كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

قراءة في ترشيحات جوائز الكرات الذهبية

عمان - محمود الزواوي

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم (أوسكار)

   
 
 
 
 

يتصدر فيلم «الرجل الطائر» (Birdman) للمخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليز إيناريتو قائمة الأفلام المرشحة لجوائز الكرات الذهبية هذا العام بسبعة ترشيحات بين الفئات السينمائية الأربع عشرة التي تقدم فيها هذه الجوائز. وتشتمل ترشيحات هذا الفيلم على جوائز أفضل فيلم كوميدي أو موسيقي وأفضل مخرج للمخرج أليخاندرو جونزاليز إيناريتو وأفضل ممثل في فيلم كوميدي أو موسيقي للممثل مايكل كيتون وأفضل ممثل في دور مساعد للممثل إدوارد نورتون وأفضل ممثلة في دور مساعد للممثلة إيما ستون، بالإضافة إلى جائزتي أفضل سيناريو وأفضل موسيقى تصويرية. وتدور أحداث قصة فيلم «الرجل الطائر» حول نجم سينمائي شهير يلقب بـ «الرجل الطائر» نسبة إلى عنوان سلسلة من الأفلام السينمائية التي قام ببطولتها، ويقرر اعتزال العمل السينمائي وتقديم مسرحية على مسارح برودواي الشهيرة من تأليفه وإخراجه وبطولته، ولكنه يواجه سلسلة من المشاكل المتواصلة قبل أن يحقق في نهاية المطاف نجاحا غير متوقع ويتحوّل إلى نجم مسرحي.

وتشتمل الأفلام المرشحة لجوائز الكرات الذهبية الأربع عشرة على فيلمين رشح كل منهما لخمس جوائز، هما كل من فيلم «الصبا» و»لعبة المحاكاة». وتشتمل الجوائز الخمس التي رشح لها فيلم «الصبا» على جوائز أفضل فيلم دراما وأفضل مخرج للمخرج ريتشارد لينكلاتر وأفضل ممثل في دور مساعد للممثل إيثان هوك وأفضل ممثلة في دور مساعد للممثلة باتريشيا أركيت، وجائزة أفضل سيناريو. يشار إلى أن فيلم «الصبا» تم تصويره على مدى 12 عاما من العام 2002 حتى العام 2013. أما جوائز الكرات الذهبية الخمس التي رشح لها فيلم «لعبة المحاكاة» فهي أفضل فيلم دراما وأفضل ممثل للممثل بنيديكت كمبرباتش وأفضل ممثلة في دور مساعد للممثلة كيرا نايتلي، بالإضافة إلى جائزتي أفضل سيناريو وموسيقى تصويرية. وبين الأفلام المرشحة لجوائز الكرات الذهبية هذا العام فيلم واحد مرشح لأربع جوائز هو فيلم «فندق بودابست الفخم» الذي رشح لجائزة أفضل فيلم كوميدي أو موسيقي وأفضل مخرج للمخرج ويس أندرسون الذي فاز أيضا بجائزة أفضل سيناريو وأفضل ممثل للممثل رالف فاينز.
ويتنافس مع فيلمي «الصبا» و»لعبة المحاكاة» على جائزة أفضل فيلم دراما كل من فيلم «سلمى» وفيلم «نظرية كل شيء» وفيلم «صائد الثعالب». كما يتنافس مع فيلم «الرجل الطائر» و»فندق بودابست الفخم» على جائزة الكرات الذهبية لأفضل فيلم كوميدي أو موسيقي كل من فيلم «سانت فنسنت» وفيلم «كبرياء» وفيلم «في الغابات». ومن المتوقع أن تكون هذه الأفلام العشرة في مقدمة الأفلام المتنافسة على ترشيحات جوائز الأوسكار التي ستعلن في الخامس عشر من شهر كانون الثاني/يناير.

ويتنافس على جائزة أفضل مخرج، إلى جانب المخرجين الثلاثة المذكورة أسماؤهم أعلاه، كل من المخرجة آفا دوفيرناي عن فيلم «سلمى» والمخرج ديفيد فينشر عن فيلم «فتاة مفقودة». ويضم الممثلون المرشحون لجائزة أفضل دور في فيلم درامي كلا من بنيديكت كمبرباتش وستيف كاريل وجيك جيلينهال وديفيد أويلوو وإيدي ريدمين، ولأفضل دور في فيلم كوميدي أو موسيقي كلا من رالف فاينز ومايكل كيتون وبيل موري وجاكوين فونيكس وكريستوفر والتز. أما الممثلات المرشحات لأفضل دور في فيلم دراما فهن كل من جنيفر أنيستون وفيليسيتي جونز وجوليان مور وروزامند بايك وريس وذرسبون، ولأفضل دور في فيلم كوميدي أو موسيقي كل من آمي أدامز وإميلي بلانت وهيلين ميرين وجوليان مور وكوفيزين واليس.

يشار إلى أن الممثلة ميريل ستريب، أقدر الممثلات الأميركيات المعاصرات، مرشحة في هذا العام لجائزة الكرات الذهبية لأفضل دور مساعد عن فيلم «في الغابات»، وهو ترشيحها التاسع والعشرون لهذه الجائزة، وهي صاحبة الرقمين القياسيين في عدد الترشيحات والفوز بجائزة الكرات الذهبية التي فازت بها ثماني مرات، كما أنها صاحبة الرقم القياسي في عدد الترشيحات لجائزة الأوسكار، وهو 18 مرة، بالإضافة إلى فوزها بهذه الجائزة مرتين.

وستعلن أسماء الفائزين بجوائز الكرات الذهبية في الخامس من شهر شباط/ فبراير، أي قبل الإعلان عن أسماء الفائزين بجوائز الأوسكار بسبعة عشر يوما. وستعلن أسماء الفائزين بجوائز الأوسكار في الثاني والعشرين من شهر شباط/فبراير. وتستمد جوائز الكرات الذهبية أهميتها إلى حد كبير من كونها تتنبأ في كثير من الأحيان بأسماء المرشحين والفائزين بجوائز الأوسكار.

يشار إلى أن جوائز الكرات الذهبية التي تمنحها رابطة الصحفيين الأجانب في هوليوود بدأ تقديمها في العام 1944 مقارنة مع جوائز الأوسكار التي تعود بدايتها إلى العام 1929. كما تشمل جوائز الكرات الذهبية 11 جائزة تلفزيونية، إضافة إلى الجوائز السينمائية الأربع عشرة وجائزة سيسيل بي. ديميل الفخرية التي تحمل اسم المخرج السينمائي الأميركي الشهير.

وتضم عضوية الأكاديمية الأميركية لفنون وعلوم السينما التي تمنح جوائز الأوسكار أكثر من 6000 عضو يمثلون القطاعات السينمائية المختلفة في حين أن عضوية رابطة الصحفيين الأجانب في هوليوود تضم 93 عضوا بينهم ستة من المراسلين الصحفيين العرب. وتنقل حفلتا توزيع جوائز هاتين المؤسستين نقلا مباشرا على شاشات التلفزيون في الولايات المتحدة، وتحتلان المرتبتين الثانية والثالثة على التوالي في عدد مشاهدي التلفزيون في الولايات المتحدة بعد مباراة بطولة كرة القدم الأميركية السنوية «السوبربول» التي تستأثر بأكبر عدد من مشاهدي التلفزيون الأميركي. كما ينقل التلفزيون حفلة توزيع جوائز الأوسكار في سائر أنحاء العالم، حيث يقدر عدد مشاهديها بنحو مليار ونصف المليار شخص، ما يجعلها أكثر حدث سنوي يشاهد على التلفزيون حول العالم.

الرأي الأردنية في

13.12.2014

 
 

"ميسي بغداد" فيلم عراقي يصعد للأوسكار العالمي

بغداد - جواد الحطاب

قال المخرج الكردي العراقي سهيم عمر خليفة إنّ فيلمه القصير "ميسي بغداد" حصد حتى الآن أكثر من 800 ألف مشاهدة في موقع اليوتيوب عبر ثلاثة روابط في الموقع؛ معرباً عن سعادته بهذا العمل، وأنّه فخور بالنتائج التي حققها الفيلم.

ويتناول الفيلم قصة الصبي حمودي ذي الـ 8 سنوات؛ الذي تركته ظروف الحرب في العراق يعيش بساق واحدة؛ ومثله مثل باقي الأطفال في القرية التي يعيش فيها كان يعشق كرة القدم؛ كما أنه من أشد المعجبين باللاعب الأرجنتيني ميسي ويرتدي قميصه في معظم أحداث الفيلم، وفي ليلة نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا بين برشلونة الإسباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي يعطل جهاز التلفزيون في منزل حمودي، والذي يسعى لإقناع والده بالسفر إلى بغداد لإصلاح الجهاز قبل المباراة، حيث تبدأ من هنا ذروة أخرى.

والفيلم الذي صوّر في ضواحي بغداد في الصيف الماضي، أصبح محل اهتمام الإعلام العراقي والعربي والأوربي، نظراً لمحتواه الإنساني والاسم الذي يحمله.

وسبق للفيلم أن حقق نجاحاً لافتاً أثناء عرضه في مهرجان السينما الدولي في مدينة لوفين البلجيكية، كما حظي بنجاح كبير عند المشاركة في مهرجان دبي الدولي السينمائي في ديسمبر من العام الماضي.

ومن الطريف أن العمل أتاح الفرصة للطفل العراقي علي الزيداوي، الذي تقمص دور نجم الفريق ليونيل ميسي في الفيلم، في القدوم إلى برشلونة ورؤية لاعبه المفضل ميسي وزملاءه بالفريق الكتالوني على أرض الواقع.

وعلى صعيد متصل أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة عن أسماء الأفلام القصيرة المرشحة لجائزة الأوسكار القادمة أنّ فيلم "ميسي بغداد" للمخرج الكردي العراقي سهيم عمر خليفة، تم اختياره من بين 141 فيلماً.

وأكدت الأكاديمية؛ بحسب الأخبار التي تناقلتها الوكالات؛ أنّ القائمة ضمت 10 أفلام مرشحة للحصول على جائزة أفضل فيلم قصير وسيتم اختيار 3 إلى 5 أفلام في منتصف يناير المقبل من قائمة المنافسة للدخول إلى المرحلة النهائية على الجائزة.

وسيعلن عن اسم الفائز في حفل سيقام في 22 فبراير المقبل.

العربية نت في

14.12.2014

 
 

'ميسي بغداد' يتقدم نحو الأوسكار

ميدل ايست أونلاين/ بغداد

الوثائقي العراقي يصور معاناة طفل فقد ساقيه في الحرب وأصر على ممارسة الرياضة.

أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة الاميركية أنّ فيلم "ميسي بغداد" للمخرج الكردي العراقي سهيم عمر خليفة تم اختياره من بين 141 فيلماً للترشح لجائزة الأوسكار القادمة.

وأفادت الأكاديمية أنّ القائمة ضمت 10 أفلام مرشحة للحصول على جائزة أفضل فيلم قصير وسيتم اختيار 3 إلى 5 أفلام في منتصف يناير/كانون الثاني من قائمة المنافسة للدخول إلى المرحلة النهائية على الجائزة.

وسيعلن عن اسم الفائز في حفل سيقام في 22 فبراير/شباط،وحصد "ميسي بغداد" حتى الآن أكثر من 800 ألف مشاهدة في موقع اليوتيوب.

وقال المخرج الكردي العراقي سهيم عمر خليفة انّ فيلمه الذي صوّر في ضواحي بغداد في الصيف الماضي، أصبح محل اهتمام الإعلام العراقي والعربي والأوربي، نظراً لمحتواه الإنساني والاسم الذي يحمله.

وسبق للفيلم أن حقق نجاحاً لافتاً أثناء عرضه في مهرجان السينما الدولي في مدينة لوفين البلجيكية، كما حظي بنجاح كبير عند المشاركة في مهرجان دبي الدولي السينمائي.

و"ميسي بغداد" يسلط الضوء على طفل عراقي معاق بساق واحدة يدعى حمودي وهو مهووس بشكل كامل بلعبة كرة القدم.

ويتطرق الفيلم الى قصة الفتى العراقي الذي خسر إحدى ساقيه في الحرب على العراق ولكنه رغم ذلك حاول تحدي اعاقته واللعب ولو كحارس مرمى نتيجة هوسه بميسي وبرشلونة.

ودقت منظمات دولية ناقوس الخطر من انتشار التشوهات بين صفوف الاطفال العراقيين اثناء الحرب.

واثارت السجلات العراقية الحكومية الى وجود انواع عديدة من الاعاقات للاطفال تمثلت في تشوهات في الدماغ، او اختفاء الرأس بالكامل، او اختفاء الاطراف او طفل عبارة عن كتلة من لحم تختفي فيه كل ملامح الانسان.

وادى استخدام الاسلحة المحرمة دوليا في الحرب على العراق بحسب ما ذكرت جريدة "الاندبندنت" البريطانية آنذاك، ان ضحاياها فيما بعد كانت نصف مليون طفل عراقي مصابين بالسرطان، كما مات نحو مليون طفل عراقي بسبب الأمراض الإشعاعية، وارتفعت نسبة التشوهات في المواليد في العراق.

ويستعرض "ميسي بغداد" العنف المسلط على الاطفال العراقيين.

وتنعكس الازمات السياسية والأمنية التي يشهدها العراق منذ عقود على حياة ومستقبل اطفال هذا البلد الذي يعيش فيه نحو خمسة ملايين طفل يتيم وتعصف به منذ تسع سنوات هجمات دامية يومية قتل فيها عشرات الآلاف.

وغالبا ما تستهدف الاسواق الشعبية في عموم البلاد بالعبوات الناسفة والسيارات المفخخة ويقتل فيها الاطفال خصوصا، كما تستهدف المدارس بين الحين والآخر.

وتدور أحداث الفيلم الذي يبلغ طوله 17 دقيقة فقط في أحد أحياء بغداد خلال العام 2009 حيث يتطلع الطفل المعاق حمودي البالغ من العمر عشرة سنوات وبرفقة أصدقائه لمتابعة نهائي دوري الأبطال بين برشلونة وفريق مانشستر يونايتد واللقاء الذي طال انتظاره بين ميسي ورونالدو ولكن يشاء القدر ان يكون جهاز تلفزيون حمودي به عطب في ذلك الوقت.

ولطالما كان برشلونة مصدر إلهام للكثير من الأعمال الفنية سواء الرسم أو الكتابة وحتى السينما، وآخر هذه الأعمال السينمائية المستوحاة من قيم برشلونة "ميسي بغداد" الذي عرض في مهرجان دبي السينمائي.

وكان"ميسي بغداد" فاز بالجائزة الفضية في مسابقة الأفلام الشرق أوسطية القصيرة في الدورة الثالثة عشرة لمهرجان بيروت الدولي للسينما.

والفيلم من إنتاج إماراتي عراقي بريطاني مشترك.

والتقى "حمودي" او "علي الزيداوي" نجم الفيلم العراقي "ميسي بغداد"، والبالغ من العمر ثمانية اعوام، اللاعب الشهير ميسي نجم فريق برشلونة الاسباني، والذي كان يرتدي قميصا يشبه قميصه في الفيلم.

ميدل إيست أونلاين في

16.12.2014

 
 

جوليان مور:

هل تنال الأوسكار عن دورها في "مازالت أليس"؟

(عن رويترز)

في بداية فيلم "مازلت أليس" Still Alice تبدو الأستاذة بجامعة كولومبيا التي تؤدي دورها الممثلة جوليان مور نموذجا لصحة الإنسان وهي تؤدي رياضتها المعتادة جريا عبر ممرات حرم الجامعة إلى أن تدرك أنها تائهة.

وتشي اختلاجات خفيفة في عضلات وجهها الشاحب بالذعر الذي اجتاح عقلها. غير أن هذه المعاناة ليست شيئا يذكر إذا ما قورنت بما ينتظر أليس نفسها وجمهور المشاهدين.

ففي سن الخمسين يشخص الأطباء حالة الاستاذة اللامعة الجميلة صاحبة الشعر الأحمر ويقررون أنها مصابة بمرض ألزهايمر. ويتابع الجمهور ذبولها المروع عن قرب.

حاز أداء مور (54 عاما) على إشادة النقاد وربما يجلب لها أول جائزة أوسكار في مسيرتها الفنية. ففي الأسبوع الماضي رشحت لجائزة أفضل ممثلة في مجال الدراما بجوائز جولدن جلوب عن دورها في فيلم "مازلت أليسوفي الأفلام الكوميدية والموسيقية عن دورها في فيلم "خرائط إلى النجوم" (Maps to the Stars) وهي من المرات النادرة التي ترشح فيها ممثلة لجوائز في فئتين.

وفيلم "مازلت أليس" من الأفلام التي تم تصويرها بميزانية صغيرة واختارته سوني بيكشرز كلاسيكس في سبتمبر ايلول لتوزيعه بفضل أداء مور الذي يحمل في طياته إمكانية الفوز بجوائز. وسيبدأ عرض الفيلم في 16 يناير.

وقالت مور التي رشحت أربع مرات لجوائز الأوسكار في تصريح لرويترز "في الواقع غمرني شعور بالإثارة لفرصة أداء هذا الدور وهذا الفيلم لأنني لم أر من قبل قط تصويرا ذاتيا لألزهايمر."

وأضافت "بصفة عامة عندما ترى هذه القصص فهي من وجهة نظر من يرعى المريض أو فرد من أفراد الأسرة. ولذلك فرض القيام بهذه الرحلة من الداخل نفسه في واقع الأمر."

وفي الفيلم يقوم المشاهد برحلة داخلها ويعرف عنها أكثر مما يعرف زوجها الذي يلعب دوره الممثل أليك بولدوين وأكثر مما تعرفه ابنتها ليديا المنفلتة التي تعود للبيت للاعتناء بأمها وتؤدي كريستن ستيوارت دورها.

ومن المعروف عن مور أنها لا تترك شاردة ولا واردة في دراسة الشخصيات التي تؤديها وهذه من الخصال التي حققت لها الفوز بجائزة إيمي لأدائها شخصية سارة بيلن التي كانت مرشحة لمنصب نائب الرئيس مع السناتور جون مكين عندما كان يخوض الانتخابات الرئاسية عن الحزب الجمهوري.

وأثناء الاعداد لفيلم أليس قالت للمخرجين ريتشارد جليتزر ووش وستمورلاند إنها لن تؤدي أي شيء لم تشاهده بنفسها أثناء عملها مع المرضى المصابين بألزهايمر.

وقالت مور "تأثرت غاية التأثر بتلك الفكرة. أن تتيح للناس المجال ليكونوا على طبيعتهم وألا تحكم عليهم بما يحدث لهم من جراء مرضهم."

ولجأ المخرجان إلى مور صديقتهما القديمة على الفور عقب قراءة رواية "مازلت أليس" للمؤلفة ليزا جينوفا.

وقال وستمورلاند "كنا نعرف أنها ستتمكن من اتقان النقلات الصعبة وتصور الذكاء الشديد والمشاعر المجردة المصاحبة للنهاية

عين على السينما في

17.12.2014

 
 

«الرجل الطائر» يتصدر ترشيحات جوائز النقاد لأفلام 2014

كتبت ــ رشا عبد الحميد

·        توم كروز وبراد بيت يتنافسان على جائزة أفضل ممثل أكشن.. وأنستون وكوتيار وريز في المقدمة

·        أنجلينا جولي مرشحة للفوز بجائزة أفضل مخرج هذا العام

استكمالا لسلسلة الترشيحات التي حصل عليها فيلم «الرجل الطائر» أو birdman مؤخرًا فقد تصدر قائمة ترشيحات جوائز اختيار النقاد للأفلام بثلاثة عشر ترشيحًا، وذلك بعد أيام قليلة من حصوله على سبع ترشيحات لجوائز الجولدن جلوب وأربع ترشيحات لجوائز نقابة ممثلي الشاشة.

بينما حصل فيلم «فندق بودابست الكبير» على أحد عشر ترشيحًا، وفيلم «الصبا» على ثمانية ترشيحات، وفقًا لما نشره موقع هوليوود ريبورتر.

وينافس هذا العام على جائزة أفضل فيلم لعشرة أفلام متميزة؛ هي «الرجل الطائر»، و«الصبا»، و«فتاة غائبة»، و«فندق بودابست الكبير»، «لعبة المحاكاة»، «selma»، «نظرية كل شيء»، «Nightcrawler»، «لا ينكسر»، وأخيرًا فيلم «Whiplash».

كما رشح لجائزة أفضل ممثل بينديكت كامبرباتش، عن دوره في فيلم «لعبة المحاكاة»، ورالف فينيس عن دوره في «فندق بودابست الكبير»، وجاك جيلينهال عن دوره في «Nightcrawler»، ومايكل كيتون عن دوره في «الرجل الطائر»، وديفيد أويلو عن دوره في «selma»، وإيدي ريدمايني عن دوره في «نظرية كل شيء».

أما أفضل ممثلة فلن تخرج الجائزة عن هؤلاء الست مرشحات وهم جينيفر أنستون عن دورها في فيلم «كعكة»، وماريون كوتيار عن دورها في «يومين، ليلة واحدة»، وفيليسيتي جونز عن دورها في «نظرية كل شيء»، وجوليان مور عن فيلم «ما زالت أليس»، روزاموند بايك عن فيلم «فتاة غائبة»، وريسي ويزرسبون عن فيلم «وحشي».

وينافس على جائزة أفضل ممثل مساعد جوش برولين عن فيلم «Inherent Vice»، روبرت دوفال عن فيلم «القاضي»، وإيثان هوك عن فيلم «الصبا»، وإدوارد نورتون عن فيلم «الرجل الطائر»، ومارك روفالو عن فيلم «صائد الثعالب»، وج.ك.سيمونز عن فيلم «Whiplash».

أما جائزة أفضل ممثلة مساعدة فتنافس عليها باتريشيا أركيت عن «الصب»، وجيسيكا شاستاين عن «العام الأكثر عنفًا»، وكيرا نايتلي عن «لعبة المحاكاة»، وإيما ستون عن «الرجل الطائر»، وميريل ستريب عن «في الغابة»، وتيدا سوينتون عن «محطم الثلج».

ويتسابق على ترشيحات أفضل مخرج ويس أندرسون عن «فندق بودابست الكبير»، أفا دوفيرناي عن فيلم «selma»، ديفيد فينشر عن فيلم «فتاة غائبة»، أليخاندرو أناريتو عن فيلم «الرجل الطائر»، وأنجلينا جولي عن فيلم «لا ينكسر»، ريتشارد لينكلتر عن فيلم «الصبا».

وجاءت ترشيحات جائزة أفضل فيلم أكشن كالتالي؛ فيلم «قناص أمريكي»، وفيلم «كابتن أمريكا.. جندي الشتاء»، وفيلم «حافة الغد»، وفيلم «حراس المجرة»، وفيلم «Fury».

كما ينافس على جائزة أفضل ممثل في فيلم أكشن برادلي كوبر عن «قناص أمريكي»، توم كروز عن «حافة الغد»، كريس إيفانز عن «كابتن أمريكا.. جندي الشتاء»، وبراد بيت عن «Fury»، وكريس برات عن «حراس المجرة».

أما جائزة أفضل ممثلة فرشحت لها إيميلي بلنت عن «حافة الغد»، وسكارليت جوهانسون عن «لوسي»، وجينيفر لورانس عن «مباريات الجوع.. الطائر المقلد»، وزوي سالدانا عن «حراس المجرة»، شايلين وودلي عن «Divergent».

وكانت ترشيحات أفضل فيلم كوميدي من نصيب «الرجل الطائر»، و«فندق بودابست الكبير»، و«توب فايف»، و«22 شارع جامب»، و«سانت فينسنت»، كما رشح مايكل كيتون إلى جائزة أفضل ممثل كوميدي إلى جانب رالف فينيس، وكريس روك، وشانينج تاتوم، وجون فافرو، وبيل موراي.

ومن الجدير بالذكر أنه سيتم تكريم كيفين كوستنر، رون هوارد، وجيسيكا شاستاين في حفل توزيع الجوائز المقرر إقامته في يوم 15 يناير.

 نشر فى : الخميس 18 ديسمبر 2014 - 12:27 م

4 جوائز أوسكار تداعب «نظرية كل شىء»

الشروق

أصبح فيلم «نظرية كل شىء» منافسا رئيسيا فى موسم الجوائز بعد الإعلان عن ترشيحه لأربع جوائز جولدن جلوب من خلال رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية. وتمثلت الترشيحات التى حصل عليها فيلم السيرة الذاتية فى أفضل فيلم درامى.

أفضل أداء درامى للممثلة لـفيليسيتى جونز، أفضل أداء درامى للممثل إيدى ريدماين وأفضل موسيقى تصويرية.فيلم The Theory of Everything من بطولة إيدى ريدماين (Les Misérables) وفيليسيتى جونز (The Amazing Spider-Man2)، ويحكى قصة غير تقليدية لواحد من أعظم العقول التى لا تزال على قيد الحياة حاليا.

وهو عالم الفيزياء الفلكية ستيفن هوكينج، والذى يقع فى حب زميلته فى كامبريدج جين وايلد. وبينما كان فى الـ 21 من عمره، متمتعا بشبابه وصحته ونشاطه، يكتشف هوكينج أنه مصاب بمرض مفجع. ومع جين التى تقف بجانبه بلا كلل، ينطلق ستيفن فى أكثر أعماله العلمية طموحا، وهو دراسة الشيء الذى لديه حاليا القليل والثمين منه، وهو الوقت. وسويا يحارب الاثنان الخلافات المستحيلة، ويكتشفان أرضا جديدة فى الطب والعلم، ويحققان أكثر مما كانا يحلمان.

الشروق المصرية في

18.12.2014

 
 

«الصبا» و«اللعبة» على القمة..

ترشيحات الكرة الذهبية تُمهَّد الطريق للأوسكار

أعلنت رابطة الصحافة الأجنبية بهوليوود عن ترشيحاتها لجوائز الكرة الذهبية رقم 72 لعام 2015 لأفضل أفلام ونجوم هوليوود وكما هي العادة رشحت الرابطة 5 أفلام درامية وأخرى كوميدية وهو تقليد قديم يختلف عن جوائز الأوسكار الى جانب ترشيحات أفضل ممثل وممثلة واخراج وسيناريو وممثل مساعد وممثلة مساعدة وأحسن موسيقي وأحسن أغنية وأحسن فيلم أجنبي ويتم ترشيح 5 افلام أو أسماء في كل فرع. حصل الفيلم الكوميدي الرجل الطائر بيردمان على 6 ترشيحات أحسن مخرج اليخاندرو جونزاليس وأحسن فيلم وأحسن ممثل مايكل كيتون وأحسن ممثلة مساعدة ايما ستون وأحسن ممثل مساعد ادوارد نورتون وأحسن موسيقي انطونيو سانشير وبذلك يكون حصل بيردمان على أعلى الترشيحات. يليه فيلمان من أفلام الدراما الصبا وحصل على 5 ترشيحات: أحسن فيلم وأحسن مخرج ريتشارد لينكثير وأحسن سيناريو كتبه المخرج وأحسن ممثل مساعد ايثان هواك وأحسن ممثلة مساعدة باتريشيا أركت كما حصل فيلم اللعبة على 5 ترشيحات ايضا كأفضل فيلم درامي وهي: أفضل فيلم وأحسن سيناريو جراهام مور وأحسن ممثل بينديكت كمبربادج وأحسن ممثلة مساعشدة كيرانايتلي وأحسن موسيقي الكسندر ديزيبلات كما حصل فيلم سلمي على 4 ترشيحات: أحسن فيلم درامي وأحسن ممثل ديفيد أولويو وأحسن اخراج اين دوفيرتي وأحسن اغنية كلوري وحصل فيلم نظرية كل شيء على 4 ترشيحات هي: أحسن فيلم درامي وأحسن ممثلة فيلسيتي جوانز وأحسن ممثل ايدي وديمان وأحسن موسيقي جوهان جوهانسون. وحصل الفيلم الكوميدي فندق بودابست على 4 ترشيحات: أحسن فيلم كوميدي وأحسن مخرج وكاتب سيناريو وايز اندرسون وأحسن ممثل كوميدي رالف فينيس وحصل فيلم في الغابة على 3 ترشيحات: أحسن فيلم كوميدي وأحسن ممثلة ايميلي بلونت وأحسن ممثلة مساعدة ميريل ستريب وحصل فيلم سان فانسان على ترشيحين: أحسن فيلم كوميدي وأحسن ممثل بيل موراي وحصل فيلم كبرياء على ترشيح وحيد لأحسن فيلم كوميدي

وخارج الافلام العشرة في فرعي الدراما والكوميديا حصلت النجمة جوليان مور على ترشيحين لأحسن فيلم عن فيلم مازلت ادعي أليس وأحسن ممثلة كوميدية عن فيلم خرائط النجوم وحصلت روزاموند بايك على ترشيح كأحسن ممثلة درامية عن فيلم الزوجة المختفية وريز ويذرسبون أحسن ممثلة درامية عن فيلم بري وحصلت جينفر انيستون على ترشيح واحد لأفضل ممثلة درامية عن فيلم تورتة وجيسيكا جاستين عن فيلم أكثر سنوات العنف وروبرت دوفال عن فيلم رحلة المائة خطوة وآمي آدامز أحسن ممثلة كوميدية عن فيلم عيون كبيرة وكريستوفر والتز أحسن ممثل كوميدي عن فيلم عيون كبيرة وديفيد فيشر أحسن مخرج عن فيلم الزوجة الهاربة وحصل فيلم نوح على ترشيح وحيد لأحسن أغنية وكذلك العاب الجوع ويتم توزيع الجوائز يوم 11 يناير القادم في فندق بيفرلي هيلتون بهوليوود. هذة الترشيحات وجوائز الغولدن غلوب تمهد الطريق للوسكار والقراءة المتانية للترشيحات تجعلنا نقترب امام الصراع السينمائي على جوائز السينما للعام المقبل .

النهار الكويتية في

19.12.2014

 
 

خواكين فينيكس صاحب النظرة الشريرة ..

هل ينجح في اقتناص الغولدن غلوب؟

«سينماتوغراف» ـ أميرة لطفى

خواكين فينيكس ليس مجرد ممثل سينمائى له العديد من الأدوار الناجحة ولكنه ممثل، ومنتج، وموسيقى وأيضا مغنى، فهو بكل المقايسس فنان مبدع متعدد المواهب، خلاق دائما يبهرنا بأدواره البارزة.

ومنذ أيام رشح خواكين لجائزه الغولدن غلوب من قبل النقاد لجائزة أفضل ممثل بالإضافه الى سبع جوائز أخرى عن فيلمه الجديد والمتميز”Inherent vice” والذى اعتبروه متعة وتحفة فنية مكتملة الصورة والاداء مع المخرج المبدع اندرسون توماس بول. والفيلم تدور احداثه فى فترة الستينيات حول المحقق لارى دوك المدمن للمخدرات والذى يتولى التحقيق فى قضية يعتبرها شخصية وهى اختطاف صديقتة.

وتعد الألفيه الثانيه هى فتره التألق والتميز الفنى الحقيقى  فى حياة  الممثل خواكين صاحب الترشيحات الثلاث للاوسكار.. فخلال تلك السنوات القليله قدم خواكين مجموعه من أهم وأفضل الأفلام فى تاريخه وتاريخ السينما فى هذه الفترة، والتى صنفتة  كأحد أفضل وأهم نجوم الجيل الحالى فى هوليوود  السينمائية الان .. وكان عام 2000 هو سر تألق للنجم المعروف بصاحب النظره الشريرة والتى بدات من خلال  فيلم “The Yards” والذي شاركه البطولة فيه الممثل مارك ويلبرغ.

والفيلم نجح نجاحاً منقطع النظير وتمتع  خواكين بسببه بشعبية كبيره وظهر هذا واضحاً من ايرادات الفيلم فى دور العرض الاميركية فقط  والتى قدرت بـ  882,710 مليون دولار فى الوقت الذى بلغت تكلفه انتاجه 24 مليون دولار.

وذكر أحد  النقاد أن  فيلم The Yards من أهم أفلام الألفيه الثانية وأن أداء خواكين يقف بعيداً عن المنطق فى هذا العمل  فهو  ممثل لايعرف الخطأ ابداً،  فكان يؤدى دوره على محمل من الجد، وانه فى احد مشاهد الفيلم جعل دموعنا لاتريد ان تتوقف ابدا من تأثرنا به فهو افضل الممثلين فى وقتنا الحاضر وهو مدهش فى كل حالاته، ومن وجهه نظره ان العداله يجب ان تتحق سريعاً مع هذا الرجل وان تمنح  له جائزه الاوسكار.

أما ما اعتبره النقاد نقطه تحول فى حياه فينيكس الفنية دوره العظيم فى الفيلم الشهير  “Gladiator ” مع النجم راسل كرو والمخرج المبدع رادلى سكوت، حيث قام خواكين بدور كامودس الملك الذى قتل والده ليحظى بالحكم وبعدها قام بطرد ماكسميوس والذى تحول بعدها الى مصارع. وكان فى اداؤه الممتع على قدم المساواه والندية مع أداء كرو المبهر والذي حصل من خلاله على الاوسكار. واستطاع خواكين فى فيلم “المصارع” استطا بموهبتة الفطرية الابداع فى اظهار الجوانب الضعيفة والهشة فى شخصيه مكسيموس وفى نفس الوقت تغلبت عليه  طبييعتة القوية والشريرة والمتقلبة فى اعطاء نظرة كلاسيكية وعميقه لدوره الذى كان بالفعل يستحق عنه هو الآخر جائزة الاوسكار.

ويذكر انه بالفعل حصل على 5 جوائز عن هذا الدور وترشح لاكثر من 10 مرات لجوائز اخرى منها جائزة الأوسكار والغولدن غلوب.

بعد هذه الأعمال المبهرة اصحبت مشاركة النجم خواكين فونيكس حلما لكل شركة إنتاج خصوصا انه استطاع ان يظهر موهبة حاضرة وقويه متعدده الجوانب  فى كل شخصيه يقوم بتمثيلها، فقد اجاد تماماً لعب أدوار الاكشن، والدراما، وأدوار الشر والرومانسية، واعتبر المنتجون في هوليوود ان مشاركة خواكين في اى فيلم لهم مجلبة للأنظار وللإيردات ايضا.

وفى عام 2005 قدم  خواكين اجمل ماعنده وهو رائعته الفنية والتى قام فيها  بتجسيد حياه  مغنى الريف الشهير جونى كاش فى فيلم Walk the line، والذى جسد وغنى فيه كل اغنيات كاش بصوته الريفى العذب فلا احد كان يعتقد ان لفينيكس هذا الصوت الماسى والذى من خلاله حصل جائزه جرامى.

وذكر ريتشارد رينو أحد النقاد الأمريكيين أن تجسيد خواكين لشخصية المغنى الاسطورة جونى كاش فاق كل التوقعات المنتظرة من هذا الممثل النجم  فهو استطاع تقمص  شخصية  كاش كما لو كان ارتدى بدلته، فهو ابدا لم يكن يمثل حتى ينتحل شخصية مغنى الريف الاميركى ذائع الصيت. لقد كان كأنه هو بشحمه ولحمه فهو وصل من الاحترافية والنعومه فى اداء صوته ومظهره الى المستوى الذى هو ابعد من الاعجاب .. وجعلنا نتعاطف ونعشق جونى كاش اكثر من قبل، وجعلنه هو شخصيا يصاب بالقشعريرة خاصه فى بعض المشاهد العاطفية التى تجمعه مع الرائعه ريز ويزيرسبون والتى سرقت الاوسكار عن دورها فى الفيلم الاكثر رومانسية  فى عام 2005.  وفينيكس ترشح عن دوره لاوسكار افضل ممثل ولكن الجائزة للاسف ذهبت للممثل الشهير فيليب سيمور هوفمان عن فيلمه كابوت.

وبعد غياب عن الشاشه لسنوات قليله حاول فينيكس ان يمارس موهبتة الاخرى فى غناء وموسيقى الراب الا انه رجع بقوة كعادته الى معشوقته الشاشة الفضية بدور خالد وهو فريدى كويل الذى يعد من ادواره الهامة فى تاريخه الفنى ومن إخراج بول توماس اندرسون بفيلم “The Master” رشح عنه للعديد من الجوائز منها البافتا والاوسكار أيضا.

النجم الوسيم فينيكس من مواليد اكتوبر1974 بسان خوان فى بورتريكو وبعدها انتقلت اسرته الى الولايات المتحده الاميركية وبدأ أولى خطواتة الفنية عام 1985 وقدم مايقرب من عشرة أفلام قبل شهرته الحقيقيه، ويذكر ان العلامه التى على شفه خواكين العلوية والشهير بها لم تكن ابداُ باصابه انما هو مولود بها.

سينماتوغراف في

19.12.2014

 
 

نيل باتريك هاريس مقدم حفل توزيع جوائز الأوسكار 2015

كتبت شيماء عبد المنعم

أعلنت أكاديمية فنون السينما والعلوم أن النجم العالمى نيل باتريك هاريس سيقدم حفل توزيع جوائز الأوسكار، وذلك فى دورته الـ87 للأوسكار حيث تقام الحفل الأحد 22 فبراير المقبل، على مسرح دولبى فى لوس أنجلوس، وسوف يتم الإعلان عن قائمة المرشحين 15 يناير 2015، والتصويت النهائى 6 فبراير، لينتهى يوم 17 من الشهر نفسه. وكانت الإعلامية إلين ديجينيرز قد قدمت حفل العام الماضى، والتى أضافت على الحفل مذاقا خاصا، وخرجت منه بحدث غير مقاييس التصوير، وذلك عندما التقطت صورة "سيلفى"، وهى وبعض النجوم المرشحين للجائزة، منهم براد بيت، أنجلينا جولى، ميرل ستريب، لوبيتا نيونج. ونيل باتريك هاريس ممثل أمريكى، مغنى، ومدير إنتاج، شارك فى عدد كبير فى بطولة مسلسلات أمريكية وصنفته مجلة تايم بأنه أحد أكثر الرجال تأثيرا فى عام 2010

اليوم السابع المصرية في

20.12.2014

 
 

الموريتانى عبد الرحمن سيساكو يمثل أفريقيا فى الأوسكار

كتبت رانيا علوى

أعلن القائمون على جوائز الأوسكار قائمة الأفلام الاجنبية المرشحة للمنافسة فى أوسكار 2015، فينافس هذا العام الفيلم الموريتانى "Timbuktu" وهو من تأليف وإخراج عبد الرحمن سيساكو، وبطولة إبراهيم أحمد وعابل جافرى وتولو كيكى، بينما ينافس الفيلم الأرجنتينى "Wild Tales" وهو من بطولة ليليانا ايكرمان ولويس مانيل التاميرانو، والعمل من تأليف وإخراج ديميان سيزيفرون. وفيلم "Corn Island" من جورجيا وهو من إخراج جورج اوفاشفيلى وبطولة ايلياس سالمان وميريام موتورشفيلى. كما دخل قائمة الأفلام الأجنبية المرشحة للأوسكار فيلم "Tangerines" من أستونيا وهو من إخراج وتأليف زازا اورشادز وبطولة ميشا ميسخى وايلمو نوجانين، أيضا فيلم "Accused" من هولندا إخراج بولا فان دير اويست. وينافس أيضا بأوسكار 2015 الفيلم البولاندى "Ida" تأليف وإخراج باول باوليكواسكى وبطولة اجاتا ترزيبوشواسكا وداويد اوجروندينك، كذلك الفيلم الروسى "Leviathan" من اخراج اندرى زفياجندزيف، والفيلم السويدى "Force Majeure" إخراج روبين اوستلاند، وفيلم "The Liberator" من فينزويلا وهو من إخراج ألبرتو ارفيلو

اليوم السابع المصرية في

20.12.2014

 
 

موريتانيا في مسابقة الأوسكار لأول مرة واستبعاد 4 دول عربية

لوس أنجليس - الأناضول

أعلنت "الأكاديمية الأميركية للعلوم والفنون" عن ترشيحاتها لجائزة الأوسكار الـ87 للأفلام الأجنبية، مساء أمس الجمعة، فرشحت تسعة أفلام من بين 83 فيلماً تمثل مختلف دول العالم في قائمة الأفلام المرشحة للجائزة، والتي تمنح للأفلام من خارج هوليوود.

وكانت خمسة دول عربية تقدمت للمسابقة هي: مصر، والعراق، وفلسطين ولبنان، بالإضافة إلى موريتانيا التي تتقدم للمسابقة للمرة الأولى في تاريخها، إذ احتلت مكاناً في القائمة الفائزة بالترشيح للفوز، ويُنتظر أن تخضع لتصفيات جديدة.

الفيلم الموريتاني "تمبكتو" للمخرج عبدالرحمن سيساكو شارك في "مهرجان كان" السينمائي 2014، وعاد ثانية في قائمة التسعة التمهيدية المرشحة للأوسكار منافساً ثمانية أفلام هي: "الحياة البرية" من الأرجنتين للمخرج دومين سوفرون، و"اليوسفي" من إستونيا للمخرج زازا اروشادز، و"جزيرة الذرة" من جورجيا للمخرج جورج أوفاشفيلي، و"المتهم" من هولندا للمخرج فان دير أويست، و"ايدا" للمخرج باول بافلوسكي من بولندا، ومن روسيا يشارك فيلم "تنين" للمخرج أندريه زفغاينتسيف، ثم السويد بفيلم "القوة القاهرة" للمخرج روبن أوستلوند وفنزويلا بفيلم "المحرر" من إخراج ألبرتو أرفيلو.

وعُرض "تمبكتو" للمرة الأولى عالمياً في مهرجان كان السينمائي، في دورته الأخيرة التي عقدت في أيار (مايو) الماضي، وحاز على استحسان النقاد، وتمكّن من الفوز بجائزتي "فرانسوا شالي"، و"جائزة لجنة التحكيم الخاصة"، التي تمنح سنوياً لأفضل الأفلام الطويلة المشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان.

ويدور الفيلم الموريتاني حول قصة واقعية حدثت بالفعل في "مالي" تتناول التطرف، وكيف كانت المرأة هي الأكثر تضرراً من هذه القضية، إذ عاشت في الظلام، محرومة من الظهور في مجتمعها بالشكل اللائق بها، مع تصوير النظرة القاسية التي تنتقص من حقوقها.

وكانت خمسة أفلام روائية عربية تقدمت للمنافسة على جائزة أفضل فيلم أجنبي في مسابقة الأوسكار، وهي "فتاة المصنع" للمخرج محمد خان من مصر، و"مردان" من العراق للمخرج باتين غوبادي، و"غدي" من لبنان للمخرج جورج خباز، و"تمبكتو" من موريتانيا و"عيون الحرامية" من فلسطين للمخرجة نجوى النجار.

ويجري تحديد ترشيحات أفضل فيلم أجنبي عام 2014 على مرحلتين، وتتكون لجنة المرحلة الأولى من مئات من أعضاء الأكاديمية الأميركية في لوس أنجليس، وتتولى اللجنة فحص الأفلام المقدمة من قبل سينمائيي العالم للمسابقة في فئة أفضل فيلم أجنبي، بين منتصف تشرين الأول (أكتوبر) و15 كانون الأول (ديسمبر).

ويتم اختيار ستة أفلام، وتُضاف إليها ثلاثة اختيارات يتم التصويت عليها من قبل أعضاء اللجنة التنفيذية للأكاديمية.

وتُستبعد أربعة أفلام وصولاً إلى فئة الخمسة المرشحين من قبل لجان خاصة في نيويورك ولوس أنجليس ولندن، حيث يقيم المصوتون من أعضاء اللجان الخاصة بشكل دائم لمشاهدة ثلاثة عروض يومياً، من صباح الجمعة 9 وحتى الأحد 11  كانون الثاني (يناير) المقبل، ومن ثم يدلون بأصواتهم.

وتعلن ترشيحات جوائز الأوسكار الـ87 على الهواء مباشرة فجر الخميس 15 كانون الثاني (يناير) المقبل، على أن يُقام حفل إعلان الجوائز يوم الأحد 22 شباط (فبراير) المقبل.

الحياة اللندنية في

20.12.2014

 
 

نجوم ينتظرون السير على سجادة الأوسكار الحمراء.. جوليان مور وريس ويذرسبون وجينفير أنستون يتنافسن على أحسن ممثلة.. وميريل ستريب تنافس على أفضل ممثلة مساعدة.. وأنجلينا جولى تنافس بـUnbroken

كتبت شيماء عبد المنعم

نقلا عن العدد اليومى : نشر موقع imdb توقعات عن المرشحين لجوائز الأوسكار بدورتها القادمة، وهى الدورة الـ87 للأوسكار والتى سوف تقام الأحد 22 فبراير المقبل، على مسرح دولى فى لوس أنجلوس، وعن المتوقع ترشحهم لأوسكار أفضل ممثل، النجوم ستيف كارل عن دوره بفيلم Foxcatcher، وايدى ريدماين عن دوره بفيلم The Theory of Everything، مايكل كيتون عن دوره بفيلم Birdman، وبيندكت كامبرباتش عن دوره بفيلم The Imitation Game، وديفيد أويلو عن دورة بفيلم Selma. وعن التوقعات للمرشحين بجائزة الأوسكار عن فئة أفضل ممثلة فمرشح لها النجمات جوليان مور عن دورها بفيلم Still Alice، وروزاموند بايك عن دورها بفيلم Gone Girl، وفيليسيتى جونز عن دورها بفيلم The Theory of Everything، وريس ويذرسبون عن دورها بفيلم Wild، جينفير أنستون عن دورها بفيلم Cake. أما فئة أفضل ممثل مساعد فتوقع أن يرشح لها النجوم مارك رافالو عن دوره بفيلم Foxcatcher، وروبرت دوفال عن دوره بفيلم The Judge، وإيثان هوك عن دوره بفيلم Boyhood، إدوارد نورتون عن فيلم Birdman، وجى كى سيمنس عن دوره بفيلم Whiplash. وعن فئة أفضل ممثلة مساعدة فتوقع أن ترشح لها النجمات باتريشيا أركيت عن دورها بفيلم Boyhood وإيما ستون عن دورها بفيلم Birdman، ورينيه روسو عن دورها بفيلم Nightcrawler، وكيرا نايتلى عن دورها بفيلم  The Imitation Game. الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم فيلم Boyhood والمرشح نجومه أيضًا لجوائز، وهو دراما أمريكية من كتابة وإخراج ريتشارد لينكليتر، وبطولة الار كولترين، باتريشيا أركيت وإيثان هوك، تم تصوير الفيلم فى فترات متقطعة على مدار 11 سنة من مايو 2002 إلى أكتوبر 2013، ويروى قصة نشأة الطفل ميسون وأخته سامانثا حتى مرحلة البلوغ، عرض الفيلم لأول مرة فى مهرجان صاندانس السينمائى 2014، أُعتبر الفيلم علامة فارقة فى مجال صناعة الأفلام من قِبل العديد من نقاد الأفلام البارزين، مع إشادة خاصة بالإخراج والأداء والإطار العام للفيلم. فيلم Foxcatcher والمرشح للعديد من الجوائز أيضاً، ويرصد الفيلم قصة مصارع حائز على الميدالية الأولمبية يُدعى مارك شولتز «شانينج تاتوم»، ضجر مارك من حياة الفقر، والعيش فى ظل شقيقه المصارع الأشهر منه ديفيد «مارك رافالو»، يقرر مارك الخروج من كل هذا عن طريق التحالف مع المليونير جون دو بونت «ستيف كارل»، على أثر هذا التعاون ينتقل مارك للعيش فى أحد أملاك جون، ويدخل فى تدريب من أجل التحضير لأولمبياد سيول 1988، ولكن سرعان ما تتعقد حياة مارك، ويجد نفسه يخسر الكثير بعد موت شقيقه ديف. فيلم Interstellar وهو فيلم خيال علمى من إخراج كريستوفر نولان، وبطولة ماثيو ماكونهى وآن هاثاواى وجيسيكا شاستاين وإلين بورستين ومايكل كين، والفيلم يركز على فريق من رواد فضاء يسافرون عبر ثقب دودى فى محاولة للبحث عن كوكب آخر صالح للحياة غير الأرض التى أصبحت تحتضر. من المتوقع أن يرشح أيضا فيلم Inherent Vice، والذى عرض بفعاليات مهرجان نيويورك السينمائى لعام 2014 بمدينة نيويورك الأمريكية، وهو من بطولة أوين ويلسون وريزى ويزرسبون وجوش بورلين أريك روبرتس ومايا رودولف وجيليان بل، وإخراج بول توماس أندرسون. فيلم Into the Woods للنجمة ميريل ستريب وهو من إنتاج شركة ديزنى، وتدور أحداثه حول ساحرة تعلم دروساً مهمةً للكثير من شخصيات الأطفال المحبوبة مثل ذات الرداء الأحمر والذئب وسندريلا وجاك وحبة الفاصوليا ورابونزل. فيلم Gone Girl وهو من إخراج ديفيد فينشر وسيناريو جيليان فلين، ومأخوذ عن روايتها التى تحمل نفس الاسم، ويقوم ببطولته بن أفليك وروزاموند بايك ونيل باتريك هاريس وتايلر بيرى وكارى كوون. لم تنته هنا قائمة الأفلام المتوقع ترشيحها لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم، بل شملت القائمة 34 فيلما، ومنها Big Eyes، وThe Grand Budapest Hotel، وA Most Violent Year، وThe Search، وGet on Up، Birdman، وThe Theory of Everything، وUnbroken، وMr.Turner، وNoah. 

اليوم السابع المصرية في

24.12.2014

 
 

"BOYHOOD"مرشح بقوة للأوسكار والجولدن جلوب والبافتا

كتبت - شيماء عبدالمنعم

يعد فيلم «BOYHOOD» من الأفلام التى برزت خلال عام 2014 وحاز الكثير من الإشادات النقدية، إضافة إلى ترشيحه للعديد من الجوائز وفى أكثر من فئة، وأهمها جائزة الأوسكار عن فئة أفضل فيلم وجائزة الجولدن جلوب والبافتا. وحصل الفيلم أيضا على المرتبة الأولى فى قائمة أفضل 25 فيلما لعام 2014، وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى حول وقائع حياة طفل يدعى ميسون. ويبلغ من العمر 8 سنوات ويعيش مع والدته وشقيقته فى مدينة تكساس بعد أن تركهم الأب، ويرصد الفيلم مسار العائلة أثناء الـ12 سنة التالية، بعد استقرارهم فى المدينة، وحتى أن يصبح ميسون شابا، والفيلم من إخراج ريتشارد لينكليتر، ومن بطولة إيلار كولتراين وباتريشيا أركيت وريلى ينكليتر وإيثان هوك. «BOYHOOD» من تأليف وإخراج ريتشارد لينكليتر، وتم تصوير الفيلم فى فترات متقطعة على مدار 11 سنة من مايو 2002 إلى أكتوبر 2013، وعرض الفيلم لأول مرة فى مهرجان صاندانس السينمائى 2014، حيث صدر فى دور العرض 11 يوليو، 2014. ونافس الفيلم فى مهرجان برلين السينمائى الدولى 2014، حيث فاز لينكليتر بجائزة الدب الفضى لأفضل مخرج، واعتبر الفيلم علامة فارقة فى مجال صناعة الأفلام من قِبل العديد من نقاد الأفلام البارزين، مع إشادة خاصة بالإخراج والأداء والإطار العام للفيلم.  كما احتل الفيلم المرتبة الأولى فى الأفلام التى أثارت جدلا، ونالت إعجاب الجماهير والنقاد، حيث يدعو لتقدير كل لحظة نعيشها فى حياتنا، ويؤكد أن تلك المواقف البسيطة التى ربما لا نهتم بها ونعملها قد تحمل تأثيرا وتغييرا كبيرا لحياتنا. ومن أهم الإشادات التى حصل عليها الفيلم هى إشادة الرئيس الأمريكى بارك أوباما به، وهو معروف باهتمامه بمتابعة الأفلام بمجرد طرحها بدور العرض، حيث قال فى تصريحات لمجلة «بيبول»، إن فيلم BOYHOOD هو المفضل لديه بالنسبة لما شاهده هذا العام، مؤكدا أنه فيلم جيد

ضمن القائمة الطويلة.. 34 مخرجًا يتنافسون لنيل الأوسكار.. أنجلينا جولى المخرجة الوحيدة بالقائمة.. ومخرجو Boyhood و"Inherent Vice" و Foxcatcher وNoah ينافسون بقوة (تحديث)

كتبت شيماء عبد المنعم

نشر موقع imdb قائمة بالمخرجين المتوقع ترشيحهم لنيل جائزة الأوسكار لدورته 87 للأوسكار حيث يقام الحفل الأحد 22 فبراير المقبل، على مسرح دولبى فى لوس أنجلوس، وسوف يتم الإعلان عن قائمة المرشحين 15 يناير 2015، والتصويت النهائى 6 فبراير، لينتهى يوم 17 من الشهر نفسه. وجاء فى أول قائمة المتوقع ترشيحهم المخرج ريتشارد لينكليتر عن فيلم Boyhood، والذى حصل على إشادات ناقديه كثيرة ونال إعجاب الرئيس الأمريكى أوباما، ووصف بعض النقاد بأنه نقله بتاريخ السينما اضافة إلى انه حصل على 8 ونصف من أصل 10 فى تقيم الموقع. ومن المتوقع ترشيح أيضا المخرج بول توماس أندرسون عن والفيلم "Inherent Vice" بطولة عدد كبير من النجوم على رأسهم "أوين ويلسون" و"ريزى ويزرسبون" و" جوش بورلين" و"أريك روبرتس" و"مايا رودولف" و"جيليان بل". ومتوقع ترشيح المخرج ديفيد فينشر عن فيلمه Gone Girl هو فيلم إثارة أمريكى سيناريو جيليان فلين مأخوذ عن روايتها التى تحمل نفس الاسم، الفيلم من بطولة بن أفليك وروزاموند بايك ونيل باتريك هاريس وتايلر بيرى وكارى كوون، تدور أحداث الفيلم فى وسط غرب الولايات المتحدة، حيث تبدأ الأحداث بلغز حول رجلٍ اختفت زوجته صباح عيد زواجهم الخامس لتُوجه أصابع الاتهام نحوه بعد فترةٍ وجيزة. يُعالج الفيلم قضية عدم الأمانة والإعلام وتأثيرات الأوضاع الاقتصادية على الزواج وطريقة رؤية الناس لبعضهم البعض، عُرض الفيلم لأول مرة فى مهرجان نيويورك السينمائى فى 26 سبتمبر، 2014 ويعرض لاحقا فى صالات السينما فى 3 أكتوبر، 2014 وحَظى باستقبال إيجابى جداً على الصعيدين النقدى والتجارى. نال الفيلم 4 ترشيحات لجائزة الجولدن جلوب من بينها أفضل مخرج وأفضل ممثلة، وأفضل فيلم دراما. والمخرج بينات ميللر عن فيلم Foxcatcher يرصد الفيلم قصة مصارع حائز على الميدالية الأولومبية يُدعى مارك شولتز (شانينج تاتوم)، ضجر مارك من حياة الفقر، والعيش فى ظل شقيقه المصارع الأشهر منه ديفيد (مارك رافالو). يقرر مارك الخروج من كل هذا عن طريق التحالف مع المليونير جون دو بونت (ستيف كارل)، على أثر هذا التعاون ينتقل مارك للعيش فى أحد أملاك جون، ويدخل فى تدريب من أجل التحضير لأولمبياد سيول 1988، ولكن سرعان ما تتعقد حياة مارك، ويجد نفسه يخسر الكثير بعد موت شقيقه ديف. والمخرج روب مارشال عن فيلم Into the Woods للنجمة ميريل ستريب وهو فيلم كوميدى أمريكى يروى قصة ساحرة تجمع الأطفال لتعليمهم دروسًا فى إلقاء التعاويذ السحرية من خلال قصص لشخصيات خيالية مثل سندريلا ووروبن هود وذات الرداء الأحمر. وشارك فى العمل العديد من نجوم هوليوود منهم «إيميلى بلانت وجونى ديب وآنا كندريك وكريس بين ولوسى بانش»، وهو مأخوذ عن كتاب لـ«جيمس لابين». وأخيرا المخرج أنجلينا جولى والمتوقع ترشيحها عن فيلمUnbroken، والذى يقدم دراما ملحمية تتبع قصة حياة البطل الأوليمبى لويس زامبرينى أو "جاك أوكونيل" جنباً إلى جنب مع 2 من أفراد الطاقم الناجين، والذين يكافحون للبقاء على قيد الحياة فى مركب مطاطى لمدة 47 يوماً بعد تحطم طائرة هائل فى الحرب العالمية الثانية، ليتم القبض عليهم من قبل البحرية اليابانية وإرسالهم إلى معسكر أسرى الحرب. إلى جانب أوكونيل يقوم ببطولة الفيلم دومنال جليسون وفين ويتروك فى دورى فيل وماك، وهما الطياران اللذان عاشا المخاطر لأسابيع مع زامبرينى فى المحيط، بالإضافة إلى جاريت هيدلاند وجون ماجرو كزميلى أسر، واللذان يكتشفان صداقة حميمة غير متوقعة أثناء اعتقالهما، وأليكس راسل فى دور بيت شقيق زامبرينى. ومتوقع أيضا ترشيح مجموعة من المخرجين منهم مخرجو هذه الأفلام ومنها Big Eyes، وThe Grand Budapest Hotel، وA Most Violent Year، وThe Search، وGet on Up، Birdman، وThe Theory of Everything، وUnbroken، وMr.Turner، وNoah. 

اليوم السابع المصرية في

28.12.2014

 
 

ميريل ستريب تحصل على لقب "أفضل نجمة حصلت على الأوسكار"

كتبت شيماء عبد المنعم

أجرى موقع GoldDerby تصويت حول أفضل نجمة حصلت على أوسكار أحسن ممثلة منذ 2011، وفازت بأعلى نسبة تصويت النجمة العالمية والأكثر ترشيحا للأوسكار ميريل ستريب بنسبة 25.84% وذلك عن دورها بفيلم The Iron Lady، وجاءت بعدها النجمة النجمة كايت بلانشت والتى حصلت على نسبة 13.33%، وذلك عن دورها بفيلم Blue Jasmine، والذى أخذت عنه الجائزة العام الماضى. وفى المركز الثالث من التصويت جاءت النجمة جنيفر لورانس بنسبة 11.85%، وذلك عن دورها بفيلم Silver Linings Playbook، وبعدها جاءت النجمة شارليز ثيرون بنسبة 11.23%، وذلك عن دورها بفيلم Monster، ثم النجمة ماريون كوتياج بنسبة 10.44% وذلك عن دورها بفيلم La Vie en Rose. وفى المركز الخامس وفقا للتصويت جاءت النجمة ناتالى بورتمان بنسبة 6.04% عن دورها بفيلم Black Swan، ثم النجمة هيلين ميرين بنسبة 5.56% عن دورها بفيلمThe Queen، وبعدها جاءت النجمة هيلارى سوانك بنسبة 4.76% عن دورها بفيلم Million Dollar Baby. وفى المركز الثامن وفق التصويت جاءت النجمة كيت وينسليت بنسبة 4% عن دورها بفيلم The Reader، ثم النجمة ساندرا بولوك بنسبة 2.81% عن دورها بفيلمThe Blind Side'، وبعدها جاءت النجمة نيكول كيدمان بنسبة 2.07% وذلك عن دورها بفيلم The Hours. وعن المركز الحادى عشر فكان من نصيب النجمة هالى بيرى بنسبة 1.16% عن دورها بفيلم Monster's Ball'، وأخيرا النجمة ريس ويذرسبون بنسبة 0.91% عن دورها بفيلم Walk the Line. 

اليوم السابع المصرية في

02.01.2015

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)