كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
     
 

أحمد السبكى يمثل مصر للمرة الأولى

فى مهرجان القاهرة السينمائى

كتبت مروى جمال

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

الدورة السابعة والثلاثون

   
 
 
 
 

خاطبت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى المنتج أحمد السبكى بإرسال نسخ فيلميه "الليلة الكبيرة" و"من ضهر راجل" لمشاهدتها واختيار أى منهما لعرضه ضمن أفلام الدورة الـ37. وقال السبكى لـ"اليوم السابع" إن إدراة المهرجان خاطبته بالفعل وأرسل لها برومو العملين، وأبدت اللجنة التى شاهدتهما موافقتها بل وأشادت بإخراج العمل وأداء الممثلين فيه وطلبت منه أخذ الفيلمين لعرضهما فى المهرجان، مؤكدا أنه لم يبد قرار الموافقة حتى الآن، وأضاف: "شرف كبير لى طبعا أن أفلامى تكون من ضمن فعاليات مهرجان عظيم مثل مهرجان القاهرة السينمائى الدولى ولكنى لم أقرر حتى الآن". وأضاف السبكى أن أفلامه لا تحمل أى إسفاف مثلما يقول البعض، ولكنه يقدم دائما ما يتناسب مع الأسر المصرية لتشاهدها، مشيرا إلى أنه يقدم لغة الجيل الجديد من الشباب والألفاظ التى تتداول فى الفترة الحالية لذلك يطرحها فى بعض أفلامه، مؤكدا أنه لم ينتج أى فيلم به مشهد إباحى مطلقا وجميع أعماله التى يقدمها دائما تناسب البيت المصرى، مضيفا أن الدليل على ما يقوله هو أن إدارة مهرجان القاهرة السينمائى حينما رأت فيلمى "الليلة الكبيرة" و "من ضهر راجل" عرضوا عليه أن يشارك بهما فى المهرجان السينمائى لدورته الـ37. فيما قال سامح عبد العزيز مخرج فيلم "الليلة الكبيرة" إنه يستكمل مونتاج الفيلم ومن المقرر الانتهاء منه بعد أسبوع فقط، مؤكدا أن الفيلم لم يشاهده أى شخص حتى الآن، وقال إن فكرة مشاركة فيمله ضمن فعاليات المهرجان السينمائى الدولى نجاح كبير له ولكنه ليس المتخصص فى هذا الأمر . وأضاف عبد العزيز أنه مؤمن بالتخصص وحينما ينتهى من مونتاج العمل يقوم بتسليمه للمنتج أحمد السبكى وهو المسئول الأول والأخير لعرضه فى أى مكان مؤكدا أنه فى نهاية الأمر يهمه أن يرى الجمهور فيلمه حتى إذا كان على شاشة عرض عامة، فما يهمه هو نجاح الفيلم بعد عرضه، مشيرا إلى أن جميع الممثلين الموجودين فى هذا الفيلم بذلوا كل الجهد حتى يخرج بصورة ناجحة. وتعد هذه المرة الأولى الذى تخاطب فيه إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى السبكى لمشاركة أفلامه فى المهرجان، مما جعل المنتج فى حيرة بين طرح الفيلمين أولا فى دور العرض السينمائى أم ينتظر عرضهما فى المهرجان أولا، لذلك لم يقرر حتى الآن الموافقة على مشاركة أفلامه ضمن فعاليات المهرجان بسبب الحيرة التى وقع فيها. فيلم "الليلة الكبيرة" يشارك فى بطولته عدد كبير من الفنانين منهم النجمة زينة، والفنانة الكبيرة صفية العمرى، أحمد رزق، سمية الخشاب، وفاء عامر، سميحة أيوب، صبرى فواز، ياسر جلال، سيد رجب، سلوى محمد على، وائل نور، من تأليف أحمد عبد الله، إخراج سامح عبد العزيز، وإنتاج أحمد السبكى، وتدور أحداث الفيلم فى يوم واحد حول مجموعة من القصص والحكايات الإنسانية لبعض الأشخاص الذين يتواجدون فى أحد الموالد الشعبية، حيث يستعرض الفيلم حياة فئة كبيرة من رواد الموالد الشعبية. بينما يشارك فى بطولة فيلم "من ضهر راجل" آسر ياسين ومحمود حميدة، شريف رمزى، ياسر جلال، صبرى فواز ومحمد لطفى، ومن تأليف محمد أمين راضى وإخراج كريم السبكى، وتدور أحداث الفيلم حول شاب يعشق الملاكمة ويجسد دوره آسر ياسين ويحلم بأن يكون ملاكما شهيرا ويحب فتاة "ياسمين رئيس" التى تعيش فى حارة شعبية وتعانى من شقيقها البلطجى "وليد فواز"، وبعد نجاحه يواجه العديد من العوائق التى تقلب حياته رأسًا على عقب

اليوم السابع المصرية في

05.10.2015

 
 

أحمد عبدالله: «الليلة الكبيرة» سيمثل مصر في الدورة 37 لـ«القاهرة السينمائي»

كتب: علوي أبو العلا

قال الكاتب والسينارست أحمد عبدالله إن فيلم «الليلة الكبيرة» سيشارك في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ37 ، والذي سيقام في شهر نوفمبر المقبل، موضحًا أنه سيكون هناك لجنة ستحضر لمشاهدة الفيلم يوم الخميس المقبل من لجنة المشاهدة بالمهرجان.

وأضاف «عبدالله» في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: «سيكون فيلم (الليلة الكبيرة) للمنتج أحمد السبكي ممثل مصر في المسابقة الرسمية للمهرجان، ويعتبر ذلك سبب عدم خوضه المنافسة موسم عيد الأضحى السينمائي».

وتابع: «سيشارك أيضًا في مهرجان القاهرة في دورته الـ37 فيلم (من ضهر راجل) للمنتج أحمد السبكي، وبذلك سيمثل مصر في المهرجان بفيلمين روائيين طويلين».

المصري اليوم في

06.10.2015

 
 

ماجدة واصف تتمسك ببوستر مهرجان القاهرة رغم الهجوم

بقلمانجى سمير

اكدت ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى ان بوستر المهرجان الذى هوجم كثيرا يعتبر من افضل البوسترات التى صممت على مدار تاريخ المهرجان وهو عبارة عن صورة لسيدة الشاشة العربية فاتن حمامة وهو ما اعتبره اقل تكريم وتحية لها، مشيرة الي ان صورة البوستر التى ارسلت للمواقع الالكترونية غير واضحة وهو ما قد يكون سببا في الهجوم عليها ولكن عند طرحه وقت المهرجان سيجد الجمهور انه مختلف وواضح.

خاطبنا السبكي لارسال فيلمي "الليلة الكبيرة" و"من ضهر راجل" واضافت انها ارادت طرح بوستر فكرته بسيطة وهذا ماحققته وليس عجزا منها كما ردد البعض، موضحة ان صورة البوستر لسيدة الشاشة فى احدى مراحلها العمرية وسيتم فيه فصل الألوان بصورة واضحة مما يجعله مميزا على مستوى مهرجانات العالم مؤكدة ان كل شخص له كامل الحرية فى وجهة نظره ولكنها تريد فقط ان يرى الجمهور بعينه دون الهجوم على الشئ حتى يقدر على استيعابه. واشارت الي انها تبحث مع بعض شركات الطيران لكى تقوم بطبع دفتر تذاكر يضم 5 تذاكر وقيمته 50 جنيهاً ودفتر اخر يضم 10 تذاكر وقيمته 100 جنيه، و اقامة سحب على دفتر التذاكر، وهو سعر مخفض لطلاب الجامعات لكى تتيح لهم مشاهدة جميع الافلام التى يعرضها المهرجان، اما بالنسبة لاعضاء النقابات المهنية والجمعيات السينمائية فإنهم يشاهدوا جميع أفلام المهرجان مقابل مائة جنيه بشرط التسجيل عبر موقع المهرجان وإبداء الرغبة فى استخراج الكارنيه الذى يتم سداد المبلغ المستحق عنه لحظة استلامه من المنافذ المخصصة لذلك.

وكشفت ماجدة عن مفاوضاتها مع وزير الثقافة الجديد حلمى النمنم للاتفاق على اجهزة العرض الجديدة وعند موافقة الوزير على الأجهزة سنقوم بتأجيرها وليس شراءها.

اما بالنسبة للافلام المصرية التى سيتم عرضها فى المهرجان قالت ماجدة انه سيتم الإعلان عنها فى المؤتمر الذى سيقام يوم 20 أكتوبر المقبل حيث خاطبت إدارة المهرجان المنتج أحمد السبكى بإرسال نسخ فيلميه "الليلة الكبيرة" لسمية الخشاب و"من ضهر راجل" للفنان اسر ياسين لمشاهدتها واختيار أى منهما لعرضه ضمن أفلام الدورة وأرسل لها برومو العملين وأبدت لجنة المشاهدة موافقتها بل وأشادت بهما ولكن لم يبدى المنتج الموافقة النهائية على ذلك ولكنه يعتبره شرفاً كبيراً بمشاركة افلامه فى مهرجان عريق مثل هذا.

الأهرام المسائي في

06.10.2015

 
 

أحمد السبكي: مهرجان القاهرة يليق بي

القاهرة ــ مروة عبد الفضيل

أكد المنتج أحمد السبكي أن الناقد يوسف شريف رزق الله الذي يرأس إحدى لجان المشاهدة في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته المقبلة، شاهد مع لجنة المهرجان فيلميه "الليلة الكبيرة" و"من ضهر رجل"، لكنه لم يشاهد سوى برومو الفيلم الأخير فقط لأنه لم يكتمل بعد، وحتى الآن لم يتحدد أي من الفيلمين سيشارك في المهرجان.

السبكي وفي تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد" قال إن رزق الله كان رأيه إيجابياً جدا بخصوص فيلم "الليلة الكبيرة"، وأثنى على كل تفاصيله، كما انبهر كذلك ببرومو فيلم "من ضهر رجل" لكنه سيشاهده كاملا خلال أيام، بعد وضع اللمسات النهائية عليه وسيرسله السبكي بنفسه إلى إدارة المهرجان.

وعن مهاجمة البعض لمشاركته في مهرجان بحجم القاهرة السينمائي نظرا لنوعية أفلامه، أجاب "اللي يغضب حر ويقول مين من المنتجين غير السبكية جازف وغامر بفلوسه لإنتاج أفلام حرصا على استمرار الصناعة في الوقت الذي كان فيه منتجون آخرون يجلسون في بيوتهم خائفين على فلوسهم".

كما اعتبر أنّ مشاركته في المهرجان كما هي إضافة له كذلك هي أيضاً إضافة للمهرجان، ومن سيرى فيلميه المرشحين، لا بد أن يصفق لهما، مشيرا إلى أنّه لو أنتج فيلماً عن حرب أكتوبر مثلا سيتعرض للهجوم أيضا؛ لأن هناك شخصيات تتربص به وحاقدة على نجاحه، وأي عمل من توقيع السبكي فقط سيتعرض للهجوم.

وعلى ذكر أفلام أكتوبر رفض السبكي أن ينتج أي أفلام وطنية، قائلا: ولماذا أنتج أفلاما وطنية وأين إذن الدولة في إنتاج هذه الأعمال؟ ودعا الدولة المصرية لضرورة التركيز مع صناعة السينما وأنها ليست صناعة ترفيهية أو ألعاب ملاهٍ، فهي صناعة تدر دخلا قوميا كبيرا للبلد.

يذكر أن فيلم "الليلة الكبيرة" يعتمد على البطولة الجماعية ولم يعرض بعد، إذ تحدد موعد نهائي لعرضه في إجازة منتصف العام الدراسي، ويشارك في بطولته كل من الفنانين سمية الخشاب وزينة وعمر عبد الجليل ودينا وأحمد رزق وإخراج سامح عبد العزيز، وتدور أحداثه كلها من خلال أحد الموالد الشعبية في يوم واحد. أما فيلم "من ضهر رجل" فيقوم ببطولته الفنان آسر ياسين ومحمود حميدة وياسمين رئيس وإخراج كريم السبكي، وتم الانتهاء من تصويره مؤخراً.

العربي الجديد اللندنية في

07.10.2015

 
 

«القاهرة السينمائيّ» يستعين بالسبكي لعرض«الليلة الكبيرة» و«من ضهر راجل» ضمن فعاليّاته

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

يشارك المنتج أحمد السبكي، ضمن فعاليّات مهرجان «القاهرة السينمائيّ» بفيلميّ «اللّيلة الكبيرة» و«من ضهر راجل»، اللّذين من المقرّر أن يتمّ طرحهما عقب عرضهما في المهرجان.

فيلم «اللّيلة الكبيرة» من بطولة عدد كبير من النجوم على رأسهم سمية الخشاب، وفاء عامر، زينة، أيتن عامر، أحمد رزق، عمرو عبد الجليل، سميحة أيوب، صفية العمري، محمد لطفي، صبرى فواز، أحمد بدير، أحمد وفيق ونسرين أمين، وهو من تأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز.

أمّا فيلم «من ضهر راجل» من تأليف محمد أمين راضي وإخراج كريم السبكي، يشارك في بطولته إلى جانب آسر ياسين كلّ من محمود حميدة، ياسمين رئيس، شريف رمزي ووليد فواز، وتظهر الفنّانة رانيا يوسف في الفيلم كضيفة شرف.

سينماتوغراف في

07.10.2015

 
 

رئيس مهرجان «القاهرة السينمائي»: المؤتمر الصحفي 20 أكتوبر.. و58 دولة ستشارك

كتب: علوي أبو العلا

قالت ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدورة الـ37، إن إدارة المهرجان ستعقد مؤتمرًا صحفيًا يوم 20 أكتوبر المقبل للكشف عن تفاصيل المهرجان والأفلام التي تم اختيارها والمسابقات التي ستتنافس في المهرجان بدورته الجديدة، مشيرة إلى أن هناك حوالي 58 دولة عربية وأجنبية أشتركت في المهرجان بفيلم أو فيلمين على الأقل.

وأضافت «واصف» في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: «نبذل قصارى جهدنا للخروج بدورة المهرجان بشكل مشرف ويليق بتاريخه، فسنقدم لأهل القاهرة عروض جيدة من الأفلام فما يهمنا في المقام الأول هو اختيار أعمال قوية ونتمنى أن تلاقي النجاح الجماهيري، وأيضًا نسعى حاليًا بكل جهد لكي يتم تسهيل عملية دخول الجماهير للعروض عن طريق كارنيهات باسعار رمزية لحضورهم المهرجان، بالأضافة إلى وجود تذاكر لكل عمل بشكل منتظم ومنظم».

وتابعت: «حاليًا مازلنا ندرس عروض جديدة لمشاركة بعض الأفلام في المسابقات المختلفة بالمهرجان، ولكن لم نعلن عن أيًا من الأفلام المشاركة حتى الآن إلا في المؤتمر الذي سينعقد».

وأختتمت: «سنحاول بشتى الطرق جذب النجوم العالمين للمشاركة في المهرجان، وسنعلن عن كل الأسماء من النجوم في المؤتمر، وسنخرج بدورة قوية هذا العام».

 

منذ 6 ساعات | 

أحمد بدير عن ترشيح «الليلة الكبيرة» لـ«القاهرة السينمائي»: «سبكي عن سبكي يفرق»

كتب: علوي أبو العلا

قال الفنان أحمد بدير بعد دخول فيلم «الليلة الكبيرة» لتمثيل مصر في مهرجان القاهرة السينمائي، إن العمل الجيد دائمًا يفرض نفسه، مشيرًا إلى أن أفلام المنتج أحمد السبكي قوية ومحترمة.

وأضاف «بدير» في تصريحات لـ«المصري اليوم»: «لا يجوز أن نعمم السبكية لأن سبكي عن سبكي يفرق، لأن المنتج أحمد السبكي دائما ما يقدم أفلام قوية بدليل تمثيل مصر في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بفيلمين من إنتاجه، لذلك واقولها مرة أخرى لابد علينا أن نفرق بين السبكية ونقدر من يقدم الأعمال الجيدة والمحترمة، لني سبق وقدمت معه عدة أفلام مهمة في تاريخ السينما منها (ساعة ونص) و(كباريا)، حيث حصل فيلم ساعة ونص الذي ضم عدد كبير من نجوم الفن على عدة جوائز هامة وأشترك في الكثير من المهرجانات».

وتابع: «سعادتي لاتوصف عندما علمت بخبر دخول الفيلم في المهرجان الأكبر في مصر والدول العربية، وهو (القاهرة السينمائي)».

فيلم «الليلة الكبيرة» بطولة أحمد بدير وصفية العمري وعمرو عبدالجليل وأحمد وفيق وأحمد رزق وزينة وسمية الخشاب وأيتن عامر ومحمد لطفي وسميحة أيوب ووائل نور ووسيد رجب وعلاء مرسي وسليمان عيد وسامي مغاوري ومحمد أحمد ماهر وتأليف أحمد عبدالله وإنتاج أحمد السبكي وإخراج سامح عبدالعزيز

المصري اليوم في

08.10.2015

 
 

«مهرجان القاهرة السينمائي» يمنح النجمة العالمية كلوديا كاردينالي جائزة فاتن حمامة التقديرية

رانيا يوسف - القاهرة – «القدس العربي»:

وقع اختيار د.ماجدة واصف، رئيسة «مهرجان القاهرة السينمائي الدولي» على النجمة العالمية كلوديا كاردينالي لمنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية، التي تقرر أن يهديها المهرجان مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التي ساهمت في الإرتقاء بالفن السينمائي.

وأكد الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان أن النجمة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة في حفل افتتاح الدورة 37 (11 – 20 نوفمبر 2015)، كما سيعرض المهرجان في إطار تكريمها فيلم «جحا» أول فيلم مثلته في حياتها مع الوجه الجديد وقتها عمر الشريف وفيلم «الفهد» الذي شاركت في بطولته مع النجمين برت لانكستر والآن ديلون من إخراج السينمائي والمسرحي والأوبرالي وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتي.

ولدت كلوديا جوزفين روز كاردينالي في 15 نيسان/أبريل 1938 في ضاحية سيدي بوسعيد في تونس عن أم فرنسية وأب إيطالي من صقلية. وفي مسيرة بدأتها كالكثيرات من نجمات السينما العالمية بالمشاركة في إحدى مسابقات ملكة الجمال التي نظمتها القنصلية الإيطالية في تونس في العام 1957، وكان عمرها وقتها 17 عاماً، وبعد تتويجها «ملكة جمال تونس»، كانت الجائزة عبارة عن رحلة إلى «مهرجان فينيسيا»، تنافس الجميع هناك على التقاط صور لها، وكانت المفاجأة عندما طلبوا منها العمل بالسينما فرفضت، وعند عودتها بالطائرة اكتشفت أن الجرائد كتبت عنها: «الفتاة التي لا تريد أن تعمل بالسينما» لكنها عادت، ووافقت، وتجاوز رصيدها في السينما أكثر من 150 فيلماً . حملت لقب «أسطورة السينما» و»مُلهمة فيليني» ووصفها الممثل الشهير «جون وين» بالفتاة المشاغبة، بينما قال عنها الممثل البريطاني ديفيد نيفن: «أجمل اختراع إيطالي بعد المكرونة».

وبدورها كانت دائماً ما تقول: «فيليني منحني جناحين و«فيسكونتي» صالحني مع نفسي». ومن أقوالها المأثورة: «في العادة نعيش حياة واحدة، لكني عشت 151 حياة، وأمر رائع أن تكون قادرا على التحول، ففي مهنة كهذه ينبغي أن تكون قوياً داخلياً وإلا تتعرض لخطر فقدان شخصيتك»، وأضافت وقتها: «عمري اليوم 77 سنة، وما زلت أعمل، ولا أحب شد الوجه وعمليات التجميل، وكل هذه الأشياء لأنه لا يمكن إيقاف الزمن».

ينظر إليها الكثيرون باعتبارها الممثلة الإيطالية الأكثر أهمية، التي ظهرت في الستينيات، والوحيدة التي اكتسبت شهرة تضاهي شهرة صوفيا لورين، كما عُرفت بجمالها «المضاهي للشمس والمثير للقلق والغامض»، وظلت النموذج الحي للأنثى في قوتها وضعفها، وإرادتها، وطموحها الدائم إلى الحرية والإستقلال، كما أنها النجمة الإيطالية الوحيدة مع صوفيا لورين، التى قامت ببطولة العديد من الأفلام الأمريكية في الستينيات مع مشاهير نجوم السينما الأمريكية أمثال: جون وين، روك هدسون، توني كيرتس ولي مارفن.

تعاونت مع لوكينو فيسكونتي في فيلم (روكو واخوته) والفيلم الشهير «الفهد» مع برت لانكستر والآن ديلون، الذي سيعرضه المهرجان، ومع فيدريكو فيلليني في فيلم» ½ 8» (Otto e mezzo)، ومع بولونينى في فيلم (أنطونيو الجميل) ومع سيرجيو ليوني في فيلم «حدث ذات مرة في الغرب» ومع داميانو داميانى في فيلم ( يوم البومة). ولأكثر من عشر سنوات شاركت المنتج السينمائي فرانكو كريستالديني، الذي يُعد بمثابة الصانع الأساسي لحياتها المهنية، ومع منتصف الستينيات ارتبطت بالمخرج باسكوال سكويتيري. ولديها ابنان هما: «باتريك» من فرانكو كريستالدي و«كلوديا» من باسكوال سكويتييري. ومستقرة الآن في فرنسا، ومنذ العام 1979 أصبحت جدة.

تشغل «كلوديا» منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو للدفاع عن حقوق المرأة في العالم،كما عُرف عنها مساندتها لكافة أشكال حقوق الإنسان في العالم، وفخرها بجذورها التونسية، ولهذا لم تتردد في الموافقة على المشاركة في الفيلم التونسي «صيف حلق الوادي»، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان «جربة» التلفزيوني الدولي، الذي أقيم في تونس.

القدس العربي اللندنية في

12.10.2015

 
 

تعرف على أسطورة السينما التي ستحصل على جائزة فاتن حمامة

القاهرة - بوابة الوفد - محمد فهمي:

وقع اختيار د. ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي على النجمة العالمية كلوديا كاردينال لمنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية، التي تقرر أن يهديها المهرجان مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التي ساهمت في الارتقاء بالفن السينمائي.

وأكد الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان، أن النجمة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة في حفل افتتاح الدورة 37 التي تقام خلال الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر القادم.

كما سيعرض المهرجان في إطار تكريمها فيلم "جحا" أول فيلم مثلته في حياتها مع الوجه الجديد وقتها عمر الشريف وفيلم "الفهد" الذي شاركت في بطولته مع النجمين برت لانكستر والآن ديلون من إخراج السينمائي والمسرحي والأوبرالي وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتي.

ولدت "كلوديا كاردينال" بضاحية سيدي بوسعيد في تونس عن أم  فرنسية وأب إيطالي من صقلية، وفي مسيرة بدأتها كالكثيرات من نجمات السينما العالمية بالمشاركة في إحدى مسابقات ملكة الجمال التي نظمتها القنصلية الإيطالية بتونس في العام 1957، وكان عمرها وقتها 17 عاماً.

وبعد تتويجها "ملكة جمال تونس"، كانت الجائزة عبارة عن رحلة إلى مهرجان فينيسيا، تنافس الجميع هناك على التقاط صور لها، وكانت المفاجأة عندما طلبوا منها العمل بالسينما فرفضت، وعند عودتها بالطائرة اكتشفت أن الجرائد كتبت عنها: "الفتاة التي لا تريد أن تعمل بالسينما" لكنها عادت، ووافقت، وتجاوز رصيدها في السينما أكثر من 150 فيلمًا.

حملت لقب "أسطورة السينما" و"مُلهمة فيليني" ووصفها الممثل الشهير "جون وين" بالفتاة المشاغبة، بينما قال عنها الممثل البريطاني ديفيد نيفن: "أجمل اختراع إيطالي بعد المكرونة".

وبدورها كانت دائماً تقول: " فيليني منحني جناحين و"فيسكونتي" صالحني مع نفسي"، ومن أقوالها المأثورة : "في العادة نعيش حياة واحدة، لكني عشت 151 حياة، وأمر رائع أن تكون قادرا على التحول، ففي مهنة كهذه ينبغي أن تكون قوياً داخلياً وإلا تتعرض لخطر فقدان شخصيتك"، وأضافت وقتها: "عمري اليوم 77 عاما، وما زلت أعمل، ولا أحب شد الوجه وعمليات التجميل وكل هذه الأشياء؛ لأنه لا يمكن إيقاف الزمن".

ينظر إليها الكثيرون باعتبارها الممثلة الإيطالية الأكثر أهمية، التي ظهرت في الستينيات، والوحيدة التي اكتسبت شهرة تضاهى شهرة صوفيا لورين، كما عُرفت بجمالها "المضاهى للشمس والمثير للقلق والغامض"، وظلت النموذج الحي للأنثى في قوتها وضعفها وإرادتها، وطموحها الدائم إلى الحرية والاستقلال، وهي النجمة الإيطالية الوحيدة مع صوفيا لورين، التى قامت ببطولة العديد من الأفلام الأمريكية في الستينيات مع مشاهير نجوم السينما الأمريكية أمثال: جون وين، روك هدسون، تونى كيرتس و لى مارفن.

تعاونت مع لوكينو فيسكونتي في فيلم "روكو واخوته" والفيلم الشهير "الفهد" مع برت لانكستر والآن ديلون، الذي سيعرضه المهرجان، ومع فيدريكو فيللينى في فيلم" ½ 8"، ومع بولونينى في فيلم "أنطونيو الجميل" ومع سيرجيو ليوني في فيلم "حدث ذات مرة في الغرب" ومع داميانو داميانى في فيلم "يوم البومة".

ولأكثر من عشر سنوات شاركت المنتج السينمائي فرانكو كريستالدينى، الذي يُعد بمثابة الصانع الأساسي لحياتها المهنية، ومع منتصف الستينيات ارتبطت بالمخرج باسكوال سكويتيرى، ولديها ابنان هما: "باتريك" من فرانكو كريستالدي و"كلوديا" من باسكوال سكويتييري، وهي مستقرة الآن في فرنسا، ومنذ عام 1979 أصبحت جدة.

وتشغل "كلوديا" منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو للدفاع عن حقوق المرأة في العالم،كما عُرف عنها مساندتها لكافة أشكال حقوق الإنسان في العالم وفخرها بجذورها التونسية، ولهذا لم تتردد في الموافقة على المشاركة في الفيلم التونسي "صيف حلق الوادي"، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان "جربة" التليفزيوني الدولي، الذي أقيم في تونس.

أفلام مرشحة للأوسكار في مهرجان القاهرة السينمائي

القاهرة - بوابة الوفد - محمد فهمي:

بعد أن رشحتها دولها مؤخراً لتمثلها في مسابقة أوسكار أحسن فيلم أجنبي تُشارك أربعة أفلام عالمية متميزة في الدورة السابعة والثلاثين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي التي تقام خلال الفترة من 11 إلي 20 نوفمبر 2015.

أول هذه الأفلام يحمل عنوان "أوديسا عراقية- Iraqi Odyssey" من إخراج العراقي "سمير" المقيم في سويسرا منذ عدة سنوات،وقد رشحته سويسرا لتمثيلها في مسابقة أوسكار أحسن فيلم أجنبي، ويتناول "سمير" فى الفيلم ذكريات مع عائلته وقصته خمس سنوات أمضاها فى لقاءات مع عمته وأعمامه وأبناء عمومته فى موسكو ونيويورك ونيوزيلاندا وموسكو وبغداد وباريس.

أما الفيلم الثاني فهو "متاهة الأكاذيب- Labyrinth of Lies" إخراج جيوليو ريكياريللي ويمثل ألمانيا في مسابقة الأوسكار الأجنبي وتكشف قصة الفيلم المؤامرات التى قامت بها الحكومة والمؤسسات الالمانية للتستر على جرائم النازيين خلال الحرب العالمية الثانية.

بينما وقع اختيار البوسنة على فيلم "حياتنا اليومية- our everyday life"،الذي يُعد الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرجة الشابة إيناس تانوفيتش ويُشارك في المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة جنباً إلى جنب مع مشاركته في سباق الأوسكار الأجنبي .وتدور قصته حول أحد المحاربين الشباب الذى يعانى من المصاعب السياسية والاقتصادية فى مرحلة مابعد حرب البوسنة؛ فى الوقت الذى يرفض والده التخلى عن معتقداته الاجتماعية فى مجتمع يغرق فى مستنقع من الفساد.

أما آخر الأفلام الأربعة، التي تُعرض في القاهرة وتتنافس على أوسكار أحسن فيلم أجنبي،فهو الفنلندي "المبارز- The Fencer" للمخرج كلاوس هارو  وتدور قصته حول مبارز شاب تجبره مطارادت البوليس السرى الروسى للعودة إلى وطنه  وهناك يعمل كمدرس العاب فى إحدى المدارس الا إن ماضيه يطارده ويضعه أمام اختيار صعب.

الوفد المصرية في

13.10.2015

 
 

جائزة فاتن حمامة التقديرية للنجمة العالمية كلوديا كاردينال

ريهام المصري

وقع اختيار د. ماجدة واصف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، على النجمة العالمية كلوديا كاردينال، لمنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية، التي تقرر أن يهديها المهرجان مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التي ساهمت في الارتقاء بالفن السينمائي.

وأكد الناقد يوسف شريف رزق الله، المدير الفني للمهرجان، أن النجمة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة في حفل افتتاح الدورة 37 (11 – 20 نوفمبر 2015)، كما سيعرض المهرجان في إطار تكريمها فيلم "جحا" أول فيلم مثلته في حياتها مع الوجه الجديد وقتها عمر الشريف وفيلم "الفهد" الذي شاركت في بطولته مع النجمين برت لانكستر والآن ديلون من إخراج السينمائي والمسرحي والأوبرالي وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتي.

ولدت كلوديا كاردينال بضاحية سيدي بوسعيد في تونس، عن أم فرنسية وأب إيطالي من صقلية. وفي مسيرة بدأتها كالكثيرات من نجمات السينما العالمية بالمشاركة في إحدى مسابقات ملكة الجمال التي نظمتها القنصلية الإيطالية بتونس في العام 1957، وكان عمرها وقتها 17 عامًا، وبعد تتويجها "ملكة جمال تونس"، كانت الجائزة عبارة عن رحلة إلى مهرجان فينيسيا، تنافس الجميع هناك على التقاط صور لها، وكانت المفاجأة عندما طلبوا منها العمل بالسينما فرفضت،وعند عودتها بالطائرة اكتشفت أن الجرائد كتبت عنها: "الفتاة التي لا تريد أن تعمل بالسينما" لكنها عادت، ووافقت، وتجاوز رصيدها في السينما أكثر من 150 فيلمًا.

حملت لقب "أسطورة السينما"، و"مُلهمة فيليني" ووصفها الممثل الشهير "جون وين" بالفتاة المشاغبة، بينما قال عنها الممثل البريطاني ديفيد نيفن: "أجمل اختراع إيطالي بعد المكرونة". وبدورها كانت دائمًا ما تقول: "فيليني منحني جناحين و"فيسكونتي" صالحني مع نفسي". 
ومن أقوالها المأثورة: "في العادة نعيش حياة واحدة، لكني عشت 151 حياة، وأمر رائع أن تكون قادرا على التحول، ففي مهنة كهذه ينبغي أن تكون قوياً داخلياً وإلا تتعرض لخطر فقدان شخصيتك" وأضافت وقتها: "عمري اليوم 77 سنة، وما زلت أعمل، ولا أحب شد الوجه وعمليات التجميل، وكل هذه الأشياء لأنه لا يمكن إيقاف الزمن".

ينظر إليها الكثيرون باعتبارها الممثلة الإيطالية الأكثر أهمية، التي ظهرت في الستينيات، والوحيدة التي اكتسبت شهرة تضاهى شهرة صوفيا لورين، كما عُرفت بجمالها "المضاهى للشمس والمثير للقلق والغامض"، وظلت النموذج الحي للأنثى في قوتها وضعفها، وإرادتها، وطموحها الدائم إلى الحرية والاستقلال، كما أنها النجمة الإيطالية الوحيدة مع صوفيا لورين، التى قامت ببطولة العديد من الأفلام الأمريكية في الستينيات مع مشاهير نجوم السينما الأمريكية أمثال: جون وين، روك هدسون، تونى كيرتس ولى مارفن.

تعاونت مع لوكينو فيسكونتي في فيلم (روكو وإخوته) والفيلم الشهير "الفهد" (Il gattopardo بالإيطالية) (بالانجليزية The Leopard) مع برت لانكستر والآن ديلون، الذي سيعرضه المهرجان، ومع فيدريكو فيللينى في فيلم" ½ 8" (Otto e mezzo)، ومع بولونينى في فيلم (أنطونيو الجميل) ومع سيرجيو ليوني في فيلم "حدث ذات مرة في الغرب" (Once Upon a Time in the West) ومع داميانو داميانى في فيلم (يوم البومة). ولأكثر من عشر سنوات شاركت المنتج السينمائي فرانكو كريستالدينى،الذي يُعد بمثابة الصانع الأساسي لحياتها المهنية، ومع منتصف الستينيات ارتبطت بالمخرج باسكوال سكويتيرى. ولديها ابنان هما: "باتريك" من فرانكو كريستالدي و"كلوديا" من باسكوال سكويتييري. ومستقرة الآن في فرنسا، ومنذ العام 1979 أصبحت جدة

تشغل "كلوديا" منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو للدفاع عن حقوق المرأة في العالم، كما عُرف عنها مساندتها لكافة أشكال حقوق الإنسان في العالم،وفخرها بجذورها التونسية، ولهذا لم تتردد في الموافقة على المشاركة في الفيلم التونسي "صيف حلق الوادي " (Un été à La Goulette)، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان "جربة" التليفزيوني الدولي، الذي أقيم في تونس.

البوابة نيوز المصرية في

13.10.2015

 
 

القاهرة السينمائي يكرم وفادة كلوديا كاردينال بجائزة فاتن حمامة

ميدل ايست أونلاين/ القاهرة

المهرجان الدولي للسينما يقرر تتويج النجمة الإيطالية ذات الاصول التونسية وعرض فيلمين من بطولتها، احدهما ببصمة الراحل عمر الشريف.

- قال مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في بيان الثلاثاء إنه سيمنح في دورته الجديدة جائزته التقديرية التي تحمل اسم فاتن حمامة للنجمة الإيطالية كلوديا كاردينال (77 عاما).

وتشغل كاردينال منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) للدفاع عن حقوق المرأة في العالم.

والدورة السابعة والثلاثون للمهرجان التي تفتتح يوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني سيكرم فيها اسم حمامة التي توفيت في 17 يناير/كانون الثاني الماضي عن 84 عاما.

وقال يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان في البيان إن "النجمة الإيطالية الشهيرة (كاردينال) ستتسلم الجائزة في حفل افتتاح المهرجان" الذي سيعرض ضمن تكريم كاردينال فيلم "الفهد" بطولة برت لانكستر وآلان ديلون وإخراج الإيطالي لوتشينو فيسكونتي.

كما يعرض المهرجان فيلم "جحا" الذي صوره مخرجه الفرنسي جاك باراتيه في تونس عام 1958 وهو أول أفلام كاردينال، بعد تتويجها بلقب "ملكة جمال تونس"، وشاركها البطولة عمر الشريف الذي توفي في يوليو/تموز الماضي.

وقال البيان إن كادرينال التي ولدت عام 1938 في تونس "عرف عنها فخرها بجذورها التونسية" كما شاركت عام 1996 في الفيلم التونسي "صيف حلق الوادي" إخراج فريد بوغدير. كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان "جربة" التلفزيوني الدولي الذي أقيم في تونس عام 2006.

وجائزة فاتن حمامة التقديرية سيهديها المهرجان في كل دورة لشخصيات سينمائية مصرية وعربية وعالمية بارزة. وأعلن المهرجان في سبتمبر/ايلول منح هذه الجائزة إلى الممثل المصري حسين فهمي (75 عاما).

ميدل إيست أونلاين في

13.10.2015

 
 

"القاهرة السينمائى" يروج لفعالياته برحلات مجانية إلى باريس والأقصر

كتبت أسماء مأمون

أعلن مهرجان القاهرة السينمائى عن رحلات مجانية لجمهوره إلى باريس والأقصر وذلك من خلال طرح مجموعة من التذاكر بأسعار مختلفة تتراوح من 50 إلى 100 جنيه ويقام سحب عليها يوم 19 نوفمبر المقبل. الفائزون بهذا السحب سوف يحصلون على 3 تذاكر سفر مجانية لكل من باريس والأقصر تقدمها شركة مصر للطيران ، كما يحصل شخص واحد من حاملى باقة التذاكر فئة 100 جنيه، على تذكرتى سفر مجانيتين إلى العاصمة الفرنسية باريس بينما يحصل شخص واحد من حاملى باقة التذاكر فئة 50 جنيها على تذكرة سفر مجانية إلى الأقصر ، وذلك فى سحب علنى يتم بإشراف ممثل عن شركة مصر للطيران، وفى حضور مندوبى الصحافة ووسائل الإعلام. وفور الإعلان عن أسماء الفائزين تقوم إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى بتسليمهم دعوات حضور حفل ختام الدورة الـ37، الذى يُقام ليلة 20 نوفمبر، ويشهد مع توزيع جوائز الدورة، منحهم تذاكر السفر المجانية ، وذلك بناء على اتفاق أبرمته إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، برئاسة د.ماجدة واصف، مع شركة مصر للطيران تمنح الشركة الوطنية بموجبه تذاكر السفر المجانية . كما يحق لحاملى هذه التذاكر التمتع بدخول عروض الأفلام التى يقدمها مهرجان القاهرة السينمائى بدار الأوبرا المصرية فى الأماكن المخصصة، وسيتم طرح تلك التذاكر، يوم5 نوفمبر المقبل، فى منفذ بيع بالهناجر فى دار الأوبرا

اليوم السابع المصرية في

13.10.2015

 
 

القاهرة السينمائى يهدى كلوديا كاردينال جائزة فاتن حمامة

بقلمشريف نادى

وقع اختيار د. ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى على النجمة العالمية كلوديا كاردينال لمنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية، التى قرر المهرجان اهدائها مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التى ساهمت فى الارتقاء بالفن السينمائى. وقال الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان أن النجمة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة فى حفل افتتاح الدورة 37 المقرر اقامتها فى الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر المقبل، كما سيعرض المهرجان فى إطار تكريمها فيلم "جحا" وهو أول فيلم مثلته فى حياتها مع الوجه الجديد وقتها عمر الشريف، وفيلم "الفهد" الذى شاركت فى بطولته مع النجمين برت لانكستر والآن ديلون من إخراج السينمائى والمسرحى والأوبرالى وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتى.

قدمت كاردينال فى مشوارها السينمائى أكثر من 150 فيلما، وجاءت بدايتها بالفوز برحلة الى مهرجان فينيسيا بعد تتويجها ملكة جمال تونس، وحينما طلب منها العمل بالسينما وقتها رفضت، لتكتب الصحف عنها "الفتاة التى لا تريد أن تعمل بالسينما" لكنها عادت، ووافقت.

كما حملت لقب "أسطورة السينما" و"مُلهمة فيلينى" ووصفها الممثل الشهير "جون وين" بالفتاة المشاغبة بينما قال عنها الممثل البريطانى ديفيد نيفن: "أجمل اختراع إيطالى بعد المكرونة". وبدورها كانت دائماً ما تقول: "فيلينى منحنى جناحين و"فيسكونتى" صالحنى مع نفسى". ومن أقوالها المأثورة: "فى العادة نعيش حياة واحدة،لكنى عشت 151 حياة، وأمر رائع أن تكون قادرا على التحول،ففى مهنة كهذه ينبغى أن تكون قوياً داخلياً وإلا تتعرض لخطر فقدان شخصيتك" وأضافت وقتها: "عمرى اليوم 77 سنة، وما زلت اعمل، ولا أحب شد الوجه وعمليات التجميل، وكل هذه الأشياء لأنه لا يمكن إيقاف الزمن".

تشغل "كلوديا" منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو للدفاع عن حقوق المرأة فى العالم، كما عُرف عنها مساندتها لكافة أشكال حقوق الإنسان فى العالم، وفخرها بجذورها التونسية، ولهذا لم تتردد فى الموافقة على المشاركة فى الفيلم التونسى "صيف حلق الوادى، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان "جربة" التليفزيونى الدولي، الذى أقيم فى تونس.

الأهرام المسائي في

13.10.2015

 
 

«القاهرة السينمائى» يهدى جائزة فاتن حمامة للنجمة العالمية كلوديا كاردينال

رئيسة المهرجان: النجمة الإيطالية تتسلم الجائزة فى حفل افتتاح الدورة الـ37.. وعرض فلميها «جحا» و«الفهد» فى إطار تكريمها

وقع اختيار د. ماجدة واصف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، على النجمة العالمية كلوديا كاردينال، لمنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية، التى تقرر أن يهديها المهرجان مع كل دورة جديدة للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التى ساهمت فى الارتقاء بالفن السينمائى.

وأكد الناقد يوسف شريف رزق الله، المدير الفنى للمهرجان، أن النجمة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة فى حفل افتتاح الدورة الـ37 المقرر إقامتها فى الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر المقبل، كما سيعرض المهرجان فى إطار تكريمها فيلم «جحا» أول فيلم مثلته فى حياتها مع الوجد الجديد وقتها عمر الشريف، وفيلم «الفهد» الذى شاركت فى بطولته مع النجمين برت لانكستر والآن ديلون من إخراج السينمائى والمسرحى والأوبرالى وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتى.
كلوديا جوزفين روز كاردينال المولودة فى 15 أبريل 1938 بضاحية سيدى بوسعيد فى تونس من أم فرنسية وأب إيطالى ترجع أصوله لجزيرة صقلية، بدأت مسيرة مثل الكثيرات من نجمات السينما العالمية بالمشاركة فى إحدى مسابقات ملكة الجمال التى نظمتها القنصلية الإيطالية بتونس فى العام 1957، وكان عمرها وقتها 17 عاما، وبعد تتويجها «ملكة جمال تونس»، كانت الجائزة عبارة عن رحلة إلى مهرجان فينيسيا، تنافس الجميع هناك على التقاط صور لها، وكانت المفاجأة عندما طلبوا منها العمل بالسينما فرفضت، وعند عودتها بالطائرة اكتشفت أن الجرائد كتبت عنها أنها الفتاة التى لا تريد أن تعمل بالسينما، فعادت ووافقت على دخول عالم السينما الذى قدمت من خلاله أكثر من 150 فيلما سينمائيا.

وحملت كلوديا كاردينال لقب «أسطورة السينما» و«مُلهمة فيلينى» ووصفها الممثل الشهير «جون وين» بالفتاة المشاغبة، بينما قال عنها الممثل البريطانى ديفيد نيفن :«أجمل اختراع إيطالى بعد المكرونة».

عن نفسها تقول كلوديا كاردينال: «فيلينى منحنى جناحين وفيسكونتى صالحنى مع نفسى»، ومن أقوالها المأثورة: «فى العادة نعيش حياة واحدة، لكنى عشت 151 حياة، وأمر رائع أن تكون قادرا على التحول، ففى مهنة كهذه ينبغى أن تكون قويا داخليا وإلا تتعرض لخطر فقدان شخصيتك».

وعن واقعها تقول: «عمرى اليوم 77 سنة، وما زلت أعمل، ولا أحب شد الوجه وعمليات التجميل، وكل هذه الأشياء لأنه لا يمكن إيقاف الزمن».

وينظر متابعو السينما العالمية لكلوديا كاردينال، باعتبارها الممثلة الإيطالية الأكثر أهمية، والتى ظهرت فى الستينيات، وهى الوحيدة التى اكتسبت شهرة تضاهى شهرة صوفيا لورين، كما عُرفت بجمالها الذى وصفه النقاد، بأنه يضاهى الشمس والمثير للقلق والغامض إلى حد كبير.

وظلت النجمة العالمية على صفحات الصحافة المتخصصة النموذج الحى للأنثى فى قوتها وضعفها، وإرادتها، وطموحها الدائم إلى الحرية والاستقلال، كما أنها النجمة الإيطالية الوحيدة مع صوفيا لورين، التى قامت ببطولة العديد من الأفلام الأمريكية فى الستينيات مع مشاهير نجوم السينما الأمريكية أمثال جون وين، وروك هدسون، وتونى كيرتس ولى مارفن.

تعاونت مع لوكينو فيسكونتى فى فيلم «روكو وأخوته» والفيلم الشهير «الفهد» «Il gattopardo بالإيطالية» «بالإنجليزية The Leopard» مع برت لانكستر والآن ديلون، الذى سيعرضه المهرجان، ومع فيدريكو فيللينى فى فيلم «½ 8» «Otto e mezzo»، ومع بولونينى فى فيلم «أنطونيو الجميل» ومع سيرجيو ليونى فى فيلم «حدث ذات مرة فى الغرب» Once Upon a Time in« the West» ومع داميانو داميانى فى فيلم «يوم البومة».

ولأكثر من عشر سنوات شاركت المنتج السينمائى فرانكو كريستالدينى، الذى يُعد بمثابة الصانع الأساسى لحياتها المهنية، ومع منتصف الستينيات ارتبطت بالمخرج باسكوال سكويتيرى.

ولكلوديا التى تعيش منذ عام 1979 فى فرنسا ابنان هما «باتريك» من فرانكو كريستالدى و«كلوديا» من باسكوال سكويتييرى، والذان منحاها لقب جدة.

تشغل «كلوديا» منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو للدفاع عن حقوق المرأة فى العالم، كما عُرف عنها مساندتها لكافة أشكال حقوق الإنسان فى العالم، وفخرها بجذورها التونسية، ولهذا لم تتردد فى الموافقة على المشاركة فى الفيلم التونسى «صيف حلق الوادى «Un été à La Goulette»، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان «جربة» التليفزيونى الدولى، الذى أقيم فى تونس.

الشروق المصرية في

13.10.2015

 
 

اليوم.. مؤتمر صحفي لإعلان تفاصيل مهرجان القاهرة للجاز

يعقد الفنان عمرو صلاح مدير مهرجان القاهرة لموسيقى الجاز، مؤتمرا صحفيا في السادسة من مساء الأربعاء، لإعلان تفاصيل الدورة السابعة للمهرجان التي تنطلق الخميس، بحضور الفنانة اللبنانية ريما خشيش، والموسيقار العراقي نصير شمه.

وتنطلق فعاليات الدورة السابعة للمهرجان على أرض الجريك كامبس وسط القاهرة، وتستمر عروضه حتى 18 أكتوبر 2015 بمشاركة 13 دولة أجنبية وعربية هي: (اليابان، ولبنان، والنمسا، والتشيك، والدانمارك، والعراق، والمغرب، وفنزويلا، والجزائر، وأستراليا، والولايات المتحدة، والبرتغال، وفرنسا)، بالإضافة إلى صفوة الفرق المصرية مثل «افتكاسات» و«ريف باند» ومجموعة أكرم الشرقاوي و«هاويدرو» وفرقة نور عاشور.

تتميز هذه الدورة بالمشاركة العربية الواسعة من خلال استضافة الفنانة الجزائرية الأصل سعاد ماسي، واللبنانية ريما خشيش، والعراقي نصير شمه الذي يكرمه المهرجان.

وفي مبادرة تعتبر الأولى من نوعها، ينظم المهرجان معرضا للصور الفوتوغرافية لأشهر الفرق المصرية في فترة الستينيات و السبعينيات مثل «بتي شاه»، و«كاتس»، و«ميست»، و«الرام جام»، والتي شكلت جانبا من الحركة الحديثة للموسيقى المصرية المعاصرة، وتخرج منها أسماء عديدة لامعة لمشاهير مثل الموسيقار عمر خيرت، ومغني الأوبرا الفنان صبحي بدير، والمؤلف الموسيقي نبيل علي ماهر، والنجم عزت أبو عوف، والأخوين مودي وحسين الإمام وآخرين.

وتعتبر هذه المبادرة محاولة لتواصل الأجيال من خلال تعريف الشباب الموسيقي بالأجيال الرائدة، ومحاولة لتوثيق جانب من تاريخ الفرق الموسيقية المصرية في ذلك الوقت وتسليط الضوء عليهم وتكريمهم.

ويحضر افتتاح المعرض جانب من قدامى الموسيقيين والعديد من السفراء وضيوف المهرجان.

يقام المهرجان برعاية الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي التي تحرص على المشاركة في هذا الحدث للسنة الثالثة على التوالي، لتقديم الرعاية الازمة لإقامة وإعاشة الوفود المشاركة والتأكيد على حضور مصر الثقافي نتيجة لاستقرار الأوضاع في البلاد.

كما تتميز الدورة السابعة للمهرجان أيضا بالحضور القوي لسفارات الدول الأوروبية والأجنبية، للتأكيد على الرغبة في عودة التبادل الثقافي وإحياء الحركة الفنية المصرية.

يشارك في هذه التظاهرة الثقافية الكبيرة عددا كبيرا من المؤسسات الثقافية العالمية مثل: المنتدى الثقافي النمساوي، والمعهد الفرنسي، ومعهد كامويش البرتغالي، ومؤسسة اليابان، والمورد الثقافي، ومجلس الفنون الدانماركي، وكايرو جاز كلوب، والجمعية المصرية لموسيقى الجاز، وسفارة جمهورية التشيك، ومؤسسة ميد أتلانتيك الأمريكية للفنون، سفارة الدانمارك بالقاهرة.

يرأس مهرجان القاهرة الدولي للجاز منذ تأسيسه في عام 2009 الفنان عمرو صلاح، وهو مؤلف موسيقي وعازف للبيانو ومؤسس فريق افتكاسات للجاز، وذلك في مبادرة مستقلة لإثراء الأجندة الثقافية المصرية بحدث فني عالمي يقدم ألوانا متعددة من فنون الجاز للجمهور المصري، ويتيح الفرصة للتبادل الثقافي والاحتكاك بالخبرات الموسيقية العالمية وتشجيع الشباب الموسيقي على تقديم مؤلفاته والارتقاء بمستواه الفني.

الشروق المصرية في

14.10.2015

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2015)