كتبوا في السينما

سينماتك

جوليا روبرتس تجسد حياة ومعاناة جوان روتز

نصيرة الوحوش وقائدة حملة حماية بحيرة «نيفاشا» التي قتلت في كينيا

كان: عبد الستار ناجي

مهرجان كان الـ 60

 

ما كتبته

جديد حداد

خاص بـ"سينماتك"

صفحات خاصة

أمين صالح

عبدالقادر عقيل

يوخنا دانيال

حول الموقع

خارطة الموقع

جديد الموقع

سينما الدنيا

اشتعال الحوار

أرشيف

إبحث في سينماتك

سجل الزوار

إحصائيات استخدام الموقع

 

أعلن في مهرجان كان السينمائي الدولي ان النجمة الأميركية جوليا روبرتس ستشرع في بطولة وإنتاج احدث الأعمال السينمائية التي تتناول حياة الباحثة البيئية جوان روتس، وذلك بالتعاون مع استديوهات ـ واركنك تايتل ـ الأميركية.

والمعروف ان جوان روتس، التي تعتبر من أشهر العاملات في مجال البيئة والحياة المتوحشة والتي عاشت سنوات طويلة في افريقيا، كانت قد وجدت مقتولة في منزلها في كينيا مطلع العام الجاري. وشكل خبر اغتيالها حدثا عالميا، وأثار الكثير من ردود الأفعال للدور الذي قامت به من اجل حماية الحيوانات ودراستها وتحليل اصولها وحركتها.

وحتى الآن لم يتم الإعلان عن اسم الفيلم، ولكن النجمة جوليا روبرتس عبرت عن سعادتها للتصدي لتجسيد مثل هذه الشخصية، التي وصفتها بأنها شخصية ثرية بالإبعاد والمعاناة والجهد السخي من اجل خدمة البشرية.

وكانت جوان روتز قد عاشت حياة مليئة بالمغامرة اعتبارا من عملها الى جوار زوجها في تصوير وتحقيق عدد بارز من الافلام الوثائقية التي ترصد حياة كثير من الحيوانات البيئية الطبيعية. وبعد انفصالها عن زوجها عادت لتقيم في منزلها في كينيا وتواصل حياتها العملية والقيام بحملة عالمية من اجل حماية بحيرة «نيفاشا» من الجفاف نتيجة لرمي الكثير من المخلفات الصناعية.

الفيلم كتبه السيناريست ديفيد ماجي وتمت برمجته للتصوير في نهاية العام الجاري ليكون جاهزاً للعرض في النصف الأول من العام المقبل. وتم الإعلان عن ان الميزانية الخاصة بالفيلم تتجاوز 60 مليون دولار.

وتعتبر جوليا روبرتس اليوم اغلى نجمات هوليوود، حيث تتقاضى 24 مليون دولار كأجر عن كل فيلم. وكانت قد فازت بأوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم «ارينا مالكوفيتش».

الشرق الأوسط في 25 مايو 2007

 

«الجانب الآخر» الأوفر حظاً لنيل سعفة «كان» الذهبية

يعد الفيلم المؤثر «الجانب الآخر» للمخرج الألماني التركي الأصل فاتح اكين الذي يقيم جسرا بين ألمانيا وتركيا ويصف حياة أسرتين قربتهما مأساة، من الأفلام الأوفر حظا لنيل السعفة الذهبية في ختام مهرجان «كان» السينمائي بعد غد الأحد. وعرض الفيلم الأربعاء على الصحافيين قبل ان يعرض رسميا مساء.

ويؤدي ممثلون أتراك وألمان أدوارا في فيلم «الجانب الآخر» الذي يشكل الجزء الثاني من ثلاثية أطلقت مع فيلم «هيد اون» الحائز على الأسد الذهبي لمهرجان برلين عام 2004. في فيلم «هيد اون» تبرم شابة تركية مولودة في ألمانيا عقد زواج مزيفا مع تركي مدمن على الكحول والمخدرات يكبرها بعشرين عاما هربا من اسرة تقليدية ومحافظة.

وفي فيلم «الجانب الآخر» يرسم فاتح اكين المولود في هامبورغ في 1973 صورا عصرية لشخصيات ألمانية وتركية يتقاطع مصيرها من خلال ناشطة تركية شابة تفر الى بريمن (شمال المانيا) بعد ان تحتج في تركيا للمطالبة بالمزيد من الحقوق السياسية والاجتماعية.

وتؤدي هانا شيغولا دور سوزان والدة لوتي (باتريسيا زيولكوفسكا) الطالبة الألمانية التي تغرم بايتن (نورغول يسيلكاي) الشاب التركي اليساري الذي تلاحقه الشرطة ويطلب اللجوء السياسي في المانيا. كما يكشف الفيلم حياة علي (تونجل كرتيز) التركي الأرمل

المقيم في بريمن الذي يعاني الوحدة فيقترح على مومس تركية يتر (نورسل كوسي) ان تصبح عشيقته. ولدى وفاة يتر، يقرر نجل علي الأستاذ في الأدب الألماني في ألمانيا، العثور على ابنتها في اسطنبول وهي ايتن.

البيان الإماراتية في 25 مايو 2007

 

تدور أحداث الفيلم فى طهران عام 1978

إيران تحتج على عرض فيلم "برسبوليس" بمهرجان كان 

كان-العرب أونلاين: شهد مهرجان كان السينمائى الدولى عرض فيلم رسوم متحركة ضمن فاعليات المسابقة الرسمية حيث يتنافس من أجل الحصول على السعفة الذهبية وذلك فى ظل احتجاجات قدمتها طهران للحكومة الفرنسية اعتراضا على عرض هذا الفيلم.

ورفضت فرنسا الاعتراضات الايرانية مشيرة إلى "عدم تدخل السياسة" مطلقا فى اختيار فيلم "برسبوليس" لعرضه ضمن برنامج المهرجان. وقالت جين بابتسيت ماتى المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية فى باريس إن المسؤولين عن المهرجان هم الذين اختاروا الفيلم مؤكدا أن الحكومة الفرنسية ليست لها أى سلطة عليهم.

وعندما سألها الصحفيون فى كان عن سبب عدم إجرائها حوارات مع الصحفيين الايرانيين قالت مخرجة الفيلم الفرنسية الايرانية ماريان ساترابى إن التقارير الاعلامية الخاصة بالخطاب الذى أرسل إلى الملحق الثقافى بالسفارة الفرنسية فى إيران كانت مبالغا فيها "وأكثر عنفا من رد الفعل الايرانى نفسه" مضيفة أن هذا "ليس أمرا من أمور الدولة".

وقالت "لا أريد إشعال هذا النزاع أكثر من ذلك خاصة بعد أن تم تضخيمه بشكل يفوق كل الحدود. وإذا أراد الناس التحدث معى بشأن الفيلم فحسب فأنا على استعداد".

وتدور أحداث الفيلم الذى شارك فى إخراجه فينسان بارونو فى طهران عام 1978 حيث يحكى عن "مرجان" التى تبلغ من العمر تسع سنوات وتعيش الاحداث التى أدت إلى سقوط نظام الشاه وتأسيس حكومة "الاوصياء على المجتمع" الذين يتحكمون فى حياة الناس من حيث المظهر والسلوك.

وتعشق ماريان الذكية الجرئية موسيقى الروك كما تحب سماع فريقى أبا وآيرون ميدن. لكن أبويها - اللذين قام النجمان الفرنسيان كاثرين دى نيف وسيمون أبكاريان بالاداء الصوتى لدوريهما فى الفيلم - يخشيان أن تضر جرأتها بمصلحتها .

وتنعكس قسوة واقع الحرب بين العراق وغيران بسرعة على الاسرة فيقرر الابوان إرسال ابنتهما إلى فيينا. وفى المدينة النمساوية تصل ماريان إلى السن التى تقع فيها فى الحب وتتمتع بحريتها الجديدة. لكنها تحن إلى وطنها وتعيش حياة على هامش مجتمع جديدة.

العرب أنلاين في 24 مايو 2007

 

أنجلينا جولي تروّج لفيلمها الجديد في كان

سي.ان.ان/ كان:  قالت النجمة الأميركية أنجلينا جولي إن الدور الذي لعبته في فيلم A Mighty Heart، والذي يعرض حاليا في مهرجان كان السينمائي، قدّم لها فرصة ذهبية لاستكشاف القوة الداخلية للإنسان، وإبعاد الحقد عن نفسه.

ويروي الفيلم قصة الصحفي الأميركي دانيال بيرل، الذي كان يعمل في صحيفة وول ستريت، قبل أن يقتل في باكستان من قبل جماعة مسلحة، كما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.

وفي هذا الفيلم، تلعب جولي دور ماريان بيرل، زوجة الصحفي الأميركي، التي تبدأ بالبحث عن زوجها، ومن ثم تتلقى خبر وفاته وهي حامل في شهرها الخامس.

تقول جولي "أعتقد أن ماريان شخصية فريدة من نوعها، تفكر بعمق، وتسعى إلى الحوار مع الآخرين لتحسين علاقتها بالبيئة المحيطة، وهو ما أعتقد أنه أفضل درس لنا جميعا."

وأكدت جولي أن تمثيلها الدور خلال فترة حملها الأولى ساعدها كثيرا في تفهم الشخصية وما تمر به.

وقد قام بإخراج هذا الفيلم مايكل وينتربوتوم، كما قام براد بيت، رفيق جولي، بالتعاون في إنتاج الفيلم، الذي يرتكز في فكرته على مذكرات ماريان.

ويقوم الممثل دان فوترمان بلعب شخصية دانيال بيرل في الفيلم الذي أنتجته شركة باراماونت فينتاج.

من ناحية أخرى، تقول ماريان بيرل، الشخصية الحقيقية في الفيلم، إن صداقتها مع أنجلينا جولي أصبحت أقوى بعد تنفيذ هذا الفيلم.

وتضيف "قد يتمكن ابني من مشاهدة هذا الفيلم في يوم من الأيام، وهو ما سيذكرني بأمور محزنة جدا، إلا أن ما يخفف عني هو أن أنجلينا جولي هي من لعبت دوري في الفيلم."

يذكر أنه تم اختطاف دانيال بيرل من قبل الجماعات المسلحة في باكستان في يناير/كانون الثاني 2002، وقتل بعد ذلك بتسعة أيام بقطع رأسه رغم المطالبات العالمية بإطلاق سراحه.

موقع "إيلاف" في 22 مايو 2007

 

سينماتك