ملفات خاصة

 
 
 

«.. وتأتي الرياح .. بما تشتهي السفن» في «الإسماعيلية» !

بقلم: مجدي الطيب

مهرجان الإسماعيلية الدولي

الدورة الثانية والعشرون

   
 
 
 
 
 
 

· نجا المهرجان من الغرق .. رغم المؤشرات التي كانت توحي بأن سفينته «جانحة» أو على الأقل «عالقة» !

أكثر الناس تفاؤلاً لم يتوقع للدورة الثانية والعشرين ل «مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة»، أن تخرج إلى بر الأمان، بعد أن تراكمت عليها السحب، والغيوم الكثيفة، بما يُنذر بفشل متوقع، يخصم من رصيد المهرجان، الذي يُعد واحداً من أعرق المهرجانات السينمائية في العالم العربي، والأهم أنه صاحب هوية (مثله في ذلك مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية)؛ كأول المهرجانات العربية المتخصصة في الأفلام الوثائقية والقصيرة .

كما يرى الكثيرون أن «الخطاب يبان من عنوانه»؛ ففي الأعراف المهرجاناتية يؤمن البعض أن حفل إفتتاح أي مهرجان، هو بمثابة «الأمارة» أو «الإشارة»، وبمعنى آخر«البوصلة»، التي تحدد اتجاه المهرجان، والمصير الذي سيؤول إليه في النهاية !

وتبعاً لهذه «المعتقدات» أو ربما «الأساطير» يمكن القول إن بشائر نجاح الدورة ال 22 لمهرجان الإسماعيلية للسينما التسجيلية والقصيرة، لاحت، في الأفق، منذ اللحظة التي انتهى فيها حفل الإفتتاح، بإعلان د. إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، بدء أعمال الدورة، بعد أن شكرت، في كلمتها، جميع القائمين على المهرجان فرداً فرداً، واسماً اسما، وكأنها كانت تتوجس خيفة، مثلنا، من انهيار المهرجان، صاحب السمعة العالمية الطيبة، نتيجة الإصرار على إقامته، في ظل هذه الظروف العالمية الصعبة !

أمر آخر كان محل سعادتي، بشكل شخصي، تمثل في النجاح الكبير، الذي خرجت به تجربة عرض فيلم سينمائي في الهواء الطلق؛ إذ أن التجارب القديمة، والحديثة، السابقة، التي كنا نلجأ من خلالها، إلى عروض الأماكن المفتوحة، في الميادين، والساحات العامة، في مصر، لم تكن مُشجعة، على الإطلاق، بل مريرة، وصادمة، ولم تكن نتيجتها مُرضية، بالنسبة لي، والكثيرين؛ على صعيدي الصوت، الذي كان رديئاً للغاية، أو الشاشة البائسة، التي يتلاعب بها الهواء كما يشاء، بعكس ما جرى في تجربة عرض فيلم افتتاح الدورة 22 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، التي أعادت لنا الثقة في أننا قادرون على تصويب المسار؛ بعد ما نجح حمادة البيلي، وشركته، في تقديم تجربة رائعة بكل المقاييس، استمتعتنا فيها بتقنيات مُبهرة، على صعيدي الصوت النقي، والشاشة الساحرة .

.. وأبحرت السفبنة

ولأن «الإنطباع الأول يدوم» جاء اليوم الأول لأعمال المهرجان مُتسقاً مع انضباط حفل الإفتتاح، الذي ترك انطباعاً طيباً للغاية في نفوس الحضور، ويشي بدورة منضبطة، وهو ما انطبق على برنامج اليوم الأول، الذي اتسم بزخم غير عادي، لكنه سار بالشكل المرسوم له بالضبط؛ فإضافة إلى العروض الفيلمية؛ كالأفلام القصيرة، والتسجيلية الطويلة، عُقدت ثلاث ندوات مهمة؛ بدأت بندوة تكريم الناقد الكبير كمال رمزي، ثم احتفاء خاص بالنجمة صفية العمري، والنجم أحمد بدير، وفي اليوم الثاني تم الاحتفاء بالفنان صبري فواز، واليوم الثالث الفنانة الشابة بسمة، لإسهامهم في دعم الأفلام القصيرة، التي يُنتجها المركز القومي للسينما، الذي يُنظم المهرجان.

على الصعيد الآخر اتسمت العروض الفيلمية، التي هي لب وحجر أساس أي مهرجان، بالجمال والتنوع في توجهها ولغتها؛ فعلى عكس البرامج، التي تتأرجح، في أي مهرجان، بين القوة والضعف، في مستواها، كان من المُدهش أن نُشاهد، في أيام بأكملها، أفلاماً رائعة؛ مثلما حدث في اليوم الأول، الذي شهد عرض مجموعة من الأفلام القصيرة المهمة؛ مثل : البرازيلي «كشك الجنة للصحف والمجلات» واللبناني «مدينة وامرأة»، وهو ماتكرر في اليوم الثاني، الذي شهد عرض الفيلم الهولندي «نايا – الغابة لها ألف عين» والفرنسي «أدعوك لإعدامي» والفرنسي البرتغالي «حمل الله» والمغربي «عايشة»، الأمر الذي يعكس اختياراً واعياً، وذائقة فنية تستحق الثناء، في ظل الظروف الحالكة التي واجهت المهرجان؛ فعلى سبيل المثال، وفي عُجالة، أمتعنا الفيلم البرازيلي «كُشك الجنة للصحف والمجلات»، لكونه تناول، بعذوبة وإنسانية، قصة مواطن برازيلي بسيط يبيع الصحف والمجلات، في الكُشك المتواضع، الذي تحول إلى ما يقرب من محل إقامة له، وفي سعيه للتحايل على ضيق الرزق، يستخدم الكُشك نفسه في تصوير المستندات، وشحن كروت الهواتف المحمولة، ويتخذه المخرج فرصة لرصد واقع الحال، في البرازيل، وتأثير ڤيروس كوڤيد 19على العالم، قبل أن تنتهي المأساة اليومية، به وهو يعرض "كشك الصحافة" للبيع. وفي الفيلم اللبناني «مدينة وامرأة» يصحبنا المخرج نيكولاس خوري في رحلة مع امرأة تجوب شوارع بيروت الخربة والمُدمرة، بينما يُفاجئك الفيلم الفرنسي بفكرته، التي تدور حول خلفيات اللحظة، التي اتخذ فيها الكاتب الروسي بوريس باسترناك، قراره بتهريب مخطوط روايته الشهيرة، فيما بعد، «دكتور زيفاجو»، من الإتحاد السوفيتي، مدفوعاً بفلسفة مثيرة «لن اختفي وتختفي معي روايتي» !

بالطبع لم يخل الأمر من مفاجآت غير متوقعة؛ سواء سارة؛ كالمبادرة التي تبناها مدير التصوير د. سمير فرج، حين تبرع، من ماله الخاص، بمبلغ خمسة ألاف جنيه، خصصه كجائزة بإسم رفيقه المخرج الراحل د.سمير سيف، لأفضل فيلم مشارك بمسابقة الطلبة، في الدورة ال 22 للمهرجان، إحياء لذكراه وتقديراً لدوره الكبير في إثراء صناعة السينما . أو المفاجآت غير السارة؛ كالتي جرت وقائعها مع اعتذار الناقد المغربي عبد الإله الجوهري، مع اليوم الأول لبدء أعمال المهرجان، عن عدم مشاركته في عضوية لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والتحريك، وأرجع هذا إلى ما أسماه «تعقيدات وزارة الصحة المصرية»، الأمر الذي تسبب في هجوم استنكاري دفعه إلى توضيح ما حدث بقوله : «وصلت لمطار القاهرة، وقدمت جواز التلقيح لكنهم طلبوا إلى جانبه ب س ر. وأكدوا أنهم لا يعترفون في مصر بجواز التلقيح. ورغم أنني شرحت لهم حقيقة الأمر، وتدخلت إدارة المهرجان، إلا أن المحاولات كلها باءت بالفشل، وأصروا على رجوعي على نفس الطائرة، التي وصلت بها للقاهرة من المغرب» !

كل ما كتبناه في هذه السطور هو نتاج ثلاثة أيام فقط، منذ انطلاق المهرجان، بما يوحي بأن «السفينة أبحرت» رغم المؤشرات، التي كانت توحي بأنها «جانحة» بلا محالة، أو «عالقة» بكل تأكيد ... فانتظرونا !

 

####

 

"الإسماعيلية 22".. انتصار الحياة

بقلم: أسامة عبد الفتاح

** كم كان المشهد ساحرا ومؤثرا عندما أعلنت وزيرة الثقافة افتتاح الدورة فانطلقت الألعاب النارية في سماء الشاطئ

تُختتم، اليوم الثلاثاء، الدورة 22 من مهرجان الإسماعيلية السينمائى الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، والتي رأسها الناقد عصام زكريا، وأقامها المركز القومى للسينما برئاسة السيناريست محمد الباسوسي، ويمكن وصفها بأنها دورة "انتصار الحياة"، وهو التعبير الذي استخدمته وزيرة الثقافة، الدكتورة إيناس عبد الدايم، في كلمتها خلال حفل الافتتاح الأربعاء الماضي.

وليس في هذا الوصف أي قدر من المبالغة، فإقامة الدورة تُعد بالفعل انتصارا للحياة – في هذه الظروف الصعبة والاستثنائية – ليس فقط على فيروس كورونا، الذي تنتشر موجاته واحدة تلو الأخرى بصورة مقلقة، ولكن أيضا على أجواء ومشاعر اليأس والإحباط السائدة إقليميا ودوليا، وعلى الاتجاهات السلبية الداعية لإغلاق وإلغاء كل شيء.

وإذا أردنا الدقة، فإن إقامة مهرجان الإسماعيلية، وخروجه بهذه الصورة الجميلة المشرفة، انتصار للفن بشكل عام، والسينما بصورة أكثر تحديدا، ودليل جديد على أن المهرجانات السينمائية تستطيع أن تستمر، ليس فقط لتعرض الأفلام التي يمكن مشاهدتها بأي وسيلة رقمية أو إلكترونية، ولكن أيضا – وبالأساس – لتُجمّع السينمائيين وعشاق السينما وتثير بينهم النقاشات وتجعلهم يتبادلون الآراء ويمارسون الطقس الذي عرفوه منذ أكثر من قرن: مشاهدة الأفلام جماعيا في ظلام قاعة العرض والتأثر بما تعرضه عليهم إلى درجة إما التصفيق أو إطلاق صفارات الاستهجان.

وليس معنى ذلك تجاهل الإجراءات الاحترازية وتعريض صحة ضيوف المهرجان للخطر، بل تمت مراعاة تلك الإجراءات بدقة، بدءا من حفل الافتتاح الذي أُقيم في الهواء الطلق وفي أجواء رائعة، حيث تم بناء مسرح في الهواء الطلق بساحة أحد الفنادق الكبرى، وعلى شاطئ بحيرة التمساح لأول مرة.. وكم كان المشهد ساحرا ومؤثرا – للضيوف الأجانب قبل المصريين – عندما أعلنت وزيرة الثقافة، الدكتورة إيناس عبد الدايم، افتتاح الدورة فانطلقت الألعاب النارية في سماء الإسماعيلية وعلى شاطئها مسجلة فرحة الانتصار الكبير للحياة والفن في مصر.

وبعد الحفل، عُرض الفيلم الذي اختارته إدارة المهرجان للافتتاح، وهو السويسري التسجيلي الطويل "فرح"، إخراج جوليا بانتر، والترجمة الحرفية لعنوانه هي "المخطوبون"، حيث يدور حول استعدادات ثلاثة أزواج من المخطوبين المصريين لإتمام زفافهم، من تجهيز الشقة – إن وُجدت – إلى ترتيبات حفل الزفاف نفسه.

ورغم أن مخرجة الفيلم صرحت – بالملف الصحفي للمهرجان – بأنها "أرادت فيلماً قوياً ومكثفاً ولطيفاً في ذات الوقت، مثل مدينة القاهرة وأبطالها من الشباب، بين الحس الفكاهي والعواطف الناتجة عن أهمية الأفكار المطروحة"، إلا أن ذلك لم يتحقق للأسف، حيث لم يخرج العمل مكثفا على الإطلاق، وامتد لـ80 دقيقة كان يمكن الاستغناء عن ثلثها على الأقل دون أن يختل البناء أو المضمون.. ولك أن تتخيل أن المشاهد يتابع – في النهاية – "كتب كتاب" اثنين من الشباب، الذين يتابعهم الفيلم، كاملا تقريبا وكأنه يحضره في القاعة، بكل التفاصيل وبكل ما يردده الجانبان وراء المأذون.

هنا تكمن مشكلة هذا العمل الرئيسية، فما يبدو مبهرا للمخرجة السويسرية، وتترك له الكادر ثابتا لخمس دقائق أو أكثر، هو العادي جدا للمشاهد المصري، والعربي أيضا، وليس فيه ما يدهش أو يبهر على الإطلاق. فإذا كانت لم تر من قبل كتب كتاب مصريا، فالمصريون يقيمونه ويحضرونه يوميا، وليسوا في حاجة لمن يُطلعهم عليه.. وإذا كان الهدف هو التعبير عن النهاية السعيدة بإتمام زواج اثنين من شباب الفيلم، فقد كانت أربع أو خمس ثوان كافية جدا لكي يفهم المشاهد، سواء كان مصريا أو أجنبيا، أنه قد تم عقد القران.

والمسألة لا تقتصر على ذلك المشهد، بل تنطبق على معظم الفيلم، حيث تنبهر المخرجة دائما بكل ما هو عادي جدا بالنسبة للمشاهد المصري، وتبدو مثل من دخل صالة سينما بعد نهاية الفيلم الذي تعرضه، أو مثل من خبز كعكا بعد العيد، فنراها مثلا تترك الكادر ثابتا مرة أخرى لنتابع حوارا طويلا جدا ومملا بين شابة تستعد للزواج وامرأتين تنتميان إلى الجيل الأقدم حول الفرق بين الرجل والمرأة وحقوق تلك الأخيرة في مجتمعنا.. وإذا كانت هذه القضية مثيرة للاهتمام لشابة سويسرية لم تجد لها مثيلا في مجتمعها، فقد قتلت بحثا لدينا، ولم نعد في حاجة إلى فيلم تسجيلي يعيد علينا ما سمعناه مئات المرات من قبل، خاصة أن الآراء أقل من عادية، وليس فيها جديد أو طريف.

وبطبيعة الحال، يتطرق الحديث إلى حجاب المرأة، الذي قُتل بحثا هو الآخر، بآراء تقليدية جدا ونمطية جدا. ولتحقيق توازن نمطي بدوره، يكون اثنان من المخطوبين مسيحيين، ويكون البناء كله متوقعا، ليس فيه ما يُدهش أو يُمتع، وليس فيه رؤية طازجة أو خاصة أو جديدة.

باختصار: هذا فيلم صُنع للمشاهد الغربي، بشرط أن يكون شابا منبهرا جاء متأخرا مثل مخرجته، وليس لنا، وإن كنت أتفهم أسباب اختياره للافتتاح، وأهمها أنه يدور في مصر، وأنه لا يوجد فيلم مصري يصلح لتلك المهمة.

 

جريدة القاهرة في

22.06.2021

 
 
 
 
 

في آخر فاعليات مهرجان الإسماعيلية الدولي..

مهرجان الإسماعيلية يكرم الراحل "شفيع شلبي" ويعرض أفلامه الوثائقية

كتبت - ولاء وحيد

احتفت إدارة مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة في فاعلياتها آخر أيام المهرجان على مسرح قصر ثقافة الإسماعيلية بالمخرج والمذيع الراحل "شفيع شلبي"، الذي رحل عن عالمنا يناير الماضي، بعرض مجموعة من أفلامه يعقبها ندوة أدارها الناقد الفني مجدي الطيب، وبحضور زوجة الراحل سمية الشناوي وصديقه المقرب شريف جاد مدير النشاط الثقافي بالمركز الثقافي الروسي وعدد من السينمائيين.

وشهدت الندوة التعريف بمشوار "شفيع شلبي "الذي بدأ في السبعينات كأحد أشهر من يقدمون نشرة التاسعة مساء في التلفزيون المصري، وذلك بسبب فكره التحرري وطريقته في تقديم البرامج، حيث كان أول مذيع يطل على الشاشة الصغيرة بملابس كاجوال وقميص مفتوح وشعر مجعد. ولد شفيع شلبي يوم 2 مايو عام 1947، تخرّج في كلية الزراعة عام 1967، وعمل في الإخراج والكتابة والإنتاج السينمائي والتليفزيوني، لم يكن يوما من الأيام رجلاً تقليدياً، فلم يكن موظفا في مبني ماسبيرو فقط بل كان منفتحاً للدخول في عالم الفن بمختلف أطيافه.

وكان يذهب شفيع إلى مبنى التليفزيون المصري مرتديا ملابس عادية، يصحبه شعر بطريقة الكيرلي، كما كان لا يحب السيارات ويهوي ركوب الـ «عجلة» يذهب بها في مشاويره الرسمية وغير الرسمية، بالطبع كان مظهره مميزا عن مذيعي التليفزيون الذين حرصوا على تقديم النشرات ببزات كاملة وكرافتات ونبرات صوت رسمية. كما كان شفيع شلبي نموذجاً متفرداً أيضاً عن مثقفي ذلك التوقيت، حيث كان بعيداً كل البعد عن الشاعر أمل دنقل، والأبنودي وغيرهم من الأدباء والشعراء، فقد كان مذيعًا لامعًا في التليفزيون المصرى خلال الثمانينيات إلى أن تم تجميده، بسبب تمرده الدائم على التعليمات، من بينها أنه كان يقدم برامجه في التليفزيون بملابس كاجوال وقميص مفتوح وشعر غير مسبسب، وظلت قضية تجميده تشعل الصحف لسنوات، كان خلالها يشغل فراغه بالنشاط في مجالات مختلفة: ثقافية وفنية وتليفزيونية، والقليل منها سياسى.

 

####

 

تفاصيل حفل ختام الدورة الـ 22 لمهرجان الإسماعيلية السينمائى

كتب - محمد فهمي

 تتجه أنظار الوسط الفني والسينمائي، خلال الساعات القليلة القادمة، إلى مدينة الإسماعيلية، حيث انتهت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة من وضع اللمسات النهائية على حفل ختام الدورة الـ22 للمهرجان، والتي ستنطلق فعالياتها في تمام الساعة الثامنة والنصف مساء اليوم الثلاثاء.

يقام حفل الختام بحضور السيناريست محمد الباسوسي رئيس المركز القومي للسينما، والناقد عصام زكريا ئيس المهرجان، واللواء شريف فهمي بشارة محافظ الاسماعيلية، والفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، والدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما، ووكيل مجلس الشيوخ النائبة "فيبي فوزي"وعدد من صناع السينما التسجيلية.

من جهته، كشف الناقد السينمائي عصام زكريا "رئيس المهرجان"، أن الحفل من المقرر أن يتضمن أغنية جديدة تقدم خصيصاً لجمهور الإسماعيلية، بعدما أثارت أغنية الإفتتاح التي قدمها المطرب عماد كمال وكلمات طارق علي وألحان كريم عرفة وتوزيع أيمن التركي، وكيروجراف مصطفى حجاج بعنوان "أرض الحرية"، نجاحا كبيرا. وأضاف زكريا: يقام حفل ختام الفعاليات على ضفاف شاطيء قناة السويس، فيما يقوم بتنظيم ما يخص المسرح المكشوف الموزع والموسيقي، حماده البالي، ويخرج الحفل الفنان هشام عطوه.

بدوره، صرح السيناريست محمد الباسوسي، رئيس المركز القومي للسينما، أن دورة هذا العام، تعد دورة استثنائية، جاءت بشكل مكثف، مشيرا إلى مشاركة عدد كبير من نجوم الفن المصري بندوات متواصلة على مدار أيام المهرجان، وهو ما يعد تأكيدا علي أن مصر قادرة بشبابها على العطاء والتميز، لافتا إلى مشاركة 107 دولة و44 فيلم. وأشار الباسوسي إلى أن إدارة المهرجان بالإسماعيلية أقامت عدة اجتماعات تنسيقية مع القائمين علي تنظيم حفل الختام، ضمن الاستعدادت الأخيرة.

 

الوفد المصرية في

22.06.2021

 
 
 
 
 

شاهد تجهيزات ختام مهرجان الإسماعيلية وتفاصيل الحفل قبل انطلاقه بساعات

الإسماعيلية على الكشوطى

تتجه أنظار الوسط الفنى والسينمائى، خلال الساعات القليلة المقبلة، إلى مدينة الإسماعيلية، حيث انتهت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة من وضع اللمسات النهائية على حفل ختام الدورة الـ22 للمهرجان، والتى ستنطلق فعالياتها فى تمام الساعة الثامنة والنصف مساء اليوم الثلاثاء.

يقام حفل الختام بحضور السيناريست محمد الباسوسى رئيس المركز القومى للسينما، والناقد عصام زكريا ئيس المهرجان، واللواء شريف فهمى بشارة محافظ الإسماعيلية، والفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، والدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما، ووكيل مجلس الشيوخ النائبة "فيبى فوزي" وعدد من صناع السينما التسجيلية.

من جهته كشف الناقد السينمائى عصام زكريا رئيس المهرجان، أن الحفل من المقرر أن يتضمن أغنية جديدة تقدم خصيصاً لجمهور الإسماعيلية، بعدما حققت أغنية الاافتتاح التى قدمها المطرب عماد كمال وكلمات طارق على وألحان كريم عرفة وتوزيع أيمن التركى، وكيروجراف مصطفى حجاج بعنوان "أرض الحرية"، نجاحا كبيرا.

وأضاف زكريا: يقام حفل ختام الفعاليات على ضفاف شاطئ قناة السويس، فيما يقوم بتنظيم ما يخص المسرح المكشوف الموزع والموسيقي، حمادة البالي، ويخرج الحفل الفنان هشام عطوة

بدوره، قال السيناريست محمد الباسوسي، رئيس المركز القومي للسينما، إن دورة هذا العام، تعد دورة استثنائية، جاءت بشكل مكثف، مشيرا إلى مشاركة عدد كبير من نجوم الفن المصري بندوات متواصلة على مدار أيام المهرجان، وهو ما يعد تأكيدا علي أن مصر قادرة بشبابها على العطاء والتميز، لافتا إلى مشاركة 107 دولة و44 فيلم.

وأشار الباسوسى إلى أن إدارة المهرجان بالإسماعيلية أقامت عدة اجتماعات تنسيقية مع القائمين على تنظيم حفل الختام، ضمن الاستعدادت الأخيرة.

 

####

 

إجراء مسحة كورونا لضيوف مهرجان الإسماعيلية الدولى قبل حضور حفل الختام

الإسماعيلية علي الكشوطي - سيد فلاح

حرصت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة على إجراء تحليل المسحة الطبية الخاصة بفيروس كورونا لضيوف المهرجان من الجنسيات المختلفة، قبل إقامة حفل الختام وتوزيع الجوائز على الأفلام الفائزة بالمسابقات الدولية، والمغادرة إلى بلادهم.

رافق الوفد الأجنبى من ضيوف المهرجان، المخرج محمد محمدين مسئول لجنة المهرجان بمدينة الإسماعيلية، والذى أثنى على حسن استقبال الفريق الطبى بمستشفى الحميات، برئاسة الدكتور أسامة العدوى مدير المستشفى.

ويتنافس على جوائز المهرجان كل من فيلم "عايشة" للمخرج زكريا نورى، والذى يدور حول عايشة، ذات الـ26 عاماً التى تعيش فى ضواحى المدينة، حياة رتيبة تعتنى أثناء النهار بأمها المريضة، وفى الليل تترك المنزل لتعبر الطريق أمام أى شاحنة محتملة

وينافس على الجوائز أيضاً فيلم "بنت وردان" للمخرجة ميساء المومين، ويدور حول امرأة فى مزاج حزين تكافح لمواصلة الظهور أمام زملائها المرحين المنقادين، تواجه صرصور محتضر فى مرحاض المكتب، وتتطور علاقتهما إلى صداقة غريبة.

ويشارك فى المهرجان كذلك فيلم "حار" للمخرج سيمون جيونت، فيدور حول أنه أثناء نوبة عملها الليلة فى محطة وقود بعيدة، توافق موظفة على مساعدة رجل تعطلت سيارته بينما يحاولان إصلاح السيارة ترتاب الفتاة فى نوايا الرجل الحقيقية

 

####

 

انطلاق حفل ختام مهرجان الإسماعيلية فى دورته الـ22.. صور

الإسماعيلية علي الكشوطي - سيد فلاح

بدأ منذ قليل حفل ختام مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة، وذلك بحضور السيناريست محمد الباسوسى رئيس المركز القومى للسينما، والناقد عصام زكريا ئيس المهرجان، واللواء شريف فهمى بشارة محافظ الإسماعيلية، والدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما، وعدد من صناع السينما التسجيلية.

وشهد الحفل تقديم أغنية خصيصاً لجمهور الإسماعيلية، بعدما حققت أغنية الافتتاح التى قدمها المطرب عماد كمال وكلمات طارق على وألحان كريم عرفة وتوزيع أيمن التركى، وكيروجراف مصطفى حجاج بعنوان "أرض الحرية"، نجاحا كبيرا.

حفل ختام الفعاليات يقام على ضفاف شاطئ قناة السويس، فيما يقوم بتنظيم ما يخص المسرح المكشوف الموزع والموسيقى، حمادة البالى، ويخرج الحفل الفنان هشام عطوة.

وحرصت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة على إجراء تحليل المسحة الطبية الخاصة بفيروس كورونا لضيوف المهرجان من الجنسيات المختلفة، قبل إقامة حفل الختام وتوزيع الجوائز على الأفلام الفائزة بالمسابقات الدولية، والمغادرة إلى بلادهم.

رافق الوفد الأجنبى من ضيوف المهرجان المخرج محمد محمدين مسئول لجنة المهرجان بمدينة الإسماعيلية، والذى أثنى على حسن استقبال الفريق الطبى بمستشفى الحميات، برئاسة الدكتور أسامة العدوى مدير المستشفى.

ويتنافس على جوائز المهرجان كل من فيلم "عايشة" للمخرج زكريا نورى، والذى يدور حول عايشة، ذات الـ26 عاماً التى تعيش فى ضواحى المدينة، حياة رتيبة تعتنى أثناء النهار بأمها المريضة، وفى الليل تترك المنزل لتعبر الطريق أمام أى شاحنة محتملة.

 

####

 

فيلم فرصة أخيرة يفوز بجائزة سمير سيف بمهرجان الإسماعيلية فى دورته الـ22

الإسماعيلية علي الكشوطي - سيد فلاح

فاز بجائزة سمير سيف بمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة فيلم "فرصة أخيرة" إخراج عمر صدقى، فيما فاز بجائزة أفضل فيلم تسجيلي بمسابقة الطلبة فيلم "20 جنيه في الشهر" إخراج حسن أبو دومة.

وشهد الحفل تقديم أغنية خصيصاً لجمهور الإسماعيلية، بعدما حققت أغنية الافتتاح التى قدمها المطرب عماد كمال وكلمات طارق على وألحان كريم عرفة وتوزيع أيمن التركى، وكيروجراف مصطفى حجاج بعنوان "أرض الحرية"، نجاحا كبيرا.

حفل ختام الفعاليات يقام على ضفاف شاطئ قناة السويس، فيما يقوم بتنظيم ما يخص المسرح المكشوف الموزع والموسيقى، حمادة البالى، ويخرج الحفل الفنان هشام عطوة.

وحرصت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة على إجراء تحليل المسحة الطبية الخاصة بفيروس كورونا لضيوف المهرجان من الجنسيات المختلفة، قبل إقامة حفل الختام وتوزيع الجوائز على الأفلام الفائزة بالمسابقات الدولية، والمغادرة إلى بلادهم.

رافق الوفد الأجنبى من ضيوف المهرجان المخرج محمد محمدين مسئول لجنة المهرجان بمدينة الإسماعيلية، والذى أثنى على حسن استقبال الفريق الطبى بمستشفى الحميات، برئاسة الدكتور أسامة العدوى مدير المستشفى.

 

####

 

فريق "بابا فين" يحيى حفل ختام مهرجان الإسماعيلية فى دورته الـ22.. صور

الإسماعيلية علي الكشوطي - سيد فلاح

أحيا فريق Spice Mix، والذى اشتهر بأغنية بابا فين، عندما كانوا أطفالا، حفل ختام مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة، حيث قدم الفريق عددا من الأغنيات التى تفاعل معها جمهور المهرجان.

وأعلن المهرجان عن فوز فيلم فرصة اخيرة إخراج عمر صدقي بجائزة سمير سيف بمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة، فيما فاز بجائزة أفضل فيلم تسجيلي بمسابقة الطلبة فيلم 20 جنيه في الشهر إخراج حسن ابو دومة.

وشهد حفل ختام مهرجان الإسماعيلية للأفلام التجسلية والقصيرة حضور السيناريست محمد الباسوسى رئيس المركز القومى للسينما، والناقد عصام زكريا ئيس المهرجان، واللواء شريف فهمى بشارة محافظ الإسماعيلية،  والدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما، ووكيل مجلس الشيوخ النائبة "فيبى فوزي" وعدد من صناع السينما التسجيلية.

وشهد الحفل تقديم أغنية خصيصاً لجمهور الإسماعيلية، بعدما حققت أغنية الافتتاح التى قدمها المطرب عماد كمال وكلمات طارق على وألحان كريم عرفة وتوزيع أيمن التركى، وكيروجراف مصطفى حجاج بعنوان "أرض الحرية"، نجاحا كبيرا.

حفل ختام الفعاليات يقام على ضفاف شاطئ قناة السويس، فيما يقوم بتنظيم ما يخص المسرح المكشوف الموزع والموسيقي، حمادة البالي، ويخرج الحفل الفنان هشام عطوة

وحرصت إدارة مهرجان الإسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية والقصيرة على إجراء تحليل المسحة الطبية الخاصة بفيروس كورونا لضيوف المهرجان من الجنسيات المختلفة، قبل إقامة حفل الختام وتوزيع الجوائز على الأفلام الفائزة بالمسابقات الدولية، والمغادرة إلى بلادهم.

 

####

 

تعرف على القائمة الكاملة للأفلام الفائزة بالدورة الـ22 من مهرجان الإسماعيلية

الإسماعيلية - علي الكشوطي - سيد فلاح

أقيم، منذ قليل، حفل ختام مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة، فى دورته الـ22 والذى بدأ بالسلام الجمهورى. وحضر الحفل كل من اللواء شريف فهمى بشارة محافظ الإسماعيلية، الدكتور خالد عبدالجليل مستشار وزيرة الثقافة لشئون السينما نيابة عن الدكتورة إيناس عبد الدايم، الناقد عصام زكريا رئيس المهرجان، السيناريست محمد الباسوسى رئيس المركز القومى للسينما، اللواء مجدى العنانى السكرتير العام للمحافظة، نيافة الأنبا دانيال لطفى مطران الأقباط الكاثوليك بالإسماعيلية، اللواء وائل حمزة رئيس مجلس ومدينة الإسماعيلية.

بدأ الحفل بتقديم أغنية "أكيد راجعين"، غناء المطربة أسما الأزرق، كلمات أحمد راؤول، ألحان كريم عرفة، توزيع أيمن التركى، استعراضات مصطفى حجاج، الحفل من إخراج الفنان هشام عطوة.

وقال الناقد الفنى عصام زكريا رئيس المهرجان: "تختلف السينما عن سائر الفنون كونها فنا جماعيا، وهو ما ينطبق على المهرجانات الفنية إذ تتعدد فيها المهن والمهام، ولولا تكاتف فريق عمل المهرجان الواحد لما وجدنا هذا النجاح".

وأضاف زكريا: "يثبت المهرجان للمرة الثانية والعشرين أن الفن والثقافة قادران على الجمع بين البشر مهما باعدت بينهما الأوبئة"، مشيرا إلى أن السيناريست محمد الباسوسى تولى رئاسة المركز فى وقت صعب وقام بتذليل كل العقبات أمام إقامة المهرجان.

فيما قال السيناريست محمد الباسوسى رئيس المركز القومى للسينما: "تم التحضير لهذه الدورة الاستثنائية منذ أكثر من عامين، تحت إشراف الدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة، وبرئاسة الناقد عصام زكريا، قبل أن أتولى رئاسة المركز، ثم تلاحمت بيننا الأفكار حين شرفت برئاسة المركز وإلى الآن".

وأضاف الباسوسي: "لولا جهود هذين الصديقين لما خرج هذا المهرجان بهذا الشكل المبهر، كما قدم الشكر لكل من ساهم فى صناعة هذه الدورة وجميع قطاعات وزارة الثقافة ووزارة السياحة ومحافظة الإسماعيلية".

بينما تقدم اللواء شريف فهمى محافظ الإسماعيلية، بالشكر للدكتورة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة، على مجهودها فى إقامة هذه الدورة. وقال فهمي: "كانت إقامة هذه الدورة من المهرجان بمثابة تحدٍ ضخم، ولقد تم تنفيذها على أعلى مستوى من ناحية الإعداد والتنظيم والإدارة، وتستمر الإسماعيلية تلك المدينة التى يتميز شعبها بتذوق الفنون فى استقبال مزيد من المهرجانات الفنية لجميع أفرع الإبداع".

كما ألقى الدكتور خالد عبدالجليل مستشار وزيرة الثقافة لشئون السينما، كلمته نيابة عن الدكتورة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة، نقل خلالها تحيات الوزيرة التى منعها من الحضور مهام العمل.

وقال عبد الجليل: "يوما بعد يوم يثبت المهرجان تفرده وتميزه ولقد حظى المهرجان هذه الدورة بربان جديد وهو الصديق محمد الباسوسى، الذى وجد ضالته فى رجل سينمائى محنك يقدم لنا وجبة رائعة من عمق الرؤية والاختيارات الجيدة للعروض، وهو عصام زكريا، وتجلى ذلك بما رأيناه خلال فعاليات هذه الدورة التى جاءت بشكل يليق بتاريخ المهرجان".

وجاءت جوائز المهرجان كالتالي:

- مسابقة أفلام الطلبة:

جائزة أفضل فيلم تسجيلى من نصيب فيلم "20 جنيه فى الشهر" للمخرج حسن ابو دومة، جائزة أفضل فيلم روائى فى المسابقة لفيلم "فرصة أخيرة" للمخرج عمر صدقى، كما حصل أيضا على جائزة الدكتور سمير فرج وقيمتها 5 آلاف جنيه باسم الراحل "سمير سيف".

وتنويه خاص لفيلم "أفضل البقاء فى صمت" للمخرجة دينا الزنينى، وفيلم "أن تصل متأخرا" للمخرجة ضحى حمدى، وفيلم "برابري" للمخرج عمرو خالد.

- جوائز الجمعية المصرية للرسوم المتحركة:

فازت بها الأفلام التالية: فيلم "زكريات" للمخرج باستيان ديبو، فيلم "تبقى واحدا" للمخرج سابستيان درينجر"، فيلم "الفتيات المزعجات" للمخرج ديفيد اوريلانا، فيلم "when the persimmons grew " للمخرج هلال بايداروف.

- جائزة مسابقة الرسوم المتحركة:

فاز فيلم "carrousel" بالمركز الأول، بينما حصل فيلم " push this button "  على المركز الثانى، أما فيلم "souvenir" فحصد المركز الثالث.

- جائزة الأفلام الروائية القصيرة:

حصد فيلم "alsit" المركز الاول، فيما حصل فيلم "maradonnas " على المركز الثانى، وتنويه خاص لفيلم "the lamp of god" وفيلم "aisha".

- جائزة الأفلام التسجيلية القصيرة:

حصل على جائزة أفضل فيلم "عمى تودور" للمخرج اولكا لوكوفانيكوفا، وذهبت جائزة لجنة التحكيم لفيلم "كشك الجنة للصحف والمجلات" للمخرج جيوفانا ورودريجو، وتنويه خاص لفيلم "نايا الغابة لها الف عين" للمخرج سيباستيان مولدر .

- جائزة مسابقة الأفلام التسجيلة الطويلة:

جاءت جائزة أفضل فيلم لـ "قفص السكر" للمخرجة لمى طيارة، وتنويه خاص لفيلم "القصة الخامسة" للمخرج أحمد عبد، وتنويه خاص لفيلم "قفزة اخري"للمخرج ايمانويل جيروسا، وذهبت جائزة لجنة التحكيم لفيلم "خريطة أحلام أمريكا اللاتينية" للمخرج مارتين ويبر.

 

اليوم السابع المصرية في

22.06.2021

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004