جديد الموقع

كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما.. كتبوا في السينما

 

سينماتك

 

آل باتشينو هو واحد من عشرة نجوم انطلقت في مطلع الستينيات وشقت طريقها بثبات طوال الفترة منذ ذلك الحين‏.‏ التسعة الآخرون هم روبرت دي نيرو‏,‏ وورن بيتي‏,‏ روبرت دو ول‏,‏ سيدني بواتييه‏,‏ جين هاكمان‏,‏ داستين هوفمان‏,‏ روبرت ردفورد‏,‏ جاك نيكلسون وكلينت أيستوود‏.‏ بعض هؤلاء قلت أعماله في السنوات العشر الأخيرة وورن بيتي‏,‏ سيدني بواتييه والبعض الآخر مازال نشطا كلما كان ذلك ممكنا لكن باتشينو أحد القلة الذين لا يتوقفون عن العمل‏.‏

منذ مطلع القرن الحادي والعشرين ظهر في سبعة أفلام هي أرق وسايمون وأناس أعرفهم وتحت التدريب وجيغلي وتاجر البندقية وإثنان لأجل المال‏,‏ وأخرج فيلما قهوة صينية‏,‏ ولديه قريبا ثلاثة أفلام جديدة‏:‏ الشعلة و‏88‏ دقيقة وريفيفي‏.‏

هذا بالنسبة لممثل يبلغ من العمر‏65‏ سنة‏,‏ أكثر من مجرد حضور أو استمرار إنه تألق متواصل واحترام تكنه هوليوود لممثل محترف يسرق النظر من أي ممثل آخر معه ودون جهد علي الإطلاق‏.‏

فيلمه الجديد إثنان لأجل المال يضعه في شخصية ذات بعدين إنه ليس شريرا وليس خيرا‏,‏ بل يجمع الشر والخير في شخصية واحدة تعيش علي الحافة طوال الوقت حافة الخسارة حافة الانهيار وحافة الموت‏.‏ باتشينو‏,‏ علي الشاشة وغالبا‏,‏ شخصية متوترة ذلك التوتر الذي ساد تمثيله في ثالث أفلامه ذعر في نيدل بارك‏(1971‏ وتكرر لاحقا في فزاعة وسربيكو ودوغ داي أفترنون والوجه المشطوب وسواها‏,‏ ليس أسلوبا ولا تقليدا ولن تجد في اداءاته‏,‏ علي تنوعها وسواء أكانت عاطفية كما في جوني وفرانكي‏,‏ أم بوليسية كما في طريقة كارليتو‏,‏ أم كوميدية عطر امرأة أو شكسبيري تاجر البندقية‏,‏ ما يستطيع ممثل آخر تقديمه بنفس الطريقة أو الأسلوب أو النجاح التام في استقطاب الاهتمام وقدرته علي جذب المشاهد إليه تصل إلي حالتها القصوي كلما التقي مع ممثل من تلك الفترة‏:‏ روبرت دي نيرو في حرارة‏,‏ وورن بيتي في دك ترايسي أو مع ممثلين أكثر شبابا كما الحال‏,‏ علي سبيل المثال فقط‏,‏ مع ماثيو ماكانوهي في هذا الفيلم الجديد إثنان للمال‏.‏

·     يمكن وصف الشخصية التي تؤديها في هذا الفيلم بأكثر من صفة لكن رأي الناقد شيء ورأي الممثل فيها قد يكون شيئا آخر كيف تصفها أنت؟

حقيقة إنها شخصية متعددة كما تقول تجعلها شخصية ممتعة لأي ممثل أحيانا هناك أشياء في الشخص هو نفسه لا يعرفها وحين تتاح لهذا الشخص تمثيلها يكتشفها ويجد إنه من الممتع التعرف عليها يبدأ بطرح أسئلة من نوع‏:‏ ما هو الخاص في هذه الشخصية؟ كيف تتعامل مع هذا الحدث أو ذاك أو مع ذلك الموقف المعين إنها الخطوات التي تقوم بها بصرف النظر عن الشخصية التي تؤديها‏.‏

·     كل ممثل لديه حركات معينة يقوم بها‏..‏ جون واين‏,‏ كلينت أيستوود دي نيرو أنت؟ هل تشعر بها حين تؤدي الدور؟ هل تمارسها عن إدراك؟

صحيح كل ممثل لديه مفردات خاصة به طريقة نظر أو طريقة تعبير أو طريقة حديث‏..‏ لكن لا أعتقد أن معظمنا يفعل ذلك عن إدراك مثلك نلاحظ ذلك لاحقا المسألة هي أنك حين تكون مندمجا في الدور لا تتوقف لكي تحلل تلك المفردات كيف سأعبر بيدي عن شيء معين كيف سأتحدث تفكر بمنهج عريض وبتفاصيل كثيرة‏,‏ لكن تلك المفردات تأتي طبيعيا كطبيعية الحركات التي تقوم بها حين تتحدث الآن تلك التي أستخدمها معك‏.‏

·     تؤدي شخصية رجل في مثل سنك يختار شابا ليعمل معه في الرهونات العلاقة تبدو أبوية هل كان ذلك واضحا في السيناريو أم تبلور لاحقا خلال التمثيل؟

كان واضحا في السيناريو لكن الأمر الذي تبلور خلال التصوير أو علي الأقل لم يكن واضحا في القراءة الأولي هو أن الشخصية التي أؤديها تحصل علي السعادة من خلال الألم وهذا صعب تفسيره الآن كما كان صعبا تفسيره خلال العمل‏.‏

·         هنا ذلك الفصل من الأحداث عندما تدبر لماثيو وزوجتك ريني روسو خلوة متمنيا في السر أن يتورطا عاطفيا؟

نعم هذا هو جزء من الدافع الغريب الذي يحركني في الفيلم لا أريد لهما التورط لأني أحب زوجتي لكني أريد أن أعذب نفسي بذلك الاحتمال ولو تحول إلي حقيقة‏.‏

·     أكثر من ذلك‏,‏ أنت شخصية تهدم نفسها لو لم تكن كذلك لما سعيت لتشجيع زوجتك والشاب الذي يعمل معك علي احتمال هذه العلاقة عملك في الرهونات هو هدم للذات أنت في الفيلم مصاب بالقلب لكنك تخاطر وتجهد نفسك؟

الفيلم بأسره قائم علي معادلات صعبة كالتي تذكرها سألتني عن أبوة وولتر للشاب براندون نعم هي أبوة وإلا لوافق علي منحه علاوة حين بدأ براندون يحقق لوولتر أرباحا كبيرة لكن وولتر يعلم أن براندون بات طماعا إنه مثل ممثل مبتديء تساعده الظروف ويكسب الأوسكار في اليوم التالي يطلب‏20‏ مليون دولار أجرا‏...‏ إنه ليس هناك بعد‏.‏ لم يصل إلي تلك المصاف بالنسبة لبراندون الفساد دخله وحين فعل لم يستطع إنجاز أرباح أخري لوولتر‏.‏ إنتهي‏.‏

·         أنت من جيل وماثيو ماكوهوني من جيل آخر‏,‏ كيف تري ممثلي هذا الجيل عموما؟ أين تلتقي بهم وأين تختلف؟

الجيل الجديد يعرف كيف يمثل في السينما أكثر من جيلي أنا‏.‏

·         ماذا تقصد؟

إنه يعرف كيف يتواجد علي نحو متواصل في هذه الصناعة الكثير من أبناء جيلي توقفوا عن العمل حتي قبل ظهور هذا الجيل‏.‏

·         السبب؟

لقد نشأوا جنبا إلي جنب مع السينما كبزنس وكوسيط لم يكن عليهم العمل في المسرح أولا ثم الانتقال إلي السينما‏,‏ كما فعلت أنا بل دخلوا السينما مباشرة لذلك أري أن علاقتهم بالكاميرا تختلف عن علاقة من هم من جيلي لكن لا تستطيع التعميم هناك دائما استثناءات لذلك لا تستطيع إن تقول أن هذا الجيل أفضل أو أسوأ من الجيل السابق أو العكس‏.‏

·     قبل نحو ثماني سنوات مثلت في فيلم بعنوان محامي الشيطان وتشارليز ثيرون كانت شابة صغيرة تؤدي دورا صغيرا كبداية هل توقعت لها أن تصبح نجمة؟

كنت والمخرج تايلور هاكفورد نبحث عن فتاة تؤدي ذلك الدور وأجرينا تجارب عديدة مع فتيات كثيرات ثم دخلت هي وحالما مثلت المشهد الذي اخترناه لها كتجربة إقتنعنا بها أدركنا إنها الأصلح كان لديها تلك العلاقة التي حدثتك عنها مع الكاميرا وكان لديها تلك الرغبة وتلك الثقة وأحترمها لأنها تستطيع الدخول والخروج من شخصيات متعددة دون أن تربط المشاهد بالدور إنها جديدة في كل مرة‏.‏

·         أريد أن أسألك عن التوتر الذي تجسده علي الشاشة تبدو لي إنسانا هادئا فمن أين تأتي بتلك الشحنة من التوتر في أفلامك؟

يضحك‏..‏ كما يقولون‏...‏ هذا تمثيل‏!‏ إلي ذلك أعتقد أن الحياة ذاتها متوترة هذا التوتر يؤثر فينا جميعا ويؤثر فينا علي أكثر من نحو ما يجري في العالم يؤثر فينا ما يدور من أحداث الأخبار التطورات كلها تؤثر فينا أعمق مما نعلم‏.‏

·         من الممثل بالنسبة إليك؟

الممثل هو رياضي العاطفة‏.‏

·         لماذا؟

لأن هناك رياضي الكمال الجسدي ورياضي السباق ورياضي الكرة‏..‏ الممثل هو رياضي العاطفة هو الذي يعيشها ويختلط بها ويعبر عنها‏.‏

·     قبل هذا الفيلم لعبت بطولة تاجر البندقية الذي هو مختلف جدا كفيلم وبالتالي كأدوار عن هذا الفيلم هل أنت راض عن تلك التجربة؟

نعم أحببت الطريقة التي تعامل بها المخرج مايكل رادفورد مع مسرحية مثيرة للجدل‏,‏ حتي لا أقول أكثر‏,‏ وعالجها علي نحو يتم قبوله من الجميع خطتنا كانت أن نبرز التراجيديا خصوصا التراجيديا المتمثلة في شخصية تاجر البندقية‏.‏

·         هل واجهت أي تحفظات كون الشخصية يهودية؟

لا أعتقد‏,‏ إن معالجتنا كانت ناجحة لقد ركزنا علي التراجيديا وليس علي الشخصية إنما من دون تغيير الشخصية وهدفنا كان المسرحية بكل ما تمتعت به من دراما‏.‏

·     هناك أكثر من مسألة الخروج من شخصية والدخول إلي أخري فكل الممثلين عليهم أن يلعبوا أدوارا متنوعة‏,‏ لكن أن يكونوا ناجحين في كل الأنواع هو الأمر النادر أليس كذلك؟

نعم بالنسبة إلي المسرح هو الذي يسمح لي بذلك أنا من جيل كان يمثل مسرحيتين أو ثلاث في الأسبوع كنت أنتقل من شخصية إلي أخري أنتهي من واحدة فأضعها ورائي وأقبل علي الأخري كما للمرة الأولي‏,‏ وهي تصبح في حكم المنتهية أيضا حين الإنتقال إلي المسرحية السابقة أو إلي مسرحية جديدة‏.‏

·         قبل عشر سنوات شاهدت لك أول فيلم أخرجته وهو البحث عن رتشارد‏.‏ هل تنوي متابعة هذا الخط؟

عجيب أن تسأل هذه الأيام أشعر بأني أريد أن أخرج فيلما روائيا‏.‏ البحث عن رتشارد كان‏,‏ كما لابد أن تعلم‏,‏ عن شكسبير والممثلين الذين يقومون بتمثيله لكني أرغب في شيء مختلف ليس لدي أي مشروع بهذا الصدد لكن هذا ما أحب القيام به‏.‏

·         أحد مشاريعك المؤجلة فيلم عن نابليون بونابرت؟ ماذا حدث لذلك المشروع؟

المشروع هو دائما مدرج حاليا يبحثونه وأنا أنتظر إنه دور أحب أن ألعبه‏,‏ لكنه دور لم يتبلور بعد حاليا أكثر من مخرج مرشح لهذا الفيلم ولا أستطيع أن أتخذ منه موقفا الآن هذا نوع من الأفلام إما أن يقدم شيئا جديدا عن تلك الشخصية وعلي نحو يثير اهتمام المشاهدين وإلا سيموت الفيلم بصرف النظر عمن يلعب هذا الدور‏.*‏

الأهرام العربي في 10 ديسمبر 2005

نانسي عجرم مرشحة لدور البطولة

أسمهان.. سيرة حياة غامضة يكشفها نبيل المالح

دبي ــ حسين قطايا: 

خص المخرج السينمائي السوري نبيل المالح »البيان« بخبر الإعلان عن بدء تصوير مسلسله التلفزيوني الجديد عن سيرة حياة المطربة الراحلة أسمهان، في أول عمل فني يتناول حياة هذه المطربة التي رحلت في ريعان شبابها، وكانت مليئة بالغموض على المستوى الشخصي والعام. فقد حازت هذه المطربة الفذة في حياتها ومماتها على شهرة واسعة ما زالت مستمرة حتى اللحظة.

فصوتها الرومانسي والكبير والعميق والقوي جعلها من المطربين الخالدين في ذاكرة الشعب العربي مع أنها غنت فقط 33 أغنية، بنت عليها شهرة لا تمحى، إذا ما قورنت بمثيلاتها من مطربي الصف الأول في ذلك الزمان مثل أم كلثوم التي قدمت مئات الأغاني تجاوزت 2500 أغنية، أو فيروز التي أتحفت عشاق صوتها بأكثر من ثلاثة آلاف أغنية خلال مسيرتها الفنية الطويلة.

ولدت أسمهان واسمها الحقيقي أمال الأطرش على متن سفينة متجهة من اليونان إلى بيروت في العام 1917. والدها الأمير فهد فرحان إسماعيل الأطرش، من جبل العرب في سوريا، ووالدتها علياء المنذر من بلدة حاصبيا في الجنوب اللبناني. كان والدها على صلة بالثورة السورية الكبرى التي اندلعت في العام 1922 ضد الاستعمار الفرنسي، فأبعد عائلته عن دائرة الأحداث والشغب إلى مصر.

وحين بلغت أسمهان عامها الــ13 التحقت بشقيقها في إحدى الصالات الغنائية في القاهرة، بعدها بثلاثة أعوام غنت أسمهان في دار الأوبرا الملكية المصرية، وسجلت أول اسطوانتها قبلها بعام واحد لقاء 20 جنيها، كمبلغ زهيد آنذاك.

تزوجت أسمهان من ابن عمها الأمير حسن الأطرش ورزقت منه بابنتها الوحيدة كاميليا، لتتوقف عن الغناء لمدة أربع سنوات، ومن ثم تعود إليه في العام 1937 بالأغنية الجميلة »أين الليالي« للشاعر أحمد رامي وألحان أحد عباقرة الموسيقى العربية محمد القصبجي، ثم غنت من ألحان شقيقها الموسيقار الكبير فريد الأطرش أغنية »أوف يابا«، وبعدها بعام واحد لحن لها أغنية ثانية اسمها »نويت أداري« التي توافقت مع العام نفسه التي حصلت فيه على الطلاق من ابن عمها الأمير الذي اعترض بقوة على استمرارها في الغناء الذي كان يعتبر عيباً اجتماعياً في منتصف القرن الماضي.

تعاونت أسمهان مع الفنان الكبير محمد عبدالوهاب فغنت من ألحانه الأغنية العذبة »محلاها عيشة الفلاح« قدمتها في فيلمها الأول »يوم سعيد«.

بسبب علاقتها بأحمد حسنين باشا رئيس الديوان الملكي الذي كانت تغار عليه كثيراً الملكة نازلي تعرضت أسمهان للطرد من مصر، لكن صديقها الوفي محمد التابعي أنقذها من تنفيذ هذا القرار، وقبل وفاتها في العام 1944 لعبت أسمهان بطولة فيلم غرام وانتقام مع الممثل القدير يوسف وهبي، لكنها لم تشاهد العرض بسبب موتها مع صديقتها ماري قلادة غرقاً في إحدى ترعات مصر بعد أن انحرفت السيارة التي تقلهما عن الطريق. فأحاط الغموض بطريقة وفاتها، كما كانت حياتها أيضاً مملوءة بالإشاعات حول علاقتها بجهاز المخابرات الإنجليزية بعضهم يصفها بــ»الجاسوسة«.

حول هذا الأمر يقول المخرج نبيل المالح: »هذا وصف خبيث وغير صحيح يطال فنانة بحجم أسمهان. فالحقيقة ليست كما يشاع، ففي العام 1941 قامت أسمهان بعقد صلة وصل بين أهلها في جبل العرب في سوريا والمخابرات البريطانية، على أن تقنعهم أن يقفوا إلى جانب الحلفاء في الحرب العالمية الثانية وأن يوقفوا التعامل مع حكومة (فيثي) الفرنسية المتعاملة مع ألمانيا النازية.

وساعدها في تحقيق هذا الأمر طليقها حسن الأطرش شرط أن يعقد عليها زواجه من جديد. فوافقت أسمهان على هذا الطلب، وهي بذلك تكون قد شاركت بتغيير تاريخ المنطقة، في رأيي أنا نحو الإيجاب لا السلب، لأنها حصلت جراء ذلك على وعد باستقلال سوريا عن الاستعمار.

وعن سر موتها الغامض يضيف المالح »هناك شكوك كثيرة حول أن أسمهان تعرضت لحادث مدبر أدى إلى وفاتها. خاصة وأنها لعبت دوراً كبيراً في التاريخ السياسي آنذاك، وكانت تتباهى بذلك، مما دفع بجهات معينة أن تتخلص مها لأنها تعرف أكثر مما يجب«.

في إطار بحثه عن ممثلة تكون قادرة على تجسيد شخصية أسمهان يتطلع مخرج العمل نبيل المالح إلى المطربة الشابة اللبنانية نانسي عجرم، التي يراها تحمل الكثير من المؤهلات التي يحتاجها في عمله. وقال: »أسمهان تمتعت بحيوية هائلة وبطفولة لم تفارق شخصيتها الذكية والنقية. إضافة إلى حاجتي إلى من يتقن اللكنة المشرقية، إذ أن هذه الصفة تتوافر إلى حد بعيد في المطربة نانسي عجرم، التي تعجبني بوقفتها أمام الكاميرا وبقدرتها على أن تكون عفوية وبريئة كطفلة بالفعل«.

البيان الإماراتية في 10 ديسمبر 2005

 

 

 

حديث مع آل باتشينو الممثل الذي اخترق الأجيال

أنا في أنتظار نابليون

هوليوود ـ محمد رضا

 

 

سينماتك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سينماتك