كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

"في الغابة":

سندريلا وليلى والخباز ولعنة الساحرة!

مهند النابلسي

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم (أوسكار)

   
 
 
 
 

يعرض الفيلم الموسيقي المرح "في الغابة" Into the Woods موضوعا يدور حول امكانية تحقيق الأمنيات، وهو مشتق عن مسرحية غنائية شهيرة، ويتناول بتداخل حميم وشيق خمس قصص: سندريلا والأمير (أنا كيندريك وكريس باين)، ليلا كراوفورد الطفلة ذات الرداء الأحمر، وجوني ديب "البارع" بدور الذئب الماكر، جاك الصبي (جاك هوتيلستون) الذي يسعى لبيع بقرته البيضاء العجفاء بسوق البلدة.

وهناك الجميلة المحبوسة "رابونزل" والعاشق الولهان (ماكينزي ماوزي وجاك جالينهال)، وكلهم مرتبطون بقصة الخباز وزوجته (جيمس كوردن وايميلي بلونت)، ورغبتهما بانشاء عائلة وولادة طفل، وعلاقتهما المأزومة مع الساحرة (أبدعت ميرل ستريب بتقمص هذا الدور) التي ركبت لهما تعويذة ملعونة أبدية...الفيلم من اخراج بوب مارشال  الذي سبق  وأخرج التحفة الموسيقة الشهيرة "شيجاغو (2002)، وعاد ليخرج فيلم "ناين" بالعام 2009... الفلم يتطرق بأسلوب غنائي وعاطفي شيق لطريقة الفهم الطفولي لمواضيع الحب والحزن والتسامح والفراق!

يكمن مغزى هذا الفيلم الموسيقي الفانتازي في فكرة اكتفاءنا بتحقيق "نصف التمنيات"، فالحياة قد لا تكون كريمة ومعطاءة كما تبدو، وقد تفاجئنا فتحقق لنا جزءا من احلامنا (فقط) وتحرمنا من النهايات السعيدة " الساذجة". وعلينا كبشر أن نتعاضد حتى نكمل المشوار: فليلى الصبية البريئة تنجو بأعجوبة من بطش الذئب المفترس الماكر، والصبي الفقير يفقد امه المحبة بعد ظهور "الغولة العملاقة"، والفران البائس المتيم بزوجته يفقدها بالغابة بعد أن يغويها الأمير الفاتن بالصدفة، ليعود ويحتفظ لوحده بالطفل الوليد. والأمير الولهان يفقد كذلك سندريلا بعد لقاؤهما الحميم، لأن متعة وغموض الانتظار تفوق "شبع اللقاء" (وهي تلخص سؤ حظها بالقول: ان كنت تحبني فلما تهت؟!)، والجميلة المحبوسة ذات الجدائل الذهبية الطويلة  تفقد فارس أحلامها الوسيم (لدينا فرصة واحدة )، ثم تلقاه بعد ان تشفيه دموع الحب من العمى الذي تسببت به الساحرة الحاقدة...وكذلك تفقد الثرية المتبجحة فرصة تزويج بناتها من الأمير بسبب الكذب والادعاء والزيف، وحتى الساحرة الجامحة تفقد سحرها اخيرا بعد أن تحقق رغباتها وشرورها...ولكنهم يتآزرون اخيرا لمواجهة عبث الأقدار والفقدان.

فلا مناص لهم من التعاضد بعد ان تظهر لهم الغولة (بشكل مفاجىء) وتحطم آمالهم وآمانيهم. أربع شروط "تعجيزية" تضعها الساحرة أمام الفران وزوجته لضمان نجاح الحمل: الرداء الأحمر، خف ذهبي، كمان وبقرة بيضاء قادرة على "أكل" هذه الأشياء لكي تدر حليبا يفك التعويذة ويعيد الساحرة لشبابها وجمالها، وتتداخل الأحداث والشخصيات، فالرداء الأحمر تملكه الصبية الصغيرة البريئة الذاهبة للغابة للقاء جدتها، والتي يلتقيها الذئب الماكر ويفترس جدتها اولا قبل ان ينقذها الفران بالصدفة (حيث يقول لها: ابقي طفلة طالما كان بوسعك ان تبقي طفلة!)، أما الخف الذهبي فتفقده سندريلا الهاربة خلسة من الحفل، ثم البقرة البيضاء العجفاء التي تملكها ام الصبي الفقيرة المعدمة، والتي تطلب منه الذهاب لسوق البلدة لكي يبيعها بالرغم من انه يحبها ولا يريد ان يفرط بها ، لكن الفران يستغفله ليأخذها مقابل "خمس" بذار سحرية!

الحياة كالغابة مليئة بالمفاجآت، ولا أحد قادر على حمايتنا بعد ان نخوض غمارها، فلدينا فرصة واحدة فقط، وعلينا ان نحسن استخدامها، كما ان مغريات الغابة الكثيرة (مجاز يقصد به الحياة) يجب أن لا تجعلنا نتوه ونفقد احباءنا، وعلينا ان نحذردوما فهناك "غولة عملاقة" قد تظهرفجأة وتدمر معظم احلامنا ومقاصدنا، اما الطفولة فهي أيقونة الحياة الغالية "ابقي طفلة ، طالما بوسعك ان تبقي طفلة"!

يسعى بوب مارشال دوما لاعادة الألق والابهار للقصص والمسرحيات الغنائية، ويجعلك كمشاهد تأخذ الامورعلى منحى الجد وتستنتج المغزى والمجاز، مستمتعا بالحوارات والمنولوجات البليغة والايقاعية، كما يدخلك لفنتازيا مشهدية ساحرة وممتعة.

عين على السينما في

14.01.2015

 
 

ستيفن هوكينغ:

الجسد سجيناً والمخيلة بوسع الفضاء

بانة بيضون

يروي «نظرية كل شيء» للبريطاني جايمس مارش سيرة عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينغ وعلاقته بزوجته جاين. علاقة تشكّل محور الشريط المقتبس عن مذكرات حياتها مع هوكينغ التي نشرت تحت عنوان «السفر إلى اللا نهاية». يصور الشريط هوكينغ (إدي ريدماين) في بداية العشرينيات يدرس في «كامبردج» حين يلتقي بـ «جاين» (فيليستي جونز) التي تدرس الأدب الإنكليزي. يحدث انجذاب فوري بين الشابين، رغم التصادم في معتقداتهما. يعتبر هوكينغ أن الله من الأجناس المهددة بالانقراض، بينما تذهب جاين المتدينة إلى الكنيسة كل أحد.

ورغم افتتانها بنظرياته، تظل تنتظر منه اعترافاً بوجود الله، أمنيتها التي تتحقق جزئياً في أحد مشاهد الفيلم حين يكتب هوكينغ في مؤلّفه «تاريخ موجز للزمن» أنه إذا وجدت نظرية موحدة للعلوم، فذلك سيساعد البشر في فهم عقل الإله، ولو أنه في الحقيقة أقرب إلى الإلحاد. إلا أن الفيلم لا يتوقف مطولاً عند هذه الفكرة. كذلك، يبالغ الشريط في تبسيط بعض نظريات هوكينغ من دون أن يأخذها إلى موضع الجدال أو المناقشة.

قبيل تعرفه إلى جاين، وبينما يعمل على أولى نظرياته على العودة إلى الوراء في الزمن لفهم نشأة الكون من خلال عمله على الثقوب السوداء، تبدأ رحلت هوكينغ مع المرض. يشخص الطبيب إصابته بمرض التصلب الجانبي ويخبره بأنه سيفقد تدريجاً القدرة على الحراك ليصبح مشلولاً ولن يعيش أكثر من سنتين، علماً أن عمره يتجاوز حالياً سبعين سنة. سيكون سؤال هوكينغ الوحيد: «هل سيتأثر دماغي؟»، فيجيبه الطبيب بأن أفكاره لن تتغير لكن لن يعرفها أحد. يصور الشريط هوكينغ المسجون داخل جسده، الدور الذي يؤديه الممثل إيدي ريدماين ببراعة، فينجح في نقل صراع هوكينغ للتواصل مع العالم الخارجي، عبر أدق التفاصيل كنظرة العينين أو تعابير الوجه. من خلال مشهدين مؤثرين ببساطتهما، ينقل الفيلم أحلام هوكينغ الصغيرة بممارسة أبسط أمور الحياة، أحدهما وهو يراقب الجميع يأكلون أثناء العشاء بسهولة في حين يجاهد لتصل الملعقة إلى فمه. والثاني أثناء إلقائه محاضرة،

العمل مقتبس عن مذكرات زوجته والمصاعب التي واجهتها معه

حين يسقط قلم من إحدى الفتيات، فيتخيل نفسه يقف ويلتقطه ليعيده إليها ليختتم بقوله: «طالما هناك حياة، هناك أمل».

ولعل المرة الوحيدة الذي يبدو فيها هوكينغ منهزماً هو حين يفقد صوته تماماً (إثر عملية جراحية يضطر لها الأطباء لإنقاذ حياته) فلا يستجيب لمحاولات جاين التي تحثه على التواصل معها عبر لوح الحروف والأرقام عن طريق رمش عينيه، الحركة الوحيدة التي لم يفقد القدرة على القيام بها. وبدل ذلك ترتسم ملامح الألم على وجهه، إذ إن البكاء أيضاً هو مشقة بالنسبة إليه. وإذا كان الفيلم يعتمد على مذكرات جاين نفسها، إلا أنه لا يتبنى وجهة نظرها تماماً.

يبتعد الشريط من المثالية ليرسم بورتريه أكثر واقعية عن المشقات التي فرضها مرض هوكينغ على علاقتهما الزوجية. مع علمها بمرضه، تختار جاين الزواج بهوكينغ وتحثه على المقاومة بطبعها المحارب الذي لا يخلُ من الصرامة. بعد إنجاب ثلاثة أطفال، يقع عبء تربيتهم على كاهلها ليضاف إلى عبء الاهتمام بهوكينغ، تتعرّف جاين إلى مدرب الكورس في الكنيسة جوناثان (شارلي كوكس). يصبح الأخير صديقاً للعائلة يساعدها في الاهتمام بهوكينغ والأطفال، قبل أن يصبح حبيبها لاحقاً. ترتيب يحدث بموافقة هوكينغ الضمنية، الذي تنشأ علاقة خاصة بينه وبين المعالجة المرحة إيلين (ماكسين بيك)، فيقرر الزوجان الانفصال. رغم ذلك، لا يخلو الفيلم من المثالية في تقديمه لشخصيتي هوكينغ وجاين، متجنباً الغوص في التفاصيل الحميمية لعلاقتيهما. هكذا، تبدو حواراتهما «الكلاسيكية» باهتة أحياناً، في حين أن التفاعل بين ستيفن وإيلين أكثر طرافة وحرية، فنراها تساعده في تصفح مجلة إباحية طلبها سراً. ضمن أسلوبه السينمائي أيضاً، يعتمد المخرج على جمالية كلاسيكية بخلاف بعض اللقطات، كما مشهد هوكينغ والطبيب الذي يخبره عن مرضه. تنقل الكاميرا هذا المشهد إلينا عبر زواياها الاستثنائية إلى النفق المظلم الذي يبدو هوكينغ على وشك دخوله. رغم ذلك، فإن المخيلة السينمائية للشريط قد لا تضاهي المخيلة المبتكرة للفيزيائي الشهير الذي يتناول سيرته. وقد تذكرنا حبكة العمل بفيلم «العقل الجميل» (2001) عن عالم الرياضيات جون ناش الذي ينطلق أيضاً من علاقته بزوجته ليسرد سيرة حياته وصراعه مع مرض الفصام، إلا أنه لا ينجح في نقل شغفه الفكري.

الأخبار اللبنانية في

15.01.2015

 
 

The theory of everything  

حكاية طموح وكفاح

المصدر: "دليل النهار" - جوزفين حبشي

مهما يبالغ الخيال في جموحه، يظل محدوداً امام قوة الواقع وسحر الحقيقة. من هنا اهتمام السينما بالقصص الحقيقية والسير الذاتية لشخصيات احدثت فرقاً بمصائرها الاستثنائية واصبحت رمزاً للامل والكفاح والشجاعة.

من اهم هذه الافلام المرشحة لقطف جوائز عديدة هذه السنة، شريط ساحر ومؤثر بعنوان The theory of everything للمخرج البريطاني جيمس مارش الذي قدم قصة حب استثنائي على خلفية سيرة حياة واعمال الفيزيائي البريطاني ستيفن هوكينغ الذي تحدى المرض وحقق الانجازات العلمية بمساعدة زوجته. سيرة ذاتية درامية في شريط كلاسيكي مزلزل وشاعري ومرشح لاربع جوائز "غولدن غلوب": افضل فيلم درامي، وممثلة لفليسيتي جونز، وموسيقى، وخصوصاً افضل ممثل لايدي ردماين الذي لا احد يستحق جائزة الاوسكار اكثر منه هذه السنة، رغم جدارة المرشحين كافة، وخصوصاً ستيف كاريل اكثر المؤهلين لنيلها هذه السنة عن دوره البارع في Foxcatcher المقتبس بدوره من وقائع وشخصيات حقيقية.

فيلم The theory of everything عن سيناريو لانطوني ماكارتن الذي نجح، بعد ثلاثة اعوام من الاصرار، في اقناع جاين زوجة ستيفن هوكينغ بالموافقة على اقتباسه السيرة التي كتبتها عن زوجها ومرضه واكتشافاته العلمية بعنوان Travelling to Infinity: My Life With Stephen. يعيدنا الفيلم الى إنكلترا عام 1963 ليعرفنا الى ستيفن هوكينغ (البارع ايدي ردماين) طالب علم الكونيات الخجول والموهوب في جامعة كامبردج، المهووس بمعرفة سر الكون وايضاً بطالبة الفن جاين وايلد (فليسيتي جونز). لكن الحب والطموح العلمي لن يحمياه من مرض الضمور العصبي والعضلي الذي يصيبه في مقتبل العمر، وهو مرض يؤثر في حركة الانسان وكلامه لينتهي بشلّه ومنعه من التنفس وقتله.

متسلحاً بالشجاعة وبحب جاين التي اصرت على الزواج به رغم ان الاطباء لم يعطوه فرصة حياة اكثر من عامين فقط، يبدأ ستيفن معركة جديدة لتحدي ما لا مفر منه. جاين تنجب له ولدين وتشجعه على إكمال الدكتوراه وبدء أبحاثه حول ما هو أثمن شيء بالنسبة إليه: الوقت. بينما جسده يعاني الضمور والشلل التدريجي وصولاً الى فقدان القدرة على الكلام، دماغه يحلق ابعد من حدود الفيزياء، ليحدث ثورة في عالم الطب والعلوم. مع زوجته يتجاوز ستيفن المحن والزمن وصولاً الى القرن الـ21، حيث ينشر عام 1988 كتابه الشهير A Brief History of Time، وهو لا يزال حتى يومنا هذا على قيد الحياة.

ليست المرة الاولى التي تهتم السينما بقصة هذا الفيزيائي البريطاني الذي ولد عام 1942 في اوكسفورد، وساهم إلى حد كبير في تطوير علوم الكونيات وقام باختبارات سمحت بكشف غموض الثقوب السوداء التي تعتبر ممرات زمنية، رغم اصابته بمرض ضمور العضلات. فقبل ان يجسّد الممثل ايدي ردماين دور هوكينغ من خلال اداء باهر شكلا ومضمونا، قام صديقه الممثل بنيديكت كومبرباتش (بطل The Imitation Game) باداء الدور نفسه في تيليفيلم Hawking من انتاج 2004. لكن اداء ايدي ردماين بطل فيلم Les Misérables لا يقارن بأي اداء آخر، لأنه استطاع ان يتقمص الشخصية ويجعلها تحيا من جديد، فتلتوي وتتشوّه جسدياً وتتسامى معنوياً بالنظرات تحديداً امام عيوننا.

ردماين تألق من خلال تحضير مضن وخسارة للوزن (6 كلغ) وتدريب مع راقص محترف ومقابلات عديدة اجراها مع اشخاص يعانون المرض نفسه. كما انه ضغط جداً على جسده فكاد يتسبب بالتواء في عموده الفقري. حتماً ساهم مصمم الماكياج جان سيوال بدوره في اظهار تطور المرض، فقد ابتكر أطراف اصطناعية للأجزاء الملتوية من جسم ستيفن كالركبتين والكتفين والمرفقين. بدوره الفيلم مؤثر وصلب وكلاسيكي رغم بعض التطويلات. واللافت انه لم يغرقنا في متاهات علمية صرف رغم انه يعرض إنجازات احد اشهر رجال العلم. كما انه حافظ على الطابع الانساني والشخصي للشخصية التي تعاني معوّقات كثيرة لكنها ترفض الموت وتتشبث بالحياة والامل. واللافت انه رغم نجاحه في هزنا من الاعماق وجعل دموعنا تنهمر اكثر من مرة، هو لم يبالغ في المؤثرات والكليشيهات المرافقة لهذه النوعية من الموضوعات، بل ادخل الطرافة التي امتزجت مع الدراما وحمت الشريط من الغرق في البكائيات.

في اية حال تبقى قيمة الشريط في قصة الحب الاستثنائي والتواطؤ الجميل بين شجاعة ستيفن وتضحية جاين التي تؤديها الممثلة فليسيتي جونز بشكل بارع ومشحون بالانفعالات المتداخلة بين حب وغضب وحرمان وارهاق. هذا الحب مكنهما من تحدي كثير من المصاعب لمدة ثلاثين عاماً تقريباً، قبل ان ينفصلا ويظلا افضل صديقين، فتتعلق جاين بصديق العائلة ويحب جيمس ممرضته.

النهار اللبنانية في

15.01.2015

 
 

الخميس 15-01-2015 20:10 | 

أنجلينا جولي حزينة لعدم ترشيح فيلمها Unbroken أو فوزه بـGolden Globe

كتب: ريهام جودة

ذكرموقع The Pge6 أن الممثلة والمخرجة الأمريكية أنجلينا جولي مستاءة لعدم ترشح فيلمها Unbroken لأي من جوائز «الجولدن جلوب»، وعدم فوزه بها، رغم ترشيحه لجوائز «بافتا» كأفضل فيلم، وأفضل مخرج، وأفضل سيناريو، وأفضل تصوير، وأفضل وجه صاعد لبطله جاك أوكونيل.

كما أن الفيلم حصل على جائزة AFI كأفضل فيلم لعام 2014، وأشار الموقع أن «أنجلينا» تترقب الإعلان عن المرشحين لجوائز «الأوسكار» التي يعلن عنها خلال ساعات قليلة.

والفيلم هو التجربة الثانية لـ«أنجلينا»، وتقدم خلاله قصة العداء لويس زامبريني، الذي تم أسره خلال الحرب العالمية الثانية من قبل القوات اليابانية.

 

الخميس 15-01-2015 20:10 | 

جنيفر أنيستون تخفي توترها قبل ساعات من إعلان أسماء المرشحين للأوسكار

كتب: ريهام جودة

حاولت الممثلة الأمريكية، جنيفر أنيستون، أن تبدو متماسكة وواثقة من نفسها خلال افتتاحها فيلمها Cake، الأربعاء، الذي يتوقع أن ترشح عنه للأوسكار كأفضل ممثلة لهذا العام.

ووقفت «أنيستون» إلى جوار خطيبها الممثل جاستن ثيروكس للتصوير، وأبدت سعادتها وتقبلها لقائمة أسماء مرشحي الأوسكار أيا كانت، حتى لو خلت من اسمها.

ومن المقرر أن تعلن الأكاديمية الأمريكية لعلوم وفنون السينما أسماء المرشحين لجوائزها هذا العام خلال ساعات، وترشح «جنيفر»، 45 عاما، عن دورها في فيلم Cake الذي قدمت فيه شخصية مدمنة.

 

الخميس 15-01-2015 19:40 | 

«جارديان» تكشف قائمة ترشيحات جوائز Oscar 2015

كتب: أماني عبد الغني

أعلنت «أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة الأمريكية»، الخميس، ترشيحات جوائز الأوسكار لهذا العام، والتي تعد أهم الجوائز السينمائية في هوليوود.

وتم ترشيح فيلم «الرجل الطائر» لتسع جوائز، منها جائزة أحسن فيلم وأحسن إخراج وأحسن ممثل بطولة (مايكل كيتون) وأحسن ممثل دور ثانوي (اٍيما ستون) وأحسن ممثل دور ثانوي (ادوارد نورتون).

وجاء فيلم «فندق بودابيست العظيم» في المرتبة الثانية بالترشح لتسع جوائز أيضا منها جائزتا أحسن فيلم وأحسن إخراج، وهما أيضا الجائزتان اللتان فاز بهما في جولدن جلوب عن الأفلام الكوميدية.

وترشح فيلم «القناص الأمريكي» لست جوائز منها أحسن فيلم وأحسن ممثل أول (برادلي كوبر)، كما ترشح فيلم الصبا أو بوي هود لست جوائز وهي أحسن فيلم وأحسن إخراج وأحسن ممثلة دور ثان (باتريشيا اركيت) وأحسن ممثل دور ثانوي (ايثان هوك).

فيما رشح فيلم «لعبة المحاكاة» لثماني جوائز منها جوائز أحسن فيلم وأحسن إخراج وأحسن ممثل أول (بنيديكت كومبرباتش) وأحسن ممثلة عن دور ثانوي (كيرا نايتلي)، ورشحت الأكاديمية أيضا فيلم «نظرية كل شيء» لخمس جوائز منها جوائز أحسن فيلم وأحسن ممثل بطولة (ايدي ريدمين) وأحسن ممثلة بطولة (فيلسيتي جون).

وحصل فيلما «صائد الثعالب» و«جلدة سوط» على خمسة ترشيحات أيضا، وتم ترشيح فيلم «سيلما» الذي أنتجته الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري عن نضال الأمريكيين السود للحصول على حق الانتخاب، لجائزتي أحسن فيلم وأحسن أغنية، فيما تم ترشيح جوليان مور كأحسن ممثلة عن فيلم «لا تزال أليس»، وميريل ستريب لجائزة أحسن ممثلة دور ثانوي عن فيلم «في الغابة».

وفيما يلي قائمة بالأسماء المرشحة للحصول على جوائز الأوسكار 2015 خلال الحفل الذي سيقام بمسرح «دولبي» 22 فبراير المقبل، حسبما نشرت صحيفة «جارديان» البريطانية.

جائزة أفضل فيلم (طويل)

·        «القناص الأمريكي» (American Sniper)

·        «الرجل الطائر» (Birdman)

·        «صبا» (Boyhood)

·        «فندق بودابيست العظيم» (The Grand Budapest Hotel)

·        «لعبة المحاكاة» (The Imitation Game)

·        «سيلما» (Selma)

·        «نظرية كل شيء» (The Theory of Everything)

·        «جلدة سوط» (Whiplash)

جائزة أفضل إخراج

·        أليخاندرو جونزالس إناريتو، عن فيلم «الرجل الطائر»

·        ريتشارد ستيوارت لينكليتر عن فيلم «صبا»

·        بنيت ميلر، عن فيلم «صائد الثعالب» (Foxcatcher)

·        ويس آندرسون عن فيلم «فندق بودابيست الكبير»

·        مورتن تيلدوم عن فيلم «لعبة المحاكاة»

جائزة أفضل ممثل في دور البطولة

·        ستيف كاريل عن دوره في فيلم «صائد الثعالب»

·        برادلي كوبر عن دوره في فيلم «القناص الأمريكي»

·        بنيديكت كومبرباتش عن دوره في فيلم «الرجل الطائر»

·        إيدي ريدماين عن دوره في فيلم «نظرية كل شيء».

جائزة أفضل ممثلة في دور البطولة

·        ماريون كوتيار عن دورها في فيلم «يومين، ليلة واحدة» (Two Days، One Night)

·        فيليسيتس جونز عن دورها في فيلم «نظرية كل شيء».

·        جوليانا مور عن دورها في فيلم «لا تزال أليس» (Still Alice)

·        روزاموند بايك عن دورها في فيلم «فتاة غائبة» (Gone Girl)

·        ريس ويذرسبون عن دورها في فيلم «المتوحش» (Wild)

جائزة أفضل ممثل في دور ثانوي

·        روبرت دوفال عن دوره في فيلم «القاضي» (The Judge)

·        إيثان هوك عن دوره في فيلم «صبا»

·        إدوارد نورتون عن دوره في فيلم «الرجل الطائر»

·        مارك رافالو عن دوره في فيلم «صائد الثعالب»(Foxcatcher)

·        جي كيه سيمونز عن دوره في فيلم «جلدة سوط»(Whiplash)

أفضل ممثلة في دور ثانوي

·        باتريشيا أركيت عن دورها في فيلم «صبا»

·        لورا ديرن عن دورها في فيلم «المتوحش» (Wild)

·        كيرا نايتلي عن دورها في فيلم «لعبة التقليد» (The Imitation Game)

·        إيما ستون عن دورها في فيلم «الرجل الطائر»

·        ميريل ستريب عن دورها في فيلم «في الغابة» (Into the Woods)

جائزة أفضل سيناريو أصلي

·        أليخاندرو جونزالس إناريتو، نيكولاس جياكوبون، ألكسندر داينلاريس، جي آر وارماندا بو، عن فيلم «الرجل الطائر».

·        ريتشارد ستيوارت لينكليتر عن فيلم «صبا».

·        إي مامكس فراي ودان فوترمان عن فيلم «صائد الثعالب».

·        ويس أندرسون وهوجو جينيس عن فيلم «فندق بودابيست العظيم».

·        دان جيلروي عن فيلم (Nightcrawler)

أفضل سيناريو مقتبس

·        جيسون هول عن فيلم «القناص الأمريكي».

·        جراهام مور «لعبة المحاكاة».

·        بول توماس أندرسون «الرذيلة الكامنة».

·        أنطوني ماكارتن «نظرية كل شيء».

·        داميان تشازيرل «جلدة سوط».

أفضل فيلم أجنبي

·        إيدا (Ida).

·        «السفينة الضخمة» (Leviathan).

·        فيلم اليوسفي (Tangerines).

·        فيلم «تمبكتو» (Timbuktu).

·        فيلم «حكايات متوحشة» (Wild Tales).

أفضل فيلم وثائقي طويل

·        المواطن رقم 4 (CitizenFour).

·        فيلم «اكتشاف فيفيان ماير» (Finding Vivian Maier).

·        فيلم ملح الأرض (Salt of the Earth).

·        فيلم فيرونجا (Virunga).

جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة (طويل)

·        فيلم الأبطال الستة (Big Hero 6).

·        فيلم جبابرة الصناديق (The Boxtrolls).

·        فيلم كيف تروض تنينك 2 (How to Train Your Dragon 2).

·        فيلم غنوة البحر (Song of the Sea).

·        حكاية الأميرة جاكويا (The Tale of Princess Kaguya).

جائزة أفضل أغنية

·        أغنية Everything is Awesome، من «فيلم الليغو» ( The Lego Movie).

·        أغنية العظمة (Glory) من فيلم «سيلما».

·        أغنية أشعر بالامتنان (Grateful ) من فيلم ما وراء الأضواء ( Beyond the Lights).

·        أغنية لن أفتقدك (I’m Not Going to Miss You) من فيلم ( I’ll Be Me).

·        أغنية نجوم مفقودة (Lost Stars) من فيلم «البدء مرة أخرى» ( Begin Again).

جائزة أفضل فيلم وثائقي (قصير)

·        فيلم (Crisis Hotline: Veterans Press 1).

·        فيلم جوانا (Joanna).

·        فيلم «لعنتنا» (Our Curse).

·        فيلم «الحاصد» (The Reaper).

·        فيلم أرض بيضاء (White Earth).

جائزة أفضل تصوير سينمائي

·        إيمانويل لوبيزكي عن فيلم «الرجل الطائر».

·        روبرت يومان عن فيلم فندق بودابيست العظيم.

·        لوكاش زال وريسزارد لينسزوسكي عن فيلم «أيدا».

·        ديك بوب عن فيلم «السيد ترنر».

·        روجر ديكنز عن فيلم «غير مكسور» (Unbroken).

جائزة أفضل مونتاج

·        جويل كوكس وجاري دي روتش عن فيلم «القناص الأمريكي».

·        ساندرا أدير عن فيلم «صبا».

·        بارني بيلنج عن فيلم «فندق بودابيست العظيم».

·        ويليان جولدنبيرج عن فيلم «لعبة المحاكاة».

·        توم كروس عن فيلم «جلدة سوط».

جائزة أفضل مونتاج صوتي

·        آلان روبرت موراي وباب أسمان عن فيلم «القناص الأمريكي».

·        ماترين هرنانديز وآرون جلاسكوك عن فيلم «الرجل الطائر».

·        برنت بيرج وجيسون كانوفاس عن فيلم «الهوبيت: معركة الجيوش الخمس» (The Hobbit: The Battle of the Five Armies).

·        ريتشارد كينج عن فيلم «بينجمي» (Interstellar).

·        بيكي سولفيان وأندرو دي كريستوفارو عن فيلم (Unbroken).

جائزة أفضل مؤثرات صوتية

·        جون ريتس، كريج رودلوف ووالت مارتن عن موسيقى فيلم «القناص الأمريكي».

·        جون تايلور وفرانك ايه مونتانو وتوماس فارجرا عن موسيقى فيلم «الرجل الطائر».

·        جاري أيه ريزو وجريك لانداركر ومارك واينجارتن عن فيلم «بينجمي».

·        جون تايلور وفرانك أيه مونتانو وديفيد لي عن فيلم «غير مكسور».

·        كريج مان، بن ويلكنز، وتوماس كيرلي عن موسيقى فيلم «جلدة سوط».

جائزة أفضل تصفيف شعر وماكياج

·        بيل كورسو ودينيس ليديارد عن فيلم «صائد الثعالب».

·        فرانسيس هانون ومارك كوليير عن فيلم «فندق بودابست العظيم».

·        إليزابيث ياني جرجيو وديفيد وايت عن موسيقى فيلم «حراس المجرة».

جائزة أفضل موسيقى تصويرية

·        ألكسندر ديسبلا عن فيلم «فندق بودابست العظيم».

·        ألكسندر ديسبلا عن فيلم «لعبة المحاكاة».

·        هانز تسيمر عن فيلم «بينجمي».

·        جوهان جوهانسون عن فيلم «السيد ترنر».

·        جاري يرشون عن فيلم «نظرية كل شيء».

أفضل إنتاج

·        آدم ستوكهاوسن وأنا بينوك عن فيلم «فندق بودابست العظيم».

·        ماريا جوركوفيتش وتاتيانا ماكودنالد عن فيلم «لعبة المحاكاة».

·        ناثان كرولي وجاري فيتيس عن فيلم «بينجمي».

·        دنيس جاسنر وآن بينوك عن فيلم «في الغابة».

·        سوزي ديفيس وتشارلوت واتس عن فيلم «السيد ترنر».

جائزة أفضل مؤثرات بصرية

·        دان ديليوو وروسل إيرل وبريان جريل ودان سوديك عن فيلم «كابتن أمريكا: جندي الشتاء» (Captain America: The Winter Soldier).

·        جو ليتري، دان لمون، دانيال باريت، وأريك وينكويست عن فيلم نهوض كوكب القردة ( Dawn of the Planet of the Apes).

·        ستيفان كريتي، نيكولاس إيثادي، جوناثان فاوكنر، وبول كوربولد عن فيلم «حراس المجرة».

·        بول فرانكلين وأندروا لوكلي وإيان هانتر وسكوت فيشر عن فيلم «بينجمي».

·        ريتشارد ستامر ولو بيكورا، وتيم كروسباي، كاميرون والدباور عن فيلم «رجال-إكس: أيام المستقبل الماضي» (X-Men: Days of Future Past).

جائزة أفضل تصميم ملابس

·        فيلم «فندق بودابست العظيم».

·        فيلم «الرذيلة الكامنة» (Inherent Vice).

·        فيلم «في الغابة».

·        فيلم «ملافسينت» (Maleficent).

·        فيلم «السيد ترنر» (Mr Turner).

جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة (قصير)

·        فيلم «الصورة الكبرى» (The Bigger Picture).

·        فيلم «حارس السد» (The Dam Keeper).

·        فيلم «وليمة» (Feast).

·        فيلم أنا ومولتون (Me and My Moulton).

·        حياة وحيدة (A Single Life).

جائزة أفضل فيلم (قصير)

·        «أيا» (Aya).

·        «بوجالو وجراهام» (Boogaloo and Graham).

·        فيلم (Butter Lamp).

·        فيلم (Parvaneh).

·        فيلم «المكالمة الهاتفية» (The Phone Call).

 

الخميس 15-01-2015 15:31 | 

ترقب حذر في هوليوود انتظارًا لإعلان ترشيحات Oscar خلال ساعات

كتب: ريهام جودة

تعلن الأكاديمية الأمريكية لعلوم وفنون السينما خلال ساعات ترشيحات جوائز الأوسكارلعام 2014، والتي تعد أهم الجوائز السينمائية في هوليوود.

ويعتبر فيلم Booyhood للمخرج البريطاني ريتشارد لينكليتر، والذي فاز بـ3 جوائز «جولدن جلوب»، الأحد الماضي من بينها جائزة أفضل فيلم درامي وأفضل مخرج، هو الفيلم الأوفر حظا للفوز للترشح للأوسكار من بين 10 ترشيحات لجائزة أفضل فيلم.

الخميس 15-01-2015 04:00 | 

جنيفر فى مواجهة ريس ويزرسبون للصراع على «أوسكار» أفضل ممثلة

كتب: ريهام جودة

ما الذي يحدث حين تتنافس صديقتان مقربتان على شىء واحد للفوز به؟ وهل تخسران بعضهما؟ أم تهنئ الخاسرة صديقتها الفائزة دون أي مشاعر للغيرة والهزيمة؟

أسئلة ساخنة تطرحها أجواء المنافسة المحمومة بين الممثلتين الأمريكيتين جنيفر أنيستون وريس ويزرسبون، اللتين تعتبران من أقوى المرشحات لجائزة الأوسكار هذا العام، إلى جوار الممثلة جوليان مور التي فازت بالجولدن جلوب، أمس، عن فيلمها Still Alice، وربما تحظى مور بالأوسكار باعتبار الجولدن جلوب انعكاسا لها وتمهيدا للفائزين بها، إلا أن أجواء الصراع والمنافسة تبقى قائمة بين الصديقتين المقربتين جنيفر أنيستون وريس ويزرسبون، واللتين عاشتا لحظات عصيبة على مدى الأيام الماضية انتهت بحفل الجولدن جلوب، حيث كانتا مرشحتين لجائزة جولدن جلوب كأفضل ممثلة لفيلم درامى لهذا العام.

رشحت أنيستون- 45 عاما- للجائزة عن دورها كمدمنة في فيلم Cake، بينما رشحت ويزرسبون- 39 عاما- لنفس الجائزة عن دورها في فيلم Wild الذي تجسد خلاله شخصية حقيقية للكاتبة الأمريكية شيريل ستريد التي قدمت مذكراتها الأكثر مبيعا قبل عامين عن قضائها فترة في البرية لتكتشف أن الطبيعة بقسوتها أهون من البشر.

دور أنيستون يجعلها من أقوى المنافسات هذا العام للأوسكار أيضا، خاصة أنها ترددت على العديد من المصحات العلاجية للوقوف عن قرب على أحوال المدمنات، بعيدا عن دور الفتاة المترفة الذي كانت تقدمه في أعمالها، والذى التصق بها منذ نجاحها في المسلسل الكوميدى الشهير Friends في تسعينيات القرن الماضى، بشخصية ريتشيل.

ريس ويزرسبون هي الأخرى تقدم دورا لا يقل في تحديه لنفسها ولا في منافستها على الأوسكار هذا العام، عن الكاتبة الأمريكية شريل ستريد التي سارت 1000 ميل بمفردها في الغابات، لدرجة أنها أكدت سابقا أن الدور كان تحديا خاصا لها لإبعادها عن شخصية الفتاة المدللة التي ارتبطت بها منذ تقديمها فيلم Legally Blonde، ولا يريد أن يفارقها، رغم حصولها على أوسكار أفضل ممثلة عن فيلم Walk the Line لتقديمها دور المغنية جون كارتر التي ارتبطت بالمغنى جونى كاش، وانفصلت عنه لإدمانه المخدرات.

ويعد دور الفتاة المترفة في فيلم Legally Blonde الذي قدمته ريس ويزرسبون في بدايتها وكان من أنجح أفلامها تجاريا، أقرب إلى شخصية ريتشيل التي قدمتها أنيستون في مسلسل Friends حيث الفتاة الشقراء الجميلة من عائلة راقية التي تتغير مع الضغوط والقيود.

وسبق لريس ويزرسبون أن ظهرت ضيفة شرف في حلقات مسلسل Friends عام 2000، حيث قدمت دور شقيقتها الصغرى جيل التي تأتى لها إلى نيويورك. 

مور: أعصابي هادئة رغم قرب الإعلان عن ترشيحات الأوسكار

كتب: ريهام جودة

قالت الممثلة الأمريكية جوليان مور إنها تشعر بهدوء الأعصاب وبرودها رغم قرب الإعلان عن المرشحين لجوائز الأوسكار خلال ساعات.

وقالت مور، 48 عاما، في تصريحات لمجلة بيبول، إنها شعرت بهدوء الأعصاب نفسه خلال حفل توزيع جوائز جولدن جلوب، الذي فازت خلاله بجائزة أفضل ممثلة لفيلم درامي عن فيملها Still Alice، حيث قدمت شخصية أستاذة جامعية مريضة بألزهايمر.

وأضافت: «كان زوجي يرافقني وقضينا ليلة عظيمة، وكنت باردة جدا رغم القلق والتوتر الذي تفرضه لحظات الإعلان عن الفائزين، وأشعر بنفس الشعور مع ترقبي للإعلان عن مرشحي الأوسكار خلال ساعات».

المصري اليوم في

15.01.2015

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)