كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

جوائز «نظرة ما» تُبقى السينما على قيد الحياة

مهرجان كان ــ خالد محمود:

كان السينمائي الدولي

الدورة الثانية والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

«الحياة غير المرئية» يحصد جائزة أفضل فيلم فى ثانى أكبر مسابقات كان السينمائى.. و«النار ستأتى» يفوز بلجنة التحكيم.. وكيارا ماسترويانى أفضل أداء

«تبقى السينما العالمية على قيد الحياة وفى حالة جيدة».. هكذا جاءت شهادة لجنة تحكيم مسابقة «نظرة ما»، ثانى أهم مسابقات مهرجان كان السينمائى الدولى وهى تدلى بحيثيات نتائجها، والواقع ان تلك الشهادة تجىء فى موقعها تماما، فمهما اختلفت درجات رؤانا حول افلام المهرجان، الا ان لحظات الابداع كانت كثيرة فى اعمال هذا العام، وروح الاخلاص لتقديم سينما حقيقية ومتطورة ومبهرة كانت حاضرة.

وقالت لجنة التحكيم على لسان اعضائها والتى ترأسها المخرجة اللبنانية نادين لبكى؛ «نود ان نعرب عن سرورنا الكبير لمستوى الافلام التى جعلتنا نغوص فى باقة متنوعة كان اختيار الافضل من بينها صعبا للغاية، فقد كانت الاعمال متميزة على العديد من المستويات: الموضوعات، طريقة استخدام الأدوات السينمائية وعلى رواية شخصياتها. لقد كان من المشجع للغاية أن نرى، جنبًا إلى جنب، صناع السينما يتقنون لغتهم جيدًا ولا يزال آخرون يجدون طريقهم إلى التمكن. كانت مفاجأة رائعة أن نرى 9 اعمال اولى لمخرجيها من بين 18 فيلما شاركت فى مسابقة Un Certain Regard. لقد تشرفنا بنقلنا إلى كل هذه الأكوان المختلفة.

وقد انحازت النتائج لبعض الافلام التى حازت على اعجاب الجمهور والنقاد، حيث حصل فيلم الدراما الرومانسية «الحياة غير المرئيةً لـ جوسماو» للمخرج البرازيلى من اصل جزائرى كريم عينوز، على جائزة افضل فيلم، فى ثالث مشاركاته بالمهرجان، وهو العمل الذى تدور احداثه فى اطار دامٍ فى ريو دى جانيرو عام 1950، حيث نجد يوريديس 18 عاما، وجويدا 20 عاما، شقيقتان لا تنفصلان، وتعيشان مع والديهما، ولا تعرفان سوى الحلم رغم الاجواء الصعبة، احداهما تعزف البيانو وترفض أن تصبح مثل والدتها التى «تعيش فى ظل والدها»، وهى تكافح من أجل تلبية احتياجاتها، والاخرى تنغمر فى حبها الكبير، ومع مرور الوقت تضطر الشقيقتان إلى بناء حياتهما من جديد بعد ان تواجها نوعا من القمع من الاب، كلا منهما على حدة أى منفصلتين، وتتوليان مسئولية مصيرهما.

الفيلم بحق ادهش الجميع، وربما كانت حبكته التى تشدك إلى عالم شخوصه الخاص بذكاء وطريقة سرده الناعمة لمجموعة من المآسى وصورته الدافئة التى رصدت بدقة لا حصر لها المعاناة الجسدية والمعنوية لهاتين الشقيقتين اللتين تعيشان على بعد بضعة أميال من بعضهما البعض دون معرفة ذلك، ولديهما أمل واحد فقط: أن يجتمعا مرة أخرى فى يوم من الايام، وراء تتويجه بالجائزة الأولى، لثانى اهم مسابقات المهرجان ليبقى ذكرى خالدة لمخرجه كريم عينوز وهو يقدم فيلمه الرابع الذى يستدعى الحزن المأساوى لحياتنا دون تقديم مشهد مشوش، ليبقى كلوحة جدارية مليودرامية رائعة حول هؤلاء الناس الذين نحبهم ثم نفقدهم، ونتذكر الاخطاء والكلمات التى كنا نود أن نقولها، الحروف التى كنا نود أن نقرأها بين ضحك وبكاء

فى تاريخ كريم عينوز. افلام رائعة وحققت مكانة هى «حب للبيع»، و«مدام سانا» و«المطار المركزى».
بينما فاز فيلم «النار ستأتى» إخراج الفرنسى الاسبانى اوليفر لاكس، بجائزة لجنة التحكيم بـ«نظرة ما»، وهو الفيلم الذى يبرز نظرية مخرجه «الجمال له قوانينه، وعليك ان تعانى للحصول على جزء منه» فالفيلم يتمحور حول روح الطبيعة وجوهر البشر، حيث تدور احداثه عندما يخرج اماندور كورو من السجن، بعد ان تسبب بحريق، لا احد ينتظره، ويعود إلى مسقط رأسه، وهى قرية صغيرة وسط جبال جاليسا الريفية، ليعيش مع والدته العجوز وثلاث ابقار، وتستمر الحياة بهدوء، بينما يوقظ ليله حريق يدمر المنطقة.
أوليفر لاكس يصور فيلما قويا جدا عن قوى الطبيعة، بعد مغادرة كورو للسجن والعودة إلى والدته باجوائه التى تتجاوز الواقعية الشبيهة بالوثائقى، بتسلسل احداث مذهل للغاية، حيث يركز الفيلم على بطل الرواية، أمادور أرياس الرجل يبلغ من العمر 40 عامًا تم إطلاق سراحه بعد عامين فى السجن، حيث أخذ الحافلة إلى مسقط رأسه فى جاليسيا. ليعود مرة أخرى فى المنزل المعزول المخبأ فى الجبال، والدته المسنة بنديكتا سانشيز تقبل أن تستضيفه دون طرح أى أسئلة لا لزوم لها، يقول فى مشهد استهلالى: هل يمكننى البقاء لفترة من الوقت؟ فترد هل أنت جائع؟»، هناك، يعيش يوما روتينيا يتألف فى معظمه من أخذ الأبقار الثلاثة للرعى فى المروج، بينما يقوم بعض الجيران بإصلاح مبنى قديم على أمل تطوير صناعة السياحة المحلية ويمر فصل الشتاء الصعب تحت هطول أمطار غزيرة بينما تتبع الأم والابن الغارقان فى الطبيعة روتينهما البسيط. ثم فصل الصيف ويبدأ موسم حرائق الغابات الخطرة وفى صورة مذهلة مثيرة للاعجاب يغرق الفيلم فجأة فى قلب النار لتتوحد معه مشاعر المشاهدين
.

وكانت جائزة افضل مخرج من نصيب الروسى كانتمير بالاجوف عن فيلم «بيانبول». الذى يتناول حصار ليننجراد، عام ١٩٤٥ خلال الحرب العالمية الثانية التى دمرت المدينة، وهدمت مبانيها وتركت مواطنيها فى حالة يرثى لها، جسديا وعقليا. حيث نجد شابتين تبحثان عن معنى وأمل فى الكفاح من أجل إعادة بناء حياتهما بين الأنقاض، فى صورة سينمائية واقعية بمثابة شهادة جديدة ضد مأسى تلك الحرب.

وفازت بجائزة افضل اداء، كيارا ماسترويانى عن فيلم «فى ليلة سحرية» اخراج كريستوف. هونوريه، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة فاز بها البير سييرا عن فيلم «بيرتى»، وقد منحت لجنة التحكيم جائزة خاصة لفيلم «حب اخى» للمخرجة مونيا شكرى.

 

####

«لابد أن تكون هى الجنة»يفوز بجائزة النقاد لأفضل فيلم بمهرجان كان

خالد محمود- كان

فى انتصار جديد للسينما العربية، فاز فيلم "لا بد أن تكون هي الجنة"، للمخرج الفلسطيني إيليا سليمان، بجائزة الاتحاد الدولي للنقاد "الفيبريسي" كأفضل فيلم بالمسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي بدورته الـ٧٢، والتي أعلنت بمهرجان كان مساء السبت

وكان الفيلم قد عرض أمس ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان وحظى بإعجاب كبير وتصفيق استمر عدة دقائق.

وفاز فيلم "بينبول" للمخرج الروسي كانتيمير بالجوف، بجائزة أفضل فيلم بمسابقة نظرة ما، كما منحت لجنة تحكيم النقاد جائزة أفضل فيلم في مسابقة أسبوع النقاد لفيلم "البيت الأبيض" للمخرج روبرت ايجرز.

 

الشروق المصرية في

25.05.2019

 
 
 
 
 

المدى في مهرجان كان السينمائي 72 ..

كان 72، أفلام هامّة ومخرجون كبار ونُدرة في الجمهور

عرفان رشيد - مهرجان (كان) السينمائي الدولي

دورة مهرجان «كان» السينمائي الدولي التي سيُسدل ستارها مساء اليوم «الأحد» شهدت كوكبة من الأفلام الهامة والأسماء الكبيرة التي ستحفل بها شاشات السينما العالمية للشهور المقبلة، كما شهدت حضور عدد كبير من المخرجين الشباب، وأصحاب العمل الأول الذين سيحظى واحدٌ منهم فقط بجائزة «الكاميرا الذهبية» التي تُمنح إلى المخرج الواعد الذي اختار المدير الفني للمهرجان تييري فريمو عرض شريطه ضمن برامج المنهاج الرسمي للدورة أو عُرض الشريط ضمن برنامجي «أسبوع النقّاد» و «نصف شهر المخرجين».

وما لم يُحدث رئيس لجنة التحكيم الدولية الأوسكاري آليخاندرو إينيارّينو مفاجأة ما، فإن دائرة المرشّحين لحمل السعفة الذهبية لهذه الدورة ضيّقة فعلاً وتضم أسماءً مثل البريطاني المخضرم كين لوتش الذي عاد بشريطه «عُذراً.. جئنا ولمْ نجِدْك»، ليسبر أغوار عذابات الطبقات المسحوقة، واليد العاملة التي طحنتها الأزمة الاقتصادية والاستغلال الرأسمالي. ويجوب لوتش في هذا الشريط في تفاصيل القيود التي يجترحها المرء لنفسه عبر تقييد ذاته بمتطلّبات الاستثمار الخاص الذي يُفقده كرامته، بذات المقدار الذي يمتص فيه الاستغلال الرأسمالي من روحيّة وكرامة البشر.

كوريا الجنوبية منافس قوي

وإلى جانب لوتش، ثمة الإسباني بيدرو آلمودوڤار الذي عاد عبر شريطه «ألمٌ وزهو» مرّة أخرى إلى أبطاله المفضّلين پينيلوپي كروز وآنتونيو بانديراس، وثمةَ أيضاً الروماني الشاب كورنيليو پورومبيو والأمريكي تيرينس ماليك الذي قدّم «الحياة الخفيّة»، والذي تُعدّ ممثلته الشابّة ڤاليري پاشنير منافسة حقيقيّة لجائزة أفضل ممثّلة، بالضبط كما هو الحال للنجمة الفرنسية الشابّة آديلي هاينيل بطلة فيلم «بورتريت الفتاة فوق شعلة نار» للمخرجة الفرنسية سيلين شامّا؛ إلاّ أنّ قناعتي، أو بالأحرى أمنيتي الشخصية، أن تذهب السعفة الذهبية في هذه السنة أيضاً إلى جنوب شرقي آسيا؛ فبعد أن ناله في العام الماضي المخرج الياباني المتميّز كوري إيدا هيركازو عن شريطه الجميل «سارقو المتاجر»، فإن بالإمكان أن تكون السعفة هذا العام من نصيب الكوري الجنوبي بونغ جونغ هو عن فيلمه الجميل «طفيليون». 

فلو نظرنا الى هذا الفيلم كمجرد نص سينمائي فهو يستحق جائزة السيناريو كونه كُتب بإحكام رائع؛ ولو قيّمناه من وجهةً النظر الإخراجية لاستحق السعفة الذهبية كأفضل إخراج؛ ولو نظرنا إلى أداء ممثلّيه لاستحق كامل فريق الفيلم جائزة خاصة بالأداء، كونه، أي هذا الفريق، أدّى أدوار الفيلم كفرقة سيمفونية لن تنشز لديها أية نغمة؛

ولأن الفيلم ليس مجرّد واحدٍ من هذه الأشياء، بل هو كلٌ متكامل، فإنّ شريط المخرج الكوري الجنوبي تونغ جون هو «طفيليّون» يستحق، بجدارة، جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم معروض في المسابقة الرسمية، ويُشير الانطباع السائد لدى غالبية النقاد الذي شاهدوا الفيلم، هو أن السعفة الذهبية قد تذهب للسنة الثانية إلى جنوب شرقي آسيا.

ولا ينأى «طفيليّون» بنفسه كثيراً عن أجواء الفيلم الياباني المذكور، إذْ تدور أحداث كلا الفيلمين حول المأساة البشرية التي تعيشها مجموعة من البشر في ظل ظروف قاسية تدفع بها الى اجتراح الاحتيال كعنصر أساس للتمكّن من مواصلة العيش وسدّ الرمق، ويبلغ ذاك الاحتيال الى حدود قصوى تسيل بسببه دماءٌ كثيرة، جاعلاً من النزق والوقاحة البراغماتية عنصرين هامّين لتحقيق الاحتيال، وهما ما يجعلان أبطال القصّة يظهرون وكأنّهم مقتنعون سعداء بما فعلوا، ويتم استيعاب النتيجة المأسوية التي تؤول إليها الأحداث، كقدرٍ مكتوب في صفحة حيواتهم لا مناص منه أو حيادٍ عنه، وإن ما ينبغي عليهم مواجهته لا بدّ أن يحدث، وقُضيَ الأمر.

وبطبيعة الحال ثمة ثلاثة أفلام أخرى لم نُشاهدها حتى لحظة كتابة هذه السطور، إثنان منهما لمخرجَيْنِ عربيّين صعدا على منصّات الجوائز في مهرجاني كان وفينيسيا وهما الفرنسي (تونسيّ الأصول) عبداللطيف كشّيش، الذي سيعرض شريطه «Maktoub,My Love:Intermezzo»، والمخرج الفلسطيني إيليا سليمان الذي سيقدّم، شريطه «لا بدّ أنّه الفردوس»، وهو عمل يأتي بعد عشرة أعوام من شريطه الطويل الثالث «ما تبقّى من الوقت». وإلى جانب هذين المخرجين العربيّين ثمة شريط المخرج الإيطالي الكبير ماركو بيلّوكّيو «الخائن» الذي يُتابع فيه قصّة أكبر نادمٍ من بين عرّابي مافيا «كوزا نوسترا» الصقليّة تومّازو بوشّيتّا، الذي مكّنَ الدولة والقضاء الإيطاليّين باعترافاته وإفاداته أمام المحكمة من كشف خبايا تنظيم «قبّة» كوزا نوسترا. لن يكون الفيلم توثيقاً لحياة هذه الشخصية الفريدة، بل قراءة للظاهرة التي شكّلها في تاريخ المجتمع الإيطالي.

 

المدى العراقية في

25.05.2019

 
 
 
 
 

قبل إسدال الستار.. 9 أفلام هي الأقرب إلى سعفة كان الذهبية

كتب: نورهان نصرالله

بعد 12 يوما ممتلئة بالفن والسينما والسحر، يسدل الستار الليلة على الدورة الـ72 من مهرجان كان السينمائي الدولي، والتي كانت من أهم الدورات بمشاركة مجموعة كبيرة من المخرجين الأبرز حول العالم.

وفيما يلي أبرز الأفلام التي تتنافس على السعفة الذهبية، بالإضافة إلى جوائز التمثيل والسيناريو وجائزة لجنة التحكيم الخاصة: 

Once Upon a Time in Hollywood

فيلم للمخرج كوينتين تارانتينو، تم إضافته إلى قائمة الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية في آخر وقت، حيث كان يسابق المخرج الوقت للحاق بموعد المهرجان.

الفيلم بطولة ليوناردو دي كابريو وبراد بيت وآل باتشينو ومارجوت روبي، وتدور أحداثه حول ممثل تليفزيوني يحاول بمعاونة دوبليره الذي يساعده في المشاهد الخطرة أن يحققا شيء من الشهرة والنجاح في عالم صناعة السينما خلال العصر الذهبي لهوليوود في عام 1969.

Pain and Glory

فيلم يعتبر المشاركة السادسة في المهرجان للمخرج والمؤلف الإسباني بيدرو ألمودوفار، بطولة أنطونيو بانديراس وبينيلوب كروز، ويعتبر الفيلم ملخص عن حياة المخرج وأعماله على مدار ما يقرب من ساعتين في فيلمه الجديد، الذي يعتبر سيرة ذاتية للمخرج الذي قارب الـ70 عاماً، يتطرق من خلاله إلى التحولات بين الماضي والحاضر.

It Must Be Heaven

فيلم للمخرج الفلسطيني إيليا سليمان، على مدار ساعة ونصف الساعة، يقوم إيليا سليمان بدور الراوي والشخصية الرئيسية في الفيلم، الذي يتطرق إلى فكرة الوطن، من خلال تجربته الشخصية عندما ترك فلسطين بحثاً عن وطن آخر، قبل إدراك أن وطنه لا يزال يتبعه كظله، بقدر ما يسافر، من باريس إلى نيويورك، هناك شيء يذكّره بوطنه، وخلال الفيلم يسافر "سليمان" إلى مدن مختلفة، ويجد أوجه تشابه غير متوقعة مع فلسطين، يعيد اكتشاف مفاهيم مثل الهوية، الجنسية والانتماء.

The Traitor

فيلم للمخرج الإيطالي ماركو بيلوشيو، واسمه بالإيطالية Il traditore، وتدور أحداث الفيلم حول الحياة الحقيقية لـتوماسو بوشيتا، أحد زعماء المافيا في صقلية، والذى لقّب بـ"رئيس العالمين".

A Hidden Life

فيلم للمخرج تيرينس ماليك، وتدور أحداث الفيلم حول حياة النمساوي فرانز جايجرشتيتر، الذى رفض القتال من أجل النازيين في الحرب العالمية الثانية، ما أدى إلى الحكم عليه بالإعدام.

Mektoub, My Love: Intermezzo

فيلم للمخرج التونسي عبد اللطيف كشيش، ويعتبر الفيلم هو الجزء الثاني من Mektoub, My Love: Canto Uno"، وهو مأخوذ عن رواية "La blessure la vraie" للكاتب الصحفي الفرنسي فرانسوا بيجودو، وتدور أحداث الفيلم على مدار 3 ساعات متواصلة، في عام 1994 حول الشاب "أمين" الذي يعود إلى مسقط رأسه في مدينة ساحلية جنوب فرنسا لقضاء إجازة مع عائلته وأصدقائه بحثا عن الحب.

Matthias and Maxime

فيلم للمخرج الكندى إكسافيير دولان.

Le jeune Ahmed

فيلم من إخراج لوك وجان بيار داردين، تدور أحداثه حول طفل بلجيكى يبلغ 13 عاماً، يتورط في محاولة قتل معلمته، معتمداً على تفسير خطأ في القرآن.

Sorry We Misses You

فيلم للمخرج كين لوتش، يتطرق من خلاله إلى الأزمات المعيشية التي يواجهها البعض في حياتهم اليومية، ويرصد عائلة من أربعة أفراد تكافح من أجل البقاء، ليغوص في الصعوبات التي تواجه العاملين في غير المهن الرسمية في بريطانيا.

 

المصرية في

25.05.2019

 
 
 
 
 

كان 2019| من الأقرب للفوز بالسعفة الذهبية؟

هيثم مفيد

يسدل الستار مساء اليوم السبت، على فعاليات مهرجان كان السينمائي الذي يختتم عروض دورته الـ72 بفيلم الدراما الفرنسي "The Specials" للمخرجين أوليفر ناكاتشي وإيريك توليدانو

دورة العام الحالي نجحت في جذب أنظار المريدين من عشاق السينما على مدار 10 أيام ببرنامج متنوع وثري، ضم في مسابقته الرسمية 22 فيلمًا من مختلف أنحاء العالم وكان من بينهم الفيلم الفلسطيني "لا بد أن تكون هى الجنة" للمخرج إيليا سليمان، وغيرها من الأفلام العربية، الموزعة بين أقسام المهرجان المختلفة.

وسيطرت عدد من الموضوعات الشائكة، التي تثير قلق صانعي السينما حول العالم، على تشكيلة أفلام المسابقة الرسمية وجاء في مقدمتها قضايا الهجرة والتطرف والركود الاقتصادي وما يترتب عليه من إشكاليات اجتماعية، كما حازت بعض الأفلام على مراجعات إيجايبة جعلتها الأقرب لحصد جائزة "السعفة الذهبية" المرموقة، وهى ما سنحاول أن نلقي نظرة عليها خلال التقرير التالي.

المخرج الإنجليزي كين لوتش، قدم لنا في فيلم "Sorry We Missed You" محاكاة لحياة البسطاء والمهمشين في المجتمع، من خلال حياة أسرة بريطانية، تجد نفسها بين فكي كماشة العمل المضني اليومي ومتطلبات الحياة المادية، إلى أن يقرر يوما رب الأسرة الدخول في مشروع جديد. كانت البداية صعبة في التأقلم مع ظروف العمل، إذ ظل رب الأسرة يكد كل يوم على الرغم من الصعاب، ويحاول أن يتجاوز العراقيل التي تعترضه، إلا أن ذلك أثر سلبًا على حياته الإجتماعية والأسرية.

أراد "لوتش" أن يعري الوجه المتوحش لتوجهات اقتصادية لحكومة بلاده، التي توهم الطبقة العاملة طول الوقت بخلق مشاريع ذاتية، لكنها مجرد مناورات سياسية يراد منها استعباد طبقة معينة، مثل بطل الفيلم، تكون مجبرة على الكد صباحًا ومساءً دون أن يكون لذلك أي تأثير إيجابي على حياتها الاجتماعية.

ويسلط المخرج الفرنسي لادج لي الضوء على الأوضاع الصعبة في الأحياء الشعبية الفرنسية من خلال فيلم "Les Miserables"، الذي لخص كل الأمراض التي تنخر جسد هذه الأحياء بداية من العنف مرورا بالبطالة ووصولا إلى انتشار الأصولية الإسلامية وتوظيفها سياسيًا.

اختيار المخرج لعنوان الفيلم يحمل إسقاطًا عمديًا على رواية "البؤساء" للكاتب الفرنسي فيكتور هوجو، التي كتبها قبل أكثر من 150 عاما وكان أحد الأحياء الشعبية مسرحا لجزء منها، حتى يقول إن الأوضاع في الأحياء الهامشية لباريس هي نفسها، ولم تتغير على الرغم من توالي السنوات تلو الأخرى.

أما فيلم "Bacurau" فقدم قصة سكان قرية تم عزلها، ولم يعد يصلها حتى ماء الشرب، بل أن شاحنة نقل هذه المياه إليهم تستهدف بالرصاص الحي من قبل عصابات في منطقة، أصبحت فيها القوة والعنف هي من يفصل في كل شيء.

المخرجان كشفا عن القلق الذي يسكنهما حول مستقبل البرازيل جراء العنف وتوحش الرأسمالية، خاصة مع التغيرات السياسية المثيرة للقلق التي حصلت في بلادهما بوصول اليمين المتطرف للحكم.

المخرج الكوري الجنوبي الشهير بونج جون هو، الذي شارك في مهرجان "كان" قبل عامين بفيلمه الشهير "Okja" الذي سلط خلاله الضوء على أثر مخلفات المصانع على الخلل البيئي، يعود هذه المرة بفيلم "Parasite" الذي يعكس صورة المجتمع الكوري الحالي من وجهة نظر اجتماعية واقتصادية وسياسية.

ومن بين صانعي الأفلام المرموقين في "كان" هذا العام، كان المخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار، الذي قدم ميلودراما جديدة تحمل اسم "Pain & Glory" ويعتبر هذا العمل الذي لقى صدى واسعًا بين جمهور المهرجان أحد أفضل أفلام "ألمودوفار" منذ سنوات ويحتل المرتبة الأولى بين رواد المنافسة.

وتدور أحداث الفيلم الذي يقوم ببطولته أنطونيو بانديراس وبينلوبي كروز، حول مخرج يمرّ بفترة محبطة، حيث تتم استعادة طفولته، ومحطات مختلفة من حياته، في واحدة من أكثر تجاربه السينمائية شخصية.

وضرب جمهور "كان" موعدًا هذه الدورة مع أجدد أفلام الأخوين البلجيكيين جان بيير ولوك داردين، الذين سبق لهما أن فازا بسعفتين ذهبيتين، وحمل أسم "Young Ahmed"، ويأتي في سياق انكباب السينما بشكل عام على ظاهرة التطرف والإرهاب الذي استطاع أن يتسرب إلى عائلات أوروبية عجزت عن التصدي له على الرغم من مساعدة الدولة لها. ويظهر الفيلم شابا في سن المراهقة، يخرج عن سيطرة الأسرة، ويتحول لدمية بين يدي إمام كل همه الدفع به أكثر فأكثر نحو التطرف إلى أن ينتهي الفيلم بعمل كارثي.

ويتناول فيلم الدراما "Atlantique"، الذي يُعد العمل الروائي الطويل الأول للمخرجة الفرنسية السنغالية ماتي ديوب، التداعيات التي يعانيها المهاجرون وعائلاتهم بسبب رحلات هجرتهم القسرية.

وتطرق المخرج الأمريكي الشهير تيرانس ماليك، الذي يعود لأحضان "كان" بعد 11 عامًا، إلى معالجة لقصة من قصص الحرب العالمية الثانية بعنوان "A Hidden Life"، تدور أحداثه خلال السنوات الأولى من الحرب العالمية الثانية، وتستند قصته الحقيقية على حياة المزارع النمساوي فرانز جاجرستاتر (أوجست ديل)، وزوجته فاني (فاليري باشنر)، وبناتهم الثلاث الصغار في مزرعة بالقرب من قرية سانت راديجند الجبلية التي تسودها البهجة والسعادة والمحبة.

هذه الحياة الهادئة التي تحضتنها جبال الألب بمناظرها الخلابة، سرعان ما تتبدد بعد أن نسمع صوت الطائرات الحربية تسود المنطقة وإعلان قيام الحرب، التي يرفض فرانز أن يكون جزءًا منها بأي شكل من الأشكال ويقرر مواصلة زراعة البطاطس والقش؛ لكن زملاؤه القرويون الخائفون من جحيم هتلر وعصابته يشجعوه على الانضمام إلى الجيش، وتتطور تكتيكاتهم من الإقناع الودي إلى الإقناع غير الودي، ويتم تجنيده، ويخبر السلطات العسكرية النازية أنه لن يساعد الجيش بأي شكل من الأشكال، ليتم إعدامه من جانب الجيش النازي رميًا بالرصاص في مقاطعة براندنبريج الألمانية في 9 أغسطس 1943 ويصبح فرانز من وقتها إلى الآن رمزًا من رموز المقاومة السلمية.

وحظي فيلم الكوميديا والجريمة المنتظر "Once Upon a Time in Hollywood" للمخرج كوينتين تارانتينو، بردود فعل إيجابية من جانب النقاد والجمهور عقب عرضه العالمي الأول الأسبوع الماضي.

ويعيد الفيلم، الذي يُعد أخر أعمال "تارانتينو"، النظر في الجريمة البشعة التي ارتكبها تشارلز مانسن ورفاقه في عام 1969 بحق الممثلة شارون تيت وجنينها بالإضافة إلى 3 أصدقاء آخرين.

كما ألقى الفيلم أيضًا، نظرة على العصر الذهبي في هوليوود، وشوارع لوس أنجلوس الساحرة والمليئة بالحياة والحيوية خلال حقبة الستينيات، بجانب إعادة تصوير عدد من المشاهد لنجوم السينما العالمية أمثال بروس لي.

ولم تخلو المسابقة الرسمية من التمثيل العربي، حيث شارك المخرج الفلسطيني بفيلم "لا بد أن تكون هى الجنة" وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول المخرج إيليا سليمان الذي يسافر إلى مدن مختلفة ويجد أوجه تشابه غير متوقعة في وطنه فلسطين. كما نافس المخرج الفرنسي – التونسي عبداللطيف كشيش، بفيلمه المثير للجدل "Mektoub، My Love: Intermezzo" ويُعد تتمة لجزء أول قدم في دورة العام 2017 من مهرجان فينيسيا السينمائي تحت عنوان "Mektoub، My Love".

 

####

الليلة.. مهرجان كان السينمائي يختتم دورته الـ72

هيثم مفيد

يختتم مهرجان كان السينمائي، مساء اليوم السبت، فعاليات دورته رقم 72 التي انطلقت في 14 مايو الجاري واستمرت على مدار 10 أيام، واستقبلت عددا من العروض الأولى والحصرية لأهم أفلام الموسم المنتظرة.

ويتم توزيع جوائز السعفة الذهبية للأعمال السينمائية الفائزة، ثم يتبعه عرض خاص لفيلم الدراما والرومانسية الفرنسي "The Specials" للمخرجين أوليفر ناكاتشي وإيريك توليدانو.

تدور أحداث الفيلم حول قصة رجلين ومربين للأطفال والمراهقين المصابين بالتوحد، ويشارك في بطولة الفيلم النجم الفرنسي فينسنت كاسل، والممثل الفرنسي ذو الأصول الجزائرية رضا كاتب.

ضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 22 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطيني إيليا سليمان.

وركزت الدورة الحالية على زيادة نسبة التمثيل النسائي مقارنة بالأعوام السابقة، حيث شاركت 4 مخرجات فى المسابقة الرسمية، وهن: المخرجة ماتى ديوب بفيلم "Atlantique"، وجيسيكا هاوزنر بفيلم "Little Joe"، وجوستين ترييت بفيلم "Sibyl"، وسيلين سكيما بفيلم "Portrait of a Lady on Fire".

 

####

كان 2019| "Our Mothers" يفوز بجائزة الكاميرا الذهبية

هيثم مفيد

فاز فيلم "Our Mothers" للمخرج البورتوريكي سيزار دياز، بجائزة الكاميرا الذهبية عن فيلم "Our Mothers"، خلال حفل ختام مهرجان كان السينمائي المقام حالياً على مسرح "جراند لومير" بمدينة كان الفرنسية.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| "Distance Between Us and Sky" أفضل فيلم قصير

هيثم مفيد

فاز الفيلم اليوناني القصير "The Distance Between Us and the Sky" للمخرج فاسيلز كيكاتوس، بجائزة أفضل فيلم قصير بمهرجان كان السينمائي.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| "لا بد أن تكون هي الجنة" يفوز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة

هيثم مفيد

فاز الفيلم الفلسطيني "لا بد أن تكون هى الجنة" للمخرج إيليا سليمان، بجائزة لجنة التحكيم الخاصة بمهرجان كان السينمائي في دورته الـ72.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| إميلي بيتشام تفوز بجائزة أفضل ممثلة

هيثم مفيد

فازت الممثلة الإنجليزية إميلي بيتشام، بجائزة أفضل ممثلة بمهرجان كان السينمائي عن دورها بفيلم "Little Joe" للمخرج جيسيكا هاوزنر.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| الأخوان داردين يفوزان بجائزة أفضل إخراج

هيثم مفيد

فاز الأخوان جان بيير ولوك داردين، بجائزة الإخراج في حفل ختام مهرجان كان السينمائي عن فيلم "Young Ahmed".

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| "Portrait of a Lady on Fire" يحصد جائزة أفضل سيناريو

هيثم مفيد

حصد فيلم الدراما الفرنسي "Portrait of a Lady on Fire" للمخرجة الفرنسية سيلين سكياما، جائزة أفضل سيناريو، خلال حفل ختام مهرجان كان السينمائي.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| "Monster God" يفوز بجائزة لجنة التحكيم للأفلام القصيرة

هيثم مفيد

حصد الفيلم الأرجنتيني القصير "Monster God" للمخرجة أوجستينا سان مارتن، جائزة لجنة التحكيم الخاصة للأفلام القصيرة.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| "Les Misérables" و"Bacurau" يحصدان جائزة لجنة التحكيم

هيثم مفيد

حصدا فيلمي "Bacurau" للمخرجين كليبر ميندونسا فيلهو وجوليانو دورنيليس، و"Les Misérables" للمخرج الفرنسي لادج لي، جائزة لجنة التحكيم بمهرجان كان السينمائي.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| أنطونيو بانديراس يفوز بجائزة أفضل ممثل

هيثم مفيد

فاز الممثل الإسباني أنطونيو بانديراس، بجائزة أفضل ممثل بمهرجان كان السينمائي، عن دوره بفيلم الدراما الإسباني "Pain and Glory" للمخرج الشهير بيدرو ألمودوفار.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| "Atlantics" يفوز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى

هيثم مفيد

فاز فيلم "Atlantics" للمخرجة السنغالية - الفرنسية ماتي ديوب، جائزة لجنة التحكيم الكبرى بمهرجان كان السينمائي في دورته الـ72.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطينى إيليا سليمان.

 

####

كان 2019| فيلم "Parasite" يفوز بجائزة السعفة الذهبية

هيثم مفيد

فاز الفيلم الكوري الجنوبي "Parasite" للمخرج الشهير بونج جون هو، بجائزة السعفة الذهبية كأفضل فيلم بمهرجان كان السينمائي في دورته الـ72.

وضمت المسابقة الرسمية، التي ترأسها المخرج المكسيكي أليخاندرو جونزاليس إيناريتو، 12 فيلمًا، شملت عددا من الأسماء اللامعة في مجال صناعة السينما، من بينهم: البريطاني كين لوتش، والأمريكى تيرينس مالك، والإسبانى بيدرو ألمودوفار، والشقيقان البلجيكيان لوك وجان- بيار داردين، والكورى الجنوى بونج جون هو، والمخرج الأمريكي الشهير كوينتن تارانتينو، بالإضافة إلى المخرج الفلسطيني إيليا سليمان.

 

البوابة نيوز المصرية في

25.05.2019

 
 
 
 
 

أنطونيو بانديراس يحصد جائزة أفضل ممثل بمهرجان كان

رانيا الزاهد

فاز النجم العالمي أنطونيو بانديراس، بجائزة أفضل ممثل في الدورة الـ 72 من  مهرجان كان السينمائي الدولي.

وفاز فيلم (باراسايت) "طفيل" للمخرج بونج جون، بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، كما فاز فيلم "أتلانتكس" للمخرجة ماتي ديوب بالجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.

وذهبت جائزة لجنة التحكيم للفيلمين "البؤساء" للادج لي و"بوكارو" للبرازيليين كليبير ميندونزا فيلو وجوليانو دورنيليس.

وذهبت جائزة الإخراج في كان للأخوين داردين عن "أحمد الصغير".

 

####

صور| أنطونيو بانديراس أفضل ممثل.. ننشر قائمة جوائز مهرجان "كان" الكاملة

رانيا الزاهد

أسدل الستار، قبل قليل، على حفل ختام الدورة الـ72 لمهرجان كان السينمائي، الذي احتضنه مسرح "جراند لومير" بمدينة كان الفرنسية، بحضور نخبة كبيرة من صناع السينما حول العالم.

فاز النجم العالمي أنطونيو بانديراس، بجائزة أفضل ممثل في مهرجان كان السينمائي الدولي.

وفاز فيلم (باراسايت) "طفيل" للمخرج بونج جون هو بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي.

كما فاز فيلم "أتلانتكس" للمخرجة ماتي ديوب بالجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.

وذهبت جائزة لجنة التحكيم للفيلمين "البؤساء" للادج لي و"بوكارو" للبرازيليين كليبير ميندونزا فيلو وجوليانو دورنيليس.

وذهبت جائزة الإخراج في كان للأخوين داردين عن "أحمد الصغير".

 

####

«أحمد» يحصد جائزة أفضل إخراج بـ «مهرجان كان» للأخوين داردين

رانيا الزاهد

حصد الأخوان درادين Dardenne جائزة أفضل إخراج من مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ72، والتي أقيم حفل ختامها مساء اليوم، السبت، عن أحدث أفلامهم Young Ahmed، أما جائزة أفضل سيناريو فذهبت لفيلم Portrait Of A Lady On Fire للمخرجة Céline Sciamma. 

الأخوان داردين، اللذان نالا السعفة الذهبية مرتين أعوام 1999 و2005، يعالجان في فيلمهما الجديد ظاهرة التطرف، وتدور أحداثه حول مراهق بلجيكى يخطط لمؤامرة لقتل معلمه بعد تأثره بأفكار إمام مسجد فى بلجيكا.

 

####

سيلفستر ستالون يلتقط الصور التذكارية على السجادة الحمراء بمهرجان كان

رانيا الزاهد

وصل النجم العالمي سيلفستر ستالون، لحضور حفل ختام مهرجان كان السينمائي في دورته الـ72.

وحرص "ستالون" على التقاط الصور التذكارية برفقة ابنته سيستين روز ستالون وزوجته جينيفر فلافين، قبل توجهه لمسرح "جراند لومير" حيث يقام حفل توزيع الجوائز.

يذكر أن مهرجان كان منح النجم الكبير ألان ديلون البالغ من العمر 83 عاما جائزة السعفة الذهبية التقديرية، وهو صاحب رصيد كبير من الأفلام الفرنسية والعالمية الهامة منها Rocco And His Brothers, Plein Soleil, L’Eclisse, The Leopard و Le Samouraï.

 

####

زواج على السجادة الحمراء يسرق الأضواء في مهرجان كان

رانيا الزاهد

سرق رجل في مهرجان كان السينمائي بدورته الـ 72 الأضواء من أشهر النجوم العالميين، عندما طلب يد صديقته للزواج وهما على السجادة الحمراء.

وتُظهر الصور الرومانسية الرجل بملابس أنيقة يجثو على ركبته ويطلب الزواج من صديقته بخاتم في علبة بيضاء.

وهرع المصورون المتواجدون على السجادة الحمراء إلى التقاط الصور للثنائي الرومانسي الذي خطف الأضواء من النجوم الحاضرين في المهرجان، ومن بينهم كيندال جينر وإيفا لونغوريا وأدريان ليما، وغيرهم. ولحسن حظه، وافقت محبوبته على عرضه وتبادلا قبلة أمام حشد المهرجان، قبل أن يسيرا يداً بيد على السجادة الحمراء. وكان الثنائي في طريقه لحضور عرض الفيلم الدرامي الفرنسي-التونسي "مكتوب ماي لوف إنترمتزو" Mektoub My Love Intermezzo المشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان، للمخرج الفرنسي-التونسي عبد اللطيف كشيش، الفائز بالسعفة الذهبية في 2013 عن فيلم "حياة أديل".

واختتم مهرجان مهرجان كان السينمائي دورته ال72 فعالياته اليوم بفوز الفيلم الكوري Parasite بالسعفة الذهبية وامتدت فعاليات مهرجان كان على مدى 12 يوماً في الفترة من 14 إلى 25 مايو. وهو مهرجان يجذب إليه سنويا أهم المشاهير والسياح الأثرياء من جميع أنحاء العالم.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

25.05.2019

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004