إلى جانب مسابقات الأفلام الطويلة الروائية والتسجيلية الأربعة ومجموع
جوائزها ٨٥٠ ألف دولار أمريكى، ينظم مهرجان أبوظبى السينمائى مسابقة
للأفلام القصيرة (٣٥ فيلماً) ومسابقة لأفلام الطلبة (١٢ فيلماً)، مجموع
جوائزهما ١٢٠ ألف دولار، وبذلك يجمع بين كل أجناس وأطوال الأفلام، كما يجمع
بين أفلام المحترفين وأفلام الطلبة، وهو الشمول الذى ميز المهرجان منذ
دورته الأولى عام ٢٠٠٧، وإن اختلفت مفاهيم الجوائز.
فى مسابقة الأفلام القصيرة أيضاً جائزة لأحسن فيلم عربى إلى جانب
جائزتين لأحسن فيلم روائى وأحسن فيلم تسجيلى، وقيمة كل منها ٢٥ ألف دولار،
وجائزة لأحسن فيلم تحريك (تشكيل) قيمتها ١٥ ألف دولار، ولكن مسابقة أفلام
الطلبة الوحيدة من بين المسابقات الست التى لا تتضمن جائزة لأحسن فيلم عربى،
وإنما جائزة أولى ١٥ ألف دولار، وثانية عشرة آلاف، وثالثة خمسة آلاف! وبذلك
يصل مجموع جوائز المسابقات الست ٤ للأفلام الطويلة و٢ للأفلام القصيرة إلى
٩٧٠ ألف دولار، وفى هذا العام ابتكرت الإدارة جائزة باسم الجمهور لأحسن
فيلم خارج المسابقات (٣٠ ألف دولار)، وبذلك يصل مجموع الجوائز إلى مليون
دولار، وهو المجموع الأكبر من الجوائز المالية بين كل مهرجانات العالم.
وتضيف مسابقة الأفلام القصيرة إلى صناعات السينما المشتركة فى مسابقات
المهرجان أفلاماً من السويد وإيطاليا وبلغاريا وبلجيكا والمكسيك والبرازيل
وأستراليا، وتضيف مسابقة أفلام الطلبة أفلاماً من رومانيا وبلجيكا، وتعوض
مسابقة الأفلام القصيرة غياب دول المغرب العربى عن مسابقات الأفلام الطويلة
بعرض ٣ أفلام من تونس وفيلمين من الجزائر، وتضيف إلى المشاركات العربية
فيلماً من فلسطين وآخر من البحرين، كما تعرض من الأفلام العربية فيلماً من
لبنان، ولا يوجد من مصر فى مسابقتى الأفلام القصيرة وأفلام الطلبة غير واحد
هو فيلم التحريك «صلصال» إخراج أحمد النجار، فى مسابقة الأفلام القصيرة،
وفى مسابقة أفلام الطلبة فيلمان عربيان من لبنان والإمارات.
وبذلك يصل مجموع أفلام المسابقات الست إلى ٩١ فيلماً (٤٤ طويلة و٤٧
قصيرة) من ٣٦ دولة من كل قارات ومناطق العالم، ما عدا أفريقيا السوداء،
ويوضح تحليل المعلومات أن أكبر عدد من الأفلام من دولة واحدة ٩ أفلام، وفى
هذا الموقع دولتان فرنسا وإيران، التى تشترك فى مسابقة الأفلام القصيرة بـ٧
أفلام!
المصري اليوم في
20/10/2010
٤٤
فيلماً من ٢٣ دولة تتنافس فى مسابقات الأفلام الطويلة
بمهرجان أبوظبى
بقلم
سمير فريد
هناك عشر جوائز للأفلام الطويلة فى مهرجان أبوظبى الذى بدأ دورته
الرابعة الخميس الماضى، وتعلن فى حفل الختام يوم ٢٣ أكتوبر المقبل، ومجموع
هذه الجوائز ٨٥٠ ألف دولار أمريكى، وهو المجموع الأكبر من نوعه فى العالم،
الذى يستهدف الحصول على أكبر عدد من الأفلام المهمة فى عرضها العالمى
الأول، باعتبار ذلك هو المقياس للمنافسة بين المهرجانات.
المهرجان الذى تنظمه هيئة أبوظبى للثقافة والتراث، ويديره الأمريكى
بيتر سكارليت، يعرض فى مسابقاته الثلاث للأفلام الطويلة ٤٤ فيلماً من ٢٣
دولة من الأمريكتين وآسيا وأوروبا، وهى عملياً أربع مسابقات للأفلام
الروائية والأفلام التسجيلية والأفلام الأولى أو الثانية الروائية
والتسجيلية، لأن فى كل منها جائزتين لأحسن فيلم وأحسن فيلم عربى، وقيمة كل
جائزة من الثمانى مائة ألف دولار، وتضاف جائزتان لأحسن ممثل وأحسن ممثلة فى
مسابقة الأفلام الروائية كل منهما ٢٥ ألف دولار، وبهذا يساوى المهرجان بين
الأفلام الروائية والتسجيلية، وبين المخرجين المتمرسين والجدد، وبين
الأفلام الأجنبية والأفلام العربية.
والأفلام الـ٤٤ منها ١٥ من أوروبا و٧ من أمريكا الشمالية و٦ من آسيا
و٤ من أمريكا الجنوبية و١٢ من العالم العربى. من أوروبا ٥ من فرنسا و٣ من
بريطانيا وفيلم من كل من ألمانيا وإسبانيا وروسيا والدنمارك وهولندا
والنرويج والبوسنة، ومن أمريكا الشمالية ٥ أفلام من الولايات المتحدة و٢ من
كندا، ومن آسيا ٢ من إيران وفيلم من كل من الصين والهند وباكستان وتركيا،
ومن أمريكا الجنوبية ٢ من كل من الأرجنتين وشيلى. وهو تنوع كبير رغم غياب
أفريقيا السوداء وأستراليا، وغياب سينمات كبيرة مثل إيطاليا فى أوروبا
والبرازيل فى أمريكا الجنوبية واليابان فى آسيا.
والأفلام العربية الـ١٢ هى ٥ من لبنان و٣ من مصر و٢ من سوريا وفيلم من
كل من العراق والإمارات، وإذا كان من الممكن قبول غياب أستراليا وإيطاليا
والبرازيل واليابان وغيرها من صناعات السينما الكبرى فى العالم، فليس من
الممكن قبول غياب تونس والمغرب والجزائر عن مسابقات مهرجان دولى، يقام فى
العالم العربى، خاصة المغرب التى تشهد نهضة غير مسبوقة فى تاريخها
السينمائى.
المصري اليوم في
19/10/2010
فيلمان من مصر فى مسابقة «آفاق جديدة» فى مهرجان
أبوظبى
بقلم
سمير فريد
هناك مسابقة جديدة للأفلام الطويلة فى مهرجان أبوظبى السينمائى الرابع
الذى افتتح الخميس للأفلام الأولى أو الثانية لمخرجين، حيث يخصص المهرجان
جائزتين لأحسن فيلم وأحسن فيلم عربى لكل من الأفلام الروائية والأفلام
التسجيلية، وقيمة كل من الجوائز الأربع مائة ألف دولار أمريكى مثل الجوائز
الأربع المماثلة فى مسابقتى الأفلام الروائية والتسجيلية.
المسابقة الجديدة تحمل اسم «آفاق جديدة»، وتعرض ١٠ أفلام روائية و٧
أفلام تسجيلية، أما الأفلام الروائية فهى ٢ من إيران وفيلم من كل مصر
وفرنسا وكندا وباكستان وتركيا وسوريا والعراق ولبنان والإمارات. والأفلام
العربية الأربعة هى السورى «مرة أخرى» إخراج جود سعيد الذى عرض فى مهرجان
دمشق العام الماضى، والإماراتى «ثوب الشمس» إخراج سعيد سالمين، والعراقى
الإماراتى المشترك «كرنتينا» إخراج عدى رشيد، واللبنانى الإماراتى المشترك
«طيب، خلص، يلا» إخراج رانيا عطية، والأفلام الأربعة تقدم فى عرضها العالمى
الأول، ومن الأفلام الفائزة فى مسابقة صندوق المهرجان لدعم الأفلام
العربية.
أما الأفلام التسجيلية السبعة فهى ثلاثة من الولايات المتحدة منها
«القنوات الخلفية: ثمن السلام» إخراج هارى هونكل فى عرضه العالمى الأول،
والفيلم الأرجنتينى «البائع المتجول» إخراج إدواردو دى لاسيرنا، ومن لبنان
«مملكة النساء» إخراج دانا أبورحمة، ومن مصر «داخل خارج الغرفة» إخراج دينا
حمزة وإنتاج المركز القومى للسينما، و«جل حيد» إخراج فوزى صالح، وكلاهما
عرض عالمى أول أى أن هناك ثلاثة أفلام تتنافس على جائزة المائة ألف دولار
لأحسن فيلم عربى.
شاهدت نسخة عمل «جلد حى» فى القاهرة، وهو الفيلم الأول لمخرجه فوزى
صالح ومن إنتاج الممثل الكبير محمود حميدة، وبقدر ما يعلن الفيلم عن مولد
مخرج موهوب ومتميز بعمقه وجرأته، بقدر ما يؤكد أن حميدة فنان كبير حقا لا
يبحث عن دور جيد ليمثله فقط، وإنما يقوم بدور شامل فى تطور السينما المصرية
فهو أيضاً ناشر مجلة «الفن السابع»، والمساهم فى إنقاذ بعض من تراث
فوتوغرافيا الأفلام المصرية فى ظل غياب أرشيف حقيقى، وها هو منتج لفيلم
تسجيلى من أهم ما أنتج هذا العام.
المصري اليوم في
18/10/2010
فيلمان من لبنان يتنافسان فى مسابقة الأفلام التسجيلية
الطويلة
بقلم
سمير فريد
افتتح يوم الخميس مهرجان أبوظبى السينمائى، ولا نقول الدولى لأن إدارة
المهرجان استبعدت هذه الكلمة من اسمه فى دورته الجديدة الرابعة، ولكنه
مهرجان دولى يعرض الأفلام بين كل قارات العالم. تتنافس فى مسابقة الأفلام
الروائية الطويلة ثلاثة أفلام من مصر وسوريا ولبنان للحصول على جائزة أحسن
فيلم عربى وقدرها مائة ألف دولار أمريكى، وكان اسمها فى الدورة الماضية
أحسن فيلم من الشرق الأوسط، وتمنح جائزة مماثلة فى مسابقة الأفلام
التسجيلية الطويلة، ولكن يتنافس عليها فيلمان من لبنان: «شيوعيين كنا»
إخراج ماهر أبى سمرا، الذى عرض فى مهرجان فينسيا، و«بحبك يا واش» إخراج
محمد سويد، وكلاهما إنتاج لبنانى إماراتى مشترك، مثل الفيلم اللبنانى فى
مسابقة الأفلام الروائية الطويلة.
الأفلام الأخرى المشتركة فى هذه المسابقة، التى تتنافس للحصول على
جائزة أحسن فيلم، وقدرها مائة ألف دولار، عشرة أفلام، ٢ من الولايات
المتحدة و٢ من بريطانيا وفيلم واحد من كل من فرنسا وألمانيا والنرويج
وهولندا والأرجنتين وشيلى، وتشهد المسابقة العرض العالمى الأول للفيلم
الهولندى «أرض الوطن»، إخراج جورج سليوزر، عن قضية فلسطين، وعن نفس القضية
الفيلم الألمانى «أطفال الحجارة.. أطفال الجدار» إخراج روبرت كريج، والفيلم
النرويجى «دموع غزة» إخراج فيبكى لوكيبيرج الذى عرض فى مهرجان تورونتو.
كما تشهد المسابقة عرض الفيلم الشيلى «حنين إلى الضوء» إخراج فنان
السينما التسجيلية الكبير باترشيو جوزمان، الذى عرض فى مهرجان كان، والفيلم
الأرجنتينى «شى» إخراج تريستان بايور، والفيلم الفرنسى «الصين: إمبراطورية
الفن» إخراج إيما تاسى وشينج زيمين، ومن بريطانيا «قصة إنسان» إخراج فارون
بونيكوس، و«السارى الوردى» إخراج كيم لوجينوتو.
ومن أمريكا التى لا يعرض منها أى فيلم فى مسابقة الأفلام الروائية
الطويلة يعرض «ملكة الشمس» إخراج تاجارت سيجال، و«أرض من زجاج» إخراج
ديبورا سكارانتون.
وخارج المسابقة تعرض نسخة عمل من الفيلم العراقى الإماراتى «بين ذراعى
أمى» إخراج محمد وعطية الدراجى، وهو من المشروعات التى فازت فى مسابقة
صندوق مهرجان أبوظبى لدعم الأفلام العربية «سند»، وكان محمد الدراجى المخرج
الوحيد الذى فاز عن مشروعين فى الدورة الأولى للمسابقة، هذا المشروع
التسجيلى ومشروع فيلمه الروائى الجديد «المحطة».
المصري اليوم في
17/10/2010
افتتاح مهرجان أبوظبى السينمائى و«رسائل البحر» يمثل مصر فى
المسابقة
بقلم
سمير فريد
افتتح أمس الأول مهرجان أبوظبى السينمائى فى دورته الرابعة التى تستمر
حتى ٢٣ أكتوبر. عرض فى الافتتاح الفيلم الأمريكى «عالم الخيول» إخراج
راندال والاس، ويعرض فى الختام الفيلم الصينى «المخبر دى» إخراج تسوى هارك،
الذى عرض فى مسابقة مهرجان فينسيا.
اختارت إدارة المهرجان الفيلم المصرى «رسائل البحر» إخراج داوود
عبدالسيد للعرض فى مسابقة الأفلام الطويلة، وهو الفيلم الذى يمثل السينما
المصرية فى مسابقة جائزة أوسكار أحسن فيلم أجنبى، التى تعلن الأفلام
المرشحة لها والفيلم الفائز بها فى يناير المقبل.
يتنافس «رسائل البحر» مع الفيلم السورى «روداجى» إخراج نضال الدبس،
والفيلم اللبنانى الإماراتى المشترك «شتى يادنى» إخراج بهيج حجيج، للفوز
بجائزة أحسن فيلم عربى وقدرها مائة ألف دولار أمريكى، كما تتنافس الأفلام
الثلاثة للفوز بجائزة أحسن ممثل (٢٥ ألف دولار) وأحسن ممثلة (٢٥ ألف
دولار)، وكلا الفيلمين السورى واللبنانى الوحيدان فى المسابقة اللذان
يعرضان فى عرضهما العالمى الأول، والفيلم اللبنانى من الأفلام التى حصلت
على منحة دعم الإنتاج من صندوق دعم الأفلام العربية فى المهرجان (سند)،
ولذلك فهو إنتاج لبنانى إماراتى مشترك.
وفى المسابقة نفسها تتنافس ١٢ فيلماً على جائزة أحسن فيلم وقدرها مائة
ألف دولار إلى جانب جائزتى التمثيل والأفلام الـ١٢ منها ٣ من فرنسا وفيلم
من كل من بريطانيا وإسبانيا والدنمارك وروسيا والبوسنة من أوروبا، والصين
والهند من آسيا، وشيلى من أمريكا الجنوبية، وكندا من أمريكا الشمالية.
ومن اللافت غياب السينما الأمريكية، ولكن من الأفلام المختارة عدد من
أهم أفلام العالم هذا العام، فهناك تحفة ألكسى فيدور شنيكو «أرواح صامتة»
من روسيا، وتحفة وانج بينج «الخندق« من الصين، وكلاهما عرض فى مهرجان
فينسيا، ومن فرنسا «ميرال» إخراج جوليان شنابل، و«آنية الزهور» إخراج
فرنسوا أوزون، ومن البوسنة «سيرك كولومبيا» إخراج دانيس تانوفيك، ومن كندا
«حرائق» إخراج دنيس فيلنيون عن مسرحية الكاتب اللبنانى وجدى معوض، والأفلام
الأربعة عرضت فى فينسيا أيضاً، والفيلم الفرنسى «كارلوس» إخراج أوليفييه
أساياس الذى عرض فى مهرجان كان. وهناك أيضاً الفيلم الدنماركى «فى عالم
أفضل» إخراج سوزان بير عن مشكلة دارفور، الذى عرض فى مهرجان تورنتو.
المصري اليوم في
16/10/2010
٥٠٠
ألف دولار من «سند» أبوظبى لـ٢٨ مشروعاً عربياً
جديداً
بقلم
سمير فريد
نشر خطأ فى «صوت وصورة» يوم الثلاثاء الماضى أن مجموع منح صندوق دعم
الأفلام العربية «سند» فى مهرجان أبوظبى السينمائى ٥٠٠ مليون دولار أمريكى،
والصحيح ٥٠٠ ألف دولار (حتى ٢٠ ألف دولار لدعم السيناريو، وحتى ٦٠ ألف
دولار لدعم الإنتاج بالنسبة للأفلام التى بدأ تصويرها).
تشرف على الصندوق الفرنسية مارى بيير ماسيا التى تولت لفترة إدارة
برنامج «نصف شهر المخرجين» فى مهرجان كان. وقد أعلن محمد خلف المزروعى،
مدير هيئة أبوظبى للثقافة والتراث التى تنظم مهرجان أبوظبى عن فوز ٢٨
مشروعاً فى الدورة الأولى من دورات صندوق «سند».. وكلها مشروعات أفلام
طويلة روائية وتسجيلية.
فازت بمنح دعم الإنتاج ٨ أفلام روائية طويلة هى:
- «موت للبيع» إخراج فوزى بن سعيد (المغرب).
- «خويا» إخراج كمال المهوتى (المغرب).
- «فوق اللوح» إخراج نادية كيلانى (المغرب).
- «طيب، خلص، يالا» إخراج رانيا عطية (لبنان).
- «شتى يا دنى» إخراج بهيج حجيج (لبنان).
- «ثوب الشمس» إخراج سعيد سالمين (الإمارات).
- «كرنتينا» إخراج عدى رشيد (العراق).
- «آخر أيام المدينة» إخراج تامر السعيد (مصر).
وفاز بمنحتين لدعم الإنتاج فيلمان تسجيليان طويلان: المصرى «محمد ينجو
من الماء» إخراج صفاء فتحى، والعراقى «بين ذراعى أمس» إخراج محمد وعطية
الدراجى.
وفاز بمنح دعم السيناريو ١٣ فيلماً روائياً طويلاً هى:
- «على صوتك» إخراج نادية الغانى (تونس).
- «جسد أجنبى» إخراج رجاء عمارى (تونس).
- «زانكا كونتاكت» إخراج إسماعيل المولى (المغرب).
- «قصص بلاى جراوند» إخراج إبراهيم فريته (المغرب)
- «حكايات قريتى» إخراج كريم طريدية (الجزائر).
- «ابن بطوطة» إخراج طارق تكية (الجزائر).
- «مى فى الصيف» إخراج شيرين دعبس (الأردن).
- «لما شفتك» إخراج آن مارى جاسر (الأردن).
- «البحر الميت» إخراج إيهاب جادالله (فلسطين).
- «طرق الآلام» إخراج صبحى الزبيدى (فلسطين)
- «ليت للبراق عين» إخراج محمد ملص (سوريا).
- «الجلطة» إخراج هالة لطفى (مصر).
- «المحطة» إخراج محمد الدراجى (العراق).
وفاز بمنح دعم السيناريو ٥ أفلام تسجيلية طويلة هى:
- «إغراء» إخراج عمر أميرالاى (سوريا)
- «وكما لو أننا نمسك بكوبرا» إخراج هالة العبدالله (سوريا).
- النادى اللبنانى للصواريخ» إخراج جوانا حاجى توما وخليل جريج
(لبنان).
- «نفط وتراب» إخراج فيليب ديب (مصر).
- «جنى أنا» إخراج داليا الكورى (الأردن).
ولا شك أن صندوق «سند» اسم على مسمى، ومن أحداث العام المهمة فى
السينما العربية، التى تؤكد دور الإمارات المرتقب فى تطورها والنهوض بها.
samirmfarid@hotmail.com
المصري اليوم في
09/10/2010 |