ملفات خاصة

 
 
 

مهرجان بغداد السينمائي الأول يبحث عن مكانة تليق باسم العراق

لمحات خاطفة لمضامين مسابقة الأفلام الروائية القصيرة

لندن: عدنان حسين أحمد

بغداد السينمائي

الدورة الأولى

   
 
 
 
 
 
 

تتواصل التحضيرات لمهرجان بغداد السينمائي الأول الذي تنطلق فعّالياته للمدة من 10 - 14 شباط / فبراير 2024م. وقد أعلن نقيب الفنانين العراقيين، رئيس مهرجان بغداد السينمائي الدكتور جبار جودي أن اللجنة التحضيرية للدورة الأولى قد قررت قبول 16 فيلمًا للمشاركة في مسابقة الأفلام الروائيةالقصيرة من بين الأفلام العراقية والعربية التي تقدّمت للمهرجان وهي على التوالي، خمسة أفلام من العراق، وأربعة من جمهورية مصر العربية، وفيلمين من مملكة البحرين، وفيلمًا واحدًا لكل من سوريا، ولبنان، وفلسطين، وتونس والمغرب. وأوضح د. جودي أن الأفلام التي ستشارك في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة هي: "ترانزيت" للمخرج العراقي باقر الربيعي، و "خُطّاف" لياسر الأعسم، و "يد أمي" لگاردينا هيمن، و "دوّيرة" لسيف صباح، و "گيمر عرب" لرانيا حمزة. وأربعة أفلام من مصر هي: "16 مللي" لعبدالله جاد، و "عيسى أعدك بالجنة" لمراد مصطفى، و "فطيمة" لأحمد عادل، و "الترعة" لجاد شاهين. و "العزلة" للبحريني جمال غيلان، و "عروس البحر" لمحمد عتيق، و "فوتوغراف" للسوري المهند كلثوم، و "الحفرة" للمخرج اللبناني علي بازي، و "فلسطين 87" لبلال الخطيب، و "نصف روح" للتونسي مروان طرابلسي، و "الموجة الأخيرة" للمغربي مصطفى فرماتي. ولكي يكوّن القارئ الكريم فكرة أولية عن طبيعة الأفلام المشاركة في هذه المسابقة ارتأينا أن نتوقف عند أبرز الثيمات التي تتمحور عليها هذه الأفلام القصيرة التي وفدت إلينا من سبع دول عربية إضافة إلى العراق بوصفه الدولة المُضيّفة للمهرجان. وقد تنوعت الموضوعات التي رصدها المخرجون الستة عشر واختلفت المقاربات والمعالجات الفنية لتؤكد الرؤية الإخراجية لكل صانع فيلم على انفراد حيث يركّز المخرجون العراقيون الخمسة على ويلات الحروب والمآسي التي مرّ بها الإنسان العراقي، بينما يتناول المخرجون المصريون الأربعة ثيمات حياتية مؤسية يتعلق بعضها بالمهاجرين الأفارقة في مصر، وختان الفتيات في القرى والأرياف، وبعضها الآخر يتناول موضوعات مبهجة عن حُب السينما أو الشغف بكرة القدم. أما الأفلام العربية الأخرى فقد توزعت موضوعاتها على الأمراض الخطيرة، والانتفاضة الفلسطينية، والعزلة، والاغتصاب، وتأثيرات الحرب السورية على الأطفال واليافعين، والفقر الذي يفضي إلى الموت في كثير من الأحوال.

ليس غريبًا أن يتناول المخرجون العراقيون موضوعة الحرب التي تُلقي بظلالها حتى الآن على الشعب العراقي بكل قومياته وأطيافه المتنوعة حيث يدور فيلم "ترازيت" للمخرج باقر الربيعي "حول يعقوب الذي يعمل في قسم الإحصاء في إحدى المستشفيات حيث يجيب على اتصالات ذوي الضحايا الذين يسألون عمن فُقدوا في أثناء الحرب، وبين الحين والآخر يمتعض من اتصال يثير ريبته وقلقه". أنجز الربيعي منذ عام 2009م أربعة أفلام وهي:"همسات الشياطين" و"الجانب الآخر" و"صورة" و"البنفسجية"، و"ترانزيت" هو فيلمه الروائي القصير الخامس الذي شارك في بعض المهرجانات الدولية. يتمحور فيلم "خُطّاف" لياسر الأعسم "على شخصية مهند، وهو صيّاد محترف ورث هذه المهنة أبًا عن جد في بابل، هذه المدينة "الكئيبة" التي وقعت فيها حروب عديدة وخاصة قرب نهرها العميق. ورغم المخاوف والذكريات المؤلمة إلاّ أنّ سكّان هذه المدينة مازالوا يكافحون من أجل صناعة الفرح". يتناول فيلم "يد أمي" للمخرجة الكوردية گاردينا هيمن "أوضاع الموصل بعد تحرير المحافظة من عصابات داعش الإجرامية ويتمحور حول أطفال يبحثون عن بقايا البشر في خراب الموصل". وقد حصد هذا الفيلم الجائزة الكبرى في الدورة 11 لمهرجان السينما والهجرة في وجدة. أنجزت گاردينا ثلاثة أفلام وهي: "حياة" و "رائحة الدم" و "نباح من أجل الحياة" التي حصلت على العديد من الجوائز في المهرجانات المحلية والعالمية. يرصد فيلم "دويرة" لسيف صباح "ويلات الحروب التي جعلت من أبنائنا وقودًا لنار لا تنطفى أبداً وكيف تسهم هذه الحروب بضياع أبناء البلد".

تجمع السينما المصرية بين الموضوعات الجادة والرصينة وبين الثيمات خفيفة الظل حيث يتمحور فيلم "عيسى أعدك بالجنة" لمراد مصطفى حول مهاجر أفريقي في سن السابعة عشرة من عمره يعيش في مصر ويُحاول مسابقة الزمن لإنقاذ أحبائه بعد وقوع حادث عنيف وغير متوقع". كما يتناول الفيلم أحوال المهمشين والمهاجرين الأفارقة الذين يعيشون في مصر ويسرد قصصهم المُوجعة". أمّا فيلم "16 مللي" لعبدالله جاد فتدور فكرته حول طفل يحب السينما ويتمنى أن يصبح مُخرجًا سينمائيًا لكن الواقع يفرض عليه مجالاً آخر غير السينما فينتهي حلمه نهاية صادمة وغير متوقعة". يتناول فيلم "فطيمة" لأحمد عادل "قصة صبية تسعى لإثبات موهبتها في لعبة كرة القدم أمام الأولاد وصراعها الدائم لتغيير رأي والدها بفكرة خِتان الإناث". فيما يروي فيلم "الترعة" لجاد شاهين "حكاية شاب يرى أمرا غريبًا في ترعة ملعونة، يجعله يشك في كل شيء، ويُعجِّل بمصيره".

يدور الفيلم التونسي "نصف روح" لمروان طرابلسي حول الأب ناجي وابنته أمل اللذين يسكنان في مصنع قديم يقع في أطراف المدينة. وحينما يفقد الأب وظيفته يضطر لجمع الأشياء القديمة وبيعها لكي يبقى على قيد الحياة. وذات يوم تُصاب ابنته بورم في الدماغ فيقرر اجتياز امتحان استمع إليه في إعلان حول تجارة الأرواح".

يروي فيلم "فلسطين 87" لبلال الخطيب إحدى قصص انتفاضة 87 حيث يتعرّض الشاب عاطف لمطاردة من قبل أفراد من الجيش الإسرائيلي ويجد نفسه في بهو بيت لا يعرف أصحابه فتساعده سيدة المنزل على الاختباء في الحمام مع إحدى بنات العائلة وتنقذه من كابوس الاعتقال".

يتناول فيلم "العزلة" للبحريني جمال الغيلان "عزلة المرأة تحديدًا رغم أنها مُحاطة بالناس من جميع الجهات وتحاول أن تملأ المكان بالكثير من الكلام". وتعزو سبب العزلة إلى السوشيال ميديا والتكنولوجيا الحديثة التي حولت المجتمع إلى كائنات رقمية. فيما يتناول فيلم "عروس البحر" للمخرج البحريني محمد عتيق "فتاة تجد نفسها مجبرة على الزواج من الصبي الذي اغتصبها خوفًا من حكم والديها وعادات المجتمع".

يرصد فيلم "فوتوغراف" للمخرج السوري مهند كلثوم "تأثيرات الحرب على الأطفال السوريين وإعالة عوائلهم مقابل الاستغناء عن حقوقهم التعليمية". يروي فيلم "الموجة الأخيرة" للمخرج المغربي مصطفى فرماتي "قصة عائلة هشّة حيث يحاول البطل ابراهيم، وهو شاب عاطل عن العمل، إنقاذ أسرته من براثن الفقر فينتهي به الأمر جثة هامدة يلفظها البحر. كما يطرح الفيلم سؤال الموت إن كان نهاية أم بداية جديدة؟ وهل يولّد حافزًا للاستمرار بالنسبة للباقين على قيد الحياة؟". لابد من الإشارة إلى أننا لم نفلح في العثور على أي خبر أو معلومة عن فيلميّ "گيمر عرب" للمخرجة العراقية رانيا حمزة، وفيلم "الحفرة" للمخرج اللبناني علي بازي ولهذا اقتضى التنويه آملين أن نسلط الضوء على ثميتيّ الفيلمين في أثناء المهرجان.

وأكد د. جودي أنّ المهرجان سيعلن قريبًا عن الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وكذلك قائمة بأسماء نخبة من النجوم وصنّاع ونقّاد السينما العرب البارزين بما فيهم مديرو المهرجانات السينمائية العربية، فضلاً عن كوكبة من صنّاع ونقّاد السينما من العراقيين في الداخل والخارج، ناهيك عن عدد من الفعاليات والبرامج والأنشطة المتنوعة الموازية للعروض السينمائية.

 

الشارع المغاربي في

09.10.2023

 
 
 
 
 

7 أفلام مصرية تشارك في «بغداد السينمائي»

المهرجان يشهد حضوراً عربياً واسعاً بدورته الأولى

القاهرة: «الشرق الأوسط»

اختارت اللجنة التحضيرية لـ«مهرجان بغداد السينمائي» 10 أفلام وثائقية و16 فيلماً روائياً قصيراً، من بينها 7 أفلام مصرية، للمشاركة في فعاليات المهرجان المقرر أن ينطلق من 10 إلى 14 فبراير (شباط) المقبل.

وذكر نقيب الفنانين العراقيين ورئيس مهرجان بغداد السينمائي، الدكتور جبار جودي العبودي، أن اللجنة التحضيرية لـ«مهرجان بغداد السينمائي»، تعكف على التحضيرات النهائية للمهرجان في دورته الأولى، والتي تحمل اسم المخرج العراقي محمد شكري جميل.

وتشارك 3 أفلام مصرية ضمن قائمة الأفلام الوثائقية، وهي «الأكراد في مصر»، و«شارع شامبليون»، و«تطبيش»، بالإضافة إلى أفلام «ساوة»، «هايبو»، و«زيرو» من جمهورية العراق، والفيلم الفلسطيني «مي»، والعماني «جنة الطيور»، والسوري «قشرة بصلة»، وكذلك فيلم «سطل» من اليمن.

وكانت إدارة المهرجان أعلنت في وقت سابق عن قبول 16 فيلماً للمشاركة في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وتشمل 5 أفلام من العراق، هي «ترانزيت»، و«خطاف»، و«يد أمي»، و«دويرة»، و«كيمر عرب»، و4 أفلام من مصر، هي «16 مللي»، و«عيسى»، و«فطيمة»، و«الترعة»، ومن مملكة البحرين فيلما «العزلة»، و«عروس البحر»، ومن تونس فيلم «نصف روح»، كما يشارك الفيلم الفلسطيني «فلسطين 87»، ومن لبنان «الحفرة»، ومن سوريا «فوتوغرافي»، وفيلم «الموجة الأخيرة»، من المغرب.

ونوّه جودي إلى أن المهرجان سيعلن قريباً عن القائمة المشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وكذلك الفعاليات والبرامج والأنشطة السينمائية المتنوعة التي ستقام خلال أيام المهرجان، بحسب بيان أصدره المهرجان، الثلاثاء. كما أشار إلى الإعلان قريباً عن تفاصيل مسابقة «فضاءات سينمائية جديدة» والتي تشمل 10 من الأفلام الروائية العراقية القصيرة التي أنتجت بموجب منحة نقابة الفنانين العراقيين.

كما أكد جودي، مواصلة التحضيرات لإطلاق المهرجان في موعده المحدد؛ بكونه الأول من نوعه على مستوى العراق، والعمل على أن يكون لائقاً بالسينما العراقية والعربية على حد سواء، خصوصاً أن المهرجان تنظمه نقابة الفنانين العراقيين بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار ودائرة السينما والمسرح، ويحظى برعاية رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني.

 

الشرق الأوسط في

02.01.2024

 
 
 
 
 

بغداد السينمائي يحتفي بـ”عراب السينما العراقية”

البلاد/ مسافات

يحتفي مهرجان بغداد السينمائي في دورته المقبلة التي ستنعقد في الفترة بين العاشر والرابع عشر من فبراير المقبل، بالمخرج العراقي الكبير محمد شكري جميل، الذي تلقبه الأوساط السينمائية في وطنه بـ”عراب السينما العراقية”. 

وسيكرم المهرجان المخرج محمد شكري جميل بجائزة إنجاز العمر، فضلا عن تكريم اثنين من كبار فناني السينما العراقية وهما الفنان قاسم الملاك والفنان سامي قفطان. 

والمخرج المولود في العام 1937، تلقى تكوينه الأكاديمي في إنجلترا، وبدأ تجربته منذ عام 1953 بإنتاج أفلام وثائقية لوحدة الإنتاج السينمائي في شركة نفط العراق مصورا ومونتيرا، لكنه لم يحظ بالشهرة الواسعة إلا في بداية الثمانينات من القرن الماضي عندما أخرج فيلم “المسألة الكبرى” الذي شارك فيه ممثلون عراقيون إلى جانب الفنانين العالميين المشهورين مثل الممثل العالمي أوليفر ريد، وكان من أضخم الأعمال السينمائية العراقية، تناول فيه نضال الشعب العراقي ضد المحتل الإنجليزي إبان ثورة العشرين، وفاز بجائزة مهرجان لندن وعدّ من أفضل الأفلام السينمائية. 

وتعكف اللجنة التحضيرية للدورة التأسيسية التي تحمل اسم المخرج العراقي الشهير، على التحضيرات النهائية، حيث أعلنت عن اختيارها 10 أفلام وثائقية و16 فيلما روائيا قصيرا، للمشاركة في فعاليات المهرجان. 

وكان نقيب الفنانين العراقيين ورئيس المهرجان جبار الجودي قد أوضح أن المشاركات تشمل أربعة أفلام من مصر، وفيلمين من البحرين، وفيلما واحدا لكل من تونس وفلسطين ولبنان وسوريا والمغرب، وخمسة أفلام عراقية. 

وكشف أن الأفلام هي “ترانزيت” إخراج باقر الربيعي و”خطاف” لياسر الأعسم و”يد أمي” كاردينيا هيمن و”دويرة” سيف صباح و”كيمر عرب” إخراج رانيا حمزة من العراق، و”16 مللي” لعبدالله جاد و”عيسى أعدك بالجنة” مراد مصطفى و”فطيمة” أحمد عادل و”الترعة” إخراج جاد شاهين من مصر، و”نصف روح” إخراج مروان طرابلسي من تونس، و”فلسطين 87″ لبلال الخطيب من فلسطين، و”الحفرة” إخراج علي بازي من لبنان، و”العزلة” لجمال غيلان و”عروس البحر” لمحمد عتيق من البحرين، و”فوتوغراف” إخراج المهند كلثوم من سوريا، و”الموجة الأخيرة” لمصطفى فرماتي من المغرب. 

وأكد الجودي أن المهرجان سيعلن قريبا عن الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وقائمة بأسماء نخبة من النجوم وصناع ونقاد السينما العرب البارزين ومديري المهرجانات السينمائية العربية، ونظرائهم من عراقيي الداخل والخارج، وفعاليات وبرامج وأنشطة سينمائية متنوعة. 

وأشار إلى مسابقة فضاءات سينمائية جديدة التي تشمل عشرة من الأفلام الروائية العراقية القصيرة والجديدة التي أنتجت بموجب منحة نقابة الفنانين العراقيين في سابقة تحصل للمرة الأولى في المهرجانات العراقية والعربية، بهدف تفعيل الحراك السينمائي في العراق ودعم الطاقات والكفاءات. 

وتشارك 3 أفلام مصرية ضمن قائمة الأفلام الوثائقية، وهي “الأكراد في مصر”، و”شارع شامبليون”، و”تطبيش”، بالإضافة إلى أفلام “ساوة”، “هايبو”، و”زيرو” من جمهورية العراق، والفيلم الفلسطيني “مي”، والعماني “جنة الطيور”، والسوري “قشرة بصلة”، وكذلك فيلم “سطل” من اليمن. 

كما أكد الجودي مواصلة التحضيرات لإطلاق المهرجان في موعده المحدد، بكونه الأول من نوعه على مستوى العراق، والعمل على أن يكون لائقا بالسينما العراقية والعربية على حد سواء، خصوصا أن المهرجان تنظمه نقابة الفنانين العراقيين بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار ودائرة السينما والمسرح، ويحظى برعاية رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني. 

 

البلاد البحرينية في

04.01.2024

 
 
 
 
 

مهرجان بغداد السينمائي يعلن عن قبول 16 فيلماً بمسابقة الأفلام الروائية القصيرة

بواسطة يسري حسان

أعلن نقيب الفنانين العراقيين رئيس مهرجان بغداد السينمائي الدكتور جبار جودي أن اللجنة التحضيرية للدورة الأولى لمهرجان بغداد السينمائي (دورة المخرج الكبير محمد شكري جميل) الذي تقيمه نقابة الفنانين العراقيين بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار ودائرة السينما والمسرح، برعاية كريمة من لدن السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني للمدة من العاشر ولغاية الرابع عشر من شهر شباط فبراير 2024، قد قررت قبول ستة عشر فيلماً للمشاركة في مسابقة الأفلام الروائيةالقصيرة من بين الأفلام العربية والعراقية المتقدمة للمهرجان، وتشمل أربعة أفلام من جمهورية  مصرالعربية، وفيلمين من مملكة البحرين، وفيلماً واحداً لكل من: تونس، وفلسطين، ولبنان، وسوريا، والمغرب، فضلاً خمسةأفلام عراقية.

وأوضح جودي أن الأفلام التي ستشارك في مسابقة المهرجان للأفلام الروائية القصيرة هي أفلام: (ترانزيت) – باقر الربيعي- العراق. (خطاف)- ياسر الاعسم – العراق. (يد أمي) – كاردينيا هيمن – العراق. (دويرة) – سيف صباح – العراق. (كيمر عرب) – رانيا حمزة – العراق. (16 مللي) – عبدالله جاد – مصر. (عيسى أعدك بالجنة) – مراد مصطفى – مصر. (فطيمة) – أحمد عادل – مصر. (الترعة) – جاد شاهين – مصر. (نصف روح)- مروان طرابلسي- تونس. (فلسطين 87) – بلال الخطيب- فلسطين. (الحفرة) – علي بازي- لبنان. (العزلة) – جمال غيلان- البحرين. (عروس البحر) – محمد عتيق – البحرين. (فوتوغراف) – المهند كلثوم – سوريا. (الموجة الاخيرة) – مصطفلى فرماتي – المغرب.

وأكد جودي أن المهرجان سيعلن قريباً عن الأفلام المشاركة في مسابقة المهرجان للأفلام الروائية الطويلة، وكذلك قائمة بأسماء نخبة من النجوم وصناع ونقاد السينما العرب البارزين بما فيهم مديرو المهرجانات السينمائية  العربية ، فضلاً عن كوكبة من صناع ونقاد السينما من العراقيين في الداخل والخارج، ناهيك عن عدد من الفعاليات والبرامج والأنشطة السينمائية المتنوعة.

وتابع جودي وهناك (مسابقة فضاءات سينمائية جديدة) التي تشمل عشرة من الأفلام الروائية العراقية القصيرة والجديدة والتي أنتجت بموجب منحة نقابة الفنانين العراقيين في سابقة فريدة من نوعها تحصل للمرة الأولى في تأريخ المهرجانات العراقية والعربية، وتهدف الى تفعيل الحراك السينمائي وإنعاش المشهد السينمائي في العراق ودعم الطاقات والكفاءات السينمائية ودوران عجلة الانتاج السينمائي العراقي.

وأشار جودي الى مواصلة الاستعدادات والتحضيرات لإطلاق هذا المهرجان في موعده المحدد في العاشر ولغاية الرابع عشر من شباط (فبراير) 2024، والذي يعد الأول من نوعه على مستوى العراق وعلى مدى عقود من الزمن، والعمل على جعله لائقاً بالسينما العراقية والعربية وتأريخهما الحافل والمميز.

 

الجمهورية المصرية في

04.01.2024

 
 
 
 
 

مهرجان بغداد السينمائي يعلن عن قبول 16 فيلماً بمسابقة الأفلام الروائية القصيرة

عبد العليم البناء

أعلن نقيب الفنانين العراقيين رئيس مهرجان بغداد السينمائي الدكتور جبار جودي أن اللجنة التحضيرية للدورة الأولى لمهرجان بغداد السينمائي (دورة المخرج الكبير محمد شكري جميل) الذي تقيمه نقابة الفنانين العراقيين بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار ودائرة السينما والمسرح،

برعاية كريمة من لدن السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني للمدة من العاشر ولغاية الرابع عشر من شهر شباط فبراير 2024، قد قررت قبول ستة عشر فيلماً للمشاركة في مسابقة الأفلام الروائيةالقصيرة من بين الأفلام العربية والعراقية المتقدمة للمهرجان، وتشمل أربعة أفلام من جمهورية مصرالعربية، وفيلمين من مملكة البحرين، وفيلماً واحداً لكل من: تونس، وفلسطين، ولبنان، وسوريا، والمغرب، فضلاً خمسةأفلام عراقية.

وأوضح جودي أن الأفلام التي ستشارك في مسابقة المهرجان للأفلام الروائية القصيرة هي أفلام: (ترانزيت) - باقر الربيعي- العراق. (خطاف)- ياسر الاعسم – العراق. (يد أمي) – كاردينيا هيمن – العراق. (دويرة) - سيف صباح – العراق. (كيمر عرب) - رانيا حمزة – العراق. (16 مللي) - عبدالله جاد – مصر. (عيسى أعدك بالجنة) - مراد مصطفى – مصر. (فطيمة) - أحمد عادل – مصر. (الترعة) - جاد شاهين – مصر. (نصف روح)- مروان طرابلسي- تونس. (فلسطين 87) - بلال الخطيب- فلسطين. (الحفرة) – علي بازي- لبنان. (العزلة) – جمال غيلان- البحرين. (عروس البحر) - محمد عتيق – البحرين. (فوتوغراف) - المهند كلثوم – سوريا. (الموجة الاخيرة) - مصطفلى فرماتي – المغرب.

وأكد جودي أن المهرجان سيعلن قريباً عن الأفلام المشاركة في مسابقة المهرجان للأفلام الروائية الطويلة، وكذلك قائمة بأسماء نخبة من النجوم وصناع ونقاد السينما العرب البارزين بما فيهم مديرو المهرجانات السينمائية العربية، فضلاً عن كوكبة من صناع ونقاد السينما من العراقيين في الداخل والخارج، ناهيك عن عدد من الفعاليات والبرامج والأنشطة السينمائية المتنوعة. وتابع جودي وهناك (مسابقة فضاءات سينمائية جديدة) التي تشمل عشرة من الأفلام الروائية العراقية القصيرة والجديدة والتي أنتجت بموجب منحة نقابة الفنانين العراقيين في سابقة فريدة من نوعها تحصل للمرة الأولى في تأريخ المهرجانات العراقية والعربية، وتهدف الى تفعيل الحراك السينمائي وإنعاش المشهد السينمائي في العراق ودعم الطاقات والكفاءات السينمائية ودوران عجلة الانتاج السينمائي العراقي.

وأشار جودي الى مواصلة الاستعدادات والتحضيرات لإطلاق هذا المهرجان في موعده المحدد في العاشر ولغاية الرابع عشر من شباط (فبراير) 2024، والذي يعد الأول من نوعه على مستوى العراق وعلى مدى عقود من الزمن، والعمل على جعله لائقاً بالسينما العراقية والعربية وتأريخهما الحافل والمميز.

 

المدى العراقية في

04.01.2024

 
 
 
 
 

بغداد السينمائي يحتفي بمسيرة المخرج محمد شكري جميل

المهرجان سيكرم المخرج العراقي بجائزة إنجاز العمر، فضلا عن تكريم الفنان قاسم الملاك والفنان سامي قفطان.

بغداديحتفي مهرجان بغداد السينمائي في دورته المقبلة التي ستنعقد في الفترة بين العاشر والرابع عشر من فبراير المقبل، بالمخرج العراقي الكبير محمد شكري جميل، الذي تلقبه الأوساط السينمائية في وطنه بـ”عراب السينما العراقية”.

وسيكرم المهرجان المخرج محمد شكري جميل بجائزة إنجاز العمر، فضلا عن تكريم اثنين من كبار فناني السينما العراقية وهما الفنان قاسم الملاك والفنان سامي قفطان.

والمخرج المولود في العام 1937، تلقى تكوينه الأكاديمي في إنجلترا، وبدأ تجربته منذ عام 1953 بإنتاج أفلام وثائقية لوحدة الإنتاج السينمائي في شركة نفط العراق مصورا ومونتيرا، لكنه لم يحظ بالشهرة الواسعة إلا في بداية الثمانينات من القرن الماضي عندما أخرج فيلم “المسألة الكبرى” الذي شارك فيه ممثلون عراقيون إلى جانب الفنانين العالميين المشهورين مثل الممثل العالمي أوليفر ريد، وكان من أضخم الأعمال السينمائية العراقية، تناول فيه نضال الشعب العراقي ضد المحتل الإنجليزي إبان ثورة العشرين، وفاز بجائزة مهرجان لندن وعدّ من أفضل الأفلام السينمائية.

اللجنة التحضيرية للدورة التأسيسية التي تحمل اسم المخرج العراقي الشهير تعكف على التحضيرات النهائية

في عام 1982 أخرج فيلم “المهمة مستمرة” وهو أول فيلم روائي عن الحرب مع إيران يجمع بين التسجيلي والروائي متناولا حادثة حقيقية وقعت لطيار عراقي تصاب طائرته فوق أراضي العدو أثناء تنفيذه لأحد واجباته مما يضطره إلى الهبوط في مكان ما ومن ثم يبدأ رحلته في البحث عن طريق الخلاص بالعودة إلى أرض الوطن. أخرج بعد ذلك أفلام “الفارس والجبل” و”عرس عراقي” و”اللعبة” و”الملك غازي”.

استقطبت أعمال جميل اهتمام الجمهور والمشاهدين والنقاد، على حدّ سواء، بعد أن وجدوا في صاحبها فنانا متمكنا من فنه، متميزا بلمساته الإخراجية.

وتعكف اللجنة التحضيرية للدورة التأسيسية التي تحمل اسم المخرج العراقي الشهير، على التحضيرات النهائية، حيث أعلنت عن اختيارها 10 أفلام وثائقية و16 فيلما روائيا قصيرا، للمشاركة في فعاليات المهرجان.

وكان نقيب الفنانين العراقيين ورئيس المهرجان جبار الجودي قد أوضح أن المشاركات تشمل أربعة أفلام من مصر، وفيلمين من البحرين، وفيلما واحدا لكل من تونس وفلسطين ولبنان وسوريا والمغرب، وخمسة أفلام عراقية.

المشاركات تشمل أربعة أفلام من مصر، وفيلمين من البحرين، وفيلما واحدا لكل من تونس وفلسطين ولبنان وسوريا والمغرب، وخمسة أفلام عراقية

وكشف أن الأفلام هي “ترانزيت” إخراج باقر الربيعي و”خطاف” لياسر الأعسم و”يد أمي” كاردينيا هيمن و”دويرة” سيف صباح و”كيمر عرب” إخراج رانيا حمزة من العراق، و”16 مللي” لعبدالله جاد و”عيسى أعدك بالجنة” مراد مصطفى و”فطيمة” أحمد عادل و”الترعة” إخراج جاد شاهين من مصر، و”نصف روح” إخراج مروان طرابلسي من تونس، و”فلسطين 87″ لبلال الخطيب من فلسطين، و”الحفرة” إخراج علي بازي من لبنان، و”العزلة” لجمال غيلان و”عروس البحر” لمحمد عتيق من البحرين، و”فوتوغراف” إخراج المهند كلثوم من سوريا، و”الموجة الأخيرة” لمصطفى فرماتي من المغرب.

وأكد الجودي أن المهرجان سيعلن قريبا عن الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وقائمة بأسماء نخبة من النجوم وصناع ونقاد السينما العرب البارزين ومديري المهرجانات السينمائية العربية، ونظرائهم من عراقيي الداخل والخارج، وفعاليات وبرامج وأنشطة سينمائية متنوعة.

وأشار إلى مسابقة فضاءات سينمائية جديدة التي تشمل عشرة من الأفلام الروائية العراقية القصيرة والجديدة التي أنتجت بموجب منحة نقابة الفنانين العراقيين في سابقة تحصل للمرة الأولى في المهرجانات العراقية والعربية، بهدف تفعيل الحراك السينمائي في العراق ودعم الطاقات والكفاءات.

وتشارك 3 أفلام مصرية ضمن قائمة الأفلام الوثائقية، وهي “الأكراد في مصر”، و”شارع شامبليون”، و”تطبيش”، بالإضافة إلى أفلام “ساوة”، “هايبو”، و”زيرو” من جمهورية العراق، والفيلم الفلسطيني “مي”، والعماني “جنة الطيور”، والسوري “قشرة بصلة”، وكذلك فيلم “سطل” من اليمن.

كما أكد الجودي مواصلة التحضيرات لإطلاق المهرجان في موعده المحدد، بكونه الأول من نوعه على مستوى العراق، والعمل على أن يكون لائقا بالسينما العراقية والعربية على حد سواء، خصوصا أن المهرجان تنظمه نقابة الفنانين العراقيين بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار ودائرة السينما والمسرح، ويحظى برعاية رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني.

 

العرب اللندنية في

04.01.2024

 
 
 
 
 

المغرب يشارك في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة لمهرجان بغداد

بغداد – الزمان

يمثل الفيلم القصير “الموجة الأخيرة” لمصطفى فرماتي المغرب في مسابقة الفيلم القصير ضمن مهرجان بغداد السينمائي الدولي الذي سينتظم في الفترة الممتدة من العاشر إلى غاية الرابع عشر من شهر فبراير/شباط المقبل.

و”الموجة الأخيرة” سيناريو وحوار وإخراج مصطفى فرماتي وإنتاج محمد الهوري، ويشارك في بطولته كل من أنس الحمدوشي، فاطمة الزهراء أحرار، وإلياس علاف.

ويتناول فيلم “الموجة الأخيرة” في 25 دقيقة، قصة عائلة فقيرة يحاول أحد أفرادها إبراهيم، وهو شاب عاطل عن العمل، إنقاذها من براثن الفقر، فينتهي به الأمر جثة هامدة يلفظها البحر.

وتم اختيار 16 فيلما للمشاركة في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة لمهرجان بغداد السينمائي من بين الأفلام العربية والعراقية المتقدمة للمهرجان، وفق ما أعلن نقيب الفنانين العراقيين رئيس المهرجان جبار جودي العبودي.

 

الزمان العراقية في

08.01.2024

 
 
 
 
 

فيلم 'الموجة الأخيرة' يمثل المغرب في بغداد السينمائي

الفيلم المغربي القصير لمصطفى فرماتي تم اختياره ضمن قائمة تضم ستة عشر فيلما للمشاركة في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة بالمهرجان.

بغداديمثل الفيلم القصير "الموجة الأخيرة" لمصطفى فرماتي المغرب في مسابقة الفيلم القصير ضمن مهرجان بغداد السينمائي الدولي الذي سينتظم في الفترة الممتدة من العاشر إلى غاية الرابع عشر من شهر فبراير/شباط المقبل.

و"الموجة الأخيرة" سيناريو وحوار وإخراج مصطفى فرماتي وإنتاج محمد الهوري، ويشارك في بطولته كل من أنس الحمدوشي، فاطمة الزهراء أحرار، وإلياس علاف.

ويتناول فيلم "الموجة الأخيرة" في 25 دقيقة، قصة عائلة فقيرة يحاول أحد أفرادها إبراهيم، وهو شاب عاطل عن العمل، إنقاذها من براثن الفقر، فينتهي به الأمر جثة هامدة يلفظها البحر.

وتم اختيار 16 فيلما للمشاركة في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة لمهرجان بغداد السينمائي من بين الأفلام العربية والعراقية المتقدمة للمهرجان، وفق ما أعلن نقيب الفنانين العراقيين رئيس المهرجان جبار جودي العبودي.

وتتمثل الأفلام المختارة إلى جانب "الموجة الأخيرة" لمصطفى فرماتي، في "ترانزيت" للمخرج باقر الربيعي، "خطاف" لياسر الاعسم، "يد أمي" لكاردينيا هيمن، "دويرة" لسيف صباح، "كيمر عرب" للمخرجة رانيا حمزة من العراق، "16 مللي" لعبدالله جاد، "عيسى أعدك بالجنة" لمراد مصطفى، "فطيمة" لأحمد عادل، "الترعة" للمخرج جاد شاهين من مصر، "نصف روح" لمروان طرابلسي من تونس، "فلسطين 87" لبلال الخطيب من فلسطين، "الحفرة" للمخرج علي بازي من لبنان، "العزلة" لجمال غيلان، "عروس البحر" لمحمد عتيق من البحرين، و"فوتوغراف" للمخرج المهند كلثوم من سوريا.

ومن المقرر أن تعلن اللجنة التحضيرية للمهرجان الذي تقيمه نقابة الفنانين العراقيين بالتعاون مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار ودائرة السينما والمسرح، برعاية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، قريبا عن الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وقائمة بأسماء نخبة من النجوم وصناع ونقاد السينما العرب البارزين ومديري المهرجانات السينمائية العربية، ونظرائهم من عراقيي الداخل والخارج، وفعاليات وبرامج وأنشطة سينمائية متنوعة.

ويكرس مهرجان بغداد السينمائي لإشاعة وتعزيز وإثراء الثقافة السينمائية، من خلال تشجيع الجمهور على المشاركة والتفاعل، ودعم صناع الأفلام، وتطوير وتفعيل الصناعة السينمائية في العراق والبلاد العربية.

ويهدف المهرجان إلى عرض مجموعة من الأفلام العراقية والعربية المتنوعة، والعمل على التواصل بين صناع الأفلام العراقيين والعرب لتعزيز روح التعاون والإنتاج السينمائي العربي المشترك.

 

ميدل إيست أونلاين في

08.01.2024

 
 
 
 
 

فيلم الموجة الأخيرة يمثل المغرب في مهرجان بغداد

 قسم الفن

يمثل الفيلم القصير "الموجة الاخيرة" لمصطفى فرماتي المغرب في مسابقة الفيلم القصير ضمن مهرجان بغداد السينمائي الدولي الذي يعقد من 10 الى 14 فبراير المقبل.

ويتناول "الموجة الأخيرة"، وهو من إنتاج محمد الهوري ومدته 25 دقيقة، قصة عائلة فقيرة يحاول أحد أفرادها إبراهيم، وهو شاب عاطل عن العمل، إنقاذها من براثن الفقر فينتهي به الأمر جثة.

يشارك في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة لمهرجان بغداد السينمائي وفق ما أعلن نقيب الفنانين العراقيين رئيس المهرجان جبار جودي العبودي.

(ترانزيت) إخراج باقر الربيعي و(خطاف) لياسر الاعسم و(يد أمي) كاردينيا هيمن و(دويرة) سيف صباح و(كيمر عرب) لرانيا حمزة من العراق.

ومن مصر تشارك أفلام (16 مللي) لعبدالله جاد و(عيسى أعدك بالجنة) مراد مصطفى و(فطيمة) أحمد عادل و(الترعة) لجاد شاهين، ثم فيلم (نصف روح) لمروان طرابلسي من تونس، و(فلسطين 87) لبلال الخطيب من فلسطين، و(الحفرة) لعلي بازي من لبنان، و(العزلة) لجمال غيلان و(عروس البحر) لمحمد عتيق من البحرين، و(فوتوغراف) لمهند كلثوم من سوريا.

ويكرس مهرجان بغداد السينمائي لإشاعة وتعزيز وإثراء الثقافة السينمائية، من خلال تشجيع الجمهور على المشاركة والتفاعل، ودعم صناع الأفلام، وتطوير و تفعيل الصناعة السينمائية في العراق والبلاد العربية.

 

صدى البلد المصرية في

09.01.2024

 
 
 
 
 

جودي يعلن الانتهاء من اختيار الأفلام العراقية والعربية المشاركة في مهرجان بغداد السينمائي

بغداد – واع - فاطمة رحمة

أعلن نقيب الفنانين العراقيين ورئيس اللجنة التحضيرية لمهرجان بغداد السينمائي جبار جودي، اليوم السبت، الانتهاء من اختيار الأفلام العراقية والعربية المشاركة في مهرجان بغداد السينمائي

وقال جودي لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "الاستعدادات والتحضيرات تتواصل لعقد الدورة الأولى من مهرجان بغداد للفيلم العربي (دورة المخرج محمد شكري جميل) الذي تقيمه نقابة الفنانين العراقيين برعاية من رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني للمدة من 10 ولغاية 14 من شهر شباط (فبراير) 2023، والذي يعد الأول من نوعه على مستوى العراق"، مبينا، أن "اللجنة التحضيرية تسعى لجعل المهرجان لائقاً بالسينما العراقية والعربية وتأريخهما العريق، وتفعيل الحراك السينمائي ودعم وتطوير الإنتاج السينمائي في العراق".

وأكد جودي، أن "اللجنة التحضيرية انتهت من اختيار مجموعة من الأفلام العراقية والعربية المهمة والمتميزة برؤاها ومعالجاتها فضلاً عن حصولها على عديد الجوائز والمراكز المتقدمة في أكثر من مهرجان عربي ودولي، وستشارك فيها نخبة من الأسماء المعروفة على صعيد التمثيل والتأليف والإخراج والتقنيات، للمشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة التي بلغ عددها ثلاثة عشر فيلماً، ثلاثة منها عراقية، وعشرة عربية".

وأوضح جودي، أن "الأفلام العراقية الروائية الطويلة هي: (آخر السعاة) للمخرج سعد العصامي، و(ميسي بغداد) لسهيم عمر خليفة، و(عروس المطر) إخراج حسين حسن، في حين ضمت قائمة الأفلام العربية: (المرهقون) للمخرج عمر جمال من اليمن، و(رحلة يوسف) لجود سعيد من سوريا و(طرف الخيط) لشريف شعبان من مصر و(حمى البحر الأبيض المتوسط) لمها الحاج من فلسطين و(مطلقات الدار البيضاء) لمحمد عهد بن سودة و المغرب و(الشرنقة" لأحمد الكتيت من الكويت و(وداعاً جوليا) لمحمد كوردفاني من السودان و(إن شاء الله ولد) لأمجد الرشيد من الأردن و(بنات ألفة) إخراج كوثر بن هنية من تونس

وتابع جودي، أن "المهرجان سبق أن أعلن عن الأفلام المشاركة في مسابقات الأفلام الوثائقية، والأفلام الروائية القصيرة، وأفلام التحريك (الإنيميشين) ومسابقة (فضاءات سينمائية جديدة) التي تشمل أكثر من عشرة أفلام روائية قصيرة أنتجتها نقابة الفنانين العراقيين".

من جانبه، قال مدير المهرجان حكمت البيضاني لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "المهرجان سيشهد تكريم ثلاث شخصيات سينمائية عراقية مهمة لها فعلها وحضورها الإبداعي في المشهد السينمائي، وفي مقدمتهم شيخ مخرجي السينما العراقية الفنان القدير محمد شكري جميل، الذي تحمل هذه الدورة اسمه، حيث سيمنح جائزة إنجاز العمر لما قدمه من منجزات سينمائية خالدة على مدى عقود طويلة، وذلك في حفل الافتتاح الذي سيتضمن عرض نسخة مرممة من فيلمه الروائي الطويل (الظامئون) الذي أخرجه عام 1978، إضافة إلى تكريم الفنان قاسم الملاك نجم الكوميديا في السينما العراقية، والفنان القدير سامي قفطان الذي يعد أكثر الفنانين العراقيين تمثيلاً حيث بلغت مشاركاته أكثر من 25 فيلماً، فضلاً عن دليل شامل لفعاليات وبرامج المهرجان".

وأشار البيضاني، إلى أن "المهرجان سيصدر كتاباً مهماً عن مسيرة وتجارب هؤلاء السينمائيين الكبار من تأليف الإعلامي عبد العليم البناء يحمل عنوان (جواهر سينمائية) الذي يجيء ضمن إصدارات المهرجان التي تشمل كتاب (فيلموغرافيا السينما العربية) للناقد والمؤرخ السينمائي مهدي عباس، وكتاب (ضياء البياتي مذكرات مدير إنتاج سينمائي)، وإصدار عدد خاص من مجلة السينمائي".

وأضاف، أن "المهرجان سيشهد حضور ومشاركة كوكبة لامعة من نجوم وصناع السينما العربية والعراقية، فضلاً عن عدد من النقاد والإعلاميين العراقيين والعرب المعنيين بالسينما، ناهيك عن ندوة (سبل تعزيز الإنتاج السينمائي العربي المشترك) بمشاركة عدد من صناع ومنتجي السينما العربية".

 

وكالة الأنباء العراقية في

13.01.2023

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004