كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 

«السـكاكين المشحوذة» يفتتح مهرجان الفيلم في مراكش

مراكش: عبد الكبير الميناوي

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

الدورة الثامنة عشرة

   
 
 
 
 
 
 

يقترح المهرجان الدولي للفيلم في مراكش، بدورته الـ18، المنظمة ما بين 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري و7 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، 98 شريطا من 34 دولة، تعكس تنوع الإنتاج السينمائي العالمي وإبداعاته.

وتتوزع الأشرطة على 10 فقرات، تشمل المسابقة الرسمية والسهرات المسائية وتكريم السينما الأسترالية والعروض الخاصة، والقارة 11. وبانوراما السينما المغربية والجمهور الناشئ وعروض جامع الفنا وعروض الوصف السمعي، وفقرة التكريم.

وتأتي المسابقة الرسمية حسب المنظمين، «وفيّة للموقع الذي اختاره المهرجان: عرض الأفلام الأولى أو الثانية بهدف إبراز المواهب الجديدة في السينما العالمية وتشجيعها أكثر»، بحيث «تعكس الأفلام الـ14 المتنافسة على الظفر بالنجمة الذهبية لمراكش، وعيا رفيعا بأسلوب التعبير وعمقا فكريا كبيرا. بل إنّ بعض هذه الأشرطة تجرؤ على استكشاف أراض سينمائية جديدة وعلى اقتراح مقاربات شخصية وأصيلة للإبداع السينمائي. كما أنّ هذه الفقرة تضم أفلاما تمثل عدة عوالم سينمائية من مختلف بقاع العالم، إذ يشارك في المسابقة الرسمية ثلاثة أفلام أوروبية (المملكة المتحدة، وإيطاليا، وصربيا، شريطان من أميركا اللاتينية البرازيل، وكولومبيا، وفيلم أميركي وآخر أسترالي، وثلاثة أشرطة من آسيا الصين، والهند، وكوريا الجنوبية)، وأربعة أفلام من منطقة الشرق الأوسط وأفريقي، المغرب، وتونس، والسعودية، والسنغال. ومن الأشرطة الـ14 المتنافسة، خمسة من إخراج نساء».

ويقترح المهرجان، في الافتتاح فيلم «السكاكين المشحوذة»، لمخرجه الأميركي ريان جونسون، وهو فيلم يمثل مقاربة عصرية وفكاهية لأفلام الألغاز، فيما يكون الاختتام بفيلم «حواء السنة الجديدة»، الذي يجمع ثلة من النجوم المصريين المنتمين للجيل الجديد.

وتشهد «السهرات المسائية» تقديم العروض الأولى لأفلام مخرجين يحظون بالاحترام من قبيل «قصة زواج» لـنوح بومباك (الولايات المتحدة)، و«الإيرلندي» لـمارتن سكورسيزي (الولايات المتحدة)، و«لا بد أنّها الجنة» لإيلي سليمان (فلسطين)، فضلا عن أفلام، هي الأولى لأصحابها: «نورا تحلم» لهند بوجمعة (تونس، وبلجيكا، وفرنسا)، و«آدم» لمريم التوزاني (المغرب).

وتبرمج الدورة لـ«ضيف الشرف»، السينما الأسترالية، ما لا يقل عن 52 شريطا، تتوزع بين سينما المؤلف والكلاسيكيات والأفلام الناجحة جماهيريا.

وتأكيدا لانفتاحه على العالم، تقدم فقرة «العروض الخاصة» 10 أفلام من هولندا، وهونغ كونغ، والمكسيك، وتونس، وجنوب أفريقيا، وفرنسا، والسودان. فيما تقترح «القارة 11» كتابات سينمائية فريدة ومبتكرة لمخرجين جريئين من بلجيكا، وكندا، والجزائر، والبرتغال. كما تسلط الدورة الضوء على السينما المغربية، فعلاوة على الفيلم المشارك في المسابقة الرسمية والآخر المبرمج في «السهرات المسائية»، ستعرض فقرة «بانوراما السينما المغربية» أربعة أشرطة لتعريف المهنيين وممثلي وسائل الإعلام الدولية المشاركين في هذه التظاهرة العالمية، بمختلف جوانب السينما المغربية. وفي المجموع، سيتم عرض 11 شريطا مغربيا في مختلف فقرات المهرجان.

ولتعريف الأطفال بسحر السينما، يبرمج المهرجان فقرة «الجمهور الناشئ»، بعرض خمسة أفلام من ليتونيا، وفرنسا، ومصر، واليابان، والسويد. وتقترح «فقرة ساحة جامع الفنا» أفلاما شعبية من الهند، والمغرب، ومصر، والولايات المتحدة، وغيرها. كما يخصّص المهرجان الدّولي للفيلم، وفاء منه لالتزاماته الاجتماعية والمواطنة، خمسة عروض خاصة للمكفوفين وضعاف البصر.

وفي إطار تكريم عدد من الأسماء المميزة في عالم السينما العالمية، يقترح المهرجان عرض بعض من أعمالهم المميزة في سينما كوليزي، وقاعتي قصر المؤتمرات، وفي ساحة جامع الفنا.

 

الشرق الأوسط في

08.11.2019

 
 
 
 
 

مهرجان مراكش: منافسة بين 98 فيلماً

الأخبار

بين 29 تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي و7 كانون الأوّل (ديسمبر) المقبل، تجري فعاليات الدورة الـ 18 من «المهرجان الدولي للفيلم في مراكش» بمشاركة 98 فيلماً طويلاً من 34 دولة، كالمملكة المتحدة، وإيطاليا، وفرنسا، والبرازيل، وكولومبيا، والولايات المتحدة، وأستراليا، والصين، والهند، وكوريا الجنوبية، وتونس...
يسلط الحدث المغربي الضوء على السينما العالمية من خلال أفلام تعكس «حس التنوع والإبداع في الإنتاج السينمائي الدولي»، وتتوزع الأعمال المشاركة على فقرات عدة، تشمل: «المسابقة الرسمية»، و«السهرات المسائية»، و«تكريم السينما الأسترالية» (ضيف شرف هذه الدورة)، و«العروض الخاصة»، و«القارة 11»، و«بانوراما السينما المغربية»، و«الجمهور الناشئ»، و«عروض جامع الفنا»، و«عروض المكفوفين وضعاف البصر»، بالإضافة إلى فقرة «التكريمات
».

وذكر المنظمون في بيان أنّ 14 فيلماً تتنافس على النجمة الذهبية. قائمة العروض تضم شرائط في عروض أولى أو ثانية، منها: «قصـة زواج» لنـوا بومباك و«الإيرلندي» لمارتين سكورسيزي و«لابد أن تكون الجنّة» لإيليا سليمان و«نـورا تحلـم» لهنـد بوجمعـة، و«آدم» لمريـم التـوزاني، و«حواء السنة الجديدة» لصقر.

تتكون لجنة التحكيم من رئيستها الممثلة والمنتجة الاسكتلندية تيلدا سوينتون، إلى جانب المخرجة الفرنسية ريبيكا زلوتوفسكي، والمخرجة البريطانية أندريا أرنولد، والممثلة الإيطالية كيارا ماستروياني، والمخرج البرازيلي كليبر ميندونسا فيليو، والممثل السويدي مايكل بيرسبراند، والكاتب والمخرج الأفغاني عتيق رحيمي، والمخرج الأسترالي ديفيد ميتشود، والمخرج المغربي علي الصافي.

تعليقاً على الأسماء المختارة، قال المنظمون: «الأعضاء التسعة سيوظفون خبرتهم كمؤلفين وممثلين ومخرجين ومنتجين، للتحكيم بين 14 فيلما في المسابقة الرسمية وتوزيع مختلف جوائز المهرجان، وعلى رأسها النجمة الذهبية 2019».

أما على صعيد التكريمات، فسيكرّم المهرجان شخصيات عدّة من ضمنها المخرج والمنتج والممثل الأميركي روبرت ريدفورد.

 

الأخبار اللبنانية في

08.11.2019

 
 
 
 
 

مهرجان مراكش يعلن عن قائمة أفلام مسابقته الرسمية

أعلن منظمو المهرجان الدولي للفيلم بمراكش،  قائمة الأفلام الرسمية التي تضم 98 فيلما طويلا من 34 دولة من بينها المغرب، الذي يدخل غمار المسابقة الرسمية التي يتنافس على جوائزها 14 فيلما من بينها “سيد المجهول” للمخرج المغربي علاء الدين الجم.

أعلن منظمو المهرجان الدولي للفيلم بمراكش،  قائمة الأفلام الرسمية التي تضم 98 فيلما طويلا من 34 دولة من بينها المغرب، الذي يدخل غمار المسابقة الرسمية التي يتنافس على جوائزها 14 فيلما من بينها “سيد المجهول” للمخرج المغربي علاء الدين الجم.

وأشار بيان لمنظمي المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، إلى أن دورته الثامنة عشرة المقرر تنظيمها من 29 نوفبر إلى 7 ديسمبر 2019، تسلط الضوء على السينما العالمية من خلال أفلام تعكس حس التنوع والإبداع في الإنتاج السينمائي الدولي، مبرزا أن الأفلام المختارة موزعة على عدة فقرات تشمل “المسابقة الرسمية”، و”السهرات المسائية”، و”تكريم السينما الأسترالية”، و”العروض الخاصة”، و”القارة 11″، و”بانوراما السينما المغربية”، و”الجمهور الناشئ”، و”عروض جامع الفنا”، و”عروض المكفوفين وضعاف البصر”، وفقرة “التكريمات”.

وأضاف البيان ذاته أن المسابقة الرسمية تبقى وفية لموقف المهرجان المتجلي في عرض أفلام طويلة أولى أو ثانية من أجل “اكتشاف وتكريس المواهب الجديدة للسينما العالمية”، مشيرا إلى أن جميع الأشرطة الـ14 التي تنافس على النجمة الذهبية لمراكش تعكس حسا مذهلا في الأسلوب وعمق الفكر.

ويتعلق الأمر أيضا، حسب المنظمين، بقائمة مثيرة تعبر عن عدة عوالم سينمائية تنتمي إلى مناطق مختلفة من العالم بثلاثة أفلام أوروبية (المملكة المتحدة، إيطاليا وصربيا)، وفيلمين من أمريكا اللاتينية (البرازيل وكولومبيا)، وفيلم أمريكي، وآخر أسترالي، وثلاثة أفلام آسيوية (الصين، الهند وكوريا الجنوبية)، وأربعة أشرطة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (المغرب، تونس، السعودية والسنغال).

وأبرز البيان أنه من بين الأفلام الـ14 المتنافسة خمسة أخرجتها نساء، مبرزا أن السينما الأسترالية، ضيفة الشرف في هذه الدورة الثامنة عشرة، ستكون حاضرة بقوة بمراكش من خلال برمجة ما لا يقل عن 25 شريطا بين سينما المؤلف وأعظم الأفلام الكلاسيكية والشعبية الناجحة في مختلف فضاءات المدينة.

كما ستسلط هذه الدورة الضوء على السينما المغربية في فقرة خاصة تحت اسم “بانوراما السينما المغربية”، ستعرض مجموعة منتقاة من 4 أفلام تطمح إلى كشف مختلف أوجه السينما المغربية للمهنيين ووسائل الإعلام الدولية الحاضرة في المهرجان. وأفاد البلاغ أنه سيتم، في المجموع، عرض 11 شريطا مغربيا في مختلف فقرات المهرجان.

وأبرز المنظمون أنه، سعيا منه لتعريف الجمهور الناشئ بسحر السينما، يواصل المهرجان برمجة فقرة “الجمهور الناشئ” من خلال عرض خمسة أفلام من مختلف بقاع العالم: ليتوانيا، فرنسا، مصر، اليابان والسويد، مضيفين أن العروض في جامع الفنا تشكل كذلك أحد أبرز لحظات البرمجة المخصصة للجمهور الواسع.

ووفاء منه لالتزامه الاجتماعي، يضيف المصدر ذاته، يخصص المهرجان الدولي للفيلم خمسة عروض للمكفوفين وضعاف البصر، محافظا بذلك على هذا الموعد السينمائي الهام، لافتا إلى أن هذه الأفلام، التي ستعرض بطريقة الوصف الصوتي، ستمكن الجمهور من ذوي الاحتياجات الخاصة من الاستمتاع بهذه البرمجة الخاصة.

وأشار البيان إلى أنه سيتم، كذلك، تكريم أسماء لامعة في سماء السينما بعرض بعض من أعمالهم الرئيسية بسينما “كوليزي”، وقاعتي قصر المؤتمرات، فضلا عن ساحة جامع الفنا.

قائمة أفلام المسابقة الرسمية

أسنان الأطفال: أستراليا إخراج: شانون مورفي تمثيل: إليزا سكانلن، طوب ولاس، إيلي باركلي، أوجي غيلفيدر، إيسي ديفيس، بي ماندلسون.

وردة بومباي: الهند، وفرنسا، والمملكة المتحدة، وقطر إخراج: دو جيتانجلي راو تمثيل: سيلي خي، أميت ديكوندي، غارجي شيتول، ماكرند ديشباندي.

الحمى: البرازيل، وفرنسا، وألمانيا إخراج: مايا دا رين وتمثيل: رجيس ماروبو، روزا فيكسوطو.

الزيارة الأخيرة: المملكة العربية السعودية إخراج: عبد المحسن الضبعان تمثيل: أسامة القس، وعبد الله الفهد، وفهد الأغريري، مساعد خالد، وغازي حمد.

لي + لوسي: المملكة المتحدة إخراج: فيصل بوليفة تمثيل: روكسان سكريشو، نيكولابيلي.

مامونجا:  صربيا، البوسنة والهرسك، الجبل الأسود إخراج: ستيفان ماليزفيتش تمثيل: مارتا بييليكا، درازان بافلوفيتش، ناب تانغ، فوك يانوزفيتش.

ميكي والدب: المتحدة الولايات إخراج: دي أنابيل أطاناسيو تمثيل: كاميلا مورون، جيمس بادج ديل، وكالفي ديبا، وبي روزنفيلد، ربيكا هندرسون.

بورتريه فسيفسائي: الصين إخراج: زاي يشيانغ تمثيل: وانغ يانهوي، وانغ شوانجون، زانغ تونكشي، شي دي، تشاي ليتشون، ليو يينغ، ك ليمو.

والد نافي: السينغال إخراج: مامادو ديا تمثيل: الحسن سي، سيكو لو، عائشة تالا، بيندا سي، مامادو بايو سار، والحسن ندويي.

ليلة مبعثرة: كوريا الجنوبية إخراج: لي جيه-يونغ، كيم سول تمثيل: مون سون-غا، تشوي يون-وو، كيم هاي-يونغ، ليم هو.

SOLE صول: إيطاليا، بولندا إخرج: كارلو سيون تمثيل: ساندرا دريزمالسكا، وكلاوديو سيغالوسيو، وباريو، وباربارا رونك، وبرونو بوزي.

طلامس: تونس، فرنسا إخراج: علاء الدين سليم تمثيل: عبد الله ميناوي، سهي بن عمرة، مخالد بن عيسى.

سيد المجهول: المغرب، فرنسا إخراج: علاء الدين الجم تمثيل: يونس بواب، صلاح بنصالح، وبوشعيب الصمك، ومحمد نعيمان، أنس الباز، وحسن بديدة، وعبد الغني كتاب، أحمد ياب، أحمد يرزيز.

وادي الأرواح: كولومبيا، بلجيكا، البرازيل، فرنسا إخراج: نيكولاس رينكون خيل تمثيل: أرلي دي خيسوس، كرباييدو لوبو عبر الاستعانة بالوسائل الرقمية.

 

####

 

تيلدا سوينتون رئيسا للجنة تحكيم مراكش 2019

كشفت إدارة المهرجان الدولي للفيلم في مراكش عن لجنة تحكيم دورته الـ18، التي ستقام بين 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي و7 ديسمبر (كانون الأول) المقبل.

كشفت إدارة المهرجان الدولي للفيلم في مراكش عن لجنة تحكيم دورته الـ18، التي ستقام بين 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي و7 ديسمبر (كانون الأول) المقبل.

وتتكون اللجنة من رئيستها، الممثلة والمنتجة الاسكوتلندية تيلدا سوينتون، إلى جانب ثمانية أسماء تمثل مختلف التعابير السينمائية العالمية، ينحدرون من ثمانية بلدان مختلفة، تمثل القارات الخمس.

وقال المنظمون، إن الأعضاء التسعة "سيوظفون خبراتهم كمؤلفين وممثلين ومخرجين ومنتجين، للتحكيم بين 14 فيلماً في المسابقة الرسمية وتوزيع مختلف جوائز المهرجان، وعلى رأسها النجمة الذهبية 2019، التي تتوج أفضل شريط في المسابقة".

تضم اللجنة إلى جانب تيلدا سوينتون، المخرجة الفرنسية ربيكا زلوتوفسكي، والمخرجة البريطانية أندريا أرنولد، فضلاً عن الممثلة الفرنسية- الإيطالية كيارا ماستروياني، والمخرج البرازيلي كليبر ميندونسا فيليو، والممثل السويدي مايكل بيرسبراند، والكاتب والمخرج الأفغاني عتيق رحيمي، والمخرج الأسترالي ديفيد ميتشود، والمخرج المغربي علي الصافي.

يشار إلى أن مهرجان مراكش سيكرم في دورة هذه السنة السينما الأسترالية، من منطلق أنها “واحدة من أقدم السينمات في العالم”؛ إذ “أنتجت أول فيلم روائي طويل في التاريخ”، و”لديها الكثير من الأعمال الرائعة التي جالت جميع أنحاء العالم، مثل (داد كالم) و(موغييل) و(بالروم دانس) و(أنيمال كينغدام)”، بالإضافة إلى أفلام حققت نجاحاً مبهراً في شباك التذاكر مثل “ماد ماكس” و”كروكوديل داندي”“. كما أن “المناظر الطبيعية للسينما الأسترالية موجودة بقوة في الكثير من الإنتاجات العالمية. أماكن ملهمة، ذات روح وحضور قوي على الشاشة، مثل آيرز روك الأسطورية، والصحاري المليئة بالحياة التي لا نهاية لها، والغابات الغامضة والموحشة”. بالإضافة إلى أن أستراليا “أنجبت مجموعة من مواهب هوليوود التي منحت السينما الأنجلوسكسونية الكثير من النجوم الكبار.

وكانت إدارة المهرجان المغربي قد كشفت عن أول المكرمين في دورة هذه السنة، وهو المخرج والمنتج والممثل الأميركي روبيرت ريدفورد.

 

موقع "أويما 200" في

09.11.2019

 
 
 
 
 

مهرجان مراكش السينمائي ينطلق نهاية هذا الشهر... إليكم جديد هذه الدورة

مراكش ــ العربي الجديد

ينطلق مهرجان مراكش السينمائي في نسخته الثامنة عشرة، بين 29 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي و7 ديسمبر/كانون الأول. وفي جعبة المهرجان هذا العام 98 فيلماً من 34 دولة.

وستعرف فعاليات المهرجان الإصدار الثاني من "ورشات أطلس" التي ترعاها منصة مشاهدة الأفلام والمسلسلات "نتفليكس"، والتي تشمل مسابقات تطوير لمشاريع من أفريقيا والشرق الأوسط، بما في ذلك 10 مشاريع تتنافس على "جائزة التنمية"، وستة أفلام تتنافس على "جائزة ما بعد الإنتاج".

ويكرم المهرجان هذا العام السينما الأسترالية، بحيث يعرض المهرجان 25 فيلماً بينها Dead Calm وStrictly Ballroom وMad Max وCrocodile Dundee. 

وتضم القائمة الرسمية 14 فيلماً تم اختيارها من الأفلام الأولى والثانية، ضمن أعمال من الولايات المتحدة وأميركا اللاتينية وأوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط وأستراليا.

وترأس لجنة التحكيم تيلدا سوينتون، ترافقها ريبيكا زلوتوفسكي، وأندريا أرنولد، وكليبر ميندونسا فيلهو، وعتيق رحيمي، وديفيد ميتشود، وعلي الصافي، وكيارا ماستروياني، وميكل بيرسبرانت.

هذا وسيتلقى روبرت ريدفورد تكريماً خلال المهرجان.

وسوف يفتتح المهرجان بعرض فيلم Knives Out، ومن بين العروض الأخرى فيلم مارتن سكورسيزي The Irishman وMarriage Story من نواه باومباش، وIt Must Be Heaven من إيليا سليمان، وNoura’s Dream من هند بوجمعة، وAdam من مريم التوزاني، و"رأس السنة" من محمد صقر.

 

العربي الجديد اللندنية في

12.11.2019

 
 
 
 
 

انطلاق الدورة 18 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش نهاية نوفمبر

أ ش أ

أعلنت إدارة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش اختيار 98 فيلماً من 34 دولة للعرض بالدورة الجديدة، التي تنطلق نهاية هذا الشهر.

وتقام الدورة الـ18 من المهرجان السينمائي الأشهر في المغرب خلال الفترة من 29 نوفمبر حتى 7 ديسمبر، وتحل السينما الأسترالية ضيف شرف المهرجان.

وذكرت إدارة المهرجان في بيان أن المسابقة الرسمية ستشمل 14 فيلما تتنافس على جائزة النجمة الذهبية من بريطانيا وإيطاليا وصربيا والبرازيل وكولومبيا والولايات المتحدة وأستراليا والصين والهند وكوريا الجنوبية والمغرب وتونس والسعودية والسنغال.

ويمثل المغرب في هذه المسابقة فيلم "سيد المجهول" من إخراج علاء الدين الجم وبطولة يونس بواب وصلاح بن صلاح ومحمد نعيمان وأنس الباز وحسن بن بديدة.

الفيلم هو الروائي الطويل الأول لمخرجه وسبق عرضه في مايو ضمن قسم "أسبوع النقاد" بمهرجان كان السينمائي في فرنسا.

وتدور القصة حول لص دفن على عجالة مسروقاته في مكان مهجور ويعود بعد سنوات، ليكتشف أنّ موقع كنزه تحول إلى مقام ديني ونشأت حوله قرية صغيرة.

وتتوزع باقي أفلام المهرجان على عدد من البرامج منها "ضيف الشرف" و"بانوراما السينما المغربية" و"الجمهور الناشئ".

ويكرم المهرجان هذا العام الممثل والمخرج الأمريكي روبرت ريدفورد.

 

الشروق المصرية في

20.11.2019

 
 
 
 
 

مهرجان الفيلم في مراكش يكرّم 4 أسماء سينمائية عالمية

الدورة الـ18 تقترح «محادثة مع...» بين صنّاع السينما والجمهور

مراكش: عبد الكبير الميناوي

يواصل المهرجان الدّولي للفيلم في مراكش تقليده الخاص بتكريم أسماء معتبرة بالسينما العالمية. يتعلق الأمر في دورته الـ18 التي تنظم ما بين 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي و7 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، بأربعة أسماء وازنة من الولايات المتحدة والمغرب والهند وفرنسا.

وأكّد المنظمون حضور روبرت ريدفورد، المخرج والمنتج والممثل الأميركي، إلى مراكش لتسلم النجمة الذهبية للمهرجان تقديراً لمسيرته المتميزة. كما تحضر ثلاثة أسماء أخرى لها خلفيات وإنجازات مختلفة: المخرج برتراند تافيرنييه الذي «أثر بشكل كبير في عشاق السينما بفرنسا»، والممثلة منى فتو باعتبارها «شخصية بارعة في السينما المغربية»، والممثلة الهندية بريانكا شوبرا، «أيقونة بوليوود».

ويقول المنظمون إنّه كان لريدفورد، طوال حياته المهنية الاستثنائية «تأثيرا عميقا على السينما المعاصرة، إذ سرعان ما أصبح من الشخصيات الرئيسية والفاعلة على الصعيد الدولي، تشمل أفلامه المثيرة للإعجاب كلاسيكيات السينما العالمية والنجاح الذي لا ينضب. كما يعتبر ممثلاً ملتزماً، وهو مدافع قوي عن البيئة وصناعة الأفلام المستقلة، حيث أسس معهد ساندانس في 1981».

ونقل المنظمون عن ريدفورد، قوله: «أشـعر بفخـر كبيـر وأنـا أتلقى الدعوة للحضور إلى مراكـش، إنّها فرصة للقاء بالمؤلفيـن والفنانيـن الذين سيتقاسـمون فيمـا بينهم آراءهم ووجهات نظرهم الخاصـة. شـكرا للمهرجـان الدولي للفيلم بمراكـش على دعوته الكريمة».

وبتكريمه لتافيرنيي، يكرم المهرجان، حسب منظميه، «مسيرة وحياة استثنائية منذورة للإبداع والسينما. فقد صادف، وهو شاب غض، طريق السينما، ومشى فيه بكل شغف وعمق. ولم يوقع الرجل، وهو مخرج ومؤلف ومنتج، إلا بعض الأعمال الرئيسية في السينما الفرنسية المعاصرة (مثل «القاضي والقاتل»، و«نحو منتصف الليل»، أو «الطُعم»)، ولكنّه كذلك محب كبير للسينما، وأصدر العديد من المؤلفات المرجعية حول الفن السابع، فضلا عن كونه رئيسا لـ(معهد لوميير) الرفيع في (ليون)».

ونقل المنظمون عن تافيرنيي، قوله: «ترَكتْ مراكش في نفسي ذكريات لا تنسى. والعودة إليها مصدر سعادة لا غنى عنها... العودة ومشاهدة البلاد، وعرض أفلامي والانخراط في حوار مع الجمهور، والنقاش مع الطلبة... ولقاء المخرجين والمؤلفين المغاربة، نساء ورجالاً... الاستماع إليهم... ومشاطرتهم التجارب... والاغتناء من كل هذا».

ويتم تقديم الممثلة المغربية منى فتو كـ«أيقونة حقيقية على الشاشة المغربية»، إذ «بصمت السينما المغربية بسحرها وتلقائيتها وموهبتها طوال نحو 30 سنة. فمنذ أول دور رئيسي لها في شريط (حب في الدار البيضاء) عام 1991، واصلت ظهورها المميز في السينما والتلفزة، مؤدية أدوارا صارت راسخة في الذاكرة الجماعية المغربية، ومنتقلة بأناقة وسلاسة بين الأفلام الكوميدية الشعبية والأعمال الدرامية الملتزمة».
ونقل المنظمون عن فتو، قولها: «بيني وبين المهرجان الدّولي للفيلم في مراكش قصة حب طويلة... وأحتفظ منه بذكرى رائعة، لمّا كنت مقدمة الحفل في دورة 2006، وهذه السنة، تغمرني مشاعر جياشة لأنّني سأحظى بالتكريم في هذا المهرجان المرموق. يا له من شرف أن يتم تكريمي وسط زملائي المغاربة والأجانب
».

ولن تكون شوبرا، حسب إدارة المهرجان، غريبة في مراكش، لأنّ «جمهور المدينة الحمراء يُكِنُّ إعجابا كبيرا للسينما الهندية التي تُعد من أكبر نجومه المشهورين عالميا، إذ هناك كثير من محبي السينما (المصنوعة في الهند) بالمغرب ومراكش على الخصوص. فخلال عرض الأفلام الهندية في ساحة جامع الفنا - حيث توضع شاشة عملاقة طوال أيام المهرجان - تشرع الحشود الحاضرة في ترديد الأغاني والعروض الراقصة لهذه السينما الشعبية الساحرة. ولهذا قرر منظمو المظاهرة تكريمها بهذه الساحة الأسطورية، وسط جمهورها العريض».

ونقل منظمو المهرجان المغربي عن شوبرا، قولها: «أنا سعيدة بالعودة إلى مراكش بعدما سبق لي المشاركة في المهرجان عام 2012 بمناسبة تكريم السينما الهندية... إنه لشرف كبير لي أن أحظى هذه السنة بالتكريم وسط الجمهور المغربي بساحة جامع الفنا... وهو الجمهور الذي كان دائما يدعمني ويهتم بي طوال مسيرتي».

على صعيد آخر، يقترح مهرجان مراكش في دورة هذه السنة محادثة حرة لـ12 سينمائيا عالميا مع الجمهور، من خلال فقرة «محادثة مع...»، التي تبقى «واحدة من اللحظات القوية في المظاهرة، وذلك «من أجل مزيد من الحوار وتبادل الآراء مع اللواتي والذين يصنعون سحر السينما عبر العالم». وكما يدلّ على ذلك اسمها، تعتبر فقرة «محادثة مع...»، حسب المنظمين، نقاشا مفتوحا وحرا مع أكبر أسماء السينما العالمية. هي لقاءات مجانية ومتاحة للجميع: مهنيي السينما، ووسائل الإعلام، وجمهور المهرجان».
ويشارك في الفقرة، التي تتواصل على مدى سبعة أيام، المخرج والممثل والمنتج الأميركي روبيرت ريدفورد، والممثلة الفرنسية ماريون كوتيار، والمخرج الفلسطيني إيليا سليمان، والمنتج البريطاني جيريمي طوماس، والممثل الأميركي هيرفي كيتيل، والمخرج الفرنسي برتراند تافيرنيي، والمخرج الأوكراني سيرغي لوزنيتسا، والممثلة الهندية بريانكا شوبرا، فضلا عن الممثلة الإيرانية غولشيفتي فرحاني والممثلة التونسية هند صبري والمخرج الإيطالي لوكا غوادانينو والممثل الفرنسي، مغربي الأصل، رشدي زم
.

 

الشرق الأوسط في

21.11.2019

 
 
 
 
 

«آخر زيارة»... ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان مراكش السينمائي

التجربة الإخراجية الأولى لعبد المحسن الضبعان

الدمام: «الشرق الأوسط»

يشارك الفيلم السعودي «آخر زيارة» للمخرج عبد المحسن الضبعان في المسابقة الرسمية لمهرجان مراكش الدولي، والمقررة في الفترة بين 29 نوفمبر (تشرين الثاني) إلى 7 ديسمبر (كانون الأول) 2019. حيث يمثل الفيلم في المهرجان حضور المنتج محمد الحمود.

الفيلم وهو أول فيلم روائي طويل لمخرجه، بطولة أسامة القس وعبد الله الفهاد ومشاركة فهد الغريري، مساعد خالد، غازي حمد، وشجاع نشاط، ومن كتابة الناقد فهد الأسطاء وعبد المحسن الضبعان، وإنتاج محمد الحمود وقاد الفريق الفني مدير التصوير التونسي أمين مسعدي والذي حازت أفلامه على جوائز دولية عديدة.

الفيلم حظي بدعم من مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) بعد فوز نص الفيلم بمسابقة أيام الفيلم السعودي سنة 2017 ويعد التجربة الإخراجية الطويلة الأولى للمخرج عبد المحسن الضبعان.

وتم عرض الفيلم في مهرجان «كارلوفي فاري» يونيو (حزيران) 2019 بتشيكيا، كما عرض في المسابقة الرسمية لمهرجان منهايم - هايدلبرغ الدولي الألماني العريق بدورته الثامنة والستين، ولقي في عرضيه استقبالا مرحبا من الجمهور واحتفاء خاصا من النقاد والمراقبون.

تناول فيلم «آخر زيارة» العلاقة المتشابكة بين ثلاثة أجيال بطرح عميق، حيث يحكي علاقة بين أب وابنه وحفيده ويرصد طوال ساعة ونصف متابعة ثلاثة أجيال: جيل الجد والأب والابن...

ومن خلال حضور الأجيال الثلاثة يطرح الفيلم العديد من التساؤلات: ماذا عن التشابك في علاقات الأجيال؟ ما الفوارق وما المسلمات الموروثة؟ وهل يمكن أن نجد فيها حالة من التسلم والتسليم. بما يذكرنا، برواية ايفان تورغينيف (الآباء والبنون)؟

حيث يجد «وليد» وهو فتى مراهق نفسه في رحلة مع والده الأربعيني، وهي رحلة لا يريدها ولا يطمح إليها ولا يرغب فيها. لكن حدثاً عارضاً يحوّل مسار الرحلة لمكان آخر نتتبع فيها علاقتهما وتفاعلاتها مع ما حولهما حينما يتلقى ناصر اتصالاً من أخيه الأكبر منصور، يخبره عن مرض أبيهما، العجوز الطاعن في السن، الذي يبدو أنه يعيش آخر أيام حياته وأن عليه المبادرة بزيارته، مما يدفع ناصر إلى التوجه مباشرة إلى قريته الواقعة جنوب الرياض.

ينتقل ناصر وابنه وليد لمجتمع مختلف تماماً عما يعايشانه في مدينة الرياض وتتيح الفرصة لهما التعرف على مجموعة من الشخصيات وطبائع الأمور والتصرفات مما لا يرونه عادة. كما يتزامن حضورهما لهذه القرية مع حدث مأساوي خيم بظلاله على القرية وأخبارها حينما تم اختفاء أحد الفتيان الصغار ويدعى مشاري في ظروف غامضة.

وما بين هذا الحدث الغامض، واكتشاف القرية بتقاليدها وشخصياتها، وتوتر علاقة الأب بابنه، وتأثر شخصياتهما بالمحيط الذي يعايشونه، تجري أحداث الفيلم في سيناريو محبوك وصولا للحظة التي تبلغ قمة التوتر في علاقتهما ذروتها ويموت الجد المريض وينكشف لغز اختفاء الفتى الصغير.

 

الشرق الأوسط في

22.11.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004