كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 

مهرجان الجونة السينمائي يستقبل طلبات الاعتماد للدورة الثالثة من منصته السينمائية

كتب على الكشوطى

الجونة السينمائي

الدورة الثالثة

   
 
 
 
 
 
 

أعلن مهرجان الجونة صباح اليوم الأثنين عن فتح باب التقديم للحصول على الاعتماد الخاص بالدورة الثالثة لمنصة الجونة السينمائية، حيث يقبل طلبات الاعتماد من المحترفين العاملين في مجال صناعة السينما، وشركات الأفلام، ومؤسسات السينما، والمؤسسات الثقافية، ومن المقرر أن تقام أنشطة منصة الجونة السينمائية في الفترة ما بين 21 وحتى 26 سبتمبر من خلال موقع المهرجان.

تهدف منصة الجونة السينمائية، إلى خلق مساحة إبداعية للأشخاص، والأسواق السينمائية، وتُعد جزءًا لا يتجزأ من مهرجان الجونة السينمائي، وتعد  المنصة هي فعالية موجهة لصناعة السينما، خُلقت بهدف تطوير، وتمكين صناع الأفلام العرب، ومساعدتهم على إيجاد الدعم الفني والمالي اللازم.

تقدم منصة الجونة السينمائية مبادرتين، هما منطلق الجونة السينمائي، وجسر الجونة السينمائي، واللذين يقدمان، بالإضافة إلى الجوائز المالية، فرصًا متنوعة للتعلم من خلال ورش لصناعة الأفلام، وحلقات نقاش، وطاولات مستديرة، ومحاضرات لخبراء في مجال صناعة السينما.

هذا العام، تمنح منصة الجونة السينمائية، 175 ألف دولار أمريكي للمشاريع الفائزة في مرحلة التطوير، والأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج ويتم توفير الجوائز من قِبل مهرجان الجونة السينمائي، وشركائه، ورعاته بوجود عروض الأفلام المثيرة، والأنشطة المُخطط لها في الدورة الثالثة من المهرجان، والتي تقام في الفترة ما بين 19 وحتى 27 سبتمبر.

يحصل خبراء الصناعة المعتمدين، على حق دخول عروض الأفلام، وجلسات عرض مشاريع الأفلام، وحفلات الجوائز، بالإضافة إلى محاضرات جسر الجونة السينمائي، وحلقات النقاش، والورش المُقامة من قبل خبراء الصناعة الإقليميين والعالميين.

 

####

4 شروط لقبول طلب الاعتماد بمنصة الجونة في دور المهرجان الثالثة

كتب على الكشوطى

فتح مهرجان الجونة السينمائي في دورته الثالثة باب الاعتماد بمنصة الجونة من المحترفين العاملين في مجال صناعة السينما، وشركات الأفلام، ومؤسسات السينما، والمؤسسات الثقافية وتقام أنشطة منصة الجونة السينمائية في الفترة ما بين 21 وحتى 26 سبتمبر، وتٌقدم الطلبات من خلال موقع المهرجان حتى يوم 10 سبتمبر وإليكم 4 خطوات لضمان قبول الاعتماد.

1.    تٌقدم الوثائق التالية، مع طلب التقديم الإلكتروني للاعتماد وتضم ملف تعريفي بالمؤسسة التي يلتحق بها المُتقدم وسيرة ذاتية قصيرة وصورة شخصية وفي حالة قبول المتقدم، سيتم إرسال خطاب تأكيد اعتماد إلكتروني إلى عنوان البريد الإلكتروني الموجود في طلب الاعتماد.

2.    دفع رسوم الحصول على اعتماد من منصة الجونة السينمائية وهو 40 دولارًا (700 جنيه مصري)، ويُمكن دفع الرسوم في وقت استلام الاعتماد.

3.     يقبل المهرجان الحق في رفض طلب الاعتماد والمتقدمين غير المقبولين سيتم إعلامهم.

4.   الاعتماد غير قابل للاستخدام من قبل شخص آخر.

تهدف منصة الجونة السينمائية، إلى خلق مساحة إبداعية للأشخاص، والأسواق السينمائية، وتُعد جزءًا لا يتجزأ من مهرجان الجونة السينمائي. المنصة هي فعالية موجهة لصناعة السينما، خُلقت بهدف تطوير، وتمكين صناع الأفلام العرب، ومساعدتهم على إيجاد الدعم الفني والمالي اللازم وتقدم منصة الجونة السينمائية مبادرتين، هما منطلق الجونة السينمائي، وجسر الجونة السينمائي، واللذين يقدمان، بالإضافة إلى الجوائز المالية، فرصًا متنوعة للتعلم من خلال ورش لصناعة الأفلام، وحلقات نقاش، وطاولات مستديرة، ومحاضرات لخبراء في مجال صناعة السينما.

تمنح منصة الجونة السينمائية هذا العام 175 ألف دولار أمريكي للمشاريع الفائزة في مرحلة التطوير، والأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج. ويتم توفير الجوائز من قِبل مهرجان الجونة السينمائي، وشركائه ورعاته.

 

عين المشاهير المصرية في

29.07.2019

 
 
 
 
 

مهرجان الجونة يستقبل طلبات الاعتماد للدورة الثالثة من منصة الجونة السينمائية

مي عبدالله

أعلن مهرجان الجونة السينمائي، فتح باب التقديم للحصول على الاعتماد الخاص بالدورة الثالثة لمنصة الجونة السينمائية، وتقبل طلبات الاعتماد من المحترفين العاملين في مجال صناعة السينما، وشركات الأفلام، ومؤسسات السينما، والمؤسسات الثقافية، وتقام أنشطة منصة الجونة السينمائية في الفترة ما بين 21 وحتى 26 سبتمبر2019، وتقدم الطلبات حتى يوم 10 سبتمبر2019.

وتهدف منصة الجونة السينمائية، إلى خلق مساحة إبداعية للأشخاص، والأسواق السينمائية، وتعد جزءًا لا يتجزأ من مهرجان الجونة السينمائي. المنصة هي فعالية موجهة لصناعة السينما، خلقت بهدف تطوير، وتمكين صناع الأفلام العرب، ومساعدتهم على إيجاد الدعم الفني والمالي اللازم.

تقدم منصة الجونة السينمائية مبادرتين، هما منطلق الجونة السينمائي، وجسر الجونة السينمائي، واللذين يقدمان، بالإضافة إلى الجوائز المالية، فرصًا متنوعة للتعلم من خلال ورش لصناعة الأفلام، وحلقات نقاش، وطاولات مستديرة، ومحاضرات لخبراء في مجال صناعة السينما.

وتمنح منصة الجونة السينمائية، 175 ألف دولار أمريكي للمشاريع الفائزة في مرحلة التطوير، والأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج. ويتم توفير الجوائز من قِبل مهرجان الجونة السينمائي، وشركائه، ورعاته. بوجود عروض الأفلام المثيرة، والأنشطة المخطط لها في الدورة الثالثة من المهرجان، والتي تقام في الفترة ما بين 19 وحتى 27 سبتمبر 2019، فإن مهرجان الجونة متأكد أنه سيحافظ على وظيفته الفريدة كنقطة لقاء لصناع الأفلام، والنقاد، والجمهور، للاحتفال بفن، وصناعة السينما.

يحصل خبراء الصناعة المعتمدين، على حق دخول عروض الأفلام، وجلسات عرض مشاريع الأفلام، وحفلات الجوائز، بالإضافة إلى محاضرات جسر الجونة السينمائي، وحلقات النقاش، والورش المُقامة من قبل خبراء الصناعة الإقليميين والعالميين.

 

بوابة الأهرام في

29.07.2019

 
 
 
 
 

"مهرجان الجونة" يفتح باب التقديم للمنصة السينمائية بدورته الثالثة

كتب: خالد فرج

أعلنت إدارة مهرجان الجونة السينمائي عن فتح باب التقديم للحصول على الاعتماد الخاص بالدورة الثالثة لمنصة الجونة السينمائية.

وبحسب بيان صادر من إدارة المهرجان، فإن طلبات الاعتماد تُقبل من المحترفين العاملين في مجال صناعة السينما، وشركات الأفلام، ومؤسسات السينما، والمؤسسات الثقافية.

وتقام أنشطة منصة الجونة السينمائية في الفترة ما بين 21 وحتى 26 سبتمبر2019، وتٌقدم الطلبات من خلال الرابط التالي  حتى يوم 10 سبتمبر 2019.

وتهدف منصة الجونة السينمائية، إلى إتاحة مساحة إبداعية للأشخاص، والأسواق السينمائية، وتُعد جزءًا لا يتجزأ من مهرجان الجونة السينمائي.

والمنصة هي فعالية موجهة لصناعة السينما، أتيحت بهدف تطوير، وتمكين صناع الأفلام العرب، ومساعدتهم على إيجاد الدعم الفني والمالي اللازم.

تقدم منصة الجونة السينمائية مبادرتين، هما منطلق الجونة السينمائي، وجسر الجونة السينمائي، واللذين يقدمان، بالإضافة إلى الجوائز المالية، فرصًا متنوعة للتعلم من خلال ورش لصناعة الأفلام، وحلقات نقاش، وطاولات مستديرة، ومحاضرات لخبراء في مجال صناعة السينما.

هذا العام، تمنح منصة الجونة السينمائية، 175 ألف دولار أمريكي للمشاريع الفائزة في مرحلة التطوير، والأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، ويتم توفير الجوائز من قِبل مهرجان الجونة السينمائي، وشركائه، ورعاته، بوجود عروض الأفلام المثيرة، والأنشطة المُخطط لها في الدورة الثالثة من المهرجان، والتي تقام في الفترة ما بين 19 وحتى 27 سبتمبر2019، فإن مهرجان الجونة متأكد أنه سيحافظ على وظيفته الفريدة كنقطة لقاء لصناع الأفلام، والنقاد، والجمهور، للاحتفال بفن، وصناعة السينما.

يحصل خبراء الصناعة المعتمدين، على حق دخول عروض الأفلام، وجلسات عرض مشاريع الأفلام، وحفلات الجوائز، بالإضافة إلى محاضرات جسر الجونة السينمائي، وحلقات النقاش، والورش المُقامة من قبل خبراء الصناعة الإقليميين والعالميين.

 

الوطن المصرية في

29.07.2019

 
 
 
 
 

أول فيلم تحريك مصري طويل في مهرجان الجونة السينمائي

متابعة – الصباح الجديد:

مستوحى من أحداث حقيقية جرت في القرن السابع الميلادي، حيث يترك محمد بن القاسم مدينته البصرة، ليذهب في مغامرة مثيرة.

أعلن مهرجان الجونة السينمائي، عن العرض العالمي الأول، لفيلم التحريك المصري الطويل (الفارس والأميرة) خلال انعقاد دورته الثالثة، في الفترة بين 19 ـ 27 سبتمبر/ أيلول 2019.

إذ سيتم ضم الفيلم إلى برامج عروضه، قبل طرحه في دور العرض التجارية، في شهر أكتوبر/تشرين المقبل. وتمثل تلك المشاركة جزءًا من منحى المهرجان نحو توفير منصة ومساحة عرض لكافة أشكال النتاج السينمائي المتنوعة.

أحداث الفيلم، مستوحاة من قصة تاريخية حقيقية، جرت في القرن السابع الميلادي، تدور حول شخصية محمد بن القاسم، الذي سمع بما كان يقوم به القراصنة من عمليات سلب وانتهاك للنساء والأطفال المخطوفين في عرض البحر، فقرر ترك مدينته البصرة والذهاب في مغامرة مثيرة، ذات طابع خيالي، مع صديق عمره زيد، ومُعلمه أبو الأسود، لمقاتلة الملك الظالم «داهر» الذي كان يتقاسم مع القراصنة ما يحصلون عليه من غنائم وسبايا. خلال رحلته يتعرف ابن القاسم على الأميرة لبنى، ليبدأ رحلة أخرى يواجه فيها أقداره المُنتظرة.

وشكلت مساهمة نخبة من أصوات كبار الممثلين المصريين، عاملًا مهمًا في إنجاز الفيلم، حيث يضم: محمد هنيدي، ومدحت صالح، ودنيا سميرغانم، وماجد الكدواني، وعبد الرحمن أبو زهرة، وعبلة كامل، بالإضافة إلى الراحلين سعيد صالح وأمينة رزق. الفيلم من سيناريو وإخراج بشير الديك، ومن رسوم فنان الكاريكاتير الراحل مصطفى حسين.

مدير المهرجان انتشال التميمي، تحدث عن مشاركة الفيلم قائلًا: «يُسعدنا عرض فيلم الفارس والأميرة، الذي تكمن أهميته، في كونه أول فيلم تحريك عربي، مُنفذ بالكامل، من قِبل طاقم عربي. كما يمثل هذا الفيلم امتدادًا لحلم طال انتظاره في المنطقة، حيث تستكمل السينما المصرية، والعربية ذلك الحلم الذي بدأته في ستينيات القرن الماضي».

أكد أمير رمسيس المدير الفني للمهرجان» إن عرض فيلم الفارس والأميرة في فعاليات الدورة الثالثة في مهرجان الجونة السينمائي هو خطوة نفخر بها بلا شك لريادته في اقتحام مجال كان عصياً على الإنتاج المصري و العربي .. كما أن استضافة فيلم للكاتب و المخرج بشير الديك أحد الوجوه البارزة في جيل الواقعية الجديدة للسينما المصرية في عودة منتظرة هو إضافة كبيرة للمهرجان».

من جانبه قال عباس بن العباس، مُنتج الفيلم «لقد شكلت صناعة هذا الفيلم تحديًا، كوننا عملنا بطاقم مصري خالص، ورغم أن المشروع الذي انطلق منذ 20 عامًا، قد واجهته بعض العثرات الإنتاجية في أوقات معينة، إلا أن حماسنا لم يفتر، وصممنا على تنفيذه لنؤكد وجود إمكانية واقعية لصناعة فيلم تحريك عربي بأياد عربية».

وأضاف: «يسعدنا انطلاق رحلة الفيلم، من مهرجان الجونة السينمائي، الذي نعتبره واحدًا من المهرجانات المهمة الصاعدة في المنطقة بأكملها. ونأمل أن تُسَهل هذه الخطوة عملية توزيع الفيلم، الذي قد يواجه نفس مشكلات توزيع أفلام السينما المستقلة بوجه عام.» 

عن المهرجان:

مهرجان الجونة السينمائي، هو مهرجان سنوي يُعقد في نهاية سبتمبر/أيلول من كل عام، في منتجع الجونة البديع المُطل على شواطئ البحر الأحمر، ليشكل موعدًا ثابتًا لالتقاء السينمائيين العرب والدوليين. وتُقام الدورة الثالثة من المهرجان في الفترة ما بين 19 وحتى 27 سبتمبر/أيلول 2019 المُقبل.
يتكون برنامج المهرجان، من ثلاث مسابقات رسمية (مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، ومسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، ومسابقة الأفلام القصيرة)، والبرنامج الرسمي خارج المسابقة، بالإضافة إلى البرنامج الخاص. ويعرض المهرجان قرابة 80 فيلمًا، من أهم وأحدث الإنتاجات العربية والدولية، وتصل قيمة الجوائز المقدمة إلى 224 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى الجوائز العينية (نجمة الجونة، والشهادات) المُقدمة إلى الفائزين في المسابقات المتنافسة. كما يمتلك المهرجان ذراع الصناعة الخاصة به؛ منصة الجونة السينمائية
.

 

الصباح الجديد العراقية في

31.07.2019

 
 
 
 
 

ماذا قال مينا مسعود عن حضوره مهرجان الجونة؟ (فيديو)

تحرير:التحرير

أكد النجم المصري الكندي مينا مسعود حضوره الدورة الثالثة من مهرجان الجونة السينمائي والذي ينعقد في الفترة من 19وحتي 27 سبتمبر2019. ونشرت الحسابات الرسمية لمهرجان الجونة على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو مينا مسعود والذي يؤكد من خلال الحضور إلى مصر ليحل ضيفًا على الدورة الثالثة للمهرجان. وعبر "مينا" عن حماسه وسعادته الشديدة بحضوره المهرجان، وقال في الفيديو القصير: "أنا مينا مسعود، وأود أن أؤكد مشاركتي في مهرجان الجونة السينمائي الدولي لعام 2019، سأكون هناك وأعتقد أن ذلك سيكون مذهلًا.. انتظروني".

مينا مسعود ممثل كندي من أصل مصري، ولد في 17 سبتمبر 1991 بالقاهرة لأبوين مصريين قبل سفرهما وإقامتهما في كندا، ولعب مينا دور "علاء الدين Aladdin" في النسخة الواقعية للفيلم الذي يحمل نفس الاسم، الذي يُعرض حاليًا في دور العرض بعدد من دول العالم، ويشارك في بطولته بجانب كل من نعومي سكوت والنجم العالمي ويل سميث.

كما لعب مينا مسعود شخصية طارق القصار في المسلسل التلفيزيوني "جاك رايان"، كما كان له دورًا في الموسم الأول من مسلسل "نيكيتا".

الممثل الكندي من أصل مصري، يحرص دائمًا على التواصل باستمرار مع جمهوره المصري، والتحدث باللغة العربية في بعض اللقاءات والمناسبات.

https://www.facebook.com/ElGounaFilmFestival/videos/413777439483177/?v=413777439483177

 

التحرير المصرية في

02.08.2019

 
 
 
 
 

16 فيلمًا في الدورة الثالثة لمهرجان الجونة السينمائي

كتب: علوي أبو العلا

في مسعاه لخلق منصة عرض لأحدث الإنتاجات السينمائية العالمية، يعلن مهرجان الجونة السينمائي عن عرض عدد من الأفلام الطويلة، التي شاركت في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية الكبرى مثل «كان» و«برلين» و«كارلوفي فاري» و«إدفا»، في برنامج دورته الثالثة المزمعة خلال الفترة من 19 إلى 27 سبتمبر المقبل.

تتضمن مجموعة الأفلام 9 أفلام شاركت في الدورة الـ72 لمهرجان «كان» السينمائي، وفيلمين حائزين على دبين فضيين في الدورة الـ69 لمهرجان «برلين» السينمائي، والفيلم الفائز بالجائزة الكُبرى في «كارلوفي فاري»، ووثائقيين أحدهما حائز على جائزة لجنة التحكيم الخاصة بأول ظهور سينمائي، في الدورة الـ31 لمهرجان «إدفا» للأفلام الوثائقية.

من جهته، قال مدير المهرجان، انتشال التميمي: «تسعى الدورة الثالثة لاستعادة مجموعة من الأعمال السينمائية الكلاسيكية، وإلقاء الضوء على مخرجيها العظام، إلى جانب تقديم الأفلام الحديثة. وتُعد مجموعة الأفلام العالمية المُختارة لهذا العام، مثالًا لتوجه المهرجان لجذب الإنتاجات السينمائية الأحدث من جميع أنحاء العالم».

أضاف: «نأمل أن يكون برنامجنا هذا العام، ممتعًا ومحفزًا، لجماهيرنا المحلية والإقليمية، من المحترفين والمحبين للسينما»، فيما قال المدير الفني للمهرجان، أمير رمسيس: «استطعنا على مدار سنتين، أن نكون على قدر المسؤولية في تقديم أهم أعمال العام السينمائية لجمهور المهرجان من محترفين ونقاد وصحفيين والجمهور المحب للسينما. وكافأنا جمهورنا بنسب الحضور المُبهرة للأفلام وردود الفعل الأخاذة».

تابع: «رُعب كبير أن نكون مسؤولين عن خيارات أفلام يشاهدها هذا العدد من المتفرجين ذوي العين المدربة على مدار أيام المهرجان، وفي دورتنا الثالثة نعد أن أفلامنا اختيرت بنفس الحب والعناية، التي نعد بها جمهورنا من دورة لأخرى».

وعلى رأس قائمة الأعمال المشاركة يأتي الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية لمهرجان «كان» السينمائي، «طفيلي» للكوري بونج جون هو. ويروي قصة عائلة من العاطلين، تجمعها الأقدار في علاقة مُعقدة، مع عائلة ثرية، مُعالجًا قضايا البطالة، والاتكالية، في مقابل العمل والاعتماد على النفس. ويصفه مخرجه بأنه «كوميديا بلا مهرجين، وتراجيديا بلا أشرار».

وتتضمن القائمة «ألم ومجد» لبيدرو ألمودوفار، الذي يروي قصة المخرج سلفادور مالو، المُتذكر لماضيه في خضم مرضه، والساعي لروي هذا الماضي، طالبًا للخلاص. فاز بطل الفيلم أنطونيو بانديراس، بجائزة أفضل ممثل في مهرجان كان السينمائي.

وتشمل القائمة الفيلم الإيطالي «بيرانا» الحائز على الدب الفضي جائزة أفضل سيناريو في مهرجان «برلين» السينمائي. وتدور أحداثه حول شبيبة عصابات نابولي، وسعيهم الحثيث للاستحواذ على السلطة. وتتجلى فيه، عوالم المراهقة والجريمة في آن واحد؛ تلك العوالم التي تنم عن واقع اجتماعي تعيس.

ومن إيطاليا أيضًا، يُشارك فيلم «الخائن»، لماركو بيلوكيو، الذي تدور أحداثه في مطلع ثمانينات القرن الماضي حول توماسو بوسكيتا، الذي يفر إلى البرازيل هربًا. وبينما يتم قتل عائلته فردًا تلو الآخر، وتُرحله السلطات البرازيلية إلى إيطاليا، يأخذ توماسو قرارًا مصيريًا يغير من مجرى الأحداث.

ومن «كان»، يُعرض «باكوراو» و«البؤساء»، الحائزين على جائزة لجنة التحكيم بالمناصفة، و«جلد الآيل» الذي افتتح عروض نصف شهر المخرجين في نفس المهرجان هذا العام. الأول من إخراج كليبير مندونسا فيلو، وجوليانو دورنيليس، وتدور أحداث الفيلم، في المستقبل القريب، بعمق الريف، حيث تعيش جماعة متناغمة مع بيئتها الحاضنة؛ ذلك التناغم الذي ينتهي عندما يدخل القرية بعض الغرباء ليعكروا صفو المكان. والثاني، هو الفيلم الروائي الطويل الأول لمخرجه، لادج لي، والذي ينضم بطله ستيفان إلى إحدى فرق الشرطة في مونفيرماي، الواقعة في إحدى ضواحي باريس. وخلال واحدة من عملياتها، تجد الفرقة نفسها في مأزق، حيث يتم تصوير وتوثيق كل ما يحدث بكاميرا طائرة «درون».

أما «جلد الآيل» فهو من إخراج الفرنسي كوينتن دوبيو، ويدور حول رجل في منتصف عمره، يمتلك هوسًا مرضيًا بامتلاك معطف جلدي مملوك لمصمم مُعين. ويؤدي به هذا الهوس، إلى احتمالية فقدان مدخراته، وسلوكه منهجًا عنيفًا.

ومن البيرو، تُشارك ميلينا ليون، بفيلمها «أغنية بلا عنوان»، المُتتبع لرحلة بحث الموسيقية الشابة جيورجينا، عن طفلتها حديثة الولادة، التي تم اختطافها من عيادة إنجاب وهمية في العاصمة ليما. يصور الفيلم، المبني على قصة حقيقية، عمليات اختطاف الأطفال المُفجعة، وتنتهج مخرجته أسلوبًا يستخدم الأبيض والأسود لروي تلك الأحداث المأساوية.

ويتعرض الفيلم الياباني «37 ثانية»، لمخرجته هيكاري، لقضايا ذوي الإعاقة، والجنسانية لدى الشباب. حيث تعيش يوما، فنانة رسوم الكوميكس الشابة، المُصابة بشلل دماغي، جراء عدم تنفسها لمدة 37 ثانية عند ولادتها، مع أمها التي تخشى عليها من أي شيء. وفي محاولتها، لاكتشاف جنسانيتها، والمعنى الحقيقي للحب والغفران، ترمي يوما بنفسها في ليل طوكيو. فاز الفيلم بجائزة الجمهور في قسم بانوراما لأفضل فيلم روائي، في الدورة الـ69 لمهرجان برلين السينمائي.

ومن ألمانيا، يشارك فيلم «محطمة النظام»، لنورا فاينشت، والذي يحكي قصة بيني، ذات الـ9 أعوام، التي لا تستطيع التحكم في نوبات غضبها، ما يدفع المؤسسات الرسمية لتسميتها «محطمة نظام». وأملًا في تغيير ذلك، تُعين ميشا، مدربة التحكم في الغضب، لرعاية بيني. فاز الفيلم بجائزة الدب الفضي- ألفريد باور- في مهرجان برلين السينمائي 2019.

ومن البرازيل، يشارك فيلم «الحياة الخفية لأوريديس جسماو» لمخرجه كريم عينوز، وتدور أحداثه في خمسينيات القرن الماضي، في البرازيل، حيث تعيش أوريديس، وأختها جويدا، مع والديهما المحافظين، وبسبب حادثة خداع مؤسفة، تُجبر الأختين على الانفصال، ولكن تحتفظ كلتاهما بحلم الاتحاد مُجددًا.

ويعود المخرج الإنجليزي، كين لوتش، بفيلم «عفوًا، لم نجدكم»، الذي يتناول صراع ريكي وأسرته، خلال الأزمة الاقتصادية عام 2008، حيث تلوح له فرصة للنجاة، عندما يشتري شاحنة جديدة، ليدخل بها مجال توصيل الطلبات.

ومن بلغاريا، يشارك فيلم «الأب»، للمخرجين كريستينا جروزيفا، وبيتار فالانشوف، والذي تدور قصته حول فاسيل، الذي يعتقد بعد وفاة زوجته، أنها تستخدم هاتفه المحمول من قبرها لتتصل به، ويزور وسيط روحاني ليتم هذا الاتصال، وبرغم محاولات ابنه بافيل أن يثنيه عن تلك الأفعال، فإن الأب يواصل العناد فيما يفعله. فاز الفيلم بالجائزة الكبرى في الدورة الـ55 لمهرجان كارلوفي فاري السينمائي.

ومن أفغانستان، يشارك أبوزار أميني، بفيلمه الوثائقي الطويل الأول، «كابُل مدينة في الريح»، والذي فاز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة بأول ظهور لمخرج، في مهرجان إدفا للأفلام الوثائقية الطويلة. وهو تصوير يقظ، وحميمي، للحياة اليومية في مدينة كابُل، خلال»فترات الصمت«الفاصلة بين التفجيرات الانتحارية، التي تُغيّر شظاياها وهزاتها العنيفة مسار حياة شخصيات الفيلم.

هناك فيلم «مسافر منتصف الليل» لمخرجه الأفغاني حسن فازيللي، المحكوم عليه بالموت من قِبل حركة طالبان، والذي يهرب من بلده هو وأسرته. يصور الفيلم الحالة الانتقالية المُفزعة، التي يعيشها طالبو اللجوء، رابطًا الخاص بالعام، والشخصي بالسياسي.

كما تُشارك المخرجة لاريسا ساديلوفا بفيلمها «ذات مرة في تروبشفسك» الذي يتناول سلسلة من الوقائع التي تحدث في قرية صغيرة في روسيا، والتي يصعب إخفاء الأسرار فيها.

 

المصري اليوم في

04.08.2019

 
 
 
 
 

الجونة السينمائي يعرض 16 فيلما عالميا في دورته الثالثة

مي عبدالله

اعلن مهرجان الجونة السينمائي، عن عرض عدد من الأفلام الطويلة، التي شاركت بالعديد من المهرجانات السينمائية الدولية الكبرى، مثل "كان"، و"برلين" و"كارلوفي فاري"، و"إدفا"، في برنامج دورته الثالثة هذا العام، المقامة في الفترة بين 19 وحتى 27 سبتمبر2019 ، وذلك في مسعاه لخلق منصة عرض لأحدث الإنتاجات السينمائية العالمية.

وتتضمن مجموعة الأفلام تسعة أفلام شاركت في الدورة الـ72 لمهرجان "كان" السينمائي، وفيلمين حائزين على دبين فضيين في الدورة الـ69 لمهرجان "برلين" السينمائي، والفيلم الفائز بالجائزة الكبرى في "كارلوفي فاري"، ووثائقيين أحدهما حائز على جائزة لجنة التحكيم الخاصة بأول ظهور سينمائي، في الدورة الـ31 لمهرجان "إدفا" للأفلام الوثائقية.

من جانبه قال مدير المهرجان، انتشال التميمي: "تسعى الدورة الثالثة لاستعادة مجموعة من الأعمال السينمائية الكلاسيكية، وإلقاء الضوء على مخرجيها العظام، إلى جانب تقديم الأفلام الحديثة، وتعد مجموعة الأفلام العالمية المُختارة لهذا العام، مثالًا لتوجه المهرجان لجذب الإنتاجات السينمائية الأحدث من جميع أنحاء العالم." وأضاف:" نأمل أن يكون برنامجنا هذا العام، ممتعًا ومحفزًا، لجماهيرنا المحلية والإقليمية، من المحترفين والمحبين للسينما."

ومن جهته قال المدير الفني للمهرجان أمير رمسيس: "استطعنا على مدار سنتين، أن نكون على قدر المسئولية في تقديم أهم أعمال العام السينمائية لجمهور المهرجان من محترفين ونقاد وصحفيين والجمهور المحب للسينما.

وتابع رمسيس قائلاً: "رعب كبير أن نكون مسئولين عن خيارات أفلام يشاهدها هذا العدد من المتفرجين ذوي العين المدربة على مدار أيام المهرجان، وفي دورتنا الثالثة نعد أن أفلامنا اختيرت بنفس الحب والعناية، التي نعد بها جمهورنا من دورة لأخرى".

وعلى رأس قائمة الأعمال المشاركة يأتي الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية لمهرجان "كان" السينمائي، "طفيلي" للكوري بونج جون هو، ويروي قصة عائلة من العاطلين، تجمعها الأقدار في علاقة معقدة، مع عائلة ثرية، معالجًا قضايا البطالة، والاتكالية، في مقابل العمل والاعتماد على النفس، ويصفه مخرجه بأنه "كوميديا بلا مهرجين، وتراجيديا بلا أشرار".

وتتضمن القائمة "ألم ومجد" لبيدرو ألمودوفار، الذي يروي قصة المخرج سلفادور مالو، المُتذكر لماضيه في خضم مرضه، والساعي لروي هذا الماضي، طالبًا للخلاص، فاز بطل الفيلم أنطونيو بانديراس، بجائزة أفضل ممثل في مهرجان كان السينمائي.

كما تشمل القائمة، الفيلم الإيطالي "بيرانا" الحائز على الدب الفضي - جائزة أفضل سيناريو- في مهرجان "برلين" السينمائي. وتدور أحداثه، حول شبيبة عصابات نابولي، وسعيهم الحثيث للاستحواذ على السلطة. وتتجلى فيه، عوالم المراهقة والجريمة في آن واحد؛ تلك العوالم التي تنم عن واقع اجتماعي تعيس.

ومن إيطاليا أيضًا، يُشارك فيلم "الخائن"، لماركو بيلوكيو، الذي تدور أحداثه في مطلع ثمانينات القرن الماضي - وفي خضم صراعات المافيا الصقلية - حول توماسو بوسكيتا، الذي يفر إلى البرازيل هربًا. وبينما يتم قتل عائلته فردًا تلو الآخر، وتُرحله السلطات البرازيلية إلى إيطاليا، يأخذ توماسو قرارًا مصيريًا يغير من مجرى الأحداث.

ومن "كان"، يُعرض "باكوراو" و"البؤساء"، الحائزين على جائزة لجنة التحكيم بالمناصفة، و"جلد الآيل"، الذي افتتح عروض نصف شهر المخرجين في نفس المهرجان هذا العام ، الأول من إخراج كليبير مندونسا فيلو، وجوليانو دورنيليس، وتدور أحداث الفيلم، في المستقبل القريب، بعمق الريف، حيث تعيش جماعة متناغمة مع بيئتها الحاضنة؛ ذلك التناغم الذي ينتهي عندما يدخل القرية بعض الغرباء ليعكروا صفو المكان.

والثاني، هو الفيلم الروائي الطويل الأول لمخرجه، لادج لي، والذي ينضم بطله ستيفان إلى إحدى فرق الشرطة في مونفيرماي، الواقعة في إحدى ضواحي باريس. وخلال واحدة من عملياتها، تجد الفرقة نفسها في مأزق، حيث يتم تصوير وتوثيق كل ما يحدث بكاميرا طائرة (درون).

أما "جلد الآيل"، فهو من إخراج الفرنسي كوينتن دوبيو، ويدور حول رجل في منتصف عمره، يمتلك هوسًا مرضيًا بامتلاك معطف جلدي مملوك لمصمم مُعين. ويؤدي به هذا الهوس، إلى احتمالية فقدان مدخراته، وسلوكه منهجًا عنيفًا.

ومن البيرو، تشارك ميلينا ليون، بفيلمها "أغنية بلا عنوان"، المُتتبع لرحلة بحث الموسيقية الشابة جيورجينا، عن طفلتها حديثة الولادة، التي تم اختطافها من عيادة إنجاب وهمية في العاصمة ليما. يصور الفيلم، المبني على قصة حقيقية، عمليات اختطاف الأطفال المُفجعة، وتنتهج مخرجته أسلوبًا يستخدم الأبيض والأسود لروي تلك الأحداث المأساوية.

ويتعرض الفيلم الياباني، "37 ثانية"، لمخرجته هيكاري، لقضايا ذوي الإعاقة، والجنسانية لدى الشباب. حيث تعيش يوما، فنانة رسوم الكوميكس الشابة، المُصابة بشلل دماغي، جراء عدم تنفسها لمدة 37 ثانية عند ولادتها، مع أمها التي تخشى عليها من أي شيء. وفي محاولتها، لاكتشاف جنسانيتها، والمعنى الحقيقي للحب والغفران، ترمي يوما بنفسها في ليل طوكيو. فاز الفيلم بجائزة الجمهور في قسم بانوراما لأفضل فيلم روائي، في الدورة ال69 لمهرجان برلين السينمائي.

ومن ألمانيا، يشارك فيلم "محطمة النظام"، لنورا فاينشت، والذي يحكي قصة بيني، ذات الـ9 أعوام، التي لا تستطيع التحكم في نوبات غضبها، ما يدفع المؤسسات الرسمية لتسميتها "محطمة نظام". وأملًا في تغيير ذلك، تُعين ميشا، مدربة التحكم في الغضب، لرعاية بيني. فاز الفيلم بجائزة الدب الفضي - ألفريد باور- في مهرجان برلين السينمائي 2019.

ومن البرازيل، يشارك فيلم "الحياة الخفية لأوريديس جسماو"، لمخرجه كريم عينوز، وتدور أحداثه في خمسينيات القرن الماضي، في البرازيل، حيث تعيش أوريديس، وأختها جويدا، مع والديهما المحافظين، وبسبب حادثة خداع مؤسفة، تُجبر الأختين على الانفصال، ولكن تحتفظ كلتاهما بحلم الاتحاد مُجددًا.

ويعود المخرج الإنجليزي، كين لوتش، بفيلم "عفوًا، لم نجدكم"، الذي يتناول صراع ريكي وأسرته، خلال الأزمة الاقتصادية عام 2008، حيث تلوح له فرصة للنجاة، عندما يشتري شاحنة جديدة، ليدخل بها مجال توصيل الطلبات.

ومن بلغاريا، يشارك فيلم "الأب"، للمخرجين كريستينا جروزيفا، وبيتار فالانشوف، والذي تدور قصته حول فاسيل، الذي يعتقد بعد وفاة زوجته، أنها تستخدم هاتفه المحمول من قبرها لتتصل به، ويزور وسيط روحاني ليتم هذا الاتصال، وبرغم محاولات ابنه بافيل أن يثنيه عن تلك الأفعال، فإن الأب يواصل العناد فيما يفعله. فاز الفيلم بالجائزة الكبرى في الدورة الـ55 لمهرجان كارلوفي فاري السينمائي.

ومن أفغانستان، يشارك أبوزار أميني، بفيلمه الوثائقي الطويل الأول، "كابُل مدينة في الريح"، والذي فاز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة بأول ظهور لمخرج، في مهرجان إدفا للأفلام الوثائقية الطويلة. وهو تصوير يقظ، وحميمي، للحياة اليومية في مدينة كابُل، خلال "فترات الصمت" الفاصلة بين التفجيرات الانتحارية، التي تُغيّر شظاياها وهزاتها العنيفة مسار حياة شخصيات الفيلم.

إضافة إلى ذلك، هناك فيلم "مسافر منتصف الليل" لمخرجه الأفغاني حسن فازيللي، المحكوم عليه بالموت من قِبل حركة طالبان، والذي يهرب من بلده هو وأسرته. يصور الفيلم الحالة الانتقالية المُفزعة، التي يعيشها طالبو اللجوء، رابطًا الخاص بالعام، والشخصي بالسياسي.

كما تُشارك المخرجة، لاريسا ساديلوفا، بفيلمها "ذات مرة في تروبشفسك" الذي يتناول سلسلة من الوقائع التي تحدث في قرية صغيرة في روسيا، والتي يصعب إخفاء الأسرار فيها.

 

بوابة الأهرام في

04.08.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004