كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 
 
 

رئيس مهرجان الإسكندرية:

تمنيت عرض "فيلا توما" (حوار)

حوار- محمد إسماعيل:

مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط

   
 
 
 
 

بعد 30عاما هي عمره، يجد مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول حوض البحر المتوسط نفسه ملاحقًا بالأزمات والتي بدأت مع رفض السلطات المصرية منح المخرج  السوري "محمد ملص" تأشيرة دخول مصر، للمرة الثانية في عام واحد، وأزمة أخرى تتعلق بفيلم "فيلا توما" للمخرجة الفلسطينية سُهى عرّاف، الذي أصبح مثارًا للخلاف حول كونه فلسطينيا أم إسرائيليا.

رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي، الأمير أباظة، يكشف لـ"دوت مصر" كواليس عدم عرض الفيلم الفلسطيني ومنع المخرج السوري، وسواهما في حوار خاص قبل انتهاء وقائع مهرجان الاسكندرية السينمائي..

·        بداية.. ما هي أسباب منع المخرج السوري محمد ملص من دخول مصر؟

لا أعلم حتى الآن أسباب واضحة أو تفسير لرفض السلطات الأمنية المصرية السماح لمحمد ملص بدخول مصر للمشاركة في فعاليات الدورة الثلاثين لمهرجان الإسكندرية، وناشدنا السلطات إلا أن كافة المحاولات للحصول على الموافقة الأمنية وتأشيرة دخول لم تجدى نفعًا.

·        تعد هذه هي المرة الثانية لمنع ملص من دخول مصر.. فعلى أي أساس وجهتم له الدعوة؟

نعم، المرة الأولى كانت مشاركته في فاعليات الدورة الأخيرة من مهرجان الإسماعيلية السينمائي للأفلام التسجيلية، ولكن دعوناه ثانيةً لعلمنا أنه كان متواجدا في القاهرة دون أي مشكلات أمنية قبل أسبوع من مشاركته في مهرجان الإسماعيلية، وشارك في لقاءات سينمائية، فلماذا تم منعه دخول مصر والمشاركة في المهرجانات.

·        ننتقل للحديث عن فيلم "فيلا توما" الذي تمت الموافقة عليه ثم ألغي عرضه، ما هي الأسباب وراء الإلغاء؟

بالفعل تمت الموافقة على عرض الفيلم، وإدارة المهرجان لم تمنع عرضه بعد الجدل الذي أثير حول كونه فلسطينيا أم إسرائيليا، السبب الحقيقي أن النسخة الأصلية للفيلم لم تصل لإدارة المهرجان لذلك لم تستطع عرضه. وفي حال كانت وصلت النسحة لكنت عرضته فورًا،  فقد تمنيت ذلك، فالفيلم فلسطيني من إخراج فلسطينية وهي سهى عراف، من عرب 48، ويشارك في المهرجانات بجنسيته الفلسطينية.

·        على المستوى المحلي، هل يمكن أن يكون المهرجان أداة أساسية في تنشيط المدينة ثقافيا؟

بالتأكيد، فالمهرجان سينظم لأول مرة مسابقتين للإسكندرية، الأولى مسابقة الأفلام القصيرة والتسجيلية لدول البحر المتوسط، والثانية مسابقة الإسكندرية لأفلام الشباب، والتي يطلقها المهرجان لأول مرة بهدف تشجيع ودعم صناع الأفلام من شباب الإسكندرية وتشجيع المبادرات السينمائية المحلية، وكذلك محاولة إبراز المواهب والطاقات الشابة داخل الإسكندرية من خلال ورشة جديدة عن إخراج الفيلم القصير، يتولاها المخرج سعيد هندواي، كما سيلقي الضوء على السينما السكندرية حاملة اسم محمد بيومي.

·        يحمل المهرجان هذا العام اسم الفنان نور الشريف..وهى أول مرة يتم فيها تسمية الدورة باسم فنان؟

بالفعل، وهي المرة الأولى أيضًا التي يتم فيها إهداء الدورة لفنان على قيد الحياة، تقديرا لاسمه وأعماله التي قدمها وأثرت السينما المصرية والعربية، فهو قامة فنية قدمت العديد من الأعمال التي ترقى بالمجتمع.

موقع "دوت مصر" في

15.09.2014

 
 

11:37 PM

في جوائز الإسكندرية..

تونس تفوز بالجائزة الكبرى ومصر تحصد 3 جوائز

كتب - ريمون فرنسيس:

أسدل الستار على الدورة الـ 30 من مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي، لدول البحر المتوسط، حيث أقيم حفل الختام بالقاعة الكبرى بمكتبة الإسكندرية، وذلك بحضور اللواء طارق المهدي، محافظ الإسكندرية، بينما غاب الدكتور جابر عصفور عن الحضور كما حدث بحفل الافتتاح.

شهد الحفل حضورًا فنيًا وإعلاميًا متواضعًا، وبدأ الحفل بكلمة المحافظ الذي أكد خلالها على أن الدولة حريصة على دعم الفن والمهرجانات. وتم تكريم المخرج الراحل سعيد مرزوق، ويعد هذا أول تكريم له بعد رحيله. وتسلم التكريم المخرج علي بدرخان، وصاحب ذلك الوقوف دقيقة حداد على روح سعيد مرزوق.

وحصدت مصر جائزة لجنة التحكيم للفيلم التسجيلي القصير، "فريسكا آخر الصيف"، للمخرجة لليان رأفت، وجائزة لجنة التحكيم للروائي القصير الفيلم التونسي، "سلمى" للمخرج محمد بن عظيم، ولم يحضر أحد لاستلام الجائزة. وجائزة أخرى لفيلم "رزق"، للمخرج عماد الأشقر من لبنان، ويتسلمها المخرج، وجائزة لجنة التحكيم للفيلم الروائي القصير "إسماعيل"، لنورا الشريف من فلسطين وتتسلمها الفلسطينية نسرين فاعود.

وبالنسبة لجوائز الفيلم القصير والتسجيلي، فاز الفيلم التسجيلي الفرنسي، "الذين بقوا واقفين"، وجائزة لجنة التحكيم للفيلم الروائي القصير، "اسماعيل" من فلسطين، وجائزة لجنة التحكيم للفيلم الوثائقي اللبناني، وجائزة أفضل فيلم روائي قصير للفيلم المصري، "حياة كاملة" المخرج محمد دياب.

أما جوائز المسابقة الدولية، حصل على جائزة العمل الأول، الفيلم المصري "بعد الحب" لمحمد نادر، وذهبت جائزة الإبداع الفني إلى الفيلم السوري "سلم إلى دمشق"، وجائزة أفضل ممثلة، لبنى النعمان من تونس، أما الجائزة الكبرى لأفضل روائي طويل ذهبت إلى الفيلم التونسي "باستاردو"، وجائزة أفضل مخرج للمغربي هشام عيوش، وأفضل سيناريو عبد الحميد عياش وعائشة يعقوب عن فيلم "الحمى".

6:55 PM

انقطاع التيار الكهربائي يعطل حفل ختام "الإسكندرية"

كتب - ريمون فرنسيس:

تسبب انقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة الموجود بها مكتبة الإسكندرية، في تأخير التجهيزات اللازمة لإقامة حفل ختام مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي، حيث ظل التيار الكهربائي مقطوعًا عن المنطقة بأكملها من الساعة الثالثة عصرًا إلى ما بعد السادسة مساءً. بينما من المقرر أن يبدأ حفل الختام في تمام الساعة الثامنة، يسبق ذلك فترة تجهز القاعة واستقبال الفنانين والشخصيات العامة من ضيوف الحفل.

وعلم دوت مصر أن طارق المهدي، محافظ الإسكندرية، أعطى تعليمات إلى إدارة كهرباء شرق بإعادة تيار الكهرباء وعدم قطعه حتى نهاية اليوم.

موقع "دوت مصر" في

15.09.2014

 
 

"فيلا توما" وعرب 48..

ازمة الهوية والجنسية

كتبت- أميرة حسن الدسوقي:

فيلم فيلا توما الذي تدور أحداثه في رام الله وقت الانتفاضة الفلسطينية الأولى، لا زال تائها بين التصنيف والانتماء، حيث منع من العرض مؤخرا في مهرجان الإسكندرية، وواجهته مشاكل من قبل حين عرض في أسبوع النقاد بمهرجان فينيسا، حيث اعترض وزير الثقافة الإسرائيلي على قرار المخرجة سُهى عرّاف بإدخال الفيلم إلي المهرجان على أنه فيلم فلسطيني، في حين أن الفيلم حصل بالفعل على تمويل من وزارة الثقافة الإسرائيلية.

وتعتبر الوزارة مساهما كبيرا في إنتاج الفيلم، والذي شارك في إنتاجه أيضا المؤسسة الألمانية Post Republic، وشركة بيلسان التي تعود ملكيتها لمخرجة الفيلم.

ترى المخرجة أنه من حقها تجنيس الفيلم بالجنسية الفلسطينية نظرا لأن أبطاله من فلسطين، وتدور أحداثه في فلسطين، إلى جانب أن فريق العمل من فلسطينيي 48.

الفيلم بأكلمه ناطق بالعربية، بينما يرى وزير الثقافة الإسرائيلي أنه شارك في إنتاج الفيلم بما يقرب من 50% من تكلفة الفيلم، وأنه من حق الوزارة أن يشارك الفيلم في المهرجانات تحت اسمها، وإلا على المخرجة أن تعيد التمويل الذي حصلت عليه لإنتاج الفيلم، وهناك نشطاء إسرائيليون شنوا حملة مساندة لوزارة الثقافة الإسرائيلية ضد المخرجة، على الرغم أنه لم يكن هناك بند في عقد تمويل الوزارزة للفيلم يلزم المخرجة بتجنيس الفيلم بالجنسية الإسرائيلية.

تعتبر الأزمة التي يمر بها فيلم فيلا توما للمخرجة سُهى عرّاف هي انعكاس واضح للأزمة التي يعيشها عرب 48 بشكل عام، فهناك ما يقرب من مليون ونصف عربي يعيشون تحت جناح الحكومة الاسرائيلية ويتعاملون بقوانينها وشروطها ويدفعون الضرائب الخاصة بها ولهم تمثيل في الكينيست الاسرائيلي، الأمر الذي يجعلهم بالمنطق مواطنين اسرائيلين في أعين العرب العالم، وكثيراً ما تم توجيه اصابع الاتهام لهم بالخيانة والعمالة على اختيارهم للخضوع للحكومة الاسرائيلية،والمتوقع ان وزارة الثقافة الاسرائيلية عندما اعطت منحة بمبلغ مالي ضخم لتنفيذ فيلم، كانوا يتعاملوا معها كمواطنة اسرائيلية، بينما كانت "سهى" تحاول ان تعود لأصولها العربية من خلال فيلم عربي تدور احداثه في لُب القضية الفلسطينية و ما مرت من تطورات و ازمات على مدار العديد من الاعوام من خلال ال"فلاش باك" في الفيلم،ولذلك سيظل "فيلا توما" وليد هذا الصراع، متمسك بالهوية في قصته، تائه الجنسية في تمويله.

موقع "دوت مصر" في

15.09.2014

 
 

عمرو الليثي:

عائلتي تدعم الجوائز التي تحمل اسم والدي بمهرجان الإسكندرية «ماليا»

أحمد فاروق

يعمل الإعلامي عمرو الليثي حاليًّا في أكثر من اتجاه لتخليد اسم والده السيناريست الراحل ممدوح الليثي في الوسط الفني، وبعد قرار جمعية كتاب ونقاد السينما بتقديم جائزة في السيناريو باسم ممدوح الليثي في مهرجان الإسكندرية السينمائي تقدمها أسرة الليثي، وقرار آخر من أكاديمية الفنون بتكريم أوائل قسم السيناريو بالمعهد العالي للسينما كل عام ومنحهم جائزة تحمل اسم ممدوح الليثي ومدعومة ماليًّا من أسرته، قرر عمرو الليثي إعادة شركة «الليثي فيلم» إلى الحياة السينمائية بعد فترة طويلة من التوقف.

وقال عمرو الليثي لـ«الشروق»: إن سبب سعيه الدائم لتكريم اسم والده، أنه كان دائمًا حريصًا على دعم المواهب الشباب، منذ أن كان أستاذًا في المعهد العالي للفنون المسرحية، وحتى بعد توليه الإنتاج في التليفزيون المصري قدم أجيالا من المؤلفين والمخرجين، منهم عاطف بيشاي، وأحمد صقر، ومجدي أبو عميرة، وغيرهم.

وأضاف أن قراره بتقديم دعم مالي للجوائز التي تمنحها أكاديمية الفنون ومهرجان الإسكندرية يعود لقناعته بأن شباب المواهب يحتاج إلى هذا الحافز المالي لتشجيعهم على الاستمرار في الكتابة.

أما فيما يتعلق بكواليس عودة شركة إنتاج «أفلام الليثي» التي أسسها الثلاثي جمال وإيهاب وممدوح الليثي، قال عمرو: إن هذه الشركة أنتجت ربع إنتاج السينما المصرية حيث وصل عدد أفلامها 1064 فيلم تقريبًا، وكان من غير الطبيعي عدم استمرارها ورجوعها إلى الساحة السينمائية.

وكشف مقدم برنامج «بوضوح» أنه اتفق مع أبناء عمه جمال الليثي أن تعود الشركة مرة أخرى إلى إنتاج الأفلام الجادة كسابق عهدها، على أن تكون لها إدارة مستقلة برئاسة المنتج الفني عماد عبدا لله أحد تلامذة ممدوح الليثي، ومن المقرر أن تبدأ الشركة عملها بفيلم للفنان الشاب محمد رمضان ستعلن تفاصيله قريبًا، بالإضافة إلى مسلسل تليفزيوني لرمضان المقبل.

الشروق المصرية في

15.09.2014

 
 

22:36

إهداء علم مهرجان الإسكندرية السينمائي للمحافظ

الاسكندرية-أميرةعوض

قدمت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائى فى دورته الثلاثين علم المهرجان للواء طارق مهدى محافظ الاسكندرية تقديرا لما بذله من جهود لتنظيم المهرجان .

كما تم تكريم الفنان إياد نصار والفنان جمال سليمان رئيس المركز التشكيلى، واسم المخرج الراحل سعيد مرزوق والمخرج الفلسطينى هانى بو سعد.

22:32

"حياة كاملة" و"بعض الحب" يفوزان فى مهرجان الإسكندرية

الإسكندرية – أميرة عوض

فاز بلقب أفضل فيلم مصرى بحفل ختام مهرجان الإسكندرية السينمائى فيلم "حياة كاملة" بطولة الفنان محمد دياب.

وقد تم توزيع جوائز مسابقات الأفلام القصيرة والطويلة وللفيلم الروائى الطويل تكونت لجنة التحكيم من 7 أعضاء من اليونان وسولوفنيا وتركيا وتونس وفرنسا وإيطاليا ومصر.

وقد فاز بالجائزة الأولى فيلم "بعض الحب" وتسلم الجائزة المخرج محمد نادر وجائزة أحسن ممثلة الفنانة لبنى.

22:10

داود عبدالسيد:

تعري المرأة ليس عورة

وكالات

قال المخرج داود عبد السيد إنه لا يرى أي عورة في تعري المرأة وإظهار جسدها، معتبرًا أنَّ هذه رؤية ضد قناعة الدولة بداية من الرئيس حتى المواطنين.

جاء ذلك خلال ندوة تكريمه ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية السيمائي الدولي اليوم في دورته الثلاثين، بحضور المخرج علي عبد الخالق، والناقد السينمائي طارق الشناوي، مدير التصوير رمسيس مرزوق والفنانة سمية الخشاب.

وأوضح عبد السيد أنَّ رؤيته للمرأة تأتي من منطلق المساواة بينها وبين الرجل، وأنها ليست حرمة ولا يقتنع بمنع ظهور جزء من جسدها، مضيفًا: “ممنوع تظهر إلا إذا كان هناك أجزاء في جسم الرجل حرام أيضًا”.

وأضاف أنه لن يقدم فيلمًا عن ثورة يناير إلا إذا رأى فيها شيئًا جديدًا، موضحًا أنه يملك رؤية خاصة عن ثورة يناير ويراها ثورة حقيقية وأنه ضد ما يقال عن أن الشرطة لم تقتل المتظاهرين وعن وجود عناصر من حماس هي من قامت بقتلهم، مشيرًا إلى أنه قد يصنع فيلمًا ساخرًا لتوضح حقيقة ما يقوله أبواق النظام.

وقال عبدالسيد إنَّ مقاليد السلطة حاليًا في يد واحدة، موضحًا أن مجيء السيسي رئيسًا للجمهورية كان شيئًا ضروريًا، إلا أنه يجب علينا أن نساهم في إصلاح النظام لا أن نسقطه، وأن من يسعى لإسقاطه هي التيارات المتطرفة، مؤكدًا أن سقوط النظام الحالي سيؤدي بمصر إلى مشاكل كثيرة.

كما وصف الرقابة الفنية الحالية بالغاشمة الجاهلة وأنها أحد أنواع القمع الذي تمارسه الدولة على المبدعين والجمهور، فقال “الرقابة لها نوعين رقابة على الإبداع والأفكار فالجنس وغيره يظهر على شريط السينما، وهنا يأتي النوع الثاني من الرقابة وهي رقابة شريط السينما والتي تعني رقابة على المشاهد وهو ما لا أفهمه”.

22:01

ختام فعليات مهرجان الإسكندرية السينمائى

الإسكندرية- أميرة عوض

اختتمت مساء اليوم الإثنين، فعاليات الدورة الثلاثين لمهرجان الإسكندرية السينمائى، تحت رعاية الدكتور جابر عصفور وبرئاسة الأمير أباضة وبحضور اللواء طارق المهدى محافظ الإسكندرية.

وقد بدأ الحفل بعرض فيلم قصير جمع أهم ما قدمته السينما من مشاهد ما زالت خالدة فى الذاكرة مثل فيلم  "شىء من الخوف" و"سواق الأتوبيس" و"الكرنك"، وغيرها من الأعمال السينمائية، وعقب ذلك تم عرض رقصات وفقرات استعراضية وفنية.

وقد قامت قوات الجيش والشرطة بتكثيف تأميناتها حول مكتبة الإسكندرية وتم غلق شارع سوتر بالحواجز الحديدية ووضع الأبواب الإلكترونية، وتم تفتيش الوفداين إلى الحفل.

وغادر معظم نجوم المهرجان قبل انتهاء المهرجان بيومين، حيث غادرت الفنانة ليلى علوى ويسرا ونادية الجندى وإلهام شاهين  نور الشريف ومحمد منير ومحمود ياسين وشهيرة ولقاء الخميسى .

الوفد المصرية في

15.09.2014

 
 

نور الشريف:

الحكومات تجاهر بالتطبيع مع إسرائيل

الإسكندرية - محمد شكر:

يحتفي مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول حوض البحر الأبيض المتوسط بالفنان نور الشريف لتحمل دورته الثلاثون اسم الفنان الكبير في مبادرة هي الأولي من نوعها بإطلاق اسم فنان علي دورة مهرجان سينمائي وهو ما زال علي قيد الحياة.

وفي إطار الاحتفاء بالفنان نور الشريف نظم المهرجان ندوة تحولت لاحتفالية تكريم شارك فيها عدد كبير من النجوم الذين تتلمذوا علي يديه أو شاركوه مسيرته الفنية من بينهم سوسن بدر وليلي علوي وسميحة أيوب ومحمود ياسين وشهيرة وسميرة عبدالعزيز ومجدي كامل ولقاء سويدان ورانيا فريد شوقي وأحمد وفيق ونشوي مصطفي ووفاء عامر وهنا شيحة وعمرو يوسف وأحمد صفوت وحسن الرداد وإيناس كامل وسلوي محمد علي ومنال سلامة وأحمد زاهر ومحمد أبو داود وطارق دسوقي والكتاب محفوظ عبدالرحمن ومجدي صابر وناصر عبدالرحمن والمخرجون عمر عبدالعزيز وعلي عبدالخالق ومحمد النجار وعادل أديب والمنتجان محسن علم الدين ومحمد فوزي، بالإضافة لنقيب السينمائيين مسعد فودة ورئيس اتحاد النقابات الفنية هاني مهني وعدد من المشاركين في لجان تحكيم المهرجان مثل جمال سليمان وإياد نصار ودرة وسمية الخشاب وضيف المهرجان المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد.
ورغم حرص هذا الكم من النجوم علي مشاركة نور الشريف فرحة تكريمه من مهرجان الإسكندرية فإن بوسي وابنتيه غبن عن ندوة التكريم التي لم يتحدث فيها نور الشريف بقدر استماعه إلي شهادات زملائه وتلامذته من الفنانين الذين احتضنوه بعد أن بكي في بداية الندوة تأثراً بالتكريم والتفاف المهرجان وضيوفه حوله.

وفي الكلمات القليلة التي ألقاها نور الشريف خلال ندوة تكريمه أكد سعادته بالحفاوة التي اختصه بها مهرجان الإسكندرية خاصة أنه سبق أبناء جيله بالتكريم علي قيد الحياة وهو ما يجعله محظوظاً مقارنة بهم، مشيراً إلي حصوله علي خمسة أوسمة من بعض دول العالم العربي في الوقت الذي لم تمنحه مصر أي وسام دون أدني إساءة لمصر ولكن البلدان الأخري اهتمت بتكريمه قبل تكريمه في الإسكندرية.

واعترف الشريف بأنه بذل مجهوداً كبيراً لكي يتماسك أثناء وقوفه علي خشبة المسرح في حفل افتتاح مهرجان الإسكندرية لكيلا يبكي من هذه اللحظة وفور أن قاطعه الفنان عمرو يوسف قائلاً بنحبك يا أستاذ بكي نور وصعد لمنصة الندوة معظم الفنانين لتأكيد حبهم له.

وفي رد علي كلمة المخرج الفلسطيني هاني أبو اسعد انتقد الشريف سياسة السلطات المصرية تجاه المبدعين من عرب 48 الفلسطينيين مستشهداً بواقعة تتلخص في مشاهدته لعرض مسرحي متميز لمخرج فلسطيني وعرض الفيديو الخاص به علي الدكتور فوزي فهمي لإشراكه في مهرجان المسرح التجريبي ولكنه رفض بحجة أنه يحمل هوية إسرائيلية حتي لو كان فلسطيني الأصل لأن هذا يعد تطبيعاً ووزارة الثقافة تنتهج سياسة معادية لأي تطبيع مع إسرائيل وخاطب الشريف الجهات المصرية، مشيراً إلي أن كل الحكومات العربية تطبع مع الكيان الصهيوني بشكل مباشر ودون التفاف فهل نترك هذا ونحاصر المبدعين الفلسطينيين في وطنهم المسلوب.

وأكد الشريف أنه كان يريد أن يخبر الرئيس السيسي أثناء لقائه بالفنانين قصة تؤكد أهمية الفن في أي مجتمع، فبعد نكسة 1967 أراد المخرج يوسف شاهين تقديم فيلم لفاتن حمامة علي أن يتم تصويره في المغرب، إلا أن الرئيس جمال عبدالناصر رفض حينها مشدداً علي ضرورة تصوير الفيلم داخل مصر لتوصيل رسالة للعالم أن الحياة مستمرة في مصر رغم الهزيمة.

وكشف نور الشريف حقيقة أن الفنان عادل إمام هو من رشحه للاشتراك في الثلاثية رغم أنه لم يكن يعرفه، وحكي كيف أبدي الفنان يحيي الفخراني ندمه حينما اعتذر عن الاشتراك في فيلم العار ليلعب دور الطبيب النفسي الذي لعبه الفنان محمود عبدالعزيز حينما خاف من الشخصية ليدرك أنه كان مخطئا.

الوفد المصرية في

15.09.2014

 
 

| 10:05 مساءً

الناقد مجدى الطيب يشيد بفوز فيلم “بعد الحب” بجائزة مهرجان الإسكندرية السينمائي

أشاد الناقد السينمائى مجدى الطيب بفوز فيلم “بعد الحب”للمخرج محمد نادر بجائزة العمل الأول بمسابقة الأفلام الروائيه الطويله بمهرجان القاهرة السينمائى،معتبر ذلك إنصاف للعمل بعد تجاهل الإشارة لمشاركته من قبل إدارة المهرجان.

وعبر صفحته بموقع فيس بوك كتب الطيب.فاكرين فيلم “بعد الحب” تأليف وإنتاج وإخراج الشاب محمد نادر،الذي نوهت إلى أنه تعرض لتجاهل من جانب إدارة مهرجان الاسكندرية السينمائي،مقارنة باهتمامها غير المبرر بفيلم “قبل الربيع” للمخرج والناقد بجريدة الأهرام أحمد عاطف ؟

وأضا .هذا الفيلم المستقل منحته لجنة التحكيم الدولية لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة جائزة العمل الأول،وتجاهلت الفيلم “المُدلل”،الذي خرج خالي الوفاض،في تأكيد جديد على أن الموهبة تفرض نفسها وأن “الفن مفيهوش مجاملة” وأن مقولة “يا بخت من كان النقيب خاله” ليست صحيحة على الاطلاق !

| 8:23 مساءً

نجوم الفن يتوافدون على مهرجان الإسكندرية لحضور حفل الختام

/أ ش أ/

وصل إلى الإسكندرية، اليوم الاثنين، كوكبة من نجوم الفن بالعالم العربي لحضور حفل ختام وتوزيع جوائز مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي في دورته الثلاثين والتي تقام بالإسكندرية في الفترة من 10-15 سبتمبر الجاري.

ويشهد حضور حفل الختام كل من الفنانة السورية كنده علوش والممثل السوري جمال سليمان والفنان الأردني إياد نصار.. إضافة إلى الفنانين المصريين سمية الخشاب وهنا شيحة ومجدي كامل ومها أحمد وسميحة أيوب ومحمود ياسين وشهيرة .

ويختتم المهرجان فعالياته بعرض الفيلم المصري “قبل الربيع” للمخرج أحمد عطاف والذي يناقش الـ60 يوما التي سبقت ثورة يناير .

وكالة أنباء الـ ONA في

15.09.2014

 
 

منذ 9 ساعات | 

صور.. حفل ختام «الإسكندرية السينمائي»:

تكريم سعيد مرزوق والمغرب وتونس يكتسحان

كتب: أحمد النجار

اختتمت مساء اليوم الاثنين، فعاليات الدورة الـ30 لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، وقام اللواء طارق المهدي محافظ الإسكندرية والدكتور محمد عفيفي أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، والناقد الأمير أباظة رئيس المهرجان بتوزيع الجوائز على الأفلام الفائزة.

وكرم المهرجان في بداية حفل الختام المخرج الفلسطيني هاني أبوأسعد، ووقف الحضور دقيقة حداد على روح المخرج الراحل سعيد مرزوق، وأهدى طارق المهدي، محافظ الإسكندرية، درع تكريم باسم سعيد مرزوق، وتسلمه المخرج علي عبد الخالق.

وحصد الفيلم التونسي «باستاردو» للمخرج نجيب بلقاضي، والمغربي «حمى» للمخرج هشام عيوش، جوائز مسابقة أفلام دول البحر المتوسط الطويلة في الدورة الـ30 لمهرجان الإسكندرية السينمائي.

وفاز الفيلم التونسي بالجائزة الكبرى «أفضل فيلم» وجائزة «أفضل ممثلة» لبطلته لبنى نعمان، فيما حصل الفيلم المغربي على جائزتي «أفضل ممثل» لديدور ميشون، وأفضل سيناريو.

وحصل الفيلم المصري «بعد الحب» للمخرج محمد نادر بجائزة «العمل الأول» والفيلم السوري «سلم إلى دمشق» للمخرج محمد ملص بجائزة «الإبداع الفني» ومنحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم اللبناني «وينن» وجائزة الإخراج للسلوفاني جوزان يوجوفيتش عن فيلم «شيفروس روس».

وفي مسابقة الفيلم العربي القصير فاز الفيلم اللبناني «زرع علي كوكو» للمخرج عماد الأشقر بجائزة «أفضل فيلم تسجيلي»، والفيلم الفلسطيني إسماعيل للمخرجة نورا الشريف بجائزة «أفضل فيلم روائي»، كما فاز الفيلمان أيضًا بجوائز مسابقة أفلام دول البحر المتوسط القصيرة، ومنحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم التسجيلي المصري «فريسكا آخر الصيف»، للمخرجة ليليان رأفت، والروائي القصير التونسي «سلمى» للمخرج محمد بن عطية.

وفي مسابقة أفلام البحر المتوسط القصيرة قدمت لجنة التحكيم تنويها لفيلمين هما السوري «عبور» للمخرج زياد القاضي والمصري «هوس» للمخرج تامر سامي ومنحت اللجنة جائزتها الخاصة للفيلم الفرنسي «الذين بقوا واقفين»، وفاز الفيلم المصري «حياة كاملة» للمخرج مهند دياب بجائزة «أفضل فيلم وثائقي».

المصري اليوم في

15.09.2014

 
 

منذ 8 ساعات | 

«الإسكندرية السينمائي»..

حضر الفنانون وغابت الأفلام

كتب: أحمد النجار

أسدل الستار مساء الاثنين على الدورة الثلاثين لمهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر المتوسط «دورة نور الشريف» والتى شهدت العديد من المفارقات والتجاوزات أيضا، حيث حرصت إدارة المهرجان على دعوة عدد كبير من النجوم المصريين للقضاء على ظاهرة غيابهم في المهرجانات، لدرجة أنها اكتشفت أن عدد الغرف المحجوزة في الفندق مقر المهرجان لا يكفى لاستيعاب عدد الضيوف، الغريب أن إدارة المهرجان نفسها كانت خلال السنوات الماضية تبرر غياب النجوم بأن المهرجانات عبارة عن أفلام وعدم تواجد النجوم لا يقلل من منها أو يدينها في شىء المهم الأفلام ومستواها.

لكن ماذا عن العنصر الثاني من عناصر المهرجانات وهو الأفلام؟

لأول مرة يعلن مهرجان فيلم ختامه قبل إعلان الجوائز حيث أعلن المهرجان عن عرض الفيلم المصرى «قبل الربيع» في حفل الختام الليلة رغم أنه من المتعارف عليه في المهرجانات السينمائية أن فيلم الختام هو الفيلم الفائز بالجائزة الكبرى في المسابقة الرسمية، وهو ما وضع إدارة المهرجان في مأزق حيث تساءل كثيرون عن الأسباب والمبررات التي استندت عليها في تحديد عرض الفيلم في الختام وكان أولى بها عرضه في الافتتاح طالما أنها اختارته لتمثيل مصر في مسابقة أفلام دول البحر المتوسط.

أعلن المهرجان عن اختيار الفيلم الفرنسى «أيام مشرقة قادمة» في الافتتاح ثم تراجعت إدارته وقررت الاكتفاء بعرضه للصحفيين ثم لجنة التحكيم في ثانى أيام المهرجان.

تجاهل المهرجان وجود فيلم مصرى آخر بعنوان «بعد الحب» للمخرج محمد نادر ولم تكشف عن وجوده ضمن أفلام المسابقة إلا مع صدور الكتالوج الخاص بأفلام المهرجان حيث فوجئ النقاد بوجوده، مما دفع بصناع فيلم «قبل الربيع» إلى الإعلان في كل مقابلاتهم الصحفية والتليفزيونية أن فيلمهم هو الممثل الوحيد لمصر في مسابقة البحر المتوسط، الغريب أن فيلم «بعد الحب» والذى يقوم ببطولته مجموعة من الشباب الجدد، استطاع أن يحقق صدى طيبا داخل أروقة المهرجان وبين النقاد ومن المتوقع حصوله على إحدى جوائز المسابقة الرسمية.

رغم أن المهرجان أعلن عن قائمة أفلامه قبل الانطلاق الرسمى بوقت طويل لكن وكما هي العادة شهدت مسابقة أفلام دول البحر المتوسط عملية استبعاد للفيلم المثير للجدل «فيلا توما» للمخرجة سهى عراف بحجة عدم وصول نسخته النهائية ورفضت إدارة المهرجان عرض النسخة الخاصة بلجنة المشاهدة لأنها غير صالحة للعرض.

أفلام المسابقة لم تكن على نفس مستوى بعض الأفلام التي عرضت خارجها فجاء مستواها الفنى متواضعا بالمقارنة بأفلام مثل فيلم «الأندلسى» للمخرج الجزائرى محمد شويخ الذي عرض ضمن برنامج نظرة على السينما الجزائرية أو «عمر» للمخرج الفلسطينى هانى أبوأسعد الذي عرض في إطار تكريم مخرجه، أو الفيلم المغربى «فيلم إيرانى» للمخرج ياسين الإدريسى الذي عرض في القسم الإعلامى وهذا ما تسبب في أزمة حقيقة للجنة التحكيم.

اختيار المكرمين كان من إيجابيات المهرجان هذا العام لذلك شكلت فقرة التكريمات في حفل الافتتاح حالة إنسانية وفنية اختلطت فيها المشاعر وغلبت عليها الدموع وهى نفس الحالة التي عاشها الحضور في ندوة تكريم الفنان نور الشريف ولكن الغريب أن معظم النجوم الذين حضروا المهرجان هذا العام جاءوا من أجل نور الشريف وقد غادرو جميعا إلى القاهرة بعد انتهاء ندوة التكريم الخاصة بنور الشريف.

الروح التي سادت قبل لحظات من حفل الافتتاح كانت توحى بأن دورة هذا العام ستكون فارقة في عمر المهرجان لكن جاء أوبريت «لاتقتلوا السينما» ليمحوا حالة التفاؤل التي لازمت الجميع بسبب طوله وبدلا من أن يقف صناعة إلى جانب السينما قتلوها مع سبق الإصرار والترصد عندما قدموها في الاوبريت على أنها ارتبطت مع الجمهور بالأفعال الفاحشة وأن دور العرض بمثابة مخبأ سرى يمارس فيه العشاق نزواتهم ورغباتهم كما وصف الأوبريت النقاد بانهم مثل الجماعات المتطرفة التي تهدد الجميع وتنكل بهم ولم يخرج الحضور من حالة خيبة الأمل التي لازمتهم طوال عرض الأوبريت إلا مع بدء فقرة التكريمات التي أعادت الروح الغائبة من جديد.

علمت «المصرى اليوم» أن إحدى عضوات لجنة التحكيم والذى يعد تاريخها السينمائى محدودا للغاية حتى إن اختيارها كان مثار جدل كبير من البداية لم تحضر جميع عروض أفلام المسابقة وكان تغيبها عن اللجنة لافتا للنظر، حتى إنها طلبت وبشكل شخصى «دى في دى» الأفلام حتى تشاهدها في غرفتها في الوقت الذي يناسبها وهذا ما أثار حالة من الاستياء داخل اللجنة وفى الكواليس وقد اكتفت هذه الممثلة بالتوقيع على محضر نتيجة الجوائز بعد استشارة زملائها باللجنة، حتى إن رئيس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية المنتج الإيطالى لوتشيانا مورينا قد اعتذر عن الحضور ورئاسة لجنة التحكيم وأيضا التكريم، مما وضع إدارة المهرجان في مأزق بسبب ضيق الوقت وعدم توافر شخص بديل مناسب للقيام بهذه المهمة فاضطرت الإدارة إلى إسناد هذه المهمة في النهاية إلى الفنانة سمية الخشاب عضو اللجنة.

المصري اليوم في

15.09.2014

 
 

منذ 35 دقيقة | 

جمال سليمان في ختام «الإسكندرية السينمائي»:

الأفلام المشاركة تعبر عن القيم

كتب: علوي أبو العلا

قال الفنان جمال سليمان، رئيس لجنة تحكيم مسابقة الفيلم العربي القصير بالدورة الـ30 لمهرجان الإسكندرية السينمائي، إنه سعيد بمشاهدة الأفلام الفائزة بجوائز الدورة.

وأضاف «سليمان» في كلمة له خلال حفل ختام المهرجان: «الأعمال المشاركة في المهرجان كانت قوية وتعبر عن قيم إنسانية وتنشر السعادة بين الناس وتعبر عن أخلاق وصفات حميدة، وجميعها تستحق الفوز لكنها أكبر من عدد الجوائز التي يجب أن تمنح».

منذ 1 ساعة | 

تونس والمغرب يحصدان جوائز «الإسكندرية السينمائي»..

و«بعد الحب» يفوز بـ«العمل الأول»

كتب: أحمد النجار

حصد الفيلم التونسي «باستاردو» للمخرج نجيب بلقاضي، والمغربي «حمى» للمخرج هشام عيوش، جوائز مسابقة أفلام دول البحر المتوسط الطويلة في الدورة الـ30 لمهرجان الإسكندرية السينمائي.

وفاز الفيلم التونسي بالجائزة الكبرى «أفضل فيلم» وجائزة «أفضل ممثلة» لبطلته لبنى نعمان، فيما حصل الفيلم المغربي على جائزتي «أفضل ممثل» لديدور ميشون، وأفضل سيناريو.

وحصل الفيلم المصري «بعد الحب» للمخرج محمد نادر بجائزة «العمل الأول» والفيلم السوري «سلم إلى دمشق» للمخرج محمد ملص بجائزة «الإبداع الفني» ومنحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم اللبناني «وينن» وجائزة الإخراج للسلوفاني جوزان يوجوفيتش عن فيلم «شيفروس روس».

وفي مسابقة الفيلم العربي القصير فاز الفيلم اللبناني «زرع علي كوكو» للمخرج عماد الأشقر بجائزة «أفضل فيلم تسجيلي»، والفيلم الفلسطيني إسماعيل للمخرجة نورا الشريف بجائزة «أفضل فيلم روائي»، كما فاز الفيلمان أيضًا بجوائز مسابقة أفلام دول البحر المتوسط القصيرة، ومنحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للفيلم التسجيلي المصري «فريسكا آخر الصيف»، للمخرجة ليليان رأفت، والروائي القصير التونسي «سلمى» للمخرج محمد بن عطية.

وفي مسابقة أفلام البحر المتوسط القصيرة قدمت لجنة التحكيم تنويها لفيلمين هما السوري «عبور» للمخرج زياد القاضي والمصري «هوس» للمخرج تامر سامي ومنحت اللجنة جائزتها الخاصة للفيلم الفرنسي «الذين بقوا واقفين»، وفاز الفيلم المصري «حياة كاملة» للمخرج مهند دياب بجائزة «أفضل فيلم وثائقي».

منذ 2 ساعة | 

«الإسكندرية السينمائي»

يبدأ حفل الختام بدقيقة حداد على روح سعيد مرزوق

كتب: علوي أبو العلا

بدأت منذ قليل، فعاليات حفل ختام الدورة الـ30 من مهرجان الإسكندرية السينمائي، مساء اليوم الاثنين، بالوقوف دقيقة حداد على روح المخرج الراحل سعيد مرزوق.

وأهدى طارق المهدي، محافظ الإسكندرية، درع تكريم باسم سعيد مرزوق، وتسلمه المخرج علي عبد الخالق.

منذ 4 ساعات | 

«الإسكندرية السينمائي»

ينفي منع دخول مصورين صحفيين لحفل ختام المهرجان

كتب: علوي أبو العلا

نفى نائب رئيس مهرجان الإسكندرية السينمائي، أسامة عبدالفتاح، ما تردد حول منع المصورين الصحفيين من دخول حفل ختام المهرجان، أو اقتصار منح التصاريح لمصوري محافظة الإسكندرية فقط.

وأضاف «عبد الفتاح» في تصريحات لـ«المصري اليوم»، الاثنين: «إدارة المهرجان لم تصل حتى الآن إلى مقر حف الختام، ولم تصدر أوامر بمنع أي شخص من الدخول، وماتردد مجرد شائعة ليس أكثر».

وتختتم، مساء اليوم الاثنين، فعاليات الدورة الـ30 لمهرجان الإسكندرية السينمائي.

منذ 7 ساعات | 

سهير عبدالقادر في ختام «الإسكندرية السينمائي»:

أنصح دور العرض بعرض الأفلام

كتب: علوي أبو العلا

قالت سهير عبد القادر، رئيس لجنة الأفلام التسجيلية والوثائقية القصيرة بالدورة 30 لمهرجان الإسكندرية لدول البحر المتوسط, إنها تنصح جيمع دور العرض, بعرض الأفلام الروائية القصيرة قبل عرض الأفلام الرواوئية الكبيرة.

وأضافت «عبدالقادر» في كلمتها خلال حفل الختام: «يجب أن نشجع صناع الأفلام الجدد وحثهم على عمل المزيد من هذه الأفلام».

المصري اليوم في

15.09.2014

 
 

نور الشريف يدعو إلى "التطبيع السينمائى" مع عرب 48.. وداود عبد السيد: اقتراح "عظيم" تأخر طويلا.. وهانى مهنى: لا بد من التواصل مع نقابة الفنانين برام الله

الإسكندرية - عمرو صحصاح

نقلا عن اليومى..

طالب النجم نور الشريف فى الندوة الرئيسية التى كرم فيها على هامش فعاليات مهرجان الإسكندرية السينمائى بعمل مبادرة مع عرب 48 الذين يعيشون بالأراضى الفلسطينية المحتلة، تتضمن أن تعرض أفلامهم وإبداعاتهم بالمهرجانات المصرية. ودعا الموسيقار هانى مهنى رئيس اتحاد النقابات الفنية، إلى ضرورة صياغة مبادرة لتصحيح المسار مع هؤلاء، خاصة أن هناك قرارا اتخذه الاتحاد منذ عقود طويلة بعدم التطبيع مع عرب 48، حيث أوضح أن هؤلاء يحملون هويات إسرائيلية، غصبا عنهم، مؤكدا أن ما يعيشونه شىء مفروض عليهم وليس باختيارهم، ولكنهم يستحقون فرصة إثبات الوجود باعتبارهم سينمائيين مصريين، حتى لا يكونوا مكسبا للإسرائيليين فى ظل إقصائنا لهم على كل المستويات حتى الفنية والتى تبددت للغاية. كما رحب الموسيقار هانى مهنى رئيس اتحاد النقابات الفنية بمبادرة النجم الكبير نور الشريف، حيث قال فى تصريحات خاصة لـ«اليوم السابع»، حينما تكون مقاطعا لمجموعة معينة من البشر، ويكون وسطهم من تتفق أهواؤهم مع أهوائك وفكرهم مع أفكارك، فلابد أن تتفق معهم ومع فكرهم المتفق معك والمناسب لميولك المصرية، مشيرا إلى أن هناك مجموعة عناصر من عرب 48 ينتمون بشدة للكيان الصهيونى ويدينون له بالولاء بشدة حتى أصبحوا جزءا لايتجزأ من هذا الكيان، مضيفا «لابد أن نبتعد عن هؤلاء تماما ولا يحدث بيننا أى تعاون من أى نوع سواء كان فنيا أم سياسيا»، تابعا «هناك فى المقابل مجموعة من عرب 48 تتفق أهواؤهم معنا تماما ويعشقون الفن المصرى ويقدرون اتجاهاته، وهؤلاء من أوافق من أجلهم على تطبيق المبادرة»، لافتا إلى أن هناك نقابة للفنانين برام الله، وهؤلاء لابد أن نتواصل معهم بشكل دائم. وقال المخرج السينمائى الكبير داود عبدالسيد، إن هذا الأمر بديهى وكان لابد أن يحدث منذ فترة، موجها الشكر للفنان الكبير نور الشريف على هذا الاقتراح، الذى وصفه بالعظيم، مؤكدا أنه لابد أن تتم هذه المبادرة منذ فترة، وأن يتم عرض أعمال عرب 48 بمهرجاناتنا المصرية، حتى ولو كان هؤلاء يحملون جواز سفر إسرائيليا أو قاموا بصناعة أفلامهم من خلال دعم إسرائيلى، فهذا لأنهم يدفعون الضرائب بإسرائيل، نظير إقامتهم على الأراضى المحتلة. وشدد عبدالسيد على ضرورة التفريق بين عرب 48 الذين عاشوا على الأراضى المحتلة، الذين رفضوا أن يتركوا أراضيهم وبين الصهاينة الذين أتوا من مختلف بقاع العالم حتى يؤسسوا دولة إسرائيل ويقيمون الكيان الصهيونى على حساب الدولة الفلسطينية. ورحب المخرج عمر عبدالعزيز عضو مجلس إدارة نقابة السينمائيين بهذه المبادرة بشدة، حيث علق قائلاً: لا يجوز أن نبعد أى فئة تحمل اسم «عرب»، ولابد من إعادة العلاقة وتوطيدها مع عرب 48 لأنهم ليس لهم ذنب فيما يحدث بأراضيهم المحتلة وفرض إسرائيل شروطها عليهم داخل وطنهم. ومن جانبه قال الناقد السينمائى طارق الشناوى، إنه مع المبادرة وبدء النظر فى الأمر، ولكنه ضد اتخاذ أى قرارات فردية، لمجرد أن أحد القائمين على مهرجان الإسكندرية يرى أنه من الصواب أن نطبع مع عرب 48، ونعرض أفلامهم بمهرجاناتنا المصرية، فى الوقت الذى نسير فيه كمصريين على قرار تم اتخاذه منذ 35 عاما، بمنع التعاون معهم، وإذا تم ذلك، فلابد أن يكون من خلال قرار شرعى من جهة سيادية حكومية فنية. وقال الناقد السينمائى وليد سيف رئيس المركز القومى للسينما، إنه مع مبادرة الفنان الكبير نور الشريف قلبا وقالبا، موضحا أنا عرض أعمال عرب 48 فى المهرجانات المصرية ليس تطبيعا على الإطلاق، وإنا تعاطفا مع الفلسطينيين الذين يعيشون بالأراضى المحتلة، وهؤلاء يستحقون أن نقيم حولهم حلقات بحثية، وأن يقوم أحد المهرجانات المصرية بتخصيص برنامج كامل لأفلام عرب 48، ومناقشة مبدعيها

اليوم السابع المصرية في

15.09.2014

 
 

- 06:03 م

مهرجان الإسكندرية يمنع دخول المصورين الصحفيين حفل الختام

الإسكندرية - محمود ترك

منعت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائى دخول المصورين الصحفيين لتغطية حفل ختام المهرجان الذى يقام مساء اليوم بمكتبة الإسكندرية، وسمحت فقط لمصورى محافظة الإسكندرية. ومن المقرر أن يتم اليوم توزيع جوائز مسابقات المهرجان المختلفة للدورة الـ30، والتى انطلقت فعالياتها يوم الأربعاء الماضى

- 05:06 م

سمية الخشاب:

شاهدت أفلاما جيدة وأخرى سيئة بـ"الإسكندرية السينمائى"

الإسكندرية - عمرو صحصاح

قالت الفنانة سمية الخشاب، عضو لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى لـ"اليوم السابع"، إنها شاهدت أفلاما قوية للغاية، ومصنوعة بشكل جيد من حيث شكل الصورة والإضاءة وأداء الممثلين، وفى المقابل شاهدت أفلاما أخرى ضعيفة على غير المستوى، وبعيدة عن المنافسة. وأضافت الخشاب، أن اختيارها جاء للعمل الجيد دون مجاملة لأحد على حساب الآخر، وهو نفس الوضع بالنسبة لباقى أعضاء اللجنة، لافتة إلى أن هناك أفلاما شاركت من عدة دول عربية وأوربية، بالإضافة للفيلم المصرى "قبل الربيع"، من بطولة هنا شيحة وحنان مطاوع وأحمد وفيق، للمخرج أحمد عاطف

- 04:20 م

وصول كندة علوش وأمل رزق للإسكندرية لحضور ختام مهرجانها السينمائى

الإسكندرية ـ عمرو صحصاح

وصلت منذ قليل إلى مدينة الإسكندرية، بالفندق المستضيف لأسرة مهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى فى دورته الثلاثين، الفنانة كندة علوش وبصحبتها الفنانة السورية سوسن أرشيد، كما وصلت أيضا الفنانات أمل رزق وانتصار وحسناء سيف الدين، للمشاركة فى حفل ختام المهرجان مساء اليوم الاثنين

- 02:28 م

بالصور.. أسرة نادية الجندى تحتفل بتكريمها بـ"الإسكندرية السينمائى"

الإسكندرية - عمرو صحصاح

احتفلت أسرة النجمة الكبيرة نادية الجندى، بتكريمها بمهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى، والذى تقام فعالياته حاليا فى دورته الثلاثين، حيث استقبل محمد وكريم ومروة أبناء شقيق نجمة الجماهير، والمقيمين بعروس البحر المتوسط، عمتهم على أحد شواطئ الإسكندرية، بعد تكريمها، وقاموا بالاحتفال بها فى أجواء عائلية خاصة، وتواجد معها خلال الاحتفال المنتج وزوجها السابق محمد مختار، ومنسقها الإعلامى تامر بونو

اليوم السابع المصرية في

15.09.2014

 
 

بالصور.. غياب جماعى للنجوم عن حفل ختام مهرجان الإسكندرية السينمائى

الإسكندرية - محمود ترك - عمرو صحصاح - تصوير- أحمد عرب

انتهت فعاليات حفل ختام الدورة الـ 30 لمهرجان الإسكندرية السينمائى لدول حوض البحر المتوسط، حيث أقيم الحفل بمكتبة الإسكندرية بحضور عدد قليل من الفنانين، وغابت أسماء النجوم السوبر ستارز عن المشهد، فيما عدا النجوم أعضاء لجان التحكيم بمسابقات المهرجان المختلفة، وهو الأمر الذى يأتى على العكس من حفل الافتتاح الذى شهد حضور عدد كبير من الفنانين، كما غاب أيضا وزير الثقافة جابر عصفور عن الحفل. وفاز الفيلم اللبنانى "وينن" بجائزة لجنة التحكيم الخاصة، ونال الفيلم المصرى "بعد الحب" جائزة أحسن عمل أول، ونال الفيلم السورى "سلم إلى دمشق" للمخرج محمد ملص جائزة الإبداع الفنى. أما جائزة أفضل ممثلة كانت من نصيب لبنى نعمات من تونس عن فيلم باستاردو، والذى نال أيضا جائزة أفضل فيلم، فيلم نال المغربى دبدور ميشون جائزة أفضل ممثل عن فيلمى "حمى" الذى نال أيضا جائزة أفضل سيناريو لعبدالحميد بن عثمان وعائشة يعقوب. وكانت لسيلوفينا نصيب من الجوائز حيث نال المخرج جوران جويتفيش عن فيلمه "شيفورس راوس" جائزة أفضل مخرج. ونال الفيلم الفلسطينى إسماعيل جائزة أفضل فيلم روائى قصير، والفيلم اللبنانى "زرع كوكو" جائزة أحسن عمل تسجيلى

اليوم السابع المصرية في

16.09.2014

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2014)