كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

عن 4 نساء من عائلة المخرج العبقري

ماريان خوري: “احكيلي" ساعد روحي على التحرر من أمور كثيرة ظلت مكبوتة بداخلي لسنوات

علا الشافعي

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الحادية والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

· شاهين أعطاني تسجيلات نادرة واعترف لي أنه كان يغار من أمي

· أرشيف عائلتي يصل لـ100 عام وكنت أخشي الاقتراب منه لأسباب نفسيه لولا تساؤلات ابنتي

هي السينما التي تساعدنا على التحرر، من خلال شخصيات درامية من لحم ودم كثيرا ما نجدها تشبهنا، أو تحملنا لعوالم طالما تمنينا أن نعيش فيه، كل منا يبحث عن الحرية وتحرر الروح بطريقته، فما بالك عندما تكون أنت بطل هذا الشريط، كيف هو حالك عندما تجد نفسك تبوح بمكنوناتك، تفتش في أدق تفاصيل حياتك والتي شكلت شخصيتك ورسمت مسارك، ماذا تفعل عندما تجد نفسك تطرح مواجعك للنقاش وعلى الملأ؟  وهل حقا ينطبق المثل الشعبي "اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لأمها" على فيلم "احكيلي " لصاحبته ماريان خوري والذي يشارك في الدورة الـ 41لمهرجان القاهرة السينمائي في تجربة جديدة حيث يشارك فيلم وثائقي لأول مرة في المسابقة الرسمية.

 في ظني أن المسألة أعمق بكثير والأمر ليس كأنك تنظر في المرأة لتري انعكاس صورتك بل هي رحلة لاكتشاف ما كان يبهجك ويؤلمك طوال سنوات عمرك من خلال البوح، علاقتك بنفسك والتي شكلت ملامح وشكل علاقتك بأقرب الناس إليك   كثيرة هي التساؤلات التي تطرحها المخرجة المتميزة والموهوبة والمنتجة "ماريان خوري" من خلال فيلمها والحكي عن أربع نساء من عائلة واحدة يمثلن أجيال مختلفة، من أسرة متنوعة اجتماعيا وثقافيا.

 وعن التسع سنوات التي استغرقتها ماريان ليخرج فيلمها "احكيلي" للنور تقول ماريان خوري للأهرام "أحلم بإنجاز هذا الفيلم منذ فترة طويلة وتحديدا بعد عرض فيلمي ظلال في 2010، الموضوع كان بداخلي ودائما ما كنت أحوم حوله، وساعدني على تحقيق ذلك أرشيف جدتي والذي تركته لي بعد وفاتها وهو الأرشيف الذي زدت عليه الكثير فأنا أعشق التصوير، ومن خلاله أسجل الكثير من التفاصيل الحياتية".

كانت هناك الكثير من لحظات المراوغة النفسية قبل العمل على الفيلم ماذا عن اللحظة الدرامية التي قررت فيها إنجازه، تصمت ماريان لحظة مؤكدة" بالفعل حدث ذلك ولكن ابنتي سارة والتي كثيرا ما كانت تطرح على تساؤلات عن جدتها، رغم أنها لم تراها حيث توفيت قبل مولدها، ولكن سارة تذكرني كثيرا بأمي وتشبها جدا."

وتضيف توفيت والدتي في عام ،1989 وسبقتها جدتي وكنت حامل في ابني يوسف، الثمانينيات كانت فترة صعبة في حياتي، وأذكر انني لم أخرج الكثير من اللحظات الانفعالية وكنت أكتم حزني والكثير من الأمور داخل نفسي، ويبدو أن تساؤلات سارة حركت الكثير بداخلي وبداخلها وبدأت كل مننا رحلة البحث، وبكل صدق تساؤلات سارة كانت المحفز والمحرك الأساسي للعمل على الفيلم، خصوصا وأن الأرشيف كان عندي ولكن لم أكن مستعدة نفسيا للاقتراب منه.

وعن أهم الصفات التي تميز شخصية والدتها وشقيقة الراحل يوسف شاهين وجعلتها مفتاح للحكي والبوح عن أجيال مختلفة من العائلة أجابت "والدتي كانت كتلة من الذكاء الخارق، رغم أنها لم تكن متعلمة، تملك شخصية وكاريزما بحيث أنها لو دخلت أي مكان كانت "بتاكل الجو وتأخذ العين"، تضحك ماريان معلقة "شاهين كان جنبها بيكش"، فهي شخصية شديدة الفطرية والجاذبية، خفيفة الدم، عيناها كانتا تشبهان عيني شاهين، ويحمل الفيلم تسجيلا مع شاهين واعترف لي أنه كان يغار منها ".

وماذا عن التسجيلات النادرة التي منحها لك شاهين " بالفعل منحني شاهين تسجيلا نادرا لوالدته حيث كان يسجل معها على شرائط كاسيت أثناء تحضيره لفيلم اسكندرية ليه، وكانت جدتي تروي له تفاصيل عن شكل ونمط الحياة في الإسكندرية ليعرف الكثير من التفاصيل والتي وظفها في فيلمه، لذلك صوت جدتي حاضر في الكثير من المشاهد، وأيضا صوت والدتي."

يرصد فيلم "احكيلي" رحلة شخصية -انسانية وبصرية- تمتد لأربعة سيدات من أربعة أجيال مختلفة من عائلة المخرج الراحل يوسف شاهين ذات الجذور الشامية _اليونانية

كيف ساعدتك رحلة الفيلم في إعادة اكتشاف نفسك، وشكل علاقتك بوالدتك وابنتك والجدة “الحقيقة أن رحلة العمل على الفيلم وانجازه جعلتني اكتشف الكثير داخل روحي، ليس ذلك فقط بل ساعدتني تلك الرحلة على التحرر من أشياء كثيرة كانت مكبوتة بداخلي لسنوات طويلة، فأنا دائما أحب أن أفتش في المنطقة ما بين الذاكرة والواقع، وتضحك ماريان قائلة دائما أعيش حياتي في تلك الحالة هناك واقع وذاكرة أصنع منها فيلما موازيا في خيالي لأي حدث يمر علي".

تملكين مواد أرشيفية وتسجيلات  للكثير من أفراد العائلة تصل لعشرات الساعات بالتأكيد كان المونتاج صعبا للوصول إلي المدة الزمنية للفيلم 95 دقيقة كيف تعاملت مع الأمر “استغرق مونتاج الفيلم عامين، بدأت مع المونتيرة دعاء فاضل، ولكنها وجدت صعوبة في أجزاء من المواد الأرشيفية للعائلة حيث كنا نتحدث في أجزاء منها بالفرنسية، والتي هي اللغة الأساسية مع العربية لأفراد عائلتنا، لذلك استعانت بمساعدة تجيد الفرنسية وهي بيرهان، والتي وجدتها تسجل الحوارات الدائرة بيننا بصوتها، لذلك أكملت معي المونتاج والذي اعترف أنه كان شديد الصعوبة، خصوصا وأنني وذكرياتي جزء من هذه الحوارات".

تروي أحداث الفيلم من خلال جلسة دردشة بين "ماريان وسارة " اللتان تعملان في مجال السينما، "الأم" هي مخرجة الفيلم ماريان خوري، و"الابنة" هي "سارة" التي تدرس السينما في كوبا، وتسعى كل منهما لاكتشاف الحياة بصعوباتها ومتعها، من خلال مشاهد أرشيفية لم يرها أحد من قبل، وتغوص في عالم بين الحقيقة والخيال، سواء كان ذلك من خلال شخصيات أفراد العائلة التي ظهرت في أفلام الخال المخرج الراحل يوسف شاهين الذاتية، أو من خلال أدوار سيدات العائلة الحقيقة في الحياة عن التشابهات التي تجمع النساء الأربع رغم اختلاف الأجيال تقول ماريان " لابد وأن تشاهدوا الفيلم لتعرفوا بأنفسكم، رغم الأزمنة المختلفة إلا أن هناك الكثير من الملامح المشتركة سترونها،  فالفيلم يعتمد على أرشيف كبير للعائلة يمتد لحوالي 100 سنة، وينتقل ما بين مدن مختلفة  وهي الإسكندرية والقاهرة وصولاً لباريس ولندن وهافانا.، حيث سترون جدتي  ذات الأصل اليوناني والتي توفيت عن عمر يناهز الـ80 إلا أنها كانت بنت بلد جدا، ومصرية وكانت تجيد أربع لغات رغم أنها لم تذهب إلى المدرسة إطلاقا، وتزوجت برجل يكبرها في العمر، والدتي توفت وعمرها 63 عاما وسبق وتحدثت عن جاذبيتها وذكائها ..  الفيلم يحمل مسارات السيدات الأربع مسار جدتي، ووالدتي وأنا وسارة والتي لايزال مسارها في مرحلة التشكيل".

 الكثيرون يعتبرون العائلة أمر مقدس وأسرار يصعب الاقتراب منها عن وجود اعتراضات من أفراد العائلة أجابت " شقيقي يري ذلك فهو يؤكد دائما أن الأمور العائلية هي تفاصيل شديدة الخصوصية، تخصنا فقط ونحن أصحابها، إلا انه في النهاية سجل معانا في الفيلم وتحدث عن العديد من الأمور".

حول تعليقات المقربين والذين شاهدوا النسخة الأولي من الفيلم علقت “كان أول عرض للنسخة الأولي في يناير الماضي ومعظم من شاهد النسخة من المقربين أكدوا لي أن الفيلم قوي وصادم وصادق وحقيقي جدا."

وأضافت ماريان لا أريد أن أصادر على الآراء وانتظر بفارغ الصبر عرضه في مهرجان "ادفا" للفيلم التسجيلي في 21 نوفمبر الجاري، والعرض المهم في مهرجان القاهرة السينمائي25 نوفمبر أيضا.

 

الأهرام اليومي في

13.11.2019

 
 
 
 
 

تكريم اسم عزت أبو عوف في "القاهرة السينمائي"

كتب: أحمد حسين صوان

علمت "الوطن" أن إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في دورته الواحد والأربعين، برئاسة المنتج محمد حفظي، تسعى لتكريم اسم الفنان الراحل عزت أبو عوف، في الدورة الجديدة، والتي ستنطلق يوم 20 نوفمبر الجاري.

وقال مصدر، إن رغبة إدارة المهرجان، في تكريم اسم "أبو عوف"، يأتي لتوليه رئاسة "القاهرة السينمائي" لأكثر من دورة، وكانت تربطه علاقة قوية بهذا المحفل السينمائي، وذلك فضلًا عن حبه الشديد للسينما، وإخلاصه للفن، حتى الأيام الأخيرة من حياته.

يذكر أن عزت أبو عوف، قد تولى رئاسة المهرجان، لمدة 6 سنوات، تحديدًا بين عامي بين عامي 2006 و2012، تلك الفترة التي تضمنت العديد من الكواليس والحكايات.

 

الوطن المصرية في

13.11.2019

 
 
 
 
 

هذه أفلام الواقع الافتراضي في مهرجان القاهرة السينمائي

القاهرة ــ مروة عبد الفضيل

أعلن القائمون على الدورة الحادية والأربعين من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، المقرر انطلاقه في الفترة من 20 إلى 29 من الشهر الجاري، مشاركة 20 فيلماً في برنامج الواقع الافتراضي، الذي طُوِّر هذا العام ليطرح للعام الثاني على التوالي.

البرنامج الذي استحدثه مهرجان القاهرة العام الماضي، يتيح لجمهور المهرجان فرصة تجربة تقنية الواقع الافتراضي، التي تحوّل المشاهد من متلقٍّ إلى مشارك فعّال يملك القدرة على الانتقال إلى عوالم مختلفة تماماً عن عالمه، من خلال نظّارة يرتديها تدخله العالم الافتراضي الذي يتناوله الفيلم.

تضمّ قائمة أفلام "الواقع الافتراضي" هذا العام 20 فيلماً من 15 دولة، هي: "مسافر" من أستراليا، إخراج إيزوبيل نوليس، وفان ساور واين، وفيلم "وجود واعٍ" من ألمانيا، إخراج مارك زيمرمان، وفيلم "الشيء الحقيقي" من فرنسا إخراج بينوا فيلسي.

ومن الصين فيلم "شاونج - في الصور" من الصين، إخراج شينج شاو، وفيلم "طائر مُغرد" من الدنمارك، والمملكة المتحدة، إخراج لوسي جرين ويل، و"الرسم والتحريك" لميشيل وأوري كرانوت، وفيلم "أيام الصفر" من الولايات المتحدة الأميركية، إخراج ياسمين العياط، وفيلم "تمّ التحميل" من كندا، إخراج أولي رانكين.

ومن الكاميرون والولايات المتحدة فيلم "رحمة"، إخراج أرماندو كيروين، وفيلم "ذروة باجان" من ألمانيا، إخراج لوليا إسيرليس، وفيلم "البحيرة" من تشاد، كينيا، زيمبابوي، إخراج نايشا كاداندارا، وفيلم "زاوية السمت" من جنوب أفريقيا، و"أستراليا" إخراج نيرما مادهو، وفيلم "هُنا" من جنوب أفريقيا، إخراج شيلي باري، وفيلم "دامي وفاليان" من كندا، نيجيريا، إخراج إدوارد مادو جيمو.

ومن كينيا فيلم "المنسيون" من كينيا، إخراج بلاك راينو، وفيلم "إحياء الفن من خلال الواقع الافتراضي" من مصر، إخراج ماجد فراج، وفيلم "لا مكان لأحلامنا" من نيجيريا، إخراج إفيبوسولا شوتوندي، وجبريل أولام بيونو، وفيلم "ماذا يمكنك أن تفعل؟" من كينيا، إخراج تولانانا بوهيلا، وباربرا موريونجي، وبين كيري ماوجي.

ومن فرنسا والولايات المتحدة فيلم "ندوب المعركة – (بانك) اخترعته الفتيات"، إخراج مارتين ألايس، ونيكولاس كازافيشي، وفيلم "عالم النباتات المفقود" من جنوب أفريقيا، إخراج ريك تريويك، وريي تريويك، وفيلم "بنات شيبوك" من نيجيريا، إخراج جويل كاشي بينسون.

لا يتوقف الاهتمام بعالم الواقع الافتراضي في الدورة عند عرض الأفلام، بل يمتد لتقديم ست حلقات نقاشية ضمن فعاليات "أيام القاهرة لصناعة السينما"، لمناقشة كل ما يتعلق بالتقنية في العالم كله.

وكان مهرجان القاهرة السينمائي قد أعلن في مؤتمر صحافي الأسبوع الماضي، اختيار أكثر من 150 فيلماً، تمثل 63 دولة، من بين 2400 فيلم تقدمت للمشاركة في الدورة 41، التي تنفرد بعرض 18 فيلماً في عرضها العالمي الأول، و17 فيلماً في عرضها الدولي الأول، بالإضافة إلى 84 فيلماً في عرضها الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وخمسة أفلام في عرضها الأفريقي الأول، و7 أفلام في عرضها الأول في الشرق الأوسط.

 

العربي الجديد اللندنية في

13.11.2019

 
 
 
 
 

20 فيلما من "الواقع الافتراضي" في الدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي

يعلن مهرجان القاهرة السينمائي، برئاسة محمد حفظي، عن مشاركة 20 فيلما في برنامج "الواقع الافتراضي -Virtual Reality"، خلال الدورة 41 التي تنطلق 20 نوفمبر الجاري، وتستمر حتى 29 من الشهر نفسه.

البرنامج الذي استحدثه مهرجان القاهرة العام الماضي، وتديره نانسي علي، يتيح لجمهور المهرجان فرصة فريدة من نوعها بتجربة تقنية الواقع الافتراضي، التي تحول المشاهد من مجرد متلقي إلى مشارك فعال يملك القدرة على الانتقال إلى عوالم مختلفة تماما عن عالمه، من خلال نظارة يرتديها تدخله العالم الافتراضي الذى يتناوله الفيلم.

إدارة المهرجان، أوضحت، أنه تقرر الإبقاء على برنامج "الواقع الافتراضي" هذا العام وتطويره، بعد النجاح الملحوظ الذي تحقق في نسخته الأولى الدورة الماضية، وحرصا على مواكبة هذا التيار العالمي الذي تخصص له مهرجانات كبيرة مثل كان وفينسيا مكانا رئيسيا في برامجها الرسمية، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن النسخة الجديدة من "الواقع الافتراضي" تشهد زيادة في عدد الأفلام وأنواعها، مع الاهتمام بأفلام الواقع الافتراضي بأفريقيا.

تضم قائمة أفلام "الواقع الافتراضي" هذا العام 20 فيلما من 15دولة، هي؛ "مسافر" من استراليا، إخراج إيزوبيل نوليس، وفان ساور واين، وفيلم "وجود واع" من ألمانيا إخراج مارك زيمرمان، وفيلم "الشيء الحقيقي" من فرنسا إخراج بينوا فيلسي، وماتياس شيليبورج مخرج مساعد، وفيلم "شاونج - في الصور" من الصين، إخراج شينج شاو، وفيلم "طائر مُغرد" من الدنمارك، والمملكة المتحدة، إخراج لوسي جرين ويل، والرسم والتحريك لميشيل وأوري كرانوت، وفيلم "أيام الصفر" من الولايات المتحدة الأمريكية، إخراج ياسمين العياط، وفيلم "تم التحميل" من كندا، إخراج أولي رانكين، وفيلم "رحمة" من الكاميرون والولايات المتحدة الأمريكية، إخراج أرماندو كيروين، وفيلم "ذروة باجان" من ألمانيا، إخراج لوليا إسيرليس، وفيلم "البحيرة" من تشاد، كينيا، زيمبابوي، إخراج نايشا كاداندارا، وفيلم "زاوية السمت" من جنوب أفريقيا، وأستراليا، إخراج نيرما مادهو، وفيلم "هُنا" من  جنوب أفريقيا، إخراج شيلي باري، وفيلم "دامي وفاليان" من كندا، نيجريا، إخراج إدوارد مادو جيمو، وفيلم "المنسيون" من كينيا، إخراج بلاك راينو، وفيلم "إحياء الفن من خلال الواقع الافتراضي" من مصر، إخراج ماجد فراج، وفيلم "لا مكان لأحلامنا" من نيجريا، إخراج إفيبوسولا شوتوندي، وجبريل أولام بيونو، وفيلم "ماذا يمكنك أن تفعل" من كينيا، إخراج تولانانا بوهيلا، وباربرا موريونجي، وبين كيري ماوجي، وفيلم "ندوب المعركة – (بانك) اخترعته الفتيات" من فرنسا، والولايات المتحدة الأمريكية، إخراج مارتين ألايس، ونيكولاس كازافيشي، وفيلم "عالم النباتات المفقود" من جنوب أفريقيا، إخراج ريك تريويك، وريي تريويك، وفيلم "بنات شيبوك" من نيجريا، إخراج جويل كاشي بينسون.

 لا يتوقف الاهتمام بعالم "الواقع الافتراضي" في الدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي، عند عرض الأفلام، وإنما يمتد لتقديم 6 حلقات نقاشية ضمن فعاليات "أيام القاهرة لصناعة السينما"، حيث تأت الجلسة الأولى تحت عنوان "منحنى الصعود لمحتوى الواقع الممتد (XR): المزج بين الافتراضي والواقع"، التي يتحدث خلالها ماجد فرج المؤسس المشاركة لشركة "5dVR"، عن إمكانات الواقع المعدل تكنولوجياً، وقدرته على تغيير طريقة التعلم، والعمل، والتواصل. وخلال اللقاء يتم استعراض أحدث الخبرات التي تتجاوز الحدود في مجالات مختلفة، مما يجعل الواقع الافتراضي هو الموجه الرابعة من السينما التي سوف تنقل الترفيه إلى مستوى جديد.

الجلسة الثانية تأت بعنوان "صناعة الأفلام الحجمية: زاوية جديدة في صناعة الأفلام"، وهي محاضرة تلقيها ياسمين العياط الفائزة بجائزة ايمي والشريكة المؤسسة بشركة Scatter، وهذة التقنية المثيرة في صناعة أفلام الواقع الافتراضي، تجمع بين قوة السرد في صناعة الأفلام وتفاعل محركات الألعاب، وجوهرها هو الجمع بين القصص والأماكن، والشخصيات الحقيقية، لخلق تجارب تشاركية لصالح الوسائط الغامرة.

"عندما تلتقي هوليوود بالواقع الافتراضي" هو عنوان الجلسة الثالثة، وهي محاضرة يلقيها رائد الأعمال  رونالد مينزل، يستعرض خلالها قصة شركة "Dreamscape Immersive" ابتداءً من فكرة إنشائها، حتى افتتاح المقر الرئيسي في لوس أنجلوس، حيث يستطيع الجمهور خوض مجموعة متنوعة ومثيرة من التجارب القائمة على تقنيات الواقع الافتراضي الغامرة، التي تسمح لهم بالولوج إلى عوالم افتراضية وتجعلهم أبطال تجربة العالم الافتراضي.

أما الجلسة الرابعة ترصد السرد القصصي الأفريقي باستخدام الواقع الافتراضي الذي أصبح على لائحة الاختيار والجوائز في المهرجانات السينمائية على الرغم من وجود كثير من العقبات.

وتأتي هذه الجلسة الهامة تحت عنوان "أفريقيا الغامرة"، وتديرها جوديث أوكونكو الإخصائية النفسية في المجال التجاري، ويتحدث خلالها كلا من ماجد فراج من مصر، وجويل كاتشي بينسون من نيجيريا، وريك تريويك من جنوب أفريقيا، ونياشا كاديندارا من كينيا.

 الجلسة الخامسة بعنوان "نظرة دولية على الفن الغامر والأعمال المرتبطة به"، وهي محاضرة تقدمها فويل آكر، المتخصصة في الإدارة وقانون وسائل الاتصال السمعية البصرية، وعملت خلال العشرين عاما الأخيرة في المحتوى التفاعلي والرقمي والخطي مع شركات الإنتاج والاستديوهات الإبداعية وأيضاً المحطات الإذاعية العامة والتجارية.

الجلسة الأخيرة تأت بعنوان "الواقع الافتراضي والسينما"، ويتحدث خلالها كلا من ماجد فراج، سونكه كيرشوف، ياسمين العياط، أحمد المرسي، مروان حامد.

كان مهرجان القاهرة السينمائي، قد أعلن في مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي، عن اختيار أكثر من 150 فيلما، تمثل 63 دولة، من بين 2400 فيلما تقدمت للمشاركة في الدورة 41، التي تنفرد بعرض 18 فيلما في عرضها العالمي الأول، و17 فيلما في عرضها الدولي الأول، بالإضافة إلى 84 فيلما في عرضها الأول بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، و5 أفلام في عرضها الأفريقي الأول، و7 أفلام في عرضها الأول في الشرق الأوسط.

 

البلاد البحرينية في

13.11.2019

 
 
 
 
 

20 فيلما ببرنامج "الواقع الافتراضي" في "القاهرة السينمائي"

هشام لاشين

كشف مهرجان القاهرة السينمائي برئاسة محمد حفظي، مشاركة 20 فيلماً في برنامج "الواقع الافتراضي- Virtual Reality"، خلال الدورة الـ41 التي تنطلق 20 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وتستمر حتى 29 من الشهر نفسه.

ويتيح البرنامج الذي يُقام للعام الثاني على التوالي لجمهور المهرجان فرصة فريدة من نوعها، بتجربة تقنية الواقع الافتراضي، التي تحول المشاهد من مجرد متلقى إلى مشارك فعال يملك القدرة على الانتقال إلى عوالم مختلفة تماماً عن عالمه، من خلال نظارة يرتديها تدخله العالم الافتراضي الذي يتناوله الفيلم.

وتضم قائمة أفلام "الواقع الافتراضي" هذا العام 20 فيلماً من 15 دولة، هي: "مسافر" من أستراليا، إخراج إيزوبيل نوليس وفان ساور واين، و"وجود واع"، من ألمانيا، إخراج مارك زيمرمان، و"الشيء الحقيقي"، من فرنسا، إخراج بينوا فيلسي، و"شاونج - في الصور"، من الصين، إخراج شينج شاو.

كما يُعرض خلال هذا البرنامج فيلم "طائر مُغرد" من الدنمارك، إخراج لوسي جرين ويل، و"الرسم والتحريك" لميشيل وأوري كرانوت، و"أيام الصفر" من الولايات المتحدة الأمريكية، إخراج ياسمين العياط، و"تم التحميل"، من كندا، إخراج أولي رانكين، و"رحمة"، من الكاميرون والولايات المتحدة الأمريكية، إخراج أرماندو كيروين.

ويعرض أيضاً فيلم "ذروة باجان" من ألمانيا، إخراج لوليا إسيرليس، و"البحيرة" من تشاد وكينيا وزيمبابوي، إخراج نايشا كاداندارا، و"زاوية السمت" من جنوب أفريقيا وأستراليا، إخراج نيرما مادهو، و"هُنا" من جنوب أفريقيا، إخراج شيلي باري، وفيلم "دامي وفاليان" من كندا ونيجيريا، إخراج إدوارد مادو جيمو.

ويضم البرنامج أيضاً فيلم "المنسيون"، من كينيا، إخراج بلاك راينو، و"إحياء الفن من خلال الواقع الافتراضي"، من مصر، إخراج ماجد فراج، و"لا مكان لأحلامنا"، من نيجيريا، إخراج إفيبوسولا شوتوندي وجبريل أولام بيونو، و"ماذا يمكنك أن تفعل"، من كينيا، إخراج تولانانا بوهيلا وباربرا موريونجيو وبين كيري ماوجي، و"ندوب المعركة – (بانك) اخترعته الفتيات"، من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، إخراج مارتين ألايس ونيكولاس كازافيشي، و"عالم النباتات المفقود"، من جنوب أفريقيا، إخراج ريك تريويك، وريي تريويك، وفيلم "بنات شيبوك" من نيجيريا، إخراج جويل كاشي بينسون.

كما تتم إقامة 6 حلقات نقاشية ضمن فعاليات "أيام القاهرة لصناعة السينما"، وتأتي الجلسة الأولى تحت عنوان "منحنى الصعود لمحتوى الواقع الممتد (XR): المزج بين الافتراضي والواقع"، والـ2 بعنوان "صناعة الأفلام الحجمية: زاوية جديدة في صناعة الأفلام".

وتقام الجلسة الـ3 تحت عنوان "عندما تلتقي هوليوود بالواقع الافتراضي"، بينما ترصد الجلسة الـ4 السرد القصصي الأفريقي باستخدام الواقع الافتراضي، الذي أصبح على لائحة الاختيار والجوائز في المهرجانات السينمائية، على الرغم من وجود كثير من العقبات، وهي بعنوان "أفريقيا الغامرة".

أما الجلسة الـ5 فهي بعنوان "نظرة دولية على الفن الغامر والأعمال المرتبطة به"، والجلسة الأخيرة بعنوان "الواقع الافتراضي والسينما".

 

بوابة العين الإماراتية في

13.11.2019

 
 
 
 
 

القائمة الكاملة لأعضاء لجان تحكيم الدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي

كتب: أبانوب رجائي

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي عن القائمة الكاملة لأعضاء لجان تحكيم مسابقات وجوائز الدورة 41، التي تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر الجاري، بدار الأوبرا المصرية، ويعرض خلالها أكثر من 150 فيلما من 63 دولة.

لجنة تحكيم المسابقة الدولية:

رئيس لجنة التحكيم: المخرج وكاتب السيناريو الأمريكي ستيفين جاجان - الحاصل على الأوسكار والجولدن جلوب والبافتا لأحسن سيناريو مقتبس عن فيلم "زحام"، الذي فاز أيضا بثلاث جوائز أوسكار وجائزة جولدن لأحسن ممثل في دور مساعد. ترشح "جاجان" أيضًا لجائزة الأوسكار عام 2006 لأفضل سيناريو عن فيلم "سيريانا" الذي قام بإخراجه، و فاز النجم "جورج كلوني" بجائزة بجائزة أوسكار لأفضل ممثل في دور مساعد عن دوره في نفس الفيلم. كما فاز "جاجان" بجائزتي إدجار، وجائزة آيمي لأفضل كتابة درامية عن حلقة من مسلسل "إن واي بي دي بلو".

 الأعضاء - الممثلة الصينية كين هايلو- فازت بـ5 جوائز هامة في السينما الصينية من بينها جائزة أفضل ممثلة من جمعية نقاد هونج كونج عن فيلم "دوريان دوريان"، وأفضل ممثلة من جوائز الحصان الذهبي في تايوان. - المخرج والمنتج وكاتب السيناريو المكسيكي ميشيل فرانكو- فاز فيلمه "مزمن" بجائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي، وشارك في لجنة تحكيم الدورة 74 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عام 2017.

- المخرجة والمنتجة البلجيكية ماريون هانسيل- أنتجت 13 فيلمًا قامت بإخراجها من بينها "غبار" الفائز بجائزة أفضل عمل أول في مهرجان فينيسيا السينمائي عام 1985.

- المنتجة المغربية لميا الشرايبي- فاز فيلمها "ميموزا" للمخرج "أوليفر لاكس" بالجائزة الكبرى لقسم أسبوع النقاد بمهرجان كان السينمائي، والهرم الذهبي لمهرجان القاهرة السينمائي عام 2016.- الكاتب والروائي المصري إبراهيم عبد المجيد- الفائز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 2007، وجائزة الشيخ زايد في الآداب عن كتاب "ماوراء الكتابة – تجربتي في الابداع" عام 2016، وجائزة نجيب محفوظ من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1996.

- المخرج الإيطالي دانيللي لوكيتي- الفائز بجائزتين جولدن جلوب، و5 جوائز دافيد دي دوناتيلو.

لجنة تحكيم مسابقة آفاق السينما العربية:

رئيس لجنة التحكيم: الناقد الكندي بيرس هاندلنج - المدير والرئيس التنفيذي السابق لمهرجان تورنتو السينمائي الدولي خلال الفترة من عام 1994 وحتى عام 2018. شارك في لجان تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية من بينها كان وطوكيو وروتردام وتورينو. قدم برامج خاصة بالسينما الكندية في مهرجان صندانس السينمائي الدولي ومعهد الفيلم البريطاني، وتقلد منصب نائب مدير معهد الفيلم الكندي، ويدرس السينما بجامعة كارلتون في أوتاوا وجامعة كوينز بكنجستون. كما ألف وحرر كتبًا عديدة عن السينما الكندية.

الأعضاء المنتج البلغاري ستيفين كيتانوف - عضو بأكاديمية الفيلم الأوروبي، ومدير ومؤسس مهرجان صوفيا السينمائي الدولي، شارك في لجان تحكيم مهرجانات فينيسيا، وكان، وكارلوفي فاري وموسكو.

الممثل الألماني توماس كريتشمان- عمل مع العديد من المخرجين البارزين مثل بيتر جاكسون، رومان بولانسكي، وجويرمو ديل تورو، وكان فيلمه "ستالينجراد" أحد أكثر الأفلام الروسية ربحًا على الإطلاق.

الممثلة المصرية هنا شيحة- حاصلة على شهادة البكالوريوس من المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل والإخراج، من أبرز أعمالها "حب البنات" للمخرج خالد الحجر و"قبل زحمة الصيف" آخر أفلام المخرج محمد خان.

الممثلة اللبنانية بيتي توتل- حاصلة على دبلوم في الدراسات المسرحيّة، وماجيستير في الدراماتورجيا والكتابة المسرحيّة. تعمل أستاذة جامعيّة في جامعة القديس يوسف، وكليّة الفنون الجميلة بالجامعة اللبنانية. شاركت كعضو لجنة تحكيم في عدد من المهرجانات السينمائيّة والمسرحيّة الدولية.

لجنة تحكيم مسابقة أسبوع النقاد:

الدولي الأيرلندية جيسيكا كيانج  ناقدة سينمائية بمجلة فارايتي، وتقوم بتغطية المهرجانات السينمائية الأوروبية والآسيوية الرئيسية. شاركت في لجان تحكيم العديد من المهرجانات آخرها مهرجان تورنتو السينمائي الدولي 2019.

 المخرجة المصرية نادين خان  فاز فيلمها الروائي الطويل الأول "هرج ومرج" بجائزة لجنة التحكيم من مهرجان دبي السينمائي، وجائزة أفضل فيلم بمهرجان وهران السينمائي، وشارك فيلمها القصير "واحد في المليون" في مهرجاني أوبرهاوزن، وروتردام.

 الناقد الأردني ناجح حسن عضو لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان وعضو برابطة الكتاب الأردنيين، والاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب، وكان أحد أعضاء النادي السينمائي الأردني.

 لجنة تحكيم مسابقة سينما الغد الدولية للأفلام القصيرة:

المنتج والموزع البرتغالي نونو رودريجز - شارك في تأسيس مهرجان فيلا دو كوندي للأفلام القصيرة في البرتغال، وشغل منصب مديره الفني. كما قام بتأسيس وكالة الفيلم البرتغالي القصير، وهو أيضا مسئول عن الدعاية وتوزيع الأفلام البرتغالية القصيرة للأسواق العالمية.

 الممثلة المصرية حنان مطاوع تألقت في أداء أدوارها بالأفلام السينمائية والدراما التلفزيونية، شاركت في عدد من الأفلام المميزة آخرها "يوم وليلة" الذي فازت عنه بجائزة تقدير خاصة من مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي.

 الهولندية ناتالي ميروب مسؤلة عن ترويج السينما الهولندية والثقافة السينمائية في جميع أنحاء العالم بمؤسسة SEE NL.

 لجنة تحكيم أفضل فيلم عربي:

الممثلة المصرية شيرين رضا  درست تصميم الأزياء بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية، بدأت مسيرتها السينمائية ببطولة فيلمين متتاليين أمام الفنان الراحل أحمد زكي هما "نزوة"، و"حسن اللول"، مؤخرا تألق بأدوارها في أفلام "الفيل الأزرق"، و"الضيف"، وكذلك "خارج الخدمة"، و"فوتوكوبي" الذي فازت عنهما بجائزة أحسن ممثلة في عدد من المهرجانات.

 الكاتب الإسباني إدواردو جيلوت - المدير الفني لمهرجان موسترا دي فالنسيا السينمائي الدولي، وأحد مبرمجي السينماتك الإسباني لمدة خمس سنوات.

المنتجة والموزعة المغربية أسماء جريميش- درست الإنتاج السينمائي بأكاديمية نيويورك السينمائية. أنتجت أربع أفلام روائية وسلسلة وثائقيات. أحد مؤسسي ومديري مهرجان الداخلة السينمائي.

لجنة تحكيم جائزة الاتحاد الدولي لنقاد السينما:

الصحفية الألمانية كاترينا دوخورن عضو الاتحاد الدولي لنقاد السينما (فيبريسى) وعضو مجلس إدارة بالرابطة الفيدرالية للصحفيين والإعلاميين الألمان. أطلقت برنامج الأفلام الفائزة بجائزة (فيبريسى) ضمن عروض مهرجان الفن بمدينة شفيرين الألمانية.

- الناقد السينمائي المصري محمد سيد عبد الرحيم مترجم وكاتب سيناريو، وعضو بجمعية نقاد السينما المصريين. ويشغل حاليًا منصب المدير الفني لمهرجان شرم الشيخ السينمائي للسينما الآسيوية.

 الناقد النيجيري ستيف أيوريندي رئيس مجلس إدارة وعضو بلجنة تحكيم جوائز أكاديمية السينما الأفريقية، وهو كبير نقاد وكالة أنباء الثقافة النيجيرية.

 

الوطن المصرية في

14.11.2019

 
 
 
 
 

القائمة الكاملة لأعضاء لجان تحكيم الدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي

نجلاء سليمان

رئيس تحكيم المسابقة الدولية يجمع بين الأوسكار وجولدن جلوب وبافتا.. وشيرين رضا تحكم في جائزة أفضل فيلم عربي

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي عن القائمة الكاملة لأعضاء لجان تحكيم مسابقات وجوائز الدورة 41، التي تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر الجاري، بدار الأوبرا المصرية، ويعرض خلالها أكثر من 150 فيلما من 63 دولة.

وفي السطور التالية نتعرف على أعضاء لجان تحكيم المهرجان...

* لجنة تحكيم المسابقة الدولية:

رئيس لجنة التحكيم: المخرج وكاتب السيناريو الأمريكي ستيفين جاجان - الحاصل على الأوسكار والجولدن جلوب والبافتا لأحسن سيناريو مقتبس عن فيلم "زحام"، الذي فاز أيضا بثلاث جوائز أوسكار وجائزة جولدن لأحسن ممثل في دور مساعد. ترشح "جاجان" أيضًا لجائزة الأوسكار عام 2006 لأفضل سيناريو عن فيلم "سيريانا" الذي قام بإخراجه، و فاز النجم "جورج كلوني" بجائزة بجائزة أوسكار لأفضل ممثل في دور مساعد عن دوره في نفس الفيلم. كما فاز "جاجان" بجائزتي إدجار، وجائزة آيمي لأفضل كتابة درامية عن حلقة من مسلسل "إن واي بي دي بلو".

* الأعضاء:

الممثلة الصينية كين هايلو- فازت بـ5 جوائز هامة في السينما الصينية من بينها جائزة أفضل ممثلة من جمعية نقاد هونج كونج عن فيلم "دوريان دوريان"، وأفضل ممثلة من جوائز الحصان الذهبي في تايوان.

المخرج والمنتج وكاتب السيناريو المكسيكي ميشيل فرانكو- فاز فيلمه "مزمن" بجائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي، وشارك في لجنة تحكيم الدورة 74 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عام 2017.

المخرجة والمنتجة البلجيكية ماريون هانسيل- أنتجت 13 فيلمًا قامت بإخراجها من بينها "غبار" الفائز بجائزة أفضل عمل أول في مهرجان فينيسيا السينمائي عام 1985.

المنتجة المغربية لميا الشرايبي- فاز فيلمها "ميموزا" للمخرج "أوليفر لاكس" بالجائزة الكبرى لقسم أسبوع النقاد بمهرجان كان السينمائي، والهرم الذهبي لمهرجان القاهرة السينمائي عام 2016.

الكاتب والروائي المصري إبراهيم عبد المجيد- الفائز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 2007، وجائزة الشيخ زايد في الآداب عن كتاب "ماوراء الكتابة – تجربتي في الابداع" عام 2016، وجائزة نجيب محفوظ من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1996.

المخرج الإيطالي دانيللي لوكيتي- الفائز بجائزتين جولدن جلوب، و5 جوائز دافيد دي دوناتيلو.

 

* لجنة تحكيم مسابقة آفاق السينما العربية:

رئيس لجنة التحكيم: الناقد الكندي بيرس هاندلنج - المدير والرئيس التنفيذي السابق لمهرجان تورنتو السينمائي الدولي خلال الفترة من عام 1994 وحتى عام 2018. شارك في لجان تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية من بينها كان وطوكيو وروتردام وتورينو. قدم برامج خاصة بالسينما الكندية في مهرجان صندانس السينمائي الدولي ومعهد الفيلم البريطاني، وتقلد منصب نائب مدير معهد الفيلم الكندي، ويدرس السينما بجامعة كارلتون في أوتاوا وجامعة كوينز بكنجستون. كما ألف وحرر كتبًا عديدة عن السينما الكندية.

* الأعضاء:

- المنتج البلغاري ستيفين كيتانوف - عضو بأكاديمية الفيلم الأوروبي، ومدير ومؤسس مهرجان صوفيا السينمائي الدولي، شارك في لجان تحكيم مهرجانات فينيسيا، وكان، وكارلوفي فاري وموسكو.

- الممثل الألماني توماس كريتشمان- عمل مع العديد من المخرجين البارزين مثل بيتر جاكسون، رومان بولانسكي، وجويرمو ديل تورو، وكان فيلمه "ستالينجراد" أحد أكثر الأفلام الروسية ربحًا على الإطلاق.

- الممثلة المصرية هنا شيحة- حاصلة على شهادة البكالوريوس من المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل والإخراج، من أبرز أعمالها "حب البنات" للمخرج خالد الحجر و"قبل زحمة الصيف" آخر أفلام المخرج محمد خان.

- الممثلة اللبنانية بيتي توتل- حاصلة على دبلوم في الدراسات المسرحيّة، وماجيستير في الدراماتورجيا والكتابة المسرحيّة. تعمل أستاذة جامعيّة في جامعة القديس يوسف، وكليّة الفنون الجميلة بالجامعة اللبنانية. شاركت كعضو لجنة تحكيم في عدد من المهرجانات السينمائيّة والمسرحيّة الدولية.

* لجنة تحكيم مسابقة أسبوع النقاد الدولي:

الأيرلندية جيسيكا كيانج - ناقدة سينمائية بمجلة فارايتي، وتقوم بتغطية المهرجانات السينمائية الأوروبية والآسيوية الرئيسية. شاركت في لجان تحكيم العديد من المهرجانات آخرها مهرجان تورنتو السينمائي الدولي 2019.

- المخرجة المصرية نادين خان - فاز فيلمها الروائي الطويل الأول "هرج ومرج" بجائزة لجنة التحكيم من مهرجان دبي السينمائي، وجائزة أفضل فيلم بمهرجان وهران السينمائي، وشارك فيلمها القصير "واحد في المليون" في مهرجاني أوبرهاوزن، وروتردام.

- الناقد الأردني ناجح حسن - عضو لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان وعضو برابطة الكتاب الأردنيين، والاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب، وكان أحد أعضاء النادي السينمائي الأردني.

* لجنة تحكيم مسابقة سينما الغد الدولية للأفلام القصيرة:

- المنتج والموزع البرتغالي نونو رودريجز - شارك في تأسيس مهرجان فيلا دو كوندي للأفلام القصيرة في البرتغال، وشغل منصب مديره الفني. كما قام بتأسيس وكالة الفيلم البرتغالي القصير، وهو أيضا مسئول عن الدعاية وتوزيع الأفلام البرتغالية القصيرة للأسواق العالمية.

- الممثلة المصرية حنان مطاوع- تألقت في أداء أدوارها بالأفلام السينمائية والدراما التلفزيونية، شاركت في عدد من الأفلام المميزة آخرها "يوم وليلة" الذي فازت عنه بجائزة تقدير خاصة من مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي.

- الهولندية ناتالي ميروب - مسؤلة عن ترويج السينما الهولندية والثقافة السينمائية في جميع أنحاء العالم بمؤسسة SEE NL.

* لجنة تحكيم أفضل فيلم عربي:

- الممثلة المصرية شيرين رضا - درست تصميم الأزياء بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية، بدأت مسيرتها السينمائية ببطولة فيلمين متتاليين أمام الفنان الراحل أحمد زكي هما "نزوة"، و"حسن اللول"، مؤخرا تألق بأدوارها في أفلام "الفيل الأزرق"، و"الضيف"، وكذلك "خارج الخدمة"، و"فوتوكوبي" الذي فازت عنهما بجائزة أحسن ممثلة في عدد من المهرجانات.

- الكاتب الإسباني إدواردو جيلوت - المدير الفني لمهرجان موسترا دي فالنسيا السينمائي الدولي، وأحد مبرمجي السينماتك الإسباني لمدة خمس سنوات.

- المنتجة والموزعة المغربية أسماء جريميش- درست الإنتاج السينمائي بأكاديمية نيويورك السينمائية. أنتجت أربع أفلام روائية وسلسلة وثائقيات. أحد مؤسسي ومديري مهرجان الداخلة السينمائي.

* لجنة تحكيم جائزة الاتحاد الدولي لنقاد السينما (فيبريسي)

- الصحفية الألمانية كاترينا دوخورن- عضو الاتحاد الدولي لنقاد السينما (فيبريسى) وعضو مجلس إدارة بالرابطة الفيدرالية للصحفيين والإعلاميين الألمان. أطلقت برنامج الأفلام الفائزة بجائزة (فيبريسى) ضمن عروض مهرجان الفن بمدينة شفيرين الألمانية.

- الناقد السينمائي المصري محمد سيد عبد الرحيم- مترجم وكاتب سيناريو، وعضو بجمعية نقاد السينما المصريين. ويشغل حاليًا منصب المدير الفني لمهرجان شرم الشيخ السينمائي للسينما الآسيوية.

- الناقد النيجيري ستيف أيوريندي- رئيس مجلس إدارة وعضو بلجنة تحكيم جوائز أكاديمية السينما الأفريقية، وهو كبير نقاد وكالة أنباء الثقافة النيجيرية.

 

الشروق المصرية في

14.11.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004