ملفات خاصة

 
 
 

المنافسة تحتدم على أبواب «الأوسكار»

خلفيات وحقائق فوز نولان بجائزة «نقابة المخرجين»

هوليوودمحمد رُضا

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم

(أوسكار 96)

   
 
 
 
 
 
 

«أما الفائز بـ(أوسكار 2024) كأفضل مخرج فهو كريستوفر نولان، وذلك عن فيلمه (أوبنهايمر)...». يستطيع المرء أن يتوقع إعلان فوز المخرج نولان بهذه الكلمات في حفل «الأوسكار» بعد نحو شهر من الآن، وذلك بعد فوزه قبل يومين بجائزة «نقابة المخرجين الأميركية».

إن لم يكن بسبب قيمة الفيلم، وإن لم يكن بسبب هذه الموجة من الجوائز التي نالها فيلمه الجديد حتى الآن (265 جائزة حسب «IMDB»)، فبسبب حسبة بسيطة تظهر لنا أنه منذ إنشاء جائزة المخرجين سنة 1948 نال المخرجون الفائزون بها «الأوسكار». في الواقع، ثماني مرّات فقط في تاريخ جائزة المخرجين هذه لم ينجح المخرجون الفائزون بها في نيل «الأوسكار».

في تلك الحقبة، كان المخرجون القدامي هم من يحكمون نتائج الجائزة، وكانوا مجموعة من المخرجين المشهورين أمثال فرنك كابرا ودلمر دَڤز وجورج مارشال إلى جانب آخرين لم تُكتب لهم الشهرة على كثرة أفلامهم أمثال جورج سيدني وبروس همبرستون ونورمان توروغ.

وهي مُنحت في ذلك العام إلي هوارد هوكس عن «نهر أحمر» وفرد زنمان عن «البحث» (The Search) وأنتول ليتڤاك عن «حفرة الأفعى» وجوزف مانكوڤيتز عن «رسالة إلى ثلاث زوجات».

في عام 1970 تم تغيير النظام بحيث تُمنح هذه الجائزة لمخرج واحد فقط، ومن حينها تدلنا وثائق النقابة، أنه مرتان فقط تم ترشيح مخرج عن فيلمين في العام ذاته هما فرنسيس فورد كوبولا سنة 1974 عن «العراب 2» و«المحادثة» (وهو نال الجائزة عن «العراب 2» بالفعل)، وستيفن سودربيرغ سنة 2000 عن فيلميه «ترافيك» و«إرين بروكوڤيتش» (لم ينل الجائزة عن أي من هذين الفيلمين).

ثلاث فائزات فقط

عدد أعضاء النقابة من مخرجين عاملين في حقلي السينما والتلفزيون يبلغ نحو 19 ألف عضو، في حين يبلغ عدد أعضاء الأكاديمية 9427، ما يعني بطبيعة الحال أن عدداً محدوداً من أعضاء النقابة هم أيضاً أعضاء أكاديمية العلوم والفنون السينمائية التي تمنح «الأوسكار».

على ذلك، نسبتهم كبيرة (الثانية بعد نسبة أعضاء الأكاديمية من الممثلين)، وهذا ما يفسّر أن «أوسكار» أفضل مخرج تذهب عادة للمخرج الفائز بجائزة النقابة. كما يفسّر شعور المخرج كريستوفر نولان بأنه بات على مرمى حجر من اقتناص «الأوسكار» هذا العام.

فوز نولان بهذه الجائزة، وإلى جانب أنه تمهيد لنيله «الأوسكار» كذلك، هو فوز على الذين شاركوه الترشيحات، وهم: ألكسندر باين عن «المستمرّون» (The Holdovers9) وغريتا غرويغ عن «باربي» ومارتن سكورسيزي عن «قتلة مون فلاور» ويورغوس لانتيموس عن «أشياء بائسة».

الملاحظ أن «قتلة مون فلاور» نال العديد من جوائز حلقات النقاد والمؤسسات التي هي أصغر حجماً من النقابة والأكاديمية، وبعدد يفوق ما نالته غرويغ أو لانتيموس أو باين.

الفوز النسائي بهذه الجائزة كان دائماً محدوداً غالباً بسبب قلّة عدد المخرجات اللواتي وصلن إلى مرتبة الترشيحات وانخفاضه في مقابل المخرجين الرجال.

في عام 2010 فازت كاثلين بيغلو بجائزة «نقابة المخرجين الأميركية» عن فيلمها «خزانة الألم» (The Hurt) المُنتج سنة 2009، ثم مرّت عدة سنوات قبل أن تُمنح كليو زاو الجائزة عن «Nomadland» سنة 2020، ثم في العام التالي، نالتها جين كامبيون عن «قوّة الكلب».

أخيراً، هناك ثلاثة من الذين تم ترشيحهم لجائزة النقابة مرشحون، وهم: نولان وسكورسيزي ولانتيموس. ومع أن النتيجة بدأت ترتسم فإن هناك مجالاً للمفاجأة في هذا النطاق، لكنها ستكون فقط بين سكورسيزي ونولان.

 

الشرق الأوسط في

12.02.2024

 
 
 
 
 

«مجتمع الجليد» للإسباني خوان أنطونيو بايونا…

فيلم مفجع عن حادث مفجع

نسرين سيد أحمد

لندن ـ «القدس العربي»: ربما تستحضر الثلوج التي تكسو مساحات شاسعة في أذهان الكثيرين فترة أعياد الميلاد بزينتها وبهجتها، لكن في فيلم «مجتمع الجليد» للإسباني خوان أنطونيو بايونا، المرشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم دولي، تتحول الثلوج إلى عدو لا يرحم ولا يبالي بضعف البشر.

بعد إحراز بعض النجاح في هوليوود مع أفلام مثل «المستحيل» (2012) الذي تدور أحداثه حول كارثة أخرى هي كارثة التسونامي الذي ضرب أجزاء واسعة في آسيا، من بينها تايلاند عام 2004، يعود بايونا إلى بلده وإلى لغته الإسبانية، بفيلم عن كارثة أخرى لا تقل فداحة وفجيعة عن التسونامي، رغم نطاقها الأصغر.

«مجتمع الجليد» أيضا مقتبس من أحداث حقيقية، ففي عام 1972 استقل فريق لكرة الرغبي من أوروغواي، كلهم من الشباب الهواة، وعدد آخر من المسافرين وأفراد الطاقم، الطائرة من مونتفيديو في أوروغواي في طريقها إلى سانتياغو في تشيلي، لحضور مباراة هناك، لكن الطائرة لم تصل وجهتها قط، حيث تتحطم في جبال الأنديز وسط الجليد الكثيف ودرجات حرارة أدنى من الصفر بكثير. تسقط الطائرة وتتحطم، لكن عددا من ركابها يبقون على قيد الحياة ليواجهوا طبيعة تكسوها الثلوج التي لا تأبه بضعفهم وجوعهم. وسط هذه الطبيعة الشرسة يصور بايونا فيلما مفجعا من حيث ما يصور من مأساة وألم، لكنه فيلم يفتقر إلى البعد النفسي إلى حد كبير. نرى رحلة هؤلاء الركاب المتبقين على قيد الحياة لمحاولة البقاء ومحاولة النجاة وإيجاد من ينقذهم، لكننا لا ندري ما يعتمل في نفوسهم، ولا نفهمهم. بخلاف عدد طفيف من مشاهد الفلاش باك، أو العودة إلى الماضي، لا نعرف لأي منهم قصة أو شخصية ولا نرى لهم بعدا نفسيا، بل يتحولون أمامنا إلى ما يبدو أنه فرد واحد يصارع الطبيعة، قد يفجعنا الحادث، لكن الفيلم لا يقدم لنا عمقا للشخصيات يسمح لنا بالتعاطف معها بصورة أكبر.

قد يفتقر الفيلم إلى البعد النفسي، لكن بايونا يقدم فيلما متقن الإخراج يتضافر فيه جهد فريقه لإنجاز فيلم مبهر تقنيا ومبهر صورةً. صوّر بايونا الفيلم في إسبانيا وفي أمريكا اللاتينية في مناطق تضاهي وعورة جبال الأنديز وثلوجها الكثيفة. كما بنى فريقه صورة طبق الأصل من أجزاء بدن الطائرة المحطم الذي اتخذه الناجون مأوى يتلاصقون فيه بحثا عن بعض الدفء. كما يصور الفيلم مشاهد تحطم الطائرة بدقة تنزع قلوبنا. نشاهد بأنفاس مضطربة الأجساد المتطايرة بفعل الاصطدام، والمقاعد المتناثرة، والعظام المهشمة، والأنين وبكاء الخائفين وصرخات من يبحثون عن أصدقائهم أو أقاربهم. هي مشاهد تتبدى فيها الصنعة الإخراجية لبايونا، ونجفل أثناء مشاهدتها، لكنها على الصعيد الإنساني للفيلم لا تقدم إلا القليل. فقد بعض ممثلي الفيلم أكثر من 20 كيلوغراما من وزنهم أثناء التصوير، حيث أخضعهم بايونا لظروف قاسية تحاكي ما تعرض له الناجون الحقيقيون، ونلحظ مع تطور الفيلم نحول أجسادهم وشحوب بشرتهم وتحلق أعينهم بالسواد.

أجساد ناحلة ودماء وأنين، هذا ما نراه في مشهد السقوط وما يليه من ارتباك. لا نميز أفرادا ولا شخصيات، ويمتد هذا طوال الفيلم بأسره. كانت الطائرة تقل 45 من الركاب وأفراد الطاقم كانوا على متن الطائرة حين سقوطها، ولم يعد من بينهم إلى ذويهم وأسرهم إلا 16، بينما هلك الكثيرون ليس نتيجة لتحطم الطائرة، لكن لعدم صمودهم أمام الطبيعة القاسية التي لا ترحم. لكن من مات ومن بقي لا نفرق بينهم، ولا يقدم الفيلم أي تطور للشخصيات ولا أي عمق نفسي. حتى بعد أن قام الناجون بفعل تقشعر له الأبدان، وهو أكل جثث الموتى للبقاء على قيد الحياة، لا يصور الفيلم لنا تأثير مثل هذا الحدث المزلزل على النفسيات أو الشخصيات. نرى تردد البعض ورفضهم أكل جثث الموتى في بادئ الأمر، لكن تحت وطأة الجوع، يصبح الجميع من آكلي جثث الموتى. عند وفاة أحد من تقطعت بهم السبل في الجليد، يكتب اسمهم على الشاشة بأحرف بيضاء لا نكاد نميزها وسط الخلفية البيضاء التي تخلقها الثلوج، وهذا يكاد أن يكون كل ما نعلمه عن الشخصيات أسماء باهتة التهمها الجليد.

 

القدس العربي اللندنية في

13.02.2024

 
 
 
 
 

«تشريح سقوط» يحصد جائزة أفضل فيلم من دائرة نقاد السينما في فانكوفر بكندا

فانكوفر (كندا) ـ «سينماتوغراف»

اختارت جوائز دائرة نقاد السينما في فانكوفر بكندا فيلم الإثارة والغموض «تشريح سقوط Anatomy of a Fall» للمخرجة جوستين ترييت كأفضل فيلم لهذا العام.

كما حصلت دراما قاعة المحكمة الفرنسية - التي تتنافس على جوائز الأوسكار في خمس فئات - على جائزة أفضل ممثلة لساندرا هولر عن دورها، وتفوق فيلم «تشريح سقوط» على فيلم «أوبنهايمر» للمخرج كريستوفر نولان، و«منطقة الاهتمام» للمخرج جوناثان جليزر.

ومع ذلك، حصل نولان على جائزة أفضل مخرج عن أوبنهايمر، بينما أدى فيلمه عن السيرة الذاتية لأب القنبلة الذرية إلى حصول روبرت داوني جونيور على جائزة أفضل ممثل مساعد.

الفائز الآخر هو فيلم The Holdovers للمخرج ألكسندر باين، والذي حصل على جائزة التمثيل لبول جياماتي، كما حصلت دافين جوي راندولف على جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دوره طباخة المدرسة التي قُتل ابنها في فيتنام بعد تخرجه.

وحصل فيلم جوناثان جليزر The Zone of Interest على جائزة أفضل فيلم عالمي في فئة غير الإنجليزية، بينما منح نقاد فانكوفر أيضًا جائزة أفضل سيناريو لغريتا غيرويغ ونواه بومباخ عن فيلم Barbie، وأفضل فيلم وثائقي لعام 2023 حصل عليها To Kill a Tiger لنيشا باهوجا. - الفيلم المرشح أيضاً للأوسكار.

ذهب كل من فيلم «قتلة زهرة القمر» لمارتن سكورسيزي، و«نياد» للمخرج جيمي تشين وإليزابيث تشاي فاسارهيلي، و«أشياء مسكينة» ليورجوس لانثيموس، إلى جوائز دائرة نقاد السينما في فانكوفر بترشيحين، وعادوا خالي الوفاض.

 

موقع "سينماتوغراف" في

14.02.2024

 
 
 
 
 

قبل حفل الأحد المقبل 18 فبراير

«البافتا» تنتهي من توزيع مقاعد الممثلين لحفل جوائزها

لندن ـ «سينماتوغراف»

كشفت جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام في لقطات من وراء الكواليس لخطة مقاعد الجلوس المرصعة بالنجوم قبل حفل الأحد 18 فبراير الحالي.

وفي اللقطات المرفقة موظفة قاعة المهرجانات الملكية في لندن، توزع صور الممثلين في أماكن جلوسهم خلال الليلة الكبيرة.

وقد تم تأكيد حضور المرشح لجائزة أفضل ممثل، كيليان ميرفي، بالإضافة إلى إيما ستون المرشحة لجائزة أفضل ممثلة، بالإضافة إلى مارغوت روبي، وكيت بلانشيت، وروبرت دوني، وبرادلي كوبر.

وتتصدر إيميلي بلانت، وكاري موليجان، وروزاموند بايك، وكلير فوي، النجوم البريطانيين الذين تم ترشيحهم لجوائز بافتا السينمائية لهذا العام.

وقال المضيف ديفيد تينانت، إنه بدأ يشعر ببعض "التوتر" قبل الحفل المرصع بالنجوم.

وكشف الممثل البالغ من العمر 52 عامًا، أنه كان في حالة صدمة كاملة عندما تلقى بريدًا إلكترونيًا يسأله عما إذا كان يريد استضافة الجوائز السنوية.

 

موقع "سينماتوغراف" في

15.02.2024

 
 
 
 
 

«أوبنهايمر» يأمل في الفوز بحصة الأسد في«بافتا»

لندن: «الشرق الأوسط»

يجتمع نجوم الشاشة الفضية في لندن اليوم الأحد لحضور حفلة توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام (بافتا) السنوية التي غالباً ما تكون مؤشراً إلى ما يمكن أن تنتهي إليه جوائز الأوسكار، مع حصول «أوبنهايمر» على 13 ترشيحاً.

وفيلم «أوبنهايمر»، وهو عمل للمخرج كريستوفر نولان يروي سيرة مخترع القنبلة الذرية وفاز بجوائز رئيسية في «غولدن غلوب» و«كريتكس تشويس أوورد»، المرشح الأوفر حظاً لاكتساح جوائز الأوسكار الشهر المقبل، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.

وفي هذه النسخة من حفلة «بافتا» الأحد، رشّح هذا الفيلم عن 13 فئة من أبرزها أفضل فيلم وأفضل مخرج وسيناريو مقتبس لنولان وأفضل ممثل لكيليان مورفي، الذي أدى دور البطولة فيه.

ومن بين النجوم المتوقع حضورهم الحفلة التي سيقدمها الممثل الأسكوتلندي ديفيد تاننت في قاعة «رويال فيستيفال هال»، مارغو روبي وبرادلي كوبر وإيما ستون وكاري ماليغان.

وسيحضرها أيضاً الأمير ويليام بصفته رئيس «بافتا» وستكون بمثابة أول حضور أساسي له منذ استئنافه نشاطاته العامة بعد العملية الجراحية التي خضعت لها زوجته كايت في البطن وأخبار تشخيص إصابة والده الملك تشارلز الثالث بالسرطان.

«أصوات طموحة ومبدعة»

وقد تكون هذه الليلة تاريخية أيضاً بالنسبة إلى «بور ثينغز» وهو فيلم كوميديا سوداء، بعد حصوله على 11 ترشيحاً، بما فيها أفضل فيلم وأفضل ممثلة لإيما ستون، التي جسدت نسخة أنثوية من شخصية فرانكنشتاين.

وحصلت الممثلة الأميركية على جائزتَي «غولدن غلوب» و«كريتكس تشويس أوورد» عن فئة أفضل ممثلة لأدائها.

وستتنافس على هذه الجائزة مع روبي (باربي) وماليغان (مايسترو) وساندرا هولر (أناتومي دون شوت) وفانتيجا بورينو (ذي ولور بوربل) وفيفيان أوبارا (راي لين).

ومن بين الأفلام التي تنافس على جائزة أفضل فيلم، إلى جانب «أوبنهايمر» و«بور ثينغز»، الفيلم الفرنسي «أناتومي دون شوت» والكوميديا التي تدور أحداثها في سبعينات القرن الماضي «ذي هولدوفرز» وفيلم «كيلرز أوف ذي فلاور مون» لمارتن سكورسيزي الذي حصد تسعة ترشيحات.

من جهته، سيتنافس نولان على جائزة أفضل مخرج مع أندرو هاي عن «أول أوف أس ستراينجرز» وجوستين ترييه عن «أناتومي دون شوت»، وألكسندر باين عن «ذي هولدوفرز» وبرادلي كوبر عن «مايسترو» وجوناثان غليزر عن «ذي زون أوف إنترست».

كما حصل كوبر على ترشيحَين فرديين هما أفضل سيناريو أصلي (بالمشاركة مع كاتب السيناريو جوش سينغر) وأفضل ممثل.

وسيتنافس على جائزة أفضل ممثل مع كيليان مورفي «أوبنهايمر» وباري كيوغان «سولتبورن» وكولمان دومينغو «راستن» وبول جياماتي عن «ذي هولدوفرز» وتيو يو «باست لايفز».

وكانت القائمة القصيرة لجوائز «بافتا» بمثابة خيبة أمل أخرى لفيلم «باربي»، الذي حصل على خمسة ترشيحات فقط. ولم يتمكّن فيلم غريتا غيرويغ حتى الآن من الحصول على عدد الجوائز الكبرى التي كانت متوقعة في موسم الجوائز الحالي.

وفي تعليقها على القائمة القصيرة لهذا العام بعد كشفها الشهر الماضي، قالت رئيسة «بافتا» سارة بوت إن الأفلام الـ38 التي حصلت على ترشيحات تعكس «عاماً متميزاً لصناعة الأفلام»، مضيفة: «إنها تعرض أصواتاً طموحة ومبدعة ومثيرة للإعجاب».

 

الشرق الأوسط في

18.02.2024

 
 
 
 
 

قبل انطلاق النسخة الـ 77.. كل ما تريد معرفته عن حفل «البافتا»

بوابة أخبار اليوم

سيُنطلق حفل توزيع جوائز "البافتافي نسخته الـ 77 بعد قليل، في لندن عند الساعة التاسعة مساءً بتوقيتها الأصلي.

ويتصدر فيلم "Oppenheimer" قوائم الترشيحات بـ 13 ترشيحًا، من بينها جوائز أفضل فيلم ومخرج وممثل.

بعد مرور حوالي شهر على إعلان قوائم الترشيحات، ستُقام الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون حفل توزيع جوائز البافتا BAFTA السنوي. في هذا الحدث اللافت، حيث تم غياب فيلم باربي الأكثر تحقيقاً للإيرادات خلال 2023 عن قائمة أفضل عمل، حصل الفيلم على خمس ترشيحات فقط.

فيلم "Poor Things" للمخرج يورجوس لانثيموس يتنافس في حفل توزيع جوائز البافتا بـ 11 ترشيحًا. كما حصل فيلم "Killers of the Flower Moon" للمخرج مارتن سكورسيزي و"The Zone of Interest" للمخرج جوناثان جليزر على 9 ترشيحات لكل منها.

سيتم حفل جوائز البافتا لهذا العام  باستضافته بواسطة الممثل الأسكتلندي الشهير ديفيد تينانت، وسيتم بثه على قناة BBC One وخدمة البث iPlayer الخاصة بها، وذلك ليصل إلى جمهوره في جميع أنحاء العالم.

 

####

 

الأمير ويليام يحضر حفل توزيع جوائز «البافتا»

محمد أنور

انطلق منذ قليل حفل توزيع جوائز "البافتا" البريطانية في دورته الـ 77 الذي يقام في لندن، وتوافد عدد كبير من أشهر نجوم وصناع السينما والتلفزيون في هوليوود وبريطانيا.

وجاء من أبرز الحضور الأمير ويليام، وتواجدت الفنانة الأسترالية مارجو روبي المرشحة لجائزة أفضل ممثلة عن فيلم الكوميديا "Barbie"، والممثل الأيرلندي كيليان ميرفي المرشح لجائزة أفضل ممثل عن فيلم "أوبنهايمر"، و الممثل الأمريكي روبرت داوني جونيور المرشح لجائزة أفضل ممثل مساعد عن فيلم "أوبنهايمر" ، و المطربة الألبانية  دوا ليبا ، والممثلة الهندية ديبيكا بادوكون، و إيميلي بلانت.

جوائز حفل البافتا 

ويتصدر فيلم "Oppenheimer" قوائم الترشيحات بـ 13 ترشيحًا، من بينها جوائز أفضل فيلم ومخرج وممثل.

بعد مرور حوالي شهر على إعلان قوائم الترشيحات، ستُقام الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون حفل توزيع جوائز البافتا BAFTA السنوي. في هذا الحدث اللافت، حيث تم غياب فيلم باربي الأكثر تحقيقاً للإيرادات خلال 2023 عن قائمة أفضل عمل، حصل الفيلم على خمس ترشيحات فقط.

فيلم "Poor Things" للمخرج يورجوس لانثيموس يتنافس في حفل توزيع جوائز البافتا بـ 11 ترشيحًا. كما حصل فيلم "Killers of the Flower Moon" للمخرج مارتن سكورسيزي و"The Zone of Interest" للمخرج جوناثان جليزر على 9 ترشيحات لكل منها.

 

####

 

روبرت داوني جونير ومارجو روبي في حفل توزيع جوائز «البافتا»

محمد أنور

أنطلق منذ قليل حفل توزيع جوائز "البافتا" البريطانية في دورته الـ 77 الذي يقام في قاعة رويال فيستيفال في لندن، وتوافد عدد كبير من أشهر نجوم وصناع السينما والتلفزيون في هوليوود وبريطانيا .

وجاء من أبرز الحضور الأمير ويليام، وتواجدت الفنانة الأسترالية مارجو روبي المرشحة لجائزة أفضل ممثلة عن فيلم الكوميديا "Barbie"، والممثل الأيرلندي كيليان ميرفي المرشح لجائزة أفضل ممثل عن فيلم "أوبنهايمر"، و الممثل الأمريكي روبرت داوني جونيور المرشح لجائزة أفضل ممثل مساعد عن فيلم "أوبنهايمر" ، و المطربة الألبانية  دوا ليبا ، والممثلة الهندية ديبيكا بادوكون، و إيميلي بلانت.

جوائز حفل البافتا 

ويتصدر فيلم "Oppenheimer" قوائم الترشيحات بـ 13 ترشيحًا، من بينها جوائز أفضل فيلم ومخرج وممثل.

بعد مرور حوالي شهر على إعلان قوائم الترشيحات، ستُقام الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون حفل توزيع جوائز البافتا BAFTA السنوي. في هذا الحدث اللافت، حيث تم غياب فيلم باربي الأكثر تحقيقاً للإيرادات خلال 2023 عن قائمة أفضل عمل، حصل الفيلم على خمس ترشيحات فقط.

فيلم "Poor Things" للمخرج يورجوس لانثيموس يتنافس في حفل توزيع جوائز البافتا بـ 11 ترشيحًا. كما حصل فيلم "Killers of the Flower Moon" للمخرج مارتن سكورسيزي و"The Zone of Interest" للمخرج جوناثان جليزر على 9 ترشيحات لكل منها.

 

####

 

«Oppenheimer» يكتسح القائمة الكاملة لجوائز «البافتا»

محمد أنور

تصدر فيلم "Oppenheimer" قوائم الترشيحات في حفل توزيع جوائز "البافتا"، من بينها جوائز أفضل فيلم ومخرج وممثل، في نسخته الـ 77، والذي أقيم في قاعة رويال فيستيفال في لندن، وتوافد عدد كبير من أشهر نجوم وصناع السينما والتلفزيون في هوليوود وبريطانيا.

وجاءت قوائم الفائزين بجوائز البافتا السينمائية لعام 2024

- أفضل فيلم  : Oppenheimer

- أفضل فيلم بريطاني : The Zone of Interest

- أفضل ممثلة: إيما ستون - Poor Things

- أفضل ممثل : كيليان مورفي - Oppenheimer

- أفضل ممثلة مساعدة : دافين جوى راندولف - The Holdovers

- أفضل ممثل مساعد : روبرت داوني جونيور - Oppenheimer

- أفضل مخرج : كريستوفر نولان - Oppenheimer

- أفضل فيلم أجنبي : The Zone of Interest

- أفضل وثائقي :  20 Days In Mariupol

- أفضل فيلم رسوم متحركة : The Boy and the Heron

- أفضل سيناريو أصلي : Anatomy of a Fall

- أفضل سيناريو مقتبس : American Fiction

- أفضل موسيقى أصلية : Oppenheimer

- أفضل كاستينج : The Holdovers

- أفضل تصوير سينمائي : Oppenheimer

- أفضل مونتاج  : Oppenheimer

- أفضل صوت : The Zone of Interest

- أفضل فيلم بريطاني قصير  : Jellyfish And Lobster!

- أفضل ماكياج وتصفيف شعر : Poor Things

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

18.02.2024

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004