ملفات خاصة

 
 
 

قضية

المغرب يقود قاطرة التطبيع إلى «مهرجان حيفا»: سينمائيون باعوا أنفسهم لإسرائيل

سعيد محمد

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

الدورة التاسعة عشرة

   
 
 
 
 
 
 

اندفاعة السّلالة الحاكمة في الرّباط إلى فرض سياسات التهوّد والتطبيع مع الكيان العبري على الشعب المغربيّ، امتدت من فضاءات السياسة والعسكر والاقتصاد إلى عالم السينما أيضاً، بعد مشاركة رسميّة من الوزن الثقيل في مهرجان الأفلام الإسرائيلي المنسوب لحيفا المحتلّة، مثّلت الثقل الدوليّ لتظاهرة حكوميّة عبريّة طالما عانت من تجنّب السينمائيين العالميين والعرب لها، خصوصاً في أجواء عدوان إسرائيلي لا يتوقف على المدن العربيّة في الضفة الغربيّة

للسلالة الحاكمة في المغرب علاقات تاريخيّة بالكيان العبري منذ أيّام الملك الحسن الثاني، وأسهم جهاز الاستخبارات الإسرائيلية الخارجيّة «الموساد» في تأمين النظام الملكي في منعطفات عدة كادت أن تُطيح به، بما في ذلك بصماته الظاهرة على عمليّة اغتيال الشهيد المهدي بن بركة. وقد ورث محمّد الخامس، الملك الحالي، هذه العلاقات الحميمية وعمل نظامه على تطويرها نحو تطبيع رسميّ وعلنيّ شامل في السياسة والاقتصاد والنقل الجوي والشؤون العسكريّة والأمنيّة وانتقال القوى العاملة، وها هو يقود قطار التطبيع الثقافيّ العربي من بوابة السينما أيضاً عبر الدفع بمشاركة رسميّة مغربيّة كثيفة في «مهرجان حيفا السينمائي الدولي» ضمن دورته الـــ 38 ( 8-17 تشرين الأوّل/ أكتوبر الحالي)، التي تُقام في موازاة عدوان إسرائيلي يوميّ متصاعد ضد المدن العربيّة في شمال الضفّة الغربيّة المحتلّة.

تجيرد روياردز ـــ هولندا

وقد تضمّن برنامج المهرجان عروضاً لسبعة أفلام لأربعة مخرجين من تمويل مغربي – أوروبيّ مشترك، وهي: «ملكات» (2022) لياسمين بنكيران، و«يا خيل الله» (2013) و«علي زاوا: أمير الشوارع» (2000) لنبيل عيوش، و«القفطان الأزرق» (2022) و«آية والبحر» (2019) و«آدم» (2019) لمريم التوزاني، زوجة نبيل عيّوش، إلى جانب «روك القصبة» (2013) لليلى المراكشي. وقد نظّمت العروض بحضور مخرجيها، وشكلت بمجموعها الثقل الدّولي للمهرجان الذي طالما عانى من تجنّب السينمائيين العالميين لإدراج أفلامهم فيه لأسباب مفهومة. ويعقد مهرجان حيفا السينمائي سنوياً منذ عام 1983 بتعاون بين مجلس السينما الإسرائيلي ووزارات الحكومة المعنيّة، كما بلدية المدينة التي احتلها الصهاينة على إثر حرب الـ 1947-1948 بغرض تقديم وجه مخادع عن تعايش وتحضّر مزعومين في المجتمع العبري، إضافة إلى دعم المخرجين الإسرائيليين وصناعة الأفلام والوثائقيّات، والرسوم المتحركة، والأعمال التلفزيونيّة الإسرائيلية. ويمنح المهرجان جوائز لأفضل فيلم إسرائيلي طويل وأفضل وثائقي إسرائيلي، بالإضافة إلى ما يسمى مسابقة «الكرمل» للأفلام الدوليّة.
التظاهرة المغربيّة في مدينة حيفا المحتلّة، تضمنت أيضاً لقاء مفتوحاً للعموم مع المخرجات المغربيّات ياسمين بنكيران، ليلى المراكشي، صوفيا علوي، بحضور ياسمين بوشفر من «رابطة نُقاد السينما المغاربة» ومشاركة ممثلة إسرائيليّة من أصل مغربيّ، ولقاء خاصاً مع المخرج والمنتج نبيل عيّوش، ونظّمت على هامشها ندوة حول «آفاق التعاون المغربي – (الإسرائيلي) في قطاع السينما» شاركَت فيها خديجة العلمي المنتجة السينمائية التي تحدثت عن الحوافز المالية والضريبية التي يمكن أن تستفيد منها صناعة السينما الإسرائيلية لإنجاز عمليات التصوير والإنتاج في المغرب، مؤكدة في هذا الخصوص أنّه «لا توجد أي رقابة على الأفلام الأجنبيّة في المغرب». كما شارك يوسف بريطل ممثّل وزارة الثقافة والاتصال المغربية، الذي نقلت الصحف عنه قوله بأنّ «الترتيبات جارية حالياً لتوقيع اتفاقية بين المغرب و«إسرائيل» حول الإنتاج السينمائي» بعدما دعا بدوره رأس المال اليهوديّ للإفادة من الإمكانات الهامة للمغرب في مجال الإنتاج السينمائي من مواقع طبيعية، واستوديوات متطورة وكوادر محترفة وفرق كومبارس رخيصة. وتحدثت في الندوة أيضاً مريم كوهين، وهي مخرجة إسرائيلية من أصل مغربي، عن مشاريع لها لإنجاز أعمال وثائقيّة حول حياة اليهود المغاربة، على أساس أن تاريخهم الثقافي والاجتماعيّ لم يتم تناوله بما فيه الكفاية بعد. واختتم الإسرائيلي من أصل مغربيّ رافائيل باربيباي، المسؤول عمّا يدعى «غرفة التجارة والصناعة المغربية – «الإسرائيلية»، الندوة بدعوة المنتجين السينمائيين في المغرب و«إسرائيل» إلى العمل سويّة لإنجاز إنتاجات مشتركة، مؤكداً على أنّ الطرفين في الرباط وتل أبيب «لديهما العزم على تجاوُز مختلف الحواجز، والرّفع من وتيرة الحوار والتعاون في المجال السينمائي
».

وقد نظّمت هذه اللقاءات والندوة على هامش المهرجان بالتعاون ما بين «صندوق رابينوفيتش للفنون» وغرفة التجارة والصناعة المغربية- «الإسرائيليّة»، ووزارة الخارجية الإسرائيليّة، ووزارة الثقافة والاتصال المغربيّة. ولوحظ اهتمام واسع مقصود من قبل وسائل إعلام النظام الملكيّ الرسميّة بمتابعة المشاركة في المهرجان الإسرائيلي وإبراز أهم أنشطتها، ولا سيما لناحية ما وصفته بالزّخم النسائي و«الفرصة التي أتيحت للمغربيّات لعرض أعمالهن وجعل أصواتهن مسموعة من خلال السينما المغربية التي وصلت إلى العالم، وللمرة الأولى الآن أيضاً من خلال مهرجان حيفا الإسرائيلي السينمائي» دائماً على حد تعبير أحد المواقع الإخباريّة المغربيّة.

المشاركة العربيّة في المهرجان الإسرائيلي، اقتصرت حصراً على الأفلام المغربيّة الممولة من الجانب الأوروبيّ، بعدما فشلت جهود هيئة المهرجان في استقطاب مخرجين عرب ومغاربة آخرين فشلاً ذريعاً، ولم تنجح إلا في استدعاء من تخلوا منذ زمن عن أصولهم العربيّة ويعيشون ويعملون في الغرب، فعرضت فيلم «فتى من السماء» للمخرج السويدي (من أصل مصري) طارق صالح، علماً أنّ أعمال الأخير ممنوعة من العرض العام في مصر واعتُبر فيلمه الأخير هذا إهانة لمؤسسة الأزهر، وفيلم «الاختبار» للمخرج الكردستاني (إقليم أربيل العراقي) شوكت أمين كوركي، بتمويل ألماني، وفيلم «حرقة» للأميركي (اليهودي من أصل مصري) لطفي ناثان عن الربيع العربي في تونس، إضافة إلى «صيف أمل» للفرنسيّة (من أصل إيرانيّ) صدف فروغي، فيما مُنح الفنان الإسرائيلي من عرب الـ 1948 مكرم خوري «جائزة الإنجاز لمجمل الأعمال مدى الحياة» بعد مهنة مديدة في تمثيل الأدوار العربيّة ضمن الأعمال التلفزيونيّة والسينمائيّة الإسرائيلية.

صحف عربيّة ادّعت مشاركة أعمال مصرية وتونسيّة وعراقيّة وإيرانيّة، مساهمةً في نشر ثقافة التّطبيع وخطاب الهزيمة

وإذا كان من حق الإسرائيليين ادعاء مشاركة أعمال مصرية وتونسيّة وعراقيّة وإيرانيّة في مهرجانهم العتيد ـــــ وهو أمر لا أساس له من الصحة وغير دقيق وتلفيق ظاهر ــــ، فإن اللّافت كان ترداد عدد من الصحف العربيّة لتلك التّرهات من دون تقصٍّ أو تبيين، مساهمة منها ــــ في ما يبدو ـــــ في نشر ثقافة التّطبيع وخطاب الهزيمة، في وقت لا تزال فيه جهود التطبيع التي تدعمها الأنظمة العربيّة تراوح مكانها بين الأطر الرسميّة والمخابراتيّة والنّخب الفاسدة الملتصقة بالأنظمة فحسب، من دون نجاحات تذكر بين المثقفين والطبقات العاملة.

 

الأخبار اللبنانية في

18.10.2022

 
 
 
 
 

سينما عربية وعالمية في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

المهرجان يعرض مجموعة من الأفلام المغربية والعالمية ضمن أقسام "عروض الأفلام في الهواء الطلق".

مراكش (المغرب)أعلن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش برنامج دورته التاسعة عشرة التي تقام في شهر نوفمبر وتقدم لجمهورها 76 فيلما من 33 دولة.

وجاء في بيان للمهرجان أن المسابقة الرسمية ستشمل 14 فيلما تعد الأولى أو الثانية لمخرجيها من البرازيل والمكسيك وفرنسا والبرتغال وسويسرا وتركيا والصومال وسوريا وتونس وأستراليا وكندا وإيران وإندونيسيا.

المهرجان يقدم في دورته التاسعة عشرة 76 فيلما من 33 دولة ويذهب بالأفلام إلى عروض في الهواء الطلق

ويمثل السينما المغربية في هذه المسابقة فيلم “أزرق القفطان” للمخرجة مريم توزاني وبطولة لبنى عزبال وصالح بكري وأيوب ميسيوي، والذي رشحه المغرب للمنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي.

وكان المهرجان الذي يقام في الفترة من 11 إلى 19 نوفمبر قد أعلن في وقت سابق اختيار المخرج الإيطالي باولو سورينتينو رئيسا للجنة التحكيم.

قسم “العروض الخاصة” في المهرجان 15 فيلما معاصرا من دول مختلفة منها أيسلندا والهند وكوريا الجنوبية وإيطاليا وألمانيا لمخرجين نالوا إشادة من النقاد في أكبر المهرجانات الدولية.

ويشارك في هذا القسم الفيلم التونسي “تحت الشجرة” للمخرجة أريج السحيري الذي ترشح أيضا للمنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي هذا العام.

أما قسم “العروض الاحتفالية” فيضم مجموعة من الأفلام لمخرجين عالميين أمثال الأميركي جيمس جراي والأيرلندي نيل جوردن، إضافة إلى أفلام تناولت قصصا ملهمة مثل “السباحتان” الذي يسرد قصة حقيقية لشقيقتين هربتا من سوريا من أجل المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية.

وفي قسم “بانوراما السينما المغربية” تشارك خمسة أفلام روائية ووثائقية في مقدمتها “أيام الصيف” للمخرج فوزي بنسعيدي في عرضه العالمي الأول.

كما يعرض المهرجان مجموعة من الأفلام المغربية والعالمية ضمن أقسام “عروض الأفلام في الهواء الطلق” بساحة جامع الفنا و”سينما الجمهور الناشئ” الموجه إلى الطلبة و”القارة الحادية عشرة” الذي يضم أفلاما أرشيفية وكلاسيكية.

 

العرب اللندنية في

18.10.2022

 
 
 
 
 

«مراكش السينمائي» يختار الفيلم المصري «بطن الحوت» للمشاركة بورش «أطلس»

كتب: نورهان نصرالله

كشفت إدارة المهرجان الدولي للفيلم في مراكش، عن اختيار 23 مشروع فيلم، للمشاركة في الدورة الخامسة لورش أطلس التي تنعقد على هامش فعاليات الدورة الـ 19 من المهرجان في الفترة من 14 إلى 17 نوفمبر المقبل، مشيرة إلى اختيار 16 مشروعا في مرحلة التطوير، بالإضافة إلى 6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج من 11 دولة، وتمنح لجان التحكيم جوائز مالية تصل لـ 100 ألف يورو.

ومن المشاريع في مرحلة التطوير بمهرجان مراكش السينمائي، فيلم بعنوان «بطن الحوت» أو«18» للمخرج المصري سامح علاء، والذي يعتبر تجربته الروائية الطويلة الأولى بعد عدد من التجارب الهامة منها الروائي القصير «ستاشر» الذي حصل على السعفة الذهبية لأفضل فيلم قصير في مهرجان كان السينمائي، كما قدم فيلمي بعنوان «خمستاشر» و«ستيك أبلة مارجو».

وتضم قائمة المشاريع قيد التطوير «خلف أشجار النخيل» للمخرجة مريم بن مبارك «المغرب»، «جواز سفر» إخراج راكان ماياسي «فلسطين»، «حتى يأتي العشاق مرة أخرى» لـ جورج بيتر برباري «لبنان»، «حروب بيجون» لـ دانيا بدير «لبنان»، «ديمبا» لـ مامادو ديا «السنغال»، «La mer au loin» لـ سعيد حميش بن لربي «المغرب» و«ليندي» كاتي لينا ندياي «السنغال»، أما الأفلام في مرحلة التصوير أو في مرحلة ما بعد الإنتاج، الفيلم الوثائقي «باي باي طرابلس» إخراج لينا سويلم «فلسطين»، «كابو نيجرو» إخراج عبد الله الطايع «المغرب»، بالإضافة إلى فيلم «إن شاء الله ولد» إخراج أمجد الرشيد «الأردن».

7 أفلام حاصلة على دعم «أطلس» في مراكش السينمائي

كما يعرض في الدورة المقبلة من المهرجان، 7 أفلام حظيت بدعم من قبل ورش الأطلس هي: «المحگور ما كي بكيش» لفيصل بوليفة «المغرب»، و»ملكات» لياسمين بنكيران «المغرب»، و«شظايا السماء» لعدنان بركة «المغرب»، و«عبد لينيو» لهشام عيوش «المغرب»، و«أسماك حمراء» لعبد السلام كلاي «المغرب»، و«أشكال» ليوسف الشابي «تونس» و«تحت الشجرة» لأريج السحيري «تونس».

 

الوطن المصرية في

19.10.2022

 
 
 
 
 

23 عملا سينمائيا يتبارى على مليون درهم بمهرجان مراكش

يونس الزهير

حسمت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم المشاريع المقبولة في “ورشات الأطلس” التي ستقام في الفترة من 14 إلى 17 نونبر المقبل، ضمن فعاليات الدورة 19 للمهرجان المنتظر أن تنطلق بمراكش يوم 11 نونبر، والتنافس على جوائز مجموع غلافها المالي 106 ألاف أورو (حوالي مليون درهم).

وحسب بلاغ لمؤسسة المهرجان، فقد تم اختيار 16 مشروعا في مرحلة التطوير، و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، تنتمي إلى 11 دولة، تم اختيارها من بين 240 طلبا للمشاركة تم التوصل بها من القارة الإفريقية والعالم العربي، للمشاركة في الدورة الخامسة من ورشات الأطلس.

وتعد “ورشات الأطلس” بمثابة برنامج الصناعة السينمائية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، وتهدف إلى دعم المخرجين من المناطق التي تغطيها، ودعم جيل جديد من المخرجين السينمائيين المغاربة والعرب والأفارقة من خلال عرض مشاريعهم في الساحة الدولية.

وأبرز البلاغ أن المجموعة المختارة “تتضمن عددا من المشاريع لمواهب سينمائية صاعدة مثل سامح علاء من مصر، الفائز بالسعفة الذهبية لمهرجان كان في فئة الفيلم القصير، إلى جانب مخرجين قدمت أعمالهم في الساحة الدولية، مثل مريم بنمبارك من المغرب، التي توجت في مهرجان كان من خلال فيلمها الروائي الطويل الأول صوفيا، ورفيقي فاريالا من جمهورية إفريقيا الوسطى وجورج بيتر بربري من لبنان اللذان شاركا في مهرجان برلين بفيلميهما نحن الطلاب”.

وأضاف أن المشاريع والأفلام التي تم اختيارها هذه السنة، ستستفيد من مواكبة خاصة من قبل مستشارين خبراء في مجال كتابة السيناريو والإنتاج والتوزيع والمونتاج والموسيقى قبل أن تشارك في سوق الإنتاج المشترك الذي يجمع ما يقارب 250 مهنيا دوليا معتمدا في هذه الدورة.

وأفادت أن لجنة التحكيم ستمنح جوائز مالية نقدا يبلغ مجموعها 106 آلاف أورو، من بينها جائزة ArteKino.

وتابع البلاغ الذي توصلت جريدة “العمق” بنسخة منه “كما تقترح ورشات الأطلس مائدتان مستديرتان مع تركيز على كتابة السيناريو من خلال استعراض مسار مخرجين وكتاب سيناريو من ذوي خبرة عالية، إضافة إلى لقاء يجمع العديد من الموزعين الرئيسيين في العالم العربي. بالموازاة مع ذلك، سيتقاسم مهنيون خبراتهم في مجالات تخصصهم مثل الصوت والكاستينغ والأرشيف والإنتاج وذلك في إطار الفضاء المهني للورشات؛ منصة أطلس”.

وأبرز أن قائمة المشاريع والأفلام المشاركة في ورشات الأطلس، تتشكل مما يلي:

مشاريع في مرحلة التطوير

BEHIND THE PALM TREES  – مريم بنمبارك (المغرب) – الفيلم الثاني

CHILDREN OF GOD  –  ماري-كليمونتين دوسابيجامبو (رواندا) – الفيلم الأول

CONGO BOY  – رفيقي فاريالا (جمهورية إفريقيا الوسطى، جمهورية الكونغو الديمقراطية) – الفيلم الثاني

DEMBA  – مامادو ديا (السينغال) – الفيلم الثاني

GHOST SHIP  – مويس توگو (مالي، الكاميرون) | وثائقي – الفيلم الأول

LENDE  – كاتي لينا ندياي (السينغال) – الفيلم الثاني

LA MER AU LOIN  – سعيد حميش بلعربي (المغرب) – الفيلم الثاني

PIGEON WARS  – دانيا بدير (لبنان) – الفيلم الأول

SO THE LOVERS COULD COME OUT AGAIN  – جورج بيتر بربري (لبنان) – الفيلم الثاني

THE PASSPORT  – ركان مياسي (فلسطين) – الفيلم الأول

WHALE BELLY  (18) – سامح علاء (مصر) – الفيلم الأول

نظرات على الأطلس (مشاريع مغربية في مرحلة التطوير)

ALI  – يونس بواب – الفيلم الأول

L’APOCALYPSE ARABE  – سامي سيدالي – الفيلم الأول

MERCURY  – إيش آيت حمو ومنير آيت حمو – الفيلم الأول

LES SAISONS DU SILENCE  – عبد السلام الكلاعي – الفيلم الثاني

LE SOLEIL DES AUTRES  – أسماء المدير  |وثائقي – الفيلم الثالث

أفلام في مرحلة التصوير أو في مرحلة ما بعد الإنتاج

BYE BYE TIBERIAS  – لينا سويلم (فلسطين) | وثائقي-  الفيلم الثاني

CABO NEGRO  – عبد الله الطايع (المغرب) – الفيلم الثاني

CHOPPED  – كرم علي وكيسي اسبروت-جاكسون (فلسطين) | وثائقي – الفيلم الأول

DISCO AFRIKA  – لوك رازاناجاونا (مدغشقر) – الفيلم الأول

INSHALLAH A BOY  – أمجد الرشيد (الأردن) – الفيلم الاول

OR DE VIE  – ابوبكر سانگار (بوركينا فاسو) | وثائقي – الفيلم الأول

عروض الأطلس للأفلام (أفلام في نهاية مرحلة المونتاج، في بحث عن عرض أول في المهرجانات)

DESERTS  – فوزي بنسعيدي (المغرب).

 

موقع "العمق" المغربي في

19.10.2022

 
 
 
 
 

مهرجان مراكش السينمائي يختار ٢٣ فيلماً للمشاركة في "ورشات الأطلس"

شيماء صافي

إيلاف من مراكش: أعلن «المهرجان الدولي للفيلم» بمراكش ، عن اختيار 23 مشروع فيلم للمشاركة في الدورة الخامسة لـ«ورشات الأطلس»، التي ستقام بمراكش خلال الفترة من 14- 17 نوفمبر المقبل، بالتوازي مع الدورة التاسعة عشرة للمهرجان المقررة خلال الفترة من 11- 19 نوفمبر 2022.

و«ورشات أطلس» هي برنامج الصناعة السينمائية لـ«مهرجان مراكش الدولي للفيلم»، ويهدف لدعم جيل جديد من المخرجين السينمائيين المغاربة والعرب والأفارقة، من خلال عرض مشاريعهم في الساحة الدولية، وفق بيان صادر عن إدارة المهرجان.

في دورتها الخامسة ستقدم «ورشات الأطلس»، 16 مشروع فيلم في مرحلة التطوير، و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، تمثل 11 دولة جرى اختيارها من بين 240 طلبًا، للمشاركة من القارة الإفريقية والعالم العربي.

وأفاد البيان بأن هذه المجموعة، تتضمن عددًا من المشاريع لمواهب سينمائية صاعدة مثل: سامح علاء «مصر» الفائز بالسعفة الذهبية لـ«مهرجان كان» في فئة الفيلم القصير، إلى جانب مخرجين قُدِّمت أعمالهم في الساحة الدولية، مثل مريم بنمبارك «المغرب» التي تُوِّجت في «مهرجان كان» من خلال فيلمها الروائي الطويل الأول «صوفيا».

كما تشمل المجموعة المختارة كلاً من: رفيقي فاريالا «جمهورية إفريقيا الوسطى» وجورج بيتر بربري «لبنان»، اللذان شاركا في «مهرجان برلين» بفيلميهما «نحن الطلاب» و«عَ أمل تجي»، ومامادو ديا «السنغال» المتوج في «مهرجان لوكارنو» عن فيلمه «والد نافع».

إضافة إلى ذلك، سيكشف المخرج المغربي فوزي بنسعيدي عن مقتطفات من فيلمه الجديد «Déserts»، أمام مديري مهرجانات دولية في إطار «عروض الأطلس للأفلام».

وأوضح البيان أن المشاريع والأفلام الـ23 التي جرى اختيارها هذه السنة، ستستفيد من مناقشات وخبرات مستشارين خبراء، في مجال كتابة السيناريو والإنتاج والتوزيع والمونتاج والموسيقى، قبل أن تشارك في سوق الإنتاج المشترك الذي يجمع ما يقارب 250 مهنيًا دوليًا معتمدًا في هذه الدورة.

ومن المقرر أن تمنح لجنة التحكيم جوائز مالية قيمتها 106 آلاف يورو، من بينها جائزة «ArteKino».

كما تقترح «ورشات الأطلس» مائدتان مستديرتان تركز على كتابة السيناريو، من خلال استعراض مسار مخرجين وكتاب سيناريو ذوي خبرة عالية، إضافة إلى لقاء يجمع العديد من الموزعين الرئيسيين في العالم العربي.
وتشهد الدورة الحالية نقاشات بين مهنيين في مجالات تخصصهم، مثل الصوت والكاستينغ والأرشيف والإنتاج، وذلك في إطار «منصة أطلس
».

وفي دروته لهذا العام سيشهد «المهرجان الدولي للفيلم في مراكش» 7 أفلام منها 5 أفلام مغربية، سبق أن حظيت بدعم من قبل «ورشات الأطلس» في مرحلة التطوير أو في مرحلة ما بعد الإنتاج.

والأفلام الـ7 هي: «المحكور ما كي بكيش» لفيصل بوليفة «المغرب»، «ملكات» لياسمين بنكيران «المغرب»، «شظايا السماء» لعدنان بركة «المغرب» ، «عبدِلينيو» لهشام عيوش «المغرب»، «أسماك حمراء» لعبد السلام كلاي «المغرب»، «أشكال» ليوسف الشابي «تونس»، «تحت الشجرة» لأريج السحيري «تونس».

 

موقع "إيلاف" في

20.10.2022

 
 
 
 
 

منصة لدعم المخرجين الشباب ضمن فعاليات «مهرجان مراكش»

«ورشات الأطلس» تختار 23 مشروع فيلم في دورتها الخامسة

مراكش: «الشرق الأوسط»

في إطار منصة الصناعة السينمائية لـ«المهرجان الدولي للفيلم في مراكش»، التي تهدف إلى دعم جيل جديد من المخرجين السينمائيين المغاربة والعرب والأفارقة، من خلال عرض مشروعاتهم في الساحة الدولية، تقترح «ورشات الأطلس»، في دورتها الخامسة، في ما بين 14 و17 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، 16 مشروعاً في مرحلة التطوير، و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، تنتمي إلى 11 دولة، اختيرت من بين 240 طلباً للمشاركة جرى التوصل بها من القارة الأفريقية والعالم العربي.

وتتضمن هذه المجموعة عدداً من المشروعات لمواهب سينمائية صاعدة، مثل سامح علاء (مصر) الفائز بـ«السعفة الذهبية» لمهرجان «كان» في فئة الفيلم القصير، إلى جانب مخرجين قدمت أعمالهم في الساحة الدولية، مثل مريم بنمبارك (المغرب) التي توجت في مهرجان «كان» من خلال فيلمها الروائي الطويل الأول «صوفيا»، ورفيقي فاريالا (أفريقيا الوسطى)، وجورج وبيتر بربري (لبنان) اللذين شاركا في مهرجان «برلين» بفيلميهما «نحن الطلاب» و«عَ أمل تجي»، ومامادو ديا (السنغال) المتوج في مهرجان «لوكارنو» عن فيلمه «والد نافع». كما سيكشف المخرج المغربي فوزي بنسعيدي عن مقتطفات من فيلمه الجديد «صحاري»، أمام مديري مهرجانات دولية، في إطار «عروض الأطلس للأفلام».

وستستفيد المشروعات والأفلام الـ23، التي اختيرت بمناسبة دورة السنة الحالية، من «مهرجان الفيلم بمراكش»، التي تنظم في ما بين 11 و19 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، من مواكبة خاصة من قبل مستشارين خبراء في مجال كتابة السيناريو والإنتاج والتوزيع والمونتاج والموسيقى، قبل أن تشارك في «سوق الإنتاج المشترك» التي تجمع نحو 250 مهنياً دولياً معتمداً في هذه الدورة. فيما ستمنح لجان التحكيم جوائز مالية؛ تناهز في مجموعها 106 آلاف يورو، من بنيها «إرتيكينو».

وتقترح الورشات طاولتين مستديرتين، مع تركيز على كتابة السيناريو من خلال استعراض مسار مخرجين وكتاب سيناريو، علاوة على لقاء يجمع العديد من الموزعين الرئيسيين في العالم العربي.

وبالموازاة مع ذلك، سيتقاسم مهنيون خبراتهم في مجالات تخصصهم، مثل الصوت والكاستينغ والأرشيف والإنتاج، وذلك في إطار الفضاء المهني للورشات: «منصة أطلس».

ومن المنتظر أن يجري في إطار برمجة دورة السنة الحالية من «مهرجان مراكش» تقديم 7 أفلام؛ منها 5 أفلام مغربية، سبق أن حظيت بدعم من قبل «ورشات الأطلس» في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج. ويتعلق الأمر بأفلام «المحكور ما كي بكيش» لفيصل بوليفة (المغرب)، و«ملكات» لياسمين بن كيران (المغرب)، و«شظايا السماء» لعدنان بركة (المغرب)، و«عبدِلينيو» لهشام عيوش (المغرب)، و«أسماك حمراء» لعبد السلام كلاعي (المغرب)، و«أشكال» ليوسف الشابي (تونس)، و«تحت الشجرة» لأريج السحيري (تونس).

 

الشرق الأوسط في

20.10.2022

 
 
 
 
 

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

يعلن عن اختياره لـ23 مشروع فيلم تشارك في ورشات الأطلس

كوثر بلويزة

أعلنت إدارة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش عن القيام بالدورة الخامسة لورشات الأطلس خلال الفترة الممتدة بين 14 إلى 17 نونبر، التي تلعب دورا رئيسيا في دعم المخرجين من المناطق التي تغطيها، وتهدف إلى دعم جيل جديد من المخرجين السينمائيين المغاربة والعرب والأفارقة، من خلال عرض مشاريعهم في الساحة الدولية.

وحسب بلاغ للجهة المسؤولة عن المهرجان، فإن دورته الخامسة لورشات الأطلس بمراكش ستقدم ستة عشر مشروعا في مرحلة التطوير، وستة أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، تنتمي إلى إحدى عشرة دولة، تم اختيارها من بين 240 طلبا للمشاركة تم التوصل بها من القارة الإفريقية والعالم العربي.

وأفاد البلاغ بأن هذه المجموعة تتضمن عددا من المشاريع لمواهب سينمائية صاعدة مثل سامح علاء الذي يمثل مصر والفائز بالسعفة الذهبية لمهرجان “كان” في فئة الفيلم القصير، إلى جانب مخرجين قدمت أعمالهم في الساحة الدولية، مثل مريم بنمبارك من المغرب، التي توجت في مهرجان “كان” من خلال فيلمها الروائي الطويل الأول “صوفيا”، ثم رفيقي فاريالا من جمهورية إفريقيا الوسطى وجورج بيتر بربري من لبنان  اللذين شاركا في مهرجان “برلين” بفيلميهما “نحن الطلاب” و “عَ أمل تجي”، كما سيشارك مامادو ديا من “السينغال” الذي توج في مهرجان “لوكارنو” عن فيلمه “والد نافع”، إضافة إلى ذلك، سيكشف المخرج المغربي فوزي بنسعيدي عن مقتطفات من فيلمه الجديد “ Déserts ” أمام أنظار مديري مهرجانات دولية، في إطار “عروض الأطلس للأفلام“.

وستستفيد المشاريع والأفلام الثلاثة والعشرين التي تم اختيارها هذه السنة، من مواكبة خاصة من قبل مستشارين خبراء في مجال كتابة السيناريو والإنتاج والتوزيع والمونتاج والموسيقى، قبل أن تشارك في سوق الإنتاج المشترك الذي يجمع ما يقارب 250 مهنيا دوليا معتمدا في هذه الدورة. وستمنح لجن التحكيم جوائز مالية نقدا يبلغ مجموعها 106 000 أورو، من بينها جائزة ArteKino .

كما تقترح ورشات الأطلس مائدتين مستديرتين مع تركيز على كتابة السيناريو من خلال استعراض مسار مخرجين وكتاب سيناريو من ذوي خبرة عالية، إضافة إلى لقاء يجمع العديد من الموزعين الرئيسيين في العالم العربي. بالموازاة مع ذلك، سيتقاسم مهنيون خبراتهم في مجالات تخصصهم مثل الصوت والكاستينغ والأرشيف والإنتاج وذلك في إطار الفضاء المهني للورشات؛ منصة أطلس.

سيتم في إطار برمجة الدورة التاسعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش تقديم 7 أفلام، منها 5 أفلام مغربية، سبق أن حظيت بدعم من قبل ورشات الأطلس في مرحلة التطوير و / أو مرحلة ما بعد الإنتاج. ويتعلق الأمر بأفلام “المحگور ما كي بكيش” لفيصل بوليفة (المغرب)، “ملكات” لياسمين بنكيران (المغرب)، “شظايا السماء” لعدنان بركة (المغرب)، “عبدِلينيو” لهشام عيوش (المغرب)، “أسماك حمراء” لعبد السلام كلاعي (المغرب)، أشكال ليوسف الشابي (تونس) وتحت الشجرة لأريج السحيري (تونس).

 

اليوم 24 المغربية في

20.10.2022

 
 
 
 
 

23 فيلماً ومشروعاً ضمن "ورشات الأطلس" بمهرجان مراكش

دبي- الشرق

يشارك 23 فيلماً ومشروعاً في الدورة الـ5 لـ"ورشات الأطلس"، في الفترة من 14 إلى 17 نوفمبر، في إطار الدورة الـ19 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش.

وسيُقدم البرنامج 16 مشروعاً في مرحلة التطوير، و6 أفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، تنتمي لـ11 دولة، تم اختيارها من بين 240 طلباً من إفريقيا والعالم العربي.

ويُعد "ورشات الأطلس" بمثابة برنامج الصناعة السينمائية للمهرجان، وصار يلعب دوراً رئيسياً في دعم المخرجين السينمائيين المغاربة والعرب والأفارقة، من خلال عرض مشاريعهم في الساحة الدولية.

وستمنح لجنة التحكيم جوائز مالية، يبلغ مجموعها نحو 100 ألف دولار، من بينها جائزة "ArteKino"، فيما تستفيد المشاريع والأفلام المشاركة، من مواكبة خاصة من قبل مستشارين خبراء في مجال كتابة السيناريو والإنتاج والتوزيع والمونتاج والموسيقى، قبل أن تشارك في سوق الإنتاج المشترك الذي يجمع ما يقارب 250 مهنياً دولياً معتمداً في هذه الدورة.

مشاريع في مرحلة التطوير

تتضمن "مشاريع في مرحلة التطوير" تجارب لمواهب سينمائية صاعدة، مثل المصري سامح علاء، الفائز بالسعفة الذهبية لمهرجان كان في فئة الفيلم القصير، حيث يُشارك بفيلم "بطن الحوت"، وذلك إلى جانب مخرجين قدمت أعمالهم في الساحة الدولية، مثل المغربية مريم بنمبارك، إذ تُشارك بفيلم "خلف أشجار النخيل".

ويُشارك السنغالي مامادو ديا، بفيلم "demba"، كما سيكشف المخرج المغربي فوزي بنسعيدي عن مقتطفات من فيلمه الجديد "صحراء"، في إطار "عروض الأطلس للأفلام".

ومن ضمن الأفلام المشاركة في "مرحلة التصوير أو في مرحلة ما بعد الإنتاج"، الفيلم الوثائقي الفلسطيني "وداعاً طبريا"، للينا سويلم، والمغربي "كابو" لـ عبد الله الطايع، والأردني "إن شاء الله ولد" للمخرج أمجد الرشيد

تقاسم الخبرات

وينظم "ورشات الأطلس" مائدتين مستديرتين مع التركيز على كتابة السيناريو من خلال استعراض مسار مخرجين وكُتاب سيناريو من ذوي خبرة عالية، بالإضافة إلى لقاء يجمع العديد من الموزعين الرئيسيين في العالم العربي

بالتوازي مع ذلك، سيتقاسم مهنيون خبراتهم في مجالات تخصصهم مثل الصوت، و"الكاستينج"، والأرشيف والإنتاج، وذلك في إطار الفضاء المهني للورشات "منصة أطلس".

وتُقدم الدورة الـ19 من مهرجان مراكش، 7 أفلام، في إطار البرمجة، منها 5 أفلام مغربية، سبق أن حظيت بدعم من قبل ورشات الأطلس في مرحلة التطوير، ومرحلة ما بعد الإنتاج، مثل "أسماك حمراء" لـ عبد السلام كلاي، و"ملكات" لياسمين بنكيران.

 

الشرق للأخبار السعودية في

20.09.2022

 
 
 
 
 

تكريم 4 من نجوم السينما في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

(رويترز)

أعلن المهرجان الدولي للفيلم في مراكش تكريم 4 أسماء بمجالي التمثيل والإخراج بمنحهم "النجمة الذهبية" في دورته التاسعة عشرة، التي تقام في شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وقال المهرجان في بيان، اليوم الخميس، إنّ المكرمين هم الممثلة الاسكتلندية تيلدا سوينتون والمخرج الأميركي جيمس غراي والمخرجة المغربية فريدة بن اليزيد والممثل الهندي رانفير سينغ.

ونقل البيان عن سينغ قوله: "شرف عظيم أن أتلقى هذا التكريم اعترافاً بمسيرتي الفنية، وأن أحظى بالنجمة الذهبية لمهرجان مراكش. أن أعلن أنّ عملي تجاوز الحدود الجغرافية والثقافية ليجد صدى له في أفريقيا هو أجمل تقدير".

يعرض المهرجان في دورته الجديدة المقامة ما بين 11 و19 نوفمبر المقبل، 76 فيلماً من 33 دولة، ويقدم في الافتتاح فيلم التحريك "بينوكيو" للمخرج جييرمو ديل تورو.

ويرأس المخرج الإيطالي باولو سورينتينو لجنة تحكيم المهرجان، التي تضمّ في عضويتها 8 أسماء، أبرزها الممثلة والمخرجة اللبنانية نادين لبكي، والمخرجة الدنماركية سوزان بيير، والمخرجة المغربية ليلى مراكشي.

كذلك، أعلن المهرجان اليوم الخميس مشاركة 10 من مبدعي السينما العالمية ضمن برنامج "حوار مع"، الذي يشمل سلسلة نقاشات بين هؤلاء النجوم وجمهور مراكش عن تجاربهم ورؤاهم.

وفي مقدمة هذه المجموعة الممثل البريطاني جيرمي أيرونز، والمخرجة الفرنسية جوليا دوكورنو، والمخرج الإيراني أصغر فرهادي، والمخرج السويدي روبن أوستلوند، والمؤلف الموسيقي اللبناني غبريال يارد، والممثلة الفرنسية مارينا فواس.

 

العربي الجديد اللندنية في

27.09.2022

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004