ملفات خاصة

 
 
 

«المرهَقون».. اليمن السعيد نتمنى حقًّا وصدقًا أن يصبح «اليمن السعيد»!

طارق الشناوي

مالمو للسينما العربية

الدورة الـ 14

   
 
 
 
 
 
 

هى المسابقة الأقوى عربيًّا لأنها تنتقى الأجمل، أتحدث عن مسابقة الأفلام الطويلة فى مهرجان (مالمو)، ومن خلالها تستطيع أن تتأكد أن السينما العربية، مهما واجهت من معوقات، سيظل هناك مبدعون قادرون على النفاذ إلى المشاعر وأيضًا عبور الحدود.

تعلن نتائج الأفلام الفائزة، السادسة مساء الغد. عدد كبير منها حظوظها قائمة وبقوة مثل الفيلم المغربى (كذب أبيض) لأسماء المدير والتونسى (بنات ألفا) لكوثر بن هنية، والسعودى (مندوب ليل) على كلثومى، والأردنى

(إن شاء الله ولد) لأمجد الرشيد، والسودانى (وداعًا جوليا) لمحمد كردفانى، والفلسطينى (الأستاذ) لفرح نابلسى.

اخترت من بين هؤلاء التوقف أمام الفيلم اليمنى (المرهَقون) لعمر جمال. نادرًا ما تحظى بالمتابعة هذه السينما الوليدة المتفردة، اليمن بلد الخير والجمال والحضارة وأيضًا الإبداع.

استطاع المخرج عمرو جمال أن يضع دولة اليمن على خريطة السينما العالمية، بفيلمه الذى يحمل عنوانًا موحيًا (المرهَقون)، إنها المعاناة اليومية التى يعيشها أهلنا فى اليمن، الذى نصفه فى كل الأدبيات العربية

بـ(اليمن السعيد)، ونرجو له جميعًا أن يعيش قريبًا تلك السعادة المفقودة.

الفيلم لم يكتفِ بالمشاركة المشرفة، فى قسم (البانوراما) بمهرجان برلين السينمائى الدورة قبل الأخيرة، ولكنه استطاع أيضًا اقتناص جائزتين، الأولى جائزة العفو الدولية، الشريط السينمائى أيقظ الضمير العالمى لما يجرى على أرض اليمن من تناحر، كما أن المخرج أثبت قدرته على القراءة الصحيحة والعميقة لمشاعر الجمهور مع اختلاف الجنسيات، فحقق الجائزة الثانية وهى الجمهور الذى منحه المركز الثانى بين الأفضل، فى كل أقسام المهرجان.

المخرج عمرو جمال قدم قبل نحو عشرة أعوام فيلمه الروائى الأول (عشرة أيام قبل الزفة)، أيضًا أحداثه داخل اليمن، وفيلمه (المرهَقون) هو أحد أهم عناويننا العام الماضى، والبطل الحقيقى هو اليمن.

المخرج مدرك تمامًا أهمية الجانب التوثيقى حتى فى الفيلم الروائى، الذى يحفظ للأجيال القادمة ذاكرة المكان، تكشف بقراءة متأنية أن اللقطات الطويلة هى قانون هذا الفيلم، دائمًا هى اختيار المخرج الأول ليظل محتفظًا بحضور المكان، إنه أحد العشاق المتيمين بالمدينة التى وُلد فيها (عدن)، ولهذا تجدها دائمًا فى عمق (الكادر).

قد يبدو للوهلة الأولى العنوان (المرهَقون) لو قارنته بالمعاناة التى يعيشها الإنسان اليمنى وتحملها لنا يوميًّا وسائل الإعلام، تبدو الكلمة، وكأنها تخفف حقيقة المأساة، تعودنا أن نرى فى الإعلام فيضًا من مشاهد الدماء والدمار، يبدو الإرهاق بالمقارنة بحقيقة ما يجرى على الأرض، وكأنه لحظة استرخاء، إلا أن مدلول الإرهاق وصل بنا إلى المنتهى، معاناة تجاوزت القدرة على التعايش، الأسرة، الزوج والزوجة والأبناء الثلاثة، وينتظرون الرابع، ولهذا يقرر الزوجان التخلص منه، وهم يعيشون على حد الكفاف، البعض بنظرة متعجلة، يحاكم الفيلم بمنظور دينى، الإجهاض محرم فى الشرع، ومجرم فى القانون، لم يكن هذا الخط الدرامى هو عمق الفيلم، ولكن تداعيات العلاقات داخل الأسرة التى لا تجد سوى الإجهاض حلًّا.

المخرج الذى شارك أيضًا فى كتابة السيناريو مع مازن رفعت يقدم دائمًا سطحًا ناعمًا للأحداث، أسرة بسيطة تريد أن تمسك بالحياة، أقصد بأقل القليل من أسلحة البقاء فى الحياة، بينما كل ما يحيط بها يدفعها إلى الانسحاب التدريجى من الحياة.

استطاع المبدع اليمنى أن يعبر عن نفسه من ثقب إبرة، وهو ما فعله المخرج عمرو جمال، الذى تمكن من الحصول على تمويل من أكثر من جهة مثل مهرجانى (البحر الأحمر) فى جدة، وأيضًا (مالمو) فى السويد، وفى عدد آخر من الهيئات وأيضًا الأصدقاء المتحمسين للتجربة.

نتوقف أمام الإرادة التى يمتلكها المخرج اليمنى، الفيلم يمنى القضية واللهجة، إلا أنه أيضًا استطاع أن يحصل على تمويل من السودان، المخرج السودانى أمجد أبوالعلا صاحب فيلم (ستموت فى العشرين)، الذى تحرر من الإنتاج فقط لنفسه، صار متواجدًا بإمكانياته وراء العديد من التجارب المختلفة سواء قدمها سودانيون أو عرب.

شارك «أمجد» فى الإنتاج لأنه تحمس للتجربة، الفيلم يعنيه فقط البشر فى صراعهم من أجل الحياة، وعين المخرج تلتقط كل هذا الجمال والسحر فى المعمار اليمنى، وتحديدًا مدينة (عدن)، حيث تجرى الأحداث، السينما حتى لو لم تقصد ذلك بالضرورة ومع سبق الإصرار فهى تحافظ على الحياة وتوثقها. اللقطات الطويلة التى تأخذ مساحات مكانية على (الكادر) تتيح للمخرج، رغم صعوبتها، لمحات من الإضافة تمنح أيضًا للمشاهد قدرًا لا يُنكر من تعدد زوايا الرؤية، فأنت تشاهد وتعيش وتتذوق، بل تشم أيضًا رائحة المكان، تتعاطف مع الأبطال بعين راصدة وعقل مستيقظ.

الإنسان اليمنى لا يريد سوى ضمان المقومات الأساسية للحياة، هذه تكفيه، والمخرج حدد من البداية الهدف، لن يدخل فى جدل فكرى وصراعات سياسية، قضيته أبعد من كل ذلك، أيضًا السياسة بكل تفاصيلها تعبر عن
لحظة آنية، قد تتغير المعادلات على أرض الواقع فى أى توقيت آخر، ليصبح ما نراه على الشاشة خارج الزمن، ويبقى قبل وبعد كل ذلك الإنسان.

المخرج بذكاء يراهن فقط على الإنسان، لم يشارك أو بالأحرى يبدد طاقته فى معركة يجد نفسه فى نهايتها مثخنًا بالجراح، التداخلات السياسية معقدة جدًّا، والأعمال الدرامية التى دخلت كطرف فى تلك المعارك الجدلية لم تصمد طويلًا فى الذاكرة، وصار الخط السياسى بالنسبة لها مثل الرمال الناعمة، التى تجذب مَن يقف عليها ليجد نفسه قد انزلقت قدمه، وتنفس تحت الرمال.

المعاناة اليومية، هذا هو بالضبط ما قدمه عمرو جمال، حتى مشاكسات الأمن وقوات الجيش للمواطن نراها جزءًا من الحياة، وتعمد ألا يضع خطًّا فاصلًا بينها وبين ممارسة طقوس الحياة، فهو يمسك بذكاء بالخط الاجتماعى: زوج وزوجة وثلاثة أطفال، ينتظرون الرابع الذى يعنى زيادة فى المعاناة، إلا أن كل ذلك لا يشكل سوى إطار شكلى فقط لما يريده المخرج بهذا الشريط الذى ينضح صدقًا.

توثيق حياة الإنسان هو القضية، ليظل هذا الشريط قادرًا على مواصلة الحياة، الفيلم كبناء رغم أنه يتبنى تقديم المعاناة، فإنه يزرع فى نفس اللحظة إحساس المقاومة داخل كل منّا لمناصرة الحياة.

ومع نهاية العرض يومض شىء بداخلك، وترى هذا الطيف وهو يلوح من بعيد، وكأنك ترى فى القريب العاجل (اليمن السعيد) ليصبح حقًّا وصدقًا (اليمن السعيد)!!.

 

المصري اليوم في

26.04.2024

 
 
 
 
 

السفارة السعودية بالسويد تشيد بدور مهرجان مالمو للسينما العربية

البلاد - طارق البحار:

تشارك هيئة الأفلام السعودية في الدورة 14 من مهرجان مالمو للسينما العربية (MAFF)، الذي يقام حاليا في السويد في الفترة من 22 إلى 28 أبريل، مع تقديم 3 أفلام سعودية مشاركة في التشكيلة الرسمية للمهرجان وهي: "مندوب الليل" و"سليق" و"ترياق" بحضور رفيع المستوى من سفيرة المملكة العربية السعودية في السويد إيناس الشهوان، والتي حضرت المهرجان بدورته الرابعة عشرة، مع اشادة بدور المهرجان في خدمة السينما السعودية والعربية.

بالإضافة إلى ذلك، تنظم هيئة الأفلام جولة لعرض أربعة أفلام سعودية في خمس مدن مختلفة في جميع أنحاء السويد. تهدف هذه الجولة إلى عرض الأفلام السعودية على الساحة العالمية، ودعم المواهب التي تقف وراءها، وتسليط الضوء على صناعة السينما في المملكة للعرب. 

وقالت السفارة ان مهرجان مالمو للسينما العربية هو المهرجان الرائد والأكبر المخصص للسينما العربية خارج العالم العربي، ويقام سنويا منذ عام 2011، وتطور ليصبح أحد أهم منصات السينما العربية في أوروبا، ويهدف لتعزيز التنوع والتسامح من خلال السينما.

ويواصل مهرجان مالمو للسينما العربية ان يكون اساس التعاون بين السويد والمملكة العربية السعودية بصناعة السينما.

 

البلاد البحرينية في

26.04.2024

 
 
 
 
 

مينا النجار: الفنان في زمن السوشيال ميديا يتعرض لضغوط مضاعفة بالتعليقات والانتقادات

فعاليات مهرجان مالمو للسينما العربية

كتب: أمنية فوزي

عقد مهرجان مالمو للسينما العربية ضمن فعاليات أيام مالمو لصناعة السينما جلسة نقاشية تحت عنوان «تحديات الصحة النفسية داخل مجال صناعة الأفلام» وشارك فيها كل من مينا النجار، الممثل المصري ومؤسس ميدفست مصر، ولويز جوهانسون، ممثلة Sane Cinema، وهي خبيرة في الصحة العقلية وصناعة الأفلام، والممثلة اللبنانية ندى أبوفرحات والتي قدمت عدة أدوار معقدة في السينما والتلفزيون والمسرح.

مينا النجار يتحدث عن مهرجان مالمو

قال الممثل والمخرج مينا النجار، مدير ميدفست خلال الجلسة النقاشية، إنه سعيد بالتعاون مع مهرجان مالمو في إثراء النقاش حول الصحة النفسية للعاملين في المجال الفني ومناقشة القلق المتعلق بالعملية الإبداعية والتحديات التي يمر بها المبدع بها المبدع سواء ضغوط، أو مشكلات تواجه العملية الإبداعية في كل مراحلها، أثناء الإعداد أو التنفيذ أو وقت العرض، وأشار النجار إلى أن الصناعة نفسها والنقابات والمنتجون والمخرجون عليهم مسئولية كبيرة تجاه الصحة النفسية للعاملين معهم، إضافة إلى المسئولية الشخصية تجاه توازن الإنسان وتعامله مع نفسه، موضحا إلى أن مهرجان ميدفست سيتناول العديد من النقاشات حول نفس الأمر.

وأضاف النجار إلى أن نوعية الدعم النفسي للعاملين في الصناعات الإبداعية قد تختلف عن المقدمة للأشخاص العادية، خاصة وأن العاملين في مجال صناعة الإبداع لديهم ضغوط ومشكلات تكون مختلفة عن الإنسان العادي لأنهم لا يتعرضون لنفس المسؤولية والصعوبات، ففي وطنا العربي لا يوجد الشخص الذي يعتبر همزة الوصل بين المخرج مثلًا والممثل والذي يكون ضمن أدواره ضمانة عدم تعرض الممثل لضغط نفسي وعصبي شديد من جراء طبيعة العملية الإبداعية، أو أن يضمن خلال العملية الإبداعية عدم تعرض المبدعين لضغط شديد قد يؤثر على حالته النفسية.

السوشيال ميديا والفن

وأضاف النجار أن الفنان في زمن السوشيال ميديا يتعرض لضغوط مضاعفة من خلال التعليقات والانتقادات وأحيانًا التنمر على حساباته بمواقع التواصل الاجتماع.

وأضاف النجار أن الماضي يؤثر بشكل كبير على حاضر الإنسان دون أن يفهم سبب الشعور الذي يشعر به الآن، لكن بالعودة إلى هذا الماضي والنبش بداخله نعرف ماذا حدث وسبب هذا التأثر، هذا يحتاج إلى شجاعة كبيرة، ويحتاج إلى فهم وخبرة الطبيب النفسي الذي يعرف كيف يخرج أحداث الماضي المدفون.

وتذكر النجار ما قالته الفنانة سلوى محمد على خلال جلسة ميدفست في دمنهور: «لا يوجد شخص يستطيع أن يعرف تحديدًا المشاعر التي يشعر بها في اللحظة الحالية فالأمر ليس كالتمثيل».

 

####

 

ندى أبوفرحات: مازالت هناك تخوفات في مجتمعاتنا من التصريح بالأمراض النفسية

خلال جلسة في مالمو عن «تحديات الصحة النفسية داخل صناعة الأفلام»

كتب: أمنية فوزي

عقد مهرجان مالمو للسينما العربية ضمن فعاليات أيام مالمو لصناعة السينما جلسة نقاشية تحت عنوان «تحديات الصحة النفسية داخل مجال صناعة الأفلام» وشارك فيها كل من مينا النجار، الممثل المصري ومؤسس ميدفست مصر، المعروف بخبرته الواسعة في صناعة السينما وشغفه بالدفاع عن الصحة العقلية، ولويز جوهانسون، ممثلة Sane Cinema، وهي خبيرة في الصحة العقلية وصناعة الأفلام، والممثلة اللبنانية ندى أبوفرحات والتي قدمت عدة أدوار معقدة في السينما والتلفزيون والمسرح.

ندي أبوفرحات في مهرجان مالمو

قالت الممثلة اللبنانية ندى أبوفرحات، خلال الجلسة، إن هناك خطوات للحفاظ على الصحة النفسية للإنسان، مؤكدة أنه مازلت التخوفات موجودة حتى الآن في التصريح بالعلل والأمراض النفسية، فقد يعلن الإنسان عن إصابته بأي مرض، لكن المرض النفسي لا يزال يخشى الناس الحديث عنه وكشف عن الإصابة به، مضيفة أن هناك كتيب إرشادات للحفاظ على الصحة النفسية وهو مفيدة بشكل كبير.

وتحدثت «أبوفرحات» عن فترة الإحباط التي مرت بها، لكنها لم تكشف عنها حتى لأقرب أصدقائها، حتى أنها اعتذرت لهم عن الظهور معهم في بودكاست، متعللة بعدم قدرتها على التحرك من على السرير، دون أن تشرح لهم أن الأمر نفسي وليس عرضًا ما.

وأضافت :«كممثلة صنعت مشوارها في المجال أرى أننا نتعرض لضغوط وصعوبات، ونواجه الكثير من الطاقة السلبية، في البداية لم أكن أستطيع مواجهاته وكنت دائمًا محبطة، لكن حاليًا بعد استيعابي، قررت ألا أدع الطاقة السلبية تؤثر على، وأصبحت فخورة بكوني هادئة واستوعب الأمور وأستطيع تجاوزها مع الحفاظ على سلامتي النفسية ودون أن أضع نفسي تحت ضغوط لا أستطيع تحملها».

 

####

 

بشرى تُطالب بتواجد طبيب نفسي في لوكيشنات التصوير.. ما القصة؟

بشرى: تعرضت للتحرش في سن صغيرة.. وقدمت فيلم 678 لإخراج الشحنة السلبية

كتب: أمنية فوزي

عقد مهرجان مالمو للسينما العربية ضمن فعاليات أيام مالمو لصناعة السينما جلسة نقاشية تحت عنوان «تحديات الصحة النفسية داخل مجال صناعة الأفلام» وشارك فيها كل من مينا النجار، الممثل المصري ومؤسس ميدفست مصر، ولويز جوهانسون، ممثلة Sane Cinema، وهي خبيرة في الصحة العقلية وصناعة الأفلام، والممثلة اللبنانية ندى أبوفرحات، والفنانة بشرى.

بشرى في مهرجان مالمو للسينما العربية

علقت الفنانة بشرى، والتي كانت من ضمن الحضور، على أهمية تواجد طبيب نفسي في لوكيشن تصور الأعمال الفنية لتخفيف الضغط على الممثلين ومساعدتهم في تقديم المشاعر الحقيقة للشخصية بالإضافة إلى المساعدة على التخلص من الضغط النفسي والعصبي الذي يتعرض له الممثل كونه يلعب كل الأدوار في حياته، مشيرة أن الممثل في أماكن التصوير لا يمثل فقط وإنما دائمًا يقوم بأدوار ومهام ليست من مهامه، لذلك يجب أن يكون هناك طبيب نفسي داخل لوكيشن التصوير.

 

المصري اليوم في

27.04.2024

 
 
 
 
 

ظافر العابدين وبشرى وشيرى عادل وأحمد وفيق على السجادة الحمراء لمهرجان مالمو

مالمو - علي الكشوطي

حرص نجوم مصر والوطن العربي بشرى وشيري عادل وظافر العابدين والمخرج خيري بشارة وأحمد وفيق على حضور حفل ختام الدورة الـ14 من مهرجان مالمو السينمائي.

وكان مهرجان مالمو للسينما العربية، قد وزع جوائز أيام صناعة السينما، وجاءت جوائز ما بعد الإنتاج، كالتالي: جائزة خدمات إنتاجية بقيمة 10000 دولار أمريكي مقدمة من لفيلم "سيلڤيت" إخراج مينا نبيل إنتاج فادي عطاالله وخدمات إنتاجية بقيمة 10000 دولار أمريكي مقدمة لفيلم "لم تكن وحيدة" إخراج حسين الأسدي وإنتاج هوما غوبتا.

جائزة تصميم ومكساج صوت بقيمة 15000 دولار امريكي مقدمة لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي، وجائزة نقدية بقيمة 5000 دولار أمريكي لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي.

فيما نال جائزة تصحيح ألوان بقيمة 20000 دولار أمريكي فيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي، بينما نال جائزة توزيع عالمية تبدأ من 30000 دولار أمريكي لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي.

تضمن البرنامج المعلن للأفلام المشاركة في المسابقات الرسمية 26 فيلماً (12 فيلما طويلا و14 فيلما قصيرا)، وهي من إنتاج 13 دولة عربية مع شراكاتٍ إنتاجية من 10 دولٍ أجنبية، علاوة على عروض المدارس والليالي العربية.

 

####

 

محمد قبلاوي في ختام مهرجان مالمو: الأفلام المشاركة ستظل في ذاكرتنا

مالمو - علي الكشوطي

قال محمد قبلاوي مؤسس مهرجان مالمو للسينما العربية والمستشار الإداري والفني للمهرجان، في حفل ختام الدورة الـ14 من عمر المهرجان، إن ختام الدورة لا يعني إسدال الستار ولكن يعني بداية للعمل على الدورة الـ15 من عمر المهرجان، معلنًا أن الدورة الجديدة ستكون في الفترة من 22 إلى 28 أبريل 2025.

ووجه محمد قبلاوي الشكر لكل المؤسسات التي دعمت المهرجان وأيام صناعة السينما في مهرجان مالمو، والمتطوعين والعاملين في مهرجان مالمو على هذا الأداء الرائع، موجهًا الشكر لمدينة مالمو ومقاطعة سكونيه ومعهد الأفلام علي مساهمتهم  في نجاح الدورة الـ14 مؤكدًا أن اليوم نودع الدورة الـ14 ولكن يبقي في ذاكرتنا أفلاما جميلة وأصدقاء جدد جمعتنا بهم أيام المهرجان في هذه المدينة الجميلة.

حرص نجوم مصر والوطن العربي بشري وشيري عادل وظافر العابدين والمخرج خيري بشارة وأحمد وفيق ونسرين الراضي وسهير بن عمارة على حضور حفل ختام الدورة الـ14 من مهرجان مالمو السينمائي.

وكان وزع مهرجان مالمو للسينما العربية، جوائز أيام صناعة السينما، وجاءت جوائز ما بعد الانتاج، كالتالي جائزة خدمات إنتاجية بقيمة 10.000 دولار أمريكي مقدمة من لفيلم  "سيلڤيت" اخراج مينا نبيل انتاج فادي عطا الله وخدمات إنتاجية بقيمة 10.000 دولار أمريكي مقدمة لفيلم "لم تكن وحيدة" إخراج حسين الأسدي وانتاج هوما غوبتا.

جائزة تصميم ومكساج صوت بقيمة 15.000 دولار أمريكي مقدمة لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي، وجائزة نقدية بقيمة 5000 دولار أمريكي لفيلم نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي.

فيما نال جائزة تصحيح ألوان بقيمة 20.000 دولار أمريكي فيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي، بينما نال جائزة توزيع عالمية تبدأ من 30.000 دولار امريكي  لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي.

تضمن البرنامج المعلن للأفلام المشاركة في المسابقات الرسمية 26 فيلماً (12 فيلم طويل و14 فيلم قصير)، وهي من إنتاج 13 دولة عربية مع شراكاتٍ انتاجية من 10 دولٍ أجنبية. علاوة عن عروض المدارس والليالي العربية

 

####

 

الفيلم المصرى عقبالك يا قلبى يفوز بجائزة أفضل فيلم قصير بمهرجان مالمو

مالمو - علي الكشوطي

كشفت لجنة تحكيم مهرجان مالمو للسينما العربية عن جوائز مسابقة الأفلام القصيرة، حيث نال الفيلم المصري "عيسى أعدك بالجنة" للمخرج مراد مصطفى تنويها خاصا، بينما نال فيلم "البحر الأحمر يجعلني أريد أن أبكي" تنويها خاصا.

أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة فذهبت للفيلم العراقي القصير "ترانزيت" للمخرج باقر الربيعي، بينما ذهبت جائزة أفضل فيلم للفيلم المصري القصير "عقبالك يا قلبي" من إخراج شيرين مجدي دياب.

وحرص نجوم مصر والوطن العربي بشرى وشيري عادل وظافر العابدين والمخرج خيري بشارة وأحمد وفيق ونسرين الراضي وسهير بن عمارة على حضور حفل ختام الدورة الـ14 من مهرجان مالمو السينمائي.

وكان مهرجان مالمو للسينما العربية، قد وزع جوائز أيام صناعة السينما، وجاءت جوائز ما بعد الإنتاج، كالتالي: جائزة خدمات إنتاجية بقيمة 10000 دولار أمريكي مقدمة من لفيلم "سيلڤيت" إخراج مينا نبيل إنتاج فادي عطاالله وخدمات إنتاجية بقيمة 10000 دولار أمريكي مقدمة لفيلم "لم تكن وحيدة" إخراج حسين الأسدي وإنتاج هوما غوبتا.

جائزة تصميم ومكساج صوت بقيمة 15000 دولار امريكي مقدمة لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي، وجائزة نقدية بقيمة 5000 دولار أمريكي لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي.

فيما نال جائزة تصحيح ألوان بقيمة 20000 دولار أمريكي فيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي، بينما نال جائزة توزيع عالمية تبدأ من 30000 دولار أمريكي لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي.

تضمن البرنامج المعلن للأفلام المشاركة في المسابقات الرسمية 26 فيلماً (12 فيلما طويلا و14 فيلما قصيرا)، وهي من إنتاج 13 دولة عربية مع شراكاتٍ إنتاجية من 10 دولٍ أجنبية، علاوة على عروض المدارس والليالي العربية.

 

####

 

الفيلم المصرى أنف وثلاث عيون يفوز بجائزة الجمهور بمهرجان مالمو

مالمو - علي الكشوطي

كشفت لجنة تحكيم مهرجان مالمو للسينما العربية عن جوائز مسابقة الأفلام الطويلة، في حفل ختام الدورة 14، حيث حصد الممثل محمد الدوخي بالجائزة الأفلام الطويلة.

تنويه خاص عن دوره في فيلم مندوب الليل

فيما منحت اللجنة تنويه خاص للممثلة سيران رياك عن دورها في فيلم وداعا جوليا، بينما نال جائزة افضل سيناريو محمد كوردفاني عن فيلم وداعا جوليا.

ونال فيلم المراهقون جائزة لجنة التحكيم، بينما حصد جائزة أفضل الفيلم المغربي الوثائقي كذب ابيض للمخرجة أسماء المدير، فيما نال جائزة الجمهور فيلم أنف وثلاث عيون للمخرج أمير رمسيس من بطولة ظافر العابدين.

وكان مهرجان مالمو للسينما العربية، قد وزع جوائز أيام صناعة السينما، وجاءت جوائز ما بعد الإنتاج، كالتالي: جائزة خدمات إنتاجية بقيمة 10000 دولار أمريكي مقدمة من لفيلم "سيلڤيت" إخراج مينا نبيل إنتاج فادي عطاالله وخدمات إنتاجية بقيمة 10000 دولار أمريكي مقدمة لفيلم "لم تكن وحيدة" إخراج حسين الأسدي وإنتاج هوما غوبتا.

جائزة تصميم ومكساج صوت بقيمة 15000 دولار امريكي مقدمة لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي، وجائزة نقدية بقيمة 5000 دولار أمريكي لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي.

فيما نال جائزة تصحيح ألوان بقيمة 20000 دولار أمريكي فيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي، بينما نال جائزة توزيع عالمية تبدأ من 30000 دولار أمريكي لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي.

تضمن البرنامج المعلن للأفلام المشاركة في المسابقات الرسمية 26 فيلماً (12 فيلما طويلا و14 فيلما قصيرا)، وهي من إنتاج 13 دولة عربية مع شراكاتٍ إنتاجية من 10 دولٍ أجنبية، علاوة على عروض المدارس والليالي العربية.

 

####

 

كوثر بن هنية أفضل مخرجة وصالح بكرى أفضل ممثل بمهرجان مالمو

مالمو - علي الكشوطي

فاز الممثل الفلسطين صالح بكري بجائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم الفلسطيني الاستاذ، فيما فازت بجائزة أفضل ممثلة منى حوا عن دورها في فيلم "إن شاء الله ولد"، بينما حصد جائزة أفضل مخرج المخرجة كوثر بن هنية عن فيلم "بنات ألفة"، فيما نال الفيلم الفلسطيني باي باي طبريا جائزة أفضل فيلم غير روائي.

وكشفت لجنة تحكيم مهرجان مالمو للسينما العربية عن جوائز مسابقة الأفلام الطويلة، في حفل ختام الدورة 14، حيث نال الممثل محمد الدوخي تنويها خاصا عن دوره في فيلم مندوب الليل، فيما منحت اللجنة تنويها خاصا للممثلة سيران رياك عن دورها في فيلم وداعا جوليا، بينما نال جائزة أفضل سيناريو محمد كوردفاني عن فيلم وداعا جوليا.

ونال فيلم المراهقون جائزة لجنة التحكيم، بينما حصد جائزة أفضل الفيلم المغربي الوثائقي كذب ابيض للمخرجة أسماء المدير، فيما نال جائزة الجمهور فيلم أنف وثلاث عيون للمخرج أمير رمسيس من بطولة ظافر العابدين.

وكان مهرجان مالمو للسينما العربية، قد وزع جوائز أيام صناعة السينما، وجاءت جوائز ما بعد الإنتاج، كالتالي: جائزة خدمات إنتاجية بقيمة 10000 دولار أمريكي مقدمة من لفيلم "سيلڤيت" إخراج مينا نبيل إنتاج فادي عطا الله وخدمات إنتاجية بقيمة 10000 دولار أمريكي مقدمة لفيلم "لم تكن وحيدة" إخراج حسين الأسدي وإنتاج هوما غوبتا.

جائزة تصميم ومكساج صوت بقيمة 15000 دولار أمريكي مقدمة لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي، وجائزة نقدية بقيمة 5000 دولار أمريكي لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي.

فيما نال جائزة تصحيح ألوان بقيمة 20000 دولار أمريكي فيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي انتاج إبتسام لعبيدي، بينما نال جائزة توزيع عالمية تبدأ من 30000 دولار أمريكي لفيلم "نافذة على السماء" إخراج سارة عبيدي إنتاج إبتسام لعبيدي.

تضمن البرنامج المعلن للأفلام المشاركة في المسابقات الرسمية 26 فيلماً (12 فيلما طويلا و14 فيلما قصيرا)، وهي من إنتاج 13 دولة عربية مع شراكاتٍ إنتاجية من 10 دولٍ أجنبية، علاوة على عروض المدارس والليالي العربية.

 

اليوم السابع المصرية في

27.04.2024

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004