كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

24 فيلماً في القائمة المرشحة لجوائز النقاد العرب للأفلام الأوروبية

كتب: ريهام جودة

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الحادية والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

كشف مركز السينما العربية وEuropean Film Promotion عن قائمة الأفلام المرشحة لجوائز النقاد العرب للأفلام الأوروبية، والتى تتضمن 24 فيلماً من مختلف الدول الأوروبية، سيشاهدها 42 ناقداً من 13 دولة عربية، لاختيار أفضل فيلم أوروبى ضمن القائمة التي رشحتها مؤسسات ومعاهد عبر القارة الأوروبية، وتقام فعاليات تقديم الجوائز ضمن الدورة المقبلة من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، في نوفمبر المقبل.

قائمة الأفلام المرشحة لجوائز النقاد العرب للأفلام الأوروبية «بغداد في خيالى»، إخراج سمير طه، من سويسرا، وقد كان ضمن الاختيارات الرسمية في مهرجان لوكارنو، أغسطس الجارى.

كما تم اختيار فيلم And Then We Danced، إخراج: ليفان أكين، ومثل السويد في أوسكار 2019، وفيلم Buñuel in the Labyrinth of the Turtles إخراج سلفادور سيمو/ إسبانيا، وهو اختيار رسمى في مهرجان آنسى، يونيو 2019، وفيلم Corpus Christi إخراج يان كوماسا/ بولندا عرض في أيام فينيسيا، أغسطس الماضى.

كما وقع الاختيار على فيلم God Exists، Her Name is Petrunya، إخراج تيونا ستروغر ميتيفسكا من شمال مقدونيا، وعرض في مهرجان برلين السينمائى الدولى، فبراير الماضى.

وتم أيضا اختيار فيلم Gods of Molenbeek إخراج: ريتا هوهتانين من فنلندا وعرض في هوت دوكس، في مايو الماضى، وفيلم History of Love إخراج سونيا بروسنك، ويمثل سلوفينيا في ترشيحات أوسكار 2019، وفيلم Let There Be Light إخراج ماركو شكوب من سلوفاكيا عرض في مهرجان كارلوفى فارى، يونيو الماضى، وفيلم Mali إخراج أنطونيو نويتش، وممثل لكرواتيا في أوسكار 2019، كما يتنافس فيلم Oleg، إخراج يوريس كورسيتيس من لاتفيا، وعرض في نصف شهر المخرجين في مهرجان كان السينمائى، مايو الماضى.

وضمن القائمة أيضا تتنافس أفلام Our Mothers، إخراج: سيزار دياز من بلجيكا (أسبوع النقاد في مهرجان كان السينمائى، مايو الماضى، وOut Stealing Horses، إخراج: هانس بيتر مولاند، وممثل النرويج في أوسكار 2019، وShindisi إخراج ديتو تسينتسادزه، وممثل جورجيا في أوسكار 2019، وStitches إخراج: ميروسلاف تيرزيتش من صربيا (عرض في مهرجان برلين السينمائى الدولى، فبراير الماضى)، وSystem Crasher إخراج نورا فينجشايد، وممثل ألمانيا في أوسكار 2019، وTake Me Somewhere Nice، إخراج: إينا سندرافيتش/ هولندا، عرض في مهرجان روتردام السينمائى الدولى، يناير الماضى، وThe Champion إخراج ليوناردو دى أغوستينى/ إيطاليا مهرجان كارلوفى فارى، يونيو الماضى. وتتنافس ضمن القائمة أيضا أفلام The Delegation، إخراج: بويار أليمانى، ممثل ألبانيا في أوسكار 2019، وThe Painted Bird إخراج: فاتسلاف مارهول، ممثل جمهورية التشيك في أوسكار 2019، وThe Son إخراج إنيس تانوفيتش، ممثل البوسنة والهرسك في أوسكار 2019، وTruth and Justice إخراج تانيل توم، ممثل إستونيا في أوسكار 2019، وWhen Tomatoes Met Wagner إخراج: ماريانا إيكونومو/ اليونان (عرض في مهرجان سيدنى، يونيو الماضى)، وWho You Think I Am، إخراج صافى نيبو/ فرنسا (مهرجان برلين السينمائى الدولى، فبراير الماضى)، وYou Have the Night إخراج إيفان سالاتيتش/ الجبل الأسود، وعرض في مهرجان روتردام السينمائى الدولى، يناير الماضى.

 

المصري اليوم في

13.10.2019

 
 
 
 
 

مجلة «الفيلم» تحتفي بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي

القاهرة - أ ش أ:

تحتفي مجلة "الفيلم" التي تصدر عن نادي سينما الجزويت في عددها المقبل بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وتأثيره في صناعة السينما المصرية ومدى تأثيره على الثقافة السينمائية.

ويأتي إصدار العدد التاسع عشر وسط احتفال المجلة بمرور 5 سنوات على تأسيسها، والتي تعد المجلة المطبوعة المتخصصة الوحيدة في السينما وثقافة الصورة، وهي من المجلات البارزة والمؤثرة في الحركة النقدية، خاصة بعد توقف تجارب صحفية مهمة مثل "الفن السابع" للفنان محمود حميدة.

يذكر أن نادي سينما الجزويت يتبع جمعية النهضة العلمية والثقافية "جزويت القاهرة" ويديره الكاتب سامح سامي الذي يرأس تحرير مجلة "الفيلم"، ويرجع كثيرون الفضل إليه في انتشار المجلة وزيادة المحتوى الصحفي والبحثي لها، والنقلة في صدور أعداد خاصة ومهمة عن صناعة السينما وعن قضاياها.

يذكر أن سامح سامي تخرج في قسم الصحافة كلية الإعلام، وعمل صحفيا وهو طالب بالكلية في جرائد "الراية" و"الأهرام" و"القاهرة" ثم "الحياة" الدولية، وعمل في جريدة "وطني" وأسس مع آخرين مركزا للتكوين الصحفي، قبل أن يتفرغ للعمل بجريدة "الشروق"، ويتولى حاليا رئاسة القسم الثقافي فيها.

وفي عام 2016 تولى رئاسة تحرير مجلة "الفيلم"، وفي العام التالي تولى إدارة جمعية النهضة العلمية والثقافية "جزويت القاهرة" التي تضم 4 مدارس تعليمية، وهي مدرسة السينما، وهي أقدم مدرسة مستقلة لتعليم السينما، ومدرسة المسرح الاجتماعي "ناس"، ومدرسة الرسوم المتحركة، ومدرسة العلوم الإنسانية، فضلا عن أنها تضم عدة أنشطة ثقافية وفنية مثل نادي سينما الجزويت، ومسرح ستوديو ناصيبيان ومهرجان الجزويت للفيلم ومدرسة السينما التسجيلية في أسيوط، كما تقام الجمعية على تراث واحد من أهم ستوديوهات السينما في مصر وهو ستوديو ناصيبيان ثاني أقدم استوديو في مصر الذي تأسس عام 1937.

 

الشروق المصرية في

14.10.2019

 
 
 
 
 

27 فيلما فى عرضها العالمى والدولى الأول بالدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائى

نجلاء سليمان

·        محمد حفظى: المهرجان يواصل التقدم فى اكتشاف أفلام جديدة تعرض للمرة الأولى

·        أحمد شوقى: دور «القاهرة السينمائى» لا يتوقف عند عرض أهم أفلام المهرجانات

أعلن محمد حفظى، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى، أن الدورة 41 التى تنطلق 20 نوفمبر المقبل، ستمتاز للمرة الأولى فى تاريخ المهرجان بوجود أكثر من 20 فيلما طويلا فى عروضها العالمية أو الدولية الأولى، مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، يضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك فى مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالى حتى الآن 27 فيلما.

وأكد «حفظى» أن المهرجان حريص على مواصلة التقدم فى هذا الملف عام بعد الآخر، وتفعيل دوره فى اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما فى مصر لأول مرة، الأمر الذى يصير أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير، مشيرا إلى أن من بين قائمة العرض الأول فى الدورة المقبلة فيلمين شاركا من قبل كمشروعات فى ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما؛ اللبنانى «بيروت المحطة الأخيرة» فى 2016، والتونسى «قبل ما يفوت الفوت» فى 2018، وهو ما يؤكد على أن الدور الذى يقوم به المهرجان فى دعم صناعة السينما العربية، لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

بدوره أكد أحمد شوقى، القائم بأعمال المدير الفنى، أن أحد أهم الأدوار التى ينبغى أن يلعبها مهرجان دولى بحجم «القاهرة السينمائى» هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها فى القاهرة، مشيرا إلى أنه لم يعد مقبولا أن يكتفى «القاهرة السينمائى» وهو يستعد لإطلاق دورته الـ41، بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط؛ فكان من البديهى أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة فنيا فى عرضها العالمى أو الدولى الأول ليقدمها لجمهوره، ويزين بها البرنامج الذى يضم نحو 150 فيلما معظمها فى عرضها الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وكشف «شوقى» أن الأفلام التى ينفرد المهرجان بعرضها العالمى والدولى الأول، موزعة بنسب متفاوتة على أقسام ومسابقات المهرجان المختلفة؛ حيث تنفرد المسابقة الدولية، بثلاثة أفلام فى عرضها العالمى الأول هى (زافيرا) من رومانيا، إخراج أندرى جروزنيتسكى، وفيلم (الحدود) من كولومبيا، إخراج ديفيد ديفيد، وفيلم (بين السماء والأرض) إنتاج فلسطينى أردنى، إخراج نجوى نجار، كما يعرض فى نفس المسابقة فيلمان فى عرضهما الدولى الأول هما (الرجل الودود) من البرازيل، إخراج إيبرى كارفالو، وفيلم (الحائط الرابع) من الصين، إخراج جانج تشونج وجانج بو.

كما تنفرد مسابقة آفاق السينما العربية، بثلاثة أفلام فى عرضها العالمى الأول، هى؛ (من أجل القضية) للمخرج المغربى حسن بن جلون، وفيلم (نساء الجناح «ج») لمواطنه محمد نظيف، وفيلم (بيروت المحطة الأخيرة) من لبنان، إخراج إيلى كمال، وتشهد نفس المسابقة أيضا مشاركة فيلم (على العارضة) من تونس، إخراج سامى تليلى، فى عرضه الدولى الأول.

وفيما تشهد مسابقة أسبوع النقاد العرض الدولى الأول للفيلم التونسى (قبل ما يفوت الفوت) إخراج مجدى لخضر، ينفرد قسم البانوراما الدولية، بـ 5 أفلام فى عرضها العالمى الأول، هى؛ (جذور) إنتاج مكسيكى ألمانى مشترك، إخراج أوزان ميرمير، وفيلم (جازمان) من ألمانيا، إخراج آمى كورنى، وفيلم (موش) من جمهورية الدومينيكان، إخراج خوان أنطونيو بيسونو، وفيلم (بورسلين) من إنتاج هولندى إيطالى بلجيكى، إخراج ينيكى بويجنيك، وفيلم (فتح أبواب السينما: محمد ملص) إنتاج لبنانى إماراتى، إخراج نزار عندارى.

كما يشارك فى «البانورما الدولية» أيضا 5 أفلام فى عرضها الدولى الأول، منها فيلمان من الأرجنتين، هما (المنافقون) إخراج كارلوس أجناسيو تريونى، وفيلم (شكل الساعات) إخراج باولا دى لوك، بالإضافة إلى الفيلم الروسى (القلم) من إخراج ناتاليا نازاروفا، والفيلم الألمانى (موزارت يعاد تدويره) إخراج فيكتوريا بيكزمان وبريتا شويننج، ومن المملكة المتحدة يشارك فيلم (نحن بين الصخور) إخراج ديكتيانا هوود.

وفى مسابقة «سينما الغد» للأفلام القصيرة يشارك فيلمان فى عرضهما العالمى الأول هما المصرى (أمين) للمخرج أحمد أبو الفضل، وفيلم (هنا ليس هناك) من سنغافورة، إخراج نيلسون ييو، بالإضافة إلى 5 أفلام فى عرضها الدولى الأول، هي؛ (نغمة صامتة فى الظهيرة) من البرازيل، إخراج كارلوس أدريانو، وفيلم (أبى الميت: كوميديا) من الأرجنتين، إخراج روبرت بورتا، وفيلم (المنبوذ) من التشيك، إخراج سيمون كوديلا، وفيلم (عواصف الحياة البرية) من إسبانيا، إخراج جورج كانتوس، وفيلم (بيت بعيد بعيد) من بلغاريا، إخراج ديميتار كومانوف.

 

الشروق المصرية في

15.10.2019

 
 
 
 
 

3 أفلام في عرضها العالمي الأول بالمسابقة الدولية بمهرجان القاهرة السينمائي | صور

سارة نعمة الله

أعلن محمد حفظي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن الدورة 41 للمهرجان التي تنطلق 20 نوفمبر المقبل، ستتميز بوجود أكثر من 20 فيلما طويلا في عروضها العالمية وذلك للمرة الأولى في تاريخ المهرجان، مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، ويضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك في مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالي حتى الآن 27 فيلما.

وأكد حفظي، حرص المهرجان على مواصلة التقدم في هذا الملف عاما بعد الآخر، وتفعيل دوره في اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما في مصر لأول مرة، الأمر الذي يصير أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير، مشيرا إلى أن من بين قائمة العرض الأول في الدورة المقبلة فيلمان شاركا من قبل كمشروعات في ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما؛ اللبناني «بيروت المحطة الأخيرة» في 2016، والتونسي «قبل ما يفوت الفوت» في 2018، وهو ما يؤكد على أن الدور الذي يقوم به المهرجان في دعم صناعة السينما العربية، لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

وبدوره، أكد أحمد شوقي، القائم بأعمال المدير الفني، أن أحد أهم الأدوار التي ينبغي أن يلعبها مهرجان دولي بحجم مهرجان القاهرة السينمائي، هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها في القاهرة، مضيفا أنه لم يعد مقبولا أن يكتفي «القاهرة السينمائي» وهو يستعد لإطلاق دورته الـ41، بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط؛ فكان من البديهي أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة فنيا في عرضها العالمي أو الدولي الأول ليقدمها لجمهوره، ويزين بها البرنامج الذي يضم حوالي 150 فيلما معظمها في عرضها الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وكشف شوقي، أن الأفلام التي ينفرد المهرجان بعرضها العالمي والدولي الأول، موزعة بنسب متفاوتة على أقسام ومسابقات المهرجان المختلفة؛ حيث تنفرد المسابقة الدولية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول هي «زافيرا» من رومانيا، إخراج أندري جروزنيتسكي، وفيلم (الحدود) من كولومبيا، إخراج ديفيد ديفيد، وفيلم (بين السماء والأرض) إنتاج فلسطيني أردني، إخراج نجوى نجار، كما يُعرض في نفس المسابقة فيلمان في عرضهما الدولي الأول هما (الرجل الودود) من البرازيل، إخراج إيبري كارفالو، وفيلم (الحائط الرابع) من الصين، إخراج جانج تشونج وجانج بو.

كما تنفرد مسابقة آفاق السينما العربية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ «من أجل القضية» للمخرج المغربي حسن بن جلون، وفيلم «نساء الجناح "ج"» لمواطنه محمد نظيف، وفيلم (بيروت المحطة الأخيرة) من لبنان، إخراج إيلي كمال، وتشهد نفس المسابقة أيضا مشاركة فيلم «على العارضة» من تونس، إخراج سامي تليلي، في عرضه الدولي الأول.

وفيما تشهد مسابقة أسبوع النقاد العرض الدولي الأول للفيلم التونسي «قبل ما يفوت الفوت» إخراج مجدي لخضر، ينفرد قسم البانوراما الدولية، بـ5 أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ «جذور» إنتاج مكسيكي ألماني مشترك، إخراج أوزان ميرمير، وفيلم «جازمان» من ألمانيا، إخراج آمي كورني، وفيلم «موش» من جمهورية الدومينيكان، إخراج خوان أنطونيو بيسونو، وفيلم «بورسلين» من إنتاج هولندي إيطالي بلجيكي، إخراج ينيكي بويجنيك، وفيلم «فتح أبواب السينما: محمد ملص» إنتاج لبناني إماراتي، إخراج نزار عنداري.

كما يشارك في «البانورما الدولية» أيضا5 أفلام في عرضها الدولي الأول، منها فيلمان من الأرجنتين، هما «المنافقون» إخراج كارلوس أجناسيو تريوني، وفيلم «شكل الساعات» إخراج باولا دي لوك، بالإضافة إلى الفيلم الروسي «القلم»، من إخراج ناتاليا نازاروفا، والفيلم الألماني «موزارت يعاد تدويره»إخراج فيكتوريا بيكزمان، وبريتا شويننج، ومن المملكة المتحدة يشارك فيلم «نحن بين الصخور»، إخراج ديكتيانا هوود.

وفي مسابقة «سينما الغد» للأفلام القصيرة يشارك فيلمان في عرضهما العالمي الأول هما المصري «أمين»، للمخرج أحمد أبو الفضل، وفيلم «هنا ليس هناك» من سنغافورة، إخراج نيلسون ييو، بالإضافة إلى 5 أفلام في عرضها الدولي الأول، هي «نغمة صامتة في الظهيرة» من البرازيل، إخراج كارلوس أدريانو، وفيلم «أبي الميت: كوميديا» من الأرجنتين، إخراج روبرت بورتا، وفيلم «المنبوذ» من التشيك، إخراج سيمون كوديلا، وفيلم «عواصف الحياة البرية» من إسبانيا، إخراج جورج كانتوس، وفيلم «بيت بعيد بعيد» من بلغاريا، إخراج ديميتار كومانوف.

 

بوابة الأهرام في

15.10.2019

 
 
 
 
 

27 فيلمًا طويلًا في عروضها الأولى بـ«القاهرة السينمائي»

كتب: المصري اليوم

أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى عن مشاركة أكثر من 20 فيلمًا طويلًا فى عروضها العالمية أو الدولية الأولى خلال الدورة الـ 41 للمهرجان، التى تنطلق فى 20 نوفمبر المقبل.

وقال محمد حفظى، رئيس المهرجان، إن الدورة المقبلة ستمتاز للمرة الأولى فى تاريخ المهرجان بوجود هذه الأفلام فى عروضها العالمية أو الدولية مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، وتضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك فى مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالى حتى الآن 27 فيلما أعلنت إدارة المهرجان عن مشاركتها رسميا.

وأكد «حفظى»، فى تصريحات له، أن المهرجان حريص على مواصلة التقدم فى هذا الملف عامًا بعد الآخر، وتفعيل دوره فى اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما فى مصر لأول مرة، الأمر الذى يصير أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير، مشيرا إلى أن من بين قائمة العرض الأول فى الدورة المقبلة فيلمين شاركا من قبل كمشروعات فى ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما: اللبنانى «بيروت المحطة الأخيرة» فى 2016، والتونسى «قبل ما يفوت الفوت» فى 2018، وهو ما يؤكد أن الدور الذى يقوم به المهرجان فى دعم صناعة السينما العربية لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

وقال أحمد شوقى، القائم بأعمال المدير الفنى، إن أحد أهم الأدوار التى ينبغى أن يلعبها مهرجان دولى بحجم «القاهرة السينمائى» هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها فى القاهرة، مشيرا إلى أنه لم يعد مقبولًا أن يكتفى «القاهرة السينمائى» وهو يستعد لإطلاق دورته الـ41 بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط، فكان من البديهى أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة.

 

المصري اليوم في

15.10.2019

 
 
 
 
 

27 فيلما في عرضها العالمي الأول بالدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي

كتب: ضحى محمد

أعلن محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن الدورة 41 التي تنطلق 20 نوفمبر المقبل، ستمتاز للمرة الأولى في تاريخ المهرجان بوجود أكثر من 20 فيلما طويلا في عروضها العالمية أو الدولية الأولى، مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، تضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك في مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالي حتى الآن 27 فيلما.

وأكد "حفظي" أن المهرجان حريص على مواصلة التقدم في هذا الملف عاما بعد الآخر، وتفعيل دوره في اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما في مصر للمرة الأولى، الأمر الذي يصير أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير، مشيرا إلى أن من بين قائمة العرض الأول في الدورة المقبلة فيلمان شاركا من قبل كمشروعات في ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما؛ اللبناني "بيروت المحطة الأخيرة" في 2016، والتونسي "قبل ما يفوت الفوت" في 2018، وهو ما يؤكد على أن الدور الذي يقوم به المهرجان في دعم صناعة السينما العربية، لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

بدوره أكد أحمد شوقي القائم بأعمال المدير الفني، أن أحد أهم الأدوار التي ينبغي أن يلعبها مهرجان دولي بحجم "القاهرة السينمائي" هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها في القاهرة، مشيرا إلى أنه لم يعد مقبولا أن يكتفي "القاهرة السينمائي" وهو يستعد لإطلاق دورته الـ41، بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط؛ فكان من البديهي أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة فنيا في عرضها العالمي أو الدولي الأول ليقدمها لجمهوره، ويزين بها البرنامج الذي يضم حوالي 150 فيلما معظمها في عرضها الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وكشف "شوقي" أن الأفلام التي ينفرد المهرجان بعرضها العالمي والدولي الأول، موزعة بنسب متفاوتة على أقسام ومسابقات المهرجان المختلفة، حيث تنفرد المسابقة الدولية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول هي (زافيرا) من رومانيا، إخراج أندري جروزنيتسكي، وفيلم (الحدود) من كولومبيا، إخراج ديفيد ديفيد، وفيلم (بين السماء والأرض) إنتاج فلسطيني أردني، إخراج نجوى نجار، كما يُعرض في نفس المسابقة فيلمان في عرضهما الدولي الأول هما (الرجل الودود) من البرازيل، إخراج إيبري كارفالو، وفيلم (الحائط الرابع) من الصين، إخراج جانج تشونج وجانج بو.

وتنفرد مسابقة آفاق السينما العربية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ (من أجل القضية) للمخرج المغربي حسن بن جلون، وفيلم (نساء الجناح "ج") للمغربي محمد نظيف، وفيلم (بيروت المحطة الأخيرة) من لبنان، إخراج إيلي كمال، وتشهد نفس المسابقة أيضا مشاركة فيلم (على العارضة) من تونس، إخراج سامي تليلي، في عرضه الدولي الأول. وفيما تشهد مسابقة أسبوع النقاد العرض الدولي الأول للفيلم التونسي (قبل ما يفوت الفوت) إخراج مجدي لخضر، ينفرد قسم البانوراما الدولية، بـ 5 أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ (جذور) إنتاج مكسيكي ألماني مشترك، إخراج أوزان ميرمير، وفيلم (جازمان) من ألمانيا، إخراج آمي كورني، وفيلم (موش) من جمهورية الدومينيكان، إخراج خوان أنطونيو بيسونو، وفيلم (بورسلين) من إنتاج هولندي إيطالي بلجيكي، إخراج ينيكي بويجنيك، وفيلم (فتح أبواب السينما: محمد ملص) إنتاج لبناني إماراتي، إخراج نزار عنداري.

كما تشارك في "البانورما الدولية" أيضا 5 أفلام في عرضها الدولي الأول، منها فيلمان من الأرجنتين، هما (المنافقون) إخراج كارلوس أجناسيو تريوني، وفيلم (شكل الساعات) إخراج باولا دي لوك، إضافة إلى الفيلم الروسي (القلم) من إخراج ناتاليا نازاروفا، والفيلم الألماني (موزارت يعاد تدويره) إخراج فيكتوريا بيكزمان وبريتا شويننج، ومن المملكة المتحدة يشارك فيلم (نحن بين الصخور) إخراج ديكتيانا هوود. وفي مسابقة "سينما الغد" للأفلام القصيرة يشارك فيلمان في عرضهما العالمي الأول هما المصري (أمين) للمخرج أحمد أبو الفضل، وفيلم (هنا ليس هناك) من سنغافورة، إخراج نيلسون ييو، إضافة إلى 5 أفلام في عرضها الدولي الأول، هي؛ (نغمة صامتة في الظهيرة) من البرازيل، إخراج كارلوس أدريانو، وفيلم (أبي الميت: كوميديا) من الأرجنتين، إخراج روبرت بورتا، وفيلم (المنبوذ) من التشيك، إخراج سيمون كوديلا، وفيلم (عواصف الحياة البرية) من إسبانيا، إخراج جورج كانتوس، وفيلم (بيت بعيد بعيد) من بلغاريا، إخراج ديميتار كومانوف.

 

الوطن المصرية في

15.10.2019

 
 
 
 
 

27 فيلماً يعرضون لأول مره خلال الدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي

كتب - محمد فهمي

أعلن محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن الدورة 41 التي تنطلق 20 نوفمبر المقبل، ستمتاز للمرة الأولى في تاريخ المهرجان بوجود أكثر من 20 فيلما طويلاً في عروضها العالمية أو الدولية الأولى، مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، يضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك في مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالي حتى الآن 27 فيلما.

وأكد "حفظي" أن المهرجان يحصر  على مواصلة التقدم في هذا الملف عاماً بعد الآخر، وتفعيل دوره في اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما في مصر لأول مرة، الأمر الذي يصير أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير، مشيرا إلى أن من بين قائمة العرض الأول في الدورة المقبلة فيلمان شاركا من قبل كمشروعات في ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما؛ اللبناني "بيروت المحطة الأخيرة" في 2016، والتونسي "قبل ما يفوت الفوت" في 2018، وهو ما يؤكد على أن الدور الذي يقوم به المهرجان في دعم صناعة السينما العربية، لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

بدوره أكد أحمد شوقي القائم بأعمال المدير الفني، على أن أحد أهم الأدوار التي ينبغي أن يلعبها مهرجان دولي بحجم "القاهرة السينمائي" هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها في القاهرة، مشيرا إلى أنه لم يعد مقبولا أن يكتفي "القاهرة السينمائي" وهو يستعد لاطلاق دورته الـ41، بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط؛ فكان من البديهي أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة فنيا في عرضها العالمي أو الدولي الأول ليقدمها لجمهوره، ويزين بها البرنامج الذي يضم حوالي 150 فيلما معظمها في عرضها الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وكشف "شوقي" أن الأفلام التي ينفرد المهرجان بعرضها العالمي والدولي الأول، موزعة بنسب متفاوتة على أقسام ومسابقات المهرجان المختلفة، حيث تنفرد المسابقة الدولية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول هي (زافيرا) من رومانيا، إخراج أندري جروزنيتسكي، وفيلم (الحدود) من كولومبيا، إخراج  ديفيد ديفيد، وفيلم (بين السماء والأرض) إنتاج فلسطيني أردني، إخراج نجوى نجار، كما يُعرض في نفس المسابقة فيلمان في عرضهما الدولي الأول هما (الرجل الودود) من البرازيل، إخراج إيبري كارفالو، وفيلم (الحائط الرابع) من الصين، إخراج جانج تشونج وجانج بو.

كما تنفرد مسابقة آفاق السينما العربية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ (من أجل القضية) للمخرج المغربي حسن بن جلون، وفيلم (نساء الجناح "ج") لمواطنه محمد نظيف، وفيلم (بيروت المحطة الأخيرة) من لبنان، إخراج إيلي كمال، وتشهد نفس المسابقة أيضا مشاركة فيلم (على العارضة) من تونس، إخراج سامي تليلي، في عرضه الدولي الأول.

وفيما تشهد مسابقة أسبوع النقاد العرض الدولي الأول للفيلم التونسي (قبل ما يفوت الفوت) إخراج مجدي لخضر، ينفرد قسم البانوراما الدولية، بـ 5 أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ (جذور) إنتاج مكسيكي ألماني مشترك، إخراج أوزان ميرمير، وفيلم (جازمان) من ألمانيا، إخراج آمي كورني، وفيلم (موش) من جمهورية الدومينيكان، إخراج خوان أنطونيو بيسونو، وفيلم (بورسلين) من إنتاج هولندي إيطالي بلجيكي، إخراج ينيكي بويجنيك، وفيلم (فتح أبواب السينما: محمد ملص) إنتاج لبناني إماراتي، إخراج نزار عنداري.

كما يشارك في "البانورما الدولية" أيضا5  أفلام في عرضها الدولي الأول، منها فيلمان من الأرجنتين، هما (المنافقون) إخراج  كارلوس أجناسيو تريوني، وفيلم (شكل الساعات) إخراج باولا دي لوك، بالإضافة إلى الفيلم الروسي (القلم) من إخراج ناتاليا نازاروفا، والفيلم الألماني (موزارت يعاد تدويره) إخراج فيكتوريا بيكزمان وبريتا شويننج، ومن المملكة المتحدة يشارك فيلم (نحن بين الصخور) إخراج ديكتيانا هوود.

وفي مسابقة "سينما الغد" للأفلام القصيرة يشارك فيلمان في عرضهما العالمي الأول هما المصري (أمين) للمخرج أحمد أبو الفضل، وفيلم (هنا ليس هناك) من سنغافورة، إخراج نيلسون ييو، بالإضافة إلى 5 أفلام في عرضها الدولي الأول، هي؛ (نغمة صامتة في الظهيرة) من البرازيل، إخراج  كارلوس أدريانو، وفيلم (أبي الميت: كوميديا) من الأرجنتين، إخراج روبرت بورتا، وفيلم (المنبوذ) من التشيك، إخراج سيمون كوديلا، وفيلم (عواصف الحياة البرية) من إسبانيا، إخراج جورج كانتوس، وفيلم (بيت بعيد بعيد) من بلغاريا، إخراج ديميتار كومانوف.

 

الوفد المصرية في

15.10.2019

 
 
 
 
 

27 فيلما فى عرضها العالمى والدولى الأول بالدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائى

باسم فؤاد

أعلن محمد حفظى، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى، أن الدورة 41 التى ستنطلق 20 نوفمبر المقبل، ستمتاز للمرة الأولى فى تاريخ المهرجان بوجود أكثر من 20 فيلما طويلا فى عروضها العالمية أو الدولية الأولى، مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، يضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك فى مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالى حتى الآن 27 فيلما.

وأكد "حفظى" أن المهرجان حريص على مواصلة التقدم فى هذا الملف عاما بعد الآخر، وتفعيل دوره فى اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما فى مصر لأول مرة، الأمر الذى يصير أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير، مشيرا إلى أن من بين قائمة العرض الأول فى الدورة المقبلة فيلمان شاركا من قبل كمشروعات فى ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما؛ اللبنانى "بيروت المحطة الأخيرة" فى 2016، والتونسى "قبل ما يفوت الفوت" فى 2018، وهو ما يؤكد أن الدور الذى يقوم به المهرجان فى دعم صناعة السينما العربية، لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

بدوره أكد أحمد شوقى القائم بأعمال المدير الفنى، أن أحد أهم الأدوار التى ينبغى أن يلعبها مهرجان دولى بحجم "القاهرة السينمائي" هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها فى القاهرة، مشيرا إلى أنه لم يعد مقبولا أن يكتفى "القاهرة السينمائى" وهو يستعد لإطلاق دورته الـ41، بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط؛ فكان من البديهى أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة فنيا فى عرضها العالمى أو الدولى الأول ليقدمها لجمهوره، ويزين بها البرنامج الذى يضم حوالى 150 فيلما معظمها فى عرضها الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وكشف "شوقى" أن الأفلام التى ينفرد المهرجان بعرضها العالمى والدولى الأول، موزعة بنسب متفاوتة على أقسام ومسابقات المهرجان المختلفة.

 

عين المشاهير المصرية في

15.10.2019

 
 
 
 
 

عرض 20 فيلما طويلا في مهرجان القاهرة السينمائي

أحمد السنوسي

أعلن محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن الدورة 41 التي تنطلق 20 نوفمبر المقبل، ستمتاز للمرة الأولى في تاريخ المهرجان بوجود أكثر من 20 فيلما طويلا في عروضها العالمية أو الدولية الأولى، مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، يضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك في مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالي حتى الآن 27 فيلما.

وأكد "حفظي" أن المهرجان حريص على مواصلة التقدم في هذا الملف عاما بعد الآخر، وتفعيل دوره في اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما في مصر لأول مرة، الأمر الذي يصير أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير، مشيرا إلى أن من بين قائمة العرض الأول في الدورة المقبلة فيلمان شاركا من قبل كمشروعات في ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما؛ اللبناني "بيروت المحطة الأخيرة" في 2016، والتونسي "قبل ما يفوت الفوت" في 2018، وهو ما يؤكد على أن الدور الذي يقوم به المهرجان في دعم صناعة السينما العربية، لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

بدوره أكد أحمد شوقي القائم بأعمال المدير الفني، أن أحد أهم الأدوار التي ينبغي أن يلعبها مهرجان دولي بحجم "القاهرة السينمائي" هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها في القاهرة، مشيرا إلى أنه لم يعد مقبولا أن يكتفي "القاهرة السينمائي" وهو يستعد لاطلاق دورته الـ41، بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط؛ فكان من البديهي أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة فنيا في عرضها العالمي أو الدولي الأول ليقدمها لجمهوره، ويزين بها البرنامج الذي يضم حوالي 150 فيلما معظمها في عرضها الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وكشف "شوقي" أن الأفلام التي ينفرد المهرجان بعرضها العالمي والدولي الأول، موزعة بنسب متفاوتة على أقسام ومسابقات المهرجان المختلفة، حيث تنفرد المسابقة الدولية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول هي "زافيرا" من رومانيا، إخراج أندري جروزنيتسكي، وفيلم "الحدود" من كولومبيا، إخراج  ديفيد ديفيد، وفيلم "بين السماء والأرض" إنتاج فلسطيني أردني، إخراج نجوى نجار، كما يُعرض في نفس المسابقة فيلمان في عرضهما الدولي الأول هما "الرجل الودود" من البرازيل، إخراج إيبري كارفالو، وفيلم "الحائط الرابع" من الصين، إخراج جانج تشونج وجانج بو.

كما تنفرد مسابقة آفاق السينما العربية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ "من أجل القضية" للمخرج المغربي حسن بن جلون، وفيلم "نساء الجناح ج"" لمواطنه محمد نظيف، وفيلم "بيروت المحطة الأخيرة" من لبنان، إخراج إيلي كمال، وتشهد نفس المسابقة أيضا مشاركة فيلم "على العارضة" من تونس، إخراج سامي تليلي، في عرضه الدولي الأول.

وفيما تشهد مسابقة أسبوع النقاد العرض الدولي الأول للفيلم التونسي "قبل ما يفوت الفوت" إخراج مجدي لخضر، ينفرد قسم البانوراما الدولية، بـ 5 أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ "جذور" إنتاج مكسيكي ألماني مشترك، إخراج أوزان ميرمير، وفيلم "جازمان" من ألمانيا، إخراج آمي كورني، وفيلم "موش" من جمهورية الدومينيكان، إخراج خوان أنطونيو بيسونو، وفيلم "بورسلين" من إنتاج هولندي إيطالي بلجيكي، إخراج ينيكي بويجنيك، وفيلم "فتح أبواب السينما: محمد ملص" إنتاج لبناني إماراتي، إخراج نزار عنداري.

كما يشارك في "البانورما الدولية" أيضا5  أفلام في عرضها الدولي الأول، منها فيلمان من الأرجنتين، هما "المنافقون" إخراج  كارلوس أجناسيو تريوني، وفيلم "شكل الساعات" إخراج باولا دي لوك، بالإضافة إلى الفيلم الروسي "القلم" من إخراج ناتاليا نازاروفا، والفيلم الألماني "موزارت يعاد تدويره" إخراج فيكتوريا بيكزمان وبريتا شويننج، ومن المملكة المتحدة يشارك فيلم "نحن بين الصخور" إخراج ديكتيانا هوود.

وفي مسابقة "سينما الغد" للأفلام القصيرة يشارك فيلمان في عرضهما العالمي الأول هما المصري "أمين" للمخرج أحمد أبو الفضل، وفيلم "هنا ليس هناك" من سنغافورة، إخراج نيلسون ييو، بالإضافة إلى 5 أفلام في عرضها الدولي الأول، هي؛ "نغمة صامتة في الظهيرة" من البرازيل، إخراج  كارلوس أدريانو، وفيلم "أبي الميت: كوميديا" من الأرجنتين، إخراج روبرت بورتا، وفيلم "المنبوذ" من التشيك، إخراج سيمون كوديلا، وفيلم "عواصف الحياة البرية" من إسبانيا، إخراج جورج كانتوس، وفيلم "بيت بعيد بعيد" من بلغاريا، إخراج ديميتار كومانوف.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

15.10.2019

 
 
 
 
 

27 فيلمًا في عرضها العالمي الأول بالدورة41 لمهرجان القاهرة السينمائي

كتبت- منى الموجي:

أعلن محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن الدورة 41 التي تنطلق 20 نوفمبر المقبل، ستمتاز للمرة الأولى في تاريخ المهرجان بوجود أكثر من 20 فيلما طويلا في عروضها العالمية أو الدولية الأولى، مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، يضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك في مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالي حتى الآن 27 فيلما.

وأكد "حفظي" أن المهرجان حريص على مواصلة التقدم في هذا الملف عاما بعد الآخر، وتفعيل دوره في اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما في مصر لأول مرة، الأمر الذي يصبح أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير، مشيرا إلى أن من بين قائمة العرض الأول في الدورة المقبلة فيلمان شاركا من قبل كمشروعات في ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما: اللبناني "بيروت المحطة الأخيرة" في 2016، والتونسي "قبل ما يفوت الفوت" في 2018، وهو ما يؤكد على أن الدور الذي يقوم به المهرجان في دعم صناعة السينما العربية، لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

بدوره أكد أحمد شوقي القائم بأعمال المدير الفني، أن أحد أهم الأدوار التي ينبغي أن يلعبها مهرجان دولي بحجم "القاهرة السينمائي" هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها في القاهرة، مشيرا إلى أنه لم يعد مقبولا أن يكتفي "القاهرة السينمائي" وهو يستعد لاطلاق دورته الـ41، بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط؛ فكان من البديهي أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة فنيا في عرضها العالمي أو الدولي الأول ليقدمها لجمهوره، ويزين بها البرنامج الذي يضم حوالي 150 فيلما معظمها في عرضها الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وكشف "شوقي" أن الأفلام التي ينفرد المهرجان بعرضها العالمي والدولي الأول، موزعة بنسب متفاوتة على أقسام ومسابقات المهرجان المختلفة، حيث تنفرد المسابقة الدولية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول هي (زافيرا) من رومانيا، إخراج أندري جروزنيتسكي، وفيلم (الحدود) من كولومبيا، إخراج ديفيد ديفيد، وفيلم (بين السماء والأرض) إنتاج فلسطيني أردني، إخراج نجوى نجار، كما يُعرض في نفس المسابقة فيلمان في عرضهما الدولي الأول هما (الرجل الودود) من البرازيل، إخراج إيبري كارفالو، وفيلم (الحائط الرابع) من الصين، إخراج جانج تشونج وجانج بو.

وتنفرد مسابقة آفاق السينما العربية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول، هي: (من أجل القضية) للمخرج المغربي حسن بن جلون، وفيلم (نساء الجناح "ج") لمواطنه محمد نظيف، وفيلم (بيروت المحطة الأخيرة) من لبنان، إخراج إيلي كمال، وتشهد نفس المسابقة أيضا مشاركة فيلم (على العارضة) من تونس، إخراج سامي تليلي، في عرضه الدولي الأول.

وفيما تشهد مسابقة أسبوع النقاد العرض الدولي الأول للفيلم التونسي (قبل ما يفوت الفوت) إخراج مجدي لخضر، ينفرد قسم البانوراما الدولية، بـ 5 أفلام في عرضها العالمي الأول، هي: (جذور) إنتاج مكسيكي ألماني مشترك، إخراج أوزان ميرمير، وفيلم (جازمان) من ألمانيا، إخراج آمي كورني، وفيلم (موش) من جمهورية الدومينيكان، إخراج خوان أنطونيو بيسونو، وفيلم (بورسلين) من إنتاج هولندي إيطالي بلجيكي، إخراج ينيكي بويجنيك، وفيلم (فتح أبواب السينما: محمد ملص) إنتاج لبناني إماراتي، إخراج نزار عنداري.

كما يشارك في "البانورما الدولية" أيضا5 أفلام في عرضها الدولي الأول، منها فيلمان من الأرجنتين، هما (المنافقون) إخراج كارلوس أجناسيو تريوني، وفيلم (شكل الساعات) إخراج باولا دي لوك، بالإضافة إلى الفيلم الروسي (القلم) من إخراج ناتاليا نازاروفا، والفيلم الألماني (موزارت يعاد تدويره) إخراج فيكتوريا بيكزمان وبريتا شويننج، ومن المملكة المتحدة يشارك فيلم (نحن بين الصخور) إخراج ديكتيانا هوود.

وفي مسابقة "سينما الغد" للأفلام القصيرة يشارك فيلمان في عرضهما العالمي الأول هما: المصري (أمين) للمخرج أحمد أبو الفضل، وفيلم (هنا ليس هناك) من سنغافورة، إخراج نيلسون ييو، بالإضافة إلى 5 أفلام في عرضها الدولي الأول، هي: (نغمة صامتة في الظهيرة) من البرازيل، إخراج كارلوس أدريانو، وفيلم (أبي الميت: كوميديا) من الأرجنتين، إخراج روبرت بورتا، وفيلم (المنبوذ) من التشيك، إخراج سيمون كوديلا، وفيلم (عواصف الحياة البرية) من إسبانيا، إخراج جورج كانتوس، وفيلم (بيت بعيد بعيد) من بلغاريا، إخراج ديميتار كومانوف.

 

موقع "مصراوي" في

15.10.2019

 
 
 
 
 

27 فيلما في عرضها العالمي والدولي الأول بالدورة 41 لمهرجان القاهرة السينمائي

كتببوابة روز اليوسف

أعلن محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، أن الدورة 41 التي تنطلق 20 نوفمبر المقبل، ستمتاز للمرة الأولى في تاريخ المهرجان بوجود أكثر من 20 فيلما طويلا في عروضها العالمية أو الدولية الأولى، مرشحة للزيادة خلال الفترة المقبلة، يضاف إليها 7 أفلام قصيرة تشارك في مسابقة سينما الغد، ليكون الإجمالي حتى الآن 27 فيلما.

وأكد "حفظي" أن المهرجان حريص على مواصلة التقدم في هذا الملف عاما بعد الآخر، وتفعيل دوره في اكتشاف أفلام جديدة جيدة يقدمها لعشاق السينما في مصر لأول مرة، الأمر الذي يصير أسهل كلما ارتفعت سمعة المهرجان الدولية كمنصة سينمائية ذات تأثير.

وأشار إلى أنه من بين قائمة العرض الأول في الدورة المقبلة فيلمان شاركا من قبل كمشروعات في ملتقى القاهرة لصناعة السينما، هما؛ اللبناني "بيروت المحطة الأخيرة" في 2016، والتونسي "قبل ما يفوت الفوت" في 2018، وهو ما يؤكد على أن الدور الذي يقوم به المهرجان في دعم صناعة السينما العربية، لا يذهب هباء، وإنما يعود عليه وعلى صناع الأفلام بالإيجاب.

بدوره أكد أحمد شوقي القائم بأعمال المدير الفني، أن أحد أهم الأدوار التي ينبغي أن يلعبها مهرجان دولي بحجم "القاهرة السينمائي" هو تقديم أفلام جديدة يتعرف عليها العالم لأول مرة من خلال عرضها في القاهرة، مشيرا إلى أنه لم يعد مقبولا أن يكتفي "القاهرة السينمائي" وهو يستعد لإطلاق دورته الـ41، بعرض أهم أفلام المهرجانات الكبرى فقط؛ فكان من البديهي أن يستهدف فريق البرمجة الحصول على أكبر عدد ممكن من الأفلام المتميزة فنيا في عرضها العالمي أو الدولي الأول ليقدمها لجمهوره، ويزين بها البرنامج الذي يضم حوالي 150 فيلما معظمها في عرضها الأول بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وكشف "شوقي" أن الأفلام التي ينفرد المهرجان بعرضها العالمي والدولي الأول، موزعة بنسب متفاوتة على أقسام ومسابقات المهرجان المختلفة، حيث تنفرد المسابقة الدولية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول هي (زافيرا) من رومانيا، إخراج أندري جروزنيتسكي، وفيلم (الحدود) من كولومبيا، إخراج ديفيد ديفيد، وفيلم (بين السماء والأرض) إنتاج فلسطيني أردني، إخراج نجوى نجار، كما يُعرض في نفس المسابقة فيلمان في عرضهما الدولي الأول هما (الرجل الودود) من البرازيل، إخراج إيبري كارفالو، وفيلم (الحائط الرابع) من الصين، إخراج جانج تشونج وجانج بو.

كما تنفرد مسابقة آفاق السينما العربية، بثلاثة أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ (من أجل القضية) للمخرج المغربي حسن بن جلون، وفيلم (نساء الجناح "ج") لمواطنه محمد نظيف، وفيلم (بيروت المحطة الأخيرة) من لبنان، إخراج إيلي كمال، وتشهد نفس المسابقة أيضا مشاركة فيلم (على العارضة) من تونس، إخراج سامي تليلي، في عرضه الدولي الأول.

وفيما تشهد مسابقة أسبوع النقاد العرض الدولي الأول للفيلم التونسي (قبل ما يفوت الفوت) إخراج مجدي لخضر، ينفرد قسم البانوراما الدولية، بـ 5 أفلام في عرضها العالمي الأول، هي؛ (جذور) إنتاج مكسيكي ألماني مشترك، إخراج أوزان ميرمير، وفيلم (جازمان) من ألمانيا، إخراج آمي كورني، وفيلم (موش) من جمهورية الدومينيكان، إخراج خوان أنطونيو بيسونو، وفيلم (بورسلين) من إنتاج هولندي إيطالي بلجيكي، إخراج ينيكي بويجنيك، وفيلم (فتح أبواب السينما: محمد ملص) إنتاج لبناني إماراتي، إخراج نزار عنداري.

كما يشارك في "البانورما الدولية" أيضا5 أفلام في عرضها الدولي الأول، منها فيلمان من الأرجنتين، هما (المنافقون) إخراج كارلوس أجناسيو تريوني، وفيلم (شكل الساعات) إخراج باولا دي لوك، بالإضافة إلى الفيلم الروسي (القلم) من إخراج ناتاليا نازاروفا، والفيلم الألماني (موزارت يعاد تدويره) إخراج فيكتوريا بيكزمان وبريتا شويننج، ومن المملكة المتحدة يشارك فيلم (نحن بين الصخور) إخراج ديكتيانا هوود.
وفي مسابقة "سينما الغد" للأفلام القصيرة يشارك فيلمان في عرضهما العالمي الأول هما المصري (أمين) للمخرج أحمد أبو الفضل، وفيلم (هنا ليس هناك) من سنغافورة، إخراج نيلسون ييو، بالإضافة إلى 5 أفلام في عرضها الدولي الأول، هي؛ (نغمة صامتة في الظهيرة) من البرازيل، إخراج كارلوس أدريانو، وفيلم (أبي الميت: كوميديا) من الأرجنتين، إخراج روبرت بورتا، وفيلم (المنبوذ) من التشيك، إخراج سيمون كوديلا، وفيلم (عواصف الحياة البرية) من إسبانيا، إخراج جورج كانتوس، وفيلم (بيت بعيد بعيد) من بلغاريا، إخراج ديميتار كومانوف.

 

بوابة روز اليوسف المصرية في

15.10.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004