حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقعسجل الزوار 

مهرجان دمشق السينمائي الدولي السابع عشر

DIFF

2009

 

خاص

بـ"سينماتك"

كتبوا في السينما

أخبار ومحطات

سينماتك

ملتيميديا

إبحث

في سينماتك

إحصائيات

استخدام الموقع

اختتام مهرجان دمشق السينمائي الدولي السابع عشر

اختتم مهرجان دمشق السينمائي الدولي السابع عشر فعالياته على مسرح دار الأوبرا بدار الأسد للثقافة والفنون بحضور الدكتور محسن بلال وزير الإعلام وعدد كبير من الفنانين والسينمائيين العرب والأجانب.

وفاز الفيلم الكوري الجنوبي "جبل عار من الأشجار" بالجائزة الذهبية للأفلام الروائية الطويلة فيما نال الفيلم السوري "مرة أخرى" جائزة لجنة التحكيم الخاصة للأفلام الروائية الطويلة وجائزة أفضل فيلم عربي التي منحتها له لجنة تحكيم الفيلم العربي الروائي الطويل، في حين حصل الفيلم الألماني "واجاه" على الجائزة الذهبية للأفلام الروائية القصيرة. وأكد الدكتور رياض نعسان آغا وزير الثقافة في حفل الختام أن دمشق ستبقى مكاناً لكل مبدعي العالم لافتاً إلى أن مهرجان دمشق السينمائي الدولي تحول إلى حدث ثقافي وفني في المنطقة يتابعه الكثيرون في الصالات وعلى شاشات التلفزة المحلية والعربية والعالمية..ويعبر عن المكانة الإبداعية والمعطاءة لدمشق.

وأوضح الدكتور نعسان آغا أن سورية تملك ما هو أغلى من الثروات ألا وهو الإنسان المبدع الذي خط الحضارة الأولى على هذه الأرض وقدم للانسانية معنى كلمة الفن وما زلنا يوماً إثر يوم نفاجأ بمكتشفات أثرية تروي عظمة ما قدمه أبناء هذه المنطقة المبدعون عبر العصور.

وخلص وزير الثقافة إلى القول: إن دمشق موعودة بأن تظل ملاذاً للمبدعين والمقاومين محيياً الفنانين الذين لولاهم لما أضاء المهرجان بكل هذه الإبداعات التي تلقاها الناس بصفاء دمشق ونقائها. وأعلنت لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة أن فوز الفيلم الكوري "جبل عار من الأشجار" للمخرجة سو يونغ كيم بالجائزة الذهبية جاء نظراً لبساطة الإخراج وتركيزه على محبة الآخر وتقبله قبل كل شيء.

ونال الجائزة الفضية للأفلام الروائية الطويلة الفيلم الإيراني "عشرون" للمخرج عبد الرضا كاهاني فيما ذهبت الجائزة البرونزية للفيلم المغربي "الدار السوداء" للمخرج نور الدين الخماري.

ومنحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم السوري "مرة أخرى" للمخرج جود سعيد، وحاز جائزة المخرج الراحل مصطفى العقاد لأفضل مخرج المخرج البرازيلي ماركو بيتشي عن فيلمه "مراقبو الطيور".

في حين نالت الإيطالية جيوفانا ميزوجيورنو جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "الانتصار".

ونال جائزة أفضل ممثل كل من الممثلين الروسيين فلاديمير إيلين وأليكسي فيرتكوف عن دور كل منهما في فيلم "العنبر رقم6" المأخوذ عن قصة أنطون تشيخوف بالاسم نفسه.

ومنحت لجنة تحكيم الأفلام العربية جائزة أفضل فيلم عربي للفيلم السوري "مرة أخرى" إخراج جود سعيد.

كما منحت اللجنة جائزة خاصة أولى للفيلم المصري واحد صفر للمخرجة كاملة أبو ذكري وجائزة خاصة ثانية للفيلم المغربي "الدار السوداء" للمخرج نور الدين الخماري.

ومنحت لجنة تحكيم الأفلام القصيرة جائزتها الذهبية للفيلم الألماني "واجاه" للمخرجين سوبريو سين ونجف بيلغرامي فيما ذهبت الجائزة الفضية للفيلم الصيني "وداعاً" إخراج سونغ فانغ وذهبت الجائزة البرونزية للفيلم السوري "أفكار صامتة" إخراج انطوان عنتابي ونال الفيلم الأوكراني "بداية دوفجنكو" إخراج فاسيلي دومبروفسكي جائزة لجنة التحكيم الخاصة.

وكان محمد الأحمد مدير المهرجان ألقى كلمة أشار فيها إلى أن شعار الدورة السابعة عشرة لمهرجان دمشق السينمائي دمشق "سينما ومكان" جاء ليعبر عن دمشق المدينة العريقة التي يؤكد المؤرخون جميعاً أنها أقدم مدينة مأهولة بالسكان عبر التاريخ.

وأضاف الأحمد أن السينما السورية وشقيقتها المصرية كانتا سباقتين إلى هذه الصناعة السينمائية مقارنة بالكثير من بلدان العالم الثالث حيث قدمت السينما السورية أول أفلامها عام 1927. وكانت فرقة إنانا قدمت في حفل الختام فقرات من عرضها المسرحي الراقص "الملكة ضيفة خاتون".

ويتناول الفيلم الفائز بالجائزة الذهبية لمهرجان دمشق السينمائي الدولي السابع عشر "جبل عار من الأشجار" للمخرجة سو يونغ كيم حياة فتاة صغيرة كانت تعاني من جمود ثم تبدأ الحياة تنبض بالمشاعر بفضل حنان شقيقتها الكبرى.

ويصور الفيلم فتاة بريئة تجد نفسها مرغمة على قبول التعويض عن الإحساس بالفقدان والهجر. وتعيش الفتاة جين كيم هي يون التي بلغت عامها السادس وشقيقتها الصغيرة بين كيم سونغ هي في شقة متداعية مع والدتهما.

ومع أن حياة الفتاتين تبدو على شفير الهاوية إلا أنهما تحاولان تجاهل أخطار العالم الخارجي من حولهما..وذات صباح عندما تستيقظ جين من نومها وقد بللت فراشها تسارع الأم بحزم أمتعة ابنتيها وترسلهما للإقامة مع العمة الكبيرة كيم مي هيانغ المدمنة على تناول المسكرات فتجد الفتاتان أن الجو الجديد المحيط بهما يزخر بالعنف والظروف غير المألوفة ما يجعلهما تعانيان من صراع رهيب بالشعور بالحرمان. ومع أن جين صغيرة ولا تستطيع أن تدرك السبب الحقيقي الذي جعل الأم تتخلى عنها وعن شقيقتها وسط شعور الخوف والقلق من المصير المجهول الذي ينتظر مستقبل الطفلتين إلا أنها تغدق على شقيقتها الصغيرة بكل الحنان والمحبة كي لا تفقد الأمل في هذه الحياة الصعبة.

يشار إلى أن الفيلم الذي يمتد لنحو 90 دقيقة من بطولة كيم هي يون بدور جين ومونتاج برادلي راست غراي وإنتاج بن هاو..لارس نادسن وجاي فان هوي وتصوير آن ميساوا وموسيقا أسوبي سيكسو وتصميم الإنتاج سي هي كيم.

وعرض في نهاية حفل الختام الفيلم الصيني "مفتون للأبد" من إخراج تشن كايغة وهو فيلم تاريخي ملحمي يصور حياة ماي لانفانغ ليون لاي أشهر مطرب وممثل أوبرا في تاريخ الصين من خلال عرض مراحل حياته منذ البدايات وصولاً إلى شهرته الواسعة بتقنية سينمائية عالية وسيناريو محكم. والمخرج كايغة مواليد بكين 1952 وهو من أبرز صانعي الأفلام التابعين للجيل الخامس في السينما الصينية ومن أهم أفلامه "الأرض الصفراء" 1984 و"الاستعراض الكبير"1986 و"القمر الغاوي" 1996 وفيلم "الوعد" 2005.

يذكر أن مهرجان دمشق السينمائي الدولي عقد دورته السابعة عشرة تحت شعار "دمشق سينما ومكان" بين الحادي والثلاثين من شهر تشرين الأول والسابع من شهر تشرين الثاني الحالي وتضمن أكثر من 275 فيلماً طويلاً وقصيراً من 52 دولة عربية وأجنبية في 16 تظاهرة سينمائية إضافة إلى ندوات ومؤتمرات صحفية لكبار السينمائيين العرب والعالميين وتم خلاله توزيع نشرات يومية عن فعاليات المهرجان و25 كتاباً عن السينما.   

 

افتتاح مهرجان دمشق السينمائي الدولي السابع عشر

دمشق-سانا

افتتح مساء السبت 31/10/2009 مهرجان دمشق السينمائي الدولي السابع عشر في دار الأسد للثقافة والفنون بمشاركة52 دولة عربية وأجنبية.

وأكد الدكتور رياض نعسان آغا وزير الثقافة في حفل الافتتاح أن المهرجان يهدف إلى تقديم آخر ما أبدعه الفنانون في الوطن العربي والعالم كما يشكل فرصة للتلاقي والتعارف وتبادل الخبرات.

وقال وزير الثقافة إن دمشق مدينة الحضارة الأولى والتفاعل الحضاري الخلاق مع كل جديد وسرعان ما عرفت السينما بعد عقود قليلة من بداية هذا الفن في العالم.

وأضاف الوزير نعسان آغا: إن الدورة الحالية لمهرجان دمشق السينمائي الدولي مهداة إلى القدس عاصمة الثقافة العربية لعام 2009 بل عاصمة أبدية للثقافة العربية في مواجهة العدوان والمخططات التي تريد جعلها أحادية الثقافة. ورأى وزير الثقافة أن على السينما العربية والعالمية أن تجسد أضخم ملحمة في التاريخ وقال: لا توجد ملحمة أضخم من ملحمة نضال الشعب الفلسطيني على امتداد سبعين عاماً وهو يقاوم.

وأشار إلى أن المقاومة ليست مجرد سلاح في وجه العدو بل إن السلاح القادر على مواجهة العدوان هو سلاح الثقافة والفن لهذا سنبقى نقاوم من أجل عودة الجولان والقدس، مضيفاً أن الحرية شعارنا الأعظم وعنوان مهرجاناتنا الدائم لتبقى دمشق المكان الذي يزدهر بعظمة الإنسان. من جانبه قال محمد الأحمد مدير المهرجان إن السينما هي الفن الذي يلخص حكايات الحب الممتد منذ الأزل وعمر المهرجان الممتد على ثلاثين عاماً يعد قصيراً جداً قياساً بعمر دمشق أقدم مدينة مأهولة على وجه الأرض. وأشار الأحمد إلى أهمية السينما كفن يطل على الواقع ويعالجه معالجة خاصة عبر الألوان والظلال والموسيقا والفكرة عبر تراكم التجارب المعرفية والحياتية الطويلة التي يعايشها المبدعون لتقديم عالم مفعم بالسحر والفكر موضحاً أن تكريم الفنانين السوريين والعرب ومن مختلف دول العالم في الدورة الحالية للمهرجان هو تكريم للابداع وللإنجازات التي حققوها.

وأعلنت أسماء لجنة تحكيم الأفلام الطويلة برئاسة المخرج الفرنسي ريجيس فارنييه وتضم في عضويتها المخرج الكوبي ومدير مؤسسة السينما في كوبا توماس نازاريو غونزاليس والممثلة الهندية بوجا باترا والمخرج الكازاخستاني داريزهان عمرباييف والمخرجة الجنوب إفريقية ساره مالدورور والمخرجة الفلسطينية آن ماري جاسر والممثلة الإيطالية دانييلا جيوردانو والممثل المصري حسين فهمي ومن سورية الناقدة السينمائية ديانا جبور والمخرج السينمائي والتلفزيوني حاتم علي. واعتذرت المخرجة الألمانية هيلما ساندرز برامز برسالة مؤثرة بعد إجرائها عملية إثر إصابتها بمرض عضال.

ويترأس لجنة الأفلام العربية الكاتب والسيناريست السوري حسن م يوسف وتضم في عضويتها الباحث السينمائي الروسي أناتولي شاخوف والمخرج اللبناني أسد فولادكار والممثلة المغربية ميساء المغربي والممثلة المصرية سمية الخشاب.

بينما يترأس الباحث السويسري مارتن جيرو لجنة التحكيم للأفلام العربية وتضم في عضويتها المخرجة الألمانية بترا وايزنبيرغر ومن سورية المخرج موفق قات والكاتبة ديانا فارس.

وكرم المهرجان الفنانين السوريين المخرج مروان حداد والممثل خالد تاجا والممثلة أمل عرفة والمخرج نجدت أنزور والممثلة المصرية يسرا والمخرج التونسي رشيد فرشيو والمنتج الفلسطيني حسين القلا والممثلة الإسبانية فيكتوريا أبريل والمنتج والمخرج الهندي أكبر خان والممثلة السويسرية الشهيرة أورسولا أندروس والمخرج البوسني أمير كوستاريكا. وبدأ الحفل الذي أعده وأخرجه الفنان ماهر صليبي بلوحة راقصة دخل فيها الراقصون إلى خشبة المسرح بطريقة فنية غريبة حققت نوعاً من انجذاب الجمهور لأدائهم الذي اقترب من أداء فرق البوب الأميركي.

وتركزت فكرة العرض الأساسية على برنامج "التوب تن" السينمائي الشهير الذي يرصد أهم عشرة أفلام في تاريخ السينما العالمية منها "ذهب مع الريح" و"كازابلانكا" و"المواطن كين" و"سارقو الدرجات".

وتم الانتقال من فيلم إلى آخر بطريقة سلسة مازجت بين تقنيات المسرح من شاشة عملاقة وما يرافقها من أفيشات الأفلام واسكتشات توضيحية للمعلومات التي قدمتها رندة الرهونجي بحضور متمكن على الخشبة ترافقت مع صورتها على الشاشة وبين أداء الراقصين في رقصاتهم الثلاث المأخوذة من أفلام "غناء تحت المطر" و"صوت الموسيقا" و"العراب" والتي ترافقت مع لقطات من هذه الأفلام. وحوت بعض الأفيشات الخاصة ببعض الأفلام خدعاً غرافيكية صورت المذيعة في مقابلات مع نجمي فيلمين من الأفلام المعروضة بطريقة فنية جميلة وذكية والتي أعدها كل من إياد شهاب وسليم مهنا.

وتضمن العرض الافتتاحي تحية للممثل الكوميدي المصري الراحل نجيب الريحاني بذكرى رحيله الستين بتقديم نبذة سريعة عن حياته مع لقطات من بعض أفلامه ترافقت مع لوحة كوميدية راقصة لها علاقة بأحد أفلامه.

وحضرت القدس عاصمة الثقافة العربية بقوة في حفل الافتتاح من خلال تحية المهرجان لها وتخصيص لوحة راقصة معبرة على أنغام أغنية فيروز "زهرة المدائن" تعبيراً عن الحضور الفاعل لهذه المدينة في وجدان الأمة كما أن المهرجان خصص تظاهرة عن الأفلام الفلسطينية. وختم العرض بأغنية "أرض الحب" للفنان محمد الباش مترافقة مع لوحة راقصة أدتها فرقة "سمة" التي ضمت أكثر من أربعين راقصاً وصمم لها الرقصات الكوريوغراف علاء كريميد وموسيقا سمير كويفاتي وإضاءة ماهر هربش وأزياء أحمد منصور والديكور سمير أبو زينة ومكياج ضياء أشقر ومونتاج أسامة يازجي.

كما تم عرض مشاهد من فيلم "سنوات العذاب" للمخرج نجدت أنزور وفيلم الافتتاح "حليب الأسي" للمخرجة البيروفية كلوديا لوساتردف الحائز جائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين 2009.

ويسلط الفيلم الضوء على فترة قاتمة من تاريخ البيرو بين عامي 1980 و2000 أزهقت خلالها أرواح نحو سبعين ألف شخص. وتصاب فاوستا "مجالي سولييه" بمرض انتقل إليها من حليب أمها ومرضها كان نتيجة ما حل بالنساء اللواتى تعرضن لسوء المعاملة حيث تصبح فاوستا شاهدة حية على أعمال العنف في بلادها.

حضر الحفل الدكتور هيثم سطايحي عضو القيادة القطرية للحزب رئيس مكتب الإعداد والثقافة والإعلام القطري والدكتور محسن بلال وزير الإعلام والدكتور تامر الحجة وزير الإدارة المحلية وحشد كبير من الفنانين والإعلاميين والمهتمين بالسينما.

يشار إلى أن المهرجان الذي يستمر حتى السابع من الشهر القادم يعقد دورته تحت "شعار دمشق.. سينما ومكان" يضم تظاهرات مميزة ويعرض نحو 275 فيلماً، كما تحتفي دورة هذا العام بمرور ثلاثين عاماً على تأسيس المهرجان حيث صادفت أولى دوراته عام 1979.

فيلمان سوريان في المسابقة الرسمية

ويشارك في المسابقة الرسمية 20 فيلماً عربياً وأجنبياً من بينها فيلمان سوريان؛ "بوابة الجنة" للمخرج "ماهر كدو" و"مرة أخرى" لـ"جود سعيد".

وتحتفي دورة هذا العام بالقدس عاصمة للثقافة العربية 2009 عبر تظاهرة "فلسطين بعيون السينما" وندوة المهرجان المركزية التي تدور حول سينما القضية الفلسطينية.

ويختتم المهرجان بالفيلم الصيني "مفتون للأبد" للمخرج "تشين كايغي".

وتتضمن فعاليات المهرجان تظاهرات عدة أولها تحتفي بالقدس عاصمة للثقافة العربية 2009 بعنوان "فلسطين بعيون السينما" وتضم 8 أفلام, وتظاهرة البرنامج الرسمي ويتضمن 17 فيلماً جميعها إما حائزة جوائز عالمية, أو أخرجها مخرجون لهم بصمتهم الخاصة في السينما, من بينها فيلم الرسوم المتحركة السوري "طيور الياسمين" من إنتاج المؤسسة العامة للسينما بالتعاون مع شركة "تايغر برودكشن" وإخراج "سلافة حجازي".

كما يشمل المهرجان تظاهرة المخرج الإيطالي "فيديركو فيلليني" التي تتضمن 15 فيلماً تعرض للمرة الأولى ضمن مهرجان عربي, والمخرج البريطاني "ستانلي كيوبريك" من خلال 10 أفلام من أهم إنجازاته, والمخرج الألماني "فريتز لانغ" بواقع 11 فيلماً, والروسي "نيكيتا ميخايلكوف" وتتضمن 7 أفلام, والأميركي "سيدني بولاك" وتتضمن 15 فيلماً, إضافة لتظاهرة "سوق الفيلم الدولي" وتتضمن 31 فيلماً.

كما يتضمن المهرجان تظاهرة الفنان العبقري "شارلي شابلن" وتضم 9 أفلام وتظاهرة "درر السينما الثمينة" بواقع 10 أفلام, وتظاهرة "سينما الحب... قصائد الشجن" وتتضمن 8 أفلام, إضافة لتظاهرة "أنجيليك في السينما" وتضم 5 أفلام وهي سلسلة كانت رائجة في ستينيات القرن الماضي من بطولة الممثلة الفرنسية "ميشيل ميرسييه", فضلاً عن تظاهرة "سينما القارات الخمس.. أفلام الجوائز الكبرى" بواقع 17 فيلماً وتظاهرة النجمة الأسطورة "مارلين مونرو" بواقع 12 فيلماً, وتظاهرة النجم الفرنسي "آلان ديلون" بواقع 16 فيلماً, وتظاهرة "السينما الاسترالية" وتتضمن 6 أفلام, وتظاهرة "السينما الألمانية المعاصرة" وتضم 4 أفلام.

وستعرض الأفلام في عشر صالات سينما هي صالات دار الأسد الثلاث وصالتا الشام الأولى والثانية وصالة الكندي والحمراء والقباني, وصالة المركز الثقافي الفرنسي, والثقافي الألماني "غوته".

شرفات الشام في

08/11/2009

 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2009)