ملفات خاصة

 
 
 

المخرج المصرى سامح علاء عضوا فى لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان كان

كتب محمد تهامى زكى

كان السينمائي الدولي

الدورة الرابعة والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائى الدولى، فى نسخته الـ 74، اختيار المخرج المصرى سامح علاء، عضوا من أعضاء لجنة التحكيم لمسابقة الأفلام القصيرة والمقرر انطلاقه يوم 6 يوليو المقبل، فى مدينة كان الفرنسية.  

ووفقا للموقع الرسمى لمهرجان كان، وحسابه عبر تويتر، فإن لجنة التحكيم تضم المخرجة والكاتبة التونسية كوثر بن هنية، المخرجة والممثلة السويدية توفا نوفوتنى، المخرج الفرنسى أليس وينوكور، المنتج الإسبانى كارلوس موجويرو، السيناريست الفرنسى نيكولاس باريزر، المخرج والكاتب المصرى سامح علاء، الذى حصل فيلمه "ستاشر" على جائزة السعفة الذهبية، لأفضل فيلم قصير من مهرجان كان فى نسخته الأخيرة عام 2020.

وأيام قليلة وتنطلق فعاليات مهرجان كان السينمائى الذى عاد بقوة فى دورته الـ74، حيث عاد المهرجان بكامل قوته بعد أيام عجاف بسبب فيروس كورونا، حيث كشفت إدارة المهرجان عن انطلاق فعالياته فى الفترة من 6 يوليو ويستمر حتى 17 يوليو، ويترأس لجنة تحيكم المهرجان المخرج سبايك لى، الذى يعتبر أول مخرج من أصحاب البشرة السمراء يتولى رئاسة لجنة التحكيم، وهو المخرج الذى كان من المفترض أن يرأس لجنة التحكيم ويعرض فيلمه  "Da 5 Bloods" فى دورة المهرجان بالعام الماضى لكن جائحة كورونا التى داهمت العالم أجمع حالت دون ذلك.

مهرجان كان السينمائى فى دورته الـ 74، قرر أن يتحدى فيروس كورونا ويقيم العروض بنسبة 100%، مع وضع ارتداء الكمامة فى الاعتبار، وضرورة إجراء اختبارات الكشف عن فيروس كورونا، بحيث يقدم جمهور المهرجان إما شاهدة تطعيم ضد الفيروس أو اختبار سلبى للفيروس وذلك لكى يستطيع الجمهور الوصول إلى فعاليات المهرجان.

وكشف المهرجان عن منح النجمة جودى فوستر السعفة الفخرية فى الدورة الجديدة، حيث ستكون ضيف الشرف حفل الافتتاح، وهى النجمة التى لها تاريخ طويل مع المهرجان حيث حضرت المهرجان وهى فى سن 13 عامًا مع فيلم "Taxi Driver" للمخرج الكبير مارتن سكورسيزى ، والذى فاز بجائزة السعفة الذهبية، إضافة إلى مشاركتها فى المهرجان كمخرجه من خلال فيلمها Money Monster عام 2016 طولة جورج كلونى وجوليا روبرتس، والذى عرض لأول مرة فى مهرجان كان خارج المنافسة.

 

اليوم السابع المصرية في

15.06.2021

 
 
 
 
 

المخرج المصري سامح علاء عضوا بلجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة بكان

كتب: سعيد خالد

اختارت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي المخرج والسيناريست المصري سامح علاء، لعضوية لجنة تحكيم مسابقة الفيلم القصير بها .

وكان قد حصل سامح العام الماضي على السعفة الذهبية من مهرجان كان عن فيلمه الروائي القصير "16" كأول فيلم مصري يحصل علي الجائزة في تاريخها.

يشارك سامح عضوية اللجنة المخرجة وكاتبة السيناريو التونسية كوثر بن هنية والمخرجة والسيناريست والممثلة السويدية توفا نوفوتني.

والمخرج والسيناريست الفرنسية اليس وينكور. والسيناريست والموزع الأسباني كاروس موجيرو.

والمخرج والسيناريست نيكولاس باريزير.

الجدير بالذكر أن سامح لديه مشروع لفيلم روائي طويل في مرحلة التطوير بعنوان تمنتاشر حصد خمس جوائز في دورة مهرجان القاهرة العام الماضي.

 

المصري اليوم في

15.06.2021

 
 
 
 
 

المخرج المصري سامح علاء عضواً في لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة بـ«كان»

أحمد السنوسي

اختارت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي المخرج والسيناريست المصري سامح علاء لعضوية لجنة تحكيم مسابقة الفيلم القصير بها .

وكان سامح العام الماضي، قد حصل على السعفة الذهبية من مهرجان كان عن فيلمه الروائي القصير "16" كأول فيلم مصري يحصل علي الجائزة في تاريخها.

يشارك سامح عضوية اللجنة المخرجة وكاتبة السيناريو التونسية كوثر بن هنية والمخرجة والسيناريست والممثلة السويدية توفا نوفوتني والمخرج والسيناريست الفرنسية اليس وينكور. والسيناريست والموزع الأسباني كاروس موجيرو والمخرج والسيناريست نيكولاس باريزير.

جدير بالذكر أن سامح لديه مشروع لفيلم روائي طويل في مرحلة التطوير  بعنوان تمنتاشر حصد خمس جوائز في دورة مهرجان القاهرة العام الماضي.

 

####

 

أندريا أرنولد يترأس لجنة تحكيم «نظرة ما» بمهرجان «كان» الـ ٧٤

أخبار اليوم

أعلن مهرجان كان السينمائى الدولى الرابع والسبعون عن لجنة تحكيم مسابقة «نظرة ما» ..

اللجنة برئاسة الكاتبة والمخرجة البريطانية أندريا أرنولد والفائزة بأوسكار أفضل فيلم قصير عام ٢٠٠٥ عن فيلمها «Wasp».. وتضم كلا من الأعضاء.. الكاتب والمنتج الأرجنتينى دانيال بورمان وهو أحد أهم صناع السينما الأرجنتينية المخرجة والكاتبة الجزائرية مونيا مدور، والممثلة الفرنسية إليسا زلبرشتاين والمخرج والممثل والمخرج الأمريكى مايكل كوفينو..

يقام حفل افتتاح «نظرة ما» فى ٧ يوليو القادم فى حين يعلن عن الفائزين بالجوائز ١٦ يوليو ويتنافس عليها ٢٠ فيلما.

مهرجان كان ستنطلق فعالياته واقعيا فى ٦ يوليو القادم وتستمر حتى ١٧ من نفس الشهر وسط إجراءات احترازية مشددة.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

15.06.2021

 
 
 
 
 

سامح علاء وكوثر بن هنية أعضاء لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان كان

أحمد فاروق:

أعلن مهرجان كان السينمائي عن قائمة أعضاء لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة، في الدورة 74 التي تقام خلال الفترة من 6 الى 17 يوليو المقبل.

تضم اللجنة من مصر المخرج المصري سامح علاء، الذي فاز العام الماضي بالسعفة الذهبية لمهرجان كان في المسابقة نفسها عن فيلمه القصير "ستاشر"، كما تضم اللجنة أيضا من العالم العربي، المخرجة التونسية كوثر بن هنية، مخرجة فيلم "الرجل الذي باع ضهره" الذي وصل الى نهائيات الأوسكار الأخيرة.

وكان مهرجان كان السينمائي، أعلن عن مشاركة فيلم "ريش" للمخرج المصرى عمر الزهيرى، فى عرضه العالمى الأول ضمن مسابقة أسبوع النقاد الدولى.

"ريش" هو أول الأفلام الروائية الطويلة للمخرج عمر الزهيرى، وقد اشترك فى تأليفه مع السيناريست أحمد عامر، ويشارك في إنتاجه محمد حفظى، والفرنسيين جولييت لوبوتر وبيير مناهيم، وحصل الفيلم خلال مراحل إنتاجه على دعم من جهات دولية عديدة.

 

الشروق المصرية في

15.06.2021

 
 
 
 
 

«البحر أمامكم» إلى أول عرض عالمي ضمن «كان السينمائي»

إيلي داغر: تقدير عملي بهذا الشكل هدية أنستني كل تعبي

بيروت: فيفيان حداد

يبدو أن قصة المخرج اللبناني الشاب إيلي داغر مع مهرجانات كان السينمائية طويلة وتحمل له دائماً المفاجآت السارة. كان في التاسعة والعشرين من عمره عندما حصد في عام 2015 «السعفة الذهبية» في المهرجان نفسه عن فيلمه «موج 92».

اليوم وبعد مرور نحو ست سنوات على نجاحه الأول، ها هو يعود إليه من جديد من باب عرض فيلمه الروائي الطويل «البحر أمامكم». ويأتي ذلك ضمن موعد عروض «الأسبوعين للمخرجين» (La Quinzaine)، والتي تأتي بموازاة أيام المهرجان، وتعتبر انطلاقة عالمية لأي مخرج يشارك فيها. فهذه العروض تغامر وتختار مخرجين صاعدين لإيمانها بموهبتهم السينمائية. سبق وشارك فيها مخرجون كانوا مغمورين، وتحولوا إلى عالميين أمثال سكورسيزي وكوبولا.

ويعلق إيلي داغر في حديث لـ(«الشرق الأوسط»): «جاء وقع الخبر علي كمكافأة وهدية أنستاني كل تعبي. فإن يتم تقديري من قبل جهة سينمائية بهذا المستوى لا بد أن ينعكس علي إيجاباً محلياً وعالمياً».

يخبرنا إيلي عن موضوع الفيلم باختصار فهو لا يرغب في كشف ملامحه أو الإفصاح عن تفاصيله، «يحكي عن حالة الركود واللاوضوح التي نعيشها اليوم ولا نعرف أي مصير ينتظرنا».

أما القصة فتدور حول جنى، فتاة لبنانية تعود إلى وطنها بعد فترة دراسة أمضتها في فرنسا. لم توفق في إقامتها هناك، وتتوصل إلى اتخاذ قرارها بالعودة إلى بلادها بعد نحو 4 سنوات من ابتعادها عنه. تكتشف البلد من جديد وعلاقتها بالمدينة التي تركتها وكانت لا تزال فتية. فنطل معها على أوضاع لبنان والركود المسيطر على أجوائه واللاحلول العائمة على مشكلاته، والضبابية الحائمة فوق حاضره ومستقبله.

ويعلق إيلي داغر في سياق حديثه: «هي موضوعات تلفتني وتهمني وتتعلق ببلدي، فجميعنا عندنا هاجس الغد في لبنان، لا سيما جيل الشباب. بعضهم يغادر الوطن على أمل... ولكن الهجرة لا تكون دائماً الحل المناسب».

وكما في فيلمه القصير السابق «موج 92»، كذلك في فيلمه الجديد، يستوحي إيلي داغر أحداثه من تجارب واقعية، ويقول: «هي قصص تشبه أخرى كثيرة حصلت مع أشخاص أعرفهم من أقرباء وأصدقاء. في فيلمي «موج 92» تحدثت عن المدينة المثقلة بمشكلة النفايات، كان ذلك في عام 2015. هذه المشكلة تفاقمت بعد وقت قصير، وها نحن اليوم نقف أمام نفس المعضلة».

مشروع الفيلم كان قد حصد جوائز عديدة، منها أفضل فيلم في ورشة «فاينال كات» في مرحلة ما بعد الإنتاج من «مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي». وجائزة منصة الجونة ضمن المشاريع في مرحلة التطوير، وجائزة مالية من مؤسسة دروسوس. كما فاز بمنح من «مؤسسة الدوحة للأفلام» و«الصندوق العربي للثقافة والفنون» (آفاق) و«صندوق البحر الأحمر» لدعم الأفلام وغيرهم.

استغرق تحضير وكتابة الفيلم عدة سنوات وصوّر في فترة بلغت نحو العام. ويوضح إيلي داغر: «عملية التصوير بأكملها جرت في لبنان، تنقلت بين عدة مناطق، بينها بيروت والبقاع وفي الشمال. ورغم أني كتبت القصة قبل عدة سنوات فإن مشاهده سيكتشف مدى اتصاله بالواقع الذي عشناه في السنتين الأخيرتين. التجربة كانت رائعة رغم مرورها بتقاطعات عدة، بينها الأزمة الاقتصادية والثورة والجائحة، ومن بعدها انفجار بيروت. ولكني ثابرت واستمررت في عملي ضمن رؤيتي الخاصة له، حتى عملية التمويل حملت المصاعب، ولكني تمسكت بتنفيذه على المستوى المطلوب، وأنهيته تماما في مارس (آذار) 2021. لقد عشت كل هذه الأوضاع التي مرت على البلاد كغيري من اللبنانيين. لم أغادر لبنان إلا لأيام قليلة، عندما سافرت إلى بلجيكا كي أنفذ عملية الميكس للصوت».

الفيلم هو من تأليف وكتابة إيلي داغر، ومن بطولة منال عيسى ويارا أبو حيدر وربيع الزاهر وروجر آزار. أما الإنتاج فيعود إلى شركة أندولفي برودكشن (المنتج أرنو دوميرك)، بالتعاون مع «بيشسايد» و«أبوط برودكشن» وتتولى شركة «ماد سوليوشن» توزيعه.

وعن نقاط الاختلاف بين فيلمه الأول القصير والثاني الروائي الطويل يقول إيلي داغر: «اللغة السينمائية التي أستخدمها تبقى هي نفسها، إذ أحب أن أحكي القصة تماماً كما أراها من وجهة نظري. في عملي الأول قصدت أن تكون الشخصيات تجريدية، أما في فيلمي الثاني فرغبت أن يدور موضوع الفيلم حول شخصيات حقيقية. فهنا نتابع فيلماً روائياً طويلاً مدته نحو الساعتين وفي «موج 92» الأمر يختلف، لأنه يحمل موضوعاً غامضاً، من خلال متحرك قصير».

ويعترف إيلي داغر بأن لديه شغفاً في تعامله مع الممثلين ويقول: «لقد التقيت بمنال عيسى قبل ست سنوات وتصادقنا، خصوصاً أن لدينا نفس وجهات النظر والآراء حول قصص كثيرة، وهو ما حافظ على علاقة مهنية وطيدة بيننا. أحب العمل مع الممثل، وأعتبر أنه يحمل لي خبرات جميلة أضيفها إلى خلفيتي الفنية في الإخراج».

وعما يتوقعه لعالم السينما بعد الجائحة يقول: «عالمياً السينما آخذة إلى النهوض من جديد، فهواة العروض السينمائية لا يستغنون عن الأصلية منها عبر الشاشة الذهبية. فالاستمتاع بقصة الفيلم والصوت وحركة الكاميرا، لا يمكن أن تؤمنها عروض المنصات الإلكترونية. أما في لبنان وبعد الأزمة الاقتصادية وارتفاع أسعار بطاقات الدخول إلى صالات السينما، لا شك أنها ستؤثر سلباً على شريحة لا يستهان بها من اللبنانيين، وهذا الأمر أجده سيئاً جداً، إذ سيفرز فئة محرومة من السينما».

بين 7 و17 يوليو (تموز) المقبل تنطلق عروض «الأسبوعين للمخرجين» في «مهرجان كان السينمائي». «لا شك أني سأحضر عروض فيلمي والتي أعتقد أنها ستكون على يومين متتاليين. متحمس جداً لهذه التجربة التي سأخوضها على مستوى عالمي. لا أريد أن أتوقع الكثير سيما وأن لا جوائز تمنح عن هذه العروض. ولكني أفكر بطريقة إيجابية، إذ إن الفيلم لاقى التقدير لدى القيمين على هذه العروض. فعملي صادق وضعت فيه كل جهودي وعندي ثقة بما أقوم به. أنتظر أن أتلقى ردود فعل المشاهدين مباشرة في الصالة، وما بعد العرض أيضاً، لأنه سيجري مناقشته. وبما أني عملت كل شيء بالشكل الصحيح وحسب المطلوب، فلا أتوقع السلبية أبداً».

 

الشرق الأوسط في

15.06.2021

 
 
 
 
 

مخرجان عربيان ضمن لجنة تحكيم الأفلام القصيرة في مهرجان كانّ

القاهرة/ مروة عبد الفضيل

أعلنت اللجنة المشرفة على الدورة الـ74 من "مهرجان كانّ السينمائي الدولي" عن اختيار المخرج المصري سامح علاء، ضمن أعضاء لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة، إلى جانب المخرجة والكاتبة التونسية كوثر بن هنية، ومن السويد المخرجة والكاتبة توفا نوفوتني، ومن فرنسا المخرجة أليس وينوكور، والمخرد الإسباني كارلوس موغيرو، والسيناريست والمخرج الفرنسي نيكولا باريزييه.

وكان سامح علاء قد حصل العام الماضي على السعفة الذهبية لأحسن فيلم قصير عن شريطه  "ستاشر".

وتتكون مسابقة الأفلام القصيرة من 10 أفلام من البرازيل، والدنمارك، والصين، وفرنسا، وهونغ كونغ، وإيران، والبرتغال، ولأول مرة في الاختيار الرسمي، كوسوفو، ومقدونيا، وقد اختيرت من بين 3739 فيلماً.

يذكر أن حفل الافتتاح سيقام يوم 7 يوليو/تموز المقبل، على أن يعلن عن الفائزين يوم الجمعة، 16 يوليو/تموز المقبل.

 

العربي الجديد اللندنية في

16.06.2021

 
 
 
 
 

بعد اختياره عضوا بلجنة تحكيم مهرجان كان..

أحلام المخرج سامح علاء ما بين القاهرو بروكسيل

 سعيد فراج

اختارت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي المخرج والسيناريست المصري سامح علاء لعضوية لجنة تحكيم مسابقة الفيلم القصير بها .

وكان سامح قد حصل العام الماضي على السعفة الذهبية من مهرجان كان عن فيلمه الروائي القصير "16" كأول فيلم مصري يحصل علي الجائزة في تاريخها.

يشارك سامح عضوية اللجنة المخرجة وكاتبة السيناريو التونسية كوثر بن هنية والمخرجة والسيناريست والممثلة السويدية توفا نوفوتني، والمخرج والسيناريست الفرنسية اليس وينكور، والسيناريست والموزع الأسباني كاروس موجيرو، والمخرج والسيناريست نيكولاس باريزير.

الجدير بالذكر أن سامح لديه مشروع لفيلم روائي طويل في مرحلة التطوير  بعنوان تمنتاشر حصد خمس جوائز في دورة مهرجان القاهرة العام الماضي.

من هو سامح علاء

يعيش المخرج سامح علاء ما بين العاصمة البلجيكية بروكسيل، وعاصمة موطنه الأم مصر (القاهرة)، وهو حاصل على البكالوريوس في الأدب الألماني، ودرس تقنيات صناعة الأفلام الأساسية لمدة عامين بأكاديمية فنون السينما والتكنولوجيا

عمل سامح علاء، أيضًا في العديد من الإعلانات التجارية والأفلام الروائية، في مصر، بعدها انتقل إلى عاصمة جمهورية التشيك (براغ)، لدراسة الإخراج، ثم حصل على درجة الماجيستير من EICAR Film School  في باريس، وفاز بجائزة العرض الأوروبي للفيلم القصير عن فيلمه Fifteen. 

سامح علاء يحصد السعفة الذهبية

وكان المخرج سامح علاء، قد حقق إنجازا عالميا للسينما المصرية، من خلال فيلم ستاشر، بفوزه بجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم روائي قصير من مهرجان كان السينمائي الدولي ليصبح أول فيلم مصري يحصد هذه الجائزة الكبرى في أيا من أقسام المهرجان بعد أن حصد يوسف شاهين جائزة اليوبيل الذهبي للمهرجان عن مجمل أعماله.

وكان الفيلم قد حصل من قبل  علي جائزة أفضل فيلم روائي قصير من مهرجان موسكو السينمائي الدولي لتصبح هذه هي رابع جوائز الفيلم بعد حصوله على  تنويه خاص من لجنة تحكيم مهرجان نامور البلجيكي في دورته الخامسة و الثلاثين و يعتبر مهرجان نامور هو الاهم في بلجيكا و من اهم المهرجانات الفرانكفونية في اوروبا .

فيلم ستاشر

ويعد فيلم "ستاشر"أول فيلم مصري استطاع أن يصنع إنجازا عالميا، بعد حصوله على جائزة السعفة الذهبية، كما حصل أيضا على عدة جوائز منها جائزة أفضل فيلم من مهرجان موسكو السينمائي الدولي، والجائزة الذهبية لأفضل فيلم عربي في مهرجان الجونة السينمائي الدولي، ومهرجان نامور السينمائي في بلجيكا.الفيلم تم تصوير أحداثه في حي السكاكيني بالقاهرة، ويستعرض في حوالي 15 دقيقة قصة "أدم" الذي يحاول العودة إلى حبيبته بعد فراق 82 يوما فيخوض في سبيل ذلك العديد من المصاعب الكبيرة ويحدث الكثير من المفاجآت خلال الأحداث، الفيلم إنتاج مصري فرنسي، من إخراج سامح علاء، وبطولة سيف الدين حميدة ونورهان عبد العزيز، ومجموعة من الوجوه الجديدة.

 

####

 

فيلم مصري يشارك في مهرجان كان السينمائي ..

مخرج العمل يكشف التفاصيل

 هاني حسين

كشف عمر الزهيري، مخرج الفيلم المصري "ريش" الذي شارك في أسبوع النقاد بفعاليات مهرجان كان 2021، التفاصيل.

وقال عمر الزهيري في مداخلة هاتفية في برنامج " من مصر " المذاع على قناة " سي بي سي"، :"  أشكر كل من ساعدنا في إنتاج الفيلم كي يصل للمشاركة في مهرجان كان ".

وأضاف عمر الزهيري:"  مشاركة فيلمي في مهرجان كان أمرًا في غاية الأهمية، ولدينا سينما مصرية متطورة تشارك في أكبر المهرجانات العالمية ".

وتابع عمر الزهيري:" بقالنا سنوات كثيرة بنكمل بعض  من أجل الوصول بالأفلام المصرية للمهرجانات العالمية "، مضيفا: "السينما المصرية أصبحت متواجدة بشكل كبير في المهرجانات العالمية ونقدم فناً ممتعاً".

وأكمل عمر الزهيري:" مهرجان كان يدعم مخرجين في كل عام وساعدوني على تطوير وإنتاج فيلم طويل تحت رعاية المهرجان"، مضيفًا: "فيلم ريش يضم وجوهاً جديدة".

 

صدى البلد المصرية في

16.06.2021

 
 
 
 
 

عبدالله بوشهري: أخيراً عدنا لـ«كان» السينمائي

الرياض - ثقافة اليوم

استطاع المخرج المنتج الكويتي عبدالله بوشهري أن يعيد الكويت إلى مهرجان كان السينمائي الدولي بعد سنوات طويلة من الغياب، حيث تم الإعلان عن اختيار فيلم "أوروبا" للمخرج حيدر رشيد ضمن تظاهرة "أسبوعا المخرجين" وهى إحدى التظاهرات والمسابقات الأساسية في مهرجان كان السينمائي الدولي، والفيلم من إنتاج عراقي، كويتي، إيطالي.

وتأتي المشاركة الكويتية الأولى في هذه التظاهرة في مهرجان كان السينمائي من خلال فيلم "بس يا بحر" للمخرج القدير خالد الصديق والثانية في ذات المسابقة من خلال فيلم "أميركا" للمخرجة الفلسطينية شيرين دعيبس ومن إنتاج الشيخة الزين الصباح.

وعن التجربة الجديدة يتحدث المخرج المنتج الكويتي عبدالله بوشهري: أنه لا يمكن وصف سعادتي بأن يرفع علم دولة الكويت في أهم المهرجانات السينمائية الدولية حيث مهرجان كان السينمائي الدولي وفي واحدة من أهم التظاهرات السينمائية والتى شهدت من ذي قبل مشاركات كويتية سينمائية وها نحن نكمل المسيرة وهذه المرة عبر الإنتاج والتعاون السينمائي المشترك، وهى المرة الثانية التى أتعاون بها مع المخرج -الصديق حيدر رشيد "العراقي/الإيطالي" وكانت المرة الأولى عبر فيلم "مطر وشيك" الذى عرض في عدد من المهرجانات السينمائية، بالإضافة لعرضه في الأسواق الإيطالية والعربية.

واستطرد بوشهري: أن أكثر ما يفرح هو وجود اسم الكويت في هذا المحفل الفني الرفيع، وأيضا مد جسور التعاون الثقافي والإبداعي مع العراق الشقيق من خلال هذا المبدع المميز المخرج حيدر رشيد بالإضافة للتعاون المشترك مع السينما الإيطالية، وأشير إلى أن الفيلم أيضا عامر بعدد من الأسماء العربية من عدد من الجنسيات مما يعطي للتجربة أبعادا شمولية أكبر.

يذكر أن فيلم "أوروبا" للمخرج حيدر رشيد من إنتاج عراقي كويتي إيطالي وسيعرض ضمن تظاهرة "أسبوعا المخرجين" في مهرجان كان السينمائي الدولي الحالي.

 

الرياض السعودية في

16.06.2021

 
 
 
 
 

سبايك لي نجم ملصق «مهرجان كان»

نجوم/  الأخبار

قبيل انطلاق الدورة الرابعة والسبعين بين 6 و17 تموز (يوليو) 2021 في قصر المهرجانات عند جادة لاكروازيت، كشف القائمون على «مهرجان كان السينمائي الدولي»، منذ قليل، عن البوستر الرسمي الخاص بالحدث الفرنسي البارز، والذي تصدّره السينمائي الأميركي سبايك لي الذي يرأس لجنة التحكيم هذه السنة.

حقوق الصورة بالأبيض والأسود، تعود إلى المصوّر بوب بيترسون و«نايكي»، أما تصميم البوستر فحمل توقيع استديو «هارتلاند فيلا».

وكما بات معلوماً، جاءت قائمة الأعمال المشاركة في المهرجان هذه السنة مرصّعة بالنجوم. إذ سيكون الافتتاح مع «أنيت» لليوس كاراكس، من بطولة ماريون كوتيار وآدم درايفر، مع فرقة «سباركس» الأميركية الشهيرة التي تولّت السيناريو والموسيقى. كما سيحضر الأميركي ويس أندرسون بفيلم The French Dispatch، والهولندي بول فيرهوفن بـ «بينيديتا»، إلى جانب 21 مخرجاً، بعضهم سبق أن حصل على السعفة الذهبية، كالإيطالي ناني موريتي (TRE PIANI)، والفرنسي جاك أوديار بـ Paris 13th District.
وفي انتظار إقامة النسخة المرتقبة، ستستمر الشكوك المتعلقة بكوفيد-19 في الإلقاء بظلها على تنظيمه، ولو أنّ مؤشرات الوباء في فرنسا راهناً تحمل على الاعتقاد بأنّ الصيف سيكون هادئاً
.

 

الأخبار اللبنانية في

17.06.2021

 
 
 
 
 

المخرج سبايك لي يتصدر البوستر الرسمي لمهرجان كان السينمائي

كتبت - لمياء نبيل

 تصدر المخرج العالمي سبايك لي، رئيس لجنة تحكيم الدورة الـ 74 من مهرجان كان السينمائي الدولي، البوستر الرسمي للدورة، والتي من المقرر أن تقام خلال الفترة من 6-17 يوليو المقبل بالمدينة الفرنسية.

ومن المقرر أن يضم افتتاح المهرجان فيلم "أنيت" للمخرج فرنسي لليوس كاراكس، من بطولة ماريون كوتيار وآدم درايفر، مع فرقة "سباركس" الأميركية الشهيرة التي تولت السيناريو والموسيقى.

كما سيشارك فيلم "بينيديتا" للمخرج الهولندي بول فيرهوفن، الذي يتوقع أن يحدث ضجةً إذ يتناول قصة راهبة مثلية الجنس في القرن السابع عشر، تؤدي دورها فيرجيني إيفيرا.

أما الأمريكي ويس أندرسون فيشارك بفيلمه الجديد بعنوان "ذي فرينش ديسباتش".

وكتب المنظمون على صفحة المهرجان الرسمية في تويتر: "سيقدم العرض الأول لهذا الفيلم الذي كان من المقرر أن يعرض في مهرجان كان 2020" الذي ألغي بسبب الإغلاق الأول في فرنسا "في نسخة كان 2021".

ويجمع الفيلم الذي صوّر في أنغوليم في جنوب غرب فرنسا، مجموعة من النجوم أبرزهم بيل موري، الممثل المفضل للمخرج وتيلدا سوينتون تيموثي شالامي وأدريان برودي وليا سيدو وماثيو أمالريك.

الأفلام المرشحة للسباق

من شبه المؤكد أن يكون الإيطالي ناني موريتي الفائز بالسعفة الذهبية عام 2001 حاضر من خلال فيلمه "تري بياني".

ومن الأفلام التي يحتمل أن تكون ضمن سباق جائزة السعفة الذهبية، فيلم "ماكبث" بالأبيض والأسود لجويل كوين، أكبر الأخوين كوين، من بطولة دينزل واشنطن.

كذلك ينافس أبيشاتبونغ ويراسيتاكول (السعفة الذهبية عام 2010) بفيلمه الأول باللغة الإنكليزية خارج تايلاند "ميموريا" .

وقد تشهد المسابقة عودة كاترين دينوف (في دون سون فيفان)، أو ربما تتضمن اللائحة أحدث فيلم لجين كامبيون "ذي باور أوف ذي دوغ"، علماً أنها المرأة الوحيدة التي فازت بالسعفة الذهبية عام 1993.

كما من المرجح أيضا عرض فيلم جديد للمخرجة الأمريكية كلوي غاو الفائزة مؤخرًا بجائزة الأوسكار عن فيلم "نومادلاند".

 

####

 

دوريا تيلييه سيدة المراسم في مهرجان كان السينمائي 2021

كتبت- نوران خيري:

أعلن مهرجان كان السينمائي، أن الممثلة والمذيعة الفرنسية دوريا تيلييه ستكون الوجه الدعائي والرسمي للمهرجان في دورته الرابعة والسبعين، كما أعلنوا أن دوريا تيلييه ستكون "سيدة المراسم" في حفلي الإفتتاح والختام من هي دوريا تيلييه دوريا تيلييه ولدت في 27 مارس 1986، وهي ممثلة ومذيعة فرنسية.

بدأت حياتها المهنية في عرض الأزياء قبل التدريب في أستوديو مختبر الممثل من 2008 إلى 2010،  لعبت دوريا أدوارًا قليلة في السينما في الأفلام القصيرة والإعلانات التجارية ثم في المسلسل التلفزيوني Groupe Action Douane  وفي فيلم روائي طويل Bloody Flowers قبل أن تصبح ملكة جمال الطقس في Grand Journal of Canal + من 2012 إلى 2014.

قررت التخلي عن هذا الدور لصالح عمود منتظم في Grand Journal of Canal + واختارتها القناة لتكون مذيعتها لـ 30 عامًا وتم الاحتفال بها في نوفمبر من هذا العام.

اشتهرت عن مشاركتها بطولة فيلم السيد والسيدة أديلمان (2017)، يعد وعدها بتقديم النشرة الجوية وهي عارية في حال تأهل المنتخب بلادها إلى كأس العالم هو أكثر طرافة وسبب شهرتها.

نبذة عن مهرجان كان

مهرجان كان السينمائي، هو أحد أهم المهرجانات السينمائية عبر العالم، ويرجع تأسيسه إلى سنة 1946. وهو يقام كل عام عادة في شهر مايو، في مدينة كان في جنوب فرنسا.

يوزع المهرجان عدة جوائز أهمها جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم، ومركز إقامته قصر المهرجانات في شارع لاكروازييت الشهير على سواحل خليج كان اللازوردية.

 

الوفد المصرية في

17.06.2021

 
 
 
 
 

سبايك لي يتصدر البوستر الرسمي لمهرجان كان

أحمد شوقي | فى سينما وتلفزيون

كشف مهرجان كان عن البوستر الرسمي للدورة الرابعة والسبعين، والمقرر إقامتها في الفترة بين 6 و17 يوليو المقبل في المدينة الفرنسية. البوستر يتصدره جزء من وجه المخرج الأمريكي سبايك لي، رئيس لجنة تحكيم الدورة، والذي أرفق المهرجان نصًا خلال إطلاق البوستر يُفسر فيه سر اختياره ليكون وجه الدورة الجديدة من المهرجان العريق.

وجاء في بيان المهرجان الصادر مع البوستر :

من أجل نفاذ صبرنا الهائل حتى نجد أنفسنا مجددًا في كان: شاطئ البحر وأشجار النخيل والشاشة الفضية، تمامًا كصفحة بيضاء سترحب بأفلام الاختيار الرسمي.

من أجل النظرة الفضولية التي سيضعها في عمل زملائه من صناع الأفلام الذين سيأتون لنا بأهم أخبار العالم، منهم وبالتأكيد القليل منّا أيضًا.

من أجل نظرته الشخصية التي شاركها معنا منذ أول أفلامه المبكرة: فيلم صوّره بالأبيض والأسود في حرارة صيف 1985، ليهز من لحظتها السينما بفرض أسلوبه الرائد المتأصل في الحضارة والثقافة الشعبية.

من أجل تجسيده الرقيق لشخصية مارس بلاكمون، صبي فيلم She’s Gotta Have It الذي يمثل صورة نمطية لمجتمع أفروأمريكي يفجره الفيلم كليًا.

من أجل عينه المزعجة، التي رغم تساؤلها المستمر وتمردها الدؤوب لقرابة الأربعة عقود، لم تهمل أبدًا عنصر المتعة.

سبايك لي.. مواطن من جمهورية بروكلين الشعبية في نيويورك، يتصدر بوستر هذه الدورة الجامعة. بالتأكيد!

 

موقع "في الفن" في

17.06.2021

 
 
 
 
 

سبايك لي نجم ملصق مهرجان "كان" السينمائي

يظهر المخرج صاحب النظرة "الفضولية" بملامح الشخصية التي أداها في فيلمه الطويل الأول "شيز غاتا هافيت"

(أ ف ب

اختار مهرجان "كان" السينمائي وضع صورة المخرج الأميركي سبايك لي، رئيس لجنة تحكيم المهرجان هذا العام، على الملصق الخاص بالحدث السينمائي، وفق ما أعلن المنظمون الخميس، 17 يونيو (حزيران).

ويصور ملصق المهرجان المخرج صاحب النظرة "الفضولية" و"الشخصية" و"الرقيقة" و"الماكرة"، بملامح الشخصية التي أداها في فيلمه الطويل الأول "شيز غاتا هافيت" (1986).

ويظهر في الملصق سبايك لي بشخصية مارس بلاكمون، أحد عشاق بطلة الفيلم الثلاثة، محاطاً بشجرتي نخيل، ما يوحي بأجواء مدينة "كان" وجادة الكروازيت الشهيرة.

وأشار المنظمون في بيان إلى أنهم اختاروا هذا الملصق "لأن التوق هائل للعودة إلى أجواء كان: شاطئ البحر وأشجار النخيل والشاشة السوداء" التي ستُعرض عليها الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية.

وكان فيلم "شيز غاتا هافيت" الذي قُدم خلال فعاليات "أسبوعَي المخرجين"، قد فاز بجائزة الشباب في فئة أفضل فيلم أجنبي في مهرجان "كان" سنة 1986.

ويُنتظر إعلان المهرجان الذي يقام بين السادس من يوليو (تموز) والـ17 منه، عن الفيلم الذي سيُعرض خلال "العرض الأخير" بعد عرض الأفلام المشاركة في المسابقة، إضافة إلى أسماء الأعضاء في اللجنة التي يترأسها سبايك لي.

وكان سبايك لي فاز بالجائزة الكبرى في مهرجان "كان" سنة 2018 بفضل فيلمه "بلاكككلانسمان" عن شرطي أسود يخترق صفوف حركة "كو كلوكس كلان". وشكّل ذلك عودة سبايك لي إلى المهرجان بعد غياب 27 عاماً، كما نال المخرج عن هذا الفيلم أول جائزة أوسكار خلال مسيرته.

 

الـ The Independent  في

17.06.2021

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004