أول سؤال يخطر في البال فور الانتهاء من قراءة الأسماء المشاركة في الدورة المقبلة من مهرجان البندقية 31 أغسطس (آب) - 10 سبتمبر (أيلول) هو كيف استطاع المدير الفني للـ"موسترا"، ألبرتو باربيرا، جذب كوكبة من أهم السينمائيين إلى جزيرته؟ فالبرنامج الحافل الذي تم الكشف عن تفاصيله أول من أمس، واعد، متشعب، غني، وربما يتجاوز ما قدمه لنا مهرجان كان في دورته الأخيرة، لكن هذا مجرد انطباع إذ لا يمكن الحسم إلا بعد معاينة الأفلام والغوص في تفاصيلها. هناك سؤال يتكرر مع كل دورة من دورات البندقية الذي يبلغ هذا العام الدورة الـ79. كم من هذه الأفلام كان تمناها مهرجان كان؟ كم من الأفلام لم تكن جاهزة عند انعقاد المهرجان الفرنسي فصارت من نصيب البندقية؟ وكم عدد الأفلام التي أراد أصحابها التوجه بها إلى البندقية، علماً بأنه، للحق، لا يوجد عاقل يفضل أي مهرجان آخر على كان للأسباب التي نعرفها. مثلما نعلم أن تشكيل أي برنامج في مهرجان، هو مزيج من الحظوظ والعلاقات والمفاوضات. وفي المقابل، هناك أسباب عدة تجعل بعض الأفلام يحط في مكان كمهرجان النبدقية (فينيسيا) وأبرزها أنه أصبح في السنوات الأخيرة مدخلاً إلى جوائز الـ"أوكسار". العديد من الأفلام التي فازت بـ"الأسد الذهبي" في السنوات الأخيرة نالت أيضاً جوائز "أوسكار". نتذكر منها على سبيل المثال: "شكل المياه" لغييرمو دل تورو و"روما" لألفونسو كوارون و"نومادلاند" لكلويه زاو، أو أفلام لم تحصل على "الأسد" لكنها عرضت في مسابقة البندقية وانتهت مسيرتها بالـ"أوسكار"، كما هي حال "بردمان" لأليخاندرو غونزاليث إينياريتو.

حضور أميركي

في المسابقة، عدد من السينمائيين الذين سبق أن نالوا الجوائز، وفيهم عدد لا بأس به من الأميركيين، على نحو لم نشهد له مثيل منذ سنوات طويلة. فنحو ثلث المسابقة أفلام أميركية أو إنتاج مشترك مع أميركا، علماً بأن تحديد هوية الفيلم بات أمراً صعباً ومعقداً بسبب تداخل الجنسيات والهويات بعضها ببعض. الطغيان الأميركي سيكون حاضراً منذ الافتتاح، من خلال "ضجيج أبيض" لنوا بومباك، المخرج الأميركي المعروف الذي أتحفنا قبل ثلاث سنوات بـ"قصة زواج" عن تمزق يعيشه زوجان خلال إجراءات طلاقهما. جديده ينتمي إلى الرعب ولكنه رعب مع لمسات كوميديا سوداء على ما يبدو. أنه أفلمة لرواية للكاتب الأميركي الشهير دون دو ليلو صدرت في عام 1985. بعد عشرة أفلام روائية طويلة، هذه المرة الأولى لا يكتب فيها بومباك السيناريو انطلاقاً من فكرة خاصة به، بل يلجأ إلى أصل أدبي. أما الحكاية فهي عن البروفيسور جاك غلادني (آدم درايفر الذي سبق أن تولى بطولة "قصة زواج" مع سكارليت يوهانسون)، الجامعي المتخصص في الدراسات الهتلرية، وهو زوج بابت (غريتا غرويغ) وأب لأربعة أولاد، يتلقى صدمة كبيرة عندما تنتشر مخلفات كيماوية في بلدته نتيجة حادثة تصادم قطار. 

"ضجيج أبيض" من إنتاج "نتفليكس"، المنصة التي لا يحاربها مهرجان البندقية على غرار الحرب التي بينها وبين مهرجان كان، وهذا ما يسمح للـ"موسترا" بالحصول على العديد من الأفلام الأميركية المنتظرة، مثل "شقراء" لأندرو دومينيك (أصله نيو زيلاندي) الذي يروي سيرة ماريلين مونرو في 166 دقيقة، وهو مقتبس من رواية صدرت في عام 2000 للكاتبة جويس كارول أوتس. ترى أي جديد سيكشفه الفيلم عن أيقونة شغلت عالم الصحافة الصفراء لعقود، وذلك منذ انتحارها عن 36 عاماً في مطلع الستينيات؟ فهذا ليس الفيلم الأول عنها، بل هناك العديد من الأعمال التي حاولت الاقتراب من لغزها وأسطورتها، وكان آخرها وربما أهمها "أسبوعي مع ماريلين" لسايمن كرتيس. لننتظر ونر ما الذي يجعل من هذا العمل أحد أكثر الأعمال المنتظرة هذا العام، علماً أنه سيكون متوافراً على "نتفليكس" بدءاً من 22 سبتمبر، ونعلم منذ الآن أنه حاز تصنيف "ممنوع لمن هم دون الـ17،" نظراً إلى احتوائه على مشاهد جنسية.

عودة ميكي رورك

فيلم أميركي ثالث منتظر بشدة في جزيرة الليدو الفينيسية بعد شهر من الآن هو "الحوت" لدارن أرونوفسكي الذي سبق أن فاز بالـ"أسد" قبل 14 عاماً مع "المصارع" الذي كان أعاد الممثل ميكي رورك إلى الواجهة. ولا يمكن أن ننسى أيضاً يوم عرض "أم" في البندقية، مثيراً بعض البلبلة لطابعه المستفز. وها هو ذا يعود مع "الحوت"، عن رجل في منتصف العمر يدعى تشارلي ويزن 272 كيلوغراماً، هذا الأخير يحاول تجديد العلاقة مع ابنته المراهقة. وكان تشارلي قد تخلى عن عائلته ليعيش علاقة مع عشيقه المثلي الذي توفي لاحقاً. براندون فرايزر، نجم التسعينيات، الذي كان ابتعد عن الشاشات في السنوات الأخيرة يتولى دور تشارلي، بعد أن عمل على زيادة وزنه ليصبح صالحاً للدور. فهل يتكرر ما حصل مع رورك ويعود فرايز إلى مجده السابق؟ 

وكيف يمكن أن ننسى المخرج الأميركي المعلم فريدريك وايزمان، ابن الثانية والتسعين الذي لا يكل ولا يمل من العمل؟ فهو، بعد أن "خان" البندقية وعرض بعضاً من آخر أعماله في كان، يعود إلى المكان المحبب على قلبه، حيث شاهدنا له العديد من أعماله الوثائقية. فيلمه الجديد، "ثنائي"، يحمل الرقم 45 في سجل سينمائي لرجل كان قد نال جائزة "أسد ذهبي" فخرية في عام 2014، واللافت هذه المرة أن مدته تتجاوز الساعة ببضع دقائق، وهذا إنجاز لسينمائي لطالما قدم أفلاماً تتجاوز الثلاث ساعات. الفيلم يصور الممثلة الفرنسية ناتالي بوتفو في دراسة لليو تولستوي وزوجته صوفيا.

المخرج المكسيكي أليخاندرو غونزاليث إينياريتو يعود بعد غياب سبع سنوات إلى السينما. إنه "المنبعث" في هذه الدورة، تيمناً بعنوان فيلمه الأخير. 22 عاماً مضت على ولادة هذا الفنان في مهرجان كان، وهو اليوم من القامات الكبير. جديده يعيده إلى أصوله المكسيكية بعد أفلام عدة أنجزها بالإنجليزية وصورها في أميركا مع ممثلين أميركيين وحكايات أميركية. الفيلم عنوانه "باردو أو يوميات مزيفة عن حفنة حقائق"، وصنفته صفحة الفيلم على "ويكيبيديا" بـ"كوميديا ملحمية". الحكاية تبدو بسيطة: صحافي مكسيكي شهير (دانيال خيمينيز كاتشو) يعود إلى بلده المكسيك بعد غياب طويل عنه، ليجد نفسه في مواجهة مع جذوره وعائلته وواقع بلاد تغير كثيراً. 

أفلام إيطالية

بما إننا في إيطاليا، فثلاثة أفلام إيطالية تشارك في المسابقة: "كيارا" لسوزانا نيكياريللي الذي لا نعرف عنه شيئاً إلى الآن، "العظمة" لإيمانويل كرياليزي الذي عقد عليه الكثير من الآمال عندما قدم "العالم الجديد" في 2006 ثم "أرض مغلقة" في 2011، لكنه عاد وتوارى عن الأنظار لنحو عقد من الزمن. أما الفيلم الثالث فهو "سيد النمل" لجياني أميليو، وهو يعتبر واحداً من أهم السينمائيين الإيطاليين وإن لم تصل شهرته إلى شهرة سينمائيين آخرين مثل ناني موريتي أو ماركو بيللوكيو. فيلمه هذا يتحدث عن الشاعر والكاتب والمخرج الإيطالي ألدو برايبانتي الذي سجن عام 1968 بموجب قانون يعود إلى الحقبة الفاشية، يجرم نشاط المثليين. وتبين أن المخبر والد شريكه، وهو يجبر ابنه على الخضوع للعلاج بالصدمات الكهربائية. السينما الإيطالية الحاضرة في البندقية لا يمكن اختزالها بهؤلاء فقط. فهناك سينمائيان إيطاليان آخران، هما لوكا غوادانينو (صاحب رائعة "نادني باسمك") الذي يقدم فيلماً أميركياً خالصاً في عنوان "عظام وكل شيء"، إضافة إلى أندريا بالاورو المشارك في المسابقة بـ"مونيكا" وهو أيضاً إنتاج أميركي ناطق بالإنجليزية.

تحضر السينما الإيرانية بفيلمين: "كل الجمال وسفك الدماء" لوحيد جليلوند و"خرس نيست" لجعفر بناهي، المسجون في إيران حالياً. مرة جديدة، سيعرض فيلم لبناني في مهرجان دولي كبير، من دون أن يسمح له بحضوره، وهذه حال صاحب "الدائرة" منذ عقد من الزمن على الأقل، في واحدة من أشرس المعارك التي يعيشها فنان مع سلطة بلاده. الفيلمان لا نعلم عنهما شيئاً حتى تاريخ كتابة هذه السطور. 

خارج المسابقة، هناك حضور لأسماء كبيرة: الأميركي بول شرايدر الذي ترك آخر مرور له في البندقية، العام الماضي، أثراً مهماً، الفيليبيني لاف دياز الذي سبق أن فاز بـ"الأسد"، وأيضاً المخرج الكوري الجنوبي كيم كي دوك الذي سيعرض المهرجان فيلمه الأخير، لكونه رحل عن عالمنا قبل عامين بعد إصابته بكورونا. دائماً خارج المسابقة، ولكن في الجزء المخصص للوثائقي، تحضر ثلاثة أسماء: الأوكراني سرغي لوزنيتسا والإيطالي جيانفرنكو روزي (الفائز بـ"الأسد" عن "ساكرو غرا" في عام 2013)، والأميركي أوليفر ستون الأشهر من أن يعرف.

أما قسما "آفاق" و"آفاق إكسترا"، فينطويان على 27 فيلماً لسينمائيين يقدمون أعمالاً تستحق الاكتشاف. أخيراً، وليس آخراً، خبر سيصنع بهجة الكثيرين: مشاركة لارس فون ترير لا بفيلم سينمائي بل بمسلسله القصير "المملكة" الذي سيعرض المهرجان حلقات جديدة منه. لن يكون المخرج الدانماركي المشاكس وحده، بل سينضم إليه مواطنه المشاكس الآخر نيكولاس فيندينغ رفن الذي يشارك هو أيضاً بمسلسل "كاوبوي كوبنهاغن". بعد هذا كله، إذا تذكرنا أن جوليان مور ستتولى رئاسة لجنة التحكيم، فيصبح لدينا كل الأسباب لترقب مطلع سبتمبر في البندقية، المدينة التي ستتوجه إليها الأنظار.

الـ The Independent  في

ينطلق نهاية أغسطس..

مشاركة عربية فى الدورة 79 من مهرجان فينيسيا السينمائى

 محمد مجدي

ينطلق مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، في نسخته الـ79 يوم الأربعاء31 أغسطس المقبل، وتستمر حتى 10 سبتمبر 2022.

وتضم قائمة أفلام مهرجان فينيسيا لعام 2022، مجموعة من الأفلام البارزة التي يشارك فيها أبرز النجوم منها فيلم The Son للمخرج فلوريان زيلر، يعد الفيلم أشبه بتكملة لفيلم The Father الذي فاز عنه النجم أنتوني هوبكنز بجائزة أوسكار أفضل ممثل عام 2021، وبجانب هوبكنز يشارك في بطولة The Son، هيو جاكمان ولورا ديرن، ويشهد الفيلم عرضه العالمي الأول في المهرجان.

- الأفلام العربية المشاركة 

يشارك في المهرجان هذا العام أربعة أعمال سينمائية، حيث يشترك في قسم آفاق المخرج الجزائري رشيد حامي بفيلمه الروائي الطويل الثاني "For My Country"، وتشارك المخرجة السورية سؤدد كعدان في قسم "Horizons Extra"، بفيلم "نزوح"، والذي تشارك في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم العرب من بينهم كندة علوش، سامر المصري وهالة الزين، وفي نفس المسابقة، يشارك المخرج العراقي أحمد دراجي بفيلمه الروائي الطويل الأول "حدائق معلقة"، كما يعرض فيلم "ملكات" للمخرجة ياسمين بنكيران، في ختام مسابقة أسبوع النقاد الموازية.

 - أبرز النجوم العالميين المشاركين في المهرجان 

تشهد ريد كاربت مهرجان فينيسيا السينمائي ظهور العديد من النجوم العالميين، وهذا العام سيكون جمهور المهرجان على موعد مع نجوم الأفلام المشاركة البارزين، مقل هيو جاكمان، وكيت بلانشيت، وهاري ستايلز وفلورنس بيو، وآنا دي أرماس، وآدم درايفر، وتيموثي شالاميت، وغيرهم.

ومهرجان فينيسيا السينمائي الدولي يعتبر أقدم مهرجان سينمائي في العالم، أسسه جوزيبي فولبي في العام 1932، ومنذ حينها يفتتح المهرجان كل عام في أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر بشكل دوري، في جزيرة ليدو في فينيسيا إيطاليا.

وجائزة المهرجان الرئيسية هي الأسد الذهبي "Leone d’Oro"، والتي تمنح لأفضل فيلم يعرض في المسابقة الرسمية للمهرجان. إضافة لجائزة كأس فولبي "Coppa Volpi" التي تمنح لأفضل ممثل وممثلة. وسيشارك في تقديم المهرجان الممثل المغربي المعروف الياس درفوف.

الدستور المصرية في

5 معلومات عن الدورة الـ79 من فينيسيا السينمائي قبل إطلاقها

كتب: نورهان نصرالله

أسابيع قليلة تفصل جمهور السينما العالمية عن إطلاق فعاليات الدورة الـ79 من مهرجان فينيسيا السينمائي، المقامة في الفترة من31 أغسطس حتى 10 سبتمبر المقبل، بمشاركة مجموعة كبيرة من أبرز إنتاجات السينما العالمية في مسابقات المهرجان والبرامج الموازية، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الفعاليات التي تقام على هامش المهرجان، وفيما يلي أبرز معلومات عن الدورة الجديدة.

- تشهد الدورة 79 من فينسيا السينمائي، تكريم أيقونة السينما الفرنسية كاترين دينوف بجائزة «الأسد الذهبي» لإنجاز العمر، كما يحصل على نفس الجائزة الكاتب والمخرج الأمريكي بول شريدر.

 تكريم كاترين دينوف وبول شريدر بـ«الأسد الذهبي» في فينيسيا 

- وقع اختيار إدارة المهرجان على فيلم الرعب الكوميدي «White Noise» تأليف وإخراج نواه باومباخ، المشارك في المسابقة الرسمية، لافتتاح فعاليات المهرجان، وهو مأخوذ عن رواية بنفس الاسم للكاتب دون ديليلو، ومن بطولة آدم درايفر، جريتا جيرويج، رافي كاسيدي وأندريه بنيامين، ومن المقرر أن يعرض الفيلم في وقت لاحق على منصة «نتفليكس».

- تضم المسابقة الرسمية للمهرجان 23 فيلمًا من مختلف دول العالم، تتنافس على جوائز الأسد الذهبي والفضي، وتترأس لجنة تحكيم المسابقة الممثلة الأمريكية جوليان مور، وتضم اللجنة في عضويتها كلًا من المخرجة الفرنسية أودري ديوان، الممثلة الإيرانية ليلى حاتمي، المخرج والكاتب الإيطالي ليوناردو دي كوستانزو، الروائي والكاتب الياباني البريطاني كازو إيشيجورو، المخرج وكاتب السيناريو الإسباني رودريجو سوروجوين، بالإضافة إلى المخرج والمنتج الأرجنتيني ماريانو كوهن.

الهموم العربية حاضرة في 4 أفلام بـ فينيسيا السينمائي 

- يشارك في مسابقة آفاق الموازية 18 فيلمًا طويلًا ما بين الروائي والتسجيلي، من بينها فيلم «For My Country» الذي يحمل توقيع المخرج الجزائري رشيد حامي، ولكن الفيلم يحمل الجنسية الفرنسية، بالرغم أن أحداث الفيلم تدور حول شاب جزائري يتوفى أثناء خلال طقوس مدرسة فرنسية عسكرية.

- تمثل السينما العربية تواجدا في الدورة الـ79 من فينيسيا السينمائي، في قسم «Horizons Extra»، حيث يشارك فيلما «نزوح» للمخرجة السورية سؤدد كعدان، و«حدائق معلقة» للمخرج العراقي أحمد دراجي في تجربته الإخراجية الطويلة الأولى، وفي قسم أسبوع النقاد، وقع الاختيار على فيلم المخرجة المغربية ياسمين بنكيران «ملكات»، لاختتام فعالياته.

الوطن المصرية في

فيلم نزوح للنجمة كندة علوش يشارك في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي

مصطفى الجداوي

اختير الفيلم الروائي نزوح للنجمة كندة علوش، والمخرجة سؤدد كعدان؛ للمشاركة في النسخة 79 من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي (31 أغسطس - 10 سبتمبر) في قسم مسابقة Orizzonti Extra، حيث سيشهد عرضه العالمي الأول، ويعرض الفيلم يوم الثلاثاء 6 سبتمبر في سالا جياردينو.

وتدور أحداث الفيلم في سوريا خلال صراعات السنوات الماضية، حيث يدمر صاروخ سقف منزل الفتاة زينة "هالة زين" ذات الـ14 سنة، لتنام بعدها لأول مرة تحت النجوم، وتقيم صداقة مع عامر "نزار العاني" الصبي بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة "كندة علوش" على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز "سامر المصري" الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.

وكان مشروع الفيلم، قد حصل على جائزة باومي للسيناريو من برلين، وفي مهرجان كان السينمائي فاز بجائزة تلفزيون ARTE، وجائزة سورفوند، ضمن ورشة سينيفونداسيون، كما نال دعماو من تورينو فيلم لاب ومؤسسة الدوحة للأفلام، معهد الفيلم البريطاني (منحة تمويل الياناصيب الوطني).

والفيلم من تأليف وإخراج سؤدد كعدان وتم تصويره في تركيا، وهو من إنتاج شركة زجل للإنتاج (سؤدد كعدان)، وشركة بيركلي ميديا جروب ( يو فاي سوين)، ويشارك في الإنتاج أكس نيلو (مارك بوردور)، ويشارك في بطولته مع كندة، كل من سامر المصري، هالة زين ونزار العاني، ودارينا الجندي، وتولت تصويره مديرة التصوير الشهيرة هيلين لوفار، وتتولي شركة MAD Solutions مهام توزيع الفيلم في العالم العربي، فيما تتولى شركة MK2 مبيعات الفيلم بأنحاء العالم. بينما توزعه في فرنسا شركة PYRAMIDE، وتمويل إنتاجه من خلال FILM4، وStar Collective.

الشروق المصرية في

مشاركة فيلم «نزوح» لكندة علوش في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي | صور

مي عبدالله

اختير الفيلم الروائي نزوح للنجمة كندة علوش والمخرجة سؤدد كعدان للمشاركة في النسخة 79 من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي (31 أغسطس/آب - 10 سبتمبر) في قسم مسابقة Orizzonti Extra، حيث سيشهد عرضه العالمي الأول، ويعرض الفيلم يوم الثلاثاء 6 سبتمبر في سالا جياردينو.

تدور أحداث الفيلم في سوريا خلال صراعات السنوات الماضية، حيث يدمر صاروخ سقف منزل الفتاة زينة "هالة زين" ذات الـ 14 سنة، لتنام بعدها لأول مرة تحت النجوم، وتقيم صداقة مع عامر "نزار العاني" الصبي بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة "كندة علوش" على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز "سامر المصري" الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.

وكان مشروع الفيلم قد حصل على جائزة باومي للسيناريو من برلين، وفي مهرجان كان السينمائي فاز بجائزة تلفزيون ARTE، وجائزة سورفوند، ضمن ورشة سينيفونداسيون، كما نال دعماً من تورينو فيلم لاب ومؤسسة الدوحة للأفلام، معهد الفيلم البريطاني (منحة تمويل الياناصيب الوطني).

الفيلم من تأليف وإخراج سؤدد كعدان وتم تصويره في تركيا، وهو من إنتاج شركة زجل للإنتاج (سؤدد كعدان)، و شركة بيركلي ميديا جروب ( يو فاي سوين) و يشارك في الانتاج أكس نيلو ( مارك بوردور) ، ويشارك في بطولته مع كندة، كل من سامر المصري، هالة زين ونزار العاني، و دارينا الجندي، وتولت تصويره مديرة التصوير الشهيرة هيلين لوفار.

####

مارلين مونرو في فعاليات مهرجان فينيسيا الـ 79 من خلال "Blonde" | فيديو

هبة إسماعيل

يعرض فيلم "Blonde"  ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا في دورته 79 التي تقام في إيطاليا من الفترة 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر، ثم يتم بعد ذلك عرضه عبر شبكة "نتفليكس" والفيلم هم من إنتاج براد بيت وديدي جاردنر وجيريمي كلاينر وتريسي لاندون وسكوت روبرتسون وكريستينا أوه كمنتج تنفيذي.

وطرحت Netflix  المقطع الدعائي للفيلم الذي طال انتظاره عن سيرة مارلين مونرو ، أظهر المقطع الذي مدته دقيقتان أنا دي أرماس وهي مناسبة لأداء دور مونرو، في مظهرها الرائع وهي جاهزة لسرد قصة الفنانة الأكثر شهرة في هوليوود. استنادًا إلى أعمال جويس كارول أوتس ، يرسم الفيلم حياة مونرو منذ بدايتها.

من المقرر أن تؤرخ الحبكة حياة مونرو منذ الطفولة عندما كانت تحمل اسم نورما جان، تلك الحياة المليئة بالشهرة باعتبارها قنبلة هوليود الأكثر طلبًا، يقوم الفيلم  أيضًا بالغوص العميق في حياة مونرو الرومانسية. إلى جانب آنا دي أرماس ، يشارك في الفيلم أيضًا بوبي كانافال ، وأدريان برودي ، وجوليان نيكولسون ، وكزافييه صموئيل ، وإيفان ويليامز.

وجاء في الملخص الرسمي للفيلم: "اكتشف حياة معروفة وغير معروفة في هذا الفيلم الخيالي الجريء للمخرج أندرو دومينيك الذي يستكشف الحياة المعقدة لأيقونة هوليوود مارلين مونرو."

سابقًا شاركت أرماس أفكارها حول الفيلم حيث أشارت إلى أن "الفيلم يتحرك مع مشاعر مونرو وتجاربها. هناك لحظات نكون فيها داخل جسدها وعقلها ، وهذا سيمنح الجمهور فرصة لتجربة التواجد من أفكارها عن قرب. كان مثل أن تكون نورما ومارلين في نفس الوقت ".

أما بالنسبة إلى المقطع الدعائي ، فقد أعطى المقطع القصير للمعجبين لمحة عن الأجواء القديمة للأفلام الشهيرة حيث شوهدت أرماس وهي تعيد إحياء بعض أكثر اللحظات التي لا تنسى للممثلة التي غزت قلوب الملايين. ويظهر الإعلان الفوضى التي واجهتها مونرو بينما كانت في ذروة نجاحها حيث تظهر العبارة على الشاشة ، "شاهدها الجميع ، لم يرها أحد".

بوابة الأهرام المصرية في

عرض «نزوح» لكندة علوش في مهرجان فينيسيا السينمائي 6 سبتمبر المقبل

كتب: هبة أمين

يبدأ مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي غدا فعالياته، وتستمر حتى يوم 10 من سبتمبر، وتم اختيار الفيلم الروائي نزوح بطولة كندة علوش والمخرجة سؤدد كعدان للمشاركة في النسخة 79 من المهرجان في قسم مسابقة Orizzonti Extra، ويعرض الفيلم يوم الثلاثاء 6 سبتمبر في سالا جياردينو.

تدور أحداث فيلم نزوح، في سوريا خلال صراعات السنوات الماضية، حيث يدمر صاروخ سقف منزل الفتاة زينة وتقوم بدورها هالة زين ذات الـ14 عامًا، لتنام بعدها لأول مرة تحت النجوم، وتقيم صداقة مع عامر ويجسد دوره نزار العاني، الصبي بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة وتجسد دورها كندة علوش، على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز وهو الفنان سامر المصري الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.

قصة وأحداث فيلم نزوح

وكان مشروع الفيلم قد حصل على جائزة باومي للسيناريو من برلين، وفي مهرجان كان السينمائي فاز بجائزة تلفزيون ARTE، وجائزة سورفوند، ضمن ورشة سينيفونداسيون، كما نال دعماً من تورينو فيلم لاب ومؤسسة الدوحة للأفلام، معهد الفيلم البريطاني، منحة تمويل الياناصيب الوطني.

الفيلم الذي يعرض في مهرجان فينيسيا من تأليف وإخراج سؤدد كعدان وتم تصويره في تركيا، وهو من إنتاج شركة زجل للإنتاج، وشركة بيركلي ميديا جروب «يو فاي سوين»، ويشارك في الإنتاج أكس نيلو «مارك بوردور».

أبطال الفيلم

ويشارك في بطولة الفيلم مع كندة علوش، كل من سامر المصري، هالة زين ونزار العاني، ودارينا الجندي، وتولت تصويره مديرة التصوير الشهيرة هيلين لوفار، وتتولي شركة MAD Solutions مهام توزيع الفيلم في العالم العربي، فيما تتولى شركة MK2 مبيعات الفيلم بأنحاء العالم. بينما توزعه في فرنسا شركة PYRAMIDE، وتم تمويل إنتاجه من خلال FILM4، وStar Collective.

الوطن المصرية في

كندة علوش تشارك بفيلمى "نزوح" و"السباحتان" في مهرجانى فينسيا وتورونتو السينمائى

كتب بهاء نبيل

تشارك النجمة كندة علوش خلال الفترة المقبلة بفيلمين ينافسان فى أكبر المهرجانات العالمية هما، مهرجان فينسيا الدولى، ومهرجان تورنتو السينمائى الدولى.

حيث تشارك بفيلم "نزوح" للمخرجة سؤدد كعدان والذى سيشهد عرضه العالمى الأول بالدورة 79 من مهرجان فينسيا السينمائى الدولي، فى الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر، ويشارك الفيلم فى مسابقة Orizzonti Extra.

وتدور أحداث الفيلم فى سوريا خلال صراعات السنوات الماضية، حيث يدمر صاروخ سقف منزل الفتاة زينة ذات الـ 14 سنة، لتنام بعدها لأول مرة تحت النجوم، وتقيم صداقة مع عامر الصبى بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة (كندة علوش) على الرحيل وتدخل فى صراع مع زوجها معتز الذى يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.

الفيلم من تأليف وإخراج سؤدد كعدان ويشارك فى بطولته مع كندة، كل من سامر المصري، هالة زين ونزار العاني، ودارينا الجندي، وتولت تصويره مديرة التصوير الشهيرة هيلين لوفار. 

كما تشارك كندة علوش بفيلم "السباحتان"، والذى تم اختياره لافتتاح دورة هذا العام من مهرجان تورنتو السينمائى الدولى فى الفترة من 8 إلى 18 سبتمبر، حيث سيشهد الفيلم عرضه العالمى الأول فى قاعة روى تومسون الشهيرة.

يقدم الفيلم القصة الحقيقية للسباحتين السوريتين يسرا وسارة ماردينى اللتين اضطرتهما الحرب إلى الهرب من دمشق بالسباحة عبر أمواج البحر المتوسط وصولاً إلى المنافسة فى دورة الألعاب الأوليمبية فى ريو دى جانيرو عام 2016.

"السباحتان" من إخراج سالى الحسينى فى ثانى تجاربها الروائية الطويلة بعد فيلم أخى الشيطان الذى شهد عرضه العالمى الأول فى مهرجان سندانس عام 2012 ونال جوائز من مهرجان لندن السينمائى التابع لمعهد السينما البريطانى ومهرجان برلين السينمائى الدولي. وشاركت الحسينى فى كتابة الفيلم مع البريطانى جاك ثورن مؤلف فيلم Enola Holmes..

يشارك كندة علوش فى بطولة فيلم السباحتان كل من الشقيقتين منال وناتالى عيسى، على سليمان، وأحمد مالك مع جيمس كريشنا فلويد وماتياس شوايغوفار.

اليوم السابع المصرية في

«نزوح» في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي

الرياض - ثقافة اليوم

اختير الفيلم الروائي "نزوح" للنجمة كندة علوش والمخرجة سؤدد كعدان للمشاركة في النسخة "79" من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي المقام "31 أغسطس حتى 10 سبتمبر" في قسم مسابقة "Orizzonti Extra"، حيث سيشهد عرضه العالمي الأول، ويعرض الفيلم يوم الثلاثاء "6 سبتمبر" في سالا جياردينو.

تدور أحداث الفيلم في سوريا خلال صراعات السنوات الماضية، حيث يدمر صاروخ سقف منزل الفتاة زينة "هالة زين" ذات الـ 14 سنة، لتنام بعدها لأول مرة تحت النجوم، وتقيم صداقة مع عامر "نزار العاني" الصبي بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة "كندة علوش" على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز "سامر المصري" الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.

وكان مشروع الفيلم قد حصل على جائزة باومي للسيناريو من برلين، وفي مهرجان كان السينمائي فاز بجائزة تلفزيون ARTE، وجائزة سورفوند، ضمن ورشة سينيفونداسيون، كما نال دعماً من تورينو فيلم لاب ومؤسسة الدوحة للأفلام، معهد الفيلم البريطاني "منحة تمويل الياناصيب الوطني".

يذكر ان فيلم "نزوح" من بطولة كندة علوش، سامر المصري، هالة زين، نزار العاني، دارينا الجندي. وتأليف وإخراج سؤدد كعدان وتم انجاز تصويره في تركيا.

الرياض السعودية في

براد بيت يدافع عن آنا دي أرماس ضد انتقادات تقديمها شخصية مارلين مونرو في Blonde

 نجلاء سليمان

دافع الممثل والمنتج براد بيت عن آنا دي أرماس بعد تقديمها شخصية الراحلة مارلين مونرو في فيلم Blonde المقرر عرضه في  مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.

وقال براد بيت في لقاء تلفزيوني له، إنها رائعة في الدور، مشيرا إلى أن تحضيرات الفيلم استغرقت حوالي ١٠ سنواتولم تكتمل سوى بظهور آنا دي أرماس التي لم تمنعها لهجتهما من تقديم الدور على أحسن وجه.

واجهت آنا دي أرماس عدد من الانتقادات عقب طرح الفيديو الدعائي لفيلم نيتفليكس المرتقب Blonde بسبب تأثير لكنتها الكوبية علىطريقة حديثها وهو ما لا يتشابه مع شخصية مارلين مونرو.

يستعد مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي لعرض مجموعة قوية من الأفلام الطامحة في الترشح لجوائز الأوسكار للعامالمقبل، من بينها Blonde الذي تدور أحداثه حول السيرة الذاتية للراحلة مارلين مونرو. 

تعرض منصة نتفليكس 4 أفلام من إنتاجها لأول مرة ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، المقررإقامته في  الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر المقبل.

 واختيرت الممثلة الكوبية آنا دي أرماس التي تبلغ من العمر 33 عاما، لتجسيد شخصية الجميلة الراحلة مارلينمونروبعد نجاحها في تقديم شخصيات بأفلام شهيرة منها الجزء الأول من Knives Out مع بطل جيمس بوند الشهيردانيالكريج. 

فيلم Blonde الذي يخرجه الأسترالي أندرو دومينيك، لم يتم اختيار موعد محدد لعرضه  في السينمات خلال 2022،وكانمدير مهرجان كان السينمائي الدولي تييري فريمو اقترح عرضه خارج منافسات النسخة 79 إلا أن نتفليكس رفضت هذه الفكرة. 

أحداث فيلم Blonde مقتبسة من رواية الكاتبة  الأمريكية جويس كارول أوتس التي طرحت بنفس الاسم عام 1999،وكانمتوقعا له نجاحا كبيرا من قبل المطلعين على الصناعة والنقاد  حال عرضه خلال العام الجاري بحسب  فاريتي.

صدى البلد المصرية في

مشاركة سؤدد كعدان للمرة الثانية في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي

شيماء صافي

إيلاف: أختير الفيلم الروائي "نزوح" للمخرجة سؤدد كعدان للمشاركة في النسخة 79 من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي (31 أغسطس/آب - 10 سبتمبر/أيلول) حيث سيشهد عرضه العالمي الأول في مسابقة Orizzonti Extra، لتعود كعدان إلى مهرجان فينيسيا بفيلمها الثاني بعد أربع سنوات حيث حصل فيلمها الأول يوم أضعت ظلي على جائزة أسد المستقبل في مسابقة أوريزونتي.

وتعليقاً على اختيار نزوح قال ألبيرتو باربيرا، مدير مهرجان فينيسيا السينمائي "بعد فوزها بجائزة العمل الأول في فينيسيا، تعود سؤدد كعدان بفيلمها الطويل الثاني، وهو قصة رمزية عن تحرر امرأتين تغادران دمشق تحت القصف لتصبحا لاجئتين. أسطورة مليئة بالكوميديا السوداء".

تدور أحداث الفيلم في سوريا خلال صراعات السنوات الماضية، حيث يدمر صاروخ سقف منزل الفتاة زينة "هالة زين" ذات الـ 14 سنة، لتنام بعدها لأول مرة تحت النجوم، وتقيم صداقة مع عامر "نزار العاني" الصبي بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة "كندة علوش" على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز "سامر المصري" الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.

وكان مشروع الفيلم قد حصل على جائزة باومي للسيناريو من برلين، وفي مهرجان كان السينمائي فاز بجائزة تلفزيون ARTE، وجائزة سورفوند، ضمن ورشة سينيفونداسيون، كما نال دعماً من تورينو فيلم لاب ومؤسسة الدوحة للأفلام، معهد الفيلم البريطاني (منحة تمويل اليانصيب الوطني).

الفيلم من تأليف وإخراج سؤدد كعدان وتم تصويره في تركيا، وهو من إنتاج شركة كاف للإنتاج (سؤدد كعدان)، وشركة بيركلي ميديا جروب ( يو فاي سوين) و يشارك في الانتاج أكس نيلو (مارك بوردور)، ومن بطولة كندة علوش، سامر المصري، هالة زين، نزار العاني، ودارينا الجندي، وتولت تصويره مديرة التصوير الشهيرة هيلين لوفار. شركة MAD Solutions نتج منفذ للفيلم تتولى حقوق توزيعه في العالم العربي، وتتولى شركة MK2 مبيعات الفيلم بأنحاء العالم. بينما توزعه في فرنسا شركة PYRAMIDE، وتم تمويل إنتاجه من خلال FILM4، وStar Collective.

سابقاً، تعاونت MAD مع سؤدد، بتوزيع فيلمها الوثائقي عتمة، كما ساهمت MAD في عرض 3 من أفلام المخرجة على منصة نتفليكس وهم الروائي الطويل يوم أضعت ظلي، والفيلمان القصيران عزيزة وخبز الحصار، وتتولى MAD توزيعهم حالياً.

سؤدد كعدان مخرجة سورية، وُلدت في فرنسا. درست النقد المسرحي في المعهد العالي للفنون المسرحية بسوريا وتخرجت من معهد الدراسات المسرحية والسمعية المرئية والسينمائية بجامعة القديس يوسف (IESAV) في لبنان. أول فيلم روائي طويل لها يوم أضعت ظلي والذي تم اختيارها للمنافسة بمهرجان فينيسيا حيث فاز بجائزة أسد المستقبل، كما حصل على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان لوس أنجلوس السينمائي، وتسلط أفلام سؤدد الضوء على الوضع في سوريا خلال العِقد الماضي، وحصدت عشرات الجوائز الدولية.

موقع "إيلاف" في

فيلم إنشالله ولد ينافس على جوائز ورشة فاينال كات فينيسيا

 أحمد إبراهيم

ينافس مشروع الفيلم الروائي إنشالله ولد للمخرج أمجد الرشيد على جوائز ورشة فاينال كات فينيسيا التي تقام ضمن فعاليات النسخة 79 من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الذي يعقد في الفترة بين 31 أغسطس حتى 10 سبتمبر برئاسة النجمة جوليان مور.

ورشة فاينال كات فينيسيا تدعم الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج من قارة أفريقيا والعراق والأردن ولبنان وفلسطين وسوريا، من خلال عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج.

وكان مشروع إنشالله ولد قد حصل على منحة تطوير من ملتقى القاهرة السينمائي ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، كما نال دعم من صندوق البحر الأحمر خلال فعاليات النسخة الأولى من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي. كما نال المشروع دعم من الهيئة الملكية الأردنية للأفلام في دورتين حيث حصل على دعم الإنتاج ودعم ما بعد الإنتاج، بالإضافة إلى دعم الإنتاج من مؤسسة الدوحة للأفلام.

تبدأ أحداث الفيلم مع نوال التي تفقد زوجها فجأة، فتجد نفسها أمام تحديات المجتمع وقوانينه التي يمكن أن تنقلب موازينه إذا كان لديها طفل ذكر وليس أنثى.

الفيلم من إخراج أمجد الرشيد يشاركه التأليف دلفين أوغت ورولا ناصر، وبطولة منى حوا، هيثم عمري، سلوى نقارة، يمنى مروان، محمد جيزاوي، إسلام العوضي، وإنتاج The Imaginarium films (رولا ناصر وأسيل أبو عياش) بمشاركة بيت الشوارب (ذيب والحارة)، وتتولى MAD Solutions وLagoonie مهام توزيع الفيلم في العالم العربي.

إنشالله ولد ليس التعاون الأول بين أمجد وMAD حيث تولت الأخيرة توزيع فيلمه القصير الببغاء مع دارين ج.سلام وفاز بالعديد من الجوائز الدولية منها جائزة لجنة التحكيم في مهرجاني توين سيتيز للفيلم العربي في مينيسوتا ومالمو للسينما العربية بالسويد، وكان عرضه العالمي الأول في مهرجان دبي السينمائي الدولي ٢٠١٦، ويُعرض حاليًا على OSN.

أمجد الرشيد مخرج أردني حاصل على درجة الماجستير في معهد البحر الأحمر للفنون السينمائية (RSICA). بعد حصوله على جائزة أفضل سيناريست عن الخيال القصير في مسابقة إنتاج الأفلام الأولى في عمان في عام ٢٠٠٥، بدأ أمجد العمل كمخرج ومنتج ومصمم إنتاج في مقاطع فيديو موسيقية وأفلام روائية قصيرة وطويلة. وفي عام ٢٠٠٧ شارك في ملتقى برليناله للمواهب في مهرجان برلين السينمائي الدولي.

وأخرج أمجد فيلم إمض في الطريق، وهو فيلم ترويجي أُنتِج للمنتدى الاقتصادي العالمي (WEF) الممول من قبل مركز الملك عبدالله الثاني للتميز والهيئة الملكية الأردنية للأفلام.

وتضم قائمة أعماله خمسة أفلام قصيرة عُرضت في المهرجانات السينمائية الدولية. وفي ٢٠١٣ أخرج المسلسل الكوميدي الأردني رانيا شو. وفي ٢٠١٦ تم إدراج أمجد ضمن قائمة "نجوم الغد العرب" بمجلة سكرين دايلي من بين 5 مواهب أفلام ناشئة من العالم العربي.

رولا ناصر منتجة مستقلة أردنية، تمتلك خبرة في كل الجوانب الإنتاجية المتنوعة من الإعلانات التجارية والمسلسلات التلفزيونية والأفلام منخفضة الميزانية والأعمال التجارية ضخمة الميزانية. بدأت رولا ناصر مشوارها بالعمل في مشاريع قناتي BBC وديسكفري. وعملت مع الهيئة الملكية الأردنية للأفلام لمدة خمس سنوات،  وفي عام 2011 أسست شركة The Imaginarium Films، واختيرت أعمالها للمشاركة في العديد من المهرجانات المرموقة.

صدى البلد المصرية في

ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي

مشروع فيلم "إنشالله ولد" ينافس على جوائز ورشة فاينال كات فينيسيا

شيماء صافي

إيلاف: ينافس مشروع الفيلم الروائي إنشالله ولد للمخرج أمجد الرشيد على جوائز ورشة فاينال كات فينيسيا التي تقام ضمن فعاليات النسخة 79 من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الذي يعقد في الفترة بين 31 أغسطس/آب حتى 10 سبتمبر/أيلول برئاسة النجمة جوليان مور.

ورشة فاينال كات فينيسيا تدعم الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج من قارة أفريقيا والعراق والأردن ولبنان وفلسطين وسوريا، من خلال عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج.

وكان مشروع إنشالله ولد قد حصل على منحة تطوير من ملتقى القاهرة السينمائي ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، كما نال دعم من صندوق البحر الأحمر خلال فعاليات النسخة الأولى من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي. كما نال المشروع دعم من الهيئة الملكية الأردنية للأفلام في دورتين حيث حصل على دعم الإنتاج ودعم ما بعد الإنتاج، بالإضافة إلى دعم الإنتاج من مؤسسة الدوحة للأفلام.

تبدأ أحداث الفيلم مع نوال التي تفقد زوجها فجأة، فتجد نفسها أمام تحديات المجتمع وقوانينه التي يمكن أن تنقلب موازينه إذا كان لديها طفل ذكر وليس أنثى.

الفيلم من إخراج أمجد الرشيد يشاركه التأليف دلفين أوغت ورولا ناصر، وبطولة منى حوا، هيثم عمري، سلوى نقارة، يمنى مروان، محمد جيزاوي، إسلام العوضي، وإنتاج The Imaginarium films (رولا ناصر وأسيل أبو عياش) بمشاركة بيت الشوارب (ذيب والحارة)، وتتولى MAD Solutions وLagoonie مهام توزيع الفيلم في العالم العربي.

إنشالله ولد ليس التعاون الأول بين أمجد وMAD حيث تولت الأخيرة توزيع فيلمه القصير الببغاء مع دارين ج.سلام وفاز بالعديد من الجوائز الدولية منها جائزة لجنة التحكيم في مهرجاني توين سيتيز للفيلم العربي في مينيسوتا ومالمو للسينما العربية بالسويد، وكان عرضه العالمي الأول في مهرجان دبي السينمائي الدولي ٢٠١٦، ويُعرض حاليًا على OSN.

أمجد الرشيد مخرج أردني حاصل على درجة الماجستير في معهد البحر الأحمر للفنون السينمائية (RSICA). بعد حصوله على جائزة أفضل سيناريست عن الخيال القصير في مسابقة إنتاج الأفلام الأولى في عمان في عام ٢٠٠٥، بدأ أمجد العمل كمخرج ومنتج ومصمم إنتاج في مقاطع فيديو موسيقية وأفلام روائية قصيرة وطويلة. وفي عام ٢٠٠٧ شارك في ملتقى برليناله للمواهب في مهرجان برلين السينمائي الدولي.

وأخرج أمجد فيلم إمض في الطريق، وهو فيلم ترويجي أُنتِج للمنتدى الاقتصادي العالمي (WEF) الممول من قبل مركز الملك عبدالله الثاني للتميز والهيئة الملكية الأردنية للأفلام.

وتضم قائمة أعماله خمسة أفلام قصيرة عُرضت في المهرجانات السينمائية الدولية. وفي ٢٠١٣ أخرج المسلسل الكوميدي الأردني رانيا شو. وفي ٢٠١٦ تم إدراج أمجد ضمن قائمة "نجوم الغد العرب" بمجلة سكرين دايلي من بين 5 مواهب أفلام ناشئة من العالم العربي.

رولا ناصر منتجة مستقلة أردنية، تمتلك خبرة في كل الجوانب الإنتاجية المتنوعة من الإعلانات التجارية والمسلسلات التلفزيونية والأفلام منخفضة الميزانية والأعمال التجارية ضخمة الميزانية. بدأت رولا ناصر مشوارها بالعمل في مشاريع قناتي BBC وديسكفري. وعملت مع الهيئة الملكية الأردنية للأفلام لمدة خمس سنوات، وفي عام 2011 أسست شركة The Imaginarium Films، واختيرت أعمالها للمشاركة في العديد من المهرجانات المرموقة.

####

فيلم كلينك تشارك في مهرجان فينسيا السينمائي الدولي بفيلم جنائن مُعلقة

شيماء صافي

إيلاف: أعلن مهرجان فينسيا السينمائي الدولي عن اختيار فيلم جنائن مُعلقة للمخرج العراقي أحمد ياسين دراجي في دورته الـ79 المُقرر إقامته في الفترة من 31 أغسطس إلى 10 سبتمبر (أيلول) 2022، ضمن مسابقة Horizons Extra.

تدور أحداث فيلم جنائن مُعلقة حول أسعد البالغ من العمر 12 عاما والذي يتبني دميةٍ جنسية أميركية عثر عليها في أماكن النفايات ببغداد، حيث يجد أسعد، وهو جامع قمامة، نفسه في مرمى صراع يعتمد فيه على شجاعته ليس فقط لينجو، بل ليعيش.

فيلم جنائن مُعلقة توزعه شركة Film Clinic Indie Distribution التي أسسها المنتج والسيناريست محمد حفظي، إضافة لمشاركته أيضاً في إنتاج الفيلم مع هدى الكاظمي ومارغريت غلوفر ومي عودة. وشارك في بطولة الفيلم عدد من الفنانين وهم وسام ضياء، وجواد الشكرجي، وحسين محمد جليل، وأكرم مازن علي.

وكان فيلم جنائن مُعلقة قد فاز بجائزة Final Cut، إحدى المبادرات التابعة لمهرجان فنيسيا السينمائي الدولي التي تستهدف دعم الأفلام في أفريقيا والشرق الأوسط، في فئة بعد الإنتاج، بالإضافة إلى فوزه بجائزة شركة Mercury لخدمات ما بعد الإنتاج ، خلال مشاركته في منطلق الجونة السينمائي 2021.

موقع "إيلاف" في

"إنشالله ولد".. فيلم أردني ينافس في جوائز "مهرجان فينيسيا السينمائي"

زهرة الخليج - الأردن

ينافس مشروع الفيلم الروائي "إنشالله ولد"، للمخرج أمجد الرشيد، في جوائز "ورشة فاينال كات فينيسيا"، التي تقام ضمن فعاليات النسخة الـ79 من "مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي"، خلال الفترة ما بين 31 أغسطس وحتى 10 سبتمبر، في الدورة التي تترأس لجنة جوائزها النجمة العالمية جوليان مور.

تبدأ أحداث الفيلم مع "نوال"، التي تفقد زوجها فجأة، فتجد نفسها أمام تحديات المجتمع وقوانينه، التي يمكن أن تنقلب موازينه؛ إذا كان لديها طفل ذكر وليس أنثى.

والفيلم من إخراج الأردني أمجد الرشيد، ويشاركه التأليف دلفين أوغت، ورولا ناصر، ومن بطولة منى حوا، هيثم عمري، سلوى نقارة، يمنى مروان، محمد جيزاوي، وإسلام العوضي. 

ومعروف أن "ورشة فاينال كات فينيسيا" تدعم الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج من قارة أفريقيا والعراق والأردن ولبنان وفلسطين وسوريا، من خلال عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، والموزعين، ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج، وتقام هذه الفعاليات على هامش المهرجان. 

وكان مشروع فيلم "إنشالله ولد" قد حصل على منحة تطوير من "ملتقى القاهرة السينمائي"، ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي أقيم العام الماضي، كما نال دعماً من صندوق البحر الأحمر خلال فعاليات النسخة الأولى من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي. كما نال المشروع دعماً من الهيئة الملكية الأردنية للأفلام في دورتين، حيث حصل على دعم الإنتاج، ودعم ما بعد الإنتاج، بالإضافة إلى دعم الإنتاج من مؤسسة الدوحة للأفلام. 

وأمجد الرشيد مخرج أردني، حاصل على درجة الماجستير من معهد البحر الأحمر للفنون السينمائية (RSICA). وبعد حصوله على جائزة أفضل سيناريست عن الخيال القصير بمسابقة إنتاج الأفلام الأولى في عمان عام 2005، بدأ أمجد العمل كمخرج ومنتج ومصمم إنتاج في مقاطع فيديو موسيقية وأفلام روائية قصيرة وطويلة. وفي عام 2007، شارك في ملتقى "برليناله" للمواهب في مهرجان برلين السينمائي الدولي. 

وأخرج أمجد فيلم "امض في الطريق"، وهو فيلم ترويجي أُنتِج للمنتدى الاقتصادي العالمي (WEF) الممول من قبل مركز الملك عبدالله الثاني للتميز، والهيئة الملكية الأردنية للأفلام. 

وتضم قائمة أعماله خمسة أفلام قصيرة، عُرضت في المهرجانات السينمائية الدولية. وفي 2013، أخرج المسلسل الكوميدي الأردني "رانيا شو". وفي 2016، تم إدراج أمجد ضمن قائمة "نجوم الغد العرب"، بمجلة "سكرين دايلي"، من بين 5 مواهب أفلام ناشئة من العالم العربي.

زهرة الخليج الإماراتية في