كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
     
 

ماجدة واصف:

أرفض مسمى "فيلم للمهرجان"

ولا مانع من عرض فيلم جيد للسبكي..

واليابان ليست ضيف شرف

حوار- سارة نعمة الله

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

الدورة السابعة والثلاثون

   
 
 
 
 

ماجدة واصف: أرفض مسمى "فيلم للمهرجان" ولا مانع من عرض فيلم جيد للسبكي..واليابان ليست ضيف شرف

كشفت الدكتورة ماجدة واصف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن بعض ملامح الدورة الـ ٣٧ والتي من المقرر إقامتها في الفترة من "١١-٢٠" من نوفمبر المقبل، مؤكدة في حوارها مع "بوابة الأهرام" على ضرورة الخروج بتوصيات هذا العام تفعل على أرض الواقع ولا تبقى حبيسة في الأوراق، متمنية أن يقوم البرلمان المقبل بتنظيم التشريعات والقوانين الخاصة بالصناعة بحيث تكون مواتية ومساعدة للعاملين بالصناعة. 

وأضافت واصف في حوارها: "لدينا تجارب من العالم سنقدمها من مختلف الدول للحديث عن الأزمة ، والفكرة ليست في إحياء مؤسسة السينما وأن يكون للموظفين تدخل فيها، ولكن لابد من تعديل في التشريعات المنظمة للصناعة لكونها تجارة واقتصاد، ومصر من البلاد التي لديها تاريخ وكفاءات موفقة في هذا المجال، فمثلا لدينا أزمة التصوير بمصر فنحن نعد بلد طارد للعاملين بالصناعة، فلماذا نذهب إلى المغرب على سبيل المثال للتصوير بها، فلابد من البحث عن أسباب تراجعنا، فلابد أن تكون الدولة واعية لدور السينما، ونحن سعداء بوجود وزير ثقافة حالي معني بالأمر. 

وأوضحت رئيسة المهرجان عن تعديل برنامج المهرجان فيما يتعلق بكون السينما اليابانية كانت هي ضيفة الشرف لهذه الدورة، منوهة أنه سيكون لها برنامج مميز ضمن الفعاليات وليست "ضيف شرف"، مشيرة إلى أنه على الرغم من العمل على هذا الأمر على مدار سبعة أشهر تعاونت خلالها إدارة المهرجان مع مؤسسة اليابان، والمركز الثقافي التابع لها وسفارتها لكنهم لم يخرجوا بنتائج تجعلهم أكثر رضاء عنها، وأنهم لم يجدوا التجانس المطلوب لذلك قرروا العدول عن فكرة أن تكون اليابان ضيف شرف، وقرروا أن تكون هناك فاعلية كبرى لها بالمهرجان، تتمثل في التركيز على أفلام التحريك التي نفذت بواسطة "أستديو جيبلي" والذي يعد أحد أهم الأستديوهات التي سعت وراءها هوليود، ومن المقرر عرض سبعة أفلام من إنتاج هذا الأستوديو إضافة إلى ندوة في هذا الصدد، إضافة الى عرض فيلمين جديدين تم عرضهم في مهرجان كان. 

وفيما يتعلق بالتكريمات في المهرجان هذا العام، وعما إذا كانت الدورة الحالية مهداة لفنان بعينه حيث أنها تحتفي بالراحلين الثلاث سيدة الشاشة فاتن حمامة والتي تتصدر أفيش المهرجان، والعالمي عمر الشريف، والنجم نور الشريف، قالت واصف: لا نريد أن يكون هناك تكريمات كثيرة، فنحن نقدم تحية لمن فقدناهم مثل فاتن حمامة، وعمر الشريف، ونور الشريف وسيكون لهم برنامج سينمائي ومطبوعات من الكتب لكي نوصل دورهم للعالم في الخارج، وهناك آخرون على قيد الحياة مثل النجم حسين فهمى وسيصدر أيضاً كتاب عنه إضافة إلى عرض مجموعة من أفلامه، وقد تم استحداث جائزة جديدة تحمل اسم "سيدة الشاشة" والتي كانت بمبادرة من زوجها الدكتور محمد عبد الوهاب، وسوف تستمر خلال الدورات المقبلة، وتنقسم إلى شقين أحدهما تقديري والتي يحصلها حسين فهمي، وآخر تشجيعي لمن هم في مقتبل العمر الفني، والجائزة عبارة عن تمثال من تصميم الفنان آدم حنين، كما سيتم تكريم الفنانة الإيطالية كلوديا كاردينالي، وستحضر بذاتها لاستلام التكريم.

وسيكون هناك احتفاء في ثاني أيام المهرجان بالنجم عمر الشريف بحضور مجموعة من صناع أفلامه على المستوى المصري أو العالمي فيما بقى منهم على قيد الحياة مع توضيح أن بعض النجوم العالميين، تقدموا في السن ولم يتمكنوا من السفر فالبعض قدم اعتذاره والآخر سوف يحضر وجاري التأكيدات حالياً، وربما ننظم أيضاً احتفاء خاص للراحل نور الشريف، وقد أخذنا في الاعتبار بعدم انحسار عرض أفلام المكرمين على فئة محدودة فنحن نريد أن يراها الجميع لذلك قررنا عرضها في المسرح المكشوف كدعوة مفتوحة للمشاهدة وسيكون عليها ترجمة في عرضين للجمهور وبدون تذاكر. 

وعن الجدل المثار حول عرض أحد أفلام المنتج أحمد السبكي في المسابقة الرسمية للمهرجان، أكدت واصف أنها لم تصرح بأية تفاصيل عن اختيار الفيلم المشارك، موضحة أن هناك الكثير من الأفلام التي يشاهدونها حالياً، ولم يستقروا عليها. 

وقالت: في البداية أود توضيح مسألة أننا لم نصدر أخبار عن اختيارنا لأحد أفلام السبكي، فنحن ما زلنا نقوم بمشاهدة أكثر من فيلم منها"نوارة" لمنة شلبي، وفيلمان من إنتاج السبكي، وهنا أريد الإشارة إلى كون إدارة المهرجان مع عرض الفيلم الجيد، وصحيح أن السبكي مرتبط بنوعية أفلام معينة لجمهور عريض يفضلها، وآخر يختلف عليها لكن إذا كان لدى المنتج فيلم جيد فلماذا لا نعرضه له، ولا أريد أن أدخل في جدل كثير عن الأمر، وحتى الآن لم نستقر على أحدهما، وربما يكون هناك أكثر من فيلم مصري في المسابقة الرسمية، وأجدد التنويه أن مهرجان القاهرة موجود من أجل مصر، فمثلاً في مهرجان كان أحياناً نشاهد أربعة أفلام فرنسية وصحيح نحن إنتاجنا أقل ونسبة الأفلام الجيدة بالتأكيد ستكون أقل لأن فرنسا تنتج في العام ١٢٠فيلم، وهو ما يضاعفنا لكن لابد من مشاركة لنا. 

وحول قضية "فيلم للمهرجان" والتي تثار في كل عام، أوضحت رئيسة المهرجان أنها ضد هذا المسمى والفكر تماماً منوهة أنه في بعض الأحيان يحدث رد فعل سلبي لأفلام المهرجانات وكأنها "شتيمة"، وتضيف: من الهام والجاد أن يكون لدينا فيلم سينمائي يكون صناعه راضون عنه، ويقدم فكرة وشكل سينمائي محترم، ولدينا ١٦ فيلمًا ستعرض في المسابقة الرسمية لكن سيكون هناك غيرها من الكثير الذي سيعرض في البرامج والفعاليات الأخرى. 

ورداً على تساؤل "بوابة الأهرام" حول مسألة تقديم الدولة لدعم مالي يمكن من خلاله إنتاج فيلم للمهرجان، أشارت واصف إلى أنها ضد ربط الأفلام بالمهرجان أو إعطاء الدولة ميزانية من أجل تقديم فيلم مهرجانات، مشيرة إلى أن الدعم الذي تقدمه وزارة الثقافة سبق وحقق نتائج إيجابية في مشاريع السينما في ثاني دورات مهرجان الأقصر للسينما الأوروبية الذي كانت ترأسه من قبل على سبيل المثال. 

أما عن ميزانية المهرجان التي تبلغ قيمتها ستة ملايين جنيه، ولا تتغير في كل عام، شددت واصف على ضرورة إعادة النظر في المبلغ من قبل وزارة المالية لأن قيمة الأشياء متغيرة نظرا لارتفاع الأسعار، وقالت: هناك دعم هذا العام قدم من وزارة السياحة وسيتم توجيهها نحو بنود صرف في جهات معينة بقيمة ٢مليون جنيه، وكذلك وزارة الشباب بمليون جنيه، وحالياً نحن نعمل على الرعاة ونتفاوض معهم، وأتمنى أن يحسّن الدعم في أمور تانية، فمثلا نقوم بدفع فلوس لكي نستأجر الأفلام بعكس قديما كان يكفي دعوة مخرج العمل ومشاركة فيلمه، لكن الآن اختلف النظام لدى إدارة المهرجانات، وكنا نتمنى وجود مجموعة من الأفلام وبسبب المنافسة مع مهرجانات أخرى لم نتمكن من ذلك، لكن في النهاية فنحن نرصد ميزانية لاستئجار الأفلام، وهناك موزعين رفضنا العمل معهم بسبب مبالغتهم في الأسعار، وهذا كان أحد مناقشتي في مهرجان كان. 

البعض يتساءل عن فكرة العرض العالمي الأول للأفلام في المهرجان، وهو ما أشارت إليه رئيسة المهرجان مؤكدة ضرورة أن يكون الفيلم المشارك في المسابقة الرسمية لم يسبق له الاشتراك في مهرجانات أخرى. أما مسألة العرض العالمي الأول فليس بالضرورة الحصول عليها بسبب كثرة المهرجانات، ولكن يمكن أن يكون عرض أول على مستوى الشرق الأوسط، منوهة إلى وجود نقطة ضعف لدينا تتمثل في عدم كونَّا سوق للسينما العالمية بمعنى أن نقوم بشراء وتوزيع الأفلام ويصبح السوق مزدهر، وفي الوقت الحالي انتقلت تجارة السينما من بيروت لدبي نظرًا للظروف السياسية على سبيل المثال ونحن إلى الآن نعاني من قوانيننا التي تحكمنا. 

وأوضحت واصف مجموعة من أهم ملامح الدورة الـ ٣٧ لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، منوهة أنهم لم يغيروا كثيراً في تعديل اللائحة الخاصة به لكونها ثابتة منذ فترة طويلة، بل أن هناك جوائز مالية كانت تمنح خلال السنوات الماضية لكنهم تراجعوا عن هذا الأمر. 

وأضافت: الجوائز تم تغييرها بعد دخول فكرة البرامج الموازية مثل برنامج "آفاق السينما العربية"، وليس المهم أن يكون للمهرجان مركزية في تقديم كل شيء ولكن الأهم الشعور أن مصر تقدم كل شيء، وهذا يعد من إنجازات المهرجان في العام الماضي ل سمير فريد وهو شيء إيجابي احتفظنا به هذا العام، وكان هناك جوائز مالية تقدم للفائزين في البرامج الموازية لكننا اعتذرنا عنها بسبب ضعف الميزانيات. 

واستكملت واصف: لدينا برنامج ملتقى القاهرة السينمائي الدولي والذي نشجع من خلاله الشباب ودعم مشروعاتهم بإشراف من محمد حفظي وماجي مورجان وهذا شيء مهم، والجديد الذي استحدثتاه هذا العام هو وجود ورشة عمل لمحبين السينما التي تتعدد أدواتها الآن، وتشرف عليها الدكتورة منى الصبان والمتخصصين في الصناعة بمختلف مجالات في التصوير، والمونتاج، والإخراج، وسيكون هناك تقييم في نهاية الأسبوع يمكن من خلاله تقديم منتج من فكرة تتحول لصورة وسيشارك بها الشباب المصري والعرب معاً. 

أما برنامج كلاسيكيات السينما، فأود الإشارة إلى حدوث عمليات لترميم الأفلام والحفاظ على تاريخها فمثلا عندما عرضنا فيلم "زوجة فرعون" الألماني في مهرجان الأقصر في دورته الأخيرة بعد أن تم تعديله وتجميعه من جديد ووضع له موسيقي أوركسترالية رائعة، كان له حضور جماهيري كبير رغم انتماءه للسينما الصامتة فلم يجلس المحبين للسينما فقط لمشاهدته لكنني فوجئت بحشود كبيرة حتى من الأطفال، والحقيقة أن مسألة ترميم الأفلام جاءت بمبادرة من مارتن سكورسيز الذي أنشأ مؤسسة لترميم الأفلام حتى إنه عاد ترميم فيلم "المومياء" بشكل لم نستطع نحن القيام به وسوف يتم عرضه في المهرجان إضافة إلى عرض لفيلم "إمبراطورية ميم" لسيدة الشاشة والذي سبق وقامت روتانا بشرائه وترميمه، وهناك مجموعة من الأفلام من دول مثل إيطاليا، والمغرب، والفلبين تم ترميمها وستعرض في المهرجان أيضاً. كذلك سيكون هناك ندوة لترميم الأفلام ونستعين فيها بالخبرات الدولية من فرنسا، ومصر وجهات مختلفة وتشرف عليها الدكتورة مروة الصحن. 

انتقادات كثيرة وجهت لأفيش دورة المهرجان هذا العام، واختيار الفنانة داليا البحيري كعضو في لجنة التحكيم الدولية، وهو ما أشارت إليه واصف منوهة أن الأفيش يعد نوعاً من الاحتفاء والتكريم لسيدة الشاشة فاتن حمامة وربما يختلف ويتفق عليه البعض، لكنهم كإدارة مهرجان على اقتناع تام به حيث أنهم يعملون عليه منذ شهر مارس الماضي. أما عن اختيار داليا البحيري أشارت واصف إلى أنها فنانة مصرية قدمت عددًا من الأفلام صحيح أنها ليست كبيرة لكنها مستمرة، كما أنها تجيد عددًا من اللغات ولديها ثقافة سينمائية، وبالتأكيد أنه لا يمكن الإجماع على شخص بعينه كما أنه سبق وتم اختيار الشباب في لجان التحكيم من قبل. 

ولعل سوء التنظيم في العروض والندوات كان لها أثر سيء في دورة المهرجان بالعام الماضي، وهو ما أشارت إليه قائلة: هذا هاجس كبير لنا لكننا لسنا مسئولين عن سلوكيات البشر، وكل ما علينا أننا عملنا تسجيل على موقع المهرجان في مختلف المجالات، وكل شخص سيكون له كارنيه خاص بالنسبة للصحافة والإعلام، كما أنه يوجد تذاكر يشتريها المشاهد إضافة إلى سحب عليها تقدمه شركة مصر للطيران، وهناك صالات محددة بإعدادها وسنبدأ العروض من التاسعة والنصف صباحاً، كما أن ظهر الكارينه سيدون عليه عبارة "الدخول في حدود الأماكن المتاحة"، ونفكر حالياً في فصل بوابات دخول الجمهور عن النقاد والصحافة والصناع. 

وتابعت: أزمتان يواجهان المهرجان في كل عام، الأولى متمثلة في تأجير أجهزة العرض ال "دي سي بي" ليعرض عليها الأفلام بقيمة مليون جنيه سنوياً بالرغم من إمكانية شراءها وتواجدها طوال العام واستغلالها في إقامة فعاليات ثقافية مستمرة، كذلك هناك أزمة التواجد الفني من العاملين بالصناعة وعلى رأسهم الفنانين، مع استمرار منع عرض أفلام المهرجان بعيداً عن دور العرض واقتصارها على دار الأوبرا التي تقام عليها الفعاليات، وهو ما ردت عليه واصف مشيرة إلى مخاطبة إدارة المهرجان لوزارة الثقافة بشأن أجهزة عرض "دي سي بي" وأنهم قدموا دراسة بذلك وفي انتظار القرار. أما مسألة العرض بالتوازي مع دور العرض فلا نستطيع حدوث هذا في الوقت الحالي إلى أن تستقر أحوالنا الأمنية بحسب ما ورد إلينا من تعليمات. 

ونحن حالياً نعمل منذ فترة على قوائم إعداد للمدعوين في الافتتاح والختام وطالبناهم لمخاطبتنا والتأكيد علينا بالحضور أو الاعتذار، لكوننا محكومين في النهاية بعدد ١٠٨٠ كرسيًا بالأوبرا، وأود الإشارة إلى أن الافتتاح سيكون به ترجمة فورية للضيوف الأجانب وهذه أمر بجديد حيث سيكون الحديث بلغتنا العربية في الحفل. 

وفي نهاية حوارها أكدت واصف أن مصر لديها كثير من المقومات ليكون لديها مهرجان جيد خصوصا مع وجود خبرات بالنسبة لمهرجانات أخرى تعتمد على خبرات أجنبية، وربما حدث إحلال تدريجي بها بعد أن اكتسب أفرادها خبرة في التعامل مع الأجانب، مشيرة إلى أزمة الميزانيات التي تمثل تأثير على المهرجان لكنها على ثقة أنها ستعود بعد استقرار الدولة، وقالت: هناك تفاصيل تستهلكنا مثل مسألة تأجير أجهزة العرض وغيرها، ومثلاً مهرجان كان أنشأ قصر له من أجل إقامة الفعاليات به، ومع تطوره تم إنشاؤه لأنهم آمنوا أنه حدث عالمي برغم من وقعوه في هذه المدينة الصغيرة ويحمل قاعات مجهزة بنفس درجة الرؤية على أبعاد مختلفة، وأتمنى أن نقوم بمثل هذه الخطوة في يوم ما ويكون لدينا قصر للسينما نعرض فيه فعاليات على مدار العام. 

بوابة الأهرام في

13.10.2015

 
 

جائزة فاتن حمامة التقديرية بـ«القاهرة السينمائي» للنجمة العالمية كلوديا كاردينالي

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

تم اختيار النجمة العالمية كلوديا كاردينالي لمنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية  التي قرر أن يهديها المهرجان مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التي ساهمت في الارتقاء بالفن السينمائي .

وأكد الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان أن النجمة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة في حفل افتتاح الدورة 37 (11 – 20 نوفمبر 2015)، كما سيعرض المهرجان في إطار تكريمها فيلم «جحا» الفيلم الأول الذي بدأت به مسيرتها التمثيلية مع الوجه الجديد آنذاك عمر الشريف وفيلم «الفهد» الذي شاركت في بطولته مع النجمين برت لانكستر والآن ديلون من إخراج السينمائي والمسرحي والأوبرالي وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتي.

ولدت كلوديا كاردينالي بضاحية سيدي بوسعيد في تونس من أم  فرنسية وأب إيطالي من صقلية. وفي مسيرة بدأتها كالكثيرات من نجمات السينما العالمية بالمشاركة في إحدى مسابقات ملكة الجمال التي نظمتها القنصلية الإيطالية بتونس في العام 1957، كانت تبلغ من العمر وقتذاك 17 عاماً. وبعد تتويجها «ملكة جمال تونس»، كانت الجائزة عبارة عن رحلة إلى مهرجان فينيسيا. تنافس الجميع هناك على التقاط صور لها، وكانت المفاجأة عندما طلبوا منها العمل بالسينما فرفضت، وعند عودتها بالطائرة اكتشفت  ما كتبته الصحف عنها: «الفتاة التي لا تريد أن تعمل بالسينما» لكنها تراجعت عن قرار الرفض ليتجاوز رصيدها في السينما أكثر من 150 فيلماً .

حملت لقب «أسطورة السينما» و«مُلهمة فيليني»، وصفها الممثل الشهير «جون وين» بالفتاة المشاغبة، بينما قال عنها الممثل البريطاني ديفيد نيفن : «أجمل اختراع إيطالي بعد المعكرونة».

كلوديا بدورها كانت تردد قائلة : «فيليني منحني جناحين وفيسكونتي صالحني مع نفسي». ومن أقوالها المأثورةفي العادة نعيش حياة واحدة، لكني عشت 151 حياة، وأمر رائع أن تكون قادرا على التحول، ففي مهنة كهذه ينبغي أن تكون قوياً داخلياً وإلا تتعرض لخطر فقدان شخصيتك» وأضافت : «عمري اليوم 77 سنة، وما زلت اعمل، ولا أحب عمليات التجميل وما شابه، لأنه لا يمكن إيقاف الزمن».

ينظر إليها الكثيرون باعتبارها الممثلة الإيطالية الأكثر أهمية، التي ظهرت في الستينيات، والوحيدة التي اكتسبت شهرة تضاهي شهرة صوفيا لورين، كما عُرفت بجمالها «المضاهي للشمس والمثير للقلق والغامض»، وظلت النموذج الحي للأنثى في قوتها ضعفها، إرادتها، وطموحها الدائم إلى الحرية والاستقلال، كما أنها النجمة الإيطالية الوحيدة مع صوفيا لورين، التي قامت ببطولة العديد من الأفلام الأمريكية في الستينيات مع مشاهير نجوم السينما الأمريكية أمثال: جون وين، روك هدسون، تونى كيرتس و لى مارفن.

تعاونت مع لوكينو فيسكونتي في فيلم «روكو واخوته» والفيلم الشهير «الفهد» (Il gattopardo بالإيطالية) (بالإنجليزية The Leopard) مع برت لانكستر والآن ديلون، الذي سيعرضه المهرجان، ومع فيدريكو فيلليني في فيلم ½ 8 «Otto e mezzo»، ومع بولونينى في فيلم «أنطونيو الجميل» ومع سيرجيو ليوني في فيلم «حدث ذات مرة في الغرب» Once Upon a Time in the West ومع داميانو داميانى في فيلم « يوم البومة». تزوجت من المنتج السينمائي فرانكو كريستالديني، الذي يُعد بمثابة الصانع الأساسي لحياتها المهنية، ومع منتصف الستينيات ارتبطت بالمخرج باسكوال سكويتيرى. ولديها ابنان هما : «باتريك» من فرانكو كريستالدي و«كلوديا» من باسكوال سكويتييري. تعيش في فرنسا، وأصبحت جدة منذ العام 1979.

تشغل «كلوديا» منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو للدفاع عن حقوق المرأة في العالم، كما عُرف عنها مساندتها لكافة أشكال حقوق الإنسان في العالم، وفخرها بجذورها التونسية، ولهذا لم تتردد في الموافقة على المشاركة في الفيلم التونسي «صيف حلق الوادي» Un été à La Goulette، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان «جربة» التليفزيوني الدولي، الذي أقيم في تونس.

سينماتوغراف في

14.10.2015

 
 

مؤتمر صحفي لإدارة «القاهرة السينمائي» لإعلان فعاليات الدورة 37 الثلاثاء

كتب: علوي أبو العلا

تعقد ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي والناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان مؤتمراً صحفياً 12 ظهر الثلاثاء الموافق 20 أكتوبر الجاري بقاعة عايدة بفندق ماريوت الزمالك للإعلان عن فيلم افتتاح الدورة السابعة والثلاثين للمهرجان المقام من 11 إلى 20 نوفمبر 2015 وأهم التظاهرات والفعاليات، وأيضاً الندوات الرئيسة التي تُصاحب هذه الدورة.

وسيتحدث في المؤتمر مديرو الأسابيع الموازية المخرج سيد فؤاد لأسبوع السينما العربية، وأحمد حسونة لأسبوع النقاد وسعد هنداوي لأسبوع سينما الغد، بالإضافة إلى منى الصبان والتي تتحدث عن ورشة المهرجان، والمنتج وكاتب السيناريو محمد حفظي والمنتجة والمخرجة ماجي مرجان للحديث عن ملتقى السينما العربية.

القاهرة السينمائي يمنح جائزة فاتن حمامة لكلوديا كاردينال

كتب: سعيد خالدأحمد الجزار

اختارت الدكتورة ماجدة واصف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الممثلة العالمية، كلوديا كاردينال، لمنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية، التي تقرر أن يهديها المهرجان مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التي ساهمت في الارتقاء بالفن السينمائي.

وقال الناقد يوسف شريف رزق الله، المدير الفني للمهرجان، إن الممثلة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة في حفل افتتاح الدورة 37، الذي يقام بالفترة من 11 وحتى 20 نوفمبر.

كما سيعرض المهرجان في إطار تكريمها فيلم «جحا» أول فيلم مثلته في حياتها مع الوجد الجديد وقتها عمر الشريف، وفيلم «الفهد» الذي شاركت في بطولته مع الممثلين برت لانكستر والآن ديلون من إخراج السينمائي والمسرحي والأوبرالي وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتي.

يذكر أن كلوديا جوزفين روز كاردينال ولدت في ضاحية سيدي بوسعيد في تونس عن أم فرنسية وأب إيطالي من صقلية، وفي مسيرة بدأتها كالكثيرات من نجمات السينما العالمية بالمشاركة في إحدى مسابقات ملكة الجمال التي نظمتها القنصلية الإيطالية بتونس في العام 1957، وكان عمرها وقتها 17 عاماً، وبعد تتويجها «ملكة جمال تونس»، كانت الجائزة عبارة عن رحلة إلى مهرجان فينيسيا، تنافس الجميع هناك على التقاط صور لها، وكانت المفاجأة عندما طلبوا منها العمل بالسينما فرفضت، وعند عودتها بالطائرة اكتشفت أن الجرائد كتبت عنها: «الفتاة التي لا تريد أن تعمل بالسينما» لكنها عادت ووافقت، وتجاوز رصيدها في السينما أكثر من 150 فيلماً.

المصري اليوم في

14.10.2015

 
 

تكريم النجمة العالمية «كلوديا كاردينال» بمهرجان القاهرة السينمائى

القاهرة- بوابة الوفد- أنس الوجود رضوان

يكرّم مهرجان القاهرة السينمائى الدولى برئاسة د. ماجدة واصف، النجمة العالمية كلوديا كاردينال، ومنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية، التي تقرر أن يهديها المهرجان مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التي ساهمت في الارتقاء بالفن السينمائي.

وأكد الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان أن النجمة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة في حفل افتتاح الدورة 37 التى تبدأ فعالياتها من يوم 11 حتى ٢٠ الشهر القادم، ويعرض المهرجان في إطار تكريمها في فيلم «جحا» أول فيلم مثلته في حياتها مع الوجه الجديد وقتها عمر الشريف وفيلم «الفهد» الذي شاركت في بطولته مع النجمين برت لانكستر وآلان ديلون من إخراج السينمائي والمسرحي والأوبرالي وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتي.

حملت لقب «أسطورة السينما» و«مُلهمة فيليني» ووصفها الممثل الشهير «جون وين» بالفتاة المشاغبة بينما قال عنها الممثل البريطاني ديفيد نيفن : «أجمل اختراع إيطالي بعد المكرونة». وبدورها كانت دائماً ما تقول: «فيليني منحني جناحين و«فيسكونتي صالحني مع نفسي».

ينظر إليها الكثيرون باعتبارها الممثلة الإيطالية الأكثر أهمية، التي ظهرت في الستينيات، والوحيدة التي اكتسبت شهرة تضاهى شهرة صوفيا لورين. وهي النجمة الايطالية الوحيدة مع صوفيا لورين، التى قامت ببطولة العديد من الأفلام الأمريكية في الستينيات مع مشاهير نجوم السينما الأمريكية أمثال: جون وين، روك هدسون، تونى كيرتس و لى مارفن.

تعاونت مع لوكينو فيسكونتي في فيلم (روكو واخوته) والفيلم الشهير «الفهد» (Il gattopardo بالإيطالية) (بالانجليزية The Leopard) مع برت لانكستر والآن ديلون، الذي سيعرضه المهرجان،ومع فيدريكو فيللينى في فيلم» ½ 8» (Otto e mezzo)، ومع بولونينى في فيلم (أنطونيو الجميل) ومع سيرجيو ليوني في فيلم «حدث ذات مرة في الغرب» (Once Upon a Time in the West) ومع داميانو داميانى في فيلم (يوم البومة). ولأكثر من عشر سنوات شاركت المنتج السينمائي فرانكو كريستالدينى، الذي يُعد بمثابة الصانع الأساسي لحياتها المهنية،ومع منتصف الستينيات ارتبطت بالمخرج باسكوال سكويتيرى.

تشغل «كلوديا» منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لليونسكو للدفاع عن حقوق المرأة في العالم،كما عُرف عنها مساندتها لكافة أشكال حقوق الإنسان في العالم،وفخرها بجذورها التونسية، ولهذا لم تتردد في الموافقة على المشاركة في الفيلم التونسي «صيف حلق الوادي» (Un été à La Goulette)، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان «جربة» التليفزيوني الدولي، الذي أقيم في تونس.

الوفد المصرية في

14.10.2015

 
 

القاهرة السينمائى يكرم كلوديا كاردينالى بعد 39 عاما من حضورها الأول

وقع اختيار د. ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى على النجمة العالمية كلوديا كاردينالى لمنحها جائزة فاتن حمامة التقديرية، التى يهديها المهرجان مع كل دورة جديدة، للشخصيات السينمائية المصرية والعربية والعالمية التى ساهمت فى الارتقاء بالفن السينمائي.
وكانت كلوديا كردينالى قد حضرت الدورة الاولى لمهرجان القاهرة السينمائى الذى افتتح فى 16 اغسطس عام 1976 برئاسة الناقد كمال الملاخ وتم تكريمها فى ذلك الوقت

وأكد الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان أن النجمة الإيطالية الشهيرة ستتسلم الجائزة فى حفل افتتاح الدورة 37 (11 - 20 نوفمبر 2015)، كما سيعرض المهرجان فى إطار تكريمها فيلم "جحا" أول فيلم مثلته فى حياتها مع الوجه الجديد وقتها عمر الشريف وفيلم "الفهد" الذى شاركت فى بطولته مع النجمين برت لانكستر والآن ديلون من إخراج السينمائى والمسرحى والأوبرالى وكاتب السيناريو الشهير فيسكونتي.

ولدت كلوديا جوزفين روز كاردينالى فى 15 أبريل 1938 بضاحية سيدى بوسعيد فى تونس عن أم فرنسية وأب إيطالى من صقلية

حملت لقب أسطورة السينما ومُلهمة فيليني.وبدورها كانت دائماً ما تقول: فيلينى منحنى جناحين. ومن أقوالها المأثورة: فى العادة نعيش حياة واحدة، لكنى عشت 151 حياة، وأمر رائع أن تكون قادرا على التحول، ففى مهنة كهذه ينبغى أن تكون قوياً داخلياً وإلا تتعرض لخطر فقدان شخصيتك وأضافت وقتها: عمرى اليوم 77 سنة، وما زلت اعمل، ولا أحب شد الوجه وعمليات التجميل، وكل هذه الأشياء لأنه لا يمكن إيقاف الزمن.

ينظر إليها الكثيرون باعتبارها الممثلة الإيطالية الأكثر أهمية، التى ظهرت فى الستينيات، والوحيدة التى اكتسبت شهرة تضاهى شهرة صوفيا لورين، كما عُرفت بجمالها المضاهى للشمس والمثير للقلق والغامض"، وظلت النموذج الحى للأنثى فى قوتها وضعفها، وإرادتها، وطموحها الدائم إلى الحرية والاستقلال، كما أنها النجمة الايطالية الوحيدة مع صوفيا لورين، التى قامت ببطولة العديد من الأفلام الأمريكية فى الستينيات مع مشاهير نجوم السينما الأمريكية.

الأهرام اليومي في

14.10.2015

 
 

"القاهرة السينمائى" يُهدى جمهوره تذاكر سفر إلى الأقصر و باريس

بقلمشريف نادى

فى تجربة جديدة يقدمها مهرجان القاهرة السينمائى فى دورته الـ 37، قررت إدارة المهرجان طرح باقات تذاكر من فئة (10 تذاكر) بقيمة 100 جنيه ومن فئة (5 تذاكر) بقيمة 50 جنيها فى الخامس من نوفمبر المقبل عبر منفذ بيع الهناجر بدار الأوبرا، ويتم من خلال الباقات حضور العروض السينمائية بدار الأوبرا فى حدود الأماكن المتاحة. كما سيقام للمرة الأولى سحب علنى لحاملى تلك الباقات من خلال أرقام باقات التذاكر المباعة للجمهور يوم 19 نوفمبر على ثلاث تذاكر سفر مجانية لكل من باريس والأقصر تقدمها شركة مصر للطيران للفائزين، حيث يحصل شخص واحد من حاملى باقة التذاكر فئة المائة جنيه، على تذكرتى سفر مجانيتين إلى العاصمة الفرنسية باريس بينما يحصل شخص واحد من حاملى باقة التذاكر فئة الخمسين جنيها على تذكرة سفر مجانية إلى الأقصر، ويتم السحب بإشراف ممثل عن شركة مصر للطيران، وفى حضور الصحف و وسائل الإعلام. وأشارت إدارة المهرجان إلى أنه فور الإعلان عن أسماء الفائزين يتم تسليمهم دعوات حضور حفل ختام الدورة السابعة والثلاثين، الذى يقام ليلة 20 نوفمبر، و خلال توزيع جوائز الدورة يتم منحهم تذاكر السفر المجانية، وذلك بناء على اتفاق أبرمته إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولي، برئاسة د. ماجدة واصف، مع شركة مصر للطيران (الناقل الرسمى للمهرجان) تمنح الشركة الوطنية بموجبه تذاكر السفر المجانية.

الأهرام المسائي في

14.10.2015

 
 

مؤتمر صحفى للقاهرة السينمائى للإعلان عن فيلم الافتتاح

بقلمشريف نادى

تعقد د. ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى والناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان مؤتمراً صحفياً الثلاثاء المقبل20 أكتوبر الجاري، بقاعة عايدة بفندق ماريوت الزمالك للإعلان عن فيلم افتتاح الدورة السابعة والثلاثين للمهرجان المزمع إقامته فى الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر المقبل. كما تعلن خلال المؤتمر عن أهم التظاهرات والفعاليات، وأيضاً الندوات الرئيسة التى تُصاحب هذه الدورة، ومن المقرر أن يتحدث فى المؤتمر مديرو الأسابيع الموازية، سيد فؤاد لأسبوع "السينما العربية"، أحمد حسونة لأسبوع "النقاد"، سعد هنداوى لأسبوع "سينما الغد"، بالإضافة إلى د. منى الصبان التى تتحدث عن ورشة المهرجان، والمنتج وكاتب السيناريو محمد حفظي، والمنتجة والمخرجة ماجى مرجان للحديث عن ملتقى السينما العربية.

الأهرام المسائي في

15.10.2015

 
 

الثلاثاء المقبل.. ملامح مهرجان القاهرة السينمائي الـ37

مريم الفطاطري

تكشف إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ملامح دورته القادمة الـ 37 بعقد مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء المقبل، بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة.

ومن المقرر أن يشارك في المؤتمر الدكتورة ماجدة واصف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والناقد يوسف شريف رزق الله، المدير الفني للمهرجان، حيث يتناول المؤتمر الحديث عن فيلم افتتاح الدورة المقبلة التي تقام خلال الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر المقبل، وأهم التظاهرات والفعاليات، وأيضا الندوات الرئيسة التي تصاحب هذه الدورة.

ويتحدث أمام المؤتمر مديرو الأسابيع الموازية في المهرجان، وهم سيد فؤاد لأسبوع "السينما العربية"،أحمد حسونة لأسبوع "النقاد" وسعد هنداوي لأسبوع "سينما الغد"، إضافة إلى د.منى الصبان التي تتحدث عن ورشة المهرجان، والمنتج وكاتب السيناريو محمد حفظي والمنتجة والمخرجة ماجي مرجان للحديث عن ملتقى السينما العربية.

وقال يوسف شريف رزق الله، المدير الفني للمهرجان: إن النجمة الإيطالية الشهيرة كلوديا كاردينالي ستتسلمالجائزة في حفل افتتاح المهرجان الذي سيعرض ضمن تكريم كاردينالي فيلم (الفهد) بطولة بيرت لانكستر وآلان ديلون وإخراج الإيطالي لوتشينو فيسكونتي.

كما يعرض المهرجان فيلم (جحا) الذي صوره مخرجه الفرنسي جاك باراتيه في تونس عام 1958 وهو أولأفلام كلوديا - بعد تتويجها بلقب (ملكة جمال تونس)- وشاركها البطولة عمر الشريف الذي توفي في يوليو الماضي.

وأضاف رزق الله: أن كلوديا التي ولدت عام 1938 في تونس، "عرف عنها.. فخرها بجذورها التونسية" كما شاركت عام 1996 في الفيلم التونسي (صيف حلق الوادي) إخراج فريد بوغدير، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان (جربة) التليفزيوني الدولي الذي أقيم في تونس عام 2006.

البوابة نيوز المصرية في

15.10.2015

 
 

رحلات سفر مجانية إلى باريس تنتظر جمهور «مهرجان القاهرة السينمائى»

يقدم مهرجان القاهرة السينمائى لجمهوره من عشاق الفن السابع تجربة جديدة من خلال طرح باقات تذاكر من فئة (10تذاكر) بقيمة 100 جنيه ومن فئة (5 تذاكر) بقيمة 50 جنيها.

يضمن شراء تلك الباقات دخولاً سلساً إلى العروض السينمائية بدار الأوبرا، وذلك فى حدود الأماكن المتاحة، كما تعتبر هدية مميزة لعشاق السينما بين العائلة أو الأصدقاء.

يتم طرح تلك الباقات فى منفذ بيع الهناجر بدار الأوبرا فى الخامس من نوفمبر المقبل.

كما سيقام ولأول مرة سحب لحاملى تلك الباقات على ثلاث تذاكر سفر مجانية لكل من باريس والأقصر تقدمها شركة مصر للطيران لفائِزين من حاملى باقة التذاكر فئتى خمسين جنيها ومائة جنيه، حيث يحصل شخص واحد من حاملى باقة التذاكر فئة المائة جنيه، على تذكرتى سفر مجانيتين إلى العاصمة الفرنسية باريس، بينما يحصل شخص واحد من حاملى باقة التذاكر فئة الخمسين جنيه على تذكرة سفر مجانية إلى الأقصر. وذلك فى سحب علنى يتم بإشراف ممثل عن شركة مصر للطيران، وفى حضور مندوبى الصحافة ووسائل الإعلام.

يُقام السحب العلنى على أرقام باقات التذاكر المبيعة للجمهور يوم 19 نوفمبر المقبل، وفور الإعلان عن أسماء الفائزين تقوم إدارة «مهرجان القاهرة السينمائى الدولى» بتسليمهم دعوات حضور حفل ختام الدورة السابعة والثلاثين، الذى يُقام ليلة 20 نوفمبر، ويشهد مع توزيع جوائز الدورة، منحهم تذاكر السفر المجانية. وذلك بناء على اتفاق أبرمته إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، برئاسة د.ماجدة واصف، مع شركة مصر للطيران (الناقل الرسمى للمهرجان) تمنح الشركة الوطنية بموجبه تذاكر السفر المجانية.

الشروق المصرية في

15.10.2015

 
 

الثلاثاء.. مهرجان القاهرة السينمائي يكشف ملامح دورته الـ37

القاهرة - بوابة الوفد

تكشف إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ملامح دورته المقبلة الـ 37 بعقد مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء المقبل بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة.

ومن المقرر أن يشارك في المؤتمر د. ماجدة واصف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والناقد يوسف شريف رزق الله ، المدير الفني للمهرجان،حيث يتناول المؤتمر الحديث عن فيلم افتتاح الدورة المقبلة التي تقام خلال الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر المقبل، وأهم التظاهرات والفعاليات، وأيضا الندوات الرئيسة التي تصاحب هذه الدورة.

ويتحدث أمام المؤتمر مديرو الأسابيع الموازية في المهرجان،وهم سيد فؤاد لأسبوع "السينما العربية"،أحمد حسونة لأسبوع "النقاد" وسعد هنداوي لأسبوع "سينما الغد"، بالإضافة إلى د.منى الصبان التي تتحدث عن ورشة المهرجان،والمنتج وكاتب السيناريو محمد حفظي والمنتجة والمخرجة ماجي مرجان للحديث عن ملتقى السينما العربية .

وقبيل عقد المؤتمر الصحفي أعلنت إدارة المهرجان عزمها منح جائزة المهرجان التقديرية، التي تحمل اسم فاتن حمامة، للنجمة الإيطالية كلوديا كاردينالي (77 عاما).

وتشغل كلوديا كاردينالي منذ عام 1999 منصب سفيرة النوايا الحسنة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) للدفاع عن حقوق المرأة في العالم.

والدورة السابعة والثلاثون للمهرجان سيكرم فيها اسم فاتن حمامة التي توفيت في 17 يناير الماضي عن عمر ناهز 84 عاما.

وقال يوسف شريف رزق الله، المدير الفني للمهرجان، إن النجمة الإيطالية الشهيرة كلوديا كاردينالي ستتسلم الجائزة في حفل افتتاح المهرجان الذي سيعرض ضمن تكريم كاردينالي فيلم (الفهد) بطولة بيرت لانكستر وآلان ديلون وإخراج الإيطالي لوتشينو فيسكونتي.

كما يعرض المهرجان فيلم (جحا) الذي صوره مخرجه الفرنسي جاك باراتيه في تونس عام 1958 وهو أول أفلام كلوديا - بعد تتويجها بلقب (ملكة جمال تونس)- وشاركها البطولة عمر الشريف الذي توفي في يوليو الماضي.

وقال رزق الله إن كلوديا التي ولدت عام 1938 في تونس، "عرف عنها.. فخرها بجذورها التونسية" كما شاركت عام 1996 في الفيلم التونسي (صيف حلق الوادي) إخراج فريد بوغدير، كما ترأست الدورة الأولى لمهرجان (جربة) التليفزيوني الدولي الذي أقيم في تونس عام 2006.
وجائزة فاتن حمامة التقديرية سيهديها المهرجان في كل دورة لشخصيات سينمائية مصرية وعربية وعالمية بارزة، وأعلن المهرجان الشهر الماضي منح هذه الجائزة إلى الفنان حسين فهمي (75 عاما).

الوفد المصرية في

15.10.2015

 
 

القاهرة السينمائى يمدد فترة التسجيل

محمد يوسف الشريف

قررت د. ماجدة واصف رئيس مهرجان القاهرة السينمائى لدورته السابعة والثلاثين، مد فترة التسجيل لحضور عروض المهرجان لكل طلبة الجامعات وأعضاء النقابات المهنية والجمعيات السينمائية، إلى 25 أكتوبر الحالى. 

وذلك نظرًا للإقبال المتزايد على الحصول على كارنية دخول العروض ولإتاحة الفرصة لمشاهدة جميع الأفلام التي يعرضها المهرجان في دورته الـ37، التي تبدأ في الحادي عشر من نوفمبر القادم وتُختتم في العشرين من نفس الشهر. 

ويتم التسجيل من خلال تحميل البيانات والصورة الشخصية عبر موقع المهرجان الإلكترونى وهو: www.ciff.org.eg،وإبداء الرغبة في استخراج الكارنيه الذي يتم سداد المبلغ المستحق عنه لحظة استلامه من المنافذ المخصصة لذلك بجوار مسرح الهناجر في ساحة الأوبرا المصرية، والتي ستبدأ في تسليم الكارنيهات لأصحابها مطلع نوفمبر القادم. 

علماُ بأن دخول عروض الأفلام بالنسبة للكارنيهات، سيكون في حدود الأماكن المتاحة في القاعة.

المؤتمر الصحفى للقاهرة السينمائى 20 أكتوبر الجارى

محمد يوسف الشريف

أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى السابع والثلاثون عن عقد المؤتمر الصحفى للمهرجان فى الثانية عشرة ظهرًا يوم 20 أكتوبر المقبل بإحدى فنادق القاهرة الخمس نجوم. 
وذلك قبل أسبوعين من انطلاق فاعليات المهرجان خلال الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر القادم لعرض جميع فاعليات المهرجان الذى يقام تحت رئاسة ماجدة واصف والمدير الفنى يوسف شريف رزق الله. 

ومن جهه أخرى بدأ المركز الصحفى للمهرجان، باستلام مشاركات الصحفيين والفنيين لمتابعة عروض المهرجان من خلال الموقع الرسمي على الإنترنت فقط.

بوابة الأهرام في

15.10.2015

 
 

سعفتان ذهبيتان وأوسكار

"بيل أوجست" القادم إلى مهرجان القاهرة بـ "القلب الصامت"

القاهرة - بوابة الوفد - حنان أبوالضياء:

يحتفى مهرجان القاهرة السينمائى الدولى هذا العام بإطلالة مميزة للمبدع «بيل أوجست» الذى سيرأس لجنة التحكيم الدولية.. صاحب الرؤية الخاصة لسينماه الكلاسيكية التي تعالج عادة مواضيع عن مرحلة الطفولة الصعبة، توجها بفيلم «بيت الأرواح» (1993) الذي نقل فيه «بيلي أوجست» إلى الشاشة رواية إيزابيل أليندي، موقعا بذلك على أول فيلم له في هوليوود والذي لعب فيه دور البطولة كل من ميريل ستريب، كلين كلوز وجيرمي أيرونز، وكانت بداية انطلاقه فى هوليوود حيث قدم 15 فيلماً.. و«بيل أوجست» له سلسلة من الاقتباسات للعديد من الروايات العالمية الأكثر مبيعاً، ومنه فيلم «سميلا» (1996) عن رواية لبيتر هويك، و«البؤساء» (1997) عن فيكتور هوجو، من بطولة ليام نيسون. ثم أخرج بيلي أوجست بعد ذلك «وداعاً بافانا» (2006).. و«بيل أوجست» يرأس لجنة التحكيم الدولية فى مهرجان القاهرة السينمائى الدولى وهو الذى نال جائزة السعفة الذهبية مرتين فى مهرجان كان السينمائى الدولى عن فيلميه «بيلى المنتصر» عام 1988 و«أفضل النوايا» عام 1992 ويعد أحد 6 مخرجين فقط نالوا السعفة الذهبية مرتين فى تاريخ مهرجان كان كما نال أوسكار أحسن فيلم أجنبى عن «بيلى المنتصر».. ومن أفلامه الشهيرة فيلم فى حياتى؛ زايا؛ تويست وشوت «القدس»؛ أغنية لمارتين؛ رجوع إلى المرسل.. ولد بيل أوجست عام 1948 ودرس الإخراج السينمائى فى معهد السينما الدنماركى، وبدأ فى ممارسة الإخراج عام 1978 من خلال عدد من الأعمال التليفزيونية قبل أن ينتقل إلى السينما فى عام 1983.. ومن المقرر أن يعرض مهرجان القاهرة السينمائى الدولى آخر فيلم أخرجه «بيل أوجست» وهو الفيلم الدنماركى «القلب الصامت» الذى نالت بطلته «بابريكا ستين» جائزة أحسن ممثلة فى مهرجان «ساسباستيان السينمائى الدولى» فى إسبانيا العام الماضى؛ وتقوم فيه بدور الابنة الكبرى لأم متقدمة في العمر، مصابة بمرض السرطان، ولا أمل في شفائها، بل يتعين عليها إما انتظار الموت، أو التعجيل به عن طريق اختيار توقيت محدد لإنهاء حياتها بمساعدة زوجها وبموافقة جميع أفراد أسرتها: زوجها وابنتيها (إحداهما متزوجة ولديها طفل، والأخرى تعاني من الاضطرابات النفسية وقد حاولت هي الأخرى الانتحار من قبل).. وهي توصي أعز صديقاتها برعاية زوجها بعد وفاتها التي تحدد لها مساء يوم الأحد، بعد أن تقضي أمسية مع أفراد أسرتها. وخلال تلك الأمسية، تثار مناقشات وخلافات وشكوك كثيرة، وتتردد الابنتان في إقرار الخطة، وتحاولان إقناع الأم بالتخلي عن ذلك «الموت الرحيم»، وتتشككان في التشخيص الذي توصل إليه الأب، إلا أن الأم تتشبث بمصيرها المقرر سلفاً في النهاية. هذا فيلم عن الحب وعن التضحية بالنفس، عن معنى الأمومة والأسرة، ومغزى العيش من دون قدرة على إسعاد الآخرين. عمل شديد الرقة والعذوبة والجمال، تميز فيه تمثيل بابريكا ستين، التي تعتبر محور الفيلم ومعامل التوازن بين شخصياته. ومن روائع بيل أوجست «قطار الليل إلى لشيونة Night Train to Lisbon» وهو فيلم سويسري-برتغالي مشترك عن أستاذ جامعي تقوده مصادفة غريبة إلى رحلة مفاجئة إلى لشبونة عاصمة البرتغال، للتحقيق في حياة ومصير مجموعة من الأشخاص جمعتهم الصداقة والثورة والحب.. ويتناول الفيلم العلاقة التى نمت بين أستاذ جامعى، فى أحد الأيام الممطرة؛ وبينما هو خارج من منزله إلى عمله، يرى عن بعد على أحد جسور مدينة بيرن السويسرية فتاة ترتدي معطفا أحمر على وشك القفز من فوقه إلى النهر في محاولة منها للانتحار، البروفيسور يمسك بها في اللحظة الأخيرة ويأخذها معه إلى فصله حتى يبقيها أمام عينيه. لكن الفتاة تختفي مرة أخرى، هو لا يعرف لها اسما أو عنواناً، كل ما يجده في المعطف كتاب قديم لرجل اسمه «أماديو»، لم يره من قبل ولم يسمع به، يتجه إلى أحد المكتبات ليعرف من مالك الكتاب ومؤلفه، ومن هنا تبدأ رحلته بدون متاع أو تجهيز، مقتطعا يوم العمل وتاركاً طلابه في انتظاره ومتجها في قطار ليلي إلى لشبونة.. من حي قديم إلى آخر يستمر بقراءة الكتاب الذي استحوذ عليه وسحره، الكاتب أماديو سجّل أفكاره في رحلته تجاه نفسه، انطباعه عن العالم والآخرين، الحب والحياة، الخيانة والإخلاص وأمور كثيرة. الكتاب سيطر على تفكيره؛ وأصر أن يعرف كل ما يتعلق به. ومن هو أماديو، كيف مات، لم لا توجد مؤلفات أخرى له، من هم أصدقاؤه وكيف كانت حياته. ومن أفلام بيل أوجست فيلم عن الزعيم الإفريقي نيلسون مانديلا‏ (وداعاً بافانا‏)‏ واعتمد فى تناوله على قصة حقيقية مأخوذة من مذكرات حارس الزنزانة التي كان مسجونا فيها مانديلا‏ (‏أشهر سجين سياسي في القرن العشرين‏)..‏ وكان قد حكم عليه بالسجن مدي الحياة ولكن بعد حملة تضامن عالمية طويلة بدأت منذ اعتقاله أطلقت حكومة جنوب أفريقيا العنصرية سراحه عام‏1990‏ أي قضي‏27 عاماً في السجن وبعد‏ 4‏ سنوات فقط من خروجه من السجن أصبح أول رئيس أسمر لجنوب أفريقيا لينتهي بذلك قروناً من التفرقة العنصرية في تلك البلاد‏.‏ الفيلم بطولة الممثل الأمريكي دنيس هايسبرت ‏(نيلسون مانديلا‏)‏ وجوزيف فينيس يقوم بدور السجان‏ (‏جيمس جريجوري‏)‏ ودايان كرور.. أما فيلمه «بيل المنتصر»، وهو فيلم قام ببطولته بيل أوجست فتدور أحداث الفيلم في نهاية القرن 19، عن زورق مليء بالمهاجرين من السويد يصل إلى جزيرة دنماركية، ومن بين هؤلاء المهاجرين «اسي كارلسون» وابنه «بيل» اللذان انتقلا إلى الدنمارك للحصول على عمل بعد وفاة الأم، ووجدا فرص عمل في مزرعة كبيرة، ولكنهما وجدا أنفسهما يعاملان بطريقة غاية في الدونية. يبدأ «بيل» في تعلم اللغة الدنماركية، ومن ثم يبدأ في كسب الثقة من الآخرين، ولكنه يظل يعاني من وجود تمييز ضده كأجنبي، في نفس الوقت الذي لا يستطيع الصبي ولا الأب التخلي عن حلمهم في الحصول على حياة أفضل من تلك التي تركوها في السويد. أما فيلم «أفضل النوايا» فقد كتبه انجمار بيرجمان. عن شبه سيرة ذاتية الفيلم هو نسخة مختصرة من مسلسل تليفزيوني السويدية أربعة أجزاء. أما فيلم منزل الأشباح The House of the Spirits الذى قامت ببطولته ميريل ستريب.. الفيلم مأخوذ عن «بيت الأرواح» وهى اسم رواية للكاتبة التشيلية إيزابيل أيندي؛ كتبتها عام 1982.. وتدور أحداثها فى نهاية القرن التاسع عشر، في أمريكا الجنوبية. وهي تروي مجريات عائلة ترويبا، غرامياتهم وطموحاتهم والتماساتهم الروحية، علاقاتهم ببعضهم البعض، ودورهم في مجريات زمنهم وتاريخهم، ذلك التاريخ الذي أصبح تجاوزهم جميعاً.

الوفد المصرية في

15.10.2015

 
 

«القاهرة السينمائي» يقيم سحب لجمهوره للفوز برحلة لباريس والأقصر

كتب: علوي أبو العلا

يقدم مهرجان «القاهرة السينمائي» لجمهوره تجربة جديدة من خلال طرح باقات تذاكر من فئة «10 تذاكر»، بقيمة 100 جنيه ومن فئة «5 تذاكر» بقيمة 50 جنيه وذلك خلال فعاليات المهرجان التي ستقام خلال الشهر المقبل.

ويضمن شراء تلك الباقات الدخول إلى العروض السينمائية بدار الأوبرا وذلك في حدود الأماكن المتاحة، وسيتم طرح تلك الباقات في منفذ بيع الهناجر بدار الاوبرا في الخامس من نوفمبر المقبل .

كما سيقام ولأول مرة في تاريخ المهرجان سحب لحاملي تلك الباقات على ثلاث تذاكر سفر مجانية لكل من باريس والأقصر تقدمها شركة مصر للطيران لفائِزين من حاملي باقة التذاكر فئتي خمسون جنيهاً ومائة جنيهاً، حيث يحصل شخص واحد من حاملي باقة التذاكر فئة المائة جنيه، على تذكرتي سفر مجانيتين إلى العاصمة الفرنسية باريس بينما يحصل شخص واحد من حاملي باقة التذاكر فئة الخمسين جنيه على تذكرة سفر مجانية إلى الأقصر.

وسيتم السحب العلني بإشراف ممثل عن شركة مصر للطيران، وفي حضور مندوبي الصحافة ووسائل الإعلام في فعاليات المهرجان.

يُقام السحب العلني على أرقام باقات التذاكر المباعة للجمهور يوم 19 نوفمبر 2015، وفور الإعلان عن أسماء الفائزين تقوم إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بتسليمهم دعوات حضور حفل ختام الدورة السابعة والثلاثين، الذي يُقام ليلة 20 نوفمبر، ويشهد مع توزيع جوائز الدورة، منحهم تذاكر السفر المجانية، وذلك بناء على اتفاق أبرمته إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، برئاسة ماجدة واصف، مع شركة مصر للطيران الناقل الرسمى للمهرجان.

المصري اليوم في

16.10.2015

 
 

10 أفلام تعرض بالقاهرة السينمائى قبل عرضها بالأوسكار

بقلمشريف نادى

ارتفع عدد الأفلام التى رشحتها دولها لجائزة أوسكار أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، والتى من المقرر أن يعرضها مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته السابعة والثلاثين المقامه فى الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر، إلى عشرة أفلام من بينها ثلاثة تنافس فى المسابقة الدولية الرسمية، وهى البوسنى "حياتنا اليومية" إخراج أنيس تانوفتيش، الكرواتى "الشمس الساطعة" للمخرج داليبور ماتانيتش، والأستونى "1944" للمخرج إلمو نوجانين.

أما بالنسبة لباقى الأفلام الأخرى التى يعرضها المهرجان فى تظاهراته الأخرى فهى السويسرى "أوديسا عراقية" إخراج سمير، والرومانى "عفارم" للمخرج رادو جود، والمكسيكي "600 ميل" إخراج جبريل رسبتين، الصربى "منطقة محاصرة" للمخرج جوران رادو فانوفيتش، ومن كوسوفو فيلم "باباي" إخراج فيسار مورينا، والفنلندى "المبارز" للمخرج كلاوس هارو، والألمانى "فى متاهة الأكاذيب" إخراج جوليو ريتشيارللي.

الأهرام المسائي في

16.10.2015

 
 

الأقصر وباريس مجانا لجمهور القاهرة السينمائي

بقلمعلاء محجوب

تجربة جديدة يقدمها مهرجان القاهرة السينمائى لجمهوره من عشاق الفن السابع من خلال طرح تذاكر من فئة (10 تذاكر) بقيمة 100 جنيه ومن فئة (5 تذاكر)، بقيمة 50 جنيه، قالت عنها ماجدة واصف رئيس المهرجان انها تضمن لحاملها دخولاً سلساً إلى العروض السينمائية بدار الأوبرا وذلك فى حدود الأماكن المتاحة، كما تعتبر هدية مميزة لعشاق السينما بين العائلة أو الأصدقاء. وسيقام سحب علنى لحاملى تلك الباقات على ثلاث تذاكر سفر مجانية لباريس والأقصر، تقدمها شركة مصر للطيران للفائِزين من حاملي باقة التذاكر، حيث يحصل شخص واحد من حاملي باقة التذاكر فئة المائة جنيه، على تذكرتي سفر مجانيتين إلى العاصمة الفرنسية باريس بينما يحصل شخص واحد من حاملي باقة التذاكر فئة الخمسين جنيها على تذكرة سفر مجانية إلى الأقصر. وفور الإعلان عن أسماء الفائزين تقوم إدارة المهرجان بتسليمهم دعوات حضور حفل ختام الدورة السابعة والثلاثين من المهرجان، الذي يُقام ليلة 20 نوفمبر المقبل، ويشهد مع توزيع جوائز الدورة، منحهم تذاكر السفر المجانية.

الأهرام اليومي في

16.10.2015

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2015)