ملفات خاصة

 
 
 

فيلم لا يوجد شيطان There Is No Evil .. كلنا مدانون وأبرياء ولا نستثني أحد

عليـاء طلعـت

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الثانية والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

لا يوجد شيطان There Is No Evil هو عنوان فيلم محمد رسول أف الذي تسبب في الحكم عليه بالسجن والمنع من صناعة الأفلام، وهذا العنوان هو عتبة النص كما يقال في المسرح أو مفتاحه الذي يمكننا عبره فهم باقي عناصره وخاصة القصة المعقدة التي تتكون من 4 لوحات أو فصول كل منها يبدو كما لو أنه منفصلًا بذاته يجمع بينه وبين الآخرين الفكرة العامة ولكن الأمر أعقد من ذلك.

فالمخرج يأخذ المشاهد في رحلة عقلية، تتابع فيها الأسئلة وكلما ظن المشاهد إنه وصل إلى الجواب المثالي أكتشف أن الأمر ليس بتلك السهولة، فيطرح عليه المخرج المزيد من الاحتمالات التي تحير عقله.

الثيمة الأساسية الذي تدور حولها أحداث الفيلم هي عقوبة الإعدام، ولكن هذه المرة لم يتم تناولها من عين السلطة التي تلقي هذه الأحكام، أو حتى المحكوم عليهم، ولكن من زاوية جديدة وهي هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بالخطوة الأخيرة في الإعدام، الذين تتلوث أيديهم بصورة مباشرة بدماء الضحايا سواء كانوا مذنبين أو غير مذنبين.

يبدأ الفيلم بالقصة الأولى حول عائلة طبيعية للغاية من الطبقة الوسطى، أب وأم وطفلة، أسرة كادحة سعيدة صغيرة، تبدو متوائمة ولكن منشغلة بكثرة المهام الاجتماعية، تتعاطف معها سريعًا خاصة مع المجهود الذي يقوم به الزوج والزوجة في رعاية الجدة، والأبنة، وتشعر بالقلق على مصيرهم، فبالتأكيد المخرج لم يحضر لنا قصة حياة أسر هانئة في فيلم يحمل عنوان لا يوجد شيطان، وذلك حتى تأتي نهاية هذا الفصل بمعرفة المهنة الحقيقية للأب، وهي ما يشبه “عشماوي” في ثقافتنا الشعبية أي المسئول عن الأعدام.

ويبدأ المشاهد في تذكر حديث الزوجة عن العمل الليلي لوقت طويل الذي يقوم به، والأجر الضعيف واجتهاده في عمله، وراتبه الذي استلمه للتو وأشترى به طعام أمه وأخذ ابنته لتأكل البيتزا، فتشعر بالفزع من هذا التعامل الهين مع الموت، والمال الملوث بالدم ولكن في نفس الوقت لا تشعر إنك تدينهم بصورة تامة، فهذا هو عمله الذي يكسب عليه أجره ويعيل أبنته وأمه وزوجته، وهو زوج ممتاز يعتني بزوجته ويصبغ شعرها بنفسه وينام مجهدًا غير قادرًا على الحركة من المجهود.

يتركك هذا الفصل وأنت شاعر بالقليل من الطمأنينة لما توصلت إليه وعدم قدرتك على إدانة البطل، لنفقز مباشرة إلى الوضع المعاكس لما يقوم به “حشمت” في الجزء الأول، فبطل الفصل الثاني شاب يقوم بالخدمة العسكرية في الجيش، ويجب عليه حتى يحصل على إجازة لمدة ثلاث أيام أن يقوم بعملية إعدام لأحد المتهمين.

يجلس الشاب مرتجفًا باكيًا يرفض أن يلوث يديه بالدماء، ولكن الرفض قد يطيل خدمته العسكرية إلى مالا نهاية، ويدمر أحلامه بلقاء حبيبته والسفر معها.

نعاني مع البطل  حيرته الكبيرة بين الرضوخ للقواعد والقوانين كما فعل البطل في القصة الأولى، أو التمرد عليها وملاقاة مصير لا يعلمه إلا الله.

ويبدأ اليقين والراحة الذي توصلنا لهما في نهاية الفصل الأول بأن حشمت يقوم فقط بعمله يتبدد، لأننا نعرف أن هناك أشخاص آخرين لا يستطيعون القيام بهذا العمل، وأن هناك ضمير وقلب يرفضان قتل آخر بسهولة، وأن الدم غالي في كل الأحوال، فنتشكك في أنفسنا، ونتمنى لبطلنا الجديد حدوث معجزة تنقذه من مصيره، والتي تحدث بالفعل بهربه بطريقة درامية للغاية ومثيرة على شكل الأفلام الأمريكية، وينتهي هذا الفصل نهاية سعيدة.

إذًا تبدأ القصة الثالثة وأنت تعلم أن هناك خيار والأمر ليس فقط “أكل العيش” أو محاولة التخلص من الخدمة العسكرية بسلام، بل هناك دم وهناك اختيار، وتشعر أن وصلت إلى اليقين مرة أخرى، الأمر الذي لا يستمر طويلًا في أفعوانية محمد رسول أف النفسية التي تصحبنا في الفصل الثالث إلى وجهة النظر الأولى مرة أخرى ولكن بعين جديدة.

ونتعرف هذه المرة على شاب مجند كذلك، عاشق لحبيبة جميلة يخلص لها وتخلص له، يحصل على عطلة لمدة ثلاثة أيام ليحضر عيد ميلادها ويطلبها للزواج، ولكن يفاجئ أن بدلًا من الحفل مأتمًا لأن صديقًا للعائلة تم إعدامه مؤخرًا.

لتبدأ الأزمة النفسية التي يقع فيها بطل الحكاية عندما يعلم أنه من قام بالخطوة الأخيرة في عملية الإعدام، وسلب عائلته الجديدة سعادتها.

يقوم المخرج هنا بإدارة الموقف والنظر له من زاويتين جديدتين، الأولى عين الجندي الذي ظن إنه يقوم بعملًا روتينيًا بهدف الحصول على إجازة ويكتشف بشاعة جرمه، وثانيًا تأثير فعل الإعدام على أهل الضحية، ولكن كذلك لا تستطيع أن تدين الجندي الذي كان يؤدي وظيفته وفي ذات الوقت تتذكر زميله من الفصل السابق الذي أتخذ قرارًا مغايرًا وتشعر أن الآخر فاز بنفسه وهو الحل المثالي للهرب من هذا الخيار المميت، لتنتهي هذه القصة بشكل حزين وتسلمنا إلى الفصل الرابع والأخير.

يأخذنا هذا الفصل إلى مكان آخر نظن فيه إننا ابتعدنا عن الموت والإعدام، حيث قرية نائية تحضر إليها فتاة عشرينية لتقابل أصدقاء لوالدها وتعيش معهم لفترة من الزمن، نتعرف على البطل الجديد كهلًا في منتصف العمر، يعاني من المرض، ولا يحمل أوراق شخصية فلا يستطيع القيادة على الطرق العامة.

ويبدأ المشاهد في التساؤل عن علاقة هذا الشخص بالقصص السابقة، ولكن لا يحتاج الأمر الكثير من الذكاء لربطه بالقصة الثانية، فهو البطل الهارب سعيد الحظ الذي نجا من قيامه بعقوبة الإعدام وحافظ على يديه نظيفتان من الدم، وهنا نحن نشاهده بعد عشرين عامًا فماذا كان مصيره؟

بعدما جعلنا المخرج ندين البطل في الجزء الثالث بشكل أو بآخر بقيامه بعمليات الإعدام على عكس زميله الذي هرب، يجعلنا هنا نشاهد مصير الهارب، وهل عاش في جنته المزعومة؟ ولكن نكتشف أن الأمر لم يكن بهذه السهولة، فبهربه قرر أن يعيش على هامش المجتمع، في قرية بلا كهرباء سوى تلك التي يحصل عليها من أشعة الشمس، لا يستطيع ممارسة مهنته بصورة نظامية، لا يستطيع قيادة سيارته لا يستطيع تربية ابنته التي يلقاها لأول مرة شابة لا تعرف هويته، يرينا هذا الجزء عمق الخسارة التي خسرها بقراره.

وبالتالي في الأربع فصول أو القصص الأربعة جعلنا المخرج نطلع على الفكرة ذاتها ولكن من جوانبها المختلفة، ليقول لنا في النهاية إنه لا يوجد شر ولا يوجد شيطان، ليقف بجانب الإنسانية، ولا يدين أي من شخصياته، ولكن في ذات الوقت يجعلنا نلقي بنظرة جانبية على الشيطان الحقيقي والشر الحقيقي الذي قرر هذه المرة أن يعطيه ظهره وينظر لشخصيات طبيعية تشبه المشاهدين أكثر، ولكن هذا الشر لم يلبث أن طارده هو شخصيًا في شكل حكم بالسجن والحرمان من صناعة الأفلام بسبب فيلمه هذا وأعماله السابقة.

وبصورة درامية يكتشف المشاهد بعد الفيلم وجود الشر، ولكن بالفعل في هذا الفيلم لا يوجد شر، ولا يوجد خير، ولا نستطيع الإدانة والحكم على الآخرين وإلا سنصبح مشابهين لتلك السلطة الجائرة التي يحذرنا منها الفيلم بصورة خفية.

وعلى الرغم من أن الفيلم يقدم قصة واحدة كبيرة من أربعة فصول إلا إن صورته السينمائية تتباين بتباين هذه الفصول الأربعة، فنجد أن الفصل الأول تدور أحداثه طوال الوقت في أماكن ضيقة، سواء السيارة أو المنازل أو أبطال محصورون بداخل كادرات ضيقة، ليظهر لدينا مقدار الضغط الأجتماعي وضغط طبقتهم وقواعدها ومهامها، مع جعل المشاهد كالمتصلص على حياة هذه الأسرة العادية التي تشبهه بشكل أو بآخر.

ولكن يختلف الأمر في الفصل الثاني الذي تم تصوير أغلبه في مكان يشبه السجن نعرف بعد ذلك إنه سكن للمجندين، الممثلين في هذا الفصل محصورين في إطار مربع ثابت طوال الوقت، مع ديكورات جافة الألوان، ولكن الكادرات كانت مقسمة بالأسرة الخاصة بالمجندين، والتي حصل بطلنا على السرير بالمنتصف في الأعلى فيما يشبه رؤيته هو لنفسه كشخص ملائكي أو يحمل مثلًا تجعله أسمى من الأخرين ذوي الأيدي الملطخة بالدماء.

إنما الأنقلابة الأكثر في الصورة تحدث في الفصلين الثالث والرابع، حيث يأخذنا المهرج بعيدًا عن المدن والسجون، هذه المرة نتوجه إلى الطبيعة التي تختلف في كل فصل عن الآخر.

الفصل الثالث نجد أن الموتيفة السائدة هي الماء، يبدأ المشهد بالبطل يصل إلى القرية يترك ملابسه تحت الشجرة ثم يغتسل بالماء، وعندما يعلم جريمته يتوجه إلى الماء ليحاول إغراق نفسه، الماء هنا إشارة إلى التطهر من الدماء، حيث يرغب البطل حتى بصورة غير واعية في التخلص من إثمه والشعور بالنظافة عبر الماء.

وفي ذات الوقت الطبيعة الجميلة والألوان الخضراء والأشجار كلها تصنع تضادًا واضحًا مع مدى الحزن والبؤس الذي يعيشه الأفراد في هذا المحيط، بداية من الجندي العائد، وأهل المنزل الذين لا يستطيعون حتى إقامة عزاء لفقيدهم، وفي النهاية تلفظ الحبيبة حبيبها وتعيده إلى السجن، لأن الجمال والسلام لا يحتملان إثمه أو الدماء التي تلطخه مهما تطهر بالماء، ويعود مرة أخرى إلى مشاهد الفصل الثاني الأكثر ملائمة له.

بينما الفصل الرابع على الرغم من اتساع المساحات واستخدام التصوير الخارجي إلا إن الطبيعة نفسها مختلفة هنا، فعلى العكس من الأخضر الوارف المستخدم قبلًا نجد هنا الصحراء الصفراء القاحلة هي السائدة، طبيعة خشنة تتلائم مع مقدار التضحية الذي قام بها البطل والنتائج التي حدثت جراء ذلك.

فاز فيلم There is no evil بجائزة الدب الذهبي من مهرجان برلين السينمائي، والتي لم يستطع مخرجه تسلمها، ويثبت أن السينما الإيرانية لازالت تحتمل الكثير من الروعة والجمال في أثواب بغاية البساطة ولن تتوقف عن تحدي سينما العالم حتى تلك باذخة الميزانيات.

 

أراجيك فن في

10.12.2020

 
 
 
 
 

حوار| أمير المصري: النجاح في مصر له طعم آخر.. وعانيت خلال تصوير «LIMBO»

أمنية أبوكيلةمحمد طهأحمد السنوسي

نجح النجم أمير المصري في جذب الأنظار إليه خلال مشاركته بفيلم "limbo " داخل فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ 42، الذي يرصد من خلاله حكاية عمر الذي اضطرته الأوضاع في سوريا إلي الهجرة من أجل البحث عن حياة أفضل.

أمير الذي حصد عن العمل 3 جوائز دفعة واحدة عن العمل خلال حفل الختام الذي أقيم أمس، كان لـ "بوابة أخبار اليوم" لقاء معه تحدث من خلاله عن الصعوبات التي واجهته في رحلة عمله الخارجية وصعوبة تصوير العمل.

في البداية صف لنا شعورك عقب تكريمك بـ  3 جوائز من مهرجان القاهرة؟

لم أصدق الأمر.. أعيش أجواء أشبه بالحلم.. الحمد لله، كلل الله تعبي ومجهود فريق عمل limbo بثلاث جوائز هي جائزة أفضل فيلم، وجائزة هنرى بركات لأحسن إسهام فنى، كما فاز بجائزة الاتحاد الدولى للنقاد "فيبريسى"، أشكر كل من دعمني وساندني أشكر أسرتي وصناع العمل والقائمين على المهرجان، النجاح وسط الجمهور المصري وفي بلدي مصر له مذاق آخر أتمني أن أكون عن حسن ظنهم دائمًا.

كيف تري المشاركة بمهرجان القاهرة من خلال فيلم limbo ؟ 

سعيد بمشاركة limbo في مهرجان القاهرة السينمائي و تعد هذه المشاركة الثانية لي بعد فيلم " دانيال "، و اعتبر مشاركة الفيلم  بالمهرجان في حد ذاتها نوعاً من التقدير، خاصة أن الفيلم لقي ردود أفعال فعل إيجابية عند عرضه في مهرجانات عالمية، و اسعى دائماً لتقديم أدوار جيدة خارج و داخل مصر، دون أن يكون هذا الدور به نوعاً من الإساءة للعرب

حدثنا عن كواليس اختيارك لأداء شخصية "عمر" اللاجئ؟

عند قراءتي السيناريو قلت لوكيل أعمالي يجب أن نقوم بهذا الدور، وبعد ذلك أجريت اختباراً للدور، ولكن الإنتاج نشر الورق مع كثير من الفنانين فى هوليوود، وكان هناك ترشيح للدور لأحد الفنانين بدون ذكر اسمه وهو محترف جداً، ولكن بعدما أجريت اختبارات للشخصية كانوا حريصين جداً على أن أقدم دور "عمر" البطل، لأن المخرج كان يبحث عن أفضل ممثل يستطيع أن يؤدي هذه الشخصية بطريقة مناسبة للفيلم وللأحداث.

ماذا عن دورك في الفيلم ؟ 

اجسد شخصية "عمر" و هي دفعتني للتدريب على آلة العود وذلك مع أحد المشاهير في العرب المهاجرين إلي أوروبا، و الذي تحملني كثيراً على مدار شهرين، و اعتقد أنه من الصعب تنفيذ ذلك في هذه الفترة القليلة.

كيف يسلط الفيلم الضوء على قضية اللاجئين، هل قمت بمقابلة بعضهم لتعرف على طريقة حياتهم؟

الفيلم لم يسلط الضوء على مشكلة اللاجئين فقط، ولا نتحدث بشكل عام عن الأمور السياسية، ولكن الفيلم يركز على اللاجئ أكثر ممن يساعده، والمخرج كان يركز الكاميرا على "عمر" فقط، وكيفية تحقيق كل قراراته بنفسه وهذا أكثر فيلم قد يكون تناول أوضاع اللاجئين.

بالفعل استعنت بعدد من اللاجئين السوريين من أجل الاقتراب أكثر من حياتهم والصعوبات التي واجهتهم في أوروبا، و كانت هذه التجربة في حد ذاتها قاسية جداً، خاصة أنني حاولت الاقتراب والتعمق من حياتهم وتقديمه على الشاشة، و أتصور أن ما قُدم عن حياة اللاجئين في الفيلم كان قريب للواقع .

ما أصعب المشاهد التي واجهتك أثناء التصوير؟

أصعب ما واجهته في الفيلم أن العمل كان يتم تصويره في الصحراء، وهو الأمر الذي كان يمثل صعوبة في التعايش، فضلاً عن الأجواء الخاصة بالأحوال الجوية و أيضاً واجهت كثيراً من الصعوبات بالفيلم ولكن من أبرزها البحث الكثير عن قضايا اللاجئين، وحاولت بقدر الإمكان أن نلمس أوجاعهم وآلامهم

هل واجهت صعوبات خلال مشاركتك بفيلم إنجليزي؟

العمل بالخارج ليس سهل كما يظنه البعض ومن النادر حصول فنان من أصول عربية على جائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون "بافتا" التي فزت بها، لأن تقبلهم للعرب صعب جدًا، فعلى الرغم من التقدم والانفتاح الظاهر للجميع إلا أن العنصرية متواجدة هناك لدى البعض خاصة تجاه العرب، ورغم تواجد أعداد من الممثلين، فإننا نعاني جدا لإقناع المنتجين والمخرجين بأدائنا وموهبتنا، فهي تعد منافسة صعبة لأنني كنت ضمن أفضل خمسة فنانين بريطانيين مرشحين للدور.

ما سر ابتعادك عن السينما المصرية؟

لم ابتعد عن السينما المصرية، لكن هناك عدد من الأعمال التي كانت تعرض علي، إلا أنني اعتذرت عنها بسبب انشغالي في هوليود و عرض علي عمل درامي للعرض في رمضان المقبل مع أحد الفنانين الكبار، لكن اعتذرت عنه أيضاً بسبب انشغالي بتصوير عدد من الأعمال الهوليودية.

ماذا عن أعمالك المقبلة ؟ 

لدي الأن مسلسل يعرض على عدة قنوات عالمية، ولدىّ مسلسل "the one" العام المقبل يعرض على إحدى المنصات الإليكترونية العالمية، والعملان إنتاج مشترك بين أمريكا وبريطانيا، وأجسد شخصية باسم "بنجامين" فى المسلسل الثانى، كما أنني أقوم حاليًا بالتحضير لعمل عالمي جديد، فضلاً عن أنه يعرض لي حاليًا، مسلسل بعنوان "industry".

ماذا عن الأعمال المصرية؟

للأسف اعتذرت مؤخرًا عن مسلسل رمضاني ولكن لتضارب المواعيد مع العمل الأجنبي

 

####

 

أبرز مشاهد ختام القاهرة السينمائي.. تكريم «إلهام» وإطلالات تخطف الأنظار

محمد طه

شهد حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائى الدولى في دورته الـ42 والذي اقيم مساء أمس الخميس العديد من الكواليس والمواقف المثيرة لنجوم الفن والمشاهير من مختلف دول العالم وذلك بدار الأوبرا المصرية

بداية من دعم عدد كبير من نجوم الفن والمشاهير لحفل الختام بإطلالات جذابة خطفت الأنظار للفنانات «ليلى علوى، يسرا، نيللي كريم، دينا فؤاد، درة، لبلبة، غادة عادل، إلهام شاهين، يسرا اللوزي، جومانا مراد، الإعلامية أسماء رؤوف ممثلة السياحية والآثار» بالإضافة إلى المنتجة «سارة الطباخ، أحمد الفيشاوي» الذي قام بتقبيل زوجته بناء علي طلب مراسلي الصحف والقنوات الفضائية والذي تصادف مرور الفنان خالد كمال بجوارهما خلال قبلتهما حيث علق قائلا: «أنا آسف.. واضح إني جيت في وقت غير مناسب» وسط حالة من الدعابة

وتواجد محمد فراج وخطيبته بسنت شوقي، المخرجة ساندرا نشأت، سمية الخشاب، رانيا يوسف التي تمايلت خلال مرورها علي السجادة الحمراء بشكل استعراضي أمام الكاميرات وعلقت قائلة: «شكلكم يفرح».

وحرص الفنان أحمد حاتم على الإعلان عن فيلمه الجديد «عاشق» مع المنتج أحمد السبكي من خلال ظهور إسم الفيلم على قميص البدلة والفيلم من تاليف محمود زهران وإخراج عمرو صلاح.

وحضرت الكاتبة الصحفية منى رجب، الإعلامية سهير جودة والمهندسة رباب عبد العاطي والشقيقتين ملك وليلى أحمد زاهر، وغيرهم من الضيوف العرب والأجانب

كما وجه محمد حفظي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى خلال حفل ختام الدورة الـ42 للمهرجان، الشكر لوزارات الثقافة والصحة والسياحة والآثار والداخلية ودار الأوبرا، واللجنة الإستشارية العليا لدعمها الكبير للمهرجان، معلقا: «الحمد لله لا يوجد حالة كورونا واحدة بالمهرجان».

وأضاف «حفظي» أن هذه الدورة، هي دورة التحديات ونجحنا في أن نتعايش مع الفيروس وإن شاء الله نودع كورونا مع توديع عام 2020.

واختتم المهرجان بتوزيع جوائز الدورة الـ24 حيث فازت الفنانة إلهام شاهين بالمناصفة مع الممثلة ناتاليا بافلينكوفا بجائزة أحسن ممثلة، كما تم تكريم الكاتب المصرى الكبير وحيد حامد والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، فضلا عن تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز

وفاز الفيلم البريطاني «التيه - limbo» للمخرج بن شاروك، بطولة الفنان أمير المصري، بجائزة الاتحاد الدولي للنقاد «فيبريسي» وتدور أحداثه حول «عمــر» عــازف شــاب وواعــد، أجبرتــه الظــروف عــلى الابتعــاد عــن أسرتــه الســورية، وهــو الآن معــزول في قريــة أســكتلندية بعيــدة ينتظــر البت في طلب اللجــوء السياسي الــذي قدمه، ومعه مجموعــة ممــن ينتظرون الأمـل مثلـه.

ورغــم جديــة موضوعــه وتناولــه قضيتــه بعمــق، لا يخلــو هــذا الفيلــم البديــع والمختلــف مــن لمحــات كوميديــة ســاخرة تفجــر الضحــكات في الوقــت الــذي يثــير وضــع هــؤلاء اللاجئــين التعاطــف والشــفقة وأحيانــا الدمــوع، طــرح ســينمائي متميــز عــلى مســتوى المضمــون والبنــاء الدرامــي ومتفــوق عــلى المســتوى التقنــي في التصويــر والمونتــاج والأداء التمثيــلي مــن جانــب الجميــع، ســواء مســئولي معســكر العــزل أو اللاجئــين.

كما فاز الفيلم الوثائقي المصرى «عاش يا كابتن» بجائزة الهرم البرونزى، بخلاف فوز الفيلم البريطاني «التيه» بجائزة هنري بركات لأحسن إسهام فني.

وفاز أيضا الممثل فيصل الدوخى بجائزة أحسن أداء تمثيلي، بالإضافة إلى فوز الفيلم السعودي «حد الطار» بجائزة صلاح أبو سيف جائزة لجنة التحكيم الخاصة، كما حصد الفيلم الهولندي «ذهب» جائزة فتحي فرج جائزة لجنة التحكيم الخاصة.

وأخيرا فاز فيلم «على طول البحر» بجائزة أفضل فيلم يعالج قضايا الاتجار بالبشر.

وشارك في عضوية لجنة تحكيم جائزة الاتحاد الدولي لنقاد السينما «فيبريسي» كلا من: الناقد والباحث السينمائي المصري ياقوت الديب، والناقدة السينمائية الأوكرانية، إيلينا روباشيفسكا، والناقد والكاتب والمنتج والمونتير السويدي، أندريس لارسون.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

أمير المصري يتصدر ترند «جوجل» بسبب مهرجان القاهرة

أحمد السنوسي

تصدر النجم أمير المصري ترند جوجل وذلك بعدما حصل فيلمه Limbo على 3 جوائز في ختام الدورة الـ 42 في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والتي تضمنت جائزة الهرم الذهبي كأفضل فيلم، جائزة المساهمة الفنية المتميزة، وجائزة الاتحاد الدولي للنقاد "فيبريسي - FIPRESCI ".

حصد الفيلم على إشادات النجوم والنقّاد خلال عروضه بـمهرجان القاهرة السينمائي، حيث قالت عنه ليلى علوي عقب العرض "الفيلم مختلف تمامًا عن الأفلام المنافسة، أحيي النجم أمير المصري لحفاظه على أحساسه طول أحداث الفيلم، إحساس متدفق متوازن.. أكيد تدربت على هذا الأمر لأسابيع".

وأعربت إلهام شاهين، عن قوة موضوع الفيلم وقالت "أحيي أمير المصري لاختياره موضوعًا عن اللاجئين، القضية التي مسّتنا كُلّنا طوال الفيلم" كما تمنّت النجمة السلام والخير لكل المجتمع العربي، أما النجمة سلوى محمد علّي فقد قالت نصًا "كل ده يطلع من يا واد أنت"، وأشادت بالسيناريو وبعلاقه الشخصية بما حوله لدرجة جعلتها تتأثير كثيرًا بالفيلم.

ومؤخرًا حصل فيلم Limbo على جائزة أفضل فيلم في مهرجان «ماكاو» السينمائي، كما اختارت منظمة جوائز السينما المستقلة البريطانية (BIFA) النجم أمير المصري في القائمة القصيرة لجائزة أفضل ممثل عن فيلم Limbo وذلك بعد الأداء الاستثنائي الذي قدمه في الفيلم، ليتنافس على الجائزة مع النجم المخضرم أنتوني هوبكنز.

ويعتبر ذلك الترشيح امتدادًا لسطوع موهبة النجم بالمملكة المتحدة والشرق والأوسط، حيث اختارته مؤخرًا قائمة  بافتا (الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون) ضمن أفضل المواهب الصاعدة لعام 2020، ليصبح أمير المصري أول نجم من أصول مصرية ينضم إلى هذه القائمة بعد رصيد حافل من الأعمال الأجنبية، حيث قدّم 24 عمل أجنبي، منذ عام 2013.

وتدور أحداث فيلم Limbo حول شخصية عمر، شاب موسيقى وله مستقبل واعد، يبتعد عن أسرته السورية إلى جزيرة إسكتلندية في انتظار نتيجة طلب اللجوء، الفيلم يكشف كيف هو مؤثر تعدد الثقافات من خلال معاناة الأمل لأحد اللاجئين.

 

####

 

«إيزابيل» يفوز بجائزة أفضل فيلم قصير بـ«القاهرة السينمائي»

أحمد السنوسي

حصل الفيلم الروائي القصير إيزابيل للمخرجة المصرية سارة الشاذلي على جائزة يوسف شاهين لأفضل فيلم قصير بمسابقة سينما الغد للأفلام القصيرة، مقدمة من منصة watch it وذلك بعد مشاركته في دورة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 42.

وتدور أحداث فيلم إيزابيل عن فتاة خجولة وانطوائية، تتذوق شعور الخسارة والفقد لأول مرة وفي حياتها التي تعيشها بين أم منشغلة بدوام عملها اليومي، ومربية مقيمة معها بشكلٍ دائم.

الفيلم من بطولة إيلاين بيلتران ليموس و كلاوديا توماس فونتس ويضم فريق العمل كتابة السيناريو والحوار سارة الشاذلي ومالينا كسبيديس جواريني، مدير التصوير نوهيلي فلورتيسا باراهونا، ومونتاج إليسا تشن هزاو، ومنتج منفذ أيسيا فيجيروا.

وقد درست سارة إخراج الأفلام الروائية بالمدرسة الدولية في كوبا، وذلك بعد تخرّجها من الجامعة الأميركية في باريس وتخصصها في دراسة الأفلام، حيث كتبت وأخرجت أفلام قصيرة مثل "سوما" و"الأم" و"إيزابيل" و"عيد الميلاد"..  وبعد دراستها للسينما في الجامعة الأمركية، تدربت بقسم الأرشيف في "سينماتك" بباريس.

وتعمل سارة حاليًا على أول أفلامها الروائية الطويلة بعنوان "العودة"، والذي تناقش من خلاله كفاحها للعثور على مكانها كامرأة في هذا المجتمع.

 

####

 

«عبد الدايم» تسلم الهرم الذهبي لفيلم «التيه» في ختام القاهرة السينمائي

نادية البنا

وزيرة الثقافة: دعم القيادة السياسية للثقافة ساهم في إقامة المهرجان ونجاحه في ظل التصدي لكورونا

سلمت الفنانة الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، جائزة الهرم الذهبي لأفضل فيلم في الدورة ٤٢ لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي لفيلم التيه بطولة أمير المصري، وذلك خلال حفل ختام المهرجان في حضور السيناريست محمد حفظي رئيس المهرجان، َوسفراء وممثلو العديد من دول العالم المشاركة بالمهرجان، ونجوم ونجمات وصناع الفن السابع بمصر، وأكثر من ٢٠٠ فناناً وضيفاً من مختلف أنحاء العالم، وذلك على المسرح الذي أعد خصيصاً لإقامة المهرجان بدار الأوبرا المصرية

وجهت الفنانة الدكتورة إيناس عبد الدايم الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، لدعمه المتواصل وإيمانه بعمق وأهمية الفنون والثقافة في بناء الشخصية المصرية وإكسابها الوعي بتفعيل متطلبات الدولة على صعيد التنمية المستدامة والمنشودة، فصلاً عن سياسته الحكيمة في التصدي لأزمة كورونا منذ بدايتها وعلى مدار عام كامل توقفت فيه الحياة والفعاليات بكافة دول العالم، وهو ما كان له مفعول السحر لإقامة المهرجان بمصر وخروجه بهذا المستوى الرائع الذي يليق بَمكانة مصر.

كما تقدمت بالشكر الكبير للدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء على تقديمه كافة أشكال الدعم لإقامة الفعاليات الكبرى بالوزارة، وإلى وزارة الصحة المصرية التي أشرفت على تنفيذ كل الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة الجميع، وكما وجهت الشكر لوزارة الداخلية على تأمينها للمهرجان ودعمها لظهوره بالصورة المبهرة لاستقرارنا أمام العالم، ولفريق عمل المهرجان برئاسة المخرج محمد حفظي الذي قبل التحدي في هذه الدورة الاستثنائية والتي كُللت بهذ النجاح الرائع

وقالت عبد الدايم، إن الفنون ومن بينها السينما تُعد ضمانة فاعلة للتقارب الوجداني البناء بين الشعوب، وهو ما تستهدفه مصر دائماً في تدعيم أطر السلام والتعايش البناء بين شعوب العالم بكافة أطيافها.

 وأوضحت أن نجاح هذه الدورة يجسد انتصاراً مبهراً لصناعة السينما، وقدرتها على الصمود في مواجهة العراقيل التي فرضها فيروس كورونا، لاسيما ما شهدته هذ الدورة من الحضور الكبير للجمهور والرواج الذي حظيت  به كافة عروض المهرجان

من جانبه وجه المخرج محمد حفظي رئيس المهرجان، الشكر لوزارة الثقافة على دعمها المهرجان بشكل استثنائي منقطع النظير ليرسخ حقيقةً إيمان الدولة الكبير بقيمة الفنون في تشكيل وعي المجتمعات ووجه التحية لكل من شارك لخروج هذه الدورة وعلى رأسهم  وزارتي الصحة والداخلية ورعاة المهرجان.  

وجاءت جوائز  المهرجان كالتالي:ـ

جوائز المسابقة الدولية

- جائزة هنري بركات لأحسن إسهام فني: فيلم "التيه - limbo" للمخرج بن شاروك

- جائزة أحسن ممثلة: مناصفة بين الفنانة إلهام شاهين، عن دورها في الفيلم المصري "حظر تجول- Curfew" إخراج أمير رمسيس، والممثلة ناتاليا بافلينكوفا، بطلة الفيلم الروسي "مؤتمر – Conference" إخراج إيفان آي. تفردوفسكي

-جائزة أفضل ممثل: الممثل جوليان فرجوف عن دوره في فيلم "دروس اللغة الألمانية - German Lessons" إخراج بافل جي. فيسناكوف

- جائزة نجيب محفوظ لأحسن سيناريو: فيلم  (50 أو حوتان يجتمعان على الشاطئ - or Two Whales Meet on the Beach 50) للمخرج خورخي كوتشي.

- جائزة الهرم البرونزي وتمنح للمخرج عن عمله الأول أو الثاني: الفيلم الوثائقي "عاش يا كابتن - Lift Like a Girl" إخراج مي زايد

- جائزة الهرم الفضي جائزة لجنة التحكيم الخاصة: فيلم "مؤتمر – Conference" إخراج إيفان آي. تفردوفسكي

- جائزة الهرم الذهبي لأحسن فيلم: فيلم "التيه - limbo" للمخرج بن شاروك، بطولة الفنان أمير المصري

- تنويه خاص: فيلم "غزة مونامور - Gaza Mon Amour" إخراج عرب ناصر، طرزان ناصر

جوائز مسابقة آفاق السينما العربية 

- جائزة سعد الدين وهبة لأحسن فيلم عربي وتمنح للمخرج: فيلم "تحت السموات والأرض -  Under The Concrete" للمخرج روي عريضة

- جائزة صلاح أبو سيف جائزة لجنة التحكيم الخاصة: فيلم "حد الطار - The Tambour of Retribution" إخراج عبدالعزيز الشلاحي

- جائزة أحسن فيلم غير روائي: فيلم "نحن من هناك - We Are from There" إخراج وسام طانيوس

- جائزة أحسن أداء تمثيلي: الممثل فيصل الدوخي عن دوره في فيلم "حد الطار - The Tambour of Retribution" إخراج عبدالعزيز الشلاحي

- تنويه خاص: فيلم "خريف التفاح - The Fall of Apples Trees" إخراج محمد مفتكر

 جوائز مسابقة أسبوع النقاد 

- جائزة شادي عبد السلام لأحسن فيلم وتمنح للمخرج: فيلم "الأفضل لم يأت بعد - The Best Is Yet to Come" إخراج جينج وانج

- جائزة فتحي فرج جائزة لجنة التحكيم الخاصة: فيلم "ذهب- Gold " إخراج روجيه هيسب

- جوائز مسابقة سينما الغد الدولية للأفلام القصيرة 

- جائزة يوسف شاهين لأحسن فيلم قصير: فيلم "إيزابيل" للمخرجة ساره الشاذلي الجائزة قدرها ٥ آلاف دولار مقدمة من منصة watch it

- جائزة لجنة التحكيم الخاصة: فيلم "المباراة" إخراج رومان هودل

- تنويه خاص: فيلم "الحياة على الهامش - Life On The Horn" إخراج مو هراوي 

- تنويه خاص: فيلم "من يحرقن الليل - The Girls Who Burned The Night" إخراج سارة مسفر

- جائزة فيبريسي : جائزة الاتحاد الدولي للنقاد "فيبريسي": فيلم "التيه - limbo" إخراج بن شاروك

 الجوائز النقدية 

- جائزة إيزيس: فيلم "عاش يا كابتن - Lift Like a Girl" إخراج مي زايد

الجائزة قدرها 10 آلاف دولار، يقدمها صندوق مشاريع المرأة العربية، لأفضل فيلم مصري يبرز دور المرأة اقتصاديا واجتماعيا

- جائزة يوسف شريف رزق الله (الجمهور): فيلم "عاش يا كابتن - Lift Like a Girl" إخراج مي زايد.
الجائزة قدرها 15 ألف دولار تمنح لأحد أفلام المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مناصفة بين المنتج والشركة التي ستقوم بتوزيع الفيلم في جمهورية مصر العربية
.

- جائزة أفضل فيلم عربي: مناصفة بين فيلمي "غزة مونامور" إخراج عرب ناصر، وطرزان ناصر، و"نحن من هناك" إخراج وسام طانيوس.

الجائزة قدرها 10 آلاف دولار، وتمنح لمنتج أحد الأفلام المشاركة في أي من المسابقات الثلاث (الدولية - آفاق السينما العربية - أسبوع النقاد).

- جائزة أفضل فيلم يعالج قضايا الاتجار بالبشر: فيلم "على طول البحر - Along the Sea " إخراج أكيو فوجيموتو.

والجائزة قدرها 50 ألف جنيه تقدمها اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر

 

####

 

4 جوائز لـ«عاش يا كابتن» بمهرجان القاهرة السينمائي

محمد طه

حصد الفيلم المصري "عاش يا كابتن" 4 جوائز في حفل ختام الدورة الـ42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وتسلمتها مخرجة وكاتبة الفيلم الوثائقي الطويل مي زايد.

والجوائز هي الهرم البرونزي لأفضل عمل أول وجائزة يوسف شريف رزق الله لتصويت الجمهور وجائزة ايزيس لأفضل فيلم ناقش قضايا المرأة وجائزة أفضل فيلم مصري.

وكان الفيلم قد تأهل أيضا للمنافسة على جائزة الأوسكار أفضل فيلم وثائقي لهذا العام، وهذا هو العرض الاول له بمصر وأفريقيا والعالم العربي.

ویتتبع الفیلم الوثائقي في أحداثه و على مدار ٤ سنوات رحلة زبیبة الفتاة المصریة ذات الأربعة عشر عاما التي تسعى لتحقیق حلمها في أن تكون بطلة العالم في ریاضة رفع الأثقال. فتتدرب بشكل یومي مع كابتن رمضان الذي أمضى أكثر من عشرين عاما في تدريب الفتيات على رفع الأثقال وتخرج من تجربته ابنته نهلة رمضان وعبير عبد الرحمن اول رياضية مصرية تفوز بميداليتين اولمبيتين.

ويظهر في الفيلم أيضا الابطال نهلة رمضان وعصمت منصور وأمل محمود وسمر حبشي وهبة صالح واسراء فهمي وحلیمة عبد العظیم.

فیلم "عاش یا كابتن" من كتابة واخراج وانتاج مي زاید ومشاركة في الإنتاج أنكا بیترسن وأنَا بولستر ومونتاج سارة عبداالله وتصویر محمد الحدیدي وتصمیم شریط الصوت سمیر نبیل وبرایان دیربي وموسیقى ماریان منترب وتصحیح الألوان منحة مقدمة من شركة أندرومیدا فیلم.

الفیلم إنتاج مصري ألماني دنماركي مشترك وقد عرض الفیلم في مسابقة الأفلام الوثائقیة لمهرجان تورنتو السینمائي الدولي بكندا في عرضه العالمي الأول. كما تم عرضه في مهرجان دوك نیویورك (أكبر مهرجان للسینما الوثائقیة بالولایات المتحدة الأمریكیة) وحصل على جائزة الیمامة الذهبیة لأفضل فیلم في مسابقة الأفلام الألمانیة في مهرجان دوك لایبزج بألمانیا (أقدم مهرجان للسینما الوثائقیة في العالم).

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

تتويج أمير المصري بـ3 جوائز في «القاهرة السينمائي»

محمد طه -ياسر حماية

حرص الفنان أمير المصري على المشاركة في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولى في دورته الـ42 التي تقام بدار الأوبرا المصرية.

وظهر أمير المصري بصحبة والده على السجادة الحمراء، وفاز فيلمه البريطاني "التيه - limbo" للمخرج بن شاروك، بطولة الفنان أمير المصري، بجائزة الاتحاد الدولي للنقاد "فيبريسي".

كما فاز الفيلم بجائزة هنري بركات لأحسن إسهام فني، ضمن منافسات المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وفاز أيضا بجائزة الهرم الذهبي لأحسن فيلم.

 وشارك الفيلم في المسابقة الدولية للدورة 42، وشهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتدور أحداثه حول «عمــر» عــازف شــاب وواعــد، أجبرتــه الظــروف عــلى الابتعــاد عــن أسرتــه الســورية، ليعيش معــزولاً في قريــة أســكتلندية بعيــدة ينتظــر البت في طلب اللجــوء السياسي الــذي قدمه، ومعه مجموعــة ممــن ينتظرون الأمـل مثلـه.

ورغم جدية موضوعه وتناوله قضيته بعمق، لا يخلو هذا الفيلم البديع والمختلف من لمحات كوميدية ساخرة تفجر الضحكات في الوقت الذي يثير وضع هؤلاء اللاجئين التعاطف والشفقة وأحيانا الدموع. طرح سينمائي متميز على مستوى المضمون والبناء الدرامي ومتفوق على المستوى التقني في التصوير والمونتاج والأداء التمثيلي من جانب الجميع، سواء مسئولي معسكر العزل أو اللاجئين.

وسيطرت الفساتين السوداء على حفل ختام المهرجان وارتدته عدد من النجمات منهن ليلى علوي وإلهام شاهين ونهال عنبر وريهام عبد الغفور وجميلة عوض وأمينة خليل.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

ختام مهرجان القاهرة.. «التيه» بطولة أمير المصري يفوز بجائزة الهرم الذهبي

أحمد السنوسي

فاز الفيلم البريطاني "التيه - limbo" للمخرج بن شاروك، بطولة الفنان أمير المصري، بجائزة الهرم الذهبي لأحسن فيلم، وذلك ضمن منافسات المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم شهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتدور أحداثه حول «عمــر» عــازف شــاب وواعــد، أجبرتــه الظــروف عــلى الابتعــاد عــن أسرتــه الســورية، وهــو الآن معــزول في قريــة أســكتلندية بعيــدة ينتظــر البت في طلب اللجــوء السياسي الــذي قدمه، ومعه مجموعــة ممــن ينتظرون الأمـل مثلـه.

ورغــم جديــة موضوعــه وتناولــه قضيتــه بعمــق، لا يخلــو هــذا الفيلــم البديــع والمختلــف مــن لمحــات كوميديــة ســاخرة تفجــر الضحــكات في الوقــت الــذي يثــير وضــع هــؤلاء اللاجئــين التعاطــف والشــفقة وأحيانــا الدمــوع. طــرح ســينمائي متميــز عــلى مســتوى المضمــون والبنــاء الدرامــي ومتفــوق عــلى المســتوى التقنــي في التصويــر والمونتــاج والأداء التمثيــلي مــن جانــب الجميــع، ســواء مســئولي معســكر العــزل أو اللاجئــين.

ترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية، المخرج والسيناريست الروسي الكبير ألكسندر سوكوروف، الذي يعد أحد أبرز المخرجين المعاصرين في روسيا. فيما شارك في عضويتها المخرج والكاتب البرازيلي كريم إينوز، والمخرج الألماني برهان قرباني، والمنتج السينمائي المصري جابي خوري، والممثلة المصرية لبلبة، والكاتبة والممثلة المكسيكية نايان جونزاليز نورفيند، والمخرجة والمؤلفة والمنتجة الفلسطينية نجوى نجار.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

ختام مهرجان القاهرة.. فيلم «مؤتمر» يفوز بجائزة الهرم الفضي

أحمد السنوسي

فاز فيلم "مؤتمر – Conference" إخراج إيفان آي. تفردوفسكي، بجائزة الهرم الفضي جائزة لجنة التحكيم الخاصة والتي تمنح لأحسن مخرج، وذلك ضمن منافسات المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم إنتاج روسيا، وإستونيا، والمملكة المتحدة، وإيطاليا، وشهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتدور أحداثه بعد مرور عدة سنوات على حادث إرهابي مؤلم داخل أحد مسارح موسكو، تقرر إحدى الناجيات من الحادث إقامة مؤتمرًا تذكاريًا داخل نفس المسرح وتدعو الناجين للحضور واستعادة ذكرياتهم.

المخرج إيفان تفردوفسكي يعيد إحياء هذه الواقعة الحقيقية بتناول مختلف، لا يستخدم المشاهد الأرشيفية أو يعيد تمثيل الحادثة بل يضعنا داخل المسرح لفترة طويل مع الممثلين في أدوار الناجين وذكرياتهم المختلفة عما حدث. الجلسة التي تبدو دافئة في البداية، تتطور إلى اتهامات حادة، والحوار الذي يبدأ بهدوء يشوبه الحزن يتحول إلى اعترافات قاسية للتطهر من الماضي، بمصاحبة أداء شديد التميز من الممثلة الرئيسية ناتاليا بافلينكوفا.

ترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية، المخرج والسيناريست الروسي الكبير ألكسندر سوكوروف، الذي يعد أحد أبرز المخرجين المعاصرين في روسيا. فيما شارك في عضويتها المخرج والكاتب البرازيلي كريم إينوز، والمخرج الألماني برهان قرباني، والمنتج السينمائي المصري جابي خوري، والممثلة المصرية لبلبة، والكاتبة والممثلة المكسيكية نايان جونزاليز نورفيند، والمخرجة والمؤلفة والمنتجة الفلسطينية نجوى نجار.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

الوثائقي المصري «عاش يا كابتن» يفوز بجائزة الهرم البرونزي

أحمد السنوسي

فاز الفيلم الوثائقي المصري "عاش يا كابتن - Lift Like a Girl" إخراج مي زايد، بجائزة الهرم البرونزي، والتي تمنح للمخرج عن عمله الأول أو الثاني، وذلك ضمن منافسات المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم تشارك في إنتاجه ألمانيا، والدنمارك، وشهد المهرجان عرضه الأول بالشرق الأوسط وأفريقيا، وتتتبع أحداثه على مدار ٤ سنوات رحلة "زبيبة" الفتاة المصرية ذات ال14 عاماً، والتي تسعى لتحقيق حلمها في أن تكون بطلة العالم في رياضة رفع الأثقال، مثل ابنة مدربها "نهلة رمضان" بطلة العالم السابقة ورائدة اللعبة في مصر والعالم العربي وأفريقيا، فتذهب للتدريب بشكل يومي تحت إشراف "كابتن رمضان" الذي أمضى أكثر من ٢٠ عاماً في تدريب وتأهيل الفتيات لرياضة رفع الأثقال بشوارع مدينة الإسكندرية.

ترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية، المخرج والسيناريست الروسي الكبير ألكسندر سوكوروف، الذي يعد أحد أبرز المخرجين المعاصرين في روسيا. فيما شارك في عضويتها المخرج والكاتب البرازيلي كريم إينوز، والمخرج الألماني برهان قرباني، والمنتج السينمائي المصري جابي خوري، والممثلة المصرية لبلبة، والكاتبة والممثلة المكسيكية نايان جونزاليز نورفيند، والمخرجة والمؤلفة والمنتجة الفلسطينية نجوى نجار.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

ختام مهرجان القاهرة.. "50 أو حوتان يجتمعان على الشاطئ" يفوز بجائزة نجيب محفوظ لأحسن سيناريو

أحمد السنوسي

فاز الفيلم المكسيكي  (50 أو حوتان يجتمعان على الشاطئ - 50or Two Whales Meet on the Beach ) للمخرج خورخي كوتشي، بجائزة نجيب محفوظ لأحسن سيناريو، ضمن منافسات المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم شهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتدور أحداثه المستوحاة من قصة حقيقية، حول اثنين من المراهقين، فيليكس وإليسا، يلتقيان بينما يلعب كل منهما على هاتفه المحمول اللعبة القاتلة سيئة السمعة: الحوت الأزرق، تنمو علاقتهما وعشقهما بينما يقتربان من المرحلة النهائية للعبة، الانتحار، استنادا إلى اللعبة التي صدمت العالم، يستكشف المخرج خورخي كوتشي هذه القصة المأساوية بطريقة حميمية، شاعرية، وأحيانا صادمة للغاية، الفيلم يأخذنا إلى نظرة أعمق في نفسية المراهقين وشعورهم بالاكتئاب.

ترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية، المخرج والسيناريست الروسي الكبير ألكسندر سوكوروف، الذي يعد أحد أبرز المخرجين المعاصرين في روسيا. فيما شارك في عضويتها المخرج والكاتب البرازيلي كريم إينوز، والمخرج الألماني برهان قرباني، والمنتج السينمائي المصري جابي خوري، والممثلة المصرية لبلبة، والكاتبة والممثلة المكسيكية نايان جونزاليز نورفيند، والمخرجة والمؤلفة والمنتجة الفلسطينية نجوى نجار.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

ختام مهرجان القاهرة | جوليان فرجوف يفوز بجائزة أفضل ممثل

أحمد السنوسي

فاز الممثل جوليان فرجوف بجائزة أفضل ممثل، عن دوره في فيلم "دروس اللغة الألمانية - German Lessons" إخراج بافل جي. فيسناكوف، والذي شارك في المسابقة الدولية للدورة 42 بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

الفيلم إنتاج بلغاريا وألمانيا، وشهد المهرجان عرضه العالمي الأول، حيث تدور أحداثه حول نيكولا الذي يعمل سائقًا في بلغاريا، لكنه يقرر الانتقال إلى ألمانيا ليبدأ بداية جديدة يتخلص فيها من ماضيه السيئ، وقبل السفر يجد نفسه يعيد النظر في ماضيه ليسأل إن كان يستطيع أن يطوي صفحة الماضي ويبدأ من جديد.

الفيلم يقدم للمشاهدين شخصية نقيض البطل بشكل لافت، إذ تجمع شخصية نيكولا الكثير من المتناقضات، بين الحب والعنف، والرغبة في البقاء مع أحبائه والحاجة إلى الرحيل في دراما تحمل الكثير من الجوانب الإنسانية والمأساوية، وبطل يصعب توقع خطواته القادمة، فبينما يبدو على حافة الانهيار نجده يجاهد ليقطع أشواطًا إضافية ولا يخسر أحبائه.

وترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية، المخرج والسيناريست الروسي الكبير ألكسندر سوكوروف، الذي يعد أحد أبرز المخرجين المعاصرين في روسيا.

فيما شارك في عضويتها المخرج والكاتب البرازيلي كريم إينوز، والمخرج الألماني برهان قرباني، والمنتج السينمائي المصري جابي خوري، والممثلة المصرية لبلبة، والكاتبة والممثلة المكسيكية نايان جونزاليز نورفيند، والمخرجة والمؤلفة والمنتجة الفلسطينية نجوى نجار.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، قد شهدت عرض أكثر من 90 فيلمًا، من 40 دولة، بينها 20 فيلمًا في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

ختام مهرجان القاهرة| إلهام شاهين أحسن ممثلة عن "حظر تجول" بالمناصفة مع بطلة "مؤتمر"

أحمد السنوسي

فازت الفنانة إلهام شاهين، بجائزة أحسن ممثلة، عن دورها في الفيلم المصري "حظر تجول- Curfew" إخراج أمير رمسيس، وذلك بالمناصفة مع الممثلة ناتاليا بافلينكوفا، بطلة الفيلم الروسي "مؤتمر – Conference" إخراج إيفان آي. تفردوفسكي، وذلك ضمن منافسات المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

"حظر تجول" شهد المهرجان عرضه العالمي الأول، وتدور أحداثه في إحدى ليالي خريف 2013 خلال فترة حظر التجول في مصر، حول (فاتن) التي تخرج من السجن بعد 20 عاما لتجد ابنتها (ليلى) غير قادرة على تجاوز الماضي والعفو عنها، وليس في ذهنها سوى أن والدتها قتلت والدها، في مقابل رفض تام من (فاتن) للإفصاح عن سبب الجريمة، مما يضع الابنة في صراعٍ ما بين عقلها الرافض للأم وقلبها الذي يميل لها تدريجيا.

أما فيلم "مؤتمر" الذي تشارك في إنتاجه إستونيا، والمملكة المتحدة، وإيطاليا، وشهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تدور أحداثه بعد مرور عدة سنوات على حادث إرهابي مؤلم داخل أحد مسارح موسكو، تقرر إحدى الناجيات من الحادث إقامة مؤتمرًا تذكاريًا داخل نفس المسرح وتدعو الناجين للحضور واستعادة ذكرياتهم.

ترأس لجنة تحكيم المسابقة الدولية، المخرج والسيناريست الروسي الكبير ألكسندر سوكوروف، الذي يعد أحد أبرز المخرجين المعاصرين في روسيا. فيما شارك في عضويتها المخرج والكاتب البرازيلي كريم إينوز، والمخرج الألماني برهان قرباني، والمنتج السينمائي المصري جابي خوري، والممثلة المصرية لبلبة، والكاتبة والممثلة المكسيكية نايان جونزاليز نورفيند، والمخرجة والمؤلفة والمنتجة الفلسطينية نجوى نجار.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

«تحت السموات والأرض» يفوز بجائزة سعد الدين وهبة لأحسن فيلم عربي

بوابة أخبار اليوم

فاز فيلم "تحت السموات والأرض - Under The Concrete" للمخرج روي عريضة، بجائزة سعد الدين وهبة لأحسن فيلم عربي وتمنح للمخرج، وذلك ضمن منافسات مسابقة آفاق السينما العربية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم إنتاج لبنان وفرنسا، وشهد المهرجان عرضه الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتدور أحداثه حول شاب عمره 32 عاماً يحاول كسر الرقم القياسي في الغوص العميق، رغم الحالة الأمنية غير المستقرة بسبب سلسلة من تفجيرات السيارات المفخخة في العاصمة اللبنانية بيروت، ولكنه يقرر أن يدير ظهره إلى كل هذه الأحداث المزعجة.

شارك في لجنة تحكيم مسابقة آفاق السينما العربية بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي كل من؛ الممثلة المصرية يسرا اللوزي، والمخرج والمنتج الإماراتي، علي مصطفى، والممثلة والمؤلفة والمخرجة اللبنانية، زينة دكاش.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

«نحن من هناك» يفوز بجائزة أحسن فيلم غير روائي بمهرجان القاهرة

أحمد السنوسي

فاز الفيلم الوثائقي "نحن من هناك - We Are from There" إخراج وسام طانيوس، بجائزة أحسن فيلم غير روائي، وذلك ضمن منافسات مسابقة آفاق السينما العربية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم إنتاج لبنان وفرنسا، وشهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وخلال أحداثه تلعب الذاكرة دورًا أساسيًا، فهناك الذي يقصده العنوان ليس فقط هو الوطن الذي غادرته الشخصيات ولكنه أيضا ذاكرتها، أحلامها التي لم تتحقق في شوارع المدينة الأم، ولم تتلون في شوارع المهجر، فبقيت حائرة بين أن تتحول إلى ذكرى أو تظل عالقة في انتظار أن تمسها يد الحالمين بها، يتساءل الفيلم عن إمكانية تحول الوطن إلى ذكرى أو تحول الذكرى إلى وطن محمول يسافر مع أصحابه ويذكرهم دوما أنهم لا ينتمون إلى أي وطن آخر سوى هناك.

شارك في لجنة تحكيم مسابقة آفاق السينما العربية بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي كل من؛ الممثلة المصرية يسرا اللوزي، والمخرج والمنتج الإماراتي، علي مصطفى، والممثلة والمؤلفة والمخرجة اللبنانية، زينة دكاش.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

الفيلم السعودي «حد الطار» يفوز بجائزة صلاح أبو سيف بمهرجان القاهرة

أحمد السنوسي

فاز الفيلم السعودي "حد الطار - The Tambour of Retribution" إخراج عبدالعزيز الشلاحي، بجائزة صلاح أبو سيف جائزة لجنة التحكيم الخاصة، وذلك ضمن منافسات مسابقة آفاق السينما العربية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم الذي شهد المهرجان عرضه العالمي الأول تدور أحداثه حول "ابن السياف" الذي يقع في حب ابنة مغنية أفراح شعبية، في نهاية التسعينيات وفي مدينة تشبه المملكة الغامضة، وفي مفارقة اجتماعية مبنية على بيع الفرح وشراء الموت، يصبح السؤال أيهما يمكن أن يتخلى عن أحلامه في مقابل أن يصبح عالمهما مكانًا أفضل.

شارك في لجنة تحكيم مسابقة آفاق السينما العربية بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي كل من؛ الممثلة المصرية يسرا اللوزي، والمخرج والمنتج الإماراتي، علي مصطفى، والممثلة والمؤلفة والمخرجة اللبنانية، زينة دكاش.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

ختام مهرجان القاهرة| فيصل الدوخي يفوز بجائزة أحسن أداء تمثيلي عن فيلم «حد الطار»

أحمد السنوسي

فاز الممثل فيصل الدوخي بجائزة أحسن أداء تمثيلي، عن دوره في الفيلم السعودي "حد الطار - The Tambour of Retribution" إخراج عبدالعزيز الشلاحي، والذي يشارك في مسابقة آفاق السينما العربية، ضمن فعاليات الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

الفيلم الذي شهد المهرجان عرضه العالمي الأول تدور أحداثه حول "ابن السياف" الذي يقع في حب ابنة مغنية أفراح شعبية، في نهاية التسعينيات وفي مدينة تشبه المملكة الغامضة، وفي مفارقة اجتماعية مبنية على بيع الفرح وشراء الموت، يصبح السؤال أيهما يمكن أن يتخلى عن أحلامه في مقابل أن يصبح عالمهما مكانًا أفضل.

شارك في لجنة تحكيم مسابقة آفاق السينما العربية بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي كل من؛ الممثلة المصرية يسرا اللوزي، والمخرج والمنتج الإماراتي، علي مصطفى، والممثلة والمؤلفة والمخرجة اللبنانية، زينة دكاش.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

تنويه خاص لفيلم «خريف التفاح» بحف ختام «القاهرة السينمائى»

أحمد السنوسي

منحت لجنة تحكيم مسابقة آفاق السينما العربية، تنويها خاصا للفيلم المغربي «خريف التفاح - The Fall of Apples Trees»، إخراج محمد مفتكر، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

شهد المهرجان عرض الفيلم الدولي الأول، الذى تدور أحداثه في قرية مغربية في الجبال حيث تنمو أشجار التفاح في ساحات البيوت، فيما يحاول أحد الأطفال أن يتعرف على الحياة والحب والموت عبر اجتياز الأسئلة القاسية التي يطرحها عليه الأب غريب الأطوار.

شارك في لجنة تحكيم مسابقة آفاق السينما العربية بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي كل من الممثلة المصرية يسرا اللوزي، والمخرج والمنتج الإماراتي، علي مصطفى، والممثلة والمؤلفة والمخرجة اللبنانية، زينة دكاش.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

«الأفضل لم يأت بعد» يفوز بجائزة شادي عبد السلام لأحسن فيلم بمهرجان القاهرة

أحمد السنوسي

فاز الفيلم الصيني "الأفضل لم يأت بعد - The Best Is Yet to Come" إخراج جينج وانج، بجائزة شادي عبد السلام لأحسن فيلم وتمنح للمخرج، وذلك ضمن منافسات مسابقة أسبوع النقاد الدولي، بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم شهد المهرجان عرضه الأول في أفريقيا والدول العربية، وتدور أحداثه في الصين عام 2003، حيث يقرر متدرب صحفي شاب أن يغير مصير 100 مليون مواطن بمقال واحد لا يميزه عن غيره سوى الحقيقة.

فيلم يجمع بمهارة بين السرد الروائي وبين الصدق الوثائقي، قائم على وقائع حقيقية، لكنه يتفوق في التعبير الدرامي عن آمال وطموحات عامل شاب قادم من بلدة صغيرة، بعد الانتهاء من دراسته الثانوية، إلى العاصمة الضخمة بكين على أمل تحقيق حلمه بأن يعمل صحفيا. وعلى الإيقاع السريع لسينما مليئة بالتفاصيل والمفاجآت والتحولات، نقف على حيرة الصحفي الشاب إزاء الاختيار الصعب: هل يلتزم بالتعليمات واللوائح ليُعيَّن رسميا في الصحيفة التي التحق بها متدربا؟ أم يتبع قلبه وضميره ويستمر في بحثه عن الحقيقة؟

شارك في لجنة تحكيم مسابقة أسبوع النقاد الدولي بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، المخرج الصربي إيفان إيكتش، والممثل المصري محمد فراج، والناقدة السينمائية الفلسطينية الأردنية علا الشيخ.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

«ذهب» يفوز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة فى «مهرجان القاهرة السينمائى»

محمد طه

فاز الفيلم الهولندي، (ذهب- Gold )، إخراج روجيه هيسب، بجائزة فتحي فرج جائزة لجنة التحكيم الخاصة، وذلك ضمن منافسات مسابقة أسبوع النقاد الدولي، بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

شهد المهرجان، عرض الفيلم، الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتدور أحداثه حول، «تيمو» لاعب جمباز موهوب يتقاسم حلما كبيرا مع والده ذو الاحتياجات الخاصة هو؛ «الحصول على الميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية»، لكن عندما يقابل «تيمو» المعالجة النفسية «آيرين»، تتغير نظرته تجاه كل شيء.

شارك في لجنة تحكيم مسابقة أسبوع النقاد الدولي بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، المخرج الصربي إيفان إيكتش، والممثل المصري محمد فراج، والناقدة السينمائية الفلسطينية الأردنية علا الشيخ.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

"المباراة" يفوز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة بمسابقة سينما الغد

أحمد السنوسي

فاز الفيلم الوثائقي السويسري "المباراة" إخراج رومان هودل، بجائزة لجنة التحكيم الخاصة، وذلك ضمن منافسات مسابقة سينما الغد الدولية للأفلام القصيرة بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم شهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتدور أحداثه حول مباراة كرة قدم، الجمهور في الملعب في حالة ترقب، اللاعبون في حالة تحفز، ووسط كل هذا هناك حكم تغير كل صافرة منها سير الأحداث.

المعتاد أن تتحدث الأفلام الرياضية عن اللاعبين أو ربما عن الجمهور، المختلف في هذا الفيلم التسجيلي هو أن الشخصية الرئيسية هي حكم المبارة

شارك في لجنة تحكيم مسابقة سينما الغد بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، كل من؛ المخرج والمبرمج السويسري تيزيان بوشي، والممثلة المصرية ريهام عبد الغفور، والممثلة والمخرجة والمنتجة التونسية، أنيسة داود.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

تنويه خاص للفيلم القصير "الحياة على الهامش"

محمد طه

منحت لجنة تحكيم مسابقة سينما الغد الدولية، تنويها خاصا لفيلم "الحياة على الهامش - Life On The Horn" إخراج مو هراوي، ضمن فعاليات ختام الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي.

الفيلم من إنتاج الصومال، النمسا، ألمانيا، وشهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتدور أحداثه هجرة الكثير من سكان ساحل الصومال، نتيجة تردي الأحوال وانتشار التلوث، ومن تبقى يجاهد للبقاء حيًا.

الفيلم الحاصل على تنويه خاص في مهرجان لوكارنو، يتابع شخصيات مهمشة في مدينة لا نشاهدها كثيرًا على شاشة السينما، من خلال استعراض تفاصيل الحياة اليومية شديدة القسوة التي تؤثر بشكل قاطع على العلاقات الإنساني

شارك في لجنة تحكيم مسابقة سينما الغد بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، كل من؛ المخرج والمبرمج السويسري تيزيان بوشي، والممثلة المصرية ريهام عبد الغفور، والممثلة والمخرجة والمنتجة التونسية، أنيسة داود.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

تنويه خاص للفيلم القصير «من يحرقن الليل» بمهرجان القاهرة

محمد طه

 منحت لجنة تحكيم مسابقة سينما الغد الدولية، تنويه خاص للفيلم السعودي "من يحرقن الليل - The Girls Who Burned The Night" إخراج سارة مسفر، ضمن فعاليات ختام الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي.

 شهد المهرجان العرض العالمي الأول للفيلم ، وتدور أحداثه أثناء التحضير لحفل خطوبة، تطلب المراهقة سلسبيل من أمها الذهاب للتسوق، ولكنها تقابل بالرفض مما يجعل اليوم يسير بشكل غير متوقع.

يتوقف الفيلم عند محطات محددة في قلب هذا اليوم الطويل، نشاهد خلالها تطور الشخصيات من الملل إلى حالة الغليان التي تؤدي إلى حريق .

شارك في لجنة تحكيم مسابقة سينما الغد بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، كل من؛ المخرج والمبرمج السويسري تيزيان بوشي، والممثلة المصرية ريهام عبد الغفور، والممثلة والمخرجة والمنتجة التونسية، أنيسة داود.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

جائزة "فيبريسي" تذهب للفيلم البريطاني "التيه" بطولة أمير المصري

محمد طه

فاز الفيلم البريطاني "التيه - limbo" للمخرج بن شاروك، بطولة الفنان أمير المصري، بجائزة الاتحاد الدولي للنقاد "فيبريسي"، وأعلن ذلك في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم الذي يشارك في المسابقة الدولية للدورة 42، شهد المهرجان عرضه الأول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتدور أحداثه حول «عمــر» عــازف شــاب وواعــد، أجبرتــه الظــروف عــلى الابتعــاد عــن أسرتــه الســورية، ليعيش معــزولاً في قريــة أســكتلندية بعيــدة ينتظــر البت في طلب اللجــوء السياسي الــذي قدمه، ومعه مجموعــة ممــن ينتظرون الأمـل مثلـه.

ورغــم جديــة موضوعــه وتناولــه قضيتــه بعمــق، لا يخلــو هــذا الفيلــم البديــع والمختلــف مــن لمحــات كوميديــة ســاخرة تفجــر الضحــكات في الوقــت الــذي يثــير وضــع هــؤلاء اللاجئــين التعاطــف والشــفقة وأحيانــا الدمــوع. طــرح ســينمائي متميــز عــلى مســتوى المضمــون والبنــاء الدرامــي ومتفــوق عــلى المســتوى التقنــي في التصويــر والمونتــاج والأداء التمثيــلي مــن جانــب الجميــع، ســواء مســئولي معســكر العــزل أو اللاجئــين.

شارك في عضوية لجنة تحكيم جائزة الاتحاد الدولي لنقاد السينما (فيبريسي) كل من؛ الناقد والباحث السينمائي المصري ياقوت الديب، والناقدة السينمائية الأوكرانية، إيلينا روباشيفسكا، والناقد والكاتب والمنتج والمونتير السويدي، أندريس إ. لارسون.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

جائزة أفضل فيلم عربي مناصفة بين «غزة مونامور» و«نحن من هناك»

محمد طه

ذهبت جائزة أفضل فيلم عربي بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، إلى فيلمي «غزة مونامور»، إخراج عرب ناصر، وطرزان ناصر، و«نحن من هناك» إخراج وسام طانيوس، بالمناصفة، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

وتقدر الجائزة بنحو 10 آلاف دولار، وتمنح لمنتج أحد الأفلام المشاركة في أي من المسابقات الثلاث (الدولية - آفاق السينما العربية - أسبوع النقاد).

شارك في عضوية لجنة تحكيم أفضل فيلم عربي كلا من المخرج والكاتب المغربى محسن البصري، والمنتج والمخرج السودانى محمد العمدة سوداني، والمخرجة والمنتجة الفلسطينية مي عودة.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

«على طول البحر» يحصد جائزة أفضل فيلم يعالج الإتجار بالبشر

أحمد السنوسي

فاز فيلم «على طول البحر - Along the Sea» إخراج أكيو فوجيموتو، بجائزة  أفضل فيلم يعالج قضايا الإتجار بالبشر وقدرها 50 ألف جنيه تقدمها اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

 الفيلم الذي عرضه المهرجان في قسم البانوراما الدولية، لأول مرة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من إنتاج اليابان، وفيتنام، وتدور أحداثه حول ثلاث فتيات تنتقل من فيتنام إلى اليابان بحثًا عن فرص عمل وحياة أفضل ولكن بطريقة غير شرعية.

وتتعرض إحداهن لأزمة صعبة وموجعة تضطر بسببها للتخلي عن جزء غالي منها.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

ختام مهرجان القاهرة.. «عاش يا كابتن» يفوز بجائزة «إيزيس»

أحمد السنوسي

فاز الفيلم الوثائقي المصري "عاش يا كابتن - Lift Like a Girl" إخراج مي زايد، بجائزة إيزيس، وقدرها 10 آلاف دولار، يقدمها صندوق مشاريع المرأة العربية، لأفضل فيلم مصري يبرز دور المرأة اقتصاديا واجتماعيا، وأعلن ذلك في حفل ختام الدورة 42 المقام حاليا في دار الأوبرا المصرية.

الفيلم تشارك في إنتاجه ألمانيا، والدنمارك، وشهد المهرجان عرضه الأول بالشرق الأوسط وأفريقيا، وتقع أحداثه على مدار ٤ سنوات رحلة "زبيبة" الفتاة المصرية ذات الـ14 عاماً، والتي تسعى لتحقيق حلمها في أن تكون بطلة العالم في رياضة رفع الأثقال، مثل ابنة مدربها "نهلة رمضان" بطلة العالم السابقة ورائدة اللعبة في مصر والعالم العربي وأفريقيا، فتذهب للتدريب بشكل يومي تحت إشراف "كابتن رمضان" الذي أمضى أكثر من ٢٠ عاماً في تدريب وتأهيل الفتيات لرياضة رفع الأثقال بشوارع مدينة الإسكندرية.

شارك في لجنة تحكيم جائزة إيزيس كل من، الفنانة سلوى محمد علي، والفنانة ثراء جبيل، والمخرجة أيتن أمين.

يذكر أن الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي، شهدت عرض أكثر من 90 فيلما، من 40 دولة، بينها 20 فيلما في عروضها العالمية والدولية الأولى، كما شهد حفل افتتاحها تكريم الكاتب المصري الكبير وحيد حامد بجائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر، وهي الجائزة نفسها التي منحها المهرجان للكاتب والمخرج البريطاني كريستوفر هامبتون، بالإضافة إلى تكريم الفنانة منى زكي بجائزة فاتن حمامة للتميز.

 

####

 

الليلة.. حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الـ 42

هشام خالد السيوفي

يقام مساء اليوم الخميس، حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 42، المقام بدار الأوبر المصرية، ومن المقرر حضور عدد كبير من نجوم الفن.

وانطلقت عروض المهرجان بداية من الخميس 3 ديسمبر، في قاعات دار الأوبرا المصرية منها المسرح الكبير، والمسرح الصغير، وسينما الهناجر، وفي قاعات سينما أوديون، حيث يعرض المهرجان 83 فيلمًا من 43 دولة، من بينها 20 فيلمًا في عروضها العالمية والدولية الأولى، بالإضافة إلى 52 فيلمًا في عرضها الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا

ويشدد مهرجان القاهرة السينمائي على تنفيذ بروتوكول فيروس كورونا بمنتهى الحزم، حيث يلتزم المهرجان بتطهير جميع القاعات قبل كل عرض، مع الالتزام بنسبة إشغال لا تتجاوز 50%، مع وضع علامات لتسهيل التباعد الاجتماعي، بالإضافة إلى قياس درجة الحرارة، والالتزام بأقنعة الوجه.

 

####

 

خاص| أمير المصري: دوري في «ليمبو» الأصعب بمشواري الفني

ياسر حمايةمحمد الهواريهشام خالد السيوفي

أعرب الفنان الشاب أمير المصري، عن سعادته بمشاركة فيلمه "ليمبو"، بـ مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ42.

وكشف أمير المصري، لـ"بوابة أخبار اليوم"، عن تفاصيل الفيلم، وقال: "الفيلم يحكي عن اللاجئين ولكن بشكل مختلف كوميدي درامي".

وأكد أمير بالمصري، أن دوره في فيلم "ليمبو"، هو الأصعب في مشواره الفني، متمنياً أن ينال إعجاب المشاهدين، مشيراً إلى أن الفيلم شارك في العديد من المهرجانات منها كان ولندن.

وانطلقت عروض المهرجان بداية من الخميس 3 ديسمبر في قاعات دار الأوبرا المصرية منها المسرح الكبير، والمسرح الصغير، وسينما الهناجر، وفي قاعات سينما أوديون، حيث يعرض المهرجان 83 فيلمًا من 43 دولة، من بينها 20 فيلمًا في عروضها العالمية والدولية الأولى، بالإضافة إلى 52 فيلمًا في عرضها الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا

كان مهرجان القاهرة، قد كشف عن أماكن ومواعيد بيع التذاكر وأسعارها، والبداية ستكون من مقر المهرجان الرئيسي بدار الأوبرا المصرية، حيث سيتم فتح شباك التذاكر يومي 1 و2  ديسمبر بدءًا من الساعة الحادية عشر صباحًا وحتى الثالثة والنصف عصرا، على أن يتم تغيير مواعيد عمل شباك التذاكر باقي أيام المهرجان ليبدأ من الحادية عشر صباحا وحتى العاشرة والنصف مساء، حيث حدد المهرجان سعر التذكرة العادية 35 جنيها

وفي سينما أوديون، يفتح شباك التذاكر بدءًا من 3 وحتى 9 ديسمبر من الساعة الثانية عشر ظهرا حتى الحادية عشر مساء، ويبدأ سعر التذكرة من 35 جنيها، أما الجلسات النقاشية والمحاضرات التي تقام ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما، فتصل قيمة تذاكرها إلى 40 جنيها

ويشدد مهرجان القاهرة السينمائي، على أنه سيتم تنفيذ بروتوكول فيروس كورونا بمنتهى الحزم، حيث يلتزم المهرجان بتطهير جميع القاعات قبل كل عرض، مع الالتزام بنسبة إشغال لا تتجاوز 50%، مع وضع علامات لتسهيل التباعد الاجتماعي، بالإضافة إلى قياس درجة الحرارة، والالتزام بأقنعة الوجه.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

11.12.2020

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004