Director of Photography

 
 
 

بحث من إعداد حسن حداد

 
 
 
نشر هذا البحث في مجلة هنا البحرين على سبع عشرة حلقة

من 17 فبراير إلى 9 يونيو 2010

 
 
 
 
 
 
 
 
 

     

عبدالعزيز فهمي

محسن نصر

رمسيس مرزوق

 

       

ماهر راضي

سعيد شيمي

طارق التلمساني

سمير بهزان

 
 
 
 
 

اضغط الصورة أو الاسم لقراءة المزيد عن كل مدير تصوير

 
 
 
 
 
 
 
 
 

( 1 )

 السينما أساساً صورة.. وبالتالي عند الحديث عن السينما، لابد لنا من العناية أكثر بالصورة السينمائية وما حواه الكادر السينمائي من حيثيات وتفاصيل كبيرة وصغيرة، مؤثرة بالفعل على جماليات هذا الكادر السينمائي.. لذا سيكون حديثنا مفصلاً، عن طبيعة هذا العنصر المهم في صناعة السينما.. كما سنحاول أن نتعرف على فنانين بارزين عملوا في هذا المجال، بل أبدعوا، وأثروا على صناعة هذا الفن الممتع..!!

والكاميرا، جهاز يحترمه الممثلون في كافة أنحاء العالم، يخافون منه ويحبونه في نفس الوقت، فهو الذي يوصلهم إلى جمهورهم، وهو الذي يرفعهم في أعين المتلقي أو العكس.. فالمتلقي لا يرى في الفيلم إلا ما يراه المصور أو مدير التصوير، من خلال هذا الجهاز (الكاميرا).. والكاميرا لأنها آلة صماء، فهي بالتالي بحاجة إلى عين خبيرة ومدربة.

إن التقدم التكنولوجي قد وفَّر للكاميرا السينمائية إمكانيات كثيرة، إلا أن التصوير ـ بالطبع ـ يتجاوز هذا العامل التكنولوجي إلى العامل الذاتي للمصور نفسه. أي إن قدرة المصور على التذوق والتمييز والحساسية في التعامل مع وضع الكاميرا وزاوية الرؤية، وما إلى ذلك من عوامل عديدة، تفتح أمام المصور مجالاً واسعاً للاختيار. وهذا ـ بالطبع ـ ما يميز مصور عن آخر.

والمصور أو مدير التصوير، هو المسئول عن أي خطأ في الفيلم، حيث يقوم بتخطيط أعمال كاميرات التصوير وتوجيهها لالتقاط المناظر والمشاهد السينمائية. ويتشاور مع المخرج لتحديد طبيعة المشهد المراد تصويره ونوعه والطريقة المطلوبة لتقديمه. كما أنه يختار معدات وأجهزة التصوير والإضاءة المناسبة، ويشرف على ترتيبات الإضاءة والإنارة ووضع الآلات للتصوير. إضافة إلى أنه يوجه المصور أو المصورين خلال عملية التقاط المشاهد..!!

ولأن المصور أو مدير التصوير هو الموصل لفكر كاتب السيناريو وخيال المخرج، لذا عليه (كمصور) أن يكون أميناً على اللقطة التي يصورها، ويتأكد بأنها خالية من أي خطأ. ولأن المتلقي يشاهد الفيلم من خلال عين مدير التصوير، فهو ـ بدوره ـ لابد أن يؤمن بأن الصورة الجميلة لا يمكن أن تنتج من فراغ.. والفن لا يكون فناً إلا إذا قدم فكراً قوياً. فالصورة عنده تكون صورة كامنة في نفسه قبل أن تظهر على الشاشة، يراها داخله من خلال صدق معايشته للسيناريو، ومن ثم يحولها إلى صورة حقيقية، يحول الجمل الحوارية إلى جمل ضوئية.

إن عملية التصوير السينمائي إذن، هي عبارة عن إدارة لجميع هذه العناصر البصرية داخل الكادر وإضاءتها وتسجيلها على شريط الفيلم.. وهو ما يقوم به المصور السينمائي (Cinematographer)، والذي يطلق عليه غالباً مدير التصوير السينمائي (Director of Photography).

 

( 2 )

 (الصورة السينمائية)

 قبل التوسع في الحديث عن التصوير ومدير التصوير السينمائي، لابد لنا من التطرق إلى الصورة نفسها، والحديث عن ماهية هذه الصورة السينمائية.. وجماليات الكادر السينمائي وتكوينه، ومدى قابلية المتلقي لاستقبال هذه الصورة بما تحويه من جماليات.

ففي كتابه (جاذبية الصورة السينمائية) (1)، يحدثنا الدكتور عقيل مهدي يوسف، عن مفهوم الصورة في السينما، ومفهوم المتلقي في تقبل هذه الصورة.. حيث يقول: " قد يود الإنسان وهو ينظر إلى (صورة) تعجبه أن يلمسها، أو يتذوقها، أو يشمها أحياناً! فحواسنا تثار أمام تمثال من الكريستال مثلاً، وحين نلمس زجاجة الصقيل نرتاح لنعومته، وقد يذكرنا بـ (الثلج) فيمد أحدنا لسانه ليتأكد من درجة حرارته وأحياناً نشم (صور) الزهور في المجلات!!

في مثل هذه المواقف تحفزنا (الصور) حسياً، كما يحدث لنا يومياً في حياتنا الطبيعية، حين نلمس أكف البشر (الناعمة والخشنة)، وحين نتذوق طعم الفواكه، ونشم أريج الزهور. في السينما، يحاول المخرج أن ينقل إلى (المتفرج) هذا الإحساس، ولكن كيف يمكن أن يفعل ذلك؟ بالطبع، ليس أمامه سوى البحث عن كيفية صناعة (الصورة) السينمائية الجذابة.

إن صورة المركب في (بحر) والزورق في (نهر) الذي ننظر إليه يومياً، أو صورة الناس في الأسواق أو شروق الشمس وغروبها، أمور يومية، ولكن حين تجرب أن تصورها بـ (كاميرا) فوتوغرافية مثلاً، يتعين أن تقوم بإجراءات عديدة لإنجاح اللقطة الجيدة، وهذه هي المرحلة الأولى: في التمييز بين حواسنا الطبيعية وحواسنا الفنية التي تنقل لنا بواسطة (الصورة) مظاهر العالم حولنا. فكيف يمكن للمخرج السينمائي أن يقنع بفيلمه المئات والألوف المحتشدة من الناس، في موطنه وفي بلدان أجنبية؟!

كما نعرف أن (عين) المخرج، هي غير (عين) المصور، وهنا تقوم مرحلة ثانية: بين ما يريد المخرج تصويره، وبين فهم المصور لتلك (الصورة) المطلوبة، وبالتأكيد إن (الصورة) السمعية، لا تقل أهمية عن الصورة (البصرية) المرئية على الكاميرا، وهنا تكون مرحلة ثالثة: تنتقل فيها (صورة) هذا الفيلم الذي أنجزناه صورة وصوتاً، إلى مرحلة طبع الصورة في معمل التحميض، وكذلك تسجيل الصوت على (الشريط).

كما يتطرق الدكتور عقيل مهدي يوسف* إلى جاذبية الصورة السينمائية لدى المتلقي.. حيث يقول بأنها: "تنجز عبر مرحلتين: الأولى، هي التي يصب فيها "المخرج" كل طاقاته الإبداعية من أفكار وأساليب تقنية لكي تكون الصورة "الفيلمية" بمستواها الفني المرموق ونصوعها ودقة ألوانها وإشراقها. أما المرحلة الثانية، فهي أن يكون الجمهور حاضرا في ذهن المخرج، بمعنى آخر إن المونتاج حين يصوغ تصوراته بين حجم الفيلم وطوله وعمقه ومحتواه وإيقاعه، فانه يفرض تصورا مركزيا للصورة السينمائية واتجاهاتها في مخاطبة الآخر.

 

( 3 )

 (تكوين الكادر السينمائي)

 إن الحديث المهم عن جاذبية الصورة السينمائية، يجرنا بالطبع إلى الحديث عن طبيعة الكادر السينمائي وتكويناته.. حيث يشير الناقد هاشم النحاس* في مقدمه ترجمته لكتاب (التكوين في الصورة السينمائية) *، إلى "أن الفن في الصورة السينمائية، وإن اعتمد في وجوده أصلاً على توفر هذا التقدم التكنولوجي واستيعاب المصور لإمكانياته، فهو يتجاوزه بتدخل العامل الذاتي للمصور. ويحدد هذا العامل: قدرة المصور على التذوق والتمييز والحساسية في التعامل مع وضع الكاميرا وزاوية الرؤية والمنظور والنسب بين الأبعاد والألوان.. وما إلى ذلك من عوامل عديدة تفتح أمام المصور مجالاً واسعاً للاختيار".

ويختم النحاس مقدمته، بقوله: "مجمل القول أن المصور الجيد هو الذي يحصل على الصورة المؤثرة. ولا يتوفر له ذلك باستيعاب الإمكانيات الآلية وحدها وإنما يتجاوزها بالقدرة على الاختيار بين البدائل العديدة ما هو أقوى تعبيراً عن الموضوع، واكتساب القدرة على رؤية الواقع من خلال القيم الصورية، ومراعاة المعالجة الشاملة للموضوع".

 

أما مؤلف كتاب (التكوين في الصورة السينمائية)، جوزيف ماشيللي (2)، فيصف التكوين السينمائي، بأنه عملية ترتيب للعناصر المصورة في وحدة مترابطة ذات كيان متناسق. ويسترسل حين يقول: "تبدأ عملية التكوين مع بداية تحديد موقع الممثل أو قطعة الأثاث أو الإكسسوار. والمطلوب عند تحديد وضع الممثلين وحركتهم داخل المنظر الحصول على أفضل تأثير ممكن لدى جمهور المشاهدين. وطالما أن رؤية الفيلم هي تجربة شعورية، فيجب أن يراعى ـ في الطريقة التي يتم بها تكوين المناظر وتحديد الحركة داخلها وإعداد الإضاءة الخاصة بها والتصوير والتوليف ـ توجيه مشاعر الجمهور نحو هدف السيناريو، وأن يتركز انتباه المشاهد ـ في كل لحظة من لحظات الفيلم ـ على ما هو أكثر أهمية بالنسبة للقصة، سواء كان ممثلاً أو جسماً أو حركة ما".

"ويعكس التكوين مستوى التذوق الشخصي للمصور. فالمصور صاحب الثقافة الفنية والذوق السليم والشعور الفطري بالتوازن، والشكل، والإيقاع، والمكان، والخط، وتقدير القيم اللونية، وصاحب الحاسة الدرامية، تنبع عنه التكوينات الجيدة بالسليقة. وإن كان من الممكن أيضاً للمصور صاحب العقلية الآلية والنزعة الفنية المحدودة أن يتعلم كيف يطبق المبادئ الأساسية للتكوين السليم بتنمية قدرته على فهم العناصر المرئية والعاطفية الكامنة في الصور التي تتضمنها القصة المعروضة".

"إن اتجاه حركة عين المشاهد وهو يتفحص الصورة بحثاً عن المعنى تمثل أحد الاهتمامات الرئيسية التي لابد أن يضعها المصور (والمخرج السينمائي) في اعتباره جيداً. ولا ينصب اهتمام المصور (والمخرج) على حركة العين داخل الصورة وحدها، لكن الأهم أن يضع في اعتباره أيضاً الحركة الناتجة عن الانتقال من صورة إلى أخرى".

"من الممكن الكشف عن سر التكوين الجيد في كلمة واحدة هي: البساطة. فالتكوين المعقد أو المزدحم ـ حتى لو كان يتبع كل قواعد التكوين الجيد ـ لن يكون له من التأثير الفعال ما للتكوين البسيط. والتكوين البسيط هو التكوين الاقتصادي في استخدام الخط والشكل والكتلة والحركة، وهو التكوين الذي لا يشمل سوى مركز أهمية واحد، ويتميز بأسلوب موحد يحقق التكامل الهارموني بين زوايا الكاميرا والإضاءة والقيم اللونية".

 

( 4 )

 يلعب مدير التصوير السينمائي، دوراً حيوياً للغاية في موقع التصوير من خلال مسؤوليته عن الإضاءة، وتكوين الصورة أثناء عملية التصوير. كما أنه يتحكم بدرجة كبيرة في تصميم الموقع، وبالتالي في تصميم الصورة المرئية النهائية للفيلم. أي أنه يقوم بتقديم تفسير بصري من الصور المتحركة للصفحة المكتوبة في السيناريو تبعا لرؤية المخرج. وتقع في دائرة مسئولياته أيضا اختيار نوع نيجاتيف الفيلم، ومعدات الإضاءة، وعدسات الكاميرا. وموافقة مدير التصوير ضرورية على الديكور، والإكسسوارات، والملابس، والشعر، والماكياج، وهو يعمل بالتعاون مع المصور (Camera Operator)، وكبير عمال الإضاءة (Gaffer)، والماشنيست (Key Grip).. لهذا فإن مدير التصوير السينمائي يأتي ثانيا في الأهمية بعد المخرج مباشرة، ويكفى أن طريقة إنجازه للعمل تحدد مدى الالتزام بجداول التصوير وبالتالي بحدود الميزانية.

المصور السينمائي (Camera Operator):

هو المسئول عن التصوير بالكاميرا، وحركتها، وضبط بؤرة العدسة, وأي أمر يتعلق بما هو موجود داخل الكادر الذي تراه الكاميرا أثناء التصوير. وهو من قلائل العاملين في الفيلم الذين يمكنهم رفض طبع اللقطة بعد تصويرها لأن فيها خطأ، كما يمكنه أن يطلب إيقاف التصوير إذا أحس بأن اللقطة لا يتم تصويرها بالشكل المتفق عليه مع المخرج ومدير التصوير. وغالبا ما يستعين في عمله بمساعد مصور واحد أو أكثر.

مساعد مصور أول (1st Assistant Camera Operator) :

هو المسئول عن نصب الكاميرا في مكان التصوير ولضم الفيلم فيها وتركيب العدسة عليها، ومتابعة وضوح الصورة أثناء تصوير اللقطة, وكتابة تقارير الكاميرا للمصور.

مساعد مصور ثان (2nd Assistant Camera Operator):

هو المسئول عن إحضار الفيلم الخام إلى موقع التصوير, وكتابة البيانات الخاصة بالمخزون المتوفر منه، وتعبئة الأفلام في خزانة الكاميرا، ونقل الكاميرا من موقع لآخر ويكون مسئولاً أمام المساعد الأول.

الماشنيست (Key Grip):

هو المسئول عن تجهيز معدات تحريك الكاميرا في مكان التصوير, ومن مهامه الضرورية أن يقوم بتنفيذ حركات الكاميرا على الحاملة (Dolly)، أو ذراع الكاميرا (Boom)، أو الرافعة (Crane أو الشاريو (Tracking).. أثناء التصوير بناء على قرار المخرج ومدير التصوير.

كبير عمال الإضاءة (Gaffer):

هو فني الكهرباء الأساسي في موقع التصوير، أي أنه المسئول أمام مدير التصوير في كل ما يختص بالإضاءة، بما فيها عمل قائمة بكل معدات الإضاءة المطلوبة في تصوير الفيلم, وتجهيز الإضاءة في كل لقطة كما خطط لها مدير التصوير، ويتضمن هذا اختيار الوسائل المناسبة لتثبيت مصادر الإضاءة، وتوصيلها بمنابع التيار الكهربي وضبط مستواها أثناء التصوير، بل إنه مسئول أيضا عن صيانتها.. وكل ذلك تحت إشراف مدير التصوير.

 
 

خاتمة 

عند بدء التفكير بالحديث عن صانع الصورة السينمائية (مدير التصوير)، كان شاغلنا هو البحث والحديث عن مبدعين عرب، قدموا إسهامات واضحة في مجال الصورة السينمائية، إلا أن ندرة المصادر والمراجع وتوزيع الأفلام، فيما يخص السينما العربية، كان حائلاً بيننا وبين تصوراتنا.. وهي مناسبة للتطرق لفقر قاعدة المعلومات العربية، بالنسبة لمجال فني هام كالسينما، أو التصوير السينمائي على الأخص.. مما يقلل قيمة أي مشروع مماثل، أو أي جهد مبذول في هذا المجال.

وأثناء بحثنا، توصلنا إلى أسماء فقط، لمبدعين عرب في التصوير السينمائي، لم ننجح في الحصول على أية معلومات عنهم.. فقط أسماء، وهي حسب الترتيب الأبجدي:

1.    أحمد بنيس ـ تونس

2.    جورج لطفي الخوري ـ فلسطين

3.    حسن عزالدين ـ سوريا

4.    حنا ورد ـ سوريا

5.    سماي لخضر ـ الجزائر

6.    سيد علي الحلو ـ الجزائر

7.    طارق بن عبدالله ـ تونس

8.    طلال حركة ـ لبنان

9.    عبدالقادر شربجي ـ سوريا

10.         عبدالكريم الدرقاوي ـ المغرب

11.         عبده حمزة ـ سوريا

12.         علي خيرالله ـ السودان

13.         ماجد كامل ـ العراق

14.         محمد كلاري ـ تونس

15.         محمود لكحل ـ الجزائر

16.         ميراي أبو الروس ـ لبنان

17.         نهاد علي ـ العراق

18.         يحياوي علال ـ الجزائر

19.         يوسف بن يوسف ـ سوريا

20.         يوسف سهراوي ـ الجزائر

لذا اقتصر بحثنا هذا على صناع الصورة السينمائية المصرية، باعتبارها السينما الأقدم والأكثر إنتاجاً، وذات تاريخ طويل وزاخر بالمبدعين وصناع الصورة السينمائية.

ثم أن تصورنا هذا، قد أمسى صغيراً جداً، عندما اكتشفنا بأن ما هو متاح عن أعلام التصوير السينمائي المصري، هو ـ أيضاً ـ قليل من المعلومات، لا تتعدى أسمائهم وأسماء أعمالهم فقط.

وبعد البحث والترتيب والفرز، توصلنا إلى أن عدد مديري التصوير اللذين عملوا في السينما المصرية، عرباً وأجانب، بلغ عددهم  128 مصوراً.. اخترنا منهم 23 فقط، ممن لهم باع طويل في هذا المجال، أو كانت لهم إسهامات ملحوظة في السينما المصرية.. وهم حسب ترتيب الأقدمية في العمل:

1.    عبدالحليم نصر (132 عملاً)

2.    أحمد خورشيد (57 عملاً)

3.    وحيد فريد (194 عملاً)

4.    عبدالعزيز فهمي (85 عملاً)

5.    وديد سري (75 عملاً)

6.    كمال كريم (149 عملاً)

7.    عبدالمنعم بهنسي (96 عملاً)

8.    محسن نصر (128 عملاً)

9.    مصطفى إمام (32 عملاً)

10.         عصام فريد (72 عملاً)

11.         رمسيس مرزوق (57 عملاً)

12.         سمير فرج (104 عملاً)

13.         ماهر راضي (19 عملاً)

14.         سعيد شيمي (90 عملاً)

15.         محمد طاهر (44 عملاً)

16.         محمود عبدالسميع (18 عملاً)

17.         غنيم بهنسي (69 عملاً)

18.         طارق التلمساني (28 عملاً)

19.         محسن أحمد (36 عملاً)

20.         كمال عبدالعزيز (32 عملاً)

21.         سمير بهزان (21 عملاً)

22.         هشام سري (25 عملاً)

23.         سامح سليم (17 عملاً)

ومن ضمن هؤلاء الـ 23 فناناً، نجحنا في الحصول على بعض اللقاءات الصحفية والمعلومات عن ستة مديري تصوير فقط، وهي المتوفرة في الصحف والمجلات المطبوعة، أو المتوفرة على شبكة الإنترنت.. لتكون المحصلة النهائية، في بحثنا هذا، تتناول مديري التصوير اللذين تناولهم هذا البحث:

عبدالعزيز فهمي، محسن نصر، رمسيس مرزوق، ماهر راضي، سعيد شيمي، طارق التلمساني..!! 

 

____________________________________________________________

( 1 ) عقيل مهدي يوسف: جاذبية الصورة السينمائية، دار الكتاب الجديد المتحدة ـ بيروت 2001، الطبعة الأولى.

( 2 ) جوزيف ماشيللي: التكوين في الصورة السينمائية، ترجمة: هاشم النحاس، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة 1983، الطبعة الأولى.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

قائمة لمديري التصوير المصريين

المنتخبين لهذا البحث

 
 
 
             

 

الاسم

أول عمل

سنة الإنتاج

أول عمل كمدير تصوير

سنة الإنتاج

عدد الأعمال

             
             

1

عبدالحليم نصر

أولاد مصر

1933

البحار

1935

132

             

2

أحمد خورشيد

وداد

1936

سي عمر

1936

57

             

3

وحيد فريد

وادي النجوم

1943

ابن الشرق

1947

194

             

4

عبدالعزيز فهمي

أحب البلدي

1945

العرسان الثلاثة

1947

85

             

5

وديد سري

المرأة

1949

الغائبة

1955

75

             

6

كمال كريم

فتاة من فلسطين

1948

ارحم حبي

1959

149

             

7

عبدالمنعم بهنسي

الناس مقامات

1954

الابن المفقود

1964

96

             

8

محسن نصر

كهرمانة

1958

أختي

1971

128

             

9

مصطفى إمام

المستحيل

1965

ثرثرة فوق النيل

1971

32

             

10

عصام فريد

المساجين الثلاثة

1968

عودة أخطر رجل في العالم

1973

72

             

11

رمسيس مرزوق

 

 

زهور برية

1973

57

             

12

سمير فرج

الشجعان الثلاثة

1996

الظلال في الجانب الآخر

1975

104

             

13

ماهر راضي

الأبرياء

1971

صانع النجوم

1976

19

             

14

سعيد شيمي

 

 

بيت بلا حنان

1976

90

             

15

محمد طاهر

الجريمة الضاحكة

1963

كوم الشفافة

1980

44

             

16

محمود عبدالسميع

 

 

العوامة 70

1982

18

             

17

غنيم بهنسي

العيب

1967

المتسول

1983

69

             

18

طارق التلمساني

 

 

خرج ولم يعد

1984

28

             

19

محسن أحمد

صديقي الوفي

1984

المطارد

1985

36

             

20

كمال عبدالعزيز

عشماوي

1987

سوبرماركت

1990

32

             

21

سمير بهزان

الأخوة الأعداء

1974

أرض الأحلام

1993

21

             

22

هشام سري

عصر الحب

1986

الطيب والشرس والجميلة

1994

25

             

23

سامح سليم

راجل بسبع أرواح

1988

المقامر

1994

17

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

قائمة لجميع مديري التصوير المصريين

 
 
   

أ

 

1

أحمد خورشيد

تصوير

2

أحمد رمضان

تصوير

3

أحمد عبد العزيز

تصوير

4

أحمد عسر

تصوير

5

أحمد عطية

تصوير

6

أفلام جمال التابعي

تصوير

7

ألبرتو لانزانو

تصوير

8

ألفيزي أورفانيللي

تصوير

9

أمبرتو لانزانو

تصوير

10

أوليرتو البرتيني

تصوير

 

ب

 

11

بريمافيرا

تصوير

12

بريمافيرا

تصوير ثاني

13

بدوي تركي

تصوير

14

برنو سالفي

تصوير

15

برهان حماد

تصوير

16

برونو سالفي

تصوير

17

بريما فيرا

تصوير

18

بلاستيروس

تصوير

19

بوبا

تصوير

 

ت

 

20

توليو كياريني

تصوير

21

تيليو كيارينى

تصوير

 

ج

 

22

جاستون مادري

تصوير

23

جبرائيل كراز

تصوير

24

جليمان

تصوير

25

جمال التابعي

تصوير

26

جمال عبادة

تصوير

27

جورج أوهان

تصوير

28

جورج بنوا

تصوير

29

جورج ستيليو

تصوير

30

جورج سعد

تصوير

31

جورج مليون

تصوير

 

ح

 

32

حسن داهش

تصوير

33

حسن عبد الفتاح

تصوير

34

حسن مراد

تصوير

35

حسن مراد

تصوير ثاني

36

حسن عز الدين

تصوير

 

خ

 

37

خالد حماد

تصوير

38

خالد هارون

تصوير

 

د

 

39

دافيد كورنيل

تصوير

 

ر

 

40

رؤوف عبد الخالق

تصوير

41

رجائي عتيق

تصوير

42

رشاد سلامة

تصوير

43

رشاد سلامة

تصوير ثاني

44

رضا السيد

تصوير

45

رضا السيد

تصوير ثاني

46

رفعت راغب

تصوير

47

رمزي إبراهيم

تصوير

48

رمسيس مرزوق

تصوير

49

رويد طمبا

تصوير

 

ز

 

50

زكريا منصور

تصوير

 

س

 

51

سامح سليم

تصوير

52

سامي بريل

تصوير

53

سانتوين

تصوير

54

سعيد شيمي

تصوير

55

سعيد شيمي

تصوير ثاني

56

سمير بهزان

تصوير

57

سمير رجب

تصوير

58

سمير فرج

تصوير

59

سمير فرج

تصوير ثاني

60

سيلفيوماكين

تصوير

 

ش

 

61

شريف إحسان

تصوير

62

شريف شيمي

تصوير

63

شوقي علي محمد

تصوير

64

شادي علي

تصوير

 

ص

 

65

صلاح كريم

تصوير

 

ض

 

66

ضياء المهدي

تصوير

 

ط

 

67

طارق التلمساني

تصوير

 

ع

 

68

عادل عبد العظيم

تصوير

69

عبد الحكيم الريماوي

تصوير

70

عبد الحليم نصر

تصوير

71

عبد العزيز أحمد

تصوير

72

عبد العزيز فهمي

تصوير

73

عبد القادر زكي

تصوير

74

عبد اللطيف فهمي

تصوير

75

عبد المنعم بهنسي

تصوير

76

عبده نصر

تصوير

77

عصام فريد

تصوير

 

غ

 

78

غسان هارون

تصوير

79

غنيم بهنسي

تصوير

80

غنيم بهنسي

تصوير ثاني

81

غنيم بهنس

تصوير

 

ف

 

82

فؤاد خليل

تصوير

83

فؤاد عبد الملك

تصوير

84

فارس وهبة

تصوير

85

فارستو روسي

تصوير

86

فاركاش

تصوير

87

فرانسوا فاركاش

تصوير

88

فرانسوا فاركاش

تصوير ثاني

89

فريدآدمز

تصوير

90

فليكس مارتيزا ميرا

تصوير

91

فولي إيليا

تصوير

 

ق

 

92

قدري نصر

تصوير

 

ك

 

93

كليليو

تصوير

94

كليليو

تصوير ثاني

95

كمال عبد العزيز

تصوير

96

كمال عبد العزيز

تصوير ثاني

97

كمال عيد

تصوير

98

كمال كريم

تصوير

99

كمال كريم

تصوير ثاني

 

م

 

100

مأمون عطا

تصوير

101

ماسيمو دلامانو

تصوير

102

ماهر راضي

تصوير

103

ماير السندسكي

تصوير

104

مجدي سعد

تصوير

105

محسن أحمد

تصوير

106

محسن نصر

تصوير

107

محمد بيومي

تصوير

108

محمد حمدي

تصوير

109

محمد خليل

تصوير

 

ن

 

110

نسيم ونيس

تصوير

111

نيازي مصطفى

تصوير

112

نزار شاكر

تصوير

 

هـ

 

113

هشام سري

تصوير

114

هشام سري

تصوير ثاني

115

هيلمون برجمان

تصوير

116

هابل

تصوير

 

و

 

117

والتر هولكوم

تصوير

118

والترهاجوب

تصوير

119

وحيد حامد

تصوير

120

وحيد فريد

تصوير

121

وديد سري

تصوير

122

ويلي فيكتورفتش

تصوير

123

ويلي وجريبشافاركونتن

تصوير

124

وائل درويش

تصوير

125

وليد نبيل

تصوير

 

ي

 

126

يوجواف لمبا

تصوير

127

يوسف كرامة

تصوير

128

يوشيرو ياما زاكي

تصوير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

__________________________________________________________________________________________________

قائمة مأخوذة عن موقع "السينما العربية" في شبكة "صخر" والتي لم يعد موجوداً الآن

 
 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004