تتوطد علاقة الحب بين رجاء ابنة إسماعيل بك وجلال الذي كان يعمل لدى أبيها، وهو لم
يكمل تعليمه، وعندما يعلم إسماعيل بك بهذه العلاقة، يفصل جلال من العمل، تعاني رجاء
من زوجة أبيها. يحترف جلال الغناء في الوقت الذي تمارس فيه دولت زوجة إسماعيل بك
الضغوط والحيل على رجاء للزواج من أخيها شفيق.
شاب موهوب في الغناء لا يجد طريقه فيه، يعثر على عمل لدى أحد الباشوات كسائق،
وبالصدفة يكتشف أن هذا الباشا يحاول سرقة أموال ابنة أخيه، وهو الوصي على أملاكها،
فيقرر أن يكشف هذه السرقة للفتاة التي بدأ في حبها بالفعل، تكذبه، وتبعد عنه، لكن
ومع الوقت تكتشف أن عمها يسرقها بالفعل، ويحاول تزويجها من ابنه ليستولي على كل
شيء، فتعود مرة أخرى نادمة لحبيبها.
يستأجر محمد فتحي شقة جديدة تواجه قصر طاهر باشا والد نادية، ويحدث سوء فهم بين
فتحي ونادية، ثم يكتشف أنها ابنة أخت رئيسه في العمل في بنك مصر، وما أن تشكو له
نادية حتى يقرر نقله إلى بنى سويف، ويكتشف فتحي حقيقة سوء الفهم، ويقعان في الحب،
وتحاول نادية أن تطلب إلغاء أمر النقل.