كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

«القاهرة السينمائي» أول مهرجان عربي يوقع على «5050» للمساواة بين المرأة والرجل

دعاء فودة

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الحادية والأربعون

   
 
 
 
 
 
 

- «القاهرة السينمائي» يحتفي بالمبادرة بعرض فيلم «سيدة البحر»

- محمد حفظي: شروط المبادرة متحققة بالفعل في مهرجان القاهرة.. والتوقيع على الميثاق رسالة للعالم

- دلفين بيسيه: سعداء بانضمام «القاهرة السينمائي» للمبادرة

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن التوقيع على ميثاق للمساواة بين النساء والرجال في الفعاليات السينمائية بحلول 2020، والمعروف باسم "5050 في 2020" ليكون المهرجان الأول عربياً والثاني إفريقياً الذي يعلن التزامه ببنود الوثيقة التي أطلقتها حركة "5050 في 2020".

وكان أول الموقعين على الوثيقة، مهرجان كان السينمائي في دورته الـ71 عام 2018، وبموجب هذا التوقيع سيكون "القاهرة السينمائي" ملتزما بدءاً من دورته الـ42، المقرر إقامتها خلال شهر نوفمبر 2020، بإعلان الاحصائيات المرتبطة بنسب مشاركة النساء في فريق البرمجة، ولجنة الاختيار، كما يلتزم المهرجان أيضا بدءاً من العام المقبل، بإعلان نسبة الأفلام التي تقدمت من إخراج نساء، وعدد الأفلام التي اختارها المهرجان منها.

وأكد المنتج محمد حفظي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أن مصر تهتم بتمثيل المرأة في كافة المجالات عموماً والسينما بوجه خاص، كما أن نسبة تمثيل المرأة في السينما العربية توازي وربما تزيد عن نسبة تمثيلها في الغرب، وبالتالي فإن انضمام مهرجان القاهرة لهذه المبادرة يعد تأكيداً وتعزيزاً لهذا الموقف، الذي أعلنه العام الماضي بوضوح عبر برنامج "مخرجات عربيات"، والذي احتفى خلاله بـ8 شخصيات نسائية عربية برزت وتألقت فى مجال الإخراج السينمائي، وعرض أفلامهن، وهي: "نوارة" لهالة خليل من مصر، و"الخروج للنهار" لهالة لطفي من مصر، و"3000 ليلة" لمي مصري من فلسطين، و"واجب" لـ آن ماري جاسر من فلسطين، و"وجدة" لهيفاء المنصور من السعودية، و"على كف عفريت" لكوثر بن هنية من تونس، و"السعداء"، لصوفيا جاما من الجزائر، و"آلات حادة" لنجوم الغانم من الإمارات.

وأوضح حفظي، أنه عندما اطلع على شروط المبادرة وجدها بالفعل متحققة في الهيكل الإداري لمهرجان القاهرة وفريق البرمجة، حيث أن غالبية العاملين بالمهرجان بشكل عام من النساء، وهذه رسالة للعالم بأن مصر بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام يهتم بتمكين المرأة حتى قبل اطلاق مبادرة "5050 في 2020".

وكشف أحمد شوقي المكلف بأعمال المدير الفني للمهرجان، عن الاحتفاء بالانضمام لهذه الوثيقة بإقامة عرض جالا لفيلم "سيدة البحر" للكاتبة والمخرجة السعودية شهد أمين، والذي يسرد قصة فتاة لم تستسلم للتقاليد المظلمة التي تحكم قريتها وتقرر صُنع مصيرها بيدها.

جدير بالذكر، أن فيلم "سيدة البحر"، الذي أنتجته "إيمج نيشن أبوظبي"، إحدى الشركات الرائدة الحائزة على الجوائز في قطاع صناعة المحتوى الإعلامي والترفيهي، تم عرضه ضمن مسابقة "أسبوع النقاد" المرموقة التي أقيمت على هامش النسخة الـ76 من مهرجان البندقية السينمائي الدولي، وقد فاز بجائزة "فيرونا" للفيلم الأكثر إبداعاً. ويشارك "سيدة البحر" كذلك ضمن مسابقة "آفاق السينما العربية" المقامة ضمن فعاليات الدورة القادمة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي (20-29 نوفمبر 2019).

وأكدت ممثلة مبادرة 5050، دلفين بيسيه، على سعادة المبادرة بانضمام مهرجان القاهرة، مشيرة إلى أن توقيعه على الميثاق يعبر عن ارتباط المهرجان والتزامه بالمساواة وتمكين المرأة في العالم العربي، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن مبادرة 5050 تأمل في انضمام المزيد من المهرجانات العربية إلى المسيرة التي بدأها القاهرة السينمائي بتوقيعه على الميثاق والانضمام للمبادرة.

يذكر أن، وثيقة مبادرة 5050 في 2020، وقع عليها حوالي ٦٠ مهرجانا سينمائيا، أبرزها؛ برلين، ولوكارنو، وفينسيا، وتورنتو، وسان سيباستيان، لندن، وسراييفو، ولوس أنجلوس، وروما، ونيويورك، و"آنسي" للرسوم المتحركة، و"كليرمون فيران" الدولي للأفلام القصيرة، ومن أفريقيا وقع على الوثيقة مهرجان وحيد هو "دربان" بجنوب أفريقيا.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

05.10.2019

 
 
 
 
 

«القاهرة السينمائى».. أول مهرجان عربى يوقع على ميثاق «5050» للمساواة بين المرأة والرجل

نجلاء سليمان

* يحتفى بالمبادرة بعرض فيلم «سيدة البحر».. ويلتزم بإعلان إحصائيات مشاركة النساء فى فريق البرمجة والأفلام بدءا من الدورة الـ 42

* محمد حفظى: شروط المبادرة متحققة بالفعل فى مهرجان القاهرة.. ونسبة تمثيل المرأة فى السينما العربية تزيد عن الغرب

* مصر تهتم بتمكين المرأة فى كل المجالات.. والتوقيع على الميثاق رسالة للعالم أن العرب حريصون على تمثيل النساء قبل مبادرة 5050

* دلفين بيسيه: سعداء بانضمام «القاهرة السينمائى» للمبادرة.. ونأمل فى توقيع مزيد من المهرجانات العربية على الوثيقة

أعلن مهرجان القاهرة السينمائى الدولى عن التوقيع على ميثاق للمساواة بين النساء والرجال فى الفعاليات السينمائية بحلول 2020، والمعروف باسم «5050 فى 2020» ليكون المهرجان الأول عربيا والثانى إفريقيا الذى يعلن التزامه ببنود الوثيقة التى أطلقتها حركة «5050 فى 2020»، وكان أول الموقعين عليها مهرجان كان السينمائى فى دورته الـ71 عام 2018، وبموجب هذا التوقيع سيكون «القاهرة السينمائى» ملتزما بدءا من دورته الـ42، المقرر إقامتها خلال شهر نوفمبر 2020، بإعلان الإحصائيات المرتبطة بنسب مشاركة النساء فى فريق البرمجة، ولجنة الاختيار، كما يلتزم المهرجان أيضا بدءا من العام المقبل، بإعلان نسبة الأفلام التى تقدمت من إخراج نساء، وعدد الأفلام التى اختارها المهرجان منها.

وفى هذه المناسبة، أكد المنتج محمد حفظى، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، أن مصر تهتم بتمثيل المرأة فى جميع المجالات عموما والسينما بوجه خاص، كما أن نسبة تمثيل المرأة فى السينما العربية توازى وربما تزيد عن نسبة تمثيلها فى الغرب، وبالتالى فإن انضمام مهرجان القاهرة لهذه المبادرة يعد تأكيدا وتعزيزا لهذا الموقف، الذى أعلنه العام الماضى بوضوح عبر برنامج «مخرجات عربيات»، والذى احتفى خلاله بـ8 شخصيات نسائية عربية برزت وتألقت فى مجال الإخراج السينمائى، وعرض أفلامهن، وهى: «نوارة» لهالة خليل من مصر، و«الخروج للنهار» لهالة لطفى من مصر، و«3000 ليلة» لمى مصرى من فلسطين، و«واجب» لآن مارى جاسر من فلسطين، و«وجدة» لهيفاء المنصور من السعودية، و«على كف عفريت» لكوثر بن هنية من تونس، و«السعداء»، لصوفيا جاما من الجزائر، و«آلات حادة« لنجوم الغانم من الإمارات.

وأوضح حفظى، أنه عندما اطلع على شروط المبادرة وجدها بالفعل متحققة فى الهيكل الإدارى لمهرجان القاهرة وفريق البرمجة، حيث إن غالبية العاملين بالمهرجان بشكل عام من النساء، وهذه رسالة للعالم بأن مصر بشكل خاص والعالم العربى بشكل عام يهتم بتمكين المرأة حتى قبل إطلاق مبادرة «5050 فى 2020».

هذا وكشف أحمد شوقى المكلف بأعمال المدير الفنى للمهرجان عن الاحتفاء بالانضمام لهذه الوثيقة بإقامة عرض جالا لفيلم «سيدة البحر» للكاتبة والمخرجة السعودية شهد أمين، والذى يسرد قصة فتاة لم تستسلم للتقاليد المظلمة التى تحكم قريتها وتقرر صُنع مصيرها بيدها. وتجدر الإشارة إلى أن فيلم «سيدة البحر»، الذى أنتجته «إيمج نيشن أبوظبى»، إحدى الشركات الرائدة الحائزة على الجوائز فى قطاع صناعة المحتوى الإعلامى والترفيهى، تم عرضه ضمن مسابقة «أسبوع النقاد» المرموقة التى أقيمت على هامش النسخة الـ 76 من مهرجان البندقية السينمائى الدولى، وقد فاز بجائزة «فيرونا» للفيلم الأكثر إبداعا. ويشارك «سيدة البحر» كذلك ضمن مسابقة «آفاق السينما العربية» المقامة ضمن فعاليات الدورة القادمة من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى (20ــ29 نوفمبر 2019).

بدورها أكدت ممثلة مبادرة 5050، دلفين بيسيه، سعادة المبادرة بانضمام مهرجان القاهرة، مشيرة إلى أن توقيعه على الميثاق يعبر عن ارتباط المهرجان والتزامه بالمساواة وتمكين المرأة فى العالم العربى، مشيرة فى الوقت نفسه إلى أن مبادرة 5050 تأمل فى انضمام المزيد من المهرجانات العربية إلى المسيرة التى بدأها القاهرة السينمائى بتوقيعه على الميثاق والانضمام للمبادرة.

يذكر أن وثيقة مبادرة 5050 فى 2020، وقع عليها حوالى 60 مهرجانا سينمائيا، أبرزها؛ برلين، ولوكارنو، وفينسيا، وتورنتو، وسان سيباستيان، لندن، وسراييفو، ولوس أنجلوس، وروما، ونيويورك، و«آنسى» للرسوم المتحركة، و«كليرمون فيران» الدولى للأفلام القصيرة، ومن إفريقيا وقع على الوثيقة مهرجان وحيد هو «دربان» بجنوب إفريقيا.

 

الشروق المصرية في

05.10.2019

 
 
 
 
 

مهرجان القاهرة السينمائي يوقع على ميثاق للمساواة بين النساء والرجال في الفعاليات السينمائية 2020

كتب - محمد فهمي

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن التوقيع على ميثاق للمساواة بين النساء والرجال في الفعاليات السينمائية بحلول 2020، والمعروف باسم "5050 في 2020" ليكون المهرجان الأول عربياً والثاني إفريقياً الذي يعلن التزامه ببنود الوثيقة التي أطلقتها حركة "5050 في 2020"، وكان أول الموقعين عليها مهرجان كان السينمائي في دورته الـ71 عام 2018، وبموجب هذا التوقيع سيكون "القاهرة السينمائي" ملتزما بدءاً من دورته الـ42، المقرر إقامتها خلال شهر نوفمبر 2020، بإعلان الإحصائيات المرتبطة بنسب مشاركة النساء في فريق البرمجة، ولجنة الاختيار، كما يلتزم المهرجان أيضا بدءاً من العام المقبل، بإعلان نسبة الأفلام التي تقدمت من إخراج نساء، وعدد الأفلام التي اختارها المهرجان منها.

وفي هذه المناسبة، أكد المنتج محمد حفظي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، أن مصر تهتم بتمثيل المرأة في كافة المجالات عموماً والسينما بوجه خاص، كما أن نسبة تمثيل المرأة في السينما العربية توازي وربما تزيد عن نسبة تمثيلها في الغرب، وبالتالي فإن انضمام مهرجان القاهرة لهذه المبادرة يعد تأكيداً وتعزيزاً لهذا الموقف، الذي أعلنه العام الماضي بوضوح عبر برنامج "مخرجات عربيات"، والذي احتفى خلاله بـ8 شخصيات نسائية عربية برزت وتألقت فى مجال الإخراج السينمائي، وعرض أفلامهن، وهي: "نوارة" لهالة خليل من مصر، و"الخروج للنهار" لهالة لطفي من مصر، و"3000 ليلة" لمي مصري من فلسطين، و"واجب" لـ آن ماري جاسر من فلسطين، و"وجدة" لهيفاء المنصور من السعودية، و"على كف عفريت" لكوثر بن هنية من تونس، و"السعداء"، لصوفيا جاما من الجزائر، و"آلات حادة" لنجوم الغانم من الإمارات.

وأوضح حفظي، أنه عندما اطلع على شروط المبادرة وجدها بالفعل متحققة في الهيكل الإداري لمهرجان القاهرة وفريق البرمجة، حيث أن غالبية العاملين بالمهرجان بشكل عام من النساء، وهذه رسالة للعالم بأن مصر بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام يهتم بتمكين المرأة حتى قبل اطلاق مبادرة "5050 في 2020".

هذا وكشف أحمد شوقي المكلف بأعمال المدير الفني للمهرجان عن الاحتفاء بالانضمام لهذه الوثيقة

بإقامة عرض جالا لفيلم "سيدة البحر" للكاتبة والمخرجة السعودية شهد أمين، والذي يسرد قصة فتاة لم تستسلم للتقاليد المظلمة التي تحكم قريتها وتقرر صُنع مصيرها بيدها.

وتجدر الإشارة أن فيلم "سيدة البحر"، الذي أنتجته "إيمج نيشن أبوظبي"، إحدى الشركات الرائدة الحائزة على الجوائز في قطاع صناعة المحتوى الإعلامي والترفيهي، تم عرضه ضمن مسابقة "أسبوع النقاد" المرموقة التي أقيمت على هامش النسخة الـ 76 من مهرجان البندقية السينمائي الدولي، وقد فاز بجائزة "فيرونا" للفيلم الأكثر إبداعاً. ويشارك "سيدة البحر" كذلك ضمن مسابقة "آفاق السينما العربية" المقامة ضمن فعاليات الدورة القادمة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي (20-29 نوفمبر 2019).

بدورها أكدت ممثلة مبادرة 5050، دلفين بيسيه، سعادة المبادرة بانضمام مهرجان القاهرة، مشيرة إلى أن توقيعه على الميثاق يعبر عن ارتباط المهرجان والتزامه بالمساواة وتمكين المرأة في العالم العربي، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن مبادرة 5050 تأمل في انضمام المزيد من المهرجانات العربية إلى المسيرة التي بدأها القاهرة السينمائي بتوقيعه على الميثاق والانضمام للمبادرة.

يذكر أن وثيقة مبادرة 5050 في 2020، وقع عليها حوالي ٦٠ مهرجانا سينمائيا، أبرزها؛ برلين، ولوكارنو، وفينسيا، وتورنتو، وسان سيباستيان، لندن، وسراييفو، ولوس أنجلوس، وروما، ونيويورك، و"آنسي" للرسوم المتحركة، و"كليرمون فيران" الدولي للأفلام القصيرة، ومن أفريقيا وقع على الوثيقة مهرجان وحيد هو " دربان" بجنوب أفريقيا.

 

الوفد المصرية في

05.10.2019

 
 
 
 
 

«القاهرة السينمائي» أول مهرجان عربي يوقع ميثاق «5050 في 2020»

الميثاق للمساواة بين الرجل والمرأة في الفعاليات السينمائية

كتب: علوي أبو العلا

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي توقيع ميثاق للمساواة بين النساء والرجال في الفعاليات السينمائية بحلول عام 2020، والمعروف باسم «5050 في 2020» ليكون المهرجان الأول عربياً والثاني أفريقياً الذي يعلن التزامه ببنود الوثيقة التي أطلقتها حركة «5050 في 2020»، وكان أول الموقعين عليها مهرجان كان السينمائي في دورته الـ71 عام 2018.

وبموجب هذا التوقيع سيكون مهرجان القاهرة السينمائي ملتزما بدءاً من دورته الـ42، المقرر إقامتها نوفمبر 2020، بإعلان الإحصائيات المرتبطة بنسب مشاركة النساء في فريق البرمجة، ولجنة الاختيار، كما يلتزم المهرجان أيضا بدءاً من العام المقبل، بإعلان نسبة الأفلام التي تقدمت من إخراج نساء، وعدد الأفلام التي اختارها المهرجان منها.

وقال المنتج محمد حفظي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في تصريحات صحفية، السبت، إن مصر تهتم بتمثيل المرأة في كافة المجالات عموماً والسينما بوجه خاص، كما أن نسبة تمثيل المرأة في السينما العربية توازي وربما تزيد عن نسبة تمثيلها في الغرب، وبالتالي فإن انضمام مهرجان القاهرة لهذه المبادرة يعد تأكيداً وتعزيزاً لهذا الموقف، الذي أعلنه العام الماضي بوضوح عبر برنامج «مخرجات عربيات»، والذي احتفى خلاله بـ8 شخصيات نسائية عربية برزت وتألقت في مجال الإخراج السينمائي، وعرض أفلامهن، وهي: «نوارة» لهالة خليل من مصر، و«الخروج للنهار» لهالة لطفي من مصر، و«3000 ليلة» لمي مصري من فلسطين، و«واجب» لـ آن ماري جاسر من فلسطين، و«وجدة» لهيفاء المنصور من السعودية، و«على كف عفريت» لكوثر بن هنية من تونس، و«السعداء»، لصوفيا جاما من الجزائر، و«آلات حادة» لنجوم الغانم من الإمارات.

أوضح «حفظي» أنه عندما اطلع على شروط المبادرة وجدها بالفعل متحققة في الهيكل الإداري لمهرجان القاهرة وفريق البرمجة، حيث إن غالبية العاملين بالمهرجان بشكل عام من النساء، وهذه رسالة للعالم بأن مصر بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام يهتم بتمكين المرأة حتى قبل إطلاق مبادرة «5050 في 2020».

وكشف أحمد شوقي، المكلف بأعمال المدير الفني للمهرجان، عن الاحتفاء بالانضمام لهذه الوثيقة بإقامة عرض جالا لفيلم «سيدة البحر» للكاتبة والمخرجة السعودية شهد أمين، والذي يسرد قصة فتاة لم تستسلم للتقاليد المظلمة التي تحكم قريتها وتقرر صُنع مصيرها بيدها.

يذكر أن فيلم «سيدة البحر» تم عرضه ضمن مسابقة «أسبوع النقاد» المرموقة التي أقيمت على هامش النسخة الـ 76 من مهرجان البندقية السينمائي الدولي، وفاز بجائزة «فيرونا» للفيلم الأكثر إبداعاً.

ويشارك «سيدة البحر» كذلك ضمن مسابقة «آفاق السينما العربية» المقامة ضمن فعاليات الدورة القادمة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي (20-29 نوفمبر 2019).

بدورها، أعربت ممثلة مبادرة 5050، دلفين بيسيه، عن سعادتها بانضمام مهرجان القاهرة، مشيرة إلى أن توقيعه على الميثاق يعبر عن ارتباط المهرجان والتزامه بالمساواة وتمكين المرأة في العالم العربي، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن مبادرة 5050 تأمل في انضمام المزيد من المهرجانات العربية إلى المسيرة التي بدأها القاهرة السينمائي بتوقيعه على الميثاق والانضمام للمبادرة.

يذكر أن وثيقة مبادرة 5050 في 2020، وقعها حوالي 60 مهرجانًا سينمائيًا، أبرزها برلين، ولوكارنو، وفينيسيا، وتورنتو، وسان سيباستيان، ولندن، وسراييفو، ولوس أنجلوس، وروما، ونيويورك، و«آنسي» للرسوم المتحركة، و«كليرمون فيران» الدولي للأفلام القصيرة، ومن إفريقيا وقع على الوثيقة مهرجان وحيد هو «دربان» بجنوب إفريقيا.

 

المصري اليوم في

05.10.2019

 
 
 
 
 

"القاهرة السينمائي" أول مهرجان عربي ينضم لميثاق "المساواة بين النساء والرجال"

العين الإخبارية

وقّع مهرجان القاهرة السينمائي الدولي على ميثاق للمساواة بين النساء والرجال في الفعاليات السينمائية بحلول 2020، والمعروف باسم "5050 في 2020"، ليكون المهرجان الأول عربياً والثاني أفريقياً الذي يعلن التزامه ببنود الوثيقة التي أطلقتها حركة "5050 في 2020".

وكان أول الموقعين على الميثاق مهرجان كان السينمائي في دورته الـ71 عام 2018، وبموجب هذا التوقيع سيكون "القاهرة السينمائي" ملتزماً بدءاً من دورته الـ42، المقرر إقامتها خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2020، بإعلان الإحصائيات المرتبطة بنسب مشاركة النساء في فريق البرمجة ولجنة الاختيار، كما يلتزم المهرجان أيضاً بدءاً من العام المقبل بإعلان نسبة الأفلام التي تقدمت من إخراج نساء، وعدد الأفلام التي اختارها المهرجان منها.

وقال المنتج محمد حفظي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي: "مصر تهتم بتمثيل المرأة في المجالات كافة عموماً والسينما بوجه خاص، كما أن نسبة تمثيل المرأة في السينما العربية توازي وربما تزيد على نسبة تمثيلها في الغرب، ومن ثم فإن انضمام مهرجان القاهرة لهذه المبادرة يعد تأكيداً وتعزيزاً لهذا الموقف".

وأوضح حفظي أنه عندما اطلع على شروط المبادرة وجدها بالفعل متحققة في الهيكل الإداري لمهرجان القاهرة وفريق البرمجة، حيث إن غالبية العاملين بالمهرجان بشكل عام من النساء، مؤكداً أن هذه رسالة للعالم بأن مصر بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام يهتم بتمكين المرأة حتى قبل إطلاق مبادرة "5050 في 2020".

وكشف أحمد شوقي، المكلف بأعمال المدير الفني للمهرجان، عن الاحتفاء بالانضمام لهذه الوثيقة بإقامة عرض لفيلم "سيدة البحر" للكاتبة والمخرجة السعودية شهد أمين، الذي يسرد قصة فتاة لم تستسلم للتقاليد المظلمة التي تحكم قريتها وتقرر صنع مصيرها بيدها.

وفيلم "سيدة البحر" الذي أنتجته "إيمجنيشن أبوظبي"، إحدى الشركات الرائدة الحائزة على الجوائز في قطاع صناعة المحتوى الإعلامي والترفيهي، تم عرضه ضمن مسابقة "أسبوع النقاد" المرموقة التي أقيمت على هامش النسخة الـ76 من مهرجان البندقية السينمائي الدولي، وفاز بجائزة "فيرونا" للفيلم الأكثر إبداعاً.

ويشارك "سيدة البحر" كذلك ضمن مسابقة "آفاق السينما العربية" المقامة ضمن فعاليات الدورة المقبلة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، التي تقام خلال الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

ومن جانبها أكدت ممثلة مبادرة 5050، دلفين بيسيه، سعادتها بانضمام مهرجان القاهرة السينمائي للموقعين على المبادرة، مشيرة إلى أن توقيعه على الميثاق يعبر عن ارتباط المهرجان والتزامه بالمساواة وتمكين المرأة في العالم العربي، لافتة إلى أن مبادرة 5050 تأمل في انضمام المزيد من المهرجانات العربية إلى المسيرة التي بدأها القاهرة السينمائي بتوقيعه على الميثاق.

وميثاق مبادرة "5050 في 2020" وقّع عليها نحو ٦٠ مهرجاناً سينمائياً، أبرزها برلين، ولوكارنو، فينسيا، وتورنتو، وسان سيباستيان، ولندن، وسراييفو، ولوس أنجلوس، وروما، ونيويورك، و"آنسي" للرسوم المتحركة، و"كليرمون فيران" الدولي للأفلام القصيرة، و"دربان" بجنوب أفريقيا.

 

بوابة العين الإماراتية في

06.10.2019

 
 
 
 
 

حوار مع الناقد كاظم السلوم عن النقد والسينما وجوائز النقاد في مهرجان القاهرة السينمائي

كاظم السلوم: الأفلام المستقلة تنهض بالسينما العراقية وهذه فضيلة جوائز النقاد في «القاهرة السينمائي»

حوار: نرمين حلمي

يطلق مهرجان «القاهرة السينمائي الدولي» لأول مرة، في الدورة التي تحمل اسم الناقد الراحل يوسف شريف رزق الله، النسخة الأولى من «جوائز النقاد العرب للأفلام الأوروبية»، ضمن فعاليات الدورة الـ (41)، المقرر انعقادها في الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل لعام 2019، بشراكة مع مركز السينما العربية ومنظمة (ترويج السينما الأوروبية -European Film Promotion).

تضم لجنة التحكيم 42 ناقدًا من 13 دولة عربية؛ هن: مصر والمغرب ولبنان والعراق وفلسطين والإمارات والجزائر وتونس وسوريا والسودان والكويت والأردن والبحرين، الذين يختارون الأعمال الفائزة من بين أفضل إنتاج السينما الأوروبية خلال عام 2019.

"القاهرة" حاورت الناقد العراقي كاظم مرشد السلوم، أحد أعضاء لجنة التحكيم لهذا العام، عن تفاصيل النسخة الأولى للجائزة وتحضيراتهم لها، كما تطرقنا للحديث عن حال السينما العراقية والنقد في الوطن العربي، وأبرز التحديات التي تواجهها في ظل تكنولوجيا المنصات الإلكترونية الحديثة، .. وإلى نص الحوار.

 

·      كيف ترى استضافة مهرجان القاهرة السينمائي للنسخة الأولى لجوائز النقاد العرب للأفلام الأوروبية في الدورة الـ 41 لعام 2019؟

هذه الاستضافة تشكل أهمية كبيرة لحركة النقد العربي، إذ إنها تعطي العمل النقدي العربي مكانة واسعة في خارطة النقد السينمائي العالمي، كذلك فهي تدفع بالنقد العربي الى مكانة رفيعة تتمثل في إعطاء الرأي النقدي العربي أهمية مضافة الى أهمية المحلية، وتؤكد إمكانية الناقد العربي على التعرض للأفلام الأوروبية بالنقد والتحليل، وإن كان هذا الأمر قد تم فعلاً من خلال كتابات النقاد العرب على الكثير من الأفلام الأوروبية سابقًا.

·      ما رأيك في هذا الفرع الجديد لجوائز النقاد السنوية؟

بالتأكيد فهذا الفرع، يدفع بالناقد السينمائي العربي إلى تطوير أدواته المعرفية، التي تشكل عاملاً مهمًا في تطور النقد؛ خصوصًا وإن على الناقد أن يتوفر على إطلاع معرفي على معظم الفنون الأخرى، باعتبار أن السينما هي الفن السابع الحاوي على بقية الفنون.

·      من وجهة نظرك..ما سبب ندرة تلك النوعية الخاصة من الجوائز في المهرجانات العربية؟

في الآونة الأخيرة بدأت بعض المهرجانات تهتم بهذه النوعية من الجوائز، ومنها مهرجان القاهرة الذي سيستضيف هذه الجائزة، وقد لا يعي البعض أهمية النقد في مؤازرة الصناعة السينمائية، بداية منذ اكتشاف السينما ولحد الاَن، فشركات الإنتاج السينمائي، أصبحت تولي أهمية كبيرة للرأي النقدي، حيث ترسل أفلامها لتقيم من قبِل النقاد قبل العرض جماهيريًا، وأتوقع أن تهتم كافة المهرجانات بهذه الجائزة مستقبلاً.

·      حدثنا عن تحضيراتكم كأعضاء لجنة تحكيم في جوائز النقاد العرب لهذا العام؟

ننتظر مشاهدة الأفلام الأوروبية التي ستشترك بالمنافسة، أمًا التحضير فلكل ناقد أدواته المعرفية التي يستند عليها في تقييمه للفيلم السينمائي، وإن كانت هناك معيارية واضحة في التقييم؛ وفق فروع الجائزة، مثل الإخراج، التمثيل، السيناريو وغيرها.

·      ما  البلدان ونوعية الأفلام المشاركة؛ سواء روائية طويلة أم قصيرة أم وثائقية؟

الأفلام من دول أوروبية مختلفة، وهذه الدول تختلف مدارسها السينمائية، ولكل منها بصمة او أسلوب خاص بها، والأفلام متنوعة، روائية ووثائقية، قصيرة وطويلة.

·      ما معايير اختيار القائمة النهائية للأفلام المرشحة للجوائز؟

المعيار الأهم في الاختيار، هو أهمية الفيلم، وجودة اشتغاله فنيًا على عناصر اللغة السينمائية المختلفة.

·      هناك بعض التوجهات العالمية، التي تهتم بحجم تمثيل المرأة في المهرجانات الدولية خلال السنوات الأخيرة؛ مثل إهتمامات مهرجان "برلين"، و"لوكارنو"، و"صندانس"، فضلاً عن مهرجان "أسوان الدولي لأفلام المرأة" في مصر..كيف ترى ذلك؟

منذ بدايتها والسينما تعتمد على المرأة، فلا يمكن تصور فيلمًا سينمائيًا دون وجود المرأة فيه، هذا على مستوى التمثيل، لكن دورها لم يتوقف عند هذا الحد بل دخلت في عالم الإخراج والتصوير والمونتاج وغيرها، أمًا تناول قضايا المرأة في السينما فلا اعتقد أن أي مهرجان سينمائي لا يوجد فيه فيلم يتناول قضايا المرأة ومواضيعها.

·      هل يضع أعضاء لجنة تحكيم جوائز النقاد العرب للأفلام الأوروبية مشاركة المرأة من ضمن الأولويات؟

هناك جائزة لأفضل ممثلة، أمًا من حيث الأولويات فالفيلم الجيد بمجمل ما يحتويه هو الذي يحتل الأولوية، سواء في جائزة النقاد العرب، أو في غيرها من الجوائز.

·      ننتقل إلى المشهد النقدي..كيف ترى مشاركة النقاد العرب في المهرجانات المصرية؟

هناك مشاركة واسعة للنقاد العرب في دورات المهرجانات السينمائية المصرية، سواء كان مهرجان القاهرة أو الجونة أو غيرها من المهرجانات التي تقام سنويًا في مصر، فمن خلال مشاركتي في هذه المهرجانات كناقد التقي بالعديد منهم، ومن دول عربية مختلفة.

·      حدثنا عن تصورك لدورة مهرجان الجونة والقاهرة السينمائي لهذا العام..وما الذي تتطلع لرؤيته فيهما في عام 2019؟

في دورة مهرجان القاهرة والجونة الماضية، لاحظت تطورًا كبيرًا في المهرجانين من حيث الأفلام والتنظيم، والضيوف، واعتقد أن هذا بسبب المنافسة المفيدة بين هذين المهرجانين، والتي عادت بالنفع لكليهما، واعتقد أننا سنشاهد أفلامًا بمستوى متميز فيهما.

·      كيف ترى حجم مشاركة الأفلام العربية في المهرجانات المصرية؟

إذا كان على الحجم فهناك مشاركة واسعة للأفلام العربية ومن دول عربية مختلفة، أمًا من حيث النوع والجودة فهناك فارق كبير من حيث المستوى، وأتمنى أن يكون حجم المشاركة أوسع للأفلام العربية الجيدة، فالحجم ليس مهمًا بقدر جودة الفن .

·      قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي إطلاق اسم الناقد الراحل يوسف شريف رزق الله على فعاليات الدورة الـ 41.. كيف ترى تكريم المهرجان له؟

هو أقل ما يمكن أن يقدم مهرجان القاهرة لهذا الناقد الكريم، وأتمنى أن يتم تكريمه في مناسبات مختلفة، وليس فقط إطلاق اسمه على دورة المهرجان، كأن يصار الى طبع كافة كتاباته في كتاب شامل .

·      حملت دورة مهرجان "واسط السينمائي" لعام 2019 اسمك، ضمن برنامج تكريمك، وهو أمر غير المعتاد في المهرجانات بصفة عامة؛ حيث يزداد الاهتمام بتكريم الممثلين..كيف ترى ذلك؟

في الحقيقة أنا رفضت هذا التكريم في البداية، وأعلنت من على منصة المهرجان أن هناك من السينمائيين من يستحق أكثر مني، لكن إدارة المهرجان أصرت على ذلك ، وهو تكريم اعتز به جدًا.

·      كان لك تصريحات صحفية في أواخر عام 2018، تتحدث عن المعوقات التي تواجه صناعة السينما بالعراق في السنوات الأخيرة..فماذا عن وضع السينما العراقية الاَن وحركة النقد الفني بها؟

مازالت ذات المشاكل التي ذكرتها تواجه السينما العراقية، وإن كان بشكل أقل مما كان، والسينما المستقلة هي التي تنهض بواقع السينما العراقية الاَن، أمًا حركة النقد الفني فهي تشتغل تبعًا للإنتاج السينمائي، ولا تعتمد عليه بل إن النقاد يتوجهون للكتابة عن الأفلام العربية والعالمية.

·      هل ترى أن منصات بث الفيديوهات على حسب الطلب عَبر الإنترنت عالميًا؛ مثل "نتفليكس" وغيرها، قادرة على تعويض النقص الثقافي السينمائي أو الدرامي في بعض البلدان العربية لجمهور الشباب؟ وما رأيك في تلك المنصات الإلكترونية؟

هذه المنصات وفرت للشباب او لجمهور السينما فرصة الاطلاع على كل ما هو جديد، وفي فترة قياسية، لكنها في ذات الوقت قد تؤدي الى تراجع الذهاب الى صالات العرض، الأمر الذي يؤدي الى غياب طقس المشاهدة السينمائي الذي تعودنا عليه، أما موضوع تعويض النقص الثقافي السينمائي والدرامي، فلا اعتقد، لأن هذه الثقافة تكتسب من خلال المتابعة والرغبة الكبيرة الفردية.

·      كيف ترى الحركة النقدية وأثرها في العالم العربي لاسيما مصر في السنوات الأخيرة؟

ربما لا يعي الكثير من المشاهدين في البلدان العربية أهمية النقد السينمائي، وقد لا يمرون على موضوع نقدي منشور في هذه الصحيفة أو تلك، لكن أهمية النقد السينمائي باتت واضحة المعالم، خصوصًا في مصر بلد الصناعة السينمائية العربية الأهم، وأصبح صناع الأفلام يولون اهتمامًا كبيرًا لما يكتب من نقد لأفلامهم، الأمر الذي ساهم الى حد ما في تطور الصناعة السينمائية.

·      ما نصائحك للنقاد الشباب؟

اقرأ وشاهد، اقرأ وشاهد، لا يمكن لأي مهتم بالشأن السينمائي أن يكون ناجحًا في هذا المجال إذا لم يتوفر على ثقافة عالية وسعة مشاهدة كبيرة.

 

جريدة القاهرة في

08.10.2019

 
 
 
 
 

مهرجان القاهرة السينمائي يهدي دورته القادمة للناقد يوسف رزق الله

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي إطلاق اسم الناقد الراحل يوسف شريف رزق الله على دورته ال41، التي تقام للفترة من 20  لغاية 29 نوفمبر، تشرين الثاني القادم .

الناقد رزق الله الذي توفي في يوليو تموز الماضي عن عمر ناهز 77 ، يعد أحد أعمدة النقد السينمائي العربي والمصري، وساهم مع غيره من النقاد الرواد في تنمية الوعي الفني السينمائي والثقافي ، وتعد وفاته خسارة كبيرة للوسط الفني النقدي.

إدارة المهرجان قالت في بيان لها،  إنها تهدي الدورة إلى رزق الله ”تقديرا لما قدمه من عطاء على مدى 32 عاما منذ اختياره سكرتيرا فنيا للمهرجان عام 1987 ثم مديرا فنيا عام 2000 وحتى رحليه“.

وتقام الدورة الحادية والأربعون من المهرجان في الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر تشرين الثاني.

ونقل البيان عن المنتج والسيناريست محمد حفظي رئيس المهرجان قوله ”اسم يوسف شريف رزق الله سيظل مرتبطا بأذهان محبي الفن السابع وجمهور ورواد مهرجان القاهرة السينمائي للأبد“.

وأضاف أن ”الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن حزمة من القرارات والمبادرات تضمن استمرار تكريم اسم رزق الله في كل دورات مهرجان القاهرة القادمة وليس الحادية والأربعين فقط“.

وأشار إلى أن اللجنة الاستشارية العليا للمهرجان اتفقت في آخر اجتماع لها على إبقاء اسم رزق الله مديرا فنيا للدورة القادمة مع تكليف نائبه أحمد شوقي بإدارة كافة الأمور الفنية المتعلقة بالدورة.

وعلق الكاتب أحمد رزق الله نجل الناقد الراحل على قرار مهرجان القاهرة السينمائي بالقول إن والده جمعته علاقة تاريخية مع المهرجان امتدت لأكثر من 30 عاما، تُوجت بتكريم أثلج صدره العام الماضي في افتتاح الدورة الأربعين لحدوثه وهو على قيد الحياة.

وأضاف أن أسرة رزق الله تشعر بالامتنان والسعادة تجاه قرار إدارة المهرجان بإطلاق اسم والده على الدورة الحادية والأربعين.

 

الصباح الجديد العراقية في

08.10.2019

 
 
 
 
 

القائمة الكاملة للأفلام الأوروبية المرشحة لجوائز النقاد العرب

هشام لاشين

كشفت European Film Promotion ومركز السينما العربية عن قائمة الأفلام المرشحة لـجوائز النقاد العرب للأفلام الأوروبية، التي تتضمن 24 فيلماً من مختلف الدول الأوروبية، سيشاهدها 42 ناقداً من 13 دولة عربية، لاختيار أفضل فيلم أوروبي ضمن القائمة التي رشحتها مؤسسات ومعاهد عبر القارة الأوروبية.

وستقام فعاليات تقديم الجوائز ضمن الدورة المقبلة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وجاءت قائمة الأفلام المرشحة لجوائز النقاد العرب للأفلام الأوروبية على النحو التالي:

بغداد في خيالي، إخراج سميرة من سويسرا.

And Then We Danced إخراج ليفان أكين من السويد.

Buñuel in the Labyrinth of the Turtles إخراج سلفادور سيمو من إسبانيا.

Corpus Christi إخراج يان كوماسا من بولندا.

God Exists, Her Name is Petrunya إخراج تيونا ستروجر ميتيفسكا من شمال مقدونيا.

Gods of Molenbeek إخراج ريتا هوهتانين من فنلندا.

History of Love إخراج سونيا بروسنك من سلوفينيا.

Let There Be Light إخراج ماركو شكوب من سلوفاكيا.

Mali إخراج أنطونيو نويتش من كرواتيا.

Oleg إخراج يوريس كورسيتيس من لاتفيا.

Our Mothers إخراج سيزار دياز من بلجيكا.

Out Stealing Horses إخراج هانس بيتر من هولندا.

Shindisi إخراج ديتو تسينتسادزه من جورجيا.

Stitches إخراج ميروسلاف تيرزيتش من صربيا.

System Crasher إخراج نورا فينجشايد من ألمانيا.

Take Me Somewhere Nice إخراج إينا سندرافيتش من هولندا.

The Champion إخراج ليوناردو دي أجوستيني من إيطاليا.

The Delegation إخراج بويار أليماني من ألبانيا.

The Painted Bird إخراج فاتسلاف مارهول من جمهورية التشيك.

The Son إخراج إنيس تانوفيتش من البوسنة والهرسك.

Truth and Justice إخراج تانيل توم من إستونيا.

When Tomatoes Met Wagner إخراج ماريانا إيكونومو| من اليونان.

Who You Think I Am إخراج صافي نيبو من فرنسا.

You Have the Night إخراج إيفان سالاتيتش من  الجبل الأسود.

 

بوابة العين الإماراتية في

12.10.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004