المخصص للمهرجان (www.saudifilmfestival.org).
وتأتي إضافة مسابقة مدينة سعودية لمنافسات هذه الدورة تشجيعا ودعما لصانعي الأفلام لتصوير وإنتاج الأفلام المرتبطة بسياحة المدن السعودية، ومساهمة في نشر السياحة الوطنية.
وعن الجديد في مهرجان أفلام السعودية في دورته الثالثة التي ستعقد في فبراير المقبل، قال مدير جمعية الثقافة والفنون أحمد الملا لـ»مكة»: المهرجان يسعى لاستمرار ما تم تحقيقه من أهداف في الدورتين السابقتين.

وأهم شيء أن يكون منصة لصناع الأفلام السعودية، ووجود لقاءات بمناخ حميمي بين صناع الأفلام لتبادل الآراء والمعارف، وكذلك الاحتكاك بالخبرات المحلية والعربية والعالمية، فلربما ينتج عن ذلك أعمال قادمة فردية أو مشتركة بينهم.

وأضاف: ستكون هناك ورش للتدريب تختلف عن الدورات السابقة، خاصة لأهم عناصر الفيلم السعودي.

وعن الجائزة الجديدة باسم «مدينة سعودية» قال: هو فيلم وثائقي عن كل مدينة سعودية، يقوم به كل مخرج سعودي عن مدينته، ليكون رسالة إلى كل المدن ليتم التعرف من قبل كل مخرج أو مشاهد للمهرجان على المدن الأخرى، مما سيحقق الترابط والتشجيع لكل صانع فيلم توثيقي عن مدينة سعودية، وتعرف من خلاله عادات وتقاليد وكنوز المعرفة لكل مدينة.

وأعتقد أنه سيكون هناك تنافس قوي، خاصة أن هذه الجائزة تطرح لأول مرة.

مكة المكرمة السعودية في

15.12.2015

 
 

استحدث جائزة جديدة بعنوان «مدينة سعودية»

مهرجان أفلام السعودية يبدأ باستقبال الأعمال المشاركة

الدمام – علي سعيد

فتحت اللجنة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية باب استقبال المشاركات التي ستتنافس في الدورة الثالثة من المهرجان الذي تقيمه جمعية الثقافة والفنون بالدمام. وستكون مجالات المنافسة في الحقول التالية: "مسابقة الأفلام الروائية القصيرة" وتشمل الأفلام المتحركة ومسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة، ومسابقة أفلام الطلبة ومسابقة السيناريو، ومسابقة "مدينة سعودية" الوثائقية، على أن يتم إرسال الطلبات عبر الموقع الإلكتروني المخصص للمهرجان www.saudifilmfestival.org.

واشترطت اللجنة للمشاركة أن يكون الفيلم سعودياً وأنتج بعد تاريخ الأول من يناير 2014، ويتم تقديم الفيلم في موعد أقصاه السابع والعشرين من يناير المقبل، ولا يكون قد سبق عرضه على أية قناة تلفزيونية، أو عبر شبكات الإنترنت، وألا يكون برنامجاً تلفزيونياً أو حلقة منفصلة ضمن برنامج متسلسل. وعن الشروط الفنية للأفلام أوضحت اللجنة المنظمة أن لا تزيد مدة الفيلم داخل المسابقة على 59 دقيقة، أما شروط مشاركات السيناريو، فقد أكدت اللجنة ضرورة أن يكون كاتب السيناريو سعودياً وأن يقدم السيناريو باللغة العربية وأن يكون لكاتب منفرد أو مشاركة بين كاتبين على أن تكون حقوق الملكية الفكرية للسيناريو مسؤولية الكاتب المشارك وفي حال أن السيناريو مبني على قصة حياة شخص آخر أو مقتبس عن مؤلف آخر، يجب تقديم الوثائق القانونية التي تمنح حق المتقدم في ذلك، ويحق للمتقدم بالمشاركة بأكثر من سيناريو واحد، تقبل السيناريوهات واستمارات الاشتراك من خلال تعبئة النموذج الإلكتروني بصفحة "شارك بسيناريو" على صيغ PDF.

وأضاف المهرجان في هذه الدورة، مسابقة "مدينة سعودية"، التي تهدف إلى تشجيع ودعم صانعي الأفلام في تصوير وإنتاج الأفلام المرتبطة بسياحة المدن السعودية والمساهمة في التعريف بالجغرافيا الوطنية.

يذكر أن الدورة الثانية من المهرجان، التي أقيمت في فبراير ٢٠١٥، لاقت نجاحاً وحضوراً تجاوز 7500 مشاهد خلال خمسة أيام، حيث بلغت الأفلام المسجلة 104 أفلام، في ظرف 30 يوماً، هي فترة التسجيل، و74 سيناريو غير منفذ، و140 طلباً على ورش التدريب، 400 متطوع ومتطوعة، وكرّم المهرجان المخرج السعودي ابراهيم القاضي، وخضع التنافس في المسابقات إلى لجنة تحكيم مختصة، كما كرم المهرجان في دورته الأولى المخرج السعودي عبدالله المحيسن.

الرياض السعودية في

16.12.2015

 
 

«مدينة سعودية».. فرع جديد لمهرجان «أفلام السعودية» هذا العام

بدء استقبال المشاركات في الدورة الثالثة للترويج للسياحة الوطنية

الدمام: عبيد السهيمي

ابتكر القائمون على مهرجان «أفلام السعودية»، الذي يقام بتنظيم من جمعية الثقافة والفنون في الدمام، فرعًا خامسًا في المسابقة في نسختها الثالثة، تحت اسم «مدينة سعودية»، وذلك لتشجيع ودعم صانعي الأفلام في تصوير وإنتاج أفلام ترتبط بالسياحة الوطنية والتعريف بالمدن السعودية. وأعلنت اللجنة المنظمة عن بدء استقبال المشاركات الخاصة بالمسابقة، التي تنقسم إلى خمسة فروع هي «مسابقة الأفلام المتحركة، ومسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة، ومسابقة أفلام الطلبة، ومسابقة السيناريو، ومسابقة مدينة سعودية الوثائقية»، وتستقبل لجنة المهرجان المشاركات عبر موقعها على الإنترنت.

ويسعى المهرجان كأحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية ليكون محركًا لصناعة الأفلام ومعززًا للحراك الثقافي في السعودية، وتوفير منصة تعريف بالمواهب السعودية من الشباب والشابات المهتمين في صناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضل الأفلام. ويمثل المهرجان فرصة لخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في صناعة الأفلام، وذلك ضمن خطة على مدار العام تعطي أصحاب المواهب في صناعة الأفلام عددًا من الفرص للتعلم مباشرة من أجود الممارسين المحليين والعالميين في هذا المجال، كما يوفر المهرجان لهواة صناعة الأفلام المكان والجمهور لعرض أفلامهم والتعريف بهم.

وتشترط اللجنة في المشاركة أن يكون الفيلم سعوديا، وألا يكون تاريخ إنتاج الفيلم بعد 1 يناير (كانون الثاني) 2014، وأن يُقدّم الفيلم في موعد أقصاه 27 يناير 2016، كما تشترط في الأفلام المشاركة عدم عرضها على أي قناة تلفزيونية، أو عبر شبكات الإنترنت، وألا تكون المشاركة عبارة عن برنامج تلفزيوني أو حلقة منفصلة ضمن برنامج متسلسل.

ومن الناحية الفنية للأفلام المشاركة، فإن اللجنة المنظمة تشترط ألا تزيد مدة الفيلم على 59 دقيقة، كما تضع عددًا من الشروط للمشاركات في مسابقة السيناريو، من أبرزها أن يكون كاتب السيناريو سعوديًا، وأن يقدم السيناريو باللغة العربية، وأن يكون لكاتب منفرد أو مشاركة بين كاتبين، كذلك أن تكون حقوق الملكية الفكرية للسيناريو مسؤولية الكاتب المشارك.

وفي حال كان السيناريو مبنيًا على قصة حياة شخص آخر أو مقتبسًا عن مؤلف آخر، يجب تقديم الوثائق القانونية التي تمنح حق المتقدم في ذلك، ويحق للمتقدم المشاركة بأكثر من سيناريو واحد، كما تقبل لجنة المسابقة السيناريوهات واستمارات الاشتراك من خلال تعبئة النموذج الإلكتروني بصفحة «شارك بسيناريو».

يشار إلى أن الدورة الثانية من المهرجان، التي أقيمت في فبراير (شباط) الماضي، لاقت نجاحًا وحضورًا تجاوز 7500 مشاهد خلال أيام المهرجان الخمسة، حيث بلغ عدد الأفلام المشاركة في المسابقة 104 أفلام، وذلك في ظرف 30 يومًا، هي فترة التسجيل، كما تقدم للمسابقة 74 سيناريو غير منفذ، ونحو 140 طلبًا للمشاركة في ورش التدريب.

وشارك في تنظيم المسابقة نحو 400 متطوع ومتطوعة، كما كرّم المهرجان المخرج السعودي إبراهيم القاضي، ويخضع التنافس في المسابقات للجنة تحكيم مختصة.

الشرق الأوسط في

16.12.2015

 
 

«مدينة سعودية» جائزة جديدة في مهرجان الأفلام بـ«فنون الدمام»

هيثم حبيب - الدمام

بدأت اللجنة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية بدورته الثالثة الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام استقبال المشاركات التي ستتنافس على "مسابقة الأفلام الروائية القصيرة (وتشمل الأفلام المتحركة)، ومسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة، ومسابقة أفلام الطلبة، ومسابقة السيناريو، ومسابقة "مدينة سعودية" الوثائقية"، عبر موقعها الإلكتروني المخصص للمهرجان (www.saudifilmfestival.org).

وتأتي إضافة مسابقة "مدينة سعودية" على هذه الدورة تشجيعاً ودعما لصانعي الأفلام في تصوير وإنتاج الأفلام المرتبطة بسياحة المدن السعودية، ومساهمة في نشر السياحة الوطنية.

ويسعى المهرجان كأحد برامج "المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية" ليكون محركاً لهذه الصناعة ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة، وتوفير الفرص للمواهب السعودية من الشباب والشابات المهتمين في صناعة الأفلام، وخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين.

واشترطت اللجنة في المشاركة أن يكون الفيلم سعوديا وتم إنتاجه بعد 1 يناير 2014م، فيما يجب تقديم الفيلم في موعد أقصاه 27 يناير 2016م، وألا يكون قد سبق عرضه على أية قناة تلفزيونية، أو عبر شبكات الإنترنت، وألا يكون برنامجا تلفزيونيا أو حلقة منفصلة ضمن برنامج متسلسل.

أما عن الشروط الفنية للأفلام فقد أوضحت اللجنة المنظمة أن لا تزيد مدة الفيلم داخل المسابقة عن 59 دقيقة، فيما اشترطت بالنسبة لمسابقة السيناريو بأن يكون الكاتب سعوديا، ويقدم باللغة العربية، وأن يكون لكاتب منفرد أو مشاركة بين كاتبين، وأن تكون حقوق الملكية الفكرية للسيناريو مسؤولية الكاتب المشارك، وفي حال كان السيناريو مبنيا على قصة حياة شخص آخر أو مقتبسا عن مؤلف آخر، يجب تقديم الوثائق القانونية التي تمنح حق المتقدم في ذلك، ويحق للمتقدم المشاركة بأكثر من سيناريو واحد، فيما تقبل السيناريوهات واستمارات الاشتراك من خلال تعبئة النموذج الالكتروني بصفحة (شارك بسيناريو) على صيغ (pdf).

اليوم السعودية في

16.12.2015

 
 

«أفلام السعودية» تسجل 22 فيلماً و17 سيناريو خلال 8 أيام

الدمام - «الحياة»

أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية في دورتها الثالثة، الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام، تسجيل 22 فيلماً و17 سيناريو في موقع المهرجان، حتى مساء أول من أمس (الإثنين)، والتسجيل مستمر حتى 27 كانون الثاني (يناير) المقبل.

وتستقبل المشاركات والاستفسارات حول المهرجان على الموقع الإلكتروني المخصص (saudifilmfestival.org).

كما أعلنت اللجنة المنظمة للمهرجان أسماء اللجنة الاستشارية، التي تهدف إلى إضافة رؤى استراتيجية تتمثل في الاطلاع على خطط المهرجان، قبل التنفيذ في مراحله الأساسية، وهو تثمين للخبرات السعودية في المجالات المرتبطة بصناعة الأفلام، وهم: عضو مجلس الشورى، الكاتب والناقد السينمائي، الدكتور سعد البازعي، واستشاري الطب النفسي الدكتور فهد اليحيا، والممثل عضو لجنة التحكيم في برنامج «مواهب» عربية ناصر القصبي، والمخرج ورئيس قسم الميديا في «أرامكو السعودية» المخرج عبدالله آل عياف.

يُذكر أن المهرجان أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية، ليكون محركاً لصناعة الأفلام، ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة، وتوفير الفرص للمواهب السعودية من الشباب والشابات المهتمين بصناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضل الأفلام، وخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في صناعة الأفلام. ويأتي المهرجان ضمن خطة على مدار العام «تعطي أصحاب المواهب في صناعة الأفلام العديد من الفرص الكثيرة للتعلم مباشرة، من أجود الممارسين المحليين والعالميين في هذا المجال، كما يوفر لهم البنية التحتية لعرض أفلامهم والتواصل مع الجمهور».

الحياة اللندنية في

23.12.2015

 
 

22 فيلماً و17 سيناريو تم تسجيلها في موقع مهرجان أفلام السعودية

اليوم - الدمام

أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية في دورتها الثالثة، الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام، عن تسجيل 22 فيلما و17 سيناريو في موقع المهرجان، حتى مساء الإثنين الماضي، وفرصة التسجيل مستمرة حتى 27 يناير المقبل.

وتستقبل المشاركات والاستفسارات حول المهرجان على الموقع الإلكتروني المخصص (saudifilmfestival.org)، وسيكون التنافس في "مسابقة الأفلام الروائية القصيرة "مسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة، مسابقة أفلام الطلبة ومسابقة السيناريو، ومسابقة" مدينة سعودية "الوثائقية".

كما أعلنت اللجنة المنظمة للمهرجان أسماء اللجنة الاستشارية التي تهدف إلى إضافة رؤى إستراتيجية تتمثل في الاطلاع على خطط المهرجان قبل التنفيذ في مراحله الأساسية، وهو تثمينا للخبرات السعودية في المجالات المرتبطة بصناعة الأفلام، وهم "الأديب وعضو مجلس الشورى الدكتور سعد البازعي، الكاتب والناقد السينمائي واستشاري الطب النفسي في مستشفى القوات المسلحة بالرياض الدكتور فهد اليحيا، الممثل المعروف عضو لجنة التحكيم في برنامج مواهب عربية ناصر القصبي، المخرج ورئيس قسم الميديا في أرامكو السعودية المخرج عبدالله آل عياف".

يذكر أن المهرجان أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية ليكون محركاً لصناعة الأفلام ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة، وتوفير الفرص للمواهب السعودية من الشباب والشابات المهتمين في صناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضل الأفلام، وخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في صناعة الأفلام. المهرجان يأتي ضمن خطة على مدار العام تعطي أصحاب المواهب في صناعة الأفلام العديد من الفرص الكثيرة للتعلم مباشرة من أجود الممارسين المحليين والعالميين في هذا المجال، كما يوفر لهم البنية التحتية لعرض أفلامهم والتواصل مع الجمهور.

اليوم السعودية في

25.12.2015

 
 

المخرجة السعودية شهد أمين:

«حراشيف» مشروعي السينمائي المقبل

تحقق المخرجة السعودية شهد امين حضورها اللافت فعلى خطى هيفاء المنصور وعهد، تمضي شهد أمين في طريقها نحو آفاق سينمائية ابعد واعمق ، في محاولة جادة لسبر افاق متجددة أمام السينما السعودية عبر جملة القضايا المجتمعية التي تطرحها في أفلامها، فبعد مرورها بثماني تجارب روائية قصيرة آخرها حورية وعين (2013) الذي اقتنصت عنه جائزة أفضل فيلم روائي قصير في مسابقة أفلام الإمارات ضمن دورة مهرجان أبوظبي السينمائي الأخيرة، عادت هذا العام لتطل على الجمهور من نافذة حراشف الذي يضعها على سكة الأفلام الروائية الطويلة. ورغم إيمانها بأن السينما ليست قضايا بقدر ما هي قصص تروى، إلا أنها تعتبر أن سينما المؤلف تكاد تكون الأصعب في الفن السابع، لقرب القصة من مؤلفها، مؤكدة في تصريح صحافي للزميلة البيان الاماراتية .أنها لا تؤمن بالفشل في العمل الفني، بقدر إيمانها بضرورة تكرار التجربة حراشف هو عنوان السيناريو الذي تحاول شهد بأحداثه دخول مجال الأفلام الروائية الطويلة، لتبدو القصة مستوحاة من فكرة حورية وعين.

ففي حراشف تروي شهد قصة حياة ابنة الـ 13 عاماً، التي ترعرعت في جزيرة معزولة مصدر الغذاء فيها هو الفتيات اللواتي يُضحى بهنّ للبحر ليصبحن حوريات ويغدنّ فريسة للصيادين الذين يحكمون الجزيرة، ليظل مصير حياة مجهولاً، لا سيما بعد أن رزق والديها مولوداً جديداً. سنوات احتاجتها شهد لكتابة سيناريو حراشف الدائر في فلك الخيال والفنتازيا، وهو ما ترفضه شهد بقولها: الفيلم ليس خيالي بالمعنى الحقيقي للكلمة، وإنما ينتمي للواقعية السحرية المطعمة بالفنتازيا، فأجواء الفيلم مستوحاة من فكرة فيلمي الأخيرحورية وعين تدور في عالم خيالي، ولكنها مرتبطة بالواقع، وتسلط الضوء على مشكلاتنا المجتمعية.

وتتابع: منذ زمن وأنا أسعى لتقديم فيلمي الطويل، حتى قبل تقديمي لـحورية وعين، لأتمكن من طرح قضية المرأة التي خرجت عن تقاليد المجتمع المعروفة.

تؤمن شهد بأن السينما ليست قضايا بقدر ما هي قصص تروى، كما تؤمن، وفقاً لتعبيرها، أن السينما الذكورية والانثوية سيان، قائلة بأن كلاهما يصنع أفلاماً للمجتمع، ولكن بحكم كوني انثى فطبيعي أن أسلط الضوء على تجارب وقصص المرأة في الحياة. وأضافت: كون هذا الفيلم يعد تجربتي الطويلة الأولى، فأفضل أن يكون حاملاً لتجربة انثوية سعودية، حتى وإن كان في قالب خيالي، رغم أن أحداثه تمثل جزءاً من تجاربنا اليومية.

هل تحلت أفلام السعوديات بالجرأة، سؤال اعتادت صانعات الأفلام السعوديات على مواجهته، لا سيما بعد نجاح تجربة هيفاء المنصور في وجدة وزميلتها عهد في حرمة، إلا أن شهد ترى أنها تحاول في أفلامها المحافظة على ما تود شخصيات القصة قوله للجمهور، معتبرة أن الجرأة من دون قصة أو العكس يحمل بين طياته دلالات فشل المخرج، قائلة: على المخرج أن يوصل الصورة كاملة، وأن يكون صادقاً مع شخصياته وقصته، لأن ذلك سيساعد الجمهور على استيعابها. المتابع لأعمال شهد يجد أنها تحط دائماً في أروقة سينما المؤلف فهي المخرجة والمؤلفة لأفلامها في الوقت ذاته، وفي ذلك أكدت أن أصعب ما يمكن أن يواجه صانع الأفلام هي كتابة السيناريو وإخراجه في الوقت ذاته، مبررة ذلك، بسبب قرب القصة الشديد منه. وقالت: بتقديري أن الاستعانة بآراء الآخرين وتعديل السيناريو بناءً عليها، قد يشكل خروجاً من المأزق. رغم دخولها في مغامرة الفيلم الطويل الذي يوقفها عند مفترق النجاح والفشل، إلا أن شهد أمين، ووفقاً لتعبيرها، لا تؤمن بالفشل في العمل الفني. وقالت: لو لم أشعر أنني جاهزة للفيلم الطويل، لم أكن لأخوض تجربته، وسأسعى قدر الإمكان أن أوظف له كل خبرتي، فأنا من أولئك الذين لا يؤمنون بالفشل في العمل الفني، لكونه يمثل آراء الإنسان وتطلعاته.

النهار الكويتية في

27.12.2015

 
 

تسجيل 28 فيلماً و23 سيناريو في موقع مهرجان أفلام السعودية

الدمام - «الحياة»

أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية في دورتها الثالثة، الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام، تسجيل 28 فيلماً و23 سيناريو في موقع المهرجان، حتى مساء أول من أمس الخميس، وفرصة التسجيل مستمرة حتى الـ27 من الشهر الجاري.

وتستقبل المشاركات والاستفسارات عن المهرجان على الموقع الإلكتروني المخصص (saudifilmfestival.org)، الذي ستتنافس فيه «مسابقة الأفلام الروائية القصيرة»، ومسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة، ومسابقة أفلام الطلبة ومسابقة السيناريو، ومسابقة «مدينة سعودية» الوثائقية».

وقال رئيس مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون سلطان البازعي: إن «هذه هي الدورة الثالثة من مهرجان الأفلام السعودية، والثالثة ستكون ثابتة لتأسيس منبر راسخ لصناعة الأفلام في المملكة العربية السعودية، والنجاح الذي حققته الدورة الثانية والأصداء التي تواترت إلى أسماعنا من مختلف أصقاع الأرض جاءت لتؤكد مسؤولية الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون للاستمرار في القيام بواجبها تجاه هذه الصناعة الوليدة والمتطورة في بلادنا، ومع هذه المسؤولية يأتي الالتزام بأن يكون هذا الحدث منتظماً في القدوم مع مطلع كل عام ومؤسساً لتقاليد راسخة في الاحتفاء بالإبداع الجاد في صناعة الفيلم وبالمبدعين والمبدعات، وأن يكون هذا المهرجان من عناصر التحفيز الرئيسة لتطوير صناعة الفيلم السعودي».

ويضيف: «أحسن الزملاء والزميلات منظمو المهرجان في فرع الجمعية بالدمام على استحداث مسابقة «مدينة سعودية» إلى جانب المسابقات الأخرى المعتادة في المهرجان، ذلك أن مدن بلادنا وقراها تحتضن في زواياها كثيراً من القصص الإنسانية التي تستحق أن ترويها الكاميرا، وأتوقع شخصياً أن تجتذب هذه المسابقة الكثير من الأعمال المميزة، فلا يوجد أقدر من الفنان على رواية حكاية مدينته، كما أتطلع إلى حضور مميز من الجمهور الكريم لمشاهدة الأعمال الروائية القصيرة والوثائقية التي ستعرض في هذه الدورة وليشاهدوا المستوى المميز الذي وصل إليه صناع الأفلام السعوديون».

يذكر أن المهرجان أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية ليكون محركاً لصناعة الأفلام ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة، وتوفير الفرص للمواهب السعودية من الشبان والشابات المهتمين في صناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضل الأفلام، وخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في صناعة الأفلام. المهرجان يأتي ضمن خطة على مدار العام تعطي أصحاب المواهب في صناعة الأفلام عدداً من الفرص الكثيرة للتعلم مباشرة من أجود الممارسين المحليين والعالميين في هذا المجال، كما يوفر لهم البنية التحتية لعرض أفلامهم والتواصل مع الجمهور.

الحياة اللندنية في

02.01.2016

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)