كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

مهرجان دبي السينمائي الدولي يعود بقوة

تضم دورته الجديدة أفلاما من نحو 57 دولة

دبي: محمد رُضـا

مهرجان دبي السينمائي الدولي

الدورة الثالثة عشرة

   
 
 
 
 

من الصعب أن يجد الناقد، أو أي متابع آخر، ما يعكر صفو العلاقة بينه وبين ما يعرضه مهرجان دبي السينمائي الدولي الذي ينطلق في السابع من هذا الشهر وحتى الرابع عشر منه. في دورته الثالثة عشرة، يعود المهرجان بالقوّة ذاتها وبالزخم نفسه وبالقدر المعتاد من البذل في سبيل أن تأتي الدورة بلا شوائب أو، على الأقل، بلا شوائب تذكر.

على ذلك، ستجد هناك من ينتقد مسائل محددة تمناها ولم يحصل عليها أو وجدها على غير ما يشتهي لأي سبب كان. لكن الغالب في مثل هذه الانتقادات أنها وجهات نظر تواجهها وجهات نظر تختلف عنها وتنتمي إلى إدارة لديها الآن الكثير من الخبرة وأعلى قدرة من التصميم على مواصلة نجاح المهرجان بصورة وطيدة ومتواصلة.

ميزانية مهرجان دبي السينمائي الدولي (نحو 15 مليون دولار) لا تسمح له بارتكاب أخطاء، ليس لأنها شحيحة أو محجوبة أو لا تكفي، بل على العكس تمامًا. هي من الكبر إلى حد يصبح من الصعب معها تبرير خطأ يقع فيه المنظّـمون أو يتسبب فيه أحد المسؤولين أو العاملين.

* مراكز متقدمة

ذهبت تلك الأيام الأولى التي كان فيها القائمون على المهرجان يريدون إبهار العالم بالضيوف القادمين من هوليوود وبالبذخ الشديد وبكل الألوان الاحتفائية التي شكا منها البعض (ولو أنه اشترك فيها بكل ترحاب). اليوم، ومنذ العام 2007، هو أكثر جدية في خدمة توجهاته التي تضع السينما وثقافاتها في خدمة السينمائي وفي خدمة الجمهور معًا. قليلة هي المهرجانات العربية، صغيرة، متوسطة أو كبيرة، التي تستطيع الادعاء بأنها أنجزت أكثر مما أنجزه مهرجان دبي السينمائي في 12 دورة سابقة. في الواقع لا يوجد مهرجان عربي استحوذ على هذا العدد من النجاحات المتوالية على صعيد ما يعرضه وكيف يعرضه وينظّـمه. ولا يوجد منها ما خلا من الانتقادات التي طالت التنظيم أو طالت العروض أو الاهتمامات الرئيسية التي تولاها.

على صعيد عالمي، مهرجان دبي حتى العام الماضي كافأ القائمين عليه على أكثر من نحو. تبعًا لدراسة موقعه الفعلي كحدث سينمائي عالمي يتقدّم مهرجان دبي مهرجان فينيسيا في قائمة أكثر المهرجانات الدولية تبعًا لتأثيرها على الصناعة العالمية الإقليمية أو العالمية. في هذا الشأن هو في المركز الخامس بعد مهرجانات كان وبرلين وتورونتو وصندانس.

وهو الرابع تبعًا لأهميتها فنًا وثقافة بعد «كان» وفينيسيا وبرلين ومهرجان «أفلام جديدة- مخرجون جدد» (نيويورك).

وهو الخامس في قائمة أكثر المهرجانات الكبيرة تنظيمًا بعد برلين ولوكارنو وفينيسيا وكان. وحل ثامنًا نسبة لترتيب المهرجانات من حيث أهميتها العالمية. ثم الأول على قائمة أفضل المهرجانات العربية. وأخيرًا، هو الثاني بعد فينيسيا (وقبل «كان» و«برلين» و«صندانس») في قائمة أفضل المهرجانات الدولية الكبرى لجودة مسابقتها.

هذا من بين 50 مهرجانا دوليا تمتد من جنوب شرقي آسيا إلى الشمال الاسكندنافي ومن الولايات المتحدة وأميركا اللاتينية إلى جنوب أوروبا وشمال أفريقيا، علمًا بأن عدد المهرجانات كافة يزيد اليوم عن 3800 مهرجان (يقدر البعض عددها بـ4000 مهرجان). عندنا في العالم العربي يبزغ فجر مهرجان جديد في كل سنة ولو أن معظمها يبقى مثل العملة التي يمكن الاستغناء عنها من دون أن يفتقدها أحد.

75 في المائة من مهرجانات العالم هي من نتاج العقدين الأول والثاني من القرن الحالي لكن من بينها 39 في المائة أقيمت مرّة واحدة وتوقفت. ونصف هذا العدد من المهرجانات يتخصص في الأفلام الطويلة ونصفها أيضًا لا تتجاوز مدّة إقامته سبعة أيام.

* وحيد مهرجانات المنطقة

للأسف اضطر مهرجان دبي لخفض عدد أيامه من عشرة أيام وأحد عشر يومًا في بعض الدورات إلى ثمانية أيام فقط. هذا كان تبعًا لقرار تقليص الميزانية وشد الحزام لكي يستطيع المهرجان مواصلة لعب دوره من دون وهن. قد لا يتبدى الفارق بقوّة لدى الجميع، لكن من حضر المهرجان منذ إنشائه (ولعب دورًا مهمًا فيه ذات حين) لا بد له أن يحسب أن من النتائج السلبية الأولى هي حشد الأفلام مكتظة أكثر مما كانت عليه في السابق ما يحد من قدرة الفرد على مشاهدة كل ما يريد مشاهدته.

القرار ذاته عالج مسابقاته فألغى بعضها (مسابقة المهر الآسيوي - الأفريقي) وضم بعضها إلى بعض وإن لم يؤثر ذلك على فاعليته إلا بالقدر المحدود. صحيح أن المسابقة الملغاة منحت دورات ما قبل العام الماضي زخمًا معنويًا ودعمًا لتوجهه العالمي، لكن الصحيح أيضًا أن الكثير من الأفلام الآسيوية أو الأفريقية وباقي الأعمال الآتية من حول العالم معروضة في أقسام مثل سينما العالم وسينما الأطفال.

شيء آخر حدث لمهرجان دبي في الأعوام الثلاثة الماضية وهي انسحاب منافسين صعبين من حوله هما مهرجان الدوحة ومهرجان أبوظبي. الأول تمتع بميزانية ضخمة لكنه افتقر إلى وجهة ثابتة قبل أن ينقسم إلى مهرجانين صغيرين، نسبيًا. والثاني تم صدور قرار بوقفه على حين غرّة وذلك بعد أن تطوّر وصلب عودًا في عاميه الأخيرين.

منح هذا التوقف مهرجان دبي فرصة العودة إلى حين كان فيه المهرجان الكبير الوحيد في منطقة الخليج (وخارجها). ومن اللافت أن المهرجان لم يتراجع تبعًا لعدم وجود منافسين له كما يحدث عادة في الكثير من الشؤون الفنية والإنتاجية.

هذا الموقع المنفرد جعل السينمائيين الإماراتيين والخليجيين والعرب يتسابقون لاحتلال أماكنهم في دورات المهرجان. بالنسبة إليهم، هو المهرجان العربي الأكبر والمهرجان العربي - العالمي الوحيد بالمعنى الصناعي للكلمة (وليس بمعنى تعدد مصادر الأفلام وهوياتها) ثم من ناحية أخرى يوفر جوائز كبيرة ماديا ومعنويًا.

* نماذج

أفلام هذه الدورة جاءت من نحو 57 دولة، هذا يتضمن الأفلام المسجلة في أكثر من مصدر واحد (وهو شأن بات معتمدًا من كل المهرجانات) من بينها 13 دولة عربية هي السعودية والبحرين والأردن والسودان والعراق والكويت وقطر وفلسطين والمغرب وتونس ولبنان ومصر وسوريا. بذلك تغيب اليمن وليبيا وعُـمان والجزائر لأسباب قد تعود إما لعدم وجود أفلام منتجة فيها هذا العام أو لعدم صلاحية ما تم إنتاجه للعرض.

تبقى المسابقة الواجهة الأساسية لكل مهرجان سينمائي وفي هذا الصدد فإن مسابقة المهر العربي، تلك التي تُـمنح لأفضل الأفلام والمواهب العربية، تحتوي على عدد جيد من الأعمال اللافتة. في الواقع، من يراجع مسابقة المهر العربي سيجد في عداده عشرات الأعمال الجيدة وما فوق المعبّـرة عن عقد ونصف من الإنجازات الثرية كيفما تناولتها وفحصتها فنًا ومضمونًا.

من بين أفلام المسابقة المعروضة هذه السنة الفيلم الروائي الأول للمخرج الأردني محمود المسّـاد «إنشالله استفدت»: كوميديا سوداء حول الرجل الذي يدخل السجن بسبب عملية نصب وفشل المحاولات التي قام بها ابن عمّـه لإخراجه. هذا الأخير ليس بريئًا من العمليات المشابهة وهو يتعرض بدوره لخدعة من تاجر آخر يسرق منه أجهزة كومبيوتر أراد بيعها له.

الفيلم المصري المتسابق أيضًا هو «أخضر يابس»: دراما اجتماعية يسردها المخرج محمد حمّـاد بإجادة متناهية حول وضع امرأة شابّـة تعيل شقيقتها الوحيدة ونفسها وسط ظروف معيشية صعبة.

من مصر أيضًا فيلم مجدي أحمد علي الجديد «مولانا» الذي سيحدث ضجّـة كبيرة حين عرضه كونه يواجه به التشتت الحاصل في المجتمع المصري حيال التأثيرات الناتجة عن التطرف والصراعات بين التيارين الإسلاميين المعتدل والمتطرّف.

وهناك عودة للمخرج المغربي حكيم بلعباس الذي شارك وفاز في دورات سابقة بفيلم عنوانه «عرق الشتا». بلعباس مخرجي تسجيلي في غالب ما حققه لكن فيلمه هذا يتيح له التمدد أكثر صوب الروائي. في جل أعماله تحدّث عن الناس الذين لا نعلم بوجودهم، أولئك المتوارون عن الأنظار بفعل طبيعة حياتهم في الأرياف والقرى أو لظروف قاسية أجبرتهم على حياة من الفقر والعوز.

ما سبق بعض ما سيعرضه المهرجان في مسابقته العربية، وهناك مسابقة مهمّـة أخرى هي تلك الخاصة بالسينما الإماراتية. وهي تضم أفلامًا جديدة لنايلة الخاجة («حيوان») ونجوم الغانم («عسل ومطر وغبار»). كلاهما باتا اليوم من الجيل السينمائي النسائي الأول للسينما الإماراتية. والمثير للملاحظة هنا أن الاندفاع الأنثوي صوب الإخراج يتواصل مع عدد جديد من الأسماء منها إيمان السيد التي تقدم فيلمها «الاختيار» وعائشة الزعابي التي تعود، في فيلمها الجديد «ليلة في تاكسي» إلى ثمانينات القرن الماضي. وثمة فيلم قصير للمخرجة شذى مسعود بعنوان «ممسوس» حول ثلاث شخصيات تعاني من حالات اكتئاب ونوبات ذعر.

لكن السينما الإماراتية، كما سيبرهن هذا المهرجان مرّة أخرى، ليس مسألة سينما أنثوية في مقابل سينما رجالية لكنها مسألة سينما إماراتية يغزوها اليوم عدد من المواهب المختلطة من الجنسين توفر عبر الأفلام الروائية والتسجيلية، القصيرة والطويلة، ما تحتاجه السينما الإماراتية من دعم.

الشرق الأوسط في

04.12.2016

 
 

دينا الوديدى تفتتح مهرجان دبى السينمائى

فى دورته الـمقبلة 11 ديسمبر

كتبت مريم بدر الدين

أعربت الفنانة دينا الوديدى، عن سعادتها لغنائها هذا العام فى افتتاح مهرجان دبى السينمائى الدولى يوم الأحد 11 ديسمبر، وكتبت الوديدى عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "يشرفنى أن أغنى هذا العام فى مهرجان دبى السينمائى الدولى فى 11 ديسمبر".

وتنطلق الدورة الثالثة عشر لمهرجان دبى السينمائى الدولى فى 11 ديسمبر المقبل، بعرض 156 فيلما من 55 دولة إلى جانب مبادرات وبرامج "سوق دبى السينمائى"، وعدد من المسابقات والأنشطة الخاصة.

وقال المهرجان فى موقعه على الإنترنت: إن أفلام دورته الجديدة تشمل 57 فيلما فى عرض أول عالمى أو دولى و73 فيلما فى عرض أول فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا و9 أفلام فى العرض الخليجى الأول.

اليوم السابع المصرية في

04.12.2016

 
 

20 فيلماً تدعمها «الدوحة للأفلام» تشارك في «دبي السينمائي الـ 13»

الدوحة ـ «سينماتوغراف»

يشارك عشرون فيلماً حظيت بدعم مؤسسة الدوحة للأفلام في مهرجان دبي السينمائي الدولي الذي يقام من 7 إلى 14 ديسمبر 2016. وتعد هذه أكبر مشاركة لمجموعة أفلام دعمتها المؤسسة من خلال برامجها المختلفة ومنها في قمرة، الحدث السينمائي الذي يمنح صناع الأفلام فرصة مناقشة العديد من جوانب الأفلام مع المختصين والخبراء السينمائيين. وتنافس بعض هذه الأفلام في جوائز المهر العربي بينما يعرض فيلمان في قسمي سينما العالم وليالي عربية على التوالي.

إلى جانب ذلك، تعرض ثلاثة أفلام حاصلة على منح من المؤسسة في ملتقى دبي السينمائي وهو سوق الإنتاج المشترك في المهرجان. كما تم ترشيح حافظ علي المخرج والمنتج القطري إلى جوائز IWC لصناع الأفلام 2016 في المهرجان عن فيلمه “البحث عن دانة النجوم”، وهو فيلم تحريكي طويل حصل على منحة من مؤسسة الدوحة للأفلام للتطوير وحظي بدعم وتوجيه من خبراء قمرة مطلع هذا العام. سينافس المخرج علي إلى جانب المرشحين وصناع الأفلام الإماراتيين نجوم الغانم وعبدالله حسن أحمد للحصول على جائزة 100 الف دولار، حيث ستعمل لجنة خبراء على تقييم المشاريع الثلاثة ويختارون الفائز من بينها.

إلى جانب ذلك، سيشهد فيلم “سمجة” (قطر / 2016) من كتابة وإخراج أمل المفتاح وإنتاج إنوفيشن فيلمز عرضه العالمي الأول في مهرجان دبي السينمائي. حصل الفيلم على دعم خلال مرحلة التطوير في داخل المؤسسة وسينافس في قسم المهر الخليجي للأفلام القصيرة.

وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي :”نفتخر بالإنجاز السينمائي الكبير الذي حققته قطر في مهرحان دبي السينمائي في هذا العام. فهناك 15 فيلماً دعمته المؤسسة اختيرت للعرض في برامج مختلفة ويسرنا الحضور القوي للمواهب القطرية العديد التي دعمتها المؤسسة في هذا المهرجان الدولي”.

وأضافت :”إنها شهادة قوية لتحقيق النجاح لمبادراتنا لتحديد وتطوير وتعزيز مهارات صناع الأفلام لمواهبنا الشابة. من خلال اختيارهم، يؤكدون على التطور الكبير والخطوات الهائلة التي قطعتها قطر في بناء صناعة سينمائية محلية ذات جودة عالمية”.

والأفلام الحاصلة على دعم من برنامج المنح في مؤسسة الدوحة للأفلام وتأهلت للقائمة النهائية في ملتقى دبي السينمائي هي: “من شجرة النخيل إلى النجوم” (العراق، فرنسا، قطر) فيلم وثائقي طويل لليلى البياتي، “العائلة الكبرى” (لبنان، فرنسا، قطر) للمخرجة إليان الراهب وهو فيلم من مشاريع قمرة 2016 أيضاً، وفيلم “باريجات” (قطر) وهو فيلم روائي طويل من إخراج هند فخرو وهو من مشاريع قمرة 2015.

ومن بين الأفلام الخمسة عشر التي ستعرض في مهرجان دبي السينمائي وحظيت بدعم من مؤسسة الدوحة للأفلام، تشهد ستة أفلام عروضها العالمية الأولى.

 “علي معزة وابراهيم” (مصر، الإمارات العربية المتحدة، فرنسا، قطر / 2016) فيلم روائي طويل لشريف البندري، “خلف الجدار” (المغرب، قطر / 2016) فيلم روائي قصير لكريمة زبير، “جان دارك مصرية” (مصر، الكويت، ألمانيا، قطر / 2016)، “تيرا فيرما” (المغرب، فرنسا، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2016) فيلم وثائقي طويل للمخرجة لورنت أيت بنالا، و “غرفة الانتظار” (قطر / 2016) روائي قصير لهند فخرو.

كما تشهد ستة أفلام روائية عروضها الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هي: “أبرنتس” (سنغافورة، ألمانيا، فرنسا، هومج كونج، قطر / 2016)، للمخرج جانفنغ بو، “ربيع” (ترامونتين) (لبنان، فرنسا، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2016) لفاتشي بولغورجيان الذي عرض للمرة الاولى في مهرجان كان السينمائي 2016، وفيلم “انشالله استفدت” (الأردن، ألمانيا، هولندا، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2016) للمخرج محمود مساعد، وفيلم “خارج الإطار أو ثورة حتى النصر” (فلسطين، فرنسا، لبنان، قطر / 2016) لمحمد يعقوبي وعرض في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي 2016، “الرياح السوداء” (العراق، ألمانيا، قطر / 2016) لحسين حسن، وفيلم “الشمس البيضاء” (نيبال، هولندا، الولايات المتحدة، قطر / 2016) لديباك رونيار.

ويشارك في المهرجان فيلمان يشهان عرضهما الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في قسمي المهر للأفلام الطويلة والليالي العربية هما “نحبك هدي” (تونس، بلجيكا، فرنسا، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2016) لمحمد بن عطية الذي فاز بجائزة أفضل فيلم طويل أول في مهرجان برينالي 2016، “زينب تكره الثلج” (تونس، لبنانن فرنسا، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2016) وثائقي طويل لكوثر بن هنية الذي شهد عرضه العالمي الأول في مهرجان لوكارنو. في قسم ليلي عربية يعرض الفيلم الروائي الطويل “بيت بلا سقف” (العراق، ألمانيا، قطر / 2016) للمخرج سولين يوسف للمرة الأولى في منطقة الخليج.

وتنافس الأفلام التالية في فئة المهر للأفلام الطويلة: “علي معزة وابراهيم”، “جان دارك مصرية”، “تيرا فريما”، “انشالله استفدت”، “الرياح السوداء”، “ربيع” (ترامونتاين)، “خارج الإطار أو ثورة حتى النصر”، “نحيك هدي”. بينما تنافس الأفلام التالية في فئة المهر للأفلام القصيرة وهي: “خلف الجدار”، “كشته”، “غرفة الانتظار”، ويشار إلى أن أفلام “علي معزة وابراهيم” و “انشالله استفدت” و “كشته” و “الشمس البيضاء” هي من مشاريع قمرة أيضاً.

ومنذ تأسيسها في 2010 قدمت برنامج المنح في مؤسسة الدوحة للأفلام الدعم لأكثر من 300 فيلم. وتقدم المؤسسة الدعم للأفلام من مختلف أرجاء العالم من خلال التمويل المشترك كما تدعم المواهب القطرية من خلال صندوق الفيلم القطري. إلى جانب ذلك، توفر المؤسسة التدريب الإبداعي والفني والإرشاد من خلال مبادرات التدريب والتطوير.

سينماتوغراف في

04.12.2016

 
 

«دبي السينمائي» يكشف عن لجان تحكيم مسابقات «المهر» في دورته الـ13

يسري نصرالله يرأس تحكيم «المهر الإماراتي»

وأولريكي أوتينغر«المهر الطويل»

وسيرغي لوزنيتسا «المهر القصير» و«المهر الخليجي القصير»

دبي ـ «سينماتوغراف»

كشف «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، اليوم، عن رؤساء وأعضاء لجان التحكيم لمسابقات «جوائز المهر»، التي تضمّ نخبة من خبراء صناعة السينما العربية والعالمية، وستشرف على تحديد أفضل المواهب المشاركة في المنافسة على «جوائز المهر»، خلال الدورة 13 للمهرجان، الذي تُقام فعالياته بين 7 – 14 ديسمبر الجاري.

ومنذ انطلاق مسابقات المهرجان، في العام 2006، كرّمت «جوائز المهر» أكثر من 280 عملاً سينمائياً، ووزّعت 270 جائزة، ضمن أربعة فئات هي «المهر الطويل»، و«المهر القصير»، و«المهر الخليجي القصير» و«المهر الإماراتي».

وفي هذا الشأن، قال مسعود أمرالله آل علي، المدير الفني لـ«مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «دائماً ما تضمّ جوائز المهر تشكيلة مُنتخبة من أقوى الأعمال، لذا فمن الطبيعي أن يمثل لجنة التحكيم الأشخاص الأكثر خبرة وموهبة في هذه الصناعة، بعضهم من الفائزين السابقين في جوائز المهر، والذين يدركون التفاني والموهبة اللازمين لصنع فيلم مهم حقاً. نحن نعمل بجدّ للتأكد من أن جوائز المهر توفّر منصة لأفضل المواهب العربية، وتقدّم لهم فرصاً لعرض أعمالهم. هذا العام سنقدّم أيضاً مجموعة رائعة من الأفلام لجماهير المهرجان».

يترأس المخرج المصري الشهير يسري نصرالله لجنة تحكيم مسابقة «المهر الإماراتي»، كما يقدّم آخر أعماله «الماء، الخُضرة والوجه الحسن»، ضمن برنامج «ليال عربية»، بعد أن تمّ عرضه في «مهرجان لوكارنو السينمائي». اشتهر نصرالله بأفلامه «مرسيدس» (1993)، و«صبيان وبنات» (1995)، و«إحكي يا شهرزاد» (2010)، وقّدم الكثير من الأفلام في عروضها العالميّة الأولى في عدد من المهرجانات، مثل كان وبرلين وفينييسيا ولوكارنو.

يشارك في لجنة تحكيم «المهر الإماراتي»، المخرج والمنتج الجزائري الفرنسي سالم الإبراهيمي، الحائز على عدد من الجوائز، والذي يشتهر بأعماله السينمائية التي تصوّر عناء الشعوب، والحاصل على جائزة «لجنة التحكيم الخاصة» في مسابقة «المهر الطويل» عن فيلمه «حكاية الليالي السود» خلال «مهرجان دبي السينمائي الدولي» 2015.

كما ينضم إلى لجنة تحكيم «المهر الإماراتي» الشاعر والكاتب والصحافي الإماراتي عادل خزام، الذي أطلق ثلاثة دواوين شعرية، وأنجز دراسات عن تطور الفنون البصرية في الإمارات، كما كتب مجموعة من الأغاني للمسرح والتلفزيون.

يرأس لجنة تحكيم مسابقة «المهر الطويل»، الكاتبة والمخرجة أولريكي أوتينغر، التي تمتد مسيرتها الفنية الباهرة لما يقرب من 4 عقود. وضعت أوتينغر بصمتها في عالم الأفلام غير الروائية، في أفلامها الملحمية الحائزة على الجوائز مثل «الصين. الفنون والناس» (1986)، و«شنغهاي المنفية» (1997). تعود إلى المهرجان هذا العام بعد أن تمّ عرض فيلميها: «صندوق العرس الكوري»، و«تحت الثلج»، ضمن برنامج «سينما العالم»، في 2009 و2011، على التوالي.

ينضمّ إلى لجنة تحكيم «المهر الطويل»، أيضاً، أحد أبرز نجوم المسرح والسينما الفلسطينية؛ الفنان صالح بكري، الذي يعود لدورة هذا العام بعد مشاركته العام الماضي ببطولة الفيلم الإماراتي «زنزانة». يُعرف عن بكري تجسيده الجوانب الإنسانية المتعددة، مثل تألقه في الفيلم الإيطالي «سالفو»، الحائز على الجائزة الكبرى لأسبوع النقاد، في «مهرجان كان السينمائي» 2013.

وتسجّل الممثلة الإيرانية الأميركية، المرشحة لجائزة أوسكار؛ شهره آغداشلو، حضورها الأول في المهرجان، عضواً في لجنة تحكيم «المهر الطويل». خلال مسيرتها التي تمتدّ لعقد من الزمان، وموهبتها الفنية، قدّمت آغداشلو عدداً من الأفلام التي نالت أهتماماً دولياً، أبرزها فيلم «بيت من رمل وضباب» (2003)، بالاشتراك مع بن كينغسلي وجينيفر كونلي.

وتنضم إلى لجنة تحكيم «المهر الطويل» المخرجة الأوراسية الكندية المولودة في اليابان؛ آن ماري فلمينغ، التي تشتهر بأفلامها التي تسلّط الضوء على قضايا العائلة، والتاريخ، والذاكرة، والحائزة على عدد من الجوائز، خلال مسيرتها السينمائية التي تمتد لثلاثة عقود. أخرجت فلمينغ مؤخّراً فيلم التحريك الطويل «نافذة الخيول»، من بطولة ساندرا أوه.

وتضمّ اللجنة أيضاً المخرجة والمنتجة المصرية ماريان خوري، التي اشتهرت بأفلامها المهمة «11 سبتمبر»، و«الأبواب المغلقة»، و«ظلال»، الفائز بجائزة «الاتحاد الدولي لنقّاد السينما» ( فيبريسكي) من «مهرجان دبي السينمائي الدولي» 2010.

يرأس لجنة تحكيم «المهر القصير»، و«المهر الخليجي القصير»، المخرج الأوكراني سيرغي لوزنيتسا، الذي بدأ بإخراج الأفلام غير الروائية، منذ العام 1996، وحاز على عدد من الجوائز في مهرجانات سينمائية، مثل كان وكارلوفي فياري ولايبزيغ ولندن ومدريد وتورنتو. عرض فيلمه الروائي الطويل الأول «فرحي» (2010)، ضمن أفلام المسابقة الرسمية لـ«مهرجان كان السينمائي». كما تعود أعماله السينمائية بانتظام إلى «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، وقدّم فيه أخيراً فيلمه غير الروائي «ميدان» (2014).

وتضم اللجنة أيضاً، المخرج والكاتب الفلسطيني باسل خليل، المرشح لجائزة أوسكار والسعفة الذهبية من «مهرجان كان السينمائي». يعود خليل إلى «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، بعد فوز فيلمه القصير «السلام عليك يا مريم» بجائزة «أفضل فيلم قصير»، لعام 2015.

وتشاركهما في التحكيم، منى خزندار، وهي أول إمرأة سعودية تشغل منصب المدير العام لـ«معهد العالم العربي في باريس»، وهي أيضاً شخصية بارزة في المشهد الفني في المملكة العربية السعودية، ونائب الرئيس وعضو مؤسس لـ«مؤسسة المنصورية للثقافة والإبداع»، وهي مؤسسة ثقافية غير ربحية، تهدف إلى تشجيع الفن العربي المعاصر.

####

يعرض في دبي السينمائي: «كولاتيرال بيوتي».. فيلم جديد لويل سميث

الوكالات ـ «سينماتوغراف»

أعلن الممثل الأميركي ويل سميث عن عودته للسينما الدرامية بفيلم من إخراج ديفيد فرانكل وهو (كولاتيرال بيوتي)، والذي يعرضه مهرجان دبي السينمائي في دورته الـ13، رغم مروره بمرحلة “صعبة” في حياته بسبب وفاة والده.

وقدم سميث في نيويورك هذا الفيلم ذا الطابع الفلسفي والذي يقوم فيه بدور هوارد، وهو مسؤول دعاية يفقد ابنته بشكل مأساوي ليفقد بالتالي أي معنى للحياة، مما يدفعه لكتابة رسائل حول معان مجردة مثل الحب والوقت والموت.

وقال الممثل للصحفيين “عندما بدأت العمل على هذا الفيلم تم تشخيص إصابة والدي بالسرطان ومنحوه ستة أسابيع للحياة”، مؤكدا أنه تمكن من التعامل مع “الألم الذي لا يمكن تجنبه” الناتج عن فقدان شخص عزيز بفضل شخصيته في الفيلم.

وأكد “غيرني هذا الفيلم والعمل فيه للأبد. اكتشاف كيفية مواجهة الموت هو أكبر صعوبة تواجه الإنسان”.

وكان والد سميث قد رحل عن الحياة في الثامن من (نوفمبر) الماضي، ولم يدل الممثل بأي تصريحات عن هذا الأمر حتى الآن.

####

شركة MAD SOLUTIONS تشارك بـ 15 فيلماً منها 10 في مسابقات «دبي السينمائي»

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

ضمن مهرجان دبي السينمائي الدولي (7- 14 ديسمبر- كانون الأول)، تقوم شركة MAD Solutions بتقديم 15 فيلماً تتولى مهام التوزيع والتسويق لها، حيث تُنافس 10 أفلام منها في ثلاث مسابقات رسمية بالمهرجان، ويعرض فيلم خارج المسابقة الرسمية، كما تضم منصة سينيتك 4 أفلام، بالإضافة إلى مؤتمر Arab Cinema LAB، وهو أحدث أنشطة مركز السينما العربية.

وفي مسابقة المهر الطويل تقدم MAD خمسة أفلام، وهي الفيلمان التونسيان نحبك هادي وجسد غريب، الوثائقي المصري جان دارك مصرية، إضافة إلى الفيلمين المصريين علي معزة وإبراهيم وأخضر يابس، وهما (توزيع مشترك بينMAD Solutions  وفيلم كلينك لتوزيع الأفلام المستقلة (FCIFD))، وضمن مسابقة المهر القصير تقدم MAD 4 أفلام من توزيعها هي اللبناني Submarine، الأردني الببغاء، والفيلمان الفلسطينيان خمسة أولاد وعجل، وعيني، إضافة إلى الفيلم العراقي الساعة الخامسة في مسابقة المهر الخليجي القصير.

مسابقة المهر الطويل

علي معزة وإبراهيم (عرض عالمي أول): للمخرج شريف البنداري نال 3 جوائز خلال مشاركته في ورشة فاينال كات فينسيا ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.

جان دارك مصرية (عرض عالمي أول): وثائقي للمخرجة إيمان كامل، ويحكي قصص مقاومة المرأة المصرية خلال ثورة 25 يناير من خلال الرقص، الشعر والأساطير.

نحبك هادي (عرض أول في الخليج العربي): حاصل على جائزة أفضل أول فيلم طويل للمخرج محمد بن عطية وجائزة الدب الفضي للممثل مجد مستورة من مهرجان برلين السينمائي الدولي، في إنجاز هو الأول لفيلم عربي بالمهرجان، إضافة لفوزه بجائزة أفضل فيلم في مهرجان أثينا السينمائي الدولي، ومشاركته في أكثر من 15 مهرجاناً دولياً.

جسد غريب (عرض أول في العالم العربي): روائي للمخرجة رجاء عماري وبطولة هيام عباس، كان عرضه العالمي الأول في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي.

أخضر يابس (عرض أول في العالم العربي): أول روائي طويل للمخرج محمد حماد، وقد انطلق عالمياً في مهرجان لوكارنو السينمائي، إضافة لأربعة مهرجانات دولية في نامور، ستوكهولم، سنغافورة وبروكسل.

مسابقة المهر القصير

Submarine: روائي قصير للمخرجة مونيا عقل، وقد انطلق في عرضه العالمي الأول في مهرجان كان السينمائي 2016 بمسابقة سينيفونداسيون، كما شارك في أكثر من 10 مهرجانات دولية، منها تورونتو السينمائي الدولي.

الببغاء (عرض عالمي أول): لـدارين سلام وأمجد الرشيد، وبطولة النجمين هند صبري وأشرف برهوم، حاز مشروع الفيلم على جائزة مؤسسة روبرت بوش عن فئة الفيلم الروائي القصير.

خمسة أولاد وعجل (عرض عالمي أول): للمخرج سعيد زاغة، وبطولة النجم علي سليمان ونادرة عمران.

عيني (عرض عالمي أول): للمخرج أحمد صالح، وقد فاز مشروع الفيلم بـجائزة أفضل فيلم تحريك قصير ضمن جوائز الأوسكار للطلبة.

مسابقة المهر الخليجي القصير

الساعة الخامسة (عرض عالمي أول): يحكي المخرج أيمن الشطري من خلاله تجربه وطنه العراق مع إرهاب داعش من خلال انتحاري ينوي تفجير نفسه وسط أحد التجمعات.

وضمن برنامج ليالِ عربية خارج المسابقة الرسمية، يُعرض فيلم يوم للستات للمخرجة كاملة أبو ذكري والمنتجة إلهام شاهين، بعد عرضه العالمي الأول في مهرجان لندن السينمائي الدولي، كما كان عرض افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وشارك في مسابقته الرسمية.

ومن خلال منصة سينيتك، تشارك MAD Solutions بثلاثة أفلام من توزيعها وتسويقها:

زي عود الكبريت: آخر أعمال الفنان الراحل حسين الإمام، ويعود إلى أجواء الأبيض والأسود، حيث يجمع المخرج مجموعة من أهم نجوم السينما الراحلين في إطار كوميدي.

باب الوداع: أول روائي طويل للمخرج المصري كريم حنفي، حاصل علي أكثر من 10 جوائز، وتم اختياره كـأفضل فيلم مصري في 2015 من قبل جمعية نقاد السينما المصريين.

Les Petits Chats: وثائقي موسيقي للمخرج شريف نخلة.

كما يشارك في سينيتيك فيلم المشهد الأخيرللمخرج المصري فاروق قاسم، وهو من تسويق MAD Solutions، وقد شارك الفيلم مؤخراً في مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي بالجزائر.

وتعتبر سينيتك منصة آمنة لاستعراض الأفلام والتواصل مع وكلاء المبيعات، كما تقدم العديد من الفرص لعقد صفقات البيع والشراكة عبر تأسيس علاقات ناجحة بين خبراء الصناعة وأصحاب الحقوق.

كما ينطلق مؤتمر Arab Cinema LAB أحدث أنشطة مركز السينما العربية، وهو المؤتمر الأول من نوعه لمناقشة الهيكل التمويلي للأفلام لتسريع إنتاج مشاريع سينمائية جديدة وأفكار لإدارة الأعمال السينمائية من شأنها أن تدفع صناعة السينما العربية إلى الأمام خلال العام المقبل، ويديره كولن براون الشريك المسؤول عن العمليات الدولية في MAD Solutions.

ويقام مؤتمر Arab Cinema LAB ضمن سوق دبي السينمائي يوم الاثنين 12 ديسمبر (من 10 صباحاً وحتى 1 ظهراً) في مسرح أرينا بمدينة جميرا التي تستضيف فعاليات المهرجان، حيث يضم مجموعة مختارة من صناع الأفلام، المنتجين المبدعين، الممولين، الموزعين وممثلي مؤسسات البث، حيث يسعى المؤتمر لفتح مسارات إنتاج جديدة لرواة القصص العربية المتميزة من خلال عرض أعمالهم ووضع الأسس لثقافة استثمار أكثر قوة.

سينماتوغراف في

05.12.2016

 
 

"دبي السينمائي".. تعرف على أعضاء لجان التحكيم

بوابة العين الإخبارية

كشف "مهرجان دبي السينمائي الدولي"، عن رؤساء وأعضاء لجان التحكيم لمسابقات "جوائز المهر"، التي تضمّ نخبة من خبراء صناعة السينما العربية والعالمية، وستشرف على تحديد أفضل المواهب المشاركة في المنافسة على «جوائز المهر»، خلال الدورة 13 للمهرجان، التي تنطلق الأربعاء المقبل، وتستمر حتى 14 ديسمبر/كانون الأول الجاري

يترأس المخرج المصري الشهير يسري نصرالله لجنة تحكيم مسابقة "المهر الإماراتي"، كما يقدّم آخر أعماله "الماء، الخُضرة والوجه الحسن"، ضمن برنامج "ليال عربية"، بعد أن تمّ عرضه في "مهرجان لوكارنو السينمائي".

يشارك في لجنة تحكيم «المهر الإماراتي»، المخرج والمنتج الجزائري الفرنسي سالم الإبراهيمي، الحائز على عدد من الجوائز، والذي يشتهر بأعماله السينمائية التي تصوّر عناء الشعوب، والحاصل على جائزة «لجنة التحكيم الخاصة» في مسابقة «المهر الطويل» عن فيلمه «حكاية الليالي السود» خلال «مهرجان دبي السينمائي الدولي» 2015.

كما ينضم إلى لجنة تحكيم «المهر الإماراتي» الشاعر والكاتب والصحفي الإماراتي عادل خزام، الذي أطلق ثلاثة دواوين شعرية، وأنجز دراسات عن تطور الفنون البصرية في الإمارات، كما كتب مجموعة من الأغاني للمسرح والتلفزيون.

يرأس لجنة تحكيم مسابقة "المهر الطويل"، الكاتبة والمخرجة أولريكي أوتينغر، التي تمتد مسيرتها الفنية الباهرة لما يقرب من 4 عقود. وضعت أوتينغر بصمتها في عالم الأفلام غير الروائية، في أفلامها الملحمية الحائزة على الجوائز مثل «الصين. الفنون والناس» (1986)، و«شنغهاي المنفية» (1997). تعود إلى المهرجان هذا العام بعد أن تمّ عرض فيلميها: «صندوق العرس الكوري»، و«تحت الثلج»، ضمن برنامج «سينما العالم»، في 2009 و2011، على التوالي.

وينضمّ إلى لجنة تحكيم "المهر الطويل"، أيضاً، أحد أبرز نجوم المسرح والسينما الفلسطينية؛ الفنان صالح بكري، الذي يعود لدورة هذا العام بعد مشاركته العام الماضي ببطولة الفيلم الإماراتي «زنزانة». يُعرف عن بكري تجسيده الجوانب الإنسانية المتعددة، مثل تألقه في الفيلم الإيطالي «سالفو»، الحائز على الجائزة الكبرى لأسبوع النقاد، في «مهرجان كان السينمائي» 2013

وتسجّل الممثلة الإيرانية الأمريكية، المرشحة لجائزة أوسكار؛ شهره آغداشلو، حضورها الأول في المهرجان، عضواً في لجنة تحكيم «المهر الطويل». خلال مسيرتها التي تمتدّ لعقد من الزمان، وموهبتها الفنية، قدّمت آغداشلو عدداً من الأفلام التي نالت أهتماماً دولياً، أبرزها فيلم «بيت من رمل وضباب» (2003)، بالاشتراك مع بن كينغسلي وجينيفر كونلي.

وتنضم إلى لجنة تحكيم «المهر الطويل» المخرجة الأوراسية الكندية المولودة في اليابان؛ آن ماري فلمينغ، التي تشتهر بأفلامها التي تسلّط الضوء على قضايا العائلة، والتاريخ، والذاكرة، والحائزة على عدد من الجوائز، خلال مسيرتها السينمائية التي تمتد لثلاثة عقود. أخرجت فلمينغ مؤخّراً فيلم التحريك الطويل «نافذة الخيول»، من بطولة ساندرا أوه.

وتضمّ اللجنة أيضاً المخرجة والمنتجة المصرية ماريان خوري، التي اشتهرت بأفلامها المهمة «11 سبتمبر»، و«الأبواب المغلقة»، و«ظلال»، الفائز بجائزة «الاتحاد الدولي لنقّاد السينما» ( فيبريسكي) من «مهرجان دبي السينمائي الدولي» 2010.

يرأس لجنة تحكيم «المهر القصير»، و«المهر الخليجي القصير»، المخرج الأوكراني سيرغي لوزنيتسا، الذي بدأ بإخراج الأفلام غير الروائية، منذ العام 1996، وحاز على عدد من الجوائز في مهرجانات سينمائية، مثل كان وكارلوفي فياري ولايبزيغ ولندن ومدريد وتورنتو.

وتضم اللجنة أيضاً، المخرج والكاتب الفلسطيني باسل خليل، المرشح لجائزة أوسكار والسعفة الذهبية من «مهرجان كان السينمائي». يعود خليل إلى «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، بعد فوز فيلمه القصير «السلام عليك يا مريم» بجائزة «أفضل فيلم قصير»، لعام 2015

وتشاركهما في التحكيم، منى خزندار، وهي أول إمرأة سعودية تشغل منصب المدير العام لـ«معهد العالم العربي في باريس»، وهي أيضاً شخصية بارزة في المشهد الفني في المملكة العربية السعودية، ونائب الرئيس وعضو مؤسس لـ«مؤسسة المنصورية للثقافة والإبداع»، وهي مؤسسة ثقافية غير ربحية، تهدف إلى تشجيع الفن العربي المعاصر.

ويقول مسعود أمرالله آل علي، المدير الفني لـ"مهرجان دبي السينمائي الدولي": دائماً ما تضمّ جوائز المهر تشكيلة مُنتخبة من أقوى الأعمال، لذا فمن الطبيعي أن يمثل لجنة التحكيم الأشخاص الأكثر خبرة وموهبة في هذه الصناعة، بعضهم من الفائزين السابقين في جوائز المهر، والذين يدركون التفاني والموهبة اللازمين لصنع فيلم مهم حقاً. نحن نعمل بجدّ للتأكد من أن جوائز المهر توفّر منصة لأفضل المواهب العربية، وتقدّم لهم فرصاً لعرض أعمالهم. هذا العام سنقدّم أيضاً مجموعة رائعة من الأفلام لجماهير المهرجان.

يُذكر أن أفلام الدورة الـ13 من «مهرجان دبي السينمائي الدولي» 2016، ستُعرض على مدى ثمانية أيام، على شاشات مسرح مدينة جميرا، ومسرح سوق المدينة بمدينة جميرا، وفي صالات «فوكس سينما»، بمول الإمارات، ومجاناً على «الشاطئ» (ذا بيتش)، مقابل منطقة «ممشى جي بي آر».

بوابة العين الإماراتية في

05.12.2016

 
 

ماريان خوري عضو لجنة تحكيم المسابقة الرسمية لمهرجان دبي السينمائي

اختارت ادارة مهرجان دبي السينمائي في دورته الثالثة عشرة المخرجة والمنتجة المصرية ماريان خوري لعضوية لجنة تحكيم مسابقتها الرسمية.

المهرجان ستستمر فعالياته من 7 وحتى 14 من ديسمبر الجاري.

وكانت ماريان خوري قد فازت بجائزة الصحافة الاجنبية الفي بريس من المهرجان نفسه عن فيلمها "ظلال" وهو فيلم وثائقي طويل تم تصويره بالكامل داخل مستشفى الامراض العقلية بالعباسية. وكان فيلم الافتتاح الرسمي في مهرجان فينيسيا السينمائي لعام 2010، ، وحصل أيضًا، على "جائزة قناة الراي الإيطالية" في دورة عام 2011 لمهرجان الأفلام التسجيلية الدولي من البحر المتوسط .

الجدير بالذكر ان ماريان قد شاركت من قبل في لجان تحكيم بمهرجانات فينسيا وكان وقرطاج وعدد من المهرجانات الاخرى في الصين واوروبا والجزائر والمغرب وتونس .وهي المراسلة الرسمية املعتمدة لمهرجان fipa الذي يعتبر اهم مهرجانات العالم في الافلام الوثائقية والقصيرة منذ عام 2006.

بالاضافة لتأسيسها بانوراما الفيلم الاوربي منذ عام 2004 وانتاجها لعدد من الافلام الروائية الطويلة مثل "عرق البلح" و"مرسيدس" و"سرقات صيفية" و"شحاذون ونبلاء" ومجموعة وثائقية باسم نساء رائدات واخرجت ثلاثة افلام وثائقية هي "عاشقات السينما" و"زمن لورا" و"ظلال".

####

بالصور.. «ART» تشارك بفيلمين من إنتاجها في مهرجان «دبي السينمائي الدولي»

تشارك قنوات «ART» في فعاليات الدورة الـ13 لمهرجان دبي السينمائى الدولي التي تقام في الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر الجاري، بفيلمين من إنتاجها المشترك مع بعض الجهات الإنتاجية لبنانية.

والفيلم الأول هو «ربيع»، من تأليف وإخراج المخرج اللبناني فاتشي بولجورجيان، الذي تم اختياره للمشاركة في مسابقة «المهر الطويل»، في عرض أول بالوطن العربي بعد عرضه عالميًا للمرة الأولى بمسابقة «أسبوع النقاد» بمهرجان «كان».

الفيلم بطولة جوليا قصار وبركات جبور، وتدور أحداثه فى إطار اجتماعى حول العلاقى التى تربط اللبنانيين بوطنهم، من خلال قصة «ربيع» الشاب الموسيقي الضرير، الذي يكتشف أن هويته التى عاش بها مزورة، فيبدأ رحلته لمحاولة اكتشاف هويته وحقيقة جذوره.

فيما يشارك باسم ART في قسم «ليال عربية» بالمهرجان الفيلم اللبناني «محبس» في عرضه الأول أيضًا بالوطن العربي، والفيلم تأليف مشترك بين مخرجته صوفي بطرس ونادية عليوات، ويرصد التغيرات التى طرأت على المجتمع اللبنانى والعربي، حيث تدور أحداثه بإحدى القرى الجبلية بلبنان حول قصة حب وارتباط بين فتاة لبنانية وشاب سورى، ويشارك في بطولة الفيلم نخبة من النجوم منهم، جوليا قصار، على الخليل، بسام كوسا، نادين خورى، سيرينا الشامى.

من جانب آخر، قررت قنوات «ART» للعام الثاني على التوالى تخصيص جائزة مالية قدرها عشرة آلاف دولار لأحسن سيناريو بالمهرجان، كما تشارك القنوات أيضًا في سوق المهرجان ضمن فريق «مركز السينما العربية» الذي يضم العديد من شركات الإنتاج والقنوات العربية.

الشروق المصرية في

05.12.2016

 
 

تقدم جائزة قدرها عشرة آلاف دولار لأحسن سيناريو ..

بالصور .. ART تشارك بفيلمين في مهرجان دبي السينمائى الدولي

كتبت- بوسي عبدالجواد:

تشارك قنوات ART هذا العام بفيلمين من إنتاجها المشترك فى فعاليات الدورة الـ13 لمهرجان دبى السينمائى الدولى، التى تقام فى الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر الجارى.

تأتى مشاركة ART فى المهرجان بفيلمين لبنانيين، الأول فيلم "ربيع" أو TRAMONTANE، تأليف وإخراج المخرج اللبناني فاتشي بولجورجيان، حيث تم اختيار الفيلم للمشاركة في مسابقة "المهر الطويل"، فى عرضه الأول بالوطن العربى، بعد عرضه عالميًا للمرة الأولى بمسابقة "أسبوع النقاد" بمهرجان كان.

الفيلم بطولة جوليا قصار، بركات جبور، وتدور أحداثه فى إطار اجتماعى حول العلاقة التى تربط اللبنانيين بوطنهم، من خلال قصة "ربيع" الشاب الموسيقى الضرير، الذي يكتشف أن هويته التى عاش بها مزورة، فيبدأ رحلته لمحاولة اكتشاف هويته وحقيقة جذوره.

كما تشارك ART فى قسم "ليالٍ عربية" بالمهرجان بالفيلم  اللبنانى "محبس" فى عرضه العالمى الأول أيضًا بالوطن العربى، والفيلم تأليف مشترك بين مخرجته صوفى بطرس ونادية عليوات، ويرصد التغيرات التى طرأت على المجتمع اللبنانى والعربى، حيث تدور أحداثه بإحدى القرى الجبلية بلبنان حول قصة حب وارتباط بين فتاة لبنانية وشاب سورى، ويشارك في بطولة الفيلم نخبة من النجوم منهم، جوليا قصار، على الخليل، بسام كوسا، نادين خورى، سيرينا الشامى.

كما قررت قنوات ART للعام الثاني على التوالى تخصيص جائزة مالية قدرها عشرة آلاف دولار لأحسن سيناريو بالمهرجان.

جدير بالذكر أن قنوات ART تشارك أيضًا في سوق المهرجان ضمن فريق "مركز السينما العربية" الذي يضم العديد من شركات الإنتاج والقنوات العربية.

الوفد المصرية في

05.12.2016

 
 

صادق وأنور الصباح يسافران دبى لحضور عرض فيلم "مولانا" بمهرجانها السينمائى

كتب عمرو صحصاح

سافر إلى مدينة دبى منذ قليل المنتجان صادق وأنور الصباح، لحضور فعاليات مهرجانها السينمائى، حيث أن فيلمهما الجديد "مولانا"، للنجم عمرو سعد، ينافس على مسابقة المهر الطويل ضمن فعاليات مهرجان دبى السينمائى الدولى لدورته الـ13، والمقرر إقامته فى الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر الجارى.

ويحضر أل "الصباح" فعاليات المهرجان لمتابعة فيلمهما وردود أفعال الجمهور عليه ولجان التحكيم خلال مشاهدته، وأعرب المنتج صادق الصباح عن أمنياته بأن يحقق الفيلم جائزة تليق بفيلم مصرى هام، يناقش قضية شائكة وتحمل هدف ومضمون على حد قوله.

فيلم "مولانا" مأخوذ عن رواية الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى، وهو سيناريو وإخراج مجدى أحمد على، ويشهد الفيلم عودة للنجم عمرو سعد إلى الشاشة الفضية، حيث يقوم بدور الشيخ حاتم الشناوى والذى يرصد الفيلم رحلة صعوده من إمامة الصلاة فى مسجد حكومى إلى أن يصبح داعية تليفزيونى شهير يملك حق "للفتوى" التى يتلقاها الملايين بالإعجاب لجرأته ومحاولاته للخروج قليلًا عن مألوف الحديث السائد فى مجتمع متأثر بدعاوى التشدد السلفى، ويشارك فى هذا العمل الضخم مجموعة كبيرة من النجوم ومنهم درة وأحمد مجدى وبيومى فؤاد ورمزى العدل وريهام حجاج وصبرى فواز ولطفى لبيب وأحمد راتب وفتحى عبد الوهاب.

####

ماريان خورى عضو لجنة تحكيم مهرجان دبى السينمائى

كتب عمرو صحصاح

اختارت إدارة مهرجان دبى السينمائى فى دورته الـ13، المخرجة والمنتجة المصرية ماريان خورى، لعضوية لجنة تحكيم مسابقتها الرسمية، المهرجان تستمر فعالياته من 7 حتى 14 من ديسمبر الجارى.

وكانت ماريان خورى قد فازت بجائزة الصحافة الأجنبية الفى بريس من المهرجان نفسه عن فيلمها "ظلال" وهو فيلم وثائقى طويل تم تصويره بالكامل داخل مستشفى الأمراض العقلية بالعباسية، وكان فيلم الافتتاح الرسمى فى مهرجان فينيسيا السينمائى لعام 2010، وحصل أيضًا، على "جائزة قناة الراى الإيطالية" فى دورة عام 2011 لمهرجان الأفلام التسجيلية الدولى من البحر المتوسط.

جدير بالذكر أن ماريان قد شاركت من قبل فى لجان تحكيم بمهرجانات فى كان، فينسيا، شتوتجرت، ميلانو، مونس، المغرب، أبو ظبى، ولبنان والصين.. بالإضافة لتأسيسها بانوراما الفيلم الأوربى منذ عام 2004 وإنتاجها لعدد من الأفلام الروائية الطويلة مثل "عرق البلح" و"سرقات صيفية" و"شحاذون ونبلاء".

####

الفنانة إلهام شاهين تغادر القاهرة متوجهة إلى دبى

كتب محمود عبد الغنى

غادرت مطار القاهرة الدولى، اليوم الاثنين، الفنانة إلهام شاهين، على متن الخطوط الإماراتية متوجهة إلى دبى.

وأفاد مصدر بمطار القاهرة، أن الفنانة إلهام شاهين، أنهت إجراءات السفر عبر استراحة الخدمة المميزة بالمطار على متن الطائرة المتجهة إلى دبى.

جدير بالذكر أن الفنانة الهام شاهين انتهت من تسجيل فيلمها الجديد "يوم للستات"، ومن المقرر عرضه بجميع دور العرض 14 ديسمبر.

اليوم السابع المصرية في

05.12.2016

 
 

MAD Solutions في مهرجان دبي السينمائي الدولي بـ 15 فيلما.. من بينهم "يوم للستات"

دينا دهب

ينطلق مهرجان دبي السينمائي الدولي بدورته الـ 13، وذلك يوم الأربعاء المقبل 7 ديسمبر وحتى يوم 14 من نفس الشهر، وتقوم شركة MAD Solutions بتقديم 15 فيلماً تتولى مهام التوزيع والتسويق لها، حيث تُنافس 10 أفلام منها في ثلاث مسابقات رسمية بالمهرجان، ويعرض فيلم خارج المسابقة الرسمية، كما تضم منصة سينيتك 4 أفلام، بالإضافة إلى مؤتمر Arab Cinema LAB، وهو أحدث أنشطة مركز السينما العربية .

وفي مسابقة المهر الطويل تقدم MAD خمسة أفلام، وهم: الفيلمان التونسيان "نحبك هادي"، و"جسد غريب"، إضافة إلى الفيلمين المصريين "علي معزة وإبراهيم"، و"أخضر يابس"، وهما توزيع مشترك بين MAD Solutions وفيلم كلينك لتوزيع الأفلام المستقلة، أما في مسابقة المهر القصير تقدمMAD 4 أفلام من توزيعها هي اللبناني "Submarine"، والأردني "الببغاء"، والفيلمان الفلسطينيان "خمسة أولاد وعجل"، و"عيني"، إضافة إلى الفيلم العراقي "الساعة الخامسة" في مسابقة المهر الخليجي القصير .

ويشارك في مسابقة المهر الطويل

"علي معزة وإبراهيم" وهو عرض عالمي أول للمخرج شريف البنداري ونال على ثلاث جوائز خلال مشاركته في ورشة فاينال كات فينسيا ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي .

"جان دارك مصرية" عرض عالمي أول وثائقي للمخرجة إيمان كامل، ويحكي قصص مقاومة المرأة المصرية خلال ثورة 25 يناير من خلال الرقص، الشعر والأساطير .

"نحبك هادي" عرض أول في الخليج العربي حاصل على جائزة أفضل أول فيلم طويل للمخرج محمد بن عطية وجائزة الدب الفضي للممثل مجد مستورة من مهرجان برلين السينمائي الدولي، إضافة لفوزه بجائزة أفضل فيلم في مهرجان أثينا السينمائي الدولي، ومشاركته في أكثر من 15 مهرجاناً دولياً .

"جسد غريب" عرض أول في العالم العربي وهو فيلم روائي للمخرجة رجاء عماري وبطولة هيام عباس، كان عرضه العالمي الأول في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي .

"أخضر يابس" عرض أول في العالم العربي وهو أول فيلم روائي طويل للمخرج محمد حماد، وقد انطلق عالمياً في مهرجان لوكارنو السينمائي، إضافة لأربعة مهرجانات دولية في نامور، ستوكهولم، سنغافورة وبروكسل.

أما في مسابقة المهر القصير

"Submarine" روائي قصير للمخرجة مونيا عقل، وقد انطلق في عرضه العالمي الأول في مهرجان كان السينمائي 2016 بمسابقة سينيفونداسيون، كما شارك في أكثر من 10 مهرجانات دولية، منها تورونتو السينمائي الدولي .

"الببغاء" عرض عالمي أول لدارين سلام وأمجد الرشيد، وبطولة هند صبري وأشرف برهوم، وحاز مشروع الفيلم على جائزة مؤسسة روبرت بوش عن فئة الفيلم الروائي القصير .

"خمسة أولاد وعجل" عرض عالمي أول للمخرج سعيد زاغة، وبطولة علي سليمان ونادرة عمران.

"عيني" عرض عالمي أول للمخرج أحمد صالح، وقد فاز مشروع الفيلم بجائزة أفضل فيلم تحريك قصير ضمن جوائز الأوسكار للطلبة .

وفي مسابقة المهر الخليجي القصير

"الساعة الخامسة" عرض عالمي أول ويحكي المخرج أيمن الشطري من خلاله تجربه وطنه العراق مع إرهاب داعش من خلال انتحاري ينوي تفجير نفسه وسط أحد التجمعات .

وضمن برنامج ليالِ عربية خارج المسابقة الرسمية، يُعرض فيلم "يوم للستات" للمخرجة كاملة أبو ذكري والمنتجة إلهام شاهين، بعد عرضه العالمي الأول في مهرجان لندن السينمائي الدولي، كما كان عرض افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وشارك في مسابقته الرسمية.

ومن خلال منصة سينيتك، تشارك MAD Solutions بثلاثة أفلام من توزيعها وتسويقها، وهم "زي عود الكبريت" آخر أعمال الراحل حسين الإمام، ويعود إلى أجواء الأبيض والأسود، حيث يجمع المخرج مجموعة من أهم نجوم السينما الراحلين في إطار كوميدي.

وفيلم "باب الوداع" أول روائي طويل للمخرج المصري كريم حنفي، حاصل علي أكثر من 10 جوائز، وتم اختياره كأفضل فيلم مصري في 2015 من قبل جمعية نقاد السينما المصريين.

"Les Petits Chats" فيلم وثائقي موسيقي للمخرج شريف نخلة .

كما يشارك في سينيتيك فيلم "المشهد الأخير" للمخرج المصري فاروق قاسم، وهو من تسويق MAD Solutions، وقد شارك الفيلم مؤخراً في مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي بالجزائر .

كما ينطلق مؤتمر Arab Cinema LAB أحدث أنشطة مركز السينما العربية، وهو المؤتمر الأول من نوعه لمناقشة الهيكل التمويلي للأفلام لتسريع إنتاج مشاريع سينمائية جديدة وأفكار لإدارة الأعمال السينمائية من شأنها أن تدفع صناعة السينما العربية إلى الأمام خلال العام المقبل، ويديره كولن براون الشريك المسؤول عن العمليات الدولية في MAD Solutions .

ويقام مؤتمر Arab Cinema LAB ضمن سوق دبي السينمائي يوم الاثنين 12 ديسمبر من 10 صباحاً وحتى 1 ظهراً في مسرح أرينا بمدينة جميرا التي تستضيف فعاليات المهرجان، حيث يضم مجموعة مختارة من صناع الأفلام، المنتجين المبدعين، الممولين، الموزعين وممثلي مؤسسات البث، حيث يسعى المؤتمر لفتح مسارات إنتاج جديدة لرواة القصص العربية المتميزة من خلال عرض أعمالهم ووضع الأسس لثقافة استثمار أكثر قوة.

كما يشارك المحلل السينمائي علاء كركوتي، رئيس مجلس إدارة MAD Solutions، في حلقة نقاشية حول الإنتاج الإسكندنافي العربي المشترك ضمن سوق دبي السينمائي، يوم السبت 10 ديسمبر من الساعة 3 ونصف حتى الرابعة والنصف مساءً، حيث تتم مناقشة صناعة الأفلام المشتركة بين العالم العربي ودول شمال أوروبا، وتسليط الضوء على مصادر التمويل، الدعم الحكومي المتاح، والاختلافات في طريقة العمل وكذلك تعزيز التبادل الثقافي.

مهرجان دبي السينمائي الدولي يُعد أحد أهم الأحداث في الأجندة السينمائية بالعالم العربي، ويقدم كل دورة أكثر من 120 فيلماً روائياً طويلاً وقصيراً وأفلاماً وثائقية من حول العالم، والعديد من العروض العالمية الأولى، يتعرف الجمهور من خلالها على مواهب جديدة من خلال أعمال سينمائية مميزة.

موقع "في الفن" في

05.12.2016

 
 

تعاون بين «طيران الإمارات للآداب» و«دبي السينمائي» في «رحلة من الكتاب إلى السينما»

يتعاون مهرجان طيران الإمارات للآداب، ومهرجان دبي السينمائي الدولي، للعام الثاني على التوالي، لتقديم جلسة ثقافية لجماهير الإمارات في «رحلة من الكتاب إلى السينما».

تسلّط الجلسة الضوء على الطبعة الأخيرة من رواية الأطفال الشهيرة «سوالوز وأمازونز»، للكاتب والمصور الإنجليزي آرثر رانسوم، حيث يُعرض الفيلم المأخوذ عن القصة لأول مرة في الإمارات، ضمن فعاليات «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، في البرنامج الموجّه للأطفال، يوم السبت المقبل، في سينما فوكس، بمول الإمارات. وسيعقب عرض الفيلم، في الساعة السادسة، جلسة نقاش بعنوان: «التحوّل الكبير: من صفحات الرواية إلى الشاشة»، يتحدث فيها كل من كاتبة سيناريو الفيلم أندريا جيب، والمنتج نيك بارتون، عن تجربة تحويل الرواية الشهيرة إلى فيلم، ويدير الجلسة بول بليزرد، المدير الأدبي لجوائز فايربيرد للشعر

تُعد رواية «سوالوز وأمازونز»، أول كتاب لرانسوم ضمن سلسلة تحوي 12 كتاباً، ويصف الكتاب مجموعة من المغامرات للأطفال خلال عطلتهم في أحضان الطبيعة الخلابة، والمناطق المدهشة، مثل بحيرات ليك ديستريكت، وأنهار وبحيرات نورفولك في إنجلترا، وأصبحت تلك القصص إرثاً تتناقله أجيال القرّاء، وتم تحويلها للسينما والتلفزيون مرات عدة.

يمثل في الفيلم نجوم التلفزيون والسينما المعروفين، أبرزهم كيلي ماكدونالد، وریف اسبال، وأندرو سكوت.

وقالت إيزابيل أبو الهول، الرئيسة التنفيذية وعضو مجلس أمناء «مؤسسة الإمارات للآداب»، ومديرة «مهرجان طيران الإمارات للآداب»، الحاصلة على وسام الإمبراطورية البريطانية: إنه لمن الممتع رؤية الأعمال القيمة على شاشة السينما، وخاصة كتب الأطفال، فالكتب توفر مصدراً غنياً من المواد للأفلام، والسينما تجسّدها وقعاً عيانياً مدهشاً. تجمع الأفلام وسائل التعبير الروائية والسينمائية، مما يزيد في تأثيرها وروعتها.

وأكدت شيفاني بانديا، المدير الإداري لمهرجان دبي السينمائي الدولي، على أهمية الشراكة بين المهرجانين، وذكرت أن «صناعة السينما تعتمد بشكل كبير على الكتب، وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بأفلام الأطفال. توفر كتب رانسوم وحكاياته الساحرة متعة جمّة لأفراد الأسرة كافة، وسوف يزيد ذلك من أثر الفيلم ومن قيمته. نحن سعداء بشراكتنا مع مهرجان طيران الإمارات للآداب، للتعرف إلى تجربة تحويل رواية رانسوم إلى قصة مع كاتبة السيناريو والمنتج.

ينطلق مهرجان دبي السينمائي الدولي بعد غد ويستمر حتى 14 ديسمبر/ ‏كانون الأول الجاري.

رعاة الدورة الـ 13

كشف مهرجان دبي السينمائي الدولي، عن قائمة رعاته للدورة ال13، التي تنعقد هذا العام، والتي ستلعب دوراً حيوياً في تقديم دورة مميزة من المهرجان. وتشمل قائمة الرعاة: «مطارات دبي»، وشركة السيارات الفاخرة «بي إم دبليو»، والمنابر الإعلامية «شبكة الإذاعة العربية»، و«سي إن إن»، و«قنوات زي»، وصحيفة «غلف نيوز»، ومجموعة «أو إس إن»، بالإضافة إلى قناة «سكاي نيوز عربية»، إلى جانب شركات الإعلانات، وتنظيم الفعاليات «أريكا إيفينت رينتالز»، و«إتش 2 كيو»، و«هيلز للإعلان»، وشركة مستحضرات التجميل العالمية «ميك أب فور إيفير»، وعملاق خدمات التواصل الاجتماعي «تويتر»، بالإضافة إلى «سامسونغ الخليج للتقنيات»، الراعي التقني للمهرجان

وفيما مكنت إسهامات الرعاة المتواصلة من تبوؤ المهرجان مكانة عالمية مرموقة ومواصلة نموه وازدهاره، أدرجت مجلة «كوندي ناست»، مرة أخرى، «مهرجان دبي السينمائي الدولي» ضمن قائمة أهم 10 مهرجانات سينمائية على مستوى العالم. وتواصل «مطارات دبي» لعب دورها المحوري في نمو المهرجان، باستقبال ضيوفه وفق أعلى مستويات الضيافة الإماراتية الشهيرة، بينما ستتولى «بي إم دبليو» تنقلات النجوم بين مقرات الفعاليات المختلفة، بعد تجديد رعايتها للمهرجان للعام السادس.

ولضمان إتاحة آخر أخبار المهرجان للجمهور من أنحاء العالم، سيتم بث نشاطاته المميزة على قناة «سي إن إن»، العالمية الشهيرة، لتنضم إلى شبكة التلفزيون المدفوع الرائدة في المنطقة «أو إس إن»، وقناة الأخبار العربية والأحداث الراهنة «سكاي نيوز عربية»، بالإضافة إلى «قنوات زي»، شركة الترفيه والإنتاج الإعلامي الأكثر شعبية في جنوب آسيا. وتواصل «شبكة الإذاعة العربية»، التي تملك 9 إذاعات وتصل إلى 3 ملايين مستمع يومياً، دعمها للمهرجان وستبث مباشرة من مقره لتغطية أهم أخباره وفعالياته وتغطية أحداث المهرجان التي لا تفوت لحظة بلحظة. وإدراكاً من «مهرجان دبي السينمائي الدولي» لأهمية الدور الذي تلعبه وسائل التواصل الاجتماعي في متابعة صناع السينما، ومعرفة المزيد عن الأفلام، واستخدامها منصة لمحبي الأفلام حول العالم، ليتشاركوا شغفهم بالسينما، أبرم المهرجان هذا العام شراكة مع عملاق التواصل الاجتماعي «تويتر». ستوفر هذه الشراكة للجمهور البقاء أكثر قرباً من أحداث المهرجان، أكثر من أي وقت مضى، من خلال نشاطات المهرجان بما في ذلك البث المباشر على «بيرسكوب»، للجلسات النقاشية للنجوم، وما يدور في الكواليس، لعيش تجربة المهرجان الساحرة.

ومشاركة منها في التزام «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، بدعم ورعاية المواهب الإبداعية من الإمارات، تواصل «سامسونغ الخليج للإلكترونيات»، تقديم مسابقتها للأفلام القصيرة للعام الثالث على التوالي.

وأشاد عبد الحميد جمعة، رئيس مهرجان دبي السينمائي الدولي، بالدور الذي يقوم به الرعاة في دعم تطور المهرجان، قائلاً: كان للرعاة الرسميين للمهرجان دور حيوي في تطويره منذ انطلاقته في العام 2004، الأمر الذي أسهم في توفير الدعم الأساسي لصناع الأفلام إقليمياً ودولياً، فضلاً عن تطوير الصناعة ككل. واليوم، إننا نحيل فضل النجاح المتواصل للمهرجان وشهرته العالمية إلى علاقاته المثمرة، والدعم اللامحدود من شركائه المُعتادين، بالإضافة إلى شركائه الجُدد، الذين يساعدوننا في الحفاظ على مكانته المرموقة.

الخليج الإماراتية في

05.12.2016

 
 

تقدم جائزة قدرها عشرة آلاف دولار لأحسن سيناريو ..

بالصور .. ART تشارك بفيلمين في مهرجان دبي السينمائى الدولي

كتبت- بوسي عبدالجواد:

تشارك قنوات ART هذا العام بفيلمين من إنتاجها المشترك فى فعاليات الدورة الـ13 لمهرجان دبى السينمائى الدولى، التى تقام فى الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر الجارى.

تأتى مشاركة ART فى المهرجان بفيلمين لبنانيين، الأول فيلم "ربيع" أو TRAMONTANE، تأليف وإخراج المخرج اللبناني فاتشي بولجورجيان، حيث تم اختيار الفيلم للمشاركة في مسابقة "المهر الطويل"، فى عرضه الأول بالوطن العربى، بعد عرضه عالميًا للمرة الأولى بمسابقة "أسبوع النقاد" بمهرجان كان.

الفيلم بطولة جوليا قصار، بركات جبور، وتدور أحداثه فى إطار اجتماعى حول العلاقة التى تربط اللبنانيين بوطنهم، من خلال قصة "ربيع" الشاب الموسيقى الضرير، الذي يكتشف أن هويته التى عاش بها مزورة، فيبدأ رحلته لمحاولة اكتشاف هويته وحقيقة جذوره.

كما تشارك ART فى قسم "ليالٍ عربية" بالمهرجان بالفيلم  اللبنانى "محبس" فى عرضه العالمى الأول أيضًا بالوطن العربى، والفيلم تأليف مشترك بين مخرجته صوفى بطرس ونادية عليوات، ويرصد التغيرات التى طرأت على المجتمع اللبنانى والعربى، حيث تدور أحداثه بإحدى القرى الجبلية بلبنان حول قصة حب وارتباط بين فتاة لبنانية وشاب سورى، ويشارك في بطولة الفيلم نخبة من النجوم منهم، جوليا قصار، على الخليل، بسام كوسا، نادين خورى، سيرينا الشامى.

كما قررت قنوات ART للعام الثاني على التوالى تخصيص جائزة مالية قدرها عشرة آلاف دولار لأحسن سيناريو بالمهرجان.

جدير بالذكر أن قنوات ART تشارك أيضًا في سوق المهرجان ضمن فريق "مركز السينما العربية" الذي يضم العديد من شركات الإنتاج والقنوات العربية.

الوفد المصرية في

05.12.2016

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)