كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

"برلين" يكرم المخرج الذى كشف حقيقة أمريكا

القاهرة- بوابة الوفد- حنان أبو الضياء

مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والستون

   
 
 
 
 

المخرج الألماني الكبير فيم فيندرز تحتفل به إدارة مهرجان برلين السينمائي في دورته القادمة، الخامسة والستين التي تقام 5 فبراير القادم وتمنحه جائزة «الدب الذهبي» الرمزية عن مجمل إنجازه السينمائي.

ويقام الاحتفال في الثاني عشر من فبراير في قصر البرليناله، ويعرض بعد الاحتفال مباشرة فيلمه «الصديق الأمريكي» 1977، وهو الفيلم البوليسي المقتبس من رواية باتريشيا هايسميث، وتدور أحداثه بين باريس وهامبورج ونيويورك، ويروي قصة الصداقة المميتة بين رجلين مختلفين تمام الاختلاف يقوم بدوريهما برونو جانز ودينس هوبر.

ومن أفلامه المهمة «باريس تكساس» الذى نال عنه جائزة السعفة الذهبية لمهرجان كان عام 1984 وسرد فيه قصة ظهور ترافيس هندرسون (هاري دين ستيتون) بعد اختفاء لمدة أربع سنوات، وظهور ترافيس في إحدي صحاري تكساس وعندها يتم تبليغ الأخ الأصغر له والت هندرسون (دين ستوكويل) عن ظهور ذالك الأخ المفقود ليخوض فى علاقة الأخوين والحالة التي كان عليها ترافيس من فقدان لذاكرته وعدم مقدرته على الكلام التي أوجزت الجزء الأول من هذا العمل.

وفيلم «أرض النعيم» قليل التكاليف، من عالم الديجتال الذى يعود معه فيندرز إلى عوالمه الأمريكية الخالصة، وللأسف فإنه فشل فى الوصول إلى موزع للفيلم، لفيلم كلفه نصف مليون مقدماً نظرة قاتمة عن أمريكا ما بعد 11 سبتمبر، من خلال قصة الفتاة الأمريكية «لانا» التى تعود إلى وطنها بعد عشرين عاماً بحثاً عن عمها بول، ولكنها سرعان ما تفاجأ بأنها وجدت شخصاً مهووساً، يغوص فى بارانويا لا تنتهى، يجند حياته بالكامل، سعياً وراء منع «الكارثة القادمة».

عن هذا الفيلم يقول فيندرز: «لم أكن أريد أن أصنع فيلماً عن الحلم الأمريكى، لقد أردت أن أصنع عملاً عن الواقع الأمريكى، وعن كوابيسه».

فى «أرض النعيم» لن يعثر المشاهد على أمريكا لامعة، مضيئة، مغرية، بل أحياء فقيرة بلوس أنجلوس، لن تجد أمريكيين من نوعية هوليوود، بل أمريكيين ممن ظهروا فى فيلم مايكل مور الشهير «فهرنهايت 11/9»، أمريكا التى تشاهدونها فى الأفلام مختلفة تماماً عن الواقع، البعض منهم لا يمتلك جواز سفر لمغادرة بلدته أو ولايته. كل ما يعلمونه عن العالم الخارجى مصدره وسائل إعلام ذات توجهات محافظة فى أغلبها.

وحقق فيلمه «أليس في المدن» الذي أخرجه عام 1739 نجاحاً فنياً باهراً، بالإضافة إلى إخراجه فيلم «خوف حارس المرمى عند صدّ ركلات الجزاء» المأخوذ عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب النمساوي (بيتر هاندكه) وفيلم «الحرف القرمزي» المأخوذ عن رواية الروائي الأمريكي (ناثانيال هاوثورن).. وبمرور الزمن حصل على جائزة الاتحاد الدولي لنقاد السينما (فيبرسكي) من مهرجان كان السينمائى.

أخرج فيندرز فيلماً شبه وثائقي عن الأشهر الأخيرة في حياة المُخرج (نيكولاس ري) الذي كان يعاني من مرض السرطان، بعنوان (فيلم نيك، الشروق فوق المياه). أما عن فيلمه (واقعُ الأشياء) الذي أخرجه عام 1982، فتناول فيه الصعوبات التي تُجابه صناعة السينما، وعالج فيه عديد الصراعات التي عايشها بنفسه، وإخراج فيلم (هاميت)، وفي العام نفسه، أخرج فيندرز القصيدة الدرامية التي ألفها (بيتر هاندكه) بعنوان (عبر القرى)، وذلك لصالح المهرجانات الثقافية التي كانت تتمُ كل عام في مدينة سلزبورج النمساوية.

ومن المعروف أن فيندرز شغل منصب رئيس أكاديمية الفيلم الأوروبي منذ عام 1996، ومنذ عام 2003، يعمل فيندرز محاضراً في كلية الفنون التشكيلية في هامبورج.. وفى عام 2006، أصبح أول مخرج على الإطلاق يحصل على وسام الاستحقاق (بور ليميريته).. وفى عام 1989، كان فيندرز رئيس لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائي الدولي.. وفى أغسطس 2008، كان فيندرز رئيس لجنة التحكيم. في مهرجان فينسيا السينمائي الدولي في دورته الخامسة والستين. دعّم فيندرز مكافحة الفقر من خلال حملة (صوتك ضد الفقر).

أسس فيندرز عام 1971 شركة توزيع الأفلام السينمائية، بالاشتراك مع صانعي أفلام آخرين كانوا يسيرون في صناعة أفلامهم على نهج ما يُسمى بـ «السينما الألمانية الحديثة».. استقّل فيندرز بنفسه مُؤسساً شركة إنتاج خاصة سماها «رود موفيز فيلم برودكشن» (Road Movies Filmproduktion)، كان مقرها برلين، وأنتج فيها لاحقاً أفلاماً لمخرجين آخرين.

الوفد المصرية في

27.01.2015

 
 

جولييت بينوش وكيت بلانشيت ونيكول كيدمان

بفعاليات "برلين السينمائى"

كتب محمود ترك

أعلنت إدارة مهرجان برلين السينمائى الدولى، عن حضور العديد من النجوم فى الدورة الـ65 المقبلة، حيث أشارت إدارة المهرجان إلى أن حضور النجوم سيكون له تأثير كبير على المهرجان، وسيخلق وجودهم لحظات ممتعة أثناء سيرهم على السجادة الحمراء. ومن النجوم الذين سيحضرون فعاليات المهرجان نظرًا لعرض أفلامهم بها جولييت بينوش وجابرييل بيرن وكينيث براناه وليلى جيمس وكيت بلانشيت وريتشارد مادين وستيلان سكارجاد وهيلينا بونهام كارتر، وداكوتا جونسون وجيمى دورنان وتشارلتون رامبلينج، وكريستين بيل وناتالى بورتمان وتيرانس ماليك. كما من المقرر أن يحضر أيضًا إيان ماكلين ولورا لينى ونيكول كيدمان وروبرت باتينسون وداميان لويس واليزابيث بانكس وبريان ويلسون وهيلين ميرين وريان رينولدز، حيث أوضحت إدارة المهرجان أن كل هؤلاء النجوم أكدوا حضورهم لفعاليات الدورة المقبلة. يشار إلى أن يترأس لجنة تحكيم الدورة المقلبة المخرج دارن أرونوفسكى وتضم فى عضويتها الممثل الألمانى دانيال بروهيل والممثل الفرنسى أودرى ديوتو وماثيو وينر، والمخرج بون جون من جنوب كوريا وكلوديا ليوسا، والمنتج الإيطالى مارثا دو لورينتس

الأربعاء، 28 يناير 2015 - 04:25 م

مهرجان برلين السينمائى يعلن عن جدول عروض أفلام الدورة الـ65

كتب محمود ترك

أعلنت إدارة مهرجان برلين السينمائى عن البرنامج الكامل ومواعيد العروض الأفلام المشاركة بالدورة الـ65، والتى تنطلق فى 5 فبراير المقبل، حيث يعرض بالمسابقة الرسمية الفيلم البريطانى 45 years للمخرج أندرو هايج وبطولة شارلوت رامبلينج، يوم 6 فبراير ويعاد عرضه بعد ذلك 3 مرات فى اليوم التالى، بينما يعرض يوم 9 فبراير بالمسابقة نفسها فيلم as we were dreaming إنتاج ألمانى فرنسى مشترك، إخراج انرياس دريسن وبطولة ميرلين روز، جويل بسمان مارسيل هيوبيرمان، ويعاد عرض الفيلم فى اليوم التالى. ويعرض الفيلم البولندى body للمخرج Malgorzata Szumowska يوم 9 فبراير أيضا ويعاد عرضه بعد ذلك 3 مرات فى أيام مختلفة، بينما يعرض يوم 8 فبراير فيلم El bot?n de n?car إنتاج فرنسى تشيلى اسبانى مشترك، ويعرض يوم 13 فبراير بالمسابقة الرسمية أيضا فيلم Big Father, Small Father and Other Stories إنتاج مشترك بين فيتنام وفرنسا وألمانيا وهولندا. ويتم عرض فيلم The Club من التشيك يوم 9 فبراير للمخرج بابلو لارين، ويعرض للمخرج البريطانى الشهير بيتر جرينواى فيلمه Eisenstein in Guanajuato يوم 11 فبراير، ويعرض يوم 7 فبراير فيلم "بركان جواتيمالا"، إنتاج فرنسى وإخراج جايرو بوستامانتى وبطولة ماريا مرسيدس، ماريا تيلون، مانويا انطون، مارف كوروى، ويعرض الفيلم الأمريكى Knight of Cups للمخرج الشهير تيرانس ماليك يوم 8 فبراير. وفى يوم 6 فبراير يتم عرض فيلم Nobody Wants the Night انتاج فرنسى اسبانى بلغارى مشترك، كذلك يعرض الفيلم الروسى "تحت الغيوم الكهربية" للمخرج أليكسى جيرمان يوم 10 فبراير، ومن الأفلام الهامة أيضا التى سيتم عرضها فى المهرجان فيلم "ملكة الصحراء" للنجمة نيكول كيدمان وإخراج الالمانى الشهير فيرنر هيرتسوج، حيث يعرض العمل يوم 6 فبراير. أما فيلم النجمة العالمية كيت بلانشيت Cinderella يعرض يوم 13 فبراير خارج المسابقة الرسمية، أول عرض دولى له، والعمل من إخراج الممثل البريطانى كينيث برناه

الأربعاء، 28 يناير 2015 - 03:05 م

مهرجان برلين السينمائى الدولى يعلن عن أسماء أعضاء لجنة التحكيم

كتبت أسماء مأمون

أعلنت إدارة الدورة الـ65 من مهرجان برلين السينمائى الدولى، عن قائمة أسماء أعضاء لجنة تحكيم المهرجان لهذا العام، والتى تضم الممثل الألمانى دانيال بروهيل والممثل الفرنسى أودرى ديوتو وماثيو وينر. كما تضم القائمة المخرج بون جون من جنوب كوريا وكلوديا ليوسا، والمنتج الإيطالى مارثا دو لورينتس. يذكر أن المخرج دارن أرونوفسكى هو رئيس لجنة التحكيم لهذا العام، والذى أكد بعد اختياره لهذا المنصب أنه متحمس جدا لرؤية الأفلام المتميزة التى يتم عرضها فى مهرجان برلين

المصري اليوم في

28.01.2015

 
 

إطلاق مركز السينما العربية في مهرجان برلين السينمائي الدولي

القاهرة – «القدس العربي»

تنطلق النسخة الأولى من «مركز السينما العربية» ضمن السوق السينمائي الأوروبي الذي تجري فعالياته خلال الدورة الـ 65 من «مهرجان برلين السينمائي الدولي»، الذي يقام في الفترة من (5 الى 15 فبراير/ شباط المقبل)، حيث ينظم هذا التجمع العربي الأول من نوعه في مهرجانات السينما الدولية شركة «ماد سولوشن» ضمن إستراتيجيتها لدعم صناعة السينما في العالم العربي والترويج لها في المدى البعيد.

ويشارك في مركز السينما العربية 11 مؤسسة وشركة سينمائية عربية وهي: شركة فيلم كلينك (مصر)، شركة «ذا إيماجينيشن فيلم» (الأردن)، شركة «ذا بروديوسر» (مصر)، مؤسسة الشاشة في بيروت (لبنان)، شركة «أفلام ميدل ويست» (مصر)، حملة السينما الإماراتية (الإمارات)، شركة «إكس رايتد» (مصر)، مهرجان مالمو للسينما العربية، شركة كريستال دوغز» (مصر)، مؤسسة السينما العربية في السويد (السويد)، شركة أم أ دي سوليوشن» (الإمارات).

ويعد مركز السينما العربية بمثابة منصة دولية تروج للسينما العربية، حيث يوفر المركز لصناع السينما العربية، نافذة احترافية للتواصل مع صناعة السينما في أنحاء العالم، عبر عدد من الفعاليات التي يقيمها المركز وتتيح تكوين شبكات الأعمال مع ممثلي الشركات والمؤسسات في مجالات الإنتاج المشترك، التوزيع الخارجي وغيرها.

وأكد علاء كركوتي، رئيس مجلس إدارة شركة «ماد سولوشن» أن وجود مركز السينما العربية في المهرجان لهذا العام، خطوة هامة دون الاعتماد على دعم من أي نوع، فالمركز قائم على الشركات والمؤسسات التي تشترك فيه. 

كما أن مهرجان برلين معروف بأنه يتيح مساحة كبيرة سنوياً للأفلام العربية، وتركيزنا مع السنة الأولى لفتح أسواق حقيقية ومنتظمة للسينما العربية دون أن تكون بالصدفة أو مرتبطة باستثناءات نادرة.

ماهر دياب المدير الفني والشريك المؤسس في الشركة. أضاف «نهدف أن نقدم للعالم وجهة نظر مختلفة عن السينما العربية؛ والتي هي آسرة بصرياً كما في محتواها. إنها النسخة الخاصة بنا من الثورة الفنية في صناعة السينما والترفيه العربية، والتي نتمنى أن تترك بصمة لأجيال المستقبل القادمة».

عبد الله الشامي، الشريك الإداري لمكتب الشركة في دول مجلس التعاون الخليجي، قال إن هذه مبادرة بالغة الأهمية من شركة «ماد سوليوشن» في الوقت الحاسم. نحن نريد أن نُظهر للمجتمع الدولي أن صناعة السينما والترفيه في العالم العربي هي أرض خصبة للإبداع وقابلية الإنتاج، وأنها تضم طيفاً متنوعاً من أصحاب الرؤى الذي يصنعون الأفلام حباً في السينما».

كولن براون الشريك المسؤول عن العمليات الدولية، أوضح أن اطلاق مركز السينما العربية في مهرجان برلين هو ذروة العمل الرائد لشركة خلال السنوات الخمس الماضية في تشجيع الأفلام العربية، والسينمائيين وشركات صناعة الأفلام. لقد ساعدنا في جذب أنظار العالم إلى الكثير من المواهب العربية، وأسسنا لهذا المركز ليكون بمثابة حاضنة لثقافة حكي عامرة بالحيوية والتنوع لا يمكن التعرف عليها فقط من خلال أخبار الأحداث الجارية. التواجد في السوق السينمائي الأوروبي، وهو إحدى نقاط الالتقاء الأساسية في الأجندة السنوية للسينما، نريد أن نقدم صورة تقدمية عن التعاون المشترك والتفتح في عموم العالم العربي. 

السينما الأوروبية يمكن اعتبارها شهادة مستمرة للتنوع شديد المحلية، إضافة إلى تمتعها بالقوة إقليمياً والشراكات الدولية على مستوى العالم. نحب أن نرى هذه الروح الجماعية أيضاً وهي تمتد عبر عالم السينما الناطقة باللغة العربية».

جين ويليامز مستشارة مركز السينما العربية في مهرجان برلين السينمائي الدولي، عبرت عن حماسها قائلة «يسرني للغاية أن أشارك في هذه المنصة الدولية التي نحتاجها للغاية من أجل تشجيع السينما العربية في السوق السينمائي الأوروبي. بالاشتراك مع شركات رائدة من العالم العربي، مع صناع الأفلام المعروضة ببرنامج المهرجان، فعاليات برلينال للمواهب وجوائز روبرت بوش ستيفتونغ، يقدم مركز السينما العربية فرصة للسينمائيين المحترفين من أنحاء العالم للقاء، التواصل واكتشاف تنوع السينما العربية. ومن خلال دعم السوق السينمائي الأوروبي، نتمنى أن يصبح مركز السينما العربية هو بمثابة بيت لكل السينمائيين العرب في المهرجان».

وستتنوع أنشطة مركز السينما العربية ما بين عروض سينمائية داخل السوق لأفلام عربية، اجتماعات مع شركات ومؤسسات سينمائية دولية خلال أيام المهرجان، حفل استقبال، وإصدار دليل مركز السينما العربية ليتم توزيعه على رواد المهرجان. ويُعد مهرجان برلين السينمائي الدولي نقطة التقاء ثقافية لمحبي السينما من أنحاء العالم، حيث يجذب المهرجان سنوياً 20 ألف من سينمائيين المحترفين وإعلاميين من أنحاء العالم، ويعتبر من أكبر المهرجانات السينمائية التي تجذب الجمهور، حيث تبلغ مبيعات التذاكر به 300 ألف تذكرة من خلال حوالي 400 فيلماً يشارك في كل دورة، وكانت دورة 2014 قد جذبت أكثر من 490 ألف شخص لمشاهدة أفلامها، ويُعد السوق السينمائي الأوروبي التابع للمهرجان من أحد أهم 3 أسواق سينمائية على مستوى العالم.

القدس العربي اللندنية في

27.01.2015

 
 

رئيس مهرجان برلين السينمائي:

دور رائد للنساء في مهرجان العام الحالي

برلين – د ب أ:

تنطلق فعاليات مهرجان برلين السينمائي الدولي (برليناله) الأسبوع المقبل ومن المنتظر أن يكون للنساء دور رائد في الدورة الخامسة والستين للمهرجان.

وقال ديتر كوسليك، رئيس برليناله أثناء كشفه النقاب عن تفاصيل برنامج المهرجان للعام الحالي إن بريناله سيعرض هذا العام «نساء قويات في مواقف عصيبة».

ويعرض مهرجان العام الحالي 441 فيلما تشارك النساء في ربع هذا العدد أما بالإخراج أو بتمثيل الشخصيات الرئيسية.

وهناك ثلاثة أفلام من إخراج نسائي بين الـ19 فيلما المتنافسة على جائزة الدب الذهبي لأحسن فيلم.

ومن المنتظر أن يفتتح فيلم المخرجة الأسبانية ايزابيل كويكست المهرجان للعام الحالي، ويتناول الفيلم مغامرة لامرأتين تكافحان من أجل البقاء على قيد الحياة في واحدة من أكثر المناطق صعوبة في العالم.

تدور أحداث فيلم «لا أحد يريد الليل» في العام 1908 في مناطق جرينلاند القطبية النائية وتشارك فيه الفرنسية جوليت بينوشيه حاملة جائزة الأوسكار بالإضافة إلى الممثلة اليابانية رينكو كيكوشي والممثل الإيرلندي جابرييل بايرن.

وتجدر الإشارة إلى أن فيلم «لا أحد يريد الليل» هو سابع أفلام المخرجة كويكست الذي تشارك بها في مهرجان برليناله في خلال الأعوام الاثني عشر الماضية.

ويبرز الوجود القوي للنساء التغيير الذي حدث في صناعة أفلام الحركة التي يهيمن عليها الرجال بشكل تقليدي.

وتعود إلى برليناله هذا العام المخرجة البولندية مالجورزاتا سزوموفسكا للمشاركة في المسابقة الرئيسية للمهرجان بفيلمها الجديد (الجسد) الذي يركز على حياة فتيات الليل الصغيرات في السن.

كان فيلمها الأخير الذي عرض في المهرجان في عام 2013 عن كاهن مثلي يكافح من أجل حياته الجنسية قد حقق شهرة واسعة.

وتضم أفلام المسابقة الرئيسية فيلما روائيا طويلا للمخرجة الإيطالية لاورا بيسبوري ويحكي فيلمها (جويراتا العذراء) قصة فتاة قررت أن تهرب من مصيرها كامرأة لتصبح زوجة وخادمة في الجبال المقفرة في ألبانيا فتحولت إلى رجل.

القدس العربي اللندنية في

28.01.2015

 
 

اختيار لجنة تحكيم مهرجان برلين السينمائي

الوكالات ـ «سينماتوغراف»

أعلنت إدارة مهرجان برلين السينمائي الدولي «برليناله»أمس عن اختيار الممثل الألماني دانيال برول والممثلة الفرنسية أودري تاتو ضمن أعضاء لجنة تحكيم المهرجان في دورته الخامسة والستين.

وتضم لجنة التحكيم الدولية المكونة من 7 أفراد تحت رئاسة المخرج الأميركي دارن أرونوفسكي، المؤلف والمخرج والمنتج الأميركي ماثيو واينر والمنتجة الأميركية مارثا دي لورينتيس والمخرج الكوري بونج جون-هو.

كما تم اختيار المخرجة البيروفية كلوديا ليوسا، الحائزة جائزة الدب الذهبي في البريناله عام 2009 عن فيلم «لؤلؤة أبدية»، للانضمام للجنة التحكيم.

ومن المقرر أن يعرض المهرجان الذي ستجرى فعالياته خلال الفترة من 5 حتى 15 فبراير المقبل نحو 400 فيلم من جميع أنحاء العالم.

سينماتوغراف في

28.01.2015

 
 

ترشيح فيلم "تحت رمال بابل" لمهرجان برلين السينمائي الدولي

من قبل عمر علي

رووداو - بغداد: رشح المركز العراقي للفيلم المستقل، فيلم تحت رمال بابل" للمخرج العراقي محمد الدراجي، لنيل جائزة السلام الدولية من مؤسسة السينما والسلام الدولية من مهرجان برلين السينمائي.

وسيعلن اسم الفيلم الفائز بالجائزة يوم ٩-٢-٢٠١٥. ومن المتوقع اقامة مهرجان برلين السنمائي الدولي لدورته الخامسة والستين وبحضور المع نجوم السينما العالمية وعدد كبير من السياسين والادباء العالميين .

يذكر ان الجائزة في العام السابق منحت للفيلم الامريكي الحائز على الاوسكار ( ١٢ عام من العبودية ). وهذا الترشيح يعتبر هو الاول من نوعه للسينما العراقية لنيل هذه الجائزة المرموقة، وكانت المشاركة الاولى للسينما العراقية في مهرجان برلين عن طريق المركز العراقي للفيلم المستقل ايضاً في فيلم (ابن بابل) لمحمد جبارة الدراجي عام ٢٠١٠ ، والثانية كانت عن طريق الفيلم القصير (عيد ميلاد) لـ مهند حيال٢٠١٣، و المشاركة الثالثة هذا العام من خلال فيلم (هدية ابي) لسلام سلمان .

علما ان فيلم ( تحت رمال بابل ) تم شراء حقوقه من قبل ( مشروع بغداد عاصمة الثقافة  العربية ٢٠١٣ ) وزارة الثقافة، وسبق ان حصل على جائزة افضل فيلم في مهرجان ابو ظبي الدولي  ٢٠١٣ في عرضه العالمي الاول ، وبعدها توالت الدعوات من قبل المهرجانات العالمية للفيلم لكن لم يسمح له بالعرض عالمياً بسبب المشاكل القانونية التي حدثت مع دائرة السينما والمسرح والتي حسمتها هيئة النزاهة من خلال محكمة الجنح لصالح الفيلم .

وبعد تسلم السيد فرياد راوندوزي وزيرا للثقافة في الحكومة الجديدة امر بإطلاق الفيلم عالمياً وشارك الفيلم في عدة محافل دولية منها مهرجان رندانس. ومازال الفيلم يتلقى العديد من الدعوات للمشاركة في اهم المحافل الدولية في الوقت الذي لم تدرج  فيه دائرة السينما والمسرح الفيلم ضمن جدول العروض المخصص لعرض افلام مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية مما يثير التساؤلات حول إصرار هذه الدائرة على عدم عرض الفيلم رغم تعليمات الوزارة الجديدة الواضحة وقرارت المحكمة لصالح الفيلم .

وبالعودة الى الجائزة فأن مهرجان برلين سيوجه دعوة الى السيد وزير الثقافة فرياد راوندوزي ومخرج الفيلم محمد جبارة الدراجي من اجل المشاركة في فعاليات حفل توزيع الجوائز، لان الفيلم يوثق مرحله مهمة من مراحل في زمن النظام السابق متمثلا بقضية الانتفاضة التي حدثت عام ١٩٩١ .

شبكة رووداو الكردية في

25.01.2015

 
 

"نحن شباب، نحن أقوياء" فيلم عن معاداة الأجانب في ألمانيا

كريستين ليسه / زمن البدري

يتحدث فلم "نحن شباب، نحن أقوياء" عن الأحداث التي حصلت في مدينة روستوك الألمانية في سنة 1992 ضد الأجانب وحرق عناصر اليمين المتطرف مبنى إيواء للاجئين الذي لقب باسم "بيت زهور عباد الشمس" .

في 24 أغسطس 1992 تعرض مبنى لإيواء اللاجئين في منطقة ليشتينهاغين في روستوك بشرق ألمانيا إلى هجوم من النازيين الجدد. وأشعل اليمنيون المتطرفون النيران في المبنى وسط تصفيق سكان المنطقة التي يقع فيها المبنى، لكن اللاجئين نجوا بأعجوبة من الموت بعد أن حاصرتهم النيران وطوقهم النازيون الجدد من كل مكان.

هذا الهجوم اعتبر من أبشع الهجمات ضد الأجانب في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية. المخرج الألماني الأفغاني برهان قرباني قدم فيلمه الجديد "نحن شباب، نحن أقوياء"، الذي يتحدث عن هذه الهجمات، والذي بدأ عرضه في دور السينما الألمانية اعتبارا من يوم الخميس (22 كانون الثاني/ يناير 2015 ) .

ثلاثة محاور رئيسية للفيلم

يصور الفيلم أجواء الأحداث التي جرت بصورة دراماتيكية ومن زوايا مختلفة تجذب المشاهد وتدفعه لمتابعة لقطاته. وفي المحور الأول تظهر مجموعة من الشبان الضالين العاطلين عن العمل ومثيري الشغب وهي تضرم النيران في المبنى، كانوا شبانا غاضبين يجوبون شوارع منطقة "أوده" السكنية في مدينة روستوك، ويعتريهم ملل من حياتهم يدفعهم للبحث عن إثارة مشكلة تنفس عن خيبتهم وإحباطهم وميولهم للعنف.

يتابع الفيلم في محوره الثاني صباح يوم امرأة فيتنامية حصلت توا على عقد عمل مفتوح وبدأت أولى خطوات حياتها في بلدها الجديد ألمانيا.تبدأ صباحها وهي مليئة بالأحلام والآمال، رغم أجواء العداء ضد الأجانب التي تسود المدينة. وفجأة وجدت المرأة نفسها محاصرة بنيران الحريق الذي أضرم في المبنى.

المحور الثالث في الفيلم يسرد وقائع من حياة أحد ساسة المنطقة وهو يعاني من ضغط العمل المفرط، لدرجة أغفل معها أن ابنه قد انضم إلى إحدى الجماعات اليمينية المتطرفة.

شهادة سياسية حية

بسلاسة دراماتيكية معتمة يروي الفيلم وقائع العداء العنصري العنيف الذي يستهدف طالبي اللجوء بشكل لا يرقى إلى مثله أي فيلم ألماني آخر، وحاول الفلم أن يقدم رسالة سياسية تحرص على تذكير الناس بفضائع كراهية الأجانب في ألمانيا.

المخرج برهان قرباني وفي حديث خاص مع DWأشار إلى أن الأحداث ورغم مرور أكثر من 20 عاما عليها لم تنه صمت المجتمع غير المعلن عنها " . خاصة أن اعتداء روستوك لم يكن الوحيد ضد الأجانب في التاريخ الحديث لألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية. ففي مناطق هويرسفيردا وروستوك ومولن وزولينغين شنت هجمات بنفس المستوى" كما يضيف المخرج قرباني..

كان عمر برهان قرباني 12 عاما إبان اعتداءات سنة 1992، وقد شعر هو ألآخر شخصيا بما وصفه ب "بضغط اليمين" في ألمانيا، وراوده شعور بأنه شخص من كوكب أخر يعيش في ألمانيا، وخاصة أن والديه كانوا قد هربوا من بلدهم الأم أفغانستان لأسباب سياسية جاءت بهم إلى ألمانيا .

مبنى اللاجئين في روستوك كان معروفا بألوانه ورسومات الزهور على جدرانه الخارجية وذلك دأب الناس على تسميته "بيت زهور عباد الشمس". وأكثر ما آلم برهان هو أن "حليقو الرؤوس والنازيين الجدد" لم يكونوا وحدهم من أحاطوا بالمبنى وشجعوا على إضرام النار فيه، بل ساندهم أيضا بعض الناس الاعتياديين .

من هنا ، بات برهان قرباني يرى أن عنف الشباب ليس إلا مظهرا لتطور اخطر، ويطرح فيلمه رؤية عن مجتمع لا مبال فشل في تربية أطفاله، كما يؤكد قرباني.

صراع الأب والابن

يلعب الممثل ديفيد شتريسوف دور السياسي بعنوانه إنسانا فشل في تحمل المسؤولية كسياسي وكأب، ويحاول أن يناور بطريقة تكتيكية لحل المشاكل، ولكنه لم يعد يدرك منذ زمن طويل ما يدور أصلا حوله. وفي يوم اندلاع النيران في المبنى يفاجأ الأب بأن ابنه لا يقف في الجانب السياسي المغاير له فحسب، بل انه يتزعم إحدى الخلايا المتطرفة التي تكن العداء للأجانب. وأختار قرباني أن يعرض فيلمه بالأبيض والأسود لكي يقرّب الصورة أكثر إلى المشاهد، كما أوضح هو .

ولا يسرد فيلم "نحن شباب، نحن أقوياء" فقط أحداثا من الماضي، بل يتناول أيضا النقاشات السياسية حول مراكز اللجوء والتعامل الإنساني مع اللاجئين وهي أحداث يدور الحديث حولها حاليا في ألمانيا، والعنف ضد هؤلاء اللاجئين "ما زال يخيم على الأحداث اليومية في ألمانيا"، كما يضيف المخرج برهان قرباني مختتما حديثه .

دويتشه فيله في

25.01.2015

 
 

المخرجون الألمان يهيمنون على «مهرجان برلين» لهذا العام

برلين -د ب أ

كشفت أخر قائمة صدرت عن «مهرجان برلين السينمائي»، المقرر عقده الشهر المقبل، أن المخرجين الألمان سيهيمنون على المسابقة الرئيسية في المهرجان.

ومن بين الأفلام الـ19 التي تتنافس على جائزة «الدب الذهبي» لأفضل فيلم روائي طويل، ثلاثة أفلام لمخرجين ألمان: الممثل الذي تحول إلى مخرج سيباستيان شيبرز وأندرياس دريسن والمخرج الأسطوري فيرنر هيرتسوج.

وأعلن المهرجان أيضا أنه سيتم أيضا عرض أفلام للمخرجين الألمانيين اوليفر هيرشبيجل وفيم فيندرس، حيث تم استبعادهما من المسابقة الرسمية بالمهرجان، الذي ستستمر فعالياته خلال الفترة من 5 وحتى 15 شباط/فبراير.

وسيتم عرض ما مجموعه 23 فيلما في النسخة الـ65 لـ»مهرجان برلين السينمائي»، واضاف المهرجان الممثلة البريطانية الفرنسية شارلوت جينسبرج، والكندية راشيل ماك ادمز والالماني لارس ايدينجر إلى قائمة النجوم المتوقع حضورهم إلى برلين.

القدس العربي اللندنية في

20.01.2015

 
 

مهرجان برلين يكرّم فرانشيسكو روسي

العرب/ برلين

مهرجان برلين السينمائي يعتزم عرض الفيلم الروسي المناهض للحرب 'يوميني كونترو' في دورته الجديدة الشهر المقبل.

يكرم مهرجان برلين السينمائي الشهر المقبل المخرج الإيطالي فرانشيسكو روسي الذي وافته المنية مؤخرا، عن عمر ناهز 92 عاما، والذي كان إحدى الشخصيات الرائدة في السينما الأوروبية في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية.

وأعلن المهرجان أنه يعتزم أن يعرض الفيلم الروسي المناهض للحرب “يوميني كونترو” أو “منذ عدة حروب مضت” في برنامج “البرليناله” الشهر المقبل.

وفيلم “يوميني كونترو” الذي تم تصويره عام 1970، تدور أحداثه على الجبهة النمساوية الإيطالية الجبلية خلال الحرب العالمية.

وقال مدير المهرجان ديتر كوسليك: “إن فقدان فرانشيسكو روسي هو فقدان لمخرج متميز، فأفلام روسي بما تحويه من قوة تفجيرية، لا تزال مقنعة حتى اليوم، وتعد أعماله كلاسيكيات سينمائية ذات صبغة سياسية”.

وفاز روسي الناقد للحياة الاقتصادية والسياسية الإيطالية، بسلسلة من الجوائز الكبرى، من بينها جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي عام 1972 عن فيلم “قضية ماتي” أو “ذا ماتي أفير”.

وفاز بجائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية في عام 1963 عن فيلم “هاندز أوفر ذا سيتي” وهو عن الفساد السياسي في مدينة نابولي، وفاز مرة أخرى بذات الجائزة في عام 2012 عن مجمل أعماله في السينما.

وكان مهرجان برلين قد خصص عام 2008 لتكريم أعمال فرانشيسكو روسي، حيث عرض 13 فيلما من أفلامه. وقد تم تكريم روسي بجوائز عن مجمل مشواره الفني من قبل مهرجاني برلين وفينيسيا السينمائيين.

العرب اللندنية في

20.01.2015

 
 

«فارس الكؤوس» و«45 سنة» و«تحت السحب» تنافس على دب برلين الذهبى

كتب: أحمد الجزار

كشف مهرجان برلين السينمائى عن القائمة الأولى للأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية لدورته 65 التي ستقام في الفترة من 5 إلى 15 فبراير المقبل، أول هذه الأفلام الأمريكى الذي طال انتظاره «فارس الكؤوس» للمخرج تيرينس ماليك والذى قام بكتابته أيضا ويشارك فيه كل من كريستيان بيل وناتالى بورتمان وكيت بلانشيت وإيزابيل لوكاس وتيريزا بالمر، وسيعرض المهرجان الفيلم في أول عرض عالمى له.

وتمثل هذه المشاركة عودة لماليك إلى مسابقة المهرجان بعد أن حاز من قبل على جائزة أفضل مخرج منذ 15 عاما عن فيلم «الخط الأحمر الرفيع» كما حاز آخر أفلام ماليك «شجرة الحياة» 2011 العديد من الجوائز والترشيحات أهمها سعفة مهرجان كان السينمائى، ويجسد بيل خلال الأحداث دور أمير شاب كان والده ملك الشرق، أرسله إلى مصر ليبحث عن لؤلؤة، وعندما يصل الأمير الشاب، يسقى كأسا ينسى بها أنه ابن ملك الشرق، وينسى أيضا اللؤلؤة.

ومن المتوقع أن يشهد الفيلم منافسة قوية على جائزة الدب الذهبى، كما سيخوض المنافسة الفيلم البريطانى «45 سنة» للمخرج أندرو هاى، والذى تدور أحداثه حول زوجين يتبقى أسبوع واحد على الاحتفال بعيد زواجهما الـ45، ولكن يصل للزوج رسالة إلكترونية تكشف له عن جثة حبيبته الأولى والتى عثر عليها متجمدة في جبال الألب، ومع مرور الوقت يتبقى 5 أيام على الاحتفال، فهل من الممكن أن يتم في هذه الظروف.

ويشارك في بطولة الفيلم شارلوت رامبلينج وتوم كورتيناى، وسيعرض الفيلم أيضا لأول مرة عالميا بالمهرجان، أما ثالث الأفلام المتنافسة على الدب الذهبى الفيلم الروسى «تحت السحب الكهربائية»، إخراج إليكسى جيرمان بطولة لوى فرانك، أما الفيلم ارابع فهو الهولندى «اينشتاين في جواتخواتو» اخراج بيتر جريناواى، كما سيعرض ايضا فيلم «البركان» إخراج جيارو بوستامانتى، والفيلم الألمانى «كما كنا نحلم» إخراج أندرياس دريسن، وبجانب هذه الأفلام التي ستعرض لأول مرة عالميا في المسابقة الرسمية للمهرجان، ومن المقرر أن يشهد المهرجان أيضا العرض الدولى لفيلم «سندريلا» بطولة كيت بلانشيت، ولكن خارج المسابقة وهو من إخراج الممثل والمخرج البريطانى «كينيث برناه» صاحب فيلم «هاملت».

الأحد 11-01-2015 21:23 | 

سفر فريق عمل من «نايل سينما» إلى ألمانيا لتغطية فعاليات «برلين السينمائي»

كتب: محمد طه

قرر سيد فؤاد، رئيس قناة «نايل سينما»، سفر فريق عمل إلى مهرجان برلين السينمائي الدولي، لتغطية فعاليات المهرجان بداية من 28 فبراير وحتى 7 مارس.

ويقدم الفريق رسائل يومية عن المهرجان وتقديم حفلي الافتتاح والختام، كما سيسافر المخرج ثروت مصطفى.

المصري اليوم في

18.01.2015

 
 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)