ملفات خاصة

 
 
 

برليناله 73ما بين آمال العودة لما قبل الجائحة وتحديات التجديد

أحمد شوقي

مهرجان برلين السينمائي الدولي

الدورة الثالثة والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

عاد مهرجان الأفلام الألماني أخيرًا إلى حالته الطبيعية السابقة. أحمد شوقي يتحدث عن التوقعات والتغييرات التنظيمية والثقافية في الدورة الثالثة والسبعين لمهرجان برلينالة.

قبل ثلاثة سنوات وصلنا برلين لحضور الدورة السبعين لبرليناله وسط أخبار متناثرة عن فيروس جديد ظهر في الصين وأخذ في الانتشار، ونصائح صحية بسيطة كانت وقتها تقتصر على استخدام مطهر الأيدي وشرب الماء باستمرار. الحديث عن الفيروس تزايد خلال أيام المهرجان مع ظهور حالات في شمال إيطاليا ثم وصول أنباء إغلاق المنطقة بالكامل. ولم تمر أيام على عودتنا إلى القاهرة بنهاية المهرجان، إلا وكانت الجائحة قد أُعلنت رسميًا لتُقفل كافة المطارات ويُغلق العالم بأكمله لأول مرة في التاريخ.

هذا الإغلاق غير المسبوق أثّر على كل مناحي الحياة ولا سيما على نشاط يرتبط تلقائيًا باجتماع عدد كبير من البشر مثل مشاهدة الأفلام، فمنذ اختراع السينما لم يسبق أن مرّ يوم أقفلت فيه جميع قاعات العالم أبوابها حتى في أحلك أيام الحروب العالمية. أما برليناله - المهرجان الذي يفخر بكونه الأكثر اجتذابًا للجمهور في أوروبا - فقد اضطر لعقد دورتين متتاليتين وفق تدابير صحية مشددة.

أخيرًا يعود المهرجان لسابق عهده في دورة طبيعية تمامًا، خالية من التدابير الصحية الإجبارية، توضع فيها أنباء الجائحة جانبًا، لتفتح المجال للنقاش حول السينما والفنون والهموم المُعاصرة التي تطرحها أفلام برليناله الآتية من كل أنحاء العالم، خلال الدورة 73 المقامة في الفترة 16-26 فبراير.

المسابقة الدولية.. تنوع شكلي

الأنظار تتجه بطبيعة الحال إلى المسابقة الرسمية، حيث يتنافس 19 فيلمًا على جائزة الدب الذهبي العريقة. قائمة الأفلام التي اختارها المهرجان للمسابقة أثارت ملاحظات عديدة من قِبل المتابعين، سلبًا وإيجابًا. فمن الأمور الجيدة أن يتم اختيار فيلميّ تحريك للمسابقة لأول مرة في التاريخ، هما الفيلم الصيني "مدرسة الفنون 1994"  (Art College 1994)للمخرج لو جيان، وفيلم "سوزومي" (Suzume) للياباني ماكوتو شينكاي. الفيلم الذي عُرض تجاريًا في اليابان خلال شهر نوفمبر الماضي وجمع إيرادات بلغت 13.5 مليون دولار جعلته من أنجح الأفلام في تاريخ البلاد. اختيار فيلم عُرض تجاريًا أمر غير معتاد على الإطلاق يعبر عن قدر إعجاب مبرمجي المهرجان بالفيلم

المهرجان أوضح أيضًا الاهتمام بتمثيل سينما المرأة في المسابقة، عبر اختيار سنة أفلام لمخرجات.

تنوع الأشكال لا يقتصر على أفلام التحريك، فيمتد لاختيار فيلم وثائقي هو "حول أدامان" (On the Adamant) للفرنسي المخضرم نيكولا فليبير، الذي يرصد الحياة اليومية داخل دار الرعاية النهارية "أدامان". المركز الذي يستقبل كل يوم البالغين المصابين بأمراض عقلية، فيحاول تحسين حالتهم ومساعدتهم في تجاوز الحالات والوصم المجتمعي المحيط بها.

أما أغرب التجارب المختارة للمسابقة فهو الفيلم البرتغالي "معيشة سيئة" (Bad Living) للمخرج خواو كانيخو، والذي يشكل بصورة مستقلة فيلم عادي عن خمس نساء تقمن بإدارة فندق قديم تصل إليه فتاة تتسبب في إعادة فتح جروح قديمة اعتقد الجميع أنها قد أغلقت للأبد. لكن يُعرض بالتزامن في مسابقة "لقاءات"  (Encounters) في برليناله فيلم آخر لكانيخو بعنوان "أن تعيش بشكل سيء" (Living Bad)، هو حسب ما يوضح الملف الصحفي -وكذلك العنوان- مقلوب الفيلم الأول، يحكي فيه المخرج القصة من زاوية مختلفة تمنحها أبعادًا أخرى.

المهرجان أوضح أيضًا الاهتمام بتمثيل سينما المرأة في المسابقة، عبر اختيار سنة أفلام لمخرجات، بنسبة تفوق 30 بالمئة، وهي نسبة تتفوق بوضوح على قدر حضور أفلام المخرجات في مسابقات المهرجانات الكبرى مثل كان وبرلين.

ملاحظات على التمثيل الجغرافي

على النقيض من التنوع في أنواع الأفلام وزيادة حضور المرأة، تأتي المسابقة بدرجة أقل من التنوع الجغرافي وتمثيل سينما العالم، باختيار 11 فيلمًا أوروبيًا، جميعها تنتمي لغرب القارة (ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وبريطانيا)، بينما تغيب سينما أوروبا الشرقية تمامًا عن المسابقة في سابقة فريدة من نوعها. تفتقر المسابقة أيضًا لأي فيلم عربي أو أفريقي، ولأي عمل يُمثل سينما هوليوود، فالفيلم الأمريكي الوحيد المشارك في المسابقة هو فيلم مستقل خالي من النجوم، هو فيلم "حيوات سابقة Past Lives" للمخرجة كورية الأصل سيلين سونج، والذي قد عُرض قبل أسابيع في مهرجان صندانس وتم استقباله بحفاوة نقدية بالغة.

ربما يُبشرنا غياب التوازن الجغرافي بأن إدارة المهرجان وضعت الذائقة الفنية فقط محددًا لاختيار الأفلام بعيدًا عن الحسابات السياسية والرغبة في إرضاء الجميع، لكنه بالتأكيد وضع مُحبط لكثير من صناع الأفلام في دول العالم الثالث، والذي طالما شكل برليناله النافذة الأكثر رحابة لاستقبال أعمالهم.

فبالنسبة للسينما العربية مثلًا، يخلو قسم الفورم للمرة الأولى من أي فيلم عربي طويل، روائي أو وثائقي، وهو القسم الذي اعتاد عرض عدة أفلام عربية في كل عام. ليقتصر الحضور العربي في برليناله على فيلمين طويلي في البانوراما، عضوين في لجان التحكيم، وعملان في قسم الفورم الممتد.

الحضور العربي في برليناله

في صدارة المشاركة العربية يأتي ظهور السينما اليمنية للمرة الأولى في برليناله، بعرض فيلم "المرهقون"  (The Burdened)للمخرج عمرو جمال في قسم البانوراما. حكاية عن أسرة تعيش الضغوط الاقتصادية الخانقة ليمن ما بعد الحرب، تكتشف الزوجة أنها تحمل طفلًا جديدًا فتقرر مع الأب التخلص من الجنين، ليكتشفا أن تنفيذ القرار ليس بالأمر الهيّن، حتى لو كان قرارًا منطقيًا يهدف لحماية طفل من المعاناة وأسرة من المزيد من الآلام.

أما الفيلم العربي الطويل الثاني في برليناله فيحمل عنوان "تحت سماء دمشق"، وثائقي من إخراج مشترك بين هبة خالد وعلي وجيه وطلال ديركي (الذي رُشح فيلمه السابق "عن الآباء والأبناء" لجائزة الأوسكار). عمل غير معتاد يأخذنا إلى الجانب المظلم من صناعة الفن في سوريا، عبر رحلة مجموعة من الممثلات اللائي تعرضن في مسيرتهن لحالات من التحرش والتجاوز الجسدي لا ترتبط فقط بالذكورية ولكن بتراتبية السلطة داخل الأعمال الفنية بشكل عام.

أما برنامج برليناله للمواهب (Berlinale Talents) فقد اختار هذا العام سبعة مواهب عربية للمشاركة.

في لجان التحكيم الرسمية فيظهر اسم وحيد هو المخرجة المصرية أيتن أمين التي تشارك في لجنة تحكيم جائزة أحسن عمل أول في المهرجان، بينما يشارك الناقد المصري حسام فهمي في لجنة تحكيم الإتحاد الدولي للنقاد (فيبرسي) لتقييم أفلام قسم الفورم، وهي جائزة موازية يمنحها الإتحاد لأحسن أربعة أفلام في أقسام المسابقة الدولية، مسابقة لقاءات، البانوراما، والفورم.

قسم الفورم الممتد (Forum Expanded) اختار عملين فنيين مصريين: عرض فيديو Videoinstallation يمزج بين الصور الفوتوغرافية والفيديو للمخرج تامر السعيد بعنوان "استعارة ألبوم عائلي" (Borrowing a Family Album)، وفيلم قصير لعاصم هنداوي بعنوان "Simia Stratagem for Undestining"، وهي مشاركات تتماشى مع طبيعة القسم الذي يمزج بين الأشكال المختلفة للفنون البصرية والآداب.

أما برنامج برليناله للمواهب (Berlinale Talents) فقد اختار هذا العام سبعة مواهب عربية للمشاركة هم الممثل الفلسطيني سامر بشارات، المخرج العراقي علي كريم، المخرج والمصورة الجزائرية زليخة طاهر، المنتج والمخرج التونسي بلال العثميني، المخرجة والمؤلفة التونسية تشارلي كوكا، المنتجة المصرية قسمت السيد، والمخرج المصري سامح علاء الحاصل على السعفة الذهبية لمهرجان كان عن فيلمه القصير "ستاشر".

تغييران في النظام

بعيدًا عن اختيارات المسابقة والمشاركة العربية يظل برليناله نقطة لقاء رئيسية في الأجندة السنوية للسينما. نقطة تمتلك "ناديها" الخاص من المرتادين الدائمين للمهرجان، من نقاد وصحفيين ومحترفي صناعة، والذين تزايدت الأحاديث بينهم في الأيام الأخيرة حول توقعاتهم لشكل الدورة الجديدة من المهرجان، فهي كما أوضحنا أول دورة تقام بالصورة الكلاسيكية بطاقةٍ استيعابيةٍ كاملةٍ ودون قيود صحية، لكنها ستشهد أيضًا تغييرين رئيسين في تجربة حضور المهرجان، بدأ كل منهما خلال دورتي ما بعد الجائحة، لكن تجربتهما الكاملة من قِبل الجميع ستكون هذا العام.

التغيير الأول هو الانتقال من نظام إصدار التذاكر الورقية ودخول العروض الصحفية بأولوية الحضور لحاملي بطاقات المهرجات، ليكون حضور جميع العروض بما فيها العروض الصحفية وعروض الصناعة من خلال حجز تذاكر إلكترونية مسبقة. الأمر الذي بدأه مهرجان كان في صيف 2021 وتسبب في انطباعات متضاربة، فالأمر يُنظم عدد الحضور ويحمي الحضور من الوقوف طويلًا في صفوف تنتهي أحيانًا بألا يجد البعض مكانًا في القاعة، لكنه أيضًا يتسبب في متاعب للحاضرين الأكبر سنًا وغير المعتادين على الحجز الإلكتروني. ناهيك عن تزايد ضغط المستخدمين على موقع الحجز في مطلع كل نهار.

أما ثاني التغييرات فهو خسارة المهرجان قاعات سيني ستار التي كانت نقطة مركزية لعروض الأفلام، والذي جاء قرار إغلاقها ليغير خريطة العروض الصحفية وعروض السوق، ويُلزم الجميع بوضع خطط جديدة لمشاهدة الأفلام وفقًا لذلك التغيير.

كل ما سبق يمنح ترقب الدورة الجديدة من برليناله مزيجًا متضاربًا من المشاعر: رغبة في التمتع بنسخة على النسق الكلاسيكي للمهرجان وتوقع لتغييرات في التجربة واختيارات الأفلام. فماذا ستكون النتيجة النهائية لهذا المزيج؟ هذا ما سنعرفه خلال أيام.

 

معهد جوته/ رؤية في

18.02.2023

 
 
 
 
 

شون بن فى مهرجان برلين:

الأوسكار ركزت على صفعة ويل سميث ولم يروا ما أقدمه فى Superpower

برلين – علا الشافعى – لميس محمد

قال الممثل والمخرج العالمى شون بن فى خلال المؤتمر الصحفى لـ فيلم Superpower الذى أقيم منذ قليل، إن الهدف الأساسى وراء العمل على فيلمه الوثائقى الجديد هو أن يرى العالم ما يحدث على أرض الواقع دون أى تزيف، وصرح بن قائلا: "لقد تمكنت من الحفاظ على صحتى العقلية خلال التصوير من خلال معرفة أن ما أقدمه صحيح، ولم أتواصل مع الجانب الروسى لأن موقفى مما يحدث واضح". 

وتابع بن قائلاً: "جوائز الأوسكار الخاصة بى ما زلت على استعداد لتسييحها فى أى وقت، وأنا أعتب على القائمين على جوائز الأوسكار بسبب أنهم ركزوا على صفعة ويل سميث، ولم يروا ما أقدمه فى الفيلم، وهذه خسارتهم".

وانطلق المهرجان الخميس وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me ، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه  كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين).

المخرجة المصرية أيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا وجائزة GWFF  تقدم من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن  تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

يتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ 73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات ، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

شون بن بمهرجان برلين:

السينما تلعب دورًا كبيرًا فى بناء الحرية وهدمها فى نفس الوقت

برلين : علا الشافعي – لميس محمد

قال المخرج والممثل العالمي شون بن خلال المؤتمر الصحفي الخاص بـ فيلم Superpower، المشارك في مهرجان برلين السينمائي: "السينما تلعب دورا كبيرا فى بناء الحرية وهدمها فى نفس الوقت، وخبرتى تدور حول الوقوف بـ جانب الأشخاص الذين يبحثون عن الحرية فى أى مكان فى أى وقت".

واستكمل بن حديثه قائلاً: "إذا كانت وجهة نظر أى شخص أننى وجه إعلانى لما يحدث فى أوكرانيا، فـ هذا لا يشعرنى بأى غضب، لأننى أريد أن أكشف عن ما يحدث فى أوكرانيا بشكل حقيقى، ولهذا يسعدنى بشكل كبير أن اساعد فى هذا، وأنا لا يمكننى أن أعطى رأى حول دخول أوكرانيا فى حزب الناتو أو لا".

وتابع بن قائلا: "أخذت كثير من الأمور خلال تصوير فيلم superpower بشكل شخصى لأننى مع الوقت أكتشفت أننى من الممكن أننى لن أري فولديمير زيلنسكى من جديد، والهدف الأول وراء ما يحدث كان هو وعائلته، ورأيته وهو يحاول حمايتهم مع جميع من فى االبلاد بكل ما يمكنه من قوة، وبالتأكيد أنوى طرح الفيلم فى الولايات المتحدة الأمريكية، ونحن الان نبحث عن طرق ليتمكن العالم من مشاهدة الفيلم، وخاصة فى الولايات المتحدة، واتمنى مع خروجى من هذه الغرفة أن يكون هنالك بعض الموزيعين الذين يريدون شراء الفيلم".

وصرح بن قائلاً: "الشعب الأوكرانى يمكننى تشبيه بـ فريق Beatles، لأنه استطاعوا توصيل رسائلهم حول العالم، وتمكن الأوكرانيون من فعل ذلك، بالتأكيد شاهد زيلنسكى الفيلم قبل طرحه فى مهرجان برلين، حيث ذهبت إلى كييف الأسبوع الماضى، ووجودى على الصفوف الأولى من الدفاع عن أوكرانيا مثل وجودى فى شركة تمتلئ بالأبطال الخارقين".

وأنهى شون بن حديثه فى المؤتمر الصحفى قائلا:" أتمنى أن يرى العالم ما يحدث فى أوكرانيا بشكل مختلف بعد مشاهدة Superpower، وأكثر ما أفضله فى زيلنيسكى هو شجاعته، وواحدة من اهم لحظات حياتى بعد رؤية ولادة أطفالى هى الجلوس والحديث مع زيلنسكى".

وانطلق المهرجان الخميس وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me ، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه  كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين).

المخرجة المصرية أيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا وجائزة GWFF  تقدم من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن  تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

يتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ 73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات ، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

صناع The Shadowless Tower يروجون للفيلم بمهرجان برلين

برلين: علا الشافعي – لميس محمد

حرص صناع فيلم The Shadowless Tower وانج هونج وي، هوانج ياو، والمخرج وكاتب السيناريو تشانغ لو، والممثل شين بايكنج على الترويج للفيلم بخضوعهم لجلسة تصوير ترويجية للفيلم في مهرجان برلين السينمائي بدورته الـ73 والتي تستمر حتى 26 فبراير الجاري.

وانطلق المهرجان الخميس وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me ، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه  كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين).

المخرجة المصرية أيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا وجائزة GWFF  تقدم من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن  تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

يتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ 73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات ، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

أدريان برودى وأوديسا يونج فى مهرجان برلين من أجل فيلم Manodrome

برلين: علا الشافعي – لميس محمد

خضع صناع فيلم Manodrome المنتج رايان زاكارياس، جينا جاميل، وساليو سيساي، أدريان برودي، أوديسا يونج، المخرج وكاتب السيناريو جون ترينجوف، جيسي أيزنبرج، فيليب إيتنجر، علي حضور فعاليات مهرجان برلين، والترويج للفيلم من خلال جلسة تصوير ترويجية للفيلم في مهرجان برلين السينمائي بدورته الـ73 والتي تستمر حتى 26 فبراير الجاري وذلك قبل عقد مؤتمر صحفي للفيلم بحضور الأبطال.

وانطلق المهرجان الخميس وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me ، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه  كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين).

المخرجة المصرية أيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا وجائزة GWFF  تقدم من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن  تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

يتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ 73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات ، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

عرض فيلم The Shadowless Tower بمهرجان برلين.. صور

برلين: علا الشافعي – لميس محمد

حرص صناع فيلم The Shadowless Tower وانج هونج وى، هوانج ياو، والمخرج وكاتب السيناريو تشانغ لو، والممثل شين بايكنج على حضور عرض فيلم في مهرجان برلين السينمائي بدورته الـ73 والتي تستمر حتى 26 فبراير الجاري، وظهر فريق العمل على السجادة الحمراء للمهرجان ملوحين للعدسات المصورين قبل انطلاق العرض.

وانطلق المهرجان الخميس وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه  كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا)، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين).

المخرجة المصرية أيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا وجائزة GWFF تقدم من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن  تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

يتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ 73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

جيسي أيزنبرج من مهرجان برلين:

شخصيتى فى Manodrome معقدة ومتأثرة بتاريخ من العنف

برلين: علا الشافعي – لميس محمد

قال الممثل الشاب جيسي أيزنبرج، عن دوره فى فيلمه الجديد Manodrome خلال المؤتمر الصحفي الخاص بالفيلم ضمن فعاليات مهرجان برلين السينمائى فى دورته الـ 73: "شعرت بأن سيناريو الفيلم يسرد الكثير حول العالم الرجولى، الصعب، الملىء بالكثير من الخصال السيئة، العنيفة، مع إضافة عنصر التراجيديا وهو أمر كان جديدا ومختلفا على، خاصة مع استخدام الأسلحة النارية".

وأضاف أيزنبرج: "الشخصية التى أقدمها من خلال الفيلم معقدة، ولا يمكن اعتبارها سوية كليا، خاصة مع وجود كل الأحداث التى مر بها فى سن صغيرة، حتى مع تقديم المخرج والمؤلف جون ترينجوف لها بطرق بسيطة، ويمكننى وصفها بأنه شخص لم يتمكن من الوصول إلى حل مع مشاكله".

وكان قد حضر كل من الممثل العالمى أدريان برودى، والممثل الشاب جيسي أيزنبرج ، والممثلة أوديسا يونج، والممثل فيليب إيتنجر، والممثل ساليو سيساي، والمخرج جون ترينجوف، صناع فيلم Manodrome، المؤتمر الصحفى الخاص بالعمل، الذى يشارك ضمن أفلام المسابقة الرسمية لـ مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ 73، التى تنعقد فى الفترة من 16 إلى 26 فبراير الجارى.

يدور الفيلم حول تتعارض حياة "رالفي" بسبب حمل صديقته، وتخرج عن سيطرتة عندما يلتقي بعائلة غامضة من الرجال.

وانطلق المهرجان الخميس وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه  كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين).

المخرجة المصرية أيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا وجائزة GWFF  تقدم من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن  تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

يتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ 73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات ، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

أدريان برودى من مهرجان برلين: Manodrome

يتمتع بطريقة سهلة فى السرد

برلين: علا الشافعي – لميس محمد

قال الممثل العالمى أدريان برودى، خلال المؤتمر الصحفى لفيلمه Manodrome بمهرجان برلين السينمائي: "أنا ممتن للعمل مع جون ترينجوف، خاصة أن الفيلم يتمتع بطريقة سهلة فى السرد، وهناك سمات كثيرة متشابهة بينه وبين العالم الذكورى فى الحقيقة، ولكن ما قدمه جون كان جديدا، حيث ابتعد عن عالم الذكورية وسرده بشكل مختلف وجديد، وصادق، خاصة مع كل الدراما التى أصبحت تحيط بحياتنا الآن، ولهذا فإن إمكانية تقديم قصة بهذا الشكل الواقعى والبسيط، يؤكد أن جون يتمتع بحساسية لكل ما يقوم بكتابته".

وأضاف برودى: "لقد قضينا شهر أنا وجون فى التواصل قبل حصولى على شكل نهائى للدور، خاصة مع شخصية زميلى جيسى أيزنبرج المعقدة، وأعتقد أن استخدام الأسلحة النارية مصرح به فى العديد من الدول حول العالم وليس فى أمريكا فقط، كما يشير بعض الأشخاص".

وأنهى برودى حديثه قائلا: "وجودك فى الحياة يعطيك منظورا خاصا بك، ومع كل مرحلة عمرية تتغير هذه النظرية وتتطور، وهو أمر مثير أن تجد طرقا مختلفة لتكون موجود دائما، وهذه الميزة التى أمتن لها كممثل قبل أن أكون شخصا طبيعيا، لأن المشاكل التى تواجدت من قبل، هى التى تتواجد على مر الأوقات، ودائما يجب عليك أن تحاول الوصول إلى حل لها".

وكان قد حضر كل من الممثل العالمى أدريان برودى، والممثل الشاب جيسي أيزنبرج ، والممثلة أوديسا يونج، والممثل فيليب إيتنجر، والممثل ساليو سيساي، والمخرج جون ترينجوف، صناع فيلم Manodrome، المؤتمر الصحفى الخاص بالعمل، الذى يشارك ضمن أفلام المسابقة الرسمية لمهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ73، التى تنعقد فى الفترة من 16 إلى 26 فبراير الجارى.

يدور الفيلم حول تعارض حياة "رالفي" بسبب حمل صديقته، وتخرج عن سيطرته عندما يلتقي بمجموعة غامضة من الرجال.

وانطلق المهرجان الخميس وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين).

المخرجة المصرية أيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا وجائزة GWFF  تقدم من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

يتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

جون ترينجوف من مهرجان برلين: Manodrome

من نوعية أفلام الكريسماس

برلين: علا الشافعي – لميس محمد

كشف المخرج والمؤلف جون ترينجوف، خلال المؤتمر الصحفى لفيلم Manodrome ضمن فعاليات مهرجان برلين السينمائى الدولى، قائلا: "بدأت العمل على الفيلم منذ عامين، منذ بدأت القراءة حول علاقات مجموعات الرجال ببعضها البعض، والفيلم يدور حول كيف يمكن أن يتعامل الرجل مع هذه المجموعات وسط كل الصعوبات التى تواجه، لم أكن أريد تقديم فيلم من خلال معلومات من على الانترنت، لذا كان علىّ أن أستخدم مخيلتى فى بعض الأحيان، كما أن وجود ممثل رومانى فى نهاية الفيلم كان الهدف هو وجود شخص مميز فى خلال أحداث العمل، وهو لم يمانع الوجود فى الفيلم، وكان سعيدا بالمشاركة، وأضاف الكثير من الخصائص إلى الفيلم، والأغنية التى قدمها فى نهاية العمل كانت من فكرته هو".

وأنهى ترينجوف حديثه قائلا: "من الممكن أن نعتبر فيلم  Manodrome من نوعية أفلام الكريسماس،وهذه كانت فكرتى عن خروج الفيلم من دائرة الفيلم الوثائقى، ووضعه فى إطار آخر، وكنت أريد أن أضع المشاهدين فى حالة تساؤل حول ما يمكن فعله فى الفيلم بهم".

أما الممثل ألابا أوديسا يونج فصرحت قائلة: "لقد أعطت سوفى فى خلال الفيلم العديد من الفرص لـ رالفى، ليتمكن من السيطرة على نفسه ومشاكله، لكنها أم ولديها تعقيدتها، خاصة أنها الشخص الذى يقوم بتوفير الأموال للعائلة، وأعتقد أن هذه المسألة هى ما جعلت الطرف الآخر يدفعها للاختفاء تقريبا".

وكان قد حضر كل من الممثل العالمى أدريان برودى، والممثل الشاب جيسي أيزنبرج، والممثلة أوديسا يونج، والممثل فيليب إيتنجر، والممثل ساليو سيساي، والمخرج جون ترينجوف، صناع فيلم Manodrome، المؤتمر الصحفى الخاص بالعمل، الذى يشارك ضمن أفلام المسابقة الرسمية لمهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ73، التى تنعقد فى الفترة من 16 إلى 26 فبراير الجارى.

يدور الفيلم حول تتعارض حياة "رالفي" بسبب حمل صديقته، وتخرج عن سيطرته عندما يلتقي بعائلة غامضة من الرجال.

وانطلق المهرجان الخميس، وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين)، كما تشارك المخرجة المصرية آيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا.

وجائزة GWFF تقدم من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

يتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ 73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

أدريان برودى وأبطال Manodrome على السجادة الحمراء لمهرجان برلين

برلين: علا الشافعي – لميس محمد

شهدت السجادة الحمراء لمهرجان برلين السنيمائي في دورته الـ73، حضور الممثل العالمى أدريان برودى، والممثل الشاب جيسي أيزنبرج، والممثلة أوديسا يونج، والممثل فيليب إيتنجر، والممثل ساليو سيساي، والمخرج جون ترينجوف، صناع فيلم Manodrome.

يدور الفيلم حول تعارض حياة "رالفي" بسبب حمل صديقته، وتخرج عن سيطرته عندما يلتقي بمجموعة غامضة من الرجال.

وانطلق المهرجان الخميس الماضي، وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين)، كما تشارك المخرجة المصرية آيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا.

وتُقدَّم جائزة GWFF من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

ويتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

####

 

مهرجان القاهرة السينمائى يعلن عن موعد انطلاق الدورة الـ45 بمهرجان برلين

برلين – لميس محمد

كشف بوستر لمهرجان القاهرة السينمائى عن موعد الدورة الـ45 على أن تنعقد فى الفترة من 15 نوفمبر إلى 24 نوفمبر المقبل، على أن تكشف باقى المعلومات حول الدورة الجديدة خلال الفترة المقبلة.

بدأت فعاليات مهرجان برلين السينمائى الدولى دورته الـ73 يوم الخميس الماضى 16 فبراير الجارى، على أن تستمر الفعاليات حتى يوم 26 فبراير الجارى، وشهد المهرجان عرض فيلم الافتتاح بعنوان She Came to Me، للمخرجة والكاتبة ريبيكا ميلر، آن هاثاواي، ماريسا تومي، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون.

مهرجان برلين تترأس لجنة تحكيمه كريستين ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية) وتضم اللجنة جولشيفته فاراهاني (إيران / فرنسا)، وفاليسكا جريسيباتش (ألمانيا)، ورادو جود (رومانيا) )، وفرانسين مايسلر (الولايات المتحدة الأمريكية)، وكارلا سيمون (إسبانيا)، وجوني تو (هونج كونج، الصين)، كما تشارك المخرجة المصرية آيتن أمين ضمن لجنة تحكيم جائزة العمل الأول بمهرجان برلين في دورته الـ73 المقامة حاليا.

وتُقدَّم جائزة GWFF من قبل (Gesellschaft zur Wahrnehmung von Film- und Fernsehrechten)، وهي جمعية مكرسة لحماية حقوق السينما والتلفزيون، على أن تقسم الجائزة المالية التي تصل إلى 50 ألف يورو، بين المنتج ومخرج الفيلم الفائز.

ويتمتع مهرجان برلين السينمائى الدولى فى دورته الـ73 بسجل إنجازات أقوى من مهرجان كان أو Venice فى الأفلام العالمية، التى قامت بإخراجها سيدات، حيث يشكلن نحو 40% من المشاركين فى المهرجان هذا العام.

 

اليوم السابع المصرية في

18.02.2023

 
 
 
 
 

التفاصيل الكاملة لافتتاح مهرجان برلين السينمائي

خالد محمود:

      المهرجان يعلن دعمه للاحتجاجات المعارضة في إيران.. وزيلينسكي يوجه نداء عاطفيا إلى صانعى الأفلام للوقوف مع أوكرانيا ضد الهجوم الروسى

      مديرا المهرجان: نقف جنبًا إلى جنب مع أولئك الذين يقاتلون للتعبير عن أفكارهم

افتتحت، أمس الأول، الدورة 73 لمهرجان برلين السينمائى الدولى، ببث فيديو مباشر للرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى قدم خلاله رسالة حول دعم الفن لأوكرانيا، موجها نداء عاطفيا إلى صانعى الأفلام والفنانين من أجل دعم بلاده فى مواجهة الهجوم الروسى عليها، وقال إن السينما والأفلام يمكنها أن تتجاوز الحواجز الحقيقية والأيدولوجية. مذكرا بفيلم «فيم فيندرز ــ السماء فوق برلين» الذى توقع بشكل استباقى نهاية التقسيم الألمانى، وقال إن روسيا هى التى تبنى اليوم سورا جديدا فى أوكرانيا «هذا سور بين الحرية والعبودية»، وأشار إلى أنه لا يمكن للفن أن يظل غير مبالٍ لأنه فى الصمت سيصبح «صوت الشر وحده أعلى وأكثر إقناعا».

وألقى النجم شون بن الذى أخرج فيلم عن مسار الحرب الروسية بعنوان قوة عظمى «Superpower»، قدم فيها كواليس لقائه بزيلينسكى وإصراره على تسجيل بدايات الحرب، وذلك بحضور كلوديا روث وزيرة الدولة للثقافة والإعلام، ورئيس بلدية برلين فرانزيسكا جيفى، ورئيسة لجنة التحكيم لهذا العام النجمة كريستين ستيوارت، بالإضافة إلى مديرى المهرجان مارييت ريسنبيك وكارلو شاتريان واللذين قالا «إن المهرجان الذى يستمر 11 يومًا يقف جنبًا إلى جنب مع أولئك الذين يقاتلون للتعبير عن أفكارهم ووعد بأفلام تحكى قصة العالم بكل جروحها وجمالها المفجع».

وأعربت إدارة المهرجان، عن تضامنها مع شعب أوكرانيا فى كفاحهم من أجل استقلالها وتدين بشدة الحرب العدوانية الروسية ضد أوكرانيا، مؤكدة: «أفكارنا وتعاطفنا مع الضحايا والسكان الذين يعانون والملايين الذين غادروا أوكرانيا والفنانين الذين ظلوا يدافعون عن البلاد ويواصلون تصوير الحرب. إنه لشرف خاص لنا أن نكون قادرين على الترحيب بالرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى رقميًا فى افتتاح مهرجاننا».

فيما تم تقديم لجنة التحكيم برئاسة النجمة الأمريكية كريستين ستيوارت، وأعضاء اللجنة الممثلة الإيرانية جولشيفته فاراهانى، ومن المانيا وفاليسكا جريسيباتش، والرومانى ورادو جود، والأمريكى وفرانسين مايسلر، والاسبانية سيمون، وجونى تو من هونج كونج.

وعرض المهرجان فيلم الافتتاح «تعالى الى» للمخرج ريبيكا ميلر والتى تقدم أبطالها آن هاثاواى، ماريسا تومى، بيتر دينكلاج، جوانا كوليج، إيفان إليسون، دامون كارداسيس، باميلا كوفلر وكريستين فاتشون، يتتبع الفيلم ملحنًا ستيفن لاودم (بيتر دينكلاج) يعانى من توقف الإبداع وغير قادر على إنهاء أوبرا كبيرة، بناءً على طلب من زوجته باتريشيا (آن هاثاواى)، التى كانت معالجته السابقة، انطلق بحثًا عن الإلهام ويعيد اكتشاف شغفه بعد توقف ليلة واحدة ملىء بالمغامرات ويجد الإلهام بعد لقاء صدفة مع امرأة غير عادية؛ ما يكتشفه هو أكثر بكثير مما كان يراهن عليه أو يتخيله.

وشهدت السجادة الحمراء حضور عدد كبير من النجوم والسينمائيين، منهم الممثلة البريطانية الحائزة جائزة الأوسكار هيلين ميرِن التى ستأتى إلى المهرجان لحضور العرض العالمى الأول لفيلمها «جولدا» للمخرج جاى ناتيف. ويتناول الفيلم السيرة الذاتية لرئيسة الوزراء الإسرائيلية الأسبق جولدا مائير فيما تدور أحداث خلال حرب أكتوبر عام 1973.

أيضا الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت حيث سيُعرض فيلمها «Tar ــ تار»، ونجم هوليوود ويليم دافو بطل فيلم «Inside ــ من الداخل» للمخرج فاسيليس كاتسوبيس، والمخرج الأمريكى ستيفن سبيلبرج لتسلم جائزة الدب الذهبى الفخرية عن مجمل أعماله.

ويعد المهرجان أكثر المهرجانات السينمائية اهتماما بالسياسة، وفى نسخته هذا العام يعبر المهرجان عن تضامنه مع أوكرانيا ومع الاحتجاجات المعارضة فى إيران حيث سيتم تخصيص سلسلة من الفعاليات والعروض لتسليط الضوء على البلدين، حيث تتناول عدد من الأفلام الصراع فى أوكرانيا، ومن بينها الفيلم الوثائقى «الجبهة الشرقية» والذى تم تصويره بشكل حقيقى على جبهات القتال فى أوكرانيا خلال 2022، وتشمل القائمة أيضا فيلم «الفراشات الحديدية» لرومان ليوبيى وفيلم «فى أوكرانيا» لبيوتر باولوس وتوماس فولسكى، والذى جرى وصفه من قبل القائمين على المهرجان باعتباره «أكثر الأفلام الذى عكس حقيقة واقع أوكرانيا منذ بداية الحرب».

ويخصص المهرجان فى نسخته الحالية، برنامجا لإيران لمناقشة قضايا وإشكاليات دور السينما والفن خلال موجة الاحتجاجات الحالية فى إيران، إذ يعد برلين السينمائى الأكثر دعما لصناعة السينما الإيرانية، حيث فاز من قبل بجائزة «الدب الذهبى» أشهر المخرجين الإيرانيين مثل جعفر بناهى وأصغر فرهادى ومحمد رسولوف.

وقد رفعت العديد من النساء على السجادة الحمراء، بينهم الممثلة الألمانية من أصل إيرانى ياسمين طباطبائى، لافتة بيضاء عليها شعار «المرأة حياة حرية». ولفتت الفنانة غلشيفته فرحانى، على خشبة المسرح، الانتباه إلى الأوضاع فى بلادها قائلة: «هذا النظام سيسقط». ورد الضيوف عليها بالتصفيق بحفاوة بالغة.

وفى كلمتها فى افتتاح المهرجان أكدت وزيرة الدولة للثقافة كلاوديا روت على أهمية الثقافة فى فترات الحرب والأزمة، وقالت إن من «يصور أفلاما ويعرض أفلاما فى الفترات المظلمة، فإنه يقاوم انعدام الحرية فى جميع أنحاء العالم». وأشارت إلى نضال النساء فى إيران وأفغانستان وضحايا الزلزال فى سوريا وتركيا والشعب المهدد من الحرب فى أوكرانيا.

وتابعت روت أن مهرجان البرليناله يضمن أن «الفن والسياسة لا يعيقان بعضهما البعض، وأيضا لا يغيبان عن بال بعضهما البعض».

 

الشروق المصرية في

18.02.2023

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004