ملفات خاصة

 
 
 

كان السينمائي الدولي:

كاثرين دينوف تضيء البوستر

البلاد/ عبدالستار ناجي:

كان السينمائي الدولي

السادس والسبعون

   
 
 
 
 
 
 

تضيء النجمة الفرنسية القديرة كاثرين دينوف بوستر مهرجان كان السينمائي في دورته السادس والسبعين. وهو ليس بالامر المستغرب على ادارة مهرجان كان للاحتفاء بهذه النجمة القديرة التي طرزت اسمها بحروف من نور في تاريخ ومسيرة السينما الفرنسية على مدي أكثر من خمسة عقود من العطاء المقرون بالبهاء والتفرد والعشق الحقيقي لصناعة الفن السابع في فرنسا واوروبا والعالم.

والحديث عن هذا البوستر يعني العودة الى تاريخ بعيد حيث: كوت دازور 1 يونيو 1968 الممثلة كاثرين دينوف تقف على شاطئ بابليون، بالقرب من سان تروبيه، لتصوير فيلم (بعنف) للمخرج الفرنسي الان كافاليية  La Chamade، المقتبس من رواية فرانسواز ساجان. تلعب دور لوسيل، التي تعيش حياة دنيوية وسطحية، مشوبة بالسهولة وذوق للرفاهية. ينبض قلبها بشكل محموم وسريع وعاطفي. مثل قلب السينما الذي يحتفل به مهرجان كان كل عام: يمكن سماع نبضها الحيوي والمتجسد في كل مكان. يدق قلب الفن السابع - من فنانيها ومحترفيها وهواةها وصحافتها - مثل الطبل، على إيقاع الإلحاح الذي تفرضه طبيعته الأبدية.

تعتبر ممثلة كاثرين دينوف تجسيدًا للسينما، بعيدًا عن ما هو تقليدي أو مناسب. بدون تنازلات ودائمًا في تناغم مع قناعاتها، حتى لو كان ذلك يعني التعارض مع تقلبات العصر. هي ملهمة مخرجين ومبدعين كبار من امثال جاك ديمي، أنيس فاردا، لويس بونويل ، فرانسوا تروفو ، ماركو فيريري ، مانويل دي أوليفيرا ، أندريه تشيني ، إيمانويل بيركو أو أرنو ديسبليشين. تعاونها في الغالب مع صانعي الأفلام الكبار في الأمس واليوم.

كاثرين هي الرابط بينهم جميعًا. لأكثر من 60 عامًا، لم تتوقف أعظم النجمة الفرنسية أبدًا عن التصوير، أو إعادة اختراع نفسها، أو التجريب، أو الشجاعة للقيام بأعمال غير متوقعة أو الأفلام الأولى.

أيقونة لم تقف مكتوفة الأيدي أبدًا وأبقت فنها على قيد الحياة. تجسد دينوف بطريقتها الخاصة ثراء السينما التي يريد المهرجان الدفاع عنها: أفلام المؤلفين، ولكن أيضًا الأفلام الشعبية عالية الجودة.

قبل أربع سنوات من عام 1968، أضاءت كاثرين دونوف أعمال جاك ديمي (مظلات شيربورج)، التي فازتعنه بالسعفة الذهبية في عام 1964. وفي العام التالي، فاز ريبلاشن لرومان بولانسكي بجائزة الدب الفضي في برلين. تبع ذلك "مسألة مقاومة" من قبل جان بول رابينو ، و( فتيات روشيفورت)  من جاك ديمي ، ولويس بونويل(  بيل دي جور) – جميلة النهار-  .

منذ تلك المرحلة التى شكلت منعطا كبيرا، ليكون مسارها طريقًا للمجد، مرصعًا بالروائع والالتزامات التي ستشكل صورة النجمة وكذلك صورة المرأة ذات القناعات. بالنسبة لكاثرين دونوف، فقد وقعت أيضًا على "بيان الـ 343" في عام 1971، الذي يطالب بإضفاء الشرعية على الإجهاض من جهة ونصًا جماعيًا في عام 2018 ترفض فيه مائة امرأة، "التزمت، والتنديد وأي شكل من أشكال العدالة السريعة" بشأن من جهة أخرى.

كما لعبت كاثرين دونوف دور البطولة في فيلم "اندوشين" للمخرج ريجز وارنر، والذي لا يزال حتى يومنا هذا آخر فائز فرنسي، في عام 1993، بجائزة أوسكار لأفضل فيلم دولي. في عام 1994، وكانت كاثرين نائبة رئيس لجنة التحكيم برئاسة كلينت إيستوود والتي منحت السعفة الذهبية لبالب فيكشن من قبل كوينتين تارانتينو.

في البوستر كاثرين الرائعة مبتهجة وجريئة الوجه ورومانسية، شابة ذات شعر أشقر طويل تبتسم بثقة لمستقبلها. إنه شكل معين من السحر الذي تجسده كاثرين دونوف - نقي، ساطع وأحيانًا متعدي. هذا هو السحر الذي لا يوصف الذي ينقله المهرجان السينمائي الدولي السادس والسبعون مع هذا الملصق الخالد. لتكرار الحاضر المجيد للسينما وتصور مستقبلها المليء بالوعود. ترمز كاثرين دونوف إلى ما لا يجب أن تتوقف السينما عن كونه: مراوغة، جريئة، غير محترمة. شيء بديهي: ضرورة، فما اروع ان يكون الفنان ضرورة.

 

البلاد البحرينية في

20.04.2023

 
 
 
 
 

انشاء الله ولد” أول فيلم أردني في تاريخ مهرجان كان السينمائي في تظاهرة أسبوع النقاد

كتب : عبد الستار ناجي

يشهد الفيلم الروائي الأردني ( إنشالله ولد ) للمخرج أمجد الرشيد عرضه العالمي الأول في الدورة الـ 76 من مهرجان كان السينمائي الدولي والتي تقام من 16 إلى 27 مايو/آيار، وينافس الفيلم في قسم أسبوع النقاد، ليكون أول فيلم أردني ينافس في تاريخ المهرجان الفرنسي الأهم وهو الفيلم الروائي الطويل لمخرجه بعد عدة أفلام قصيرة أنجحها فيلم الببغاء الذي شارك في عشرات المهرجانات وحصد الجوائز.

إنشالله ولد يحكي قصة نوال التي يتوفى زوجها فجأة ليتحتم عليها أن تنقذ ابنتها ومنزلها من مجتمع تنقلب فيه الموازين إن كان لديها طفل ذكر وليس أنثى.

ويقول المخرج أمجد الرشيد “فخور بتواجد فيلمي الروائي الأول في أهم مهرجان عالمي، فيلم إنشالله ولد يتمحور حول العيش تحت قيود مجتمع ذكوري قمعي. يحمل هذا الفيلم مكانة شخصية وعاطفية عميقة في قلبي. ولذلك فإن إخلاصي في سرد هذه القصة يهدف لخلق روح حقيقية وواقعية في الفيلم لكي يرتبط بها المشاهد وتدفعه للتفكير”.

ومن جانبها تقول المنتجة رولا ناصر “سعيدة بتتويج جهودنا في هذا الفيلم ببداية استثنائية في مهرجان كان، وفيلمنا إنشالله ولد لا يتحدث عن القوانين التي تضطهد المرأة في العالم العربي، بل عن المعتقدات المجتمعية والثقافية التي تفرض سيطرتها على حياة المرأة في المجتمع. ورسالته أن التغيير يبدأ من المجتمع قبل مؤسسات الدولة”.

الفيلم من إخراج أمجد الرشيد يشاركه التأليف دلفين أوغت ورولا ناصر، وبطولة منى حوا وهيثم عمري ويمنى مروان وسلوى نقارة ومحمد جيزاوي وإسلام العوضي.

أمجد الرشيد مخرج أردني حاصل على درجة الماجستير في الفنون السينمائية، وبدأ في الإخراج والتأليف والإنتاج في 2005. تم اختياره في 2007 للمشاركة في ملتقى برليناله للمواهب في مهرجان برلين السينمائي الدولي. وتضم قائمة أعماله ستة أفلام قصيرة ترشحت وحصلت على الجوائز في المهرجانات السينمائية الدولية والعربية وأشهرها فيلم الببغاء مع المخرجة دارين سلام، وفي 2016 اختير أمجد ضمن قائمة “نجوم الغد العرب” بـمجلة سكرين دايلي من بين 5 مواهب أفلام ناشئة من العالم العربي.

 

الـ Kiosque24  في

20.04.2023

 
 
 
 
 

روبن أوستلوند: مهرجان كانّ السينمائي ليس وفياً لأحد

(فرانس برس، العربي الجديد)

أكّد رئيس لجنة التحكيم في مهرجان كانّ السينمائي، المُخرج السويدي روبن أوستلوند، أن فرص الفوز ستكون متساوية بين أفلام المخرجين الكبار وتلك التي تحمل تواقيع أسماء جديدة، واعداً بالنزاهة، حتى لو كانت نتيجة ذلك انتزاع البريطاني كين لوتش منه حلمه بأن يكون أول من يفوز بثلاث سعف ذهبية.

وصرح المخرج البالغ 49 عاماً، في مقابلة أجرتها معه وكالة فرانس برس الثلاثاء في حديقة منزله في كامبوس في جزيرة مايوركا الإسبانية، أنّ "ثمة دوراً بلا شك للمال" في مهرجان كانّ السينمائي.

وقال أوستلوند الفائز مرتين بـالسعفة الذهبية، أولاهما عام 2017 عن "ذا سكوير" The Square والثانية عام 2022 عن "تراينغل أوف سادنس" Triangle of Sadness، في الحديث الذي أدلى به قبل 4 أسابيع من افتتاح المهرجان المرموق، إن "فيلماً إيرانياً صغيراً مثلاً، من إخراج شاب في التاسعة عشرة، ومصوَّراً بكاميرا فيديو رقمية، يمكن أن يكون (في مسابقة المهرجان) إلى جانب أفلام ذات موازنة كبيرة جداً، ويُفترض تقييم هذين الفيلمين بالطريقة نفسها عندما نشاهدهما".

وفيما يبدو مستقبل السينما غامضاً في ظل بروز منصات البث التدفقي كـ"نتفليكس" وسواها، إلا أن أوستلوند يستبعد إحتمالية توليه إخراج فيلم لإحدى هذه المنصات، بدافع عشقه للفن السابع وولائه لموزعيه. وذكّر بأن "السينما هي اليوم واحدة من الصالات النادرة التي نشاهد فيها الأشياء معاً". وشرح أن "أهمية مشاهدة الأشياء معاً في الصالة نفسها تكمن في أننا بهذه الطريقة نبدأ بالتفكير في المحتوى بطريقة مختلفة تماماً، ولهذا السبب تظل السينما فريدة من نوعها".

يتولى أوستلوند رئاسة لجنة التحكيم في مهرجان كانّ السينمائي بعد عام من فوزه به، وبعد نصف قرن بالضبط على إسنادها إلى مواطنته الممثلة الشهيرة إنغريد برغمان.

ورفض المخرج السويدي المعروف بأفلامه الكوميدية اللاذعة التي تعرّي المجتمعات الغربية أي أحكام مسبقة، لا في شأن الأفلام التسعة عشر التي سبق الإعلان عن اختيارها للمسابقة، ولا في ما يتعلق بمخرجيها الذين يتنافس كبار بينهم البريطاني كيم لوتش والإيطالي ناني موريتي مع مبتدئين مغمورين كالسنغالية راماتا-تولاي سي.

وأكّد أوستلوند أن التعامل مع أفلام هؤلاء المخرجين سيكون "على قدم المساواة"، من دون إيلاء أي أهمية "للاختلافات بينهم".

وشدد على أنه سيضع جانباً اعتباراته الشخصية في حال حظي فيلم كين لوتش "ذي أولد أوك" The Old Oak بإعجاب لجنة التحكيم، ولن يتردد في منحه سعفة ذهبية ثالثة ليكون الأول في تحقيقها. وقال باسماً: "إذا كان هذا أفضل فيلم (...) سأعمل جاهداً بالتأكيد لتجاوز هدفي الخاص الأناني بأن أكون أول مخرج يحصل على ثلاث سعف ذهبية".

وأضاف: "عندما يتولى المرء رئاسة لجنة التحكيم في مهرجان كانّ، عليه أن ينظر بعيداً، ولا يمكنه أن يكون شديد الفردية وأن ينظر إلى نفسه". وأشار المخرج إلى أنه لم يقرر "مائة في المائة" أي نوع من رؤساء لجان التحكيم سيكون، لكنه أوضح أنه يحاول "دائماً اتباع مقاربة ديمقراطية جداً في الرئاسة".

ولم يعلن منظمو المهرجان بعد عن أسماء الأعضاء الآخرين الذين ستضمّهم لجنة التحكيم.

وأوضح أنه يحبّ "الاستماع إلى ما يقوله الجميع عن مختلف الأفلام"، ولا ينوي "ممارسة السلطة بأي شكل من الأشكال"، وأضاف مازحاً: "بصرف النظر عن كوني أريد أن تكون الكلمة الأخيرة لي".

وينتظر أوستلوند بفارغ الصبر عيش تجربة "التوتر والضغط" في المهرجان الذي تحتضنه منطقة كوت دازور الفرنسية.

ولمهرجان جادة الكروازيت الشهيرة في مدينة كان مكانة خاصة لدى أوستلوند المعجب بالنمساوي مايكل هانيكه، وهو مثله بين قلّة من المخرجين نالوا الجائزة الكبرى مرتين.

وروى أوستلوند: "عندما بدأت بإخراج الأفلام أدركت أن مهرجان كان هو المكان المناسب ليعرض السينمائي أفلامه، إذ أنه المكان الذي يتيح له جذب الانتباه والوصول إلى أشخاص آخرين يشاهدون الأفلام بالطريقة نفسها".

وبعد المهرجان، سيعاود أوستلوند العمل على فيلمه التالي "ذي إنترتينمنت سيستم إز داون" The Entertainment System is Down، وهو السابع له، وتجري أحداثه في طائرة للرحلات الطويلة.

ويطمح أوستلوند إلى اختيار فيلمه هذا في مهرجان كانّ سعياً إلى سعفة ثالثة في أقل من عقد. وقال: "أعتقد أنهم سيحترمون فيلمي المقبل. وبالطبع أنا جزء من الهوية التي يمثلها مهرجان كان، ولكن إذا لم يكن فيلماً جيداً، فلن يكون في المسابقة". وأضاف: "لا أعتقد أن مهرجان كان وفي لأي شخص".

ومن المقرر أن تُختتم الدورة السادسة والسبعون لمهرجان كانّ السينمائي في 27 مايو/ أيار المقبل بفيلم الرسوم المتحركة "إيليمنتل" Elemental، أحدث إنتاجات استديوهات ديزني/بيكسار. ويتمحور الفيلم حول الصداقة التي تنشأ بين الشابة الجريئة وسريعة البديهة وقوية الشخصية فلام والفتى العاطفي والمسلي فلاك، في مدينة "إيليمنت سيتي" التي يتكوّن سكانها من النار والهواء والماء.

وسبق أن اختيرت ثلاثة من أفلام "بيكسار" ضمن برامج الدورات السابقة لمهرجان كانّ، هي "أب" Up عام 2009 الذي كان أول شريط رسوم متحركة يُفتتح به الحدث السينمائي، و"إنسايد آوت" Inside Out عام 2015، و"سول" Soul في نسخة عام 2020 التي ألغيت بسبب جائحة كوفيد-19

أما فيلم الافتتاح في 16 مايو، فهو "جان دو باري" Jeanne du Barry من بطولة جوني ديب، وهو أول فيلم حركة حية للأخير منذ معركة التشهير القضائية أمام زوجته السابقة آمبر هيرد العام الماضي.

واختيرت الممثلة كيارا ماستروياني لتقديم حفلتي الافتتاح والختام خلال مهرجان كان السينمائي بدورته السادسة والسبعين التي أفردت مساحة كبيرة للسينما الإيطالية هذا العام.

 

العربي الجديد اللندنية في

20.04.2023

 
 
 
 
 

مخرج الفيلم المصري المشارك بمهركان كان لـ"بوابة أخبار اليوم":

«عيسى» فكرة المنتجة سوسن يوسف واستغرق 3 سنوات ليخرج للنور

رانيا الزاهد

تتواجد السينما المصرية كل عام في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية من خلال أعمال صناع الأفلام الشباب، وتشارك مصر بمهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ76 بفيلم "عيسى" للمخرج مراد مصطفى ليكون حلقة جديدة في سلسلة الأعمال المصرية التي شاركت في واحد من أعرق المهرجانات السينمائية في العالم والتي يعود تاريخها للأربعينيات وانتعشت على يد مخرجين مثل يوسف شاهين ويسري نصر الله وتمتد حتى الآن من خلال جيل جديد من المخرجين الذين حققوا نجاح كبير بأعمالهم مثل "ريش" لعمر زهيري و"سعاد "لايتن امين و"ستاشر" لسامح علاء

فيلم «عيسى»، الذي يقوم ببطولته كيني مارسيلينو وكنزي محمد، هو رابع أفلام المخرج مراد مصطفى، إذ قدم "حنة ورد"، و"خديجة"، و"ما لا تعرفه عن مريم"، وشاركت الأفلام الثلاثة في مهرجانات دولية عديدة، ونالت عدة جوائز.درس الإخراج في العديد من الورش السينمائية، وعمل مساعد مخرج لمدة عشر سنوات منذ عام 2019.. وفي اول حوار له، يتحدث المخرج مراد مصطفى لبوابة أخبار اليوم عن رحلة الفيلم والتحديات التي واجهته حتى وصوله إلى مهرجان كان.

كيف كانت رحلة فيلم عيسى على مستوى التأليف والانتاج وكيف وصل في النهاية للمشاركة في اهم المهرجانات السينمائية؟

استغرقت رحلة صناعة الفيلم 3 سنوات وبدأت بفكرة الفيلم المميزة وهي فكرة المنتجة سوسن يوسف ومن هنا بدأنا العمل علي السيناريو سويا وتم تطوير المشروع في معامل هامه مثل معمل "مواهب مهرجان برلين" وحصلنا علي بعض الدعم المادي خلال ذلك فهي رحلة طويلة وشاقه ولكن أنا سعيد وفخور بها جدا.

• يواجه صناع الافلام في مصر ازمات تتعلق بالموارد الانتاجية  المحدودة هل اثرت هذه المشكلات على فيلمك؟

نعم ولكن الآن أيضا هناك العديد من شركات الانتاج الداعمه والمموله لهذا النوع المختلف من السينما وهناك صناديق لدعم الافلام، وانا مؤمن بضرورة تحدي اي عقبات وعدم الاستسلام لها ونحاربها حتي نصنع افلامنا ايا كانت الموارد المتاحة امامنا ولكن في "عيسى" الميزانية كانت ضخمة ومع ذلك استطاعت المنتجة سوسن يوسف ان تحصل علي تمويلات داعمه كثيرة بجانب مساندة المنتجين المصريين الاخرين اللذين شاركو في انتاجه ودعمو الفيلم وساندوه بكل طاقتهم وعلي رأسهم شركة ريد ستار و سي سينما وفيلم كلينك بالاضافة الي مدير التصوير مصطفي الكاشف الذى تحمل جزء كبير من تغطيه المعدات.  

• كيف ترى اهمية وصول الفيلم لمهرجان كان وهل يوثر في تبني صناع الافلام المزيد من المشاريع ودعم صناعها؟

المهرجانات العالمية تضع السينما العربية باكلمها علي خريطه العالم لان السينما لغة تواصل هامه بين الشعوب المختلفة فبالتاكيد بداية هامه للفيلم وخطوة اخري لي شخصيا للامام فانا سعيد بالاختيار  للغاية فمهرجان كان هو شرف لاي مخرج ومن ناحية أخري أنا فخور بجيلي من المخرجين جدا.

• لماذا تهتم بشكل خاص عن الحكي عن غير المصريين وتحديدًا الأفارقة الذين يعيشون في مصر؟

«عيسى» هو فيلمي القصير الرابع الذي أواصل فيه الهدف الذي بدأته في الأعمال السابقة والتي عُرضت كلها في مهرجان كليرمون فيران، وهو الحكي عن غير المصريين وتحديدًا الأفارقة الذين يعيشون في مصر؛ فأنا ابن منطقة شعبية وهي عين شمس وتعتبر حتى الآن أكبر تجمع للأفارقة في مصر، وأرى أننا بحاجة لأن نحكي حكايات تدور في مصر ولكن بعيون أبطال مختلفين.

• ما هي الخطوات الجديدة التي تستعد لها في الفترة المقبلة؟

الجديد الذي أحضر له هو فيلمي الروائي الطويل الأول «عائشة لا تستطيع الطيران»، وهو الآن في مرحلة التطوير، وتم اختيار في برنامج سينفوندسيون التابع لمهرجان كان السينمائي الدولي.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

22.04.2023

 
 
 
 
 

مهرجان كان السينمائي.. الحضور السعودي يؤسس لمرحلة اضافية

البلاد/ كتب: عبدالستار ناجي

ايام قليلة وتنطلق اعمال الدورة السادسة والسبعون لمهرجان كان السينمائي التي ستتواصل في الفترة من 16 – 27 مايو في مدينة كان جنوب فرنسا وسط احتفالية هي الاهم في صناعة الفن السابع.

القراءة الاولي لتظاهرات المهرجان والاختيارات الرسمية تشير وبشكل واضح الى حضور متنامي واضافي للسينما السعودية، بل نستطيع التأكيد بان الدورة الجديدة لمهرجان كان السينمائي تمثل نقله كبري في رصيد صناعة الفن السابع في المملكة العربية السعودية بعد سنوات من الحضور المتفائل الطموح عبر سوق الفيلم حيث الجناح السعودي راح يتطور عام بعد اخر وتجربة بعد اخري لتأتي هذا العام النقلة الكبري والتي ما كان لها ان تتحقق لولا ذلك التعاون المثمر البناء بين كافة القطاعات المعنية بصناعة ودعم الانتاج السينمائي في السعودية وايضا مجموعة الخبرات السينمائية السعودية والعربية والدولية التي راحت تتعاون من اجل التخطيط اولا وتمهيد الطريق ثانيا من اجل تلك النقلة الكبري التي تؤسس لمرحلة جديدة في تاريخ السينما في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي والعالم العربي علي حد سواء.

في مقدمة هذا الحضور ذلك الجناح السعودي الذي راح يحتل موقعة البارز على شاطئ الكوت دي زور على الريفيرا الفرنسية والذي كان على مدي العامين الاخيرين قبلة للجميع، بل حاضنة لصناع السينما من انحاء المعمورة الذين وجدوا في تلك المنصة فضاء للحوار وفتح صيغ التعاون السينمائي المشترك. ومن المتوقع حضور كوكبة من السينمائيين السعوديين الشباب من الجنسين والذين يمثلون رهان مستقبلي لصناعة السينما في السعودية.

في طليعة الاعمال السينمائية التي ستحمل العمل السعودي الذي سيرتفع هذا العام على قصر المهرجانات يأتي فيلم الافتتاح الفرنسي (انتاج مشترك مع السعودية ) بعنوان - جان دي باري – اخراج الفرنسية من اصول جزائرية ماوين وبطولة النجم الاميركي جوني ديب ومعه ماوين ايضا في دور البطولة . هذه التجربة سيكون لها ابعد الاثر في تعميق حضور التعاون السينمائي السعودي الدولي ويمهد الطريق لعدد من التعاونيات الدولية التي سيتم الاعلان عن عدد من خلال ايام المهرجان في قادم الايام.

ضمن التعاونيات الجديدة يأتي ايضا فيلم – وداعا جوليا – للمخرج السوداني عمر كوردفان وهذا الفيلم سيعرض في تظاهرة – نظرة ما – وبتعاون انتاجي سوداني – سعودي ويمثل الجانب السعودي المنتج السعودي الشاب فيصل بلطيور .والذي يحضر هو الاخر وعبر شركته – سيناوايفرف يلمز – التى باتت تحتل موقعها البارز على خارطة صناعة الانتاج السينمائي سعوديا وعربيا ودوليا .يحضر للاعلان عن عدد من المشاريع السينمائية المشتركة ( سعوديا، وخليجيا وعربيا ودوليا).

ان المناخ الذى تحظي به صناعة السينما في المملكة العربية السعودية في هذة المرحلة من تاريخها ومسيرتها يشرع الباب على مصراعية امام انطلاقة واعدة طموحة يقودها جيل من الشباب السعودي الذى يعي تماما اهمية ومكانة وعوائد هذة الصناعة بالذات على الصعيدين المادي ومن قبله المعنوي في تقديم الصورة الحقيقية لهذا البلد العربي المسلم والذى شرع ابوابه للمستقبل بفضل قيادته الحكيمة ورؤيته المستقبلية الطموحة.

الحضور السعودي في مهرجان كان السينمائي يؤسس لمرحلة جديدة من تاريخ صناعة الفن السابع سعوديا وعربيا ودوليا، والايام المقبلة خير شاهد.

 

البلاد البحرينية في

24.04.2023

 
 
 
 
 

فيلم الترعة ينافس في المسابقة الرسمية بمهرجان كان السينمائي

البلاد/ مسافات

ينافس الفيلم المصري القصير الترعة The Call Of The Brook للمخرج جاد شاهين في المسابقة الرسمية بمهرجان كان السينمائي في قسم LA CINEF والمقرر إقامته في الفترة ما بين 16 وحتى 27 مايو المقبل.

وعن منافسة الفيلم في مهرجان كان، صرح المخرج جاد شاهين " سعيد جدا بمشاركة فيلمي الأول في المسابقة الرسمية لهذا المهرجان العريق وتواجد الأفلام المصرية فيه هذا العام، وفيلم الترعة هو ثاني المشاركات الرسمية للأفلام المصرية في قسم LA CINEF منذ افتتاحه في 1998 وأول المشاركات الرسمية منذ عام 2014".

ويتتبع الفيلم قصة شاب صعيدي يذهب لترعة ملعونة ويشاهد أمراً غريباً يدفعه للتشكيك بكل شيء ويُعجل بمصيره المحتوم.

ويقوم ببطولة الفيلم محمود عبد العزيز وهبه خيال وسارة شديد، مدير تصوير أدهم خالد، سيناريو جاد شاهين ويعد الفيلم إنتاج مصري إنجليزي مشترك بين جاد شاهين وأحمد نهلة وفرانسيس كلارك ومن إخراج جاد شاهين

عن المخرج جاد شاهين

جاد شاهين مخرج مصري بدء دراسة الإخراج السينمائي في المعهد العالي للسينما عام ٢٠١٨ بعد أن درس الاعلام. عمل في بداياته مع المخرج المصري الكبير يسري نصر الله كمساعد مخرج قبل أن يبدأ في عمل فيلمه القصير الترعة The Call Of The Brook والذي شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي في قسمLA CINEF .

 

البلاد البحرينية في

25.04.2023

 
 
 
 
 

"كان" يضم فيلماً فرنسياً مثيراً للجدل إلى عروض دورته المقبلة

لندن/ العربي الجديد

أضيف فيلم فرنسي جديد إلى قائمة عروض الدورة المقبلة من مهرجان كان السينمائي، يوم أمس الإثنين، على الرغم من تقارير عن سلوكيات غير لائقة في موقع التصوير، بما في ذلك استخدام قاصر في مشهد جنسي، بحسب وكالة فرانس برس.

وخسر فيلم "لو روتور" (العودة) للمخرجة كاترين كورسيني 680 ألف يورو (750 ألف دولار) من الدعم الحكومي (تبلغ الميزانية الإجمالية للعمل 4.7 ملايين يورو)، وذلك بعد أن تبيّن أن القائمين عليه حذفوا المشهد الجنسي الذي تظهر فيه ممثلة عمرها أقل من 16 عاما من السيناريو عند تقدمهم بطلب الحصول على تمويل، بحسب ما قال المركز الوطني للتصوير السينمائي لـ"فرانس برس" الأسبوع الماضي.

ومع ذلك، اختير الفيلم للعرض في الدورة 76 من مهرجان كان، التي تقام بين 16 و27 مايو/ أيار المقبل، إلى جانب فيلمٍ فرنسي آخر هو "بلاك فلايز" للمخرج جان ستيفان سوفير.

مع مشاركة كورسيني، يصل عدد النساء المتنافسات على السعفة الذهبية في المسابقة الرسمية إلى رقمٍ قياسيٍ جديد، مع تواجد 7 أفلام من صنع نساء من بين 21 فيلماً، فيما بلغ العدد العام الماضي 5.

كذلك، أعلن مساء الإثنين عن مشاركة عددٍ آخر من الأفلام، من بينها عرض فيلم الخيال العلمي الجديد "هيبنوتيك" وهو من بطولة بن أفليك ومن إخراج روبرت رودريغيز.

وقالت النيابة العامة في باريس لوكالة فرانس برس إنّها تلقت شكوى في نوفمبر/ تشرين الثاني 2022 بشأن إساءة معاملة قاصر خلال تصوير "ذا ريترن"، وإنّها بدأت تحقّق بالأمر. كذلك ذكرت وسائل إعلام فرنسية شكاوى من أنّ كورسيني (66 عاماً) وجهت إساءات لفظية خلال التصوير.

وفضلت منتجة الفيلم، إليزابيث بيريز، عدم التعليق عندما اتصلت بها وكالة فرانس برس الأسبوع الماضي. وسبق لبيريز أن صرحت لصحيفة لو باريزيان الفرنسية أنّ عدم الإعلان عن المشهد الجنسي كان "خطأ إدارياً"، وأكّدت على وجود "توترات في موقع التصوير"، لكنها نفت ممارسة كورسيني أو أيٍّ من العاملين في الفيلم، لأيّ "عنف لفظي أو جسدي".

لن يكون "ذا ريترن" الفيلم الوحيد المثير للجدل في الدورة المقبلة من كان، إذ يبرز أيضاً فيلم "جان دو باري"، من بطولة جوني ديب، والذي يخضع مخرجه الفرنسي مايوين للتحقيق بتهمة الاعتداء على صحافي.

في الوقت نفسه، تعرض أفلام مليئة بالنجوم لأوّل مرة خارج المسابقة الرسمية، أهمها فيلم "إنديانا جونز" وأفلام كرتون جديدة من "بيكسار"، إضافة إلى أحدث أعمال المخرج الأميركي الشهير مارتين سكورسيزي "كيلرز أوف ذا فلاور مون".

 

العربي الجديد اللندنية في

25.04.2023

 
 
 
 
 

«الترعة».. فيلم مصري ينافس في المسابقة الرسمية لمهرجان «كان»

كتب: أنس علام

ينافس الفيلم المصري القصير «الترعة- The Call Of The Brook» للمخرج جاد شاهين في المسابقة الرسمية بمهرجان كان السينمائي في قسم «LA CINEF» والمقرر إقامته في الفترة ما بين 16 وحتى 27 مايو المقبل.

وصرح المخرج جاد شاهين: «سعيد جدا بمشاركة فيلمي الأول في المسابقة الرسمية لهذا المهرجان العريق وتواجد الأفلام المصرية فيه هذا العام، وفيلم الترعة هو ثاني المشاركات الرسمية للأفلام المصرية في قسم LA CINEF منذ افتتاحه في 1998 وأول المشاركات الرسمية منذ عام 2014».

ويتتبع الفيلم قصة شاب صعيدي يذهب لترعة ملعونة ويشاهد أمرًا غريبًا يدفعه للتشكيك بكل شيء ويُعجل بمصيره المحتوم.

ويقوم ببطولة الفيلم محمود عبدالعزيز وهبة خيال وسارة شديد، مدير تصوير أدهم خالد، سيناريو جاد شاهين ويعد الفيلم إنتاج مصري إنجليزي مشترك بين جاد شاهين وأحمد نهلة وفرانسيس كلارك ومن إخراج جاد شاهين.

 

المصري اليوم في

25.04.2023

 
 
 
 
 

وزيرة الثقافة تهنئ أسرة فيلم «الترعة» لاختياره لتمثيل مصر بمهرجان «كان»

دعاء فودة

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ76، اختيار الفيلم المصري "الترعة"، من إنتاج المعهد العالي للسينما بأكاديمية الفنون، لتمثيل مصر رسميًا بمسابقة "مدارس السينما LA CINEF" ضمن 14 فيلمًا وقع الاختيار عليهم، من بين 2000 فيلم تقدموا للمسابقة من مختلف دول العالم.

وهنأت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة فريق عمل الفيلم من طلبة وطالبات المعهد على هذا الإنجاز المهم، وحثتهم على مواصلة إبداعاتهم وإحراز المزيد من التقدم، مشيرة إلى أن هذا الاختيار يأتي كانعكاس للدور الإيجابي الذي تلعبه أكاديمية الفنون في دعم وصقل قدرات جيل صاعد من المبدعين علميًا وفنيًا.

وقالت الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون: "إن هذه هي المرة الثانية التي يستطيع فيها أبناء المعهد العالي للسينما أن يشاركوا بأعمالهم في مهرجان دولي مهم مثل مهرجان كان".

وأضافت "جبارة": "إن مهرجان كان هو واحد من أهم المهرجانات السينمائية الدولية الذي يشارك به عدد ضخم من صناع السينما على مستوى العالم"، معربة عن فخرها لقدرة أبناء أكاديمية الفنون على الوصول لمراحل متقدمة من المنافسة، مؤكدة أن الأكاديمية تشجع أبناءها على المشاركة في كافة المهرجانات والمحافل الدولية والمحلية.

من جانبه، قال مخرج الفيلم جاد شاهين: "إن الفيلم نتاج تعاون مجموعة من الموهوبين من طلبة وطالبات معهد السينما، وتعتبر تلك المشاركة الثانية الرسمية للأفلام المصرية من معهد السينما في قسم LA CINEF منذ إطلاق المسابقة عام 1998، وأول المشاركات الرسمية منذ عام 2014.

تدور قصة الفيلم حول شاب مصري يذهب لترعة ملعونة ويشاهد أمراً غريباً يدفعه للتشكيك بكل شيء ويُعجل بمصيره المحتوم، والفيلم يقوم ببطولته محمود عبد العزيز، وهبة خيال، وسارة شديد، ومدير التصوير أدهم خالد، سيناريو جاد شاهين، وإنتاج جاد شاهين وأحمد أيمن.

جاد شاهين، هو مخرج مصري بدء دراسة الإخراج السينمائي بالمعهد العالي للسينما عام ٢٠١٨، بعد أن درس الإعلام، وعمل في بداياته مع المخرج المصري الكبير يسري نصر الله، كمساعد مخرج قبل أن يبدأ في عمل فيلمه القصير الترعة.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

25.04.2023

 
 
 
 
 

«القاهرة السينمائي» يشارك في 3 فعاليات كبرى بمهرجان كان

كتب: محمود زكي

يستعد رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي حسين فهمي ومدير المهرجان أمير رمسيس للسفر للمشاركة في أكثر من فعالية خلال مهرجان كان وكذلك سوق الفيلم Marche du film.

أولى مشاركات «القاهرة السينمائي» بمهرجان كان هذا العام من خلال مبادرة fantastic 7 السنوية والمخصصة لأفلام النوع، حيث يشارك المهرجان بترشيح فيلم «الملجأ» للمخرج المغربي طلال سلهامي، وهو في مرحلة ما بعد الإنتاج ليعرض خلال فعاليات المبادرة.

كما يشارك مهرجان القاهرة بورشة معنية بالصحة النفسية للعاملين في المهرجانات السينمائية وتوفير بيئة صحية لهم بمشاركة Sane cine وfestival hub.

كما يشارك القاهرة السينمائي للمرة الأولى هذا العام بحفل استقبال بمشاركة عدد من أكبر المهرجانات في إطار سوق الفيلم Marche du film بغرض الترويج للمهرجان في حضور عدد من أهم كوادر التوزيع والإنتاج في العالم وذلك يوم 24 مايو، وتعرب إدارة المهرجان عن سعادتها بالشراكات المتعددة التي عقدت مع Festival Hub وMarche du film هذا العام.

وقال الفنان حسين فهمي رئيس المهرجان: «فخورون بمشاركتنا رسميا للمرة الأولى في حفل سوق الفيلم مع عدد من المهرجانات الكبرى وكذلك The festival hub ونأمل في أن تكون نواة لتواجد رسمي أكبر للمهرجان في الدورات القادمة».

وأضاف المخرج أمير رمسيس مدير المهرجان: «المشاركة في فعالية fantastic 7 هي خطوة مهمة جدًّا لإثراء سينما النوع بالعالم العربي في ظل الاهتمام الأكبر بسينما المؤلف في المهرجانات.. وكذلك مشاركتنا في ورشة الصحة النفسية للعاملين بالمهرجانات هي جزء من إيماننا بالتغيرات الجديدة والمشاكل التي تنشأ في هذا المجال».

وأعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التسجيل للأفلام الراغبة بالمشاركة في فعاليات دورته الـ45 التي تقام في الفترة من من 15 إلى 24 نوفمبر المقبل بدار الأوبرا المصرية، وبدأ استقبال طلبات الأفلام من جميع أنحاء العالم من 15 أبريل 2023 ويستمر حتى 1 أغسطس 2023 عبر الموقع الرسمي للمهرجان.

ويعدّ مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أعرق المهرجانات في العالم العربي وإفريقيا والأكثر انتظامًا، وينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والإفريقية المسجل ضمن الفئة A في الاتحاد الدولي للمنتجين في باريس (FIAPF).

 

####

 

«حسين فهمي» يسافر إلى «مهرجان كان» لتمثيل القاهرة السينمائي

كتب: علوي أبو العلا

يستعد حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ومدير المهرجان أمير رمسيس، للسفر للمشاركة في أكثر من فعالية خلال مهرجان كان، وكذلك سوق الفيلم Marche du film.

وتأتى أولى مشاركات «القاهرة السينمائي» بمهرجان كان هذا العام من خلال مبادرة fantastic 7 السنوية والمخصصة لأفلام النوع، حيث يشارك المهرجان بترشيح فيلم «الملجأ» للمخرج المغربي طلال سلهامي، وهو في مرحلة ما بعد الإنتاج ليعرض خلال فعاليات المبادرة.

كما يشارك مهرجان القاهرة بورشة معنية بالصحة النفسية للعاملين في المهرجانات السينمائية وتوفير بيئة صحية لهم بمشاركة Sane cine وfestival hub.

كما يشارك القاهرة السينمائي للمرة الأولى هذا العام بحفل استقبال بمشاركة عدد من كبرى المهرجانات، في إطار سوق الفيلم Marche du film بغرض الترويج للمهرجان في حضور عدد من أهم كوادر التوزيع والإنتاج في العالم وذلك يوم 24 مايو، وتعرب إدارة المهرجان عن سعادتها بالشراكات المتعددة التي عقدت مع Festival Hub وMarche du film هذا العام.

وقال الفنان حسين فهمي رئيس المهرجان: «فخورون بمشاركتنا رسميا للمرة الأولى في حفل سوق الفيلم مع عدد من المهرجانات الكبرى وكذلك The festival hub ونأمل في أن تكون نواة لتواجد رسمي أكبر للمهرجان في الدورات القادمة».

بينما أضاف المخرج أمير رمسيس مدير المهرجان: «المشاركة في فعالية fantastic 7 هي خطوة مهمة جدا لإثراء سينما النوع بالعالم العربي، في ظل الاهتمام الأكبر بسينما المؤلف في المهرجانات.. وكذلك مشاركتنا في ورشة الصحة النفسية للعاملين بالمهرجانات هي جزء من إيماننا بالتغيرات الجديدة والمشاكل التي تنشأ في هذا المجال».

وأعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التسجيل للأفلام الراغبة بالمشاركة في فعاليات دورته الـ45 التي تقام في الفترة من 15 إلى 24 نوفمبر المقبل بدار الأوبرا المصرية، وبدأ استقبال طلبات الأفلام من جميع أنحاء العالم من 15 أبريل 2023 ويستمر حتى 1 أغسطس 2023 عبر الموقع الرسمي للمهرجان.
ويعدّ مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أعرق المهرجانات في العالم العربي وإفريقيا والأكثر انتظامًا، وينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والأفريقية المسجل ضمن الفئة
A في الاتحاد الدولي للمنتجين في باريس (FIAPF).

 

المصري اليوم في

26.04.2023

 
 
 
 
 

"القاهرة السينمائي" يشارك في 3 فعاليات كبرى بمهرجان كان

البلاد/ مسافات

يستعد رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي حسين فهمي ومدير المهرجان أمير رمسيس للسفر للمشاركة في أكثر من فعالية خلال مهرجان كان وكذلك سوق الفيلم Marche du film.

أولى مشاركات "القاهرة السينمائي" بمهرجان كان هذا العام من خلال مبادرة fantastic 7 السنوية والمخصصة لأفلام النوع، حيث يشارك المهرجان بترشيح فيلم "الملجأ" للمخرج المغربي طلال سلهامي، وهو في مرحلة ما بعد الإنتاج ليعرض خلال فعاليات المبادرة.

كما يشارك مهرجان القاهرة بورشة معنية بالصحة النفسية للعاملين في المهرجانات السينمائية وتوفير بيئة صحية لهم بمشاركة Sane cine وfestival hub.

كما يشارك القاهرة السينمائي للمرة الأولى هذا العام بحفل استقبال بمشاركة عدد من كبرى المهرجانات في إطار سوق الفيلم Marche du film بغرض الترويج للمهرجان في حضور عدد من أهم كوادر التوزيع والإنتاج في العالم وذلك يوم 24 مايو، وتعرب إدارة المهرجان عن سعادتها بالشراكات المتعددة التي عقدت مع Festival Hub وMarche du film هذا العام.

وقال الفنان حسين فهمي رئيس المهرجان: فخورون بمشاركتنا رسميا للمرة الأولى في حفل سوق الفيلم مع عدد من المهرجانات الكبرى وكذلك The festival hub ونأمل في أن تكون نواة لتواجد رسمي أكبر للمهرجان في الدورات القادمة.

وأضاف المخرج أمير رمسيس مدير المهرجان: المشاركة في فعالية fantastic 7 هي خطوة مهمة جدا لإثراء سينما النوع بالعالم العربي في ظل الاهتمام الأكبر بسينما المؤلف في المهرجانات .. وكذلك مشاركتنا في ورشة الصحة النفسية للعاملين بالمهرجانات هي جزء من إيماننا بالتغيرات الجديدة والمشاكل التي تنشأ في هذا المجال.

وأعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التسجيل للأفلام الراغبة بالمشاركة في فعاليات دورته الـ45 التي تقام في الفترة من من 15 إلى 24 نوفمبر المقبل بدار الأوبرا المصرية، وبدأ استقبال طلبات الأفلام من جميع أنحاء العالم من 15 أبريل 2023 ويستمر حتى 1 أغسطس 2023 عبر الموقع الرسمي للمهرجان.

ويعدّ مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أعرق المهرجانات في العالم العربي وإفريقيا والأكثر انتظاماً، وينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والإفريقية المسجل ضمن الفئة A في الاتحاد الدولي للمنتجين في باريس (FIAPF).

 

البلاد البحرينية في

26.04.2023

 
 
 
 
 

الحضور العربي قوي في مهرجان كان السينمائي بدورته 76

متابعة المدى

في برنامج حافل بالأفلام المميزة، تضمها الدورة السادسة والسبعين لمهرجان كان السينمائي الدولي والتي تقام من 16 إلى 28 مايو القادم، ستكون السينما العربية حاضرة بقوة وبشكل خاص الدول الإفريقية منها وفق ما أعلنه تيرى فيرمو مدير المهرجان،

تشارك السينما العربية بستة أفلام، خمسة منها من القارة الإفريقية، حيث يشارك الفيلم التونسي "بنات ألفة" للمخرجة كوثر بن هنية فى المسابقة الرسمية، لتكن المرة الأولى التى تنافس فيها المخرجة المتميزة على السعفة الذهبية، بعد نجاحات دولية كان أبرزها وصول فيلمها "الرجل الذى باع ظهره" للقائمة النهائية لترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبى عام 2021.

و"بنات ألفة " تشارك في بطولته النجمة التونسية المصرية هند صبرى، وتدور أحداثه حول ألفة، أم لأربعة بنات تقدم المخرجة حياتها بمزج الدراما والواقع، وكأنه فيلم وثائقى عن الفيلم الدرامي.

وللمغرب فيلمان فى قسم "نظرة ما"، هما "كذب أبيض" لأسماء المدير، وتدور أحداثه حول رحلة للمخرجة للبحث عن تفاصيل حول انتفاضة الخبز عام 1981 والتى عاصرتها كطفلة مع أسرتها، وتحاول المخرجة التحقيق في حدث مجهول ومظلم في تاريخ المغرب. الفيلم المغربي الثاني هو " كلاب الصيد لكمال رزق والذي تدور أحداثه حول أب وابنه يعملان لصالح رئيس عصابة، ويقودهما ذلك إلى التورط في مقتل رجل مخطوف بسيارتهما، فتشتعل الأحداث في محاولة للتخلص من جثة القتيل.

في تظاهرة منتصف الليل يشارك الفيلم الجزائري "عمر الفراولة " لإلياس بلقادر، وتدور أحداثه حول رجل عصابات تجبره الظروف على الهروب من فرنسا لوطنه الجزائر، فيحكم عليه بالسجن عشرين عاما، وتنقلب حياته تماما، "وداعاً چوليا" ما وراء الصراع فى السودان.

الفيلم العربى الإفريقي الخامس هو للسودان التي تشارك لأول مرة فى مهرجان كان، الفيلم سينافس في مسابقة نظرة ما وهو "وداعا چوليا " لمحمد كردفانى، ويتناول ماوراء الصراع السياسى فى السودان، البعد الاجتماعى للصراع بين الشمال والجنوب، يحاول أن يكشف عن السبب، وما إذا كانت السياسة أم العنصرية داخل البيوت هى السبب فى تقسيم السودان.

الفيلم العربى السادس هو الفيلم الأردنى " إن شاء الله ولد " الفيلم الروائي الأول لأمجد رشيد، وينافس فى أسبوع النقاد، وتدور أحداثه حول نوال التى يتوفى زوجها، فتولت مسئولية تربية ابنتهما الوحيدة ويتحتم عليها انقاذ منزلها من مشاركة آخرين حيث الابنة لا تحجب دخول الأهل فى الميراث.

ويتعرض الفيلم لهذه القضية والمتوقع أن تثير كثيرا من الجدل.. هكذا تحفل مسابقات وأقسام المهرجان بأفلام عربية نتمنى أن تكون خير سفير هذه الدورة التى تفتتح بفيلم انتاج فرنسى سعودى لأول مرة طبعا، الفيلم " چان دو بارى للمخرجة الفرنسية مايون وبطولتها أمام النجم الأمريكى جونى ديب.

أعلن مهرجان كان السينمائي إضافة 14 فيلما إلى جميع الأقسام في البرنامج الرسمي، منها 13 فيلما طويلا، وفيلم واحد قصير. وبذلك يصل مجموع ما سيعرض من أفلام في البرنامج الرسمي 65 فيلما طويلا، بالإضافة الى مسابقة الأفلام القصيرة.

انضم الى المسابقة الرسمية التي تتنافس أفلامها على السعفة الذهبية وغيرها من الجوائز الرئيسية، فيلمان هما الفيلم الأمريكي "ملفات سوداء" للمخرج الفرنسي المقيم في أمريكا، جون- ستيفن سوفير (من بطولة شون بن)، والفيلم الفرنسي "العودة" للمخرجة كاثرين كورسيني، وبذلك يصل عدد أفلام المسابقة إلى 21 فيلما (ولا نتوقع إضافة أفلام أخرى)، ويرتفع عدد أفلام المخرجات في المسابقة الى 7 أفلام.

وأضيف فيلمان إلى تظاهرة "نظرة ما" هما الفيلم الصيني "النهر فقط يفيض" للمخرج وي شوجون، والفيلم الفرنسي "ليل" للمخرج ألكس لوتز وسيعرض هذا الفيلم خارج المسابقة كفيلم الختام للتظاهرة المخصصة لأفلام المخرجين الشباب.

 

المدى العراقية في

26.04.2023

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004