كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

58 عملاً في مهرجان أفلام السعودية

ينطلق الخميس المقبل وتتخلله ورش تدريبية في إدارة وتمويل الإنتاج الثقافي

الدمام: عبيد السهيمي

مهرجان أفلام السعودية

الدورة الرابعة

   
 
 
 
 

58 عملاً في مهرجان أفلام السعودية

ينطلق الخميس المقبل وتتخلله ورش تدريبية في إدارة وتمويل الإنتاج الثقافي

الدمام: عبيد السهيمي

ينطلق مهرجان أفلام السعودية في دورته الرابعة، مساء الخميس المقبل، بتنظيم جمعية الثقافة والفنون في الدمام، ويستمر حتى 28 مارس (آذار)، في خيمة «إثراء» بالظهران.

ويشارك في دورة المهرجان هذا العام 58 فيلماً سعودياً و89 سيناريو غير منفَّذ، كما يكرِّم المهرجانُ الفنانَ سعد خضر أحد الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام والحركة الفنية السعودية.
وتنظم إدارة المهرجان 6 ورش تدريبية في «إدارة وتمويل الإنتاج الثقافي، وأساسيات التصميم، ورسوم ثلاثية اﻷﺑﻌﺎد، والسينماتوغرافي.. النظرية والتطبيق، والارتجال للكاميرا، وتطوير هيكل القصة وتنمية الشخصية»، كما سيقدم المهرجان عروض الأفلام لطلاب المدارس في الفترة الصباحية.
وأعلنت اللجنة المنظِّمة عن فيلم الافتتاح للمخرج السعودي علي الكلثمي بعنوان «وسطي
».

ويشهد المهرجان تدشين كتاب «كوروساوا.. ساموراي السينما اليابانية» لهناء العمير، وهو المخرج أكيرا كوروساوا الذي ألهمَت أعماله كبار المخرجين الحاليين أمثال مارتن سكورسيزي، وفرنسيس كوبولا، وجورج لوكاس، كما أن أعمال كوروساوا شملت الأفلام التاريخية وأفلام الجريمة والحركة، وكان الاسم الأبرز عالمياً في إخراج أعمال مقتَبَسَة من روائع الأدب العالمي.

كما يحاول الكتاب بيانَ المراحل الفنية التي مر بها كوروساوا أثناء مسيرته الفنية، مرشداً القرَّاء لأهم أعماله، وأهم خصائصها الفنية وجمالياتها، مسترشداً بكثير من المراجع التي تناولت سيرة المخرج وأعماله بالتحليل والدراسة.

ويتضمن الكتاب ترجمة كاملة لمقابلة تمَّت بين الروائي والناقد السينمائي وكاتب السيناريو الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز والمخرج أكيرا كوروساوا، التي نُشِرت عام 1991 في جريدة «إل إيه تايمز».

يُذكَر أن هناء العمير كاتبة سيناريو ومخرجة سعودية، حاصلة على الماجستير في الترجمة من جامعة هيروت وات - أدنبره، اسكوتلندا 1996.

ويسعى المهرجان الذي تنظمه الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون فرع المنطقة الشرقية إلى رفع معايير الجودة والتجهيزات الفنية، في خطوة جديدة تهدف إلى الرقي بالمحتوى المشارِك في مسابقات المهرجان، ويُعَد أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية ليكون محركاً لصناعة الأفلام ومعزِّزاً للحراك الثقافي في المملكة.

كما يوفر المهرجان الفرص للمواهب السعودية من الشباب والشابات المهتمين بصناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضل الأفلام، وخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في صناعة الأفلام.

ويأتي المهرجان ضمن خطة على مدار العام تعطي أصحاب المواهب في صناعة الأفلام الفرص للتعلُّم مباشرة من أجود الممارسين المحليين والعالميين في هذا المجال، كما يوفِّر لهم البنية التحتية لعرض أفلامهم والتواصل مع الجمهور.

الشرق الأوسط في

17.03.2017

 
 

«وسطي» يفتتح مهرجان الأفلام.. ويعيد أحداث «اليمامة»

الظهران - إبراهيم الشيبان

يفتتح مساء الخميس المقبل 23 مارس 2017، مهرجان أفلام السعودية في دورته الرابعة، الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام، ويستمر حتى 28 مارس 2017، في خيمة "اثراء" في الظهران، وبمشاركة 58 فيلماً سعودياً و89 سيناريو غير منفذ، ويكرم المهرجان في دورته الرابعة الفنان سعد خضر، أحد الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام.

كما ستنظم الجمعية خلال المهرجان ستة ورش تدريبية في "إدارة وتمويل الإنتاج الثقافي، أساسيات تصميم روم ثلاثية اﻷﺑﻌﺎد، السينماتوغرافي.. النظرية والتطبيق، الارتجال للكاميرا، تطوير هيكل القصة وتنمية الشخصية"، بالإضافة إلى عروض الأفلام لطلاب المدارس في الفترة الصباحية.

وأعلنت اللجنة المنظمة عن فيلم الافتتاح للمخرج السعودي علي الكلثمي بعنوان "وسطي" وتدور أحداثه من قصة حقيقية حدثت قبل عقد من الزمن في جامعة اليمامة بالرياض، حيث تواجد مجموعة من الشباب السعودي المحب للفن وقرروا إنشاء أسبوع ثقافي، وكان من ضمن الأجندة مسرحية أطلقوا عليها "وسطي بلا وسطية"، ويعد الكلثمي منتج وكاتب محتوى وتقوم أعماله على تناول القضايا الاجتماعية والثقافية في منطقة الخليج والشرق الأوسط.

كما سيدشن خلال المهرجان أيضا كتاب "كوروساوا.. ساموراي السينما اليابانية" لهناء العمير، الذي يعرف بأحد أهم صناع السينما على مستوى العالم وهو المخرج أكيرا كوروساوا، الذي ألهمت أعماله كبار المخرجين الحاليين أمثال مارتن سكورسيزي وفرانسيس كوبولا وجورج لوكاس، كما أن أعمال كوروساوا المعروف شملت الأفلام التاريخية وأفلام الجريمة والحركة، وكان الاسم الأبرز عالميا في إخراج أعمال مقتبسة من روائع الأدب العالمي، ولا تخلو قائمة لأهم الأعمال السينمائية لناقد أو مخرج من عمل أو عملين لكوروساوا.

كما يحاول الكتاب بيان المراحل الفنية التي مر بها كوروساوا أثناء مسيرته الفنية، مرشدا القراء لأهم أعماله وأهم خصائصها الفنية وجمالياتها مسترشدا بالعديد من المراجع التي تناولت سيرة الكاتب وأعماله بالتحليل والدراسة. ويتضمن الكتاب ترجمة كاملة لمقابلة تمت بين الروائي والناقد السينمائي وكاتب السيناريو الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز والمخرج أكيرا كوروساوا والتي نشرت عام ١٩٩١ في جريدة إل آي تايمز.

الرياض السعودية في

17.03.2017

 
 

رهان الجودة..

مهرجان الدمام يقدم أفضل إنتاجات السينما السعودية

الدمام علي سعيد

يراهن مهرجان أفلام السعودية على عروضه المختارة لدورته الرابعة التي ستنطلق مساء الخميس المقبل في خيمة إثراء بالظهران. وسيعرض المهرجان في دورته الجديدة 59 وهو الرقم الذي تناقص مقارنة بالدورة السابقة التي عرض فيها 70 فيلماً، فضلاً عن أن عروض دورة 2017 ستكون في فئتين الأولى "العروض الموازية" وهي 22 فيلماً بينما الأفلام التي رشحت لدخول المسابقات الرسمية بلغت 37 فيلماً وذلك تحقيقاً للوعد الذي قطعه مدير المهرجان أحمد الملا بعد انتهاء الدورة الثالثة بأن قبول الأفلام في الدورة القادمة سيكون ضمن معايير فنية أكثر صرامة وذلك لتقديم أفلام ذات جودة أعلى في الدورة الرابعة التي ستتضمن ثلاث مسابقات "مسابقة الأفلام الروائية" و"مسابقة الأفلام الوثائقية" و"مسابقة أفلام الطلبة" إلى جانب "مسابقة السيناريو غير المنفذ". ومن بين أبرز الأفلام المرشحة للمسابقات المختلفة في المهرجان، ما يلي:

فضيلة أن لا تكون أحد

وهو فيلم المخرج بدر الحمود والفائز بجائزة المهر الخليجي بمهرجان دبي السينمائي الأخير، ويحكي قصة شخص مجهول "عابر سبيل" يركب في سيارة ويبدأ في سرد تفاصيل حياته. الفيلم من بطولة إبراهيم الحساوي ومشعل المطيري. ويقوم في مجمله على الحوار الذي يملأ مساحة معظم الفيلم 25 دقيقة، ويعتبر بذلك تجربة جديدة للحمود الذي أمضى ستة أشهر في الإعداد لهذا الفيلم.

وسطي

فيلم "وسطي" للمخرج علي الكلثمي، وهو فيلم روائي طويل مستوحى من قصة حقيقية حدثت قبل عقد من الزمن في جامعة اليمامة بالرياض، عندما قرر مجموعة شبان تدشين أسبوع ثقافي وكان من ضمن الأجندة مسرحية أطلقوا عليها "وسطي بلا وسطية " ليقفز مجموعة من المتفرجين ناحية المسرح، يطالبون بوقف العرض، الفيلم يقدم مقاربة سينمائية لهذا الحدث في التجربة الروائية الأولى لعلي الكلثمي والتي ستعرض في افتتاح المهرجان.

صوت الحب

فيلم "صوت الحب" للمخرج عمرو فلاتة ضمن مسابقة الأفلام الروائية، وهو فيلم يدور حول شخصية أبو حفص الذي يمر بتغيرات نفسية وهو يمضي لتنفيذ عملية التفجير الموكلة إليه، وفي المقابل، يصدح مطرب شهير بصوته، في مفارقة وتناقض تقوم عليه الحبكة العامة للفيلم.

جليد

يعود المخرج عبدالرحمن صندقجي بفيلم وثائقي جديد إلى المهرجان هو "جليد"، والقائمة على مرافقة مغامرين سعوديين يقومان برحلة غوص في القطب الشمالي وينالان لقبي أول عربي وعربية يغوصان في القطب الشمالي. يجسد الفيلم مراحل المغامرة من بداية انطلاقهما من المملكة حتى عودتهما.

دعوة

فيلم"دعوة" وهو عمل سعودي صور في أمريكا، ويتطرق لصورة من صور حوار الأديان وما يناقضها من التباسات وسوء فهم. الفيلم للمخرج عبدالعزيز المغربي وهو طالب بكالوريوس في الولايات المتحدة ويشارك الفيلم في مسابقة الطلبة.

عاطور

بعد تجارب موفقة في الأفلام القصيرة يعود المخرج حسين المطلق بفيلم "عاطور" والذي يروي قصة شاب عشريني يخجل من اسمه

الأمر الذي يوقعه في موقف غريبة ومفارقات.

فيلم المغادرون

المخرج الفائز بجائزة الأفلام الروائية في الدورة الماضية عبدالعزيز الشلاحي يعود بفيلم جديد هو "المغادرون" من بطولة الفنان محمد القس والفنان خالد صقر.

الرياض السعودية في

19.03.2017

 
 

مهرجان أفلام السعودية الرابع يكرم سعد خضر

الخبر - إبراهيم الشيبان

انطلاقاً من تقاليد مهرجان أفلام السعودية الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام، في دورته الرابعة مارس المقبل 2017م، في تكريم شخصية رائدة في مجال الأفلام، احتفاء بها وتقديمها كنموذج متميز يحتذى به من قبل صنّاع الأفلام الشباب، يكرّم المهرجان الفنان والمخرج السعودي سعد خضر.

سعد خضر ولد بمكة المكرمة عام 1943م، وهو ممثل ومؤلف ومنتج، له العديد من الأعمال في التلفزيون والإذاعة، برز اسمه في أواخر العقد السابع من القرن العشرين، وهو أول من قدم فيلماً سينمائياً سعودياً عام 1980م بعنوان "موعد مع المجهول" وهو فيلم روائي طويل من تأليفه وإنتاجه مدته ساعتين ونصف، كان عازف كمان في الجيش السعودي قبل أن يدخل مجال التمثيل في عام 1962م، ويشارك في عدة أعمال مع مغنين سعوديين مشاهير مثل: سلامة العبدالله وحجاب بن نحيت وخلف بن هذال العتيبي وعيسى الأحسائي، شارك في عدد من برامج إذاعة الرياض بعد افتتاحها عام 1964م، وبعد افتتاح التلفزيون السعودي سنة 1964م، انضم إليه وكانت بدايته من خلال برامج الأطفال حيث كان يظهر في بعض المشاهد التمثيلية كشخصية "فرج الله" التي عرفه الأطفال بها عام 1965م. نفّذ أو مسلسلاته "سكرتير في البيت" عام 1970م.

يأتي هذا التكريم كعرف لدى المهرجان منذ نسخته الأولى في تكريم الشخصيات السعودية الرائدة فنياً وثقافياً والتي بدأت بتكريم المخرج السينمائي السعودي عبدالله المحيسن في الدورة الأولى عام 2008م، والفنان والمخرج إبراهيم القاضي في الدورة الثانية عام 2015م، والمخرج الراحل سعد الفريح عام 2016م.

الرياض السعودية في

21.03.2017

 
 

400 متدرب ومتدربة في ورش مهرجان أفلام السعودية

حسين السنونة - الدمام

أغلق مهرجان أفلام السعودية، في دورته الرابعة، باب التسجيل في الورش التدريبية، الجمعة الماضي 17 مارس 2017م بعد أن تم استقبال مئات المشاركات، حيث يقيم المهرجان 5 ورش تدريبية متخصصة يقوم بتقديمها خبراء سعوديون وعالميون في مجال صناعة الأفلام إذ يقدم عبدالله الشريدة ورشة التصوير السينمائي ومحمد الجراح ورشة الارتجال للكاميرا وعبدالرحمن لاهي ورشة إدارة وتمويل الإنتاج الثقافي، ورائد الشيخ ورشة تصميم الرسوم ثلاثية الأبعاد، وأليكس وودمان ورشة بنية القصة وتطوير الشخصيات.

وتشير إحصائية موقع المهرجان إلى أن طلبات التسجيل بلغت 400 طلب 75% ذكورا و25% إناثا، حيث تقام الورش لأربعة أيام خلال المهرجان، الذي تقيمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام بدعم من وزارة الثقافة والإعلام، فيما سيستقبل ضيوفه على السجادة الحمراء يوم الخميس القادم 23 مارس 2017م.

اليوم السعودية في

21.03.2017

 
 

'وسطي' يفتتح مهرجان أفلام السعودية

العرب/ الدمام (السعودية)

مهرجان أفلام السعودية تكرم الفنان السعودي سعد خضر، إحدى الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام.

يفتتح الخميس مهرجان أفلام السعودية في دورته الرابعة بالفيلم السعودي وسطيللمخرج السعودي علي الكلثمي، وتدور أحداثه حول قصة حقيقية حدثت قبل عقد من الزمن في جامعة اليمامة بالرياض، حيث قررت مجموعة من الشباب السعوديين المحبين للفن إنشاء أسبوع ثقافي، وكانت من ضمن الأجندة مسرحية أطلقوا عليها عنوان وسطي بلا وسطية”.

ويستمر المهرجان الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام حتى الثامن والعشرين من مارس الجاري في خيمة إثراءفي الظهران، بمشاركة 58 فيلما سعوديا و89 سيناريو غير منفذ، وتكرم الدورة الرابعة من المهرجان الفنان السعودي سعد خضر، إحدى الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام.

وينظم المهرجان ورشا تدريبية في إدارة وتمويل الإنتاج الثقافي، وأﺳﺎﺳﯾﺎت ﺗﺻﻣﯾم روم ﺛﻼﺛﯾﺔ اﻷﺑﻌﺎد، والسينماتوغرافي.. النظرية والتطبيق، والارتجال للكاميراوتطوير هيكل القصة وتنمية الشخصية، بالإضافة إلى عروض الأفلام لطلاب المدارس في الفترة الصباحية.

وتقدم كاتبة السيناريو والمخرجة السعودية هناء العمير كتابها الجديد المعنون بـكوروساوا.. ساموراي السينما اليابانية، الذي يعرّف بأحد أهم صناع السينما على مستوى العالم، وهو المخرج الياباني أكيرا كوروساوا الذي ألهمت أعماله كبار المخرجين الحاليين أمثال مارتن سكورسيزي وفرانسيس كوبولا وجورج لوكاس.

وأعمال كوروساوا شملت الأفلام التاريخية وأفلام الجريمة والحركة، وهو الاسم الأبرز عالميا في إخراج أعمال مقتبسة من روائع الأدب العالمي، كما يحاول الكتاب بيان المراحل الفنية التي مر بها كوروساوا أثناء مسيرته الفنية، مرشدا القراء لأهم أعماله وأهم خصائصها الفنية وجمالياتها، مسترشدا بالعديد من المراجع التي تناولت سيرة الكاتب وأعماله بالتحليل والدراسة.

العرب اللندنية في

21.03.2017

 
 

مهرجان أفلام السعودية يطلق نسخته الرابعة في خيمة «إثراء» الظهران

تكريم الفنان سعد خضر... وتوقعات بحضور لافت

الدمام: عبيد السهيمي

يفتتح مساء غدٍ مهرجان أفلام السعودية، في دورته الرابعة، بشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم من وزارة الثقافة والإعلام، فيما تستمر فعاليات المهرجان حتى 28 مارس (آذار) الحالي.

ويشارك في دورة المهرجان لهذا العام 58 فيلماً سعودياً، و89 سيناريو غير منفذ، في حين يكرم المهرجان الفنان سعد خضر، أحد الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام.

وتبدأ فعاليات المهرجان في خيمة «إثراء»، بمدنية الظهران، بكلمة المشرف العام على المهرجان سلطان البازعي، يلي ذلك عرض فيلم وثائقي عن الدورة الماضية، كما سيتم عرض فيلم ترويجي لأفلام المهرجان في دورته الرابعة، بعد ذلك يتم عرض فيلم عن الشخصية المكرمة، المخرج السعودي سعد خضر، كشخصية رائدة في مجال الأفلام، واحتفاء بها، وتقديمها كنموذج متميز يحتذى به من قبل صنّاع الأفلام الشباب، وتكريمه بمنحه نخلة المهرجان الذهبية.

كما يعلن المهرجان عن لجان التحكيم في مسابقة أفلام السعودية، وكذلك أعضاء اللجنة الاستشارية للمهرجان، ومقدمي الورش التدريبية، وعددها 5 ورش تدريبية: ورشة «إدارة وتمويل الإنتاج الثقافي»، وورشة «أﺳﺎسيات صميم رسوم ثلاثية اﻷﺑﻌﺎد»، وورشة التصوير السينمائي «السينماتوغرافي... النظرية والتطبيق»، وورشة «الارتجال للكاميرا»، وورشة «تطوير هيكل القصة وتنمية الشخصية».

وفي حفل الافتتاح، سيتم عرض فيلم «وسطى» للمخرج السعودي علي الكلثمي، الذي تدور أحداثه من قصة حقيقية حدثت قبل عقد من الزمن في جامعة اليمامة، في الرياض.

وفي هذه الدورة، ركزت إدارة المهرجان على رفع مستوى الأفلام المشاركة، حيث شددت المعايير في اختيار الأفلام التي ستدخل المسابقة، إضافة إلى التركيز على الجودة العالمية في العروض السينمائية، أو الفعاليات المرافقة، والاحتفاليات في بداية انطلاق أعمال المهرجان، أو في حفل الختام في 28 مارس الحالي.

ويقدم المهرجان في هذه الدورة نوعين من العروض، هي عروض المسابقة والعروض الموازية، حيث ستخصص إدارة المهرجان مساحة للأفلام التي لم تستطع المشاركة في العروض الموازية في قسم سينما الهواء الطلق.

واستعدت إدارة المهرجان بصالة «خيمة عروض سينمائية»، مجهزة بأحدث تقنيات العرض من ناحية الصوت والصورة، وتتسع الصالة لنحو ألف شخص، بينما يستوعب قسم سينما الهواء الطلق نحو 400 شخص.

يقول أحمد الملا، مدير المهرجان، إن الانتقال إلى خيمة إثراء جاء نتيجة الإقبال الذي شهده المهرجان في الدورة السابقة، حيث يتوقع أن يتضاعف هذا العدد في هذه الدورة. ويشار إلى أن العروض في الدورة الماضية كانت تشهد حضور 1200 شخص في اليوم الواحد.

ويسعى المهرجان إلى رفع معايير الجودة والتجهيزات الفنية، في خطوة جديدة تهدف إلى الرقي بالمحتوى المشارك في مسابقاته، ويعد أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية، ليكون محركاً لصناعة الأفلام، ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة.

الشرق الأوسط في

22.03.2017

 
 

الفيلم السعودي وسقف الحرية

الدمام مكتب التحرير

هل يوجد سقف حرية لدى صنّاع الأفلام السعوديين؟ وهل هذا السقف -إن وجد- عائق لتقدم الفيلم السعودي؟ أليس صانع الفيلم هو نفسه من يرفع سقف حريته فوق رأسه؟ ثم  هذا ما يجب عليه أن يفعله لكي يناسب منتجه الثقافي المجتمع الموجه إليه؟

كثيرا ما نسمع عن تدني سقف الحرية في الافلام السعودية وقد تكون أشبه بشماعة يعلق عليها بعضهم تدني مستوى وكم الأفلام؛ والسؤال هو: هل نحن جاهزون لسقف حرية عالي بلا قيود؟

في اليوم الرابع من مهرجان أفلام السعودية الخميس 30 مارس 2017م، استمرت عروض الأفلام وجاء من بينها فيلم "واحد" من إخراج حيدر الناصر، والذي تمحورت قصته حول المعاناة التي نعيشها بسبب العنصرية المذهبية. قضية الفيلم عولجت بشكل جريء إلى حد قد يوقع المشتكين من سقف الحرية في موضع الدفاع. كذلك يمكن القول عن فيلم "فتاة داعش" للمخرج عبدالمحسن المطيري الذي تدور أحداثه حول فتاة عربية تقوم بمغامرة لإنقاذ صديقتها التي اختطفها تنظيم داعش الارهابي. كذلك الفيلم الوثائقي جليد الذي يحكي قصة أول سعوديين يغوصان في القطب الشمالي المتجمد وأحدهما سيدة. وفيلم "مزبن" للمخرج عبدالرحمن جراش الذي سلّط الضوء بجرأة لها طابعها الخاص على "خبايا" أبناء عائلة واحدة تُفضح جميعها في غرفة جدتهم.

بين قوانين المجتمع وعاداتهم تقاليدهم، وجد المخرجون أنفسهم في مأزق -قد يكون لبعضهم وهمياً- يعوقهم عن إطلاق العنان لطاقاتهم الإبداعية، فما هي العوائق؟ خصوصاً وأننا نطالع أفلاماً أنتجت في بلدان محافظة ظهر فيها الممثلون والأحداث بكامل قيود مجتمعات تلك البلدان، وفازت بالأوسكار وغيرها من الجوائز العالمية، متغلبة على الأفلام التي تحلّت بالحرية التي يطالب بها البعض.

محمد سلمان مخرج فيلم "ثوب العرس" المشارك في المهرجان، علق بأن مصطلح "سقف الحرية" يجب أن يكون بوجدان كل صانع أفلام يضعه هو بنفسه، سقف يراعي فيه ذائقة المشاهد وعادته وتقاليديه. وأضاف "الإبداع الصادق لا يعرف شكلاً واحداً ولا يتطلب أكثر مما يسمح به أي مجتمع على وجه الأرض مهما كان متحفظاً، فلا يوجد سقف يحد الجمال، لكن مربط الفرس هو مقدار إبداع صانع الأفلام نفسه.

أما الممثل يعقوب الفرحان فقد علّق بأن وجود سقف حرية ما هو إلا دافع وتحد لتقديم أجمل الفنون، فما أعظم الإبداع الذي يكون ذكياً بما يكفي لخدمة مجتمعه وتطوير رؤيته. وأضاف "عدم توفر صالات سينما عائق كبير لأن وجودها يدفع عجلة الإنتاج، ونحن في المملكة العربية السعودية نعتبر أمة كبيرة، ووجود الصالات سيجلب المستثمرين الذي بقصد أو بدون قصد سيرتقون بمستوى صنّاع الأفلام".

الفنان سعد خضر، الشخصية المكرمة للدورة الرابعة للمهرجان، يرى بأن ما لا يناسب المجتمع لا يعتبر ضروري الطرح، وأضاف "بيني وبين نفسي أقرأ وأنفذ أعمالاً بأجرأ حد ممكن، لكن هذا يقتصر على نفسي، فعندما أعمل للتلفزيون أو للسينما المصرية، لم أكن أتخطى حدود ثقافتهم التي يمكن لها أن تقنعهم. الجرأة التي لا ضرورة لها تفسد العمل الفني ومسيرته وقد تقف عائقاً في طريقه". ويتوافق معه محمد سلمان الذي أشار بأن "العائق الوحيد الذي يمكنه أن يعيق صنّاع الأفلام هو إيقاف مهرجان أفلام السعودية أو عزوف الجمهور عنه، فالمهرجان منصة مهمة وداعمة بكل المقاييس".

####

لماذا نأتي إلى مهرجان أفلام السعودية؟

الدمام - مكتب التحرير

لماذا نأتي إلى مهرجان أفلام السعودية؟ الفجوة عميقة، والملل يقتلنا، والفضول يغمرنا. لربما تتكرر الوجوه في الأفلام ولكن الحضور إليها يضمن لنا أن نشاهد قصة مدهشة أكثر من فيلم يقبع في إطار محدد قد تكررت مشاهده على مخرجه مئات المرات. هل نأتي إلى المهرجان لنشاهد الأفلام أم لنشاهد من يشاهدها؟ وهل لدى الفيلم السعودي هوية تمثله أم أننا نجلس بين الجمهور في صالة العرض المظلمة وننشرح للتجربة كأي تجربة غريبة عنا لكننا نقبلها لأنها مؤقتة؟ إذا لم تكن هوية الأفلام السعودية تشبه هوياتنها، فلماذا نتجشم العناء؛ وعلى كل حال: هل نحن بالفعل في حاجة إلى دور عرض سينما؟!

في يومه الثالث الأربعاء 29 مارس 2017م، يحاول مهرجان أفلام السعودية الإجابة على هذه الأسئلة في ندوة "هوية الفيلم السعودي، البوادر والتحديات" التي تستضيف د. محمد البشيّر، دكتوراه في النقد والبلاغة ورئيس لجنة تحكيم مسابقة السيناريو، والمخرج بدر الحمود، والمخرج علي الكلثمي، والمنتج الإبداعي محمد سندي.

الدكتور محمد البشيّر ابتدأ حديثه بالاعتراف بأن هناك قطيعة بين كتاب السيناريو والمخرجين أو المنتجين موضّحاً أن عدد لا يستهان به من الأفلام يكون كاتبه هو مخرجه لأنه يرى بأن إخراج سيناريو حق هو أولى به. الشاعرة الدكتورة فوزية أبوخالد كانت من الحضور وتقدمت بتساؤل عن تخلي المخرجين السعوديين عن الأدب المحلي ومنتجاته كالروايات والسير؛ وفي هذا الصدد يجب أن نعترف بأن بعض المخرجين بدأوا ينحون هذا المنحى من خلال استحضار القصص التراثية المحلية في بعض أفلامهم فالمخرج محمد سلمان شارك في المهرجان بفيلمه "ثوب العرس" الذي فاز نصه بجائزة النخلة الذهبية في مسابقة السيناريو في الدورة الثالثة، وهو يحكي عن قصة شعبية. منسّق مسابقة السيناريو ومدير مكتب التحرير بالمهرجان علي الدواء أشار إلى أن لجنة القراءة التي اطلعت على السيناريوهات المشاركة أقرّت بأن الكثير منها كان يحاول استنباط أفكار جديدة بالاعتماد على الموروث الشعبي والأدبي المحلي؛ لذلك فإن الاستفادة من التراث الأدبي والتراثي بدأ يستحل مكانة عند المخرجين وكتاب السيناريو. وهنا نسأل: ألم نركز نقدنا على المخرجين والمنتجين حتى نسينا كتاب السيناريو؟ الدكتور البشيّر أشار إلى أن حل مشكلة عدم الارتباط الوثيق بين العمل الفني وجمهوره المحلي بيد كاتب السيناريو لا غيره؛ فهل لدينا كتّاب أكفّاء لنحاسبهم كما نحاسب المخرجين؟ ثم لماذا تركز إدارة المرجان منذ أطلقت نسخته الأولى عام 2008م على تنظيم ورشة للسيناريو مع أن هذا الفن يمكن أن يعتبر من أقدم الفنون إذا ما تذكرنا أنه مجرد ممارسة كتابه نستخدم فيها المخيلة والذاكرة ولا تحتاج إلى معدات وفنيين ولا تخضع لرقابة -غالباً-. إجابة على هذا التساؤل يقول مدير المهرجان الشاعر أحمد الملا بأنه "نعم لا زلنا نحتاج إلى ورش السيناريو لكن في هذه الدورة حرصنا على ألا تكون دروساً للمبتدئين بقدر ما هي للتطوير ولذلك أطلقنا عليها اسم ورشة تطوير القصة والشخصيات والهيكل، وكان أحد شروط القبول فيها أن يكون في حوزة المسجّل نص سيناريو جاهز للتطوير".

عن سؤال مقدّم الندوة عن الجدلية بين القيمة الفنية الثقافية والتجارة في الفيلم، حوّل المخرج بدر الحمود السؤال إلى المخرج علي الكلثمي "الذي يستطيع من خلال أعماله على اليوتيوب أن يقدّم قصصاً مستساغة ورائجة لكنها في نفس الوقت تحمل قيمة فنية عظيمة". الكلثمي أجاب "بصراحة لا أعلم كيف أفعلها لكني أعتقد بأنني استفدت من والدي الذي كان روائي القبيلة الذي لا يزال يحكي قصصاً طريفة ولكنها تحمل العبر والحكم. وأضاف الكلثمي "القيمة الفنية ليست هي الهم الأول للمشاهد وإنما التسلية والمتعة، واجب المخرج أن يصل إلى المنطقة التي في المنتصف بين ما يسلي المشاهد ويرفع ذائقته".

البشير أشار إلى أننا لا يحب أن نحكم الآن على الأفلام فنحن لا زلنا نحبو، إذا توفر بين يدينا عدد معتبر من الأفلام يمكننا أن نبدأ في الانتقاء والحكم. هل يصح القول بأننا لا زلنا نحبو مع أن إدارة المهرجان صرحت قبل أسابيع من إطلاقه بأن عدد المشاركات كان كبيراً وأنها قامت برفع معايير قبول المشاركات؟ أو هل كان البشير يشير إلى عدم شياع الثقافة السينمائية في المملكة العربية السعودية وانعدام دور السينما فيها؟ وإذا كان هذا هو الحال، فهل نحن بحاجة فعلية لدور السينما وقد اكتسحت أفلام اليوتيوب والنيتفلكس العالم؟ عن هذا السؤال أجاب الكلثمي بأن وجود اليوتيوب ضرورة لكنه لا يغني عن تجربة صالة السينما الاجتماعية، بعكس مشاهدة الأفلام على الأنترنت التي تطوّر حس الوحدة. أما البشيّر فقد أجاب على هذا السؤال بسؤال إذ قال: "هل لنا الحق في أن نسأل عن ضرورة وجود شيء ما فقط لأنه ترف؟ سنقول في البداية:هل وجود السينما ضروري؟ ثم هل وجود الورود ضروري؟ ثم هل الطبيعة والجمال ضروري؟ ثم الخضار والفواكه".

أفلام السعودية في

23.03.2017

 
 

سوق الإنتاج.. إحدى مبادرات مهرجان أفلام السعودية

مكة - الدمام

بدعم من وزارة الثقافة والإعلام تطلق جمعية الثقافة والفنون في الدمام خلال الدورة الرابعة لمهرجان أفلام السعودية فعالية سوق الإنتاج ضمن حفل الافتتاح يوم الاثنين، والتي ستمثل منصة مشتركة بين المهرجان وشركائه من مؤسسات الإنتاج، وستقام بالتوازي مع أنشطة المهرجان في البيئة الفريدة التي يجتمع فيها أبرز العاملين بمجال الإنتاج من مواهب فردية ومنظمات قائمة.

وتهدف السوق إلى أن تكون همزة الوصل بين أصحاب المشاريع والعملاء المحتملين ومقدمي الخدمات، وتأسيس قاعدة بيانات تسهم في تأسيس ثقافة التسويق للعمل المحلي من خلال تقديم فرص العمل للباحثين عنها، وتوفير جهد التوظيف على الشركات، وتسويق المعدات والمنتجات الفنية، وخلق وعي متكامل بمستوى الإنتاج لتفعيل التنافس الفني الذي من شأنه الرقي بالعمل والمنتج السعودي.

كما ستطلق السوق مبادرة 5x5، وهي مبادرة تنافسية موجهة للمنتجين لاختيار 5 منهم لإنتاج 5 أفلام قصيرة خلال عام 2017، تعرض في الدورة الخامسة من المهرجان، وتقوم المبادرة على اختيار 5 منتجين يختارون مخرجين وكتاب سيناريو للعمل معهم تحت مظلة إحدى الشركات المشاركة في سوق الإنتاج التي ستوفر لهم المعدات والفنيين ووحدات ما بعد الإنتاج.

وأشار مدير المهرجان أحمد الملا إلى أن المبادرة تطلق للمرة الأولى، حيث ستكون ثمرة التعاون الذي يقع تحت مظلة سوق الإنتاج، وتستهدف بشكل خاص المنتجين، في سعي لتعزيز الدور الإداري والتنظيمي لصناعة الأفلام وتمكين الصناع والشركات من اختبار السوق الإنتاجية بشكل أفضل من خلال الحلول التي سيعمل عليها المنتجون الفائزون بفرص إنتاج الأفلام، إضافة إلى المخرجين وكتاب السيناريو الذين سيعملون بشكل مشترك مع المنتجين لتحقيق أفكارهم من خلال خطط وحسابات واضحة تمهد لصناعة الأفلام بالمملكة.

مكة المكرمة السعودية في

25.03.2017

 
 

مهرجان "أفلام السعودية" ينطلق الاثنين بمشاركة 58 فيلماً

يسعى المهرجان لرفع معايير الجودة للرقي بالمحتوى

الرياض - الخليج أونلاين

تفتتح السعودية، الاثنين، مهرجان "أفلام السعودية"، في دورته الرابعة بخيمة إثراء الظهران، بشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي، وبدعم وزارة الثقافة والإعلام.

ويستمر المهرجان حتى الأول من أبريل/نيسان المقبل، بمشاركة 58 فيلماً سعودياً و89 سيناريو غير منفذ، ويكرّم المهرجان في هذه الدورة المخرج والفنان السعودي سعد خضر، أحد الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام.

ويحتفي المهرجان بفيلم سعد خضر، ويقدّمه نموذجاً متميزاً يحتذى به من قِبل صنّاع الأفلام الشباب، وشخصيةً رائدة في هذا المجال، كما سيسلمه نخلة المهرجان الذهبية.

ويُفتتح المهرجان بفيلم "وسطي"، للمخرج السعودي علي الكلثمي، المستوحاة أحداثه من قصة حقيقية حدثت قبل عقد من الزمن في جامعة اليمامة يالرياض.

ويسعى المهرجان إلى رفع معايير الجودة والتجهيزات الفنية، في خطوة جديدة تهدف إلى الرقي بالمحتوى المشارك في مسابقاته.

كما يعد المهرجان أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية ليكون محركاً لها ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة، إضافة إلى أنه يتيح الفرص للمواهب السعودية من الشبان والشابات المهتمين بصناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضلها، وخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في هذه الصناعة.

ويأتي "أفلام السعودية" ضمن خطة على مدار العام تعطي أصحاب المواهب في صناعة الأفلام فرصاً عدة للتعلم مباشرة من أفضل الممارسين المحليين والعالميين في هذا المجال، ويوفر لهم البنية التحتية لعرض أفلامهم والتواصل مع الجمهور.

يتضمن برنامج المهرجان ندوات ونقاشات، إضافة إلى برنامج خاص بالمدارس بالشراكة مع مهرجان الشارقة السينمائي للطفل.

الخليج أونلاين السعودية في

26.03.2017

 
 

مهرجان «أفلام السعودية» ينطلق الليلة بتكريم سعد خضر

الظهران - إبراهيم الشيبان

تنطلق مساء اليوم الاثنين فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان "أفلام السعودية"، بتنظيم من جمعية الثقافة والفنون بالدمام وبشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، وتستمر حتى السبت المقبل، ويعرض خلالها 58 فيلماً سعودياً جديداً، كما يكرم الفنان سعد خضر بوصفه من الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام.

وسيبدأ افتتاح المهرجان في تمام الساعة 8.30 من مساء اليوم في خيمة إثراء الظهران، بكلمة المشرف العام على المهرجان سلطان البازعي، يليه فيلم وثائقي عن الدورة الماضية، وعرض الفيلم الترويجي لأفلام المهرجان في دورته الرابعة، يليه تقديم فيلم الشخصية المكرمة الفنان سعد خضر قبل تسليمه نخلة المهرجان الذهبية. وسيتم خلال الافتتاح التنويه بأعضاء لجان التحكيم، وأعضاء اللجنة الاستشارية للمهرجان، ومقدمي الورش التدريبية، كما سيتم عرض فيلم الافتتاح للمخرج علي الكلثمي بعنوان "وسطي" والذي يقدم محاكاة ساخرة لأحداث وقعت في جامعة اليمامة بالرياض قبل عقد من الزمن.

ويسعى المهرجان الذي يديره أحمد الملا إلى رفع معايير الجودة والتجهيزات الفنية في خطوة جديدة تهدف إلى الرقي بالمحتوى المشارك في مسابقات المهرجان، ويعد أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية ليكون محركاً لصناعة الأفلام ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة، وتوفير الفرص للمواهب السعودية من الشباب والشابات المهتمين في صناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضل الأفلام، وخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في صناعة الأفلام. ويأتي المهرجان ضمن خطة على مدار العام تعطي أصحاب المواهب في صناعة الأفلام العديد من الفرص الكثيرة للتعلم مباشرة من أجود الممارسين المحليين والعالميين في هذا المجال، كما يوفر لهم البنية التحتية لعرض أفلامهم والتواصل مع الجمهور.

يذكر أن عروض الأفلام تبدأ الساعة الرابعة عصراً، حتى الساعة العاشرة مساءً، طيلة أيام المهرجان، ويتضمن البرنامج ندوات ونقاشات حول الأفلام، بالإضافة إلى البرنامج الصباحي الخاص بالمدارس بالشراكة مع مهرجان الشارقة السينمائي للطفل.

الرياض السعودية في

27.03.2017

 
 

«أفلام السعودية» ينطلق اليوم ويكرم خضر

سعيد الباحص (الدمام)

ينطلق اليوم في خيمة إثراء الظهران، مهرجان أفلام السعودية في دورته الرابعة، بشراكة مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، ودعم وزارة الثقافة والإعلام، ومشاركة 58 فيلماً سعودياً و89 سيناريو غير منفذ، سيعرض في الفترة بين 27 مارس إلى 1 أبريل، إذ ينتظر أن يكرم الفنان سعد خضر، بصفته إحدى الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام والدراما السعودية، وسيعرض فيلم وثائقي عن أهم المحطات في مشواره الفني الطويل، وشخصيته الرائدة في مجال الأفلام باعتباره نموذجا مميزا يحتذى من قبل صنّاع الأفلام الشباب، وسيتم تسليمه النخلة الذهبية.
وسيعرض فيلم الافتتاح للمخرج السعودي علي الكلثمي بعنوان «وسطي» الذي تدور أحداثه من قصة حقيقية حدثت قبل عقد من الزمن في جامعة اليمامة في الرياض، ويسعى المهرجان الذي تنظمه الجمعية إلى رفع معايير الجودة والتجهيزات الفنية في خطوة جديدة تهدف إلى الرقي بالمحتوى المشارك في مسابقات المهرجان
.

okazdammam1@

عكاظ السعودية في

27.03.2017

 
 

مهرجان أفلام السعودية ينطلق اليوم بعدما أوقفته التقلبات المناخية

يعرض 57 فيلماً ويطلق المبادرات لقيام صناعة سينمائية

الدمام: عبيد السهيمي

تنطلق مساء اليوم النسخة الرابعة من مهرجان أفلام السعودية بشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي «إثراء»، وبدعم وزارة الثقافة والإعلام، ويستمر المهرجان حتى الأول من أبريل (نيسان) المقبل، وذلك بمشاركة 58 فيلماً سعودياً و89 سيناريو غير منفذ، كما يطلق مبادرات لتحويل إنتاج الأفلام من هواية إلى صناعة.

وكعادة القائمين على المهرجان في تكريم الرواد ففي هذه الدورة يكرم المهرجان الفنان سعد خضر، إحدى الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام.

يشار إلى أن إطلاق مهرجان السعودية قد تأجل إلى مساء اليوم بعد أن كان مقرراً له الانطلاق مساء الخميس الماضي بسبب التقلبات الجوية التي تشهدها المنطقة الشرقية خلال هذه الفترة.

وضمن فعاليات المهرجان سوق الإنتاج كمنصة تجمع المخرجين بالمنتجين لخلق بيئة صلبة للإنتاج السينمائي في السعودية، وسيمثل سوق الإنتاج حلقة وصل بين المهرجان وشركائه من مؤسسات الإنتاج وسيقام بالتوازي مع أنشطة المهرجان. كما سيطلق السوق مبادرة 5x5 وهي مبادرة إنتاجية تنافسية موجهة للمنتجين لاختيار 5 منهم لإنتاج 5 أفلام قصيرة خلال عام 2017، وستعرض الأفلام المنفذة في الدورة الخامسة من المهرجان، وتقوم المبادرة على اختيار 5 منتجين يقومون بدورهم باختيار مخرجين وكتاب سيناريو للعمل معهم تحت مظلة إحدى شركاء المهرجان في سوق الإنتاج التي ستوفر لهم المعدات والفنيين ووحدات ما بعد الإنتاج.

بدوره أكد أحمد الملا مدير مهرجان أفلام السعودية على أن المبادرة تطلق لأول مرة وستكون ثمرة تعاون تحت مظلة سوق الإنتاج، وتستهدف بشكل خاص المنتجين، في سعي لتعزيز الدور الإداري والتنظيمي في صناعة الأفلام.

ويذكر أن عروض الأفلام تبدأ الساعة الرابعة عصراً، حتى الساعة العاشرة مساءً، ويتضمن البرنامج ندوات ونقاشات حول الأفلام، بالإضافة إلى البرنامج الصباحي الخاص بالمدارس بالشراكة مع مهرجان الشارقة السينمائي للطفل.

الشرق الأوسط في

27.03.2017

 
 

انطلاق فعاليات مهرجان أفلام السعودية

متابعة- الجزيرة أونلاين

انطلقت أمس الاثنين، فعاليات مهرجان أفلام السعودية في دورته الرابعة، وبشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، وبدعم وزارة الثقافة والإعلام ، ويستمر المهرجان حتى الأول من ابريل، وبمشاركة 58 فيلماً سعودياً و89 سيناريو غير منفذ، وكرم المهرجان في دورته الرابعة الفنان سعد خضر، أحد الشخصيات المؤثرة في صناعة الأفلام.

وبدأت فعاليات المهرجان مساء أمس في خيمة إثراء الظهران، بكلمة إدارة المهرجان، تلاها عرض فيلم وثائقي عن الدورة الماضية، وعرض الفيلم الترويجي لأفلام المهرجان في دورته الرابعة، تم بعدها تقديم فيلم عن الشخصية المكرمة المخرج السعودي سعد خضر، كشخصية رائدة في مجال الأفلام، واحتفاء بها وتقديمها كنموذج متميز يحتذى به من قبل صنّاع الأفلام الشباب، وتسليمه نخلة المهرجان الذهبية.

وجرى خلال الافتتاح التنويه بأعضاء لجان التحكيم:

لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية: الفنان أحمد ماطر، المخرج محمد راشد بوعلي، الفنان عبدالمجيد الكناني.

لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الوثائقية: المخرج عوض الهمزاني، الكاتب حسام الحلوة، المخرجة نجوم الغانم.

لجنة تحكيم مسابقة أفلام الطلبة: المخرج هند الفهاد، الفنان خالد أمين، المخرجة فاطمة مشربك

لجنة تحكيم مسابقة السيناريو: الكاتب محمد البشير، الكاتب حسن حداد، الكاتبة منال العويبيل

وأعضاء اللجنة الاستشارية للمهرجان: رائد الأعمال قسورة الخطيب، المدير التنفيذي لشركة ثري سيز علاء يوسف، المخرج السينمائي بدر الحمود، والمصور عوض الهمزاني.

ومقدمي الورش التدريبية :

"ورشة إدارة وتمويل الإنتاج الثقافي" يقدمها المدرب الثقافي الموريتاني عبدالرحمن لاهي
"
ورﺷﺔ أﺳﺎﺳﯾﺎت ﺗﺻﻣﯾم روم ﺛﻼﺛﯾﺔ اﻷﺑﻌﺎد" يقدمها المخرج رائد الشيخ

ورشة التصوير السينمائي "السينماتوغرافي .. النظرية والتطبيق" المصور السينمائي عبدالله الشريدة

ورشة "الارتجال للكاميرا" يقدمها المخرج محمد الجراح

ورشة "تطوير هيكل القصة وتنمية الشخصية" يقدمها عضو هيئة التدريس في جامعة الأمير محمد بن فهد الكسندر وودمن.

كما تم عرض فيلم الافتتاح للمخرج السعودي علي الكلثمي بعنوان "وسطي" الذي استمد أحداثه من قصة حقيقية جرت إحداثها قبل عقد من الزمن في جامعة اليمامة في الرياض.
ويسعى المهرجان الذي تنظمه الجمعية إلى رفع معايير الجودة والتجهيزات الفنية في خطوة جديدة تهدف إلى الرقي بالمحتوى المشارك في مسابقات المهرجان، ويعد أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية ليكون محركاً لصناعة الأفلام ومعززاً للحراك الثقافي في المملكة، وتوفير الفرص للمواهب السعودية من الشباب والشابات المهتمين في صناعة الأفلام، والاحتفاء بأفضل الأفلام، وخلق بيئة لتبادل الأفكار بين المبدعين في صناعة الأفلام. المهرجان يأتي ضمن خطة على مدار العام تعطي أصحاب المواهب في صناعة الأفلام العديد من الفرص الكثيرة للتعلم مباشرة من أجود الممارسين المحليين والعالميين في هذا المجال، كما يوفر لهم البنية التحتية لعرض أفلامهم والتواصل مع الجمهور
.

يذكر أن عروض الأفلام تبدأ الساعة الرابعة عصراً، حتى الساعة العاشرة مساءً، ويتضمن البرنامج ندوات ونقاشات حول الأفلام، بالإضافة إلى البرنامج الصباحي الخاص بالمدارس بالشراكة مع مهرجان الشارقة السينمائي للطفل.

الجزيرة السعودية في

28.03.2017

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2017)