كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

بفيلم يناقش مشكلة الفكر الإرهابي

ليبيا تشارك لأول مرة في مهرجان «كان» السينمائي

القاهرة: «الشرق الأوسط أونلاين»

مهرجان كان السينمائي الدولي الثامن واالستون

   
 
 
 
 

حاز الفيلم الليبي «الإمارة»، على قبول اللجنة المختصة للمشاركة في مهرجان «كان» السينمائي الدولي، الذي ستعقد فعالياته في مدينة كان (جنوب فرنسا)، منتصف شهر مايو (أيار) القادم.

وسيصبح فيلم «الإمارة» بهذه الخطوة، أول فيلم ليبي يشارك في فعاليات أضخم مهرجان سينمائي عالمي منذ تاريخ تأسيسه، ضمن فئة الأفلام القصيرة الطول خارج المسابقة الرسمية، وتم قبول الفيلم بعد مشاهدته من قبل لجنة مختصة.

ويطرح الفيلم موضوعا سينمائيا متطورا، ويسلط الضوء على مشكلة الفكر الإرهابي المتطرف، وذلك في مدة تقارب الثلاثين دقيقة.

قام بإخراج الفيلم المخرج الليبي مؤيد زابطية، كما قام ببطولته مجموعة من الفنانين الليبيين منهم: عبد الحميد التايب ونضال كحلول ومفتاح الفقيه، وتم تصويره بتقنية الـk4، وهي تقنية جديدة، تعرف باسم تقنية المستقبل.

الشرق الأوسط في

01.04.2015

 
 

فيلم وودي ألين الجديد مرشح للعرض في افتتاح مهرجان كان

مهرجان كان الفرنسي يعلن عن عرض الفيلم الجديد ضمن سلسلة أفلام 'ماكس المجنون'، وسيعرض في اليوم الذي يلي الافتتاح.

العرب/ لندن - من المتوقع أن يعلن تيري فريمو مدير مهرجان كان تفاصيل البرنامج الرسمي للدورة الثامنة والستين (13 - 24 مايو) يوم 16 أبريل الجاري، إلاّ أن بعض الأنباء بدأت تتسرب إلى عدد من مجلات السينما العالمية المتخصصة وعلى رأسها بالطبع مجلة “فاريتي” التي تعد الأقدم في العالم من حيث اهتمامها بكل تفاصيل وجوانب الصناعة السينمائية.

ذكر تقرير نشرته حديثا مجلة “فاريتي” السينمائية المختصة أنه من المتوقع أن يحظى الفيلم الجديد للمخرج الأميركي الكبير وودي ألين “رجل متطرف” بالعرض خارج المسابقة الرسمية.

والفيلم من بطولة كل من جواكين فينيكس وإيما ستون اللذين سبق لهما القيام ببطولة الفيلم السابق لوودي ألين وهو “سحر في ضوء القمر”. وتقول المجلة أن المهرجان قد يقرر أيضا عرض الفيلم الجديد في الافتتاح، كما حدث قبل أربع سنوات عندما عرض فيلمه “منتصف الليل في باريس” (2012) في افتتاح المهرجان، وحضر ألين بنفسه إلى شاطئ الكروازيت، رغم ما عرف عنه من عزوف عن حضور المهرجانات والظهور الإعلامي العلني، وقد سبق ذلك عرض فيلم “نهاية هوليوود” في افتتاح دورة عام 2002.

أما وقد تقرر أن يرأس لجنة التحكيم الدولية لمسابقة المهرجان الأخوان كوين الأميركيان، فيقول تقرير المجلة إن تيري فريمو قد يقرر في هذه الحالة أن يفتتح المهرجان بفيلم فرنسي جديد، قد يكون من نصيب فيلم “الأمير الصغير” الناطق بالأنكليزية الذي أخرجه الفرنسي مارك أوزبورن عن رواية الكاتب الفرنسي أنطوان دو سانت إكسبري، وهو من أفلام التحريك، وستقوم بتوزيعه شركة بارامونت.

ومن المقرر أن يجد فيلم التحريك الأميركي الجديد “داخل خارج” للمخرج بيت دوكتور، وهو من إنتاج شركة “بيكسار” الشهيرة التي سبق أن أنتجت الفيلم السابق للمخرج نفسه: “عاليا” والذي حقق نجاحا عالميا كبيرا، وقد عرض في افتتاح مهرجان كان عام 2009، والفيلم الجديد ثلاثي الأبعاد ومن نوع أفلام التحريك أيضا.

الفيلم الجديد للمخرج الجزائري مرزاق علواش "الأم شجاعة" من المتوقع أن يعرض في أحد أقسام المهرجان الرئيسية

وقد أعلن مهرجان كان بالفعل عن عرض الفيلم الجديد ضمن سلسلة أفلام “ماكس المجنون” وحمل عنوانا فرعيا “طريق الغضب” خارج المسابقة، وهو من إخراج توم هاردي، وبطولة شارليز ثيرون، وسيعرض في اليوم التالي للافتتاح أي 14 مايو خارج المسابقة.

ويتطلع المخرج تود هاينز إلى المشاركة في المسابقة ممثلا للسينما الأميركية بفيلمه الجديد “كارول”، الذي يصور قصة حب بين امرأتين تدور في أجواء الخمسينات، عندما كانت المثلية أمرا مرفوضا اجتماعيا، والفيلم من بطولة كيت بلانشيت وروني ميرا.

ويمكن أن يشارك في المسابقة أيضا الفيلم الأميركي الجديد “سيكاريو” للمخرج دينيس فيلنيف الذي تدور أحداثه في المكسيك، وهو من بطولة بنسيو ديلتورو وإينيلي بلنت وجوش برولين. أما الفيلم الثالث الأميركي المرشح بقوة للمشاركة في المسابقة فهو “بحر الأشجار” لغاس فان سانت، وهو دراما عن الانتحار بطولة ماتيو ماكونوي وكن وتانابي.

وتتوقع “فاريتي” أن يشارك في المسابقة، الفيلم اليوناني الجديد “لوبستر” للمخرج يورغوس لانثيموس صاحب فيلم “سن الكلب” الذي سبق عرضه في قسم “نطرة ما” في مهرجان كان قبل 4 سنوات. أما الفيلم الجديد فيقوم ببطولته كولن فيريل وراشيل فايتز وجون ريلي، وأشارت “فاريتي” إلى احتمال مشاركة الفيلم الأول الذي أخرجته الممثلة الإسرائيلية- الأميركية ناتالي بورتمان “قصة حب وظلام”، ضمن قسم “نظرة ما”، وقد صورته في مدينة القدس.

أما عن الأفلام العربية الجديدة فكانت مجلة “هوليوود ريبورتر” الأميركية قد توقعت أن يعرض الفيلم الجديد للمخرج الجزائري مرزاق علواش “الأم شجاعة” في أحد أقسام المهرجان الرئيسية، وهو ليس مقتبسا من مسرحية بريخت الشهيرة.

كما توقعت احتمال مشاركة الفيلم الجديد للمخرج تونسي الأصل عبداللطيف كشيش “الجرح الحقيقي” في المسابقة الرسمية للمهرجان، بعد أن انتهى أخيرا من عمل المونتاج لفيلمه هذا، وكان كشيش قد فاز بالسعفة الذهبية عن فيلمه السابق “حياة أديل” قبل عامين، مثيرا ضجة كبرى بسبب جرأة موضوع الفيلم الذي يتناول العلاقة المثلية بين فتاتين.

وتوقعت “هوليوود ريبورتر” أيضا أن يشارك المخرج الإيطالي الشهير ناني مورتي بفيلمه الجديد “أمي” في المسابقة. ومن الأفلام الإيطالية الأخرى المنتظر مشاركتها بالمهرجان، فيلم ماتيو جاروني “حكاية الحكايات”، الذي يوصف بأنه قصة خيالية تاريخية ويقوم ببطولته فنسنت كاسيل وسلمى حايك، والفيلم الجديد “مصاص الدماء الرهيب” للمخرج المخضرم ماركو بيللوكيو.

وعادة ما يعرض كان فيلما طويلا يختبر من خلاله قدرة المشاهدين على التحمل، ومن المحتمل أن يكون هذا الفيلم هو البرتغالي “ليال عربية” (أو ألف ليلة وليلة) للمخرج ميغيل غوميز، مخرج فيلم تابو، ويبلغ زمن عرض الفيلم 6 ساعات و37 دقيقة.

وتبقي لجنة اختيار الأفلام اختيارها للأفلام الفرنسية التي ستشارك في المسابقة الرسمية حتى اللحظة الأخيرة. ومن بين المخرجين المرشحين للعودة إلى كان، حسبما ترى “هوليوود ريبورتر” المخرج الفرنسي المخضرم جان بول رابينو (82 سنة) الذي قد يعود بأول فيلم يخرجه منذ 12 عاما وهو فيلم “عائلات جميلة”.

العرب اللندنية في

03.04.2015

 
 

المراقب العام لمهرجان "كان" السينمائي يمنع موضة "السيلفي"

أعلن “تيري فريمو” المراقب العام لمهرجان “كان” السينمائي في حوار مع مجلة Allociné أن صور السيلفي على السجاد الأحمر مرفوضة هذه السنة، مضيفا أنها تسبب فوضى عارمة. وأصبحت موضة السيلفي تتعرض للكثير من الانتقاد، كما منعت في العديد من الأماكن التاريخية عبر العالم كالمتاحف الأمريكية وقصر فرساي في فرنسا. إلا أن السيلفي يبقى نجم مواقع التواصل الاجتماعي، رغم تأكيد بعض الدراسات أنه من أسباب انتشار القمل، ويلهي المدمنين عليه عن الاستمتاع بالكثير من اللحظات المهمة في حياتهم.

أنفاس برس المغربية في

04.04.2015

 
 

بعد وصول فيلمه لمهرجان “كان”..

حوار مع المخرج أحمد خالد

أميرة الدسوقي – التقرير

يعتبر مسلسل أبواب الخوف من أكثر المسلسلات تميزًا والذي لفت النظر حين عرض على شاشة التليفزيون للمرة الأولى عام 2011، وقام ببطولته النجم عمرو واكد. أحمد خالد مخرج هذا العمل، يشارك بفيلمه القصير الجديد “سكر أبيض” على هامش فعاليات مهرجان كان، والذي تبدأ فعاليته في 13 مايو من هذا العام وتستمر حتى 24 من نفس الشهر، وهو فيلم قصير يشارك في بطولته: عاطف حبيب، ومروة كمال، وأحمد عامر، وعمرو خضر، وكريم خالد، وسميح وجدي، وسلام يسري بصوت الراوي، وقام أحمد خالد بتأليفه وإخراجه. عن الفيلم والمهرجان والشركة المنتجة للفيلم كان لـ”التقرير” هذا الحوار مع أحمد خالد.

·        هل ستسافر لحضور عرض الفيلم في كان؟ وكيف تم اختيار الفيلم للمهرجان؟

أشرف بالسفر لحضور المهرجان وبعرض فيلمي ضمن برنامج من برامج مهرجان عريق مثل مهرجان “كان”، حتى وإن كان خارج المسابقة الرسمية.

وعن الاشتراك في المهرجان، فقد سجلت الفيلم على موقع مهرجان كان السينمائي الدولي وبعدها تلقيت بريدًا إلكترونيًا تهنئة بأن الفيلم قد تم قبوله في ركن الفيلم القصير، ولأن مهرجان “كان” هو أهم وأكبر تظاهرة سينمائية في العالم؛ فوجود فيلم “سكر أبيض” في ركن الفيلم القصير والذي يعد أهم سوق سينمائية للفيلم القصير، فهذا يتيح للفيلم مميزات عديدة.

·        هل تشعر أن فيلم سكر أبيض يعبر عن تجربة شخصية خاصة بك؟

معظم الأعمال التي أقوم بها تحتوي على جزء من تجربتي الشخصية، “سكر أبيض” به جزء خيالي وتجربة شخصية ذاتية.

·        هل واجهت صعوبات في إنتاج أو إخراج فيلم سكر أبيض؟

الأفلام تمتلئ بالصعوبات والمغامرات الفنية، والسينما المستقلة هي مجموعة من المشاكل والمراحل التي نحاول اجتيازها لإنتاج الفيلم، بداية من اختيار الفكرة لوضع خطة التنفيذ، وتظل أهم مرحلة في رأيي هي اختيار المواهب والطاقات التي تبحث عن مشروعات مستقلة تستطيع التعاون فيها لإنجاز أفلام فنية تستوعب موهبتها وطاقاتها، فأنا أهتم باختيار فريق العمل والممثلين الذين أرى فيهم القدرة على  العمل سويًا لإنجاز الفيلم في أفضل شكل.

·        لماذا اخترت زاوية مختلفة تمامًا عن المتعارف عليه في تصوير الفيلم؟

السيناريو هو الذي يفرض طريقة تصويره، أنا اخترت هذه الطريقة لأني رأيت أنها الأنسب للتعبير عن الحلم، واتخذت هذا التحدي خاصة أني لم أشاهد أي فيلم قد قام بنفس الطريقة وقررت أن أقوم بذلك، وأرى أنها كانت الأنسب للتعبير عن الفيلم.

وعند عرض الفيلم وأثناء المناقشات، قال الكثير إنهم شعروا أنهم داخل الحلم، وهذا في رأيي كان من أهم أسباب اختياري للتصوير بهذه الطريقة.

·        هل فيلم سكر أبيض هو النتاج الأول لشركة أبواب؟ وهل تقوم الشركة على إنتاج أعمال جديدة؟

في البداية فزت بمنحة لإنتاج الفيلم من المورد الثقافي، وقد غطت نصف التكاليف، والباقي أسست شركة مع صديقي السيناريست محمود دسوقي واستطعنا تدبير باقي التكاليف، ونستعد لتكرار التجربة في مشروعات نحب أن ننتجها.

·        هل قمت بتسميه الشركة بهذا الاسم من أجل مسلسل أبواب الخوف؟

اسم الشركة منسوب بالفعل لاسم المسلسل، إلى جانب فكرة الأبواب التي نمر من خلالها طوال الوقت في حياتنا.

·        هل هناك نية أن تقوم الشركة بإنتاج الجزء الثاني والذي طال انتظاره من المسلسل -أبواب الخوف-؟

الجزء الثاني من المسلسل إنتاج المنتج عمرو قورة، وأنا سعيد بالتعاون معه لثاني مرة؛ حيث إنه من المنتجين الذين يعطون الفرصة لإنتاج أعمال جيدة ويسعون للتجديد والتغيير في الدراما المصرية والعربية.

وبعد نجاحنا في الجزء الأول، نقوم الآن بعقد جلسات عمل مستمرة بيننا ومع السيناريست محمود دسوقي والنجم عمرو واكد للاتفاق على تفاصيل الجزء الجديد.

·        هل ترى أن عالم الخيال يسيطر على أعمالك أكثر من الواقع؟ ولماذا؟

الخيال وعالم الحلم هما الأقرب لي، سواء في الفن البصري والتشكيلي أو السينما، وفي معظم أعمالي الأبطال معلقون بعوالم أخرى قد تكون واقعية بالنسبة لهم أكثر من العالم الذي نعيش فيه، وفي أحدث فيلم “سكر أبيض” البطل يعيش في عالم الحلم ولا يعرف إذا كان هناك عالم حقيقي أم أنه تائه في عالم زائف بالكامل؟

·        هل وجدت ردود فعل غريبة عن رجوعك إلى عالم الأفلام القصيرة بعد أن خضت السوق التجاري بالفعل بمسلسل أبواب الخوف؟

في الحقيقة أنا لا أهتم لردود الأفعال على اختياراتي؛ فأنا لا أقوم بعمل استفتاء قبل صناعة الفيلم أو لاختيار مشروعي القادم، أنا لا أهتم سوى باختيار الوسيط المناسب للفكرة التي أريد العمل عليها سواء في السينما أو الفن التشكيلي، والأفلام القصيرة هي وسيط مستقل بذاته.

·        هل ستظل متمسكًا بتلك النوعية من الأفلام -القصيرة- حتى لو خضت تجربة السوق التجاري بشكل أوسع؟

بعد أبواب الخوف قمت بإقامة معارض فردية، رسم وفيديو آرت وعمل فيلم قصير، وأعمل الآن على فيلم طويل وجزء جديد من مسلسل أبواب الخوف، وبعد ذلك قد أقوم بعمل فيلم قصير جديد، والأفلام القصيرة لها متعتها الخاصة التي تجذبني لها طوال الوقت.

·        هل موهبتك في الفن التشكيلي ترى أنها ساعدتك كمخرج للصورة السينمائية؟

عملي بالفن البصري وصناعة الفيلم، وبالتأكيد هناك  توافق بين الوسائط التي أعمل بها، ومن خبراتي المكتسبة في مجال فني ما، أحاول صب تلك الخبرة في مجال آخر مستفيدًا من التجربة لصالح العمل الفني.

·        هل هناك أعمال جديدة تقوم بتجهيزها الآن سواء إخراج أو معارض فن تشكيلي؟

لدي أكثر من سيناريو فيلم طويل ومازلنا في مرحلة اختيار المناسب منهم، ونقوم بالتحضير لتصوير الجزء الثاني من مسلسل أبواب الخوف، وهناك فيلم قصير جديد ننوي إنتاجه عن طريق شركة أبواب، إلى جانب معارض للفن التشكيلي بنهاية هذا العام أو في بداية  العام القادم، قد أشارك فيها بعمل فيديو آرت بعنوان ”مولد“ وسيكون هذا المعرض بسنغافورة.

التقرير الإلكترونية في

07.04.2015

 
 

تييرى فريمو:

16 ابريل الإعلان عن المشاركات و1800 فيلم تقدموا لـ «كان»

كان ـ فرنسا: «سينماتوغراف»

أعلن تييرى فريمو مدير مهرجان كان السينمائى الدولى، أنه تم بالفعل اختيار ثلث الأعمال التى من المقرر أن تشارك خلال الدورة المقبلة بالمهرجان، حيث كان «لدينا مهمة مذهلة فى اختيار الأفلام التى ستشارك هذا العام، وخاصة أن عددهم اقترب من 1800 فيلم للاختيار من بينهم، ويوم 16 أبريل سيتم الإعلان رسميا عن الأفلام المشاركة في الدورة الـ68 التي تبدأ 13 مايو وتستمر حتى 24 من نفس الشهر»

وكشف موقع «لوكال» الفرنسى عن أول المشاهير، الذى من المقرر أن يحضروا هذا العام فعاليات مهرجان كان السينمائى لهذا العام، حيث أكد الموقع أن المخرج الشهير وودى آلن سيكون أول المشاركين هذا العام بالمهرجان كونه يحرص على التواجد بفعاليات المهرجانات الكبرى، كما تحضر للسجادة الحمراء ناعومى واتس وكيت بلانشيت و ماثيو ماكونهي.

سينماتوغراف في

08.04.2015

 
 

ستيف ماكوين يعود إلى «كان» عبر فيلم عن أسوأ فترة في حياته

فيلمه الذي حلم به عن سباق السيارات تحول إلى كابوس

باريس: «الشرق الأوسط»

مهمة مثيرة تلك التي نفذها المخرجان جون ماكينا وغابرييل كلارك بعمل فيلم وثائقي عن الممثل الأميركي ستيف ماكوين، وبالذات عن مرحلة عسيرة من حياته، أوائل سبعينات القرن الماضي. والفيلم الذي يحمل عنوان «الرجل - سباق لومان» سيعرض للمرة الأولى في مهرجان «كان» السينمائي الدولي، الشهر المقبل، على أن ينزل إلى الصالات في الخريف، مع الذكرى 35 لرحيل بطل «الهروب الكبير».

ماكوين، عاشق سباقات الدراجات النارية والسيارات، كان قد شارك في فيلم للمخرج لي إتش كاتزن، عام 1971، عن «سباق لومان» الفرنسي الشهير الذي يستمر 24 ساعة متواصلة. وقام الممثل بدور متسابق يعود إلى الحلبة بعد مرور سنة على مصرع زميل له في السباق نفسه، ويقود سيارة من نوع «بورشه» تحمل ألوان ناقلة النفط الأميركية «غالف» ليتنافس على الفوز مع متسابق ألماني على متن سيارة «فيراري»، وبحضور أرملة البطل القتيل التي قامت بدورها الممثلة والمغنية الألمانية إلغا أندرسون.

استفاد مخرجا الفيلم الوثائقي من قصاصات لم تعرض من أفلام ماكوين وضعها تحت تصرفهما نجله شاد ماكوين. وهما حاولا إلقاء الضوء على تلك الفترة القاتمة من حياة الممثل وبدايات مشكلاته الصحية. ومن الشهادات التي يتضمنها الفيلم واحدة لمايكل مان، كاتب سير عدد من مشاهير هوليوود، حيث يروي وقائع لقاء جمعه وهو في السابعة عشرة من عمره، مع ستيف ماكوين في منزل المخرج سام بكنباه في كورنويل، بإنجلترا. ويقول مان إنه شاهد أمامه رجلاً كئيبًا، قذرًا، غير حليق، ولا يشبه النجم الذي أدى بطولة «المرتزقة السبعة». ولم يكن صاحب المنزل سعيدًا باستقباله. وكان ماكوين هاربًا من تصوير فيلم «سباق المان» الذي كان قد وضع عليه آمالاً كبيرة، لكنه تحول إلى كابوس بسبب رحيل زوجته نيلا آدمز ووقوع عدة حوادث أثناء العمل. وينطبق على ذلك الفيلم وصف «الفيلم الكبير المريض»، وهي العبارة التي كان المخرج الفرنسي فرنسوا تروفو قد أطلقها على فيلم «مارني» للمخرج هيتشكوك. أي كان مقدرًا له أن يكون تحفة سينمائية، لكنه لم يصب الهدف لسبب غير معروف.

قبل ذلك، أي في عام 1968، شارك ماكوين في بطولة اثنين من أشهر أفلامه: «قضية توماس كراون»، و«بوليت» مع المخرج بيتر ييتس. وقد حفزه النجاح على تصوير فيلم يجمع فيه بين شهرته كممثل وحبين حبه لسباقات السيارات. ولتحقيق ذلك، اقترح على جون فرانكنهايمر أن يعطيه دورًا في فيلم «الجائزة الكبرى»، لكن المخرج كان يريد التركيز على سباق السيارات لا على البطل النجم. وإثر ذلك، قرر ماكوين أن يخرج بنفسه الفيلم الذي يحلم به، بعنوان «يوم البطل» وكلّف توم بردي، محرر صفحة السيارات في مجلة «بلايبوي» بكتابة السيناريو له. لكن المنتجين لم يتحمسوا للسيناريو الذي وجدوه خفيفًا، وخصوصًا أن مشكلات ماكوين الصحية كانت قد خرجت إلى العلن رغم أن إصابته بالمرض الخبيث لم تكن ظاهرة بعد. ولم ير الفيلم النور، بل جاء «سباق المان» بديلاً له.

ولا يتوقف الفيلم الوثائقي عند تلك المرحلة المتعثرة من حياة ستيف ماكوين بل يعود المخرجان إلى طفولته التعيسة في كنف والدة تحترف الدعارة وأب تركه ولم يعرفه. إنها الحياة المضطربة لفنان كان الأعلى أجرًا في العالم، تمرد على قيود النجومية أصابه جنون العظمة قبل أن يخبره الطبيب، عام 1978، بأن السرطان قد استشرى في رئتيه وما عاد يمكن إجراء جراحة لاستئصاله بسبب ضعف في القلب. وإزاء رفض الأطباء الأميركيين، سافر إلى المكسيك، عام 1980، لإجراء الجراحة التي استمرت 3 ساعات وبدا وكأنها قد نجحت. وفي اليوم التالي انطفأ الممثل بسكتة قلبية أثناء النوم.

الشرق الأوسط في

08.04.2015

 
 

بسبب التأخير والإزدحام

مهرجان كان يمنع نجومه من التقاط السيلفي

محمد هاشم عبد السلام

منع النجوم والنجمات في مهرجان كان السينمائي، والذين سيحضرون عروض أفلامهم ويمرون على البساط الأحمر، من التقاط الصور الذاتية أو السيلفي لأنفسهم، وذلك بتوجيهات من مدير مهرجان كان السينمائي، تيري فريمو

وقبل انطلاق فعاليات الدورة الثامنة والستين من مهرجان كان السينمائي الدولي في الثالث عشر من مايو (أيار) القادم، أصدر مدير المهرجان قراراً ينص على منع النجوم والنجمات من التقاط الصور الذاتية أو السيلفي لهم، وذلك أثناء حضورهم عروض أفلامهم ومرورهم فوق البساط الأحمر.

وقال فريمو في تبريره لهذا القرار إن "التقاط الصور السيلفي تسبب في الكثير من المشكلات، منها التعثر فوق البساط، والتأخير والازدحام، وليس آخرها بالطبع تعرض البساط نفسه للبعثرة والتشوش".

وأضاف فريمو الذي قال إن "القرار كانت تتم دراسته منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ولم يصدر قراراً نهائياً بشأنه إلا مطلع هذا الشهر، "ما الذي تعنيه كل هذه الصور الذاتية؟ أعتقد أنه من الأفضل الاحتفاظ بهذه الذكريات في رؤوسنا، لكنني أعرف أن مثل هذا التدبير سيكون من الصعب التحكم فيه".

وكان العديد من الممثلين والمثلات تبارين العام الماضي في التقاط الصور الذاتية لأنفسهم، وكان على رأسهم الممثلة ليا سيدو، وجوليان مور، ونبيلة بن عطية، وفي أحيان أخرى كان يقوم بهذا طاقم عمل الفيلم بأكمله، الأمر الذي أدى في بعض الأحيان لتعطيل العروض.

موقع "24" الإماراتي في

09.04.2015

 
 

عرض "Low/Fi " بفئة الأفلام القصيرة فى مهرجان كان السينمائى

كتبت رانيا علوى

اختير الفيلم المكسيكى " Low/Fi " لعرضه بمهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، وذلك بفئة " الأفلام القصيرة " تدور أحداث فى سياق كوميدى حول سيدة تدعى ليا، تجد أن ثقافتها وحبها يتغيران من خلال الموسيقى والأفلام. " Low/Fi " مدة عرضه 14 دقيقة، وهو من تأليف وإخراج اليجاندرو مونتويا مارين، وبطولة كريستين راكيس وسارة مينيش وماثيو بيدج، وقد نال العمل جائزة شرفية من قبل مهرجان " Taos Shortz Film Festival " .

وودى آلن وبلانشيت وماثيو وناعومى من أوائل الحضور بمهرجان كان السينمائى

كتبت رانيا علوى

كشف موقع "لوكال" الفرنسى عن أول المشاهير، الذى من المقرر أن يحضروا هذا العام فعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، حيث أكد الموقع أن المخرج الشهير وودى آلن سيكون أول المشاركين هذا العام بالمهرجان كونه يحرص على التواجد بفعاليات المهرجانات الكبرى، كما تحضر للسجادة الحمراء ناعومى واتس وكيت بلانشيت وماثيو ماكنوجى. يذكر أن كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68 تبدأ فعالياته 13 مايو وتستمر حتى 24 مايو، وسيعلن عن الأفلام المشاركة رسميا بالمهرجان 16 أبريل الجارى.

اليوم السابع المصرية في

08.04.2015

 
 

الفيلم الباكستانى "Baat Cheet" فى فئة الأفلام القصيرة بمهرجان "كان"

كتبت رانيا علوى

أعلن موقع "pakistantribe" أن القائمين على مهرجان "كان" السينمائى الدولى فى دورته الـ68 تبدأ فعالياته 13 مايو، وتستمر حتى 24 مايو، اختار عرض الفيلم الباكستانى "Baat Cheet" ضمن فئة الأفلام القصير بالمهرجان. والفيلم من تأليف وإنتاج وإخراج رايكا شودرى، وبطولة ثروت جيلانى وجوشيندر شاجار وفهد ميرزا، مدة عرض الفيلم 10 دقائق. يذكر أن تييرى فريمو مدير مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، أكد مؤخرا أن بالفعل تم اختيار ثلث الأعمال التى من المقرر أن تشارك خلال الدورة المقبلة بالمهرجان، حيث كان "لدينا مهمة مذهلة فى اختيار الأفلام التى ستشارك هذا العام، وخاصة أن عددهم اقترب من 1800 فيلم للاختيار من بينهم". 

كاترينا كييف ورانبير كابور يحضران فعاليات مهرجان "كان" السينمائى 2015

كتبت رانيا علوى

أعلن موقع "ميد داى" الفنى الشهير أنه من المتوقع حضور عدد من نجوم السينما الهندية "بوليوود"، من أبرزهم رانبير كابور، حيث سيعرض فيلمه "Bombay Velvet" على هامش مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، تبدأ فعالياته 13 مايو وتستمر حتى 24 مايو، كما تحضر كاترينا كييف أيضا فعاليات المهرجان. ويذكر أن تييرى فريمو، مدير مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، أكد مؤخرا أنه "بالفعل تم اختيار ثلث الأعمال التى من المقرر أن تشارك خلال الدورة المقبلة بالمهرجان، حيث كان لدينا مهمة مذهلة فى اختيار الأفلام التى ستشارك هذا العام، خاصة أن عددهم اقترب من 1800 فيلم للاختيار من بينهم". 

اليوم السابع المصرية في

09.04.2015

 
 

النجمة إيزابيل روسيلينى رئيسة لجنة تحكيم "نظرة ما" بمهرجان كان

كتب محمود ترك

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائى أن النجمة الإيطالية الأمريكية والمخرجة إيزابيل روسيلينى وافقت على أن تكون رئيس لجنة تحكيم Un Certain Regard "نظرة ما"، ومن المقرر أن تسلم إيزابيل جوائز المسابقة يوم 23 مايو فى حفل الختام. وأوضحت إدارة المهرجان أنها سوف تعلن عن قائمة الأفلام المتنافسة على السعفة الذهبية وباقى المسابقات الأخرى فى مؤتمر صحفى 16 إبريل الجارى. يشار إلى أن النجم الفرنسى لامبرت ويلسون سيقوم بتقديم حفلى الافتتاح والختام وذلك للعام الثانى على التوالى بعد أن قام بالدور نفسه فى الدورة الماضية، وسيقوم لامبرت بتقديم رئيسى لجنة تحكيم الدورة المقبلة الأخوين كوين والترحيب بهما على خشبة المسرح فى حفل الافتتاح. ويعد لامبرت واحدًا من أبرز الممثلين الفرنسيين حيث يتمتع بالأداء القوى ولديه مواهب فنية متعددة وسبق أن حصل على جائزة سيزار الفرنسية بأدواره فى سلسلة أفلام "ماتريكس" الشهيرة

اليوم السابع المصرية في

10.04.2015

 
 

ابنة أنغريد بيرغمان تترأس لجنة تحكيم في "كان السينمائي"

الدوحة - العربي الجديد

كشف مهرجان كان السينمائي الدولي عن موافقة الممثلة والمخرجة الإيطالية الأميركية إيزابيللا روسيلليني على رئاسة لجنة تحكيم جائزة خاصة بالأمم المتحدة، خلال فعاليات الدورة الثامنة والستين.

وقال المهرجان على موقعه الرسمي إن "روسيلليني وافقت على رئاسة اللجنة المقرر أن تختار فيلما فائزا من بين 20 فيلما تم ترشيحها للمسابقة الخاصة، والتي تقام إلى جوار المسابقة الرسمية".

وتضم لجنة تحكيم المسابقة عددا من الفنانين والصحافيين ومديري المهرجان، تحت رئاسة روسيلليني المقرر أن تمنح الفائز الجائزة بنفسها يوم 23 مايو/أيار في حفل ختام فعاليات المهرجان.

وأوضح المهرجان أن مؤتمرا صحافيا سيعقد في السادس عشر من أبريل/نيسان الجاري للإعلان عن قائمة الأفلام المتسابقة في الدورة الجديدة المقرر عقدها في الفترة من 13 إلى 24 مايو/أيار القادم.

وتشارك إيزابيللا روسيلليني في تكريم والدتها النجمة السويدية الراحلة أنغريد بيرغمان، التي اختارها المهرجان كوجه سينمائي لبوستر دورته القادمة، كما يعرض فيلما وثائقيا عنها أخرجه ستيج بوركمان، والمقرر أن يعرض في قسم "كلاسيكيات كان".

العربي الجديد اللندنية في

10.04.2015

 
 

بالصور: «الإمارة » أول فيلم ليبى فى مهرجان كان

ليبيا ـ «سينماتوغراف»: سليمان قشوط

أعلن المخرج الليبى مؤيد الزابطية بأن فيلمه القصير «الإمارة» قد حاز على موافقة اللجنة المختصة بمهرجان كان السينمائى ليعرض على هامش المسابقة الرسمية، وبذلك يصبح «الامارة» أول فيلم ليبى ضمن فئة الأفلام القصيرة يشارك فى فعاليات مهرجان كان منذ انطلاق دورته الأولى، تدور أحداث الفيلم خلال 30 دقيقة، يناقش خلالها قضية التطرف الدينى والإرهاب ويقوم ببطولته عدد من نجوم التمثيل فى ليبيا من بينهم، مفتاح الفقيه، أنور البلعزى، عبد الحميد التايب، الى جانب عدد من الوجوه الشابة الصاعدة منهم نضال كحلول، عبد اللطيف الجفرى ووهيب خالد.

«الزابطية» أعلن فى تغريدة له عبر «تويتر» بأن فيلم «الإمارة» تم تصويره بتقنيات سينمائية متطورة بنظام 25 ملم وبمواصفات قياسية من حيث الصورة البصرية، حيث تم التصوير بنظام 4K ليعرض بذات الحجم فى دور العرض السينمائية وهو ما يعرف حديثا بتقنية المستقبل.

سينماتوغراف في

11.04.2015

 
 

"Holiday in December" الفيلم الباكستانى الثانى فى مهرجان "كان"

كتبت رانيا علوى

اختير فيلم " Holiday in December " للمشاركة فى فئة الأفلام القصيرة هذا العام ضمن فعاليات مهرجان "كان" السينمائى الدولى فى دورته الـ68 تبدأ فعالياته 13 مايو، وتستمر حتى 24 مايو، وهو الفيلم الباكستانى التانى الذى يشارك هذا العام بالمهرجان بعد فيلم "Baat Cheet". "Holiday in December" مدة عرضه 15 دقيقة، وهو من إخراج صافات كادير وإنتاج 2014، وتدور أحداثه حول شخص يدرس فى إحدى الجامعات، يقرر قضاء العطلة الشتوية مع اثنين من أقاربه. يذكر أن تييرى فريمو مدير مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، أكد مؤخرا أنه بالفعل تم اختيار ثلث الأعمال التى من المقرر أن تشارك خلال الدورة المقبلة بالمهرجان، وقال: "كان لدينا مهمة مذهلة فى اختيار الأفلام التى ستشارك هذا العام، وخاصة أن عددهم اقترب من 1800 فيلم للاختيار من بينها". 

اليوم السابع المصرية في

11.04.2015

 
 

"La Tête Haute" فيلم افتتاح مهرجان كان لعام 2015

كتبت رانيا علوى

أعلن القائمون على مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، أنه لأول مرة فى تاريخ مهرجان كان سيتم تقدم فيلم الافتتاح لـ"مخرجة امرأة"، فسيفتتح فيلم "La Tête Haute" للمخرجة ايمانويل بارسو، والعمل من بطولة كاتيرين دونوف وبينوا ماجيمال وسارا فورستيه. يذكر أن كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68 تبدأ فعالياته 13 مايو وتستمر حتى 24 مايو، وسيعلن عن الأفلام المشاركة رسميا بالمهرجان 16 إبريل الجارى

اليوم السابع المصرية في

13.04.2015

 
 

للمخرجة إيمانويل بيركو

"الوقوف طويلاً" يفتتح كان السينمائي

24- محمد هاشم عبد السلام

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي أن الدورة لـ68، التي ستفتتح فعالياتها في 13 من مايو (أيار) القادم، ستبدأ فعالياتها هذا العام بفيلم "الوقوف طويلاً" لمخرجة الفرنسية إيمانويل بيركو.

وقالت إدارة المهرجان ن "الوقوف طويلاً" للمخرجة إيمانويل بيركو سيكون فيلم لافتتاح، ليكون أول فيلم لمخرجه فرنسية يفتتح المهرجان منذ عقود، وتحديداً منذ عام 1987، حيث كان فيلم الافتتاح وقتها بعنوان "رجل في حالة حب" للمخرجة ديان كوراي.

والفيلم من بطولة كاترين دينيف وسارة فوريستير، وسيناريو وحوار إيمانويل بيركو ومارسيا رومانو، وسيطرح في دور العرض الفرنسية بعد يوم افتتاح المهرجان.

وصرحت إدارة المهرجان أنها اختارت الفيلم لمناقشته لعدة قضايا اجتماعية تهم جمهور السينما من مختلف أنحاء العالم، إذ يتناول قضية الأطفال الأحداث.

موقع "24" الإماراتي في

13.04.2015

 
 

لأول مرة.. «كان السينمائى» يختار فيلم لمخرجة امرأة فى افتتاحه

فرنسا ـ كان: «سينماتوغراف»

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائى الدولى، اختيار فيلم «La Tête Haute»، للمخرجة ايمانويل بارسو، لعرضه فى افتتاح الدورة الـ68، والمقرر أن تبدأ يوم 13 مايو وتستمر حتى 24 مايو.

وأوضحت إدارة المهرجان، اليوم، فى بيان إعلامي تم ارساله لـ«سينماتوغراف» أن هذه الدورة ستكون الأولى من نوعها لعرض فيلم فى الافتتاح لمخرجة امرأة.

سينماتوغراف في

13.04.2015

 
 

مهرجان كان يفتتح بفيلم لمخرجة فرنسية مغمورة

قبل أيام من اعلان البرنامج الرسمي لمهرجان كان السينمائي، أعلنت ادارته أن الدورة الثامنة والستين ستفتتح في الثالث عشر من مايو بالفيلم الفرنسي "الرأس العالية" للمخرجة (والممثلة) الفرنسية إيمانويل بيركو، من بطولة كاترين دينيف. وهذه هي المرة الأولى التي يعرض في الافتتاح فيلم من اخراج مخرجة سينمائية منذ عام 1987، عندما افتتح المهرجان بفيلم "رجل عاق" للمخرجة ديان كوريز.

وجاء هذا الاختيار مفاجئا ومثيرا لدهشة الكثير من النقاد لأن المهرجان استبعد بهذا الاختيار الكثير من الافلام الكبيرة لأسماء مرموقة لمخرجين مخضرمين مثل وودي ألين وغيره، من افتتاح المهرجان، بعد ان فضل القائمون عليه الافتتاح بفيلم يخلو من وجود عدد كبير من النجوم (باستثناء الفرنسية اللامعة كاترين دينيف بالطبع) على العكس من فيلم الافتتاح في العام السابق "جريس أميرة موناكو" الذي حضرت بطلته نيكول كيدمان الى جانب عدد من كبار النجوم.

وأكد تيري فريمو مدير المهرجان أن المهرجان بهذا الاختيار يريد فتح صفحة جديدة تعكس الرغبة في رؤية المهرجان يفتتح بعمل مغاير يحمل نفسا جديدا، وأشاد بأفلام المخرجة ايمانويل بيركو وقال انها تهتم بقضايا المجتمع المعاصر وتصلح لأن يشاهدها جمهور العالم في كان.

ويروي الفيلم ما يمر به فتى مراهق من متاعب بينما يسعى أحد المشرفين على الرعاية الاجتماعية لانقاذه من مصير سيء. وكان الفيلم القصير "العطلة" للمخرجة نفسها قد حصل على جائزة لجنة التحكيم في مسابقة الأفلام القصيرة في مهرجان كان عام 1997. وعرض فيلمها الروائي الطويل الاول "كليمو" في قسم "نظرة ما" عام 2001.

عين على السينما في

14.04.2015

 
 

لأول مرة فى تاريخه.. افتتاح «كان» بفيلم من إخراج سيدة

كتب: أحمد الجزار

على غير المعتاد، ولأول مرة فى تاريخه، قررت إدارة مهرجان «كان» السينمائى اختيار فيلم من إخراج سيدة، ليفتتح الدورة الـ68 من عمر المهرجان، والتى ستنطلق خلال الفترة من 13 إلى 24 مايو المقبل.

الفيلم بعنوان «La Tête haute» أو «انتباه»، من إخراج الفرنسية إيمانويل بيكورت، وتدور أحداثه حول «مالونى»، الذى يحاول إنقاذ الأطفال المعرضين للخطر، عبر عمله كقاض متخصص فى هذا المجال.

الفيلم تم تصويره فى مناطق «نور- با دو كاليه» و«رون ألب» و«باريس»، بمشاركة كاترين دونوف، بينوا ميجيميل، وسارة فوريستر.

وأكدت إدارة المهرجان، فى بيانها، أن «اختيار هذا الفيلم قد يبدو مفاجئاً بالنظر إلى القواعد العامة التى تطبق على حفل افتتاح مهرجان كان». وأوضح مدير المهرجان، تييرى فريمو، أن «هذا الاختيار هو انعكاس واضح لرغبتنا فى رؤية المهرجان بشكل جديد، يتميز بالجرأة والرغبة فى التغيير».

ومن المقرر أن يتم عرض الفيلم جماهيرياً فى يوم عرضه نفسه بالمهرجان.

المصري اليوم في

14.04.2015

 
 

افتتاح مهرجان كان السينمائي هذا العام بفيلم من إخراج إمرأة لأول مرة

كان (فرنسا) – من أسامة صفار

قالت إدارة مهرجان «كان» السينمائي الدولي إنه تم اختيار فيلم (انتباه) من إخراج الفرنسية إيمانويل بيكورت في افتتاح النسخة الثامنة والستين للمهرجان الذي يقام في الثالث عشر من مايو/ أيار القادم ويستمر حتى الرابع والعشرين من الشهر نفسه.

وتدور أحداث فيلم الافتتاح حول «مالوني» الذي يحاول إنقاذ الأطفال المعرضين للخطر عبر عمله كقاض متخصص في هذا المجال.

وتم تصوير الفيلم في مناطق «نور- با دو كاليه»، و»رون ألب»، و«باريس»، بمشاركة كاترين دونوف، بينوا ميجيميل، وسارة فوريستر، بحسب بيان عن إدارة المهرجان.

ويأتي اختيار فيلم من إخراج امرأة في افتتاح المهرجان ليمثل سلوكا «ثوريا» في تاريخ دورات «كان».

يذكر أن الرئيس السابق للمهرجان جيل جاكوب كان قد أعلن تقاعده في نهاية الدورة السابقة، والتي أقيمت العام الماضي.

وأكدت إدارة المهرجان السينمائي الأكبر في العالم في بيانها أن «اختيار هذا الفيلم قد يبدو مفاجئا بالنظر إلى القواعد العامة التي تطبق على حفل افتتاح مهرجان كان».

وأوضح تييري فرميير، مدير المهرجان، أن «هذا الاختيار هو انعكاس واضح لرغبتنا في رؤية المهرجان بشكل جديد يتميز بالجرأة والديناميكية»، بحسب البيان.

ومخرجة فيلم الافتتاح إيمانويل بيكورت، هي كاتبة سيناريو وممثلة درست الرقص في «كور فلوران» بفرنسا قبل استكمال دراستها في مدرسة السينما بباريس.

واكتشف موهبتها في عام 1997، حيث قدمت فيلمها القصير «إجازات»، والذي حصل على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان، وأكدت تميزها بعد عامين مع جائزة قسم «سينيفونداسيون» للأفلام القصيرة التابع للمهرجان أيضا بفيلم «الأحمر الداكن»، وشاركت في كتابة السيناريو لعدد من الأفلام، وقامت بأدوار البطولة في عدد آخر.

ويرأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية المخرجان الأمريكيان «جويل وإيثان كوين» وهو اختلاف جديد يضيفه «فيرميير» مدير المهرجان. وبررت إدراة المهرجان ذلك بالاحتفال بذكري الأخوين لوميير مخترعي السينما.

وقال جويل وإيثان كوين في تصريحات صحافية نحن سعداء بالفرصة التي أتيحت لنا لمشاهدة أفلام من كل أنحاء العالم، مشيرين إلى أن المهرجان لعب منذ بداية مسيرتنا الفنية دورا مهما بالنسبة لنا.

وأضافا: نرأس لجنة تحكيم مهرجان كان هذه السنة، شرف أكبر بما أننا لم نترأس أي شيء من قبل، وفي هذا الصدد لن نفوت التعبير عن نفسنا في الوقت المناسب.

واستقبل مهرجان كان كل أخوين حضرا بأفلامهما استقبالا جيدا حيث حصل «جويل وإيثان كوين» على السعفة الذهبية سنة 1991 وحصل الأخوان «باولو و فيتوريو تافياني» عليها عام 1976 وأيضا «جون بيير ولوك داردين» عام 1998 وعام 2005.

وتتولى الممثلة الايطالية الأمريكية ايزابيللا روسليني رئاسة لجنة تحكيم قسم «نظرة خاصة» وهي ابنة المخرج روبرتو روسيليني والممثلة انجريد بيرغمان و اشتهرت عندما لعبت دور دوروثي فالينس في فيلم (المخمل الأزرق) للمخرج ديفيد لينش عام 1986كما شاركت روسيليني (62 عاما) في فيلم (أضواء بيضاء) للمخرج تيلور هاكفورد وفيلم «الرجال القساة لا يرقصون» للمخرج نورمان ميلر و»الجنازة « للمخرج أبيل فيرارا.

ومن المقرر أن تسلم ايزابيلا روسيليني جائزة ‘نظرة خاصة‘ وتلتقي مع الفائزين يوم 23 مايو/ أيار المقبل بعد حفل الختام.

أما قسم «سينيفونداسيون» (الأفلام القصيرة) فيرأسه الموريتاني الفرنسي المخرج عبد الرحمن سيساكور والذي يعد المخرج المفضل للنقاد الفرنسيين وقد حصل سيساكو عن فيلمه «تمبتكو» علي سبعة جوائز «سيزار» العام الماضي وهي جائزة لا تمنح الا للأفلام الفرنسية وسيساكو موريتاني الأصل، ومالي النشأة، درس في الاتحاد السوفياتي السينما يتنقل عبد الرحمن وتنقل بين الثقافات والقارات يستكشف العلاقات المعقدة بين الشمال والجنوب. 

وسيتم الإعلان عن المسابقة الرسمية يوم غد.

يذكر أن مهرجان كان السينمائي هو أحد أهم المهرجانات السينمائية في العالم ويعود تأسيسه إلى سنة 1946 ويقام كل عام في شهر مايو/ أيار، في مدينة كان جنوب فرنسا.

ويوزع المهرجان جوائز عدة أهمها جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم.

القدس العربي اللندنية في

14.04.2015

 
 

إختيار الأفلام القصيرة وسينيفونداسيون لمهرجان كان 2015

فرنسا ـ كان: «سينماتوغراف»

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي اليوم عن الاختيارات الرسمية لعام 2015 المتنافسة على مسابقة الأفلام القصيرة وكذلك سينيفونداسيون، والتي سبقت المؤتمر الصحفي للاعلان غدا عن كافة اختيارات الدورة الـ68 في بقية مسابقات المهرجان، وبعد المداولات، فإن سينيفونداسيون ولجنة تحكيم الأفلام القصيرة، برئاسة عبد الرحمن سيساكو، اتخذت القرار بشأن أفضل الأفلام سواء من أفلام المسابقة القصيرة وسينيفونداسيون، ويمكن الاطلاع من خلال الموقع الالكتروني للمهرجان على كافة أسماء الأفلام التي تم اختيارها.

وبالنسبة للأفلام القصيرة، تلقت لجنة الإختيار هذا العام 4550 فيلما من 100 دولة، زيادة ألف فيلم عن العام الماضي 2014، وتضم مسابقة الأفلام القصيرة لعام 2015 تسعة أفلام (ثمانية أعمال روائية والرسوم المتحركة واحد)، ومعظمهم من آسيا وأوروبا، مع ممثل واحد من أمريكا اللاتينية وواحد من أوقيانوسيا.

وهذه الأفلام كلها تنافس على الترشح للسعفة الذهبية للأفلام القصيرة، والتي يمنحها عبد الرحمن سيساكو، رئيس لجنة التحكيم، في حفل توزيع الجوائز الرسمي لمهرجان كان السينمائي يوم 24 مايو.

وكانت اختيارات سينيفونداسيون بمناسبة عامها الـ18، رشحت 18 فيلما (14 روائي وأربعة رسوم متحركة)، من بين أعمال 1600 فيلم هذا العام من قبل المعاهد السينمائية والتي تمثل 16 دولة من أربع قارات.

وسيتم منح الجوائز الثلاثة لسينيفونداسيون في حفل المسابقة يوم الجمعة 22 مايو في قاعة بونويل.

سينماتوغراف في

15.04.2015

 
 

"كان الـ68".. أفلام تستحق المنافسة والمشاهدة وموضوعات شائكة ونجوم كبار

كتبت رانيا علوى

عدد كبير من الأفلام السينمائية حققت نجاحات وإيرادات كبيرة خلال الفترة الماضية وتستحق أن تنال الفرصة للمنافسة بمهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68 والتى تبدأ فعالياته 13 مايو وتستمر حتى 24 مايو، وقبل إعلان المهرجان عن الأفلام المشاركة رسميًا بالمهرجان كونها مثيرة للجدل وتتطرق لموضوعات مهمة تستحق الجوائز. وقدم موقع "إيندى واير" قائمة لعدد من الأفلام التى تستحق المنافسة هذا العام فى "كان"، ومنها فيلم "Beasts of No Nation" تأليف وإخراج كارى فوكوناجا، وبطولة إدريس إلبا وإبراهام آتا وريتشارد بيبلى، وتدور الأحداث حول حرب أهلية فى غرب أفريقيا، ورغم أن إدريس كان له نصيب الأسد من أحداث الفيلم إلا عنصر التشويق بالفيلم سيكون الهدف والعامل الرئيسى لحصد الجوائز سواء بمهرجان كان أو بعدد من المهرجان السينمائية الأخرى. كما أعلن الموقع أن فيلم "A Bigger Splash" للنجمة تيلدا سوينتون، وإخراج لوكا جواداجنينو، يستحق الانضمام لأفلام المسابقة الرسمية فى "كان"، فبعد التعاون المميز بين تيلدا ولوكا فى فيلم "I Am Love" منذ 6 أعوام، اجتمع الثنائى من جديد فى "A Bigger Splash" والذى من المتوقع أن يشارك فى عدد من المهرجانات العالمية وأن يحدث ضجة فور عرضه، والفيلم تدور أحداثه حول زوجين أمريكيين فى عطلة فى إيطاليا ويحدث لهم عدد من العقبات، الفيلم شارك به عدد كبير من النجوم منهم رالف فينس وداكوتا جونسون وأورور كليمون. وكذلك فيلم "Carol" للنجمة كيت بلانشيت يستحق التواجد هذا العام بـ"كان"، والذى يعرض موضوع "مثلية الجنس" وتدور الأحداث حول سيدة تجسد دورها (كيت بلانشيت) والتى تعيش فى فترة الخمسينيات فى نيويورك والتى تحاول إغواء سيدة أخرى والتى تقوم بدورها (رونى مارا)، ومن أهم الأسباب التى أكدها موقع "إيندى واير" أن مخرج العمل تود هاينس مؤمن جدًا بما قدمه فى هذا العمل كذلك تواجد نجومه بالمهرجان سيكون عنصر جذب للكثيرين من عشاق السينما العالمية، شارك كيت بلانشيت بطولة الفيلم كل من رونى مارا وكيلى شاندلر وسارة بولسون وجاكى لاسى، والفيلم مأخوذ عن رواية "The Price of Salt". كما دخل القائمة فيلم "The Early Years" للمخرج باولو سورنتينو الذى حاز على جائزة الأوسكار منذ عامين عن فيلمه "The Great Beauty"، فاستطاع باولو أن يخلق عملاً فنيًا إبداعيًا جديدًا بعد أن جمع عددًا من أشهر النجوم وهم مايكل كين وراشيل وايز وهارفى كيتل وبول دانو وجين فوندا، والتى جمعتهم ضمن أحداث الفيلم صداقة قديمة جعلتهم يقررون قضاء العطلة فى جبال الألب، ولأن الفيلم درامى مشوق سيكون محط اهتمام الملايين حول العالم. والفيلم الفرنسى "Dheepan" الذى تدور أحداثه حول محارب يهرب إلى فرنسا ليقوم بإحدى مهمات العمل فى باريس، الفيلم من تأليف وإخراج جاك أوديار وبطولة فانسون روتيرز ومارك زينجا. وفيلم "Irrational Man" للمخرج الشهير وودى آلن بالضرورة أن يشارك بـ"كان" هذا العام، حيث لم يشارك وودى بهذا الحدث السينمائى الضخم منذ 2011 بعد مشاركته بفيلم "Midnight in Paris"، ويعد فيلمه الجديد "Irrational Man" من أكثر الأعمال التى يثير فضول المشاهد مما يجعله فى صدارة الأفلام. أيضا يدخل القائمة فيلم "The Last Face" إخراج شون بن الذى جمع خافير بارديم وشارليز ثيرون، ولأن الكيمياء واضحة بين نجوم العمل فأكد الموقع أن الفيلم ظهر بشكل أقرب من الواقعية، تدور أحداث الفيلم حول "شارليز ثيرون" التى تعمل بإحدى المؤسسات الدولية فى أفريقيا والتى تلتقى طبيب مساعدات الإغاثة (خافير بارديم) وسط ثورة سياسية اجتماعية كبرى. يذكر أن تييرى فريمو مدير مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، أكد أنه بالفعل تم اختيار ثلث الأعمال التى ستشارك خلال الدورة المقبلة بالمهرجان، وقال: "لدينا مهمة مذهلة فى اختيار الأفلام التى ستشارك هذا العام، خاصة أن عدد الأفلام المقدمة اقترب من 1800 فيلم للاختيار من بينها".

فيلم لبنانى قطرى ينافس بالأفلام القصيرة فى مهرجان كان

كتبت رانيا علوى

كشف القائمون على مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68، عن فئة الأفلام القصيرة المشاركة هذا العام بالمهرجان، فجاء فى مقدمتهم الفيلم اللبنانى القطرى "WAVES ’98 " من إخراج إيلى داهر، والفيلم الأسترالى " THE GUESTS " من إخراج شانى دانيلسان. ودخل القائمة الفيلم التركى الفرنسى "SALI " من إخراج زيا ديميرال، وينافس أيضا هذا العام الفيلم الفرنسى " LE REPAS DOMINICAL " ومن إخراج سيلين دوفوه، وفيلم "LOVE IS BLIND" من المملكة المتحدة البريطانية من إخراج دان هودجسون. كما انضم فيلم " AVE MARIA " لقائمة الأفلام القصيرة وهو فيلم من إنتاج مشترك فلسطينى فرنسى ألمانى، وهو من إخراج باسل خليل، والفيلم البلجيكى "COPAIN" من إخراج جان روسينس وراف روسينس، وفيلم "PATRIOT " من إخراج إيفا ريلى، والفيلم الأرجنتينى " Présent Imparfait " من إخراج لاير سيد.

اليوم السابع المصرية في

15.04.2015

 
 

(كان) السينمائي يصور سحر الشرق

عمان - ناجح حسن

تنطلق الدورة الجديدة لمهرجان (كان) السينمائي في نسختها الثامنة والستين خلال الفترة الواقعة بين الثالث عشر والرابع والعشرين من الشهر المقبل، وهي محملة بأحدث نتاجات السينما العالمية.

أفلام عديدة قادمة من أرجاء المعمورة تتنافس على جائزة السعفة الذهبية التي تعتبر ارفع جوائز المهرجانات العالمية حيث تتيح للفائز فيها شهرة مدوية في فضاءات الفن السابع.

وأوضح نقاد ومتابعون ومهتمون بان السينما العربية ستكون حاضرة هذا العام بالعديد من الإنجازات من بينها الفيلم الجزائري (السيدة الشجاعة) للمخرج مرزاق علواش وهناك أيضا المخرج التونسي رمزي بن سليمان بفيلمه المعنون (ثورتي).

وسيجري الكشف عن قوائم الأفلام المتنافسة في مسابقات وبرامج فعاليات المهرجان خلال مؤتمر صحفي دولي يعقده منظمو المهرجان يوم السادس عشر من الشهر الجاري.

وأعلنت إدارة المهرجان قبل أسابيع عن بعض تفاصيل الدورة المقبلة التي ينتظر فعالياتها عشاق السينما بالعالم منها أن لجنة تحكيم المسابقة الرسمية سيترأسها شخصيتان معا في سابقة فريدة من نوعها في هذا المهرجان هما الأخوان جويل وإيثان كوين حيث يمثلان نوعا إبداعيا من سينما المؤلف يتميز بأسلوبية فطنة وهما الحائزان على السعفة الذهبية عن فيلمهما المسمى (بارتون فينك) في دورة العام1991.

كما وقع الاختيار على المخرج عبد الرحمن سيساكو رئيسا للجنة تحكيم الأفلام القصيرة في حين تترأس الممثلة والمخرجة إيزابيل روسيلليني لجنة تحكيم قسم (نظرة أخرى).

ويكرم المرجان الممثلة السويدية الأصل انغريد برغمان 1915- 1982 التي سبق أن ترأست لجنة تحكيم مهرجان (كان) العام 1973 وذلك لمرور قرن من الزمان على ولادتها، حيث سيجري عرض فيلم تسجيلي يتتبع مشوارها الطويل والثري في السينما العالمية، كما جرى اختيار صورتها على ملصق المهرجان في دورة هذا العام.

ويبدو إن مهمة القائمين على المهرجان كانت صعبة في انتقاء الأفلام المشاركة والموزعة على أكثر من قسم بالمهرجان والتي اختيرت من بين ألفين فيلم قادمة من أرجاء العالم، عرف منها إلى هذه اللحظة أفلام: (أرض الغد) لبراد بارد، (العائلة الجميلة) لجون بول رابينو، (فيس فارسا) لباث دكتر وفيلم (الأمير الصغير) لمارك أوزبورن المستمد عن رواية الكاتب الفرنسي أنطوان دو سانت إكسيري، (ميكي راود) لأمير كوستاريكا، و(إحدى عشر دقيقة) لجيرزي سكوليموسكي.

وهناك الجزء الجديد من فيلم (ماكس المجنون) الذي يعرض خارج المسابقة حيث ستنتقل عروضه مباشرة إلى صالات العالم ومن المنتظر عرض أحدث أفلام المخرج الأميركي وودي ألين المعنون (رجل متطرف) في حفل الافتتاح، ويحضر فيلم (ايكون) لستيفن فريرر مثلما سيكون هناك أحدث أعمال المخرجين الإيطاليين ناني موريتي وماركو بيلوكيو بالإضافة إلى الفيلم الجديد الذي يحمل توقيع الممثل والمخرج الاميركي شون بن وسواهم كثير من أفلام تشمل جميع القارات فهناك أفلام من الصين على غرار المخرج جون وو ومن اليابان يعود تاكيشي كيتانو المثير للجدل بآخر إنجازاته الإبداعية إضافة إلى أفلام من أميركا اللاتينية وإفريقيا.

اللافت في هذه الدورة احتمالية عرض فيلم برتغالي طويل جدا أزيد من خمس ساعات مستوحى من سحر الشرق السائد في قصص ألف ليلة حمل عنون (ليالي عربية)!

الرأي الأردنية في

15.04.2015

 
 

فلسطين والجزائر وتونس في مهرجان كان 68

دبي ـ البيان

وسط توقعات بأن تشهد نسخة مهرجان كان السينمائي 68 والتي تنطلق خلال الفترة من 13 – 24 مايو المقبل، منافسة قوية، بين مختلف الأفلام التي يعرضها المهرجان هذا العام، والتي سيتم الكشف عنها بالكامل خلال مؤتمر صحافي يعقد غداً، تبدو المشاركة العربية فيه مبشرة، حيث تطل فيه فلسطين بفيلم «مرمى التدريب» للأخوين محمد أبو ناصر وطرزان ناصر، وتدور أحداث الفيلم في غزة حول مجموعة من النساء اللواتي يحاصرن في صالون للسيدات، خلال الحرب الأخيرة التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة، فيما تشارك الجزائر بفيلم جديد للمخرج مرزاق علواش يحمل عنوان «السيدة شجاعة» أو «مادام كوراج»، أما تونس فتشارك هذا العام بفيلم «ثورتي» للمخرج رمزي بن سليمان، حيث تبدو هذه هي المشاركات العربية الوحيدة حتى الآن بحسب ما أشارت اليه التقارير الصحافية.

وبما يتعلق ببرنامج المهرجان، فحتى اللحظة لم تكشف إدارته سوى عن تفاصيل بسيطة، أبرزها فيلم الافتتاح وهو «لا تيت أوت» للمخرجة الفرنسية ايمانويل بيركو والتي ستكون أول امرأة يعرض فيلم من إخراجها في افتتاح المهرجان، وتدور أحداثه حول شاب مراهق مضطرب يدعى مالوني ويرصد مسار حياته من الطفولة إلى البلوغ ومحاولات قاضي وموظف رعاية اجتماعية إنقاذه. ومن التفاصيل الأخرى التي أعلن عنها، أسماء لجان تحكيم المسابقة الرسمية والتي سيترأسها، لأول مرة، الإخوان جوال وايتوث كوال ، بينما تترأس لجنة تحكيم «نظرة خاصة» الممثلة الإيطالية الأميركية إيزابيل روسيليني التي تكرم أمها الممثلة انغريد برغمان في هذه الدورة.

تقارير

تشير التقارير إلى أن المهرجان استقبل هذا العام نحو 1800 فيلم، الأمر الذي ساهم في تعقيد عملية التوقعات في تحديد الأفلام التي ستتنافس على سعفة المهرجان الذهبية، ورغم ذلك فقد توقعت بعض وسائل الإعلام مشاركة فيلم «أرض الغد» للمخرج براد بيرد و«العائلة الجميلة» للمخرج جون بول رابينو«، وكذلك فيلم »فيس فارسا" للمخرج باث دكتر.

البيان الإماراتية في

15.04.2015

 
 

رامي عبد الرازق عضو لجنة تحكيم بـ«كان السينمائي»

كتب: علوي أبو العلا

وقع اختيار إدارة الدورة الثامنة والستين لمهرجان كان السينمائي هذا العام، في الفترة من 12إلى 24 مايوعلى الناقد المصري رامي عبدالرازق بجريدة «المصري اليوم» ليكون عضوًا ضمن لجان تحكيم النقاد الدوليين التابعة لاتحاد الصحافة الدولية (الفيبريسي)، عقب ترشيح جمعية نقاد السينما المصريين (إفكا) لـ«عبدالرازق» الممثل المحلي لاتحاد الصحافة الدولية في مصر.

سبق وأن شارك «عبدالرازق» في عضوية عدد من لجان التحكيم الدولية في مهرجانات «الجزيرة للأفلام التسجيلية» عام 2011 بالدوحة و«طنجة الوطني» عام 2012 بالمغرب إلى جانب عضوية لجان المشاهدة وتنسيق برامج الأفلام في مهرجانات القاهرة السينمائي الدولي والأقصر للسينما المصرية والأوربية والأسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية.

كذلك عمل كمستشار درامي لمجموعة mbc وعضو لجان دعم السيناريو التابعة لوزارة الثقافة بالأضافة إلى كونه عضوا في لجنة السينما بالمجلس الأعلى للثقافة، وله العديد من المقالات والدراسات النقدية المنشورة في الدوريات والمواقع المصرية والعربية.

وتضم لجان تحكيم النقاد بمهرجان كان تسعة نقاد دوليين يتم تقسيمهم إلى ثلاثة لجان اللجنة الأولى تمنح جائزة النقاد لأفلام المسابقة الدولية والثانية تمنحها إلى أفلام قسم«نظرة ما» ثاني أهم اقسام المهرجان بعد المسابقة الدولية بينما تمنح اللجنة الثالثة جوائز النقاد إلى الأفلام المشاركة في قسمي «نصف شهر المخرجين» و«أسبوع النقاد».

وكانت إدارة مهرجان كان قد أعلنت قبل أيام أن الفيلم الفرنسي La Tête haute «الرأس العالية» للمخرجة ايمانويل بيركو من بطولة كاترين دينيف سوف يفتتح اعمال الدورة الـ 68 من المهرجان وهي المرة الثانية التي يفتتح بها المهرجان برامجه بفيلم لمخرجة بعد أن افتتح فيلم«رجل عاق» للمخرجة ديان كوريز الدورة الواحدة والأربعين عام 1987.

ومن المنتظر أن تبدأ لجان التحكيم عملها في الرابع عشر من مايو وتستمر حتى الثالث والعشرين من نفس الشهر قبيل حفل الختام وتوزيع الجوئز في الرابع والعشرين من مايو.

المصري اليوم في

16.04.2015

 
 

بيار لوسكور وتيرى فريمو يعلنان اليوم الأفلام المنافسة على السعفة الذهبية

كتبت رانيا علوى

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68 أن مدير المهرجان بيار لوسكور وتيرى فريمو المندوب العام للمهرجان سيقومان اليوم بالإعلان عن الأفلام المنافسة هذا العام على "السعفة الذهبية" لعام 2015. يذكر أن كان السينمائى الدولى فى دورته الـ68 تبدأ فعالياته 13 مايو وتستمر حتى 24 مايو، وسيعلن عن الأفلام المشاركة رسميا بالمهرجان 16 إبريل الجارى. ولأول مرة فى تاريخ مهرجان "كان" سيتم تقديم فيلم الافتتاح لـ"مخرجة امرأة"، فسيفتتح فيلم "La Tête Haute" للمخرجة ايمانويل بارسو، والعمل من بطولة كاتيرين دونوف وبينوا ماجيمال وسارا فورستيه

اليوم السابع المصرية في

16.04.2015

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)