كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

الأوسكار ينعي لورين باكال:

"لقد كنتِ محظوظة جداً في الحياة"

وكالات

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم (أوسكار)

   
 
 
 
 

توفيت ممثلة السينما والمسرح الأمريكية لورين باكال عن عمر يناهز 89 عاماً. وكانت مسيرة باكال الفنّية قد استمرت لنحو سبعة عقود، بعد ظهورها لأول مرة عندما كانت تبلغ من العمر 19 عاماً أمام همفري بوغارت الذي تزوجها بعد ذلك.

وخلال نحو 50 عاماً حقق لها فيلمها السينمائي "للمرآة وجهان" الفوز بإحدى جوائز "غولدن غلوب"، بالإضافة إلى الترشح لنيل جائزة الأوسكار. وقد أصبحت باكال، التي ولدت في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1924، واحدة من أشهر نجوم السينما، كما اشتهرت بصوتها المميز ومظهرها الجذاب.

وجاء في تغريدة نشرت على موقع تويتر على حساب شركة بوغارت للاستثمار العقاري التي يديرها أحد أبناء باكال: "بكل الحزن، وبكل العرفان أيضاً لحياتها الرائعة، نؤكد رحيل لورين باكال". وقالت تقارير إنها توفيت بعد أن عانت من سكتة دماغية في منزلها في نيويورك.

وحصلت باكال على إحدى الجوائز الشرفية للأوسكار في عام 2009 تقديراً لـ"موقعها المحوري في العصر الذهبي للأفلام السينمائية." ويقول النقاد إن ظهورها الأول في فيلم "To Have and Have Not" كان بمثابة أحد أقوى الأدوار في تاريخ السينما بالنسبة لممثلة تؤدي أول أعمالها.

 واستمرت باكال في الظهور مع بوغارت في العديد من الأعمال السينمائية التي كان أبرزها "كي لارغو" و"الممر المظلم"، وذلك بعد زواجهما عام 1945. وأنجبت باكال طفلين واستمر زواجها من بوغارت حتى وفاته عام 1957.

وظهرت باكال في أكثر من 30 فيلماً سينمائياً، من بينهم فيلم "كيف تتزوجين مليونيرا" وفيلم "جريمة قتل في قطار الشرق السريع" المستوحى من رواية للكاتبة البريطانية الشهيرة أغاثا كريستي. كما شاركت باكال في التمثيل المسرحي في نيويورك، وفازت بجائزتين من جوائز توني لأفضل ممثلة في عرض مسرحي موسيقي عام 1970، وبجائزة سيدة العام في 1981. وبعد أن استأنفت نشاطها السينمائي مرة أخرى، رُشحت لنيل جائزة الأوسكار عام 1996، وذلك عن دورها أمام باربرا سترايسند في فيلم "للمرآة وجهان".

وقالت سترايسند في رثائها: "يا لها من خسارة فادحة لنا جميعاً.. كان شرف لي أن عرفتها، ومثلت معها، وأن كانت لي صديقة محبة وحكيمة." وأضافت: "سنفتقدها حتى مع وجود هذه الأفلام العظيمة التي يمكننا أن نعود لها مرارا وتكرارا."

وفي تغريدة لأكاديمية الفنون وعلوم الصور المتحركة (الأوسكار) على حسابها على موقع تويتر، استخدمت الأكاديمية إحدى العبارات الشهيرة لباكال لرثائها: "لقد كنتُ محظوظة جدا في الحياة"، كما نشرت صوراً للممثلة الراحلة وهي تستلم جائزتها الشرفية للأوسكار.

الحياة الفلسطينية في

14.08.2014

 
 

الوثائقي المصري "الميدان" يحصد 3 جوائز "إيمي"

ترجمة– عبدالرحمن ممدوح:

أعلنت الأكاديمية الدولية للفنون والعلوم التليفزيونية، مساء يوم السبت، أسماء الفائزين بجوائز "إيمي" الشهيرة، على أن يُقام حفل التكريم نهاية الشهر الجاري، وحازت مسلسلات Game of Thrones وTrue Detective التي عُرضت على شبكة HBO على نصيب الأسد في الجوائز، حيث فاز Game of Thrones بجوائز أفضل مؤثرات بصرية وأفضل مكياج وأزياء، وجائزة أفضل إخراج خيالي.

أما مسلسل True Detective فقد حاز على جوائز أفضل إخراج سينمائي بكاميرا واحدة، وأفضل تصميم لتتر البداية، وأفضل مكياج لمسلسل يتم تصويره بكاميرا واحدة، وأفضل تمثيل لمسلسل درامي.

فيما فاز فيلم The Square أو "الميدان" الوثائقي المصري بثلاث جوائز، أفضل إخراج وتصوير سينمائي ومونتاج لفيلم وثائقي غير خيالي.

وفاز برنامج تلفزيون الواقع Deadliest Catch بجائزة أفضل برنامج تلفزيون واقع غير منظم، وبرنامج Shark Tank بجائزة أفضل برنامج تلفزيون واقع منظم، وحاز برنامج The Tonight Show الذي يقدمه جيمي فالون على جائزة أفضل برنامج تفاعلي، وكانت جائزة أفضل حدث متميز من نصيب جائزة توني للتميز في مجال المسرح في نسخته الـ67.

وحاز فيلم JFK (American Experience) الوثائقي على جائزة أفضل فيلم وثائقي، كما نال مسلسل How I Met Your Mother جائزة أفضل تصوير سينمائي باستخدام أكثر من كاميرا.

وحاز هاري شيرر على جائزة أفضل دبلجة لمسلسل The Simpsons، كما حاز افتتاح دورة ألعاب الشتاء الأوليمبية في سوتشي على جائزة أفضل إضاءة، ونال برنامج The Daily Show الجائزة الأولى كأفضل مونتاج في البرامج القصيرة.

موقع "دوت مصر" في

14.08.2014

 
 

فيلم «الميدان» يفوز بثلاث جوائز {إيمي}

للمخرجة المصرية جيهان نجيم.. سبق له وأن رشّح للأوسكار

هوليوود: «الشرق الأوسط»

أنجز الفيلم التسجيلي «الميدان» نصرا عزيزا في السابع عشر من هذا الشهر بفوزه بثلاث جوائز تلفزيونية مهمة في نطاق ما تنظمه «الأكاديمية الوطنية لعلوم وفنون التلفزيون».

المسابقة هي فرع من الفروع التي تقيمها الأكاديمية على مراحل والتي ستشهد حفلتها الأكبر في الخامس والعشرين من هذا الشهر؛ إذ سيجري توزيع جوائزها على البرامج والأفلام والمسلسلات الأميركية المحليّة التي تعرضها المحطات الأرضية والفضائية ضمن ما يعرف بـPrimetime، لكن قبل هذه الحفلة وبعدها، تقوم الأكاديمية بحفلات مساندة لفروع أخرى. ويوم الأحد الماضي أقامت حفلتها التي سُميت «جوائز إيمي للفنون الإبداعية».

أحد الأفلام الرئيسة التي دخلت مسابقات هذا الفرع كان الفيلم المصري - الأميركي «الميدان» الذي سبق له وأن رشح لأوسكار أفضل فيلم تسجيلي في مطلع هذه السنة لكنه خسرها لصالح فيلم «على بعد 20 قدما من الشهرة» الأميركي.

هذه المرّة حقق الفيلم الذي يتناول أحداث الثورة المصرية ما بين 2010 و2011 النجاح المنشود ففاز بجائزة أفضل توليف (مونتاج) وذهبت إلى المولفين الثلاث محمد المنسترلي وبدرو كوس وكريستوفر ديلاتوري.

كذلك فاز بجائزة أفضل تصوير سينمائي لفيلم وثائقي وتسلمتها مخرجة الفيلم جيهان نجيم

كما فاز بجائزة خاصة لأفضل فيلم غير روائي.

الجدير بالذكر أن الفيلم فاز بإعجاب العديد من نقاد السينما العرب عندما عرض في مهرجان دبي السينمائي في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ولو أن فريقا منهم وجد أنه منح الإخوان المسلمين من خطابه السياسي وقتا أطول وأرحب مما منحه للحكم الجديد الذي تسلم السلطة من بعدهم.

الشرق الأوسط في

14.08.2014

 
 

برامج وممثلون يتنافسون على جوائز «إيمي».. الأوسكار التلفزيوني

مع أفلام مصنوعة سينمائيا لكنها لحساب الشاشة الصغيرة

هوليوود: محمد رُضا

تنطلق مساء غد الحفلة السادسة والستون لجوائز «إيمي» السنوية، تلك التي تعد بمثابة الأوسكار في قيمتها، لكنها لا تغطي الأفلام السينمائية بل تنحصر في الأعمال التلفزيونية. رغم هذا «الانحصار» فإن المساحة التي تغطيها هذه الجوائز واسعة وتشمل كل جانب العمل التلفزيوني، وهي، كالأوسكار، هدية أهل التلفزيون لأنفسهم.. مكافأة أعضاء أكاديمية الفنون والعلوم التلفزيونية لفناني الصنعة، وفي واجهاتها المتعددة، وتُمنح في مجالات تشمل الكتابة والتمثيل والإخراج والإنتاج وتصاميم الملابس والأزياء والشعر والنواحي الإنتاجية، وتغطّي فوق ذلك التصوير والتوليف وتصميم المقدّمات وتوليف الصوت، وكل ذلك في مختلف أنواع البرامج: دراما وكوميديا وبرامج مسجلة وأخرى حيّة ومسلسلات قصيرة وطويلة وأفلام مصنوعة تحديدا للتلفزيون سواء أكانت تسجيلية أو روائية أو أنيميشن.

* منافسة بين اثنين

بطبيعة الحال، فإن المنافسة مرتفعة، نجح المتنافسون في التعتيم عليها أو لم ينجح، خصوصا أن هناك عددا من الممثلين المشتركين في برنامج واحد مرشّحين على القدر ذاته من المساواة. مثلا كاتي بايتس وأنجيلا باسيت وفرنسيس كونروي مرشّحات متساويات في مسابقة أفضل الممثلات المساندات في مسلسل درامي قصير، وهو «اجتماع الساحرات». لكن المسألة ليس بضع ممثلات في برنامج واحد، بل نرى التنافس قائما في أكثر من مسلسل وبرنامج ومسابقة.

المثال الأوضح لذلك هو التنافس بين ممثلين كلاهما رائع في دوره وله أسلوبه وبصمته: وودي هارلسون وماثيو ماكونوفي يؤديان، في مسلسل «تحر حقيقي»، دور تحريين يشتركان معا في حل الألغاز، لكن هذا هو الشيء الوحيد الذي يجمع بينهما. أما مفهوم كل منهما للحياة وللجريمة فمختلف، كذلك طريقته في التمثيل. وكلاهما مرشّح لـ«إيمي» أفضل ممثل في هذا القسم. لكن السؤال هو: كيف سيستطيع المحلّفون، من أعضاء الأكاديمية، تفضيل هذا الممثل على ذاك؟ هل هارلسون بظهوره الجاد في دور التحري الذي يميل إلى المنطق والوجودية أفضل في أدائه من ماكونوفي الذي يسمح لنفسه بشيء من العبث الفكري في تحليلاته؟

فوز هارلسون هو فرصة رائعة لمنح هذا الممثل الجيّد حظّه من الجوائز، لكن ماكونوفي هو النجم الألمع بينهما، خصوصا بعد فوزه بالأوسكار في مطلع هذه السنة عن «دالاس بايرز كلوب». كلاهما يقود المنافسة (الأشبه بالمباراة) ليس في ما بينهما فحسب بل بينهما وبين المرشّحين الآخرين عن مسلسلات أخرى.

هناك جون هام عن دوره في «رجال غاضبين» (Mad Men) الذي سبق ترشيحه ست مرّات عن البرنامج الدرامي الحاد نفسه، وكيفن سبايسي عن دوره في «منزل من الورق» (المرة الثانية التي يرشح فيها عن هذا المسلسل)، وجف دانيال عن «غرفة الأخبار» من دون أن ننسى «برايان كرانستون» الذي سبق له أن فاز عن «انهيار سيئ» ويعاود الحضور هذا العام أيضا.

عن هذا المسلسل يدخل الممثل آرون بول مباراة أفضل ممثل مساند في مسلسل درامي، وهو فاز بالجائزة في القسم نفسه وعن المسلسل ذاته مرّتين من قبل، الأولى سنة 2010 والثانية سنة 2012.

* صف درامي

في القسم ذاته (أفضل ممثل مساند في مسلسل درامي) هناك جيم كارتر عن «داوتن أبي»، وهو رشّح مرتين من قبل عن هذا البرنامج. بجانبه كذلك جوش تشارلز عن «الزوجة الجيدة» وجون فويت عن «راي دونوفان» وبيتر دينكلايغ عن «لعبة العروش». وهناك مسابقة تحت المظلة الدرامية أيضا لـ«أفضل ظهور شرف لممثل» ومن بين أبرز الموهوبين فيها بول جياماتي عن «داوتن أبي» وبو بردجز عن «أسياد الجنس» وجو مورتون عن «فضيحة».

بين ممثلات الشرف نجد دايانا ريغ عن «لعبة العروش» وكيت مارا عن «منزل من ورق» وجين فوندا عن «غرفة الأخبار».

لكن الحضور الدرامي الأقوى للممثلات كامن في الأدوار الرئيسة ضمن ستة مسلسلات متنافسة. لدينا هذا العام ميشيل دوكيري عن «داوتن أبي» وكلير دانس عن «هوملاند» وليزي كابلان عن «أسياد الجنس« وروبن رايت عن «منزل من ورق» وكيري واشنطن عن «فضيحة» وجوليانا مارغوليس عن «الزوجة الجيدة». وحدها كلير دانس فازت بهذا الجائزة في هذا القسم من قبل. فعن المسلسل التشويقي ذي الخلفية السياسية «هوملاند» فازت بـ«إيمي» أفضل ممثلة دراما في السنوات 2010 و2012 و2013. لكن يمكن اعتبار جوليانا مارغوليس فائزة أخرى، ولو أن فوزها حدث قبل تسع سنوات عندما التقطت الجائزة كأفضل ممثلة مساندة عن مسلسل «ER»، وفي كل الأحوال هي الأعلى بالنسبة لعدد الترشيحات، إذ إنها تخوض المسابقة للمرة العاشرة منذ سنة 1995.

ممثلات الصف المساند في قسم الدراما يتشكلن من القديم والحديث. في مقابل ماغي سميث المرشّحة أيضا عن «داوتن أبي» هناك الوجه الجديد (ولو نسبيا) كريستينا هندريكس عن «رجال غاضبون» وجوانا فروغات عن «داوتن أبي». الباقيات في هذا القسم هن آنا غَن عن «انهيار سيئ» ولينا هيدي عن «لعبة العروش» وكريستين بارانسكي عن «الزوجة الجيدة». تعدد عناوين بعض المسلسلات يدلف بنا للملاحظة أعلاه من وجود المنافسة بين الممثلين والممثلات ضمن البرنامج الواحد.

كذلك التكرار واضح بالنسبة للبرامج المرشّحة لجائزة أفضل «إيمي» لمسلسل درامي، إذ نجد حلقتين من «انهيار سيئ» لجانب حلقات «تحر حقيقي» و«لعبة العروش» و«منزل من ورق»، وهي جميعا رشّحت ممثلين (كما ورد) وترشّح أيضا كتابا وممثلين ومنتجين.

* غير معروفين

ويكاد لا يختلف الوضع كثيرا حين الغوص في قسم المسلسلات الكوميدية لا من حيث تكرار الأسماء ولا من حيث تكرار البرامج المتنافسة: لينا دونهام عن «فتيات» وميليسيا مكارثي عن «مايك وهولي» وإيدي فالكو عن «الممرضة جاكي» وتايلور شيلينغ عن «البرتقال جديد السواد» ثم إيمي بولر عن «باركس والإبداع» ثم جوليا لويس درايفوس عن «فيب» (وهي التي فازت عنه في العامين السابقين). وكلهن مندمجات في سباق أفضل تمثيل نسائي أول في مسلسل كوميدي.

على الجانب الذكوري من الجائزة ذاتها نجد ريكي جرفيس عن «ديريك» (إذا ما فاز ستكون مرته الأولى من عام 2007 عندما رشح عن Extras)، ونجد مات لابلانك عن «فصول»، ودون شيدل عن «منزل من الأكاذيب»، كما لويس س. ك. عن «لُوي»، وويليام مايسي عن «بلا حياء» ثم جيم باسون عن «نظرية الانفجار الكبير».

في مسابقة الممثلات المساندات في المسلسلات الكوميدية هناك جولي باون عن «عائلة حديثة» وأليسون جيني عن «ماما» وكيت مكينون عن «سترداي نايت لايف» وكيت ملغرو عن «البرتقال هو جديد السواد» وماييم بياليك عن «نظرية الانفجار الكبير» وأنا شلومسكي عن «فيب».

المقابل الرجالي في هذا القسم الكوميدي المساند مؤلف من مجموعة من الممثلين غير المعروفين، مثل أندريه بروغر عن «بروكلين ناين ناين»، وأدام درايفر عن «فتيات»، وتاي بوريل وجسي تايلر فرغوسن عن «أسرة حديثة»، وفرد أرميسون عن «لورتلانديا»، ثم توني هايل عن «فيب».

* بين السينما والتلفزيون

المنطقة الواقعة بين السينما والتلفزيون، على نحو يمثّل منتصف الطريق بين الصناعتين، هي تلك التي تتنافس فيها أفلام مصنوعة سينمائيا إنما لحساب التلفزيون والتي تسمّى بـ«أفلام مصنوعة تلفزيونيا» أو «Made for Television Movies»، وهناك خمسة أفلام هذا العام وجدها ناخبو الأكاديمية صالحة للتنافس في ما بينها على الجائزة الأولى وهي:

* «قتل كيندي»

كعنوانه، يدور هذا الفيلم حول اغتيال الرئيس جون إف كيندي (عن كتاب وضعه بل أورايلي ومارتن دوغارد) مع روب لاو في دور الرئيس وول روثار في دور القاتل لي هارفي أوزوولد. هذا الفيلم أنتجته محطة «ناشيونال جيوغرافي» بأسلوب تسجيلي – روائي، جالبة إليه مجموعة كبيرة من المنتجين المنفّذين بينهم (وربما أهمّهم) المنتج والمخرج ريدلي سكوت. وهو مرشح لثلاث جوائز: أفضل فيلم وأفضل مونتاج صوتي وأفضل تصوير.

* «أعظم مباريات محمد علي» (Mohammad Alis Greatest Fights)

هذا من إنتاج الفضائية «HBO» وإخراج البريطاني ستيفن فريرز، المرشّح أيضا لأفضل إخراج. وهو يحتوي على صور أرشيفية للملاكم محمد علي (وأخرى للمخرج وودي ألن) لكن باقي المستعان بهم هم ممثلون لشخصيات مختلفة بينهم كريستوفر بلامر وفرانك لانجيلا وإد بيغلي جونيور وداني غلوفر.

* شيرلوك (Sherlock)

حلقات مصوّرة سينمائية أنتجتها محطة «PBS» مع إدوارد كارترايت في دور التحري الكبير شيرلوك هولمز وجيراينت هيل في دور الدكتور واتسن. الإنتاج عاد بالشخصية إلى حكاياتها الأصلية بمناخات غير قابلة للترويج المتصنّع على طريقة السلسلة السينمائية التي قاد بطولتها (وانحدارها) روبرت داوني جونيور.

* القلب الطبيعي (The Normal Heart)

الممثل الموهوب مارك روفالو يقود هذا الفيلم الدرامي حول أحداث تتعامل وبداية انتشار مرض «الإيدز» في مطلع الثمانينات، وهو في ترشيحات عدة منها أفضل فيلم وأفضل تصوير وأفضل مؤثرات وماكياج، من بين أخرى.

* الرحلة إلى باونتيفول (The Trip to Bountiful)

مسرحية هورتون فوت التي انتقلت إلى السينما عدة مرات تجد طريقها إلى التلفزيون عبر محطة «لايف تايم تشانل» مع تمثيل سيسلي تايسون وفانيسا ويليامز وكلانسي براون.

في النطاق ذاته، فإن الممثلات المرشّحات عن أدوارهن الرئيسة في قسم «الأفلام المصنوعة للتلفزيون» لا يقلّلن إثارة لاهتمام المتابعين بل وربما يثرن الاهتمام لكون معظمهن ممثلات معروفات، وينتمي عدد ملحوظ منهن إلى أفلام لم تدخل مسابقات أفضل فيلم تلفزيوني. من بين هذا الفريق جيسيكا لانغ عن «أميركان هورور ستوري» وهيلينا بونهام كارتر عن «بيرتون وتايلور» وميني درايفر عن «العودة إلى زيرو» وكريستين ويغ عن «فساد بابل». وتستكمل اللائحة كل من سارا بولسون عن «أميركان هورور ستوري» وسيسلي تايسون عن «الرحلة إلى باونتيفول».

رجاليا، ها هو شيووتل إيجيفور، بطل فيلم «اثنتا عشرة سنة عبدا» يقود الترشيحات الرجالية في قسم «أفضل فيلم تلفزيوني» عن دوره في «الرقص على الحافة» ومارك روفالو عن «القلب الطبيعي» في حين نجد مارتن فريمان وبيلي بوب ثورنتون متنافسين عن فيلم واحد هو «فارغ». إدريس ألبا عن لوثر وبندكيت كمبرباتش عن «شيرلوك: العهد الأخير».

المحيط العريض للترشيحات والجوائز يمتنع عن التأقلم مع طبيعة الموضوع الصحافي، فالكثير من الجوائز مطروح، والفائز هو من يلتقطها كل في ميدانه. إنها الليلة التي سيسهر فيها التلفزيونيون ليتابعوا برنامجا زاخرا عنهم وعلى كثرتهم في كل مجال، لكن هناك واحدا في كل سباق هو الذي سيخرج من المولد بحبة حمص.

الشرق الأوسط في

24.08.2014

 
 

جوائز إيمي التلفزيونية تحن للماضي وتكافئ أعمالا قديمة

«بريكنغ باد» و«مودرن فاميلي» تصدرا قائمة الفائزين

لندن: «الشرق الأوسط»

رغم كم الأعمال الضخم من الأعمال التلفزيونية المعروضة والتي رشح عدد كبير منها لجوائز إيمي بمختلف فئاتها، فإن المحكمين في الجوائز التلفزيونية الشهيرة اختاروا أن يعيدوا تتويج أعمال قديمة انتهى عرضها وكأنما في ذلك إشارة إلى أن الإنتاج الحالي لم يبلغ نفس المستوى من الجودة.

فأول من أمس اختارت الصناعة التلفزيونية في أميركا منح جوائز إيمي الكبرى لمسلسلين قديمين هما «بريكينغ باد» و«مودرن فاملي» وأيضا لممثلين مخضرمين وقفوا كتفا بكتف مع نجوم السينما.

مسلسل «بريكينغ باد» الذي تعرضه شبكة إيه.إم.سي التلفزيونية يحكي قصة غريبة عن مدرس تحول إلى زعيم عصابة مخدرات فاز بجائزة إيمي الكبرى لأفضل عمل درامي وذلك للعام الثاني على التوالي بينما حصل برايان كرانستون بطل المسلسل على جائزة أحسن ممثل للمرة الرابعة عن دوره في هذا المسلسل كما حصد المسلسل جوائز في جميع الفئات التي ترشح لها أبطاله الحفل.

كان التصويت على الجائزة بمثابة حنين إلى الماضي بعد أن انتهى المسلسل مع انتهاء موسمه الخامس وسط احتفاء كبير ونسبة عالية من المشاهدة. وتفوق المسلسل على مسلسل الحركة والإثارة «ترو ديتيكتيف» الذي تعرضه شبكة إتش.بي.أو التلفزيونية ويقوم ببطولته الممثل الأميركي الفائز بجائزة أوسكار ماثيو مكونهي وزميله الممثل السينمائي وودي هاريلسون لكن كرانتسون انتزع الجائزة الكبرى. كما حصل الممثل آرون بول (34 عاما) على جائزة أفضل ممثل مساعد في «بريكنغ باد» الذي عرض الموسم الخامس والأخير منه العام الماضي. وحازت بطلة المسلسل آنا جون (46 عاما) على جائزة أفضل ممثلة مساعدة في مسلسل دراما.

ومن ناحية أخرى حازت الممثلة جوليا لوي دريفوس على جائزة أفضل ممثلة رئيسة في مسلسل كوميدي عن دورها في مسلسل «فيب» حيث تقوم بدور نائبة الرئيس الأميركي.

وحازا أيضا بطلا مسلسل «مودرن فاميلى» (عائلة عصرية) تاي باريل والسون جاني على جائزتي أفضل ممثل وأفضل ممثلة مساعدة في مسلسل كوميدي.

وفاز جيم بارسونس بطل مسلسل «بيغ بانغ ثيوري» للمرة الرابعة على جائزة أفضل ممثل في مسلسل كوميدي.

أما مسلسل «مودرن فاميلي» فقد فاز بجائزة أفضل مسلسل كوميدي. كما حصل مسلسل «فارجو» على جائزة أفضل مسلسل قصير لهذا العام، والمسلسل مستوحى من فيلم أنتج عام 1996 للأخوين كوين اللذين قاما بإنتاج المسلسل.

وحصلت الممثلة جيسكا لانغ على جائزة أفضل ممثلة رئيسة في مسلسل قصير، كما فازت الممثلة كاثي بايتس على جائزة أفضل ممثلة مساعدة في مسلسل قصير عن دورهما في مسلسل «أميركان هورر ستوري» أي قصة رعب أميركية. وحاز برنامج «ذا كولبرت شو» على جائزة أفضل برنامج منوعات للعام الثاني على التوالي.

وفاز برنامج «ذا أميزينغ ريس» بجائزة أفضل برنامج مسابقات واقعي.

أما الدراما البريطانية فقد تلقت ترشيحات في مجالات الدراما، والمسلسلات القصير بمسلسلي «داونتن آبي» و«شيرلوك هولمز»، فرشحت ميشيل دوكري لجائزة أفضل ممثلة ورشح جيم كارتر لأفضل ممثل مساعد وجوانا فاغيت لجائزة أفضل ممثلة مساندة والمخضرمة ماغي سميث رشحت للمرة الثالثة لجائزة عن دورها في المسلسل. ولكن الجوائز تخطت المسلسل الذي نال شعبية ضخمة في بريطانيا وأميركا وكانت من نصيب بريطاني آخر هو بينيدكت كمبرباتش عن دوره في مسلسل «شيرلوك هولمز» كما تلقى مارتن فريمان الذي لعب دور صديق شيرلوك هولمز أيضا على جائزة أفضل ممثل مساعد في مسلسل قصير.

* بيلس كريستال وكلمة رثاء للراحل روبن ويليامز

بغصة في الحلق وارتعاشة في الصوت كرم الممثل بيلي كريستال الممثل الكوميدي الراحل روبن ويليامز في حفل توزيع جوائز إيمي التلفزيونية الليلة قبل الماضية في دورتها السادسة والستين بعد أسبوعين من وفاته منتحرا فيما يبدو. وقال كريستال وهو صديق قديم لويليامز صعد معه إلى الشهرة في نفس الزمرة الكوميدية للسبعينات إن الممثل الراحل «هو ألمع نجم في مجرة الكوميديا».

وقال كريستال «من الصعب جدا الحديث عنه في زمن الماضي لأنه كان حاضرا جدا في حياتنا». كان قلة من الممثلين من جيل ويليامز القادرين على التنقل بمهارة بين الكوميديا والدراما والتنقل بين أدوار مختلفة مثل مربية بريطانية في «ميسيز داوتفاير» إلى دوره الحائز على جائزة أوسكار في فيلم «غود ويل هانتينغ» الذي قام فيه بدور طبيب نفسي قادر على العطاء يتمتع بروح الأبوة.

وعثر على ويليامز (63 عاما) ميتا في منزله قرب سان فرانسيسكو في 11 أغسطس (آب). وقال وكيل أعماله إنه كان يعاني من اكتئاب شديد وقلق ومرض الشلل الرعاش «باركينسون» في مراحله الأولى.

وقال كريستال في كلمة التأبين التي ألقاها وأعقبها عرض لمقتطفات من أعمال ويليامز التلفزيونية «رغم أن عددا من ألمع نجوم مجرتنا قد انطفأ وسكنت طاقتهم فإنهم وبشكل يشبه المعجزة وعلى الرغم من أنهم يحلقون في السماء بعيدا ستظل حياتهم الجميلة تسطع علينا دوما».

وفاز ويليامز الحائز على الأوسكار بجائزة إيمي عامي 1987 و1988.

* الأحمر سيد الألوان في ليلة الجوائز

تسيد اللون الأحمر وتوارى أسود السهرة الشهير في ليلة توزيع جوائز إيمي التلفزيونية.

وعلى الرغم من أن الأحمر ينطوي على مخاطرة امتزاجه مع لون البساط الأحمر الذي يخطو عليه النجوم في زهو إلا أنه كان الاختيار المفضل لدى عدد من النجمات من بينهن جوليا لويس دريفوس التي ارتدت ثوبا لمصممة الأزياء كارولاينا هيريرا وأيضا نجمة مسلسل «هوملاند» كلير دانيس.

كما ارتدت نجمة مسلسل «ماد مين» كريستينا هندريكس ثوبا أحمر به بعض المشغولات الذهبية بينما جذبت رفيقتها في المسلسل جانيواري جونز الانتباه بتنورتها الحمراء.

وكان الأحمر أيضا اختيار كيلي كوكو نجمة «بيغ بانغ ثيوري» وأيضا الممثلة ميندي كالينغ.

وقال إريك ويلسون مدير أخبار الموضة الجديد في مجلة «اين ستايل» «هذا هو البساط الأحمر الأكثر إثارة منذ سنوات في إيمي».

الشرق الأوسط في

27.08.2014

 
 

يسرا وميرفت أمين في لجنة الترشيح لجائزة "الأوسكار"

كتب-عبدالله الصاوى:

عقدت نقابة المهن السينمائية أمس السبت اجتماعًا بمقر النقابة، وذلك لاختيار لجنة ترشيح الفيلم المصري لجائزة الأوسكار، والتي ستقوم باختيار وترشيح فيلم مصري في مسابقة مهرجان "أوسكار" لجائزة أفضل فيلم أجنبي، واختار أعضاء النقابة مجموعة كبيرة من السينمائيين.

وقال مسعد فودة نقيب السينمائيين، إنه تم الاستقرار على اللجنة وتضم عددًا كبيرًا من أهم السينمائيين المصريين، وهم، من الفنانين يسرا وميرفت أمين، وعمر عبدالعزيز وكيل نقابة المهن السينمائية، ومهندس الديكور فوزي العوامري، ومونيا فتح الباب، والموسيقار راجح داوود، سيد فؤاد، والمنتج محمد العدل، ومدير التصوير سعيد شيمي، ومن النقاد؛ سمير فريد، وطارق الشناوي، ورامي عبدالرازق، وأحمد شوقي، ومن المخرجين؛ هالة خليل، مريم نعوم، شريف عرفة، علي عبدالخالق، وعلي بدرخان، وكمال عبدالعزيز، وأيمن أبوالمكارم.

وأكد فودة، أن اللجنة ستجتمع خلال يومين، من أجل فتح باب التقدم للأفلام، التي سيتم الاختيار من بينها خلال الأسبوع الجاري، حيث أشار إلى أن الشرط الرئيسي للأفلام المتقدمة هو أن تكون قد عُرضت في الفترة من 1/10/2013 حتى 1/10/2014.

موقع "دوت مصر" في

08.09.2014

 
 

جورج كلوني يحصل على جائزة سيسيل دوميل من جولدن جلوب

رويترز

قال منظمو حفل جوائز جولدن جلوب اليوم الاثنين إن الممثل والمخرج والمنتج جورج كلوني سيحصل على جائزة سيسيل بي. دوميل الفخرية عن اسهاماته في مجال السينما. 

وسيكرم كلوني (53 عاما) -أحد أبرز الوجوه السينمائية في هوليوود- في يناير كانون الثاني في حفل توزيع جوائز جولدن جلوب الذي تنظمه سنويا رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية. 

وقال رئيس الرابطة ثيو كينجما إن الجائزة ستمنح إلى كلوني عن "اسهاماته البارزة أمام الكاميرا وخلفها." 

وحصل كلوني على جائزة اوسكار أفضل ممثل مساعد عن فيلم Syriana وجائزة اوسكار افضل منتج عن فيلم Argo في 2013. كما حصل على ثلاث جوائز جولدن جلوب. 

وقدم كلوني هذا العام The Monuments Men وهو خامس فيلم من اخراجه ووقع مؤخرا على عقد مع سوني بيكتشرز لإخراج فيلم Hack Attack عن فضيحة التنصت على الهواتف التي طالت ساسة ورموز إعلام بريطانيين. 

وتأتي جائزة سيسيل بي. دوميل في الوقت الذي يستعد فيه كلوني للزواج من خطيبته المحامية أمل علم الدين في مدينة البندقية الايطالية في اواخر سبتمبر ايلول الجاري. 

وتحمل الجائزة اسم المخرج الراحل سيسيل بي. دوميل الذي عاصر السينما الصامتة والناطقة.

بوابة الأهرام في

16.09.2014

 
 

بالصور.. 14 من أشهر نجوم هوليود ترشحوا للأوسكار ولم يحالفهم الحظ أبدًا

بسمة عليّ

مع اقتراب الخريف في الأفق، أوائل المتنافسين على الأوسكار لهذا الموسم هنا: هناك ضجة حول«Wild» The Judge» ، Gone Girl»، وعدد من أفلام أخرى سوف تصدر فى الأشهر المقبلة.

أسماء عملاقة فى تاريخ السينما العالمية ترشحت كثيراً للفوز بجوائز الأوسكار على مدار السنوات الماضية، لكن لم يحالفهم الحظ نهائيًا بفوز جائزة واحدة على الأقل، رغم شهرتهم وبراعتهم الفنية وحب الجمهور لهم فى جميع أنحاء العالم.

موقع «هافينجتون بوست» الأمريكي استعرض عددًا من أولئك المشاهير لم تكن الأوسكار من نصيبهم على مدار تاريخهم الفني:

جوليان مور:

رُشحت لأفضل ممثلة مساعدة عام 1997، عن دور «Boogie Nights».. فازت بها: كيم باسينجر عن دور «L.A. Confidential».

أفضل ممثلة عام 1999 عن دورها في «End of the Affair»، وفازت بها: هيلاري سوانك عن دور «Boys Don't Cry».

أفضل ممثلة مساعدة عام 2002 عم دورها في «The Hours»، وفازت بها كاثرين زيتا جونز عن دورها في «Chicago».

أفضل ممثلة عام 2002 عن دورها في «Far From Heaven»، وفازت بها نيكول كيدمان عن دورها فى «The Hours».

براد بيت:

ترشح لأفضل ممثل عام 2011 عن دوره فى «Moneyball»، وفاز بها جين دوجارديان عن دوره في «The Artist».

أفضل ممثل عام 2008 عن دوره في «The Curious Case of Benajmin Button»، وفاز بها سيان بين عن دوره في «Milk».

أفضل ممثل مساعد عام 1996 عن دوره في «Twelve Monkeys»، وفاز بها كيفين سبيسي عن دوره في «The Usual Suspects»، فاز براد بجائزة أوسكار كمنتج عن فيلم «12 Years A Slave»

جوني ديب:

ترشح لأفضل ممثل عام 2003 عن دوره في «The Curse of the Black Pearl Pirates of the Caribbean»، فاز بها سيان بين عن دوره في «Mystic River».

أفضل ممثل عام 2004 عن دوره في «Finding Neverland»، فاز بها جيمي فوكس عن دوره في «Ray».

أفضل ممثل عام 2007 عن دوره في «Sweeney Todd: The Demon Barber of Fleet Street»، وفاز بها دانيال داي لويس عن دوره في «There Will Be Blood».

سيجورني ويفر:

ترشحت لأفضل ممثلة عام 1986 عن دورها في «« Aliens ،(فازت بها مارلي ماتلين عن دورها في « Children of a Lesser God».

أفضل ممثلة مساعدة عام 1988 عن دورها في «Working Girl» ( وفازت بها جيينا ديفيز عن دورها في «The Accidental Tourist».

أفضل ممثلة عام 1988 عن دورها في «Gorillas in the Mist» (وفازت بها جودي فوستر عن دورها في «The Accused».

صاموئيل إل. جاكسون:

ترشح لأفضل ممثل مساعد عام 1994 عن دوره في فلم « Pulp Fiction»،(وفاز بها إدلانداو عن دوره في « Ed Wood».

ميشيل فايفر:

ترشحت لأفضل ممثلة مساعدة عام 1988 عن دورها في «Dangerous Liasons»، وفازت بها جينا دايفيز عن دورها في « The Accidental Tourist».

أفضل ممثلة عام 1989 عن دورها في «The Fabulous Baker Boys»، وفازت بها جيسيكا تاندي عن دورها في «Driving Miss Daisy».

كأفضل ممثلة عام 1992 عن دورها في «« Love Field ،(وفازت بها إيما ثومبسون عن دورها في «Howards End».

توم كروز:

ترشح لأفضل ممثل عام 1989 عن دوره في «Born on the Fourth of July»، وفاز بها دانيال داي لويس عن دوره في «My Left Foot».

أفضل ممثل عام 1996 عن دوره في «Jerry Maguire»، فاز بها جيفري راش عن دوره في «Shine».

أفضل ممثل مساعد عام 1999 عن دوره في «Magnolia» (وفاز بها مايكل كين عن دوره في «The Cider House Rules».

جلين كلوز:

ترشحت لأفضل ممثلة مساعدة عام 1982 عن دور في «The World According to Garp»، وفازت بها جيسكا لانج عن دورها في «Tootsie».

أفضل ممثلة مساعدة عام 1983 عن دورها في «The Big Chill»، وفازت بها ليندا هانت عن دورها في «The Year of Living Dangerously».

أقضل ممثلة مساعدة عام 1984 عن دورها في «The Natural»، وفازت بها بيغيأشكروفت عن دورها في «A Passage to India».

أفضل ممثلة عام 1987 عن دورها في «Fatal Attraction»، وفازت بها شير عن دورها في «Moonstruck».

أفضل ممثلة عام 1988 عن دورها في «Dangerous Liasons»، وفاوت بها جودي فوستر عن دورها في «Dangerous Liasons»

أفضل ممثلة عام 2011 عن دورها في «Albert Nobbs» ،(وفازت بها ماري ستريب عن دورها في «The Iron Lady».

هاريسون فورد:

ترشح لأفضل ممثل عام 1984 عن دوره في « Witness»، وفاز بها ويليام هانت عن دوره في «Kiss of the Spider Woman».

أنيت بينينغ:

ترشحت لأفضل ممثلة مساعدة لعام 1990 لدورها في «The Grifters»، وفازت بها ووبيغولدبرغ عن دوره في « Ghost».

أفضل ممثلة عام 1999 عن دوره في «American Beauty»، وفازت بها هيليري سونك عن دورها في «Boys Don't Cry».

أفضل ممثلة عام 2000 عن دورها في «Kids Are All Right»، وفازت بها ناتالي بورتمان عن دورها في «Black Swan».

أفضل ممثلة عام 2004 عن دورها في «Being Julia»، وفازت بها هيليري سونك عن دورها في «Million Dollar Baby».

ويل سميث:

ترشح لأفضل ممثل عام 2000 عن دوره في فلم « Ali»، وفاز بها دينزيل واشنجستون عن دوره في «Training Day».

أفضل ممثل عام 2005 عن دوره في «Pursuit of Happyness»، وفاز بها فوريست وايتاكير عن دوره في «The Last King of Scotland».

لورا ليني:

ترشحت لأفضل ممثلة عام 2000 عن دورها فى «You Can Count on Me»، وفازت بهاج جوليا روبرتس عن دورها فى «Erin Brokovich».

أفضل ممثلة عام 2004 عن دورها في «Kinsey»، وفازت بها كيت بلانشيت عن دورها «The Aviator».

أفضل ممثلة عام 2007 عن دورها في «The Savages»، وفازت بها ماريونكوتيار عن دورها في «La Vie en Rose».

إدواردنورتون:

ترشح لأفضل ممثل مساعد عام 1996 عن دوره في « Primal Fear»، وفاز بها كوبا جودن عن دوره في «Jerry Maguire».

أفضل ممثل عام 1998 عن دوره في «American History X»، وفاز بها روبيرتو بينيجني عن دوره في «Life is Beautiful»

روبرتدوني جونيور:

ترشح لأفضل ممثل عام 1992 عن دوره في « Chaplin»، وفاز بها ألباتشينو عن دوره في «Scent of a Woman».

أفضل ممثل مساعد عام 2008 عن دوره في «Tropic Thunder»، وفاز بها خيث ليدجير عن دوره في «The Dark Knight».

الشروق المصرية في

17.09.2014

 
 

"القمر الأحمر" يمثل المغرب في الأوسكار 2015

الدار البيضاء - خديجة الفتحي

تم اختيار الفيلم المغربي "القمر الأحمر"، لمخرجه حسن بنجلون، لتمثيل المغرب في حفل جوائز الأوسكار لعام 2015، في فئة "أحسن فيلم أجنبي".

وقال بيان صادر عن المركز السينمائي المغربي إن لجنة الانتقاء اختارت فيلم "القمر الأحمر" لكونه يحتوي على المعايير التي وضعتها الأكاديمية الأميركية لفنون وعلوم الصورة المتحركة.

ويتناول فيلم "القمر الأحمر" السيرة الذاتية والفنية لعبدالسلام عامر، الموسيقي المغربي الضرير الذي آمن بموهبته ولحن أغاني خالدة في تاريخ الأغنية المغربية.

وسبق أن توج الفيلم في مهرجان الفيلم المغاربي بالجزائر، بجائزة تقدير للفنان المغربي عبدالفتاح نكادي الذي أدى دور الراحل عبدالسلام عامر.

وبغض النظر عن كون فيلم "القمر الأحمر" اختير لتمثيل المغرب في حفل الأوسكار، فإنه لم يستطع أن يحقق نجاحاً يذكر على المستوى الجماهيري بدور السينما.

يذكر أن لجنة الانتقاء تشكلت من الممثلة والمخرجة سناء عكرود، والمخرجة سلمى بركاش، والناقد السينمائي محمد بلفقيه، والمنتج والمخرج يوسف فاضل، والمنتج والمخرج عبدالكريم الدرقاوي، والناقد السينمائي حسن نرايس.

ومن المعروف أن أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية تمنح جائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية منذ عام 1945. ولقد حددت الأكاديمية الفيلم الأجنبي بأنه أي فيلم طويل (أكثر من 40 دقيقة) وينتج خارج الولايات المتحدة ولا تكون الإنجليزية لغة المحادثة الرئيسية.

وتأتي إيطاليا في مقدمة الدول التي فازت أفلامها بجائزة الأوسكار في هذا المجال، حيث فازت 10 مرات من أصل 27 ترشيحاً.

العربية نت في

20.09.2014

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)