كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 

«الشرق الأوسط» في «فينيسيا الدولي»

أقدم مهرجان عالمي يؤكد حضور السينما

فينيسيا: محمد رُضا

فينيسيا السينمائي الدولي السابع والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

كل شيء على حاله وكل شيء تغير في الوقت نفسه. ها هي جزيرة الليدو تتراءى من بعيد داخل القارب السريع الذي يتّجه إليها. رجلان فوق القارب أولهما السائق الذي انطلق من مطار ماركو بولو، قبل ثلث ساعة، والناقد المليء بالتوقعات رغم أنها ليست المرّة الأولى قطعاً التي يحضر فيها هذا المهرجان لينقل فاعلياته ونشاطاته وأفلامه إلى القراء والمهتمّين.

على ذلك، هناك توقعات في كل مرّة وتوقعات هذه المرّة مختلفة عن كل مرّة سابقة. فالمهرجان يُطلق دورته السابعة والسبعين (من الثاني من هذا الشهر وحتى الثاني عشر منه) وسط أزمة صحية عالمية لا يعرف أحد كيف ستنتهي ومتى. تدابير وقائية عديدة تم اتخاذها هنا مسبقاً لانطلاق الدورة يوم غد الأربعاء (الثاني من سبتمبر (أيلول) ليس أقلها أن علينا، نحن معشر المشاهدين (أو المجانين كما يسمينا البعض)، مشاهدة الأفلام بالكمّامات.

تخيّل نفسك «زورو» أو قاطع طريق في فيلم وسترن إذا أردت، لكن الكمّامة واجبة. تبدو للبعض غريبة، لكنها في الواقع، وبعد تداولها في الحياة العامة لعدة أشهر، لم تعد كذلك. إلى هذا الاعتبار، فإن الفيلم لا يُشاهد بحاستي الشم والذوق، بل بالنظر.

في كل الأحوال أكل العنب من دون قتل الناطور هو ما يصبو إليه كل موجود. تقدير العدد هذا العام، وفي ظل الظرف المُشار إليه، ما زال باكراً اعتماده، لكن مصادر صحافية تابعة للمهرجان أعربت قبل نحو أسبوع عن دهشتها من «كثرة عدد الإعلاميين الراغبين في حضور هذه الدورة»، كما قيل لنا.

واجب فعلي

فيلم الافتتاح أميركي كما جرت عادة المهرجان الإيطالي لكن عوض قصص الفضاء التي سادت بعض السنوات الأخيرة، كحال «جاذبية» لألفونسو كوارون (2013) و«فيرست مان» لدنيس لداميان شازيل (2018) ثم «أد أسترا» لجيمس غراي (2019) ستدور أحداث فيلم افتتاح هذه الدورة على الأرض.

الفيلم هو «نومادلاند» الذي هو في واقعه فيلم مستقل عن الاستوديوهات الكبيرة لهوليوود تبنته شركة «فوكس سيرشلايت» التي هي فرع من «فوكس» لكنها تحتضن الأعمال الصغيرة التي تبدو أنها آيلة لحضور فني كبير كحال هذا الفيلم.

«نومادلاند» من بطولة فرنسيس مكدورماند وإخراج كليو زاو ومقتبس عن رواية وضعتها جسيكا برودر حول امرأة في العقد السادس من عمرها، تعيش وحيدة وتجد نفسها بلا عمل بعدما أفلست الشركة التي تعمل فيها. القرار الذي اتخذته ينم عن حلم قديم لها كما عن الوضع الماثل. تعمد إلى سيارتها فتضع فيها حاجياتها وتنطلق بها لتسبر غور المساحة الجغرافية الكبيرة للولايات المتحدة.

لم نر الفيلم بعد، بالطبع، لكنه محاط بالتوقعات، ذلك لأن السبب الداعي لاختياره للافتتاح والمسابقة كذلك، لا بد أنه يبرر وجوده في رأس حربة الأفلام المحتشدة للعرض.

تمهيداً لذلك العرض الافتتاحي، قام مدير المهرجان ألبرتو باربيرا (تسلم مهامه قبل تسع سنوات وعززه بحيث بات في أفضل موقع له منذ انطلاقته سنة 1932) بالتأكيد على أن الدورة الحالية لم يكن لها أن تغيب هذه السنة بسبب وباء كورونا. قال في مؤتمره الصحافي قبل أسبوعين:

«بصراحة، حتى مطلع شهر مايو (أيار) كنت في ريب حول ما إذا كنا سنقوم بإنجاز دورة هذا العام. لكننا بعد ذلك تأكدنا من أن المسألة هي واجب فعلي صوب الفن السابع وصانعيه وأن علينا ألا نغيب أو نعمد إلى عروض منزلية من باب التعويض».

هذه مسألة بالغة الأهمية كان مهرجان «كان» ومهرجانات أخرى (لوكارنو وتورونتو مثلاً) يتمنى لو أنه تمتع بما يلزم للقيام بها على النحو ذاته. لكن «كان» وجد نفسه في زوبعة الوباء والحكومة الفرنسية كانت صارمة (وبحق) في منع التجمّعات وحجب المظاهرات والعروض والمهرجانات. لم يكن بيد «كان» من حيلة سوى تأجيل ثم إلغاء الدورة كلياً فيما بعد.

على هذا الأساس هو معذور، لكن الواقع لا يحفل بالأعذار وهو يُشير، في هذه الحالة، إلى أن مهرجان فينيسيا أمسك بالقيادة بحزم كونه أول مهرجان دولي يُقام وسط الوضع الذي فرضه الوباء من جهة، والمهرجان الكبير الوحيد الذي يحافظ على حضوره ويواظب على فاعلياته كاملاً في غضون هذا الوضع.

رايات فنية

عمد باربيرا إلى استفتاء بعثه إلى نحو ألف من صانعي السينما والأفلام والقرارات الضخمة. حاول عبره استطلاع الآراء. في حديث هاتفي قال: «كان الاستفتاء أمر لا بد منه لأن المسألة ليست مرتبطة بقرار شخصي، بل يخضع لعوامل وحال تأكدنا من أن هناك غالبية تريد لهذا المهرجان أن يقام رغم كل الظروف عدنا إلى أجواء العمل الفعلي وبدأنا التنفيذ».

من غير شك لاقى قرار مهرجان «فينيسيا» بإقامة دورته هذه السنة كالمعتاد صدى إيجابياً. بدا المعنيون توّاقين للمشاركة في التحدي المتمثل بالعودة إلى العمل وإطلاق المهرجانات الفعلية والتوقف عن اعتماد الاشتراكات المنزلية المباشرة كحل لا يشكل أي بديل فعلي.

باربيرا مرّة أخرى: «لم نفكّر باعتماد العروض المنزلية كحل بديل لهذه الدورة. حين تم طرح الموضوع سارعت لاستبعاده لأنه من غير الممكن تحويل مهرجان يحفل بتقاليد وشروط العروض السينمائية إلى سهرة مسائية يقضيها المشاهد أمام شاشة الكومبيوتر في راحة منزله».

يؤكد باربيرا أن المسألة ليست عناداً بل تحدياً: «المسألة هي أن قرار إقامة هذه الدورة هو قرار صائب، ولأنه صائب علينا جميعاً تحمّل الوضع الخاص الذي نعيشه جميعاً».

يضيف في حديث هاتفي: «لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق لا في كيفية تحضير هذه الدورة ولا في جمع الأفلام واختيارها وتوخي الحرص الشديد في تنوّعها وعدم سقوطها عن المستوى المنشود. في هذا الشأن لا فرق بين هذه الدورة وبين الدورات السابقة».

واحد من هذا «التنوّع» إتاحة المهرجان لعنصر المخرجات عرض أفلامهن على نحو أكثر اتساعاً من السنوات السابقة. في العام الماضي صرّح لنا قائلاً: «هناك فيلمان فقط من إخراج نساء. ما العمل إذا لم نجد ما يستحق العرض؟».

هذا العام يقول: «وجدنا الكثير من الأفلام التي تستحق العرض حققتها مخرجات بينها بالطبع فيلم الافتتاح. لكني أؤكد أنها في الأساس أفلام تستحق المشاركة وليس إذعاناً لقرارات غير إدارية مفروضة علينا».

ولعلها الصدفة، ولو مجازاً، أن تطل السينما برأسها من جديد من خلال بابين في وقت واحد.

في العروض السينمائية الأوروبية والعالمية الأخرى ينطلق فيلم كريستوفر نولان «تَنَـت» بنجاح تجاوز في أيام عروضه الثلاث الأولى، وفي أوروبا فقط، 66 مليون دولار. الفيلم يتقدّم (بشجاعة) محاولة السينما لإعادة الثقة إلى نفوس المشاهدين والتأكيد على أن الشاشات المنزلية لا تستطيع أن تعوّض السينما سكوب وعروض الـ70 مم ونظامي إيماكس والـD3.

وفي الصين يواصل فيلم «الـ800» جذب ملايين المشاهدين في استعادة مهمّة للوضع الذي كان سائداً قبل محنة «كورونا»، إذ حقق الفيلم 80 مليون دولار في ثلاثة أيام أولى من بداية عرضه.

في الوقت ذاته، ينطلق مهرجان فينيسيا في الركب ذاته والغاية نفسها. هو أيضاً يؤكد أنه لا مجال لتغييب السينما عن الحضور حتى في أزمات كتلك التي نعايشها حالياً.

ومن يبحث في اختيارات مهرجان فينيسيا من أفلام هذه الدورة لن يجد كبير فرق بين طبيعة الأعمال المختارة هذه السنة وأي من السنوات السابقة. أفلام الدورة الجديدة تتحلّى بما تحلّت به أفلام الدورات السابقة: حشد من الأفلام التي تحمل راياتها الفنية عالياً وتطرح مواضيع إنسانية مختلفة. صحيح أن الإجادة ستتنوّع هذا العام كما تتنوّع في كل عام، لكن لا تنازل عن المستوى الذي تمتع به المهرجان ولا عن الرسالة التي تؤديها المهرجانات السينمائية كافة.

فيلمان عربيان

ثمانية عشر فيلماً في المسابقة «نومادلاند» أحدها. وهناك فيلم أميركي آخر في عدادها هو «العالم المُقبل» لمونا فاستفولد. أما الأفلام الأخرى فتمتد خارطتها في كل اتجاه تقريباً.

* إيطاليا: «نوتورنو» لجيانفرانكو روزي (رابح ذهبية برلين قبل أربعة أعوام عن «نار في البحر»)، و«بادرينوسترو» لكلاوديو نوسي، «مس ماركس» لستوزانا نكياريللي و«الأخوات ماكولوزو» لإيما دانتي.

* بوسنيا: «كوفاديس، عايدا؟» لياسميلا زبانيتش (بدورها عرضت أفلاماً في برلين وحازت جوائز أولى).

* ألمانيا: «وغداً كل العالم» لجوليا فون هاينز.

* كندا: «أجزاء امرأة» لكورنل ماندروشو

* اليابان: «زوجة جاسوس» لكيوشي كورساوا

* روسيا: «رفاقي الأعزاء» لأندريه كونتشالوفسكي.

* إيران: «أولاد الشمس» لماجد ماجيدي.

* فرنسا: «عشاق» لنيكول غارسيا.

* المكسيك: «نوفو أوردن» لميشل فرانكو.

* إسرائيل: «ليلى في حيفا» لآموس غيتاي.

* أذربيجان: «بين لحظات الموت» لهيلال بيدروف.

بينما تخلو المسابقة من فيلم يمثّل بلداً عربياً، لا تخلو أفلام مسابقة «آفاق»، التي ستعرض 19 فيلماً، من مشاركتين عربيّتين. فمن تونس لدينا فيلم كوثر بن هنية الجديد «الرجل الذي باع بشرته». من فلسطين فيلم الأخوين طارزان وعرب ناصر «غزة حبي» (فيه تمويل أوروبي آت من فرنسي وألماني وبرتغالي).

لا يعني ذلك عدم وجود أفلام عربية أخرى، موزعة، كالعادة، ما بين مظاهرات جانبية وعروض منفردة ولو أنه من غير المتوقع أن ترتفع إلى حجم ملحوظ في حضوره أو أهميته.

وإذ تبدأ الكرة دورانها في ملعب المهرجان، تبقى التوقعات الساخنة محط اهتمام المجتمع السينمائي حول العالم.

كلمة السر هنا هي النجاح. نجاح الدورة ونجاح المهرجان ونجاح التحدي ثم نجاح رغبة العالم بأسره الانضواء تحت راية الوضع المجتمعي الذي كان سائداً قبل هذه المحنة التي يمر بها اليوم.

 

الشرق الأوسط في

01.09.2020

 
 
 
 
 

أحمد مالك في إيطاليا لحضور العرض العالمي الأول لفيلمه The Furnace

في مهرجان فينيسيا| صور

مي عبدالله

يسافر الفنان الشاب أحمد مالك إلى إيطاليا لحضور العرض العالمي الأول لفيلم The Furnace أول أعماله الدولية والذي ينافس في قسم « آفاق » ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي (من 2 وحتى 12 سبتمبر).

ويُعرض الفيلم مرتين يوم الجمعة 4 سبتمبر بحضور أبطال الفيلم، حيث يقام للفيلم حفل جالا، ويمر أبطال الفيلم على السجادة الحمراء.

ويأتي هذا بالتزامن مع اختيار مالك لبطولة مسلسل تحقيق الذي بدأ تصويره قبل أيام، والمقرر عرضه قريبا على منصة WATCH iT، وهو مسلسل من 13 حلقة، من إنتاج شركة أروما (تامر مرتضى)، وهو قصة وسيناريو وحوار محمد الدباح، ويشارك مع مالك في بطولته كل من النجوم الشباب هدى المفتي، خالد أنور، تارا عماد، فاطمة الناصر ومي الغيطي.

ويدور The Furnace حول حمى التهافت على الذهب التي أصابت أستراليا في تسعينيات القرن التاسع عشر، لتنسج حكاية يبحث فيها البطل عن هويته عبر عقبات الطمع والجشع.

ويشارك مالك البطولة الممثل الأسترالي الشهير ديفيد وينهام، وبيكالي غانامبار الحائز على جائزة أفضل موهبة شابة في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن دوره في فيلم The Nightengale وتريفور جاميسون وإريك طومسون، ماهيش جادو وأسامة سامي ومن إخراج رودريك ماكاي، وتلقى الفيلم دعما إنتاجيا من عدد من الجهات وهي Screen Australia بالاشتراك مع Screen West وLotterywest وصندوق تمويل أستراليا الغربية السينمائي الإقليمي.

ومؤخرا، انضم مالك إلى نجوم فيلم كيرة والجن للمخرج مروان حامد والكاتب أحمد مراد، وبطولة النجمين كريم عبد العزيز وأحمد عز، والفيلم مأخوذ عن رواية 1919 الأكثر مبيعا، ومن إنتاج شركة سينرجي في واحد من أضخم إنتاجات السينما المصرية، بالإضافة لكونه أهم الأعمال السينمائية المنتظرة على مستوى العالم العربي في 2021.

أحدث أعمال مالك كان فيلم راس السنة للمخرج محمد صقر وتأليف محمد حفظي، والذي يُعرض على منصة شاهد حاليا، وقبله شارك في بطولة أفلام الضيف (2019) وعيار ناري (2018).

 

بوابة الأهرام المصرية في

02.09.2020

 
 
 
 
 

محاذير مهرجان فينيسيا السينمائي من أجل سلامة الجمهور قبل انطلاقه

كتب: ضحى محمد

قبل انطلاق مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، الذي يبدأ فعالياته اليوم الأربعاء، وضعت إدارة المهرجان، عدّة تحذيرات لجمهورها من أجل سلامتهم، والمحافظة على صحتهم، جراء انتشار فيروس كورونا المستجد.

وجاءت تلك المحاذير كالتالي:

- منع الجمهور من السجادة الحمراء.

- غياب نجوم هوليوود وأفلامها إلى حد كبير.

- إلزام الحضور بارتداء أقنعة الوجه سواء في الداخل والخارج.

- إلغاء حفلي الافتتاح والختام.

ومن المقرر أن تستمر فعاليات المهرجان رسميًا، من 2 حتى 12 سبتمبر، وفرضت إدارة المهرجان، إجراءات أكثر صرامة بالالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي أثناء عرض الأفلام، وارتداء الكمامات طوال الوقت.

ويضم المهرجان هذا العام 63 فيلما، بينهم 18 فيلما تتنافس على جائزة الأسد الذهبي، بجانب 21 فيلما ستعرض خارج المسابقة، و19 فيلما في قسم أفاق.

 

الوطن المصرية في

02.09.2020

 
 
 
 
 

أحمد مالك في إيطاليا لحضور العرض العالمي لفيلمه The Furnace

في مهرجان فينيسيا

كتب: علوي أبو العلا

يسافر الفنان الشاب أحمد مالك إلى إيطاليا لحضور العرض العالمي الأول لفيلم The Furnace أول أعماله الدولية والذي ينافس في قسم آفاق ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي (من 2 وحتى 12 سبتمبر)، ويُعرض الفيلم مرتين يوم الجمعة 4 سبتمبر بحضور أبطال الفيلم، حيث يقام للفيلم حفل جالا، ويمر أبطال الفيلم على السجادة الحمراء.

ويأتي هذا بالتزامن مع اختيار مالك لبطولة مسلسل تحقيق الذي بدأ تصويره قبل أيام، والمقرر عرضه قريباً على منصة WATCH iT، وهو مسلسل من 13 حلقة، من إنتاج شركة أروما (تامر مرتضى)، وهو قصة وسيناريو وحوار محمد الدباح، ويشارك مع مالك في بطولته كل من النجوم الشباب هدى المفتي، خالد أنور، تارا عماد، فاطمة الناصر ومي الغيطي.

ويدور The Furnace حول حمى التهافت على الذهب التي أصابت أستراليا في تسعينيات القرن التاسع عشر، لتنسج حكاية يبحث فيها البطل عن هويته عبر عقبات الطمع والجشع.

ويشارك مالك البطولة الممثل الأسترالي الشهير ديفيد وينهام، وبيكالي غانامبار الحائز على جائزة أفضل موهبة شابة في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن دوره في فيلم The Nightengale وتريفور جاميسون وإريك طومسون، ماهيش جادو وأسامة سامي ومن إخراج رودريك ماكاي، وتلقى الفيلم تلقى دعماً إنتاجياً من عدد من الجهات وهي Screen Australia بالاشتراك مع Screen West وLotterywest وصندوق تمويل أستراليا الغربية السينمائي الإقليمي.

مؤخراً، انضم مالك إلى نجوم فيلم كيرة والجن للمخرج مروان حامد والكاتب أحمد مراد، وبطولة النجمين كريم عبدالعزيز وأحمد عز، والفيلم مأخوذ عن رواية 1919 الأكثر مبيعاً، ومن إنتاج شركة سينرجي في واحد من أضخم إنتاجات السينما المصرية، بالإضافة لكونه أهم الأعمال السينمائية المنتظرة على مستوى العالم العربي في 2021.

أحدث أعمال مالك كان فيلم راس السنة للمخرج محمد صقر وتأليف محمد حفظي، والذي يُعرض على منصة شاهد حالياً، وقبله شارك في بطولة أفلام الضيف (2019) وعيار ناري (2018) الذي أعاد تقديم نفسه بشكل جديد من خلالهما مؤكداً نجوميته كممثل شاب محترف.

 

المصري اليوم في

02.09.2020

 
 
 
 
 

أحمد مالك يحضر العرض العالمي الأول لفيلمه THE FURNACE

في مهرجان فينيسيا

أحمد السنوسي

يسافر أحمد مالك إلى إيطاليا لحضور العرض العالمي فيلم The Furnace أول أعماله الدولية والذي ينافس في قسم آفاق ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي (من 2 وحتى 12 سبتمبر)، ويُعرض الفيلم مرتين يوم الجمعة 4 سبتمبر بحضور أبطال الفيلم، حيث يقام للفيلم حفل جالا، ويمر أبطال الفيلم على السجادة الحمراء.

ويأتي هذا بالتزامن مع اختيار مالك لبطولة مسلسل "تحقيق" الذي بدأ تصويره قبل أيام، والمقرر عرضه قريباً على منصة WATCH iT، وهو مسلسل من 13 حلقة، من إنتاج أروما، وهو قصة وسيناريو وحوار محمد الدباح، ويشارك مع مالك في بطولته كل من النجوم الشباب هدى المفتي، خالد أنور، تارا عماد، فاطمة الناصر ومي الغيطي.

ويدور The Furnace حول حمى التهافت على الذهب التي أصابت أستراليا في تسعينيات القرن التاسع عشر، لتنسج حكاية يبحث فيها البطل عن هويته عبر عقبات الطمع والجشع.

ويشارك مالك البطولة الممثل الأسترالي الشهير ديفيد وينهام، وبيكالي غانامبار الحائز على جائزة أفضل موهبة شابة في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن دوره في فيلم The Nightengale وتريفور جاميسون وإريك طومسون، ماهيش جادو وأسامة سامي ومن إخراج رودريك ماكاي، وتلقى الفيلم تلقى دعماً إنتاجياً من عدد من الجهات وهي Screen Australia بالاشتراك مع  Screen West وLotterywest  وصندوق تمويل أستراليا الغربية السينمائي الإقليمي.

وانضم مالك إلى نجوم فيلم "كيرة والجن" للمخرج مروان حامد والكاتب أحمد مراد، وبطولة النجمين كريم عبد العزيز وأحمد عز، والفيلم مأخوذ عن رواية 1919 الأكثر مبيعاً، ومن إنتاج شركة سينرجي في واحد من أضخم إنتاجات السينما المصرية، بالإضافة لكونه أهم الأعمال السينمائية المنتظرة على مستوى العالم العربي في 2021.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

02.09.2020

 
 
 
 
 

أحمد مالك يطير إلى إيطاليا لحضور العرض العالمي الأول لفيلمه The Furnace

في مهرجان فينيسيا

إيمان محمود

يسافر الفنان أحمد مالك، إلى إيطاليا لحضور العرض العالمي الأول لفيلم The Furnace يوم الجمعة المقبل، والذي ينافس في قسم آفاق ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي والمقام في الفترة من 2 وحتى 12 سبتمبر الجاري.

ويدور The Furnace حول حمى التهافت على الذهب التي أصابت أستراليا في تسعينيات القرن التاسع عشر، لتنسج حكاية يبحث فيها البطل عن هويته عبر عقبات الطمع والجشع.

ويشارك مالك البطولة الممثل الأسترالي الشهير ديفيد وينهام، وبيكالي غانامبار الحائز على جائزة أفضل موهبة شابة في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن دوره في فيلم The Nightengale وتريفور جاميسون وإريك طومسون، ماهيش جادو وأسامة سامي ومن إخراج رودريك ماكاي، وتلقى الفيلم تلقى دعما إنتاجيا من عدد من الجهات وهي Screen Australia بالاشتراك مع Screen West وLotterywest وصندوق تمويل أستراليا الغربية السينمائي الإقليمي.

ويأتي هذا بالتزامن مع اختيار مالك لبطولة مسلسل تحقيق الذي بدأ تصويره قبل أيام، والمقرر عرضه قريبا على منصة واتش ات، والذي يتكون من 13 حلقة، من إنتاج شركة أروما، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح، ويشارك مالك بطولته كل من الفنانين هدى المفتي، خالد أنور، تارا عماد، فاطمة الناصر ومي الغيطي.

وانضم مالك مؤخرا إلى أبطال فيلم كيرة والجن للمخرج مروان حامد والكاتب أحمد مراد، وبطولة النجمين كريم عبد العزيز وأحمد عز، والمأخوذ عن رواية 1919، ومن إنتاج شركة سينرجي.

 

الشروق المصرية في

02.09.2020

 
 
 
 
 

أحمد مالك يحضر العرض الأول لـ «The Furnace» بمهرجان فينيسيا

حسين الجندي

يسافر الفنان أحمد مالك إلى إيطاليا لحضور العرض العالمي الأول لفيلم "The Furnace" أول أعماله الدولية، والذي ينافس في قسم آفاق ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي من 2 وحتى 12 سبتمبر، ويُعرض الفيلم مرتين يوم الجمعة 4 سبتمبر بحضور أبطال الفيلم، حيث يقام للفيلم حفل جالا، ويمر أبطال الفيلم على السجادة الحمراء.

ويأتي هذا بالتزامن مع اختيار الفنان لبطولة مسلسل تحقيق الذي بدأ تصويره قبل أيام، والمقرر عرضه قريبًا على منصة" WATCH iT"، وهو مسلسل من 13 حلقة، من إنتاج شركة أروما تامر مرتضى، وهو قصة وسيناريو وحوار محمد الدباح، ويشارك مع مالك في بطولته كل من النجوم الشباب هدى المفتي، خالد أنور، تارا عماد، فاطمة الناصر، مي الغيطي.

ويدور فيلم " The Furnace" حول حمى التهافت على الذهب التي أصابت أستراليا في تسعينيات القرن التاسع عشر، لتنسج حكاية يبحث فيها البطل عن هويته عبر عقبات الطمع والجشع.

ويشارك مالك البطولة الممثل الأسترالي الشهير ديفيد وينهام، وبيكالي غانامبار الحائز على جائزة أفضل موهبة شابة في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن دوره في فيلم "The Nightengale"، وتريفور جاميسون، وإريك طومسون، وماهيش جادو، وأسامة سامي، ومن إخراج رودريك ماكاي، وتلقى الفيلم تلقى دعمًا إنتاجيًا من عدد من الجهات وهي "Screen Australia" بالاشتراك مع "Screen West وLotterywest" وصندوق تمويل أستراليا الغربية السينمائي الإقليمي.

ومؤخرًا، انضم أحمد مالك إلى نجوم فيلم كيرة والجن، للمخرج مروان حامد والكاتب أحمد مراد، وبطولة النجمين كريم عبد العزيز وأحمد عز، والفيلم مأخوذ عن رواية 1919 الأكثر مبيعًا، ومن إنتاج شركة سينرجي في واحد من أضخم إنتاجات السينما المصرية، بالإضافة لكونه أحد أهم الأعمال السينمائية المنتظرة على مستوى العالم العربي في 2021.

 

الدستور المصرية في

02.09.2020

 
 
 
 
 

انطلاق مهرجان فينيسيا السينمائي وسط إجراءات صحية مشددة

هيثم مفيد

تنطلق، مساء اليوم الأربعاء، فعاليات النسخة الـ77 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي وسط إجراءات احترازية مشددة بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد.

تستمر فعاليات المهرجان علي مدار 10 أيام، وتستعد الجهة المنظمة لاتباع كافة الإرشادات الصحية للحفاظ علي سلامة الضيوف والجمهور. حيث يعد الحدث السينمائى الأقدم في أوروبا أول مهرجان رئيسى ينطلق منذ تفشي كورونا

سيتم تجهيز كل نقطة دخول إلى منطقة المهرجان في مدينة البندقية بأجهزة مسح حرارية لقياس درجة حرارة أجسام المشاركين في المهرجان بقدرات مختلفة.

ولأول مرة، لن يُسمح للجمهور بحضور مدخل السجادة الحمراء الذى يستقبل كل ليلة عدد من العروض الأولى للأفلام، بسبب إجراءات التباعد الاجتماعي

ويفتتح الفيلم الايطالي "Lacci" لدانييلى لوتشيتي، نسخة هذا العام لأول مرة منذ 11 عاما. حيث كان الافتتاح الإيطالى الأخير في عام 2009، مع فيلم "Baarìa" لجيوزبى تورنتوري.

وتتضمن المسابقة الرسمية، التي تترأسها الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، 18 شريطا طويلا يضم أحدث أعمال المخرجة الفرنسية نيكول جارسيا بفيلم "Lovers"، وتعرض الإيطالية سوزانا نيكيريلى فيلمها الجديد "Miss Marx" والذى يتناول قصة إليانور، ابنة كارل ماركس. كما يعود المكسيكى المخضرم ميشيل فرانكو بفيلم " Nuevo Orden" عن حفلة عرس يفسدها حضور ضيوف غير مرحب بهم.

ويمنح المهرجان جائزة الإنجاز الإبداعى للمخرجة الصينية الشهيرة آن هوي، والممثلة البريطانية تيلدا سوينتون، تكريما لمسيرتهم الفنية الممتدة.

 

البوابة نيوز المصرية في

02.09.2020

 
 
 
 
 

رغم كورونا.. انطلاق "البندقية السينمائي" وعودة أوروبية لمقاعد الدراسة

عواصم أوروبية- (أ ف ب):

يفتتح أول مهرجان سينمائي بارز منذ ظهور فيروس كورونا المستجد، الأربعاء، في البندقية فيما يستمر الوباء في الانتشار بلا هوادة مع إصابة أكثر من أربعة ملايين شخص في أوروبا.

وتنطلق المنافسة للحصول على "الأسد الذهبي" مع حضور مقنّع وكاميرات حرارية في حين عاد ملايين الأطفال الأوروبيين إلى المدرسة الثلاثاء واضعين كمامات في ظل تدابير صحية صارمة.

وقال ألبرتو باربيرا مدير مهرجان "لا موسترا" السينمائي الدولي لوكالة فرانس برس "بعد أشهر من الإغلاق، علينا أن نجد الشجاعة لإعادة فتح دور السينما والبدء في إنتاج أفلام جيّدة مجددا لإقناع الجمهور بأن الوقت قد حان لمغادرة المنزل والذهاب إلى دور السينما".

وأوضح أنه تم اتخاذ "كل الإجراءات الاحترازية" في مكان الحدث.

ولم تكن إقامة الدورة السابعة والسبعين من أقدم المهرجانات السينمائية أمرا أكيدا في إيطاليا، وهي من الدول الأوروبية التي دفعت ثمنا باهظا للوباء. كما أن استوديوهات الانتاج تأثرت جدا بالأزمة الصحية.

أما مهرجان كان السينمائي، وهو المنافس الرئيسي لمهرجان البندقية، فقد تم تأجيله إلى الربيع.

لكن إقامة المهرجان ستكون على حساب خفض عدد الحضور وإجراءات صحية صارمة.

إلا أن ذلك لم يكن كافيا لإقناع والتر وهو سائق تاكسي مائي محلي. وقال بحزن "لم يتم إنتاج إلا عدد قليل من الأفلام الإيطالية. إنه مهرجان سياسي، كان يجب أن يقام بغض النظر عن أي شيء حتى لو كان بدون محتوى، بهدف إظهار أن البندقية لا تزال على قيد الحياة".

وأودى وباء كوفيد-19 بحياة أكثر من 851 ألف شخص في أنحاء العالم منذ نهاية كانون الأول/ديسمبر، كما أصاب أكثر من 25,5 مليون شخص من بينها أكثر من أربعة ملايين في أوروبا حتى الآن.

وما زالت الولايات المتحدة (184589 وفاة) والبرازيل (122596 وفاة) أكثر الدول تضررا بالوباء.

مفاهيم رياضيات

في أوروبا، حان الوقت لعودة عشرات الملايين من الأطفال الفرنسيين والبلجيكيين والأوكرانيين والروس إلى المقاعد الدراسية التي بقيت مهجورة لما يقرب من ستة أشهر.

وقد سبقهم رفاقهم الألمان والإيرلنديون الشماليون والاسكتلنديون. ومع ذلك، بسبب وباء كوفيد-19، سيذهب واحد فقط من كل ثلاثة تلاميذ في العالم إلى مدرسته في نهاية هذا الصيف، فيما يبقى ثلثا تلاميذ العالم البالغ عددهم 1,5 مليار "بدون مدرسة" أو في أحسن الأحوال في حالة من "الشك"، وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو).

في المدارس الفرنسية، يُفرض وضع الكمامات على المدرسين والتلاميذ الذين تفوق أعمارهم 11 عاما.

وقال ماتيو وهو مدرّس في المرحلة المتوسطة في إحدى مدارس فال دو-مارن قرب باريس "لم يكن من السهل مخاطبة الصغار والكمامات على الوجوه طوال اليوم، فهذا يفسد العفوية".

وأوضحت أنوك، وهي تلميذة تبلغ من العمر 14 عاما في مدينة رين (غرب) أنها تخشى "الاختلاف في المستوى بين التلاميذ. أشعر بأنني أفتقر إلى المفاهيم في الرياضيات (...) في المواد التي تتطلب الممارسة وهناك حتما تلاميذ عملوا أكثر مني خلال الإجازات".

وفي أوروبا أيضا، فرضت السلطات الاسكتلندية الأربعاء قيودا تحد من العلاقات الاجتماعية في غلاسكو وغرب المقاطعة. وهذه الإجراءات التي فرضت على نحو 800 الف شخص تقريبا تمنع تبادل الزيارات بعد رصد 66 إصابة جديدو في المنطقة، كما قالت رئيسة الوزراء نيكولا ستورجون.

على الصعيد الاقتصادي، وبعد الهند الاثنين والبرازيل الثلاثاء، أعلنت أستراليا الأربعاء أنها دخلت ركودا للمرة الأولى منذ العام 1991 مع انخفاض بنسبة 7 في المئة في اقتصادها في الربع الثاني.

وهذا الانكماش هو الأكثر حدة على الإطلاق في البلاد بعد 30 عاما من النمو المستمر، والذي لم يسجل حتى خلال الأزمة المالية للعام 2008، وفقا لمكتب الإحصاءات الأسترالي.

ولم ينج سوى الصين من الركود، إذ انتعش إجمالي الناتج الداخلي بنسبة 11,5 في المئة في الربع الثاني بعد انخفاضه بنسبة 10 في المئة في الربع الأول لدى ثاني قوة اقتصادية عالمية.

من جانبها، أعلنت الحكومة الأميركية الثلاثاء تمديد إجراءات الحماية من الطرد لعشرات الملايين من الأسر التي تواجه صعوبات لدفع إيجارها أو قرضها بسبب فيروس كورونا المستجد، حتى نهاية العام.

دراسات

على الصعيد البحثي، أثبتت دراسة نشرت الثلاثاء في مجلة "فيزيكس أوف فلويدز" الاميركية أن واضعي الدروع البلاستيكية والكمامات التي تحوي صمامات يرشون قطرات من الرذاذ على مسافة واسعة بعد العطس أو السعال، وبالتالي فإن هذه الأدوات غير فعالة ضد فيروس كورونا.

وأوضح الباحثون، أنه في البداية استخدمت هذه الدروع لمنع رش قطرات الرذاذ لكن لاحقا تبيّن أن كمية ملحوظة يمكنها "الهرب" من تحتها وفي "منطقة كبيرة" أمام الشخص وإلى جانبيه. أما بالنسبة إلى الأقنعة المجهزة بصمام، "فيخرج عدد كبير من قطرات الرذاذ غير المفلترة عبر الصمام".

من جانبها، أعلنت مجموعة الأدوية السويسرية "روش" إطلاق اختبار لفيروس كورونا في نهاية سبتمبر يعطي النتائج في غضون 15 دقيقة.

وقال ريشار هاتشيت المدير العام لتحالف الابتكار في التأهب للأوبئة، إنه "قلق" من أن تقوم الدول الغنية بشراء كل اللقاحات المتاحة على حساب الدول الأفقر.

وأضاف لوكالة فرانس برس "يجب أن نقنع قادة العالم بضرورة تقاسم الكميات المحدودة الأولى من اللقاحات على مستوى العالم، ويجب ألا تحصل حفنة من الدول على كل اللقاحات التي سيتم إنتاجها في النصف الأول من العام 2021".

هذا المحتوى من AFP

 

موقع "مصراوي" في

02.09.2020

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004