ملفات خاصة

 
 
 

شارك في تأسيس مسرحي السد القطري والشارقة

وفاة البحريني عبدالله السعداوي.. «مؤسس المسرح الفقير بالخليج»

المصدر : الأنباء/ مفرح الشمري

عن رحيل

عبدالله السعداوي

   
 
 
 
 
 
 

بعد مسيرة طويلة من الإبداع والتميز، توفي الممثل والكاتب والمخرج المسرحي البحريني القدير عبدالله السعداوي ظهر أمس، عن عمر 76 عاما، وذلك بعد صراع مع المرض.

الراحل عبدالله السعداوي او كما كان يحب ان يطلق عليه «بونجم» رحيله خسارة للمسرح الخليجي والعربي لعطاءاته الكثيرة فيه لأنه كان لا يعرف المستحيل في المسرح الذي عشقه لدرجة لا توصف ولذلك لقب بـ «مؤسس المسرح الفقير في الخليج»،

هذا اللقب الذي كان يفخر به كثيرا والذي جاء في ظل قلة الدعم الذي شاهده في البحرين عام 1984 بعد عودته اليها ليقرر عمل مسرحية كانت بعنوان «رجال البحر»، على الرغم من قلة الامكانات التي عانى منها في تلك الفترة وكان من الصعب إنجازها لكن بفضل بعض الأصدقاء عرضت المسرحية بإمكانات بسيطة ليطلق بعد ذلك عليه لقب «مؤسس المسرح الفقير في الخليج».

كتب اول مسرحية «الحمار ومصقلة الاعدام» التي تعني له الشيء الكثير حسب لقائه في «الأنباء» عام 2014 لأنها اول مسرحية قام بتأليفها ولكن المخرج جمال الصقر قدمها تحت اسم «مؤلف ضاع في نفسه» فكانت الشرارة الاولى له في المسرح خصوصا في التأليف.

الراحل السعداوي قدم مسرحية «انتيجونا» للكاتب سوفكليس مع مسرح الاتحاد الشعبي وهي اول مسرحية مثل فيها على نطاق المسارح الاهلية وذلك في عام 1970 ومنها سافر إلى قطر، حيث شارك في تأسيس مسرح السد مع الفنان القطري غانم السليطي والفنان البحريني مبارك خميس والفنانة البحرينية مريم راشد.

الراحل عبدالله السعداوي الذي تجمعني به صداقه خاصة، لم ينكر اصحاب الفضل عليه في مسيرته المسرحية فهو دائما يدين بالفضل بعد الله إلى الفنان العراقي جلال ابراهيم الذي التقاه في دولة الامارات العربية المتحدة عندما سافر لها عام 1975، حيث شارك في تأسيس مسرح الشارقة مع الفنانين عبدالله المناعي ومحمد عبدالرحمن وعلي خميس، وايضا لم ينس فضل المخرج الراحل صقر الرشود الذي عمل معه مسرحية «شمس النهار» في الامارات وكانت تجمعه به صداقة قوية جدا.

انجازات الراحل الفنان المسرحي البحريني القدير عبدالله السعداوي كثيرة في التأليف والتمثيل والاخراج وهو وجه مألوف في المهرجانات الخليجية والعربية والدولية وحصل على العديد من الجوائز في عناصر العرض المسرحي، رحمه الله وغفر له وأدخله فسيح جناته، والله يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان،

(إنا لله وإنا إليه راجعون).

 

الأنباء الكويتية في

04.02.2024

 
 
 
 
 

بعد رحيله الهادئ.. من هو الفنان الخليجي عبد الله السعداوي؟

مريم محمد

رحل الممثل والكاتب والمخرج المسرحي البحريني عبد الله السعداوي عن عالمنا، ظهر أمس السبت، عن عمر 76 عاما، وذلك بعد صراع مع المرض.

وفاة الفنان عبد الله السعداوي

فقد المسرح الخليجي، أحد رواده الفنان عبد الله السعداوي، حيث كان مخرجًا وممثلاً وكاتبًا للسيناريو، بالإضافة إلى أنه ناقد في مجال السينما والمسرح والأدب والقضايا الفكرية المتنوعة.

ويعد السعداوي، أحد أهم المسرحيين لعطاءاته الكثيرة في المسرح الذي عشقه لدرجة لا توصف، ولذلك لقب بـ «مؤسس المسرح الفقير في الخليج».

الفنان عبد الله السعداوي

وبدأ السعداوي مسيرته الفنية في عام 1964، وكانت تجربته الأولى مسرحية «الحمار ومقصلة الإعدام» من تأليفه، وإخراج الفنان جمال الصقر تحت عنوان: «مؤلف ضاع في نفسه»، وشارك في علم 1970 بتمثيل أول مسرحية على نطاق المسارح الأهلية البحرينية، وهي «أنتيجونا».

وانضم في عام 1970 إلى فرقة مسرح الاتحاد الشعبي في المحرق، حيث شارك في أول عمل مسرحي للفرقة بعنوان «انتيجونا» للكاتب سوفكليس مع مسرح الاتحاد الشعبي.

وشارك أيضًا في تأسيس مسرح «السد» في قطر مع الفنان القطري غانم السليطي وعدد من الفنانين، وشارك أيضا في تأسيس مسرح «الشارقة» في الإمارات عام 1975.

من هو الفنان عبد الله السعداوي

وبدأ عبد الله السعداوي في تأسيس مختبر نادي مدينة عيسى، واستقطب فيه الشباب، الذين قدم معهم أول عمل في عام 1986 بعنوان «الرجال والبحر»، كما أسس في عام 1991بالتعاون مع عدد من الفنانين مسرح الصواري الذي يعد ثالث فرقة مسرحية أهلية في البحرين.

وأسهم في تأسيس مهرجان الهواة، الذي يقيمه مسرح الصواري في أغسطس من كل عام، وحصل على جائزة الإخراج في مهرجان القاهرة التجريبي عن مسرحيته «الكمامة» كما نال الكثير من الجوائز، وتم تكريمه في كثير من المناسبات.

أعمال الفنان عبد الله السعداوي

من أبرز أعماله المسرحية كمخرج: «الرجال والبحر، الصديقان، الجاثوم، الرهائن، اسكوريال، الكمامة، القربان، الطفل البريء، الكارثة، الستارة المغلقة، وابني المتعصب، الحياة ليست جادة، الساعة 12 ليلا».

 

الأسبوع المصرية في

04.02.2024

 
 
 
 
 

وفاة الفنان البحريني عبدالله السعداوي

فن ومشاهير |

الموت يغيب الفنان البحريني عبدالله السعداوي

توفي اليوم السبت، الموافق لـ 03/02/2024 الممثل والكاتب والمخرج المسرحي البحريني عبدالله السعداوي عن عمر ناهز 76 عاماً، بعد مسيرة فنية استمرت عدة عقود.

ويُعتبر السعداوي من رواد المسرح في البحرين، حيث كان مخرجًا وممثلاً وكاتبًا للسيناريو، بالإضافة إلى كونه ناقدًا في عدة ميادين فكرية.

مسيرة عبدالله السعداوي الفنية

بدأ السعداوي مسيرته الفنية في عام 1964، وانضم في عام 1970 إلى فرقة مسرح الاتحاد الشعبي في المحرق، حيث شارك في أول عمل مسرحي للفرقة بعنوان "انتيجونا".

وشارك أيضًا في تأسيس مسرح "السد" في قطر ومسرح "الشارقة" في الإمارات، وفيما بعد أسس مختبر "نادي مدينة عيسى" ومسرح الصواري في البحرين.

حصل السعداوي على جوائز عديدة، بما في ذلك جائزة الإخراج في مهرجان القاهرة التجريبي عن مسرحيته "الكمامة".

من أبرز أعماله المسرحية كمخرج: "الرجال والبحر"، و"الصديقان"، و"الجاثوم"، و"الرهائن"، و"اسكوريال"، و"الكمامة"، و"القربان"، و"الطفل البريء"، و"الكارثة"، و"الستارة المغلقة"، و"ابني المتعصب"، و"بورتريه"، و"الحياة ليست جادة"، و"الساعة 12 ليلا.

 

قناة رؤيا الأردنية في

04.02.2024

 
 
 
 
 

أثرى الفن العربي بسحره.. رحيل عبدالله سعداوي رائد المسرح البحريني

غيّب الموت الفنان البحريني الكبير عبدالله السعداوي، تاركًا خلفه إرثًا غنيًا من الأعمال المسرحية والفنية التي أسهمت في تأسيس المسرح البحريني الحديث وإثراء الساحة الخليجية والعربية.

واشتهر عبدالله السعداوي بكونه أحد مؤسسي المسرح البحريني الحديث، وله إسهامات بارزة في المسرح الخليجي والعربي.

من هو عبدالله السعداوي؟

ولد عبدالله السعداوي عام 1948 في المنامة، البحرين، انخرط في عالم المسرح منذ صغره، مسيرته الفنية في عام 1964، حتى أصبح من رواد المسرح البحريني.

بدأ الفنان عبدالله السعداوي مسيرته الفنية في عام 1964، وكانت تجربته الأولى مسرحية "الحمار ومقصلة الإعدام" من تأليفه، وإخراج الفنان جمال الصقر تحت عنوان: "مؤلف ضاع في نفسه".

وفي عام 1970، انضم إلى فرقة مسرح الاتحاد الشعبي في المحرق، وشارك آنذاك في أول عمل مسرحي للفرقة الذي حمل عنوان "انتيجونا".

تميز عبدالله السعداوي بأسلوبه الإبداعي المميز في الإخراج والتمثيل، ونجح في تقديم أعمال مسرحية تناولت قضايا إنسانية واجتماعية متنوعة.

إرث غني من الأعمال

قدم العديد من الأعمال المسرحية المميزة، منها: "الكمامة" و"الرجال والبحر"، و"الصديقان"، و"الجاثوم"، و"الرهائن"، و"حكاية لعبة"، و"الملك لير"، و"البحث عن سندباد"، وشارك في العديد من الأفلام والمسلسلات التلفزيونية، منها: "البحرين 2030"، "نيران الرمال"، "طاش ما طاش".

أبرز المحطات في مسيرته

ساهم في إنشاء مختبر نادي مدينة عيسى، واستقطب فيه الشباب، الذين قدم معهم أول عمل في عام 1986 بعنوان "الرجال والبحر".

شارك في تأسيس مسرح الصواري في عام 1991، أحد أهم المسارح العربية في البحرين حيث يُعد ثالث فرقة مسرحية أهلية في البحرين، كما شارك في تأسيس فرقة مسرح السد في قطر ومسرح الشارقة الوطني في الإمارات العربية المتحدة.

رحلة فنية حافلة بالإنجازات

حصل على جائزة الإخراج في مهرجان القاهرة التجريبي عن مسرحيته "الكمامة"، وجائزة أفضل ممثل في مهرجان الخليج المسرحي، جائزة الدولة للتفوق في الإبداع.

وأسهم في تأسيس مهرجان الهواة، الذي يقيمه مسرح الصواري في أغسطس من كل عام.

مثّل رحيل عبدالله السعداوي خسارة فادحة للمسرح البحريني والعربي، حيث فقدت الساحة الفنية أحد أهم روّادها وأعلامها.

سيظلّ عبدالله السعداوي حاضراً في ذاكرة محبيه من خلال أعماله الخالدة التي ساهمت في تأسيس المسرح البحريني الحديث ورفعت اسمه على الصعيد الدولي.

 

الوئام الإلكترونية في

04.02.2024

 
 
 
 
 

"الستار يُسدل" على مسيرة عبد الله السعداوي..

وداعًا لأحد أبرز رواد المسرح الخليجي

أخبار فريق الرجل

في خبر مؤلم لمحبي الفن وعشاق المسرح، غادر الممثل والكاتب والمخرج المسرحي البحريني عبد الله السعداوي عالمنا يوم أمس السبت، بعد معركة مع المرض عن عمر يناهز الـ76 عامًا.

رحيل "السعداوي" يمثل فقدانًا كبيرًا للمسرح الخليجي، حيث كان له دور بارز كمخرج وممثل وكاتب سيناريو، بالإضافة إلى نشاطه كناقد في مجالات السينما والمسرح والأدب والقضايا الفكرية المختلفة.

مسيرة عبد الله السعداوي

تعد مسيرة "السعداوي" في عالم المسرح مليئة بالإنجازات والتميز، حيث كان يعد واحدًا من أهم المسرحيين في المنطقة نظرًا لتفانيه وإسهاماته الفنية العديدة، وحمل لقب "مؤسس المسرح الفقير في الخليج"، نظرًا لشغفه اللافت وتفانيه في تطوير هذا الفن في المنطقة.

بدأت مسيرته الفنية في عام 1964، حيث كانت أولى تجاربه المسرحية بعنوان "الحمار ومقصلة الإعدام" التي كتبها وأخرجها، وشارك في تمثيلها الفنان جمال الصقر، واستمر في تقديم الأعمال الفنية المتميزة، حيث شارك في أول عمل مسرحي على نطاق المسارح الأهلية في البحرين عام 1970 بمسرحية "أنتيجونا".

انضم "السعداوي" إلى فرقة مسرح الاتحاد الشعبي في المحرق في عام 1970، إذ شارك في العديد من الأعمال المسرحية المميزة، وكان من بين مؤسسي مسرح "السد" في قطر ومسرح "الشارقة" في الإمارات عام 1975.

أسس "السعداوي" مختبر نادي مدينة عيسى، وساهم في تأسيس مسرح "الصواري" الذي يعد ثالث فرقة مسرحية أهلية في البحرين، وأسهم أيضًا في تأسيس مهرجان الهواة الذي يُقام سنويًا في أغسطس، وحصل على جوائز عديدة من بينها جائزة الإخراج في مهرجان القاهرة التجريبي عن مسرحيته "الكمامة".

من بين أبرز أعماله المسرحية كمخرج: "الرجال والبحر، الصديقان، الجاثوم، الرهائن، اسكوريال، الكمامة، القربان، الطفل البريء، الكارثة، الستارة المغلقة، ابني المتعصب، الحياة ليست جادة، والساعة 12 ليلاً".

رحيل عبد الله السعداوي يترك فراغًا كبيرًا في عالم المسرح البحريني والخليجي، إلا أن إرثه الفني سيظل حيًا من خلال الأعمال التي قدمها والتي ستبقى محفورة في ذاكرة الجمهور والمحبين للفن المسرحي.

 

مجلة الرجل السعودية في

04.02.2024

 
 
 
 
 

المسرح البحريني يفقد عبدالله السعداوي أحد أهم قاماته

المواطن - فريق التحرير

نعى العديد من نجوم الفن العرب، المخرج البحريني عبدالله السعداوي الذي انتقل إلى جوار ربه يوم أمس ووري جثمانه الثرى في مقبرة الحنينية.

قامة مسرحية

الفنانة شيماء سبت نعت الفقيد بقولها: أن تكون مسرحيًا يعني أن تكون لديك القدرة على الابتسامة في وجه الإنسان وأن تشرب الألم وتخربش على الجدران وتبكي بصمت أستاذي وملهمي معلمي وأبي فجعت من الخبر المؤلم لا حول ولا قوة إلا بالله الفنان المخرج البحريني عبدالله السعداوي في ذمة الله نسأل الله أن يرحمه ويغفر له ويعفو عنه.

بينما قال الكاتب حسن مدن: “المسرح في البحرين يفقد واحدًا من أهم قاماته”.

أما جبران الجبران فقال: رحمه الله صعد على المنبر في مهرجان المسرح للجامعات لدول مجلس التعاون وقال ( تطهروا بالمسرح) كلمة حين فككت مغزاها وجدت أنها درس عظيم لكل المسرحيين رحمك الله يا أستاذ عبدالله.. من أهم الأسماء التي رزقت بمعرفتها “.

المسرحي الروحاني

بدوره قال كميل العبدلي: المسرحي الروحاني العتيق خبر رحيل المسرحي القدير حتمًا ذو وقع مؤلم للغاية لا سيما لمن يعرف هذا الإنسان الذي يحمل هدوء الكون في جعبته، وتواضع الزُّهاد، ودماثة الأخلاق، وبساطة المعشر بكل عمق، ومعارف الفلاسفة الفطاحل”.

مسيرة عبدالله السعداوي

ويعتبر السعداوي من مؤسسي المسرح البحريني، وهو مخرج وممثل وكاتب سيناريوهات مسرحية، وكذلك ناقد في العديد من الميادين الفكرية.

حصل السعداوي على جائزة الإخراج في مهرجان القاهرة التجريبي عن مسرحيته الكمامة وهو عضو مؤسس في مسرح الصواري، إضافة إلى أنه شارك في تأسيس فرقة مسرح السد في دولة قطر ومسرح الشارقة الوطني في الإمارات.

 

المواطن السعودية في

04.02.2024

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004