سباق الأوسكار وموسم الجوائز يبدأ باحتمالات كبيرة

تقوده مجموعة ثرية من الأفلام والمواهب

لندن: محمد رُضا

   
 
 
 
 
 
 

لم ينجز المخرج ستيفن سبيلبرغ في العام الماضي ما طمح إليه عندما تم ترشيحه وفيلمه السابق «وست سايد ستوري» لسبع جوائز لم ينل منها سوى واحدة. كان ذلك الفيلم الموسيقي في عداد الأفلام المنافسة لسباق أفضل فيلم، الذي فاز فيه فيلم معتدل القيمة هو «كودا»، وأفضل مخرج (نالتها جين كامبيون عن «سُلطة الكلب»، وأفضل تصوير (ذهبت إلى Dune) وأفضل تصميم إنتاجي (نالها Dune أيضاً) وأفضل تصاميم أزياء (فاز بها فيلم Cruela) وأفضل صوت (Dune). الفوز الوحيد الذي أنجزه «وست سايد ستوري» كان منح ممثلته أريانا ديبوس أوسكار أفضل ممثلة مساندة.

- صوب أفضل فيلم

قد يختلف الوضع في الدورة 95 في العام المقبل بالنسبة للمخرج الذي تم ترشيحه وأفلامه 16 مرّة لجوائز الأوسكار (غالباً كأفضل مخرج وأفضل فيلم) لكنه خرج، حتى الآن بأوسكارين فقط الأول عندما فاز فيلمه «قائمة شيندلر» بأوسكار أفضل فيلم سنة 1994 والثاني حين فاز فيلمه «إنقاذ المجنّد رايان» بالجائزة ذاتها سنة 1999. هذا بالإضافة إلى جائزة إرفنغ ج. تالبيرغ تكريمية سنة 1987.

فيلمه الجديد The Fabelmans يمنحه الفرصة الجديدة لفوز فعلي ثالث لكنه واحد من ثمانية أفلام مرشّحة بقوّة على التنافس في العام المقبل.، وهي TÁR لتود فيلد، سام مندز عن «إمبراطورية الضوء» وجيمس كاميرون عن «أفاتار: طريق الماء» وسالي بولي عن «نساء يتحدّثن» وداميان شازيل عن «بابليون» وباز لورمن عن «ألفيس» و«نوب» (Nope) لجوردان بيل.

ويمكن ضم كل واحد من هؤلاء المخرجين إلى هذه القائمة المبكرة في نطاق أفضل إخراج بالإضافة إلى مارتن ماكدوناف عن The Banshees of Inisherin ورايان جونسن عن Glass Onion: A Knives Out Mystery.

في الواقع هناك زحام حول احتمالات الأوسكار هذا العام يتجاوز الأفلام ومخرجيها. مثلاً قد يجمع Top Gun: Maverick ما يكفي من الأصوات لترشيحه في سباق أفضل فيلم وترشيح مخرجه، جوزيف كوزينسكي لأوسكار أفضل إخراج.

فيلم أليهاندرو ج. إيناريتو الجديد «باردو» يلتقي مع «ذا فابلمانز» في أنه يسرد أيضاً حكاية قريبة من السيرة الذاتية ولا يجب إغفال احتمالاته في هذين السباقين.

طبعاً هناك مخاوف لدى مشجعي الأفلام الذاتية ومفضلي الأفلام المستقلة من أن يسطو فيلم جيمس كاميرون الجديد Avatar: The Way of Water على الجوائز الأساسية كما فعل سابقاً عندما حصد ستة أوسكارات سنة 2010 عن الجزء الأول من «أفاتار»... والمؤكد أنه المؤهل أكثر من سواه حالياً للفوز بحفنة من الجوائز التقنية والفنية مثل تصاميم الإنتاج والتصوير والصوت وسواها.

- ممثلون وممثلات

«أفاتار: طريق الماء» فيه عدد كبير من الممثلين الرئيسيين والمساندين (بدءاً بسام وورثنغتون وزاو سالدانا) لكنه من المستبعد أن يتم تفضيل أي منهم في سباق أفضل تمثيل رجالي أو نسائي. المرجح أن تتوزع الترشيحات على ستة ممثلين في الأدوار الأولي في مقدّمتهم برندان فرازر عن «الحوت» ثم جاكمان عن «الابن». كولِن فارل («جنيّات إنيشيرين») وأوستن بتلر («ألفيس») و«غابريال لابيل («ذا فابلمانز») وتوم كروز («توب غن: مافيريك»).

بين الممثلات في جولة التمثيل النسائي الأول ستقود كايت بلانشِت حصان طروادة بفيلمه TÁR لاعبة دور قائدة فرقة موسيقية لديها مشاكل متعددة. هناك الأداء الجيد في فيلم The Woman King الذي قامت به فيولا ديفيز ومثيله في «ذا فابلمانز» الذي أدته ميشيل ويليامز. لكن المنافس الأول لبلانشت ستكون آنا د أرماس عن تشخيصها مارلين مونرو في «بلوند» تليها تيلدا سوينتون عن دورها في «بنات خالدات» (Eternal Daughters). البريطانية إيما تومسون قد تتسلل إلى هذه الترشيحات عبر Good Luck to You،  Leo Grande. كذلك جسيكا شاستين عن The Good Nurse.

وهناك العديد من الأسماء المعروفة حين يأتي الأمر إلى سباق أفضل ممثل مساند وأفضل ممثلة مساندة. في النطاق الأول، وعلى سبيل المثال لا الحصر، أنطوني هوبكنز عن Armageddon Time ومارك رايلانس عن Bones and All ووودي هارلسن عن Triangle of Sadness.

هؤلاء مندمجون مع أسماء أقل شهرة مثل بردان غليسون («جنيات إنيشيرين») وبن ويشلو (Women Talk) وإيدي ردماير (The Good Nurse).

«كلام نسائي» فيه عدد من الممثلات المساندات في مقدّمتهن كلير فوي وجيسي بكلي لكن الملامح الأولى لهذا السباق ما زالت غير واضحة، وقد تتضمن جامي لي كورتيس عن دورها في Everything Everyshere All at Once).

- الأفلام الأجنبية

إذا ما كان الفوز بجائزة أفضل فيلم وأفضل مخرج على الأخص هو طموح كل فيلم تم ذكره هنا، فإن البديل يكمن عادة في سباق السيناريوهات المنقسمة لسباق السيناريو المقتبس عن مصدر آخر والسيناريو المكتوب خصيصاً للشاشة.

أبرز الأفلام التي ستنضوي تحت ركن الاقتباس كما يتبدّى حتى الآن هي TÁR وThe Whale وقد يتسلل إلى القائمة «ضجة بيضاء» (White Noise).

أما بالنسبة للسيناريوهات المكتوبة خصيصاً للسينما فتقودها أفلام «ذا فايبلمانز» و«جنيات إنيشيرين» و«ثالوث الحزن» و«تار» و«نوب» و«زمن القيامة» (Armageddon Time).

يعود بنا كل ذلك إلى الأفلام ذاتها، فعدا مسابقة أفضل فيلم، هناك مسابقات لأفضل فيلم عالمي (أجنبي) وأفضل فيلم تسجيلي طويل (وآخر قصير) وأفضل فيلم رسوم طويل (وآخر قصير) وأفضل فيلم روائي قصير.

الأفلام الأجنبية سيكون لها استعراض لاحق لكن ما يبدو متقدّماً لحظة كتابة هذا التقرير هو الفيلم الكوري «إذن بالانصراف» (Decision to Leave) والمكسيكي «باردو» والألماني «كله هادئ على الجبهة الغربية» (All Quiet on the Western Front) كما الأرجتيني Argentina 1985 و- على نحو خاص - الأوكراني Klodike ( اقرأ نقدنا عنه في زاوية «شاشة الناقد» هذا الأسبوع).

قد يحالف الحظ فيلماً عربياً واحداً في مسابقة تنص، على نحو غير عادل، على قائمة من خمسة أفلام فقط. إذا ما حدث ذلك فإن الفيلم المغربي «القفطان الأزرق» قد يكون هذا الفيلم المحظوظ. كذلك قد يصيب «كوستا برافا، لبنان» لمنيا عقل مرحلة الوصول ولو أن الاحتمال ضعيف. ليس لأنه لا يستحق، بل لأن المجال ضيق ومعالجته الفنية لا تتجاوز الجودة المعهودة والمتوقعة.

وهناك فيلم «ولد من السماء» (Boy From Heaven) للمصري طارق صالح لكنه لن يمثل مصر، بل البلد المموِّل وهو السويد. ومن الجزائر هناك فيلم «إخواننا» لرشيد بوشارب. وكانت لجنة يشرف عليها المخرج محمد لخضر حامينا قد استعرضت أربعة أفلام قبل اختيارها هذا الفيلم.

- تهمة ثابتة

ما يبقى متردداً لدرجة التكرار هو ما إذا كان الأوسكار مجيّراً لخدمة الأفلام الأميركية التي تحقق أعلى الإيرادات. والجواب على ذلك بالنفي. ما هو صحيح أن الإنتاجات الكبيرة، والكثير منها من تلك التي حققت نجاحات كبيرة، فازت في عهود سابقة. أفلام مثل «صوت الموسيقى» (1966) و«الشقة» (1961) و«أميركي في باريس» (1952) و«كازابلانكا» (1944)، لكن من ينظر إلى النتائج خلال القرن الحالي سيجد أن هذا لم يعد حالاً سائداً. فيلم أوسكار العام الماضي (CODA) جمع أقل من مليوني دولار من الإيرادات. و«نومادلاند» (2021) لا يمكن وصفه بالتجاري كذلك «مونلايت» (2017) والقائمة تطول.

 

الشرق الأوسط في

07.10.2022

 
 
 
 
 

استعباد وظلم فى الإعلان الأول لفيلم ويل سميث Emancipation

بسملة أيمن

أفرجت منصة أبل تى فى + عن الإعلان الأول لفيلم ويل سميث الجديد بعنوان Emancipation والبوستر الرسمى للفيلم وموعد طرحه فى دور العرض والذى سيكون فى 2 ديسمبر المقبل من العام الجاري وعلى المنصة في 9 من الشهر نفسه.

وكانت أبل قررت أن تؤجل طرح الفيلم حتى عام 2023 بسبب ما افتعله ويل سميث خلال حفل توزيع جوائز أوسكار الماضي، عندما صفع كريس روك، وكان من المؤكد لدى الشركة عند الافراج عن الفيلم أنه سيتم ترشحه للعديد من الجوائز، ولكن بعد ما فعله سميث ظنت أنه يمكن استبعاد العمل من معظم حفلات الجوائز المشهورة، ولكن يبدو أنها تراجعت عن كل هذا وبدأت بالإعلان عنه واقامت شركة أبل موتمرا للترويج لفيلم Emancipation في واشنطن في 1 من أكتوبر الماضي.

وقال ويل سميث خلال المؤتمر: "طوال مسيرتى المهنية، رفضت العديد من الأفلام التى كانت تدور حول العبودية، لم أرغب أبدًا فى إظهار ذلك، ثم جاء هذا الفيلم، وهذا ليس فيلمًا عن العبودية، هذا فيلم عن الحرية، هذا فيلم عن المرونة، هذا فيلم عن الإيمان".

ويلعب الممثل ويل سميث دور بيتر الذي يهرب من العبودية بعد الانتهاكات المروعة التي تعرض لها ويشارك بجانبه الممثل مصطفى شاكير والممثل ستيفن أوج والممثلة شارمن بينجو والفيلم من إخراج أنطوان فوكوا، والفيلم من تأليف بيل كولاج.

https://www.youtube.com/watch?v=hGoNxmTDsJs

 

####

 

بعد اخبار ترشحه لجائزة الأوسكار..

ميلا كونيس تهاجم ويل سميث: ما يحدث قلة احترام

ذكى مكاوى

ما أن تم الإعلان عن إمكانية ترشح ويل سميث لجائزة أفضل ممثل بحفل الأوسكار المقبل لعام 2023، حتي تصاعدت وتيرة التساؤلات من قبل الكثيرين ممن استغربوا أولاً من إمكانية ترشحه رغم ما بدر منه العام الماضى حينما صفع كريس روك، وما نتج عنه من قرار القائمين على الأوسكار بمنعه من حضور أي فعاليات لمدة 10 سنوات.

بالإضافة لحالة كبيرة من الجدل قادها حزب رفض فكرة ترشحه أو حضوره فعاليات الأوسكار بعد ما بدر منه بالحفل الأخير من واقعة اعتبرها الكثيرون مؤسفة بشأنه، ومنهم الممثلة ميلا كونيس التي وصفت مجرد تقبل الأمر بمثابة تقليل من احترام دور القدوة الذى كان ينبغي عليه عمله، ووصفت أيضاً ما حدث من البعض ممن امتدحوا فعلته حينما ضرب روك أنها قلة احترام شديدة منه.

وتصدر النجم العالمى ويل سميث عناوين الأخبار بعدما نال فيلمه Emancipation إشادة نقاد السينما فى العرض الخاص، ومع ذلك، يتساءل معجبو ممثل King Richard عما إذا كان سيتم ترشيحه لجوائز الأوسكار بعد أن مُنع من حضور الحفل بعد واقعة كريس روك، حيث تم منع الممثل بعدما صفع زميله من حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار لمدة 10، ومع ذلك، يُزعم الآن أنه قد يتلقى ترشيحًا فى حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2023.

وقال ديف كارجر ، مراسل جوائز إنترتينمنت ويكلى، لمجلة People Magazine، "على الرغم من استقالة ويل سميث من الأكاديمية وتم منعه من حضور حفل الأوسكار للسنوات العشر المقبلة، إلا أنه لا يزال مؤهلاً من الناحية الفنية للترشح وحتى الفوز بجائزة أخرى".

وأضاف "يمكن أن يكون مرشحًا عمليًا مرة أخرى فى الحفل المرموق لكنه لن يكون قادرًا على قبول الجائزة شخصيًا إذا كان سيفوز".

 

اليوم السابع المصرية في

07.10.2022

 
 
 
 
 

غضب في هوليوود بعد أنباء ترشيح ويل سميث لجائزة أوسكار 2023

كتب: نورهان نصرالله

حالة من الجدل تعيشها هوليوود خلال الأيام الماضية بعد الحديث عن احتمالية ترشيح ويل سميث لجائزة أوسكار جديدة عن دوره في فيلم «Emancipation» للمخرج أنطوان فوكوا، بعد أزمة صفع كريس روك في حفل توزيع الجوائز مارس الماضي، وكانت من بينهم الممثلة ميلا كونيس التي كشفت عن صدمتها من «عدد الأشخاص الذين وقفوا بجانبه بعد الحادث»، على حد تعبيرها.

وقالت ميلا كونيس، في حوارها مع مجلة «C»، إن «فكرة القيادة بالقدوة تكون منطقية فقط عندما يكون لديك شخص يستحق القيادة»، متابعة: «نعيش في وقت يركز الناس على فعل ما يبدو جيد بدلا من القيام بما هو صحيح.. هذا هو الجنون».

مخرج «Emancipation»: أتمنى أن يحل «سميث» الإشكالية مع «روك»

وبعد الواقعة اعتذر «سميث» لـ«روك» واستقال من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، التي منعته من حضور فعالياتها لمدة 10 سنوات، ولكنه يعود بفيلم «Emancipation» ويحاول الحصول على ترشيح لجائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم.

وأشار الخبراء إلى أن قرار الأكاديمية يمنع «سميث» فقط من الحضور، ولكنه يستطيع الترشح والفوز بالجائزة، وهو ما أغضب البعض في هوليوود، لعدم تحمل النجم الأمريكي عواقب أفعاله، كما أظهرت دراسة أن شعبية الأخير تعرضت لـ«انخفاض كبير جدًا وسريع» بعد الواقعة.

وعن الخلاف بين ويل سميث وكريس روك، قال مخرج الفيلم أنطوان فوكوا، خلال عرضه الأول، «ويل سميث رجل عظيم، عملت معه لمدة عامين في صناعة هذا الفيلم، فهو شخص وشريك رائع، وقام بعمل جيد، وكريس روك رجل جيد أعرفه عن قرب، وأدعو فقط أن يحل الأمر بينهما كأصدقاء، ويمكننا المضي قدمًا».

المرشحون المحتملون لـ أوسكار أفضل ممثل 2023

ويستعد ويل سميث، للتنافس على الجائزة ضد المرشحين المحتملين بريندان فريزر عن فيلم «The Whale» وكولين فاريل عن فيلم «The Banshees of Inisherin»، وهو الدور الذي حصل عنه على جائزة أفضل ممثل في الدورة السابقة من مهرجان فينيسيا السينمائي، وأوستن باتلر عن تجسيد شخصية المغني إلفيس بريسلي في فيلم «Elvis».

 

الوطن المصرية في

07.10.2022

 
 
 
 
 

10 فنانات الأقرب لترشيحات أوسكار أفضل ممثلة 2023

كتب: نورهان نصرالله

تتجه أنظار محبي السينما إلى هوليوود مع اقتراب موعد موسم الجوائز في الولايات المتحدة الأمريكية، بعد عام من عروض الأفلام المليئة بالأداءات التمثيلية المميزة يأتي الوقت للاحتفاء بالأفلام وصناعها من خلال حفل توزيع جوائز أوسكار في نسخته الـ 95، وسيتم الإعلان عن المرشحين للجوائز في يناير 2023، قبل الإعلان عن الفائزين في حفل توزيع الجوائز المقام على مسرح «دولبي» في لوس أنجلوس، مارس 2023.

ووضع الناقد السينمائي كلايتون ديفيس، قائمة توقعات بالممثلات اللاتي من المتوقع ترشيحهن للجائزة أوسكار في فئة أفضل ممثل، وجاءت على رأس القائمة النجمة كيت بلانشيت عن دورها في فيلم «TÁR»، التي حصلت على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم من مهرجان فينيسيا السينمائي، وبالرغم من ردود الأفعال السلبية التي رصدها فيلم «Blonde»، من المتوقع أن تترشح الكوبية آنا دي أمارس لجائزة أفضل ممثلة عن تجسيدها لشخصية أسطورة هوليوود الراحلة، مارلين مونرو، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».

وتتضمنت قائمة التوقعات كلا من فيولا ديفيس، الحاصلة عن جائزة أوسكار أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم «Fences»، ومن المتوقع أن تعود لقائمة الترشيحات بدورها عن الفيلم الملحمي التاريخي «The Woman King»، وهو مستوحى من الأحداث الحقيقية التي حدثت في مملكة «داهومي» إحدى أقوى دول أفريقيا في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كما يضمن أداء أوليفيا كولمان في فيلم «Empire of Light» تواجدها في القائمة.

توقعات بترشيح الإيرانية زهراء أمير إبراهيمي لـ أوسكار أفضل ممثلة 

واختار الناقد كلايتون ديفيس الممثلة الإيرانية زهراء أمير إبراهيمي لتنافس على الجائزة بسبب دورها في فيلم «Holy Spider»، الذي حصلت عنه على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي، وهو الفيلم الذي اختارته الدنمارك للمنافسة على جائزة أفضل فيلم عالمي بالمسابقة الشهيرة.

ومن الأسماء التي جاءت ضمن قائمة التوقعات: ميشيل يوه ‏عن دورها في «Everything Everywhere All at Once»، دانييل ديدويلر عن دورها في «Till»، ميشيل ويليامز عن دورها في «The Fabelmans»، إيما تومسون عن «Good Luck to You, Leo Grande» وأخيرا مارجوت روبي عن دورها في «Babylon».

 

الوطن المصرية في

07.10.2022

 
 
 
 
 

الفيلم الهندي RRR يشق طريقه نحو الأوسكار

سيدتي - نهى سيد

بعد أن فاز فيلم الملحمة الخيالية RRR الذي أخرجه SS Rajamouli، بقلوب الغرب، أصبح الآن في طريقه إلى الظهور في حفل توزيع جوائز الأوسكار الخامس والتسعين القادم.

على الرغم من الإشادة الواسعة النطاق، لم يتم اختيار RRR- بطولة " Jr NTR"، "رام شاران" و"عليا بهات"- ليكون المشاركة الرسمية للهند في جوائز الأوسكار 2023، بينما تم اختيار فيلم الغوجاراتية للمخرج "بان نالين" Chhello Show ليكون دخول الهند الرسمي إلى حفل توزيع جوائز الأوسكار 2023.

ولكن يوجد الآن أمل للفيلم، حيث يُقال إن صانعي الفيلم يدفعون به إلى 14 فئة ضمن تصنيف الأكاديمية للحصول على جائزة الأوسكار بشكل عام Academy for Oscar consideration. وقد جاء على حساب فيلم RRR على إنستغرام للإعلان عن طريق الفيلم للأوسكار: "RRR للأوسكار. يشرفنا أن النجاح الساحق لـ RRR يمثل السينما الهندية على المسرح العالمي من خلال إنشاء معالم في شباك التذاكر في جميع أنحاء العالم وتوحيد هواة السينما في جميع أنحاء العالم من خلال تجاوز الحواجز اللغوية والثقافية. نحن ممتنون لكل من أحب فيلمنا وهلل لنا خلال الأشهر القليلة الماضية. لقد جعلتم هذه الرحلة ممكنة. تقدمنا بطلب إلى الأكاديمية للحصول على جوائز الأوسكار في الفئة العامة. نتمنى لعائلة RRR الأفضل ونشكرهم من أعماق قلوبنا على تحقيق ذلك. هذا وقد شاركت "عليا بهات" أيضاً نفس المنشور على قصص إنستغرام الخاصة بها.

الفئات المستهدفة لمنافسة الفيلم عليها

وبحسب ما ورد، فإن الفئات الـ 14 التي يتم النظر في الفيلم بموجبها تشمل أفضل مخرج لـ SS Rajamouli، أفضل ممثل Jr NTR و "رام شاران"، أفضل ممثل مساعد وممثلة لـ"أجاي ديفجن" و"عليا بهات" على التوالي.

في هذه الأثناء، يتم دفع أغنية Naatu Naatu للحصول على فئة أفضل أغنية أصلية ويتم ترشيح "MM Keeravani" لأفضل كاتب أغاني.

بصرف النظر عن العروض والموسيقى، تم ترشيح RRR أيضاً لفئات مثل أفضل سيناريو أصلي، أفضل تصميم أزياء، أفضل صوت، أفضل تصميم إنتاج، أفضل مونتاج، أفضل مكياج وتسريحة شعر.

RRR الفيلم الأنجح خلال الوباء

وصل الفيلم الذي تم إنتاجه بميزانية ضخمة قدرها 550 كرور روبية إلى أكثر من 1200 كرور روبية في شباك التذاكر في جميع أنحاء العالم.

تدور أحداث الفيلم حول قصة خيالية تستند إلى حياة اثنين من مقاتلي التيلجو من أجل الحرية.
وبرز الفيلم الذي تم إصداره في 25 مارس باعتباره الفيلم الهندي الأكثر نجاحاً خلال الوباء. بسبب القيود المفروضة في أعقاب الوباء، تم تغيير تاريخ إصدار الفيلم عدة مرات. تم إصداره بعدة لغات بما في ذلك التيلغو والتاميل والهندي في جميع أنحاء العالم. وبحسب ما ورد تم عرض الفيلم على أكثر من 10 الآف شاشة في الهند وخارجها
.

بعد إصداره السينمائي الناجح بشكل كبير، تم إصدار الفيلم على العديد من منصات البث الرقمي مما جعله يصل إلى جمهور على نطاق أوسع. على مدى الأشهر القليلة الماضية، لفت الفيلم انتباه المجتمع السينمائي الدولي، حيث أشاد العديد من صانعي الأفلام والممثلين في هوليوود بالفيلم.

تمت الإشادة بـ RRR لتصويره السينمائي الغني إلى جانب المرئيات المذهلة وتحرير الصوت الواضح. أشاد النقاد والجماهير على حدٍ سواء بالعروض التي قدمها جونيور " Jr NTR"، "رام شاران" وتسلسلات الحركة.

 

سيدتي نت في

09.10.2022

 
 
 
 
 

«دفاتر مايا»... يمثل لبنان في «أوسكار» 2023

تنافس مع الفيلم اللبناني «بيروت هولدم»

بيروت: فيفيان حداد

مايا هي امرأة لبنانية انتقلت للعيش في كندا منذ أكثر من 30 سنة، ولا تزال تقيم في مونتريال مع ابنتها المراهقة أليكس. وعشية عيد الميلاد، تتلقّى مايا شحنة، وهي كناية عن صندوق في داخله دفاتر وأشرطة كاسيت وصور؛ مما شكل مفاجأة لها. فهي كانت قد أرسلتها قبل سنوات طويلة (في عام 1982) من بيروت إلى صديقة عزيزة لها تعيش في باريس. ترفض مايا فتح الصندوق ومواجهة ذكرياتها. لكنّ مقتنيات الشحنة من صور ومذكرات تثير فضول الابنة أليكس، فتغوص في هذا الأرشيف وفي أسرار حياة أمها، فتدخل ما بين الخيال والواقع عالم مراهقة والدتها خلال الحرب اللبنانية، مكتشفة ألغاز الماضي الخفي.

هذه هي قصة فيلم «دفاتر مايا» الذي اختارته وزارة الثقافة وأعضاء لجنة مكلفة بهذه المهمة لتمثيل لبنان في جائزة «أوسكار» السينمائية لعام 2023.

وسيدخل الفيلم هذه المسابقة عن فئة أفضل فيلم أجنبي غير ناطق بالإنجليزية التي تنظمها أكاديمية الفنون وعلم الصور المتحركة في الولايات المتحدة الأميركية. وسيجري حفل الأوسكار المنتظر في 12 مارس (آذار) عام 2023.

الفيلم من إخراج الثنائي جريج وجوانا حجي توما، وقد استوحته هذه الأخيرة من قصة واقعية حصلت معها. وتوضح لـ«الشرق الأوسط»: «ترتكز فكرة الفيلم على مراسلات وُجدت بعد 30 عاماً. كنا نتبادلها صديقتي وأنا، على مدار 6 سنوات. وهو ما ولّد لدي وزوجي الرغبة في صناعة الفيلم. فهدفنا هو نقل حيثيات هذه المرحلة لابنتي عليا ولآخرين من أبناء جيلها. فأصداء هذا الماضي كانت غريبة بالنسبة لنا في هذا الوقت الذي نشهد خلاله أزمات وانهيارات لا سابق لها».

وتنافس الفيلم المذكور مع آخر بعنوان «بيروت هولدم» للمخرج ميشال كمون. شارك في عملية التصويت لجنة مخصصة من قِبل وزارة الثقافة. وهي تتألف من نقاد وخبراء سينمائيين وهم صوفي بطرس، وعلي ضاهر، وإميل شاهين، ومحمد حجازي، وهادي زكاك، وإيلي يزبك، وأحمد غصين، وفيليب عرقتنجي، وشادي زيدان، وتوفيق خوري. حصل «دفاتر مايا» على أعلى نسبة أصوات مقابل صوت واحد لمنافسه. واعتمدت اللجنة المكلفة من وزارة الثقافة معايير سينمائية تمثلت بالآتي: موضوع الفيلم وطريقة معالجته، وكذلك حركة الإخراج والسيناريو والتقنيات المستخدمة، إضافة إلى عملية إدارة الممثلين وحركة الكاميرا وإيقاع الفيلم، حسب ما ذكر بيان وزارة الثقافة في لبنان. وعلق وزير الثقافة في لبنان القاضي محمد وسام المرتضى على هذا الإعلان بالقول «أتطلع إلى أن يعكس هذا الفيلم بتقنياته وموضوعه صورة مميزة عن الإنتاج السينمائي اللبناني. وآمل أن يلاقيه الدعم اللازم من ناحية التسويق ليكون بمتناول أوسع شريحة من المشاهدين محليا ودولياً. ونتمنى أن يحقق لبنان إنجازا في مجال الفن السابع ويتمكن من الفوز بجائزة الأوسكار لعام 2023».

من ناحيته، أشار أحد أعضاء اللجنة الذي شارك في عملية التصويت الناقد السينمائي محمد حجازي، إلى أنه يراهن على وصول «دفاتر مايا» إلى المراحل النهائية من جائزة الـ«أوسكار».

ويتابع في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «الفيلم تكتمل فيه جميع العناصر السينمائية المطلوبة، فيه الكثير من المشاعر والجهد السينمائي. كما أنه يولّد أجواء جديدة في العلاقة ما بين المخرج وفيلمه. وكما هو معروف، فإن الفيلم مستوحى من قصة حقيقية حصلت مع مخرجته جوانا حجي توما».

ويشير حجازي إلى أنه وللمرة الأولى يتفق أعضاء اللجنة وبالإجماع على ترشيح نفس الفيلم إلى الـ«أوسكار». ويوضح «بغض النظر عن الصوت الوحيد الذي ناله (بيروت هولدم) فإننا كنا متفقين على هذا الترشيح. حتى أن الشخص الذي صوّت لـ(بيروت هولدم) كان يدرك أنه الأفضل سينمائياً، ولكنه رغب في الإشارة إلى أهمية (بيروت هولدم) وهو ما نتفق عليه معه أيضاً».

وفي رأي حجازي، فإن «دفاتر مايا» يتفوق على منافسه اللبناني بتغليفته السينمائية المكتملة. وقال «لقد كان الخيار صعباً جداً؛ ولذلك طالبنا من وزير الثقافة أن ينوه بفيلم ميشال كمون ضمن بيانه الرسمي الذي تضمن نتيجة التصويت».

وفي المقابل، لوحظ حضور نسائي عربي لأربعة أفلام عربية تشارك في المسابقة. وتخوض 5 أفلام عربية غمار هذه المسابقة العالمية وهي «فرحة» من الأردن و«القفطان الأزرق» من المغرب، و«تحت أشجار التين» من تونس، و«إخواننا» من الجزائر، و«حمى البحر المتوسط»، من فلسطين. ويعلق حجازي «إنها ليست المرة الأولى التي ترشح فيها أفلام سينمائية لمخرجات عربيات ضمن الـ(أوسكار). فقد حققت التونسية كوثر بن هنية عن فيلمها (الرجل الذي باع ظهره) نتيجة رائعة في العام الفائت خلال مهرجان الأوسكار. فوصلت مرحلة التصفيات النهائية التي تتضمن 5 أفلام مرشحة للفوز. وهو الأمر نفسه الذي حققته أيضاً المخرجة اللبنانية نادين لبكي مع فيلمها (كفرناحوم) في أوسكار 2019».

وتجدر الإشارة إلى أن مصر ولأول مرة تغيب عن المشاركة في الـ«أوسكار». وأثار قرار لجنة اختيار الفيلم المصري المرشح للمنافسة على الدخول في قائمة «أوسكار أفضل فيلم أجنبي»، الكثير من الجدل. فأيّده البعض في حين انتقده آخرون.

وجاء قرار اللجنة بعدم ترشيح أي فيلم نتيجة غالبية أصوات رأت أن الأفلام التي كانت على مائدة الترشيح لم تكن مناسبة.

 

الشرق الأوسط في

10.10.2022

 
 
 
 
 

إليكم الأفلام العربية المرشحة لأوسكار 2023

نجوم/ الأخبار

اكتملت الصورة أخيراً، وتمّ الإعلان عن كلّ الأفلام العربية المرشّحة لأوسكار 2023 عن فئة «أفضل فيلم أجنبي».

قبل أيّام قليلة، اختار لبنان فيلم «دفاتر مايا» (إخراج: جوانا حاجي توما وخليل جريج) لتمثيل البلاد في الحدث الهوليوودي.
على مدى 100 ودقيقتين، يتناول الشريط قصة «مايا»، المرأة اللبنانية التي انتقلت الى العيش مع والدتها المقيمة في كندا، منذ أكثر من 30 عاماً، بصحبة ابنتها المراهقة «أليكس» في مونتريال. عشية عيد الميلاد، يتلقين شحنة عير متوقعة في داخلها دفاتر وأشرطة كاسيت وصور، كانت قد أرسلتها «مايا» عندما كانت لا تزال تعيش في بيروت، إلى أعزّ صديقاتها التي هاجرت إلى فرنسا عام 1982. في الشريط (إنتاج شركة أبوط ــ بيروت Haut et court و Microscope ــ فرنسا/ كندا)
، ترفض «مايا» فتح الصندوق أو مواجهة ذكرياتها، في مقابل حماسة ابنتها للغوص في هذا الأرشيف واكتشاف أسرار والدتها. هكذا تدخل«أليكس» في رحلة ما بين الخيال والواقع، وتغوص في عالم مراهقة والدتها الصاخبة والعاطفية خلال الحرب الأهلية اللبنانية، وتكتشف ألغاز الماضي الخفي

أما تونس، فوقع اختيارها على «تحت أشجار التين» للمخرجة أريج السحيري. والفيلم إنتاج فرنسي ــ تونسي ــ سويسري مشترك، وتدور أحداثه حول مشاركة شباب من مختلف الأعمار في موسم جني التين في تونس، أحاسيسهم وأحلامهم وطموحاتهم. علماً أنّه التجربة الروائية الطويلة الأولى في رصيد صاحبته.

من جانبه، رشّح المغرب «القفطان الأزرق» (118 د)، من تأليف وإخراج مريم توزاني، الذي يتحدّث عن التحول والتقاليد والحب بمعناه الواسع، وهو إنتاج مشترك بين نبيل عيوش وأمين بنجلون. وتدور القصة حول شخصيتي «حليم» (صالح بكري) و«مينة» (لبنى أزابال). إنّهما زوجان يديران متجراً للقفاطين في مدينة سلا، تنضم إليهما شخصية «يوسف»، تلميذ شاب يشاركه «المعلم حليم» الشغف الجارف نفسه لمهنة الخياطة. علماً بأنّ قائمة الأبطال تشمل أيضاً: أيوب ميسيوي، ومونيا لمكيميل، وحميد الزوقي وغيرهم.

وهنا، تجدر الإشارة إلى أنّ الشريط من بين الأعمال العربية المشاركة في الدورة الثامنة والثلاثين من «مهرجان حيفا السينمائي الدولي»، المستمرّة في الأراضي الفلسطينية المحتلة لغاية 17 تشرين الأوّل (أكتوبر) الحالي، وأثارت موجة استنكار عارمة في أوساط مناهضي التطبيع.

وكانت اللجنة الجزائرية لانتقاء الأفلام قد أعلنت عن اختيار الفيلم الروائي الطويل «إخواننا» للمخرج رشيد بوشارب للمنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي ضمن الدورة الخامسة والتسعين من احتفال توزيع جوائز أكاديمية فنون وعلوم السينما الأميركية.

الفيلم من بطولة سمير قاسمي ورضا كاتب ولينا خوذري، ويتناول قصة مقتل المهاجر الجزائري «مالك أوسكين» (22 عاماً) على يد عناصر من الشرطة الفرنسية خلال احتجاج طلابي على إصلاحات التعليم الجامعي في ليل الخامس من كانون الأوّل (ديسمبر) 1986. وأصبح «مالك» رمزاً للكفاح ضد العنصرية وعنف الشرطة في فرنسا. إذ خرج مئات الآلاف من طلبة وصحافيين وغيرهم، إلى الشارع محتجّين في تظاهرة سلمية على جريمة الشرطة، في 36 مدينة فرنسية.

ورشّح الأردن فيلم «فرحة» للمخرجة دارين سلّام، الذي يتشارك بطولته كرم طاهر وأشرف برهوم وعلي سليمان وسميرة الأسير، ويقول صناعه إنه مستوحى من أحداث حقيقية لفتاة فلسطينية تبلغ من العمر 14 عاماً وتحلم بالانتقال من قريتها الفلسطينية إلى المدينة لمواصلة تعليمها. لكنّ تعرّض القرية للاجتياح يدفع الأب إلى إخفائها في غرفة صغيرة، وعلى مدى أيام يتغير مسار حياتها.

بدورها، اختارت لجنة مستقلة من العاملين في القطاع السينمائي الفلسطيني فيلم «حُمّى البحر المتوسط» من إخراج وكتابة مها الحاج لتمثيل فلسطين. الشريط من بطولة عامر حليحل وأشرف فرح وعنات حديد، وتتناول أحداثه قصة «وليد» الذي يعيش برفقة عائلته لكنه يعاني من الاكتئاب بسبب عدم تحقيق ذاته في مهنة الكتابة حتى يتعرّف على جاره المحتال «جلال»، فتنشأ بينهما علاقة صداقة تتحول لاحقا إلى مأساة.

وكان لافتاً هذا العام إعلان اللجنة المسؤولة في «نقابة المهن السينمائية» عن اختيار الفيلم المصري المرشح للمشاركة في الأوسكار، عدم ترشيح أي فيلم مصري، الأمر الذي أثار ضجة وغضباً على الساحة السينمائية المحروسة.

علماً أنّه يحق لكل دولة ترشيح فيلم واحد للمنافسة على جائزة أفضل فيلم أجنبي، وهي الأفلام الروائية الطويلة المنتجة خارج الولايات المتحدة، قبل إعلان القائمة الأولية للترشيحات المقبولة في 21 كانون الأول (ديسمبر) المقبل.

ويتم إعلان القائمة القصيرة في 24 كانون الثاني (يناير) 2023، تمهيداً لإقامة الاحتفال الـ 95 لجوائز الأكاديمية الأميركية لعلوم السينما وفنونها في مسرح «دولبي» في لوس أنجليس في 12 آذار (مارس) 2023.

 

الأخبار اللبنانية في

10.10.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004