كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

جديد الموقع

 

باشر النجم السوري فراس إبراهيم قبل عام بصفته منتجا، بالاستعداد لإنتاج مسلسل تلفزيوني ضخم يتناول فيه سيرة الفنانة السورية أسمهان، ولأنها عاشت حياة متشعبة العلاقات السياسية والفنية والاجتماعية وكانت القاسم المشترك في كل التناقضات التي حفلت بها بداية القرن الماضي، فقد طلب من المخرج السينمائي نبيل المالح كتابة العمل إلى جانب إخراجه.

وكان المنتج قد اشترى العمل جاهزا من المخرج ممدوح الأطرش الذي فشل على مدار أربع سنوات في إنتاجه، فلجأ إلى بيع العمل مرفقا به التنازل المادي والمعنوي عن كل فرد من أفراد عائلة الراحلة أسمهان.

واجه تنفيذ مسلسل أسمهان مطبات عديدة، أولها أم كلثوم التي عادت لتؤثر على أسمهان في مماتها كما فعلت في حياتها، فعلى الرغم من النجاح الكبير الذي حظي به مسلسلها، إلا ان بعض المحطات الفضائية تخوفت من أن تخرج أسمهان في شخصية قديسة .

كما جرى لام كلثوم فقررت سلفا أنها لا ترغب الخوض في تجارب جديدة من هذا النوع، لا سيما أن الوسط الفني لا توجد فيه ممثلة قادرة على ان تقوم بدور أسمهان كوجه وكصوت في آن معا، نظرا لتفرد الراحلة في صوتها وصورتها أيضا.

والمطب الثاني كان في قيام بعض السوريين بالتنسيق مع المصريين من أجل انتاج مسلسل عن أسمهان، وقام وفد سوري بزيارة لمدينة الإنتاج الإعلامي، التقى خلالها بالمهندس عبد الرحمن حافظ الرئيس السابق لها، اتفق الجانبان على انتاج مسلسل تلفزيوني ضخم بعنوان «أميرة الغناء» يرصد مشوارها الفني حتى احترافها الغناء في مصر مع أخيها الفنان الراحل فريد الأطرش.

وقصص الحب في حياتها وعلاقتها بسيدة الغناء العربي أم كلثوم، وكان من تأليف د. وليد سيف، وكانت النية تتجه إلى إسناد دورها إلى ليلى علوي نظراً للشبه الكبير بينها وبين أسمهان. واتفق الجانبان على أن تقوم المدينة بترشيح فريق العمل.

واتفق على المخرج محمد فاضل للقيام بإخراجه وسيصور جزء كبير منه في جبال لبنان وسوريا الأمر الذي أوجد بلبلة لجهة الإنتاج الأولى وهي مؤسسة فراس إبراهيم وقد كاد ان يفهم انه ضربة تحت الحزام لولا رحيل مدير مدينة الإنتاج السابق عبد الرحمن حافظ وقدوم الحالي سيد حلمي الذي ارتأى احترام جهد الآخرين.

والمطب الثالث هو قيام ورثة الراحلة أسمهان بتوزيع بيان صحافي يطالبون فيه بالامتناع عن القيام بتجسيد حياتها نهائيا وجاء في نص البيان الذي حمل توقيع ابن أخ الراحلة عماد : « لا صحة إطلاقاً، أننا نحن ورثة المرحومة عمتي الأميرة آمال الأطرش المطربة الكبيرة الراحلة أسمهان.

قد وافقنا جميعنا أو تنازلنا جميعنا عن أية حقوق ارثية أو فنية لأي إنسان بشأن انتاج أي عمل فني عن المرحومة عمتي. ذلك ان الدعوى القضائية ضد ممدوح الأطرش في هذا الموضوع ما زالت منظورة أمام القضاء السوري ومحكمة النقض بالذات برقم ذمة 1665 تاريخ 29/8/2005 وبرقم مضمون 828.

وقد حصلنا على قرار قضائي من المحكمة نفسها بوقف تنفيذ أي عمل بهذا الخصوص يحمل الرقم 1210 أساس 5633 تاريخ 25/10/2005. كما ان محكمة الاستئناف الجزائية اللبنانية في جديدة المتن ما زالت تنظر في الدعوى المقامة في هذا الموضوع ضد ممدوح الأطرش رقمها أساس 1608/ 2005 ورقم 401/2005.

اننا نحمل ممدوح الأطرش وفراس إبراهيم ونبيل المالح وقمر الزمان علوش ومن معهم المسؤولية المدنية والجزائية بحال البدء بأي عمل فني عن المرحومة عمتي الأميرة آمال الأطرش المطربة الكبيرة الراحلة أسمهان وسنضطر لإقامة دعاوى جزائية بحقهم وبحق من يتعاون معهم».

ورد عليهم المخرج نبيل المالح: «هل علينا ان نقتل أسمهان مرتين..ان تناول موضوع أسمهان هو عمل استثنائي بكل المقاييس فأسمهان ومن خلال تعاملي مع شخصيتها ككاتب للعمل هي شخصية مشرقة، وفي وقت تتسابق المحطات لإنجاز أعمال ومسلسلات عن شخصيات مثل عبد الحليم حافظ وعمر الشريف ووردة الجزائرية وسعاد حسني.

ومن دون الانتقاص من قيمة أحد، فإنني لا أفهم لماذا يقف أحد ما في وجه انجاز عمل عن فنانة استثنائية سورية تمكنت خلال عشر سنوات من أن تصنع لها مكانة متقدمة بين الكبار، على كل ممدوح الأطرش قد حصل على قرار من محكمة النقض في دمشق بتاريخ 1/6/2004 يجيز متابعة الإجراءات التنفيذية لمسلسل تلفزيوني عن حياة الراحلة الأميرة آمال الأطرش ـ أسمهان ونحن بناء عليه سنتصرف».

وأعرب المنتج الفنان فراس إبراهيم عن خيبة أمله من التصريحات التي أطلقت في الصحافة من بعض أقرباء الراحلة أسمهان، مشيرا في حديثه لـ «البيان» ان لديه كل الأوراق الرسمية التي تؤكد قانونية عمله بعد ان اشترى كل الحقوق القانونية للعمل من ممدوح الأطرش ويضيف :

«في عمل كهذا لا نستطيع ان نخطو خطوة واحدة إلا إذا كان كل ما بين أيدينا رسميا وهذا ما قمنا به وبناء عليه تحركنا، في النهاية نحن أمام عمل غير عادي وأسمهان لم تكن شخصية عادية وإنما هي حالة سيتم من خلالها سبر الحالة الاجتماعية والسياسية والفكرية للفترة التي عاصرتها في المنطقة العربية.

خاصة وأنها لعبت دوراً أساسياً في الحياة السياسية واستطاعت أن تكون مثل مندوب الأمم المتحدة بين البريطانيين والسوريين رغم أن عمرها كان قصيراً، إلا أنها كانت امرأة تجمع في شخصها عشرات النساء».

ويتطرق المسلسل إلى شخصيات أخرى بارزة حضرت في حياتها، فعدد الشخصيات الرئيسية في العمل يصل إلى ثمانين، من بينها محمد التابعي وأمينة البارودي (تؤدي دورها سمية الخشاب)، حسنين باشا، محمد القصبجي، رياض السنباطي، محمد عبد الوهاب، وأم كلثوم. غير أن ترشيحات الممثلين ما زالت في طور البحث والاختيار.

ولو أن المخرج رجح المغنية اللبنانية نانسي عجرم لأداء دور أسمهان، إلا ان كارول سماحه هي الأوفر حظا للقيام بدورها وكما علمنا فان الاتفاق معها صار قاب قوسين أو أدنى، أما فريد الأطرش فيؤديه مطرب مصري.

البيان ألإماراتية في 19 يناير 2006

 

عزت أبو عوف وأحمد الفيشاوى فى لقطة من فيلم "45 يوم"

فيلم 45 يوم.. تشريحات نفسية واجتماعية

هبة عبد المجيد  

ما الذى يدفع شخصا لا زال فى مقتبل العمر لقتل والديه؟

سؤال يجتهد السيناريست محمد حفظى للإجابة عليه من خلال أحدث أفلامه "54 يوم" والذى يحاول من خلاله الفيشاوى الصغير استعادة مكانته السينمائية بعدما فشل فى تجاربه السابقة لأسباب بعيدة عن الموهبة كما أكد لـ "العرب".

فى الفيلم يجسد أحمد شخصية طالب بالجامعة الأمريكية يقتل والديه فى ظروف غامضه ما يدفع المحكمة لعرضه على طبيب نفسى لبيان حالته العقلية والنفسية وذلك خلال 54 يوما هى مدة المهلة التى تمنحها المحكمة، وعبر الفلاش باك تتكشف الكثير من المواقف والملابسات والتى لا يتضح معها أسباب القتل فحسب، ولكن يشرح الفيلم الكثير من إشكاليات المجتمع والتى تدفع البعض إما للجنون أو الجريمة.

الفيلم هو التعاون الأول بين كافة عناصره بدءا من جهة الانتاج "الشركة العربية" ــ التى تديرها الفنانة إسعاد يونس ــ مرورا بأبطال الفيلم أحمد الفيشاوي، هشام سليم، الوجه الجديد اللبنانية مريانا، والقدير عزت أبو عوف والفنانة غادة عبد الرازق، انتهاء بالمؤلف محمد حفظى والمخرج أحمد يسرى والذى يقدم من خلاله أوراق اعتماده للسينما.

الفيلم سبق وعرض على أكثر من فنان مثل السقا، كريم عبد العزيز وأخيرا أحمد حلمى والذى لم يتحمس احدهم للفيلم، وهو ما لم يتحرج منه الفيشاوى الصغير مؤكدا أن لكل منهم وجهة نظر فى اختياراته والتى تتوافق مع طموحاته وأحلامه.

الشخصية المركبة، والتى لا يمكنك الوقوف بدقة على حقيقتها وحتى اللحظات الأخيرة للفيلم، وهل هو مجنون بالفعل؟ أم أنه فى كامل قواه العقلية؟ فقط لديه أسبابه الخاصة التى دفعته لارتكاب تلك الجريمة البشعة هى أكثر ما جذب أحمد لتلك التجربة والتى يأمل أن تمنحه موقعا خاصا على خريطة الفن السابع بعد تجارب لم تتح له فرصة للتحقق.

يقول الفيشاوي: لست نادما على تجاربى الفنية السابقة، ولكننى حرصت أن أتعلم من أخطائى وفى مقدمتها البحث عن نص جيد لأنه العمود الفقرى لأى عمل وبدونه لا يمكن احراز النجاح، أيضا التواجد عبر شركة إنتاج متميزة، تعى الفن ورسالته، وتعرف آلية السوق جيدا، وتجيد التعامل معه بحرفية، لهذا فرحت جدا بهذا العمل الذى يفرج عن إمكانياتى كممثل لأنه دور صعب ويحتاج لتركيز كبير.

الفيلم ــ كما أشرنا ــ هو أول تعاون بين الفيشاوى وهشام سليم الذى يجسد شخصية الطبيب الذى يعكف على إعداد التقرير للمحكمة، وفيه أيضاً المشاركة الأولى للبنانية مريانا وأول تعارف بينها وبين الجمهور المصري، فتقول: لا أنكر سعادتى بهذه البداية القوية والتى كنت أحلم بها عبر هوليود الشرق، وحتى أختصر سنوات طويلة من التعب، شاركت خلالها فى أدوار تلفزيونية ومسرحية صغيرة، لهذا أعتبر هذه التجربة بدايتى الحقيقية.

هذا ويعد هذا الفيلم ثانى تعاون بين الفيشاوى وفنانة عربية، فـ "الحاسة السابعة" كان من بطولة رانيا الكردي.

إسعاد يونس كانت ترغب فى الجمع بين أسرة الفيشاوي، بتجسيدهما دور والديه غير أن محاولاتها باءت بالفشل لعدم حماسهما للفيلم، ويجسد دور الوالدين عزت أبو عوف، وغادة عبد الرازق.

موقع "العرب أنلاين" في 19 يناير 2006

فيليب شياه مدير مهرجان سنغافورة السينمائي:

الدورة القادمة ستضم سينما عربية

دمشق من أنور بدر:  

فيليب شياه مدير مهرجان سنغافورة السينمائي الدولي منذ عام 1990، وعضو منتظم في لجنة تحكيم الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين في مهرجانات سينمائية مختلفة، من روتردام إلي استوكهولم وبرلين وبريسبان، بالإضافة إلي عضويته في شبكة ترويج السينما الآسيوية، يحتل فيليب شياه منذ عام 1986 منصب محرر مجلة بيغ أو المتخصصة في الثقافات المحلية العامية في سنغافورة.

القدس العربي التقت الناقد السينمائي فيليب شياه علي هامش مهرجان دمشق السينمائي، حيث رأس لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة، وكان الحوار التالي معه:

·         تبدو علاقتك بالسينما متعددة الاتجاهات والمحاور؟

لقد كنت صحفياً لعشرين سنة خلت، عملت في مجلة بيغ أو وكتبت لمجلة آسيا للأفلام ومجلة سينما ، وفي آخر 15 سنة كنت واحداً في تجمع نات باك ، وهو تجمع للحرفيين في السينما الآسيوية، حيث نطبع كتباً عن السينما الصينية، بالإضافة لتنظيم البرامج حول السينما الصينية في كل المهرجانات الأخري، ونقوم أيضاً بورشات عمل مستمرة لها علاقة بالسينما.

·         سيد فيليب أرجو أن تعطينا فكرة عامة عن مهرجان سنغافورة؟

السنة القادمة يكمل مهرجان سنغافورة عامه ال 19، لقد بدأ المهرجان عام 1987، حيث يشهد منافسة خاصة بالأفلام النوعية، وفي السنوات العشر الأخيرة برز اهتمام واضح بأفلام جنوب شرق آسيا والصين، وفي العامين الأخيرين بدأ المهرجان يهتم بكل أفلام آسيا.

وأنا آمل وأعتقد أن الدورة القادمة ستضم سينما عربية، لأن قناعتي أن هذا شيء مهم وضروري، فالسينما العربية بدأت تفرض نفسها، والناس في العالم يتوقون لمعرفة المزيد عن هذه السينما.

·     أنت تتحدث عن سينما آسيوية، بينما يميز البعض بين السينما الهندية أو اليابانية وسواها، إلي أي درجة يمكن الحديث عن سينما آسيوية؟

أنا اعتقد أن الخطأ في معظم سينمات العالم عندما تحاول أن تكون شيئاً مغايراً أو مختلفاً، في اعتقادي أنه بإمكانك أن تكون نفسك لأنك أنت كما أنت، أنت ذاتك بكل بساطة، والناس سيحبونك كما أنت، ولكن النقطة الهامة أنه يجب عليك أن تكون حراً كي تكون نفسك.

وفيما يتعلق بالتسميات، فلا أعتقد أنها تعني أكثر من مجرد مصطلحات جغرافية أو دلالة علي الجغرافيا السياسية إن صح التعبير.

·         إلي أي درجة استطاعت السينما الصينية أن تخرج عن إطار التوظيف السياسي؟

الجيل الخامس من السينما الصينية كان دائماً يتطلع إلي التاريخ السياسي، ولكن الجيل اللاحق، وهو الجيل السادس من المخرجين الصينيين في أواخر 1990، كانوا يرون للوضع الحالي أكثر مما يرجعون للتاريخ السياسي، والجيل الحالي هو جيل الديجيتال، وهم يحاولون النظر إلي كل شيء بلا توقف، والشيء المهم بالنسبة لهم هو قدرتهم علي تعلم كيف يكونون أحراراً. والمقصود بالأجيال السابقة الذكر هو تحديد مستوي بدء الدراسة الأكاديمية في السينما، بالنسبة للجيل الخامس، وليس المقصود مدارس سينمائية، إذ شهدنا في البداية مسافة بين الناس العاديين وبين النخب المثقفة، بسبب التاريخ السياسي، حيث احتل الشيوعيون كل الصين في عام 1949، وتحكموا بشدة في السينما، ولم يكن بإمكانك التعبير إلا عن ما هو موجود، وتلك فترة البروبوغاندا السابقة، والتي انتهت عام 1987، وبدأ السينمائيون في الصين يتلمسون طريقهم إلي الحرية.

·     أنت الآن رئيساً للجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة، وهذه الأفلام تثير التباساً عند البعض، باعتبارها جسراً بين السينما التسجيلية والسينما الروائية؟

علاقة الأفلام القصيرة بالأفلام الطويلة من وجهة نظري، تشبه علاقة القصة القصيرة بالرواية في الأدب، الفكرة أو الهم في الأفلام القصيرة أنه عليك التقاط جوهر الموضوع بسرعة شديدة، وهناك العديد من المخرجين العالميين هم القادرون علي التقاط وتقديم الفكرة الجوهرية للأفلام القصيرة، فالمسألة المهمة هي مسألة الكثافة إن صح التعبير.

·         من خلال وجودك في هذا المهرجان، ما هو انطباعك عن الأفلام السورية القصيرة المشاركة في المسابقة؟

هذه أول مرة أزور فيها سورية، ولم أطلع بعد علي العدد الكافي من الأفلام العربية التي تساعد في تكوين هذا الرأي، ولكن سوريا تشترك بعشرة أفلام قصيرة من أصل أربعين فيلماً في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة، وقد شاهدنا أفلاماً جيدة ولكنها مصنوعة بلغة محلية- ولا أقصد اللغة العربية بل اللغة السينمائية- وعندما كنت أشاهد هذه الأفلام في لجنة التحكيم، كان سؤال واحد يتردد إلي ذهني، فيما إذا كان صناع الأفلام القصيرة العربية أو مخرجوها قادرون علي رؤية السينما في مختلف أرجاء العالم؟ وهل يصنعون أفلامهم ليشاهدها الآخرون خارج بلادهم؟

اعتقد أننا في سنغافورة مررّنا بتجربة أو فترة مماثلة لهذه الحالة، لكن انطلاق مهرجان سنغافورة عام 1987 مع الجيل الخامس من السينما الصينية شكل فرصة لكل السينمائيين في سنغافورة للتعرف علي السينما في العالم الآخر، وهذا ما يحتاجه السينمائيون في سوريا.

القدس العربي في 19 يناير 2006

 
سينماتك

 

المطبات تواجه مسلسل «أسمهان»

صراع على البطولة تكسبه كارول سماحة وتراجع نانسي

كتب جمال آدم

 

 

 

 

سينماتك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سينماتك